نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 295

295

295

في تلك اللحظة ، تحطم الوعاء الحجري. كما اختفت بضع قطرات من الدم. ارتجف الرجل العجوز وسعل كمية كبيرة من الدم قبل أن يتم إلقاؤه في الحائط على الجانب بقوة جبارة وغير مرئية.

 

وفي تلك اللحظة أيضًا تم فتح الباب المؤدي إلى قمة البرج. مشى شيخ منصة الشبح بتعبير متجهم على وجهه ، ولكن عندما رأى الفوضى في المكان ، صُدم.

ظهر حضور جعل شيخ منصة الشبح يرتجف في المنزل. قوة هذا الوجود جعلت جلد الشيخ يزحف ، ووجد نفسه متجمدا على الأرض. تقلص بؤبؤيه ، لأن الأشياء التي رآها تجاوزت بكثير ما يعرفه وتجاوزت أعنف تخيلاته. حتى أنه جعلته ينسى كيف يتنفس.

“كيف يمكن أن يكون هذا..؟ هذا… هذا……” كانت لدى الرجل العجوز نظرة حيرة وهو يتكئ على الحائط. كان هناك رعب في صوته وهو يواصل الغمغمة بصوت خافت.

 

وصل إليه شيخ منصة الشبح في خطوة ، وبمجرد أن ساعد الرجل العجوز الحائر على الوقوف على قدميه ، سأل على الفور: “ماذا حدث ؟!”

 

 

“فقط ماذا رأى..؟ من هو..؟” الاثنان”هو” يمثلان شخصين مختلفين. ظل مو شان صامتا.

“كنت أبحث عن الشبح المتساوي التالي… لم يكن هناك شيء خاطئ في الطقوس ، ورأيته أيضًا… لكن… لكن ما رأيته كان…”

وصل إليه شيخ منصة الشبح في خطوة ، وبمجرد أن ساعد الرجل العجوز الحائر على الوقوف على قدميه ، سأل على الفور: “ماذا حدث ؟!”

 

“لا أستطيع أن أخبرك بما رأيت ، لكن يجب أن تتذكر هذا. لا… تستفزه… هو… هو…” بدأ جسد الرجل العجوز يتشنج بشراسة. لقد دفع بعيدًا شيخ منصة الشبح المذهول واستولى على حنجرته. ظهر الجنون في عينيه.

ارتجف الرجل العجوز ، ثم رفع رأسه بسرعة ليمسك أكتاف شيخ منصة الشبح. تسارعت أنفاسه ، ولم تعد النظرة الحائرة على وجهه موجودة ؛ بدلا من ذلك تم استبدالها بالوضوح.

لم يكن سو مينغ مهتمًا جدًا في الأصل بهذا النوع من المزاد ، حتى اللحظة التي رأى فيها شيئًا ما سيتم بيعه بالمزاد العلني بين قائمة العناصر الموجودة على بطاقة الدعوة ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض بشدة على صدره!

“أنا أفهم الآن! تذكر هذا. لا تستفز ذلك الشخص المسمى سو مينغ. بالتأكيد لا تستفزه… لقد رأيت شيئًا لا يجب أن أراه ، رأيت…” الرجل العجوز أمسك شيخ منصة الشبح بقبضة محكمة نما تتفسه بشكل أسرع عندما تحدث بصعوبة كبيرة.

 

“لا أستطيع أن أخبرك بما رأيت ، لكن يجب أن تتذكر هذا. لا… تستفزه… هو… هو…” بدأ جسد الرجل العجوز يتشنج بشراسة. لقد دفع بعيدًا شيخ منصة الشبح المذهول واستولى على حنجرته. ظهر الجنون في عينيه.

 

ظهر حضور جعل شيخ منصة الشبح يرتجف في المنزل. قوة هذا الوجود جعلت جلد الشيخ يزحف ، ووجد نفسه متجمدا على الأرض. تقلص بؤبؤيه ، لأن الأشياء التي رآها تجاوزت بكثير ما يعرفه وتجاوزت أعنف تخيلاته. حتى أنه جعلته ينسى كيف يتنفس.

وصل إليه شيخ منصة الشبح في خطوة ، وبمجرد أن ساعد الرجل العجوز الحائر على الوقوف على قدميه ، سأل على الفور: “ماذا حدث ؟!”

لقد رأى يدًا شبه شفافة أمام الشبح المتساوي القديم ، وكانت تلك اليد تحمل رقبة الشبح المتساوي في قبضة محكمة. لقد رفعت جسده عن الأرض ، وبالتدريج ، عندما كافح الشبح المتساوي ، فقد كل قوته. مثل رجل عجوز عادي ، فقد كل قوته للرد.

ذات يوم ، عندما عاد زي تشي ، أحضر بطاقة دعوة لسو مينغ.

ومع ذلك ، عرف مو شان أنه هو نفسه لم يكن أقوى شخص في قبيلة منصة الشبح. كان الأقوى هو الشبح المتساوي! حتى لو كان الشبح المتساوي بالفعل في الأيام الأخيرة من حياته ، فإن القوة اللازمة لقتل مثل هذا الشخص ببطء كما لو كان شخصًا عاديًا لا يمكن تصورها بالنسبة إلى مو شان.

 

 

 

 

كانت تلك الدعوة ملكًا لأكبر ساحة تجارية مجاورة وتم تقديمها له من قبل لجنة المزاد. سيكون المزاد هذه المرة هو الأكبر في منطقة عشيرة السماء المتجمدة قبل المعركة!

لقد اهتز حتى النخاع وهو يشاهد كل شيء يظهر أمامه مذهولاً. وشاهد تدريجيًا شخصًا شبه شفاف يرتدي رداء الإمبراطور ويظهر أمام الشبح المتساوي. لم يتسبب ظهور هذا الشخص في صعود الرياح أو ارتفاع السحب ، ولم يتسبب أيضًا في تغير الطقس ، ولكن الرعب الذي جعل مو شان يشعر كما لو كان خانقًا.

 

كان الأمر كما لو أنه تحول إلى نملة ، وبنظرة واحدة فقط من ذلك الشخص شبه الشفاف الذي يرتدي رداء الإمبراطور و تاج ، فإن جسده سوف يتمزق إلى أشلاء.

في صمته ، لم يلاحظ عاصفة خافتة من الرياح تهب خارج البرج العالي وداخل مدينة منصة الشبح… جاءت تلك الرياح من السماء المتجمدة.

لقد استمر فقط لبعض الأنفاس ، لكن ذلك الوقت بدا وكأنه خلود بالنسبة إلى مو شان. لقد رأى ذلك الشخص شبه الشفاف يكسر عنق الشبح المتساوي ، وبمجرد أن تركه ، ألقى نظرة عليه.

ومع ذلك ، عرف مو شان أنه هو نفسه لم يكن أقوى شخص في قبيلة منصة الشبح. كان الأقوى هو الشبح المتساوي! حتى لو كان الشبح المتساوي بالفعل في الأيام الأخيرة من حياته ، فإن القوة اللازمة لقتل مثل هذا الشخص ببطء كما لو كان شخصًا عاديًا لا يمكن تصورها بالنسبة إلى مو شان.

 

عندما نظر إليه ، دوى صوت صرير في رأس مو شان وتحولت رؤيته إلى اللون الأبيض. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، ولكن عندما استعاد وعيه ، كان المنزل صامتًا. لم يكن هناك أي تلميح من الصوت في الداخل. الدليل الوحيد الذي أخبره أن كل ما حدث كان حقيقيًا هو الجثة الصلبة الملقاة على الأرض.

عندما نظر إليه ، دوى صوت صرير في رأس مو شان وتحولت رؤيته إلى اللون الأبيض. لم يكن يعرف كم من الوقت قد مر ، ولكن عندما استعاد وعيه ، كان المنزل صامتًا. لم يكن هناك أي تلميح من الصوت في الداخل. الدليل الوحيد الذي أخبره أن كل ما حدث كان حقيقيًا هو الجثة الصلبة الملقاة على الأرض.

كانت تلك الدعوة ملكًا لأكبر ساحة تجارية مجاورة وتم تقديمها له من قبل لجنة المزاد. سيكون المزاد هذه المرة هو الأكبر في منطقة عشيرة السماء المتجمدة قبل المعركة!

ارتجف مو شان وهو ينظر إلى جثة الشبح المتساوي ، وتردد صدى الكلمات الأخيرة للرجل العجوز في رأسه.

ظهر حضور جعل شيخ منصة الشبح يرتجف في المنزل. قوة هذا الوجود جعلت جلد الشيخ يزحف ، ووجد نفسه متجمدا على الأرض. تقلص بؤبؤيه ، لأن الأشياء التي رآها تجاوزت بكثير ما يعرفه وتجاوزت أعنف تخيلاته. حتى أنه جعلته ينسى كيف يتنفس.

“رأيت شيئًا لا يجب أن أراه… تذكر هذا. بالتأكيد لا تستفز الشخص الذي يُدعى سو مينغ… لا… تستفزه…”

في الحقيقة ، كان هناك شيء يزعج سو مينغ ، لكن هذا السؤال لم يشمل سي ما شين. كان من المفترض أن يكون لأخيه الأكبر الثاني ، لكنه لم يسأله. ربما كان لدى الأخ الأكبر الثاني أسراره الخاصة ، ولهذا السبب لم يستطع علاج زي تشي مسبقًا.

 

ارتجف الرجل العجوز ، ثم رفع رأسه بسرعة ليمسك أكتاف شيخ منصة الشبح. تسارعت أنفاسه ، ولم تعد النظرة الحائرة على وجهه موجودة ؛ بدلا من ذلك تم استبدالها بالوضوح.

ارتجف مو شان والعرق البارد على جبهته. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على نسيان ما حدث قبل وفاة الشبح المتساوي وعندما نظر إليه ذلك الشخص شبه الشفاف ذو التاج.

“كيف يمكن أن يكون هذا..؟ هذا… هذا……” كانت لدى الرجل العجوز نظرة حيرة وهو يتكئ على الحائط. كان هناك رعب في صوته وهو يواصل الغمغمة بصوت خافت.

“فقط ماذا رأى..؟ من هو..؟” الاثنان”هو” يمثلان شخصين مختلفين. ظل مو شان صامتا.

منذ أن عادت باي سو ، لم تبحث عن سو مينغ خلال نصف الشهر الماضي ، وهو أمر نادر الحدوث. كان الأمر كما لو أنها واجهت شيئًا جعلها موضع شك وكانت بحاجة إلى وقت للتفكير في الأمر بعناية.

في صمته ، لم يلاحظ عاصفة خافتة من الرياح تهب خارج البرج العالي وداخل مدينة منصة الشبح… جاءت تلك الرياح من السماء المتجمدة.

“لا أستطيع أن أخبرك بما رأيت ، لكن يجب أن تتذكر هذا. لا… تستفزه… هو… هو…” بدأ جسد الرجل العجوز يتشنج بشراسة. لقد دفع بعيدًا شيخ منصة الشبح المذهول واستولى على حنجرته. ظهر الجنون في عينيه.

كانت هناك الكثير من الشائعات في العالم ، وكان هناك أيضًا عدد كبير منها لم يتلاشى أبدًا حتى مع مرور الوقت. انتشرت الشائعات حول تحرك القمة التاسعة بأكملها معًا لمهاجمة قبيلة الحدود الشمالية تدريجياً في فترة زمنية قصيرة.

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة أيضًا تم فتح الباب المؤدي إلى قمة البرج. مشى شيخ منصة الشبح بتعبير متجهم على وجهه ، ولكن عندما رأى الفوضى في المكان ، صُدم.

صُدم البعض ، وكان البعض غاضبًا ، والبعض الآخر لم يصدقه ، والبعض سخر منه.

لقد رأى يدًا شبه شفافة أمام الشبح المتساوي القديم ، وكانت تلك اليد تحمل رقبة الشبح المتساوي في قبضة محكمة. لقد رفعت جسده عن الأرض ، وبالتدريج ، عندما كافح الشبح المتساوي ، فقد كل قوته. مثل رجل عجوز عادي ، فقد كل قوته للرد.

لكن مهما حدث ، فقد أُضيفت شائعة أخرى إلى كومة الشائعات التي ظهرت على مر السنين بشأن القمة التاسعة.

في صمته ، لم يلاحظ عاصفة خافتة من الرياح تهب خارج البرج العالي وداخل مدينة منصة الشبح… جاءت تلك الرياح من السماء المتجمدة.

أولئك الذين يعيشون في القمة التاسعة استمروا في حياتهم. واصل الأخ الأكبر الأول عزل نفسه ، واستمر الأخ الأكبر الثاني في زراعة الزهور ، وترك الشمس تشرق على جانب وجهه بابتسامة لطيفة على وجهه أثناء النهار ، بينما كان يبحث عن الظلام أثناء الليل مثل الشبح.

 

بالنسبة إلى هو زي ، منذ أن حصل على وعاء جيد من النبيذ ، كان يبتسم بسعادة كل يوم مثل أحمق بينما يشرب نفسه حتى النسيان. حتى أنه تخطى بضعة أيام في وقته المفضل السابق – النظر إلى الآخرين.

 

واصل سو مينغ نسخ النمط الثاني الذي منحه سرعة قصوى ، والتحكم في ترتيب درع الجنرال الإلهي ، وتدريب جسده ، وإجراء الاستعدادات النهائية لـصيد شامان ضباب السماء.

ذات يوم ، عندما عاد زي تشي ، أحضر بطاقة دعوة لسو مينغ.

أصبحت إصابات زي تشي أفضل. أما بالنسبة إلى تشو جي ، فقد طلب سو مينغ من زي تشي تسليم رأسه إلى القمة الأولى ، إلى كهف سي ما شين.

“كيف يمكن أن يكون هذا..؟ هذا… هذا……” كانت لدى الرجل العجوز نظرة حيرة وهو يتكئ على الحائط. كان هناك رعب في صوته وهو يواصل الغمغمة بصوت خافت.

في الحقيقة ، كان هناك شيء يزعج سو مينغ ، لكن هذا السؤال لم يشمل سي ما شين. كان من المفترض أن يكون لأخيه الأكبر الثاني ، لكنه لم يسأله. ربما كان لدى الأخ الأكبر الثاني أسراره الخاصة ، ولهذا السبب لم يستطع علاج زي تشي مسبقًا.

 

منذ أن عادت باي سو ، لم تبحث عن سو مينغ خلال نصف الشهر الماضي ، وهو أمر نادر الحدوث. كان الأمر كما لو أنها واجهت شيئًا جعلها موضع شك وكانت بحاجة إلى وقت للتفكير في الأمر بعناية.

“رأيت شيئًا لا يجب أن أراه… تذكر هذا. بالتأكيد لا تستفز الشخص الذي يُدعى سو مينغ… لا… تستفزه…”

بعد نصف شهر ، عندما وصلت مرة أخرى ، رأى سو مينغ أكثر مما يذكره بـ باي لينغ عليها.

 

عادت باي سو التي عادت إلى حياتها المعتادة مدللة ومتعمدة. كانت تحاول أحيانًا إزعاج سو مينغ ، لكن الثمن الذي كان عليها أن تدفعه في كل مرة هو اضطرارها للطفو رأسًا على عقب في الهواء ، وهو أمر اعتادت عليه بالفعل.

أصبحت إصابات زي تشي أفضل. أما بالنسبة إلى تشو جي ، فقد طلب سو مينغ من زي تشي تسليم رأسه إلى القمة الأولى ، إلى كهف سي ما شين.

مر الوقت بهذه الطريقة ببطء ، حتى لم يتبقى سوى أقل من شهرين حتى صيد شامان ضباب السماء! خلال هذين الشهرين الأخيرين ، حتى سو مينغ ، الذي لم ينزل أبدًا من الجبل ، يمكن أن يشعر بهواء قمعي يلف السماء المتجمدة، تمامًا مثل الهدوء الذي يسبق العاصفة.

 

ارتجف الرجل العجوز ، ثم رفع رأسه بسرعة ليمسك أكتاف شيخ منصة الشبح. تسارعت أنفاسه ، ولم تعد النظرة الحائرة على وجهه موجودة ؛ بدلا من ذلك تم استبدالها بالوضوح.

 

بعد نصف شهر ، عندما وصلت مرة أخرى ، رأى سو مينغ أكثر مما يذكره بـ باي لينغ عليها.

ذات يوم ، عندما عاد زي تشي ، أحضر بطاقة دعوة لسو مينغ.

في الحقيقة ، كان هناك شيء يزعج سو مينغ ، لكن هذا السؤال لم يشمل سي ما شين. كان من المفترض أن يكون لأخيه الأكبر الثاني ، لكنه لم يسأله. ربما كان لدى الأخ الأكبر الثاني أسراره الخاصة ، ولهذا السبب لم يستطع علاج زي تشي مسبقًا.

كانت تلك الدعوة ملكًا لأكبر ساحة تجارية مجاورة وتم تقديمها له من قبل لجنة المزاد. سيكون المزاد هذه المرة هو الأكبر في منطقة عشيرة السماء المتجمدة قبل المعركة!

وفي تلك اللحظة أيضًا تم فتح الباب المؤدي إلى قمة البرج. مشى شيخ منصة الشبح بتعبير متجهم على وجهه ، ولكن عندما رأى الفوضى في المكان ، صُدم.

 

لم يكن سو مينغ مهتمًا جدًا في الأصل بهذا النوع من المزاد ، حتى اللحظة التي رأى فيها شيئًا ما سيتم بيعه بالمزاد العلني بين قائمة العناصر الموجودة على بطاقة الدعوة ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض بشدة على صدره!

لم تتكون اللجنة من أفراد من قبيلة السماء المتجمدة العظيمة ولكن من عشيرة البحر الغربي! كانت هذه عادة ، تقليد لن يحدث إلا خلال الحرب الكبرى التي حدثت مرة واحدة فقط كل قرن. سيكون هناك أيضًا عدد كبير من الأشخاص من عشيرة البحر الغربي الذين سيتلقون أيضًا دعوات من عشيرة السماء المتجمدة للانضمام إلى مزادهم واسع النطاق.

في الحقيقة ، كان هناك شيء يزعج سو مينغ ، لكن هذا السؤال لم يشمل سي ما شين. كان من المفترض أن يكون لأخيه الأكبر الثاني ، لكنه لم يسأله. ربما كان لدى الأخ الأكبر الثاني أسراره الخاصة ، ولهذا السبب لم يستطع علاج زي تشي مسبقًا.

لم يكن سو مينغ مهتمًا جدًا في الأصل بهذا النوع من المزاد ، حتى اللحظة التي رأى فيها شيئًا ما سيتم بيعه بالمزاد العلني بين قائمة العناصر الموجودة على بطاقة الدعوة ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض بشدة على صدره!

ارتجف مو شان والعرق البارد على جبهته. كان يعلم أنه لن يكون قادرًا على نسيان ما حدث قبل وفاة الشبح المتساوي وعندما نظر إليه ذلك الشخص شبه الشفاف ذو التاج.

 

عادت باي سو التي عادت إلى حياتها المعتادة مدللة ومتعمدة. كانت تحاول أحيانًا إزعاج سو مينغ ، لكن الثمن الذي كان عليها أن تدفعه في كل مرة هو اضطرارها للطفو رأسًا على عقب في الهواء ، وهو أمر اعتادت عليه بالفعل.

كان مرجلًا غير تالف لصنع حبوب طبية!

 

 

 

لقد رأى يدًا شبه شفافة أمام الشبح المتساوي القديم ، وكانت تلك اليد تحمل رقبة الشبح المتساوي في قبضة محكمة. لقد رفعت جسده عن الأرض ، وبالتدريج ، عندما كافح الشبح المتساوي ، فقد كل قوته. مثل رجل عجوز عادي ، فقد كل قوته للرد.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط