نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 350

350

350

 

 

سقط ضباب كثيف أخضر فوق ساحة المعركة العملاقة. يمكن سماع أصوات هادرة قادمة باستمرار من الداخل. من الواضح أن المعركة في الداخل تخص فقط المحاربين الأقوياء من قبيلة بيرسيركر و الشامان. كانوا يقاتلون بشكل مكثف ضد بعضهم البعض. يمكن أن تحدد نتيجة معركتهم تقدم المعركة تحت. وبالمثل ، يمكن للمعركة على الأرض أيضًا أن تقرر ما إذا كان هؤلاء المحاربون الأقوياء سيبقون أم سيغادرون.

 

 

 

 

 

 

 

لا أحد منهم يمكن أن يكون غائبا.

تبعه يان بو بعد فترة وجيزة بصوت عالٍ صوب السماء. “الصياد سو مينغ هنا! ننادي جميع زملائنا البيرسيركرز ، اجتمعوا معنا! انضموا إلينا للحصول على المجد! انضموا إلينا لمطاردة الشامان!”

 

“سيدي ، مع قدراتي ، حتى مع عمل زي تشي معي ، فإن تجميع فريق ألف رجل هو الحد الأقصى. بمجرد تجاوزنا لأكثر من ألف شخص ، سيكون من الصعب السيطرة عليهم. ما رأيك..؟” اتخذ يان بو بضع خطوات سريعة للأمام في ساحة المعركة ليصل خلف سو مينغ وتحدث بسرعة.

 

عرض قوة إرادته جعل كل البيرسيركرز الذين تبعوه قادرين على الإحساس بها ، وتحت تأثيرها ، أصبح روح الفريق!

 

 

يمكن القول أن هذه المعركة تم تقسيمها بالفعل إلى قسمين منذ وقت سابق. كان قسم في السماء ، بينما كان القسم الآخر هو المعركة على الأرض ، ثم قسمت المعركة على الأرض تدريجيًا من قبل البيرسيركيرز إلى أربع مناطق مختلفة ، وهي مناطق الحرب الأربعة حسب المذكور.

كانت القائدة في منطقة الحرب الغربية امرأة أيضًا. كانت تيان لان مينغ. بصفتها مواطنة في مدينة ضباب السماء ، كان عليها أن تصبح قائدة مثل أختها الكبرى وانضمت إلى هذه الحرب ، وهي حرب لا يعرف أحد إلى متى ستستمر.

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ في منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

أثناء مشاهدتهم ، يمكن لجميع الأشخاص الذين ينتبهون للمشهد أن يشعروا بروح لا تقهر قادمة من رأس التنين وتملأ الآلاف من الأشخاص في الداخل ، وتحولت تلك الروح إلى قوة إرادة لا تصدق بينهم!

 

 

 

برز هذا الفريق كإبهام مؤلم مقارنة بالفوضى في أماكن أخرى.

في تلك اللحظة ، عندما احترقت زلات تشو دي الخشبية الأربعة وحلقت في السماء من منطقة الحرب الجنوبية ، كان هناك رجل عجوز كان محاطًا ومحميًا من قبل الكثير من البيرسيركرز في أعماق منطقة الحرب الشمالية. امتلأ وجه هذا الرجل العجوز بالتجاعيد. كان عابسًا كما كان يعد بيده اليمنى. من حين لآخر ، كان يخطو بضع خطوات للأمام ويلاحظ التغييرات في ساحة المعركة الشمالية بأكملها بعيون مشتعلة براقة.

 

 

 

 

كان عدد كبير من الصيادين من قبيلة بيرسيركر بجانبها من عشيرة السماء المتجمدة. ومع ذلك ، لم يلتقي سو مينغ بهؤلاء الأشخاص. لا يبدو أنهم أتوا من السماء المتجمدة الجليدية ولكنهم جاءوا إلى ساحة المعركة هذه بطريقة أخرى لحماية تيان لان مينغ.

 

 

لم تكن المنطقة التي وقف فيها عالية جدًا. من الناحية المنطقية ، كان يجب أن يكون من الصعب عليه رؤية الوضع الكامل لمنطقة الحرب الشمالية من تلك البقعة ، ولكن من الواضح أن الرجل العجوز استخدم طريقة فريدة ليكون قادرًا على فهم معظم ما كان يحدث دون الحاجة إلى النظر.

 

 

 

 

رفعت تيان لان مينغ يدها اليمنى بهدوء و نقرت على بقعة على الشاشة المضيئة.

 

 

بدا كما لو أنه إذا استمر في الحساب بأصابعه ، يمكنه العثور على القوانين التي تحكم الوضع. بعد لحظة ، رفع رأسه فجأة ، وأثناء رفع يده ، ظهرت زلة عظم على راحة يده.

 

 

 

 

 

 

سقط ضباب كثيف أخضر فوق ساحة المعركة العملاقة. يمكن سماع أصوات هادرة قادمة باستمرار من الداخل. من الواضح أن المعركة في الداخل تخص فقط المحاربين الأقوياء من قبيلة بيرسيركر و الشامان. كانوا يقاتلون بشكل مكثف ضد بعضهم البعض. يمكن أن تحدد نتيجة معركتهم تقدم المعركة تحت. وبالمثل ، يمكن للمعركة على الأرض أيضًا أن تقرر ما إذا كان هؤلاء المحاربون الأقوياء سيبقون أم سيغادرون.

كان طول زلة العظم تلك سبع بوصات وكانت بيضاء بالكامل. بدت وكأنها مصنوعة من أسنان مخلوق. حرك الرجل العجوز يديه ، وفي ومضة بيضاء ، اتجهت نحو ساحة المعركة بعيدا قبل أن تختفي في بقعة بداخلها.

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن قذف تلك العظمة من يده مباشرة ، تغير تعبير الرجل العجوز فجأة عندما كان على وشك خفض رأسه ومواصلة الحساب بأصابعه. زلة خشبية محترقة مندفعة في الهواء في صفارة ووصلت أمامه. بمجرد أن بدأت تطفو أمام رأسه ، عندما احترقت الزلة الخشبية ، ظهرت الشخصية الوهمية لـتشو دي من منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

 

 

لم يكن القادة الثلاثة من مناطق الحرب الأربعة هم الوحيدون الذين لاحظوا سو مينغ في تلك اللحظة. كان هناك أيضًا أشخاص في مدينة ضباب السماء وجهوا انتباههم نحوه.

 

 

إلى الجزء الشرقي من ضباب السماء كانت منطقة الحرب الشرقية ، والتي كانت المكان مباشرة أمام مدينة ضباب السماء وصدف أيضًا أن يكون الجزء الموجود في نهاية ساحة المعركة بأكملها. كانت المعارك داخل منطقة الحرب الشرقية هي الأشد كثافة من بين جميع المعارك الأخرى في ساحة المعركة. كما بدا البيرسيركرز داخل منطقة الحرب تلك أقوى وأكثر صرامة مما كانوا عليه في المناطق الأخرى. في الواقع ، إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيجد أن هناك نوعًا من النظام داخل منطقة الحرب الشرقية.

كان هناك أيضًا شخص يجلس على المرآة العملاقة التي تنتمي إلى عشيرة البحر الغربي ، والتي كانت تطفو في السماء فوق منطقة الحرب الجنوبية. كان هذا الشخص صبيًا ، وإذا رآه سو مينغ ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التعرف للوهلة الأولى على أن هذا الصبي كان عضوًا في عشيرة البحر الغربي الذي ظهر خلال ذلك المزاد.

 

 

 

لم يكن القادة الثلاثة من مناطق الحرب الأربعة هم الوحيدون الذين لاحظوا سو مينغ في تلك اللحظة. كان هناك أيضًا أشخاص في مدينة ضباب السماء وجهوا انتباههم نحوه.

 

 

قد تكون المنطقة كبيرة جدًا ، لكنها بدت وكأنها كيان كامل. كانت جميع الفرق التي تقاتل هناك تقوم بذلك بدقة. تم إرسال الأوامر بشكل متكرر من المركز. كان هناك صيادون تم تكليفهم بشكل خاص بإرسال أوامر قائد منطقة الحرب الشرقية إلى الفرق.

 

 

 

 

 

 

 

كانت منطقة الحرب الشرقية هي المنطقة التي كان فيها عدد القتلى للشامان هو الأعلى ، ولكن بالمثل ، كان عدد الضحايا أيضًا هو الأعلى. كانت الأوامر المرسلة إليهم تنضح في العادة بجو من القسوة.

 

 

“إذا كان بإمكانك أن تكون مركز اهتمام الجميع في هذه المعركة ، فسأجذب انتباههم أيضًا! إذا نجحت ، فستقاتل منطقة الحرب الجنوبية في المستقبل بطريقة فريدة حيث يعمل الصيادون كقادة ، ويشكلون فرقهم الخاصة. سيؤثر هؤلاء الصيادون المختلفون على فرقهم بقوة إرادتهم والقتال!

 

عندما ارتفع عدد الصراخ إلى ستمائة ، كان من الممكن بالفعل أن تطوق أصواتهم منطقة الحرب الجنوبية بأكملها ، مما تسبب في سماعهم من قبل جميع البيرسيركرز والشامان.

 

“سو مينغ…” كان للرجل العجوز قوة غير عادية وكانت نظراته مثل البرق. كان يرى أن الشخص الذي كان يرتدي أردية ملطخة بالدماء أمام الفريق مباشرة… كان سو مينغ!

 

 

 

 

كانت هناك امرأة تقف في وسط منطقة الحرب هذه. كانت هذه المرأة ذات شعر طويل يتمايل مع الريح ، وكانت ترتدي ملابس سوداء. كانت عيناها منعزلة. كان يقف بجانبها حوالي عشرة صيادين من قبيلة بيرسيركر. كان هؤلاء الصيادون يحترمون هذه المرأة بشكل لا يصدق ، وهو شيء لا يمكن العثور عليه في جانب تشو دي في منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام في منطقة الحرب الجنوبية. سطع ضوء أخضر على جسده ، وعندما انطلق السيف الصغير ، رفع يده اليمنى وشكلها على شكل نصل ، ثم قطع ثلاث مرات في ثلاث مواقع مختلفة.

 

 

 

 

ومع ذلك ، إذا نظر أي شخص عن كثب ، فيمكنه أن يعرف من قوة الصيادين المقنعين وتقلبات القوة القادمة من الفنون التي مارسوها أن معظم هؤلاء الصيادين جاءوا من عشيرة البحر الغربي. حتى لو كان هناك القليل ممن لم يكونوا من العشيرة ، فسيظلون ينتمون إلى القبائل التي كانت تابعة لعشيرة البحر الغربي.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هوية المرأة معروفة على نطاق واسع بالفعل ، وقد أصبحت أكثر وضوحًا بسبب مظهرها ، لأنها بدت مشابهة بشكل لا يصدق لـتيان لان مينغ. ومع ذلك ، كان وجودهم مثل اثنين من الأضداد.

في اللحظة التي رأت فيها تيان لان مينغ هذا الشخص ، اتسعت عيناها مثل الصحون. تسارع تنفسها بشكل غريزي ورفعت يدها اليمنى بسرعة للنقر على شخصية إله الحرب على الشاشة المضيئة.

 

 

 

مثلما اجتاح فريق الألف بقيادة سو مينغ منطقة الحرب الجنوبية مثل هبوب رياح عنيفة وأصبح مشهدا مذهلا بشكل لا يصدق ، بدأت عيون قائد منطقة الحرب الشمالية تتألق. الرجل العجوز الذي بدا وكأنه يحسب بأصابعه لم يكن بحاجة إلى استخدام عينيه لمراقبة الأشياء. مع فن فريد من نوعه ، كان قادرًا على معرفة الأشياء كما لو كان قد رآها بأم عينيه.

 

 

كانت الأخت الكبرى لتيان لان مينغ ، تيان لان يو!

لا أحد منهم يمكن أن يكون غائبا.

 

 

 

 

 

 

كان وجودها مشابهًا بشكل لا يصدق لوجود هان في زي. كانا كلاهما باردًا مثل الجليد ، ولكن كان هناك أيضًا شيء مختلف عنهما. كان السلوك البارد لـهان في زي خارجيًا ، لأنه كان هناك فخر بداخلها. كان ذلك الفخر أقرب إلى زهرة الأوركيد التي تتفتح بفخر في وادي فارغ.

“هل يمكن أن يكون تشو دي يريد أن يريني هذا الفريق؟”

 

 

 

“إعدام الشرور الثلاثة يغير أنماط العالم ، ونتيجة لذلك ، يمكن للفن إطلاق قوة يمكنها تدمير السماء والأرض. هذه القوة الغامضة هي قوة الأنماط في العالم!

 

 

جاء السلوك البارد لـتيان لان يو من كيانها بالكامل ، سواء كان ذلك من أفعالها أو من أعماق روحها. كانت مثل كتلة من الجليد لن تذوب أبدًا ، وبسبب الجليد الذي يختم روحها ، يمكن رؤية بعض الخطوط الجميلة على روحها. تتقاطع هذه الخطوط مع بعضها البعض لتشكل زهرة جليدية.

 

 

 

 

 

 

 

كانت زهرة الثلج تلك هي.

 

 

 

 

اجتاح بصر تيان لان مينغ من خلال الأشياء التي تحدث هناك ، وبنظرة واحدة فقط ، رأت بقعة مختلفة بوضوح داخل منطقة الحرب الجنوبية. يبدو أن هناك فريقًا مكونًا من عدة مئات من الأشخاص هناك ، وكانوا عالقين بالقرب من بعضهم البعض كما لو كانوا جسدًا واحدًا أثناء القتال.

 

في حين أن تيان لان مينغ قد لا تكون باردة ، إلا أنها كانت تتمتع أيضًا بالفخر. ومع ذلك ، على طول هذا الفخر كانت الأناقة والصفاء والحضور الأثيري الذي سعت وراءه في الداو الذي تسعى إليه ، الذي ينتمي إلى الخالدون!

في حين أن تيان لان مينغ قد لا تكون باردة ، إلا أنها كانت تتمتع أيضًا بالفخر. ومع ذلك ، على طول هذا الفخر كانت الأناقة والصفاء والحضور الأثيري الذي سعت وراءه في الداو الذي تسعى إليه ، الذي ينتمي إلى الخالدون!

 

 

 

 

 

 

 

ثلاثة أشخاص. ثلاث نساء مختلفات. مقارنة بهم ، بدت فانغ كانغ لان عادية إلى حد ما. لم يكن لديها كبرياء ، ولم تكن لديها تلك اللامبالاة البعيدة ، ولم تكن لديها تلك الأناقة الأثيريّة ، لكن ما كانت تمتلكه كان روحًا صلبة و ثابتة تحت هذا الماء مثل اللطف.

 

 

 

 

بدا كما لو أنه إذا استمر في الحساب بأصابعه ، يمكنه العثور على القوانين التي تحكم الوضع. بعد لحظة ، رفع رأسه فجأة ، وأثناء رفع يده ، ظهرت زلة عظم على راحة يده.

 

 

في تلك اللحظة ، حملت تيان لان يو زلة خشبية لم تعد تحترق في يديها. تصدعت وتحطمت ، وتحولت إلى رماد أسود طاف أمامها. ظهرت شخصية وهمية لـتشو دي من منطقة الحرب الجنوبية في ذلك الرماد الأسود.

 

 

 

 

 

 

بعد أن قذف تلك العظمة من يده مباشرة ، تغير تعبير الرجل العجوز فجأة عندما كان على وشك خفض رأسه ومواصلة الحساب بأصابعه. زلة خشبية محترقة مندفعة في الهواء في صفارة ووصلت أمامه. بمجرد أن بدأت تطفو أمام رأسه ، عندما احترقت الزلة الخشبية ، ظهرت الشخصية الوهمية لـتشو دي من منطقة الحرب الجنوبية.

“زملائي القادة الثلاثة ، لدي أداء هنا ، وأود أن أدعوكم الثلاثة لمشاهدته!” كانت جملة بسيطة جدا. بمجرد انتهاء تشو دي من الكلام ، اختفى وهمه دون أن يترك أثرا.

 

 

 

 

“ساحة المعركة ، أصل كل أنماط الفوضى!”

 

إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، رأى البيرسيركرز على أطراف ساحة المعركة أيضًا سو مينغ وفريقه يخرجون من منطقة الحرب الجنوبية إلى أرض الشامان ، مباشرة نحو البقعة الفارغة بعيدا مع وجود عدة مئات فقط من الشامان الموجودين هناك.

عبس الرجل العجوز من منطقة الحرب الشمالية ونظر نحو الجنوب. أما بالنسبة لـتيان لان يو ، فقد تجاهلت ذلك تمامًا واستمرت في الوقوف في مكانها للانتباه إلى منطقة الحرب الخاصة بها أثناء إرسال أوامرها القاسية.

“اقتلهم!”

 

 

 

كانت الأخت الكبرى لتيان لان مينغ ، تيان لان يو!

 

 

منطقة الحرب الغربية ، التي كانت الأقرب إلى مدينة ضباب السماء ويمكن القول إنها المكان الذي أعطى أكبر قدر من التأكيد الكامل عندما يتعلق الأمر بسلامة البيرسيركرز ، سمعت أيضًا كلمات تشو دي من الزلة الخشبية.

كانت الأخت الكبرى لتيان لان مينغ ، تيان لان يو!

 

 

 

 

 

 

كانت القائدة في منطقة الحرب الغربية امرأة أيضًا. كانت تيان لان مينغ. بصفتها مواطنة في مدينة ضباب السماء ، كان عليها أن تصبح قائدة مثل أختها الكبرى وانضمت إلى هذه الحرب ، وهي حرب لا يعرف أحد إلى متى ستستمر.

 

 

 

 

 

 

 

كان عدد كبير من الصيادين من قبيلة بيرسيركر بجانبها من عشيرة السماء المتجمدة. ومع ذلك ، لم يلتقي سو مينغ بهؤلاء الأشخاص. لا يبدو أنهم أتوا من السماء المتجمدة الجليدية ولكنهم جاءوا إلى ساحة المعركة هذه بطريقة أخرى لحماية تيان لان مينغ.

 

 

 

 

 

 

عرض قوة إرادته جعل كل البيرسيركرز الذين تبعوه قادرين على الإحساس بها ، وتحت تأثيرها ، أصبح روح الفريق!

 

 

 

 

نظرت تيان لان مينغ إلى شخصية تشو دي المختفية أمامها وظهر تجعد خفيف بين حاجبيها. ألقت بنظرتها إلى الجنوب ، وهو عمل مختلف عن الموقف البارد لأختها.

كان سو مينغ في منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

 

لأن سو مينغ قطع رغبتهم الشريرة في سرقة حياة الناس !

 

 

في الوقت نفسه ، رفعت يدها اليمنى وألقتها في المساحة الموجودة أمامها. على الفور ، ظهرت شرارات بلورية وتجمعت في شاشة ضوئية أمامها. ظهرت التشوهات لأول مرة على سطح تلك الشاشة الخفيفة. بعد مرور بعض الوقت ، أصبح الأمر واضحًا تدريجياً ، وأظهرت تلك الشاشة الضوئية منطقة الحرب الجنوبية بأكملها داخلها.

 

 

 

 

 

 

 

اجتاح بصر تيان لان مينغ من خلال الأشياء التي تحدث هناك ، وبنظرة واحدة فقط ، رأت بقعة مختلفة بوضوح داخل منطقة الحرب الجنوبية. يبدو أن هناك فريقًا مكونًا من عدة مئات من الأشخاص هناك ، وكانوا عالقين بالقرب من بعضهم البعض كما لو كانوا جسدًا واحدًا أثناء القتال.

 

 

استدار سو مينغ وألقى نظرة على المجموعة. كان هناك حشد كبير من الناس يتجمعون خلفه. تقريبا كل الألف بيرسيركر كانوا ينظرون إليه. لم يتحكم سو مينغ في هذا الفريق ، لكن أفعاله وروحه التي ضغطت إلى الأمام بجرأة أعطت القوة للجميع.

 

رأى تشو دي كل هذا. شد قبضتيه و لمعت عيناه ببراعة بترقب. كما تسارع تنفسه وهو يواصل المشاهدة.

 

 

برز هذا الفريق كإبهام مؤلم مقارنة بالفوضى في أماكن أخرى.

 

 

 

 

 

 

“الفصل ، البداية ، والتنشئة. البداية تعرف بشر الكارثة. نمطه يختلف عن الأنماط التي يتكون منها الشخص. هذا الحدث في حد ذاته هو كارثة وتطور إلى كارثة كبرى. يجب أن يكون الحد من هذه الكارثة أمرًا جيدًا في الأصل ، ولكن في هذا الوضع الفوضوي ، بمجرد أن أزيل شر الكارثة ، سيؤدي ذلك إلى سلسلة من ردود الأفعال ، ولن تكون نعمة بل كارثة!

رفعت تيان لان مينغ يدها اليمنى بهدوء و نقرت على بقعة على الشاشة المضيئة.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد النقر عليها ، اقتربت منطقة الحرب الجنوبية المعروضة على الشاشة الضوئية ، وعندما تم تكبيرها ، يمكن رؤية العديد من مشاهد البيرسيركرز الذين يقاتلون ضد الشامان وهي تومض على الشاشة حتى تم تثبيت المشهد في النهاية على منطقة صغيرة.

 

 

 

 

 

 

بين السماء والأرض ، كانت هناك ثلاث قوى – الفصل ، البداية ، والتنشئة. كان الفصل يعرف بشر السرقة ، والبداية شر الكارثة ، والتنشئة شر الوقت! كما عُرفت باسم جرائم السرقة والكارثة والوقت!

كان هناك فريق يتكون من حوالي 500 شخص. تحركوا إلى الأمام مثل الريح ونسقوا مع بعضهم البعض بألفة لا تصدق. كان هناك أيضًا ضغط لا يوصف بين هذا الفريق.

 

 

“اقتلوهم!” أطلق زي تشي هديرًا عميقًا خلف سو مينغ. اجتاح البيرسيركرز من حولهم بعد سو مينغ الأرض مثل هبوب رياح عنيفة. في كل مكان يمرون فيه ، يموت عدد كبير من الشامان.

 

 

 

 

“هل يمكن أن يكون تشو دي يريد أن يريني هذا الفريق؟”

هذه المرة ، كان لا يزال يقطع الهواء ، ولكن عندما أكمل القطع ، بدأت الأرض تحت قدميه تشعر وكأنها ترتجف ، لكنه فقط شعر بهذه الهزات. الناس من حوله لم يلاحظوا ذلك حتى.

 

بشرطة واحدة ، قطع السرقة ، ثم قطع الكارثة ، وأخيراً قطع الوقت. اقطع كل الشرور الثلاثة مثل التنين الذي يسحق الفراغ!

 

 

 

بعد أن قذف تلك العظمة من يده مباشرة ، تغير تعبير الرجل العجوز فجأة عندما كان على وشك خفض رأسه ومواصلة الحساب بأصابعه. زلة خشبية محترقة مندفعة في الهواء في صفارة ووصلت أمامه. بمجرد أن بدأت تطفو أمام رأسه ، عندما احترقت الزلة الخشبية ، ظهرت الشخصية الوهمية لـتشو دي من منطقة الحرب الجنوبية.

اجتاحت نظرة تيان لان مينغ الشاشة وبدأت في مراقبة كل فرد في الفريق. عندما نظرت إليهم ، رفعت يدها اليمنى و نقرت على الشاشة مرة أخرى. أصبحت الصور المتحركة أكبر مرة أخرى وبدأت في التحول إلى الأمام.

 

 

“سيدي ، مع قدراتي ، حتى مع عمل زي تشي معي ، فإن تجميع فريق ألف رجل هو الحد الأقصى. بمجرد تجاوزنا لأكثر من ألف شخص ، سيكون من الصعب السيطرة عليهم. ما رأيك..؟” اتخذ يان بو بضع خطوات سريعة للأمام في ساحة المعركة ليصل خلف سو مينغ وتحدث بسرعة.

 

 

 

“هذا الطفل يجب أن يكون هو الشخص الذي يريدنا تشو دي أن نراه!”

بعد لحظة ، ظهر طرف الفريق في الصورة. كان هناك شخص مع البرق يسبح في جميع أنحاء جسده وضوء أخضر يضيء بجانبه. مثل إله الحرب ، أمطر الموت وهو يتقدم للأمام!

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان ضغط هذا الشخص هو الذي دفع هذا الفريق للتقدم بلا خوف!

عرض قوة إرادته جعل كل البيرسيركرز الذين تبعوه قادرين على الإحساس بها ، وتحت تأثيرها ، أصبح روح الفريق!

 

 

 

“الفصل ، البداية ، والتنشئة. البداية تعرف بشر الكارثة. نمطه يختلف عن الأنماط التي يتكون منها الشخص. هذا الحدث في حد ذاته هو كارثة وتطور إلى كارثة كبرى. يجب أن يكون الحد من هذه الكارثة أمرًا جيدًا في الأصل ، ولكن في هذا الوضع الفوضوي ، بمجرد أن أزيل شر الكارثة ، سيؤدي ذلك إلى سلسلة من ردود الأفعال ، ولن تكون نعمة بل كارثة!

 

عبس الرجل العجوز من منطقة الحرب الشمالية ونظر نحو الجنوب. أما بالنسبة لـتيان لان يو ، فقد تجاهلت ذلك تمامًا واستمرت في الوقوف في مكانها للانتباه إلى منطقة الحرب الخاصة بها أثناء إرسال أوامرها القاسية.

في اللحظة التي رأت فيها تيان لان مينغ هذا الشخص ، اتسعت عيناها مثل الصحون. تسارع تنفسها بشكل غريزي ورفعت يدها اليمنى بسرعة للنقر على شخصية إله الحرب على الشاشة المضيئة.

 

 

“قوة إرادة هذا الطفل قوية للغاية. هل يمكن أن يكون تشو دي يريد نشر استراتيجية قتالية تركز على قوة الإرادة في منطقة قيادته؟”

 

 

 

 

أصبحت الصورة أكبر في لحظة ، وبحلول ذلك الوقت ، لم يكن هناك سوى شخص واحد يمكن رؤيته – سو مينغ!

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ هناك ، يتحرك للأمام مثل الريح!

 

 

كان سو مينغ في منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

 

 

كان شعره الأرجواني الطويل يتحرك مثل الأمواج في الهواء ورقصت أرديته الحمراء الدموية الطويلة في الهواء. جعلت تلك النظرة المألوفة تيان لان مينغ مندهشة للحظات ، ولكن بعد ذلك ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيها.

 

 

 

 

 

 

كان عدد كبير من الصيادين من قبيلة بيرسيركر بجانبها من عشيرة السماء المتجمدة. ومع ذلك ، لم يلتقي سو مينغ بهؤلاء الأشخاص. لا يبدو أنهم أتوا من السماء المتجمدة الجليدية ولكنهم جاءوا إلى ساحة المعركة هذه بطريقة أخرى لحماية تيان لان مينغ.

“إنه… يعود…” ظلت عيون تيان لان مينغ ثابتة على سو مينغ على الشاشة ، و واصلت مشاهدته.

“الفصل ، البداية ، والتنشئة. البداية تعرف بشر الكارثة. نمطه يختلف عن الأنماط التي يتكون منها الشخص. هذا الحدث في حد ذاته هو كارثة وتطور إلى كارثة كبرى. يجب أن يكون الحد من هذه الكارثة أمرًا جيدًا في الأصل ، ولكن في هذا الوضع الفوضوي ، بمجرد أن أزيل شر الكارثة ، سيؤدي ذلك إلى سلسلة من ردود الأفعال ، ولن تكون نعمة بل كارثة!

 

كان شعره الأرجواني الطويل يتحرك مثل الأمواج في الهواء ورقصت أرديته الحمراء الدموية الطويلة في الهواء. جعلت تلك النظرة المألوفة تيان لان مينغ مندهشة للحظات ، ولكن بعد ذلك ، ظهرت ابتسامة باهتة على شفتيها.

 

 

 

 

لم يكن القادة الثلاثة من مناطق الحرب الأربعة هم الوحيدون الذين لاحظوا سو مينغ في تلك اللحظة. كان هناك أيضًا أشخاص في مدينة ضباب السماء وجهوا انتباههم نحوه.

كانت الصيحات القادمة من مائتي شخص أقوى واحتوت على قوة خارقة أكبر حيث تردد صداها في ساحة المعركة. وسرعان ما ارتفع عدد الصراخ إلى ثلاثمائة ، مما جعل موجات الصوت في الهواء كالرعد بطريقة كما لو أنها تهز السماء.

 

 

 

 

 

 

كان هناك ثمانية رجال عجائز يقفون على جدران مدينة ضباب السماء ، تجمعت نظراتهم في منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الطفل يجب أن يكون هو الشخص الذي يريدنا تشو دي أن نراه!”

 

 

 

 

 

 

 

“قوة إرادة هذا الطفل قوية للغاية. هل يمكن أن يكون تشو دي يريد نشر استراتيجية قتالية تركز على قوة الإرادة في منطقة قيادته؟”

 

 

 

 

 

 

“إنه… يعود…” ظلت عيون تيان لان مينغ ثابتة على سو مينغ على الشاشة ، و واصلت مشاهدته.

“دعونا نلقي نظرة. بما أن لديه الثقة في إظهاره لنا ، فهذا يعني أن لديه بعض الثقة في ذلك.”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الطفل يجب أن يكون هو الشخص الذي يريدنا تشو دي أن نراه!”

 

 

“إن تحسين قوة إرادتك في ساحة المعركة ليس شيئًا جديدًا. هذا ما يفعله صيادونا ، لكن قلة قليلة فقط من الناس تمكنوا من القيام بذلك. من المستحيل أن يجعل الآخرين يفعلون الشيء نفسه. لا أعتقد أن خطة تشو دي ستنجح. ”

 

 

 

 

 

 

 

كان تماما كما توقع سو مينغ. لم يكن القائد تشو الشخص الوحيد الذي شاهد أداءهم هذا ، كان هناك أيضًا آخرون كانوا يشاهدون. ربما كان لا يزال هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص يشاهدونهم في تلك اللحظة بالتحديد ، ولكن ربما ، تدريجيًا… سيكون هناك المزيد ممن سيلاحظون هذا… الأداء الرائع!

 

 

 

 

 

 

 

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام في منطقة الحرب الجنوبية. سطع ضوء أخضر على جسده ، وعندما انطلق السيف الصغير ، رفع يده اليمنى وشكلها على شكل نصل ، ثم قطع ثلاث مرات في ثلاث مواقع مختلفة.

وبطريقة غريبة ، سقطت جميع هذه السهام والقدرات الإلهية على الشامان المختلفين حيث كان الحظ يهاجمهم. القتل بسهم طائش كان السبب الأكبر للوفاة في منطقة الحرب هذه ، وفي تلك اللحظة ، كانت جميع السهام الضالة المفقودة من البيرسيركرز سقطت على الشامان.

 

 

 

 

 

 

إعدام الشرور الثلاثة ، فن قد يقتل تاي سوي! كما عُرفت الشرور الثلاثة باسم جرائم القتل الثلاث!

 

 

“هذا الطفل يجب أن يكون هو الشخص الذي يريدنا تشو دي أن نراه!”

 

 

 

 

بين السماء والأرض ، كانت هناك ثلاث قوى – الفصل ، البداية ، والتنشئة. كان الفصل يعرف بشر السرقة ، والبداية شر الكارثة ، والتنشئة شر الوقت! كما عُرفت باسم جرائم السرقة والكارثة والوقت!

 

 

 

 

 

 

في معظم الأوقات ، عندما رأى صائدو الشامان فريق الألف رجل مع هدير مدوي بقيادة سو مينغ ، فإن تعابيرهم ستتغير ، ويختارون تجنبهم. بما أن رد فعل صياديهم بهذه الطريقة ، فعندئذ كان رد فعل الشامان الآخرين أكثر.

بشرطة واحدة ، قطع السرقة ، ثم قطع الكارثة ، وأخيراً قطع الوقت. اقطع كل الشرور الثلاثة مثل التنين الذي يسحق الفراغ!

 

 

 

 

 

 

 

بعد استخدام إعدام الشرور الثلاثة عدة مرات في ساحة المعركة ، اكتشف سو مينغ تدريجياً أن القوة التدميرية للفن لم تكن كافية حقًا وجه لوجه ، ولكن في ساحة المعركة هذه ، يمكن أن تحدث تأثيرات مذهلة!

 

 

 

 

 

 

 

ومع مستواه الحالي في الزراعة ، يمكنه بالفعل أداء جميع القطع الثلاثة!

 

 

 

 

 

 

 

“ساحة المعركة ، أصل كل أنماط الفوضى!”

 

 

كان تماما كما توقع سو مينغ. لم يكن القائد تشو الشخص الوحيد الذي شاهد أداءهم هذا ، كان هناك أيضًا آخرون كانوا يشاهدون. ربما كان لا يزال هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص يشاهدونهم في تلك اللحظة بالتحديد ، ولكن ربما ، تدريجيًا… سيكون هناك المزيد ممن سيلاحظون هذا… الأداء الرائع!

 

في حين أن تيان لان مينغ قد لا تكون باردة ، إلا أنها كانت تتمتع أيضًا بالفخر. ومع ذلك ، على طول هذا الفخر كانت الأناقة والصفاء والحضور الأثيري الذي سعت وراءه في الداو الذي تسعى إليه ، الذي ينتمي إلى الخالدون!

 

 

عندما تقدم سو مينغ للأمام ، لمعت عيناه ، و قطع بيده اليمنى إلى أسفل في قطع لأول مرة. ظهر شر السرقة على شكل تموجات لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة ، ومع مركز سو مينغ ، بدأت تلك التموجات بالانتشار بجنون في جميع الاتجاهات.

ومع ذلك ، إذا نظر أي شخص عن كثب ، فيمكنه أن يعرف من قوة الصيادين المقنعين وتقلبات القوة القادمة من الفنون التي مارسوها أن معظم هؤلاء الصيادين جاءوا من عشيرة البحر الغربي. حتى لو كان هناك القليل ممن لم يكونوا من العشيرة ، فسيظلون ينتمون إلى القبائل التي كانت تابعة لعشيرة البحر الغربي.

 

 

 

بدا كما لو أنه إذا استمر في الحساب بأصابعه ، يمكنه العثور على القوانين التي تحكم الوضع. بعد لحظة ، رفع رأسه فجأة ، وأثناء رفع يده ، ظهرت زلة عظم على راحة يده.

 

 

“في نظر الكثيرين ، الفوز هو النقطة الرئيسية للحرب ، ولكن من الأنماط السائدة في العالم ، تعتمد الحرب كلها على الرغبة في السرقة والنهب! الفائزون هم سبب هذه المصيبة! إن فهمي العميق لإعدام الشرور الثلاثة ليس هو سبب فعاليته هنا. ذلك لأن الأنماط التي أقيمت في هذا المكان تسببت في زيادة قوة إعدام الشرور الثلاثة بعدة أضعاف!

 

 

 

 

 

 

 

تألقت عيون سو مينغ. بمجرد القطع بكفه ، بدأت التموجات بالانتشار ، وبدأ كل الشامان من حولهم الذين غطتهم التموجات المنتشرة في الارتعاش كما لو كانوا يرتجفون.

 

 

لم يكن القادة الثلاثة من مناطق الحرب الأربعة هم الوحيدون الذين لاحظوا سو مينغ في تلك اللحظة. كان هناك أيضًا أشخاص في مدينة ضباب السماء وجهوا انتباههم نحوه.

 

 

 

 

انتشرت التموجات في منطقة دائرية من عدة آلاف من الأقدام حول سو مينغ. بمجرد أن بدأ الشامان في المنطقة يرتجفون ، واحدًا تلو الآخر ، اختفت تمامًا نية قتلهم. كان الأمر كما لو أن قلوبهم أصبحت ثقيلة فجأة ، كما لو أن خوفهم من الموت قد ازداد على الفور أضعافا مضاعفة.

في اللحظة التي رأت فيها تيان لان مينغ هذا الشخص ، اتسعت عيناها مثل الصحون. تسارع تنفسها بشكل غريزي ورفعت يدها اليمنى بسرعة للنقر على شخصية إله الحرب على الشاشة المضيئة.

 

 

 

 

 

 

لأن سو مينغ قطع رغبتهم الشريرة في سرقة حياة الناس !

 

 

 

 

 

 

 

بدون شر السرقة ، وجهت المذابح التي أثارتها هذه المعركة ضربة غير مرئية ، وكان الشامان مثل البحارة الذين فقدوا سفنهم واضطروا الآن إلى النضال في بحر غاضب.

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام في منطقة الحرب الجنوبية. سطع ضوء أخضر على جسده ، وعندما انطلق السيف الصغير ، رفع يده اليمنى وشكلها على شكل نصل ، ثم قطع ثلاث مرات في ثلاث مواقع مختلفة.

 

 

 

بمجرد النقر عليها ، اقتربت منطقة الحرب الجنوبية المعروضة على الشاشة الضوئية ، وعندما تم تكبيرها ، يمكن رؤية العديد من مشاهد البيرسيركرز الذين يقاتلون ضد الشامان وهي تومض على الشاشة حتى تم تثبيت المشهد في النهاية على منطقة صغيرة.

 

 

“إعدام الشرور الثلاثة يغير أنماط العالم ، ونتيجة لذلك ، يمكن للفن إطلاق قوة يمكنها تدمير السماء والأرض. هذه القوة الغامضة هي قوة الأنماط في العالم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن المنطقة التي وقف فيها عالية جدًا. من الناحية المنطقية ، كان يجب أن يكون من الصعب عليه رؤية الوضع الكامل لمنطقة الحرب الشمالية من تلك البقعة ، ولكن من الواضح أن الرجل العجوز استخدم طريقة فريدة ليكون قادرًا على فهم معظم ما كان يحدث دون الحاجة إلى النظر.

مع زيادة قوة سو مينغ ، كبر في السن ، وخاض عددًا متزايدًا من الأشياء ، واكتسب مستوى أعمق من فهم العديد من الكلمات التي لم يفهمها قبل ذلك عندما اختار الفن.

 

 

 

 

 

 

حول سو مينغ نظرته. خلفه ، ذهب يان بو وزي تشي لتمرير أوامره للفريق. بعد لحظة ، انطلق هدير عالٍ ودائم هز السماء والأرض من أفواه هؤلاء الألف شخص. تدريجيًا ، تحولوا إلى صوت واحد هز منطقة الحرب الجنوبية بأكملها ، وهو صوت يمكن سماعه بصوت ضعيف من قبل مناطق الحرب الأخرى ، ملاحظة تحدثت عن القضاء على كل شيء!

“يمكنني تجاوز الشرور الثلاثة ، لكنني أتساءل عما إذا كان بإمكاني أيضًا وضعها في مكانها!” ظهر هذا الفكر فجأة في رأس سو مينغ ، لكن لم يكن لديه الوقت لتجربتها في الوقت الحالي. رفع يده اليمنى مرة أخرى ، وبينما استمر في التحرك للأمام وذبح الشامان ، قام بأرجحة يده لأسفل مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

هذه المرة ، كان لا يزال يقطع الهواء ، ولكن عندما أكمل القطع ، بدأت الأرض تحت قدميه تشعر وكأنها ترتجف ، لكنه فقط شعر بهذه الهزات. الناس من حوله لم يلاحظوا ذلك حتى.

 

 

 

 

 

 

 

“الفصل ، البداية ، والتنشئة. البداية تعرف بشر الكارثة. نمطه يختلف عن الأنماط التي يتكون منها الشخص. هذا الحدث في حد ذاته هو كارثة وتطور إلى كارثة كبرى. يجب أن يكون الحد من هذه الكارثة أمرًا جيدًا في الأصل ، ولكن في هذا الوضع الفوضوي ، بمجرد أن أزيل شر الكارثة ، سيؤدي ذلك إلى سلسلة من ردود الأفعال ، ولن تكون نعمة بل كارثة!

 

 

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه بسرعة. في الوقت الحالي ، لا يزال غير قادر على رؤية التغييرات داخل هذه المنطقة الصغيرة بعد القضاء على شر الكارثة ، لكنه كان يشعر بالفعل أن السماء والأرض ، وحتى الدم والصخور على الأرض ، والريح التي تهب باتجاههم يبدو أنهم أصبحوا مختلفين.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه في الأصل أرض الشامان ، ولكن الآن ، بينما كان يقف هناك ، كان لديه شعور بأنه يقف على أرض بيرسيركرز. لم يكن الشخص الوحيد الذي شعر بهذا الشعور ، فقد شعر المئات من المتابعين خلفه بنفس الشعور.

 

 

 

 

 

 

 

من ناحية أخرى ، كانت الأمور مختلفة إلى حد كبير من جانب الشامان. تدريجيًا ، كما اندفع الحشد ، عندما طارت بعض السهام باتجاههم بطريقة غير منظمة ، عندما تم تجنب بعض القدرات الإلهية بنجاح من قبل بعض الأشخاص وتلك القدرات التي اتجهت نحو هذه المنطقة ، سو مينغ الذي بمجرد أن قطع شر الكارثة ، لقد غير النمط الذي يحكم الرغبة في القتل في هذا المكان!

 

 

 

 

 

 

 

وبطريقة غريبة ، سقطت جميع هذه السهام والقدرات الإلهية على الشامان المختلفين حيث كان الحظ يهاجمهم. القتل بسهم طائش كان السبب الأكبر للوفاة في منطقة الحرب هذه ، وفي تلك اللحظة ، كانت جميع السهام الضالة المفقودة من البيرسيركرز سقطت على الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

صُدم سو مينغ حتى النخاع ، لكنه لم يتوقف. كان الشر الأخير بين الشرور الثلاثة هو شر الوقت. بمجرد أن قطعه ، هبت عاصفة من الرياح على الأرض وحاصرت المنطقة ، مما تسبب في تحول الهواء هناك على الفور ، وبدأت الجروح على أجساد الشامان تزداد سوءًا !!

 

 

 

 

 

 

إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، رأى البيرسيركرز على أطراف ساحة المعركة أيضًا سو مينغ وفريقه يخرجون من منطقة الحرب الجنوبية إلى أرض الشامان ، مباشرة نحو البقعة الفارغة بعيدا مع وجود عدة مئات فقط من الشامان الموجودين هناك.

بمجرد زوال شر التنشئة ، توقفت السماء والأرض على الفور عن الحركة!

 

 

سقط ضباب كثيف أخضر فوق ساحة المعركة العملاقة. يمكن سماع أصوات هادرة قادمة باستمرار من الداخل. من الواضح أن المعركة في الداخل تخص فقط المحاربين الأقوياء من قبيلة بيرسيركر و الشامان. كانوا يقاتلون بشكل مكثف ضد بعضهم البعض. يمكن أن تحدد نتيجة معركتهم تقدم المعركة تحت. وبالمثل ، يمكن للمعركة على الأرض أيضًا أن تقرر ما إذا كان هؤلاء المحاربون الأقوياء سيبقون أم سيغادرون.

 

 

 

 

كانت هناك العديد من المبادئ التي لا تزال غير واضحة لسو مينغ ، لكنه لا يزال بإمكانه أن يقول أنه بمجرد أن غيّر إعدام الشرور الثلاثة الأنماط في ساحة المعركة هذه ، ما ظهر أمام عينيه كانت قوة غريبة ومذهلة!

“سو مينغ ، دعني أرى ، دع الجميع يرى مدى قوة الإرادة! هذا هو أداؤك ، ومن ثروتك أنك في منطقة الحرب الجنوبية ، وهذه هي فرصتي أيضًا…

 

 

 

 

 

 

“اقتلوهم!” أطلق زي تشي هديرًا عميقًا خلف سو مينغ. اجتاح البيرسيركرز من حولهم بعد سو مينغ الأرض مثل هبوب رياح عنيفة. في كل مكان يمرون فيه ، يموت عدد كبير من الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

تبعه يان بو بعد فترة وجيزة بصوت عالٍ صوب السماء. “الصياد سو مينغ هنا! ننادي جميع زملائنا البيرسيركرز ، اجتمعوا معنا! انضموا إلينا للحصول على المجد! انضموا إلينا لمطاردة الشامان!”

 

 

 

 

نظرت تيان لان مينغ إلى شخصية تشو دي المختفية أمامها وظهر تجعد خفيف بين حاجبيها. ألقت بنظرتها إلى الجنوب ، وهو عمل مختلف عن الموقف البارد لأختها.

 

عبس الرجل العجوز من منطقة الحرب الشمالية ونظر نحو الجنوب. أما بالنسبة لـتيان لان يو ، فقد تجاهلت ذلك تمامًا واستمرت في الوقوف في مكانها للانتباه إلى منطقة الحرب الخاصة بها أثناء إرسال أوامرها القاسية.

 

نظرت تيان لان مينغ إلى شخصية تشو دي المختفية أمامها وظهر تجعد خفيف بين حاجبيها. ألقت بنظرتها إلى الجنوب ، وهو عمل مختلف عن الموقف البارد لأختها.

 

 

لم يكن يان بو الوحيد الذي صرخ. بموجب ترتيباته ، كان هناك أكثر من مائة شخص صرخوا معه. كانت أصواتهم مثل الأمواج التي انتشرت في جميع أنحاء المنطقة ، مما تسبب في انضمام المزيد من البيرسيركرز إليهم بينما واصل فريقهم المضي قدمًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم ينتبه سو مينغ لأفعال يان بو. لقد كان في المقدمة مباشرة ، وقتل وفتح الطريق ، وجلب الناس من خلفه للاندفاع نحو وجهتهم. ملأت الدماء والمذابح المنطقة.

كان عدد كبير من الصيادين من قبيلة بيرسيركر بجانبها من عشيرة السماء المتجمدة. ومع ذلك ، لم يلتقي سو مينغ بهؤلاء الأشخاص. لا يبدو أنهم أتوا من السماء المتجمدة الجليدية ولكنهم جاءوا إلى ساحة المعركة هذه بطريقة أخرى لحماية تيان لان مينغ.

 

 

 

 

 

 

مع استمرار الحشد في المضي قدمًا وكبر فريقهم ، وفقًا لترتيب يان بو ، بالتدريج ، لم يعد مائة شخص فقط هم الذين صرخوا ، بل مائتان!

 

 

 

 

 

 

 

كانت الصيحات القادمة من مائتي شخص أقوى واحتوت على قوة خارقة أكبر حيث تردد صداها في ساحة المعركة. وسرعان ما ارتفع عدد الصراخ إلى ثلاثمائة ، مما جعل موجات الصوت في الهواء كالرعد بطريقة كما لو أنها تهز السماء.

 

 

 

 

 

 

 

عندما ارتفع عدد الصراخ إلى ستمائة ، كان من الممكن بالفعل أن تطوق أصواتهم منطقة الحرب الجنوبية بأكملها ، مما تسبب في سماعهم من قبل جميع البيرسيركرز والشامان.

بدا كما لو أنه إذا استمر في الحساب بأصابعه ، يمكنه العثور على القوانين التي تحكم الوضع. بعد لحظة ، رفع رأسه فجأة ، وأثناء رفع يده ، ظهرت زلة عظم على راحة يده.

 

 

 

 

 

 

“الصياد سو مينغ هنا…”

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، ظهر طرف الفريق في الصورة. كان هناك شخص مع البرق يسبح في جميع أنحاء جسده وضوء أخضر يضيء بجانبه. مثل إله الحرب ، أمطر الموت وهو يتقدم للأمام!

“الصياد سو مينغ هنا…”

 

 

 

 

 

 

لقد كان ضغط هذا الشخص هو الذي دفع هذا الفريق للتقدم بلا خوف!

مع انتشار موجات الصوت واستيعاب المزيد من الأشخاص باستمرار في فريق سو مينغ ، وصل عددهم إلى ألف. كان هؤلاء الألف من الناس مثل حشد به ضغط مذهل ، ومع ذلك ، كان هذا الفريق بمثابة علم مدهش في منطقة الحرب الجنوبية ، وفي كل مكان ذهبوا إليه ، جاءوا مع وجود موجة مد!

 

 

رأى تشو دي كل هذا. شد قبضتيه و لمعت عيناه ببراعة بترقب. كما تسارع تنفسه وهو يواصل المشاهدة.

 

 

 

 

في معظم الأوقات ، عندما رأى صائدو الشامان فريق الألف رجل مع هدير مدوي بقيادة سو مينغ ، فإن تعابيرهم ستتغير ، ويختارون تجنبهم. بما أن رد فعل صياديهم بهذه الطريقة ، فعندئذ كان رد فعل الشامان الآخرين أكثر.

 

 

 

 

 

 

“سيدي ، مع قدراتي ، حتى مع عمل زي تشي معي ، فإن تجميع فريق ألف رجل هو الحد الأقصى. بمجرد تجاوزنا لأكثر من ألف شخص ، سيكون من الصعب السيطرة عليهم. ما رأيك..؟” اتخذ يان بو بضع خطوات سريعة للأمام في ساحة المعركة ليصل خلف سو مينغ وتحدث بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

“ألف رجل بخير. سنخترق هؤلاء الناس!”

 

 

 

 

 

 

 

استدار سو مينغ وألقى نظرة على المجموعة. كان هناك حشد كبير من الناس يتجمعون خلفه. تقريبا كل الألف بيرسيركر كانوا ينظرون إليه. لم يتحكم سو مينغ في هذا الفريق ، لكن أفعاله وروحه التي ضغطت إلى الأمام بجرأة أعطت القوة للجميع.

 

 

 

 

 

 

 

عرض قوة إرادته جعل كل البيرسيركرز الذين تبعوه قادرين على الإحساس بها ، وتحت تأثيرها ، أصبح روح الفريق!

 

 

“سو مينغ…” كان للرجل العجوز قوة غير عادية وكانت نظراته مثل البرق. كان يرى أن الشخص الذي كان يرتدي أردية ملطخة بالدماء أمام الفريق مباشرة… كان سو مينغ!

 

 

 

 

حول سو مينغ نظرته. خلفه ، ذهب يان بو وزي تشي لتمرير أوامره للفريق. بعد لحظة ، انطلق هدير عالٍ ودائم هز السماء والأرض من أفواه هؤلاء الألف شخص. تدريجيًا ، تحولوا إلى صوت واحد هز منطقة الحرب الجنوبية بأكملها ، وهو صوت يمكن سماعه بصوت ضعيف من قبل مناطق الحرب الأخرى ، ملاحظة تحدثت عن القضاء على كل شيء!

في الوقت نفسه ، رفعت يدها اليمنى وألقتها في المساحة الموجودة أمامها. على الفور ، ظهرت شرارات بلورية وتجمعت في شاشة ضوئية أمامها. ظهرت التشوهات لأول مرة على سطح تلك الشاشة الخفيفة. بعد مرور بعض الوقت ، أصبح الأمر واضحًا تدريجياً ، وأظهرت تلك الشاشة الضوئية منطقة الحرب الجنوبية بأكملها داخلها.

 

 

 

 

 

لقد كان ضغط هذا الشخص هو الذي دفع هذا الفريق للتقدم بلا خوف!

كان هذا الصوت زئير هؤلاء الآلاف من الناس وهم يصرخون بأعلى صوت في حياتهم!

كان سو مينغ هناك ، يتحرك للأمام مثل الريح!

 

 

 

 

 

 

“اقتلهم!”

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، بدا مصدومًا ، وتم لصق نظرته على سو مينغ و الألف رجل الذين خرجوا من منطقة الحرب الجنوبية!

 

كان سو مينغ هناك ، يتحرك للأمام مثل الريح!

 

“سو مينغ…” كان للرجل العجوز قوة غير عادية وكانت نظراته مثل البرق. كان يرى أن الشخص الذي كان يرتدي أردية ملطخة بالدماء أمام الفريق مباشرة… كان سو مينغ!

مع هذا الزئير في الهواء ، انطلق سو مينغ للأمام من مقدمة الفريق ، مباشرة نحو منطقة منعزلة مع وجود مئات الشامان على بعد!

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك المئات من الشامان هناك ، وعدة عشرات من الصيادين ، وعشرات من الوحوش الشرسة التي يبلغ حجمها 1000 قدم ، والوحش الضخم الذي كان حجمه 10000 قدم. كان ذلك… مكانًا حيويًا للشامان!

 

 

 

 

 

 

كان هناك فريق يتكون من حوالي 500 شخص. تحركوا إلى الأمام مثل الريح ونسقوا مع بعضهم البعض بألفة لا تصدق. كان هناك أيضًا ضغط لا يوصف بين هذا الفريق.

 

“دعونا نلقي نظرة. بما أن لديه الثقة في إظهاره لنا ، فهذا يعني أن لديه بعض الثقة في ذلك.”

 

 

فريق الألف رجل تبع خلف سو مينغ. تحرك الحشد مثل تنين عملاق على الأرض ، وعندما انطلقوا ، تحول ذلك الضغط القوي لهم إلى مركز الاهتمام!

 

 

 

 

 

 

 

انسحب الشامان من طريقهم ، وأصيب البيرسيركرز بالصدمة. بتوجيه من سو مينغ ، انطلق فريق الألف رجل مثل سهم حاد عبر منطقة الحرب الجنوبية!

 

 

 

 

“أحمق!” قالت ببرود و حولت نظرها لتواصل خوض المعركة في منطقة الحرب الشرقية.

 

تبعه يان بو بعد فترة وجيزة بصوت عالٍ صوب السماء. “الصياد سو مينغ هنا! ننادي جميع زملائنا البيرسيركرز ، اجتمعوا معنا! انضموا إلينا للحصول على المجد! انضموا إلينا لمطاردة الشامان!”

رأى تشو دي كل هذا. شد قبضتيه و لمعت عيناه ببراعة بترقب. كما تسارع تنفسه وهو يواصل المشاهدة.

إعدام الشرور الثلاثة ، فن قد يقتل تاي سوي! كما عُرفت الشرور الثلاثة باسم جرائم القتل الثلاث!

 

لم ينتبه سو مينغ لأفعال يان بو. لقد كان في المقدمة مباشرة ، وقتل وفتح الطريق ، وجلب الناس من خلفه للاندفاع نحو وجهتهم. ملأت الدماء والمذابح المنطقة.

 

لم ينتبه سو مينغ لأفعال يان بو. لقد كان في المقدمة مباشرة ، وقتل وفتح الطريق ، وجلب الناس من خلفه للاندفاع نحو وجهتهم. ملأت الدماء والمذابح المنطقة.

 

 

“سو مينغ ، دعني أرى ، دع الجميع يرى مدى قوة الإرادة! هذا هو أداؤك ، ومن ثروتك أنك في منطقة الحرب الجنوبية ، وهذه هي فرصتي أيضًا…

تبعه يان بو بعد فترة وجيزة بصوت عالٍ صوب السماء. “الصياد سو مينغ هنا! ننادي جميع زملائنا البيرسيركرز ، اجتمعوا معنا! انضموا إلينا للحصول على المجد! انضموا إلينا لمطاردة الشامان!”

 

 

 

 

 

 

“إذا كان بإمكانك أن تكون مركز اهتمام الجميع في هذه المعركة ، فسأجذب انتباههم أيضًا! إذا نجحت ، فستقاتل منطقة الحرب الجنوبية في المستقبل بطريقة فريدة حيث يعمل الصيادون كقادة ، ويشكلون فرقهم الخاصة. سيؤثر هؤلاء الصيادون المختلفون على فرقهم بقوة إرادتهم والقتال!

 

 

 

 

 

 

 

مثلما اجتاح فريق الألف بقيادة سو مينغ منطقة الحرب الجنوبية مثل هبوب رياح عنيفة وأصبح مشهدا مذهلا بشكل لا يصدق ، بدأت عيون قائد منطقة الحرب الشمالية تتألق. الرجل العجوز الذي بدا وكأنه يحسب بأصابعه لم يكن بحاجة إلى استخدام عينيه لمراقبة الأشياء. مع فن فريد من نوعه ، كان قادرًا على معرفة الأشياء كما لو كان قد رآها بأم عينيه.

 

 

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام في منطقة الحرب الجنوبية. سطع ضوء أخضر على جسده ، وعندما انطلق السيف الصغير ، رفع يده اليمنى وشكلها على شكل نصل ، ثم قطع ثلاث مرات في ثلاث مواقع مختلفة.

 

في حين أن تيان لان مينغ قد لا تكون باردة ، إلا أنها كانت تتمتع أيضًا بالفخر. ومع ذلك ، على طول هذا الفخر كانت الأناقة والصفاء والحضور الأثيري الذي سعت وراءه في الداو الذي تسعى إليه ، الذي ينتمي إلى الخالدون!

 

 

كانت تيان لان مينغ تنتبه أيضًا إلى ما كان يحدث في مكان سو مينغ. كان هناك تلميح من القلق على وجهها وهي تحدق في الشاشة المضيئة أمامها ، أو بشكل أكثر دقة ، في سو مينغ داخل الشاشة الذي يقود الألف الرجل مع ضغط زئير نمر و غادروا… منطقة الحرب الجنوبية!

“الفصل ، البداية ، والتنشئة. البداية تعرف بشر الكارثة. نمطه يختلف عن الأنماط التي يتكون منها الشخص. هذا الحدث في حد ذاته هو كارثة وتطور إلى كارثة كبرى. يجب أن يكون الحد من هذه الكارثة أمرًا جيدًا في الأصل ، ولكن في هذا الوضع الفوضوي ، بمجرد أن أزيل شر الكارثة ، سيؤدي ذلك إلى سلسلة من ردود الأفعال ، ولن تكون نعمة بل كارثة!

 

صُدم سو مينغ حتى النخاع ، لكنه لم يتوقف. كان الشر الأخير بين الشرور الثلاثة هو شر الوقت. بمجرد أن قطعه ، هبت عاصفة من الرياح على الأرض وحاصرت المنطقة ، مما تسبب في تحول الهواء هناك على الفور ، وبدأت الجروح على أجساد الشامان تزداد سوءًا !!

 

 

 

 

كان الرجال الثمانية العجائز في مدينة ضباب السماء الذين كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض صامتين تمامًا الآن. تم لصق كل نظراتهم عن بعد ، على التنين الطويل الذي شكله ألف الرجال الذين خرجوا من ضواحي منطقة الحرب الجنوبية!

 

 

 

 

 

 

 

أثناء مشاهدتهم ، يمكن لجميع الأشخاص الذين ينتبهون للمشهد أن يشعروا بروح لا تقهر قادمة من رأس التنين وتملأ الآلاف من الأشخاص في الداخل ، وتحولت تلك الروح إلى قوة إرادة لا تصدق بينهم!

بعد أن قذف تلك العظمة من يده مباشرة ، تغير تعبير الرجل العجوز فجأة عندما كان على وشك خفض رأسه ومواصلة الحساب بأصابعه. زلة خشبية محترقة مندفعة في الهواء في صفارة ووصلت أمامه. بمجرد أن بدأت تطفو أمام رأسه ، عندما احترقت الزلة الخشبية ، ظهرت الشخصية الوهمية لـتشو دي من منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

 

 

 

 

كان الرجل العجوز من عشيرة السماء المتجمدة الذي علم سو مينغ فيما يتعلق بفن السرعة سابقًا عند طرف السماء المتجمدة الجليدية يجلس على السيف. في الأصل لم يكن يعطي الكثير من الاهتمام للمعارك في السماء وعلى الأرض ؛ كانت لديه مهمته الخاصة.

 

 

حول سو مينغ نظرته. خلفه ، ذهب يان بو وزي تشي لتمرير أوامره للفريق. بعد لحظة ، انطلق هدير عالٍ ودائم هز السماء والأرض من أفواه هؤلاء الألف شخص. تدريجيًا ، تحولوا إلى صوت واحد هز منطقة الحرب الجنوبية بأكملها ، وهو صوت يمكن سماعه بصوت ضعيف من قبل مناطق الحرب الأخرى ، ملاحظة تحدثت عن القضاء على كل شيء!

 

 

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، بدا مصدومًا ، وتم لصق نظرته على سو مينغ و الألف رجل الذين خرجوا من منطقة الحرب الجنوبية!

 

 

 

 

بعد أن قذف تلك العظمة من يده مباشرة ، تغير تعبير الرجل العجوز فجأة عندما كان على وشك خفض رأسه ومواصلة الحساب بأصابعه. زلة خشبية محترقة مندفعة في الهواء في صفارة ووصلت أمامه. بمجرد أن بدأت تطفو أمام رأسه ، عندما احترقت الزلة الخشبية ، ظهرت الشخصية الوهمية لـتشو دي من منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

“سو مينغ…” كان للرجل العجوز قوة غير عادية وكانت نظراته مثل البرق. كان يرى أن الشخص الذي كان يرتدي أردية ملطخة بالدماء أمام الفريق مباشرة… كان سو مينغ!

 

 

في تلك اللحظة ، عندما احترقت زلات تشو دي الخشبية الأربعة وحلقت في السماء من منطقة الحرب الجنوبية ، كان هناك رجل عجوز كان محاطًا ومحميًا من قبل الكثير من البيرسيركرز في أعماق منطقة الحرب الشمالية. امتلأ وجه هذا الرجل العجوز بالتجاعيد. كان عابسًا كما كان يعد بيده اليمنى. من حين لآخر ، كان يخطو بضع خطوات للأمام ويلاحظ التغييرات في ساحة المعركة الشمالية بأكملها بعيون مشتعلة براقة.

 

 

 

 

كان هناك أيضًا شخص يجلس على المرآة العملاقة التي تنتمي إلى عشيرة البحر الغربي ، والتي كانت تطفو في السماء فوق منطقة الحرب الجنوبية. كان هذا الشخص صبيًا ، وإذا رآه سو مينغ ، فسيكون بالتأكيد قادرًا على التعرف للوهلة الأولى على أن هذا الصبي كان عضوًا في عشيرة البحر الغربي الذي ظهر خلال ذلك المزاد.

 

 

 

 

 

 

 

“إنه هو…” تألقت عيون الصبي وتغيرت تعابيره عندما نظر إلى سو مينغ وهو يسافر على الأرض.

 

 

“الصياد سو مينغ هنا…”

 

 

 

 

إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، رأى البيرسيركرز على أطراف ساحة المعركة أيضًا سو مينغ وفريقه يخرجون من منطقة الحرب الجنوبية إلى أرض الشامان ، مباشرة نحو البقعة الفارغة بعيدا مع وجود عدة مئات فقط من الشامان الموجودين هناك.

“هل يمكن أن يكون تشو دي يريد أن يريني هذا الفريق؟”

 

 

 

اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام في منطقة الحرب الجنوبية. سطع ضوء أخضر على جسده ، وعندما انطلق السيف الصغير ، رفع يده اليمنى وشكلها على شكل نصل ، ثم قطع ثلاث مرات في ثلاث مواقع مختلفة.

 

إعدام الشرور الثلاثة ، فن قد يقتل تاي سوي! كما عُرفت الشرور الثلاثة باسم جرائم القتل الثلاث!

 

“الصياد سو مينغ هنا…”

 

 

في منطقة الحرب الشرقية ، أدارت تيان لان يو رأسها حولها لأول مرة وتوجهت نحو منطقة الحرب الجنوبية.

 

 

عبس الرجل العجوز من منطقة الحرب الشمالية ونظر نحو الجنوب. أما بالنسبة لـتيان لان يو ، فقد تجاهلت ذلك تمامًا واستمرت في الوقوف في مكانها للانتباه إلى منطقة الحرب الخاصة بها أثناء إرسال أوامرها القاسية.

 

اجتاح بصر تيان لان مينغ من خلال الأشياء التي تحدث هناك ، وبنظرة واحدة فقط ، رأت بقعة مختلفة بوضوح داخل منطقة الحرب الجنوبية. يبدو أن هناك فريقًا مكونًا من عدة مئات من الأشخاص هناك ، وكانوا عالقين بالقرب من بعضهم البعض كما لو كانوا جسدًا واحدًا أثناء القتال.

 

لم ينتبه سو مينغ لأفعال يان بو. لقد كان في المقدمة مباشرة ، وقتل وفتح الطريق ، وجلب الناس من خلفه للاندفاع نحو وجهتهم. ملأت الدماء والمذابح المنطقة.

“أحمق!” قالت ببرود و حولت نظرها لتواصل خوض المعركة في منطقة الحرب الشرقية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع مستواه الحالي في الزراعة ، يمكنه بالفعل أداء جميع القطع الثلاثة!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط