نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 340

340

340

 

 

ظل سو مينغ هادئًا أمام البيرسيركر في منتصف العمر في عالم روح البيرسيركر ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني إتجاهه.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا سو مينغ من عشيرة السماء المتجمدة.”

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع سو مينغ والستة الآخرون القيام بذلك بسهولة كما فعل شان هوا. ربما مات جزء صغير من الوحوش الشرسة ، لكن بقي منها العشرات. بعد الانفصال مؤقتًا ، توافدوا سريعًا معًا قبل الاندفاع نحو سو مينغ والستة الآخرين.

 

 

“عشيرة السماء المتجمدة؟” أعطى الرجل في منتصف العمر سو مينغ نظرة أخرى للتدقيق. قال بهدوء ، وهو يحدق في سو مينغ: “فرص تواجد الناس من عشيرة السماء المتجمدة هنا ليست عالية. إنهم جميعًا يقاتلون خارج المدينة في أرض الشامان”.

 

 

 

 

وكان من بين هؤلاء الستة امرأة. كان لديها ثلاث ندوب بدت وكأنها علامة مخلب على وجهها ، مما جعل وجهها يبدو كما لو أن وجهها قد تمزق ، مما تسبب أيضًا في أن تكون الندوب أكثر بروزًا. وقفت في نهاية الخط بنظرة غير مبالية ، وكأنها لا تريد أن تتواصل كثيرًا مع الآخرين.

 

 

تحول حديثه البطيء والتحديق على الفور إلى موجة ضغط غير مرئية سقطت على جسد سو مينغ.

 

 

 

 

عندما تحدث الرجل في منتصف العمر ، أطلقت الشقوق الخمسة في السماء فوق مدينة ضباب السماء الواقعة في أرض الشامان أصوات صرير ضخمة. أشرق ضوء مظلم من الداخل ، وبدا كما لو كان على وشك الافتتاح في أي لحظة. كان الأمر نفسه بالنسبة إلى الشقوق الموجودة في أرض البيرسيركرز. كان عدد كبير من البيرسيركرز يقترب من الشقوق.

 

 

الأشخاص الستة الآخرون الذين طُلب منهم البقاء وكانوا جميعًا يقفون بجانب سو مينغ كانوا جميعًا غارقين في الدماء. ومع ذلك ، فإن معظم هذا الدم ينتمي إلى الشامان. من بين هؤلاء الأشخاص الستة ، كان الأكبر سنًا في حوالي الستين مع بقع بيضاء مختلطة بالشعر الأسود ، وكان أصغرهم حوالي الثلاثين. كانت عيون الجميع تتوهج.

 

 

 

 

 

 

 

أظهر هؤلاء الأشخاص الستة أنهم كانوا جميعًا مقاتلين بارزين خلال المعركة الصغيرة الآن. لقد قتلوا عددًا لا يُصدق من الشامان وانتشروا جميعًا في مواقع مختلفة من ساحة المعركة ، مما جذب انتباه أولئك في مناطقهم.

 

 

 

 

 

 

تحرك شان هوا أمامهم بينما تبعه سو مينغ والستة الآخرون خلفه ، وقفزوا إلى الأمام في مواجهة هذا الضغط القمعي بينما كانوا يضطرون إلى شم تلك الرائحة الكريهة في الهواء. على يمين سو مينغ كان الشاب الذي بدا في الثلاثينيات من عمره. كان شعر ذلك الشاب فوضويا ، لكن عينيه كانتا ساطعتين. كان هناك حتى تلميح من الإثارة داخلهم.

 

 

 

 

كانت مظاهرهم الملطخة بالدماء أفضل دليل على مدى حبهم للقتال.

 

 

 

 

 

 

اجتاح بصر الرجل في منتصف العمر عبر الأشخاص السبعة. عندما تحدث عن عشيرة السماء المتجمدة ، نظر نحو سو مينغ ، وعندما تحدث عن عشيرة البحر الغربي ، نظر نحو المرأة التي تحطم وجهها.

وكان من بين هؤلاء الستة امرأة. كان لديها ثلاث ندوب بدت وكأنها علامة مخلب على وجهها ، مما جعل وجهها يبدو كما لو أن وجهها قد تمزق ، مما تسبب أيضًا في أن تكون الندوب أكثر بروزًا. وقفت في نهاية الخط بنظرة غير مبالية ، وكأنها لا تريد أن تتواصل كثيرًا مع الآخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

استمر هذا للحظة فقط. لم يتمكن السبعة حتى من رؤية كيف هاجم شان هوا بوضوح ، ولم يتمكنوا من رؤية إلا اندفاعه من دون أن يتباطأ ، والدم ينهمر من حوله.

 

 

“كان علي أن أغادر في منتصف الطريق بسبب شيء ما. الآن عدت.” قال سو مينغ بهدوء ،و هو ينظر إلى الرجل في منتصف العمر.

 

 

ظهرت نظرة حازمة في عيون سو مينغ. في اللحظة التي اقترب فيها من الوحش الشرس القادم ، هرع هي فنغ ، الذي كان قد تخلص بالفعل من جسد الدمية وتحول إلى ظل مظلم مرة أخرى ، أمامه. في الوقت نفسه ، رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى إبادة البيرسيركر. وصلت سرعته إلى ذروتها ، وتحول السوار الموجود على معصمه الأيمن إلى كتلة من الدخان الأسود اتجهت في الاتجاه الذي أمامه.

 

 

 

 

كان الضغط الذي مارسه بيرسيركر في عالم روح البيرسيركر للآخر رائعًا بشكل لا يصدق ، ولكن نظرًا لأن سو مينغ كان صادقًا ولم يفعل أي شيء من شأنه أن يجعله يشعر بالذنب ، لم يكن هناك أي تلميح للعاطفة في صوته عندما أعطى رده.

“سنندفع إلى الشق الثالث. مهمتكم الأولى هي اللحاق بي!” جاء صوت شان هوا من أمامهم ، وزاد من سرعته. في فترة من نفس ، كان بالفعل على بعد 1000 قدم منهم.

 

 

 

 

 

أظهر هؤلاء الأشخاص الستة أنهم كانوا جميعًا مقاتلين بارزين خلال المعركة الصغيرة الآن. لقد قتلوا عددًا لا يُصدق من الشامان وانتشروا جميعًا في مواقع مختلفة من ساحة المعركة ، مما جذب انتباه أولئك في مناطقهم.

“كم شامان قتلت؟” سأل الرجل في منتصف العمر بضعف.

 

 

 

 

تقلص بؤبؤ سو مينغ. في الطريق إلى هنا ، شاهد شان هوا يهاجم عدة مرات ، لكن في كل مرة ، كان يستخدم طريقة تجعل من الصعب على سو مينغ أن يميز بوضوح ما فعله. إلى جانب كلمة “غريب” ، سيكون من الصعب العثور على أي كلمة أخرى لوصف ما رآه.

 

 

لم يجب سو مينغ. بدلاً من ذلك ، وضع يده اليمنى في حضنه وأخرج حقيبة تخزين. بمجرد أن فعل ذلك ، لوح بذراعه جانبًا ، وعلى الفور ، طارت عشرات الرؤوس من داخل الحقيبة. لقد طافوا في الهواء ، وملأ المكان جو دموي.

 

 

 

 

 

 

“كم شامان قتلت؟” سأل الرجل في منتصف العمر بضعف.

كان لكل رأس تعابير الشامان قبل وفاتهم.

 

 

 

 

أظهر هؤلاء الأشخاص الستة أنهم كانوا جميعًا مقاتلين بارزين خلال المعركة الصغيرة الآن. لقد قتلوا عددًا لا يُصدق من الشامان وانتشروا جميعًا في مواقع مختلفة من ساحة المعركة ، مما جذب انتباه أولئك في مناطقهم.

 

 

“حسنًا ، حتى لو كنت هاربًا من عشيرة السماء المتجمدة ، فقد أثبتت جدارتك هنا. من الآن فصاعدًا ، أنت أحد البيرسيركرز في مدينة ضباب السماء!” سقطت نظرة الرجل في منتصف العمر على رأس الروح المتوسطة الوحيدة التي ماتت قبل أن يتمكن من قتلها بين كمية كبيرة من الرؤوس ، وابتسم نحو سو مينغ.

 

 

 

 

تحول حديثه البطيء والتحديق على الفور إلى موجة ضغط غير مرئية سقطت على جسد سو مينغ.

 

 

“هناك البعض من بينكم السبعة من عشيرة السماء المتجمدة ، والبعض الآخر من عشيرة البحر الغربي. البقية جميعكم محاربون في مدينة ضباب السماء. الآن ، لا يهمني من أين أتيتم ، فإن السبعة منكم أصبحوا أتباعي وحراسي. تعالوا معي وسنقتل طريقنا إلى أرض الشامان! ”

 

 

 

 

“تعال معي!” رفع شان هوا رأسه ونظر في اتجاه أرض الشامان. بحركة واحدة ، ظهرت على الفور تموجات مشوهة تحت قدميه. اتجه نحو المكان الذي كان ينظر فيه.

 

 

 

 

 

 

اجتاح بصر الرجل في منتصف العمر عبر الأشخاص السبعة. عندما تحدث عن عشيرة السماء المتجمدة ، نظر نحو سو مينغ ، وعندما تحدث عن عشيرة البحر الغربي ، نظر نحو المرأة التي تحطم وجهها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“اسمي شان هوا ، وأنا أحد جنرالات الروح العظماء لعشيرة السماء المتجمدة. حتى أموت ، اتبعوني!”

 

 

 

 

 

 

تقلص بؤبؤ سو مينغ. في الطريق إلى هنا ، شاهد شان هوا يهاجم عدة مرات ، لكن في كل مرة ، كان يستخدم طريقة تجعل من الصعب على سو مينغ أن يميز بوضوح ما فعله. إلى جانب كلمة “غريب” ، سيكون من الصعب العثور على أي كلمة أخرى لوصف ما رآه.

 

 

 

 

عندما تحدث الرجل في منتصف العمر ، أطلقت الشقوق الخمسة في السماء فوق مدينة ضباب السماء الواقعة في أرض الشامان أصوات صرير ضخمة. أشرق ضوء مظلم من الداخل ، وبدا كما لو كان على وشك الافتتاح في أي لحظة. كان الأمر نفسه بالنسبة إلى الشقوق الموجودة في أرض البيرسيركرز. كان عدد كبير من البيرسيركرز يقترب من الشقوق.

ظل سو مينغ هادئًا أمام البيرسيركر في منتصف العمر في عالم روح البيرسيركر ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني إتجاهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع سو مينغ والستة الآخرون القيام بذلك بسهولة كما فعل شان هوا. ربما مات جزء صغير من الوحوش الشرسة ، لكن بقي منها العشرات. بعد الانفصال مؤقتًا ، توافدوا سريعًا معًا قبل الاندفاع نحو سو مينغ والستة الآخرين.

“تعال معي!” رفع شان هوا رأسه ونظر في اتجاه أرض الشامان. بحركة واحدة ، ظهرت على الفور تموجات مشوهة تحت قدميه. اتجه نحو المكان الذي كان ينظر فيه.

إذا لم تكن هناك عقبات بينهم وبين الشق ، لكان سو مينغ والباقي قد وصلوا في وقت أقرب بكثير ، لكن هذا لم يكن حقيقة الوضع. كانت أربعة مخلوقات شرسة يبلغ حجمها حوالي 1000 قدم تندفع نحوهم بسرعة من اتجاه الشق.

 

 

 

 

 

 

وخلفه ، طار الأشخاص السبعة بمن فيهم سو مينغ في وقت واحد تقريبًا. تبع السبعة خلف شان هوا ، وتحولوا جميعًا إلى ثمانية أقواس طويلة تقطع في السماء وعبرت فوق مدينة ضباب السماء المهيبة. مع وجود شان هوا في المقدمة مباشرة ، تم رفع جميع الحواجز غير المرئية داخل مدينة ضباب السماء مسبقًا ، مما سمح للحشد بالوصول إلى السماء التي تنتمي إلى الشامان دون التوقف مرة واحدة!

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي عبروا فيها فوق مدينة ضباب السماء المهيبة ، هبت عاصفة من الرياح الدموية في أنوفهم ، كما لو كانت الأماكن داخل وخارج المدينة عالمين مختلفين. كان هذا المكان ملكًا للشامان ، وقد تحولت تلك الرياح الدموية إلى شعور قمعي لا يوصف يمكن أن يجعل قلوب الناس تتسابق بلا حسيب ولا رقيب بينما تجعل دمائهم تغلي. شعروا أنهم إذا لم يتصرفوا بهذه الطريقة ، فلن يكونوا قادرين على تحمل هذا الشعور القمعي الذي جلب عليهم.

 

 

 

 

 

 

 

وبأبسط الطرق ، تحولت أصوات المعركة إلى أصوات ارتطام سقطت في آذانهم. مقارنة بالآخرين ، الذين اعتادوا بالفعل على هذا الصوت ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ينضم فيها سو مينغ إلى المعركة في أرض الشامان. صرخات صاخبة وزئير غاضب ورائحة دموية جعلت من الصعب عليه أن يهدأ.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه لعبة يا أخي سو.”

“هذه لعبة يا أخي سو.”

 

 

 

مع ومضة واحدة ، أصبح شان هوا أقرب بشكل متزايد إلى الشق. أما بالنسبة إلى سو مينغ والاثنان الآخران خلفه ، فسيتعين عليهم مواجهة الوحوش الشرسة الثلاثة الأخرى التي يبلغ ارتفاعها 1000 قدم ، جنبًا إلى جنب مع الشامان الذين يقفون عليهم.

 

وخلفه ، طار الأشخاص السبعة بمن فيهم سو مينغ في وقت واحد تقريبًا. تبع السبعة خلف شان هوا ، وتحولوا جميعًا إلى ثمانية أقواس طويلة تقطع في السماء وعبرت فوق مدينة ضباب السماء المهيبة. مع وجود شان هوا في المقدمة مباشرة ، تم رفع جميع الحواجز غير المرئية داخل مدينة ضباب السماء مسبقًا ، مما سمح للحشد بالوصول إلى السماء التي تنتمي إلى الشامان دون التوقف مرة واحدة!

 

 

 

“كم شامان قتلت؟” سأل الرجل في منتصف العمر بضعف.

تحرك شان هوا أمامهم بينما تبعه سو مينغ والستة الآخرون خلفه ، وقفزوا إلى الأمام في مواجهة هذا الضغط القمعي بينما كانوا يضطرون إلى شم تلك الرائحة الكريهة في الهواء. على يمين سو مينغ كان الشاب الذي بدا في الثلاثينيات من عمره. كان شعر ذلك الشاب فوضويا ، لكن عينيه كانتا ساطعتين. كان هناك حتى تلميح من الإثارة داخلهم.

في اللحظة التي عبروا فيها فوق مدينة ضباب السماء المهيبة ، هبت عاصفة من الرياح الدموية في أنوفهم ، كما لو كانت الأماكن داخل وخارج المدينة عالمين مختلفين. كان هذا المكان ملكًا للشامان ، وقد تحولت تلك الرياح الدموية إلى شعور قمعي لا يوصف يمكن أن يجعل قلوب الناس تتسابق بلا حسيب ولا رقيب بينما تجعل دمائهم تغلي. شعروا أنهم إذا لم يتصرفوا بهذه الطريقة ، فلن يكونوا قادرين على تحمل هذا الشعور القمعي الذي جلب عليهم.

 

 

 

 

 

 

“هذه لعبة نرى فيها الفائز في النهاية.”

 

 

 

 

“هذه لعبة يا أخي سو.”

 

 

لعق الشاب شفتيه وابتسم لسو مينغ.

 

 

 

 

“اسمي شان هوا ، وأنا أحد جنرالات الروح العظماء لعشيرة السماء المتجمدة. حتى أموت ، اتبعوني!”

 

“حسنًا ، حتى لو كنت هاربًا من عشيرة السماء المتجمدة ، فقد أثبتت جدارتك هنا. من الآن فصاعدًا ، أنت أحد البيرسيركرز في مدينة ضباب السماء!” سقطت نظرة الرجل في منتصف العمر على رأس الروح المتوسطة الوحيدة التي ماتت قبل أن يتمكن من قتلها بين كمية كبيرة من الرؤوس ، وابتسم نحو سو مينغ.

كانت هذه ساحة معركة ضمت أكثر من عشرات الآلاف من الناس. كانت السماء مليئة بكمية كبيرة من الناس والوحوش التي تقاتل بعضها البعض. كان هناك شامان ، بيرسيركرز ، ووحوش شرسة بينهم. لم يكن عبور ثمانية منهم فوق أرض الشامان شيئًا يستحق الاهتمام.

 

 

 

 

كان الضغط الذي مارسه بيرسيركر في عالم روح البيرسيركر للآخر رائعًا بشكل لا يصدق ، ولكن نظرًا لأن سو مينغ كان صادقًا ولم يفعل أي شيء من شأنه أن يجعله يشعر بالذنب ، لم يكن هناك أي تلميح للعاطفة في صوته عندما أعطى رده.

 

 

“سنندفع إلى الشق الثالث. مهمتكم الأولى هي اللحاق بي!” جاء صوت شان هوا من أمامهم ، وزاد من سرعته. في فترة من نفس ، كان بالفعل على بعد 1000 قدم منهم.

 

 

 

 

 

 

 

اندفع سو مينغ والستة الآخرون من بعده ، ولكن عندما كانوا على بعد أقل من عدة آلاف من الأقدام في ساحة المعركة ، جاءت عاصفة من الرياح على الفور من أمامهم. جاءت تلك الرياح من حوالي مائة من الوحوش الشرسة ذات الأجنحة الضخمة. كان الشامان يقفون على ظهورهم.

 

 

 

 

 

 

 

كل هؤلاء الشامان كانت لديهم طواطم على وجوههم التي تنضح بشعور غريب كما لو أن الدم كان يغلي في عروقهم. هؤلاء الشامان كانوا مجرد نمل لشان هوا. حتى أنه لم يكلف نفسه عناء المراوغة. بإندفاع واحد ، تسبب على الفور في انفجار عشرات من هذه الوحوش العملاقة المجنحة الشريرة ، وتتبعه أصوات انفجارات. كما تم تقطيع الشامان عليهم إلى أشلاء.

 

 

 

 

 

 

 

 

مع ومضة واحدة ، أصبح شان هوا أقرب بشكل متزايد إلى الشق. أما بالنسبة إلى سو مينغ والاثنان الآخران خلفه ، فسيتعين عليهم مواجهة الوحوش الشرسة الثلاثة الأخرى التي يبلغ ارتفاعها 1000 قدم ، جنبًا إلى جنب مع الشامان الذين يقفون عليهم.

 

 

 

 

 

 

استمر هذا للحظة فقط. لم يتمكن السبعة حتى من رؤية كيف هاجم شان هوا بوضوح ، ولم يتمكنوا من رؤية إلا اندفاعه من دون أن يتباطأ ، والدم ينهمر من حوله.

 

 

 

 

عندما ظهر مرة أخرى ، تدفق الدم من فم سو مينغ. كان هناك خمسة شامان في المسار غير المرئي الذي اجتازه للتو. في تلك اللحظة ، انفجرت أجسادهم إلى قطع صغيرة.

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع سو مينغ والستة الآخرون القيام بذلك بسهولة كما فعل شان هوا. ربما مات جزء صغير من الوحوش الشرسة ، لكن بقي منها العشرات. بعد الانفصال مؤقتًا ، توافدوا سريعًا معًا قبل الاندفاع نحو سو مينغ والستة الآخرين.

عندما تحدث الرجل في منتصف العمر ، أطلقت الشقوق الخمسة في السماء فوق مدينة ضباب السماء الواقعة في أرض الشامان أصوات صرير ضخمة. أشرق ضوء مظلم من الداخل ، وبدا كما لو كان على وشك الافتتاح في أي لحظة. كان الأمر نفسه بالنسبة إلى الشقوق الموجودة في أرض البيرسيركرز. كان عدد كبير من البيرسيركرز يقترب من الشقوق.

 

 

 

 

 

 

“ما أحتاجه هو المحاربون الذين سيواصلون متابعتي.” لم يلف شان هوا رأسه للخلف ، ولم يتوقف ، لكن صوته لا يزال يهبط في آذانهم.

 

 

ظهر اللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. تقريبًا في اللحظة التي جاء فيها الشامان وتلك الوحوش الشرسة لإيقافهم ، اتخذ خطوة واندفع إلى الأمام بسرعة كبيرة جدًا يصعب وصفها. في لحظة ، كان قد اختفى بالفعل من مكانه الأصلي ، وعندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على بعد 2000 قدم.

 

 

 

 

تقريبًا في اللحظة التي رن فيها صوته في آذانهم ، ارتفعت أصوات المعركة بشكل مدوي في الهواء. العشرات من الوحوش الشرسة تهاجمهم بزئير مليئ بهالة قاتلة و مليئ بالغطرسة. كما قفز عشرات من الشامان الواقفين عليهم إلى أسفل ، وأطلقوا أصوات طقطقة من أجسادهم. انتفخوا على الفور وظهرت عروقهم ، مما جعل دمائهم تبدو وكأنها مشتعلة بداخلهم.

 

 

 

 

 

 

مع ومضة واحدة ، أصبح شان هوا أقرب بشكل متزايد إلى الشق. أما بالنسبة إلى سو مينغ والاثنان الآخران خلفه ، فسيتعين عليهم مواجهة الوحوش الشرسة الثلاثة الأخرى التي يبلغ ارتفاعها 1000 قدم ، جنبًا إلى جنب مع الشامان الذين يقفون عليهم.

ظهر اللون الأحمر في عين سو مينغ اليمنى. تقريبًا في اللحظة التي جاء فيها الشامان وتلك الوحوش الشرسة لإيقافهم ، اتخذ خطوة واندفع إلى الأمام بسرعة كبيرة جدًا يصعب وصفها. في لحظة ، كان قد اختفى بالفعل من مكانه الأصلي ، وعندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على بعد 2000 قدم.

 

 

 

 

 

 

 

عندما ظهر مرة أخرى ، تدفق الدم من فم سو مينغ. كان هناك خمسة شامان في المسار غير المرئي الذي اجتازه للتو. في تلك اللحظة ، انفجرت أجسادهم إلى قطع صغيرة.

 

 

 

 

 

 

 

كان سبب وفاتهم هو أن سو مينغ صدم جسدهم بهذه السرعة العالية ، بينما كان هو نفسه محميًا بواسطة دفاعاته!

 

 

 

 

 

 

 

سو مينغ لم يتوقف. عندما ظهر ، اتجه مرة أخرى نحو شان هوا ، الذي كان يندفع بعيدا. في نفس اللحظة تقريبًا استخدم تلك السرعة العالية للحاق بشان هوا ، استخدم ثلاثة فقط من الستة خلفه طرقًا أخرى للتحرر من التعرض للهجوم والهجوم من قبل تلك المجموعة من الشامان. بمجرد تحررهم ، طاردوا شان هوا خلف سو مينغ.

 

 

 

 

الأشخاص الستة الآخرون الذين طُلب منهم البقاء وكانوا جميعًا يقفون بجانب سو مينغ كانوا جميعًا غارقين في الدماء. ومع ذلك ، فإن معظم هذا الدم ينتمي إلى الشامان. من بين هؤلاء الأشخاص الستة ، كان الأكبر سنًا في حوالي الستين مع بقع بيضاء مختلطة بالشعر الأسود ، وكان أصغرهم حوالي الثلاثين. كانت عيون الجميع تتوهج.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من أخذ عشرة أنفاس ، عندما تحرر شان هوا مرة أخرى من مجموعة الشامان التي كانت تحيط به ، لم يتمكن واحد آخر من مجموعتهم المكونة من أربعة أفراد من التحرر من الشامان ومطاردة شان هوا.

كانت مظاهرهم الملطخة بالدماء أفضل دليل على مدى حبهم للقتال.

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، بقي سو مينغ ، المرأة التي تحطم وجهها ، ورجل آخر في منتصف العمر بدا واضحًا إلى حد ما عندما كان من بينهم ، وراء شان هوا.

“عشيرة السماء المتجمدة؟” أعطى الرجل في منتصف العمر سو مينغ نظرة أخرى للتدقيق. قال بهدوء ، وهو يحدق في سو مينغ: “فرص تواجد الناس من عشيرة السماء المتجمدة هنا ليست عالية. إنهم جميعًا يقاتلون خارج المدينة في أرض الشامان”.

 

 

 

 

 

“أنا سو مينغ من عشيرة السماء المتجمدة.”

أصبح تنفسهم خشنًا وهم يتقدمون للأمام. من الواضح أن اتباعه بهذه الطريقة لم يكن مهمة سهلة بالنسبة لهم.

ملأت الأصوات الصاخبة السماء ، وبعد لحظة ، عندما تجاوز سو مينغ الوحش الشرس ، سعل كمية كبيرة من الدم. تحطمت لوحة صدره. كان هناك مسمار خشبي أسود تم حظره بواسطة جرس جبل هان ، لكن الهزات القادمة من هذا المسمار الخشبي كانت لا تزال كافية لإصابة سو مينغ.

 

ظهر بريق في عيون شان هوا. بخطوة واحدة ، اختفى من أمام أحد هذه المخلوقات ، وعندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل وراءها. تجمد هذا الوحش الشرس للحظة ، ثم بدأ جسده يذبل بسرعة. وقد اندهش الشامان الواقف عليه للحظة قبل أن تفقد عينيه بريقها الحيوي وسقط على الأرض.

 

 

 

ظل سو مينغ هادئًا أمام البيرسيركر في منتصف العمر في عالم روح البيرسيركر ولف قبضته في راحة يده قبل أن ينحني إتجاهه.

بحلول ذلك الوقت ، كان شان هوا قد اندفع بالفعل إلى وسط ساحة المعركة. ليس بعيدًا عنه كان الشق الثالث. في الوقت الحالي ، كان هذا الشق يتوسع بلا توقف ويمكن رؤية كمية كبيرة من الظلال تومض في الداخل. كان هناك أيضًا هدير خافت ومكتوم.

 

 

 

 

 

 

وكان من بين هؤلاء الستة امرأة. كان لديها ثلاث ندوب بدت وكأنها علامة مخلب على وجهها ، مما جعل وجهها يبدو كما لو أن وجهها قد تمزق ، مما تسبب أيضًا في أن تكون الندوب أكثر بروزًا. وقفت في نهاية الخط بنظرة غير مبالية ، وكأنها لا تريد أن تتواصل كثيرًا مع الآخرين.

إذا لم تكن هناك عقبات بينهم وبين الشق ، لكان سو مينغ والباقي قد وصلوا في وقت أقرب بكثير ، لكن هذا لم يكن حقيقة الوضع. كانت أربعة مخلوقات شرسة يبلغ حجمها حوالي 1000 قدم تندفع نحوهم بسرعة من اتجاه الشق.

 

 

مع ومضة واحدة ، أصبح شان هوا أقرب بشكل متزايد إلى الشق. أما بالنسبة إلى سو مينغ والاثنان الآخران خلفه ، فسيتعين عليهم مواجهة الوحوش الشرسة الثلاثة الأخرى التي يبلغ ارتفاعها 1000 قدم ، جنبًا إلى جنب مع الشامان الذين يقفون عليهم.

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون شان هوا. بخطوة واحدة ، اختفى من أمام أحد هذه المخلوقات ، وعندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل وراءها. تجمد هذا الوحش الشرس للحظة ، ثم بدأ جسده يذبل بسرعة. وقد اندهش الشامان الواقف عليه للحظة قبل أن تفقد عينيه بريقها الحيوي وسقط على الأرض.

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من أخذ عشرة أنفاس ، عندما تحرر شان هوا مرة أخرى من مجموعة الشامان التي كانت تحيط به ، لم يتمكن واحد آخر من مجموعتهم المكونة من أربعة أفراد من التحرر من الشامان ومطاردة شان هوا.

 

 

 

 

تقلص بؤبؤ سو مينغ. في الطريق إلى هنا ، شاهد شان هوا يهاجم عدة مرات ، لكن في كل مرة ، كان يستخدم طريقة تجعل من الصعب على سو مينغ أن يميز بوضوح ما فعله. إلى جانب كلمة “غريب” ، سيكون من الصعب العثور على أي كلمة أخرى لوصف ما رآه.

 

 

 

 

 

 

“هناك البعض من بينكم السبعة من عشيرة السماء المتجمدة ، والبعض الآخر من عشيرة البحر الغربي. البقية جميعكم محاربون في مدينة ضباب السماء. الآن ، لا يهمني من أين أتيتم ، فإن السبعة منكم أصبحوا أتباعي وحراسي. تعالوا معي وسنقتل طريقنا إلى أرض الشامان! ”

مع ومضة واحدة ، أصبح شان هوا أقرب بشكل متزايد إلى الشق. أما بالنسبة إلى سو مينغ والاثنان الآخران خلفه ، فسيتعين عليهم مواجهة الوحوش الشرسة الثلاثة الأخرى التي يبلغ ارتفاعها 1000 قدم ، جنبًا إلى جنب مع الشامان الذين يقفون عليهم.

كانت مظاهرهم الملطخة بالدماء أفضل دليل على مدى حبهم للقتال.

 

 

 

“تعال معي!” رفع شان هوا رأسه ونظر في اتجاه أرض الشامان. بحركة واحدة ، ظهرت على الفور تموجات مشوهة تحت قدميه. اتجه نحو المكان الذي كان ينظر فيه.

 

كانت هذه ساحة معركة ضمت أكثر من عشرات الآلاف من الناس. كانت السماء مليئة بكمية كبيرة من الناس والوحوش التي تقاتل بعضها البعض. كان هناك شامان ، بيرسيركرز ، ووحوش شرسة بينهم. لم يكن عبور ثمانية منهم فوق أرض الشامان شيئًا يستحق الاهتمام.

ظهرت نظرة حازمة في عيون سو مينغ. في اللحظة التي اقترب فيها من الوحش الشرس القادم ، هرع هي فنغ ، الذي كان قد تخلص بالفعل من جسد الدمية وتحول إلى ظل مظلم مرة أخرى ، أمامه. في الوقت نفسه ، رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى إبادة البيرسيركر. وصلت سرعته إلى ذروتها ، وتحول السوار الموجود على معصمه الأيمن إلى كتلة من الدخان الأسود اتجهت في الاتجاه الذي أمامه.

“عشيرة السماء المتجمدة؟” أعطى الرجل في منتصف العمر سو مينغ نظرة أخرى للتدقيق. قال بهدوء ، وهو يحدق في سو مينغ: “فرص تواجد الناس من عشيرة السماء المتجمدة هنا ليست عالية. إنهم جميعًا يقاتلون خارج المدينة في أرض الشامان”.

 

 

 

في تلك اللحظة ، بقي سو مينغ ، المرأة التي تحطم وجهها ، ورجل آخر في منتصف العمر بدا واضحًا إلى حد ما عندما كان من بينهم ، وراء شان هوا.

 

كان الضغط الذي مارسه بيرسيركر في عالم روح البيرسيركر للآخر رائعًا بشكل لا يصدق ، ولكن نظرًا لأن سو مينغ كان صادقًا ولم يفعل أي شيء من شأنه أن يجعله يشعر بالذنب ، لم يكن هناك أي تلميح للعاطفة في صوته عندما أعطى رده.

ملأت الأصوات الصاخبة السماء ، وبعد لحظة ، عندما تجاوز سو مينغ الوحش الشرس ، سعل كمية كبيرة من الدم. تحطمت لوحة صدره. كان هناك مسمار خشبي أسود تم حظره بواسطة جرس جبل هان ، لكن الهزات القادمة من هذا المسمار الخشبي كانت لا تزال كافية لإصابة سو مينغ.

وبأبسط الطرق ، تحولت أصوات المعركة إلى أصوات ارتطام سقطت في آذانهم. مقارنة بالآخرين ، الذين اعتادوا بالفعل على هذا الصوت ، كانت هذه هي المرة الأولى التي ينضم فيها سو مينغ إلى المعركة في أرض الشامان. صرخات صاخبة وزئير غاضب ورائحة دموية جعلت من الصعب عليه أن يهدأ.

 

 

 

 

 

 

لقد انهار نصف جسد المخلوق. تناثر الدم في الهواء. كان هناك ظل على جرحه كان يمتص دمه بجنون بينما كان يحاول أيضًا توسيع نفسه ليغلف الكائن بداخله ، ولكن نظرًا لأن الوحش كان كبيرًا جدًا ، كان من الصعب على هذا الظل القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه لعبة يا أخي سو.”

 

 

 

“هذه لعبة نرى فيها الفائز في النهاية.”

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط