نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 365

365

365

 

 

“أيها البيرسيركر الشاب ، أنا لا أحمل سوء نية. لقد هاجمت المرة الأخيرة فقط لأنني أردت أن أجعلك تبقى.” كانت كلمات الرجل العجوز تنتقل إلى الأمام مثل خط مستقيم في الطبقة ذات الرياح العاتية.

 

 

تمامًا كما كان الرجل العجوز يتردد ويطارده ، كان سو مينغ قد وسع بالفعل المسافة بينهما بأكثر من 500000 قدم أثناء الرياح العاتية. مع هذا النوع من المسافة بينهما ، يمكنه النزول دون خوف والتسبب في ضجيج على ارتفاع منخفض وهو يتقدم للأمام.

 

كانت هذه أرض الشامان ، وكانت لا تزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من الوصول إلى مدينة ضباب السماء. إذا كان البيرسيركر العجوز حذرًا ، كان من الممكن أن يعود بهدوء ، ولكن إذا… استمر هذا الضجيج خلفه ، فسيكون من الصعب جدًا عليه العودة بأمان.

 

 

“بعد كل شيء ، أنت الهارب من شعبنا. ترك ساحة المعركة هو عمل خيانة. لقد هاجمتك بسبب هذا أيضًا! كونك ألوهية حقيقية ، يمكنني منحك فرصة. تعال معي إلى مدينة ضباب السماء. أعدك أن حياتك لن تكون في خطر “.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه أرض الشامان ، وكانت لا تزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من الوصول إلى مدينة ضباب السماء. إذا كان البيرسيركر العجوز حذرًا ، كان من الممكن أن يعود بهدوء ، ولكن إذا… استمر هذا الضجيج خلفه ، فسيكون من الصعب جدًا عليه العودة بأمان.

على الرغم من أن الرجل العجوز قال هذه الكلمات ، إلا أن سو مينغ ، الذي كان على بعد عدة مئات الآلاف من الأقدام ، لم يلف رأسه للخلف واستمر في المضي قدمًا دون كلمة واحدة. زادت المسافة البينهما أكبر.

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك الانفجارات ضجيجًا جعل الرجل العجوز يشعر بالغضب الشديد عندما سمعه ، ولكنه أيضًا شعر بالخوف في نفس الوقت. حتى لو كان المطارد ، كان عليه أيضًا أن يولي الكثير من الاهتمام لمحيطه ، خوفًا من أن الضوضاء ستلفت انتباه الشامان.

 

 

“قد تكون لديك قوة إله البيرسيركرز ، لكنني متأكد من أنك لا تريد أن تضيع الفرصتين لديك. بالإضافة إلى ذلك ، هذه ليست سوى نسخة مني ، وستكون ثروتي لأكون قادرًا على تجربة قوة ضربة إله البيرسيركرز مع استنساخي. ” واصل الرجل العجوز حديثه بتعبير قاتم على وجهه.

بمجرد استمرار هذه المطاردة لمدة ثلاثة أيام ، نظرًا لأن سو مينغ يخلق باستمرار أصوات انفجارات في جميع أنحاء أرض الشامان ، فقد جذب انتباه قبيلة شامان أخيرًا.

 

 

 

“أود أن أرى كيف ستتعامل مع هذا بمجرد إغراء الشامان! إذا كنت ، بصفتك بيرسيركر في عالم التضحية بالعظام ، لست خائفًا ، فلماذا أخاف ؟!

 

 

“ماذا عن هذا؟ سأقسم بالتمثال الخاص بي لإله البيرسيركرز أنني لن أؤذيك ، لكن لا يُسمح لك بمواصلة الجري أيضًا. ابقى بجانبي ودعني أفحص قوة إله البيرسيركرز… لا تقلق ، لن أدعك تفعل هذا من أجل لا شيء. سأقدم لك الكنوز كشكر. ”

 

 

 

 

 

 

 

اضطر الرجل العجوز إلى القيام بذلك. كان يتوق إلى قوة إله البيرسيركرز ، ولكن بعد أن مر بأزمة تهدد الحياة ، أصبح حذرًا بشكل لا يصدق من سو مينغ.

عندها فقط اتخذ هذا الرجل العجوز قراره أخيرًا. صر على أسنانه وتوقف ، وهو يحدق في سو مينغ ، الذي كان على بعد عدة مئات الآلاف من الأقدام. ومضت الكراهية في عينيه لفترة وجيزة ، لكنه استدار وتوقف عن المطاردة. بدلاً من ذلك ، عاد إلى طريقه الأصلي و تراجع.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن هذا جعله متعارضًا حقًا ، لأنه كان حذرًا فقط من القوة التي يمكن أن يستخدمها سو مينغ مرتين. لم يكن منزعجًا تمامًا من سو مينغ نفسه. كان ذلك الصراع هو الذي جعله يكافح ، وقد وقع في جشعه بين الرغبة في مطاردته و لا في نفس الوقت.

هذا لا يعني أن دفعة الشامان من ساحة المعركة قد عادت. بدلاً من ذلك ، لفت سو مينغ والرجل العجوز انتباه الدفعة الجديدة من محاربي الشامان الذين كانوا متجهين إلى ساحة المعركة في مدينة ضباب السماء!

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. كان بإمكانه تجاهله إذا كان هذا هو الحال وترك سو مينغ يتبعه. كان على يقين من أن الشاب لن يجرؤ على العودة إلى مدينة ضباب السماء. إذا استمر سو مينغ في متابعته هكذا ، فبعد فترة طويلة ، سيغادر بمفرده. علاوة على ذلك ، إذا تبعه لفترة طويلة من الزمن ، فربما يكون لدى الرجل العجوز فرصة للحصول على قوة إله البيرسيركرز.

 

 

 

تحولت عيون الرجل العجوز إلى اللون الأحمر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخاف فيها شخص ما في عالم التضحية بالعظام ، والسبب في ذلك لم يكن بسبب قوة إله البيرسيركيرز التي امتلكها سو مينغ ، ولكن بسبب أفعاله.

 

 

 

 

إذا طارده وأجبر سو مينغ إلى الزاوية حتى يستغل إحدى الفرص ، فإن مصير الرجل العجوز كان متوقعًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، إذا لم يطارده واستسلم بهذه الطريقة بعد أن طارده لفترة طويلة و بعيدة إلى أرض الشامان… فقد وجد نفسه غير راغب في قبول هذه النتيجة.

 

 

 

 

“أيها البيرسيركر الشاب ، أنا لا أحمل سوء نية. لقد هاجمت المرة الأخيرة فقط لأنني أردت أن أجعلك تبقى.” كانت كلمات الرجل العجوز تنتقل إلى الأمام مثل خط مستقيم في الطبقة ذات الرياح العاتية.

 

 

ومع ذلك ، حتى لو استمر في المطاردة ، فقد وجد صعوبة في إغلاق المسافة بينهما بسبب الحذر الذي كان يحمله في قلبه. عندما سيمر الوقت و ذهبوا أعمق في أرض الشامان ، عندها سيشعر بالقلق أكثر فأكثر. كان هذا النوع من المعضلة كافياً لدفعه إلى الجنون وجعله يحتقر سو مينغ حتى النخاع.

 

 

 

 

 

 

 

تمامًا كما كان الرجل العجوز يتردد ويطارده ، كان سو مينغ قد وسع بالفعل المسافة بينهما بأكثر من 500000 قدم أثناء الرياح العاتية. مع هذا النوع من المسافة بينهما ، يمكنه النزول دون خوف والتسبب في ضجيج على ارتفاع منخفض وهو يتقدم للأمام.

 

 

كانت تلك الانفجارات ضجيجًا جعل الرجل العجوز يشعر بالغضب الشديد عندما سمعه ، ولكنه أيضًا شعر بالخوف في نفس الوقت. حتى لو كان المطارد ، كان عليه أيضًا أن يولي الكثير من الاهتمام لمحيطه ، خوفًا من أن الضوضاء ستلفت انتباه الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك الانفجارات ضجيجًا جعل الرجل العجوز يشعر بالغضب الشديد عندما سمعه ، ولكنه أيضًا شعر بالخوف في نفس الوقت. حتى لو كان المطارد ، كان عليه أيضًا أن يولي الكثير من الاهتمام لمحيطه ، خوفًا من أن الضوضاء ستلفت انتباه الشامان.

استمر هذا الشيء لمدة يومين آخرين. بحلول ذلك الوقت ، لم تعد الأرض تحتهم سوداء رمادية ، وظهر اللون الأخضر على الأرض ، وهي علامة واضحة على أنهم خرجوا من الأراضي القاحلة وكانوا يقتربون تدريجياً من الأماكن التي كانت توجد فيها قبائل شامان.

تحرك الاثنان إلى الأمام واحد خلف الآخر. بغض النظر عن كيفية تفكير المرء في الأمر ، بدا سو مينغ كما لو كان هو الشخص الذي يطارد الرجل العجوز ، لكن الاختلاف الهائل في القوة بينهما جعل هذه المطاردة تبدو غريبة بشكل لا يصدق…

 

 

 

 

 

 

عندها فقط اتخذ هذا الرجل العجوز قراره أخيرًا. صر على أسنانه وتوقف ، وهو يحدق في سو مينغ ، الذي كان على بعد عدة مئات الآلاف من الأقدام. ومضت الكراهية في عينيه لفترة وجيزة ، لكنه استدار وتوقف عن المطاردة. بدلاً من ذلك ، عاد إلى طريقه الأصلي و تراجع.

كانت حالته الذهنية الحالية تمامًا مثل الشخص الذي يريد أن يتحرك بصمت في منتصف الليل ولا يريد أن يكتشفه أحد ، ولكن كانت هناك دائمًا ضوضاء عالية من جانبه…

 

 

 

 

 

كانت عيون الرجل العجوز حمراء بحلول ذلك الوقت. لقد نفذ  صبره  بسبب تصرفات سو مينغ ، ولهذا السبب قرر ببساطة عدم التفكير كثيرًا في الأمر والمضي قدمًا دون كلمة. كان الأمر كما لو كان يغذي سرعته بكل كآبة وانزعاج مكبوتين.

 

 

 

 

في النهاية ، اختار أن يستسلم. بعد كل شيء ، هذا النوع من المطاردة لن يسفر عن أي نتائج. بمجرد أن يوازن جيدًا بين إيجابيات وسلبيات هاتين الحالتين الصعبتين ، وجد أنه ما لم تكن قوته في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر و يمتلك قدرة إلهية أكثر قوة ، فربما تكون لديه فرصة أفضل في قتل سو مينغ قبل أن تتاح له الفرصة لتفعيل قوة إله البيرسيركرز.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يستطع فعل ذلك الآن. لهذا السبب ، بدلاً من الاستمرار في مطاردة كهذه ، كان من الأفضل له أن يستسلم تمامًا.

 

 

 

 

استمر هذا الشيء لمدة يومين آخرين. بحلول ذلك الوقت ، لم تعد الأرض تحتهم سوداء رمادية ، وظهر اللون الأخضر على الأرض ، وهي علامة واضحة على أنهم خرجوا من الأراضي القاحلة وكانوا يقتربون تدريجياً من الأماكن التي كانت توجد فيها قبائل شامان.

 

 

ومع ذلك ، عندما اختار الرجل العجوز الاستسلام والعودة بالطريقة التي جاء بها ، وجد ، مع تعبير مظلم على وجهه ، أن سو مينغ اختار أيضًا عدم الاستمرار في هروبه. بدلاً من ذلك ، كان يتبعه كما لو كان قد قلب الطاولات و أصبح يطارده الآن.

ومع ذلك ، عندما اختار الرجل العجوز الاستسلام والعودة بالطريقة التي جاء بها ، وجد ، مع تعبير مظلم على وجهه ، أن سو مينغ اختار أيضًا عدم الاستمرار في هروبه. بدلاً من ذلك ، كان يتبعه كما لو كان قد قلب الطاولات و أصبح يطارده الآن.

 

 

 

 

 

 

“زملائي من رجال القبائل ورائي ، من أين أنتم؟ أنا مو سو ، صائد الروح المتوسط من قبيلة سحلية شامان. الرجاء مساعدتي في قتل هذا الشخص! إنه بيرسيركر قوي في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر!”

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. كان بإمكانه تجاهله إذا كان هذا هو الحال وترك سو مينغ يتبعه. كان على يقين من أن الشاب لن يجرؤ على العودة إلى مدينة ضباب السماء. إذا استمر سو مينغ في متابعته هكذا ، فبعد فترة طويلة ، سيغادر بمفرده. علاوة على ذلك ، إذا تبعه لفترة طويلة من الزمن ، فربما يكون لدى الرجل العجوز فرصة للحصول على قوة إله البيرسيركرز.

 

 

 

 

كانت هذه أرض الشامان ، وكانت لا تزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من الوصول إلى مدينة ضباب السماء. إذا كان البيرسيركر العجوز حذرًا ، كان من الممكن أن يعود بهدوء ، ولكن إذا… استمر هذا الضجيج خلفه ، فسيكون من الصعب جدًا عليه العودة بأمان.

 

 

بالنسبة للرجل العجوز ، كان هذا شيئًا جيدًا… إذا لم تكن الأصوات الصاخبة خلفه والكلمات التي يمكن أن يسمعها حتى من مسافة بعيدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

عندها فقط اتخذ هذا الرجل العجوز قراره أخيرًا. صر على أسنانه وتوقف ، وهو يحدق في سو مينغ ، الذي كان على بعد عدة مئات الآلاف من الأقدام. ومضت الكراهية في عينيه لفترة وجيزة ، لكنه استدار وتوقف عن المطاردة. بدلاً من ذلك ، عاد إلى طريقه الأصلي و تراجع.

 

 

أعقب سعي سو مينغ صنع انفجارات مدوية.ترددت تلك الأصوات والصدمات الناتجة عن الضربات العرضية في الهواء باستمرار.

الآن ، كان هذا يحدث أيضًا في طريق عودته. من المؤكد أن الرجل العجوز لن يصدق أنه لن يكون هناك شامان سيأتون للتحقيق في مثل هذه المسألة.

 

 

 

استمر هذا الشيء لمدة يومين آخرين. بحلول ذلك الوقت ، لم تعد الأرض تحتهم سوداء رمادية ، وظهر اللون الأخضر على الأرض ، وهي علامة واضحة على أنهم خرجوا من الأراضي القاحلة وكانوا يقتربون تدريجياً من الأماكن التي كانت توجد فيها قبائل شامان.

 

كانت هناك أيضًا كلمات سو مينغ ، التي قيلت بصوت أجش ومروع…

كانت هذه أرض الشامان ، وكانت لا تزال هناك بعض المسافة قبل أن يتمكن من الوصول إلى مدينة ضباب السماء. إذا كان البيرسيركر العجوز حذرًا ، كان من الممكن أن يعود بهدوء ، ولكن إذا… استمر هذا الضجيج خلفه ، فسيكون من الصعب جدًا عليه العودة بأمان.

 

 

لم يكن الرجل العجوز يصاب بالجنون من تلك الأصوات فحسب ، بل أصبحت أيضًا مصدر إزعاج حقيقي له. لهذا السبب اختار ببساطة التوقف مرة أخرى ، وتغيير اتجاهه ، واستئناف مطاردة سو مينغ.

 

 

 

 

‘عليك اللعنة! عليك اللعنة ! عليك اللعنة!’

 

 

 

 

 

 

إذا أسرع الرجل العجوز ، فإن سو مينغ سيسرع أيضًا. إذا تباطأ ، فسوف يتباطأ سو مينغ أيضًا. إذا توقف ، فسيتوقف سو مينغ أيضًا. كانت هناك عدة مئات الآلاف من الأقدام بينهما دائما.

شعر البيرسيركر العجوز كما لو كان مدفوعًا بالجنون. لقد تخلى بالفعل عن مطاردة سو مينغ وقتله ، لكن الشقي لم يقدر حتى ما هو جيد بالنسبة له وبدلاً من ذلك كان يتصرف كما لو كان عالقًا مع الرجل العجوز ، مما تسبب في عودته مليئا بالخوف.

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت الضجيج يرتفع بشكل متزايد ، ولم يكن الرجل العجوز يريد أن يعرف ماذا سيحدث إذا لم يوقف سو مينغ! في الأيام القليلة الماضية عندما كان يطارد الآخر ، ظهر هذا النوع من الأصوات المزعجة بالفعل ، وربما لفتت انتباه الشامان بالفعل.

 

 

 

 

 

 

الآن ، كان هذا يحدث أيضًا في طريق عودته. من المؤكد أن الرجل العجوز لن يصدق أنه لن يكون هناك شامان سيأتون للتحقيق في مثل هذه المسألة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن الرجل العجوز يصاب بالجنون من تلك الأصوات فحسب ، بل أصبحت أيضًا مصدر إزعاج حقيقي له. لهذا السبب اختار ببساطة التوقف مرة أخرى ، وتغيير اتجاهه ، واستئناف مطاردة سو مينغ.

 

 

تحرك الاثنان إلى الأمام واحد خلف الآخر. بغض النظر عن كيفية تفكير المرء في الأمر ، بدا سو مينغ كما لو كان هو الشخص الذي يطارد الرجل العجوز ، لكن الاختلاف الهائل في القوة بينهما جعل هذه المطاردة تبدو غريبة بشكل لا يصدق…

 

 

 

 

 

 

 

استمر هذا الشيء لمدة يومين آخرين. بحلول ذلك الوقت ، لم تعد الأرض تحتهم سوداء رمادية ، وظهر اللون الأخضر على الأرض ، وهي علامة واضحة على أنهم خرجوا من الأراضي القاحلة وكانوا يقتربون تدريجياً من الأماكن التي كانت توجد فيها قبائل شامان.

ومع ذلك ، عندما غيّر اتجاهه ، فعل سو مينغ نفس الشيء. استأنف الاثنان دور المطارد و المطارد. الشيء الوحيد الذي لم يتغير هو تلك الأصوات الصاخبة. ترددوا في الهواء ولم يبهتوا.

تمامًا كما كان الرجل العجوز يتردد ويطارده ، كان سو مينغ قد وسع بالفعل المسافة بينهما بأكثر من 500000 قدم أثناء الرياح العاتية. مع هذا النوع من المسافة بينهما ، يمكنه النزول دون خوف والتسبب في ضجيج على ارتفاع منخفض وهو يتقدم للأمام.

 

 

 

 

 

اضطر الرجل العجوز إلى القيام بذلك. كان يتوق إلى قوة إله البيرسيركرز ، ولكن بعد أن مر بأزمة تهدد الحياة ، أصبح حذرًا بشكل لا يصدق من سو مينغ.

كانت تلك الانفجارات ضجيجًا جعل الرجل العجوز يشعر بالغضب الشديد عندما سمعه ، ولكنه أيضًا شعر بالخوف في نفس الوقت. حتى لو كان المطارد ، كان عليه أيضًا أن يولي الكثير من الاهتمام لمحيطه ، خوفًا من أن الضوضاء ستلفت انتباه الشامان.

إذا أسرع الرجل العجوز ، فإن سو مينغ سيسرع أيضًا. إذا تباطأ ، فسوف يتباطأ سو مينغ أيضًا. إذا توقف ، فسيتوقف سو مينغ أيضًا. كانت هناك عدة مئات الآلاف من الأقدام بينهما دائما.

 

 

 

بتعبير أدق ، كانت هذه قبيلة مهاجرة. شكل المحاربون في القبيلة فرقًا لحماية قبيلتهم أثناء تقدمهم ، وفي الوقت نفسه ، بمجرد وصول القبيلة إلى المكان الذي تم الترتيب له ، اضطر عدد كبير من أفرادها للتوجه إلى تجمع الشامان في مكان يقع خارج مدينة ضباب السماء.

 

كانت عيون الرجل العجوز حمراء بحلول ذلك الوقت. لقد نفذ  صبره  بسبب تصرفات سو مينغ ، ولهذا السبب قرر ببساطة عدم التفكير كثيرًا في الأمر والمضي قدمًا دون كلمة. كان الأمر كما لو كان يغذي سرعته بكل كآبة وانزعاج مكبوتين.

كانت حالته الذهنية الحالية تمامًا مثل الشخص الذي يريد أن يتحرك بصمت في منتصف الليل ولا يريد أن يكتشفه أحد ، ولكن كانت هناك دائمًا ضوضاء عالية من جانبه…

 

 

 

 

 

 

“هل يعتقد أن هؤلاء الشامان بدون ذكاء؟ صائد الروح المتوسط ، مؤخرتي… هاه ؟!

تحولت عيون الرجل العجوز إلى اللون الأحمر. كانت هذه هي المرة الأولى التي يخاف فيها شخص ما في عالم التضحية بالعظام ، والسبب في ذلك لم يكن بسبب قوة إله البيرسيركيرز التي امتلكها سو مينغ ، ولكن بسبب أفعاله.

 

 

 

 

 

 

 

هذه الإجراءات جعلته يريد أن يمزق شعره عن رأسه. بعد مطاردته لفترة طويلة ، كان الرجل العجوز على وشك ترك هدير من الكآبة ، لكنه ابتلعه. أدار رأسه واستسلم عن مطاردته مرة أخرى ، متراجعًا بأقصى سرعة نحو مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

كانت مكونة من ظلال سوداء يبدو أنها غطت السماء. كانت تلك الظلال معبأة بشكل وثيق ومرقمة لعدة آلاف. كانت كل الظلال السوداء ماكريل متقلص إلى حد كبير!

غير سو مينغ اتجاهه خلفه بوتيرة مريحة وتبعه أثناء إنشاء تلك الإنفجارات التي هزت السماء والأرض.

 

 

كانت عيون الرجل العجوز حمراء بحلول ذلك الوقت. لقد نفذ  صبره  بسبب تصرفات سو مينغ ، ولهذا السبب قرر ببساطة عدم التفكير كثيرًا في الأمر والمضي قدمًا دون كلمة. كان الأمر كما لو كان يغذي سرعته بكل كآبة وانزعاج مكبوتين.

 

 

 

 

إذا أسرع الرجل العجوز ، فإن سو مينغ سيسرع أيضًا. إذا تباطأ ، فسوف يتباطأ سو مينغ أيضًا. إذا توقف ، فسيتوقف سو مينغ أيضًا. كانت هناك عدة مئات الآلاف من الأقدام بينهما دائما.

شعر البيرسيركر العجوز كما لو كان مدفوعًا بالجنون. لقد تخلى بالفعل عن مطاردة سو مينغ وقتله ، لكن الشقي لم يقدر حتى ما هو جيد بالنسبة له وبدلاً من ذلك كان يتصرف كما لو كان عالقًا مع الرجل العجوز ، مما تسبب في عودته مليئا بالخوف.

 

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن كل شيء. كان بإمكانه تجاهله إذا كان هذا هو الحال وترك سو مينغ يتبعه. كان على يقين من أن الشاب لن يجرؤ على العودة إلى مدينة ضباب السماء. إذا استمر سو مينغ في متابعته هكذا ، فبعد فترة طويلة ، سيغادر بمفرده. علاوة على ذلك ، إذا تبعه لفترة طويلة من الزمن ، فربما يكون لدى الرجل العجوز فرصة للحصول على قوة إله البيرسيركرز.

“أود أن أرى كيف ستتعامل مع هذا بمجرد إغراء الشامان! إذا كنت ، بصفتك بيرسيركر في عالم التضحية بالعظام ، لست خائفًا ، فلماذا أخاف ؟!

 

 

 

 

 

 

 

كانت عيون الرجل العجوز حمراء بحلول ذلك الوقت. لقد نفذ  صبره  بسبب تصرفات سو مينغ ، ولهذا السبب قرر ببساطة عدم التفكير كثيرًا في الأمر والمضي قدمًا دون كلمة. كان الأمر كما لو كان يغذي سرعته بكل كآبة وانزعاج مكبوتين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة للرجل العجوز ، كان هذا شيئًا جيدًا… إذا لم تكن الأصوات الصاخبة خلفه والكلمات التي يمكن أن يسمعها حتى من مسافة بعيدة.

تحرك الاثنان إلى الأمام واحد خلف الآخر. بغض النظر عن كيفية تفكير المرء في الأمر ، بدا سو مينغ كما لو كان هو الشخص الذي يطارد الرجل العجوز ، لكن الاختلاف الهائل في القوة بينهما جعل هذه المطاردة تبدو غريبة بشكل لا يصدق…

 

 

 

 

 

 

 

بيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم التضحية بالعظام كان يتابع حياة بيرسيركر في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر…

 

 

عندها فقط اتخذ هذا الرجل العجوز قراره أخيرًا. صر على أسنانه وتوقف ، وهو يحدق في سو مينغ ، الذي كان على بعد عدة مئات الآلاف من الأقدام. ومضت الكراهية في عينيه لفترة وجيزة ، لكنه استدار وتوقف عن المطاردة. بدلاً من ذلك ، عاد إلى طريقه الأصلي و تراجع.

 

“قد تكون لديك قوة إله البيرسيركرز ، لكنني متأكد من أنك لا تريد أن تضيع الفرصتين لديك. بالإضافة إلى ذلك ، هذه ليست سوى نسخة مني ، وستكون ثروتي لأكون قادرًا على تجربة قوة ضربة إله البيرسيركرز مع استنساخي. ” واصل الرجل العجوز حديثه بتعبير قاتم على وجهه.

 

 

بمجرد استمرار هذه المطاردة لمدة ثلاثة أيام ، نظرًا لأن سو مينغ يخلق باستمرار أصوات انفجارات في جميع أنحاء أرض الشامان ، فقد جذب انتباه قبيلة شامان أخيرًا.

 

 

كانت عيون الرجل العجوز حمراء بحلول ذلك الوقت. لقد نفذ  صبره  بسبب تصرفات سو مينغ ، ولهذا السبب قرر ببساطة عدم التفكير كثيرًا في الأمر والمضي قدمًا دون كلمة. كان الأمر كما لو كان يغذي سرعته بكل كآبة وانزعاج مكبوتين.

 

 

 

 

في الحقيقة ، معظم الشامان في تلك المنطقة ذهبوا إلى الحرب. هذا هو السبب في أن سو مينغ والرجل العجوز لم يصادفا الشامان في محاولة لإيقافهم خلال هذه الفترة الزمنية.

 

 

 

 

 

 

 

هذا لا يعني أن دفعة الشامان من ساحة المعركة قد عادت. بدلاً من ذلك ، لفت سو مينغ والرجل العجوز انتباه الدفعة الجديدة من محاربي الشامان الذين كانوا متجهين إلى ساحة المعركة في مدينة ضباب السماء!

 

 

 

 

 

 

والأهم أنه كان يهرب! كان الهروب في الاتجاه إلى الأمام من أجل البيرسيركر في أرض الشامان أمرًا منطقيًا. ومن ثم كان من المنطقي أن يكون الشخص الذي كان يطارد حياته هو عدوه ، وفي أرض الشامان ، كان معظم الناس الذين عارضوا البيرسيركرز هم في الغالب من الشامان.

بتعبير أدق ، كانت هذه قبيلة مهاجرة. شكل المحاربون في القبيلة فرقًا لحماية قبيلتهم أثناء تقدمهم ، وفي الوقت نفسه ، بمجرد وصول القبيلة إلى المكان الذي تم الترتيب له ، اضطر عدد كبير من أفرادها للتوجه إلى تجمع الشامان في مكان يقع خارج مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك العديد من القبائل المهاجرة مثل هذه في جميع أنحاء قبيلة الشامان بأكملها. كانت القبيلة التي اندفع نحوها سو مينغ و البيرسيركر العجوز واحدة منهم.

 

 

 

 

 

 

 

كانت مكونة من ظلال سوداء يبدو أنها غطت السماء. كانت تلك الظلال معبأة بشكل وثيق ومرقمة لعدة آلاف. كانت كل الظلال السوداء ماكريل متقلص إلى حد كبير!

 

 

في النهاية ، اختار أن يستسلم. بعد كل شيء ، هذا النوع من المطاردة لن يسفر عن أي نتائج. بمجرد أن يوازن جيدًا بين إيجابيات وسلبيات هاتين الحالتين الصعبتين ، وجد أنه ما لم تكن قوته في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر و يمتلك قدرة إلهية أكثر قوة ، فربما تكون لديه فرصة أفضل في قتل سو مينغ قبل أن تتاح له الفرصة لتفعيل قوة إله البيرسيركرز.

 

 

 

 

سبح الماكريل الكبير عبر السحب ، وعلى ظهره كان محارب شامان. كان هناك أيضًا الآلاف من الشامان يسافرون على الأرض ، مما تسبب في ارتعاش الأرض. تسعة وحوش شرسة تشبه السلاحف ولكن لها أصداف مربعة وكان يبلغ حجمها عشرات الآلاف من الأقدام تحميهم من الخلف.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك العديد من الشامان يجلسون على السلاحف الغريبة التسعة. كانت هناك أيضًا بعض المباني التي يبدو أنها التقطت من الأرض ووضعت على القذائف.

 

 

 

 

 

 

 

وخلفهم كانت هناك سلسلة طويلة من الأشخاص يشكلون فريقًا لا يمكن رؤية نهايته لأنهم أطلقوا الغبار في الهواء مع مسيرتهم. من الواضح أن هذه لم تكن هجرة قبيلة صغيرة بل قبيلة شامان تميل إلى أن تكون كبيرة!

 

 

 

 

 

 

 

كان لابد أن يكون هناك شامان نهائيون أقوياء في هذا النوع من القبيلة. كما تبع سو مينغ بعد البيرسيركر العجوز كما لو كان يطارده ، لاحظ كلاهما الشامان الذين قاموا عمليا بطمس السماء والأرض بأعدادهم القادمة من بعيد. رأى الشامان أيضًا سو مينغ و البيرسيركر العجوز في المسافة.

تحرك الاثنان إلى الأمام واحد خلف الآخر. بغض النظر عن كيفية تفكير المرء في الأمر ، بدا سو مينغ كما لو كان هو الشخص الذي يطارد الرجل العجوز ، لكن الاختلاف الهائل في القوة بينهما جعل هذه المطاردة تبدو غريبة بشكل لا يصدق…

 

 

 

 

 

 

في الحقيقة ، سمع هؤلاء الشامان لأول مرة الأصوات المزعجة قبل أن يروا سو مينغ و البيرسيركر العجوز.

 

 

 

 

العجوز البيرسيركر الذي بدا وكأنه يفر بسرعة أمامه كاد يتقيأ الدم عندما سمع هذه الكلمات. لم يكن لديه وقت للتحدث في اندفاعه المجنون ، وبينما كان يهرب ، بدأ يشتم في قلبه.

 

 

تم لصق عيون معظمهم على البيرسيركر العجوز منذ البداية بسبب قوته المذهلة ، ووجهه المكشوف ، ولأن الشامان يمكن أن يقولوا أنه لم يكن شامانًا!

 

 

 

 

 

 

‘عليك اللعنة! عليك اللعنة ! عليك اللعنة!’

والأهم أنه كان يهرب! كان الهروب في الاتجاه إلى الأمام من أجل البيرسيركر في أرض الشامان أمرًا منطقيًا. ومن ثم كان من المنطقي أن يكون الشخص الذي كان يطارد حياته هو عدوه ، وفي أرض الشامان ، كان معظم الناس الذين عارضوا البيرسيركرز هم في الغالب من الشامان.

 

 

العجوز البيرسيركر الذي بدا وكأنه يفر بسرعة أمامه كاد يتقيأ الدم عندما سمع هذه الكلمات. لم يكن لديه وقت للتحدث في اندفاعه المجنون ، وبينما كان يهرب ، بدأ يشتم في قلبه.

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كان سو مينغ يرتدي قبعة من القش ، وعندما لاحظ مجموعة الشامان بإحساسه الإلهي ، قام بإخراج نهب روح ، لكنه لم يضعه بجواره. بدلا من ذلك ، أمسكه بين يديه. ومع ذلك ، لا يزال الضوء الداكن الفريد وقوة الامتصاص التي جاءت من الحبوب منتشرة ، مما تسبب في ظهور الهواء حول سو مينغ كما لو كان مشوهًا. ولهذا السبب ، للوهلة الأولى ، بدا مشابهًا إلى حد ما لصائد الروح الشاب الذي رآه سابقًا.

“قد تكون لديك قوة إله البيرسيركرز ، لكنني متأكد من أنك لا تريد أن تضيع الفرصتين لديك. بالإضافة إلى ذلك ، هذه ليست سوى نسخة مني ، وستكون ثروتي لأكون قادرًا على تجربة قوة ضربة إله البيرسيركرز مع استنساخي. ” واصل الرجل العجوز حديثه بتعبير قاتم على وجهه.

 

 

 

 

 

 

كانت هناك أيضًا كلمات سو مينغ ، التي قيلت بصوت أجش ومروع…

 

 

 

 

 

 

 

“زملائي من رجال القبائل ورائي ، من أين أنتم؟ أنا مو سو ، صائد الروح المتوسط من قبيلة سحلية شامان. الرجاء مساعدتي في قتل هذا الشخص! إنه بيرسيركر قوي في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر!”

بمجرد استمرار هذه المطاردة لمدة ثلاثة أيام ، نظرًا لأن سو مينغ يخلق باستمرار أصوات انفجارات في جميع أنحاء أرض الشامان ، فقد جذب انتباه قبيلة شامان أخيرًا.

 

 

 

 

 

 

العجوز البيرسيركر الذي بدا وكأنه يفر بسرعة أمامه كاد يتقيأ الدم عندما سمع هذه الكلمات. لم يكن لديه وقت للتحدث في اندفاعه المجنون ، وبينما كان يهرب ، بدأ يشتم في قلبه.

 

 

 

 

 

 

“ماذا عن هذا؟ سأقسم بالتمثال الخاص بي لإله البيرسيركرز أنني لن أؤذيك ، لكن لا يُسمح لك بمواصلة الجري أيضًا. ابقى بجانبي ودعني أفحص قوة إله البيرسيركرز… لا تقلق ، لن أدعك تفعل هذا من أجل لا شيء. سأقدم لك الكنوز كشكر. ”

“هل يعتقد أن هؤلاء الشامان بدون ذكاء؟ صائد الروح المتوسط ، مؤخرتي… هاه ؟!

بتعبير أدق ، كانت هذه قبيلة مهاجرة. شكل المحاربون في القبيلة فرقًا لحماية قبيلتهم أثناء تقدمهم ، وفي الوقت نفسه ، بمجرد وصول القبيلة إلى المكان الذي تم الترتيب له ، اضطر عدد كبير من أفرادها للتوجه إلى تجمع الشامان في مكان يقع خارج مدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

توقفت أفكاره بشكل مفاجئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت الضجيج يرتفع بشكل متزايد ، ولم يكن الرجل العجوز يريد أن يعرف ماذا سيحدث إذا لم يوقف سو مينغ! في الأيام القليلة الماضية عندما كان يطارد الآخر ، ظهر هذا النوع من الأصوات المزعجة بالفعل ، وربما لفتت انتباه الشامان بالفعل.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط