نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 370

370

370

 

 

 

“في المرة الثانية التي أنقذتني فيها ، طلبت السوار. سأحسب هذا كتجارة. الآن ، انتهى كل شيء. سأرحل !” كانت عيون سو مينغ هادئة عندما استدار وسار في الطريق.

كانت هذه هي المرة الثالثة التي يرى فيها سو مينغ الماكريل وتلك المرأة.

 

 

 

 

 

 

 

في المرة الأولى التي رآهم فيها ، كان قد استيقظ و كان في طريقه إلى عشيرة السماء المتجمدة. رأى هذه المرأة قادمة نحو حاجز ضباب السماء وسمع الاشتباكات المدوية لمعركتها ضد باي تشانغ زاي.

“هذه هدية لي من لورد شامان التسعة لي.” استدار سو مينغ ونظر حوله ، لكنه لم يستطع رؤية المرأة العجوز.

 

 

 

بنظرة واحدة فقط من زونغ زي ، تم ختم هذا الرجل العجوز داخل جسده. مع مرور الوقت ، لم يضعف الختم فحسب ، بل بدت روحه أيضًا وكأنها تجمدت وأصبحت عيناه فارغتين.

 

لم تكن تريد قتل سو مينغ. أرادت فقط أن تصيبه بشدة حتى يعرف كيف يتصرف الضعيف أمام القوي.

من تلك اللحظة فصاعدًا ، كانت صورة الماكريل والمرأة محفورة إلى الأبد في ذكريات سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

كانت المرة الثانية التي رآهم فيها أثناء معركة مدينة ضباب السماء. لقد رأى المرأة تنضم إلى المعركة ورأى أيضًا قوة الماكريل الغريبة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“السيدة المقدسة ، وان تشيو…”

خلال تلك الفترة أيضًا ، مدت المرأة يدها إليه سرًا وساعدت سو مينغ على الهروب من ساحة المعركة.

 

 

 

 

 

 

مع استمراره في المضي قدمًا ، سار سو مينغ عبر العديد من النيران. رآه بعض الحراس من قبيلة بحر الخريف ، الذين كانوا في الخدمة الليلية ، عندما كان يمر ، لكن يبدو أنهم تلقوا أيضًا أمرًا. عندما رأوا أن سو مينغ كان يغادر ولا يتحرك نحو بعض الأجزاء المهمة داخل قبيلة بحر الخريف ، لم يمنعوه. نظروا إليه ببرود فقط.

ومع ذلك ، لم يتمكن سو مينغ من رؤيتها عن قرب إلا خلال المرة الثالثة – المرأة والوحش المقدس الذي سيترك وراءه صورة لا تُنسى بمجرد أن يراه الشخص… الماكريل.

 

 

 

 

 

 

 

وقف سو مينغ في القبيلة وشاهد الغيوم وهي تتدحرج في السماء ، ونظر إلى العديد من الماكريل التي كانت أصغر بكثير مقارنةً به ، وأطلقت صيحات الاحترام ، وحدق في المرأة الجميلة التي رقص شعرها في الهواء وهي تحمل مزمار في يديها واجتاح بصرها الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، هبطت عيون المرأة على سو مينغ ، الذي كان واقفا داخل القرية القبلية المؤقتة التي بنتها قبيلة بحر الخريف في الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكن بصرها لم يبقى عليه. كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يكن موجود في عينيها. عندما توقف الماكريل العملاق في النهاية وطاف في السماء فوق القبيلة ، نزلت المرأة بخطوات خفيفة. كانت أرديتها ترفرف في الهواء برشاقة. عندما هبطت في القبيلة ، تحولت إلى قوس أبيض وحلقت باتجاه مركزها.

 

 

 

 

في المرة الأولى التي رآهم فيها ، كان قد استيقظ و كان في طريقه إلى عشيرة السماء المتجمدة. رأى هذه المرأة قادمة نحو حاجز ضباب السماء وسمع الاشتباكات المدوية لمعركتها ضد باي تشانغ زاي.

 

 

لم يكن الوقت من ظهورها إلى الاختفاء اللاحق في القبيلة طويلاً ، لكنها جعلت جميع أفراد قبيلة بحر الخريف مشتعلين. ربما لا يصرخون ويسببون الجلبة ، لكن سو مينغ لا يزال بإمكانهم رؤية الإثارة والتعصب في كل أعينهم..

لقد تحمل سو مينغ هذا لفترة طويلة جدًا. إذا أرادوا السوار ، يمكنه أن يعطيه لهم. هذا العنصر لم يكن ملكًا له أبدًا. ومع ذلك ، فقد واصلت قبيلة بحر الخريف عمدا جعل الأمور صعبة بعد أن أعطاهم السوار و طالبوا بنهب الروح ، حتى أنهم سعوا لفحص سر امتلاكه وجود صائد الروح.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“السيدة المقدسة ، وان تشيو…”

“هل سترحل هكذا؟”

 

 

 

في اللحظة التي كان فيها سو مينغ على وشك الخروج من قبيلة بحر الخريف ، تجمدت خطواته فجأة ، لأنه كان هناك صوت خشن يسير ببطء نحوه من الأجزاء العميقة من القبيلة خلفه.

 

 

كان يا مو ، الذي كان يقف على بعد 100 قدم من سو مينغ ، يحدق في المكان الذي اختفت فيه المرأة بنظرة متعصبة ولكنها معقدة في عينيه. بعد فترة طويلة ، هز رأسه وسار بعيدًا حاملاً إناء النبيذ في يده.

 

 

 

 

“أو يمكنك اختيار البقاء حتى يعود لورد الشامان”. تقريبًا فور انتهاء سو مينغ من التحدث ، تحدثت المرأة العجوز مرة أخرى. كما قيلت كلماتها ، فإن المساحة الفارغة في الأصل أمام سو مينغ تشوهت فجأة وخرجت المرأة العجوز من الداخل.

 

قبل مغادرته ، لم يزر الشامان النهائيون في قبيلة بحر الخريف أو السيدة المقدسة وان تشيو. لقد أنقذوه لأنهم أرادوا التحدث إلى أخيه الأكبر الأول.

عندما غادر ، أصبحت المنطقة المحيطة بالنار حيث كان يجلس سو مينغ صامتة تدريجياً. إلى جانب أصوات الطقطقة القادمة من النار أثناء احتراقها ، لم يكن من الممكن سماع العديد من الأصوات الأخرى. ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم ذهب إلى البيرسيركر العجوز الذي لا يزال لا يعرف اسمه.

لم تستخدم أي قدرات إلهية مروعة ، ولكن بهذه الخطوة فقط ، تمكنت بالفعل من تجميع قوة العالم ودفعتها نحو سو مينغ. لم يكن هذا المستوى من القوة شيئًا يمكن لأي شخص في عالم التضحية بالعظام أن يقارن به!

 

 

 

 

 

 

 

“السيدة المقدسة ، وان تشيو…”

 

 

بنظرة واحدة فقط من زونغ زي ، تم ختم هذا الرجل العجوز داخل جسده. مع مرور الوقت ، لم يضعف الختم فحسب ، بل بدت روحه أيضًا وكأنها تجمدت وأصبحت عيناه فارغتين.

 

 

“قبيلة بحر الخريف ، هل تعتقدين حقًا أن لديك كل شيء عني تحت سيطرتك؟ لقد أخذت السوار بالفعل. هذا تحذير ، أنصحك بعدم الأفراط!” استدار سو مينغ بسرعة وظهر وهج متجمد في عينيه.

 

 

 

“من الآن فصاعدًا ، لم يعد هناك أي اتصال بيني وبين قبيلة بحر الخريف. لقد أنقذتني مرة واحدة وحصلت على فرصة للتحدث إلى لوردة قبيلة الشامان الخاص بك هذه تجارة.

لوح سو مينغ بذراعه بجانب البيرسيركر العجوز ، وعلى الفور ، تم وضعه في حقيبة التخزين حيث تم حفظ قرد النار. بمجرد أن قام بتصويب ثيابه ، أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على القرية القبلية المؤقتة التي بنيت من قبل قبيلة بحر الخريف ، ثم استدار وبدأ في الخروج.

 

 

 

 

 

 

 

كان سيغادر ويبحث عن طريقه الخاص.

 

 

أما تلك المرأة العجوز فقد ظهرت على شفتيها سخرية باردة وظهر استياء على وجهها.

 

 

 

 

قبل مغادرته ، لم يزر الشامان النهائيون في قبيلة بحر الخريف أو السيدة المقدسة وان تشيو. لقد أنقذوه لأنهم أرادوا التحدث إلى أخيه الأكبر الأول.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه تجارة.

 

 

 

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كان جميع الآخرين إلى جانب يا مو بمعزل عنه. بمجرد انتهائهم من التحدث إلى أخيه الأكبر الأول ، تجاهلوه تمامًا. قد لا يتضايق سو مينغ من ذلك ، لكنه لن يذهب لطلب المشاكل بمفرده.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا أرادوا تجاهله ، فسيتجاهلهم أيضًا. عندما استدار ، ابتعد سو مينغ تدريجياً. بدا ظهره كئيبًا و وحيدا بعض الشيء ، مما جعله لا يتلاءم مع بقية الأشخاص من حوله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هناك دائما حجاب من الارتباك يحيط به. ومع ذلك ، عادة ما يخفي سو مينغ هذا الارتباك بعمق. فقط عندما يكون وحده سيظهر هذا الارتباك.

 

 

 

 

 

 

 

مع استمراره في المضي قدمًا ، سار سو مينغ عبر العديد من النيران. رآه بعض الحراس من قبيلة بحر الخريف ، الذين كانوا في الخدمة الليلية ، عندما كان يمر ، لكن يبدو أنهم تلقوا أيضًا أمرًا. عندما رأوا أن سو مينغ كان يغادر ولا يتحرك نحو بعض الأجزاء المهمة داخل قبيلة بحر الخريف ، لم يمنعوه. نظروا إليه ببرود فقط.

 

 

 

 

أنقذته حتى تتمكن من التحدث إلى أخيه الأكبر الأول. كان إنقاذه من أجل هذا السوار.

 

أمسكت المرأة العجوز بالسوار ، ثم ألقت نظرة على سو مينغ. لمعت عيناها. قد تحترم لورد الشامان ، لكنها كانت لا تزال شامان قوية في قبيلة بحر الخريف. إلى جانب ذلك ، كان الوضع في أرض الشامان يتغير بسرعة. لم يستطيعوا أن يعلقوا كل آمالهم على لورد الشامان.

 

 

 

 

في اللحظة التي كان فيها سو مينغ على وشك الخروج من قبيلة بحر الخريف ، تجمدت خطواته فجأة ، لأنه كان هناك صوت خشن يسير ببطء نحوه من الأجزاء العميقة من القبيلة خلفه.

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، جاءت إلى هنا أيضًا بناءً على أوامر. طلب منها شخص ما أن تأتي وتختبر قوة إله البيرسيركرز الذي لم تؤمن به.

 

في المرة الأولى التي رآهم فيها ، كان قد استيقظ و كان في طريقه إلى عشيرة السماء المتجمدة. رأى هذه المرأة قادمة نحو حاجز ضباب السماء وسمع الاشتباكات المدوية لمعركتها ضد باي تشانغ زاي.

“هل سترحل هكذا؟”

 

 

“السيدة المقدسة ، وان تشيو…”

 

 

 

 

لم يكن سو مينغ غير مألوف مع هذا الصوت. كان ينتمي إلى المرأة العجوز الشامان النهائي.

 

 

 

 

“قبيلتي أنقذتك مرتين. ألن تعوضنا؟” كان صوت المرأة العجوز باردًا ولم يكن يحتوي على أي عاطفة عندما كان يتردد في جميع أنحاء سو مينغ.

 

 

“قبيلتي أنقذتك مرتين. ألن تعوضنا؟” كان صوت المرأة العجوز باردًا ولم يكن يحتوي على أي عاطفة عندما كان يتردد في جميع أنحاء سو مينغ.

لم تستخدم أي قدرات إلهية مروعة ، ولكن بهذه الخطوة فقط ، تمكنت بالفعل من تجميع قوة العالم ودفعتها نحو سو مينغ. لم يكن هذا المستوى من القوة شيئًا يمكن لأي شخص في عالم التضحية بالعظام أن يقارن به!

 

إلى جانب ذلك ، لم يكن مستوى زراعة سو مينغ شيئًا على الإطلاق بالنسبة لها. لم يكن للضعيف الحق في طرح أي شروط على القوي. يمكنهم فقط الخضوع للأقوياء.

 

 

 

 

ظل سو مينغ صامت.

 

 

 

 

لم تستخدم أي قدرات إلهية مروعة ، ولكن بهذه الخطوة فقط ، تمكنت بالفعل من تجميع قوة العالم ودفعتها نحو سو مينغ. لم يكن هذا المستوى من القوة شيئًا يمكن لأي شخص في عالم التضحية بالعظام أن يقارن به!

 

 

“اترك سوارك خلفك. إنها روح الشامان لقبيلة التسعة لي ، إنها ليست ملكك.” جاء صوت المرأة العجوز من خلف سو مينغ ، مما تسبب في تكوين تموجات حول سو مينغ.

 

 

علاوة على ذلك ، جاءت إلى هنا أيضًا بناءً على أوامر. طلب منها شخص ما أن تأتي وتختبر قوة إله البيرسيركرز الذي لم تؤمن به.

 

 

 

 

“هذه هدية لي من لورد شامان التسعة لي.” استدار سو مينغ ونظر حوله ، لكنه لم يستطع رؤية المرأة العجوز.

 

 

 

 

 

 

 

“أو يمكنك اختيار البقاء حتى يعود لورد الشامان”. تقريبًا فور انتهاء سو مينغ من التحدث ، تحدثت المرأة العجوز مرة أخرى. كما قيلت كلماتها ، فإن المساحة الفارغة في الأصل أمام سو مينغ تشوهت فجأة وخرجت المرأة العجوز من الداخل.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اتخذت فيها تلك الخطوة ، وفي اللحظة التي اتجهت فيها قوة العالم نحو سو مينغ ، لم يفعل أي شيء آخر بل رفع يده اليمنى ومد سبابته. بدأت خصلة الشعر المربوطة على إصبعه على الفور بالإحتراق ، وانفجرت قوة هائلة لا توصف.

 

كان هناك دائما حجاب من الارتباك يحيط به. ومع ذلك ، عادة ما يخفي سو مينغ هذا الارتباك بعمق. فقط عندما يكون وحده سيظهر هذا الارتباك.

 

 

“سأمنحك فترة عشرة أنفاس لتختار.” وقفت المرأة العجوز هناك وألقت نظرة باردة على سو مينغ قبل أن تتجاهله. بالنسبة لها ، كان سو مينغ مجرد أداة لقبيلتهم للاتصال بلورد الشامان. إذا أرادت الأداة المغادرة ، فسيسمحون له فقط بالقيام بذلك إذا ترك السوار خلفه.

 

 

 

 

“السيدة المقدسة ، وان تشيو…”

 

“اترك سوارك خلفك. إنها روح الشامان لقبيلة التسعة لي ، إنها ليست ملكك.” جاء صوت المرأة العجوز من خلف سو مينغ ، مما تسبب في تكوين تموجات حول سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“قبيلة بحر الخريف ، هل تعتقدين حقًا أن لديك كل شيء عني تحت سيطرتك؟ لقد أخذت السوار بالفعل. هذا تحذير ، أنصحك بعدم الأفراط!” استدار سو مينغ بسرعة وظهر وهج متجمد في عينيه.

إلى جانب ذلك ، لم يكن مستوى زراعة سو مينغ شيئًا على الإطلاق بالنسبة لها. لم يكن للضعيف الحق في طرح أي شروط على القوي. يمكنهم فقط الخضوع للأقوياء.

 

 

 

 

 

 

 

كما أنها لم تتضايق من هوية سو مينغ في قبيلة بيرسيركر. حتى لو سمعت أنه يمتلك تلميحًا من قوة إله بيرسيركيرز ، فإنها لم ترى هذه القوة من قبل. من وجهة نظرها ، مع وضعها في قبيلة شامان تسعة لي وقوتها باعتبارها شامان نهائي ، لم يكن هناك أي طريقة يمكن أن تقتلها قوة إله البيرسيركرز ، خاصة عندما كانت في قبيلتها.

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كان جميع الآخرين إلى جانب يا مو بمعزل عنه. بمجرد انتهائهم من التحدث إلى أخيه الأكبر الأول ، تجاهلوه تمامًا. قد لا يتضايق سو مينغ من ذلك ، لكنه لن يذهب لطلب المشاكل بمفرده.

 

 

علاوة على ذلك ، جاءت إلى هنا أيضًا بناءً على أوامر. طلب منها شخص ما أن تأتي وتختبر قوة إله البيرسيركرز الذي لم تؤمن به.

 

 

 

 

 

 

 

خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى السوار على معصمه. مر الوقت ، وعندما وصل التنفس السادس ، لم يعد سو مينغ يتردد وخلع السوار.

لم يكن الوقت من ظهورها إلى الاختفاء اللاحق في القبيلة طويلاً ، لكنها جعلت جميع أفراد قبيلة بحر الخريف مشتعلين. ربما لا يصرخون ويسببون الجلبة ، لكن سو مينغ لا يزال بإمكانهم رؤية الإثارة والتعصب في كل أعينهم..

 

 

 

 

 

من تلك اللحظة فصاعدًا ، كانت صورة الماكريل والمرأة محفورة إلى الأبد في ذكريات سو مينغ.

رفع رأسه ونظر إلى المرأة العجوز. كان يعلم أنها لم تهتم به على الإطلاق. في الواقع ، كانت نظرتها عندما نظرت إليه نظرة تعالي كما لو كانت تنظر إلى نملة ، ولم تهتم بإخفائها.

 

 

 

 

 

 

 

أنقذته حتى تتمكن من التحدث إلى أخيه الأكبر الأول. كان إنقاذه من أجل هذا السوار.

 

 

 

 

خلال تلك الفترة أيضًا ، مدت المرأة يدها إليه سرًا وساعدت سو مينغ على الهروب من ساحة المعركة.

 

 

في الحقيقة ، لم تكن المرأة العجوز هي الوحيدة التي فعلت ذلك. حتى أن زونغ زي كان هو نفسه. ابتسم سو مينغ بضعف ونظرت إلى المرأة العجوز قبل أن يلقي السوار إليها.

في تلك اللحظة ، هبطت عيون المرأة على سو مينغ ، الذي كان واقفا داخل القرية القبلية المؤقتة التي بنتها قبيلة بحر الخريف في الأرض.

 

 

 

 

 

عندما غادر ، أصبحت المنطقة المحيطة بالنار حيث كان يجلس سو مينغ صامتة تدريجياً. إلى جانب أصوات الطقطقة القادمة من النار أثناء احتراقها ، لم يكن من الممكن سماع العديد من الأصوات الأخرى. ظل سو مينغ صامتًا للحظة ، ثم ذهب إلى البيرسيركر العجوز الذي لا يزال لا يعرف اسمه.

“من الآن فصاعدًا ، لم يعد هناك أي اتصال بيني وبين قبيلة بحر الخريف. لقد أنقذتني مرة واحدة وحصلت على فرصة للتحدث إلى لوردة قبيلة الشامان الخاص بك هذه تجارة.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اتخذت فيها تلك الخطوة ، وفي اللحظة التي اتجهت فيها قوة العالم نحو سو مينغ ، لم يفعل أي شيء آخر بل رفع يده اليمنى ومد سبابته. بدأت خصلة الشعر المربوطة على إصبعه على الفور بالإحتراق ، وانفجرت قوة هائلة لا توصف.

 

 

 

كانت هذه هي المرة الثالثة التي يرى فيها سو مينغ الماكريل وتلك المرأة.

“في المرة الثانية التي أنقذتني فيها ، طلبت السوار. سأحسب هذا كتجارة. الآن ، انتهى كل شيء. سأرحل !” كانت عيون سو مينغ هادئة عندما استدار وسار في الطريق.

 

 

“لن تجعل قبيلتنا الأمور صعبة عليك أيضًا. نحن فقط نأخذ أشياءك للاحتفاظ بها من أجلك. عندما يأتي لورد الشامان ، سأعطيهم له بطبيعة الحال.

 

 

 

“قبيلتي أنقذتك مرتين. ألن تعوضنا؟” كان صوت المرأة العجوز باردًا ولم يكن يحتوي على أي عاطفة عندما كان يتردد في جميع أنحاء سو مينغ.

أمسكت المرأة العجوز بالسوار ، ثم ألقت نظرة على سو مينغ. لمعت عيناها. قد تحترم لورد الشامان ، لكنها كانت لا تزال شامان قوية في قبيلة بحر الخريف. إلى جانب ذلك ، كان الوضع في أرض الشامان يتغير بسرعة. لم يستطيعوا أن يعلقوا كل آمالهم على لورد الشامان.

 

 

لم يكن سو مينغ غير مألوف مع هذا الصوت. كان ينتمي إلى المرأة العجوز الشامان النهائي.

 

 

 

 

في عينيها ، كان سو مينغ ضعيف. إذا ترك وحده ، فإنه سيموت بالتأكيد في أرض الشامان. بمجرد وفاة هذا الشخص ، سيتم أخذ كل كنوزه من قبل شخص آخر ، وقد يكون هذا الشخص على دراية بأشياء هذا الشخص التي لا تزال سراً لها.

ظل سو مينغ صامت.

 

خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى السوار على معصمه. مر الوقت ، وعندما وصل التنفس السادس ، لم يعد سو مينغ يتردد وخلع السوار.

 

إذا أرادوا تجاهله ، فسيتجاهلهم أيضًا. عندما استدار ، ابتعد سو مينغ تدريجياً. بدا ظهره كئيبًا و وحيدا بعض الشيء ، مما جعله لا يتلاءم مع بقية الأشخاص من حوله.

 

 

 

كانت المرة الثانية التي رآهم فيها أثناء معركة مدينة ضباب السماء. لقد رأى المرأة تنضم إلى المعركة ورأى أيضًا قوة الماكريل الغريبة.

 

إذا كان هذا هو الحال ، فمن الأفضل أن يبقى!

إذا كان هذا هو الحال ، فمن الأفضل أن يبقى!

 

 

“قبيلة بحر الخريف ، هل تعتقدين حقًا أن لديك كل شيء عني تحت سيطرتك؟ لقد أخذت السوار بالفعل. هذا تحذير ، أنصحك بعدم الأفراط!” استدار سو مينغ بسرعة وظهر وهج متجمد في عينيه.

 

إلى جانب ذلك ، كان جميع الآخرين إلى جانب يا مو بمعزل عنه. بمجرد انتهائهم من التحدث إلى أخيه الأكبر الأول ، تجاهلوه تمامًا. قد لا يتضايق سو مينغ من ذلك ، لكنه لن يذهب لطلب المشاكل بمفرده.

 

 

“لقد انتهت تجارتنا بالفعل ، ولكن بما أنك بيرسيركر ، فلماذا تمتلك لؤلؤة صائد الروح الخاصة بالشامان؟ اترك لؤلؤة صائد الروح خلفك واشرح لنا أيضًا سبب وجود شمعة التنين عليك. يمكنك المغادرة بعد ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

“لن تجعل قبيلتنا الأمور صعبة عليك أيضًا. نحن فقط نأخذ أشياءك للاحتفاظ بها من أجلك. عندما يأتي لورد الشامان ، سأعطيهم له بطبيعة الحال.

 

 

 

 

 

 

مع استمراره في المضي قدمًا ، سار سو مينغ عبر العديد من النيران. رآه بعض الحراس من قبيلة بحر الخريف ، الذين كانوا في الخدمة الليلية ، عندما كان يمر ، لكن يبدو أنهم تلقوا أيضًا أمرًا. عندما رأوا أن سو مينغ كان يغادر ولا يتحرك نحو بعض الأجزاء المهمة داخل قبيلة بحر الخريف ، لم يمنعوه. نظروا إليه ببرود فقط.

“او أيضا…”

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، هبطت عيون المرأة على سو مينغ ، الذي كان واقفا داخل القرية القبلية المؤقتة التي بنتها قبيلة بحر الخريف في الأرض.

قبل أن تنتهي المرأة العجوز من الكلام ، قاطعتها سلسلة طويلة من الضحك من سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

لقد تحمل سو مينغ هذا لفترة طويلة جدًا. إذا أرادوا السوار ، يمكنه أن يعطيه لهم. هذا العنصر لم يكن ملكًا له أبدًا. ومع ذلك ، فقد واصلت قبيلة بحر الخريف عمدا جعل الأمور صعبة بعد أن أعطاهم السوار و طالبوا بنهب الروح ، حتى أنهم سعوا لفحص سر امتلاكه وجود صائد الروح.

 

 

 

 

 

 

 

إذا استسلم سو مينغ لرغباتهم في هذا الأمر ، فإن ما ينتظره سيكون المزيد من الأمثلة على استسلامه لهم!

 

 

 

 

لكن بصرها لم يبقى عليه. كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يكن موجود في عينيها. عندما توقف الماكريل العملاق في النهاية وطاف في السماء فوق القبيلة ، نزلت المرأة بخطوات خفيفة. كانت أرديتها ترفرف في الهواء برشاقة. عندما هبطت في القبيلة ، تحولت إلى قوس أبيض وحلقت باتجاه مركزها.

 

كانت هذه هي المرة الثالثة التي يرى فيها سو مينغ الماكريل وتلك المرأة.

“قبيلة بحر الخريف ، هل تعتقدين حقًا أن لديك كل شيء عني تحت سيطرتك؟ لقد أخذت السوار بالفعل. هذا تحذير ، أنصحك بعدم الأفراط!” استدار سو مينغ بسرعة وظهر وهج متجمد في عينيه.

“هذه هدية لي من لورد شامان التسعة لي.” استدار سو مينغ ونظر حوله ، لكنه لم يستطع رؤية المرأة العجوز.

 

 

 

 

 

 

عندما ترددت كلماته في الهواء ، ظهر عدد كبير من الشامان على الفور حوله ونظروا إليه ببرود ، ولكن إلى جانب تلك النظرة الباردة ، كان هناك أيضًا ازدراء.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي كان فيها سو مينغ على وشك الخروج من قبيلة بحر الخريف ، تجمدت خطواته فجأة ، لأنه كان هناك صوت خشن يسير ببطء نحوه من الأجزاء العميقة من القبيلة خلفه.

أما تلك المرأة العجوز فقد ظهرت على شفتيها سخرية باردة وظهر استياء على وجهها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت أيها البائس الجاحد. سوف تجلب لك لؤلؤة صائد الروح كارثة فقط. أنا أفعل هذا من أجلك حتى لا تكون في خطر كبير عندما تغامر بالخارج. بدلاً من شكري ، أنت تتصرف بغطرسة؟ أنا فضولية ، على أي أساس تهددني بمستوى زراعتك؟ ظهر بريق في عيني المرأة العجوز ، وبينما كانت تتحدث ، خطت خطوة إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

 

بهذه الخطوة ، بدت الأرض كلها ترتجف. يبدو أن المسافة بينها وبين سو مينغ قد تجمدت على الفور. اندفعت قوة العالم من حولهم إلى الأمام في تلك اللحظة واندفعت نحو سو مينغ.

 

 

لوح سو مينغ بذراعه بجانب البيرسيركر العجوز ، وعلى الفور ، تم وضعه في حقيبة التخزين حيث تم حفظ قرد النار. بمجرد أن قام بتصويب ثيابه ، أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على القرية القبلية المؤقتة التي بنيت من قبل قبيلة بحر الخريف ، ثم استدار وبدأ في الخروج.

 

 

 

 

لم تستخدم أي قدرات إلهية مروعة ، ولكن بهذه الخطوة فقط ، تمكنت بالفعل من تجميع قوة العالم ودفعتها نحو سو مينغ. لم يكن هذا المستوى من القوة شيئًا يمكن لأي شخص في عالم التضحية بالعظام أن يقارن به!

 

 

جميع الشامان من حوله شهدوا على الفور تغييرات جذرية في تعبيراتهم. لقد تراجعوا في نفس الوقت ، ولكن مع ذلك ، ما زالوا مذهولين من القوة التي كانت تنتشر في كل الاتجاهات. كلهم سعلوا دما و سقطوا مثل الطائرات الورقية في الريح التي قطعت خيوطها.

 

علاوة على ذلك ، جاءت إلى هنا أيضًا بناءً على أوامر. طلب منها شخص ما أن تأتي وتختبر قوة إله البيرسيركرز الذي لم تؤمن به.

 

 

لم تكن تريد قتل سو مينغ. أرادت فقط أن تصيبه بشدة حتى يعرف كيف يتصرف الضعيف أمام القوي.

لوح سو مينغ بذراعه بجانب البيرسيركر العجوز ، وعلى الفور ، تم وضعه في حقيبة التخزين حيث تم حفظ قرد النار. بمجرد أن قام بتصويب ثيابه ، أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على القرية القبلية المؤقتة التي بنيت من قبل قبيلة بحر الخريف ، ثم استدار وبدأ في الخروج.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اتخذت فيها تلك الخطوة ، وفي اللحظة التي اتجهت فيها قوة العالم نحو سو مينغ ، لم يفعل أي شيء آخر بل رفع يده اليمنى ومد سبابته. بدأت خصلة الشعر المربوطة على إصبعه على الفور بالإحتراق ، وانفجرت قوة هائلة لا توصف.

 

 

 

 

 

 

لكن بصرها لم يبقى عليه. كان الأمر كما لو أن سو مينغ لم يكن موجود في عينيها. عندما توقف الماكريل العملاق في النهاية وطاف في السماء فوق القبيلة ، نزلت المرأة بخطوات خفيفة. كانت أرديتها ترفرف في الهواء برشاقة. عندما هبطت في القبيلة ، تحولت إلى قوس أبيض وحلقت باتجاه مركزها.

كانت القوة قوية جدًا لدرجة أنه فور انفجارها ، أحدثت قدرًا كبيرًا من أصوات الصرير في المنطقة. بدأت قوة العالم التي دعت إليها المرأة العجوز في التحطم على الفور طبقة تلو الأخرى ، كما لو أنها لا تستطيع تحمل القوة العظيمة التي لا توصف التي انفجرت من جسد سو مينغ. بدأت القوة الممزقة للعالم في اجتياح المنطقة.

 

 

 

 

كان سيغادر ويبحث عن طريقه الخاص.

 

 

جميع الشامان من حوله شهدوا على الفور تغييرات جذرية في تعبيراتهم. لقد تراجعوا في نفس الوقت ، ولكن مع ذلك ، ما زالوا مذهولين من القوة التي كانت تنتشر في كل الاتجاهات. كلهم سعلوا دما و سقطوا مثل الطائرات الورقية في الريح التي قطعت خيوطها.

“السيدة المقدسة ، وان تشيو…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

جميع الشامان من حوله شهدوا على الفور تغييرات جذرية في تعبيراتهم. لقد تراجعوا في نفس الوقت ، ولكن مع ذلك ، ما زالوا مذهولين من القوة التي كانت تنتشر في كل الاتجاهات. كلهم سعلوا دما و سقطوا مثل الطائرات الورقية في الريح التي قطعت خيوطها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي اتخذت فيها تلك الخطوة ، وفي اللحظة التي اتجهت فيها قوة العالم نحو سو مينغ ، لم يفعل أي شيء آخر بل رفع يده اليمنى ومد سبابته. بدأت خصلة الشعر المربوطة على إصبعه على الفور بالإحتراق ، وانفجرت قوة هائلة لا توصف.

 

لوح سو مينغ بذراعه بجانب البيرسيركر العجوز ، وعلى الفور ، تم وضعه في حقيبة التخزين حيث تم حفظ قرد النار. بمجرد أن قام بتصويب ثيابه ، أدار سو مينغ رأسه وألقى نظرة على القرية القبلية المؤقتة التي بنيت من قبل قبيلة بحر الخريف ، ثم استدار وبدأ في الخروج.

كانت هذه تجارة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط