377
“تكلم جيدا!”
كان حديث الرجل العجوز غريبًا بعض الشيء. عندما سمعه سو مينغ ، عبس.
عندما قام بتغيير تلك الأختام اليدوية ، بدأت قوة العالم في الكهف تتدفق نحوه بكميات كبيرة لتتجمع على يديه. كان الأمر كما لو أن أختام اليد هذه يمكن أن تسمح له بالتحرك حول قوة العالم كما يشاء.
“تكلم جيدا!”
عندما تشكل ظل سو مينغ تمامًا في عيون الرأس الخامس ، رفع رأسه وأطلق هديرًا ، مازجا صوته مع الزئير من الرؤوس الأربعة الأخرى ، مما أدى إلى حدوث انفجار صادم ارتد في السماء.
في السماء أقوى. لم يرسلوا زئيرهم في كل مكان. ذهبوا كلهم إلى الرأس الخامس المكافح والمرتجف وبدأوا في الزئير عليه بشراسة.
“هاه؟ ماذا؟ هذا الجبل ملكك!” صُدم الرجل العجوز للحظة ، ثم أبطأ بسرعة في حديثه وكرر كلماته.
“من أنت؟” ألقت الرؤوس الأربعة للمخلوق العملاق في السماء نظرة على الرجل العجوز في نفس الوقت الذي سألوا فيه بصوت متفجر.
في منزل الكهف ، أصبحت سرعة سو مينغ عندما صنع تلك الأختام أسرع. يمكن رؤية العرق على جبهته. لقد انتشر إحساسه الإلهي تمامًا ، حيث استمر في صنع أختام اليد هذه لتندمج مع قوة العالم ، ثم تم ضخها كلها في جرس جبل هان. ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار تلك القوة الغريبة التي أرسلها إلى جرس جبل هان ، فقد شعر أنه يرمي حجر في محيط. لم يكن هناك أي رد فعل على الإطلاق.
“سيدي صائد الروح ، هذا الرجل العجوز بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، واسمه باي جي. هذا كله سوء فهم ، مجرد سوء فهم. لم أتي إلى هنا من أجل الجبل. لقد سمعت للتو من رجال قبيلتي أنك أتيت إلى هنا و كنت متحمسا قليلا. لهذا السبب أحضرت رجال قبيلتي هنا لأحييك.
ومع ذلك ، لم يكن هذا النوع من الاحترام موجود لذلك الثعبان. لم يكن هناك سوى إحساس قوي بالوحشية داخله جعله يحدق في الوحش العملاق في السماء مع عدم اليقين والهالة القاتلة من خلال الثقوب الصغيرة فوقه.
كان وجهه شاحبًا. نظر إلى الرؤؤوس الأربعة للتنين المائي في السماء وشعر أنه مجرد نملة.
“اممم ، حتى أعددت هدية لك. أرجو أن تقبلها. لا يزال لدينا شيء نفعله في قبيلتنا ، يرجى المعذرة.” بحث الرجل العجوز ذو وجه القرد بسرعة في حضنه وأخرج بلورة شامان أصغر حتى من ظفره. كان قلبه يتألم من فكرة الانفصال عنها ، لكنه اضطر إلى التخلي عنها. وضع البلورة على الأرض باحترام.
أطلقت الرؤوس الأربعة للوحش ذي الرؤوس التسعة فوق منزله في الكهف زئيرًا نحو السماء ، مما تسبب في تغير الطقس وانتشار كمية لا حصر لها من التموجات.
كان أي من بلورات الشامان التي يمكن أن يبرزها سو مينغ أكبر بسهولة من بلورة الشامان الصغيرة ، لكن تعبير ذلك الرجل العجوز المحترم ولكن المؤلم أيضًا عندما نظر إلى البلورة جعلها تبدو كما لو كانت كبيرة مثل قبضة اليد.
عندما قام بتغيير تلك الأختام اليدوية ، بدأت قوة العالم في الكهف تتدفق نحوه بكميات كبيرة لتتجمع على يديه. كان الأمر كما لو أن أختام اليد هذه يمكن أن تسمح له بالتحرك حول قوة العالم كما يشاء.
“نظرًا لأنك هنا ، لست مضطرًا للمغادرة على عجل. أنا أتدرب حاليًا هنا و من غير المناسب لي أن أستقبلك. فقط انتظر هنا لبعض الوقت.”
“نظرًا لأنك هنا ، لست مضطرًا للمغادرة على عجل. أنا أتدرب حاليًا هنا و من غير المناسب لي أن أستقبلك. فقط انتظر هنا لبعض الوقت.”
كانت القوة للسماح مؤقتًا لروح الوعاء المقيم في الجرس بالحصول على شكل!
عبس سو مينغ. بمجرد أن انتهى من الكلام ، لم يعد يهتم بذلك الرجل. كان للشامان القديم قوة غير عادية. حتى لو لم يحقق بعد الإكمال العظيم باعتباره شامان متوسط ، لكنه وصل بالفعل إلى الذروة.
أما الرجل العجوز ذو وجه القرد ، فقد كان جالسًا القرفصاء على الأرض أثناء تداول قوته. أراد أن يقاوم ، ولكن بمجرد أن سعل بضع جرعات من الدم ، وجد ، بصدمة، أن الصوت كان يزداد قوة ، ووصل بالفعل إلى مستوى يصعب عليه مقاومته.
ومع ذلك ، لم يزعج سو مينغ نفسه به. مع قرد النار والثعبان الغريب الذي يحميه ، لن يتمكن الرجل العجوز من فعل أي شيء ضده. إلى جانب ذلك ، أراد سو مينغ أيضًا استغلال الفرصة أثناء صقله جرس جبل هان مرة أخرى لصدمة هذا الشخص.
كان هذا شيئًا فكر فيه عندما رأى خوف الرجل العجوز الآن.
في حين أن سو مينغ قد لا يعرف نوع القدرة التي سيكتسبها بمجرد استيقاظ الرأس الخامس و احتلاله ، إلا أنه يتطلع إليها.
تأوه الرجل العجوز بوجه القرد في قلبه عندما سمعه. قد لا يكون قادرًا على معرفة مستوى زراعة سو مينغ ، لكن الوحش الشرس الضخم في السماء كان بالفعل كافياً لصدمه وجعل الرجل العجوز يشعر بالاحترام إتجاهه.
ومع ذلك ، لم يكن هذا النوع من الاحترام موجود لذلك الثعبان. لم يكن هناك سوى إحساس قوي بالوحشية داخله جعله يحدق في الوحش العملاق في السماء مع عدم اليقين والهالة القاتلة من خلال الثقوب الصغيرة فوقه.
كان على يقين من أن هذا الوحش الضخم هو وحش مقدس. ربما لم يسمع عنه من قبل ، لكن كان من الواضح أن الشخص الموجود في الجبل كان يمارس تعويذة قوية بشكل لا يصدق ، ولهذا السبب يمكنه استدعاء شيء مثل إسقاط هذا الوحش المقدس لينزل في هذا المكان.
عندما تشكل ظل سو مينغ تمامًا في عيون الرأس الخامس ، رفع رأسه وأطلق هديرًا ، مازجا صوته مع الزئير من الرؤوس الأربعة الأخرى ، مما أدى إلى حدوث انفجار صادم ارتد في السماء.
“فقط من أين أتى هذا الشخص؟ لم يستيقظ سوى أربعة من رؤوس هذا الوحش المقدس ، وهذا يكفي بالفعل لإخافتي. إذا استيقظت كل الرؤوس… لعق باي جي شفتيه وندم على قراره بالتقدم. بدأ يكره ذلك رجل القبيلة الذي أخبره أن العدو في هذا المكان قد غادر.
في تلك اللحظة ، كان سو مينغ جالسًا في منزله في الكهف وساقيه متشابكتان وعيناه مغمضتان. كانت يداه تشكل بسرعة أختام يد مختلفة أمامه. كلهم كانوا مليئين بقوة غريبة كان يشعر بها بشكل غامض عندما كان يصقل جرس جبل هان في الماضي.
كان الأمر كما لو أنه واجه عدوه اللدود. ارتفعت أصوات الطنين من جسد الثعبان وبدأت حراشفه في الوقوف. إذا لم يكن لدى هذا المخلوق رائحة سو مينغ ، التي كان مألوفًا بها ، لكان قد اندفع للخارج فور ظهوره وقاتل ضده حتى مات أحدهم.
عندما قام بتغيير تلك الأختام اليدوية ، بدأت قوة العالم في الكهف تتدفق نحوه بكميات كبيرة لتتجمع على يديه. كان الأمر كما لو أن أختام اليد هذه يمكن أن تسمح له بالتحرك حول قوة العالم كما يشاء.
الشامان العجوز ذو وجه القرد لم يعد قادرًا على تحمل الضغط. سعل دمًا من فمه وسقط على جانبه فاقدًا للوعي.
شعر سو مينغ بمزاجه يرتفع ، ونمت سرعته بشكل أسرع. في النهاية ، تحولت يديه إلى ضبابية ، وكانت هناك العديد من الصور اللاحقة.
أطلقت الرؤوس الأربعة للوحش ذي الرؤوس التسعة فوق منزله في الكهف زئيرًا نحو السماء ، مما تسبب في تغير الطقس وانتشار كمية لا حصر لها من التموجات.
في تلك اللحظة ، فجأة ، ارتجف أحد الرؤوس النائمة ، كما لو كان على وشك الوصول لعالم الصحوة من هدير الرؤوس الأربعة.
كان الأمر كما لو أنه واجه عدوه اللدود. ارتفعت أصوات الطنين من جسد الثعبان وبدأت حراشفه في الوقوف. إذا لم يكن لدى هذا المخلوق رائحة سو مينغ ، التي كان مألوفًا بها ، لكان قد اندفع للخارج فور ظهوره وقاتل ضده حتى مات أحدهم.
في منزل الكهف ، أصبحت سرعة سو مينغ عندما صنع تلك الأختام أسرع. يمكن رؤية العرق على جبهته. لقد انتشر إحساسه الإلهي تمامًا ، حيث استمر في صنع أختام اليد هذه لتندمج مع قوة العالم ، ثم تم ضخها كلها في جرس جبل هان. ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار تلك القوة الغريبة التي أرسلها إلى جرس جبل هان ، فقد شعر أنه يرمي حجر في محيط. لم يكن هناك أي رد فعل على الإطلاق.
“ربما أفعل ذلك دفعة واحدة! سأجعل الرأس السادس يستيقظ أيضًا!”
فجأة شعر بإشارة خافتة لرد فعل. كان الأمر كما لو كان هناك حاجز في جرس جبل هان. وإذا لم يكسره ، فسيكون من الصعب عليه إجراء صقل أكثر عمقًا. في اللحظة التي شعر فيها سو مينغ بوجود الحاجز ، أطلق كل إحساسه الإلهي ، ثم دمج كل ذلك مع قوة العالم ليصطدم به باستمرار.
في منزل الكهف ، أصبحت سرعة سو مينغ عندما صنع تلك الأختام أسرع. يمكن رؤية العرق على جبهته. لقد انتشر إحساسه الإلهي تمامًا ، حيث استمر في صنع أختام اليد هذه لتندمج مع قوة العالم ، ثم تم ضخها كلها في جرس جبل هان. ومع ذلك ، بغض النظر عن مقدار تلك القوة الغريبة التي أرسلها إلى جرس جبل هان ، فقد شعر أنه يرمي حجر في محيط. لم يكن هناك أي رد فعل على الإطلاق.
“انفتح! هيا ، انفتح!” تمتم سو مينغ وعيناه مغمضتان ، و انسكب المزيد من العرق على جبهته.
“ما زال لن يفتح!”
تسارع تنفس سو مينغ وأضاءت عينيه بالإثارة. أخرج كمية كبيرة من حجارة الروح مرة أخرى ورفع رأسه ليحدق في الوحش الضخم في السماء. ظهر القرار على وجهه.
جعله الاستيلاء على الرأس الثالث يشعر بقوة دفاعات الجرس. لقد حصل على القدرة على صهر ذلك الجرس في جسده حتى يتمكن من الدفاع عن نفسه.
كان وجهه شاحبًا. نظر إلى الرؤؤوس الأربعة للتنين المائي في السماء وشعر أنه مجرد نملة.
كان قريبًا جدًا من سلسلة الجبال ، على عكس رجال القبائل الست الذين فروا بعيدًا منذ زمن بعيد. ازدهر إحساس بالخطر يهدد الحياة في قلبه ، وفي خوفه ، شرب على الفور جرعة من الماء العذب من وعاء الحجر في يده. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسده مما سمح له بالمقاومة.
كما تحدث سو مينغ ، نمى هدير رؤوس التنين المائي الأربعة المستيقظة أقوى. تحركوا واستمروا في الزئير. موجات الصوت التي تشكلت هزت العالم ، مما تسبب في جعل آذان الرجل العجوز تطن.
أما الرجل العجوز ذو وجه القرد ، فقد كان جالسًا القرفصاء على الأرض أثناء تداول قوته. أراد أن يقاوم ، ولكن بمجرد أن سعل بضع جرعات من الدم ، وجد ، بصدمة، أن الصوت كان يزداد قوة ، ووصل بالفعل إلى مستوى يصعب عليه مقاومته.
كان وجهه شاحبًا. نظر إلى الرؤؤوس الأربعة للتنين المائي في السماء وشعر أنه مجرد نملة.
الشامان العجوز ذو وجه القرد لم يعد قادرًا على تحمل الضغط. سعل دمًا من فمه وسقط على جانبه فاقدًا للوعي.
عندما دوى الزئير في السماء ، بدأ الرأس الذي كان ملقى على الجانب يرتجف بشراسة أكبر. يمكن رؤية علامات النضال على عينيه المغمضتين بإحكام وكأنه على وشك الوصول لعالم الصحوة!
لم يكن الوحيد الذي يتصرف بهذه الطريقة. سقط جميع أفراد قبيلة الثور الأبيض الستة الذين كانوا يقفون وراء سلسلة الجبال على الأرض وهم يرتعدون. كانت وجوههم شاحبة وبلا دم. أصبح أربعة منهم فاقدين الوعي ، وبينما كان لا يزال هناك اثنان مستيقظين ، كانت لديهم نظرة ذهول على وجوههم ، ولم يستمروا لفترة أطول أيضًا. وسرعان ما سقطوا أيضًا على الأرض فاقدين الوعي.
كان حديث الرجل العجوز غريبًا بعض الشيء. عندما سمعه سو مينغ ، عبس.
مع استمرار الحس الإلهي لسو مينغ في التحطم ضد الحاجز ، بدا الرأس الخامس الذي كان نائمًا لعدد غير معروف من السنوات وكأنه على وشك الوصول لعالم الصحوة في أي لحظة. أصبح شعور سو مينغ أقوى. يمكنه معرفة أنه بمجرد كسر هذا الحاجز غير المرئي ، سيفتح الرأس الخامس عينيه.
أطلقت الرؤوس الأربعة للوحش ذي الرؤوس التسعة فوق منزله في الكهف زئيرًا نحو السماء ، مما تسبب في تغير الطقس وانتشار كمية لا حصر لها من التموجات.
الاستيلاء على الرأس الأول يعني أنه حصل على المستوى الأساسي من السيطرة على جرس جبل هان.
في الوقت نفسه ، أصبح هدير الأربعة رؤوس للتنين المائي
أتاح له الاستيلاء على الرأس الثاني الحصول على القوة لإذهال النفوس برنين جرس جبل هان.
جعله الاستيلاء على الرأس الثالث يشعر بقوة دفاعات الجرس. لقد حصل على القدرة على صهر ذلك الجرس في جسده حتى يتمكن من الدفاع عن نفسه.
كان قريبًا جدًا من سلسلة الجبال ، على عكس رجال القبائل الست الذين فروا بعيدًا منذ زمن بعيد. ازدهر إحساس بالخطر يهدد الحياة في قلبه ، وفي خوفه ، شرب على الفور جرعة من الماء العذب من وعاء الحجر في يده. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسده مما سمح له بالمقاومة.
“ما زال لن يفتح!”
عندما احتل الرأس الرابع ، شعر ببعض أختام اليد في رأسه ، سمحت له بالتحكم في الجرس بسهولة لختم الأشياء.
هو، الذي كان ضعيفًا في البداية ، بدأ في سماع أصوات انفجارات تنطلق في رأسه بينما استمر في الاستماع إلى وابل من الزئير المستمر ، وبدأ يكافح لمقاومة ذلك.
“افتح عينيك ، الرأس الخامس!”
كان هذا شيئًا فكر فيه عندما رأى خوف الرجل العجوز الآن.
عندما دوى الزئير في السماء ، بدأ الرأس الذي كان ملقى على الجانب يرتجف بشراسة أكبر. يمكن رؤية علامات النضال على عينيه المغمضتين بإحكام وكأنه على وشك الوصول لعالم الصحوة!
الشامان العجوز ذو وجه القرد لم يعد قادرًا على تحمل الضغط. سعل دمًا من فمه وسقط على جانبه فاقدًا للوعي.
في حين أن سو مينغ قد لا يعرف نوع القدرة التي سيكتسبها بمجرد استيقاظ الرأس الخامس و احتلاله ، إلا أنه يتطلع إليها.
تأوه الرجل العجوز بوجه القرد في قلبه عندما سمعه. قد لا يكون قادرًا على معرفة مستوى زراعة سو مينغ ، لكن الوحش الشرس الضخم في السماء كان بالفعل كافياً لصدمه وجعل الرجل العجوز يشعر بالاحترام إتجاهه.
هذا النوع من الترقب أصبح أقوى مع مرور الوقت. ومع ذلك ، فإن الحاجز الذي يمكن أن يشعر به سو مينغ داخل جرس جبل هان لا يزال غير مكسور ، حتى في ظل وابل الاصطدامات المستمرة.
كان الأمر كما لو كان هناك دائمًا القليل من شيء مفقود!
استمر الزئير في السماء لمدة ساعة تقريبًا. كانت الأرض أيضًا ترتجف تحت ذلك الزئير المتواصل ، حتى أن الحجارة كانت تنفصل عن سلسلة الجبال وتسقط على الأرض.
في تلك اللحظة ، فجأة ، ارتجف أحد الرؤوس النائمة ، كما لو كان على وشك الوصول لعالم الصحوة من هدير الرؤوس الأربعة.
“اممم ، حتى أعددت هدية لك. أرجو أن تقبلها. لا يزال لدينا شيء نفعله في قبيلتنا ، يرجى المعذرة.” بحث الرجل العجوز ذو وجه القرد بسرعة في حضنه وأخرج بلورة شامان أصغر حتى من ظفره. كان قلبه يتألم من فكرة الانفصال عنها ، لكنه اضطر إلى التخلي عنها. وضع البلورة على الأرض باحترام.
بدأ سو مينغ يرتجف تدريجياً ، كما بدأ إحساسه الإلهي يذبل قليلاً. كان قرد النار يبدو قلقًا إلى جانبه. بفضل ذكائه ، بدأ يشعر بالاحترام إتجاه الوحش الشرس في السماء.
ومع ذلك ، لم يكن هذا النوع من الاحترام موجود لذلك الثعبان. لم يكن هناك سوى إحساس قوي بالوحشية داخله جعله يحدق في الوحش العملاق في السماء مع عدم اليقين والهالة القاتلة من خلال الثقوب الصغيرة فوقه.
في حين أن سو مينغ قد لا يعرف نوع القدرة التي سيكتسبها بمجرد استيقاظ الرأس الخامس و احتلاله ، إلا أنه يتطلع إليها.
كان الأمر كما لو أنه واجه عدوه اللدود. ارتفعت أصوات الطنين من جسد الثعبان وبدأت حراشفه في الوقوف. إذا لم يكن لدى هذا المخلوق رائحة سو مينغ ، التي كان مألوفًا بها ، لكان قد اندفع للخارج فور ظهوره وقاتل ضده حتى مات أحدهم.
كان المرجل الطبي لا يزال كالمعتاد في منزل الكهف. لم يكن هناك أي تلميح للتغيير فيه. ومع ذلك ، بدأ البيرسيركر العجوز في الغرفة الحجرية الأخرى يرتجف بعنف. كان وجهه شاحبًا وكان معظم دمه يتدفق بالفعل من جسده. ما بقي منه تم امتصاصه بجنون من الأعشاب التي عليه. تم امتصاص روحه أيضًا من قبل نهب الروح الثلاثة ، كما لو كانت مختومة.
“هاه؟ ماذا؟ هذا الجبل ملكك!” صُدم الرجل العجوز للحظة ، ثم أبطأ بسرعة في حديثه وكرر كلماته.
هو، الذي كان ضعيفًا في البداية ، بدأ في سماع أصوات انفجارات تنطلق في رأسه بينما استمر في الاستماع إلى وابل من الزئير المستمر ، وبدأ يكافح لمقاومة ذلك.
في الوقت نفسه ، أصبح هدير الأربعة رؤوس للتنين المائي
لم يكن الوحيد الذي يتصرف بهذه الطريقة. سقط جميع أفراد قبيلة الثور الأبيض الستة الذين كانوا يقفون وراء سلسلة الجبال على الأرض وهم يرتعدون. كانت وجوههم شاحبة وبلا دم. أصبح أربعة منهم فاقدين الوعي ، وبينما كان لا يزال هناك اثنان مستيقظين ، كانت لديهم نظرة ذهول على وجوههم ، ولم يستمروا لفترة أطول أيضًا. وسرعان ما سقطوا أيضًا على الأرض فاقدين الوعي.
أما الرجل العجوز ذو وجه القرد ، فقد كان جالسًا القرفصاء على الأرض أثناء تداول قوته. أراد أن يقاوم ، ولكن بمجرد أن سعل بضع جرعات من الدم ، وجد ، بصدمة، أن الصوت كان يزداد قوة ، ووصل بالفعل إلى مستوى يصعب عليه مقاومته.
أطلقت الرؤوس الأربعة للوحش ذي الرؤوس التسعة فوق منزله في الكهف زئيرًا نحو السماء ، مما تسبب في تغير الطقس وانتشار كمية لا حصر لها من التموجات.
كان قريبًا جدًا من سلسلة الجبال ، على عكس رجال القبائل الست الذين فروا بعيدًا منذ زمن بعيد. ازدهر إحساس بالخطر يهدد الحياة في قلبه ، وفي خوفه ، شرب على الفور جرعة من الماء العذب من وعاء الحجر في يده. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسده مما سمح له بالمقاومة.
كان شعر سو مينغ في حالة من الفوضى ، وبينما استمر في تشكيل أختام اليد تلك ، رفع يده اليمنى وضربها على صدره. على الفور ، تطايرت كمية كبيرة من حجارة الروح وتناثرت حوله في منزل الكهف ، على تراب العديد من أسلافهم.
هذا النوع من الترقب أصبح أقوى مع مرور الوقت. ومع ذلك ، فإن الحاجز الذي يمكن أن يشعر به سو مينغ داخل جرس جبل هان لا يزال غير مكسور ، حتى في ظل وابل الاصطدامات المستمرة.
“ما زال لن يفتح!”
كان شعر سو مينغ في حالة من الفوضى ، وبينما استمر في تشكيل أختام اليد تلك ، رفع يده اليمنى وضربها على صدره. على الفور ، تطايرت كمية كبيرة من حجارة الروح وتناثرت حوله في منزل الكهف ، على تراب العديد من أسلافهم.
ومع ذلك ، لم يزعج سو مينغ نفسه به. مع قرد النار والثعبان الغريب الذي يحميه ، لن يتمكن الرجل العجوز من فعل أي شيء ضده. إلى جانب ذلك ، أراد سو مينغ أيضًا استغلال الفرصة أثناء صقله جرس جبل هان مرة أخرى لصدمة هذا الشخص.
كما تحدث سو مينغ ، نمى هدير رؤوس التنين المائي الأربعة المستيقظة أقوى. تحركوا واستمروا في الزئير. موجات الصوت التي تشكلت هزت العالم ، مما تسبب في جعل آذان الرجل العجوز تطن.
عندما ظهرت هذه الأحجار الروحية ، تم تجديد الحس الإلهي لسو مينغ. كان يدور في جسده مثل السائل في ذلك الطريق المفتوح في جسده ، مما يجعله يخرج هديرًا منخفضًا.
“افتح عينيك ، الرأس الخامس!”
“اممم ، حتى أعددت هدية لك. أرجو أن تقبلها. لا يزال لدينا شيء نفعله في قبيلتنا ، يرجى المعذرة.” بحث الرجل العجوز ذو وجه القرد بسرعة في حضنه وأخرج بلورة شامان أصغر حتى من ظفره. كان قلبه يتألم من فكرة الانفصال عنها ، لكنه اضطر إلى التخلي عنها. وضع البلورة على الأرض باحترام.
عندما تشكل ظل سو مينغ تمامًا في عيون الرأس الخامس ، رفع رأسه وأطلق هديرًا ، مازجا صوته مع الزئير من الرؤوس الأربعة الأخرى ، مما أدى إلى حدوث انفجار صادم ارتد في السماء.
“هاه؟ ماذا؟ هذا الجبل ملكك!” صُدم الرجل العجوز للحظة ، ثم أبطأ بسرعة في حديثه وكرر كلماته.
عندما زأر سو مينغ ، دفع كلتا يديه إلى الأمام. بهذه الدفعة الواحدة ، انفجرت كل حجارة الروح من حوله مرة أخرى. قاد إحساسه الإلهي قدرًا كبيرًا من القوة من العالم لشحنها إلى جرس جبل هان مباشرة على الجدار ، واصطدم به بجنون.
أما الرجل العجوز ذو وجه القرد ، فقد كان جالسًا القرفصاء على الأرض أثناء تداول قوته. أراد أن يقاوم ، ولكن بمجرد أن سعل بضع جرعات من الدم ، وجد ، بصدمة، أن الصوت كان يزداد قوة ، ووصل بالفعل إلى مستوى يصعب عليه مقاومته.
كانت القوة للسماح مؤقتًا لروح الوعاء المقيم في الجرس بالحصول على شكل!
كما تحدث سو مينغ ، نمى هدير رؤوس التنين المائي الأربعة المستيقظة أقوى. تحركوا واستمروا في الزئير. موجات الصوت التي تشكلت هزت العالم ، مما تسبب في جعل آذان الرجل العجوز تطن.
في الوقت نفسه ، أصبح هدير الأربعة رؤوس للتنين المائي
في السماء أقوى. لم يرسلوا زئيرهم في كل مكان. ذهبوا كلهم إلى الرأس الخامس المكافح والمرتجف وبدأوا في الزئير عليه بشراسة.
شعر سو مينغ فقط بانفجار صادم في رأسه ، وتحطم إحساسه الإلهي عبر هذا الحاجز في جرس جبل هان مثل الفيضان. بمجرد أن فعل ذلك ، اندفع إحساسه الإلهي ، وفي تلك اللحظة أيضًا فتح الرأس الخامس أعينه. كانت هناك نظرة قاسية بداخلهم ، لكن ظل سو مينغ كان يتجمع بسرعة في بؤبؤه.
عندما احتل الرأس الرابع ، شعر ببعض أختام اليد في رأسه ، سمحت له بالتحكم في الجرس بسهولة لختم الأشياء.
عندما تشكل ظل سو مينغ تمامًا في عيون الرأس الخامس ، رفع رأسه وأطلق هديرًا ، مازجا صوته مع الزئير من الرؤوس الأربعة الأخرى ، مما أدى إلى حدوث انفجار صادم ارتد في السماء.
“تسعة ، رؤؤس ، تنين ، جنوبي ، إمبراطور ، مطلق ، إبادة جماعية!” عندما زأرت الرؤوس الخمسة ، كان من الممكن سماع صوت يتحدث بصوت ضعيف.
الشامان العجوز ذو وجه القرد لم يعد قادرًا على تحمل الضغط. سعل دمًا من فمه وسقط على جانبه فاقدًا للوعي.
شعر سو مينغ بمزاجه يرتفع ، ونمت سرعته بشكل أسرع. في النهاية ، تحولت يديه إلى ضبابية ، وكانت هناك العديد من الصور اللاحقة.
“انفتح! هيا ، انفتح!” تمتم سو مينغ وعيناه مغمضتان ، و انسكب المزيد من العرق على جبهته.
لم يكن الوحيد الذي يتصرف بهذه الطريقة. سقط جميع أفراد قبيلة الثور الأبيض الستة الذين كانوا يقفون وراء سلسلة الجبال على الأرض وهم يرتعدون. كانت وجوههم شاحبة وبلا دم. أصبح أربعة منهم فاقدين الوعي ، وبينما كان لا يزال هناك اثنان مستيقظين ، كانت لديهم نظرة ذهول على وجوههم ، ولم يستمروا لفترة أطول أيضًا. وسرعان ما سقطوا أيضًا على الأرض فاقدين الوعي.
في اللحظة التي زأرت فيها هذه الرؤوس الخمسة ، ظهر قدر كبير من المعلومات المتعلقة بإرث جرس جبل في رأس سو مينغ. ضمن تلك الفوضى الفوضوية ، علم بالقدرة التي اكتسبها من جرس جبل هان بعد أن فتح الرأس الخامس عينيه.
كانت القوة للسماح مؤقتًا لروح الوعاء المقيم في الجرس بالحصول على شكل!
في الوقت نفسه ، أصبح هدير الأربعة رؤوس للتنين المائي
هو، الذي كان ضعيفًا في البداية ، بدأ في سماع أصوات انفجارات تنطلق في رأسه بينما استمر في الاستماع إلى وابل من الزئير المستمر ، وبدأ يكافح لمقاومة ذلك.
تسارع تنفس سو مينغ وأضاءت عينيه بالإثارة. أخرج كمية كبيرة من حجارة الروح مرة أخرى ورفع رأسه ليحدق في الوحش الضخم في السماء. ظهر القرار على وجهه.
في السماء أقوى. لم يرسلوا زئيرهم في كل مكان. ذهبوا كلهم إلى الرأس الخامس المكافح والمرتجف وبدأوا في الزئير عليه بشراسة.
“ربما أفعل ذلك دفعة واحدة! سأجعل الرأس السادس يستيقظ أيضًا!”
في السماء أقوى. لم يرسلوا زئيرهم في كل مكان. ذهبوا كلهم إلى الرأس الخامس المكافح والمرتجف وبدأوا في الزئير عليه بشراسة.
“افتح عينيك ، الرأس الخامس!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
