نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 289

 من أين أتت الرياح؟

 

 

 

بدأت الرياح من هذا المكان نفسه!

 

 

 

كانت تعبيرات سو مينغ هادئة غير الهالة القاتلة في عينه اليمنى. في اللحظة التي اقترب فيها السهم الأسود و ظل الشبح الشرس عليه ، انفجر آخر طوقين جليديين على جسده!

 

 

 

ستة من الأطواق الجليدية الثمانية قد تحطمت بينما كان في طريقه إلى هنا. في كل مرة يتم فيها تدمير واحد ، ستتجاوز سرعة سو مينغ حالته السابقة وسترتفع مرة أخرى بطريقة لا يمكن تصورها. في تلك اللحظة ، عندما انكسر آخر طوقين جليديين على التوالي ، في عيون سو مينغ ، سواء كان ذلك السهم الأسود أو ظل الشبح الذي شكلته الهالة السوداء ، أو حتى أفراد قبيلة منصة الشبح الذين ظهروا حوله في القسم الأوسط من قبيلة الحدود الشمالية ، يبدو أن كل هذه الأشياء قد توقفت.

 

 

 

 

مشى بجانب هذا الشخص وتوهج سيف الضوء الأخضر في يده اليمنى قبل أن يقطع عنق الرجل القصير.

بدا أن السهم الأسود قد تجمد في السماء وبدا كما لو أنه لم يتحرك. الشيء الوحيد الذي بدا أنه يتحرك في العالم كله هو جسد سو مينغ. تقدم للأمام وتجاوز السهم الأسود ، متجاوزًا ظل الشبح الشرس ، ووصل أمام أخ تشو جي الأكبر.

تم نحت لطف الطائفة في قلب سو مينغ. إلى الأبد ، لن ينسى… القمة التاسعة!

 

ومع ذلك ، لم يكن هذا الشخص أقوى شخص هزمه سو مينغ على الإطلاق!

 

كان هذا بيرسيركر قويًا يتمتع بقوة مساوية للموجودين في عالم التضحية بالعظام.حتى لو لم يكن في المرحلة اللاحقة(الأخيرة)من عالم التضحية بالعظام ، فبالحكم على مدى ثخانة الهالة السوداء على السهم الذي أطلقه ، يمكن تحديد أن قوته كانت حول ذروة المرحلة الأولى من عالم التضحية بالعظام. إذا أراد ذلك ، يمكنه الوصول إلى المرحلة المتوسطة من عالم التضحية بالعظام في أي وقت يريده.

“النمط الثاني يشبه لحظة لا تدوم إلا للحظة ، وخلال تلك اللحظة ، يتم تدمير كل الأشباح والأطياف. إنها قوة لا تضاهى… ماذا عن تسميتها وميض الشبح؟” سأل الأخ الأكبر الثاني بلطف وهو يسير نحو سو مينغ.

 

“النمط الثاني يشبه لحظة لا تدوم إلا للحظة ، وخلال تلك اللحظة ، يتم تدمير كل الأشباح والأطياف. إنها قوة لا تضاهى… ماذا عن تسميتها وميض الشبح؟” سأل الأخ الأكبر الثاني بلطف وهو يسير نحو سو مينغ.

 

مشى بجانب هذا الشخص وتوهج سيف الضوء الأخضر في يده اليمنى قبل أن يقطع عنق الرجل القصير.

ومع ذلك ، لم يكن هذا الشخص أقوى شخص هزمه سو مينغ على الإطلاق!

“أنت تتعافى ، أنا أرى…”

 

 

مشى بجانب هذا الشخص وتوهج سيف الضوء الأخضر في يده اليمنى قبل أن يقطع عنق الرجل القصير.

 

 

 

 

“قبيلة منصة الشبح… ترقى إلى مستوى اسمها. الأخ الأصغر ، هناك حوالي مائة شخص يعيشون داخل البيوت الجليدية في هذه المنطقة ، وهناك حوالي عشرة منهم قوتهم تعادل الموجودين في عالم التضحية بالعظام. ” اجتاح الأخ الأكبر الثاني نظراته عبر تلك المنازل الجليدية ، ثم ابتسم لسو مينغ قبل أن يرفع رأسه لينظر إلى الطقس.

عندما ألقى سو مينغ ذلك القطع ووقف خلف الرجل القصير ، في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن العالم عاد إلى طبيعته. لقد تغير فجأة من تلك الحالة المجمدة ، وصدرت صرخة شديدة من خلف سو مينغ ، تلاها صوت سقوط جثة على الأرض وسهم ينطلق في السماء. داخل صافرة هذا السهم كانت أيضًا الصرخة البائسة لـ الشبح الخبيث الذي مات أيضًا بسبب وفاة مضيفه.

كان سو مينغ على وشك أن يلاحقه ، ولكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، ارتعد جسده ، ورفع رأسه لينظر نحو أخيه الأكبر الثاني الذي يقف بجانبه. رأى تلميحا من الشحوب يظهر على الوجه المبتسم لأخيه الأكبر الثاني.

 

 

 

مع هذا الشعور في قلوبهم ، وتحت نظرة سو مينغ ، وبينما كانت قلوبهم تنبض بسرعة أكبر ضد صدورهم ، فإن أولئك الذين سقطوا في خط رؤية سو مينغ عندما اجتاح بصره عبر المنطقة انحنوا غريزيًا أمامه. وضعوا الأقواس في أيديهم بجانب أرجلهم ، ولفوا أذرعهم حول صدورهم ، وأنزلوا رؤوسهم.

كانت هناك العديد من الأصوات الأخرى مختلطة في الداخل ، وجميعهم جاءوا من أفراد قبيلة منصة الشبح في القسم الأوسط من قبيلة الحدود الشمالية. كانت تلك أصواتهم وهم يجرون أقواسهم ويطلقون سهامهم. في تلك اللحظة ، أطلقت تلك الأسهم أصوات صفير وهي تشق الهواء وتسقط على الأرض.

جعلت أفعاله أفراد قبيلة منصة الشبح الذين تجمعوا حولهم يشعرون بقشعريرة لا نهاية لها تزحف إلى قلوبهم. في ذلك الوقت ، بالنسبة لهم ، كان هذا الرجل الذي كان يبتسم طوال هذا الوقت مرعبًا أكثر من سو مينغ.

 

 

 

 

كان سو مينغ سريعًا لدرجة أنه تمكن من قتل ثلاثة أشخاص في وقت واحد ، تلاه قتل آخر ، وحدث كل هذا في وقت إطلاق سهم. عندما طارت السهام في السماء ، اتخذ خطوته الأولى ، ولم يسقطوا على الأرض إلا عندما توقف.

 

 

 

 

 

كان وجه سو مينغ شاحبًا بعض الشيء ، لكن تعبيره كان هادئًا ، باستثناء البريق من الهالة القاتلة في عينه اليمنى. نظر حول محيطه وفي جميع أفراد قبيلة منصة الشبح الذين كانوا ينظرون إليه بصدمة ومفاجأة مرعبة على وجوههم.

 

 

كانت هناك العديد من الأصوات الأخرى مختلطة في الداخل ، وجميعهم جاءوا من أفراد قبيلة منصة الشبح في القسم الأوسط من قبيلة الحدود الشمالية. كانت تلك أصواتهم وهم يجرون أقواسهم ويطلقون سهامهم. في تلك اللحظة ، أطلقت تلك الأسهم أصوات صفير وهي تشق الهواء وتسقط على الأرض.

 

 

عندما نظر أعضاء قبيلة منصة الشبح إلى سو مينغ ، كان من الممكن رؤية الكفر والصدمة في أعينهم. لم يروا كيف تمكن سو مينغ من قتل هؤلاء الأشخاص الأربعة.

عندما ألقى سو مينغ ذلك القطع ووقف خلف الرجل القصير ، في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن العالم عاد إلى طبيعته. لقد تغير فجأة من تلك الحالة المجمدة ، وصدرت صرخة شديدة من خلف سو مينغ ، تلاها صوت سقوط جثة على الأرض وسهم ينطلق في السماء. داخل صافرة هذا السهم كانت أيضًا الصرخة البائسة لـ الشبح الخبيث الذي مات أيضًا بسبب وفاة مضيفه.

 

قد يعني هذا فقط أن سرعة سو مينغ في تلك اللحظة قد تجاوزت حواس الأخ الأكبر الثاني. إذا كانت سرعته أسرع ويمكن أن يختفي لفترة طويلة من على مرأى المحارب القوي ، فسيصبح أيضًا محاربًا قويًا!

 

“قبيلة منصة الشبح… ترقى إلى مستوى اسمها. الأخ الأصغر ، هناك حوالي مائة شخص يعيشون داخل البيوت الجليدية في هذه المنطقة ، وهناك حوالي عشرة منهم قوتهم تعادل الموجودين في عالم التضحية بالعظام. ” اجتاح الأخ الأكبر الثاني نظراته عبر تلك المنازل الجليدية ، ثم ابتسم لسو مينغ قبل أن يرفع رأسه لينظر إلى الطقس.

رأوه فقط يخطو خطوة واحدة على بعد 10000 قدم. عندما هبطت تلك الخطوة ، كان يقف بالفعل في المكان الذي كان عليه الآن ، وكان ملقى على مقربة من ظهره أولئك الأشخاص الثلاثة الذين كانت أجسادهم مشوهة تمامًا ، وتم كسر سهامهم بينما تحطمت أشباحهم!

 

 

لقد تجاوزت سرعة سو مينغ خيال الجميع ، مما جعلهم غير قادرين على تصديق ما رأوه للتو. فقط قلوبهم بقيت تنبض بشكل أسرع على صدورهم ، والتي تحولت بعد ذلك إلى عصبية وخوف. في تلك اللحظة ، ساد الصمت على المنطقة.

ثم بعد ذلك بقليل كان شقيق تشو جي. بدا بيرسيركر السهم الأسود ذلك كما لو أنه لا يستطيع المقاومة قبل أن يطير رأسه في الهواء ومات ظل الشبح بصرير بائس!

“قبيلة منصة الشبح… ترقى إلى مستوى اسمها. الأخ الأصغر ، هناك حوالي مائة شخص يعيشون داخل البيوت الجليدية في هذه المنطقة ، وهناك حوالي عشرة منهم قوتهم تعادل الموجودين في عالم التضحية بالعظام. ” اجتاح الأخ الأكبر الثاني نظراته عبر تلك المنازل الجليدية ، ثم ابتسم لسو مينغ قبل أن يرفع رأسه لينظر إلى الطقس.

 

 

لقد تجاوزت سرعة سو مينغ خيال الجميع ، مما جعلهم غير قادرين على تصديق ما رأوه للتو. فقط قلوبهم بقيت تنبض بشكل أسرع على صدورهم ، والتي تحولت بعد ذلك إلى عصبية وخوف. في تلك اللحظة ، ساد الصمت على المنطقة.

 

 

 

 

جعلت أفعاله أفراد قبيلة منصة الشبح الذين تجمعوا حولهم يشعرون بقشعريرة لا نهاية لها تزحف إلى قلوبهم. في ذلك الوقت ، بالنسبة لهم ، كان هذا الرجل الذي كان يبتسم طوال هذا الوقت مرعبًا أكثر من سو مينغ.

 

 

على بعد عشرة آلاف قدم ، وسع الأخ الثاني عينيه. أخذ نفسا عميقا بعد فترة طويلة ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، كانت نظرته مليئة بالثناء والصدمة. لقد شاهد سو مينغ وهو يتحرك خلال العملية برمتها ، ولكن مع ذلك ، عندما قتل سو مينغ الرجل القصير في النهاية ، فقد هو أيضًا رؤيته للحظة.

كان وجه سو مينغ شاحبًا بعض الشيء ، لكن تعبيره كان هادئًا ، باستثناء البريق من الهالة القاتلة في عينه اليمنى. نظر حول محيطه وفي جميع أفراد قبيلة منصة الشبح الذين كانوا ينظرون إليه بصدمة ومفاجأة مرعبة على وجوههم.

 

 

 

كان الأمر كما لو أن نظرة سو مينغ تحتوي على العديد من السيوف الحادة التي يمكن أن تخترق أعينهم وتصطدم بأرواحهم ، تاركة وراءها علامة عميقة. كانت تلك العلامة عبارة عن شعور بالعجز جعلهم يشعرون وكأنهم لا يستطيعون المقاومة ، كما لو كان الشخص الذي أمامهم شخصًا لا يمكنهم أن يأملوا في الفوز عليه.

قد يعني هذا فقط أن سرعة سو مينغ في تلك اللحظة قد تجاوزت حواس الأخ الأكبر الثاني. إذا كانت سرعته أسرع ويمكن أن يختفي لفترة طويلة من على مرأى المحارب القوي ، فسيصبح أيضًا محاربًا قويًا!

 

 

“يختلف خلقي عن الثالث عندما يدخل في الحلم. إنه يختلف أيضًا إلى حد كبير عن الصور التي ترسمها… خلقي هو البحث عن الموت عند السير في طريق الحياة… تمامًا مثلما يبحث النهار عن الليل…”

كان نسيم ريح. نسيم ريح لا يشعر به الناس إلا عندما يهب على وجوههم ولكن لا يمكنهم رؤيته!

ومع ذلك ، في اللحظة التي تلاشت فيها ، بدا أن تلك الحياة الفقودة قد انتشرت وغطت البق الأسود. عندما أنزل الأخ الأكبر الثاني يده ، سقطت تلك الحشرات السوداء من السماء وتحطمت في كومة مشوهة من اللحم على الأرض. عندما سقطت جميع الحشرات ، لم تبقى كجثث لتلك الحشرات ولكنها تحولت مرة أخرى إلى جثة الرجل القصير.

 

لما قيلت كلمات الأخ الأكبر الثاني ، بدأ رأس الرجل القصير بالذوبان وتحول إلى كمية لا حصر لها من الحشرات السوداء التي انتشرت على الأرض. فعلت الجثة الشيء نفسه وتحولت إلى العديد من الحشرات السوداء. عندما ملأت الأرض بأكملها ، أطلقت هذه الحشرات السوداء صريرًا ثاقبًا وحلقت في السماء في وقت واحد.

عندما اجتاحت نظرة سو مينغ جميع أفراد قبيلة منصة الشبح من حوله في القسم الأوسط من قبيلة الحدود الشمالية ، تم تجفيف كل وجوه أولئك الذين سقطوا في خط رؤيته على الفور من الدم ، وترددت أصوات الإنفجارات في رؤوسهم.

على بعد عشرة آلاف قدم ، وسع الأخ الثاني عينيه. أخذ نفسا عميقا بعد فترة طويلة ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، كانت نظرته مليئة بالثناء والصدمة. لقد شاهد سو مينغ وهو يتحرك خلال العملية برمتها ، ولكن مع ذلك ، عندما قتل سو مينغ الرجل القصير في النهاية ، فقد هو أيضًا رؤيته للحظة.

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن نظرة سو مينغ تحتوي على العديد من السيوف الحادة التي يمكن أن تخترق أعينهم وتصطدم بأرواحهم ، تاركة وراءها علامة عميقة. كانت تلك العلامة عبارة عن شعور بالعجز جعلهم يشعرون وكأنهم لا يستطيعون المقاومة ، كما لو كان الشخص الذي أمامهم شخصًا لا يمكنهم أن يأملوا في الفوز عليه.

ومع ذلك ، في اللحظة التي طاروا فيها ، قفز العشب على الأرض وأوقعهم في شرك. تحركت الحشرات السوداء باستمرار ، محاولة الهروب من العشب ، لكن كان من الواضح أنها لن تنجح.

 

 

 

 

مع هذا الشعور في قلوبهم ، وتحت نظرة سو مينغ ، وبينما كانت قلوبهم تنبض بسرعة أكبر ضد صدورهم ، فإن أولئك الذين سقطوا في خط رؤية سو مينغ عندما اجتاح بصره عبر المنطقة انحنوا غريزيًا أمامه. وضعوا الأقواس في أيديهم بجانب أرجلهم ، ولفوا أذرعهم حول صدورهم ، وأنزلوا رؤوسهم.

 

 

 

 

 

عندما اجتاحت نظرة سو مينغ كل الناس في المنطقة ، جثوا على ركبتهم وعبدوه بغض النظر عن طول شعرهم أو ما إذا كانوا من بيرسيركر أو شخصًا عاديًا.

حدق سو مينغ في أخيه الأكبر الثاني بهدوء ، وظهرت عاطفة دافئة في عينيه. الآن فقط ، عندما ربت أخوه الأكبر الثاني على كتفه ، من الواضح أنه شعر بدفء كبير ينتقل من يد الأخ الأكبر الثاني إلى جسده. وانتشر هذا الدفء من خلاله مرة وتحول إلى وفرة من قوة الحياة. كانت قوة الحياة هذه مثل الحبوب الطبية القوية التي عالجت بشكل شبه كامل الإصابات التي لحقت بجسم سو مينغ بسبب تلك السرعة التي لا تصدق.

 

 

 

 

“النمط الثاني يشبه لحظة لا تدوم إلا للحظة ، وخلال تلك اللحظة ، يتم تدمير كل الأشباح والأطياف. إنها قوة لا تضاهى… ماذا عن تسميتها وميض الشبح؟” سأل الأخ الأكبر الثاني بلطف وهو يسير نحو سو مينغ.

 

 

على بعد عشرة آلاف قدم ، وسع الأخ الثاني عينيه. أخذ نفسا عميقا بعد فترة طويلة ، وعندما نظر إلى سو مينغ ، كانت نظرته مليئة بالثناء والصدمة. لقد شاهد سو مينغ وهو يتحرك خلال العملية برمتها ، ولكن مع ذلك ، عندما قتل سو مينغ الرجل القصير في النهاية ، فقد هو أيضًا رؤيته للحظة.

 

 

“وميض الشبح… حسنًا!”

كان سو مينغ على وشك أن يلاحقه ، ولكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، ارتعد جسده ، ورفع رأسه لينظر نحو أخيه الأكبر الثاني الذي يقف بجانبه. رأى تلميحا من الشحوب يظهر على الوجه المبتسم لأخيه الأكبر الثاني.

 

كان نسيم ريح. نسيم ريح لا يشعر به الناس إلا عندما يهب على وجوههم ولكن لا يمكنهم رؤيته!

أومأ سو مينغ برأسه ، وشحب وجهه إلى حد ما. كانت السرعة الآن بالفعل الحد الأقصى له. عندما انفجر آخر طوقين من الجليد ، شعر أن السرعة قد تجاوزت قليلاً ما يمكن أن يتحمله جسده. إذا لم يكن ذلك بسبب أنه كان يقوم بتدريب جسده على مدى الأشهر القليلة الماضية ، فمن المحتمل جدًا أنه كان سيتمزق أشلاء تحت تلك السرعة المذهلة.

 

 

 

 

 

“ومع ذلك ، فإن الأخ الأصغر… قد يكون هذا الأسلوب مذهلاً ، لكن… لا يزال ناقصا.” مشى الأخ الأكبر الثاني نحو سو مينغ ببطء ، وعندما كان خلفه ، ألقى نظرة على الأرض ، وتحديداً على جثة الرجل القصير ، الذي انفصل رأسه عن جسده.

 

 

 

 

 

“قد لا يكون دقيقًا بالنسبة لي أن أقول إنه ناقص. بعد كل شيء ، أنت من خلقه… لكنني أعتقد ، عندما تسافر بهذه السرعة ، تنخفض مهاراتك في الملاحظة.” عندما تحدث الأخ الأكبر الثاني ، ظهر بريق في عينيه ، وعلى الفور ، ظهرت كمية كبيرة من العشب من العدم حول جثة الرجل القصير.

 

 

أومأ سو مينغ برأسه ، وشحب وجهه إلى حد ما. كانت السرعة الآن بالفعل الحد الأقصى له. عندما انفجر آخر طوقين من الجليد ، شعر أن السرعة قد تجاوزت قليلاً ما يمكن أن يتحمله جسده. إذا لم يكن ذلك بسبب أنه كان يقوم بتدريب جسده على مدى الأشهر القليلة الماضية ، فمن المحتمل جدًا أنه كان سيتمزق أشلاء تحت تلك السرعة المذهلة.

 

كان سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم أومأ بعمق.

“أنت تتعافى ، أنا أرى…”

 

 

 

لما قيلت كلمات الأخ الأكبر الثاني ، بدأ رأس الرجل القصير بالذوبان وتحول إلى كمية لا حصر لها من الحشرات السوداء التي انتشرت على الأرض. فعلت الجثة الشيء نفسه وتحولت إلى العديد من الحشرات السوداء. عندما ملأت الأرض بأكملها ، أطلقت هذه الحشرات السوداء صريرًا ثاقبًا وحلقت في السماء في وقت واحد.

جعلت أفعاله أفراد قبيلة منصة الشبح الذين تجمعوا حولهم يشعرون بقشعريرة لا نهاية لها تزحف إلى قلوبهم. في ذلك الوقت ، بالنسبة لهم ، كان هذا الرجل الذي كان يبتسم طوال هذا الوقت مرعبًا أكثر من سو مينغ.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي طاروا فيها ، قفز العشب على الأرض وأوقعهم في شرك. تحركت الحشرات السوداء باستمرار ، محاولة الهروب من العشب ، لكن كان من الواضح أنها لن تنجح.

“عندما تستخدم وميض الشبح في المرة القادمة ، لا تلفت انتباهك إلى محيطك. ركز على العدو الذي تريد قتله وراقب حياته… انظر ما إذا كان لا يزال موجودًا أم أنه مخفي… إذا لم تكن متأكدًا ، ثم تذكر شيئًا واحدًا: تعامل معه دائمًا كما لو أنه لا يزال على قيد الحياة واقتله مرة أخرى ، ربما مرتين أو حتى أكثر “. عندما تحدث الأخ الأكبر الثاني ، تحرك إلى جانب كتلة اللحم ، ورفع قدمه ، وبدأ بالدوس عليها.

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى الحشرات السوداء في السماء. تحولت نظرته إلى البرودة.

لقد تجاوزت سرعة سو مينغ خيال الجميع ، مما جعلهم غير قادرين على تصديق ما رأوه للتو. فقط قلوبهم بقيت تنبض بشكل أسرع على صدورهم ، والتي تحولت بعد ذلك إلى عصبية وخوف. في تلك اللحظة ، ساد الصمت على المنطقة.

 

 

 

“النمط الثاني يشبه لحظة لا تدوم إلا للحظة ، وخلال تلك اللحظة ، يتم تدمير كل الأشباح والأطياف. إنها قوة لا تضاهى… ماذا عن تسميتها وميض الشبح؟” سأل الأخ الأكبر الثاني بلطف وهو يسير نحو سو مينغ.

“يختلف خلقي عن الثالث عندما يدخل في الحلم. إنه يختلف أيضًا إلى حد كبير عن الصور التي ترسمها… خلقي هو البحث عن الموت عند السير في طريق الحياة… تمامًا مثلما يبحث النهار عن الليل…”

عندما اجتاحت نظرة سو مينغ كل الناس في المنطقة ، جثوا على ركبتهم وعبدوه بغض النظر عن طول شعرهم أو ما إذا كانوا من بيرسيركر أو شخصًا عاديًا.

 

“الأخ الأصغر ، الظلام حل الآن…” في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات شفتي الأخ الأكبر الثاني ، تغير سلوكه اللطيف في السابق بشكل جذري كما لو أن السماء انقلبت!

أثناء حديثه ، أنزل الأخ الأكبر الثاني رأسه لينظر إلى يده اليسرى قبل أن يرفعها ببطء ويلتقط الهواء في اتجاه الحشرات التي كانت تحاول الهروب من العشب في السماء.

“النمط الثاني يشبه لحظة لا تدوم إلا للحظة ، وخلال تلك اللحظة ، يتم تدمير كل الأشباح والأطياف. إنها قوة لا تضاهى… ماذا عن تسميتها وميض الشبح؟” سأل الأخ الأكبر الثاني بلطف وهو يسير نحو سو مينغ.

 

 

 

كان سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم أومأ بعمق.

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تحول العشب الذي أصاب الحشرات في شركه إلى اللون البني كما لو أنه فقد كل قوة حياته ، كما لو كانت زهرة في الربيع تذبل بسرعة تحت رياح الخريف.

 

 

“الأخ الأكبر الثاني…” فتح سو مينغ فمه ، على وشك أن يقول شيئًا أكثر.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي تلاشت فيها ، بدا أن تلك الحياة الفقودة قد انتشرت وغطت البق الأسود. عندما أنزل الأخ الأكبر الثاني يده ، سقطت تلك الحشرات السوداء من السماء وتحطمت في كومة مشوهة من اللحم على الأرض. عندما سقطت جميع الحشرات ، لم تبقى كجثث لتلك الحشرات ولكنها تحولت مرة أخرى إلى جثة الرجل القصير.

كانت تعبيرات سو مينغ هادئة غير الهالة القاتلة في عينه اليمنى. في اللحظة التي اقترب فيها السهم الأسود و ظل الشبح الشرس عليه ، انفجر آخر طوقين جليديين على جسده!

 

 

 

 

“عندما تستخدم وميض الشبح في المرة القادمة ، لا تلفت انتباهك إلى محيطك. ركز على العدو الذي تريد قتله وراقب حياته… انظر ما إذا كان لا يزال موجودًا أم أنه مخفي… إذا لم تكن متأكدًا ، ثم تذكر شيئًا واحدًا: تعامل معه دائمًا كما لو أنه لا يزال على قيد الحياة واقتله مرة أخرى ، ربما مرتين أو حتى أكثر “. عندما تحدث الأخ الأكبر الثاني ، تحرك إلى جانب كتلة اللحم ، ورفع قدمه ، وبدأ بالدوس عليها.

“دعنا نذهب ونرى فقط عدد الأشخاص الذين سيخرجون لإيقافنا في القسم الأخير من قبيلة الحدود الشمالية.” ابتسم الأخ الأكبر الثاني وربت على كتف سو مينغ. كانت لا تزال هناك نظرة المديح في عينيه.

 

بدا أن السهم الأسود قد تجمد في السماء وبدا كما لو أنه لم يتحرك. الشيء الوحيد الذي بدا أنه يتحرك في العالم كله هو جسد سو مينغ. تقدم للأمام وتجاوز السهم الأسود ، متجاوزًا ظل الشبح الشرس ، ووصل أمام أخ تشو جي الأكبر.

 

 

كان تعبيره لا يزال لطيفًا ، وكان تناقضًا كبيرًا مع ما كان يفعله في الوقت الحالي.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي طاروا فيها ، قفز العشب على الأرض وأوقعهم في شرك. تحركت الحشرات السوداء باستمرار ، محاولة الهروب من العشب ، لكن كان من الواضح أنها لن تنجح.

 

كان وجه سو مينغ شاحبًا بعض الشيء ، لكن تعبيره كان هادئًا ، باستثناء البريق من الهالة القاتلة في عينه اليمنى. نظر حول محيطه وفي جميع أفراد قبيلة منصة الشبح الذين كانوا ينظرون إليه بصدمة ومفاجأة مرعبة على وجوههم.

“الآن ، إنه ميت حقًا. بالتأكيد ، وبدون أدنى شك ، ميت!” قال الأخ الأكبر الثاني بهدوء ، ورفع رأسه بابتسامة نحو سو مينغ.

أومأ سو مينغ برأسه ، وشحب وجهه إلى حد ما. كانت السرعة الآن بالفعل الحد الأقصى له. عندما انفجر آخر طوقين من الجليد ، شعر أن السرعة قد تجاوزت قليلاً ما يمكن أن يتحمله جسده. إذا لم يكن ذلك بسبب أنه كان يقوم بتدريب جسده على مدى الأشهر القليلة الماضية ، فمن المحتمل جدًا أنه كان سيتمزق أشلاء تحت تلك السرعة المذهلة.

 

 

 

“قد لا يكون دقيقًا بالنسبة لي أن أقول إنه ناقص. بعد كل شيء ، أنت من خلقه… لكنني أعتقد ، عندما تسافر بهذه السرعة ، تنخفض مهاراتك في الملاحظة.” عندما تحدث الأخ الأكبر الثاني ، ظهر بريق في عينيه ، وعلى الفور ، ظهرت كمية كبيرة من العشب من العدم حول جثة الرجل القصير.

جعلت أفعاله أفراد قبيلة منصة الشبح الذين تجمعوا حولهم يشعرون بقشعريرة لا نهاية لها تزحف إلى قلوبهم. في ذلك الوقت ، بالنسبة لهم ، كان هذا الرجل الذي كان يبتسم طوال هذا الوقت مرعبًا أكثر من سو مينغ.

 

 

 

 

كان وجه سو مينغ شاحبًا بعض الشيء ، لكن تعبيره كان هادئًا ، باستثناء البريق من الهالة القاتلة في عينه اليمنى. نظر حول محيطه وفي جميع أفراد قبيلة منصة الشبح الذين كانوا ينظرون إليه بصدمة ومفاجأة مرعبة على وجوههم.

هذا الرعب لم يأتي من قوته بل من أفعاله!

 من أين أتت الرياح؟

 

 

كان سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم أومأ بعمق.

 

 

 

 

كان تعبيره لا يزال لطيفًا ، وكان تناقضًا كبيرًا مع ما كان يفعله في الوقت الحالي.

“دعنا نذهب ونرى فقط عدد الأشخاص الذين سيخرجون لإيقافنا في القسم الأخير من قبيلة الحدود الشمالية.” ابتسم الأخ الأكبر الثاني وربت على كتف سو مينغ. كانت لا تزال هناك نظرة المديح في عينيه.

كان سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم أومأ بعمق.

 

 

 

 

كان سو مينغ على وشك أن يلاحقه ، ولكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، ارتعد جسده ، ورفع رأسه لينظر نحو أخيه الأكبر الثاني الذي يقف بجانبه. رأى تلميحا من الشحوب يظهر على الوجه المبتسم لأخيه الأكبر الثاني.

ستة من الأطواق الجليدية الثمانية قد تحطمت بينما كان في طريقه إلى هنا. في كل مرة يتم فيها تدمير واحد ، ستتجاوز سرعة سو مينغ حالته السابقة وسترتفع مرة أخرى بطريقة لا يمكن تصورها. في تلك اللحظة ، عندما انكسر آخر طوقين جليديين على التوالي ، في عيون سو مينغ ، سواء كان ذلك السهم الأسود أو ظل الشبح الذي شكلته الهالة السوداء ، أو حتى أفراد قبيلة منصة الشبح الذين ظهروا حوله في القسم الأوسط من قبيلة الحدود الشمالية ، يبدو أن كل هذه الأشياء قد توقفت.

 

“النمط الثاني يشبه لحظة لا تدوم إلا للحظة ، وخلال تلك اللحظة ، يتم تدمير كل الأشباح والأطياف. إنها قوة لا تضاهى… ماذا عن تسميتها وميض الشبح؟” سأل الأخ الأكبر الثاني بلطف وهو يسير نحو سو مينغ.

 

رأوه فقط يخطو خطوة واحدة على بعد 10000 قدم. عندما هبطت تلك الخطوة ، كان يقف بالفعل في المكان الذي كان عليه الآن ، وكان ملقى على مقربة من ظهره أولئك الأشخاص الثلاثة الذين كانت أجسادهم مشوهة تمامًا ، وتم كسر سهامهم بينما تحطمت أشباحهم!

“الأخ الأكبر الثاني…” فتح سو مينغ فمه ، على وشك أن يقول شيئًا أكثر.

لما قيلت كلمات الأخ الأكبر الثاني ، بدأ رأس الرجل القصير بالذوبان وتحول إلى كمية لا حصر لها من الحشرات السوداء التي انتشرت على الأرض. فعلت الجثة الشيء نفسه وتحولت إلى العديد من الحشرات السوداء. عندما ملأت الأرض بأكملها ، أطلقت هذه الحشرات السوداء صريرًا ثاقبًا وحلقت في السماء في وقت واحد.

 

 

 

عندما ألقى سو مينغ ذلك القطع ووقف خلف الرجل القصير ، في تلك اللحظة ، كان الأمر كما لو أن العالم عاد إلى طبيعته. لقد تغير فجأة من تلك الحالة المجمدة ، وصدرت صرخة شديدة من خلف سو مينغ ، تلاها صوت سقوط جثة على الأرض وسهم ينطلق في السماء. داخل صافرة هذا السهم كانت أيضًا الصرخة البائسة لـ الشبح الخبيث الذي مات أيضًا بسبب وفاة مضيفه.

“لا بأس. أنا أخوك الأكبر ، هذا ما يجب أن أفعله. لنذهب.” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه وابتسم قبل أن يتقدم للأمام.

 

 

عندما نظر أعضاء قبيلة منصة الشبح إلى سو مينغ ، كان من الممكن رؤية الكفر والصدمة في أعينهم. لم يروا كيف تمكن سو مينغ من قتل هؤلاء الأشخاص الأربعة.

 

“دعنا نذهب ونرى فقط عدد الأشخاص الذين سيخرجون لإيقافنا في القسم الأخير من قبيلة الحدود الشمالية.” ابتسم الأخ الأكبر الثاني وربت على كتف سو مينغ. كانت لا تزال هناك نظرة المديح في عينيه.

حدق سو مينغ في أخيه الأكبر الثاني بهدوء ، وظهرت عاطفة دافئة في عينيه. الآن فقط ، عندما ربت أخوه الأكبر الثاني على كتفه ، من الواضح أنه شعر بدفء كبير ينتقل من يد الأخ الأكبر الثاني إلى جسده. وانتشر هذا الدفء من خلاله مرة وتحول إلى وفرة من قوة الحياة. كانت قوة الحياة هذه مثل الحبوب الطبية القوية التي عالجت بشكل شبه كامل الإصابات التي لحقت بجسم سو مينغ بسبب تلك السرعة التي لا تصدق.

 

 

 

 

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، تحول العشب الذي أصاب الحشرات في شركه إلى اللون البني كما لو أنه فقد كل قوة حياته ، كما لو كانت زهرة في الربيع تذبل بسرعة تحت رياح الخريف.

ومع ذلك ، كان من الواضح أن هذه لم تكن مهمة سهلة بالنسبة للأخ الأكبر الثاني!

 

 

 

تم نحت لطف الطائفة في قلب سو مينغ. إلى الأبد ، لن ينسى… القمة التاسعة!

 

 

 

عندما تقدم الاثنان للأمام ، لم يحاول أحد إيقافهما بعد الآن. شاهد أعضاء قبيلة منصة الشبح من حولهم ببساطة سو مينغ والأخ الأكبر الثاني يمشيان بعيدا. تدريجيا ، وصلوا إلى القسم الأخير من قبيلة الحدود الشمالية المبنية على سهل الثلج.

 

 

“لا بأس. أنا أخوك الأكبر ، هذا ما يجب أن أفعله. لنذهب.” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه وابتسم قبل أن يتقدم للأمام.

 

“لا بأس. أنا أخوك الأكبر ، هذا ما يجب أن أفعله. لنذهب.” هز الأخ الأكبر الثاني رأسه وابتسم قبل أن يتقدم للأمام.

ما تم الكشف عنه أمام سو مينغ والأخ الأكبر الثاني كان المنازل الجليدية الهادئة الموجودة في نهاية القبيلة ، جنبًا إلى جنب مع الشجرة ذات الأوراق السوداء على حافة السهول الثلجية ، والمنزل الموجود أسفل تلك الشجرة.

 

 

أثناء حديثه ، أنزل الأخ الأكبر الثاني رأسه لينظر إلى يده اليسرى قبل أن يرفعها ببطء ويلتقط الهواء في اتجاه الحشرات التي كانت تحاول الهروب من العشب في السماء.

 

ثم بعد ذلك بقليل كان شقيق تشو جي. بدا بيرسيركر السهم الأسود ذلك كما لو أنه لا يستطيع المقاومة قبل أن يطير رأسه في الهواء ومات ظل الشبح بصرير بائس!

“قبيلة منصة الشبح… ترقى إلى مستوى اسمها. الأخ الأصغر ، هناك حوالي مائة شخص يعيشون داخل البيوت الجليدية في هذه المنطقة ، وهناك حوالي عشرة منهم قوتهم تعادل الموجودين في عالم التضحية بالعظام. ” اجتاح الأخ الأكبر الثاني نظراته عبر تلك المنازل الجليدية ، ثم ابتسم لسو مينغ قبل أن يرفع رأسه لينظر إلى الطقس.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي طاروا فيها ، قفز العشب على الأرض وأوقعهم في شرك. تحركت الحشرات السوداء باستمرار ، محاولة الهروب من العشب ، لكن كان من الواضح أنها لن تنجح.

“الأخ الأصغر ، الظلام حل الآن…” في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات شفتي الأخ الأكبر الثاني ، تغير سلوكه اللطيف في السابق بشكل جذري كما لو أن السماء انقلبت!

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط