نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 304

304

304

أصبح سو مينغ بالفعل أكثر نضجًا ولم يعد الصبي من الجبل المظلم الذي كان يجهل كل شيء من حوله. التغيير في قبيلته ، والاستيقاظ في أرض الصباح الجنوبي ، والارتقاء في المكانة في مدينة جبل هان ، والرحلة إلى أرض الشامان ، وكل ما مر به في السماء المتجمدة ، جعل ذكاء سو مينغ يتطور باستمرار. – دار كثيرا وكأنه يمر بتحول تلو الآخر.

كان الأمر كما لو أن تلك عشرات الآلاف من اللي في العالم لم تعد تنتمي إلى السماء المتجمدة في تلك اللحظة ولكنها تحولت إلى بحر عشيرة البحر الغربي. كانت مياه البحر بارتفاع السماء ، وكانت التموجات التي يمكن رؤيتها كلها ناتجة عن حركة مياه البحر. ثم تحولت الأرض التي كانت تقع فيها صالة المزاد إلى قاع البحر لهذا البحر!

حتى لو لم يكن ماكرًا مثل الوحوش ، فإنه لم يعد قرنًا أخضر(قليل الخبرة).

كان الأمر كما لو أن تلك عشرات الآلاف من اللي في العالم لم تعد تنتمي إلى السماء المتجمدة في تلك اللحظة ولكنها تحولت إلى بحر عشيرة البحر الغربي. كانت مياه البحر بارتفاع السماء ، وكانت التموجات التي يمكن رؤيتها كلها ناتجة عن حركة مياه البحر. ثم تحولت الأرض التي كانت تقع فيها صالة المزاد إلى قاع البحر لهذا البحر!

خذ هذا الموقف كمثال. إذا كان هذا هو ما كان عليه في الماضي عندما كان لا يزال في الجبل المظلم ، فمن المؤكد أنه اختار أن يسأل عما يريده هؤلاء الأشخاص في وجوههم.

خذ هذا الموقف كمثال. إذا كان هذا هو ما كان عليه في الماضي عندما كان لا يزال في الجبل المظلم ، فمن المؤكد أنه اختار أن يسأل عما يريده هؤلاء الأشخاص في وجوههم.

 

كان الأمر كما لو أن تلك عشرات الآلاف من اللي في العالم لم تعد تنتمي إلى السماء المتجمدة في تلك اللحظة ولكنها تحولت إلى بحر عشيرة البحر الغربي. كانت مياه البحر بارتفاع السماء ، وكانت التموجات التي يمكن رؤيتها كلها ناتجة عن حركة مياه البحر. ثم تحولت الأرض التي كانت تقع فيها صالة المزاد إلى قاع البحر لهذا البحر!

إذا كان هذا هو نفسه في الماضي عندما وصل لتوه إلى مدينة جبل هان بعد التغيير في قبيلته ، لكان قد اتخذ خيارًا مختلفًا. كان هناك احتمال كبير أنه كان سيذهب لخيار ثاني أقل تفضيلاً ، و يخرج من الغرفة بمجرد أن يراها والمرأة التي أمامه. بعد ذلك كان سيبحث عن ركن وينضم إلى المزاد من هناك ، و يسحق كل خططهم بالبقاء في عزلة.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع سو مينغ ، كانت زي تشان لا تزال تفتقر إلى حد ما. لم تستطع تصفية عقلها حقًا وكانت تفتح عينيها أحيانًا وتنظر إليه. ظهر عبوس تدريجياً بين حواجبها.

الآن ، مع اكتساب سو مينغ المزيد من الخبرة ، تغير اختياره مرة أخرى. لم يختر أن يسأل عن الإجابة ، ولم يختر أن يترك وحده ويبقى في عزلة. بدلاً من ذلك ، اختار استخدام طريقة أخرى. من خلال التصرف كما لو كان يبتز شيئًا منهم ، يمكنه اكتشاف المشكلة من خلال تعبيراتهم وأعينهم وتفاصيل أخرى صغيرة ، ومن هناك ، يمكنه اتخاذ قراره.

كان صوتها لطيفًا جدًا للأذنين وجعل صوتها هزيل. كان هناك أيضًا نوع معين من اللحن في صوتها ، مما جعل الآخرين يرغبون في مواصلة الاستماع إليه ، لكن سو مينغ لم يكن واحد منهم. بخطوة واحدة ، خرج من الغرفة تمامًا وسار للأمام دون الرجوع للخلف.

“الأخ سو ، ماذا تقصد؟” المرأة ذات الجسد الجذاب ، والتي يبدو صوتها مثل زهور الأوركيد ، زي شان ، ابتسمت بشكل جميل مع تعبير هادئ حتى بعد أن سمعت كلمات سو مينغ.

 

لم يجب سو مينغ عليها. لقد ألقى ببساطة نظرة هادئة على المرأة قبل أن يستدير ويمشي أمام تشانغ يي المذهول ، الذي كان يقف خلفه بعد أن قاد سو مينغ إلى الغرفة. بالحكم على أفعاله ، أراد سو مينغ مغادرة الغرفة التاسعة.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع سو مينغ ، كانت زي تشان لا تزال تفتقر إلى حد ما. لم تستطع تصفية عقلها حقًا وكانت تفتح عينيها أحيانًا وتنظر إليه. ظهر عبوس تدريجياً بين حواجبها.

 

“الأخ سو ، لديك سلوك عظيم…” بعد فترة طويلة ، علقت زي شان مرة أخرى بطريقة مستاءة إلى حد ما. ومع ذلك ، كان رد سو مينغ مجرد إغلاق عينيه كما لو أنه لم يسمعها.

تبع زي تشي بصمت بجانبه. في تلك اللحظة ، ظهر بريق في عيون زي شان. لم تتحدث على الفور ، ولكن عندما كان سو مينغ في منتصف الطريق خارج الغرفة وبدا كما لو كان ينوي المغادرة حقًا ، كان صوتها ينتقل بضعف في أذنيه.

 

 

“عشيرة البحر الغربي…” تحدث صوت قديم من السماء. في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تزايد عدد التموجات ، تحولت التموجات التي غطت تلك عشرات الآلاف من اللي إلى بحر رائع!

“هل أنا مثل الوحش الشرس كونك اخترت الرحيل مباشرة بعد أن رأيتني؟”

عندما كان على بعد ثلاث إلى خمس خطوات من الغرفة ، جاء صوت زي شان مرة أخرى من الداخل.

 

لاحظت زي شان ما كان سو مينغ ينظر إليه وشرحت بضحكة مكتومة خفيفة ، “هذا الشيء الملون يسمى المرجان.”

كان صوتها لطيفًا جدًا للأذنين وجعل صوتها هزيل. كان هناك أيضًا نوع معين من اللحن في صوتها ، مما جعل الآخرين يرغبون في مواصلة الاستماع إليه ، لكن سو مينغ لم يكن واحد منهم. بخطوة واحدة ، خرج من الغرفة تمامًا وسار للأمام دون الرجوع للخلف.

“أرفض أن أصدق أن هذا الشخص يمكنه حقًا أن يظل هادئًا للغاية. إنه يتظاهر بالتأكيد. لقد رأيت الكثير من الأشخاص الذين يحبون التظاهر بأنهم شخصيات أنيقة. “زى شان أطلقت همف بارد في قلبها.

عندما كان على بعد ثلاث إلى خمس خطوات من الغرفة ، جاء صوت زي شان مرة أخرى من الداخل.

من هذا وحده ، يمكن ملاحظة أن هذا الموقف الخاص لسو مينغ وجه ضربة كبيرة للنساء.

 

كان الأمر كما لو أن تلك عشرات الآلاف من اللي في العالم لم تعد تنتمي إلى السماء المتجمدة في تلك اللحظة ولكنها تحولت إلى بحر عشيرة البحر الغربي. كانت مياه البحر بارتفاع السماء ، وكانت التموجات التي يمكن رؤيتها كلها ناتجة عن حركة مياه البحر. ثم تحولت الأرض التي كانت تقع فيها صالة المزاد إلى قاع البحر لهذا البحر!

“الأخ سو ، من فضلك انتظر. بالطبع هذا ليس كل شيء. كاعتذار ، قال سيدي أنه يمكنك اختيار أحد العناصر التي سيتم بيعها بالمزاد هذه المرة وسيشتريها سيدي لك.”

“عشيرة البحر الغربي…” تحدث صوت قديم من السماء. في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تزايد عدد التموجات ، تحولت التموجات التي غطت تلك عشرات الآلاف من اللي إلى بحر رائع!

 

“هل أنا مثل الوحش الشرس كونك اخترت الرحيل مباشرة بعد أن رأيتني؟”

عندما تحدثت زي شان ، خرجت من الغرفة وابتسمت لسو مينغ. كانت تلك الابتسامة على وجهها جميلة جدًا لدرجة أنها جعلت القلوب تتسابق ضد الصدور.

بمجرد أن ارتفع العمود الحجري إلى حوالي مائة قدم ، توقف تدريجياً. انتشر صوت غمغمة لم يسمعه أحد بوضوح في جميع أنحاء المنطقة ، وتبعته مباشرة ضجة في كل مكان.

على أقل تقدير ، جعل ذلك تشانغ يي يبدو غير مرتاح إلى حد ما.

حدقت زي شان به لفترة من الوقت قبل أن تغلق عينيها أيضًا ولم تعد تهتم به.

توقف سو مينغ. بابتسامة على وجهه ، استدار والتقى بنظرة زي شان. ثم مشى نحو الغرفة. تحركت زي شان عمدًا نصف خطوة إلى الوراء ، وبمجرد دخول سو مينغ إلى الغرفة ، جلس على الكرسي بجانبه.

كان صوتها لطيفًا جدًا للأذنين وجعل صوتها هزيل. كان هناك أيضًا نوع معين من اللحن في صوتها ، مما جعل الآخرين يرغبون في مواصلة الاستماع إليه ، لكن سو مينغ لم يكن واحد منهم. بخطوة واحدة ، خرج من الغرفة تمامًا وسار للأمام دون الرجوع للخلف.

 

“الأخ سو ، من فضلك انتظر. بالطبع هذا ليس كل شيء. كاعتذار ، قال سيدي أنه يمكنك اختيار أحد العناصر التي سيتم بيعها بالمزاد هذه المرة وسيشتريها سيدي لك.”

 

أغلقت زي شان باب الغرفة و دخلت. جلست مقابل سو مينغ وبمجرد أن قاست عيناها الجميلتان زي تشي ، الذي كان يقف خلفه ، نظرت إلى سو مينغ وابتسمت قبل أن تقول أي شيء.

وقف زي تشي خلفه بصمت ، مثل كتلة من الخشب. حتى لو أغمض عينيه ، فإن وعيه بمحيطه لم ينخفض. تم صب كل انتباهه تقريبًا في كل علامة دقيقة للحركة من حولهم.

 

أغلقت زي شان باب الغرفة و دخلت. جلست مقابل سو مينغ وبمجرد أن قاست عيناها الجميلتان زي تشي ، الذي كان يقف خلفه ، نظرت إلى سو مينغ وابتسمت قبل أن تقول أي شيء.

سطع ضوء ساطع في عيون سو مينغ. وقف وخطى بضع خطوات للأمام للوقوف على حافة الشرفة قبل أن ينظر إلى الخارج. لم يكن الوحيد الذي فعل ذلك. في تلك اللحظة ، وقف العديد من الأشخاص في قاعة المزاد أيضًا للنظر في هذا المشهد ، حيث تغير العالم ، وتغيرت جميع تعابيرهم.

 

توقف سو مينغ. بابتسامة على وجهه ، استدار والتقى بنظرة زي شان. ثم مشى نحو الغرفة. تحركت زي شان عمدًا نصف خطوة إلى الوراء ، وبمجرد دخول سو مينغ إلى الغرفة ، جلس على الكرسي بجانبه.

“الأخ سو ، أنت ترقى إلى مستوى اسمك كتلميذ للقمة التاسعة ، حتى أنك أحضرت أحد التابعين أثناء تجولك. لا يمكنني أن أقارن بك في هذا الأمر.”

رد سو مينغ بلطف “إنه ليس تابعي بل تلميذ ابن الأخ”.

 

كانت دقات الطبل مثل الرعد الهادر الذي بدا أنه قادر على هز السماء والأرض. انتشرت الأصوات في جميع الاتجاهات ، تبدو كل دقة طبل وكأنها سقطت على أجساد الناس ، مما تسبب في شعور معظم من سمع الدقات بقلوبهم تهتز.

من موقع سو مينغ ، كان بإمكانه أن يرى بوضوح وسط قاعة المزاد أسفل النافذة المجاورة. في تلك اللحظة ، كانت المنطقة تحته تعج بالإثارة ، و تدفقات من الناس تدخل القاعة باستمرار.

 

رد سو مينغ بلطف “إنه ليس تابعي بل تلميذ ابن الأخ”.

 

“أرى ، وهنا كنت أتساءل لماذا بدا هذا الأخ مألوفًا. الآن بعد أن ذكرت ذلك ، تذكرت. أليس هذا هو زي تشي الشهير ، الذي تم تصنيفه في المراكز العشرة الأولى في تصنيف عشيرة السماء المتجمدة في السهول المتجمدة العظيمة؟” غطت زي شان فمها الصغير ووضعت نظرة ذهول كما لو أنها تعرفت عليه للتو.

 

ظل زي تشي صامتا ولم يكلف نفسه عناء إعطائها رد فعل. لقد اعتاد بالفعل على هذا النوع من السخرية. منذ نوبات الإحراج الأولية التي تعرض لها ، كبر حتى لا ينزعج كثيرًا من كل هؤلاء ، لأنه كان يعلم أن أهل القمة التاسعة قد لمسوا قلبه بطريقة لن تتمكن الأماكن الأخرى من فعل ذلك أبدًا.

أغمض سو مينغ عينيه ، وتجاهل كلام المرأة ، وتنفس بهدوء ، وانتظر بدء المزاد. كانت باي سو الفتاة الوحيدة التي رأت هذا الموقف أكثر من غيرها وغضبت عدة مرات في الماضي بسبب تجاهله لها. لقد فكرت في كل ما يمكن أن تفعله لحمله على الرد عليها ، لكن لم يحقق أي منها نتائج رائعة.

عندما قالت زي شان هذه الكلمات ، وقعت عيناها على سو مينغ كما لو كانت تفعل ذلك عن غير قصد وبدأت في البحث عن تصدعات في سلوك سو مينغ ، ولكن للأسف ، لم تجد شيئًا.

 

ظل سو مينغ هادئًا ومتماسكًا ، ولم يكن هناك أي تغيير فيه. بعد كل شيء ، مارس فن تصفية الذهن وتم تنفيذ جميع أفعاله بمجرد تصفية عقله. ربما تبدو أفعاله طفولية إلى حد ما بالنسبة لبعض الشيخ ، لكن هذه المرأة التي كانت أمامه لن تتمكن من العثور على أي تصدعات في سلوكه بهذه السهولة ، حتى لو كان هناك استياء في قلبه في ذلك الوقت.

 

 

كانت كل واحدة من النساء التسع تحمل في ايديها قوقعة عملاقة. وبطبيعة الحال ، فإن أصوات الأنين الحادة هذه تأتي من القواقع.

أغمض سو مينغ عينيه ، وتجاهل كلام المرأة ، وتنفس بهدوء ، وانتظر بدء المزاد. كانت باي سو الفتاة الوحيدة التي رأت هذا الموقف أكثر من غيرها وغضبت عدة مرات في الماضي بسبب تجاهله لها. لقد فكرت في كل ما يمكن أن تفعله لحمله على الرد عليها ، لكن لم يحقق أي منها نتائج رائعة.

ومع ذلك ، بالمقارنة مع سو مينغ ، كانت زي تشان لا تزال تفتقر إلى حد ما. لم تستطع تصفية عقلها حقًا وكانت تفتح عينيها أحيانًا وتنظر إليه. ظهر عبوس تدريجياً بين حواجبها.

من هذا وحده ، يمكن ملاحظة أن هذا الموقف الخاص لسو مينغ وجه ضربة كبيرة للنساء.

 

 

تقريبًا في اللحظة التي بدأت فيها حوريات البحر السباحة في الماء ، أحضر الرجال التسعة ذوو البنية القوية جلود وحوش زرقاء وألصقوها على أجسادهم. بمجرد أن فعلوا ذلك ، بدأت أجسادهم في الالتواء ، وبعد لحظة ، رن هدير مكتوم ، وتحول الرجال التسعة إلى تسعة تنانين بحرية شرسة. انتشر هديرهم في جميع أنحاء المنطقة واندمج مع أغنية حوريات البحر ، مما خلق مشهدًا هز قلوب الناس!

حدقت زي شان في سو مينغ لفترة طويلة من الزمن. كانت هذه هي المرة الأولى التي رأته فيها بموقفه هذا. كان يعاملها بشكل صارخ مثل الزخرفة ، أو ربما يتظاهر بأنها لم تكن موجودة. جعل زي شان ، التي كانت كلماتها بالفعل على طرف لسانها ، تعض لسانها وتبتلع كلماتها.

من هذا وحده ، يمكن ملاحظة أن هذا الموقف الخاص لسو مينغ وجه ضربة كبيرة للنساء.

“الأخ سو ، لديك سلوك عظيم…” بعد فترة طويلة ، علقت زي شان مرة أخرى بطريقة مستاءة إلى حد ما. ومع ذلك ، كان رد سو مينغ مجرد إغلاق عينيه كما لو أنه لم يسمعها.

“هل أنا مثل الوحش الشرس كونك اخترت الرحيل مباشرة بعد أن رأيتني؟”

حدقت زي شان به لفترة من الوقت قبل أن تغلق عينيها أيضًا ولم تعد تهتم به.

“الأخ سو ، ماذا تقصد؟” المرأة ذات الجسد الجذاب ، والتي يبدو صوتها مثل زهور الأوركيد ، زي شان ، ابتسمت بشكل جميل مع تعبير هادئ حتى بعد أن سمعت كلمات سو مينغ.

من خلال القيام بذلك ، سقط حجاب من الصمت على الفور فوق الغرفة ، ومقارنة بالضوضاء بالخارج ، كانت الغرفة وما بعدها مثل عالمين مختلفين.

 

ومع ذلك ، بالمقارنة مع سو مينغ ، كانت زي تشان لا تزال تفتقر إلى حد ما. لم تستطع تصفية عقلها حقًا وكانت تفتح عينيها أحيانًا وتنظر إليه. ظهر عبوس تدريجياً بين حواجبها.

 

“أرفض أن أصدق أن هذا الشخص يمكنه حقًا أن يظل هادئًا للغاية. إنه يتظاهر بالتأكيد. لقد رأيت الكثير من الأشخاص الذين يحبون التظاهر بأنهم شخصيات أنيقة. “زى شان أطلقت همف بارد في قلبها.

 

 

 

في خضم الصمت في الغرفة ، مر الوقت ببطء. بعد احتراق عود بخور تقريبًا ، جاءت دقات الطبل المكتومة من المنصة في وسط قاعة المزاد.

كان صوتها لطيفًا جدًا للأذنين وجعل صوتها هزيل. كان هناك أيضًا نوع معين من اللحن في صوتها ، مما جعل الآخرين يرغبون في مواصلة الاستماع إليه ، لكن سو مينغ لم يكن واحد منهم. بخطوة واحدة ، خرج من الغرفة تمامًا وسار للأمام دون الرجوع للخلف.

كانت دقات الطبل مثل الرعد الهادر الذي بدا أنه قادر على هز السماء والأرض. انتشرت الأصوات في جميع الاتجاهات ، تبدو كل دقة طبل وكأنها سقطت على أجساد الناس ، مما تسبب في شعور معظم من سمع الدقات بقلوبهم تهتز.

 

مع ارتداد دقات الطبل في الهواء ، انتشرت أصوات الأنين بسرعة واختلطت مع دقات الطبلة. ومع ذلك ، فقد كانت أكثر حدة ويبدو أنها خطفت كل أنفاس الجمهور قبل أن ترتفع في السماء.

حتى لو لم يكن ماكرًا مثل الوحوش ، فإنه لم يعد قرنًا أخضر(قليل الخبرة).

دقات الطبول وأصوات الأنين جعلت قاعة المزاد التي يمكن أن تستوعب الآلاف من الناس تلتزم الصمت على الفور. تجمعت كل نظراتهم على المنصة في المركز.

لم يجب سو مينغ عليها. لقد ألقى ببساطة نظرة هادئة على المرأة قبل أن يستدير ويمشي أمام تشانغ يي المذهول ، الذي كان يقف خلفه بعد أن قاد سو مينغ إلى الغرفة. بالحكم على أفعاله ، أراد سو مينغ مغادرة الغرفة التاسعة.

في تلك اللحظة ، فتح سو مينغ عينيه. رأى تسعة رجال أقوياء البنية يقفون على المنصة في وسط قاعة المزاد خارج الشرفة. كانوا يضربون براميل بجلد وحش موضوعة أمام كل منهم بكلتا الأيدي.

“عشيرة البحر الغربي…” تحدث صوت قديم من السماء. في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تزايد عدد التموجات ، تحولت التموجات التي غطت تلك عشرات الآلاف من اللي إلى بحر رائع!

دقات الطبل انتشرت في الهواء واندمجت معًا. كانت هناك أيضًا تسع نساء جميلات يرتدين أردية طويلة بيضاء كاشفة إلى حد ما واقفات بجانب هؤلاء الرجال التسعة الأقوياء.

ظل سو مينغ هادئًا ومتماسكًا ، ولم يكن هناك أي تغيير فيه. بعد كل شيء ، مارس فن تصفية الذهن وتم تنفيذ جميع أفعاله بمجرد تصفية عقله. ربما تبدو أفعاله طفولية إلى حد ما بالنسبة لبعض الشيخ ، لكن هذه المرأة التي كانت أمامه لن تتمكن من العثور على أي تصدعات في سلوكه بهذه السهولة ، حتى لو كان هناك استياء في قلبه في ذلك الوقت.

كانت كل واحدة من النساء التسع تحمل في ايديها قوقعة عملاقة. وبطبيعة الحال ، فإن أصوات الأنين الحادة هذه تأتي من القواقع.

سطع ضوء ساطع في عيون سو مينغ. وقف وخطى بضع خطوات للأمام للوقوف على حافة الشرفة قبل أن ينظر إلى الخارج. لم يكن الوحيد الذي فعل ذلك. في تلك اللحظة ، وقف العديد من الأشخاص في قاعة المزاد أيضًا للنظر في هذا المشهد ، حيث تغير العالم ، وتغيرت جميع تعابيرهم.

في اللحظة التي وصلت فيها دقات الطبل و أصوات الأنين من القواقع إلى ذروتها ، اهتزت الأرض. ظهر صدع على المنصة في المركز. مع انتشار الصدع في محيطه ، ذهب الرجال والنساء للوقوف على حافة المنصة. في اللحظة التي فعلوا فيها ذلك ، ارتفع عمود حجري ضخم من الشق.

 

 

لم يجب سو مينغ عليها. لقد ألقى ببساطة نظرة هادئة على المرأة قبل أن يستدير ويمشي أمام تشانغ يي المذهول ، الذي كان يقف خلفه بعد أن قاد سو مينغ إلى الغرفة. بالحكم على أفعاله ، أراد سو مينغ مغادرة الغرفة التاسعة.

بمجرد أن ارتفع العمود الحجري إلى حوالي مائة قدم ، توقف تدريجياً. انتشر صوت غمغمة لم يسمعه أحد بوضوح في جميع أنحاء المنطقة ، وتبعته مباشرة ضجة في كل مكان.

عندما قالت زي شان هذه الكلمات ، وقعت عيناها على سو مينغ كما لو كانت تفعل ذلك عن غير قصد وبدأت في البحث عن تصدعات في سلوك سو مينغ ، ولكن للأسف ، لم تجد شيئًا.

مع انتشار هذا الصوت ، حدث تغيير مذهل في السماء فوق قاعة المزاد العملاقة في الهواء الطلق. ظهرت التموجات في السماء الساطعة ، وانتشرت لتغطي مسافة تصل إلى عدة عشرات الآلاف من اللي.

“الأخ سو ، لديك سلوك عظيم…” بعد فترة طويلة ، علقت زي شان مرة أخرى بطريقة مستاءة إلى حد ما. ومع ذلك ، كان رد سو مينغ مجرد إغلاق عينيه كما لو أنه لم يسمعها.

“عشيرة البحر الغربي…” تحدث صوت قديم من السماء. في اللحظة التي حدث فيها ذلك ، تزايد عدد التموجات ، تحولت التموجات التي غطت تلك عشرات الآلاف من اللي إلى بحر رائع!

“هذا رون عشيرة البحر الغربي اخترع منذ سنوات عديدة. الأخ سو ، ما رأيك في ذلك؟” ابتسمت زي شان وصعدت للوقوف بجانبه. وبينما كانت تتحدث ، طفت فقاعات الهواء من فمها أيضًا ، وجعلت الأمر يبدو كما لو كانوا بالفعل في البحر.

 

 

كان الأمر كما لو أن تلك عشرات الآلاف من اللي في العالم لم تعد تنتمي إلى السماء المتجمدة في تلك اللحظة ولكنها تحولت إلى بحر عشيرة البحر الغربي. كانت مياه البحر بارتفاع السماء ، وكانت التموجات التي يمكن رؤيتها كلها ناتجة عن حركة مياه البحر. ثم تحولت الأرض التي كانت تقع فيها صالة المزاد إلى قاع البحر لهذا البحر!

 

 

لم يجب سو مينغ عليها. لقد ألقى ببساطة نظرة هادئة على المرأة قبل أن يستدير ويمشي أمام تشانغ يي المذهول ، الذي كان يقف خلفه بعد أن قاد سو مينغ إلى الغرفة. بالحكم على أفعاله ، أراد سو مينغ مغادرة الغرفة التاسعة.

سطع ضوء ساطع في عيون سو مينغ. وقف وخطى بضع خطوات للأمام للوقوف على حافة الشرفة قبل أن ينظر إلى الخارج. لم يكن الوحيد الذي فعل ذلك. في تلك اللحظة ، وقف العديد من الأشخاص في قاعة المزاد أيضًا للنظر في هذا المشهد ، حيث تغير العالم ، وتغيرت جميع تعابيرهم.

 

لم يكن هذا تغييرًا ناتجًا عن وهم بسيط ولكنه كان تحولًا مذهلاً بدا حقيقيًا بشكل لا يصدق. في الفضاء المحيط بسو مينغ الذي تحول الآن إلى بحر ، رأى ظهور عدد لا يحصى من الفروع الملونة. كما رأى كل أنواع الأسماك تسبح في الماء. سبح البعض في مجموعات ، بينما سبح البعض الآخر بمفرده. عندما فتح سو مينغ فمه ، كان بإمكانه حتى رؤية كمية كبيرة من فقاعات الهواء تطفو من فمه.

 

“هذا رون عشيرة البحر الغربي اخترع منذ سنوات عديدة. الأخ سو ، ما رأيك في ذلك؟” ابتسمت زي شان وصعدت للوقوف بجانبه. وبينما كانت تتحدث ، طفت فقاعات الهواء من فمها أيضًا ، وجعلت الأمر يبدو كما لو كانوا بالفعل في البحر.

“الأخ سو ، ماذا تقصد؟” المرأة ذات الجسد الجذاب ، والتي يبدو صوتها مثل زهور الأوركيد ، زي شان ، ابتسمت بشكل جميل مع تعبير هادئ حتى بعد أن سمعت كلمات سو مينغ.

لاحظت زي شان ما كان سو مينغ ينظر إليه وشرحت بضحكة مكتومة خفيفة ، “هذا الشيء الملون يسمى المرجان.”

 

 

“هذا رون عشيرة البحر الغربي اخترع منذ سنوات عديدة. الأخ سو ، ما رأيك في ذلك؟” ابتسمت زي شان وصعدت للوقوف بجانبه. وبينما كانت تتحدث ، طفت فقاعات الهواء من فمها أيضًا ، وجعلت الأمر يبدو كما لو كانوا بالفعل في البحر.

كما تحدثت زي شان ، ظهرت كل واحدة من السيدات التسع الجميلات اللواتي ارتدين فساتين بيضاء كاشفة إلى حد ما على حافة المنصة في وسط قاعة المزاد بقشرة بيضاء. لصقوها على جباههم وطفت أجسادهم على الفور. تحولت أقدامهم العارية على الفور إلى ذيول سمك ، وتحولوا إلى تسع حوريات يسبحون حول قاعة المزاد. لا تزال أصواتهم الغنائية الجميلة تتنقل في مياه البحر ، وكان من سمعها مفتونًا.

 

تقريبًا في اللحظة التي بدأت فيها حوريات البحر السباحة في الماء ، أحضر الرجال التسعة ذوو البنية القوية جلود وحوش زرقاء وألصقوها على أجسادهم. بمجرد أن فعلوا ذلك ، بدأت أجسادهم في الالتواء ، وبعد لحظة ، رن هدير مكتوم ، وتحول الرجال التسعة إلى تسعة تنانين بحرية شرسة. انتشر هديرهم في جميع أنحاء المنطقة واندمج مع أغنية حوريات البحر ، مما خلق مشهدًا هز قلوب الناس!

 

 

ظل سو مينغ هادئًا ومتماسكًا ، ولم يكن هناك أي تغيير فيه. بعد كل شيء ، مارس فن تصفية الذهن وتم تنفيذ جميع أفعاله بمجرد تصفية عقله. ربما تبدو أفعاله طفولية إلى حد ما بالنسبة لبعض الشيخ ، لكن هذه المرأة التي كانت أمامه لن تتمكن من العثور على أي تصدعات في سلوكه بهذه السهولة ، حتى لو كان هناك استياء في قلبه في ذلك الوقت.

في تلك اللحظة ، تحدث الصوت المسن فجأة من العمود الحجري ، “بعد مئات السنين الطويلة ، سيعقد مزاد عشيرة البحر الغربي مرة أخرى في أرض السماء المتجمدة!”

سطع ضوء ساطع في عيون سو مينغ. وقف وخطى بضع خطوات للأمام للوقوف على حافة الشرفة قبل أن ينظر إلى الخارج. لم يكن الوحيد الذي فعل ذلك. في تلك اللحظة ، وقف العديد من الأشخاص في قاعة المزاد أيضًا للنظر في هذا المشهد ، حيث تغير العالم ، وتغيرت جميع تعابيرهم.

 

 

أصبح سو مينغ بالفعل أكثر نضجًا ولم يعد الصبي من الجبل المظلم الذي كان يجهل كل شيء من حوله. التغيير في قبيلته ، والاستيقاظ في أرض الصباح الجنوبي ، والارتقاء في المكانة في مدينة جبل هان ، والرحلة إلى أرض الشامان ، وكل ما مر به في السماء المتجمدة ، جعل ذكاء سو مينغ يتطور باستمرار. – دار كثيرا وكأنه يمر بتحول تلو الآخر.

“الأخ سو ، من فضلك انتظر. بالطبع هذا ليس كل شيء. كاعتذار ، قال سيدي أنه يمكنك اختيار أحد العناصر التي سيتم بيعها بالمزاد هذه المرة وسيشتريها سيدي لك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط