نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 345

345

345

 

 

 

 

بينما كان يقتل مرارًا وتكرارًا في ساحة المعركة ، أدرك سو مينغ كم كان غير مهم. ومع ذلك ، فقد وجد الطريق أمامه ليصبح أقوى في هذه الحرب القاسية.

 

 

 

 

 

 

 

قوة الإرادة! كان عليه أن يستخدم الدم في ساحة المعركة ويقوي نفسه حتى يكتسب قوة إرادة محارب قوي!

 

 

 

 

 

 

 

ستكون قوة الإرادة تلك واحدة لن يتم تدميرها بغض النظر عن عدد الكوارث التي كان عليه أن يمر بها. حتى لو اضطر إلى المرور عبر التغيير في الوقت والتغييرات المتعددة في العالم ، فسيظل من الصعب إخمادها ، مثل كرة من النار من شأنها أن تحرق كل شيء يحاول سد طريقها.

 

 

 

 

أضاءت الخطوط السوداء التي أحاطت به ، وأخافت بعض الوحوش الشرسة عندما فعلت ذلك.

 

 

 

 

 

هز ذلك الزئير السماء. احتوى على قوة غريبة جعلته يبدو وكأنه عواء غاضب من وحش شرس ، مثل ضغط قمعي قادم من شكل حياة متفوق. أولئك الذين سمعوه سيشعرون وكأنهم رجل عادي يصادف نمرًا ، ستبدأ ساقيه في الارتجاف بمجرد أن يزمجر عليهم النمر ، مثل طفل سيشعر بالرعب عندما يصطدم بعواء ذئب.

“لا أريد البقاء على قيد الحياة خلال هذه المعركة فحسب ، بل أريد أيضًا اكتساب الخبرة من خلالها!” روح القتال التي نادرًا ما كانت تُرى عليه ظهرت في عيون سو مينغ. كان الأمر أشبه بالنار التي أشعلت للتو جمر حياة سو مينغ.

 

 

في اللحظة التي وصل فيها الهجوم إلى السيف الصغير ، كانت رؤية سو مينغ غير واضحة. بشكل غامض ، كان يرى أن ساق رجل الشامان ظهرت أمامه مثل ذيل وحش شرس يضربه.

 

 

 

 

انطلق بسرعة من أمام زي تشي ويان بو وانطلق مباشرة نحو صائد البيرسيركر الذي نظر نحوه من بعيد. كان قناعه أبيض ، وقد تعرف سو مينغ على هذا الصدع المتقاطع على وجهه عند رؤيته لأول مرة. كان هذا الشخص هو الذي ألقى ذلك الرمح الطويل في صدره ، مما أدى إلى إصابة شبه مميتة.

 

 

 

 

 

 

 

“قوة الإرادة مصطلح مجرد. إنه مثل عزيمة الشخص ، مثل منارة الضوء في حياة الشخص… ومع ذلك ، فإنه لا يزال شيئًا مجردًا… ”

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. في اللحظة التي كان على بعد أقل من 2000 قدم من الشامان المقنع ، زادت سرعته بشكل كبير ووصلت إلى ذروتها. تحت هذه السرعة القصوى ، بدا جسد سو مينغ كما لو كان قد تجمد للتو.

 

 

 

 

 

 

أمسك سو مينغ سيفه الصغير في يده اليمنى. أضاء وهج السيف عشرات الأقدام من المنطقة ، وكل الشامان الذين حاولوا منعه أثناء مروره أطلقوا صرخات الألم ، وتراجعوا بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“مبدئي…” مع وميض ، كان سو مينغ بالفعل على بعد أقل من 3000 قدم من الشامان المقنع. لم يكن حتى يركض بأقصى سرعته ، لكنه كان بالفعل مشهدًا صادمًا.

 

هز ذلك الزئير السماء. احتوى على قوة غريبة جعلته يبدو وكأنه عواء غاضب من وحش شرس ، مثل ضغط قمعي قادم من شكل حياة متفوق. أولئك الذين سمعوه سيشعرون وكأنهم رجل عادي يصادف نمرًا ، ستبدأ ساقيه في الارتجاف بمجرد أن يزمجر عليهم النمر ، مثل طفل سيشعر بالرعب عندما يصطدم بعواء ذئب.

لأنهم لاحظوا أن سو مينغ أراد القتال ضد صيادهم ، ومن الواضح أن الهالة القاتلة من جسده كانت أيضًا شيئًا غير شائع.

هذه الأرواح الانتقامية حوصرت حوله إلى الأبد بسبب هالته القاتلة. لم يتمكنوا من المغادرة ، وكان بإمكانهم الاستمرار في الصراخ في تيار لا نهاية له من الوقت. يمكنهم المغادرة فقط عندما مات هذا الرجل.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه معركة بين الصيادين. عادة لا يتدخل المتفرجون معهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

راقب الشامان المقنع ببرود بينما استمر سو مينغ في الاقتراب منه. ظل ثابتًا ، ولكن حتى لو لم يتحرك ، فإنه لا يزال يعطي انطباعًا بأنه جبل لن يتم إنزاله حتى عندما ينهار العالم من حوله.

 

 

 

 

لأنهم لاحظوا أن سو مينغ أراد القتال ضد صيادهم ، ومن الواضح أن الهالة القاتلة من جسده كانت أيضًا شيئًا غير شائع.

 

“قوة الإرادة مصطلح مجرد. إنه مثل عزيمة الشخص ، مثل منارة الضوء في حياة الشخص… ومع ذلك ، فإنه لا يزال شيئًا مجردًا… ”

في ساحة المعركة هذه ، يجب أن يكون لدي مبدئي الخاص. هذا المبدأ تجريدي ، لكنه سيتعزز ويصقل باستمرار ، وفي يوم من الأيام ، سيتحول هذا المبدأ إلى قوة إرادتي!

قد لا تكون لديه معرفة عميقة بالشامان ، لكن فهمه لهم لم يكن محدودًا أيضًا. لقد صادفهم بالفعل عدة مرات ، وشاهد بشكل خاص الأرواح المتوسطة عدة مرات. في تلك اللحظة ، كان بإمكانه أن يقول للوهلة الأولى أن الأرواح الانتقامية حول رجل الشامان لم تتجمع حوله لأنه كان روح متوسطة.

 

 

 

 

 

كانت هذه معركة بين الصيادين. عادة لا يتدخل المتفرجون معهم.

 

 

 

 

عندما يأتي ذلك اليوم ، سأحضر معي هذا المبدأ ، الذي تحول بعد ذلك إلى قوة إرادتي ، عندما أخرج من ساحة المعركة. سيصبح… وجودي كله!

هز ذلك الزئير السماء. احتوى على قوة غريبة جعلته يبدو وكأنه عواء غاضب من وحش شرس ، مثل ضغط قمعي قادم من شكل حياة متفوق. أولئك الذين سمعوه سيشعرون وكأنهم رجل عادي يصادف نمرًا ، ستبدأ ساقيه في الارتجاف بمجرد أن يزمجر عليهم النمر ، مثل طفل سيشعر بالرعب عندما يصطدم بعواء ذئب.

 

شعر سو مينغ كما لو أن جبلًا عملاقًا قد اصطدم بجسده من الجو. سعل كمية كبيرة من الدم وتراجع على الفور إلى الوراء ، فقط هبط على الأرض بعد تراجع ما يقرب من 1000 قدم. لقد ترنح بضع خطوات أخرى قبل أن يستعيد قدمه في النهاية. نزل الدم من فمه مرة أخرى.

 

 

 

“أمامي ، حتى درع الجنرال الإلهي لقبيلة البيرسيركر الخاص بك في التشي الخاص بك لا يجرؤ على الظهور… وأنت تسمي نفسك جنرال الإلهي؟”

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام واندفع في الهواء. ومض البرق أمامه وتحول إلى ثماني كرات من البرق. كما طاف جرس جبل هان في الجو وسافر معه أثناء تقدمه.

 

 

 

 

 

 

 

أضاءت الخطوط السوداء التي أحاطت به ، وأخافت بعض الوحوش الشرسة عندما فعلت ذلك.

 

 

ترددت أصداء أصوات الإنفجارات في الهواء ، وتم إرسال جرس جبل هان إلى الوراء من خلال تلك اللكمة الواحدة. كان سليم تماما ، مع ذلك. أما الشامان ، فقد سقط جسده على الأرض بالارتداد ، وسال الدم من تحت قناعه.

 

 

 

 

“مبدئي…” مع وميض ، كان سو مينغ بالفعل على بعد أقل من 3000 قدم من الشامان المقنع. لم يكن حتى يركض بأقصى سرعته ، لكنه كان بالفعل مشهدًا صادمًا.

“إذا لم يهاجمني أحد ، فلن أهاجم ، لكن إذا هاجمني شخص ما ، سأقتله بالتأكيد! في ساحة المعركة ، لا يهم ما إذا كنت أتخذ زمام المبادرة أو أبقى في الوضع الدفاعي، إذا هاجمني أي شخص ، فما لم يقتل على يد شخص آخر ، فسأقتله بالتأكيد!

 

 

 

 

 

تلك القوة من ركلة الشامان الذكر لمست كرات البرق أولاً أمام سو مينغ ، ثم عندما ترددت أصوات الهادر في الهواء ، اصطدمت هذه القوة أيضًا بسيف سو مينغ الأخضر.

“إذا لم يهاجمني أحد ، فلن أهاجم ، لكن إذا هاجمني شخص ما ، سأقتله بالتأكيد! في ساحة المعركة ، لا يهم ما إذا كنت أتخذ زمام المبادرة أو أبقى في الوضع الدفاعي، إذا هاجمني أي شخص ، فما لم يقتل على يد شخص آخر ، فسأقتله بالتأكيد!

 

 

 

 

في اللحظة التي ألقى فيها الشامان المقنع لكماته إلى الأمام ، ظهر درع الجنرال الإلهي لسو مينغ. ومع ذلك ، كما ظهر ، تفكك بقوة بفعل الضغط القوي القادم من ذلك الرجل الشامان. كأنه لا يستطيع الاستمرار تحت هذا الضغط!

 

تلك القوة من ركلة الشامان الذكر لمست كرات البرق أولاً أمام سو مينغ ، ثم عندما ترددت أصوات الهادر في الهواء ، اصطدمت هذه القوة أيضًا بسيف سو مينغ الأخضر.

“هذا هو مبدئي ، وسيتحول يومًا ما إلى قوة إرادتي!”

 

 

 

 

 

 

ترددت أصداء أصوات الإنفجارات في الهواء ، وتم إرسال جرس جبل هان إلى الوراء من خلال تلك اللكمة الواحدة. كان سليم تماما ، مع ذلك. أما الشامان ، فقد سقط جسده على الأرض بالارتداد ، وسال الدم من تحت قناعه.

 

 

 

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. في اللحظة التي كان على بعد أقل من 2000 قدم من الشامان المقنع ، زادت سرعته بشكل كبير ووصلت إلى ذروتها. تحت هذه السرعة القصوى ، بدا جسد سو مينغ كما لو كان قد تجمد للتو.

“أمامي ، حتى درع الجنرال الإلهي لقبيلة البيرسيركر الخاص بك في التشي الخاص بك لا يجرؤ على الظهور… وأنت تسمي نفسك جنرال الإلهي؟”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت تلك الوقفة القصيرة في الواقع صورته اللاحقة التي تركها وراءه.

 

 

ومع ذلك ، كانت تلك الوقفة القصيرة في الواقع صورته اللاحقة التي تركها وراءه.

 

 

 

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام واندفع في الهواء. ومض البرق أمامه وتحول إلى ثماني كرات من البرق. كما طاف جرس جبل هان في الجو وسافر معه أثناء تقدمه.

 

 

 

 

في اللحظة التي زادت فيها سرعة سو مينغ ، تقلص بؤبؤ الشامان المقنع ، الذي كان يحدق به ببرود ؛ كان الآن على بعد 1000 قدم فقط منه.

 

 

 

 

 

 

 

دون أدنى تردد ، تراجع الشامان على الفور بضع خطوات إلى الوراء. لم يكن سريعًا ، ولكن مع كل خطوة يخطوها ، بدا كما لو كانت الأرض ترتجف. في الوقت نفسه ، قام أيضًا برفع يده اليمنى وشكلها على شكل مخلب ، ثم لوح بها في الهواء أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

عندما فعل ذلك ، أشرق الطوطم تحت قناعه بضوء غامق. ظهرت على الفور تشوهات في الهواء من حوله ، تحولت إلى كمية كبيرة من التموجات التي بدأت تنتشر بسرعة.

 

 

دون أدنى تردد ، تراجع الشامان على الفور بضع خطوات إلى الوراء. لم يكن سريعًا ، ولكن مع كل خطوة يخطوها ، بدا كما لو كانت الأرض ترتجف. في الوقت نفسه ، قام أيضًا برفع يده اليمنى وشكلها على شكل مخلب ، ثم لوح بها في الهواء أمامه.

 

 

 

 

على بقعة بجانبه ، انتعشت التموجات فجأة. في اللحظة التي غادر فيها سو مينغ ، تجلت شفاه الرجل المقنع في سخرية باردة. استدار حوله ، وبينما كان جسده يدور ، مع انفجار خارق ، قام بأرجحة ساقه اليمنى مثل السوط ، مستخدماً الزخم في اتجاه سو مينغ.

ومع ذلك ، على الرغم من إجباره على العودة ، إلا أنه اختار الهجوم المضاد. السبب وراء اختيار الشامان الذكر لسحب لكماته بعد رميها في الهواء بدلاً من صدمها في جسد سو مينغ كان بالضبط بسبب ذلك الهجوم المضاد – أرسل جرس جبل هان مباشرة على رأس شامان الذكر!

 

 

 

 

 

 

تردد صدى أصوات الإنفجارات في الهواء بينهما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكتشف فيها شخص ما سو مينغ بينما كان يستخدم هذه السرعة القصوى ، وشهد لاحقًا هجومًا مضادًا يتم شنه ضده.

يمكن للأصوات ، خاصة تلك التي تنتمي إلى الوحوش الشرسة ، أن ترسل شخصًا يترنح في كثير من الأحيان في حالة صدمة ، بطريقة لا يستطيع الشخص السيطرة على نفسه حتى لو أراد ذلك.

 

راقب الشامان المقنع ببرود بينما استمر سو مينغ في الاقتراب منه. ظل ثابتًا ، ولكن حتى لو لم يتحرك ، فإنه لا يزال يعطي انطباعًا بأنه جبل لن يتم إنزاله حتى عندما ينهار العالم من حوله.

 

 

 

 

تلك القوة من ركلة الشامان الذكر لمست كرات البرق أولاً أمام سو مينغ ، ثم عندما ترددت أصوات الهادر في الهواء ، اصطدمت هذه القوة أيضًا بسيف سو مينغ الأخضر.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي وصل فيها الهجوم إلى السيف الصغير ، كانت رؤية سو مينغ غير واضحة. بشكل غامض ، كان يرى أن ساق رجل الشامان ظهرت أمامه مثل ذيل وحش شرس يضربه.

في اللحظة التي ألقى فيها الشامان المقنع لكماته إلى الأمام ، ظهر درع الجنرال الإلهي لسو مينغ. ومع ذلك ، كما ظهر ، تفكك بقوة بفعل الضغط القوي القادم من ذلك الرجل الشامان. كأنه لا يستطيع الاستمرار تحت هذا الضغط!

 

 

 

 

 

 

لم يستطع معرفة الكائن الذي ينتمي إليه هذا الذيل. على الرغم من أنه كان يعلم أن ما رآه كان وهمًا وأن هذا كان فقط نتاجًا لقدرة الشامان الإلهية ، إلا أن القوة الوحشية في تلك الركلة سقطت على الفور على السيف الصغير. تجمد للحظة ، وسقطت تلك القوة من الركلة على جسد سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

شعر سو مينغ كما لو أن جبلًا عملاقًا قد اصطدم بجسده من الجو. سعل كمية كبيرة من الدم وتراجع على الفور إلى الوراء ، فقط هبط على الأرض بعد تراجع ما يقرب من 1000 قدم. لقد ترنح بضع خطوات أخرى قبل أن يستعيد قدمه في النهاية. نزل الدم من فمه مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

حدق ذلك الرجل الشامان في سو مينغ ببرود واتخذ خطوة للأمام. انتشرت هالة قاتلة قوية بشكل لا يصدق من داخل جسده. في الغسق ، بدا أن تلك الهالة القاتلة قد اكتسبت شكلاً ماديًا وتحولت إلى حضور مروع. عندما ملأت المنطقة بأكملها ، كان من الممكن أيضًا سماع صيحات أرواح الانتقام بصوت ضعيف حول رجل الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

تنتمي معظم الأرواح الانتقامية إلى البيرسيركيرز ، وقد تم تفجير العديد من أجسادهم إلى قطع صغيرة. كانوا يزأرون بخشونة. في الواقع ، كان بإمكان سو مينغ رؤية خمسة صيادين مقنعين من قبيلة البيرسيركرز بين الأرواح.

 

 

 

 

 

 

 

قد لا تكون لديه معرفة عميقة بالشامان ، لكن فهمه لهم لم يكن محدودًا أيضًا. لقد صادفهم بالفعل عدة مرات ، وشاهد بشكل خاص الأرواح المتوسطة عدة مرات. في تلك اللحظة ، كان بإمكانه أن يقول للوهلة الأولى أن الأرواح الانتقامية حول رجل الشامان لم تتجمع حوله لأنه كان روح متوسطة.

 

 

 

 

 

 

 

هذه الأرواح الانتقامية حوصرت حوله إلى الأبد بسبب هالته القاتلة. لم يتمكنوا من المغادرة ، وكان بإمكانهم الاستمرار في الصراخ في تيار لا نهاية له من الوقت. يمكنهم المغادرة فقط عندما مات هذا الرجل.

عندما فعل ذلك ، أشرق الطوطم تحت قناعه بضوء غامق. ظهرت على الفور تشوهات في الهواء من حوله ، تحولت إلى كمية كبيرة من التموجات التي بدأت تنتشر بسرعة.

 

 

 

على بقعة بجانبه ، انتعشت التموجات فجأة. في اللحظة التي غادر فيها سو مينغ ، تجلت شفاه الرجل المقنع في سخرية باردة. استدار حوله ، وبينما كان جسده يدور ، مع انفجار خارق ، قام بأرجحة ساقه اليمنى مثل السوط ، مستخدماً الزخم في اتجاه سو مينغ.

 

 

” شامان معركة!”

كانت هذه تعويذة تنتمي إلى شامان معركة ، وهي تعويذة لا يمكن أن يلقيها سوى شامان معركة الأقوياء الذين تدربوا في ظل ظروف فريدة!

 

شامان معركة الذي كان يبدو طبيعي والذي كان جزءًا من مسار الشامان الأكثر شيوعًا جعل سو مينغ يشعر بضغط لا يصدق. لقد جعلته هذه اللكمة للتو يشعر كما لو أنه رأى للتو الشامان يتحول إلى وحش شرس عملاق أمام عينيه. كان هذا المخلوق يستخدم جسده بالكامل ليصطدم برأس سو مينغ.

 

 

 

 

مسح سو مينغ الدم من زاوية فمه. كانت هناك طعنات ألم حادة في جسده في تلك اللحظة. إن قوة تلك الركلة التي أطلقها الشامان الذكر الآن قد سمحت لسو مينغ بمعرفة أنه يمتلك قوة جسدية مخيفة.

تردد صدى أصوات الإنفجارات في الهواء بينهما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يكتشف فيها شخص ما سو مينغ بينما كان يستخدم هذه السرعة القصوى ، وشهد لاحقًا هجومًا مضادًا يتم شنه ضده.

 

 

 

 

 

كان هدير ذكر الشامان أحد هذه الأصوات. لقد هز قلب سو مينغ وجعل إحساسه الإلهي ينتشر. ضوء السيف الصغير أغمق على الفور ، وحتى كرات البرق تلك بدأت تتقلص بسرعة.

لم تكن تلك القوة والهالة القاتلة هي الطريقة التي استخدمتها الروح المتوسطة لتفخيخ الضغائن. بين الشامان ، فقط شامان المعركة الذين وصلوا إلى مستوى معين يمكنهم الحصول على هذه القوة.

 

 

 

 

 

 

 

احتاج الشامان إلى أربع خطوات فقط قبل أن يصل مباشرة أمام سو مينغ. مع ارتداء القناع ، يمكن رؤية النظرة المنعزلة في عينيه فقط. تم إخفاء تعبيره ومظهره. في اللحظة التي اقترب فيها ، رفع الشامان قبضته وألقى بها مباشرة نحو سو مينغ.

في ساحة المعركة هذه ، يجب أن يكون لدي مبدئي الخاص. هذا المبدأ تجريدي ، لكنه سيتعزز ويصقل باستمرار ، وفي يوم من الأيام ، سيتحول هذا المبدأ إلى قوة إرادتي!

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت تلك الوقفة القصيرة في الواقع صورته اللاحقة التي تركها وراءه.

 

 

 

 

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها سو مينغ شامان معركة. في ساحة المعركة هذه ، احتل شامان معركة المرتبة الأولى بين قوات العدو. قتل سو مينغ أيضًا عددًا كبيرًا منهم ، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقابل فيها شامان معركة قوي!

 

 

شعر سو مينغ كما لو أن جبلًا عملاقًا قد اصطدم بجسده من الجو. سعل كمية كبيرة من الدم وتراجع على الفور إلى الوراء ، فقط هبط على الأرض بعد تراجع ما يقرب من 1000 قدم. لقد ترنح بضع خطوات أخرى قبل أن يستعيد قدمه في النهاية. نزل الدم من فمه مرة أخرى.

 

 

 

 

شامان معركة الذي كان يبدو طبيعي والذي كان جزءًا من مسار الشامان الأكثر شيوعًا جعل سو مينغ يشعر بضغط لا يصدق. لقد جعلته هذه اللكمة للتو يشعر كما لو أنه رأى للتو الشامان يتحول إلى وحش شرس عملاق أمام عينيه. كان هذا المخلوق يستخدم جسده بالكامل ليصطدم برأس سو مينغ.

“أمامي ، حتى درع الجنرال الإلهي لقبيلة البيرسيركر الخاص بك في التشي الخاص بك لا يجرؤ على الظهور… وأنت تسمي نفسك جنرال الإلهي؟”

 

 

 

 

 

“لا أريد البقاء على قيد الحياة خلال هذه المعركة فحسب ، بل أريد أيضًا اكتساب الخبرة من خلالها!” روح القتال التي نادرًا ما كانت تُرى عليه ظهرت في عيون سو مينغ. كان الأمر أشبه بالنار التي أشعلت للتو جمر حياة سو مينغ.

لم يتراجع سو مينغ. لقد وضع للتو مبدأه الخاص وكان في طريقه لتحويله إلى قوة إرادته. إذا لم يستطع الفوز ضد هذا الرجل ، فيمكنه أن ينسى حلم تقوية إرادته ، لأنه بحلول ذلك الوقت ، سيكون من الصعب عليه حتى الخروج من ساحة المعركة حياً.

 

 

 

 

 

 

احتاج الشامان إلى أربع خطوات فقط قبل أن يصل مباشرة أمام سو مينغ. مع ارتداء القناع ، يمكن رؤية النظرة المنعزلة في عينيه فقط. تم إخفاء تعبيره ومظهره. في اللحظة التي اقترب فيها ، رفع الشامان قبضته وألقى بها مباشرة نحو سو مينغ.

في اللحظة التي ألقى فيها الشامان المقنع لكماته إلى الأمام ، ظهر درع الجنرال الإلهي لسو مينغ. ومع ذلك ، كما ظهر ، تفكك بقوة بفعل الضغط القوي القادم من ذلك الرجل الشامان. كأنه لا يستطيع الاستمرار تحت هذا الضغط!

 

 

 

 

 

 

 

“أمامي ، حتى درع الجنرال الإلهي لقبيلة البيرسيركر الخاص بك في التشي الخاص بك لا يجرؤ على الظهور… وأنت تسمي نفسك جنرال الإلهي؟”

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي وصل فيها الهجوم إلى السيف الصغير ، كانت رؤية سو مينغ غير واضحة. بشكل غامض ، كان يرى أن ساق رجل الشامان ظهرت أمامه مثل ذيل وحش شرس يضربه.

تحدث ذلك الرجل شامان لأول مرة. عندما فعل ذلك ، سقطت لكماته في الهواء أمام سو مينغ. هزت الصدمة جسد سو مينغ ، وأجبر على العودة مرة أخرى.

 

 

 

 

راقب الشامان المقنع ببرود بينما استمر سو مينغ في الاقتراب منه. ظل ثابتًا ، ولكن حتى لو لم يتحرك ، فإنه لا يزال يعطي انطباعًا بأنه جبل لن يتم إنزاله حتى عندما ينهار العالم من حوله.

 

شعر سو مينغ كما لو أن جبلًا عملاقًا قد اصطدم بجسده من الجو. سعل كمية كبيرة من الدم وتراجع على الفور إلى الوراء ، فقط هبط على الأرض بعد تراجع ما يقرب من 1000 قدم. لقد ترنح بضع خطوات أخرى قبل أن يستعيد قدمه في النهاية. نزل الدم من فمه مرة أخرى.

ومع ذلك ، على الرغم من إجباره على العودة ، إلا أنه اختار الهجوم المضاد. السبب وراء اختيار الشامان الذكر لسحب لكماته بعد رميها في الهواء بدلاً من صدمها في جسد سو مينغ كان بالضبط بسبب ذلك الهجوم المضاد – أرسل جرس جبل هان مباشرة على رأس شامان الذكر!

 

 

 

 

 

 

 

اتجه الجرس نحو الشامان بصوت عالي. رفع الرجل المقنع رأسه لكنه لم يراوغ. بدلا من ذلك ، قفز في الهواء وألقى لكمة مباشرة على جرس جبل هان.

 

 

 

 

 

 

 

ترددت أصداء أصوات الإنفجارات في الهواء ، وتم إرسال جرس جبل هان إلى الوراء من خلال تلك اللكمة الواحدة. كان سليم تماما ، مع ذلك. أما الشامان ، فقد سقط جسده على الأرض بالارتداد ، وسال الدم من تحت قناعه.

 

 

 

 

 

 

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام واندفع في الهواء. ومض البرق أمامه وتحول إلى ثماني كرات من البرق. كما طاف جرس جبل هان في الجو وسافر معه أثناء تقدمه.

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه من حيث واصل التراجع ، ثم اندفع على الفور نحو ذلك الرجل الشامان. قطعت كرات البرق في الهواء أمامه ، ووهج السيف انطلق إلى الأمام أيضًا. ومع ذلك ، في اللحظة التي اقتربت فيها كرات البرق ووهج السيف على رجل الشامان الساقط ، فتح فمه وأطلق هديرًا عاليًا.

 

 

 

 

 

 

 

هز ذلك الزئير السماء. احتوى على قوة غريبة جعلته يبدو وكأنه عواء غاضب من وحش شرس ، مثل ضغط قمعي قادم من شكل حياة متفوق. أولئك الذين سمعوه سيشعرون وكأنهم رجل عادي يصادف نمرًا ، ستبدأ ساقيه في الارتجاف بمجرد أن يزمجر عليهم النمر ، مثل طفل سيشعر بالرعب عندما يصطدم بعواء ذئب.

 

 

 

 

 

 

يمكن للأصوات ، خاصة تلك التي تنتمي إلى الوحوش الشرسة ، أن ترسل شخصًا يترنح في كثير من الأحيان في حالة صدمة ، بطريقة لا يستطيع الشخص السيطرة على نفسه حتى لو أراد ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

كان هدير ذكر الشامان أحد هذه الأصوات. لقد هز قلب سو مينغ وجعل إحساسه الإلهي ينتشر. ضوء السيف الصغير أغمق على الفور ، وحتى كرات البرق تلك بدأت تتقلص بسرعة.

 

 

هذه الأرواح الانتقامية حوصرت حوله إلى الأبد بسبب هالته القاتلة. لم يتمكنوا من المغادرة ، وكان بإمكانهم الاستمرار في الصراخ في تيار لا نهاية له من الوقت. يمكنهم المغادرة فقط عندما مات هذا الرجل.

 

 

 

 

كانت هذه تعويذة تنتمي إلى شامان معركة ، وهي تعويذة لا يمكن أن يلقيها سوى شامان معركة الأقوياء الذين تدربوا في ظل ظروف فريدة!

بينما كان يقتل مرارًا وتكرارًا في ساحة المعركة ، أدرك سو مينغ كم كان غير مهم. ومع ذلك ، فقد وجد الطريق أمامه ليصبح أقوى في هذه الحرب القاسية.

 

 

 

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام واندفع في الهواء. ومض البرق أمامه وتحول إلى ثماني كرات من البرق. كما طاف جرس جبل هان في الجو وسافر معه أثناء تقدمه.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت تلك الوقفة القصيرة في الواقع صورته اللاحقة التي تركها وراءه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط