نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 337

337

337

 

كان بعض هؤلاء الأشخاص من البيرسيركرز ، وبعضهم من الشامان.

تبع قرد النار خلف سو مينغ. أثناء تحركه ، بدأت عشرات الرؤوس الموجودة على جسده في الطفو حوله ، وتحولت إلى هالة قاتلة قوية بشكل لا يصدق تحيط بالمنطقة ، مما تسبب في ظهور القرد كما لو كان قد خرج للتو من الجحيم ، مما يجعل كل من رأوه مذعورين.

 

 

 

 

 

 

عندما قام سو مينغ بإبعاد قرد النار ، اتخذ خطوة نحو ساحة المعركة التي كانت على بعد 50000 قدم فقط منه. بدا أن جسده لم يتحرك بعد أن اتخذ تلك الخطوة ، بدا كما لو أنه لا يزال يتخذ خطوة ، ولكن في الحقيقة ، بلغت سرعته ذروتها بالفعل.

اندفع الرجل والقرد نحو مدينة ضباب السماء. كلما اقتربوا ، وصلت أصوات المعركة إلى آذانهم من بعيد وزادت وضوحًا على نحو متزايد. أصبح تعبير سو مينغ قاتما. الصدمة الناتجة عن رؤية وسماع الآلاف من الأشخاص الذين يتقاتلون ويقتلون بعضهم البعض من شأنه إما أن يسحق عقل الشخص ويستسلم للإرهاب ، أو يتسبب في إثارة و دماء ساخنة لا يمكن السيطرة عليها داخل ذلك الشخص.

“مضحك. وصلت عشيرة السماء المتجمدة قبل نصف شهر. إذا كنت حقًا من عشيرة السماء المتجمدة ، فلماذا لم تأتي معهم؟”

 

 

 

 

 

 

ينتمي سو مينغ إلى السابق وكذلك الأخير.

 

 

عندما اقترب سو مينغ ، قام بعض هؤلاء الحراس الذين يبدون هادئين والذين بدا أنهم قد اعتادوا بالفعل على الحرب منذ فترة طويلة بإدارة رؤوسهم لإلقاء نظرة عليه..

 

بمجرد أن طار الحارسان في السماء باتجاه جزء مدينة ضباب السماء الذي كان يقع خلف الجدار ، تحدث أحدهما إلى سو مينغ القادم بنبرة منعزلة.

 

 

كان خائفًا ، لكن إرادته للقتال فاقت خوفه. لم يكن يقاتل من أجل البيرسيركرز في أرض الصباح الجنوبي ، وليس من أجل ضباب السماء ، ناهيك عن عشيرة السماء المتجمدة!

 

 

 

 

 

 

 

كان يناضل من أجل القمة التاسعة ، من أجل طريق العودة إلى الوطن ، ليصبح أقوى. كان… يقاتل من أجل نفسه!

 

 

 

 

أراد سو مينغ الانضمام إلى المعركة. فقط من خلال مواجهات متعددة مع الموت في هذا المكان الذي كان الأنسب له للتدريب ، يمكن أن يصل إلى اختراق وينتقل إلى عالم التضحية بالعظام من عالم الصحوة!

 

 

 

 

 

كما ظهر سو مينغ ، ومض الضوء الأخضر في وسط حواجبه. ظهر درع الجنرال الإلهي بسرعة على جسده ، وفي اللحظة التي ألقى فيها الشامان بفأسه لأسفل ، دفع سيفه إلى الأمام.

اقترب سو مينغ وسقطت أصوات المعركة من وراء مدينة ضباب السماء بوضوح في أذنيه ؛ كان هو و قرد النار خلفه قد وصلوا بالفعل إلى مدينة ضباب السماء. أمامهم مباشرة كان هناك درج متعرج يقع تحت المدينة المهيبة. كان هذا الدرج عالقًا عمليًا على أسوار المدينة ، مما يسمح للناس بالسير عليه.

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك سرب من البيرسيركرز يطفون على مقربة من بعضهم البعض في الهواء لحماية المدينة.

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها الأشخاص الثلاثة والتنين المائي ، أغلق عليهم الأربعة أشخاص من مدينة ضباب السماء. بدون كلمة واحدة ، حيث تردد صدى أصوات الهادرة في الهواء ، وقفوا معًا!

 

 

جذب وصول سو مينغ و قرد النار منذ فترة طويلة بعض الاهتمام من أولئك الموجودين في مدينة ضباب السماء ، وخاصة أولئك الذين يقاتلون لحماية المدينة في الجو.

كان هناك سرب من البيرسيركرز يطفون على مقربة من بعضهم البعض في الهواء لحماية المدينة.

 

 

 

 

 

 

كانوا ينتمون إلى مدينة ضباب السماء. عندما لم يكونوا في معركة ، كان واجبهم هو ضمان سلامة المدينة. في حين أن عددًا كبيرًا منهم قد ذهب بالفعل إلى ساحة المعركة للقتال ، إلا أن أولئك الذين تم استبعادهم كانوا لا يزالون يؤدون واجباتهم على أكمل وجه.

 

 

ومع ذلك ، فقد تأخر. لقد كان متأخرًا في هذه المعركة ، ولم يكن هناك من يستطيع إثبات هويته. سيكون من المستحيل عليه أن ينضم إلى المعركة الآن.

 

في اللحظة التي تحدث فيها ، قام اثنان من الحراس على الفور بلف قبضتيهما في راحة يدهما وعبرا عن طاعتهما قبل أن يتحولا إلى أقواس طويلة تتجه نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

عندما اقترب سو مينغ ، قام بعض هؤلاء الحراس الذين يبدون هادئين والذين بدا أنهم قد اعتادوا بالفعل على الحرب منذ فترة طويلة بإدارة رؤوسهم لإلقاء نظرة عليه..

 

 

 

 

 

 

 

“أوقفه وتأكد من معرفة القبيلة التي ينتمي إليها! نحن الآن في حالة حرب. لا يمكننا السماح لأي شخص بغزو أرضنا من ورائنا!” أمر أحدهم ، وهو شخص من الواضح أنه يتمتع بسلطة أعلى ، ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها ، قام اثنان من الحراس على الفور بلف قبضتيهما في راحة يدهما وعبرا عن طاعتهما قبل أن يتحولا إلى أقواس طويلة تتجه نحو سو مينغ.

 

 

 

 

عندما اقترب سو مينغ ، قام بعض هؤلاء الحراس الذين يبدون هادئين والذين بدا أنهم قد اعتادوا بالفعل على الحرب منذ فترة طويلة بإدارة رؤوسهم لإلقاء نظرة عليه..

 

 

“أيها الغريب توقف وأخبرنا قبيلتك!”

 

 

ومع ذلك ، فقد تأخر. لقد كان متأخرًا في هذه المعركة ، ولم يكن هناك من يستطيع إثبات هويته. سيكون من المستحيل عليه أن ينضم إلى المعركة الآن.

 

“أنا سو مينغ ، من عشيرة السماء المتجمدة!”

 

حتى لو تمكن شخص ما من التعرف عليه ، يجب أن يكون هذا الشخص قويًا من البيرسيركرز المنتمين إلى الجيل الأقدم داخل عشيرة السماء المتجمدة. إذا كان أي شخص آخر ، فلن يكون لكلماتهم أي وزن ، ولن يكونوا قادرين على إحداث تأثير كبير خلال فترة الحرب هذه.

بمجرد أن طار الحارسان في السماء باتجاه جزء مدينة ضباب السماء الذي كان يقع خلف الجدار ، تحدث أحدهما إلى سو مينغ القادم بنبرة منعزلة.

 

 

 

 

 

 

 

كما رأى سو مينغ هذين الرجلين. خلفهم مباشرة كانت مدينة ضباب السماء المهيبة. كانت أصوات المعركة تصم الآذان وترتد في الهواء رافضة الاختفاء. عندما كان سو مينغ على بعد عدة مئات من الأقدام من الرجلين ، توقف ولف قبضته في راحة يده في تحية لهم.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا سو مينغ ، من عشيرة السماء المتجمدة!”

 

 

 

 

 

 

 

عندما سمع الحارسان كلمات سو مينغ ، ألقوا عليه نظرة ، والشخص الذي تحدث سابقًا أطلق نفسا باردًا.

 

 

 

 

 

 

 

“مضحك. وصلت عشيرة السماء المتجمدة قبل نصف شهر. إذا كنت حقًا من عشيرة السماء المتجمدة ، فلماذا لم تأتي معهم؟”

كانت تلك المعركة تدور في مكان على بعد أقل من 50000 قدم من سو مينغ. كان مستوى الدمار هناك كبيرًا لدرجة أنه على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أنه كان من الممكن بالفعل سماع صرخات شديدة. كان الكثير من الناس قد انفجروا بالفعل ، وتمزق بعضهم من طرف إلى آخر.

 

 

 

كان المتحدث رجلا في الأربعينيات من عمره. كان يرتدي رداء أزرق ملطخ بالدماء. بدا منهكا إلى حد ما ، وهي علامة واضحة على أنه عاد لتوه من ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لقد أوقفني شيء ما في الطريق ، لهذا السبب…” كان سو مينغ على وشك شرح نفسه ، ولكن قاطعه حارس ضباب السماء الذي تحدث لأول مرة من قبل.

بمجرد أن طار الحارسان في السماء باتجاه جزء مدينة ضباب السماء الذي كان يقع خلف الجدار ، تحدث أحدهما إلى سو مينغ القادم بنبرة منعزلة.

 

 

 

 

 

 

“لا أحتاج إلى تفسيراتك ولا يهمني من أين أتيت. الآن ، البيرسيركرز والشامان في حالة حرب. لن نسمح للغرباء بالاقتراب من المدينة. غادر سريعًا. بمجرد انتهاء هذه المعركة و إذا كنت حقًا من عشيرة السماء المتجمدة ، سأبلغ السلطات بوجودك وأسمح لك بالدخول إلى المدينة “.

 

 

طار المزيد من الناس من أرض مدينة ضباب السماء واتجهوا نحو ساحة المعركة الأصغر حجمًا والتي كانت مدمرة مثل تلك الموجودة خلف الجدار.

 

 

 

 

 

طار المزيد من الناس من أرض مدينة ضباب السماء واتجهوا نحو ساحة المعركة الأصغر حجمًا والتي كانت مدمرة مثل تلك الموجودة خلف الجدار.

 

 

كان المتحدث رجلا في الأربعينيات من عمره. كان يرتدي رداء أزرق ملطخ بالدماء. بدا منهكا إلى حد ما ، وهي علامة واضحة على أنه عاد لتوه من ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

كان الشخص الآخر في نفس العمر تقريبًا وكان وجهه أيضًا مرهقًا ، لكن عينيه كانتا تلمعان ببريق متجمد. هذا التحديق البارد لم يكن موجهًا إلى سو مينغ ولكنه ولد بسبب المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

صمت سو مينغ وانتقل بصره إلى أرض الشامان الواقعة على مسافة بعيدة. هناك ، وصلت المعركة إلى ذروة مروعة. حتى مع وجود المسافة بينهما ، كان بإمكان سو مينغ رؤية بيرسيركر يقطع من قبل شامان. تم رفع رأسه في الهواء ، واندفع الشامان إلى الأمام.

 

 

كما رأى سو مينغ هذين الرجلين. خلفهم مباشرة كانت مدينة ضباب السماء المهيبة. كانت أصوات المعركة تصم الآذان وترتد في الهواء رافضة الاختفاء. عندما كان سو مينغ على بعد عدة مئات من الأقدام من الرجلين ، توقف ولف قبضته في راحة يده في تحية لهم.

 

عندما تردد صدى الصوت القديم في الهواء ، على الفور ، خرج أربعة أشخاص من مدينة ضباب السماء. كان ثلاثة من بين الأربعة رجال مسنين ذوي شعر أبيض ، والآخر رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس سوداء. بمجرد خروج الأشخاص الأربعة ، على الفور ، انفجر ضغط لا يصدق منهم.

 

 

كما سقط العديد من الضحايا بين الشامان في ساحة المعركة. ومع ذلك ، فإن تلك الوحوش الشرسة تحتاج عادةً إلى العديد من البيرسيركرز لشن هجوم على جميع الجبهات قبل أن يتم إخضاعهم. كان من الممكن سماع صدى هدير الوحوش يتردد في ساحة المعركة العملاقة.

 

 

كان الحارس الذي تلطخت ثيابه بالدماء والذي تصادف أنه أيضًا الحارس الذي تحدث إلى سو مينغ من بين الاثنين اللذين تم إرسالهما لعرقلة طريقه يرفع أصابعه الخمسة للاستيلاء على الهواء أمامه. دارت خمس خصلات من الضباب خلف ظهره وتحولت إلى عنكبوت من خمسة ألوان اصطدمت بالشامان المقترب منه.

 

 

 

 

أراد سو مينغ الانضمام إلى المعركة. فقط من خلال مواجهات متعددة مع الموت في هذا المكان الذي كان الأنسب له للتدريب ، يمكن أن يصل إلى اختراق وينتقل إلى عالم التضحية بالعظام من عالم الصحوة!

 

 

“اقتلوهم!!” اندفع الحراس في الجو إلى الأمام دون أي تردد ، ودخلوا على الفور في معركة حتى الموت مع الشامان الذين خرجوا من الشق.

 

 

 

 

ومع ذلك ، فقد تأخر. لقد كان متأخرًا في هذه المعركة ، ولم يكن هناك من يستطيع إثبات هويته. سيكون من المستحيل عليه أن ينضم إلى المعركة الآن.

 

 

 

 

 

 

 

حتى لو تمكن شخص ما من التعرف عليه ، يجب أن يكون هذا الشخص قويًا من البيرسيركرز المنتمين إلى الجيل الأقدم داخل عشيرة السماء المتجمدة. إذا كان أي شخص آخر ، فلن يكون لكلماتهم أي وزن ، ولن يكونوا قادرين على إحداث تأثير كبير خلال فترة الحرب هذه.

 

 

 

 

“أوقفه وتأكد من معرفة القبيلة التي ينتمي إليها! نحن الآن في حالة حرب. لا يمكننا السماح لأي شخص بغزو أرضنا من ورائنا!” أمر أحدهم ، وهو شخص من الواضح أنه يتمتع بسلطة أعلى ، ببرود.

 

 

“هممم؟ مازلت لا تغادر؟” الرجل ذو الرداء الأزرق المبلل بالدم هسهس قاتمًا ، مما أسفر عن نية قتل تتصاعد في عينيه.

 

 

عندما اقترب سو مينغ ، قام بعض هؤلاء الحراس الذين يبدون هادئين والذين بدا أنهم قد اعتادوا بالفعل على الحرب منذ فترة طويلة بإدارة رؤوسهم لإلقاء نظرة عليه..

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظرًا لقضاء الحارسين وقتًا طويلاً في التحدث إلى سو مينغ ، نظر المزيد من الناس من مدينة ضباب السماء. تنهد سو مينغ و تراجع بضع خطوات.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، وبينما هو يتراجع ، فجأة ، جاء دوي مدوي من اتجاه مدينة ضباب السماء. هز هذا الانفجار السماء والأرض ، وظهر صدع كبير في الهواء فوق مدينة ضباب السماء. لم يكن ذلك الشق حقيقيا ولكنه وقع في حالة بين الوهم و كيان حقيقي حيث استمر في التألق.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها هذا الصدع ، تغيرت تعبيرات الحراس الذين يحمون مدينة ضباب السماء. في الوقت نفسه ، تردد صدى صوت قديم عبر مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه هي تعويذة الخيال التي ألقاها إنقسام الفجر النهائي. يمكنهم إنشاء نقطة انتقال مرتبطة بأرض الشامان. لا يمكن كسر هذه التعويذة ، ولكن حتى إنقسام الفجر النهائي سيحتاج إلى نصف عام قبل أن يتمكن من أن يلقيها مرة واحدة.

 

 

كان يناضل من أجل القمة التاسعة ، من أجل طريق العودة إلى الوطن ، ليصبح أقوى. كان… يقاتل من أجل نفسه!

 

“لقد أوقفني شيء ما في الطريق ، لهذا السبب…” كان سو مينغ على وشك شرح نفسه ، ولكن قاطعه حارس ضباب السماء الذي تحدث لأول مرة من قبل.

 

اقترب سو مينغ وسقطت أصوات المعركة من وراء مدينة ضباب السماء بوضوح في أذنيه ؛ كان هو و قرد النار خلفه قد وصلوا بالفعل إلى مدينة ضباب السماء. أمامهم مباشرة كان هناك درج متعرج يقع تحت المدينة المهيبة. كان هذا الدرج عالقًا عمليًا على أسوار المدينة ، مما يسمح للناس بالسير عليه.

“بمجرد أن نفوز ضد الشامان الذين خرجوا من هذا الصدع ، في غضون نصف عام ، لن تظهر أي هجمات أخرى مثل هذه مرة أخرى! الأخ تشي ، صديقي العزيز ران ، الأخ الصغير تشو ، هذا هو السبب في أنني احتفظت بالثلاثة منكم هنا بدلاً من السماح لكم بالقتال في ساحة المعركة “.

“لا أحتاج إلى تفسيراتك ولا يهمني من أين أتيت. الآن ، البيرسيركرز والشامان في حالة حرب. لن نسمح للغرباء بالاقتراب من المدينة. غادر سريعًا. بمجرد انتهاء هذه المعركة و إذا كنت حقًا من عشيرة السماء المتجمدة ، سأبلغ السلطات بوجودك وأسمح لك بالدخول إلى المدينة “.

 

“لقد أوقفني شيء ما في الطريق ، لهذا السبب…” كان سو مينغ على وشك شرح نفسه ، ولكن قاطعه حارس ضباب السماء الذي تحدث لأول مرة من قبل.

 

 

 

 

عندما تردد صدى الصوت القديم في الهواء ، على الفور ، خرج أربعة أشخاص من مدينة ضباب السماء. كان ثلاثة من بين الأربعة رجال مسنين ذوي شعر أبيض ، والآخر رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس سوداء. بمجرد خروج الأشخاص الأربعة ، على الفور ، انفجر ضغط لا يصدق منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

ملأت أصوات المعركة السماء ، وأظلمت السماء والأرض كما لو أن الشمس والقمر فقدا نورهما. لم يعد الحارسان اللذان منعا سابقًا سو مينغ من الانضمام إلى المعركة يضايقانه ، حيث تغيرت تعابيرهما وعادوا للهجوم نحو ساحة المعركة تلك.

 

 

في اللحظة التي خرجوا فيها تقريبًا ، جاءت أصوات الهادر من داخل صدع في السماء ، ثم تمزق فجأة. عندما انفتح الصدع ، جاء هدير من الداخل و دفع تنين مائي يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأقدام رأسه للخارج ، ومع وثبة واحدة ، اندفع من الشق.

 

 

 

 

 

 

“مضحك. وصلت عشيرة السماء المتجمدة قبل نصف شهر. إذا كنت حقًا من عشيرة السماء المتجمدة ، فلماذا لم تأتي معهم؟”

خلف التنين المائي مباشرة جاء الضحك. طار ثلاثة أشخاص من داخل الشق. بدا هؤلاء الثلاثة متطابقين. كانوا جميعًا نحيفين مثل العظام وكانت هناك صور ملونة ببراعة مرسومة على أجسادهم. حمل كل واحد منهم عصا من العظم في أيديهم ، وفي اللحظة التي طاروا فيها ، انتشرت عاصفة من الضباب الأسود.

 

 

 

 

 

 

كان الشخص الآخر في نفس العمر تقريبًا وكان وجهه أيضًا مرهقًا ، لكن عينيه كانتا تلمعان ببريق متجمد. هذا التحديق البارد لم يكن موجهًا إلى سو مينغ ولكنه ولد بسبب المعركة.

في اللحظة التي ظهر فيها الأشخاص الثلاثة والتنين المائي ، أغلق عليهم الأربعة أشخاص من مدينة ضباب السماء. بدون كلمة واحدة ، حيث تردد صدى أصوات الهادرة في الهواء ، وقفوا معًا!

صمت سو مينغ وانتقل بصره إلى أرض الشامان الواقعة على مسافة بعيدة. هناك ، وصلت المعركة إلى ذروة مروعة. حتى مع وجود المسافة بينهما ، كان بإمكان سو مينغ رؤية بيرسيركر يقطع من قبل شامان. تم رفع رأسه في الهواء ، واندفع الشامان إلى الأمام.

 

عندما تردد صدى الصوت القديم في الهواء ، على الفور ، خرج أربعة أشخاص من مدينة ضباب السماء. كان ثلاثة من بين الأربعة رجال مسنين ذوي شعر أبيض ، والآخر رجل في منتصف العمر يرتدي ملابس سوداء. بمجرد خروج الأشخاص الأربعة ، على الفور ، انفجر ضغط لا يصدق منهم.

 

جذب وصول سو مينغ و قرد النار منذ فترة طويلة بعض الاهتمام من أولئك الموجودين في مدينة ضباب السماء ، وخاصة أولئك الذين يقاتلون لحماية المدينة في الجو.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك المعركة تدور في مكان على بعد أقل من 50000 قدم من سو مينغ. كان مستوى الدمار هناك كبيرًا لدرجة أنه على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أنه كان من الممكن بالفعل سماع صرخات شديدة. كان الكثير من الناس قد انفجروا بالفعل ، وتمزق بعضهم من طرف إلى آخر.

 

 

تغير الطقس. تراجعت الرياح والغيوم إلى الوراء. هزت أصوات الهدير الأرض من حولهم ، وفي الوقت نفسه ، اندفع العشرات من الأشخاص من شق السماء. جميعهم من الشامان ، وفي غمضة عين ، ظهر المئات من الشامان من داخل الشق.

 

 

 

 

 

 

 

كل الشامان الذين هرعوا إلى الخارج يمتلكون قوة غير عادية.

 

 

 

 

 

 

 

“اقتلوهم!!” اندفع الحراس في الجو إلى الأمام دون أي تردد ، ودخلوا على الفور في معركة حتى الموت مع الشامان الذين خرجوا من الشق.

في اللحظة التي ظهر فيها هذا الصدع ، تغيرت تعبيرات الحراس الذين يحمون مدينة ضباب السماء. في الوقت نفسه ، تردد صدى صوت قديم عبر مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي انسحب فيها ، ظهر فأس معركة فجأة بجانبه. كانت تنتمي إلى محارب من قبيلة الشامان. بضحك شديد ، ألقى الرجل بفأسه لأسفل. أضاءت عيون الحارس على الفور بالجنون وبدا وكأنه على وشك تدمير نفسه. في اللحظة التي ظهرت فيها فكرة أنه حتى لو مات كان عليه أن يقتل المزيد من الناس في رأسه ، تشوهت المساحة المجاورة له فجأة وظهر الشاب من قبل فجأة.

طار المزيد من الناس من أرض مدينة ضباب السماء واتجهوا نحو ساحة المعركة الأصغر حجمًا والتي كانت مدمرة مثل تلك الموجودة خلف الجدار.

 

 

 

 

 

 

“هممم؟ مازلت لا تغادر؟” الرجل ذو الرداء الأزرق المبلل بالدم هسهس قاتمًا ، مما أسفر عن نية قتل تتصاعد في عينيه.

ملأت أصوات المعركة السماء ، وأظلمت السماء والأرض كما لو أن الشمس والقمر فقدا نورهما. لم يعد الحارسان اللذان منعا سابقًا سو مينغ من الانضمام إلى المعركة يضايقانه ، حيث تغيرت تعابيرهما وعادوا للهجوم نحو ساحة المعركة تلك.

 

 

في اللحظة التي خرجوا فيها تقريبًا ، جاءت أصوات الهادر من داخل صدع في السماء ، ثم تمزق فجأة. عندما انفتح الصدع ، جاء هدير من الداخل و دفع تنين مائي يبلغ طوله عشرات الآلاف من الأقدام رأسه للخارج ، ومع وثبة واحدة ، اندفع من الشق.

 

 

 

 

كانت تلك المعركة تدور في مكان على بعد أقل من 50000 قدم من سو مينغ. كان مستوى الدمار هناك كبيرًا لدرجة أنه على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أنه كان من الممكن بالفعل سماع صرخات شديدة. كان الكثير من الناس قد انفجروا بالفعل ، وتمزق بعضهم من طرف إلى آخر.

اندفع الرجل والقرد نحو مدينة ضباب السماء. كلما اقتربوا ، وصلت أصوات المعركة إلى آذانهم من بعيد وزادت وضوحًا على نحو متزايد. أصبح تعبير سو مينغ قاتما. الصدمة الناتجة عن رؤية وسماع الآلاف من الأشخاص الذين يتقاتلون ويقتلون بعضهم البعض من شأنه إما أن يسحق عقل الشخص ويستسلم للإرهاب ، أو يتسبب في إثارة و دماء ساخنة لا يمكن السيطرة عليها داخل ذلك الشخص.

 

 

 

 

 

 

كان بعض هؤلاء الأشخاص من البيرسيركرز ، وبعضهم من الشامان.

 

 

 

 

كان ذلك الشامان أيضًا مقاتلاً غير عادي. في اللحظة التي مات فيها ، تسبب أيضًا في انفجار العنكبوت ذي الألوان الخمسة. في الواقع ، بينما أطلق جسده قرقرة مدوية تشير إلى وفاته ، قام بإخراج ظفر اخترق صدر الحارس ، مما تسبب في تسرب الدم من زوايا شفتيه وأجبره على التراجع.

 

 

لم يكن هذا صراعًا مباشرًا بين شخصين. كانت هذه ساحة معركة. لم يكن كل هؤلاء الناس يواجهون عدوًا واحدًا فحسب ، بل كانوا يواجهون عددًا لا يحصى من الأعداء الذين غمروا السماء والأرض. عندما تقتل شخصًا واحدًا ، يجب أن تكون حذرًا من القدرات الإلهية للآخرين ، التي تأتي من أشخاص غير بيرسيركرز نحوك.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ. لم يستمر في التراجع ، بدلاً من ذلك ، عندما كشف قرد النار عن أسنانه وكان على وشك الاندفاع ، رفع يده اليمنى ولوح بذراعه نحو قرد النار. على الفور ، ومضت نظرة مؤلمة بشكل لا يصدق من خلال وجهه وتم وضعه في الحقيبة.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها ، قام اثنان من الحراس على الفور بلف قبضتيهما في راحة يدهما وعبرا عن طاعتهما قبل أن يتحولا إلى أقواس طويلة تتجه نحو سو مينغ.

 

 

 

 

كانت هذه معركة شاقة. كان سو مينغ قلقًا بشأن ترك قرد النار يقاتل. بمجرد أن يقتل القرد إلى جنون ، فإنه سيفقد السيطرة ، ولن يكون بالتأكيد قادرًا على حماية نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

عندما قام سو مينغ بإبعاد قرد النار ، اتخذ خطوة نحو ساحة المعركة التي كانت على بعد 50000 قدم فقط منه. بدا أن جسده لم يتحرك بعد أن اتخذ تلك الخطوة ، بدا كما لو أنه لا يزال يتخذ خطوة ، ولكن في الحقيقة ، بلغت سرعته ذروتها بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

كان الحارس الذي تلطخت ثيابه بالدماء والذي تصادف أنه أيضًا الحارس الذي تحدث إلى سو مينغ من بين الاثنين اللذين تم إرسالهما لعرقلة طريقه يرفع أصابعه الخمسة للاستيلاء على الهواء أمامه. دارت خمس خصلات من الضباب خلف ظهره وتحولت إلى عنكبوت من خمسة ألوان اصطدمت بالشامان المقترب منه.

 

 

 

 

عندما سمع الحارسان كلمات سو مينغ ، ألقوا عليه نظرة ، والشخص الذي تحدث سابقًا أطلق نفسا باردًا.

 

 

 

 

 

حتى لو تمكن شخص ما من التعرف عليه ، يجب أن يكون هذا الشخص قويًا من البيرسيركرز المنتمين إلى الجيل الأقدم داخل عشيرة السماء المتجمدة. إذا كان أي شخص آخر ، فلن يكون لكلماتهم أي وزن ، ولن يكونوا قادرين على إحداث تأثير كبير خلال فترة الحرب هذه.

كان ذلك الشامان أيضًا مقاتلاً غير عادي. في اللحظة التي مات فيها ، تسبب أيضًا في انفجار العنكبوت ذي الألوان الخمسة. في الواقع ، بينما أطلق جسده قرقرة مدوية تشير إلى وفاته ، قام بإخراج ظفر اخترق صدر الحارس ، مما تسبب في تسرب الدم من زوايا شفتيه وأجبره على التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي انسحب فيها ، ظهر فأس معركة فجأة بجانبه. كانت تنتمي إلى محارب من قبيلة الشامان. بضحك شديد ، ألقى الرجل بفأسه لأسفل. أضاءت عيون الحارس على الفور بالجنون وبدا وكأنه على وشك تدمير نفسه. في اللحظة التي ظهرت فيها فكرة أنه حتى لو مات كان عليه أن يقتل المزيد من الناس في رأسه ، تشوهت المساحة المجاورة له فجأة وظهر الشاب من قبل فجأة.

 

 

 

 

 

 

كان يناضل من أجل القمة التاسعة ، من أجل طريق العودة إلى الوطن ، ليصبح أقوى. كان… يقاتل من أجل نفسه!

كما ظهر سو مينغ ، ومض الضوء الأخضر في وسط حواجبه. ظهر درع الجنرال الإلهي بسرعة على جسده ، وفي اللحظة التي ألقى فيها الشامان بفأسه لأسفل ، دفع سيفه إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

كانت تلك المعركة تدور في مكان على بعد أقل من 50000 قدم من سو مينغ. كان مستوى الدمار هناك كبيرًا لدرجة أنه على الرغم من أن المعركة قد بدأت للتو ، إلا أنه كان من الممكن بالفعل سماع صرخات شديدة. كان الكثير من الناس قد انفجروا بالفعل ، وتمزق بعضهم من طرف إلى آخر.

 

 

 

 

 

“اقتلوهم!!” اندفع الحراس في الجو إلى الأمام دون أي تردد ، ودخلوا على الفور في معركة حتى الموت مع الشامان الذين خرجوا من الشق.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط