نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 338

338

338

 

 

لم يكن الحارس الوحيد الذي فوجئ بوصول سو مينغ ، فقد وجد الشامان صعوبة في ملاحظته أيضًا. ومع ذلك ، من الواضح أن هذا الشامان كان شخصًا معتادًا على القتال. بدون أي تردد ، ضحك بشراسة وأرجح الفأس نحو سو مينغ بدلاً من ذلك. في غمضة عين ، كان هذا الفأس بالفعل على بعد أقل من قدم من هدفه!

 

 

استدار بسرعة وحدق في المكان الذي جاء منه عظم الوحش الماسي. هناك ، في الحشد حيث كان الجيشان يذبحان بعضهما البعض ، كان اثنان من الشامان يعملان معًا لمهاجمة البيرسيركر العجوز. كان أحدهما طويلًا والآخر قصيرًا. انصهرت صرخاتهم في المعركة مع الأصوات من حولهم ولا يمكن سماعها بوضوح.

 

 

 

 

وقف سو مينغ بهدوء. تألق سيفه الصغير في يده اليمنى ببراعة ، وفي اللحظة التي تأرجح فيها فأس الشامان على رأسه ، دفع سو مينغ السيف نحو مركز حاجبي الرجل. في نظر أولئك الذين كانوا يراقبون ، كان من الواضح أن هذين الشخصين يتقاتلان لمعرفة من هو أكثر وحشية!

 

 

 

 

 

 

 

كأن الأكثر وحشية سيخرج حياً من هذه المبارزة!

 

 

 

 

أما الشامان فلم تكن لديه فرصة لرؤية ذلك. لا يزال الجنون عالقًا على وجهه ، ويمكن رؤية ثقب في وسط حواجبه. وسفك الدم من تلك الحفرة ، لكنه لم يقتله. لقد كان سكين خرجت فجأة من خلفه في اللحظة التي ألقى فيها بفأسه لأسفل. قطع السكين عنقه بسرعة ، مما تسبب في قطع رأسه من قبل الشخص الموجود خلفه تمامًا كما تم ثقب مركز حاجبيه.

 

 

إذا كان الرجل هو أول من يخاف و تجنب الهجوم ، ففي حين أنه سيكون من المزعج ألا يتمكن من قتل هذا الشخص بهجومه ، فسيظل ذلك أفضل من الموت.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، إذا خاف سو مينغ واختار تجنب الهجوم ، فسيخسر زمام المبادرة على الفور وسيهاجمه الشامان بالتأكيد بقوة يصعب عليه منعها.

لم ينجح في قول أي شيء قبل ظهور الجنون في عيون الشامان. لم يكن منزعجًا تمامًا من السيف الأخضر الصغير الذي كان يندفع إلى وسط حواجبه. مع دوي ، سقط الفأس على جسد سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، إذا لم يبتعد كلاهما ، فبالتأكيد سيموتان معًا!

 

 

 

 

 

 

حدق سو مينغ في الاثنين من الشامان في الحشد وظهر في عينيه ضوء أحمر ملطخ بالدم مملوء بقصد القتل. تقدم خطوة إلى الأمام ، وفي نفس الوقت اختفى. في اللحظة التي اختفى فيها تقريبًا ، ضرب شامان بقبضته في الصورة التي خلفها سو مينغ وراءه عندما غادر. ذهل هذا الشخص للحظات بعد أن ألقى تلك اللكمة ، لكن لم تكن لديه أي فرصة للتفكير أكثر.

صُدم الحارس خلف سو مينغ للحظات. لقد كان مستعدًا بالفعل للتدمير الذاتي ، لذلك لم يتوقع أن يظهر الشخص الذي منعه للتو من الانضمام إلى المعركة فجأة أمامه مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

“مرحبًا بك في مدينة ضباب السماء!” وبينما كان يتحدث ، ألقى الرأس في يده نحو سو مينغ. بمجرد أن أمسكه سو مينغ ، استدار ذلك الشخص ، ومع وميض ، اتجه نحو شامان آخر.

 

 

بنظرة واحدة فقط تعرف الرجل على الدرع الموجود على جسد سو مينغ. كان… كان درع الجنرال الإلهي !!

 

 

لم ينجح في قول أي شيء قبل ظهور الجنون في عيون الشامان. لم يكن منزعجًا تمامًا من السيف الأخضر الصغير الذي كان يندفع إلى وسط حواجبه. مع دوي ، سقط الفأس على جسد سو مينغ.

 

 

 

 

لم ينجح في قول أي شيء قبل ظهور الجنون في عيون الشامان. لم يكن منزعجًا تمامًا من السيف الأخضر الصغير الذي كان يندفع إلى وسط حواجبه. مع دوي ، سقط الفأس على جسد سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

بوووم!

كان وجه هذا الرجل العجوز شاحبًا وشعره ملطخ بدماء جديدة. تم إجباره على التراجع.

 

 

 

 

 

 

مع ارتداد دوي الانفجار في الهواء ، ارتجف سو مينغ وترنح بضع خطوات إلى الوراء. نزل الدم من فمه ، لكن لم يكن هناك أي أثر لإصابة جسده. تم قطع درع كتفه بالفأس ، لكن لم يكن هناك سوى شق فيه ، وحتى ذلك كان ينغلق بسرعة.

 

 

مع ارتداد دوي الانفجار في الهواء ، ارتجف سو مينغ وترنح بضع خطوات إلى الوراء. نزل الدم من فمه ، لكن لم يكن هناك أي أثر لإصابة جسده. تم قطع درع كتفه بالفأس ، لكن لم يكن هناك سوى شق فيه ، وحتى ذلك كان ينغلق بسرعة.

 

 

 

 

أما الشامان فلم تكن لديه فرصة لرؤية ذلك. لا يزال الجنون عالقًا على وجهه ، ويمكن رؤية ثقب في وسط حواجبه. وسفك الدم من تلك الحفرة ، لكنه لم يقتله. لقد كان سكين خرجت فجأة من خلفه في اللحظة التي ألقى فيها بفأسه لأسفل. قطع السكين عنقه بسرعة ، مما تسبب في قطع رأسه من قبل الشخص الموجود خلفه تمامًا كما تم ثقب مركز حاجبيه.

 

 

 

 

 

 

“احتفظ برؤوسهم. هذا دليل مهم لنا عندما نسجل إنجازاتك في الحرب!” جاء صوت الحارس الذي أنقذه سو مينغ للتو من جانبه. بدا الرجل متأثرًا بالأحرى وهو يبتسم بحرارة.

 

 

 

 

اخترق السيف الأخضر الصغير رأس الشامان وتجاوز الشخص الذي ظهر خلفه فجأة. ترك خط دم رفيع على وجهه.

“بمجرد أن تسيطر عليه ، حطم مظهره والطوطم الذي يرمز إلى هويته كشامان. بعد ذلك ، تعال معي!” بمجرد أن غادر سو مينغ ، سقطت أوامره المنعزلة في أذني هي فنغ.

 

بوووم!

 

 

 

 

عرف سو مينغ الشخص الذي ظهر خلف الشامان من قبل. كان هو الآخر من بين الحارسين اللذين سبق لهما منعه من الانضمام إلى المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

كانت نظرة الرجل في منتصف العمر باردة وتعابيره منعزلة. لم يكن منزعجًا تمامًا من الجرح على وجهه. بدلاً من ذلك ، ألقى نظرة سريعة على سو مينغ وظهرت ابتسامة على شفتيه. كانت تلك الابتسامة تحمل تلميحًا من الضراوة ، لكن لم تكن هناك سوء نية في الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما سقطت جثة الشاب مقطوعة الرأس على الأرض ، أمسك سو مينغ رأسه في يده بوجه شاحب ، لكن أعينه كانت متجمدة. تسارع تنفسه قليلاً. في كل مكان حوله كانت صيحات الناس يصرخون ليقتلوا بعضهم البعض. صرخات صاخبة من الألم ترددت في الهواء ، ولم تخفت أبدًا.

“مرحبًا بك في مدينة ضباب السماء!” وبينما كان يتحدث ، ألقى الرأس في يده نحو سو مينغ. بمجرد أن أمسكه سو مينغ ، استدار ذلك الشخص ، ومع وميض ، اتجه نحو شامان آخر.

 

 

 

 

 

 

 

“احتفظ برؤوسهم. هذا دليل مهم لنا عندما نسجل إنجازاتك في الحرب!” جاء صوت الحارس الذي أنقذه سو مينغ للتو من جانبه. بدا الرجل متأثرًا بالأحرى وهو يبتسم بحرارة.

كانت نظرة الرجل في منتصف العمر باردة وتعابيره منعزلة. لم يكن منزعجًا تمامًا من الجرح على وجهه. بدلاً من ذلك ، ألقى نظرة سريعة على سو مينغ وظهرت ابتسامة على شفتيه. كانت تلك الابتسامة تحمل تلميحًا من الضراوة ، لكن لم تكن هناك سوء نية في الداخل.

 

مع ارتداد دوي الانفجار في الهواء ، ارتجف سو مينغ وترنح بضع خطوات إلى الوراء. نزل الدم من فمه ، لكن لم يكن هناك أي أثر لإصابة جسده. تم قطع درع كتفه بالفأس ، لكن لم يكن هناك سوى شق فيه ، وحتى ذلك كان ينغلق بسرعة.

 

 

 

بوووم!

 

 

 

“بمجرد أن تسيطر عليه ، حطم مظهره والطوطم الذي يرمز إلى هويته كشامان. بعد ذلك ، تعال معي!” بمجرد أن غادر سو مينغ ، سقطت أوامره المنعزلة في أذني هي فنغ.

 

لم ينجح في قول أي شيء قبل ظهور الجنون في عيون الشامان. لم يكن منزعجًا تمامًا من السيف الأخضر الصغير الذي كان يندفع إلى وسط حواجبه. مع دوي ، سقط الفأس على جسد سو مينغ.

 

 

“الحمد لله لم أجعلك تغادر المكان بعد ، وإلا سأموت هنا. اسمي تشانغ تيان تا. مرحبًا بك في مدينة ضباب السماء!” أطلق الرجل ضحكة صاخبة ورفع يده اليمنى. رفع سو مينغ أيضًا يده اليمنى ، وبمجرد أن أعطوا بعضهم البعض كف عالي ، افترقوا في طريقهم واتجهوا إلى موقعين مختلفين في ساحة المعركة.

عندما سقطت جثة الشاب مقطوعة الرأس على الأرض ، أمسك سو مينغ رأسه في يده بوجه شاحب ، لكن أعينه كانت متجمدة. تسارع تنفسه قليلاً. في كل مكان حوله كانت صيحات الناس يصرخون ليقتلوا بعضهم البعض. صرخات صاخبة من الألم ترددت في الهواء ، ولم تخفت أبدًا.

 

صُدم الحارس خلف سو مينغ للحظات. لقد كان مستعدًا بالفعل للتدمير الذاتي ، لذلك لم يتوقع أن يظهر الشخص الذي منعه للتو من الانضمام إلى المعركة فجأة أمامه مباشرة.

 

 

 

 

مع ذلك الكف العالي ، شعر سو مينغ بموجة من الهزات التي تنتمي إلى قوة الحياة التي كانت تنتقل إلى يده. جاءت تلك الهزات من تشانغ تيان تا وكانت تنتمي إلى ساحة المعركة المليئة بالقتل والمذابح. عندما استدار ، ظهر اللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. أحاط الضباب الأسود بجسده ، و غطى درع الجنرال الإلهي بالرونيات ، مما سمح لدفاعه بالوصول إلى حالة قوية بشكل لا يصدق.

اقترب الاثنان من بعضهما البعض في نفس الوقت. ظهر وميض أخضر واندفع نحو رأس الشامان ، لكن الشامان أطلق زئيرًا ورفع يده اليمنى. في اللحظة التي لمست يده السيف الصغير ، انفجرت ذراعه اليمنى على الفور وتحولت إلى كمية كبيرة من السائل الأسود الذي تم رشه في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

كما ظهر جرس جبل هان لسو مينغ تحت درع الجنرال الإلهي ، وإن كان ذلك فقط في شكل غير واضح. مع هذا الجرس ، يمكن أن يزداد دفاعه ضعفًا آخر! أشرق ضوء أخضر من جانبه. كان السيف المخضر الصغير ، يندفع ويدور حوله.

اختار بيرسيركر ليس بعيدًا جدًا أن يدمر نفسه. واندفعت موجات الانفجار في كل الاتجاهات. عندما اصطدمت الأمواج بهذا الشامان ، تم إجباره على التراجع ومات ، بطلقة سهم تم تحريكها في اتجاهه من مكان ما.

 

 

 

 

 

كانت نظرة الرجل في منتصف العمر باردة وتعابيره منعزلة. لم يكن منزعجًا تمامًا من الجرح على وجهه. بدلاً من ذلك ، ألقى نظرة سريعة على سو مينغ وظهرت ابتسامة على شفتيه. كانت تلك الابتسامة تحمل تلميحًا من الضراوة ، لكن لم تكن هناك سوء نية في الداخل.

بينما كان يتقدم للأمام ، واجه سو مينغ رجل شامان. الشامان كان يرتدي قماش الخيش. كانت يده اليمنى مظلمة وكان هناك ثعبان أحمر صغير يعض يده كما لو كان يحقن السم في عروقه. لم تكن ذراعه اليسرى سوداء ولكنها منتفخة. كان هناك عقرب متعدد الألوان يتسلق يده اليسرى ، وبدا كما لو أن أنيابه مدفونة بعمق في جلده.

 

 

كان وجه هذا الرجل العجوز شاحبًا وشعره ملطخ بدماء جديدة. تم إجباره على التراجع.

 

 

 

 

كان هناك طوطم جذاب على وجه الشاب. لم يستطع سو مينغ رؤيته بوضوح ، ولكن كان هناك نوع من الوحشية قادم منه. قبل أن يهرع إلى سو مينغ ، كان الشاب قد قتل للتو أحد البيرسيركرز. بمجرد أن استعاد رأس البيرسيركر ، اندفع نحو سو مينغ مع سخرية شريرة.

اقترب الاثنان من بعضهما البعض في نفس الوقت. ظهر وميض أخضر واندفع نحو رأس الشامان ، لكن الشامان أطلق زئيرًا ورفع يده اليمنى. في اللحظة التي لمست يده السيف الصغير ، انفجرت ذراعه اليمنى على الفور وتحولت إلى كمية كبيرة من السائل الأسود الذي تم رشه في كل مكان.

 

بينما كان يتقدم للأمام ، واجه سو مينغ رجل شامان. الشامان كان يرتدي قماش الخيش. كانت يده اليمنى مظلمة وكان هناك ثعبان أحمر صغير يعض يده كما لو كان يحقن السم في عروقه. لم تكن ذراعه اليسرى سوداء ولكنها منتفخة. كان هناك عقرب متعدد الألوان يتسلق يده اليسرى ، وبدا كما لو أن أنيابه مدفونة بعمق في جلده.

 

 

 

 

 

 

 

 

اقترب الاثنان من بعضهما البعض في نفس الوقت. ظهر وميض أخضر واندفع نحو رأس الشامان ، لكن الشامان أطلق زئيرًا ورفع يده اليمنى. في اللحظة التي لمست يده السيف الصغير ، انفجرت ذراعه اليمنى على الفور وتحولت إلى كمية كبيرة من السائل الأسود الذي تم رشه في كل مكان.

 

 

 

 

 

 

 

عندما لمس السيف الصغير السائل الأسود ، على الفور ، كانت هناك أصوات أزيز وبدأ يتأرجح. في نفس اللحظة ، عندما سقط السائل الأسود على درع الجنرال الإلهي لسو مينغ ، ظهرت الخدوش عليه كما لو كان السائل يتلفه. على الأقل ، لا يزال بإمكان جرس جبل هان لسو مينغ أن يمنع السائل السام من لمسه.

 

 

 

 

 

 

كانت ذراع الشاب اليمنى قد اختفت في الأصل ، لكن الجذع كان يتلوى بشكل غريب كما لو كان ينمو ليصبح ذراعًا مرة أخرى. زاد الرجل من سرعته ، وفي غمضة عين ، كان قد اقترب بالفعل من سو مينغ. فتح فمه وبصق طبقة من الضباب السام. تحول ذلك الضباب السام إلى وجه شبح قبل أن يتجه نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ. أخذ بضع خطوات إلى الوراء ، وبسخرية باردة ، اندفع إلى الأمام. لقد بدا كما لو كان يتجه مباشرة إلى الضباب السام ، لكن في الحقيقة ، سافر على مسافة قصيرة عندما خطا بضع خطوات إلى الوراء و لما اندفع للأمام مرة أخرى ، بسرعته المذهلة ، استطاع اثارة عاصفة من الرياح.

 

 

 

 

 

 

 

قد يكون هذا الضباب غريبًا بمعنى أن عاصفة طبيعية من الرياح لا يمكنها أن تهبها بعيدًا ، لكن الرياح التي تسببها سرعة سو مينغ الشديدة دفعته بعيدًا. ثم اندفع سو مينغ من خلال الضباب وظهر خلف الشاب مباشرة.

 

 

 

 

عندما سقطت جثة الشاب مقطوعة الرأس على الأرض ، أمسك سو مينغ رأسه في يده بوجه شاحب ، لكن أعينه كانت متجمدة. تسارع تنفسه قليلاً. في كل مكان حوله كانت صيحات الناس يصرخون ليقتلوا بعضهم البعض. صرخات صاخبة من الألم ترددت في الهواء ، ولم تخفت أبدًا.

 

 

باستخدام اللحظة التي تفاجأ فيها خصمه ، رفع سو مينغ يده اليمنى وضغط براحة يده على رأسه. قوته في المرحلة اللاحقة من عالم الصحوة قفزت إلى جسد الشاب. كما ان السيف المتمايل الصغير الأخضر طعن حلق الرجل. في تلك اللحظة ، مزق سو مينغ رأس الرجل بعيدًا عن جسده.

 

 

 

 

 

 

 

عندما سقطت جثة الشاب مقطوعة الرأس على الأرض ، أمسك سو مينغ رأسه في يده بوجه شاحب ، لكن أعينه كانت متجمدة. تسارع تنفسه قليلاً. في كل مكان حوله كانت صيحات الناس يصرخون ليقتلوا بعضهم البعض. صرخات صاخبة من الألم ترددت في الهواء ، ولم تخفت أبدًا.

مباشرة عندما توقف سو مينغ عن الحركة ، ظهر وميض من الضوء الأصفر من خلفه. كان هناك عظم وحش على شكل ماسة في ذلك الضوء ، وكان حادًا بشكل لا يصدق.

 

في تلك اللحظة ، زادت عدد عمليات القتل التي سجلوها بمقدار واحد. تحرك الشامان القصير ، مر بجانب الرجل العجوز ، أخذ رأسه بعيدًا عن جسمه.

 

 

 

 

مباشرة عندما توقف سو مينغ عن الحركة ، ظهر وميض من الضوء الأصفر من خلفه. كان هناك عظم وحش على شكل ماسة في ذلك الضوء ، وكان حادًا بشكل لا يصدق.

لم يكن الحارس الوحيد الذي فوجئ بوصول سو مينغ ، فقد وجد الشامان صعوبة في ملاحظته أيضًا. ومع ذلك ، من الواضح أن هذا الشامان كان شخصًا معتادًا على القتال. بدون أي تردد ، ضحك بشراسة وأرجح الفأس نحو سو مينغ بدلاً من ذلك. في غمضة عين ، كان هذا الفأس بالفعل على بعد أقل من قدم من هدفه!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان يقاتل ضد التنين المائي رجلًا في منتصف العمر من بين الأربعة بيرسيركرز الأقوياء الذين خرجوا من مدينة ضباب السماء سابقًا. كان الثلاثة الآخرون يقاتلون ضد ثلاثة شامان متطابقين في الضباب الأسود.

كان سو مينغ لا يزال منغمسًا في تجربته الأولى لهذا النوع من ساحة المعركة عندما طعنت عظمة في ظهره ، فوق قلبه تمامًا. حتى لو كان لديه درع الجنرال الإلهي الذي يمنع الهجوم ، لا يزال سو مينغ يتأرجح بضع خطوات للأمام. تدفق الدم من فمه.

 

 

 

 

 

 

 

استدار بسرعة وحدق في المكان الذي جاء منه عظم الوحش الماسي. هناك ، في الحشد حيث كان الجيشان يذبحان بعضهما البعض ، كان اثنان من الشامان يعملان معًا لمهاجمة البيرسيركر العجوز. كان أحدهما طويلًا والآخر قصيرًا. انصهرت صرخاتهم في المعركة مع الأصوات من حولهم ولا يمكن سماعها بوضوح.

 

 

 

 

 

 

 

كان وجه هذا الرجل العجوز شاحبًا وشعره ملطخ بدماء جديدة. تم إجباره على التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

عظمة الوحش تلك التي اتجهت نحو سو مينغ لم تكن تستهدفه في الواقع ولكن تم إرسالها في طريقها عندما تهرب الرجل العجوز منها.

 

 

 

 

 

 

 

في الجزء العلوي من ساحة المعركة هذه التي احتوت أقل من 1000 شخص ، كانت كتلة من الظلام تخفي لون السماء ، وزادت أصوات الانفجارات بشكل متزايد. مع سقوط الضباب الأسود ، كان بإمكان سو مينغ رؤية تنين مائي من حين لآخر يكشف عن جسده ويزأر بلا هوادة.

 

 

 

 

 

 

إذا كان الرجل هو أول من يخاف و تجنب الهجوم ، ففي حين أنه سيكون من المزعج ألا يتمكن من قتل هذا الشخص بهجومه ، فسيظل ذلك أفضل من الموت.

كان يقاتل ضد التنين المائي رجلًا في منتصف العمر من بين الأربعة بيرسيركرز الأقوياء الذين خرجوا من مدينة ضباب السماء سابقًا. كان الثلاثة الآخرون يقاتلون ضد ثلاثة شامان متطابقين في الضباب الأسود.

 

 

 

 

 

 

 

لقد تجاوز مستوى زراعتهم بالفعل مستوى عالم التضحية بالعظام وكانوا جميعًا بالفعل في عالم روح البيرسيركر. ومع ذلك ، فقد كانوا مجرد بيرسيركرز في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر. كان الاختلاف في القوة في كل مرحلة من مراحل عالم روح البيرسيركر كبيرًا جدًا لدرجة أنه كان مشابهًا لفجوة القوة بين عالمين.

 

 

 

 

 

 

 

حدق سو مينغ في الاثنين من الشامان في الحشد وظهر في عينيه ضوء أحمر ملطخ بالدم مملوء بقصد القتل. تقدم خطوة إلى الأمام ، وفي نفس الوقت اختفى. في اللحظة التي اختفى فيها تقريبًا ، ضرب شامان بقبضته في الصورة التي خلفها سو مينغ وراءه عندما غادر. ذهل هذا الشخص للحظات بعد أن ألقى تلك اللكمة ، لكن لم تكن لديه أي فرصة للتفكير أكثر.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، زادت عدد عمليات القتل التي سجلوها بمقدار واحد. تحرك الشامان القصير ، مر بجانب الرجل العجوز ، أخذ رأسه بعيدًا عن جسمه.

 

 

 

 

 

 

اختار بيرسيركر ليس بعيدًا جدًا أن يدمر نفسه. واندفعت موجات الانفجار في كل الاتجاهات. عندما اصطدمت الأمواج بهذا الشامان ، تم إجباره على التراجع ومات ، بطلقة سهم تم تحريكها في اتجاهه من مكان ما.

 

 

 

 

“مرحبًا بك في مدينة ضباب السماء!” وبينما كان يتحدث ، ألقى الرأس في يده نحو سو مينغ. بمجرد أن أمسكه سو مينغ ، استدار ذلك الشخص ، ومع وميض ، اتجه نحو شامان آخر.

 

 

سافر سو مينغ بسرعة كبيرة لدرجة أنه اجتاز عدة أشخاص يقاتلون بعضهم البعض وظهر خلف الشامان اللذين كانا يقاتلان ضد البيرسيركر العجوز. كانت وجوه الشامان ملوَّنة بالجنون. كان تنسيقهم لا تشوبه شائبة ، وكان هناك أكثر من عشرة بيرسيركرز لقوا حتفهم بأيديهم في هذه المذبحة.

 

 

عظمة الوحش تلك التي اتجهت نحو سو مينغ لم تكن تستهدفه في الواقع ولكن تم إرسالها في طريقها عندما تهرب الرجل العجوز منها.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، زادت عدد عمليات القتل التي سجلوها بمقدار واحد. تحرك الشامان القصير ، مر بجانب الرجل العجوز ، أخذ رأسه بعيدًا عن جسمه.

 

 

 

 

اقترب الاثنان من بعضهما البعض في نفس الوقت. ظهر وميض أخضر واندفع نحو رأس الشامان ، لكن الشامان أطلق زئيرًا ورفع يده اليمنى. في اللحظة التي لمست يده السيف الصغير ، انفجرت ذراعه اليمنى على الفور وتحولت إلى كمية كبيرة من السائل الأسود الذي تم رشه في كل مكان.

 

 

مع رأس الرجل العجوز في يده ، ابتسم شامان القصير وضحك بصوت عالي ، ولكن في اللحظة التي بدأت ضحكته ، قام رفيقه ، الذي كان يبتسم معه ، فجأة بتوسيع عينيه ، ثم اندفع نحوه ، صارخًا بصوت عالي.

 

 

 

 

عندما سقطت جثة الشاب مقطوعة الرأس على الأرض ، أمسك سو مينغ رأسه في يده بوجه شاحب ، لكن أعينه كانت متجمدة. تسارع تنفسه قليلاً. في كل مكان حوله كانت صيحات الناس يصرخون ليقتلوا بعضهم البعض. صرخات صاخبة من الألم ترددت في الهواء ، ولم تخفت أبدًا.

 

وقف سو مينغ بهدوء. تألق سيفه الصغير في يده اليمنى ببراعة ، وفي اللحظة التي تأرجح فيها فأس الشامان على رأسه ، دفع سو مينغ السيف نحو مركز حاجبي الرجل. في نظر أولئك الذين كانوا يراقبون ، كان من الواضح أن هذين الشخصين يتقاتلان لمعرفة من هو أكثر وحشية!

خلف الشامان الأقصر كان سو مينغ ، خطى خطوة واحدة للوصول إلى خلف ظهره. كانت عيناه محمرة بالدماء ، وفي اللحظة التي ظهر فيها ، ومض ضوء أخضر و اخترق من خلال ظهر الشامان ، من خلال قلبه. أخذ الضوء الأخضر منعطفًا حادًا إلى الوراء ، ثم اخترق وسط حواجب الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

كان لهذا الشخص قوة غير عادية ، ولكن في ساحة المعركة ، في حين أن مستوى زراعة الشخص يمكن أن يساعد ، فإنه لن يكون قادرًا على مساعدته بشكل كامل. كان الحظ والقرار والحذر والملاحظة وجميع العوامل الأخرى مفاتيح في تحديد ما إذا كان الشخص قادرًا على البقاء على قيد الحياة. لا يمكن أن يكون أي من هؤلاء في عداد المفقودين.

 

 

 

 

في الجزء العلوي من ساحة المعركة هذه التي احتوت أقل من 1000 شخص ، كانت كتلة من الظلام تخفي لون السماء ، وزادت أصوات الانفجارات بشكل متزايد. مع سقوط الضباب الأسود ، كان بإمكان سو مينغ رؤية تنين مائي من حين لآخر يكشف عن جسده ويزأر بلا هوادة.

 

 

بمجرد أن قتل سو مينغ الشامان الأقصر ، نما وهج تقشعر له الأبدان في عينيه عندما اندفع رفيق المتوفى نحوه بزئير.

 

 

 

 

عندما لمس السيف الصغير السائل الأسود ، على الفور ، كانت هناك أصوات أزيز وبدأ يتأرجح. في نفس اللحظة ، عندما سقط السائل الأسود على درع الجنرال الإلهي لسو مينغ ، ظهرت الخدوش عليه كما لو كان السائل يتلفه. على الأقل ، لا يزال بإمكان جرس جبل هان لسو مينغ أن يمنع السائل السام من لمسه.

 

 

“هي فنغ!”

 

 

كان لهذا الشخص قوة غير عادية ، ولكن في ساحة المعركة ، في حين أن مستوى زراعة الشخص يمكن أن يساعد ، فإنه لن يكون قادرًا على مساعدته بشكل كامل. كان الحظ والقرار والحذر والملاحظة وجميع العوامل الأخرى مفاتيح في تحديد ما إذا كان الشخص قادرًا على البقاء على قيد الحياة. لا يمكن أن يكون أي من هؤلاء في عداد المفقودين.

 

 

 

 

في اللحظة التي فتح فيها سو مينغ فمه ، ظهر ظل غامق على الفور خلف الشامان القادم. التهمه ذلك الظل مثل فم عملاق. لم يزعج سو مينغ نفسه بما سيحدث للشخص التالي. بحركة واحدة ، اتجه في اتجاه آخر.

 

 

 

 

 

 

 

“بمجرد أن تسيطر عليه ، حطم مظهره والطوطم الذي يرمز إلى هويته كشامان. بعد ذلك ، تعال معي!” بمجرد أن غادر سو مينغ ، سقطت أوامره المنعزلة في أذني هي فنغ.

 

 

 

 

 

 

لم يكن الحارس الوحيد الذي فوجئ بوصول سو مينغ ، فقد وجد الشامان صعوبة في ملاحظته أيضًا. ومع ذلك ، من الواضح أن هذا الشامان كان شخصًا معتادًا على القتال. بدون أي تردد ، ضحك بشراسة وأرجح الفأس نحو سو مينغ بدلاً من ذلك. في غمضة عين ، كان هذا الفأس بالفعل على بعد أقل من قدم من هدفه!

 

بينما كان يتقدم للأمام ، واجه سو مينغ رجل شامان. الشامان كان يرتدي قماش الخيش. كانت يده اليمنى مظلمة وكان هناك ثعبان أحمر صغير يعض يده كما لو كان يحقن السم في عروقه. لم تكن ذراعه اليسرى سوداء ولكنها منتفخة. كان هناك عقرب متعدد الألوان يتسلق يده اليسرى ، وبدا كما لو أن أنيابه مدفونة بعمق في جلده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط