358
الوريد الدموي رقم 1000!
كان موجود دائمًا ، لكن سو مينغ لم يكن يعرف عنه حتى هذه اللحظة. إذا وصل إلى عالم التضحية بالعظام ، و كان راضيًا عن عظم بيرسيركر واحد فقط ، فلن يظهر هذا العرق الدموي الألف.
إذا اختار التوقف بعد ظهور عظم البيرسيركر الثاني ، فلن يظهر أيضًا.
كان سو مينغ في حيرة من أمره ، لكنه كان يعلم أنه لم يكن لديه متسع من الوقت للتفكير في الأمر. كان التمثالان على وشك الاختفاء. فتح فمه على الفور على مصراعيه وامتص نفسًا آخر.
مع أنه ، لم يقل شيئًا حتى، كان قراره يتردد في قلبه مثل الطلقات.
اندفعت قوة العالم نحوه وهو يستنشق ويمتص من فمه. سمح لجسده بالتعافي مرة أخرى ، وفي الوقت نفسه ، تم امتصاص قوة الحياة المستعادة حديثًا والدم من قبل عظم البيرسيركر الرابع. من ناحية أخرى ، انتفخت الهالة التي كانت تشبه تنينًا يسير في جسده في الطريق المفتوح ، واتصل رأسها بذيلها بينما استمتر في الدوران في جسده.
أراد أن يصبح أقوى. أراد أن يصبح محاربًا قويًا ، من النوع الذي سيهيمن على جميع الإرادات الأخرى ، وجود لا يستطيع أحد السيطرة عليه في العالم ، شخص لا يمكن ترويضه ولا يمكن لأحد أن يضع أي سيطرة على قراراته ، ولا يستطيع أحد إجباره على الانصياع لإرادته!
تغيرت أيضًا تعبيرات البيرسيركرز العجائز في عالم روح البيرسيركرز إلى تعبيرات مليئة بالكفر والصدمة.
لقد أراد ذلك عظم البيرسيركر الثالث ، وأراد أن يفي بإرادته عندما كان تمثال الإله تضحية العظام لا يزال موجودًا ، وأراد استخدام قوته والمضي قدمًا بضع خطوات أخرى في اللحظة التي وصل فيها للتو إلى هذا العالم!
تغير جسده أيضًا بسبب هذا. أصبح أكثر رشاقة من ذي قبل وفقد كل خصائص أحد أفراد قبيلة بيرسيركر. أصبح شعره أيضًا أطول وأصبح لون بشرته فاتحًا لدرجة أنه بدا نقيًا مثل البلور. جاء مزاج فريد من داخله – كان جوًا هادئًا ، ولكنه في نفس الوقت آسر بشكل غريب!
كانت هذه رغبة سو مينغ!
كان هناك قدر معين من الوقت المطلوب قبل أن يتمكن من التعافي. ومع ذلك ، بمجرد أن يتعافى ، سيكون بالتأكيد غير قادر على استخدام طريقة كهذه لإظهار عظم بيرسيركر آخر ، لأنه بدون القوة الغريبة الموجودة داخل تمثال إله التضحية بالعظام لخلق الضغط وترسيخ قوته ، سيكون من المستحيل عليه الوصول إلى عالم التضحية بالعظام من عالم الصحوة.
مع اختفاء الضغط ، وقف بعض الناس على الأرض ، وإن كانوا يعانون من مشاكل كبيرة. ومع ذلك ، ظلت عيونهم ثابتة في السماء لتنظر إلى الشخص غير الواضح المغطى بالضوء الأزرق.
جعله هذا التشابه يتذكر نوعًا مألوفًا من الشعور عندما حصل على هذه الهالة المصقولة لأول مرة ، وكان هذا هو السبب في أنه أطلق على هذا الفن الهالة المصقولة!
ظهر ذلك الوريد الدموي رقم 1000 بسبب رغبته. في اللحظة التي ظهر فيها تقريبًا ، انفجرت الفقرة الثالثة في العمود الفقري لسو مينغ بضوء أزرق قوي. هذا الضوء الأزرق اخترق جسده وغطى منطقة دائرية طولها 1000 قدم حوله ، مما تسبب في صبغ السماء والمنطقة الواقعة أسفل الدوامة وجانب تمثال الإله باللون الأزرق!
“يا له من جشع قوي… لكنه نوع جيد من الجشع! 1000 وريد دم… 1000… أرسل أوامري. سيصبح سو مينغ الآن طفل ضباب السماء!” بدا الصوت القديم من مدينة ضباب السماء وكأنه يطلق صرخة طويلة من الضحك التي انفجرت في الهواء.
في تلك اللحظة ، صُدم كل الأشخاص الذين استطاعوا رؤية وجه سو مينغ بوضوح حتى النخاع.
سمح له هذا الشهيق أن يشعر بوضوح بالهالة في ممرات جسده بدأت تدور بسرعة داخله. في اللحظة التي انتشرت فيها الهالة بسرعة عبر جسده مرة ، اندفعت قوة العالم نحوه وامتصها في نفس هائل.
“لديه بالفعل 1000 وريد دم؟! هذا شيء لم يحدث في قبيلة بيرسيركر لفترة طويلة جدًا!”
بعد كل شيء ، بالنسبة لمعظم الناس ، كانت المرحلة الأخيرة من عالم التضحية بالعظام هي هدفهم النهائي!
“كيف يمكن ألا نسمع عنه من قبل وهو يمتلك مثل هذه الإمكانيات..؟”
لقد أراد ذلك عظم البيرسيركر الثالث ، وأراد أن يفي بإرادته عندما كان تمثال الإله تضحية العظام لا يزال موجودًا ، وأراد استخدام قوته والمضي قدمًا بضع خطوات أخرى في اللحظة التي وصل فيها للتو إلى هذا العالم!
“لا يهم كم كان مشهورًا في السابق ، من الآن فصاعدًا ، سيكون مركز الاهتمام في أرض الصباح الجنوبي!”
مع اختفاء الضغط ، وقف بعض الناس على الأرض ، وإن كانوا يعانون من مشاكل كبيرة. ومع ذلك ، ظلت عيونهم ثابتة في السماء لتنظر إلى الشخص غير الواضح المغطى بالضوء الأزرق.
عندما أغمض سو مينغ عينيه واستمر في الشعور بقوة العالم ، بدأ تمثال إله روح البيرسيركر الذي كشف جزءًا من نفسه يظهر علامات الاختفاء من الدوامة في السماء. بدأ تمثال إله التضحية بالعظام يصبح شفافًا أيضًا ، كما لو كان على وشك الاختفاء…
لم يعرف سو مينغ ما كان يحدث تحته. في تلك اللحظة ، تم وضع كل انتباهه على الثالث ، الذي ظهر مؤخرًا ويتحول بسرعة ، عظم بيرسيركر.
المرة التالية التي سيظهر فيها تمثال الإله ستكون عندما يصل سو مينغ إلى عالم روح البيرسيركر. بالطبع ، ستكون الفرضية أنه تمكن من الوصول إليه وعدم الموت عندما يحقق الإكمال في عالم التضحية بالعظام.
في نفس الوقت الذي بدأ فيه عظم البيرسيركر في التحول ، تم التهام عُشر ما تبقى من دمه وقوة حياته باستمرار. قدم ظهور الوريد الدموي رقم 1000 أيضًا كمية كبيرة من الطاقة بشكل مستمر ، وبشكل تدريجي ، عندما غرقت جميع الأزردة الدموية في جسم سو مينغ الهزيل مرة أخرى واختفت في جلده ، في تلك اللحظة ، ملأت موجة عميقة من الضعف جسده. الجسد بكامله.
ومع ذلك ، فقد كانت أيضًا تلك اللحظة التي ظهر فيها عظم بيرسيركر الثالث !
مر الوقت ، واختفى تمثال إله روح البيرسيركر في الدوامة. إذا حكمنا من خلال المظهر ، فإنه سيتلاشى تمامًا في لحظة. كان تمثال إله التضحية بالعظام على وشك الاختفاء تمامًا.
يمكنه الآن الشعور بالقوة في العالم بشكل أكثر وضوحًا الآن.
عندما أشرقت عظام البيرسيركر الثلاثة ، سمح الشعور القوي القادم من داخلهم لـسو مينغ أن يشعر بالقدر الهائل من القوة في العالم ، حتى لو كان قد أغلق عينيه.
يمكنه الآن الشعور بالقوة في العالم بشكل أكثر وضوحًا الآن.
“هذه قوة لا يمكن إلا لمن هم في المرحلة اللاحقة من عالم التضحية بالعظام أن يستخدموها بشكل هامشي ، ويمكن فقط لأولئك الموجودين في عالم روح البيرسيركر التحكم فيها. فكيف فعل ذلك ؟!”
“هذه القوة الموجودة في العالم… هذه الهالة الموجودة في كل زاوية… يجب أن أكون قادرًا على استخدامها…” تمتم سو مينغ. في تلك اللحظة ، كان في حالة ضعف لم يمر بها من قبل. في الواقع ، شعر كما لو أنه يمكن أن تفجره عاصفة واحدة من الرياح. كان جسده جافًا مثل الجثة. كان هذا ثمن التضحية بعظامه.
أراد أن يصبح أقوى. أراد أن يصبح محاربًا قويًا ، من النوع الذي سيهيمن على جميع الإرادات الأخرى ، وجود لا يستطيع أحد السيطرة عليه في العالم ، شخص لا يمكن ترويضه ولا يمكن لأحد أن يضع أي سيطرة على قراراته ، ولا يستطيع أحد إجباره على الانصياع لإرادته!
كان هناك قدر معين من الوقت المطلوب قبل أن يتمكن من التعافي. ومع ذلك ، بمجرد أن يتعافى ، سيكون بالتأكيد غير قادر على استخدام طريقة كهذه لإظهار عظم بيرسيركر آخر ، لأنه بدون القوة الغريبة الموجودة داخل تمثال إله التضحية بالعظام لخلق الضغط وترسيخ قوته ، سيكون من المستحيل عليه الوصول إلى عالم التضحية بالعظام من عالم الصحوة.
“هذه هي قوة العالم! يمكنه في الواقع التحكم في قوة العالم!”
كانت لديه فرصة واحدة فقط!
وكان الأمر يتوقف عليه فقط إلى أي مدى يمكنه الذهاب!
المرة التالية التي سيظهر فيها تمثال الإله ستكون عندما يصل سو مينغ إلى عالم روح البيرسيركر. بالطبع ، ستكون الفرضية أنه تمكن من الوصول إليه وعدم الموت عندما يحقق الإكمال في عالم التضحية بالعظام.
بعد كل شيء ، بالنسبة لمعظم الناس ، كانت المرحلة الأخيرة من عالم التضحية بالعظام هي هدفهم النهائي!
عندما أغمض سو مينغ عينيه واستمر في الشعور بقوة العالم ، بدأ تمثال إله روح البيرسيركر الذي كشف جزءًا من نفسه يظهر علامات الاختفاء من الدوامة في السماء. بدأ تمثال إله التضحية بالعظام يصبح شفافًا أيضًا ، كما لو كان على وشك الاختفاء…
بدأ الضغط على الأرض يتلاشى أيضًا. قبل وقت طويل ، سيعود العالم إلى طبيعته ، وهذا يعني أن الصدفة التي واجهها سو مينغ هذه المرة ستنتهي أيضًا.
مع اختفاء الضغط ، وقف بعض الناس على الأرض ، وإن كانوا يعانون من مشاكل كبيرة. ومع ذلك ، ظلت عيونهم ثابتة في السماء لتنظر إلى الشخص غير الواضح المغطى بالضوء الأزرق.
دمه وقوة حياته الموجودة داخل جسده المسترد بسبب قوة العالم التي تدفقت إليه تم امتصاصهما على الفور من قبل عظم البيرسيركر الرابع ، وبدأ يذبل بسرعة كبيرة.
مر الوقت ، واختفى تمثال إله روح البيرسيركر في الدوامة. إذا حكمنا من خلال المظهر ، فإنه سيتلاشى تمامًا في لحظة. كان تمثال إله التضحية بالعظام على وشك الاختفاء تمامًا.
لقد أراد ذلك عظم البيرسيركر الثالث ، وأراد أن يفي بإرادته عندما كان تمثال الإله تضحية العظام لا يزال موجودًا ، وأراد استخدام قوته والمضي قدمًا بضع خطوات أخرى في اللحظة التي وصل فيها للتو إلى هذا العالم!
لا يزال سو مينغ مغمض العينين. كان ضعيفًا بشكل لا يصدق في تلك اللحظة ، وشعر تمامًا مثل الوقت الذي كان قبل أن يصبح بيرسيركر وكان مجرد عضو عادي في القبيلة. ومع ذلك ، فكلما كان جسده ضعيفًا ، أصبح أكثر وضوحًا في الشعور بقوة العالم الموجودة من حوله.
لكن هذا لم يكن كل شيء. الأهم من ذلك ، أن سو مينغ شعر أن الهالة الموجودة في الممر أصبحت أقوى عدة مرات ، وكانت الآن
في تلك اللحظة ، فتح سو مينغ عينيه. كانت نظراته عميقة و بدت أنها قادرة على امتصاص كل الأشياء في العالم ، وفي تلك اللحظة ، أصبح مزاجه مشابهًا بشكل مذهل لمزاج الشامان الذي أطلق عليه المصير منذ لحظات!
اكتشف تدريجياً أنه بينما قد يكون ضعيفًا ، لكنه… لا يبدو أنه تالف تمامًا… كان الأمر كما لو كان لا يزال هناك وجود بداخله. ومع ذلك ، كان ضعيفًا جدًا وكان عادة الوجود الضئيل في جسده بسبب قوة الصحوة. ومع ذلك ، مع تلاشي قوة الصحوة ، بدأ شيء يبرز ببطء.
كان ذلك… الهالة المصقولة!
“هذا… فن صقل الهالة. إنها طريقة الزراعة الأخرى التي سميتها بعد أن أدركتها وتعلمتها من هي فنغ… ”
كانت الهالة المخزنة في الطريق المفتوح داخل جسد سو مينغ هي التي سمحت له باكتساب إحساسه الإلهي!
لقد أراد ذلك عظم البيرسيركر الثالث ، وأراد أن يفي بإرادته عندما كان تمثال الإله تضحية العظام لا يزال موجودًا ، وأراد استخدام قوته والمضي قدمًا بضع خطوات أخرى في اللحظة التي وصل فيها للتو إلى هذا العالم!
سمح له هذا الشهيق أن يشعر بوضوح بالهالة في ممرات جسده بدأت تدور بسرعة داخله. في اللحظة التي انتشرت فيها الهالة بسرعة عبر جسده مرة ، اندفعت قوة العالم نحوه وامتصها في نفس هائل.
ظهر ذلك الوريد الدموي رقم 1000 بسبب رغبته. في اللحظة التي ظهر فيها تقريبًا ، انفجرت الفقرة الثالثة في العمود الفقري لسو مينغ بضوء أزرق قوي. هذا الضوء الأزرق اخترق جسده وغطى منطقة دائرية طولها 1000 قدم حوله ، مما تسبب في صبغ السماء والمنطقة الواقعة أسفل الدوامة وجانب تمثال الإله باللون الأزرق!
“هذا… فن صقل الهالة. إنها طريقة الزراعة الأخرى التي سميتها بعد أن أدركتها وتعلمتها من هي فنغ… ”
“هناك شيء ما عنه…”
فتح سو مينغ عينيه. لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا نسجًا من خياله ، لكنه شعر أن الهالة في الممرات داخل جسده تشبه إلى حد ما هذه القوة في العالم.
جعله هذا التشابه يتذكر نوعًا مألوفًا من الشعور عندما حصل على هذه الهالة المصقولة لأول مرة ، وكان هذا هو السبب في أنه أطلق على هذا الفن الهالة المصقولة!
تألقت عيون سو مينغ. تلك الهالة الموجودة في المسار المفتوح في جسده برزت الآن بشكل بارز لحواسه. وبلمعان في عينيه فتح فمه وأخذ نفسا عميقا.
سمح له هذا الشهيق أن يشعر بوضوح بالهالة في ممرات جسده بدأت تدور بسرعة داخله. في اللحظة التي انتشرت فيها الهالة بسرعة عبر جسده مرة ، اندفعت قوة العالم نحوه وامتصها في نفس هائل.
أنفاس القوة تلك من العالم جعلت جسم سو مينغ ينتفخ فجأة. كما تمت استعادة قوة الحياة والدم الذي فقده إلى حد ما.
لكن هذا لم يكن كل شيء. الأهم من ذلك ، أن سو مينغ شعر أن الهالة الموجودة في الممر أصبحت أقوى عدة مرات ، وكانت الآن
بعد كل شيء ، بالنسبة لمعظم الناس ، كانت المرحلة الأخيرة من عالم التضحية بالعظام هي هدفهم النهائي!
تسبح في جسده بسرعة مثل التنين.
على الرغم من أن الأصوات الصاخبة كانت تنفجر في أذهانهم ويبدو أن حواسهم الإلهية مغلقة ، إلا أن أجسادهم لا تزال تشعر بالتغيرات داخل قوة العالم. أعطتهم القوة القادمة من الأمام انطباعًا بأن الشخص الموجود في السماء لم يكن بيرسيركر في عالم التضحية بالعظام ، ولكنه واحد في عالم روح البيرسيركر!
كان سو مينغ في حيرة من أمره ، لكنه كان يعلم أنه لم يكن لديه متسع من الوقت للتفكير في الأمر. كان التمثالان على وشك الاختفاء. فتح فمه على الفور على مصراعيه وامتص نفسًا آخر.
هذه المرة ، بمجرد أن دخلت قوة العالم في فمه ، امتلأ جسده وعادت كل قوة دمه وحياته على الفور بالكامل ، ولكن في نفس الوقت ، ظهر فيه ألم حاد كان لا يطاق تقريبًا.
مرة أخرى ، أصبحت الهالة في هذا المسار المفتوح أقوى بكثير ، ومع انتشارها بداخله ، كانت مرتبطة تقريبًا بقوة العالم!
تقريبًا في اللحظة التي اتخذ فيها سو مينغ هذه الخطوة ، تغيرت تعبيرات الشامان الأقوياء الثلاثة على الأرض بشكل جذري. انكمشت بئابئهم ، وأعينهم مركزة في السماء.
على الرغم من أن الأصوات الصاخبة كانت تنفجر في أذهانهم ويبدو أن حواسهم الإلهية مغلقة ، إلا أن أجسادهم لا تزال تشعر بالتغيرات داخل قوة العالم. أعطتهم القوة القادمة من الأمام انطباعًا بأن الشخص الموجود في السماء لم يكن بيرسيركر في عالم التضحية بالعظام ، ولكنه واحد في عالم روح البيرسيركر!
تغيرت أيضًا تعبيرات البيرسيركرز العجائز في عالم روح البيرسيركرز إلى تعبيرات مليئة بالكفر والصدمة.
لقد أراد ذلك عظم البيرسيركر الثالث ، وأراد أن يفي بإرادته عندما كان تمثال الإله تضحية العظام لا يزال موجودًا ، وأراد استخدام قوته والمضي قدمًا بضع خطوات أخرى في اللحظة التي وصل فيها للتو إلى هذا العالم!
اكتشف تدريجياً أنه بينما قد يكون ضعيفًا ، لكنه… لا يبدو أنه تالف تمامًا… كان الأمر كما لو كان لا يزال هناك وجود بداخله. ومع ذلك ، كان ضعيفًا جدًا وكان عادة الوجود الضئيل في جسده بسبب قوة الصحوة. ومع ذلك ، مع تلاشي قوة الصحوة ، بدأ شيء يبرز ببطء.
“هذه هي قوة العالم! يمكنه في الواقع التحكم في قوة العالم!”
“هذه قوة لا يمكن إلا لمن هم في المرحلة اللاحقة من عالم التضحية بالعظام أن يستخدموها بشكل هامشي ، ويمكن فقط لأولئك الموجودين في عالم روح البيرسيركر التحكم فيها. فكيف فعل ذلك ؟!”
“هناك شيء ما عنه…”
تعافت قوة حياة سو مينغ ودمه ، وأصبح الشعور وكأنه على وشك الانفجار أقوى ، مما دفعه إلى رفع رأسه وإطلاق عواء نحو السماء. عندما فعل ذلك ، انبثق ضوء أزرق من الفقرة الرابعة على عموده الفقري.
في اللحظة التي انتشر فيها الضوء الأزرق ، توقف تمثالا الآلهة اللذين كانا على وشك الاختفاء فجأة عن التلاشي. بدلا من ذلك ، اكتسبوا الشكل الجسدي مرة أخرى. مع تجسيد أجسادهم ، بدأ جسد سو مينغ على الفور في الذبول تحت الضغط الفريد الذي استخدموه لمساعدة أولئك الذين كانوا على وشك الوصول إلى عالم التضحية بالعظام.
دمه وقوة حياته الموجودة داخل جسده المسترد بسبب قوة العالم التي تدفقت إليه تم امتصاصهما على الفور من قبل عظم البيرسيركر الرابع ، وبدأ يذبل بسرعة كبيرة.
“كيف يمكن ألا نسمع عنه من قبل وهو يمتلك مثل هذه الإمكانيات..؟”
ظهرت الإثارة في عيون سو مينغ ، لم يكن يتوقع أبدًا أن عمله غير المتعمد يمكن أن يجلب له مثل هذه الصدفة العظيمة. خفق قلبه على صدره ، وعندما بدأ جسده يذبل ، فتح فمه نحو السماء وامتص نفسًا عميقًا مرة أخرى.
اندفعت قوة العالم نحوه وهو يستنشق ويمتص من فمه. سمح لجسده بالتعافي مرة أخرى ، وفي الوقت نفسه ، تم امتصاص قوة الحياة المستعادة حديثًا والدم من قبل عظم البيرسيركر الرابع. من ناحية أخرى ، انتفخت الهالة التي كانت تشبه تنينًا يسير في جسده في الطريق المفتوح ، واتصل رأسها بذيلها بينما استمتر في الدوران في جسده.
تغير جسده أيضًا بسبب هذا. أصبح أكثر رشاقة من ذي قبل وفقد كل خصائص أحد أفراد قبيلة بيرسيركر. أصبح شعره أيضًا أطول وأصبح لون بشرته فاتحًا لدرجة أنه بدا نقيًا مثل البلور. جاء مزاج فريد من داخله – كان جوًا هادئًا ، ولكنه في نفس الوقت آسر بشكل غريب!
في اللحظة التي ارتبط فيها رأس الهالة بنهايتها ، أغلق سو مينغ عينيه وتمايل جسده إلى الأمام. تم إجبار كمية كبيرة من الأوساخ السوداء على الفور على الخروج من جسده ، مما جعله ذلك يبدو كما لو كان قد مر للتو بتحول آخر.
مع اختفاء الضغط ، وقف بعض الناس على الأرض ، وإن كانوا يعانون من مشاكل كبيرة. ومع ذلك ، ظلت عيونهم ثابتة في السماء لتنظر إلى الشخص غير الواضح المغطى بالضوء الأزرق.
اندفعت قوة العالم نحوه وهو يستنشق ويمتص من فمه. سمح لجسده بالتعافي مرة أخرى ، وفي الوقت نفسه ، تم امتصاص قوة الحياة المستعادة حديثًا والدم من قبل عظم البيرسيركر الرابع. من ناحية أخرى ، انتفخت الهالة التي كانت تشبه تنينًا يسير في جسده في الطريق المفتوح ، واتصل رأسها بذيلها بينما استمتر في الدوران في جسده.
مع هذا التحول ، تضخم المسار المفتوح في جسده على الفور ، كما اندمجت الهالة المتصلة بداخله معًا بسرعة. بعد ذلك ، شعر سو مينغ أنه بمجرد أن تجمعت الهالة معًا كما لو كانت مضغوطة ببعضها البعض ، بدأت تتحول إلى قطرات من سائل.
كان سو مينغ في حيرة من أمره ، لكنه كان يعلم أنه لم يكن لديه متسع من الوقت للتفكير في الأمر. كان التمثالان على وشك الاختفاء. فتح فمه على الفور على مصراعيه وامتص نفسًا آخر.
لقد أراد ذلك عظم البيرسيركر الثالث ، وأراد أن يفي بإرادته عندما كان تمثال الإله تضحية العظام لا يزال موجودًا ، وأراد استخدام قوته والمضي قدمًا بضع خطوات أخرى في اللحظة التي وصل فيها للتو إلى هذا العالم!
تحولت هالته إلى سائل!
دمه وقوة حياته الموجودة داخل جسده المسترد بسبب قوة العالم التي تدفقت إليه تم امتصاصهما على الفور من قبل عظم البيرسيركر الرابع ، وبدأ يذبل بسرعة كبيرة.
تغير جسده أيضًا بسبب هذا. أصبح أكثر رشاقة من ذي قبل وفقد كل خصائص أحد أفراد قبيلة بيرسيركر. أصبح شعره أيضًا أطول وأصبح لون بشرته فاتحًا لدرجة أنه بدا نقيًا مثل البلور. جاء مزاج فريد من داخله – كان جوًا هادئًا ، ولكنه في نفس الوقت آسر بشكل غريب!
جعله هذا التشابه يتذكر نوعًا مألوفًا من الشعور عندما حصل على هذه الهالة المصقولة لأول مرة ، وكان هذا هو السبب في أنه أطلق على هذا الفن الهالة المصقولة!
في تلك اللحظة ، فتح سو مينغ عينيه. كانت نظراته عميقة و بدت أنها قادرة على امتصاص كل الأشياء في العالم ، وفي تلك اللحظة ، أصبح مزاجه مشابهًا بشكل مذهل لمزاج الشامان الذي أطلق عليه المصير منذ لحظات!
كان الأمر كما لو كانوا مقطوعين من نفس القماش ، وكأنهم يمارسون نفس طريقة الزراعة!
كانت أيضًا في تلك اللحظة عندما فتح سو مينغ عينيه أنهى التضحية بفقرته الرابعة وحولها إلى عظم بيرسيركر!
ظهرت الإثارة في عيون سو مينغ ، لم يكن يتوقع أبدًا أن عمله غير المتعمد يمكن أن يجلب له مثل هذه الصدفة العظيمة. خفق قلبه على صدره ، وعندما بدأ جسده يذبل ، فتح فمه نحو السماء وامتص نفسًا عميقًا مرة أخرى.
“إذا كنت سأستهدف شيئًا ما ، فسأسعى بالتأكيد إلى استهداف قمته.” رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى التمثالين الإلهيين فوقه. ظهر تلميح من الجنون في عينيه وهو يغمغم في أنفاسه.
“إذا كنت سأستهدف شيئًا ما ، فسأسعى بالتأكيد إلى استهداف قمته.” رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى التمثالين الإلهيين فوقه. ظهر تلميح من الجنون في عينيه وهو يغمغم في أنفاسه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
