نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 354

354

354

 

 

عندما كان الضباب الأخضر يتدحرج في السماء ، بدا الأمر كما لو أن زوجًا من الأيدي غير المرئية قد غرقت بعمق في الضباب ، و بشق واحدة مزقته.

 

 

“وهذا هو نفسه الحقيقية! إذا كان مجرد إسقاط ، فلن يكون لديه بالتأكيد القدرة على تفكيك ذلك الضباب ، ولن يخلق ضغطًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يضع حداً لمعركتهم!

 

 

 

 

تلك الطبقة من الضباب تفككت تمامًا ، ومع انتشاره حول المنطقة ، تراجع الشامان الأقوياء الثلاثة بداخله مع تعبير عن الصدمة على وجوههم. وسرعان ما عاد البيرسيركرز الأقوياء الخمسة بنفس التعبير.

 

 

عندما كان سو مينغ على بعد 8000 قدم من المرأة ، كان ضوء قوي ورائع يضيء الأرض بأكملها من وسط الدوامة العملاقة في السماء. كان هذا الضوء أزرقًا وغطى الأرض بأكملها في لحظة.

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن الضباب الأخضر في السماء قد تمزق إلى أشلاء في لحظة وكان يتدحرج إلى الوراء في كل الاتجاهات ، وعندما حدث ذلك ، تم الكشف عن السماء السوداء!

 

 

 

 

 

كانت تلك المرأة ترتدي رداءًا طويلًا وكانت تنظر أيضًا إلى سو مينغ بأناقة. لم تكن ذات جمال يخطف الأنفاس ويمكن وصفها فقط بأنها جميلة ونظيفة. كانت هناك ريشة ملونة عالقة في شعرها ، ولم تكن ترتدي أي إكسسوارات أخرى في خصلات شعرها الطويلة.

 

 

 

عندما كان سو مينغ على بعد 8000 قدم من المرأة ، كان ضوء قوي ورائع يضيء الأرض بأكملها من وسط الدوامة العملاقة في السماء. كان هذا الضوء أزرقًا وغطى الأرض بأكملها في لحظة.

في تلك السماء ، استطاعوا أن يروا بوضوح أن هناك أشعة من الضوء الأزرق تنطلق باتجاههم من بعيد ، وعندما ظهر الضوء ، تحولت السماء المظلمة في الأصل إلى اللون الأزرق! ومع ذلك ، كان ظل اللون الأزرق مختلفًا عن درجة اللون الأزرق للنهار. كان لونه أزرق مظلم  مليئًا بوقار غريب.

 

 

 

 

 

 

لم يكونوا الوحيدين. ظهر صراع واضح على وجوه الشامان ، لكن دون أن يتمكنوا من السيطرة على أنفسهم ، سجدوا أيضًا على الأرض. كان الأمر كما لو أن وجود تمثال الإله يمكن أن يجعل ليس فقط البيرسيركير يقدسونه ، بل كان عليهم إظهار احترامهم له.

في نفس الوقت ظهرت أصوات صفير من فراغ في السماء. بدت تلك الصفارات كما لو كان شخص ما يغني ، كما لو كان هناك من يزأر ، وعلى الرغم من عدم تمكن الناس من تمييزها ، إلا أنهم ما زالوا يشعرون بموجة ضغط لا توصف تتجمع بسرعة في السماء ، ثم تنزل على الأرض وتنتشر في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

 

“تمثال إله التضحية بالعظام!” صرخ أحدهم على الفور من بين الستة بيرسيركرز الأقوياء الذين كانوا يتراجعون في السماء.

 

 

 

 

 

 

 

“هذه علامة على أن تمثال إله التضحية بالعظام على وشك النزول علينا. إن تمثال الإله من أسرة يو العظمى يعبر الفضاء ليأتي إلى هنا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“شخص ما وصل إلى اختراق في ساحة المعركة ودعا تمثال إله التضحية بالعظام!”

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن البيرسيركرز الستة الأقوياء حمقى جاهلين. بنظرة واحدة فقط ، كانوا يعرفون بالفعل أن شخصًا ما قد وصل إلى عالم التضحية بالعظام. كان ينبغي أن يكون هذا مجرد شيء تافه بالنسبة لهم ، ولكن في تلك اللحظة ، كشفت تعبيراتهم أن هذا بالتأكيد لم يكن شيئًا بسيطًا!

 

 

“ظهر سليل السحابة والبرق والضباب على مر العصور ، لكن بيرسيركر الريح لم يظهر أبدًا… الآن ، ظهر سليل بيرسيركر الريح.

 

 

 

 

 

 

 

 

“بيرسيركر عادي يخترق عالم الصحوة للوصول إلى عالم التضحية بالعظام لن يكون قادرًا بالتأكيد على استدعاء تمثال إله للتضحية بالعظام. الطريقة الوحيدة لظهور تمثال الإله للتضحية بالعظام هي من خلال… ولادة جنرال إلهي في عالم التضحية بالعظام! ” علق أحد الرجال الثمانية الذين كانوا يراقبون السماء من على جدران مدينة ضباب السماء بصوت أجش.

 

 

 

 

 

 

 

“وهذا هو نفسه الحقيقية! إذا كان مجرد إسقاط ، فلن يكون لديه بالتأكيد القدرة على تفكيك ذلك الضباب ، ولن يخلق ضغطًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يضع حداً لمعركتهم!

 

 

 

 

 

 

 

أثناء حديثه ، جاء إنفجار صادم من داخل الدوامة في السماء كما لو أن السماء نفسها قد تحطمت. جزء صغير من تمثال الإله الذي لا يمكن وصفه بالكلمات ظهر ببطء من الداخل.

 

 

“هذا هو شكله الكامل و الحقيقي! تمكن شخص ما بالفعل من استدعاء تمثال الإله تضحية العظام ليكشف عن شكله الكامل! مما أتذكره ، هناك واحد فقط من البيرسيركرز تمكن من استدعاء تمثال الإله تضحية العظام بكامل شكله في الألف سنة الماضية. فقط من الذي استطاع استدعاء تمثال الإله بشكله الكامل ؟! ”

 

 

“شخص ما وصل إلى اختراق في ساحة المعركة ودعا تمثال إله التضحية بالعظام!”

 

زاد الضغط الذي كان موجودًا في الأصل في السماء مع نزول تمثال إله التضحية العظام فجأة. في نفس الوقت ، بدأ مركز الدوامة في السماء فجأة بالدوران للخلف.

 

في تلك اللحظة ، حول تشو دي نظره أيضًا لينظر إلى السماء. لم يعد اهتمامه على سو مينغ. في ساحة المعركة بأكملها ، فقط تيان لان مينغ و المئات من أتباع سو مينغ ما زالوا يراقبونه.

“حتى لو تم تعيين جنرال إلهي في عالم التضحية بالعظام ، فلن يظهر سوى نصف نفسه الحقيقي. ولكن الآن… تمثال الإله هنا في شكله الكامل! في هذا العام ، ظهر الإله الحقيقي الثاني لأرض الصباح الجنوبي! ”

 

 

 

 

 

 

 

بالمقارنة مع هؤلاء البيرسيركرز الأقوياء الذين يقدمون تخميناتهم فيما يتعلق بالتغيير في السماء ومعرفتهم إتجاهه ، في حين أن البعض من بين عشرات الآلاف من الأشخاص على الأرض كان لديهم بالفعل فكرة عما كان يحدث ، كان معظمهم لا يزالون في حالة ذهول لم يعرفوا ماذا كان يحدث. كانت الصدمة في قلوبهم وهم ينظرون إلى السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، حول تشو دي نظره أيضًا لينظر إلى السماء. لم يعد اهتمامه على سو مينغ. في ساحة المعركة بأكملها ، فقط تيان لان مينغ و المئات من أتباع سو مينغ ما زالوا يراقبونه.

 

 

مع هذا الضغط ، لم يعد الشامان و البيرسيركرز على الأرض قادرين على مواصلة القتال. لم يكن البيرسيركرز هم الوحيدون الذين شعروا بالاحترام المتزايد من أعماق قلوبهم تحت هذا الضغط ، كان الشامان هم نفسهم.

 

 

 

 

فقط كانوا ينظرون في اتجاهه.

 

 

 

 

عندما كان الضباب الأخضر يتدحرج في السماء ، بدا الأمر كما لو أن زوجًا من الأيدي غير المرئية قد غرقت بعمق في الضباب ، و بشق واحدة مزقته.

 

لقد تحول شخص سو مينغ بأكمله إلى شعاع أزرق مبهر. هذا الضوء الأزرق موجود في حد ذاته. كان بإمكان الناس فقط رؤية الضوء وعدم رؤية ما بداخله. مع وميض هذا الضوء الأزرق ، استمرت سرعة سو مينغ في الزيادة ، وفي لحظة ، كان بالفعل على بعد 10000 قدم فقط من وجهته مقارنة بـ 35000 قدم منذ لحظة.

 

 

 

 

 

 

“ظهر سليل السحابة والبرق والضباب على مر العصور ، لكن بيرسيركر الريح لم يظهر أبدًا… الآن ، ظهر سليل بيرسيركر الريح.

كل شيء آخر قد تحول إلى فوضى ضبابية بجانب وجهته في عيون سو مينغ. لم يرى سوى امرأة على بعد 10000 قدم مع مجموعات من الأشخاص من حولها لحمايتها.

“هل يمكن أن يكون شخص ما قد ذهب للتو مباشرة من عالم الصحوة إلى عالم روح البيرسيركر؟ هذا… هذا…”

 

لقد كان جزءًا صغيرًا فقط ، وقد جعل الأرض بأكملها ترتجف ، وجعل المحاربين التسعة الأقوياء من قبائل الشامان و البيرسيركرز العائمين في السماء يتراجعون بسرعة ويسقطون على الأرض ، كما لو لم يعد بإمكانهم البقاء في الجو.

 

 

 

 

 

 

 

عندما كشف تمثال إله روح البيرسيركر عن جزء صغير من نفسه من الدوامة العملاقة ، كان سو مينغ على بعد أقل من ألفي قدم من تلك المرأة.

كانت تلك المرأة ترتدي رداءًا طويلًا وكانت تنظر أيضًا إلى سو مينغ بأناقة. لم تكن ذات جمال يخطف الأنفاس ويمكن وصفها فقط بأنها جميلة ونظيفة. كانت هناك ريشة ملونة عالقة في شعرها ، ولم تكن ترتدي أي إكسسوارات أخرى في خصلات شعرها الطويلة.

في لحظة ، تغير اتجاه الدوامة تمامًا ، ولكن لم يكن هذا كل شيء ، حتى أن الدوامة بدأت بالانتشار في جميع الاتجاهات مع إصدار أصوات هدير ضخمة ، متجاوزة وجود مظهر تمثال الإله. انتشرت إلى منطقة واسعة لدرجة أنها لم تتجاوز ساحة المعركة بأكملها فحسب ، بل تجاوزت أيضًا مدينة ضباب السماء بأكملها.

 

 

 

 

 

 

كانت نظرتها عميقة ، كما لو كانت تحتوي على بعض القوة غير المعروفة التي يمكن أن تجعل كل أولئك الذين سقطوا في نطاق بصرها يشعرون وكأنهم قد غرقوا في عينيها ولا يمكنهم الخروج.

لأول مرة تم وقف الهجوم في ساحة المعركة!

 

 

 

 

 

 

 

“لدي بعض المعلومات بخصوص الآلهة الحقيقية المتبقية في ذاكرتي المجزأة. هناك أربع فئات من الآلهة الحقيقية. الرأس هو الريح ، وما يأتي بعد ذلك هو السحابة ، ثم البرق ، وأخيراً الضباب.

 

 

عندما كان سو مينغ على بعد 10000 قدم من المرأة بسرعته الحالية ، تحولت السماء بالفعل إلى ظل غامق من اللون الأزرق. تحت هذا اللون الأزرق الغامق ، تحولت السماء بأكملها إلى دوامة عملاقة ، وبينما كانت تدور بسرعة ، سقط ضغط لا يمكن وصفه على الأرض بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

مع هذا الضغط ، لم يعد الشامان و البيرسيركرز على الأرض قادرين على مواصلة القتال. لم يكن البيرسيركرز هم الوحيدون الذين شعروا بالاحترام المتزايد من أعماق قلوبهم تحت هذا الضغط ، كان الشامان هم نفسهم.

“لأنه فقط السليل الأول الذي يتلقى إرثه من تمثال الإله تضحية العظام سيكون له الشكل الحقيقي لتمثال إله روح البيرسيركر الذي يظهر ليكرمه شخصيًا… إذا مات هذا الشخص ، فلن يحدث هذا للسليل اللاحق من بيرسيركر الريح “.

 

 

 

 

 

 

لأول مرة تم وقف الهجوم في ساحة المعركة!

 

 

كان عظم البيرسيركر في جسم سو مينغ قد ذاب تمامًا وتم امتصاصه في عموده الفقري ، والذي امتص أيضًا كمية لا نهاية لها من الرياح. اختفت تلك الرياح في جسد سو مينغ ، مما جعله سريعًا جدًا لدرجة أنه بحركة واحدة ظهر بالفعل على بعد 5000 قدم من تلك المرأة ذات الشعر الطويل.

 

 

 

 

واصل سو مينغ فقط التحرك نحو المكان الوحيد الذي كان موجودًا في عينيه. ومع ذلك ، لم يكن هناك سوى عدد قليل من الناس الذين كانوا يشاهدون. حتى أن معظم الشامان كانت عيونهم تتجه نحو المشهد الغريب في السماء.

 

 

 

 

عندما كان سو مينغ على بعد 10000 قدم من المرأة بسرعته الحالية ، تحولت السماء بالفعل إلى ظل غامق من اللون الأزرق. تحت هذا اللون الأزرق الغامق ، تحولت السماء بأكملها إلى دوامة عملاقة ، وبينما كانت تدور بسرعة ، سقط ضغط لا يمكن وصفه على الأرض بسرعة.

 

“وهذا هو نفسه الحقيقية! إذا كان مجرد إسقاط ، فلن يكون لديه بالتأكيد القدرة على تفكيك ذلك الضباب ، ولن يخلق ضغطًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يضع حداً لمعركتهم!

عندما كان سو مينغ على بعد 8000 قدم من المرأة ، كان ضوء قوي ورائع يضيء الأرض بأكملها من وسط الدوامة العملاقة في السماء. كان هذا الضوء أزرقًا وغطى الأرض بأكملها في لحظة.

 

 

 

 

كانت تلك المرأة ترفع يدها حتى تلتقط خصلة من شعرها التي كانت ترقص في مهب الريح. كان هناك خاتم في إصبعها.

 

 

في اللحظة التي أضاء فيها الضوء الأزرق القوي الأرض ، نزل تمثال الإله الذي يبلغ ارتفاعه 10000 قدم ببطء من داخل الدوامة.

 

 

 

 

بمجرد ظهور هذا الجزء الصغير من تمثال إله روح البيرسيركر ، نزل تمثال الإله عدة بوصات مرة أخرى ، وحتى البيرسيركرز الأقوياء في عالم روح البيرسيركر لم يتمكنوا من تحمل هذا الضغط وأجبروا على السجود.

 

 

أضاء ضوء تمثال الإله على نطاق واسع. لم يكن من الممكن رؤية وجهه بوضوح ، ولكن لما ظهر ، بدا وكأن الوقت مضطر للتوقف. هذا الضغط الهائل جعل جميع البيرسيركرز على الأرض يسجدون على الأرض على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكونوا الوحيدين. ظهر صراع واضح على وجوه الشامان ، لكن دون أن يتمكنوا من السيطرة على أنفسهم ، سجدوا أيضًا على الأرض. كان الأمر كما لو أن وجود تمثال الإله يمكن أن يجعل ليس فقط البيرسيركير يقدسونه ، بل كان عليهم إظهار احترامهم له.

“الجنرالات الإلهيون في عالم التضحية بالعظام مختلفون عن الجنرالات الإلهيين في عالم الصحوة. لديهم بعض التقسيمات الطبقية الطفيفة بينهم ، والإله الحقيقي لديه أعلى فئة منهم جميعًا… لقد اختفت إرادة الآلهة الحقيقية على طول مع إله البيرسيركيرس الأول ، وإرادتهم الآن موجودة فقط في ضباب غير واضح…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، إذا كان هناك أجنبي ينظر من السماء ، فإنه بالتأكيد لن يكون قادرًا على معرفة من كان البيرسيركرز ومن كان الشامان. بدوا وكأنهم ينتمون إلى وريد واحد وكانوا يتقاتلون ضد بعضهم البعض لسببين مختلفين.

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن الضباب الأخضر في السماء قد تمزق إلى أشلاء في لحظة وكان يتدحرج إلى الوراء في كل الاتجاهات ، وعندما حدث ذلك ، تم الكشف عن السماء السوداء!

 

 

الوحيدين الذين لم يركعوا هم البيرسيركرز الأقوياء الذين يتمتعون بقوة لا تصدق. كانوا يقفون في الجو في مدينة ضباب السماء ، وبينما كانت تعابيرهم محترمة وهم ينظرون إلى تمثال الإله في السماء ، لم يكونوا مرعوبين للغاية من قوته وضغطه.

 

 

 

 

 

 

 

إلى جانب هؤلاء الأشخاص ، لم تكن الوحوش الشرسة راكعة أيضًا ، مع المرأة ذات الشعر الطويل ترقص في الهواء. كانت تقف بمفردها تحت وحش مقدس يبلغ طوله 10000 قدم وفي وسط عشرات من الوحوش الشرسة ، بينما كان الجميع بجانبها يسجدون على الأرض.

 

 

 

 

عندما كان الضباب الأخضر يتدحرج في السماء ، بدا الأمر كما لو أن زوجًا من الأيدي غير المرئية قد غرقت بعمق في الضباب ، و بشق واحدة مزقته.

 

لم يكن البيرسيركرز الستة الأقوياء حمقى جاهلين. بنظرة واحدة فقط ، كانوا يعرفون بالفعل أن شخصًا ما قد وصل إلى عالم التضحية بالعظام. كان ينبغي أن يكون هذا مجرد شيء تافه بالنسبة لهم ، ولكن في تلك اللحظة ، كشفت تعبيراتهم أن هذا بالتأكيد لم يكن شيئًا بسيطًا!

كانت تلك المرأة ترفع يدها حتى تلتقط خصلة من شعرها التي كانت ترقص في مهب الريح. كان هناك خاتم في إصبعها.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك الجزء الصغير الذي تم الكشف عنه يلمع بضوء أحمر لامع ، ويمكن ملاحظة أن هذا كان مجرد حافة أسفل تمثال الإله هذا الذي لم يكن حجمه معروفًا تمامًا. لقد كانت مجرد حافة ، وكانت بالفعل تستعرض مثل هذه القوة القوية. إذا نزل عليهم تمثال الإله بأكمله ، فقد يؤدي الضغط وحده إلى انفجار عشرات الآلاف من الأشخاص في ساحة المعركة.

كان عظم البيرسيركر في جسم سو مينغ قد ذاب تمامًا وتم امتصاصه في عموده الفقري ، والذي امتص أيضًا كمية لا نهاية لها من الرياح. اختفت تلك الرياح في جسد سو مينغ ، مما جعله سريعًا جدًا لدرجة أنه بحركة واحدة ظهر بالفعل على بعد 5000 قدم من تلك المرأة ذات الشعر الطويل.

 

 

 

 

 

 

فقط كانوا ينظرون في اتجاهه.

في ذلك الوقت ، تعرض الرجال الثمانية الذين رفعوا رؤوسهم أثناء وقوفهم على جدران مدينة ضباب السماء لمراقبة التغيير في السماء فجأة لتغييرات في تعابيرهم. تدريجيا ، ظهرت على وجوههم نظرات عدم التصديق والصدمة.

 

 

لم يكونوا الوحيدين الذين تصرفوا بهذه الطريقة. كان رد فعل البيرسيركرز الستة الأقوياء والشامان الثلاثة بنفس الطريقة.

 

 

 

“وهذا هو نفسه الحقيقية! إذا كان مجرد إسقاط ، فلن يكون لديه بالتأكيد القدرة على تفكيك ذلك الضباب ، ولن يخلق ضغطًا قويًا لدرجة أنه يمكن أن يضع حداً لمعركتهم!

لم يكونوا الوحيدين الذين تصرفوا بهذه الطريقة. كان رد فعل البيرسيركرز الستة الأقوياء والشامان الثلاثة بنفس الطريقة.

 

 

 

 

 

 

 

“الضغط… زاد!”

كل شيء آخر قد تحول إلى فوضى ضبابية بجانب وجهته في عيون سو مينغ. لم يرى سوى امرأة على بعد 10000 قدم مع مجموعات من الأشخاص من حولها لحمايتها.

 

كانت تلك المرأة ترفع يدها حتى تلتقط خصلة من شعرها التي كانت ترقص في مهب الريح. كان هناك خاتم في إصبعها.

 

 

 

 

زاد الضغط الذي كان موجودًا في الأصل في السماء مع نزول تمثال إله التضحية العظام فجأة. في نفس الوقت ، بدأ مركز الدوامة في السماء فجأة بالدوران للخلف.

 

 

كان الأمر كما لو أن الضباب الأخضر في السماء قد تمزق إلى أشلاء في لحظة وكان يتدحرج إلى الوراء في كل الاتجاهات ، وعندما حدث ذلك ، تم الكشف عن السماء السوداء!

 

بمجرد ظهور هذا الجزء الصغير من تمثال إله روح البيرسيركر ، نزل تمثال الإله عدة بوصات مرة أخرى ، وحتى البيرسيركرز الأقوياء في عالم روح البيرسيركر لم يتمكنوا من تحمل هذا الضغط وأجبروا على السجود.

 

 

في لحظة ، تغير اتجاه الدوامة تمامًا ، ولكن لم يكن هذا كل شيء ، حتى أن الدوامة بدأت بالانتشار في جميع الاتجاهات مع إصدار أصوات هدير ضخمة ، متجاوزة وجود مظهر تمثال الإله. انتشرت إلى منطقة واسعة لدرجة أنها لم تتجاوز ساحة المعركة بأكملها فحسب ، بل تجاوزت أيضًا مدينة ضباب السماء بأكملها.

 

 

“الضغط… زاد!”

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذه… هذه علامة ظهور تمثال إله روح البيرسيركر!” صرخ شخص من الرجال الثمانية الذين وقفوا على أسوار المدينة على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

أثناء حديثه ، جاء إنفجار صادم من داخل الدوامة في السماء كما لو أن السماء نفسها قد تحطمت. جزء صغير من تمثال الإله الذي لا يمكن وصفه بالكلمات ظهر ببطء من الداخل.

 

 

لقد تحول شخص سو مينغ بأكمله إلى شعاع أزرق مبهر. هذا الضوء الأزرق موجود في حد ذاته. كان بإمكان الناس فقط رؤية الضوء وعدم رؤية ما بداخله. مع وميض هذا الضوء الأزرق ، استمرت سرعة سو مينغ في الزيادة ، وفي لحظة ، كان بالفعل على بعد 10000 قدم فقط من وجهته مقارنة بـ 35000 قدم منذ لحظة.

 

 

 

 

لقد كان جزءًا صغيرًا فقط ، وقد جعل الأرض بأكملها ترتجف ، وجعل المحاربين التسعة الأقوياء من قبائل الشامان و البيرسيركرز العائمين في السماء يتراجعون بسرعة ويسقطون على الأرض ، كما لو لم يعد بإمكانهم البقاء في الجو.

 

 

 

 

 

 

كل شيء آخر قد تحول إلى فوضى ضبابية بجانب وجهته في عيون سو مينغ. لم يرى سوى امرأة على بعد 10000 قدم مع مجموعات من الأشخاص من حولها لحمايتها.

كان ذلك الجزء الصغير الذي تم الكشف عنه يلمع بضوء أحمر لامع ، ويمكن ملاحظة أن هذا كان مجرد حافة أسفل تمثال الإله هذا الذي لم يكن حجمه معروفًا تمامًا. لقد كانت مجرد حافة ، وكانت بالفعل تستعرض مثل هذه القوة القوية. إذا نزل عليهم تمثال الإله بأكمله ، فقد يؤدي الضغط وحده إلى انفجار عشرات الآلاف من الأشخاص في ساحة المعركة.

 

 

 

 

كل شيء آخر قد تحول إلى فوضى ضبابية بجانب وجهته في عيون سو مينغ. لم يرى سوى امرأة على بعد 10000 قدم مع مجموعات من الأشخاص من حولها لحمايتها.

 

 

ظهر تمثال إله التضحية بالعظام وتمثال إله روح بيرسيركر معًا. لقد تجاوز هذا المشهد توقعات الجميع تمامًا. هذا المشهد الغريب لم يُسجَّل قط في أي نصوص قديمة ، وعندما ظهر ، جعل كل من رآه أغبياء من الذهول.

كانت تلك المرأة ترتدي رداءًا طويلًا وكانت تنظر أيضًا إلى سو مينغ بأناقة. لم تكن ذات جمال يخطف الأنفاس ويمكن وصفها فقط بأنها جميلة ونظيفة. كانت هناك ريشة ملونة عالقة في شعرها ، ولم تكن ترتدي أي إكسسوارات أخرى في خصلات شعرها الطويلة.

 

 

 

 

 

 

بمجرد ظهور هذا الجزء الصغير من تمثال إله روح البيرسيركر ، نزل تمثال الإله عدة بوصات مرة أخرى ، وحتى البيرسيركرز الأقوياء في عالم روح البيرسيركر لم يتمكنوا من تحمل هذا الضغط وأجبروا على السجود.

 

 

 

 

 

 

 

“فقط ما الذي يجري؟ لماذا يحدث هذا ؟!”

 

 

كان عظم البيرسيركر في جسم سو مينغ قد ذاب تمامًا وتم امتصاصه في عموده الفقري ، والذي امتص أيضًا كمية لا نهاية لها من الرياح. اختفت تلك الرياح في جسد سو مينغ ، مما جعله سريعًا جدًا لدرجة أنه بحركة واحدة ظهر بالفعل على بعد 5000 قدم من تلك المرأة ذات الشعر الطويل.

 

فقط كانوا ينظرون في اتجاهه.

 

 

“هل يمكن أن يكون شخص ما قد ذهب للتو مباشرة من عالم الصحوة إلى عالم روح البيرسيركر؟ هذا… هذا…”

 

 

 

 

 

 

 

“فقط ما سبب ظهور تمثالين للإله في نفس الوقت ؟!” مثلما تم إلقاء أذهان الجميع في فوضى مشوشة وتم تعليق الحرب بسبب هذا الحادث ، جاء صوت صغير من داخل مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا هو بيرسيركر الريح… هو أول من حصل على إرثه…”

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الصوت قديمًا ، كما لو كان قد سافر بعيدًا على مر الزمن. انتشر هذا الصوت في جميع الاتجاهات وسقط في آذان البيرسيركرز الأقوياء في عالم روح البيرسيركر. أما الآخرون فلم يستطيعوا سماعه.

 

 

أثناء حديثه ، جاء إنفجار صادم من داخل الدوامة في السماء كما لو أن السماء نفسها قد تحطمت. جزء صغير من تمثال الإله الذي لا يمكن وصفه بالكلمات ظهر ببطء من الداخل.

 

لقد كان جزءًا صغيرًا فقط ، وقد جعل الأرض بأكملها ترتجف ، وجعل المحاربين التسعة الأقوياء من قبائل الشامان و البيرسيركرز العائمين في السماء يتراجعون بسرعة ويسقطون على الأرض ، كما لو لم يعد بإمكانهم البقاء في الجو.

 

 

“الجنرالات الإلهيون في عالم التضحية بالعظام مختلفون عن الجنرالات الإلهيين في عالم الصحوة. لديهم بعض التقسيمات الطبقية الطفيفة بينهم ، والإله الحقيقي لديه أعلى فئة منهم جميعًا… لقد اختفت إرادة الآلهة الحقيقية على طول مع إله البيرسيركيرس الأول ، وإرادتهم الآن موجودة فقط في ضباب غير واضح…

 

 

 

 

 

 

 

“لدي بعض المعلومات بخصوص الآلهة الحقيقية المتبقية في ذاكرتي المجزأة. هناك أربع فئات من الآلهة الحقيقية. الرأس هو الريح ، وما يأتي بعد ذلك هو السحابة ، ثم البرق ، وأخيراً الضباب.

 

 

 

 

 

 

 

“ظهر سليل السحابة والبرق والضباب على مر العصور ، لكن بيرسيركر الريح لم يظهر أبدًا… الآن ، ظهر سليل بيرسيركر الريح.

 

 

كان عظم البيرسيركر في جسم سو مينغ قد ذاب تمامًا وتم امتصاصه في عموده الفقري ، والذي امتص أيضًا كمية لا نهاية لها من الرياح. اختفت تلك الرياح في جسد سو مينغ ، مما جعله سريعًا جدًا لدرجة أنه بحركة واحدة ظهر بالفعل على بعد 5000 قدم من تلك المرأة ذات الشعر الطويل.

 

 

 

 

“لأنه فقط السليل الأول الذي يتلقى إرثه من تمثال الإله تضحية العظام سيكون له الشكل الحقيقي لتمثال إله روح البيرسيركر الذي يظهر ليكرمه شخصيًا… إذا مات هذا الشخص ، فلن يحدث هذا للسليل اللاحق من بيرسيركر الريح “.

 

 

 

 

 

 

 

عندما كشف تمثال إله روح البيرسيركر عن جزء صغير من نفسه من الدوامة العملاقة ، كان سو مينغ على بعد أقل من ألفي قدم من تلك المرأة.

مع هذا الضغط ، لم يعد الشامان و البيرسيركرز على الأرض قادرين على مواصلة القتال. لم يكن البيرسيركرز هم الوحيدون الذين شعروا بالاحترام المتزايد من أعماق قلوبهم تحت هذا الضغط ، كان الشامان هم نفسهم.

 

كانت تلك المرأة ترفع يدها حتى تلتقط خصلة من شعرها التي كانت ترقص في مهب الريح. كان هناك خاتم في إصبعها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الوحيدين الذين لم يركعوا هم البيرسيركرز الأقوياء الذين يتمتعون بقوة لا تصدق. كانوا يقفون في الجو في مدينة ضباب السماء ، وبينما كانت تعابيرهم محترمة وهم ينظرون إلى تمثال الإله في السماء ، لم يكونوا مرعوبين للغاية من قوته وضغطه.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط