نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 336

336

336

عندما دوى قرع الطبول في الهواء ، انتشرت موجة صوتية تشكلت من تراكم أصوات عشرات الآلاف من الناس في جميع الاتجاهات مثل صاعقة البرق تنتقل أفقيًا عبر الأرض.

سوف ينضم إلى المعركة!

 

 

 

 

 

 

“اقتلهم!”

 

 

 

 

هذا ما رآه سو مينغ. كان هذا كل ما يخص البيرسيركرز و مدينة ضباب السماء!

 

 

هز هذا الصراخ السماء والأرض ، وحتى لو كان سو مينغ لا يزال على بعد مسافة صغيرة من مدينة ضبلب السماء ، لا يزال بإمكانه الشعور بالجنون والرغبة في سفك الدماء في تلك الأصوات. إذا وقف في مدينة ضباب السماء ، فسيكون ذلك بالتأكيد أكثر صدمة.

على قمة المدينة ، كان هناك رأسان عملاقان لوحشين يمتدان من الجانبين المتعاكسين من حاجز ضباب السماء ، مما تسبب في الشعور الغائب الذي كان لسو مينغ في وقت سابق في أن يصبح حقيقيًا.

 

 

 

 

 

 

تلك الأصوات لم تأت من البيرسيركرز…

 

 

هذا المخلوق لم يطير ولكنه كان جالسًا على الأرض. كان وجهه هو وجه ثعبان عملاق وعيناه الباردة تتألقان. جلس شاب على رأسه. كان ذلك الشاب يرتدي رداء طويل وشعر طويل. كان وجهه مثل وجه المرأة. بدا جميلا بشكل لا يصدق ، لكن كانت هناك ابتسامة مروعة على شفتيه.

 

 

 

 

“إنها صيحة الشامان الذين يهاجمون المدينة!” اتخذ وو ديو بضع خطوات إلى الوراء غريزيًا وتحدث بنبرة صامتة.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، سأضطر إلى أخذ إجازتي الآن. إذا كان من الممكن أن نلتقي مرة أخرى ، فسنواجه بعضنا البعض بالتأكيد… اعتني بنفسك!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك واحد بل سبعة إلى ثمانية شامان يقفون عليهم!

رفع وو ديو رأسه وألقى نظرة على سو مينغ. لم يكن هو وسو مينغ يعرفان بعضهما البعض في الأصل ، لكن النصف الشهر الماضي كان بالفعل ممتعًا لكليهما ، و نمت نوع من العلاقة بينهما أثناء عملهما معًا.

 

 

كانت هذه مدينة بنية بالكامل. ربما كان اللون أبيض منذ سنوات عديدة ، أو ربما كان أسود. إذا كانت بيضاء ، فإن اللون البني في المدينة يمكن أن يعني فقط أنها مصبوغة بسنوات من الدم الجاف. إذا كانت سوداء ، فهي لا تزال مصبوغة باللون البني لنفس السبب. على مر السنين ، تسربت كمية كبيرة من الدم عبر الجدران ، مما أدى إلى تحول تلك الجدران السوداء إلى اللون البني!

 

 

 

“لا يهم ما إذا كنا بيرسيركرس أو شامان في أرض الصباح الجنوبي. عندما تصل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية… كم عدد الأشخاص الذين سينجون..؟” تنهد سو مينغ. بالمقارنة مع المعركة الحالية ، كان هذا الأمر بعيدًا إلى حد ما ، و لم يكن الآن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأفكار الثقيلة.

نظر سو مينغ أيضًا إلى وو ديو ولف قبضته في راحة يده إتجاهه.

 

 

هذا ما رآه سو مينغ. كان هذا كل ما يخص البيرسيركرز و مدينة ضباب السماء!

 

 

 

لم يصدق أحد أن التماثيل الموجودة في المكان كانت مجرد زينة. في تلك اللحظة ، في عيون سو مينغ ، بدا أنه رأى أربعة من التماثيل الثمانية عشر متوهجة بضوء مظلم غريب قبل أن يبدأوا في التحرك ببطء.

“أنت أيضا إعتني بنفسك!”

 

 

عندما دوى قرع الطبول في الهواء ، انتشرت موجة صوتية تشكلت من تراكم أصوات عشرات الآلاف من الناس في جميع الاتجاهات مثل صاعقة البرق تنتقل أفقيًا عبر الأرض.

 

 

 

لقد شكلت فقط معظم مدينة ضباب السماء لأنه كانت هناك مدينة أخرى بنيت على بعد 100000 قدم خارج حاجز ضباب السماء ، مباشرة في أرض الشامان!

 

لم يكن هذا كل شيء. كان هناك عدد أكبر بكثير من الشامان الواقفين على الأرض وبلغ عددهم أكثر من 100.000. ركبوا الوحوش السوداء الشرسة التي كانت تخترق الأرض. بدت المخلوقات مثل الفهود لكنها كانت رقيقة مثل العصا. ومع ذلك ، لم يشعروا بالضعف للآخرين. لقد بدوا ببساطة وكأنهم ولدوا بهذه الطريقة.

 

 

أومأ وو ديو برأسه وتحول إلى قوس طويل اتجه في اتجاه آخر ، بعيدًا عن مدينة ضباب السماء.

صوت الطبول الذي سمعه سو مينغ و وو ديو سابقًا ، الصوت الذي كان مألوفًا لدى سو مينغ ، جاء من ذلك الماكريل .

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، اعتقد سو مينغ أن هناك سببًا أكثر أهمية لسبب وجوب التظاهر بعدم معرفة هوية وو ديو.

لعق قرد النار شفتيه في وو ديو المغادر وهو يقف خلف سو مينغ. في تلك اللحظة ، كان لديه بالفعل ما يقرب من 30 رأسًا مربوطًا بجسده.

استخدم السماء كبحره وقفز على الشاطئ. كان جسمه العملاق مخبأً داخل بحر السحب ، ولم يعد من الممكن قياس حجمه بالأقدام ، فقط بواسطة اللي !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

يمكن القول أن جميع الشامان الذين عرفهم وو ديو دخلوا إلى أرض البيرسيركرز باستخدام تلك الطريقة الخاصة تدلت رؤوسهم من جسده.

 

 

 

 

 

 

 

أدت المعارك التي دارت خلال نصف الشهر الماضي إلى زيادة معرفة سو مينغ إتجاه قبيلة الشامان بهامش كبير جدًا. عندما حوله بصره من المغادر وو ديو ، ظهرت نظرة تأملية في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

كان يعرف هوية وو ديو. خلال نصف الشهر الماضي كانوا معًا ، وعندما استيقظ في وقت سابق ، عندما كان تحت تأثير قدرة الصبي الصوفية ، لرؤية المهارات التي ألقاها وو ديو ، لم يكن هناك بأي حال من الأحوال أنه لن يعرف أن وو ديو كان عراف فكر وليد من قبيلة الشامان!

 

 

 

 

سوف ينضم إلى المعركة!

 

 

كان لدى سو مينغ أيضًا شكوكه في أن ما رآه لم يكن كل القدرات الصوفية لـوو ديو. كان هناك احتمال كبير أن وو ديو كان هو نفسه سو مينغ ، كما أنه أبقى بعض قدراته سراً.

 

 

“إنها صيحة الشامان الذين يهاجمون المدينة!” اتخذ وو ديو بضع خطوات إلى الوراء غريزيًا وتحدث بنبرة صامتة.

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بغض النظر عن أي شيء ، لم تكن هناك سوى فوائد وليس تلميحًا للخسارة لـسو مينغ خلال نصف شهر الذي عملوا فيه معًا. لقد أصبحوا مألوفين مع بعضهم البعض بعد الرحلة.

 

 

 

 

 

 

 

هز سو مينغ رأسه ولم يعد يفكر فيه. بعد كل شيء ، لم يكن بيرسيركر من أرض الصباح الجنوبي، وإلا ، بمجرد أن علم بهوية وو ديو ، لكان قد قتله بالتأكيد.

 

سوف ينضم إلى المعركة!

 

 

 

 

ومع ذلك ، اعتقد سو مينغ أن هناك سببًا أكثر أهمية لسبب وجوب التظاهر بعدم معرفة هوية وو ديو.

 

 

 

 

 

 

كان لدى سو مينغ أيضًا شكوكه في أن ما رآه لم يكن كل القدرات الصوفية لـوو ديو. كان هناك احتمال كبير أن وو ديو كان هو نفسه سو مينغ ، كما أنه أبقى بعض قدراته سراً.

“لا يهم ما إذا كنا بيرسيركرس أو شامان في أرض الصباح الجنوبي. عندما تصل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية… كم عدد الأشخاص الذين سينجون..؟” تنهد سو مينغ. بالمقارنة مع المعركة الحالية ، كان هذا الأمر بعيدًا إلى حد ما ، و لم يكن الآن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأفكار الثقيلة.

 

 

“إنها صيحة الشامان الذين يهاجمون المدينة!” اتخذ وو ديو بضع خطوات إلى الوراء غريزيًا وتحدث بنبرة صامتة.

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن هدأ نفسه ، سقطت قعقعة مكتومة و ضجيج معركة لا نهاية له من اتجاه مدينة ضباب السماء في أذنيه. ظهر بريق في عينيه وقفز قبل أن ينطلق نحو نهاية السماء. وقف عالياً في السماء ، نظر إلى مدينة ضباب السماء. ما رآه صدمه.

 

 

“لا يهم ما إذا كنا بيرسيركرس أو شامان في أرض الصباح الجنوبي. عندما تصل كارثة الأراضي القاحلة الشرقية… كم عدد الأشخاص الذين سينجون..؟” تنهد سو مينغ. بالمقارنة مع المعركة الحالية ، كان هذا الأمر بعيدًا إلى حد ما ، و لم يكن الآن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأفكار الثقيلة.

 

 

 

أومأ وو ديو برأسه وتحول إلى قوس طويل اتجه في اتجاه آخر ، بعيدًا عن مدينة ضباب السماء.

 

كانت مدينة عملاقة تم بناؤها مباشرة في أعلى حاجز ضباب السماء. كانت جدرانها الطويلة بمثابة قفل ضخم أغلق حاجز ضباب السماء ، مما جعل الشامان قادرين على أقصى تقدير على إدخال عدد قليل من الناس إلى أرض البيرسيركرز. لكن بالنسبة لقبيلة الشامان بأكملها ، كانت هذه بوابة عملاقة لا يمكن عبورها.

 

 

رأى سو مينغ سلسلة جبال مألوفة لا نهاية لها تبدو وكأنها جدار طويل قد أقيم على أرض مستوية. عندما كانت تقع على الأرض ، بدت سلسلة الجبال وكأنها جدار ، وهذا هو السبب الذي جعلها تعرف باسم الحاجز من قبل الببرسيركرز في أرض الصباح الجنوبي!

 

 

ومع ذلك ، في نظره ، لم يشغل بيرسيركيرز المسافة التي أمامه فقط. كما كان هناك… عدد لا يحصى من الشامان! كانوا كثيرين ومكتظين بكثافة لدرجة أنه حتى لو وقف سو مينغ عالياً في السماء ، كان لا يزال من الصعب عليه رؤية نهايتهم!

 

 

 

 

ولكن من موقع سو مينغ ، كان هذا الجدار مثل تنينين أسودين كانا يستخدمان أجسادهما لتشكيل حلقة حول الأرض التي تنتمي إلى البيرسيركرز في أرض الصباح الجنوبي ، تحميها في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

من خلفهم ، ارتعدت الأرض ، وكان هناك نوع آخر من الوحوش على الأرض يبلغ عددهم ما يقرب من 100000 ، يتقدم للأمام. ثم خلفهم ، رأى سو مينغ الآلاف من العمالقة التي يبلغ طولها عدة آلاف من الأقدام. هؤلاء العمالقة لديهم ذراع واحدة فقط نمت من صدرهم. لم تكن لديهم رؤوس ، ولكن على راحة يدهم كانت عين واحدة تتألق ببراعة.

كانت البقعة التي التقى فيها رأسا التنينين الأسودين هي وجهة سو مينغ. كان اسم تلك البقعة على الحائط… مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

 

 

 

كانت مدينة عملاقة تم بناؤها مباشرة في أعلى حاجز ضباب السماء. كانت جدرانها الطويلة بمثابة قفل ضخم أغلق حاجز ضباب السماء ، مما جعل الشامان قادرين على أقصى تقدير على إدخال عدد قليل من الناس إلى أرض البيرسيركرز. لكن بالنسبة لقبيلة الشامان بأكملها ، كانت هذه بوابة عملاقة لا يمكن عبورها.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في نظره ، لم يشغل بيرسيركيرز المسافة التي أمامه فقط. كما كان هناك… عدد لا يحصى من الشامان! كانوا كثيرين ومكتظين بكثافة لدرجة أنه حتى لو وقف سو مينغ عالياً في السماء ، كان لا يزال من الصعب عليه رؤية نهايتهم!

 

 

كان الجدار مهيبًا ، وكانت قمته على ارتفاع مئات الآلاف من الأقدام فوق سطح الأرض. كان العالم المحيط بالجدار مليئًا أيضًا بالتشوهات ، وكانت التموجات المشوهة تنتشر بلا انقطاع. كان الأمر كما لو أن السماء كانت تستخدم هذا المكان كحدود. من جهة كانت السماء ملك الشامان ، ومن جهة أخرى كانت السماء التي تخص البيرسيركرز. لن تتمكن هاتان السماءان المتصلتان من الاندماج معًا أبدا!

 

 

 

 

و… في النهاية ، رأى سو مينغ اثنين من وحوش الشامان المقدسة. كان حجمهما حوالي 100000 قدم. كان أحدهم محاطًا بالنيران وكان كيرين عملاقًا مثل الوحش. كانت هناك ألسنة لهب في عيونه وهو يحدق في مدينة ضباب السماء. وقف على رأسه رجل بشعر طويل أحمر ملتهب. كانت أيدي هذا الرجل خلف ظهره وسمح للريح ببساطة أن ترفع شعره وهو يحدق في المسافة ببرود.

 

 

من الغريب أن سماء البيرسيركرز التي امتدت عشرات الآلاف من اللي كانت صافية ، لكن السماء التي تنتمي إلى الشامان كانت مظلمة ، تتدحرج الغيوم مثل الدخان الكثيف.

كان هناك أيضًا العشرات من الوحوش الشرسة التي يبلغ حجمها حوالي 100000 قدم تزأر كما لو كانت حكام السماء. في كل مرة يتقدمون فيها إلى الأمام ، يتسببون في حدوث تمزق في الهواء يتعافى في غمضة عين.

 

 

 

 

 

 

على قمة المدينة ، كان هناك رأسان عملاقان لوحشين يمتدان من الجانبين المتعاكسين من حاجز ضباب السماء ، مما تسبب في الشعور الغائب الذي كان لسو مينغ في وقت سابق في أن يصبح حقيقيًا.

 

 

 

 

كان لدى سو مينغ أيضًا شكوكه في أن ما رآه لم يكن كل القدرات الصوفية لـوو ديو. كان هناك احتمال كبير أن وو ديو كان هو نفسه سو مينغ ، كما أنه أبقى بعض قدراته سراً.

 

 

كانت هذه مدينة بنية بالكامل. ربما كان اللون أبيض منذ سنوات عديدة ، أو ربما كان أسود. إذا كانت بيضاء ، فإن اللون البني في المدينة يمكن أن يعني فقط أنها مصبوغة بسنوات من الدم الجاف. إذا كانت سوداء ، فهي لا تزال مصبوغة باللون البني لنفس السبب. على مر السنين ، تسربت كمية كبيرة من الدم عبر الجدران ، مما أدى إلى تحول تلك الجدران السوداء إلى اللون البني!

“أنت أيضا إعتني بنفسك!”

 

 

 

كانت أجسادهم الكبيرة مليئة بضغط يمكن أن يثير الرعب في قلوب الناس ، خاصة عندما بدأوا يتحركون مثل العمالقة على الأرض. رأى سو مينغ بأم عينيه أحد التماثيل التي تقذف بالسوط الطويل في يده. من الواضح أن هذا السوط كان مصنوعًا من الحجر ، لكن عندما كان يقذف للخارج ، تحرك مثل ثعبان طويل. انطلق في الهواء وجلب معه كمية كبيرة من الدم واللحم.

 

كان هناك عدة آلاف من الشامان يقفون على وحوش عملاقة شرسة يبلغ حجمها آلاف الأقدام يمكنها الطيران في السماء. كان مظهرهم مختلفًا ، وكانت ملابسهم مختلفة ، لكنهم كانوا مليئين أيضًا بقدر لا نهائي من الوحشية إتجاه البيرسيركرز.

 

 

 

رفع وو ديو رأسه وألقى نظرة على سو مينغ. لم يكن هو وسو مينغ يعرفان بعضهما البعض في الأصل ، لكن النصف الشهر الماضي كان بالفعل ممتعًا لكليهما ، و نمت نوع من العلاقة بينهما أثناء عملهما معًا.

على كل جانب من المدينة كانت هناك ثلاث مدن صغيرة تابعة. شكلت هذه المدن السبع معًا معظم مدينة ضباب السماء!

لم يصدق أحد أن التماثيل الموجودة في المكان كانت مجرد زينة. في تلك اللحظة ، في عيون سو مينغ ، بدا أنه رأى أربعة من التماثيل الثمانية عشر متوهجة بضوء مظلم غريب قبل أن يبدأوا في التحرك ببطء.

 

 

 

 

 

 

لقد شكلت فقط معظم مدينة ضباب السماء لأنه كانت هناك مدينة أخرى بنيت على بعد 100000 قدم خارج حاجز ضباب السماء ، مباشرة في أرض الشامان!

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك المدينة طويلة بالمثل ، ومذهلة بالمثل ، ومهيبة بالمثل ، لكن هذه المرة ، كان لونها أحمر تمامًا!

 

 

 

 

 

 

 

في المنتصف بين المدينتين ، كان هناك سور مدينة يبلغ ارتفاعه عدة مئات الآلاف من الأقدام يربط بينهما معًا لتشكيل نفق. كان هذا الجدار يتألق بضوء ساطع وكان قويًا بشكل لا يصدق! لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك ثمانية عشر تمثالًا شاهقًا خارج مدينة ضباب السماء. كان كل تمثال من التماثيل يبلغ ارتفاعه مئات الآلاف من الأقدام ، وبدا كل منهم مختلفًا عن الآخر حيث وقفوا شامخين على الأرض.

استخدم السماء كبحره وقفز على الشاطئ. كان جسمه العملاق مخبأً داخل بحر السحب ، ولم يعد من الممكن قياس حجمه بالأقدام ، فقط بواسطة اللي !

 

 

 

إلى جانب مدينة ضباب السماء ، رأى سو مينغ أيضًا سيفًا ضخمًا يطفو في الهواء ليس بعيدًا عن المدينة ، على أرض الشامان. ضغط السيف جعل الهواء في المنطقة يلتوي. على حافة السيف كانت هناك كمية كبيرة من النقاط البيضاء الصغيرة. وبدا أيضًا أن هناك عاصفة من الهواء البارد تنتشر من السيف.

 

 

لم يصدق أحد أن التماثيل الموجودة في المكان كانت مجرد زينة. في تلك اللحظة ، في عيون سو مينغ ، بدا أنه رأى أربعة من التماثيل الثمانية عشر متوهجة بضوء مظلم غريب قبل أن يبدأوا في التحرك ببطء.

على كل جانب من المدينة كانت هناك ثلاث مدن صغيرة تابعة. شكلت هذه المدن السبع معًا معظم مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

 

لم يكن هذا كل شيء. كان هناك عدد أكبر بكثير من الشامان الواقفين على الأرض وبلغ عددهم أكثر من 100.000. ركبوا الوحوش السوداء الشرسة التي كانت تخترق الأرض. بدت المخلوقات مثل الفهود لكنها كانت رقيقة مثل العصا. ومع ذلك ، لم يشعروا بالضعف للآخرين. لقد بدوا ببساطة وكأنهم ولدوا بهذه الطريقة.

كانت أجسادهم الكبيرة مليئة بضغط يمكن أن يثير الرعب في قلوب الناس ، خاصة عندما بدأوا يتحركون مثل العمالقة على الأرض. رأى سو مينغ بأم عينيه أحد التماثيل التي تقذف بالسوط الطويل في يده. من الواضح أن هذا السوط كان مصنوعًا من الحجر ، لكن عندما كان يقذف للخارج ، تحرك مثل ثعبان طويل. انطلق في الهواء وجلب معه كمية كبيرة من الدم واللحم.

 

 

 

 

 

 

كانت تلك المدينة طويلة بالمثل ، ومذهلة بالمثل ، ومهيبة بالمثل ، لكن هذه المرة ، كان لونها أحمر تمامًا!

إلى جانب مدينة ضباب السماء ، رأى سو مينغ أيضًا سيفًا ضخمًا يطفو في الهواء ليس بعيدًا عن المدينة ، على أرض الشامان. ضغط السيف جعل الهواء في المنطقة يلتوي. على حافة السيف كانت هناك كمية كبيرة من النقاط البيضاء الصغيرة. وبدا أيضًا أن هناك عاصفة من الهواء البارد تنتشر من السيف.

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لأنه كان بعيدًا عن السيف ، لم يستطع سو مينغ إلا أن يرى أن هناك الكثير من الأشخاص يقفون على هذا السيف الذي يبلغ حجمه 100000 قدم. كان هناك حتى بعض الذين طاروا منه…

 

 

كانت البقعة التي التقى فيها رأسا التنينين الأسودين هي وجهة سو مينغ. كان اسم تلك البقعة على الحائط… مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

كان هناك أيضًا جسم كبير بنفس القدر في اتجاه آخر خارج مدينة ضباب السماء. كانت مرآة عملاقة. كان سطحها مقلوبًا نحو الأرض ، وكان هناك كثير من الناس يقفون على ظهرها.

 

 

لم يكن هناك واحد بل سبعة إلى ثمانية شامان يقفون عليهم!

 

 

 

 

لم يكن الهواء المحيط بالمرآة مشوهًا ، ولكن كان هناك بحر وهمي حولها يُطلق أصوات الأمواج المتلاطمة.

بعد فترة طويلة ، ظهر بريق في عينيه وخطى خطوة للأمام ، وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان السيف عبارة عن سماء جليدية متجمدة تنتمي إلى عشيرة السماء المتجمدة ، بينما تلك المرآة… تنتمي إلى عشيرة البحر الغربي!

 

 

 

 

في المنتصف بين المدينتين ، كان هناك سور مدينة يبلغ ارتفاعه عدة مئات الآلاف من الأقدام يربط بينهما معًا لتشكيل نفق. كان هذا الجدار يتألق بضوء ساطع وكان قويًا بشكل لا يصدق! لكن هذا لم يكن كل شيء. كان هناك ثمانية عشر تمثالًا شاهقًا خارج مدينة ضباب السماء. كان كل تمثال من التماثيل يبلغ ارتفاعه مئات الآلاف من الأقدام ، وبدا كل منهم مختلفًا عن الآخر حيث وقفوا شامخين على الأرض.

 

 

هذا ما رآه سو مينغ. كان هذا كل ما يخص البيرسيركرز و مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في نظره ، لم يشغل بيرسيركيرز المسافة التي أمامه فقط. كما كان هناك… عدد لا يحصى من الشامان! كانوا كثيرين ومكتظين بكثافة لدرجة أنه حتى لو وقف سو مينغ عالياً في السماء ، كان لا يزال من الصعب عليه رؤية نهايتهم!

 

 

ومع ذلك ، اعتقد سو مينغ أن هناك سببًا أكثر أهمية لسبب وجوب التظاهر بعدم معرفة هوية وو ديو.

 

 

 

 

رأى الشامان يركبون الطيور ذات الأجنحة العملاقة ، يتجهون نحو المدينة من السماء. الشامان مثل هؤلاء غطوا السماء والأرض ، وبلغ عددهم عشرات الآلاف.

 

 

 

 

 

 

“اقتلهم!”

كان هناك أيضًا شامان يقفون على أسماك طويلة تشبه السيوف. وبينما كانوا يطيرون إلى الأمام ، طاف شعرهم خلف رؤوسهم ، وجلبوا معهم غطرسة مليئة بهالة قاتلة. هم أيضا يصل عددهم إلى ما يقرب من 100000!

 

 

 

 

أدت المعارك التي دارت خلال نصف الشهر الماضي إلى زيادة معرفة سو مينغ إتجاه قبيلة الشامان بهامش كبير جدًا. عندما حوله بصره من المغادر وو ديو ، ظهرت نظرة تأملية في عينيه.

 

 

كان هناك عدة آلاف من الشامان يقفون على وحوش عملاقة شرسة يبلغ حجمها آلاف الأقدام يمكنها الطيران في السماء. كان مظهرهم مختلفًا ، وكانت ملابسهم مختلفة ، لكنهم كانوا مليئين أيضًا بقدر لا نهائي من الوحشية إتجاه البيرسيركرز.

 

 

إلى جانب مدينة ضباب السماء ، رأى سو مينغ أيضًا سيفًا ضخمًا يطفو في الهواء ليس بعيدًا عن المدينة ، على أرض الشامان. ضغط السيف جعل الهواء في المنطقة يلتوي. على حافة السيف كانت هناك كمية كبيرة من النقاط البيضاء الصغيرة. وبدا أيضًا أن هناك عاصفة من الهواء البارد تنتشر من السيف.

 

كان هناك عدة آلاف من الشامان يقفون على وحوش عملاقة شرسة يبلغ حجمها آلاف الأقدام يمكنها الطيران في السماء. كان مظهرهم مختلفًا ، وكانت ملابسهم مختلفة ، لكنهم كانوا مليئين أيضًا بقدر لا نهائي من الوحشية إتجاه البيرسيركرز.

 

“أنت أيضا إعتني بنفسك!”

كان هناك أيضًا العشرات من الوحوش الشرسة التي يبلغ حجمها حوالي 100000 قدم تزأر كما لو كانت حكام السماء. في كل مرة يتقدمون فيها إلى الأمام ، يتسببون في حدوث تمزق في الهواء يتعافى في غمضة عين.

 

 

 

 

 

 

 

و… في النهاية ، رأى سو مينغ اثنين من وحوش الشامان المقدسة. كان حجمهما حوالي 100000 قدم. كان أحدهم محاطًا بالنيران وكان كيرين عملاقًا مثل الوحش. كانت هناك ألسنة لهب في عيونه وهو يحدق في مدينة ضباب السماء. وقف على رأسه رجل بشعر طويل أحمر ملتهب. كانت أيدي هذا الرجل خلف ظهره وسمح للريح ببساطة أن ترفع شعره وهو يحدق في المسافة ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

كان الوحش المقدس الآخر عقربًا بحجم كبير. كان هذا العقرب أخضر بالكامل ، وكانت المنطقة المحيطة به مصبوغة أيضًا باللون الأخضر. كان هناك شامان يقف على ظهره أيضًا ، وكانت امرأة عجوز!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هذا كل شيء. كان هناك عدد أكبر بكثير من الشامان الواقفين على الأرض وبلغ عددهم أكثر من 100.000. ركبوا الوحوش السوداء الشرسة التي كانت تخترق الأرض. بدت المخلوقات مثل الفهود لكنها كانت رقيقة مثل العصا. ومع ذلك ، لم يشعروا بالضعف للآخرين. لقد بدوا ببساطة وكأنهم ولدوا بهذه الطريقة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

انطلقوا ، وهم يزأرون ، نحو ضباب السماء بسرعة عالية.

 

 

هز هذا الصراخ السماء والأرض ، وحتى لو كان سو مينغ لا يزال على بعد مسافة صغيرة من مدينة ضبلب السماء ، لا يزال بإمكانه الشعور بالجنون والرغبة في سفك الدماء في تلك الأصوات. إذا وقف في مدينة ضباب السماء ، فسيكون ذلك بالتأكيد أكثر صدمة.

 

 

 

 

من خلفهم ، ارتعدت الأرض ، وكان هناك نوع آخر من الوحوش على الأرض يبلغ عددهم ما يقرب من 100000 ، يتقدم للأمام. ثم خلفهم ، رأى سو مينغ الآلاف من العمالقة التي يبلغ طولها عدة آلاف من الأقدام. هؤلاء العمالقة لديهم ذراع واحدة فقط نمت من صدرهم. لم تكن لديهم رؤوس ، ولكن على راحة يدهم كانت عين واحدة تتألق ببراعة.

 

 

كان الوحش المقدس الآخر عقربًا بحجم كبير. كان هذا العقرب أخضر بالكامل ، وكانت المنطقة المحيطة به مصبوغة أيضًا باللون الأخضر. كان هناك شامان يقف على ظهره أيضًا ، وكانت امرأة عجوز!

 

صُدم سو مينغ من ساحة المعركة أمام عينيه مباشرة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه المعركة واسعة النطاق. هذا النوع من التأثير الصادم على عقله جعله يشعر وكأنه على وشك الاختناق.

 

 

لم يكن هناك واحد بل سبعة إلى ثمانية شامان يقفون عليهم!

هز سو مينغ رأسه ولم يعد يفكر فيه. بعد كل شيء ، لم يكن بيرسيركر من أرض الصباح الجنوبي، وإلا ، بمجرد أن علم بهوية وو ديو ، لكان قد قتله بالتأكيد.

 

 

 

 

 

 

كان هناك العديد من الشامان الذين لم تكن لديهم أي وحوش شرسة وراء هؤلاء العمالقة. ومع ذلك ، فإن صرخاتهم للقتل هزت السماء وهم يندفعون و يقفزون نحو مدينة ضباب السماء!

كانت البقعة التي التقى فيها رأسا التنينين الأسودين هي وجهة سو مينغ. كان اسم تلك البقعة على الحائط… مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

 

 

وفي النهاية ، رأى سو مينغ شيئًا صدمه حتى النخاع – وحش عملاق آخر بحجم 100000 قدم!

 

 

 

 

كان يعرف هوية وو ديو. خلال نصف الشهر الماضي كانوا معًا ، وعندما استيقظ في وقت سابق ، عندما كان تحت تأثير قدرة الصبي الصوفية ، لرؤية المهارات التي ألقاها وو ديو ، لم يكن هناك بأي حال من الأحوال أنه لن يعرف أن وو ديو كان عراف فكر وليد من قبيلة الشامان!

 

 

هذا المخلوق لم يطير ولكنه كان جالسًا على الأرض. كان وجهه هو وجه ثعبان عملاق وعيناه الباردة تتألقان. جلس شاب على رأسه. كان ذلك الشاب يرتدي رداء طويل وشعر طويل. كان وجهه مثل وجه المرأة. بدا جميلا بشكل لا يصدق ، لكن كانت هناك ابتسامة مروعة على شفتيه.

 

 

لعق قرد النار شفتيه في وو ديو المغادر وهو يقف خلف سو مينغ. في تلك اللحظة ، كان لديه بالفعل ما يقرب من 30 رأسًا مربوطًا بجسده.

 

 

 

كانت هناك امرأة على تلك السمكة. لا يمكن رؤية وجه المرأة ، ولكن عندما قفز الماكريل من السماء ، يمكن رؤية شخصيتها الأنيقة من خلال بحر الغيوم…

وحتى هذا لم يكن كل ما رآه سو مينغ. خلف الوحوش الثلاثة التي كان حجمها 100000 قدم ، حيث تهاوت كمية لا نهائية من السحب الداكنة مثل طبقة من الضباب الأسود ، رأى الماكريل الذي صدمه مرة واحدة حتى النخاع!

 

 

 

 

 

 

يمكن القول أن جميع الشامان الذين عرفهم وو ديو دخلوا إلى أرض البيرسيركرز باستخدام تلك الطريقة الخاصة تدلت رؤوسهم من جسده.

استخدم السماء كبحره وقفز على الشاطئ. كان جسمه العملاق مخبأً داخل بحر السحب ، ولم يعد من الممكن قياس حجمه بالأقدام ، فقط بواسطة اللي !

كانت تلك المدينة طويلة بالمثل ، ومذهلة بالمثل ، ومهيبة بالمثل ، لكن هذه المرة ، كان لونها أحمر تمامًا!

 

ولكن من موقع سو مينغ ، كان هذا الجدار مثل تنينين أسودين كانا يستخدمان أجسادهما لتشكيل حلقة حول الأرض التي تنتمي إلى البيرسيركرز في أرض الصباح الجنوبي ، تحميها في الداخل.

 

لم يكن هذا كل شيء. كان هناك عدد أكبر بكثير من الشامان الواقفين على الأرض وبلغ عددهم أكثر من 100.000. ركبوا الوحوش السوداء الشرسة التي كانت تخترق الأرض. بدت المخلوقات مثل الفهود لكنها كانت رقيقة مثل العصا. ومع ذلك ، لم يشعروا بالضعف للآخرين. لقد بدوا ببساطة وكأنهم ولدوا بهذه الطريقة.

 

 

صوت الطبول الذي سمعه سو مينغ و وو ديو سابقًا ، الصوت الذي كان مألوفًا لدى سو مينغ ، جاء من ذلك الماكريل .

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك امرأة على تلك السمكة. لا يمكن رؤية وجه المرأة ، ولكن عندما قفز الماكريل من السماء ، يمكن رؤية شخصيتها الأنيقة من خلال بحر الغيوم…

و… في النهاية ، رأى سو مينغ اثنين من وحوش الشامان المقدسة. كان حجمهما حوالي 100000 قدم. كان أحدهم محاطًا بالنيران وكان كيرين عملاقًا مثل الوحش. كانت هناك ألسنة لهب في عيونه وهو يحدق في مدينة ضباب السماء. وقف على رأسه رجل بشعر طويل أحمر ملتهب. كانت أيدي هذا الرجل خلف ظهره وسمح للريح ببساطة أن ترفع شعره وهو يحدق في المسافة ببرود.

 

 

 

 

 

 

صُدم سو مينغ من ساحة المعركة أمام عينيه مباشرة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها مثل هذه المعركة واسعة النطاق. هذا النوع من التأثير الصادم على عقله جعله يشعر وكأنه على وشك الاختناق.

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة طويلة ، ظهر بريق في عينيه وخطى خطوة للأمام ، وتحول إلى قوس طويل اتجه نحو مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

نظر سو مينغ أيضًا إلى وو ديو ولف قبضته في راحة يده إتجاهه.

 

 

سوف ينضم إلى المعركة!

 

 

كان السيف عبارة عن سماء جليدية متجمدة تنتمي إلى عشيرة السماء المتجمدة ، بينما تلك المرآة… تنتمي إلى عشيرة البحر الغربي!

 

 

 

 

 

هز سو مينغ رأسه ولم يعد يفكر فيه. بعد كل شيء ، لم يكن بيرسيركر من أرض الصباح الجنوبي، وإلا ، بمجرد أن علم بهوية وو ديو ، لكان قد قتله بالتأكيد.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط