نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 319

319

319

 

 

مع الضغط الذي صدم السماء والأرض ، أثارت الشهوب المتساقطة من مدينة ضباب السماء عاصفة هائلة من الرياح وجلبت معها قعقعة تصم الآذان أثناء سفرها في السماء. حدث هذا بينما استمرت القارات التسع لبوابة السماء في التحرك ، لم تكشف السماء المتجمدة ، أداة القتل الرئيسية لأعظم ثلاثة كنوز من عشيرة السماء المتجمدة ، عن نفسها بالكامل ، وفي اللحظة التي تم فيها لصق جميع نظرات الناس على الكنز.

 

 

 

 

 

 

دوى صوت صيحات عاطفية في أذني سو مينغ وهو يتطلع نحو القمة السابعة ، ثم إلى قمة القمة التاسعة. في صمته ، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وعاد إلى منزله في الكهف.

الأضواء الزرقاء والحمراء تقاطعت مع بعضها البعض في الشهب التسعة في السماء. عندما حلقوا فوق ، بدت السماء وكأنها ترتعش كما لو أنها لا تستطيع تحمل ضغط الشهوب التسعة المتطايرة على جسدها.

 

 

 

 

 

 

 

كما تركوا وراءهم تسعة ندوب طويلة بدت بلا نهاية. انتشرت هالة قاتلة شديدة نحو الأرض من الشهب التسعة.

 

 

مع الضغط الذي صدم السماء والأرض ، أثارت الشهوب المتساقطة من مدينة ضباب السماء عاصفة هائلة من الرياح وجلبت معها قعقعة تصم الآذان أثناء سفرها في السماء. حدث هذا بينما استمرت القارات التسع لبوابة السماء في التحرك ، لم تكشف السماء المتجمدة ، أداة القتل الرئيسية لأعظم ثلاثة كنوز من عشيرة السماء المتجمدة ، عن نفسها بالكامل ، وفي اللحظة التي تم فيها لصق جميع نظرات الناس على الكنز.

 

جلس سو مينغ في كهفه. تلاشت بعض الصيحات العاطفية التي ترن في أذنيه.

 

 

 

 

 

 

فوجئ سو مينغ. فوجئ زي تشي. صُدم الجميع تقريبًا في عشيرة السماء المتجمدة في تلك اللحظة. حتى التلاميذ من بوابة السماء أصيبوا بالدهشة.

 

 

 

 

 

 

ظهرت الشهب التسعة فجأة ، ولم يكن أحد مستعدًا لها. والأهم من ذلك ، رأى سو مينغ أن تيان شي زي يتجه نحوهم ، ورأى أقواسًا طويلة تتطاير من القمم الأخرى بسرعة مروعة ، وحتى رأى عشرات الأشخاص يخرجون بسرعة من بوابة السماء.

ظهرت الشهب التسعة فجأة ، ولم يكن أحد مستعدًا لها. والأهم من ذلك ، رأى سو مينغ أن تيان شي زي يتجه نحوهم ، ورأى أقواسًا طويلة تتطاير من القمم الأخرى بسرعة مروعة ، وحتى رأى عشرات الأشخاص يخرجون بسرعة من بوابة السماء.

 

 

 

 

 

 

قد لا يكون قادرًا على رؤية وجوه هؤلاء الأشخاص بوضوح ، ولكن عندما ظهروا ، سرعان ما غمر العالم من حولهم ضغط لا يوصف. انتشرت التموجات و تشوهت المساحة المحيطة بهم. كان الأمر كما لو أن السماء قد تحولت إلى البحر وكانت هناك أمواج هائلة وشرسة تهز البحر منذ ذلك الحين.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد اقتراب الشهب التسعة من عشيرة السماء المتجمدة ، توقفوا بشكل مفاجئ ، مما تسبب في انتشار تموجات في السماء. لقد طافوا حول بوابة السماء لعشيرة السماء المتجمدة. كان الأمر كما لو أنهم شكلوا رون غريبًا ومترابطًا ؛ استمرت الأضواء الزرقاء والحمراء في السطوع ببراعة.

 

 

قد لا يكون قادرًا على رؤية وجوه هؤلاء الأشخاص بوضوح ، ولكن عندما ظهروا ، سرعان ما غمر العالم من حولهم ضغط لا يوصف. انتشرت التموجات و تشوهت المساحة المحيطة بهم. كان الأمر كما لو أن السماء قد تحولت إلى البحر وكانت هناك أمواج هائلة وشرسة تهز البحر منذ ذلك الحين.

 

 

 

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه ، وكانت عيناه ملتصقتين بالشهب. كان لديه شعور سيء حيال هذا. في الحقيقة ، لم يكن الشخص الوحيد الذي لديه هذا الشعور. كان لدى جميع تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة الذين كانوا ينظرون إلى السماء في تلك اللحظة نفس الشعور.

 

 

بمجرد أن نطق هذا الصوت القديم الكلمة الأخيرة ، أطلق تنهيدة طويلة. بمجرد أن تنهد ، ارتجفت النجوم(الشهب) العشرة وتحطمت إلى غبار قبل أن تندفع فوق السماء التاسعة وتختفي دون أن تترك أثرا.

 

 

 

 

تسعة شهب..؟ لماذا ظهرت؟ ماذا تعني..؟ تمتم سو مينغ ونظر على الفور نحو القمة السابعة. كان بإمكانه رؤية تيان لان مينغ بشكل ضعيف هناك.

 

 

 

 

 

 

“سماء…”

“ربما هي تعرف…” سقط سو مينغ صامتا.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، جاء صوت صاخب مرة أخرى من السماء على بعد ، وجذب كل أعين الناس ،

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة قاتمة نادرا ما شوهدت على وجه تيان شي زي. من حوله ، أصبح الأشخاص الذين كانت لديهم تعابير مظلمة على وجوههم عند وصولهم خائفين ومصدومين عندما سمعوا هذا الصوت الحاد.

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها الشهاب العاشر ، تحول وجه تيان لان مينغ إلى اللون الأبيض الصارخ حيث وقفت على القمة السابعة. ظهر الرعب تدريجياً على وجهها. كان تعبيرا نادرا ما شوهد عليها ، عكس جمالها المعتاد. ارتجفت كما لو أنها لا تستطيع الوقوف بشكل صحيح. كان هناك رعب على وجهها ، وظهر الحزن أيضًا في عينيها.

 

 

هذا الصوت الصارخ من السماء على بعد… جاء من شهاب!

 

 

لم يقتصر هذا على التلاميذ في السهول المتجمدة العظيمة. أولئك الذين داخل بوابة السماء هم نفسهم. كان كل التلاميذ يسمعون أصوات أزيز فقط ولا يمكنهم سماع أي صوت آخر بوضوح. كان هذا نوعًا من القهر الذي تم باستخدام قوة الزراعة. لقد كانت قدرة صوفية تم استخدامها عن قصد.

 

“البحر الغربي… السماء المتجمدة… 100 عام… المعاناة… الأرض…”

 

مع الضغط الذي صدم السماء والأرض ، أثارت الشهوب المتساقطة من مدينة ضباب السماء عاصفة هائلة من الرياح وجلبت معها قعقعة تصم الآذان أثناء سفرها في السماء. حدث هذا بينما استمرت القارات التسع لبوابة السماء في التحرك ، لم تكشف السماء المتجمدة ، أداة القتل الرئيسية لأعظم ثلاثة كنوز من عشيرة السماء المتجمدة ، عن نفسها بالكامل ، وفي اللحظة التي تم فيها لصق جميع نظرات الناس على الكنز.

 

 

 

“للحرب!”

لقد كان شهاب آخر بأضواء حمراء وزرقاء تتقاطع مع بعضها البعض أثناء تحركه للأمام. كان… النجم العاشر!

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها الشهاب العاشر ، تحول وجه تيان لان مينغ إلى اللون الأبيض الصارخ حيث وقفت على القمة السابعة. ظهر الرعب تدريجياً على وجهها. كان تعبيرا نادرا ما شوهد عليها ، عكس جمالها المعتاد. ارتجفت كما لو أنها لا تستطيع الوقوف بشكل صحيح. كان هناك رعب على وجهها ، وظهر الحزن أيضًا في عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

“عشرة…” ترنحت تيان لان مينغ بضع خطوات إلى الوراء ، ثم صرت على أسنانها وحلقت ، ثم اتجهت نحو السماء.

 

 

 

 

 

 

“البحر الغربي… السماء المتجمدة… 100 عام… المعاناة… الأرض…”

 

“للحرب!”

 

 

في اللحظة التي طارت فيها إلى السماء ، وصل الشهاب العاشر بالفعل وانضم إلى الشهب التسعة السابقة لتشكيل دائرة عملاقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة من انتهاء الشهاب من صورة الدائرة ، تحدث صوت عميق من داخل الشهب العشرة كما لو أنه جاء عبر الزمان والمكان نفسه.

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه ، وكانت عيناه ملتصقتين بالشهب. كان لديه شعور سيء حيال هذا. في الحقيقة ، لم يكن الشخص الوحيد الذي لديه هذا الشعور. كان لدى جميع تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة الذين كانوا ينظرون إلى السماء في تلك اللحظة نفس الشعور.

 

 

“سماء…”

 

 

 

 

 

 

 

تردد صدى الصوت القديم في الهواء. قد يكون هذا الصوت قد نطق بكلمة واحدة فقط ، لكن تلك الكلمة وحدها تسببت في هدير الجليد على الأرض وتشويه السماء. جعلت أذني سو مينغ ترن ، وإلى جانب تلك الكلمة ، لم يستطع سماع أي شيء آخر.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن سو مينغ هو الوحيد الذي لم يسمع أي شيء آخر. كان زي تشي ، الذي كان يقف إلى جانبه ، هو نفسه ، حتى هو زي ، الذي كان في القمة التاسعة في تلك اللحظة ، لم يستطع سماع أي شيء آخر أيضًا. كانت آذانهم مليئة بأصوات الطنين فقط.

 

 

 

 

 

 

ترنحت تيان لان مينغ مرة أخرى إلى القمة السابعة بوجه شاحب.

 

 

 

 

تردد صداها باستمرار في الهواء. لم يستطع أحد تقريبًا من القمة الثامنة والقمة السابعة وجميع القمم التسعة في السهول العظيمة المجمدة سماع أي شيء آخر بعد نطق الكلمة الأولى بوضوح. كل ما سمعوه هو أزيز آذانهم.

 

 

 

 

 

 

 

لم يقتصر هذا على التلاميذ في السهول المتجمدة العظيمة. أولئك الذين داخل بوابة السماء هم نفسهم. كان كل التلاميذ يسمعون أصوات أزيز فقط ولا يمكنهم سماع أي صوت آخر بوضوح. كان هذا نوعًا من القهر الذي تم باستخدام قوة الزراعة. لقد كانت قدرة صوفية تم استخدامها عن قصد.

 

 

“البحر الغربي… السماء المتجمدة… 100 عام… المعاناة… الأرض…”

 

 

 

 

هذه القدرة الصوفية لم تكن ضارة. كان استخدامها الوحيد هو السماح فقط للمؤهلين بسماعه ، وأولئك غير المؤهلين لا يمكنهم سماع الصوت!

لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الأشخاص الذين يمكنهم سماع هذا الصوت في مجموعة عشيرة السماء المتجمدة بأكملها ، وكان جميعهم تقريبًا هم البيرسيركرز الأقوياء الحقيقيون في عشيرة السماء المتجمدة!

 

 

 

“هذه هي كارثة أرض الصباح الجنوبي ، والوحيدون الذين يحتاجون إلى معرفتها هم أولئك الموجودون في عالم روح البيرسيركر. يجب أن يظل الآخرون في حالة جهل بشأن هذا من أجل مصلحتهم… بمجرد اختفاء الشهب العشرة ، سأذهب إلى أرض الشامان لإجراء فحص نهائي واحد. إذا كانت هذه هي حقًا كارثة الأراضي القاحلة الشرقية… فعليكم جميعًا أن تقرروا بسرعة ما إذا كنتم ستنتقلون… ”

 

“هناك تغيير داخل قبيلة شامان. سنخرج قبل الموعد المحدد… كان هذا هو السبب في أن مدينة ضباب السماء أطلقت ناقوس الخطر. هذا ليس شيئًا كبيرًا ، لا داعي للذعر… كل من يريد الدخول في المعركة ، اسمع ! بحلول صباح الغد ، اجتمع في السماء المتجمدة ، وسوف نتحرك على الفور للدفاع عن مدينة حاجز الضباب! ”

 

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، جاء صوت صاخب مرة أخرى من السماء على بعد ، وجذب كل أعين الناس ،

أولئك الذين أرادوا سماع الصوت الذي تحمله الشهب العشرة كان عليهم أن يكونوا على الأقل في عالم روح البيرسيركر. من هذا وحده ، كان من الواضح أن الرسالة في هذا الصوت كانت سرًا صادمًا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك سوى بضع عشرات من الأشخاص الذين يمكنهم سماع هذا الصوت في مجموعة عشيرة السماء المتجمدة بأكملها ، وكان جميعهم تقريبًا هم البيرسيركرز الأقوياء الحقيقيون في عشيرة السماء المتجمدة!

كان ذلك الصوت القديم هادئًا جدًا. كما لو كان يحتوي على تأثير مهدئ ، فعندما انتشر الصوت وهبط في آذان التلاميذ ، جعلهم جميعًا يتعافون من صدمتهم ويتوقفون عن الافتراضات حتى لا يفكروا كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

رنت أذني سو مينغ بلا انقطاع. لم يكن يسمع أي شيء من حوله ، لكن عقله كان صافياً. نظر إلى العشرات من الأشخاص الذين يقفون حول الشهب العشرة وشاهد تعبيراتهم تتغير بسرعة. وكان من بينهم تيان لان مينغ التي كانت ترتجف. كانت شاحبة جدًا وكان وجهها غير دموي.

 

 

 

 

 

 

لم يلاحظ أحد أفعاله في تلك اللحظة. كان كل من كان يسمع الكلمات ينتبه تمامًا إلى الصوت ، وأولئك الذين لم يسمعوا كانت عقولهم فارغة بينما استمرت آذانهم في الرنين.

عرف سو مينغ أن شيئًا مروعًا قد حدث… ظهر بريق في عينيه. حتى لو كانت أذناه لا تسمعان ، لكن ربما إذا استخدم إحساسه الإلهي ، يمكنه ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

دون أي تردد ، نشر سو مينغ إحساسه الإلهي وشكله في خيط رفيع قبل أن يمده نحو السماء. أثناء قيامه بتوسيع إحساسه الإلهي ، ارتجف سو مينغ. شعر بقوة قوية تصد إحساسه الإلهي ، مما جعله غير قادر على التمدد أكثر بمجرد وصوله إلى مسافة معينة.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان لا يزال يسمع بعض التمتمات الخافتة في رأسه.

“إذا رفض المعلم قول ذلك ، فلن يخبرني حتى إذا ذهبت وسألته… علاوة على ذلك ، فإن السيد ليس الوحيد الذي يمكنه إخباري بذلك. هناك أيضًا تيان لان مينغ.”

 

 

 

 

 

ترنحت تيان لان مينغ مرة أخرى إلى القمة السابعة بوجه شاحب.

“… هذا الشيء… 3000 سنة… انتبه…”

 

 

 

 

 

 

 

كان الصوت خافتًا جدًا ، لكن كان بإمكان سو مينغ سماعه بالفعل. رفع يده اليمنى بسرعة وأخذ بضع عملات حجرية ذهبية من حضنه قبل أن يمسك قبضته. تم تحطيم تلك العملات الحجرية على الفور ، ومع تناثرها في الريح مثل الغبار ، انطلقت كمية هائلة من الهالة الروحية في المسار المفتوح داخل جسد سو مينغ. بمجرد أن عمم تلك الهالة الروحية في جسده ، اندفع إحساسه الإلهي وذهب أبعد من ذلك ، أقرب إلى النجوم.

 

 

 

 

 

 

 

“الآخرون… سيكونون مرعوبين… لكن… إنذار…”

 

 

 

 

“البحر الغربي… السماء المتجمدة… 100 عام… المعاناة… الأرض…”

 

 

 

 

 

أحضر سو مينغ كمية كبيرة من العملات الحجرية ، وبمجرد أن سحقها جميعًا ، اندفعت الهالة الروحية إلى جسده ، مما تسبب في تمدد إحساسه الإلهي بجنون حتى اقترب من المنطقة التي تغطيها النجوم العشرة.

رأى سو مينغ أن تعبيرات الناس في السماء تغيرت مرة أخرى. حتى أن أردية تيان شي زي بدأت تظهر عليها علامات التغيير. ارتجف قلب سو مينغ ، وسرعان ما أخرج المزيد من العملات الذهبية الحجرية.

 

 

 

 

 

 

 

لم يلاحظ أحد أفعاله في تلك اللحظة. كان كل من كان يسمع الكلمات ينتبه تمامًا إلى الصوت ، وأولئك الذين لم يسمعوا كانت عقولهم فارغة بينما استمرت آذانهم في الرنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أحضر سو مينغ كمية كبيرة من العملات الحجرية ، وبمجرد أن سحقها جميعًا ، اندفعت الهالة الروحية إلى جسده ، مما تسبب في تمدد إحساسه الإلهي بجنون حتى اقترب من المنطقة التي تغطيها النجوم العشرة.

 

 

 

 

 

 

في كل مرة سمع فيها كلمات جديدة ، سيزداد الشعور بعدم الارتياح داخل قلب سو مينغ بقوة. أراد أن يعرف الحقيقة! فرفع يديه ، وعلى الفور ، تطاير عدد كبير من العملات الحجرية وأحاطوا بجسده. بمجرد أن تشتتوا جميعًا في الغبار ، تم تجميع قوة قوية على الحس الإلهي لسو مينغ. مع ضجة ، امتدت إلى المنطقة المحاطة بالشهب العشرة!

“البحر الغربي… السماء المتجمدة… 100 عام… المعاناة… الأرض…”

 

 

 

 

 

 

 

في كل مرة سمع فيها كلمات جديدة ، سيزداد الشعور بعدم الارتياح داخل قلب سو مينغ بقوة. أراد أن يعرف الحقيقة! فرفع يديه ، وعلى الفور ، تطاير عدد كبير من العملات الحجرية وأحاطوا بجسده. بمجرد أن تشتتوا جميعًا في الغبار ، تم تجميع قوة قوية على الحس الإلهي لسو مينغ. مع ضجة ، امتدت إلى المنطقة المحاطة بالشهب العشرة!

“صباح الغد ، سنذهب إلى الحرب!”

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، ولأول مرة ، ظهر الصوت القديم في عقل سو مينغ بشكله الكامل دون توقف ودون أن يبدو مشوشًا.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه هي كارثة أرض الصباح الجنوبي ، والوحيدون الذين يحتاجون إلى معرفتها هم أولئك الموجودون في عالم روح البيرسيركر. يجب أن يظل الآخرون في حالة جهل بشأن هذا من أجل مصلحتهم… بمجرد اختفاء الشهب العشرة ، سأذهب إلى أرض الشامان لإجراء فحص نهائي واحد. إذا كانت هذه هي حقًا كارثة الأراضي القاحلة الشرقية… فعليكم جميعًا أن تقرروا بسرعة ما إذا كنتم ستنتقلون… ”

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن نطق هذا الصوت القديم الكلمة الأخيرة ، أطلق تنهيدة طويلة. بمجرد أن تنهد ، ارتجفت النجوم(الشهب) العشرة وتحطمت إلى غبار قبل أن تندفع فوق السماء التاسعة وتختفي دون أن تترك أثرا.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد اختفائهم ، لم تعد أصوات الطنين تسمع في آذان التلاميذ. عاد سمعهم إلى طبيعته ، وكلهم نظروا إلى السماء في حيرة.

 

 

في الوقت نفسه ، جاء صوت قديم من بوابة السماء وتردد صداها في جميع آذان تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة.

 

 

 

في كل مرة سمع فيها كلمات جديدة ، سيزداد الشعور بعدم الارتياح داخل قلب سو مينغ بقوة. أراد أن يعرف الحقيقة! فرفع يديه ، وعلى الفور ، تطاير عدد كبير من العملات الحجرية وأحاطوا بجسده. بمجرد أن تشتتوا جميعًا في الغبار ، تم تجميع قوة قوية على الحس الإلهي لسو مينغ. مع ضجة ، امتدت إلى المنطقة المحاطة بالشهب العشرة!

عاد تيان شي زي من السماء مباشرة إلى قمة القمة التاسعة. عاد الآخرون إلى جبالهم وإلى بوابة السماء بتعابير قاتمة على وجوههم.

 

 

 

 

 

 

 

ترنحت تيان لان مينغ مرة أخرى إلى القمة السابعة بوجه شاحب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، جاء صوت قديم من بوابة السماء وتردد صداها في جميع آذان تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة.

 

 

 

 

 

 

 

“هناك تغيير داخل قبيلة شامان. سنخرج قبل الموعد المحدد… كان هذا هو السبب في أن مدينة ضباب السماء أطلقت ناقوس الخطر. هذا ليس شيئًا كبيرًا ، لا داعي للذعر… كل من يريد الدخول في المعركة ، اسمع ! بحلول صباح الغد ، اجتمع في السماء المتجمدة ، وسوف نتحرك على الفور للدفاع عن مدينة حاجز الضباب! ”

“هل نحن على وشك خوض الحرب الآن..؟ ولكن لا يزال لدي شيء مهم لم أفعله”.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك الصوت القديم هادئًا جدًا. كما لو كان يحتوي على تأثير مهدئ ، فعندما انتشر الصوت وهبط في آذان التلاميذ ، جعلهم جميعًا يتعافون من صدمتهم ويتوقفون عن الافتراضات حتى لا يفكروا كثيرًا.

 

 

 

 

 

 

بمجرد اختفائهم ، لم تعد أصوات الطنين تسمع في آذان التلاميذ. عاد سمعهم إلى طبيعته ، وكلهم نظروا إلى السماء في حيرة.

“لقد قاتل البيرسيركرز مرات عديدة ضد قبيلة شامان. حدث هذا النوع من الأشياء عدة مرات في الماضي. إن الخروج قبل الموعد المحدد ليس بالأمر غير المألوف خلال المعركة الكبرى التي تحدث مرة واحدة فقط في القرن. هذا هو لماذا ، كل من يذهبون ، يجب أن يكونوا حذرين… يجب أن تمنعوا كل أعمال الشامان ، لأن أرض البيرسيركرز خلفكم… ”

كان الصوت خافتًا جدًا ، لكن كان بإمكان سو مينغ سماعه بالفعل. رفع يده اليمنى بسرعة وأخذ بضع عملات حجرية ذهبية من حضنه قبل أن يمسك قبضته. تم تحطيم تلك العملات الحجرية على الفور ، ومع تناثرها في الريح مثل الغبار ، انطلقت كمية هائلة من الهالة الروحية في المسار المفتوح داخل جسد سو مينغ. بمجرد أن عمم تلك الهالة الروحية في جسده ، اندفع إحساسه الإلهي وذهب أبعد من ذلك ، أقرب إلى النجوم.

 

 

 

 

 

 

عندما تردد صدى صوت الرجل العجوز في الهواء ، صمت تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة. لم يعودوا يسبحون مع أفكارهم في جنون ، وبدلاً من ذلك اشتعلت أرواحهم القتالية.

 

 

 

 

 

 

 

“صباح الغد ، سنذهب إلى الحرب!”

ظهرت الشهب التسعة فجأة ، ولم يكن أحد مستعدًا لها. والأهم من ذلك ، رأى سو مينغ أن تيان شي زي يتجه نحوهم ، ورأى أقواسًا طويلة تتطاير من القمم الأخرى بسرعة مروعة ، وحتى رأى عشرات الأشخاص يخرجون بسرعة من بوابة السماء.

 

في تلك اللحظة ، ولأول مرة ، ظهر الصوت القديم في عقل سو مينغ بشكله الكامل دون توقف ودون أن يبدو مشوشًا.

 

 

 

ظهرت نظرة قاتمة نادرا ما شوهدت على وجه تيان شي زي. من حوله ، أصبح الأشخاص الذين كانت لديهم تعابير مظلمة على وجوههم عند وصولهم خائفين ومصدومين عندما سمعوا هذا الصوت الحاد.

بمجرد أن صرخ هذا الصوت القديم بكلماته الأخيرة ، انحنى كل من داخل عشيرة السماء المتجمدة الذين أرادوا القتال نحو السماء معًا وهدروا بأقوى أصواتهم.

هذا الصوت الصارخ من السماء على بعد… جاء من شهاب!

 

 

 

مع الضغط الذي صدم السماء والأرض ، أثارت الشهوب المتساقطة من مدينة ضباب السماء عاصفة هائلة من الرياح وجلبت معها قعقعة تصم الآذان أثناء سفرها في السماء. حدث هذا بينما استمرت القارات التسع لبوابة السماء في التحرك ، لم تكشف السماء المتجمدة ، أداة القتل الرئيسية لأعظم ثلاثة كنوز من عشيرة السماء المتجمدة ، عن نفسها بالكامل ، وفي اللحظة التي تم فيها لصق جميع نظرات الناس على الكنز.

 

 

“للحرب!”

 

 

بمجرد أن نطق هذا الصوت القديم الكلمة الأخيرة ، أطلق تنهيدة طويلة. بمجرد أن تنهد ، ارتجفت النجوم(الشهب) العشرة وتحطمت إلى غبار قبل أن تندفع فوق السماء التاسعة وتختفي دون أن تترك أثرا.

 

 

 

 

“للحرب!”

 

 

 

 

 

 

 

جاءت الأصوات الواحدة تلو الأخرى وتحولت إلى موجة من الأصوات يتردد صداها عبر عشيرة السماء المتجمدة.

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها الشهاب العاشر ، تحول وجه تيان لان مينغ إلى اللون الأبيض الصارخ حيث وقفت على القمة السابعة. ظهر الرعب تدريجياً على وجهها. كان تعبيرا نادرا ما شوهد عليها ، عكس جمالها المعتاد. ارتجفت كما لو أنها لا تستطيع الوقوف بشكل صحيح. كان هناك رعب على وجهها ، وظهر الحزن أيضًا في عينيها.

 

في اللحظة التي طارت فيها إلى السماء ، وصل الشهاب العاشر بالفعل وانضم إلى الشهب التسعة السابقة لتشكيل دائرة عملاقة.

 

 

وقف سو مينغ هناك بوجه شاحب. ربما لم يسمع كل الكلمات الواردة في النجوم العشرة ، لكنه سمع بالفعل عن بعض الأسرار هنا وهناك. لذلك علم أن الصوت من بوابة السماء كان كاذبًا!

 

 

عندما تردد صدى صوت الرجل العجوز في الهواء ، صمت تلاميذ عشيرة السماء المتجمدة. لم يعودوا يسبحون مع أفكارهم في جنون ، وبدلاً من ذلك اشتعلت أرواحهم القتالية.

 

كما تركوا وراءهم تسعة ندوب طويلة بدت بلا نهاية. انتشرت هالة قاتلة شديدة نحو الأرض من الشهب التسعة.

 

 

 

 

 

 

أو ربما بشكل أكثر دقة ، لم يكن ذلك الشخص يتكلم في صلب الموضوع. لم يخبرهم بالمشكلة الحقيقية.

قد لا يكون قادرًا على رؤية وجوه هؤلاء الأشخاص بوضوح ، ولكن عندما ظهروا ، سرعان ما غمر العالم من حولهم ضغط لا يوصف. انتشرت التموجات و تشوهت المساحة المحيطة بهم. كان الأمر كما لو أن السماء قد تحولت إلى البحر وكانت هناك أمواج هائلة وشرسة تهز البحر منذ ذلك الحين.

 

 

 

 

 

بمجرد اختفائهم ، لم تعد أصوات الطنين تسمع في آذان التلاميذ. عاد سمعهم إلى طبيعته ، وكلهم نظروا إلى السماء في حيرة.

“كارثة الأراضي القاحلة الشرقية… ماذا تعني..؟”

 

 

 

 

 

 

رنت أذني سو مينغ بلا انقطاع. لم يكن يسمع أي شيء من حوله ، لكن عقله كان صافياً. نظر إلى العشرات من الأشخاص الذين يقفون حول الشهب العشرة وشاهد تعبيراتهم تتغير بسرعة. وكان من بينهم تيان لان مينغ التي كانت ترتجف. كانت شاحبة جدًا وكان وجهها غير دموي.

دوى صوت صيحات عاطفية في أذني سو مينغ وهو يتطلع نحو القمة السابعة ، ثم إلى قمة القمة التاسعة. في صمته ، أخذ بضع خطوات إلى الوراء وعاد إلى منزله في الكهف.

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، جاء صوت صاخب مرة أخرى من السماء على بعد ، وجذب كل أعين الناس ،

 

 

 

 

 

 

“إذا رفض المعلم قول ذلك ، فلن يخبرني حتى إذا ذهبت وسألته… علاوة على ذلك ، فإن السيد ليس الوحيد الذي يمكنه إخباري بذلك. هناك أيضًا تيان لان مينغ.”

 

 

 

 

 

 

 

جلس سو مينغ في كهفه. تلاشت بعض الصيحات العاطفية التي ترن في أذنيه.

 

 

 

 

 

 

 

“هل نحن على وشك خوض الحرب الآن..؟ ولكن لا يزال لدي شيء مهم لم أفعله”.

 

 

بمجرد أن نطق هذا الصوت القديم الكلمة الأخيرة ، أطلق تنهيدة طويلة. بمجرد أن تنهد ، ارتجفت النجوم(الشهب) العشرة وتحطمت إلى غبار قبل أن تندفع فوق السماء التاسعة وتختفي دون أن تترك أثرا.

 

 

 

 

أغلق عينيه.

 

 

 

 

لم يلاحظ أحد أفعاله في تلك اللحظة. كان كل من كان يسمع الكلمات ينتبه تمامًا إلى الصوت ، وأولئك الذين لم يسمعوا كانت عقولهم فارغة بينما استمرت آذانهم في الرنين.

 

فوجئ سو مينغ. فوجئ زي تشي. صُدم الجميع تقريبًا في عشيرة السماء المتجمدة في تلك اللحظة. حتى التلاميذ من بوابة السماء أصيبوا بالدهشة.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط