نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 288

 وصلت سرعة سو مينغ إلى وتيرة لا تصدق في لحظة. لطالما اعتقدت يو لين أنه في حين أن سهمه قد لا يكون الأسرع في قبيلته ، إلا أنه كان بالتأكيد أسرع بكثير من بيرسيركر.

 

 

 

 

 

إذا كان الشخص الذي أراد قتله لديه القدرة على تفادي السهم بنفسه ، فستكون لديه إمكانية تفادي السهم أثناء كل عملية إطلاق السهم من القوس.

 

 

في تلك اللحظة ، لم يتبقى سوى طوقين جليديين عليه. ومع ذلك ، فقد وصلت سرعته إلى مستوى مرعب. في لحظة واحدة ، قطع سو مينغ 5000 قدم كما لو أنه طار عبر الزمن نفسه ، كما لو أنه مر في الفضاء ، وكأنه قد حول للتو تلك 5000 قدم إلى بوصة!

 

 

ومع ذلك ، إذا لم يكن لدى الشخص القدرة على القيام بذلك واحتاج إلى مساعدة خارجية ، فعندما أطلق هذا السهم ، كان واثقًا من أنه لن يتمكن أحد من إنقاذه في تلك اللحظة!

لقد طعن ذلك الرجل القوس على الأرض وأمسك الوتر. عندما قام بجره ، نمت هالة سوداء سميكة من الخيط ، وفي غمضة عين ، تحولت إلى شبح متوحش خبيث في الجو ، هدر في سو مينغ.

 

 

عندما رأى تصرفات سو مينغ ، إلى جانب الفكرة التي ظهرت في رأس يو لين ، لم تكن هناك سوى السخرية والتعالي.

كما رأوا ثلاثة رجال في منتصف العمر ينظرون إليهم ببرود من منزل جليدي معين داخل القبيلة. رفعوا الأقواس في أيديهم وأحاطت بهم هالة زرقاء بينما تردد صدى عواء الشبح في الهواء. وخلف الرجال الثلاثة كان هناك رجل قصير القامة يمسك بقوس نصف حجمه!

 

 

 

بأم عينيه ، رأى يو لين ذلك الشاب ذو الهالة الوحشية القاتلة في عينه اليمنى والهدوء في عينه اليسرى يرفع يده اليمنى ويرسم خطاً. لقد فعل ذلك كما لو كان يرسم صورة في اتجاه السهم الذي يقترب و ظل الشبح الشرس الذي شكلته الهالة الزرقاء.

ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ بالسخرية من سو مينغ في رأسه ، تجمدت هذه السخرية على الفور واستبدلت بالكفر والصدمة!

“الطرق المؤدية إلى منازلنا ستصبح غير مألوفة لنا ، وسنحزن…

 

بحلول ذلك الوقت ، كان معظم أفراد قبيلة منصة الشبح في القسم الأوسط قد بدأوا فقط في جر أقواسهم. أدت سرعة سو مينغ المذهلة إلى تقلص بؤبؤ عين أخ تشو جي. ظهرت الصدمة على وجوه الثلاثة أمامه.

في عيون يو لين ، عندما اتخذ سو مينغ تلك الخطوة إلى الأمام ، ظهرت شخصيتان. حافظت إحداهم على ما فعله سو مينغ عندما اتخذ تلك تلك الخطوة ، بينما ظهرت الأخرى بشكل صادم أمام هو زي ، وفي اللحظة التي ظهرت فيها هذه الشخصية ، اقترب السهم أيضًا!

 

 

 

بأم عينيه ، رأى يو لين ذلك الشاب ذو الهالة الوحشية القاتلة في عينه اليمنى والهدوء في عينه اليسرى يرفع يده اليمنى ويرسم خطاً. لقد فعل ذلك كما لو كان يرسم صورة في اتجاه السهم الذي يقترب و ظل الشبح الشرس الذي شكلته الهالة الزرقاء.

 

 

 

 

 

بهذه الجرة ، بدا الأمر كما لو أن العالم بأسره اختفى في عيون يو لين. الشيء الوحيد المتبقي هو الخط الواحد ، مساره ، والقوس الذي تشكل عندما رسم إصبع الشاب هذا الخط.

 

 

“ثم أطلق عليها اسم إبادة البيرسيركر…”

 

بأم عينيه ، رأى يو لين ذلك الشاب ذو الهالة الوحشية القاتلة في عينه اليمنى والهدوء في عينه اليسرى يرفع يده اليمنى ويرسم خطاً. لقد فعل ذلك كما لو كان يرسم صورة في اتجاه السهم الذي يقترب و ظل الشبح الشرس الذي شكلته الهالة الزرقاء.

كان الأمر كما لو أن هذا المسار قد فتح البوابة التي تربط بين السماء والأرض. خلال تلك اللحظة ، اندمجت السماء والأرض معًا. خلال تلك اللحظة ، تغير الطقس ، وتحولت تلك اللحظة الواحدة إلى لحظة بدت وكأنها ستبقى إلى الأبد!

 

 

 

بهذا الخط ، اخترق إصبع سو مينغ السهم الذي يقترب ، و انقسم هذا السهم إلى نصفين بدون صوت. في اللحظة التي انقسم ، بدأت الشقوق تظهر على هذين النصفين ببطئ قبل أن يتحولوا إلى غبار!

 

 

 

عندما سقط هذا الإصبع ، انتشر الحزن وملأ قلب كل من يراقب! جعل عيني يو لين تتحول إلى فراغ و شرود. ارتجف جسده و بدأ يبكي و يذرف دموعًا. تدفق الدم من زوايا شفتيه و رن إنفجار في ذهنه. هذا الحزن ، ذلك الحزن الذي بدا أنه جاء من أعماق قلبه بدا أنه تجاوز حدود ما يمكن أن يتخذه جسده. كان الأمر كما لو أن العالم سحقه ، ورفضه العالم نفسه.

 

 

مات الشبح!

 

 

في اللحظة التي سقط فيها إصبع سو مينغ ، تحدث الصوت الخافت الذي سمعه عندما كان في أرض الشامان مرة أخرى. هذه المرة لم يبقى في قلبه بل انتشر. تحدث الصوت القديم إلى الجميع في الأرض التي لا نهاية لها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سو مينغ لم يتوقف. ألقى لكمة أخرى في الهواء!

“المكان الذي ولدت فيه ما زال يفعل الأشياء وفقًا لقوانين الكون…

 

 

 

 

بهذا الخط ، اخترق إصبع سو مينغ السهم الذي يقترب ، و انقسم هذا السهم إلى نصفين بدون صوت. في اللحظة التي انقسم ، بدأت الشقوق تظهر على هذين النصفين ببطئ قبل أن يتحولوا إلى غبار!

“عندما ولدت ، ضعف البيرسيركرز…

وسع الرجل القصير عينيه وأطلق هديرًا منخفضًا. “أطلقوا عليه!”

 

 

 

“إذا كانت السماء بلا قلب ، فسننفصل جميعًا…

“إذا كانت السماء بلا قلب ، فسننفصل جميعًا…

وسع الرجل القصير عينيه وأطلق هديرًا منخفضًا. “أطلقوا عليه!”

 

بهذه الجرة ، بدا الأمر كما لو أن العالم بأسره اختفى في عيون يو لين. الشيء الوحيد المتبقي هو الخط الواحد ، مساره ، والقوس الذي تشكل عندما رسم إصبع الشاب هذا الخط.

 

 

“كانت الأرض بلا قلب ، و جعلت جبلي المظلم يموت…

 

 

كان وجه يو لين شاحبًا حيث وقف في ساحة المعركة. ترنح إلى الوراء وسعل من فمه الدم. ارتعدت يده التي كانت ممسكة بالقوس بشراسة. ظهرت خطوط الدم أيضًا في عينيه ، لكن ظهور خطوط الدم هذه لا يمكن أن تعطيه الغضب الذي يحتاجه ليتحفز. يمكنهم فقط تحمل قدر لا نهاية له من الرعب والصدمة.

 

 

“عندما تبدأ الحرب ، سيتحطم القمر إلى ملايين القطع…

 

 

 

 

 

“الطرق المؤدية إلى منازلنا ستصبح غير مألوفة لنا ، وسنحزن…

“لذا فإن ضربة راحة يد العم باي ، اللكم ، والنقر… يمكن القيام بها بسرعة قصوى…” فهم سو مينغ ذلك.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن هذا المسار قد فتح البوابة التي تربط بين السماء والأرض. خلال تلك اللحظة ، اندمجت السماء والأرض معًا. خلال تلك اللحظة ، تغير الطقس ، وتحولت تلك اللحظة الواحدة إلى لحظة بدت وكأنها ستبقى إلى الأبد!

رفع سو مينغ رأسه. كان جسده ضمن الظل الثاني من بعيد. عندما اختفى هذا الظل ورفع رأسه ، دمر خطه السهم وهو يخترق ظل الشبح الأزرق.

 

 

 

 

إذا كان الشخص الذي أراد قتله لديه القدرة على تفادي السهم بنفسه ، فستكون لديه إمكانية تفادي السهم أثناء كل عملية إطلاق السهم من القوس.

أطلق ظل الشبح صرخة خارقة كما لو كان يطلق صرخة من اليأس قبل أن يموت ، كما لو أنه اكتشف للتو شيئًا ألقى به في الكفر. كافح كأنه يريد التراجع ، وبفعل ذلك ، بدت على وجهه نظرة داعية للرحمة والذعر والرعب المطلق!

“كانت الأرض بلا قلب ، و جعلت جبلي المظلم يموت…

 

 

ومع ذلك ، عندما تحرك إصبع سو مينغ متجاوزًا ظل الشبح ، اختفت تلك التعبيرات وتناثرت في الريح مع جسده…

 

 

 

 

 

مات الشبح!

كانت هناك أشباح شرسة وخبيثة تعوي على السهم الأسود. قادمة من خلف هذا السهم كانت نية قتل الرجل القصير ، وكان مختبئًا تحت نية القتل تلك صدمته وانزعاجه. شعر الرجل القصير ، الذي لا يزال عالقًا في صدمته ، بنفحة خفيفة من الرياح تهب باتجاهه من السماء الباردة فوقه…

 

 

في اللحظة التي رسم فيها سو مينغ هذا الخط وبدوره سحق السهم ودمر الشبح ، سار رجل سريعًا متجاوزا الأشخاص الثلاثة الجاثيين في المنزل الجليدي في القسم الأوسط من قبيلة الحدود الشمالية.

 

 

كان الأمر كما لو أن هذا المسار قد فتح البوابة التي تربط بين السماء والأرض. خلال تلك اللحظة ، اندمجت السماء والأرض معًا. خلال تلك اللحظة ، تغير الطقس ، وتحولت تلك اللحظة الواحدة إلى لحظة بدت وكأنها ستبقى إلى الأبد!

 

كما رأوا ثلاثة رجال في منتصف العمر ينظرون إليهم ببرود من منزل جليدي معين داخل القبيلة. رفعوا الأقواس في أيديهم وأحاطت بهم هالة زرقاء بينما تردد صدى عواء الشبح في الهواء. وخلف الرجال الثلاثة كان هناك رجل قصير القامة يمسك بقوس نصف حجمه!

 

 

 

 

 

 

كان هذا الشخص قصيرًا وبدا مثل طفل ، لكن وجهه كان خشن. ربما كان ذلك بسبب طوله ، لكن شعره كان طويلاً لدرجة أنه كان يجر على الأرض.

 

 

 

 

 

“تحول إله البيرسيركرز!” ظهرت نظرة جادة على وجه الشخص. قال الرجل القصير بضعف: “أحضر لي قوسي”.

في اللحظة التي مات فيها هؤلاء الأشخاص الثلاثة وعادت سرعة العالم إلى طبيعتها ، ظهر سهم أسود فجأة في خط رؤية سو مينغ ، ثم بمجرد أن أرسل لحم ودم الأشخاص الثلاثة في السماء ، انطلق واتجه نحوه !

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، في القسم الأخير الهادئ من قبيلة الحدود الشمالية ، بدأت بعض الهالات في المنازل الجليدية تتحرك فجأة مع قعقعة. كان الأمر كما لو أن خط سو مينغ قد سحبهم وتحركوا مثل موجة عملاقة ظهرت على مياه هادئة.

 

 

 

 

 

كان وجه يو لين شاحبًا حيث وقف في ساحة المعركة. ترنح إلى الوراء وسعل من فمه الدم. ارتعدت يده التي كانت ممسكة بالقوس بشراسة. ظهرت خطوط الدم أيضًا في عينيه ، لكن ظهور خطوط الدم هذه لا يمكن أن تعطيه الغضب الذي يحتاجه ليتحفز. يمكنهم فقط تحمل قدر لا نهاية له من الرعب والصدمة.

“عندما ولدت ، ضعف البيرسيركرز…

 

 

 

 

في اللحظة التي ترنح فيها تقريبًا إلى الوراء ، رأى سو مينغ يرفع رأسه لينظر إليه. تلك النظرة كانت تشع بالقسوة و… قشعريرة يمكن أن تجمد العظام!

 

 

 

كانت هذه هي النظرة الأخيرة والمشهد الأخير الذي شاهده يو لين في حياته. خرج شخص أخضر من خلفه ومرر يديه الباردتين عبر رقبته برفق ؛ ثم جلبت هاتان الأيدي معهم… رأس بشري يتدفق منه الدم!

 

 

عندما سقط هذا الإصبع ، انتشر الحزن وملأ قلب كل من يراقب! جعل عيني يو لين تتحول إلى فراغ و شرود. ارتجف جسده و بدأ يبكي و يذرف دموعًا. تدفق الدم من زوايا شفتيه و رن إنفجار في ذهنه. هذا الحزن ، ذلك الحزن الذي بدا أنه جاء من أعماق قلبه بدا أنه تجاوز حدود ما يمكن أن يتخذه جسده. كان الأمر كما لو أن العالم سحقه ، ورفضه العالم نفسه.

حمل الأخ الأكبر الثاني رأس يو لين في يده ، وبتعبير لطيف ، نظر نحو سو مينغ. وأثناء قيامه بذلك ، تكتلت ابتسامة على شفتيه وظهر الإعجاب على وجهه.

 

 

“عندما ولدت ، ضعف البيرسيركرز…

 

 

“دعه ينام. لن يتأذى هنا.” أثناء حديثه ، حول الأخ الأكبر الثاني بصره من جسد هو زي والتفت للنظر إلى الأجزاء الأعمق من الحدود الشمالية. ” الأخ الأصغر ، هل أعطيت اسمًا لهذا الخط الخاص بك؟”

 

 

 

رد سو مينغ بهدوء “ليس بعد”.

 

 

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم أومأ برأسه.

 

 

“ثم أطلق عليها اسم إبادة البيرسيركر…”

 

 

كما رأوا ثلاثة رجال في منتصف العمر ينظرون إليهم ببرود من منزل جليدي معين داخل القبيلة. رفعوا الأقواس في أيديهم وأحاطت بهم هالة زرقاء بينما تردد صدى عواء الشبح في الهواء. وخلف الرجال الثلاثة كان هناك رجل قصير القامة يمسك بقوس نصف حجمه!

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم أومأ برأسه.

لم تتبقى سوى خمسة أطواق جليدية على جسده. أصبحت سرعته أسرع ، وفي لحظة ، عبر بضع مئات من الأقدام واندفع نحو الرجل القصير بالقوس الكبير.

 

 

 

 وصلت سرعة سو مينغ إلى وتيرة لا تصدق في لحظة. لطالما اعتقدت يو لين أنه في حين أن سهمه قد لا يكون الأسرع في قبيلته ، إلا أنه كان بالتأكيد أسرع بكثير من بيرسيركر.

“إنني أتطلع إلى اليوم الذي تكمل فيه إبادة البيرسيركر وتلعب المقطوعة الكاملة مع الشون…”

 

 

 

عندما تحدث الأخ الأكبر الثاني مع سو مينغ ، تحول الاثنان إلى أقواس طويلة اندفعت إلى الأجزاء العميقة من قبيلة الحدود الشمالية. لم يجرؤ أحد على منعهم أثناء مرورهم. حتى الباقون المتناثرين هنا وهناك تراجعوا ، مما سمح لسو مينج وشقيقه الأكبر الثاني بالسفر بشكل أسرع.

 

 

 

 

 

 

قبل أن ينتهي من الزئير ، ظهر العشرات من الناس من وسط القبيلة. كان لكل منهم أطوال مختلفة من الشعر ، وبدأوا بجر الأقواس التي يمسكون بها بأيديهم!

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، وصلوا إلى الحدود بين الأجزاء الأمامية والوسطى من قبيلة الحدود الشمالية. هناك ، رأوا الجزء الأوسط ممددًا على بعد 10000 قدم فقط ، وكان هذا القسم ينتمي إلى قبيلة منصة الشبح!

 

 

ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم أومأ برأسه.

كما رأوا ثلاثة رجال في منتصف العمر ينظرون إليهم ببرود من منزل جليدي معين داخل القبيلة. رفعوا الأقواس في أيديهم وأحاطت بهم هالة زرقاء بينما تردد صدى عواء الشبح في الهواء. وخلف الرجال الثلاثة كان هناك رجل قصير القامة يمسك بقوس نصف حجمه!

 

 

 

لقد طعن ذلك الرجل القوس على الأرض وأمسك الوتر. عندما قام بجره ، نمت هالة سوداء سميكة من الخيط ، وفي غمضة عين ، تحولت إلى شبح متوحش خبيث في الجو ، هدر في سو مينغ.

 

 

 

 

 

قبل أن ينتهي من الزئير ، ظهر العشرات من الناس من وسط القبيلة. كان لكل منهم أطوال مختلفة من الشعر ، وبدأوا بجر الأقواس التي يمسكون بها بأيديهم!

 

 

 

نية قتل شرسة تتجمع بسرعة في الهواء!

في تلك اللحظة ، لم يتبقى سوى طوقين جليديين عليه. ومع ذلك ، فقد وصلت سرعته إلى مستوى مرعب. في لحظة واحدة ، قطع سو مينغ 5000 قدم كما لو أنه طار عبر الزمن نفسه ، كما لو أنه مر في الفضاء ، وكأنه قد حول للتو تلك 5000 قدم إلى بوصة!

 

 

“الأخ الأكبر الثاني ، لدي نمط ثاني بعد إبادة البيرسيركر… الرجاء مساعدتي في تسميته أيضًا.” أثناء التحدث ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي خطى فيها تلك الخطوة ، بدا جسده على بعد 500 قدم من مكانه السابق. كانت سرعته سريعة لدرجة لا توصف. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، انفجرت إحدى الأطواق الجليدية الثمانية على ساقيه بضجة!

قبل أن ينتهي من الزئير ، ظهر العشرات من الناس من وسط القبيلة. كان لكل منهم أطوال مختلفة من الشعر ، وبدأوا بجر الأقواس التي يمسكون بها بأيديهم!

 

 

زادت سرعته بشكل متفجر!

 

 

 

تسبب انفجار طوق الجليد في ظهور صدمة على وجه الأخ الثاني الأكبر.

 

 

بأم عينيه ، رأى يو لين ذلك الشاب ذو الهالة الوحشية القاتلة في عينه اليمنى والهدوء في عينه اليسرى يرفع يده اليمنى ويرسم خطاً. لقد فعل ذلك كما لو كان يرسم صورة في اتجاه السهم الذي يقترب و ظل الشبح الشرس الذي شكلته الهالة الزرقاء.

 

 

“كان الأخ الأصغر في الواقع… يرتدي تلك الأشياء ؟!”

 

 

ولكن بمجرد أن غادرت الأسهم الأوتار وتطايرت في الهواء بسرعات لا تصدق ، جاءت أصوات التكسر مرة أخرى من أقدام سو مينغ. انفجرت ثلاث أطواق جليدية أخرى في وقت واحد!

كسر أول طوق جليدي جعل جسم سو مينغ بالكامل يشعر على الفور كما لو تم رفع وزن كبير. في اللحظة التي شعر فيها كما لو أن جسده أصبح اخف فجأة ، عبر 1000 قدم أخرى في الوقت الذي كان قد قطعه سابقًا لعبور 500 قدم.

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن هذا المسار قد فتح البوابة التي تربط بين السماء والأرض. خلال تلك اللحظة ، اندمجت السماء والأرض معًا. خلال تلك اللحظة ، تغير الطقس ، وتحولت تلك اللحظة الواحدة إلى لحظة بدت وكأنها ستبقى إلى الأبد!

 

 

 

 

 

 

عندما عبر تلك المسافة ، لم يعد بإمكان الآخرين رؤية سو مينغ ، لم يتمكنوا إلا من رؤية صورة لاحقة تلتف حتى نهاية تلك الألف قدم.

 

 

“دعه ينام. لن يتأذى هنا.” أثناء حديثه ، حول الأخ الأكبر الثاني بصره من جسد هو زي والتفت للنظر إلى الأجزاء الأعمق من الحدود الشمالية. ” الأخ الأصغر ، هل أعطيت اسمًا لهذا الخط الخاص بك؟”

 

 

بحلول ذلك الوقت ، كان معظم أفراد قبيلة منصة الشبح في القسم الأوسط قد بدأوا فقط في جر أقواسهم. أدت سرعة سو مينغ المذهلة إلى تقلص بؤبؤ عين أخ تشو جي. ظهرت الصدمة على وجوه الثلاثة أمامه.

 

 

 

 

 

“هذه السرعة…”

 

 

 

قبل أن ينتهي الرجل القصير من نطق كلماته ، التي خرجت من شفتيه بشكل غريزي ، دقت أصوات الضرب مرة أخرى حول جسد سو مينغ. تقريبًا ثانية عبره تلك الألف قدم ، انفجر طوقان جليديان آخران على ساقيه.

 

 

 

 

 

لم تتبقى سوى خمسة أطواق جليدية على جسده. أصبحت سرعته أسرع ، وفي لحظة ، عبر بضع مئات من الأقدام واندفع نحو الرجل القصير بالقوس الكبير.

 

 

 

 

 

وسع الرجل القصير عينيه وأطلق هديرًا منخفضًا. “أطلقوا عليه!”

إذا كان الشخص الذي أراد قتله لديه القدرة على تفادي السهم بنفسه ، فستكون لديه إمكانية تفادي السهم أثناء كل عملية إطلاق السهم من القوس.

 

 

في أعقاب ذلك الزئير ، تقطعت الأسهم في الهواء واتجهت نحو سو مينغ!

كانت هذه هي النظرة الأخيرة والمشهد الأخير الذي شاهده يو لين في حياته. خرج شخص أخضر من خلفه ومرر يديه الباردتين عبر رقبته برفق ؛ ثم جلبت هاتان الأيدي معهم… رأس بشري يتدفق منه الدم!

 

ومع ذلك ، إذا لم يكن لدى الشخص القدرة على القيام بذلك واحتاج إلى مساعدة خارجية ، فعندما أطلق هذا السهم ، كان واثقًا من أنه لن يتمكن أحد من إنقاذه في تلك اللحظة!

ولكن بمجرد أن غادرت الأسهم الأوتار وتطايرت في الهواء بسرعات لا تصدق ، جاءت أصوات التكسر مرة أخرى من أقدام سو مينغ. انفجرت ثلاث أطواق جليدية أخرى في وقت واحد!

عندما رأى تصرفات سو مينغ ، إلى جانب الفكرة التي ظهرت في رأس يو لين ، لم تكن هناك سوى السخرية والتعالي.

 

ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ بالسخرية من سو مينغ في رأسه ، تجمدت هذه السخرية على الفور واستبدلت بالكفر والصدمة!

في تلك اللحظة ، لم يتبقى سوى طوقين جليديين عليه. ومع ذلك ، فقد وصلت سرعته إلى مستوى مرعب. في لحظة واحدة ، قطع سو مينغ 5000 قدم كما لو أنه طار عبر الزمن نفسه ، كما لو أنه مر في الفضاء ، وكأنه قد حول للتو تلك 5000 قدم إلى بوصة!

 

 

في اللحظة التي رسم فيها سو مينغ هذا الخط وبدوره سحق السهم ودمر الشبح ، سار رجل سريعًا متجاوزا الأشخاص الثلاثة الجاثيين في المنزل الجليدي في القسم الأوسط من قبيلة الحدود الشمالية.

في ذلك الوقت ، بدا أن العالم أمام عيون سو مينغ قد تباطأ. تباطأت هذه الأسهم أيضًا إلى وتيرة كانت أبطأ من سهم أطلقه شخص عادي. ربما يبدو أن هذه الأسهم قد مرت عبر سو مينغ ، لكن في الحقيقة ، لقد ضربوا فقط صورته اللاحقة!

بعد لحظة ، وصلوا إلى الحدود بين الأجزاء الأمامية والوسطى من قبيلة الحدود الشمالية. هناك ، رأوا الجزء الأوسط ممددًا على بعد 10000 قدم فقط ، وكان هذا القسم ينتمي إلى قبيلة منصة الشبح!

 

 

لم تتباطأ الأسهم فحسب ، بل تباطأت أيضًا تصرفات الرجال الثلاثة في منتصف العمر قبل أن يتركوا الأوتار في أيديهم. في الواقع ، على الرغم من أن سو مينغ كان يقف بالفعل أمام هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، إلا أن أعينهم لم تبدو أنها تراه. كان الأمر كما لو أن سو مينغ كان غير مرئي وكان الثلاثة منهم ما زالوا ينظرون بعيدا…

 

 

 

… مباشرة حتى لحظة رفع سو مينغ يده اليمنى ودفعها للأمام!

 وصلت سرعة سو مينغ إلى وتيرة لا تصدق في لحظة. لطالما اعتقدت يو لين أنه في حين أن سهمه قد لا يكون الأسرع في قبيلته ، إلا أنه كان بالتأكيد أسرع بكثير من بيرسيركر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما ضغط إلى الأمام ، بدا أن كفه قد ضرب الهواء ، لكن جلد الأشخاص الثلاثة الذين كانوا أمامه غرق ، وتطاير شعرهم ببطء ، وبدأت أجسادهم ترتجف.

 

 

“إنني أتطلع إلى اليوم الذي تكمل فيه إبادة البيرسيركر وتلعب المقطوعة الكاملة مع الشون…”

 

 

سو مينغ لم يتوقف. ألقى لكمة أخرى في الهواء!

 

 

وسع الرجل القصير عينيه وأطلق هديرًا منخفضًا. “أطلقوا عليه!”

تسببت تلك اللكمة في سعل الأشخاص الثلاثة دماء جديدة وترك الأوتار ، مما تسبب في تغيير اتجاه الأسهم الثلاثة وفقد دقتها.

في اللحظة التي خطى فيها تلك الخطوة ، بدا جسده على بعد 500 قدم من مكانه السابق. كانت سرعته سريعة لدرجة لا توصف. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، انفجرت إحدى الأطواق الجليدية الثمانية على ساقيه بضجة!

 

عندما سقط إصبعه في الهواء ، انفجرت رؤوس الرجال الثلاثة في منتصف العمر الذين كانوا يقامرون للتو. فقط في لحظة وفاتهم ، ظهر انعكاس سو مينغ في عيونهم ، وكانت تلك نهاية حياتهم.

 

 

أخيرًا ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، ورفع قبضته ، ثم نقر في الهواء بإصبع واحد!

 

 

عندما سقط إصبعه في الهواء ، انفجرت رؤوس الرجال الثلاثة في منتصف العمر الذين كانوا يقامرون للتو. فقط في لحظة وفاتهم ، ظهر انعكاس سو مينغ في عيونهم ، وكانت تلك نهاية حياتهم.

عندما سقط إصبعه في الهواء ، انفجرت رؤوس الرجال الثلاثة في منتصف العمر الذين كانوا يقامرون للتو. فقط في لحظة وفاتهم ، ظهر انعكاس سو مينغ في عيونهم ، وكانت تلك نهاية حياتهم.

 

 

 

 

 

“لذا فإن ضربة راحة يد العم باي ، اللكم ، والنقر… يمكن القيام بها بسرعة قصوى…” فهم سو مينغ ذلك.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي مات فيها هؤلاء الأشخاص الثلاثة وعادت سرعة العالم إلى طبيعتها ، ظهر سهم أسود فجأة في خط رؤية سو مينغ ، ثم بمجرد أن أرسل لحم ودم الأشخاص الثلاثة في السماء ، انطلق واتجه نحوه !

في أعقاب ذلك الزئير ، تقطعت الأسهم في الهواء واتجهت نحو سو مينغ!

 

 

كانت هناك أشباح شرسة وخبيثة تعوي على السهم الأسود. قادمة من خلف هذا السهم كانت نية قتل الرجل القصير ، وكان مختبئًا تحت نية القتل تلك صدمته وانزعاجه. شعر الرجل القصير ، الذي لا يزال عالقًا في صدمته ، بنفحة خفيفة من الرياح تهب باتجاهه من السماء الباردة فوقه…

 

 

 

في ذلك الوقت ، بدا أن العالم أمام عيون سو مينغ قد تباطأ. تباطأت هذه الأسهم أيضًا إلى وتيرة كانت أبطأ من سهم أطلقه شخص عادي. ربما يبدو أن هذه الأسهم قد مرت عبر سو مينغ ، لكن في الحقيقة ، لقد ضربوا فقط صورته اللاحقة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط