نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 341

341

341

 

 

 

عندما انطلق شعاع الضوء ، جلب معه وهجًا ثاقبًا أطلق فوق سو مينغ قبل أن يسقط على الشق الثالث. في تلك اللحظة ، فتح شان هوا عينيه.

كان الشامان الواقف على الوحش الشرس قد قفز بالفعل في الهواء ، ولكن كانت هناك صدمة على وجهه. تجمعت أمامه شخصية امرأة شكلها دخان أسود وكانت تدور حوله. في اللحظة التي تحول فيها الدخان إلى دوامة ، ألقى الشامان تعويذة واختفى على الفور ، كما لو كان قد هرب للتو.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، تألقت الأعمدة الكريستالية التسعة من مدينة ضباب السماء مرة أخرى. اندفع شعاع الضوء الثالث بقوة هزت العالم مرة أخرى. لم يصطدم بالشق الثالث حيث كان سو مينغ ، ولكنه سقط على الشق الرابع ، مما تسبب في تحوله إلى شظايا لا حصر لها.

 

 

المرأة التي تشكلت من الدخان الأسود لم تطارده لكنها ببساطة سقطت إلى الوراء وعادت إلى السوار على معصم سو مينغ.

 

 

 

 

المرأة التي تشكلت من الدخان الأسود لم تطارده لكنها ببساطة سقطت إلى الوراء وعادت إلى السوار على معصم سو مينغ.

 

 

لم يهتم سو مينغ بهي فنغ ، لكنه اتخذ خطوة للأمام واتجه نحو شان هوا. في تلك اللحظة ، كان شان هوا يقف تحت الشق ورأسه مرفوعًا للنظر في الشق العملاق المتوسع باستمرار. كان وجهه قاتمًا ، وبدا وكأنه ينتظر شيئًا.

لكن ما حدث بعد ذلك أذهل سو مينغ ، لأنه في اللحظة التي اصطدم فيها شعاع الضوء بالشق الثالث ، تحول أيضًا إلى كمية كبيرة من القطع الرقيقة التي اختفت في الهواء.

 

 

 

 

 

 

تحرك سو مينغ نحوه ، وبعد لحظة ، وصل خلف شان هوا. هو أيضًا توقف تحت الشق ، ولم يهدأ تنفسه الممزق إلا بعد مرور لحظة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان سو مينغ يهدئ تنفسه ، صفرت الرياح من أذنيه ، واندفعت امرأة عشيرة البحر الغربي ، التي كان وجهها مدمرًا ، نحوهم بسرعة. بمجرد أن توقفت ، سعلت كمية كبيرة من الدم. كانت هناك جروح كثيرة على جسدها ، وكان بطنها ملطخ بالدماء ، لكنها بقيت باردة ومنعزلة. عندما وقفت هناك ، خفضت رأسها وأحضرت بعض المرهم الطبي لنشره على جروحها.

بوميض واحد من الضوء ، أظلم العالم بأسره على الفور. لا يمكن لضوء الشمس أن يقارن مع الأعمدة البلورية التسعة. كان الأمر كما لو أنه في تلك اللحظة ، امتصت الأعمدة البلورية كل الضوء من العالم من حولهم ، ثم انطلق شعاعا ضوئيان صدما سو مينغ حتى القلب!

 

هذه المرة ، شعر سو مينغ بوضوح أن قوة شعاع الضوء قد تضاءلت قليلاً ، كما لو لم يكن لديها القوة الكافية.

 

 

 

 

قال شان هوا فجأة واستدار ليلقي نظرة على سو مينغ والمرأة: “فقط أنتما الاثنان من أتيا؟ إذن فليكن ، أنتما الإثنان ستكونان حراسي. اكسوبني الوقت الذي يستغرق لحرق عود البخور”. قبل الجلوس في الجو. حتى أنه أغلق عينيه.

 

 

 

 

دق قرع طبول الحرب في الهواء من كل مكان ، مما تسبب في جنون كل البيرسيركرز في ساحة المعركة على الفور.

 

في تلك اللحظة ، تألقت الأعمدة الكريستالية التسعة من مدينة ضباب السماء مرة أخرى. اندفع شعاع الضوء الثالث بقوة هزت العالم مرة أخرى. لم يصطدم بالشق الثالث حيث كان سو مينغ ، ولكنه سقط على الشق الرابع ، مما تسبب في تحوله إلى شظايا لا حصر لها.

ظهر تجعد خفيف بين حاجبي المرأة ، لكنها لم تقل شيئًا. لقد قامت ببساطة بمسح محيطها بحذر.

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ مشغولاً بأفكاره الخاصة. لم يكن لديه وقت للتفكير فيما فعلته المرأة لتصل خلفه ، لأنه عندما رفع رأسه لينظر إلى الصدع الوامض في السماء قبل أن يستدير لينظر بعيدة ، تقلص بؤبؤه.

لم يكن من الممكن رؤية جثثهم بوضوح ، ولكن عندما خرجوا ، ملأ ضغط لا يصدق ساحة المعركة بأكملها بصوت عالي. اتخذ الأشخاص الثلاثة خطوة واحدة إلى الأمام وانطلقوا في المعركة. في الوقت نفسه ، أطلق الوحشان المقدسان البالغ طولهما 100 ألف قدم اللذان بقيا سابقًا في منطقة محددة ، ولم يقتربا من ساحة المعركة ، زئيرًا عاليًا قبل أن يتجها نحو مدينة الضباب.

 

 

 

عندما انطلق شعاع الضوء ، جلب معه وهجًا ثاقبًا أطلق فوق سو مينغ قبل أن يسقط على الشق الثالث. في تلك اللحظة ، فتح شان هوا عينيه.

 

دق قرع طبول الحرب في الهواء من كل مكان ، مما تسبب في جنون كل البيرسيركرز في ساحة المعركة على الفور.

كان هناك بيرسيركرز أقوياء مثل شان هوا تحت الشقوق الخمسة في أرض الشامان. كانوا إما يحدقون بهم أو يتأملون تحتهم ، متجاهلين تمامًا المعارك التي تدور حولهم. بدوا وكأنهم ينتظرون شيئًا ما.

تجمدت خطى الشامان الثلاثة الأقوياء الذين خرجوا وكانوا يقودون الهجوم ، كما لو صدموا في الصمت ، متجمدين في مكانهم.

 

كانت الأعمدة بعرض عدة مئات من الأقدام. بمجرد أن تحركوا من الأرض في مدينة ضباب السماء ، بدأوا على الفور في السطوع بضوء قوي. عندما فعلوا ذلك ، بدت الشمس في السماء وكأنها أصبحت باهتة بسببهم. بعد فترة وجيزة ، بدأت الأضواء من الأعمدة البلورية التسعة الضخمة بالانتشار ، وبمجرد أن اندمجت معًا ، انطلق شعاع ضوئي سرق أنفاس سو مينغ نحو أحد الشقوق!

 

 

 

كان الشامان الواقف على الوحش الشرس قد قفز بالفعل في الهواء ، ولكن كانت هناك صدمة على وجهه. تجمعت أمامه شخصية امرأة شكلها دخان أسود وكانت تدور حوله. في اللحظة التي تحول فيها الدخان إلى دوامة ، ألقى الشامان تعويذة واختفى على الفور ، كما لو كان قد هرب للتو.

كان لبعضهم أيضًا حراس مثل سو مينغ حولهم ، ولكن كان هناك أيضًا البعض الذين كانوا بمفردهم.

لقد رأى شعاعي الضوء يتصادمان مع الوحوش المقدسة التي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم والتي كانت بالفعل على بعد 100000 قدم فقط من مدينة ضباب السماء. لم يكن لديهم حتى الوقت للمراوغة. عندما اصطدمت أشعة الضوء بهم ، تم على الفور نزع أحشاء الوحشين المقدسين جنبًا إلى جنب مع الشامان الأقوياء الذين يقفون عليهم من خلال القوة الموجودة بداخلهم.

 

عندما انطلق شعاع الضوء ، جلب معه وهجًا ثاقبًا أطلق فوق سو مينغ قبل أن يسقط على الشق الثالث. في تلك اللحظة ، فتح شان هوا عينيه.

 

 

 

 

كان لا يزال هناك عدد كبير من الشامان في السماء. استمرت المعارك والمذابح على الأرض دون توقف. كان الناس من كلا الجانبين قد انحدروا بالفعل إلى حالة من الجنون. كان هناك أيضًا عدد مستمر من البيرسيركرز الذين هرعوا للخروج من مدينة ضباب السماء للانضمام إلى المعركة.

 

 

في لحظة تقريبًا ، اخترق شعاع الضوء أول شق كان على بعد عشرات الآلاف من الأقدام من مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

مع مرور الوقت و نمو الشقوق الخمسة في السماء الخاصة بالشامان بينما بدوا وكأنهم على وشك الانهيار في أي لحظة ، كان من الممكن سماع هدير قادم من الخلف. كان الأمر كما لو كان هناك الملايين من الشامان وعدد لا نهائي من الوحوش الشرسة المنتظرة داخل الصدع. في اللحظة التي سينفتح فيها الصدع ، سيندفعون جميعًا.

 

 

 

 

امتص سو مينغ نفسًا حادًا ونظر إلى الصورة المزيفة المحطمة بين مدينة ضباب السماء وأول شعاع ضوئي. كان هناك شق في الهواء هناك الآن ، وحيثما ذهب شعاع الضوء ، تم تدمير جميع الكائنات الحية التي حاولت إيقافه.

 

 

“لا أحد يأتي إلى هنا…”

 

 

 

ارتجف وتحطم في شظايا رقيقة مرة أخرى. الشق الثاني… كان مزيفًا أيضًا.

 

في لحظة تقريبًا ، اخترق شعاع الضوء أول شق كان على بعد عشرات الآلاف من الأقدام من مدينة ضباب السماء.

عبس سو مينغ. لقد لاحظ هذا للتو. منذ أن أتى شان هوا إلى هنا مع سو مينغ والمرأة ، لم يقترب منهم أي شامان. كان معظمهم يدور حول المنطقة فقط ، وكأنهم لا يستطيعون رؤية الثلاثة.

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، انطلق صوت قديم بقوة هائلة من داخل مدينة ضباب السماء. “كل المحاربين ، اسمعوني! اسرعوا نحو الشامان وادفعهم للوراء حتى يصبحوا على بعد 30 ألف قدم!”

لم يكن هذا هو المكان الوحيد الذي ظهر فيه مشهد كهذا. نفس الشيء كان يحدث تحت كل الشقوق الخمسة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

‘هل من الممكن ذلك…’

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ. فجأة ، جاءت صافرة خارقة من مدينة ضباب السماء. بدت تلك الصافرة وكأنها شيء يخترق الهواء. بدت مدينة ضباب السماء بالكامل كما لو كانت ترتجف. في اللحظة التي أدار فيها سو مينغ رأسه لينظر ، رأى تسعة أعمدة تشبه بلورات تزحف من داخل مدينة ضباب السماء وتمتد نحو السماء.

 

 

 

 

 

 

 

كانت الأعمدة بعرض عدة مئات من الأقدام. بمجرد أن تحركوا من الأرض في مدينة ضباب السماء ، بدأوا على الفور في السطوع بضوء قوي. عندما فعلوا ذلك ، بدت الشمس في السماء وكأنها أصبحت باهتة بسببهم. بعد فترة وجيزة ، بدأت الأضواء من الأعمدة البلورية التسعة الضخمة بالانتشار ، وبمجرد أن اندمجت معًا ، انطلق شعاع ضوئي سرق أنفاس سو مينغ نحو أحد الشقوق!

 

 

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن القوة التي منعتهم من الاقتراب قد ولت.

كان عرض شعاع الضوء حوالي 1000 قدم ، وانطلق من مدينة ضباب السماء بسرعة كبيرة لدرجة أن سو مينغ شعر أن جلده يزحف. بدا وكأنه قوس طويل اخترق السماء ، وكان صاخبًا للغاية لدرجة أنه لم يسمع سوى زئير في أذنيه ، والذي أصبح في النهاية عالية جدًا لدرجة أنه تحول إلى هدوء!

 

 

 

 

 

 

 

في لحظة تقريبًا ، اخترق شعاع الضوء أول شق كان على بعد عشرات الآلاف من الأقدام من مدينة ضباب السماء.

في لحظة ، بدا أن الأعمدة البلورية التسعة من مدينة ضباب السماء قد جمعت شحنتها الأخيرة وأطلقت شعاع الضوء الخامس. بدا هذا الشعاع وكأنه آخر إشعاع للشمس المغيبة. قد يبدو الأمر رائعًا بشكل لا يصدق ، ولكن أي شخص لديه عيون يمكن أن يرى أن هذه كانت آخر أونصة قوة لشعاع الضوء.

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى الشق الثالث فوقه. كان الصدع يتوسع بسرعة وكان الضوء بداخله يومض بشكل متكرر. كان الأمر كما لو كان الناس في الداخل ينتظرون بقلق ، كما لو كانوا لا يستطيعون الانتظار للاندفاع.

 

 

بدا أن السماء كلها تحولت إلى بحر من النار مليء بالأمواج التي بدأت تنتشر بسرعة في جميع الاتجاهات. ارتجف الشق الأول بشراسة وتحول إلى شظايا عديدة متناثرة. كانت الشظايا رفيعة جدًا وتشبه المرايا.

 

 

من الواضح أن هذا لم يكن شق ، ولكن واحد مزيف تم إنشاؤه بواسطة الشامان بطريقة غير معروفة. بدا حقيقي ويجب أن يكون حقيقي أيضًا ، لكن في الحقيقة ، كان مزيف!

 

كان لبعضهم أيضًا حراس مثل سو مينغ حولهم ، ولكن كان هناك أيضًا البعض الذين كانوا بمفردهم.

 

 

من الواضح أن هذا لم يكن شق ، ولكن واحد مزيف تم إنشاؤه بواسطة الشامان بطريقة غير معروفة. بدا حقيقي ويجب أن يكون حقيقي أيضًا ، لكن في الحقيقة ، كان مزيف!

 

 

 

 

‘هل من الممكن ذلك…’

 

 

“من الشقوق الخمسة ، الأول كان مزيف. هدف الشامان هو إضعاف قوة مدينة ضباب السماء ، مثل… إجبارهم على استخدام شعاع الضوء القوي بشكل لا يصدق!

 

 

 

 

 

 

 

امتص سو مينغ نفسًا حادًا ونظر إلى الصورة المزيفة المحطمة بين مدينة ضباب السماء وأول شعاع ضوئي. كان هناك شق في الهواء هناك الآن ، وحيثما ذهب شعاع الضوء ، تم تدمير جميع الكائنات الحية التي حاولت إيقافه.

 

 

 

 

 

 

 

حتى الببرسيركر في عالم روح البيرسيركر سيجد صعوبة في البقاء تحت هذه القوة!

 

 

 

 

 

 

 

“مدينة ضباب السماء…”

 

 

 

 

 

 

 

حدق سو مينغ في المدينة المهيبة وفهم لماذا يمكن لتلك المدينة الدفاع عن أرض الصباح الجنوبي ، ومنع الشامان من وضع قدم واحدة في أراضيهم. لم تكن تلك المدينة يكتنفها الغموض فحسب ، بل احتوت أيضًا على قوة يمكن أن تصعق الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان سو مينغ لا يزال في حالة صدمة بسبب شعاع الضوء ، فجأة ، أضاءت الأعمدة البلورية التسعة العملاقة من مدينة ضباب السماء مرة أخرى وانطلق شعاع الضوء الثاني.

 

 

فجأة ، انطلق شعاع الضوء الرابع من مدينة ضباب السماء. من الواضح أن شعاع الضوء هذا كان أضعف بكثير من ذي قبل ولم يكن صادمًا مثل السابق. تحطم الشق الخامس أيضًا إلى أجزاء في اللحظة التي اصطدم فيها شعاع الضوء به ، ومع ذلك ، إذا كان الصدع حقيقيًا ، فهناك احتمال كبير ألا يتمكن شعاع الضوء من تدميره تمامًا.

 

 

 

 

بدا العالم وكأنه يرتجف وظهر شق في الهواء. اخترق شعاع الضوء الثاني الهواء وأثار دويًا مدويًا انتشر في جميع أنحاء ساحة المعركة بأكملها ، مما تسبب في رفع جميع الناس رؤوسهم والنظر إليه ، غير قادرين على مساعدة أنفسهم. في تلك اللحظة ، تحطم شعاع الضوء في الشق الثاني.

 

 

من الواضح أن عمليات القتل في ساحة المعركة توقفت للحظة عندما انطلق شعاع الضوء للمرة الثالثة. ظهرت مظاهر الصدمة والرعب على وجوه جميع الشامان ، ولكن على النقيض من ذلك ، بينما أصيب معظم البيرسيركرز بالصدمة أيضًا ، شعروا أيضًا بغليان دمائهم كما لو تم ضخهم بقوة الحياة.

 

 

 

 

ارتجف وتحطم في شظايا رقيقة مرة أخرى. الشق الثاني… كان مزيفًا أيضًا.

 

 

تحرك سو مينغ نحوه ، وبعد لحظة ، وصل خلف شان هوا. هو أيضًا توقف تحت الشق ، ولم يهدأ تنفسه الممزق إلا بعد مرور لحظة طويلة.

 

كان عرض شعاع الضوء حوالي 1000 قدم ، وانطلق من مدينة ضباب السماء بسرعة كبيرة لدرجة أن سو مينغ شعر أن جلده يزحف. بدا وكأنه قوس طويل اخترق السماء ، وكان صاخبًا للغاية لدرجة أنه لم يسمع سوى زئير في أذنيه ، والذي أصبح في النهاية عالية جدًا لدرجة أنه تحول إلى هدوء!

 

 

رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى الشق الثالث فوقه. كان الصدع يتوسع بسرعة وكان الضوء بداخله يومض بشكل متكرر. كان الأمر كما لو كان الناس في الداخل ينتظرون بقلق ، كما لو كانوا لا يستطيعون الانتظار للاندفاع.

“كلهم مزيفون… هدف الشامان هو إضعاف قوة الأعمدة الكريستالية في مدينة ضباب السماء… لأن هذه القوة تشكل تهديدًا على الشامان النهائيون…” تمتم سو مينغ.

 

“اقتلهم!”

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، تألقت الأعمدة الكريستالية التسعة من مدينة ضباب السماء مرة أخرى. اندفع شعاع الضوء الثالث بقوة هزت العالم مرة أخرى. لم يصطدم بالشق الثالث حيث كان سو مينغ ، ولكنه سقط على الشق الرابع ، مما تسبب في تحوله إلى شظايا لا حصر لها.

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، شعر سو مينغ بوضوح أن قوة شعاع الضوء قد تضاءلت قليلاً ، كما لو لم يكن لديها القوة الكافية.

 

 

 

 

لكن ما حدث بعد ذلك أذهل سو مينغ ، لأنه في اللحظة التي اصطدم فيها شعاع الضوء بالشق الثالث ، تحول أيضًا إلى كمية كبيرة من القطع الرقيقة التي اختفت في الهواء.

 

كان سو مينغ مشغولاً بأفكاره الخاصة. لم يكن لديه وقت للتفكير فيما فعلته المرأة لتصل خلفه ، لأنه عندما رفع رأسه لينظر إلى الصدع الوامض في السماء قبل أن يستدير لينظر بعيدة ، تقلص بؤبؤه.

من الواضح أن عمليات القتل في ساحة المعركة توقفت للحظة عندما انطلق شعاع الضوء للمرة الثالثة. ظهرت مظاهر الصدمة والرعب على وجوه جميع الشامان ، ولكن على النقيض من ذلك ، بينما أصيب معظم البيرسيركرز بالصدمة أيضًا ، شعروا أيضًا بغليان دمائهم كما لو تم ضخهم بقوة الحياة.

 

 

 

 

“من الشقوق الخمسة ، الأول كان مزيف. هدف الشامان هو إضعاف قوة مدينة ضباب السماء ، مثل… إجبارهم على استخدام شعاع الضوء القوي بشكل لا يصدق!

 

 

فجأة ، انطلق شعاع الضوء الرابع من مدينة ضباب السماء. من الواضح أن شعاع الضوء هذا كان أضعف بكثير من ذي قبل ولم يكن صادمًا مثل السابق. تحطم الشق الخامس أيضًا إلى أجزاء في اللحظة التي اصطدم فيها شعاع الضوء به ، ومع ذلك ، إذا كان الصدع حقيقيًا ، فهناك احتمال كبير ألا يتمكن شعاع الضوء من تدميره تمامًا.

 

 

 

 

 

 

يبدو أن الميزة قد سقطت في جانب الشامان. كان شعاع الضوء القوي الذي أرعبهم قد اختفى مؤقتًا ، مما تسبب في اندفاع الشامان الثلاثة الذين خرجوا إلى الأمام بسرعة لا تصدق. كما أن الوحشان المقدسان الذان يبلغ طولهما 100 ألف قدم الموجودان خلفهم ، يقتربان بسهولة ، مثل كيف تقطع السكين الساخنة الزبدة.

رفع سو مينغ رأسه بسرعة وحدق في الصدع فوق رأسه. في اللحظة التي فعل فيها ذلك تقريبًا ، اتهمهم البيرسيركرز الأقوياء الذين كانوا يقيمون تحت تلك الشقوق الوهمية. من الواضح أنهم يعتقدون أيضًا أن هذا الشق كان الحقيقي!

 

 

 

 

 

 

 

في لحظة ، بدا أن الأعمدة البلورية التسعة من مدينة ضباب السماء قد جمعت شحنتها الأخيرة وأطلقت شعاع الضوء الخامس. بدا هذا الشعاع وكأنه آخر إشعاع للشمس المغيبة. قد يبدو الأمر رائعًا بشكل لا يصدق ، ولكن أي شخص لديه عيون يمكن أن يرى أن هذه كانت آخر أونصة قوة لشعاع الضوء.

“من الشقوق الخمسة ، الأول كان مزيف. هدف الشامان هو إضعاف قوة مدينة ضباب السماء ، مثل… إجبارهم على استخدام شعاع الضوء القوي بشكل لا يصدق!

 

 

 

‘هل من الممكن ذلك…’

 

 

عندما انطلق شعاع الضوء ، جلب معه وهجًا ثاقبًا أطلق فوق سو مينغ قبل أن يسقط على الشق الثالث. في تلك اللحظة ، فتح شان هوا عينيه.

هذه المرة ، شعر سو مينغ بوضوح أن قوة شعاع الضوء قد تضاءلت قليلاً ، كما لو لم يكن لديها القوة الكافية.

 

 

 

 

 

 

لكن ما حدث بعد ذلك أذهل سو مينغ ، لأنه في اللحظة التي اصطدم فيها شعاع الضوء بالشق الثالث ، تحول أيضًا إلى كمية كبيرة من القطع الرقيقة التي اختفت في الهواء.

 

 

 

 

 

 

عبس سو مينغ. لقد لاحظ هذا للتو. منذ أن أتى شان هوا إلى هنا مع سو مينغ والمرأة ، لم يقترب منهم أي شامان. كان معظمهم يدور حول المنطقة فقط ، وكأنهم لا يستطيعون رؤية الثلاثة.

“كلهم مزيفون… هدف الشامان هو إضعاف قوة الأعمدة الكريستالية في مدينة ضباب السماء… لأن هذه القوة تشكل تهديدًا على الشامان النهائيون…” تمتم سو مينغ.

 

 

“نحن نعلم أيضًا كيفية إنشاء خدعة”. في تلك اللحظة ، وقف شان هوا بجانب سو مينغ.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، ترددت سلسلة طويلة من الضحك من العالم البعيد. تشكلت تشوهات في السماء تعود إلى الشامان على بعد 100000 قدم خرج ثلاثة أشخاص.

المرأة التي تشكلت من الدخان الأسود لم تطارده لكنها ببساطة سقطت إلى الوراء وعادت إلى السوار على معصم سو مينغ.

 

 

 

 

 

كان هناك بيرسيركرز أقوياء مثل شان هوا تحت الشقوق الخمسة في أرض الشامان. كانوا إما يحدقون بهم أو يتأملون تحتهم ، متجاهلين تمامًا المعارك التي تدور حولهم. بدوا وكأنهم ينتظرون شيئًا ما.

لم يكن من الممكن رؤية جثثهم بوضوح ، ولكن عندما خرجوا ، ملأ ضغط لا يصدق ساحة المعركة بأكملها بصوت عالي. اتخذ الأشخاص الثلاثة خطوة واحدة إلى الأمام وانطلقوا في المعركة. في الوقت نفسه ، أطلق الوحشان المقدسان البالغ طولهما 100 ألف قدم اللذان بقيا سابقًا في منطقة محددة ، ولم يقتربا من ساحة المعركة ، زئيرًا عاليًا قبل أن يتجها نحو مدينة الضباب.

 

 

 

 

تجمدت خطى الشامان الثلاثة الأقوياء الذين خرجوا وكانوا يقودون الهجوم ، كما لو صدموا في الصمت ، متجمدين في مكانهم.

 

 

كان الأمر كما لو أن القوة التي منعتهم من الاقتراب قد ولت.

 

 

 

 

 

 

 

قام إثنان من الشامان اللذان كانا محاربين أقوياء بشكل واضح بالوقوف على قمة 100000 قدم وحوش المقدسة رافعين شفتيهما في سخرية باردة.

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أن الميزة قد سقطت في جانب الشامان. كان شعاع الضوء القوي الذي أرعبهم قد اختفى مؤقتًا ، مما تسبب في اندفاع الشامان الثلاثة الذين خرجوا إلى الأمام بسرعة لا تصدق. كما أن الوحشان المقدسان الذان يبلغ طولهما 100 ألف قدم الموجودان خلفهم ، يقتربان بسهولة ، مثل كيف تقطع السكين الساخنة الزبدة.

تمامًا كما كان سو مينغ يهدئ تنفسه ، صفرت الرياح من أذنيه ، واندفعت امرأة عشيرة البحر الغربي ، التي كان وجهها مدمرًا ، نحوهم بسرعة. بمجرد أن توقفت ، سعلت كمية كبيرة من الدم. كانت هناك جروح كثيرة على جسدها ، وكان بطنها ملطخ بالدماء ، لكنها بقيت باردة ومنعزلة. عندما وقفت هناك ، خفضت رأسها وأحضرت بعض المرهم الطبي لنشره على جروحها.

 

 

 

 

 

 

لكن الأمور لم تنتهي بالطريقة التي أرادوها. في اللحظة التي ظهر فيها هؤلاء الأشخاص الثلاثة تقريبًا واندفعوا إلى الأمام مع اثنين من الوحوش المقدسة التي يبلغ طولها 100000 قدم ، ودخلوا منطقة تبعد 100000 قدم عن مدينة ضباب السماء ، فجأة ، أضاءت الأعمدة البلورية التسعة التي أصبحت باهتة بالفعل بضوء ساطع خارق. كانت قوة هذا الوهج أقوى من شعاع الضوء الأول الذي رآه سو مينغ.

فجأة ، انطلق شعاع الضوء الرابع من مدينة ضباب السماء. من الواضح أن شعاع الضوء هذا كان أضعف بكثير من ذي قبل ولم يكن صادمًا مثل السابق. تحطم الشق الخامس أيضًا إلى أجزاء في اللحظة التي اصطدم فيها شعاع الضوء به ، ومع ذلك ، إذا كان الصدع حقيقيًا ، فهناك احتمال كبير ألا يتمكن شعاع الضوء من تدميره تمامًا.

 

 

 

 

 

 

بوميض واحد من الضوء ، أظلم العالم بأسره على الفور. لا يمكن لضوء الشمس أن يقارن مع الأعمدة البلورية التسعة. كان الأمر كما لو أنه في تلك اللحظة ، امتصت الأعمدة البلورية كل الضوء من العالم من حولهم ، ثم انطلق شعاعا ضوئيان صدما سو مينغ حتى القلب!

 

 

 

 

كان الشامان الواقف على الوحش الشرس قد قفز بالفعل في الهواء ، ولكن كانت هناك صدمة على وجهه. تجمعت أمامه شخصية امرأة شكلها دخان أسود وكانت تدور حوله. في اللحظة التي تحول فيها الدخان إلى دوامة ، ألقى الشامان تعويذة واختفى على الفور ، كما لو كان قد هرب للتو.

 

 

كان عرض كل من شعاعي الضوء عدة آلاف من الأقدام. أطلقوا صفيرًا في الهواء بصوت صادم ، مما تسبب في تحطم الهواء على الفور. في غمضة عين ، رأى سو مينغ شيئًا لا يُنسى.

 

 

 

 

 

 

 

لقد رأى شعاعي الضوء يتصادمان مع الوحوش المقدسة التي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم والتي كانت بالفعل على بعد 100000 قدم فقط من مدينة ضباب السماء. لم يكن لديهم حتى الوقت للمراوغة. عندما اصطدمت أشعة الضوء بهم ، تم على الفور نزع أحشاء الوحشين المقدسين جنبًا إلى جنب مع الشامان الأقوياء الذين يقفون عليهم من خلال القوة الموجودة بداخلهم.

في ذلك الوقت ، انطلق صوت قديم بقوة هائلة من داخل مدينة ضباب السماء. “كل المحاربين ، اسمعوني! اسرعوا نحو الشامان وادفعهم للوراء حتى يصبحوا على بعد 30 ألف قدم!”

 

في لحظة ، بدا أن الأعمدة البلورية التسعة من مدينة ضباب السماء قد جمعت شحنتها الأخيرة وأطلقت شعاع الضوء الخامس. بدا هذا الشعاع وكأنه آخر إشعاع للشمس المغيبة. قد يبدو الأمر رائعًا بشكل لا يصدق ، ولكن أي شخص لديه عيون يمكن أن يرى أن هذه كانت آخر أونصة قوة لشعاع الضوء.

 

 

 

 

أتت صيحات صاخبة و حادة من الوحشين المقدسين ، وانفجرت أجسادهما على الفور…

لكن ما حدث بعد ذلك أذهل سو مينغ ، لأنه في اللحظة التي اصطدم فيها شعاع الضوء بالشق الثالث ، تحول أيضًا إلى كمية كبيرة من القطع الرقيقة التي اختفت في الهواء.

 

 

 

 

 

“اقتلهم!”

سقطت ساحة المعركة بأكملها على الفور في صمت تام.

 

 

 

 

 

 

 

تجمدت خطى الشامان الثلاثة الأقوياء الذين خرجوا وكانوا يقودون الهجوم ، كما لو صدموا في الصمت ، متجمدين في مكانهم.

 

 

 

 

 

 

 

“نحن نعلم أيضًا كيفية إنشاء خدعة”. في تلك اللحظة ، وقف شان هوا بجانب سو مينغ.

عندما انطلق شعاع الضوء ، جلب معه وهجًا ثاقبًا أطلق فوق سو مينغ قبل أن يسقط على الشق الثالث. في تلك اللحظة ، فتح شان هوا عينيه.

 

تحرك سو مينغ نحوه ، وبعد لحظة ، وصل خلف شان هوا. هو أيضًا توقف تحت الشق ، ولم يهدأ تنفسه الممزق إلا بعد مرور لحظة طويلة.

 

 

 

حدق سو مينغ في المدينة المهيبة وفهم لماذا يمكن لتلك المدينة الدفاع عن أرض الصباح الجنوبي ، ومنع الشامان من وضع قدم واحدة في أراضيهم. لم تكن تلك المدينة يكتنفها الغموض فحسب ، بل احتوت أيضًا على قوة يمكن أن تصعق الشامان.

في ذلك الوقت ، انطلق صوت قديم بقوة هائلة من داخل مدينة ضباب السماء. “كل المحاربين ، اسمعوني! اسرعوا نحو الشامان وادفعهم للوراء حتى يصبحوا على بعد 30 ألف قدم!”

كان عرض شعاع الضوء حوالي 1000 قدم ، وانطلق من مدينة ضباب السماء بسرعة كبيرة لدرجة أن سو مينغ شعر أن جلده يزحف. بدا وكأنه قوس طويل اخترق السماء ، وكان صاخبًا للغاية لدرجة أنه لم يسمع سوى زئير في أذنيه ، والذي أصبح في النهاية عالية جدًا لدرجة أنه تحول إلى هدوء!

 

 

 

 

 

عبس سو مينغ. لقد لاحظ هذا للتو. منذ أن أتى شان هوا إلى هنا مع سو مينغ والمرأة ، لم يقترب منهم أي شامان. كان معظمهم يدور حول المنطقة فقط ، وكأنهم لا يستطيعون رؤية الثلاثة.

دونغ! دونغ! دونغ!

 

 

 

 

 

 

 

دق قرع طبول الحرب في الهواء من كل مكان ، مما تسبب في جنون كل البيرسيركرز في ساحة المعركة على الفور.

دق قرع طبول الحرب في الهواء من كل مكان ، مما تسبب في جنون كل البيرسيركرز في ساحة المعركة على الفور.

 

 

 

 

 

 

“اقتلهم!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“نحن نعلم أيضًا كيفية إنشاء خدعة”. في تلك اللحظة ، وقف شان هوا بجانب سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط