نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 355

355

355

 

من الواضح أن تشو دي كان قد فكر بالفعل في طريقة ليتراجع بها للشخص الذي ينفذ المهمة عندما أعطاها لهم. انطلاقا من المنطقة المحاطة ، لم يقتصر النقل على شخص واحد فقط. يمكن أن تغطي جميع البيرسيركرز في نطاقها وتنقلهم بسرعة.

متأثرين بالضغط من تمثال إله روح البيرسيركر ، ارتجفت عشرات الوحوش الشريرة الغريبة الكامنة حولها وهي تركع على الأرض. لم يوقفوا سو مينغ. في الحقيقة ، حتى بدون ظهور تمثال إله روح البيرسيركر ، مع هذا الثعبان على شكل عصا ، لا يزال بإمكان سو مينغ المرور عبر هذه الوحوش الشرسة بأمان. كان هذا أيضًا سبب مجيئه بمفرده ولماذا لم يكن خائفًا من هذه المخلوقات.

 

 

 

 

 

 

 

في ومضة ، كان سو مينغ على بعد 1000 قدم فقط من المرأة. كان الوحش الشرس الذي يطفو في الجو و يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم يتراجع أيضًا بينما كان يرتجف تحت ضغط تمثال إله روح البيرسيركر.

 

 

 

 

“أنت لست…”

 

كانت تلك الألفة تشبه تمامًا عندما التقى سي ما شين في الماضي وعندما التقى بسلف جبل هان كل تلك السنوات…

ظلت المرأة هادئة. عندما نظرت إلى سو مينغ وهو يتجه نحوها ، ظهر عدم اليقين والارتباك في عينيها ، ولكن في لحظة ، تحولت تلك المشاعر إلى مفاجأة.

 

 

 

 

 

 

 

“انه انت…”

في اللحظة التي سمعها ارتجف جسده ، لكنه لم يتوقف عن تحريك يده وألقى المخروط على الأرض.

 

ومع ذلك… هذا التمثال الإلهي ، الذي جعله يشعر وكأنه نملة ، قد صرح للتو دون أدنى شك أنه كان بيرسيركر الريح.

 

“أنت سليل بيرسيركر الريح. لقد أوفيت بالقانون الأول الذي وضعه إله البيرسيركرز الأول لأولئك الموجودين في عالم التضحية بالعظام ، سأمنحك…المرجل القاحل الجنوبي المربع. اسرع إلى سلالة يو العظيمة للحصول عليه… ”

 

“أنت أول بيرسيركر الريح ، بإرادة إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك فن فصل الرياح القاطع…” هذا الصوت المنعزل تردد في الهواء ، وشعاع آخر من الضوء البلوري انطلق من الدوامة ليختفي في وسط حواجب سو مينغ.

كانت هذه أول جملة تقولها تلك المرأة!

“بالنسبة لها ، داو تشن… أنت… أنت…” قالت المرأة بشكل غريزي النصف الأول من جملتها قبل أن يتغير تعبيرها فجأة بشكل جذري. ظهر الرعب في عينيها وخطت بضع خطوات متتالية إلى الوراء.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، ظهرت نظرة معقدة على وجهها مع لمحة من الشفقة…

 

 

 

 

“أنت لست…”

 

 

“مصير…”

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، أثار سو مينغ عاصفة عنيفة من الرياح بهذه السرعة التي لا توصف عندما اندفع من خلال الشامان الذين فقدوا كل قوة للمقاومة وكانوا يرتجفون وهم يسجدون على الأرض.

 

 

إذا تم استخدام هذا النوع من القوة خلال المعركة الآن للتو ، لكانت قد أحدثت آثارًا معجزة ، لكنها لم تحدث أبدًا. من الواضح أن إلقاء هذا النوع من القدرة الإلهية لم يكن سهلاً.

 

 

 

“أنت أول بيرسيركر الريح ، بإرادة إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك بلورة الميراث…”

في اللحظة التي وصل فيها إلى وجهته وفي اللحظة التي كان على وشك طعن المخروط الأسود في يديه في الأرض ، سقطت هذه العبارة ، الكلمة من المرأة في أذنيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مصير!

 

 

 

 

 

 

 

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع سو مينغ هذه الكلمة.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي سمعها ارتجف جسده ، لكنه لم يتوقف عن تحريك يده وألقى المخروط على الأرض.

 

 

لم يكن هناك سوى عدد قليل ممن يمكنهم رؤية وجهه. واحد منهم كان تشو دي. رأته تيان لان مينغ أيضًا ، كما رآه القائد القديم لمنطقة الحرب الشمالية ، وحتى تعبير تيان لان يو تغير. لقد رأته أيضًا.

 

 

 

كان بإمكان معظم الناس رؤية ضوء أزرق خارق. لم يتمكنوا من رؤية وجه سو مينغ في الداخل.

لم تمنعه ​​المرأة خلال العملية برمتها. لم يخطط سو مينغ لإنهاء حياة المرأة أيضًا ، لأنه بينما كانت المرأة تقف هناك ، فإن الوجود القادم منها أعطى سو مينغ شعورًا بأنها كانت تهديدًا لا يصدق له ، ولكن الغريب ، على الرغم من أنها كانت تمثل تهديدًا ، كان هناك أيضًا تلميح من الألفة لا يمكنه وصفه.

 

 

 

 

“مصير…”

 

“أنت لست…”

 

تلك الكلمة التي يتردد صداها في أذنيه جعلت قلب سو مينغ يترنح. مثلما كان على وشك التراجع بمجرد أن ينجز مهمته ، رفع رأسه ونظر إلى تلك المرأة.

 

 

كانت تلك الألفة تشبه تمامًا عندما التقى سي ما شين في الماضي وعندما التقى بسلف جبل هان كل تلك السنوات…

 

 

 

 

لم يكن هناك سوى عدد قليل ممن يمكنهم رؤية وجهه. واحد منهم كان تشو دي. رأته تيان لان مينغ أيضًا ، كما رآه القائد القديم لمنطقة الحرب الشمالية ، وحتى تعبير تيان لان يو تغير. لقد رأته أيضًا.

 

 

تلك الكلمة التي يتردد صداها في أذنيه جعلت قلب سو مينغ يترنح. مثلما كان على وشك التراجع بمجرد أن ينجز مهمته ، رفع رأسه ونظر إلى تلك المرأة.

 

 

 

 

في اللحظة التي وصل فيها إلى وجهته وفي اللحظة التي كان على وشك طعن المخروط الأسود في يديه في الأرض ، سقطت هذه العبارة ، الكلمة من المرأة في أذنيه.

 

 

أدت المشاعر المعقدة والشفقة في عيني المرأة إلى إحداث ضجة كبيرة في رأس سو مينغ. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بكلمة “المصير”. لقد حفر هذه الكلمة بالفعل في قلبه منذ وقت طويل ، ولهذا السبب عندما أصيب بالصدمة ، كانت الحيرة ونقص المعرفة التي كانت لديه عندما سمع هذه الكلمة من سلف جبل هان .

 

 

 

 

 

 

 

وبدلاً من ذلك ، عندما انطلقت تلك القعقعة في رأسه ، مر قلب سو مينغ بتحول شديد ؛ لقد وجد أخيرًا شخصًا آخر أطلق عليه المصير!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه فرصة ، فرصة لسو مينغ كان ينتظرها لفترة طويلة جدًا. لم يعد مراهقًا ، ولم يعد طفلًا غير ناضج. لقد اختبر بالفعل العديد من الأشياء ، وقد سمحت له هذه التجارب بالنمو ، والحصول على إرادته.

 

 

 

 

 

 

 

“هل اختي الصغيرة بخير..؟” سأل فجأة ، ولكن في اللحظة التي فتح فيها فمه وتحدث ، ظهر المخروط الأسود الذي طعنه على الأرض فجأة بضوء أسود. انطلق هذا الضوء للخارج وغطى المنطقة بأكملها ، وكأنه يعرف مكان سو مينغ ، اتجه نحوه.

 

 

 

 

 

 

“بالنسبة لها ، داو تشن… أنت… أنت…” قالت المرأة بشكل غريزي النصف الأول من جملتها قبل أن يتغير تعبيرها فجأة بشكل جذري. ظهر الرعب في عينيها وخطت بضع خطوات متتالية إلى الوراء.

 

 

 

 

 

متأثرين بالضغط من تمثال إله روح البيرسيركر ، ارتجفت عشرات الوحوش الشريرة الغريبة الكامنة حولها وهي تركع على الأرض. لم يوقفوا سو مينغ. في الحقيقة ، حتى بدون ظهور تمثال إله روح البيرسيركر ، مع هذا الثعبان على شكل عصا ، لا يزال بإمكان سو مينغ المرور عبر هذه الوحوش الشرسة بأمان. كان هذا أيضًا سبب مجيئه بمفرده ولماذا لم يكن خائفًا من هذه المخلوقات.

 

 

جاءت قوة امتصاص قوية من ذلك الضوء الأسود. من تجارب سو مينغ ، كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن الضوء الأسود لم يكن ضارًا له. ما كان بداخله كانت قوة شبيهة بقوة النقل.

 

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن تشو دي كان قد فكر بالفعل في طريقة ليتراجع بها للشخص الذي ينفذ المهمة عندما أعطاها لهم. انطلاقا من المنطقة المحاطة ، لم يقتصر النقل على شخص واحد فقط. يمكن أن تغطي جميع البيرسيركرز في نطاقها وتنقلهم بسرعة.

في ومضة ، كان سو مينغ على بعد 1000 قدم فقط من المرأة. كان الوحش الشرس الذي يطفو في الجو و يبلغ ارتفاعه 10 آلاف قدم يتراجع أيضًا بينما كان يرتجف تحت ضغط تمثال إله روح البيرسيركر.

 

في تلك اللحظة ، أثار سو مينغ عاصفة عنيفة من الرياح بهذه السرعة التي لا توصف عندما اندفع من خلال الشامان الذين فقدوا كل قوة للمقاومة وكانوا يرتجفون وهم يسجدون على الأرض.

 

 

 

 

 

إذا تم استخدام هذا النوع من القوة خلال المعركة الآن للتو ، لكانت قد أحدثت آثارًا معجزة ، لكنها لم تحدث أبدًا. من الواضح أن إلقاء هذا النوع من القدرة الإلهية لم يكن سهلاً.

 

 

في اللحظة التي غمر فيها الضوء الأسود سو مينغ ، سمعت المرأة سؤاله. لقد صُدمت ، ثم أعطته إجابة جعلته يشعر كما لو أن ملايين الصواعق تلتهم روحه.

 

 

 

 

أدت المشاعر المعقدة والشفقة في عيني المرأة إلى إحداث ضجة كبيرة في رأس سو مينغ. لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها بكلمة “المصير”. لقد حفر هذه الكلمة بالفعل في قلبه منذ وقت طويل ، ولهذا السبب عندما أصيب بالصدمة ، كانت الحيرة ونقص المعرفة التي كانت لديه عندما سمع هذه الكلمة من سلف جبل هان .

 

 

“بالنسبة لها ، داو تشن… أنت… أنت…” قالت المرأة بشكل غريزي النصف الأول من جملتها قبل أن يتغير تعبيرها فجأة بشكل جذري. ظهر الرعب في عينيها وخطت بضع خطوات متتالية إلى الوراء.

 

 

لم يكن بيرسيركر الريح ، إذا كان كذلك ، فمن المستحيل أنه لم يلاحظ أي شيء قبل ذلك. إذا كان كذلك ، فلن يحتاج بالتأكيد إلى مثل هذا الوقت الطويل لفهم مفهوم السرعة ، كما أنه لم يكن بحاجة إلى تدريب و تحسين جسده بشكل متكرر لتحمل هذا النوع من السرعة.

 

 

 

تسارع تنفس سو مينغ. لقد طرح هذا السؤال لاختبار ما إذا كان الصوت في أحلامه موجودًا بالفعل وكان مرتبطًا به حقًا.

تسارع تنفس سو مينغ. لقد طرح هذا السؤال لاختبار ما إذا كان الصوت في أحلامه موجودًا بالفعل وكان مرتبطًا به حقًا.

 

 

 

 

“أنت لست…”

 

 

على الرغم من أن المرأة لم تنهي كلامها ، إلا أن سو مينغ فهم.

 

 

كانت قوة هذا الضغط واحدة لم يسبق أن واجهها سو مينغ في حياته ، لكن كان بإمكانه أن يقول أن هذا الضغط لم يفعل شيئًا لجسده. في اللحظة التي ظهر فيها تقريبًا ، شاهده عدد لا يحصى من البيرسيركرز على الأرض يظهر ، لكن ما رأوه كان مختلفًا بالنسبة لكل منهم!

 

على الرغم من أن المرأة لم تنهي كلامها ، إلا أن سو مينغ فهم.

 

كانت هذه أول جملة تقولها تلك المرأة!

ابتلع الضوء الأسود جسده ، وفي لحظة اختفى من الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

لحظة إختفاء سو مينغ ، فجأة جاء صوت هز السماء والأرض من تمثال إله روح البيرسيركر الذي كشف عن جزء صغير من نفسه في الهواء. لم يكن هناك أي تلميح للعاطفة في ذلك الصوت كما تردد صدى في كل الاتجاهات ، فقط العزلة والقسوة.

 

 

 

 

 

 

 

“أنت بيرسيركر الريح… لقد أوفيت بالقوانين التي تحكم الآلهة الحقيقية التي وضعها إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك اسم بيرسيركر الروح… اسرع إلى أسرة يو العظيمة واستقبل الروح الحقيقية…”

متأثرين بالضغط من تمثال إله روح البيرسيركر ، ارتجفت عشرات الوحوش الشريرة الغريبة الكامنة حولها وهي تركع على الأرض. لم يوقفوا سو مينغ. في الحقيقة ، حتى بدون ظهور تمثال إله روح البيرسيركر ، مع هذا الثعبان على شكل عصا ، لا يزال بإمكان سو مينغ المرور عبر هذه الوحوش الشرسة بأمان. كان هذا أيضًا سبب مجيئه بمفرده ولماذا لم يكن خائفًا من هذه المخلوقات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما انتشر الصوت في جميع الاتجاهات ، أصبح سو مينغ ، الذي اختفى أصلاً بهذا الضوء الأسود ، مُحاطًا بشعاع من الضوء الأزرق فجأة وظهر في السماء فوق ساحة المعركة ، أسفل تمثال إله روح البيرسيركر الذي كشف عن جزء صغير من نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر الارتباك في عيون سو مينغ ، لكن هذا الارتباك سرعان ما اختفى. لقد تخلص من المشاعر التي أثيرت بسبب كلام المرأة. في ذلك الوقت ، عندما نظر إلى الجزء الصغير من تمثال الإله الذي تم الكشف عنه تحت الدوامة اللانهائية ، اصطدمت به موجة قوية من الضغط.

 

 

 

 

 

 

 

كانت قوة هذا الضغط واحدة لم يسبق أن واجهها سو مينغ في حياته ، لكن كان بإمكانه أن يقول أن هذا الضغط لم يفعل شيئًا لجسده. في اللحظة التي ظهر فيها تقريبًا ، شاهده عدد لا يحصى من البيرسيركرز على الأرض يظهر ، لكن ما رأوه كان مختلفًا بالنسبة لكل منهم!

كان ينبغي أن يكون هو نفسه بالنسبة للشامان منذ أن رآه البيرسيركرز ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ في السماء ، جاء شخير بارد من داخل مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

“أنت سليل بيرسيركر الريح. لقد أوفيت بالقانون الأول الذي وضعه إله البيرسيركرز الأول لأولئك الموجودين في عالم التضحية بالعظام ، سأمنحك…المرجل القاحل الجنوبي المربع. اسرع إلى سلالة يو العظيمة للحصول عليه… ”

كان بإمكان معظم الناس رؤية ضوء أزرق خارق. لم يتمكنوا من رؤية وجه سو مينغ في الداخل.

 

 

سمحت المواجهة لسو مينغ باكتساب فكرة غامضة عن الاستخدامات الأخرى لقطعة الحجر الأسود. وبينما كان يصرخ في قلبه ، أشرق ذلك الحجر بنور مظلم مرة أخرى. خلال ذلك الوميض الفردي ، كان سو مينغ قد أمسك بالفعل بلورة الميراث ووضعها بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به.

 

 

 

 

لم يكن هناك سوى عدد قليل ممن يمكنهم رؤية وجهه. واحد منهم كان تشو دي. رأته تيان لان مينغ أيضًا ، كما رآه القائد القديم لمنطقة الحرب الشمالية ، وحتى تعبير تيان لان يو تغير. لقد رأته أيضًا.

 

 

هبت عاصفة شديدة بداخله وبدأ قلبه ينبض على صدره. من بين جميع الكائنات الحية في هذه الأرض ، بما في ذلك تمثال الإله هذا ، فقط سو مينغ نفسه كان يعلم أنه لم يكن ذلك بيرسيركر الريح!

 

في اللحظة التي وصل فيها إلى وجهته وفي اللحظة التي كان على وشك طعن المخروط الأسود في يديه في الأرض ، سقطت هذه العبارة ، الكلمة من المرأة في أذنيه.

 

“بالنسبة لها ، داو تشن… أنت… أنت…” قالت المرأة بشكل غريزي النصف الأول من جملتها قبل أن يتغير تعبيرها فجأة بشكل جذري. ظهر الرعب في عينيها وخطت بضع خطوات متتالية إلى الوراء.

كما رأى الشيخ من مدينة ضباب السماء سو مينغ في السماء.

 

 

 

 

 

 

 

كان ينبغي أن يكون هو نفسه بالنسبة للشامان منذ أن رآه البيرسيركرز ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ في السماء ، جاء شخير بارد من داخل مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ ذلك الشخير ضعيفًا ، لكن عندما بدأ ، أثار قدرًا كبيرًا من التموجات التي تردد صداها في العالم. إذا كان في وقت آخر ، فإن ظهور هذه التموجات لن يكون شيئًا ، ولكن الآن ، مع الضغط الهائل القادم من الكشف عن جزء صغير من تمثال إله روح البيرسيركر الذي بدا أنه قد أغلق كل القوة في العالم ، يمكن ملاحظة أن الشخص الذي أطلق هذا الصوت كان قويًا بشكل لا يصدق – كان ذلك الشخير البارد لا يزال قادرًا على إحداث هذا القدر من التموجات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تردد صدى هذا الصوت في آذان الشامان الأقوياء ، مما دفع عقولهم لتطن على الفور. أصبحت رؤيتهم مظلمة ، وكما لو كانت كل حواسهم مغلقة ، وجدوا أنفسهم غير قادرين على رؤية سو مينغ!

 

 

لحظة إختفاء سو مينغ ، فجأة جاء صوت هز السماء والأرض من تمثال إله روح البيرسيركر الذي كشف عن جزء صغير من نفسه في الهواء. لم يكن هناك أي تلميح للعاطفة في ذلك الصوت كما تردد صدى في كل الاتجاهات ، فقط العزلة والقسوة.

 

 

 

من الواضح أن تشو دي كان قد فكر بالفعل في طريقة ليتراجع بها للشخص الذي ينفذ المهمة عندما أعطاها لهم. انطلاقا من المنطقة المحاطة ، لم يقتصر النقل على شخص واحد فقط. يمكن أن تغطي جميع البيرسيركرز في نطاقها وتنقلهم بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

تسارع تنفس سو مينغ. لقد طرح هذا السؤال لاختبار ما إذا كان الصوت في أحلامه موجودًا بالفعل وكان مرتبطًا به حقًا.

إذا تم استخدام هذا النوع من القوة خلال المعركة الآن للتو ، لكانت قد أحدثت آثارًا معجزة ، لكنها لم تحدث أبدًا. من الواضح أن إلقاء هذا النوع من القدرة الإلهية لم يكن سهلاً.

 

 

جاءت قوة امتصاص قوية من ذلك الضوء الأسود. من تجارب سو مينغ ، كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن الضوء الأسود لم يكن ضارًا له. ما كان بداخله كانت قوة شبيهة بقوة النقل.

 

لم يكن هناك سوى عدد قليل ممن يمكنهم رؤية وجهه. واحد منهم كان تشو دي. رأته تيان لان مينغ أيضًا ، كما رآه القائد القديم لمنطقة الحرب الشمالية ، وحتى تعبير تيان لان يو تغير. لقد رأته أيضًا.

 

في اللحظة التي وصل فيها إلى وجهته وفي اللحظة التي كان على وشك طعن المخروط الأسود في يديه في الأرض ، سقطت هذه العبارة ، الكلمة من المرأة في أذنيه.

وقف سو مينغ في الجو ونظر إلى تمثال الإله الذي كشف عن جزء صغير من نفسه في تلك الدوامة العملاقة. لم يستطع أن يسمع صوت الشخير ، كل ما كان يسمعه يتردد في أذنيه كانت الكلمات الباردة لتمثال الإله.

 

 

كانت قوة هذا الضغط واحدة لم يسبق أن واجهها سو مينغ في حياته ، لكن كان بإمكانه أن يقول أن هذا الضغط لم يفعل شيئًا لجسده. في اللحظة التي ظهر فيها تقريبًا ، شاهده عدد لا يحصى من البيرسيركرز على الأرض يظهر ، لكن ما رأوه كان مختلفًا بالنسبة لكل منهم!

 

 

 

 

هبت عاصفة شديدة بداخله وبدأ قلبه ينبض على صدره. من بين جميع الكائنات الحية في هذه الأرض ، بما في ذلك تمثال الإله هذا ، فقط سو مينغ نفسه كان يعلم أنه لم يكن ذلك بيرسيركر الريح!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن بيرسيركر الريح ، إذا كان كذلك ، فمن المستحيل أنه لم يلاحظ أي شيء قبل ذلك. إذا كان كذلك ، فلن يحتاج بالتأكيد إلى مثل هذا الوقت الطويل لفهم مفهوم السرعة ، كما أنه لم يكن بحاجة إلى تدريب و تحسين جسده بشكل متكرر لتحمل هذا النوع من السرعة.

 

 

 

 

 

 

 

كان متأكدًا تمامًا من أنه لم يكن بما يسمى بيرسيركر الريح!

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك… هذا التمثال الإلهي ، الذي جعله يشعر وكأنه نملة ، قد صرح للتو دون أدنى شك أنه كان بيرسيركر الريح.

 

 

 

 

لقد مر وقت طويل منذ أن سمع سو مينغ هذه الكلمة.

 

 

جعل هذا قلب سو مينغ يتسارع ، وفي الوقت نفسه ، تذكر كيف تألق الحجر الأسود مع ذلك الضوء المظلم عندما أراد أن يصبح أسرع حتى يتمكن من جعل عظم البيرسيركر يذوب.

 

 

 

 

من الواضح أن تشو دي كان قد فكر بالفعل في طريقة ليتراجع بها للشخص الذي ينفذ المهمة عندما أعطاها لهم. انطلاقا من المنطقة المحاطة ، لم يقتصر النقل على شخص واحد فقط. يمكن أن تغطي جميع البيرسيركرز في نطاقها وتنقلهم بسرعة.

 

 

كان ذلك الضوء المظلم هو الذي حول سو مينغ إلى رياح ، مما تسبب في وصول سرعته إلى سرعة قصوى تجاوزت محاولاته السابقة.

تردد صدى هذا الصوت في آذان الشامان الأقوياء ، مما دفع عقولهم لتطن على الفور. أصبحت رؤيتهم مظلمة ، وكما لو كانت كل حواسهم مغلقة ، وجدوا أنفسهم غير قادرين على رؤية سو مينغ!

 

 

 

من الواضح أن بلورة الميراث كانت عنصرًا قيِّمًا للغاية. أشرق بضوء أزرق غامق ونزل ببطء من داخل الدوامة ، ثم ذهب أمام سو مينغ كما لو كان يريد الاندماج في وسط حواجبه. ومع ذلك ، في اللحظة التي لامس فيها جبهته ، بدأ العنصر-البلورة تهتز بعنف فجأة كما لو أنها تريد التراجع!

 

 

“خداع العالم ، هاه..؟ لقد خدع تمثال الجبل المظلم لإله البيرسيركرز في الماضي ، مما سمح لي باكتساب طريقة لممارسة طرق البيرسيركرز حتى أصبح من البيرسيركرز… وهذه المرة… خدع تمثال الإله هذا! ” تفاجأ سو مينغ للحظة ، ووجد نفسه إلى حد ما غير مصدق.

 

 

كان ينبغي أن يكون هو نفسه بالنسبة للشامان منذ أن رآه البيرسيركرز ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ في السماء ، جاء شخير بارد من داخل مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

“إنه كذب على تمثال الإله حتى يعتقد أنني بيرسيركر الريح؟” تمامًا كما غرق سو مينغ في حالة من الصدمة ، ظهر صوت تمثال إله روح البيرسيركر في أذنيه مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جاءت قوة امتصاص قوية من ذلك الضوء الأسود. من تجارب سو مينغ ، كان بإمكانه أن يقول بنظرة واحدة أن الضوء الأسود لم يكن ضارًا له. ما كان بداخله كانت قوة شبيهة بقوة النقل.

“أنت أول بيرسيركر الريح ، بإرادة إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك مصدر الريح… لم يعد هذا العنصر موجودًا في العالم ، وقد تم صقله شخصيًا بواسطة سيدي ، أول إله من البيرسيركرز… ”

 

 

“أنت أول بيرسيركر الريح ، بإرادة إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك فن فصل الرياح القاطع…” هذا الصوت المنعزل تردد في الهواء ، وشعاع آخر من الضوء البلوري انطلق من الدوامة ليختفي في وسط حواجب سو مينغ.

 

 

 

 

عندما تردد صدى صوت تمثال الإله في الهواء ، انطلق ضوء بلوري من الدوامة في السماء واتجه مباشرة نحو سو مينغ. في لحظة ، اندمج في وسط حواجبه وبدأ في الذوبان بمجرد دخوله إلى جسده.

في اللحظة التي غمر فيها الضوء الأسود سو مينغ ، سمعت المرأة سؤاله. لقد صُدمت ، ثم أعطته إجابة جعلته يشعر كما لو أن ملايين الصواعق تلتهم روحه.

 

 

 

 

 

متأثرين بالضغط من تمثال إله روح البيرسيركر ، ارتجفت عشرات الوحوش الشريرة الغريبة الكامنة حولها وهي تركع على الأرض. لم يوقفوا سو مينغ. في الحقيقة ، حتى بدون ظهور تمثال إله روح البيرسيركر ، مع هذا الثعبان على شكل عصا ، لا يزال بإمكان سو مينغ المرور عبر هذه الوحوش الشرسة بأمان. كان هذا أيضًا سبب مجيئه بمفرده ولماذا لم يكن خائفًا من هذه المخلوقات.

عندما بدأ في الذوبان ، ارتجف سو مينغ. كان يشعر بوجود الريح داخل جسده. كانت قوة تلك الرياح قوية جدًا لدرجة أنها جفت حلقه تمامًا عندما لاحظ وجودها.

 

 

 

 

كانت هذه فرصة ، فرصة لسو مينغ كان ينتظرها لفترة طويلة جدًا. لم يعد مراهقًا ، ولم يعد طفلًا غير ناضج. لقد اختبر بالفعل العديد من الأشياء ، وقد سمحت له هذه التجارب بالنمو ، والحصول على إرادته.

 

ابتلع الضوء الأسود جسده ، وفي لحظة اختفى من الأرض.

“أنت أول بيرسيركر الريح ، بإرادة إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك فن فصل الرياح القاطع…” هذا الصوت المنعزل تردد في الهواء ، وشعاع آخر من الضوء البلوري انطلق من الدوامة ليختفي في وسط حواجب سو مينغ.

 

 

لم يكن بيرسيركر الريح ، إذا كان كذلك ، فمن المستحيل أنه لم يلاحظ أي شيء قبل ذلك. إذا كان كذلك ، فلن يحتاج بالتأكيد إلى مثل هذا الوقت الطويل لفهم مفهوم السرعة ، كما أنه لم يكن بحاجة إلى تدريب و تحسين جسده بشكل متكرر لتحمل هذا النوع من السرعة.

 

 

 

 

“أنت أول بيرسيركر الريح ، بإرادة إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك بلورة الميراث…”

“انه انت…”

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن بلورة الميراث كانت عنصرًا قيِّمًا للغاية. أشرق بضوء أزرق غامق ونزل ببطء من داخل الدوامة ، ثم ذهب أمام سو مينغ كما لو كان يريد الاندماج في وسط حواجبه. ومع ذلك ، في اللحظة التي لامس فيها جبهته ، بدأ العنصر-البلورة تهتز بعنف فجأة كما لو أنها تريد التراجع!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، ظهر تغيير على الفور في صوت تمثال إله روح البيرسيركر الذي بدا أنه قادم من داخل الدوامة.

 

 

“أنت أول بيرسيركر الريح ، بإرادة إله البيرسيركرز الأول ، سأمنحك مصدر الريح… لم يعد هذا العنصر موجودًا في العالم ، وقد تم صقله شخصيًا بواسطة سيدي ، أول إله من البيرسيركرز… ”

 

 

 

كان ينبغي أن يكون هو نفسه بالنسبة للشامان منذ أن رآه البيرسيركرز ، ولكن في اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ في السماء ، جاء شخير بارد من داخل مدينة ضباب السماء.

“أنت لست…”

 

 

 

 

“هل اختي الصغيرة بخير..؟” سأل فجأة ، ولكن في اللحظة التي فتح فيها فمه وتحدث ، ظهر المخروط الأسود الذي طعنه على الأرض فجأة بضوء أسود. انطلق هذا الضوء للخارج وغطى المنطقة بأكملها ، وكأنه يعرف مكان سو مينغ ، اتجه نحوه.

 

في اللحظة التي غمر فيها الضوء الأسود سو مينغ ، سمعت المرأة سؤاله. لقد صُدمت ، ثم أعطته إجابة جعلته يشعر كما لو أن ملايين الصواعق تلتهم روحه.

في اللحظة التي تحدث فيها تمثال إله روح البيرسيركر ، رفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة وأمسك بلورة الميراث التي كانت ترتجف وتنسحب من جبهته. في نفس الوقت بدأ يصرخ في قلبه بسرعة.

في اللحظة التي قالت فيها هذه الكلمات ، ظهرت نظرة معقدة على وجهها مع لمحة من الشفقة…

 

 

 

 

 

 

“اخدعه!”

 

 

 

 

 

 

 

سمحت المواجهة لسو مينغ باكتساب فكرة غامضة عن الاستخدامات الأخرى لقطعة الحجر الأسود. وبينما كان يصرخ في قلبه ، أشرق ذلك الحجر بنور مظلم مرة أخرى. خلال ذلك الوميض الفردي ، كان سو مينغ قد أمسك بالفعل بلورة الميراث ووضعها بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به.

ظهر الارتباك في عيون سو مينغ ، لكن هذا الارتباك سرعان ما اختفى. لقد تخلص من المشاعر التي أثيرت بسبب كلام المرأة. في ذلك الوقت ، عندما نظر إلى الجزء الصغير من تمثال الإله الذي تم الكشف عنه تحت الدوامة اللانهائية ، اصطدمت به موجة قوية من الضغط.

 

 

 

 

 

 

“أنت… بيرسيركر الريح!”

ومع ذلك… هذا التمثال الإلهي ، الذي جعله يشعر وكأنه نملة ، قد صرح للتو دون أدنى شك أنه كان بيرسيركر الريح.

 

 

 

 

 

 

خفق قلب سو مينغ على صدره. كان يشعر بالتوتر بعض الشيء في الوقت الحالي ، لأنه بمجرد أن انتهى تمثال إله روح البيرسيركر أخيرًا من تسليمه جميع الأشياء التي تخص بيرسيركر الروح ، عيون الشكل الحقيقي والكامل لتمثال إله تضحية العظام الموجود مباشرة أسفل الجزء المكشوف لتمثال إله روح البيرسيركر بدأت تلمع بنور ساطع.

وبدلاً من ذلك ، عندما انطلقت تلك القعقعة في رأسه ، مر قلب سو مينغ بتحول شديد ؛ لقد وجد أخيرًا شخصًا آخر أطلق عليه المصير!

 

ومع ذلك… هذا التمثال الإلهي ، الذي جعله يشعر وكأنه نملة ، قد صرح للتو دون أدنى شك أنه كان بيرسيركر الريح.

 

 

 

 

“أنت سليل بيرسيركر الريح. لقد أوفيت بالقانون الأول الذي وضعه إله البيرسيركرز الأول لأولئك الموجودين في عالم التضحية بالعظام ، سأمنحك…المرجل القاحل الجنوبي المربع. اسرع إلى سلالة يو العظيمة للحصول عليه… ”

 

 

“خداع العالم ، هاه..؟ لقد خدع تمثال الجبل المظلم لإله البيرسيركرز في الماضي ، مما سمح لي باكتساب طريقة لممارسة طرق البيرسيركرز حتى أصبح من البيرسيركرز… وهذه المرة… خدع تمثال الإله هذا! ” تفاجأ سو مينغ للحظة ، ووجد نفسه إلى حد ما غير مصدق.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط