نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 320

320

320

ظهرت عشرة شهب أيضًا داخل عشيرة البحر الغربي. طلبت الشهب التي أرسلتها مدينة ضباب السماء لكل من السماء المتجمدة و البحر الغربي الاستعداد للأسوأ.

 

 

 

 

 

 

فوجئ سو مينغ للحظات قبل أن يومأ برأسه بابتسامة ساخرة.

خلال الليلة الأخيرة قبل المعركة ، مقارنة بالصمت داخل الجبال في عشيرة السماء المتجمدة ، كانت السماء مليئة بأصوات القرقرة. جاءت تلك الأصوات من التسع قارات في بوابة السماء التي تتحرك.

 

 

وضعت القارات التسع في بوابة السماء نفسها على شكل حلقة في السماء. في وسطها ، سبح البرق ، وبدا وكأنه شبكة. داخل تلك الشبكة كان هناك جسم يبلغ طوله حوالي 1000 قدم.

 

عندما حل الفجر وكانت الشظية الأولى من الضوء على وشك الظهور في الأفق ، انتهى سو مينغ من حزم أمتعته. لم يأخذ من الكهف شيئًا وتركه كما هو. في غضون سنوات قليلة ، سيظل يعود إلى هذا المكان. لقد صدق ذلك بكل إخلاص.

 

 

بالنسبة لكثير من الناس ، كانت هذه ليلة بلا نوم. بمجرد حلول الفجر وظهور أشعة الشمس الأولى في السماء ، كان الكثير من الناس سيغادرون الأرض ويتجهون إلى ضباب السماء…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ما كان ينتظرهم ربما يكون المجد ، خطوة إلى الشهرة ، أو ربما… الموت في بلاد أجنبية.

 

 

“هذا يكفي. ليس من الجيد بالضرورة أن تعرف المزيد عن شيء ما.” ظل تيان شي زي صامتًا للحظة قبل أن يلقي نظرة متضاربة نحو السماء المظلمة و مسك الهواء بيده اليمنى. على الفور ، ظهرت زلة خشبية في يديه وسلمها إلى سو مينغ.

 

 

 

 

لم يستطع معظمهم النوم في تلك الليلة. حتى لو كانوا يتدربون ، وجد الكثير منهم أنفسهم غير قادرين على الهدوء. حدق بعضهم في الظلام وتركوا أذهانهم تتجول ، وبدأ بعضهم في مسح أوعيتهم المسحورة ، وأخرج بعضهم الأشياء التي أعطتها لهم عائلاتهم وبدأوا في الصلاة.

“الأمر تمامًا كما قلت. لا يزال من الخطير للغاية مغادرة أرض الصباح الجنوبي حتى بالنسبة إلى البيرسيركرز الأقوياء داخل عالم روح البيرسيركر…”

 

 

 

امتص نفسا عميقا من هواء القمة التاسعة قبل أن يسير سو مينغ أسفل درج الجبل. عندما بدأت السماء تشرق قليلاً ، وصل خارج كهف هو زي. يمكن سماع الشخير قادم من داخل الكهف. ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ودخل كهف هو زي.

 

وقف سو مينغ هناك ، صامتًا لفترة طويلة ، قبل أن ينحني نحو القاعة المغطاة بالغبار. نزل على الدرج وعاد إلى منزله في الكهف.

استمرت أصوات القرقرة في السفر عبر العالم المظلم في الخارج. التحول في بوابة السماء والإزاحة في وضع القارات التسع تدريجياً تحول إلى صورة منتشرة. كان هناك تشويه في منتصف الصورة. من حين لآخر ، كان البرق يسبح في الداخل ، كما لو أنه تحول إلى مرآة. الكنز الذي تم استخدامه بشكل أساسي للقتل بين أعظم الكنوز الثلاثة كان يظهر ببطء من داخل التشويه.

“هذه علامة على القمة التاسعة…”

 

 

 

لقد كان سيفا أسود. كان طوله حوالي 1000 قدم ، وعرضه 100 قدم. طاف في الجو مع هالة قاتلة مروعة. كان من الجيد لو كان هذا كل شيء ، لكن في اللحظة التي ظهر فيها السيف ، بدأ ينتفخ بسرعة ، وفي غمضة عين ، وبطريقة غريبة ، تشكل ظل كبير على الأرض!

 

عندما حل الفجر وكانت الشظية الأولى من الضوء على وشك الظهور في الأفق ، انتهى سو مينغ من حزم أمتعته. لم يأخذ من الكهف شيئًا وتركه كما هو. في غضون سنوات قليلة ، سيظل يعود إلى هذا المكان. لقد صدق ذلك بكل إخلاص.

خرج سو مينغ من الكهف في منتصف الليل. أصبحت أصوات القرقرة أقوى في أذنيه. في الواقع ، عندما رفع رأسه ، كان بإمكانه حتى رؤية شكل القارات التسعة لبوابة السماء في الظلام ، وكذلك الشكل الباهت لشيء يخرج ببطء كما لو كان يخرج من عالم آخر كما لو أنه جاء من البرق الذي يسبح.

 

 

 

 

 

 

 

وقف سو مينغ هناك لفترة طويلة ، وبدا ظله غريبًا تحت ضوء القمر. أبعد بصره واستدار ماشيا نحو قمة الجبل. عندما داس على الجليد الذي يغطي القمة التاسعة ، ظهرت في عينيه نظرة عدم الرغبة في مغادرة المكان.

“الأخ الأكبر الثاني…” فتح سو مينغ فمه وقال بهدوء.

 

 

 

 

 

 

كان يعلم أنه بمجرد مغادرته صباح الغد ، لا توجد وسيلة لمعرفة متى سيعود ، ربما… لن يتمكن حتى من العودة ، ولكن هناك بعض الأشياء التي يجب عليه القيام بها.

وقف سو مينغ هناك لفترة طويلة ، وبدا ظله غريبًا تحت ضوء القمر. أبعد بصره واستدار ماشيا نحو قمة الجبل. عندما داس على الجليد الذي يغطي القمة التاسعة ، ظهرت في عينيه نظرة عدم الرغبة في مغادرة المكان.

 

استمرت أصوات القرقرة في التردد في الهواء ، ورأى سو مينغ هذا السيف الضخم يخرج بسرعة من داخل الشبكة. مع ظهوره ، أصبحت أصوات القرقرة أقوى.

 

“أنا جينغ تشينغ رونغ ، قائد الجيش!”

 

 

فقط في المعركة يمكن أن يكبر بسرعة. إذا ابتعد خوفا ، فما هو حقه في البحث عن طريق للعودة إلى المنزل؟ كان الطريق إلى منزله أصعب بكثير من المعركة هذه المرة.

 

 

قال الأخ الأكبر الثاني بصرامة: “أخي الأصغر الرابع ، أظن أن الشامان يسرقون نباتاتي في الليل. بمجرد أن تصل إلى هناك ، تذكر مساعدتي في البحث عن الجاني ومعرفة من فعل ذلك”.

 

ظهرت عشرة شهب أيضًا داخل عشيرة البحر الغربي. طلبت الشهب التي أرسلتها مدينة ضباب السماء لكل من السماء المتجمدة و البحر الغربي الاستعداد للأسوأ.

 

 

ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يجد صعوبة في الانفصال عن القمة التاسعة.

 

 

استمرت أصوات القرقرة في التردد في الهواء ، ورأى سو مينغ هذا السيف الضخم يخرج بسرعة من داخل الشبكة. مع ظهوره ، أصبحت أصوات القرقرة أقوى.

 

لقد كان سيفا أسود. كان طوله حوالي 1000 قدم ، وعرضه 100 قدم. طاف في الجو مع هالة قاتلة مروعة. كان من الجيد لو كان هذا كل شيء ، لكن في اللحظة التي ظهر فيها السيف ، بدأ ينتفخ بسرعة ، وفي غمضة عين ، وبطريقة غريبة ، تشكل ظل كبير على الأرض!

 

 

لقد وجد صعوبة في ترك النباتات هنا ، وترك شخير هو زي ، وترك ابتسامة أخيه الأكبر الثاني ، ورعاية أخيه الأكبر الأول الصامتة ولكن المحبوبة، وأفعال سيده المجنونة في بعض الأحيان.

 

 

 

 

 

 

بقي سو مينغ في وضع الانحناء هذا ، غير متحرك.

 

 

 

 

كل هذه الأشياء كان يقدرها.

 

 

 

 

لقد وجد صعوبة في ترك النباتات هنا ، وترك شخير هو زي ، وترك ابتسامة أخيه الأكبر الثاني ، ورعاية أخيه الأكبر الأول الصامتة ولكن المحبوبة، وأفعال سيده المجنونة في بعض الأحيان.

 

 

أكثر ما وجد نفسه غير راغب في التخلي عنه هو الشعور من القمة التاسعة ، الشعور بالدفء هنا. حتى لو كان الطقس هنا شديد البرودة ، إلا أن الدفء الذي يولد في قلبه وسط البرد جعله يقدره  أكثر.

 

 

 

 

نظر تيان شي زي ذو الرداء الأزرق إلى تلميذه ، وظل صامتًا للحظة ، وظهرت نظرة حزينة على وجهه.

 

 

أراد البقاء هنا. لقد أراد البقاء هنا إلى الأبد وعدم التفكير في الجبل المظلم ، حول المعنى الكامن ضمن “المصير” ، حول السنوات التي مرت عندما كان داخل الشق ، وحول العيون المنعزلة وكلمات خيبة الأمل هذه.

 

 

 

 

 

 

“سبب مجيئك إلي هو بسبب صانع الشون القديم الذي أحضرتك لتراه آخر مرة، أليس كذلك؟ هذا هو موقع قبيلته. خذ هذا معك، وبمجرد أن تسافر ثلاث ليالٍ في السماء المتجمدة ،يمكنك ترك هذا الشيء عليك. تلك البقعة هي الأقرب إلى مكان وجود ذلك الشخص “.

 

وصل الصباح دون علم أحد. اضاءت السماء وطرد الظلام من الارض. خرج عدد كبير من الناس من مغاراتهم من القمم التسع ورفعوا رؤوسهم لينظروا إلى السماء.

 

 

لقد أراد التخلي عن حل كل هذا الغموض ، والتوقف عن التفكير فيه ، وقضاء بقية أيامه هنا في القمة التاسعة.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يكن سو مينغ على استعداد للاستسلام. لم يستطع أن ينسى الجبل المظلم. لم يستطع أن ينسى كل ما حدث.

 

 

 

 

 

 

 

ظل صامتًا وهو يصعد إلى القمة التاسعة. بمجرد وصوله إلى قمة الجبل ، نظر إلى القاعة المغطاة بالغبار وانحنى نحوها ولف قبضته في راحة يده.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا ، سو مينغ ، أود مقابلة السيد.”

 

 

 

 

 

 

 

خرجت كلماته ، لكن ابتلعتها أصوات القرقرة في السماء وجرفتها الرياح الباردة التي تهب من حوله ، مما جعل صوته يبدو وكأنه غير موجود في الهواء.

ظل صامتًا وهو يصعد إلى القمة التاسعة. بمجرد وصوله إلى قمة الجبل ، نظر إلى القاعة المغطاة بالغبار وانحنى نحوها ولف قبضته في راحة يده.

 

لقد كان سيفا أسود. كان طوله حوالي 1000 قدم ، وعرضه 100 قدم. طاف في الجو مع هالة قاتلة مروعة. كان من الجيد لو كان هذا كل شيء ، لكن في اللحظة التي ظهر فيها السيف ، بدأ ينتفخ بسرعة ، وفي غمضة عين ، وبطريقة غريبة ، تشكل ظل كبير على الأرض!

 

 

 

لقد أراد التخلي عن حل كل هذا الغموض ، والتوقف عن التفكير فيه ، وقضاء بقية أيامه هنا في القمة التاسعة.

بقي سو مينغ في وضع الانحناء هذا ، غير متحرك.

“أخوك الأكبر الثالث لن يذهب ، أخوك الأكبر الثاني لن يذهب ، أخوك الأكبر الأول ، أيضًا ، لن يذهب… هل سترحل حقًا؟” جنبا إلى جنب مع الكلمات جاء تيان شي زي ، مرتديا أردية زرقاء طويلة.

 

وقف سو مينغ هناك لفترة طويلة ، وبدا ظله غريبًا تحت ضوء القمر. أبعد بصره واستدار ماشيا نحو قمة الجبل. عندما داس على الجليد الذي يغطي القمة التاسعة ، ظهرت في عينيه نظرة عدم الرغبة في مغادرة المكان.

 

 

 

مر الوقت. عندما مر الوقت الذي استغرقه حرق عود البخور ، جاء التنهد من جانب سو مينغ.

تردد سو مينغ للحظة قبل أن يسأل بهدوء ، “سيدي ، ماذا حدث بالضبط؟”

 

 

 

 

 

ظل صامتًا وهو يصعد إلى القمة التاسعة. بمجرد وصوله إلى قمة الجبل ، نظر إلى القاعة المغطاة بالغبار وانحنى نحوها ولف قبضته في راحة يده.

“أخوك الأكبر الثالث لن يذهب ، أخوك الأكبر الثاني لن يذهب ، أخوك الأكبر الأول ، أيضًا ، لن يذهب… هل سترحل حقًا؟” جنبا إلى جنب مع الكلمات جاء تيان شي زي ، مرتديا أردية زرقاء طويلة.

 

 

“هذه علامة على القمة التاسعة…”

 

 

 

 

 

تردد سو مينغ للحظة قبل أن يسأل بهدوء ، “سيدي ، ماذا حدث بالضبط؟”

 

 

قام سو مينغ بتقويم جسده واستدار لينظر إلى تيان شي زي. كان هناك عدم يقين على وجهه ، لكنه سرعان ما تحول إلى قرار.

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أذهب. إذا لم أجرؤ حتى على الذهاب إلى أرض الشامان وانتظر حتى أصبح أقوى ، ففي يوم من الأيام ، حتى لو تمكنت من الوصول إلى عالم روح البيرسيركر ، ما زلت لن أجرؤ على الخروج من أرض الصباح الجنوبي.

 

 

بقي سو مينغ في وضع الانحناء هذا ، غير متحرك.

 

 

 

 

“الأمر تمامًا كما قلت. لا يزال من الخطير للغاية مغادرة أرض الصباح الجنوبي حتى بالنسبة إلى البيرسيركرز الأقوياء داخل عالم روح البيرسيركر…”

 

 

 

 

 

 

“أخوك الأكبر الثالث لن يذهب ، أخوك الأكبر الثاني لن يذهب ، أخوك الأكبر الأول ، أيضًا ، لن يذهب… هل سترحل حقًا؟” جنبا إلى جنب مع الكلمات جاء تيان شي زي ، مرتديا أردية زرقاء طويلة.

نظر تيان شي زي ذو الرداء الأزرق إلى تلميذه ، وظل صامتًا للحظة ، وظهرت نظرة حزينة على وجهه.

 

 

 

 

خلال الليلة الأخيرة قبل المعركة ، مقارنة بالصمت داخل الجبال في عشيرة السماء المتجمدة ، كانت السماء مليئة بأصوات القرقرة. جاءت تلك الأصوات من التسع قارات في بوابة السماء التي تتحرك.

 

 

“هذه المعركة ستكون مختلفة عن المعارك السابقة… ربما قمت بالاختيار الصحيح. لا يمكننا الهروب من هذه المعركة… آه ، حسنًا. إذا كنت تريد الذهاب ، فاذهب. ربما قد تصادفني و إخوتك الكبار هناك “. هز تيان شي زي رأسه وتنهد.

 

 

 

 

 

 

 

تردد سو مينغ للحظة قبل أن يسأل بهدوء ، “سيدي ، ماذا حدث بالضبط؟”

“أنا جينغ تشينغ رونغ ، قائد الجيش!”

 

“أخوك الأكبر الثالث لن يذهب ، أخوك الأكبر الثاني لن يذهب ، أخوك الأكبر الأول ، أيضًا ، لن يذهب… هل سترحل حقًا؟” جنبا إلى جنب مع الكلمات جاء تيان شي زي ، مرتديا أردية زرقاء طويلة.

 

 

 

 

“ألم تسمع بعضًا مما حدث؟” أعطى تيان شي زي نظرة إلى سو مينغ.

 

 

“هذه المعركة ستكون مختلفة عن المعارك السابقة… ربما قمت بالاختيار الصحيح. لا يمكننا الهروب من هذه المعركة… آه ، حسنًا. إذا كنت تريد الذهاب ، فاذهب. ربما قد تصادفني و إخوتك الكبار هناك “. هز تيان شي زي رأسه وتنهد.

 

 

 

 

“ليس كله.” صُدم سو مينغ للحظات ، لكنه لا يزال يجيب.

 

 

 

 

 

 

ما كان ينتظرهم ربما يكون المجد ، خطوة إلى الشهرة ، أو ربما… الموت في بلاد أجنبية.

“هذا يكفي. ليس من الجيد بالضرورة أن تعرف المزيد عن شيء ما.” ظل تيان شي زي صامتًا للحظة قبل أن يلقي نظرة متضاربة نحو السماء المظلمة و مسك الهواء بيده اليمنى. على الفور ، ظهرت زلة خشبية في يديه وسلمها إلى سو مينغ.

 

 

قام سو مينغ بتقويم جسده واستدار لينظر إلى تيان شي زي. كان هناك عدم يقين على وجهه ، لكنه سرعان ما تحول إلى قرار.

 

 

 

 

“سبب مجيئك إلي هو بسبب صانع الشون القديم الذي أحضرتك لتراه آخر مرة، أليس كذلك؟ هذا هو موقع قبيلته. خذ هذا معك، وبمجرد أن تسافر ثلاث ليالٍ في السماء المتجمدة ،يمكنك ترك هذا الشيء عليك. تلك البقعة هي الأقرب إلى مكان وجود ذلك الشخص “.

 

 

“ليس كله.” صُدم سو مينغ للحظات ، لكنه لا يزال يجيب.

 

 

 

تضخم هذا السيف إلى عدة مئات من أضعاف حجمه. أصبح طوله قرابة 10000 قدم ، وتحول إلى جسم عملاق يطفو في السماء مثل جبل عملاق!

نظر تيان شي زي إلى سو مينغ بعمق قبل أن يرفع يده وربت على رأس سو مينغ. ظهرت نظرة لطف ومحبة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

قام سو مينغ بتقويم جسده واستدار لينظر إلى تيان شي زي. كان هناك عدم يقين على وجهه ، لكنه سرعان ما تحول إلى قرار.

“اسلك الطريق الذي تريده ، تمامًا مثلما فعلت للإثبات لمعلمي أن المسار الذي اخترته صحيح. اذهب وأثبت أن المسار الذي اخترته أفضل من المسار الذي اخترته.” تحرك تيان شي زي متجاوزًا سو مينغ وسار في الهواء قبل أن يختفي تدريجياً.

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأمر تمامًا كما قلت. لا يزال من الخطير للغاية مغادرة أرض الصباح الجنوبي حتى بالنسبة إلى البيرسيركرز الأقوياء داخل عالم روح البيرسيركر…”

 

 

وقف سو مينغ هناك ، صامتًا لفترة طويلة ، قبل أن ينحني نحو القاعة المغطاة بالغبار. نزل على الدرج وعاد إلى منزله في الكهف.

 

 

 

 

 

 

 

نظر حوله داخل الكهف. لم يجلس للتأمل ولكنه اختار أن ينظر إلى كل شيء من حوله. كانت كل هذه الأشياء مألوفة  جدًا …

 

 

 

 

 

 

“الأمر تمامًا كما قلت. لا يزال من الخطير للغاية مغادرة أرض الصباح الجنوبي حتى بالنسبة إلى البيرسيركرز الأقوياء داخل عالم روح البيرسيركر…”

عندما حل الفجر وكانت الشظية الأولى من الضوء على وشك الظهور في الأفق ، انتهى سو مينغ من حزم أمتعته. لم يأخذ من الكهف شيئًا وتركه كما هو. في غضون سنوات قليلة ، سيظل يعود إلى هذا المكان. لقد صدق ذلك بكل إخلاص.

 

 

 

 

لم يستطع معظمهم النوم في تلك الليلة. حتى لو كانوا يتدربون ، وجد الكثير منهم أنفسهم غير قادرين على الهدوء. حدق بعضهم في الظلام وتركوا أذهانهم تتجول ، وبدأ بعضهم في مسح أوعيتهم المسحورة ، وأخرج بعضهم الأشياء التي أعطتها لهم عائلاتهم وبدأوا في الصلاة.

 

لم يستطع معظمهم النوم في تلك الليلة. حتى لو كانوا يتدربون ، وجد الكثير منهم أنفسهم غير قادرين على الهدوء. حدق بعضهم في الظلام وتركوا أذهانهم تتجول ، وبدأ بعضهم في مسح أوعيتهم المسحورة ، وأخرج بعضهم الأشياء التي أعطتها لهم عائلاتهم وبدأوا في الصلاة.

لأن هذا المكان… كان أيضًا منزله…

قام سو مينغ بتقويم جسده واستدار لينظر إلى تيان شي زي. كان هناك عدم يقين على وجهه ، لكنه سرعان ما تحول إلى قرار.

 

 

 

 

 

 

بمجرد خروجه من الكهف ، رفع سو مينغ يده اليمنى فجأة وضغطها على الجدار الجليدي بجانبه قبل أن يخرج كتلة جليدية ويضعها في حقيبة التخزين الخاصة به.

 

 

“أنا ، سو مينغ ، أود مقابلة السيد.”

 

بمجرد خروجه من الكهف ، رفع سو مينغ يده اليمنى فجأة وضغطها على الجدار الجليدي بجانبه قبل أن يخرج كتلة جليدية ويضعها في حقيبة التخزين الخاصة به.

 

ظل صامتًا وهو يصعد إلى القمة التاسعة. بمجرد وصوله إلى قمة الجبل ، نظر إلى القاعة المغطاة بالغبار وانحنى نحوها ولف قبضته في راحة يده.

“هذه علامة على القمة التاسعة…”

أكثر ما وجد نفسه غير راغب في التخلي عنه هو الشعور من القمة التاسعة ، الشعور بالدفء هنا. حتى لو كان الطقس هنا شديد البرودة ، إلا أن الدفء الذي يولد في قلبه وسط البرد جعله يقدره  أكثر.

 

بالنسبة لكثير من الناس ، كانت هذه ليلة بلا نوم. بمجرد حلول الفجر وظهور أشعة الشمس الأولى في السماء ، كان الكثير من الناس سيغادرون الأرض ويتجهون إلى ضباب السماء…

 

 

 

 

وقف سو مينغ على المنصة ونظر إلى السماء المظلمة. نظر إلى الشيء العملاق الذي تم الكشف عنه في الغالب في منتصف بوابة السماء ، لكن المساحة المحيطة به كانت مشوهة للغاية بحيث لا يمكن رؤية شكله بوضوح.

 

 

 

 

“أخوك الأكبر الثالث لن يذهب ، أخوك الأكبر الثاني لن يذهب ، أخوك الأكبر الأول ، أيضًا ، لن يذهب… هل سترحل حقًا؟” جنبا إلى جنب مع الكلمات جاء تيان شي زي ، مرتديا أردية زرقاء طويلة.

 

 

امتص نفسا عميقا من هواء القمة التاسعة قبل أن يسير سو مينغ أسفل درج الجبل. عندما بدأت السماء تشرق قليلاً ، وصل خارج كهف هو زي. يمكن سماع الشخير قادم من داخل الكهف. ظهرت ابتسامة على وجه سو مينغ ودخل كهف هو زي.

 

 

 

 

 

 

 

كان هو زي ممددًا على الأرض ، في نوم عميق. سال لعابه من زوايا فمه وتجمع في بركة على الأرض. كانت هناك كمية كبيرة من النبيذ بجانبه ، وسقط الكثير منه على جانبه.

 

 

 

 

“أنا ، سو مينغ ، أود مقابلة السيد.”

 

 

نظر سو مينغ إلى هو زي لفترة طويلة قبل أن يلتقط القرع المليئ بالنبيذ و ذهب.

 

 

 

 

 

 

كل هذه الأشياء كان يقدرها.

بدأت السماء تشرق ، لكن الأرض كانت لا تزال في الظلام. رأى سو مينغ شقيقه الأكبر الثاني يتجول مثل شبح على الجبل. توقف على خطاه للحظة. في اللحظة التي توقف فيها ، طاف الأخ الأكبر الثاني إتجاهه في الظلام. توقف أمام سو مينغ وحدق فيه.

بعد فترة وجيزة ، عندما سطعت شمس الصباح على الأرض بنور خارق ، ارتعدت السماء ، وبصوت عالٍ ، أصبح هذا السيف الآن خارج الشبكة التي تم إنشاؤها في وسط بوابة السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ الأكبر الثاني…” فتح سو مينغ فمه وقال بهدوء.

لقد وجد صعوبة في ترك النباتات هنا ، وترك شخير هو زي ، وترك ابتسامة أخيه الأكبر الثاني ، ورعاية أخيه الأكبر الأول الصامتة ولكن المحبوبة، وأفعال سيده المجنونة في بعض الأحيان.

 

 

 

 

 

“هذا يكفي. ليس من الجيد بالضرورة أن تعرف المزيد عن شيء ما.” ظل تيان شي زي صامتًا للحظة قبل أن يلقي نظرة متضاربة نحو السماء المظلمة و مسك الهواء بيده اليمنى. على الفور ، ظهرت زلة خشبية في يديه وسلمها إلى سو مينغ.

قال الأخ الأكبر الثاني بصرامة: “أخي الأصغر الرابع ، أظن أن الشامان يسرقون نباتاتي في الليل. بمجرد أن تصل إلى هناك ، تذكر مساعدتي في البحث عن الجاني ومعرفة من فعل ذلك”.

 

 

 

 

 

بقي سو مينغ في وضع الانحناء هذا ، غير متحرك.

فوجئ سو مينغ للحظات قبل أن يومأ برأسه بابتسامة ساخرة.

 

 

 

 

تردد سو مينغ للحظة قبل أن يسأل بهدوء ، “سيدي ، ماذا حدث بالضبط؟”

 

 

“خذ هذا معك ، واعتني بنفسك…” كان الأخ الأكبر الثاني ينضح بحضور مخيف أثناء الليل. تقدم بضع خطوات للأمام ووضع شيئًا في يد سو مينغ قبل أن يطفو أمامه.

 

 

 

 

قال الأخ الأكبر الثاني بصرامة: “أخي الأصغر الرابع ، أظن أن الشامان يسرقون نباتاتي في الليل. بمجرد أن تصل إلى هناك ، تذكر مساعدتي في البحث عن الجاني ومعرفة من فعل ذلك”.

 

 

أخفض سو مينغ رأسه ونظر إلى كفه. كانت هناك قطعة عشب سوداء تتوهج بنور خافت.

 

 

 

 

وقف سو مينغ على المنصة ونظر إلى السماء المظلمة. نظر إلى الشيء العملاق الذي تم الكشف عنه في الغالب في منتصف بوابة السماء ، لكن المساحة المحيطة به كانت مشوهة للغاية بحيث لا يمكن رؤية شكله بوضوح.

 

 

“نشأ هذا الشيء مع هالة الشبح الخاصة بي. سيتحول إلى ضباب شبح بمجرد وضعه. يمكن أن يكون في أي مكان تريده… عندما تكون متعبًا ، يمكنك الاسترخاء بداخله.” سقط الصوت البارد للأخ الأكبر الثاني في أذنيه من بعيد ، لكن سو مينغ لم يشعر بالبرد. أصبح قلبه دافئًا بدلاً من ذلك.

 

 

نظر حوله داخل الكهف. لم يجلس للتأمل ولكنه اختار أن ينظر إلى كل شيء من حوله. كانت كل هذه الأشياء مألوفة  جدًا …

 

 

 

 

وصل الصباح دون علم أحد. اضاءت السماء وطرد الظلام من الارض. خرج عدد كبير من الناس من مغاراتهم من القمم التسع ورفعوا رؤوسهم لينظروا إلى السماء.

 

 

 

 

 

 

بدأت السماء تشرق ، لكن الأرض كانت لا تزال في الظلام. رأى سو مينغ شقيقه الأكبر الثاني يتجول مثل شبح على الجبل. توقف على خطاه للحظة. في اللحظة التي توقف فيها ، طاف الأخ الأكبر الثاني إتجاهه في الظلام. توقف أمام سو مينغ وحدق فيه.

وضعت القارات التسع في بوابة السماء نفسها على شكل حلقة في السماء. في وسطها ، سبح البرق ، وبدا وكأنه شبكة. داخل تلك الشبكة كان هناك جسم يبلغ طوله حوالي 1000 قدم.

 

 

“الأمر تمامًا كما قلت. لا يزال من الخطير للغاية مغادرة أرض الصباح الجنوبي حتى بالنسبة إلى البيرسيركرز الأقوياء داخل عالم روح البيرسيركر…”

 

 

 

 

كان أسود بالكامل وحوافه حادة. يبدو أنه سيف عملاق!

طار تسعة أشخاص من قارات بوابة السماء. كان التسعة يرتدون أردية بيضاء ، وجلس ثمانية منهم متربعين في زوايا مختلفة من السيف العملاق. واحد منهم فقط وقف عند طرف السيف. عندما اجتاح بصره الأرض ، تحدث ببطء.

 

 

 

 

 

 

كشف ذلك أنه كان جزءًا من السيف كان طوله بالفعل 1000 قدم ، وكان عرضه حوالي 100 قدم ، مما يجعله يبدو وكأنه قمة جبل! كانت هناك رموز رونية معقدة تومض عليه ، وفي كل مرة تتألق فيها ، ينزل قدر هائل من الضغط على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

استمرت أصوات القرقرة في التردد في الهواء ، ورأى سو مينغ هذا السيف الضخم يخرج بسرعة من داخل الشبكة. مع ظهوره ، أصبحت أصوات القرقرة أقوى.

 

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يجد صعوبة في الانفصال عن القمة التاسعة.

 

بعد فترة وجيزة ، عندما سطعت شمس الصباح على الأرض بنور خارق ، ارتعدت السماء ، وبصوت عالٍ ، أصبح هذا السيف الآن خارج الشبكة التي تم إنشاؤها في وسط بوابة السماء.

بعد فترة وجيزة ، عندما سطعت شمس الصباح على الأرض بنور خارق ، ارتعدت السماء ، وبصوت عالٍ ، أصبح هذا السيف الآن خارج الشبكة التي تم إنشاؤها في وسط بوابة السماء.

 

 

 

 

“اسلك الطريق الذي تريده ، تمامًا مثلما فعلت للإثبات لمعلمي أن المسار الذي اخترته صحيح. اذهب وأثبت أن المسار الذي اخترته أفضل من المسار الذي اخترته.” تحرك تيان شي زي متجاوزًا سو مينغ وسار في الهواء قبل أن يختفي تدريجياً.

 

 

 

 

 

 

لقد كان سيفا أسود. كان طوله حوالي 1000 قدم ، وعرضه 100 قدم. طاف في الجو مع هالة قاتلة مروعة. كان من الجيد لو كان هذا كل شيء ، لكن في اللحظة التي ظهر فيها السيف ، بدأ ينتفخ بسرعة ، وفي غمضة عين ، وبطريقة غريبة ، تشكل ظل كبير على الأرض!

 

 

 

 

 

 

 

تضخم هذا السيف إلى عدة مئات من أضعاف حجمه. أصبح طوله قرابة 10000 قدم ، وتحول إلى جسم عملاق يطفو في السماء مثل جبل عملاق!

 

 

 

 

 

 

 

بدا الأمر وكأنه سيف ، لكن إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيبدو عندئذٍ مثل السفينة!

 

 

أراد البقاء هنا. لقد أراد البقاء هنا إلى الأبد وعدم التفكير في الجبل المظلم ، حول المعنى الكامن ضمن “المصير” ، حول السنوات التي مرت عندما كان داخل الشق ، وحول العيون المنعزلة وكلمات خيبة الأمل هذه.

 

 

 

 

كان الظل الهائل على الأرض يغطي عمليا جميع القمم التسع على الأرض. عندما ظهر هذا السيف ، وقع ضغط شديد على أذهان كل أولئك الذين رفعوا رؤوسهم للنظر.

 

 

قام سو مينغ بتقويم جسده واستدار لينظر إلى تيان شي زي. كان هناك عدم يقين على وجهه ، لكنه سرعان ما تحول إلى قرار.

 

 

 

 

“أنا جينغ تشينغ رونغ ، قائد الجيش!”

 

 

 

 

 

 

 

طار تسعة أشخاص من قارات بوابة السماء. كان التسعة يرتدون أردية بيضاء ، وجلس ثمانية منهم متربعين في زوايا مختلفة من السيف العملاق. واحد منهم فقط وقف عند طرف السيف. عندما اجتاح بصره الأرض ، تحدث ببطء.

خرج سو مينغ من الكهف في منتصف الليل. أصبحت أصوات القرقرة أقوى في أذنيه. في الواقع ، عندما رفع رأسه ، كان بإمكانه حتى رؤية شكل القارات التسعة لبوابة السماء في الظلام ، وكذلك الشكل الباهت لشيء يخرج ببطء كما لو كان يخرج من عالم آخر كما لو أنه جاء من البرق الذي يسبح.

 

 

 

 

 

 

“كل أولئك الذين يريدون القتال ، اخطوا إلى السماء المتجمدة! بمجرد أن تخطو عليها ، سيتم وسمك ، وإذا مت أثناء المعركة ، سيختفي هذا الوسم ! كل تلاميذ السماء المتجمدة ، تعالوا الآن من أجل مطاردة الشامان!”

“سبب مجيئك إلي هو بسبب صانع الشون القديم الذي أحضرتك لتراه آخر مرة، أليس كذلك؟ هذا هو موقع قبيلته. خذ هذا معك، وبمجرد أن تسافر ثلاث ليالٍ في السماء المتجمدة ،يمكنك ترك هذا الشيء عليك. تلك البقعة هي الأقرب إلى مكان وجود ذلك الشخص “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يجد صعوبة في الانفصال عن القمة التاسعة.

 

قام سو مينغ بتقويم جسده واستدار لينظر إلى تيان شي زي. كان هناك عدم يقين على وجهه ، لكنه سرعان ما تحول إلى قرار.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط