نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 311

311

311

 

 

انتهى المزاد في عشيرة البحر الغربي في ذلك اليوم. على الرغم من أن العنصر الأخير الذي تم طرحه أثناء المزاد كان لافتًا للنظر ، إلا أنه لم يجذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام.

 

 

 

 

 

 

 

بدلاً من ذلك ، جذبت أعمال سو مينغ الثلاثة خلال المزاد الذي استمر لثلاثة أيام الكثير من الاهتمام.

 

 

“كنت أتساءل عما إذا كنت تريد المغادرة”. عندما اقتربت تيان لان مينغ ، طاف صوتها اللطيف في الهواء والثلج وانجرف إلى أذنيه.

 

 

 

 

أثار الصراع الذي نشأ بسبب ذلك الروح في الحجر أيضًا العديد من الأفكار المختلفة بين الناس. إذا كان ما قاله الشخص من قبيلة تجمع التنوير صحيحًا ، فسيكون هذا العنصر لا يقدر بثمن.

بمجرد أن عاد سو مينغ إلى خيمته ، فكر بعمق للحظة قبل أن يطلب من زي تشي أن يحزم أمتعته. كان لديه كنزان ثمينان عليه ، وقد لفت الانتباه بالفعل إلى نفسه. بالنسبة له ، كانت المغادرة قبل أي شخص آخر أفضل من البقاء هنا.

 

 

 

 

 

 

حتى لو كان مزيف ، بالنظر إلى مدى غضبه في ذلك الوقت ، كان هذا العنصر بالتأكيد كنزًا خياليًا. ومع ذلك ، فإن استخدامه الحقيقي سيكون لغزا.

“دعوة من سيدي”.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الناس الذين كانوا فضوليين حيال ذلك. كان الشخص من قبيلة تجمع التنوير تحت سيطرة عشيرة البحر الغربي ولم يكن بإمكانه المغادرة بمفرده ، واضطر إلى العودة إلى قبيلة تجمع التنوير جنبًا إلى جنب مع الرجل ذو المظهر القاسي الذي كان يمتلك في الأصل تلك الصخرة الجبلية بالإضافة إلى شخص من عشيرة البحر الغربي لمعرفة ما إذا كان ما قاله صحيحا.

 

 

 

 

كانت سرعته سريعة بشكل استثنائي ، وفي اللحظة التي ظهر فيها ، بدأ على الفور في الركض كما لو كان يريد الهروب ، ولكن تم ربط السلاسل بإحكام حول رقبته. عندما اندفع بالقرب من سو مينغ ، كانت السلسلة مشدودة وخنقت حلقه ، مما تسبب في إطلاق صرخات مؤلمة.

 

 

ولكن قبل حدوث ذلك ، كان لا يزال هناك عدد كبير من الأشخاص الذين غادروا ليلًا إلى قبيلة تجمع التنوير. كانوا سيستخدمون أساليبهم الخاصة للتحقيق في حقيقة هذا الأمر.

 

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، قبل أن يحصلوا على معلومات دقيقة ، لم يرغب معظم الناس في الإساءة إلى عشيرة السماء المتجمدة. كانت الشائعات المتداولة حول القمة التاسعة سببًا أيضًا لجعل هؤلاء الأشخاص يتصرفون بعناية.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن عاد سو مينغ إلى خيمته ، فكر بعمق للحظة قبل أن يطلب من زي تشي أن يحزم أمتعته. كان لديه كنزان ثمينان عليه ، وقد لفت الانتباه بالفعل إلى نفسه. بالنسبة له ، كانت المغادرة قبل أي شخص آخر أفضل من البقاء هنا.

 

 

 

 

بدا ذلك الصبي وكأنه يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات فقط ، لكن صوته كان عالياً مثل موجة المد ، وكان يقطر من التجربة والقسوة.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يذهب وحده. ساعدته تيان لان مينغ خلال المزاد ، مما تسبب في توصل كلاهما إلى اتفاق دون أن يقول أي منهما أي شيء.

 

 

 

 

 

 

 

الى جانب ذلك ، لم يكره سو مينغ تيان لان مينغ.

 

 

 

 

استدار سو مينغ ونظر إلى المرأة التي تسير نحوه. أضاف الثلج سحرًا آخر لجمال المرأة. كان الأمر كما لو أن وجودها جعل الثلج والرياح في المنطقة تتجه نحوها وتحيط بها ، مما يجعلها تبدو جميلة بشكل مذهل.

 

تم خفض رأس الرجل ولم يكن هناك أي تلميح من القوة منه. بدا وكأنه شخص عادي ، ولكن عندما نظر إليه سو مينغ ، شعر بنفس الشعور المحبط الذي كان يشعر به عندما وقف على حاجز السماء الضبابي في الماضي ونظر إلى أرض الشامان.

“ربما العمل معها خلال صيد شامان ضباب السماء ليس مستحيلًا حقًا.”

ألقى سو مينغ نظرة على اللوحة الخشبية بهدوء.

 

قبل وقت طويل ، جاء المزيد من الناس. كان معظمهم على دراية بالقواعد وانتقلوا إلى المقاعد الخالية. بعد ساعة ، عندما امتلأت جميع المقاعد وكان هناك حوالي عشرين شخصًا في الغرفة ، تحدث صوت تيان لان مينغ مرة أخرى في ذهن سو مينغ.

 

 

 

 

عندما كان زي تشي يضع الخيمة بعيدًا ، وقف سو مينغ على الثلج وأومأ برأسه وهو يسبح في أفكاره.

 

 

 

 

“ربما العمل معها خلال صيد شامان ضباب السماء ليس مستحيلًا حقًا.”

 

 

ربما كان لديهم حقًا شكل من أشكال التفاهم المتبادل بينهم فيما يتعلق بأرواحهم ، أو ربما كان ذلك بسبب ارتباطاته السابقة مع تيان لان مينغ من خلال الفن ، مما سمح لهم بتكوين علاقة ضعيفة بينهم فيما يتعلق بخلق الصورة.

 

 

 

 

 

 

“دعوة من سيدي”.

بينما كان سو مينغ منغمسًا في أفكاره و هو واقف على الثلج، أمامه ، بينما كان الثلج يطفو من السماء ، سارت امرأة بيضاء بشعر متدلي على كتفيها ببطء نحوه. كانت تخطو بخفة على الثلج ، مما تسبب في صدى الأصوات المكتومة في الهواء.

 

 

في ظل هذه القوة ، تم إلقاء الثلج من حولهم على الفور في الهواء كما لو كانت عاصفة من الرياح اجتاحت أعينهم وتمنعهم من رؤية بعضهم البعض.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك المرأة جميلة بشكل لا يصدق. كانت عيناها مشرقة وأسنانها بيضاء. كانت هناك رقة معينة وسحر لا يوصف عنها وهي تمشي عبر الثلج. بدت وكأنها رسمة.

 

 

 

 

 

 

 

تبعها شخصان من الخلف. كان أحدهما الفتاة التي رآها سو مينغ من قبل ، والآخر كان الرجل ذو القناع الأبيض الذي أعطى سو مينغ العملات الحجرية سابقًا.

“دعوة من سيدي”.

 

 

 

 

 

حتى لو كان مزيف ، بالنظر إلى مدى غضبه في ذلك الوقت ، كان هذا العنصر بالتأكيد كنزًا خياليًا. ومع ذلك ، فإن استخدامه الحقيقي سيكون لغزا.

تم خفض رأس الرجل ولم يكن هناك أي تلميح من القوة منه. بدا وكأنه شخص عادي ، ولكن عندما نظر إليه سو مينغ ، شعر بنفس الشعور المحبط الذي كان يشعر به عندما وقف على حاجز السماء الضبابي في الماضي ونظر إلى أرض الشامان.

“أنا لست مدعوا ، رغم ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“كنت أتساءل عما إذا كنت تريد المغادرة”. عندما اقتربت تيان لان مينغ ، طاف صوتها اللطيف في الهواء والثلج وانجرف إلى أذنيه.

الى جانب ذلك ، لم يكره سو مينغ تيان لان مينغ.

 

ألقى سو مينغ نظرة على تيان لان مينغ ولم يقل شيئًا.

 

لقد أحب هذا الصوت.

 

 

“متى ستغادرين؟”

أثار الصراع الذي نشأ بسبب ذلك الروح في الحجر أيضًا العديد من الأفكار المختلفة بين الناس. إذا كان ما قاله الشخص من قبيلة تجمع التنوير صحيحًا ، فسيكون هذا العنصر لا يقدر بثمن.

 

 

 

 

 

 

استدار سو مينغ ونظر إلى المرأة التي تسير نحوه. أضاف الثلج سحرًا آخر لجمال المرأة. كان الأمر كما لو أن وجودها جعل الثلج والرياح في المنطقة تتجه نحوها وتحيط بها ، مما يجعلها تبدو جميلة بشكل مذهل.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد أنفقت عليك عدة عشرات الملايين من العملات الحجرية ، لذلك من الطبيعي أن أتبعك دائمًا. إذا حدث لك شيء ما ، فسوف تضيع عملاتي الحجرية”.

 

 

 

 

 

 

 

تشكلت شفاه تيان لان مينغ بابتسامة ، وبدت تلك الابتسامة وكأنها زهرة تفتح ، مما تسبب في عدم قدرة الأشخاص الذين رأوها على المساعدة ولكنهم ينجذبون إليها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة غريبة نادرة على وجه سو مينغ. لقد كان غير معتاد بشكل لا يصدق على هذا النوع من المحادثات ، خاصة عندما كان عليه التحدث إلى دائنه(الشخص الذي يدين  إليه).

بعد كل شيء ، قبل أن يحصلوا على معلومات دقيقة ، لم يرغب معظم الناس في الإساءة إلى عشيرة السماء المتجمدة. كانت الشائعات المتداولة حول القمة التاسعة سببًا أيضًا لجعل هؤلاء الأشخاص يتصرفون بعناية.

 

“لقد أنفقت عليك عدة عشرات الملايين من العملات الحجرية ، لذلك من الطبيعي أن أتبعك دائمًا. إذا حدث لك شيء ما ، فسوف تضيع عملاتي الحجرية”.

 

 

 

 

“لسنا في عجلة من أمرنا للمغادرة. لم ينتهي المزاد هذه المرة بعد. المزاد الحقيقي على وشك البدء قريبًا… ألا تريد الذهاب لمشاهدته؟” غمزت تيان لان مينغ في وجهه. لقد وجدت أن تعبير سو مينغ ممتع للغاية.

تم خفض رأس الرجل ولم يكن هناك أي تلميح من القوة منه. بدا وكأنه شخص عادي ، ولكن عندما نظر إليه سو مينغ ، شعر بنفس الشعور المحبط الذي كان يشعر به عندما وقف على حاجز السماء الضبابي في الماضي ونظر إلى أرض الشامان.

 

“دعوة من سيدي”.

 

عندما كان زي تشي يضع الخيمة بعيدًا ، وقف سو مينغ على الثلج وأومأ برأسه وهو يسبح في أفكاره.

 

 

“حتى لو رأيت ذلك ، فلن أتمكن من شراء أي شيء…” ضحك سو مينغ بسخرية.

 

 

 

 

 

 

 

“انه بخير ، لدي نقود. أنت مدين لي بالفعل بالكثير من العملات المعدنية. لا أمانع إذا كنت مدينًا لي أكثر. علاوة على ذلك ، كونك دائنًا أمر ممتع للغاية.” ظهر تلميح من العجرفة الذي نادراً ما شوهد على تيان لان مينغ في ابتسامتها.

 

 

 

 

“المطاردة الصغيرة؟” صُدم سو مينغ للحظات قبل أن تظهر ذكرى وجه باي سو الشاحب عندما غادرت في ذهنه.

 

 

ومع ذلك ، كانت الفتاة التي تقف خلفها تنظر إلى سو مينغ بازدراء واحتقار في عينيها. أدارت عينيها إليه قبل أن تنظر في مكان آخر.

 

 

 

 

 

 

“متى ستغادرين؟”

“أنا لست مدعوا ، رغم ذلك.”

كانت سرعته سريعة بشكل استثنائي ، وفي اللحظة التي ظهر فيها ، بدأ على الفور في الركض كما لو كان يريد الهروب ، ولكن تم ربط السلاسل بإحكام حول رقبته. عندما اندفع بالقرب من سو مينغ ، كانت السلسلة مشدودة وخنقت حلقه ، مما تسبب في إطلاق صرخات مؤلمة.

 

 

 

 

 

 

تردد سو مينغ للحظة. كان قد سمع عن المزاد الذي سيحضره فقط البيرسيركرز الأقوياء. مقارنة بالمزاد الذي استمر لمدة ثلاثة أيام ، كان هذا المزاد الصغير جزءًا مهمًا آخر من التبادل بين العشيرتين الذي حدث مرة واحدة فقط كل قرن.

أثار الصراع الذي نشأ بسبب ذلك الروح في الحجر أيضًا العديد من الأفكار المختلفة بين الناس. إذا كان ما قاله الشخص من قبيلة تجمع التنوير صحيحًا ، فسيكون هذا العنصر لا يقدر بثمن.

 

قال الرجل ذو الرداء الأسود ثلاث كلمات فقط ، وصوته بارد مثل الريح المتجمدة. وبينما كان يتحدث ، أخرج لوحة خشبية من حضنه ، وألقى بها على سو مينغ ، ثم استدار وغادر.

 

 

 

ومع ذلك ، كان هناك الكثير من الناس الذين كانوا فضوليين حيال ذلك. كان الشخص من قبيلة تجمع التنوير تحت سيطرة عشيرة البحر الغربي ولم يكن بإمكانه المغادرة بمفرده ، واضطر إلى العودة إلى قبيلة تجمع التنوير جنبًا إلى جنب مع الرجل ذو المظهر القاسي الذي كان يمتلك في الأصل تلك الصخرة الجبلية بالإضافة إلى شخص من عشيرة البحر الغربي لمعرفة ما إذا كان ما قاله صحيحا.

عندما كان مترددًا ، تغير تعبير سو مينغ فجأة ورفع رأسه للنظر في المسافة. في نفس اللحظة التي رفع فيها رأسه تقريبًا ، نظرت تيان لان مينغ أيضًا في هذا الاتجاه.

 

 

“تسع قوى في نفس واحد. هذه إحدى الفنون في القبيلة العظيمة للسماء متجمدة التي لن يتم تعليمها للغرباء. جاء هذا الشخص من قبيلة السماء المتجمدة العظيمة. إنه أحد أتباع الابن الثاني لشيخهم.” كان الشخص الذي تحدث هو الرجل ذو القناع الأبيض الذي يقف خلف تيان لان مينغ.

 

تشكلت شفاه تيان لان مينغ بابتسامة ، وبدت تلك الابتسامة وكأنها زهرة تفتح ، مما تسبب في عدم قدرة الأشخاص الذين رأوها على المساعدة ولكنهم ينجذبون إليها.

 

 

 

ألقى سو مينغ نظرة على تيان لان مينغ ولم يقل شيئًا.

 

 

كان رجل ذو وجه منعزل ، يرتدي ملابس سوداء ، يسير من هذا الاتجاه. لم يترك أي أثر قدم على الأرض التي وطأ عليها ، لكن قدميه كانتا تخطوان بالفعل على الثلج.

 

 

 

 

 

 

كانت سرعته سريعة بشكل استثنائي ، وفي اللحظة التي ظهر فيها ، بدأ على الفور في الركض كما لو كان يريد الهروب ، ولكن تم ربط السلاسل بإحكام حول رقبته. عندما اندفع بالقرب من سو مينغ ، كانت السلسلة مشدودة وخنقت حلقه ، مما تسبب في إطلاق صرخات مؤلمة.

توقف الرجل ذو الرداء الأسود على بعد مائة قدم من سو مينغ وألقى نظرة باردة عليه. تسللت قوة جبارة من عينيه ، وكانت تلك القوة هي التي تخص من هم في عالم التضحية بالعظام.

مع استمرار تيان لان مينغ في الابتسام ، سار الاثنان في الأجزاء العميقة من القبيلة مع الرياح والثلوج التي تهب على وجهيهما. هناك ، رأوا خيمة ذهبية تقع في وسط القبيلة.

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ذلك الكائن الحي ، شعر كما لو أن مئات الآلاف من البرق قد ضربه للتو. انفجر دوي في رأسه ، وفي غمضة عين ، اختفى كل شيء أمامه باستثناء ذلك الشيء الحي!

 

 

 

“انه بخير ، لدي نقود. أنت مدين لي بالفعل بالكثير من العملات المعدنية. لا أمانع إذا كنت مدينًا لي أكثر. علاوة على ذلك ، كونك دائنًا أمر ممتع للغاية.” ظهر تلميح من العجرفة الذي نادراً ما شوهد على تيان لان مينغ في ابتسامتها.

في ظل هذه القوة ، تم إلقاء الثلج من حولهم على الفور في الهواء كما لو كانت عاصفة من الرياح اجتاحت أعينهم وتمنعهم من رؤية بعضهم البعض.

“هل تتساءل عن سبب معرفتي بالأمر؟ لا يمكن لسي ما شين أن يبتكر هذه الأساليب إلا بحيله الصغيرة. يختلف داو الشخص وفقًا لقلبه أو قلبها. أولئك الذين لديهم داو عظيم يمكنهم رؤية السماء والأرض ، لكن أولئك الذين لديهم داو صغير يمكنهم فقط معرفة الآخرين وأنفسهم. “، صرحت تيان لان مينغ بهدوء ، وهي تقوم بتدوير بعض خصلات شعرها برفق.

 

بقي سو مينغ صامتا للحظة قبل أن يجيب على عجل ، “لقد غادرت”.

 

 

 

 

“دعوة من سيدي”.

 

 

 

 

 

 

تم خفض رأس الرجل ولم يكن هناك أي تلميح من القوة منه. بدا وكأنه شخص عادي ، ولكن عندما نظر إليه سو مينغ ، شعر بنفس الشعور المحبط الذي كان يشعر به عندما وقف على حاجز السماء الضبابي في الماضي ونظر إلى أرض الشامان.

قال الرجل ذو الرداء الأسود ثلاث كلمات فقط ، وصوته بارد مثل الريح المتجمدة. وبينما كان يتحدث ، أخرج لوحة خشبية من حضنه ، وألقى بها على سو مينغ ، ثم استدار وغادر.

 

 

 

 

 

 

“كنت أتساءل عما إذا كنت تريد المغادرة”. عندما اقتربت تيان لان مينغ ، طاف صوتها اللطيف في الهواء والثلج وانجرف إلى أذنيه.

أمسك سو مينغ باللوحة الخشبية ووجد أنه لم يكن هناك أي تلميح من القوة المضافة إلى الرمية. أمسكها وهي تطفو في يده ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، انتشرت قوة ارتداد من اللوحة واندفعت إلى جسد سو مينغ ، متسببة في ظهور ستة انفجارات مكتومة على التوالي تحت قدميه ، تدفق الثلج في الهواء مرة واحدة مرة أخرى.

 

 

 

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ذلك الكائن الحي ، شعر كما لو أن مئات الآلاف من البرق قد ضربه للتو. انفجر دوي في رأسه ، وفي غمضة عين ، اختفى كل شيء أمامه باستثناء ذلك الشيء الحي!

 

 

ألقى سو مينغ نظرة على اللوحة الخشبية بهدوء.

 

 

“ربما العمل معها خلال صيد شامان ضباب السماء ليس مستحيلًا حقًا.”

 

 

 

 

إلى جانبه ، أصبحت عيون تيان لان مينغ مشرقة. نظرت إلى الثلج تحت قدمي سو مينغ وأصبحت ابتسامتها أكثر إشراقًا.

 

 

بدا صوت ذلك الشخص قديمًا. إذا حكمنا من خلال صوته ، كان شيخًا.

 

 

 

 

“تسع قوى في نفس واحد. هذه إحدى الفنون في القبيلة العظيمة للسماء متجمدة التي لن يتم تعليمها للغرباء. جاء هذا الشخص من قبيلة السماء المتجمدة العظيمة. إنه أحد أتباع الابن الثاني لشيخهم.” كان الشخص الذي تحدث هو الرجل ذو القناع الأبيض الذي يقف خلف تيان لان مينغ.

 

 

أمسك سو مينغ باللوحة الخشبية ووجد أنه لم يكن هناك أي تلميح من القوة المضافة إلى الرمية. أمسكها وهي تطفو في يده ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، انتشرت قوة ارتداد من اللوحة واندفعت إلى جسد سو مينغ ، متسببة في ظهور ستة انفجارات مكتومة على التوالي تحت قدميه ، تدفق الثلج في الهواء مرة واحدة مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

بدا صوت ذلك الشخص قديمًا. إذا حكمنا من خلال صوته ، كان شيخًا.

 

 

ومع ذلك ، لم يكن يريد أن يذهب وحده. ساعدته تيان لان مينغ خلال المزاد ، مما تسبب في توصل كلاهما إلى اتفاق دون أن يقول أي منهما أي شيء.

 

 

 

 

“الشخص الموجود في الغرفة الثالثة كان السيد الشاب الثاني لقبيلة السماء المتجمدة العظيمة. أنت مدعو إلى المزاد الآن. هيا بنا.” ضحكت تيان لان مينغ بخفة ، وكان صوتها ممتعًا جدًا لأذنيها.

 

 

 

 

ربما كان لديهم حقًا شكل من أشكال التفاهم المتبادل بينهم فيما يتعلق بأرواحهم ، أو ربما كان ذلك بسبب ارتباطاته السابقة مع تيان لان مينغ من خلال الفن ، مما سمح لهم بتكوين علاقة ضعيفة بينهم فيما يتعلق بخلق الصورة.

 

 

لمعت عيون سو مينغ ، وأومأ.

 

 

 

 

 

 

 

مع استمرار تيان لان مينغ في الابتسام ، سار الاثنان في الأجزاء العميقة من القبيلة مع الرياح والثلوج التي تهب على وجهيهما. هناك ، رأوا خيمة ذهبية تقع في وسط القبيلة.

“أنا لست مدعوا ، رغم ذلك.”

 

 

 

 

 

 

تبعهم زي تشي والفتاة. وجدت تلك الفتاة أن سو مينغ قبيح للعين ، كما أن زي تشي لم يعجبها أيضًا. بنظرة فخر ، تبخترت أمامه وأصرت على السير أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

أما الشخص ذو القناع الأبيض والصوت القديم فقد سار في النهاية. في معظم الأوقات كان ينظر إلى تيان لان مينغ بحنان ، وفي بعض الأحيان ، كانت عيناه تتحولان إلى سو مينغ ، وتتحول نظرته إلى نظرة تدقيق.

 

 

 

 

حتى لو كان مزيف ، بالنظر إلى مدى غضبه في ذلك الوقت ، كان هذا العنصر بالتأكيد كنزًا خياليًا. ومع ذلك ، فإن استخدامه الحقيقي سيكون لغزا.

 

 

“بالمناسبة ، أين مطاردتك الصغيرة؟ أتذكر أنها جاءت معك.” عندما سارت تيان لان مينغ مع سو مينغ ، نظرت إليه بابتسامة ، وكان صوتها مثل النغمات العالقة لأغنية يتردد صداها في الهواء بعد انتهائها.

 

 

 

 

 

 

 

“المطاردة الصغيرة؟” صُدم سو مينغ للحظات قبل أن تظهر ذكرى وجه باي سو الشاحب عندما غادرت في ذهنه.

 

 

انتهى المزاد في عشيرة البحر الغربي في ذلك اليوم. على الرغم من أن العنصر الأخير الذي تم طرحه أثناء المزاد كان لافتًا للنظر ، إلا أنه لم يجذب قدرًا كبيرًا من الاهتمام.

 

 

 

 

بقي سو مينغ صامتا للحظة قبل أن يجيب على عجل ، “لقد غادرت”.

 

 

 

 

 

 

 

تلاشت الابتسامة على وجه تيان لان مينغ و همست بهدوء ، “من الأفضل أن تغادر. قلبها يكمن مع سي ما شين. لابد أن وضعها بجانبك كان شكلاً من أشكال التعذيب بالنسبة لها… ولكنه قد يكون أيضًا وسيلة لتجد نفسها الحقيقية ، ”

 

 

 

 

 

 

مع استمرار كلاهما في التحدث إلى بعضهما البعض ، وصلوا أمام الخيمة الذهبية في وسط القبيلة. في اللحظة التي دخلوا فيها الخيمة ، اجتاحتهم موجة غير مرئية. عندما لامست اللوح الخشبي بيد سو مينغ ، ظهرت تموجات في تلك الموجة وكانت رؤية سو مينغ غير واضحة. عندما تمكن من الرؤية بوضوح مرة أخرى ، كان بالفعل في غرفة مظلمة يبلغ حجمها عدة مئات من الأقدام.

ألقى سو مينغ نظرة على تيان لان مينغ ولم يقل شيئًا.

 

 

تم خفض رأس الرجل ولم يكن هناك أي تلميح من القوة منه. بدا وكأنه شخص عادي ، ولكن عندما نظر إليه سو مينغ ، شعر بنفس الشعور المحبط الذي كان يشعر به عندما وقف على حاجز السماء الضبابي في الماضي ونظر إلى أرض الشامان.

 

“أول شيء سأخرجه هو شيء حي!” وبينما كان الصبي يتكلم ، رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء أمامه. على الفور ، انطلقت سلسلة سوداء ، وفي الطرف الآخر كان كائن حي مقيد.

 

 

“هل تتساءل عن سبب معرفتي بالأمر؟ لا يمكن لسي ما شين أن يبتكر هذه الأساليب إلا بحيله الصغيرة. يختلف داو الشخص وفقًا لقلبه أو قلبها. أولئك الذين لديهم داو عظيم يمكنهم رؤية السماء والأرض ، لكن أولئك الذين لديهم داو صغير يمكنهم فقط معرفة الآخرين وأنفسهم. “، صرحت تيان لان مينغ بهدوء ، وهي تقوم بتدوير بعض خصلات شعرها برفق.

 

 

كانت تلك المرأة جميلة بشكل لا يصدق. كانت عيناها مشرقة وأسنانها بيضاء. كانت هناك رقة معينة وسحر لا يوصف عنها وهي تمشي عبر الثلج. بدت وكأنها رسمة.

 

 

 

لقد أحب هذا الصوت.

“لقد اكتسبت فهمًا أوضح منذ آخر مرة التقينا فيها”. مشى سو مينغ على الثلج واستمع إلى أصوات طقطقة قدميه وهو يمشي على الثلج.

 

 

 

 

 

 

 

لقد أحب هذا الصوت.

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن عاد سو مينغ إلى خيمته ، فكر بعمق للحظة قبل أن يطلب من زي تشي أن يحزم أمتعته. كان لديه كنزان ثمينان عليه ، وقد لفت الانتباه بالفعل إلى نفسه. بالنسبة له ، كانت المغادرة قبل أي شخص آخر أفضل من البقاء هنا.

 

 

 

 

“كل هذا بفضل تنازلك عن الكركي المنسوج من العشب. يمكنني القول أنه نظر إليك عندما كان يطير في الهواء.” ابتسمت تيان لان مينغ. كان هناك بعض الثلج العالق على وجهها الصغير المبتسم ، مما جعل بشرتها الناعمة و العادلة تبدو وكأنها مصنوعة من الجليد الفوار.

 

 

“سيبدأ.”

 

 

 

 

مع استمرار كلاهما في التحدث إلى بعضهما البعض ، وصلوا أمام الخيمة الذهبية في وسط القبيلة. في اللحظة التي دخلوا فيها الخيمة ، اجتاحتهم موجة غير مرئية. عندما لامست اللوح الخشبي بيد سو مينغ ، ظهرت تموجات في تلك الموجة وكانت رؤية سو مينغ غير واضحة. عندما تمكن من الرؤية بوضوح مرة أخرى ، كان بالفعل في غرفة مظلمة يبلغ حجمها عدة مئات من الأقدام.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك عدد كبير من الطاولات الموضوعة على جانبي الغرفة. كان هناك بالفعل حوالي عشرة أشخاص يجلسون خلف تلك الطاولات. لم يكن بالإمكان رؤية وجوههم بوضوح وبدا كل شيء على أنه ضبابي ، وهي علامة واضحة على إخفاء هوياتهم عمداً.

 

 

 

 

 

 

 

هؤلاء الناس لم يتحدثوا مع بعضهم البعض. جلس كل منهم بصمت خلف الطاولات. عندما وصل سو مينغ و تيان لان مينغ ، اتجهت نظراتهم نحوهم.

 

 

 

 

 

 

 

نبض قلب سو مينغ بسرعة على صدره. ضغطت عليه كل النظرات التي كانت تتجه نحوهم. لم يكن هذا النوع من الضغط شيئًا يمكن أن يجلبه بيرسيركر عادي في عالم التضحية بالعظام. في الواقع ، بعض النظرات التي اتجهت نحوه جعلت سو مينغ يشعر بالصدمة حتى النخاع. هذا النوع من النظرة… ينتمي فقط إلى أولئك الموجودين في عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك أيضًا بعض النظرات التي كانت عادية جدًا عندما نظىت نحوهم.

 

 

 

 

 

 

 

“كيف نراهم هو نفسه كيف يروننا. ما لم نكشف عن قوتنا عن قصد ، فلن يتمكنوا من معرفة المستوى الحقيقي للزراعة لدينا.” فجأة تحدث صوت لطيف في ذهن سو مينغ. هذا الصوت ينتمي إلى تيان لان مينغ. وقفت بجانبه ، وكان وجهها أيضًا غير واضح.

 

 

 

 

بقي سو مينغ صامتا. ألقى نظرة على تيان لان مينغ ، ثم جلس كلاهما على الكراسي الموضوعة بجانب بعضهما البعض على الجانب الأيمن من الغرفة وانتظرا وصول الآخرين.

 

 

بقي سو مينغ صامتا. ألقى نظرة على تيان لان مينغ ، ثم جلس كلاهما على الكراسي الموضوعة بجانب بعضهما البعض على الجانب الأيمن من الغرفة وانتظرا وصول الآخرين.

تردد سو مينغ للحظة. كان قد سمع عن المزاد الذي سيحضره فقط البيرسيركرز الأقوياء. مقارنة بالمزاد الذي استمر لمدة ثلاثة أيام ، كان هذا المزاد الصغير جزءًا مهمًا آخر من التبادل بين العشيرتين الذي حدث مرة واحدة فقط كل قرن.

 

 

 

 

 

 

قبل وقت طويل ، جاء المزيد من الناس. كان معظمهم على دراية بالقواعد وانتقلوا إلى المقاعد الخالية. بعد ساعة ، عندما امتلأت جميع المقاعد وكان هناك حوالي عشرين شخصًا في الغرفة ، تحدث صوت تيان لان مينغ مرة أخرى في ذهن سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“سيبدأ.”

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تحول فيها هذا الصوت إلى أصداء في ذهن سو مينغ ، جاء ضحك بصوت عالٍ من داخل الغرفة المظلمة.

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ذلك الكائن الحي ، شعر كما لو أن مئات الآلاف من البرق قد ضربه للتو. انفجر دوي في رأسه ، وفي غمضة عين ، اختفى كل شيء أمامه باستثناء ذلك الشيء الحي!

 

 

 

بدلاً من ذلك ، جذبت أعمال سو مينغ الثلاثة خلال المزاد الذي استمر لثلاثة أيام الكثير من الاهتمام.

 

 

عندما بدأ الضحك ، مشى صبي صغير عبر الحائط في مقدمة الغرفة!

 

 

 

 

 

 

 

بدا ذلك الصبي وكأنه يبلغ من العمر سبع أو ثماني سنوات فقط ، لكن صوته كان عالياً مثل موجة المد ، وكان يقطر من التجربة والقسوة.

 

 

 

 

 

 

أمسك سو مينغ باللوحة الخشبية ووجد أنه لم يكن هناك أي تلميح من القوة المضافة إلى الرمية. أمسكها وهي تطفو في يده ، ولكن في اللحظة التي فعل ذلك ، انتشرت قوة ارتداد من اللوحة واندفعت إلى جسد سو مينغ ، متسببة في ظهور ستة انفجارات مكتومة على التوالي تحت قدميه ، تدفق الثلج في الهواء مرة واحدة مرة أخرى.

“معظمنا هنا أصدقاء قدامى. وهناك بعض منا هنا جدد ، ولكن بما أنكم هنا ، يجب أن تعرفوا القواعد. لن استغل وقتكم في الثرثرة ، لذا سنفعل الأشياء كما نفعل. لنبدأ بشيء ليس ذا قيمة!

 

 

 

حتى لو كان مزيف ، بالنظر إلى مدى غضبه في ذلك الوقت ، كان هذا العنصر بالتأكيد كنزًا خياليًا. ومع ذلك ، فإن استخدامه الحقيقي سيكون لغزا.

 

“كيف نراهم هو نفسه كيف يروننا. ما لم نكشف عن قوتنا عن قصد ، فلن يتمكنوا من معرفة المستوى الحقيقي للزراعة لدينا.” فجأة تحدث صوت لطيف في ذهن سو مينغ. هذا الصوت ينتمي إلى تيان لان مينغ. وقفت بجانبه ، وكان وجهها أيضًا غير واضح.

“أول شيء سأخرجه هو شيء حي!” وبينما كان الصبي يتكلم ، رفع يده اليمنى ولوح بها في الهواء أمامه. على الفور ، انطلقت سلسلة سوداء ، وفي الطرف الآخر كان كائن حي مقيد.

 

 

 

 

 

 

“بالمناسبة ، أين مطاردتك الصغيرة؟ أتذكر أنها جاءت معك.” عندما سارت تيان لان مينغ مع سو مينغ ، نظرت إليه بابتسامة ، وكان صوتها مثل النغمات العالقة لأغنية يتردد صداها في الهواء بعد انتهائها.

كانت سرعته سريعة بشكل استثنائي ، وفي اللحظة التي ظهر فيها ، بدأ على الفور في الركض كما لو كان يريد الهروب ، ولكن تم ربط السلاسل بإحكام حول رقبته. عندما اندفع بالقرب من سو مينغ ، كانت السلسلة مشدودة وخنقت حلقه ، مما تسبب في إطلاق صرخات مؤلمة.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي رأى فيها سو مينغ ذلك الكائن الحي ، شعر كما لو أن مئات الآلاف من البرق قد ضربه للتو. انفجر دوي في رأسه ، وفي غمضة عين ، اختفى كل شيء أمامه باستثناء ذلك الشيء الحي!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط