نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 382

382

382

 

 

كان ذلك صوتًا غريبًا. في ذكريات سو مينغ ، يبدو أنه لم يسمع أي شخص يفعل ذلك من قبل. بدا الأمر وكأنه شخص يبكي ، ولكن لا، كأنه يئن ، ولكن في نفس الوقت لا أيضا.

“هممم؟”فوجئت السيدة جي للحظات. لقد نفذت النقرة بالفعل،لكن لم يكن هناك أي رد فعل من سو مينغ على الإطلاق.كان الأمر كما لو أنها فقدت قوتها وكانت تلك مجرد نقرة عادية.

 

قرقرت أصوات الإنفجارات في الهواء دون توقف. تم إنشاء سلسلة حركات القتل التي نفذها سو مينغ من خلال التنوير الذي اكتسبه من الرياح والبرق خلال الأيام القليلة الماضية ، ولا يمكن استخدامها إلا بعد أن قام بدمج كلا العنصرين على سيفه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها ، وبمجرد أن رأى قوتها البارزة ، ازدادت رغبة سو مينغ في امتصاص بلورات ميراث الريح والبرق.

 

 

 

“الأخ البتول ، هذه ضربة قوية.”

بمجرد أن سمعه ، شعر كما لو أن هناك شخصًا يتنفس في أذنه برفق ، وتحول قلبه إلى شيء ناعم بمجرد وصول هذا الصوت إليه ، تسبب ذلك في جعله يتسارع دون حسيب ولا رقيب. في الواقع ، بدأت سرعة دوران التشي أيضًا تتسارع.

 

 

 

 

ترددت أصوات مكتومة في الهواء ، مما تسبب في ظهور موجات الهواء وانتشارها في جميع الاتجاهات. منعت ضربة سو مينغ بتلك اليد التي خرجت من الدائرة. بقي السيف في الهواء ، وكأنه لم يتمكن من قطع اليد وإصابة السيدة جي التي كانت تقف خلف الدائرة.

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتفع فيها الضباب خماسي الألوان في الهواء ، بدأ السيف الضخم في التحطم شبرًا شبرًا ، تحطم إلى كمية كبيرة من الشظايا. أطلقت تلك الشظايا صريرًا حادًا اخترق الهواء ، وتم امتصاصها في عاصفة من الرياح العاتية لتتحول إلى جزء من الزوبعة ، ثم مثل شفرة حادة ، اتجهوا نحو الضباب ذي الألوان الخمسة.

“ما هذه القدرة الإلهية؟”

 

 

 

 

أنين السيدة جي الذي جاء من الضباب خماسي الألوان الذي كان يتدحرج في السماء فوق سلسلة الجبال تم قطعه بواسطة ذلك الشخير المدوي. ظهر بريق في عينيها المختبئتين تحت قبعة الخيزران.

 

 

عبس سو مينغ. جعله هذا الصوت مضطربًا ، وبدأ رأسه يتحول إلى فوضى. ظهر بريق في عينيه وأطلق شخيرا باردًا.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن خرج ذلك الشخير ، انفجرت القوة القوية لعظام البيرسيركر الأربعة في جسده وملأت جسده بالكامل ، ثم دخلت في حلقه ليتحول إلى صوت قتل ، و انطلق بسرعة من الثقوب العديدة في منزل الكهف مثل تيار الهواء.

 

 

 

 

“هممم؟”فوجئت السيدة جي للحظات. لقد نفذت النقرة بالفعل،لكن لم يكن هناك أي رد فعل من سو مينغ على الإطلاق.كان الأمر كما لو أنها فقدت قوتها وكانت تلك مجرد نقرة عادية.

 

 

 

 

 

 

كان هذا الصوت بمثابة صاعقة ، مليئ بقوة البرق الموجودة في وعاء أصل سو مينغ. كان أيضًا التنوير الذي اكتسبه خلال الأيام القليلة الماضية من أصل البرق لتحويل صوته إلى صوت يشبه الرعد.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي انطلق فيها صوته من الكهف ، وقف سو مينغ مع يداه خلف ظهره. عندما غادر ، كان يقف بالفعل في السماء. كان يرتدي قناعا أسود وكان هناك ضوء يلمع في أعماق عينيه ، ضوء لا يمكن رؤيته. كان يحدق في الضباب خماسي الألوان الذي لم يكن بعيدًا عنه ببرود.

للأسف. كانت هناك ندبة تركت وراءها ، شوهت وجهها لسنوات عديدة حتى الآن ، وانتشرت في كامل وجهها الصغير. كانت الندبة ذات لون ضارب إلى الحمرة القاتمة ، وكان بعض لحم المرأة من تحت جلدها مكشوفًا في الخارج. بدا الأمر… مرعبا.

 

 

 

كل هذا حدث في لحظة. بينما استمرت السيدة جي في الضحك ، قطع نحوها السيف الضخم الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين قدمًا بسرعة مروعة.

 

 

 

 

 

 

ملأت رائحة حلوة الهواء في المنطقة المحيطة به. هذه الرائحة جعلت كل من شمها يشعر براحة كبيرة ، ولكن إذا استنشقها أحد لفترة طويلة ، فسيشعر كما لو أن جميع أعضائه الداخلية تريد الهروب من فمه.

ملأت رائحة حلوة الهواء في المنطقة المحيطة به. هذه الرائحة جعلت كل من شمها يشعر براحة كبيرة ، ولكن إذا استنشقها أحد لفترة طويلة ، فسيشعر كما لو أن جميع أعضائه الداخلية تريد الهروب من فمه.

 

 

 

 

 

 

“من أنت؟” سأل سو مينغ بضعف ، تقلص بؤبؤه.

 

 

 

 

 

 

 

أنين السيدة جي الذي جاء من الضباب خماسي الألوان الذي كان يتدحرج في السماء فوق سلسلة الجبال تم قطعه بواسطة ذلك الشخير المدوي. ظهر بريق في عينيها المختبئتين تحت قبعة الخيزران.

 

 

وبينما كانت تتحدث ، رفعت يدها ، وبدا الجمال القادم من إصبعها عندما سطعت الشمس عليه بدا كما لو أن كل أيادي النساء ستصبح شاحبة مقارنة بجمال أصابعها في تلك اللحظة.

 

 

 

 

“يا له من رجل لا يعرف المزاح. أردت في الأصل أن أتركك تموت بسرور ، ولكن بما أنك جاحد جدًا للطفي ، فسأدعك تموت مستنفدًا تمامًا من روحك.”

 

 

 

 

كل هذا حدث في لحظة. بينما استمرت السيدة جي في الضحك ، قطع نحوها السيف الضخم الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين قدمًا بسرعة مروعة.

 

 

 

ضحكت السيدة جي. بمجرد أن رأت سو مينغ يظهر ، اختفت الإشارة الأخيرة من القلق في قلبها. في عينيها ، طالما أنها لم تصطدم بأي شامان متأخر ، يمكنها الوقوف فوق كل الشامان المتوسطين ​​بسبب طريقة الزراعة التي اختارتها.

 

 

ضحكت السيدة جي. بمجرد أن رأت سو مينغ يظهر ، اختفت الإشارة الأخيرة من القلق في قلبها. في عينيها ، طالما أنها لم تصطدم بأي شامان متأخر ، يمكنها الوقوف فوق كل الشامان المتوسطين ​​بسبب طريقة الزراعة التي اختارتها.

“امرأة مجنونة.” أطلق سو مينغ شخيرا باردًا. بعد أرجحة ذراعه ، سطع الضوء الأخضر على الفور ، وانطلق سيفه الصغير أمامه بصافرة. رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إليه.

 

 

 

لقد احبت هذا المشهد كثيرا في ذلك الوقت ، ظهرت ابتسامة على وجهها المخبأ تحت قبعة الخيزران. ومع ذلك ، في تلك اللحظة أيضًا تجمدت ابتسامتها.

 

 

كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء وصولها إلى المكان على الرغم من أنها رأت من خلال نية زعيم قبيلة الكركي الأسود أن يقاتلوا بعضهم البعض. وكان هذا هو السبب أيضًا في أنها جعلت هذا الرجل من قبيلة الكركي الأسود يغرق في مثل هذه المتعة في طريقها إلى المكان.

 

 

 

 

كل هذا حدث في لحظة. بينما استمرت السيدة جي في الضحك ، قطع نحوها السيف الضخم الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين قدمًا بسرعة مروعة.

 

 

كان صوت السيدة جي لطيفًا ولم يكن هناك أي تلميح من الصراخ السابق في صوتها. كان الأمر كما لو كان هناك قدر لا نهاية له من السحر موجود في خطابها.

 

 

 

 

 

 

كانت واثقة من نفسها. قد تبدو تلك النقرة وكأنها نقرة عادية ، لكنها كانت حركة في قدرتها الإلهية ، وهي حركة كانت تمارسها لفترة طويلة جدًا. في الماضي ، كان معظم الذين واجهوها يجدون عقولهم تنهار تحت تلك النقرة. سوف يتحولون إلى حيوانات برية تتحكم فيهم شهوتهم ، ويفقدون كل تفكيرهم إلى جانب كل قدرتهم على محاربتها. عادة ، بمجرد لفتة منها ، كانوا ينقضون عليها ، وكانت تلعب معهم حتى يموتوا في النهاية ، تستنزف أرواحهم تماما.

وبينما كانت تتحدث ، رفعت يدها ، وبدا الجمال القادم من إصبعها عندما سطعت الشمس عليه بدا كما لو أن كل أيادي النساء ستصبح شاحبة مقارنة بجمال أصابعها في تلك اللحظة.

 

 

 

 

حملت الضحكة الخافتة للسيدة جي نغمة لطيفة مقززة. خطت خطوة إلى الوراء ورفعت يدها اليمنى لرسم دائرة أمامها. في اللحظة التي رسمت فيها تلك الدائرة ، سطع ضوء أسود فيها ، ثم كما لو أن الدائرة يمكن أن تفصل الفضاء ، انتشر منها وجود مخيف ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كان العالم في الداخل مختلفًا عن العالم الخارجي.

 

 

 

 

 

 

كانت أصابعها طويلة جدًا ، وبينما كانت ترفعهم ، انتشرت سلسلة من دقات الجرس مثل ضحكة مكتومة. ثم بإيماءة لطيفة للغاية ، نقرت على سو مينغ في الهواء بيدها اليمنى.

 

 

 

 

 

 

 

تسببت تلك النقرة الواحدة على الفور في ظهور موجة من التموجات في أطراف أصابعها. كان الأمر كما لو أن العالم كله قد تحول إلى ماء ، وبسبب لمسة إصبعها ، انتشرت التموجات عبر تلك الطبقة من الماء. في الوقت نفسه ، تكثفت الرائحة الحلوة في جميع أنحاء المنطقة على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت واثقة من نفسها. قد تبدو تلك النقرة وكأنها نقرة عادية ، لكنها كانت حركة في قدرتها الإلهية ، وهي حركة كانت تمارسها لفترة طويلة جدًا. في الماضي ، كان معظم الذين واجهوها يجدون عقولهم تنهار تحت تلك النقرة. سوف يتحولون إلى حيوانات برية تتحكم فيهم شهوتهم ، ويفقدون كل تفكيرهم إلى جانب كل قدرتهم على محاربتها. عادة ، بمجرد لفتة منها ، كانوا ينقضون عليها ، وكانت تلعب معهم حتى يموتوا في النهاية ، تستنزف أرواحهم تماما.

ومع ذلك ، فإن سبب عبوس سو مينغ هو أنه بينما أثارت تلك النقرة تموجات في الهواء ، لم يشعر بأي تلميح من الخطر. في اللحظة التي نقرت فيها المرأة في الهواء ، ظهرت بعض الصور الغريبة في رأسه. ومع ذلك ، كانت تلك الصور غير واضحة في الغالب ولم يتمكن من رؤيتها بوضوح.

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتفع فيها الضباب خماسي الألوان في الهواء ، بدأ السيف الضخم في التحطم شبرًا شبرًا ، تحطم إلى كمية كبيرة من الشظايا. أطلقت تلك الشظايا صريرًا حادًا اخترق الهواء ، وتم امتصاصها في عاصفة من الرياح العاتية لتتحول إلى جزء من الزوبعة ، ثم مثل شفرة حادة ، اتجهوا نحو الضباب ذي الألوان الخمسة.

 

 

 

 

لقد احبت هذا المشهد كثيرا في ذلك الوقت ، ظهرت ابتسامة على وجهها المخبأ تحت قبعة الخيزران. ومع ذلك ، في تلك اللحظة أيضًا تجمدت ابتسامتها.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتفع فيها الضباب خماسي الألوان في الهواء ، بدأ السيف الضخم في التحطم شبرًا شبرًا ، تحطم إلى كمية كبيرة من الشظايا. أطلقت تلك الشظايا صريرًا حادًا اخترق الهواء ، وتم امتصاصها في عاصفة من الرياح العاتية لتتحول إلى جزء من الزوبعة ، ثم مثل شفرة حادة ، اتجهوا نحو الضباب ذي الألوان الخمسة.

 

 

 

في نفس وقت امتصاص الزوبعة لجزء السيف في الضباب خماسي الألوان ، تحرك سو مينغ للأمام بدون صوت وتحول إلى قوس طويل ، ليقترب من الدوامة في فترة نفس. أغلق يده اليمنى في قبضة وألقى بها مباشرة على الضباب خماسي الألوان في الهواء.

“هممم؟”فوجئت السيدة جي للحظات. لقد نفذت النقرة بالفعل،لكن لم يكن هناك أي رد فعل من سو مينغ على الإطلاق.كان الأمر كما لو أنها فقدت قوتها وكانت تلك مجرد نقرة عادية.

كل هذا حدث في لحظة. بينما استمرت السيدة جي في الضحك ، قطع نحوها السيف الضخم الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين قدمًا بسرعة مروعة.

 

 

 

 

 

 

عبس سو مينغ ، ووجد نفسه في حيرة من أمره لما أرادت تلك المرأة فعله بالضبط. تلك الصرخة الغريبة جعلته خائفا قليلا ، وعندما رأى المرأة تنقر في الهواء ، ظهر بريق على الفور في عينيه. سطع ضوء أخضر في منتصف حواجبه ، وبدأت الأنماط من حوله تتغير مع أفكاره.

 

 

 

 

 

 

“يا له من رجل لا يعرف المزاح. أردت في الأصل أن أتركك تموت بسرور ، ولكن بما أنك جاحد جدًا للطفي ، فسأدعك تموت مستنفدًا تمامًا من روحك.”

ومع ذلك ، فإن سبب عبوس سو مينغ هو أنه بينما أثارت تلك النقرة تموجات في الهواء ، لم يشعر بأي تلميح من الخطر. في اللحظة التي نقرت فيها المرأة في الهواء ، ظهرت بعض الصور الغريبة في رأسه. ومع ذلك ، كانت تلك الصور غير واضحة في الغالب ولم يتمكن من رؤيتها بوضوح.

 

 

 

 

 

 

كان هذا الوهم سيفًا عملاقًا يبلغ طوله حوالي عشرة أقدام. بمجرد ظهوره ، بدأت زوبعة تعوي حوله. كان هذا هو التنوير الجديد الذي اكتسبه سو مينغ خلال هذه الأيام من خلال أصل الريح. إذا قام بدمج الريح بسيفه ، فيمكنه زيادة قوة سيفه الصغير.

“أرى ، إذن أنت بتول بدون أي خبرة. لا عجب.” ظهر بريق في عيون السيدة جي. لعقت شفتيها وبدأت في الضحك كأنها سعيدة للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“امرأة مجنونة.” أطلق سو مينغ شخيرا باردًا. بعد أرجحة ذراعه ، سطع الضوء الأخضر على الفور ، وانطلق سيفه الصغير أمامه بصافرة. رفع سو مينغ يده اليمنى وأشار إليه.

 

 

 

 

كانت أصابعها طويلة جدًا ، وبينما كانت ترفعهم ، انتشرت سلسلة من دقات الجرس مثل ضحكة مكتومة. ثم بإيماءة لطيفة للغاية ، نقرت على سو مينغ في الهواء بيدها اليمنى.

 

 

على الفور ، شكل مصدر الرياح بداخله زوبعة في جسده. انطلقت تلك الرياح من يد سو مينغ وسقطت على السيف الأخضر الصغير ، ما تسبب في جعله يرتجف على الفور ، وظهر ظل وهمي حول السيف ، وغطاه بالكامل.

 

 

 

 

“الأخ البتول ، هذه ضربة قوية.”

 

 

كان هذا الوهم سيفًا عملاقًا يبلغ طوله حوالي عشرة أقدام. بمجرد ظهوره ، بدأت زوبعة تعوي حوله. كان هذا هو التنوير الجديد الذي اكتسبه سو مينغ خلال هذه الأيام من خلال أصل الريح. إذا قام بدمج الريح بسيفه ، فيمكنه زيادة قوة سيفه الصغير.

تقريبًا في اللحظة التي شكل فيها مصدر الرياح تلك الزوابع التي تدور حول جسده ، بدأ البرق يسبح في جميع أنحاء جلد سو مينغ. رن الرعد بداخله ، وشكل شعاع من البرق من إصبعه ، مندفع مباشرة إلى السيف العملاق الذي يبلغ طوله عشرة أقدام.

 

 

 

 

 

 

تقريبًا في اللحظة التي شكل فيها مصدر الرياح تلك الزوابع التي تدور حول جسده ، بدأ البرق يسبح في جميع أنحاء جلد سو مينغ. رن الرعد بداخله ، وشكل شعاع من البرق من إصبعه ، مندفع مباشرة إلى السيف العملاق الذي يبلغ طوله عشرة أقدام.

 

 

 

 

تسببت تلك النقرة الواحدة على الفور في ظهور موجة من التموجات في أطراف أصابعها. كان الأمر كما لو أن العالم كله قد تحول إلى ماء ، وبسبب لمسة إصبعها ، انتشرت التموجات عبر تلك الطبقة من الماء. في الوقت نفسه ، تكثفت الرائحة الحلوة في جميع أنحاء المنطقة على الفور.

 

تراجعت السيدة جي بسرعة ، لكن القوة التي أتت من الانفجارات اتجهت نحوها مباشرة ، وعندما انفجرت كرات الصواعق ، ظهر البرق في كل مكان ، وغطى المنطقة بكثافة لدرجة أن مساحة ألف قدم حولها بدت وكأنها تحولت إلى جحيم برق. كان الضوء المنبعث من الصواعق يخترق العينين ، ويظهر قوة البرق.

على الفور ، انتشرت قرقرة مدوية من داخل السيف وتضخم مرة أخرى ، وتحول إلى سيف ضخم يبلغ طوله ثلاثين قدمًا. بفكرة واحدة ، أرسل سو مينغ السيف يندفع إلى السيدة جي.

 

 

في نفس وقت امتصاص الزوبعة لجزء السيف في الضباب خماسي الألوان ، تحرك سو مينغ للأمام بدون صوت وتحول إلى قوس طويل ، ليقترب من الدوامة في فترة نفس. أغلق يده اليمنى في قبضة وألقى بها مباشرة على الضباب خماسي الألوان في الهواء.

 

 

 

 

كل هذا حدث في لحظة. بينما استمرت السيدة جي في الضحك ، قطع نحوها السيف الضخم الذي يبلغ ارتفاعه ثلاثين قدمًا بسرعة مروعة.

ترددت أصوات مكتومة في الهواء ، مما تسبب في ظهور موجات الهواء وانتشارها في جميع الاتجاهات. منعت ضربة سو مينغ بتلك اليد التي خرجت من الدائرة. بقي السيف في الهواء ، وكأنه لم يتمكن من قطع اليد وإصابة السيدة جي التي كانت تقف خلف الدائرة.

 

 

 

عبس سو مينغ. جعله هذا الصوت مضطربًا ، وبدأ رأسه يتحول إلى فوضى. ظهر بريق في عينيه وأطلق شخيرا باردًا.

 

 

قطع السيف عبر الهواء مع انفجار ، وأثار الزئير الحاد كمية كبيرة من التموجات لتنتشر وتنفجر مع انفجار. في الواقع ، عندما كان هذا السيف يتأرجح ، تسببت شرارات البرق التي تسبح في جميع أنحاءه في ارتداد صدى إنفجارات المدوية في الهواء.

في ذلك الوقت ، انفجرت صواعق لا حصر لها من البرق فجأة من السيف المنتفخ وانتشرت بسرعة. كانت هناك أيضًا سبع كرات من البرق انطلقت من طرف السيف ، وأحاطت بالمنطقة في لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن سمعه ، شعر كما لو أن هناك شخصًا يتنفس في أذنه برفق ، وتحول قلبه إلى شيء ناعم بمجرد وصول هذا الصوت إليه ، تسبب ذلك في جعله يتسارع دون حسيب ولا رقيب. في الواقع ، بدأت سرعة دوران التشي أيضًا تتسارع.

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتفع فيها الضباب خماسي الألوان في الهواء ، بدأ السيف الضخم في التحطم شبرًا شبرًا ، تحطم إلى كمية كبيرة من الشظايا. أطلقت تلك الشظايا صريرًا حادًا اخترق الهواء ، وتم امتصاصها في عاصفة من الرياح العاتية لتتحول إلى جزء من الزوبعة ، ثم مثل شفرة حادة ، اتجهوا نحو الضباب ذي الألوان الخمسة.

 

 

“الأخ البتول ، هذه ضربة قوية.”

عندما غادرت تلك الكلمة فمه ، زأرت السماء والأرض. انفجرت كرات البرق التي جاءت من السيف في نفس الوقت ، مما تسبب في اندلاع كمية كبيرة من البرق في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

حملت الضحكة الخافتة للسيدة جي نغمة لطيفة مقززة. خطت خطوة إلى الوراء ورفعت يدها اليمنى لرسم دائرة أمامها. في اللحظة التي رسمت فيها تلك الدائرة ، سطع ضوء أسود فيها ، ثم كما لو أن الدائرة يمكن أن تفصل الفضاء ، انتشر منها وجود مخيف ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كان العالم في الداخل مختلفًا عن العالم الخارجي.

 

 

 

 

“أخي البتول ، كيف يمكنك أن تكون قاسيًا إلى هذا الحد؟ إذا تركت ندبة على جسدي ، فلن أكون جميلة بعد الآن عندما نستمتع معًا لاحقًا.” كان لصوت السيدة جي الغزلي صفة جعلت الناس هائجين ، ولكن عندما رأت أن سو مينغ لم يظهر أي تلميح من التغيير عندما منعت إصابته ، ترنح قلبها فجأة وارتفع شعور سيء بداخلها.

 

 

عندما سطع الضوء ، انطلقت يد من داخل الدائرة. كانت تلك اليد مغطاة بشعر أسود ومليئة بضغط قوي. كانت أظافر تلك اليد حادة ، وبمجرد أن امتدت ، اصطدمت بالسيف الكبير الذي كان يقطع نحوها.

 

 

 

 

 

 

 

ترددت أصوات مكتومة في الهواء ، مما تسبب في ظهور موجات الهواء وانتشارها في جميع الاتجاهات. منعت ضربة سو مينغ بتلك اليد التي خرجت من الدائرة. بقي السيف في الهواء ، وكأنه لم يتمكن من قطع اليد وإصابة السيدة جي التي كانت تقف خلف الدائرة.

 

 

 

 

 

 

كان ذلك صوتًا غريبًا. في ذكريات سو مينغ ، يبدو أنه لم يسمع أي شخص يفعل ذلك من قبل. بدا الأمر وكأنه شخص يبكي ، ولكن لا، كأنه يئن ، ولكن في نفس الوقت لا أيضا.

“أخي البتول ، كيف يمكنك أن تكون قاسيًا إلى هذا الحد؟ إذا تركت ندبة على جسدي ، فلن أكون جميلة بعد الآن عندما نستمتع معًا لاحقًا.” كان لصوت السيدة جي الغزلي صفة جعلت الناس هائجين ، ولكن عندما رأت أن سو مينغ لم يظهر أي تلميح من التغيير عندما منعت إصابته ، ترنح قلبها فجأة وارتفع شعور سيء بداخلها.

 

 

 

 

 

 

عندما سطع الضوء ، انطلقت يد من داخل الدائرة. كانت تلك اليد مغطاة بشعر أسود ومليئة بضغط قوي. كانت أظافر تلك اليد حادة ، وبمجرد أن امتدت ، اصطدمت بالسيف الكبير الذي كان يقطع نحوها.

في ذلك الوقت ، انفجرت صواعق لا حصر لها من البرق فجأة من السيف المنتفخ وانتشرت بسرعة. كانت هناك أيضًا سبع كرات من البرق انطلقت من طرف السيف ، وأحاطت بالمنطقة في لحظة.

 

 

 

 

تقريبًا في اللحظة التي شكل فيها مصدر الرياح تلك الزوابع التي تدور حول جسده ، بدأ البرق يسبح في جميع أنحاء جلد سو مينغ. رن الرعد بداخله ، وشكل شعاع من البرق من إصبعه ، مندفع مباشرة إلى السيف العملاق الذي يبلغ طوله عشرة أقدام.

 

 

“انفجار!” ظهر بريق في عيون سو مينغ.

كان ذلك صوتًا غريبًا. في ذكريات سو مينغ ، يبدو أنه لم يسمع أي شخص يفعل ذلك من قبل. بدا الأمر وكأنه شخص يبكي ، ولكن لا، كأنه يئن ، ولكن في نفس الوقت لا أيضا.

 

بمجرد أن خرج ذلك الشخير ، انفجرت القوة القوية لعظام البيرسيركر الأربعة في جسده وملأت جسده بالكامل ، ثم دخلت في حلقه ليتحول إلى صوت قتل ، و انطلق بسرعة من الثقوب العديدة في منزل الكهف مثل تيار الهواء.

 

 

 

 

عندما غادرت تلك الكلمة فمه ، زأرت السماء والأرض. انفجرت كرات البرق التي جاءت من السيف في نفس الوقت ، مما تسبب في اندلاع كمية كبيرة من البرق في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تراجعت السيدة جي بسرعة ، لكن القوة التي أتت من الانفجارات اتجهت نحوها مباشرة ، وعندما انفجرت كرات الصواعق ، ظهر البرق في كل مكان ، وغطى المنطقة بكثافة لدرجة أن مساحة ألف قدم حولها بدت وكأنها تحولت إلى جحيم برق. كان الضوء المنبعث من الصواعق يخترق العينين ، ويظهر قوة البرق.

 

 

 

 

 

 

 

تغير تعبير السيدة جي تحت قبعة الخيزران. تراجعت ، ولفها الضباب خماسي الألوان. بمجرد أن لفها بالكامل ، لم تعد تتراجع ، وأخذها إلى السماء.

كان هذا أيضًا السبب الرئيسي وراء وصولها إلى المكان على الرغم من أنها رأت من خلال نية زعيم قبيلة الكركي الأسود أن يقاتلوا بعضهم البعض. وكان هذا هو السبب أيضًا في أنها جعلت هذا الرجل من قبيلة الكركي الأسود يغرق في مثل هذه المتعة في طريقها إلى المكان.

 

 

 

 

 

بمجرد أن خرج ذلك الشخير ، انفجرت القوة القوية لعظام البيرسيركر الأربعة في جسده وملأت جسده بالكامل ، ثم دخلت في حلقه ليتحول إلى صوت قتل ، و انطلق بسرعة من الثقوب العديدة في منزل الكهف مثل تيار الهواء.

ومع ذلك ، في اللحظة التي ارتفع فيها الضباب خماسي الألوان في الهواء ، بدأ السيف الضخم في التحطم شبرًا شبرًا ، تحطم إلى كمية كبيرة من الشظايا. أطلقت تلك الشظايا صريرًا حادًا اخترق الهواء ، وتم امتصاصها في عاصفة من الرياح العاتية لتتحول إلى جزء من الزوبعة ، ثم مثل شفرة حادة ، اتجهوا نحو الضباب ذي الألوان الخمسة.

ومع ذلك ، فبمجرد أن عانى الضباب ذي الألوان الخمسة من هجمات سو مينغ المتتالية ، لم يتمكن أيضًا من البقاء في شكله بعد الآن. مع انفجار ، انقسم إلى عدة قطع ، كاشف عن ظهر وحش كان أسود بالكامل ومغطى بالشعر من الرأس إلى أخمص القدمين. استدار ظهر ذلك الوحش نحو سو مينغ وأغلق ذراعيه حول شيء ما ، كما لو كان يعانقه. بمجرد أن تبدد الضباب تمامًا ، رأى سو مينغ أن الوحش بدا وكأنه يحمي امرأة في منتصف العمر في أحضانه.

 

 

 

“انفجار!” ظهر بريق في عيون سو مينغ.

 

 

قرقرت أصوات الإنفجارات في الهواء دون توقف. تم إنشاء سلسلة حركات القتل التي نفذها سو مينغ من خلال التنوير الذي اكتسبه من الرياح والبرق خلال الأيام القليلة الماضية ، ولا يمكن استخدامها إلا بعد أن قام بدمج كلا العنصرين على سيفه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدمها ، وبمجرد أن رأى قوتها البارزة ، ازدادت رغبة سو مينغ في امتصاص بلورات ميراث الريح والبرق.

 

 

مباشرة عندما تحطمت زوبعة شظية السيف في الضباب خماسي الألوان ، اختلطت الأصوات الصاخبة بصرخة شديدة من الغضب من الضباب خماسي الألوان. وأثناء ترددها في الهواء ، انطلقت قوة جبارة من داخل الضباب وانتشرت بسرعة عبر المنطقة.

 

حملت الضحكة الخافتة للسيدة جي نغمة لطيفة مقززة. خطت خطوة إلى الوراء ورفعت يدها اليمنى لرسم دائرة أمامها. في اللحظة التي رسمت فيها تلك الدائرة ، سطع ضوء أسود فيها ، ثم كما لو أن الدائرة يمكن أن تفصل الفضاء ، انتشر منها وجود مخيف ، مما جعل الأمر يبدو كما لو كان العالم في الداخل مختلفًا عن العالم الخارجي.

 

 

في نفس وقت امتصاص الزوبعة لجزء السيف في الضباب خماسي الألوان ، تحرك سو مينغ للأمام بدون صوت وتحول إلى قوس طويل ، ليقترب من الدوامة في فترة نفس. أغلق يده اليمنى في قبضة وألقى بها مباشرة على الضباب خماسي الألوان في الهواء.

“يا له من رجل لا يعرف المزاح. أردت في الأصل أن أتركك تموت بسرور ، ولكن بما أنك جاحد جدًا للطفي ، فسأدعك تموت مستنفدًا تمامًا من روحك.”

 

 

 

 

 

 

أثارت تلك اللكمة عاصفة قوية من الرياح ، لكن سو مينغ لم يتوقف وألقى خمس لكمات أخرى متتالية. أثارت كل لكماته الريح ، وتسبب كل منها في انتشار التموجات في الهواء. يبدو أن الرياح والتموجات قد تداخلت مع بعضها البعض ، وفي لحظة ، تشكلت عاصفة كبيرة ، متجهة مباشرة نحو الضباب خماسي الألوان.

 

 

 

 

 

 

 

مباشرة عندما تحطمت زوبعة شظية السيف في الضباب خماسي الألوان ، اختلطت الأصوات الصاخبة بصرخة شديدة من الغضب من الضباب خماسي الألوان. وأثناء ترددها في الهواء ، انطلقت قوة جبارة من داخل الضباب وانتشرت بسرعة عبر المنطقة.

 

 

 

 

 

 

 

جاءت تلك القوة مباشرة على وجه سو مينغ مثل سلسلة جبال اصطدمت به. تراجع على الفور ، وفي الوقت نفسه ، تحطمت زوبعة شظية السيف وتناثرت. في الوقت نفسه ، بدا أن الرياح العاتية التي أثارها سو مينغ بلكماته الخمس قد سقطت على حاجز ، وبقوة ، تبددت إلى لا شيء.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فبمجرد أن عانى الضباب ذي الألوان الخمسة من هجمات سو مينغ المتتالية ، لم يتمكن أيضًا من البقاء في شكله بعد الآن. مع انفجار ، انقسم إلى عدة قطع ، كاشف عن ظهر وحش كان أسود بالكامل ومغطى بالشعر من الرأس إلى أخمص القدمين. استدار ظهر ذلك الوحش نحو سو مينغ وأغلق ذراعيه حول شيء ما ، كما لو كان يعانقه. بمجرد أن تبدد الضباب تمامًا ، رأى سو مينغ أن الوحش بدا وكأنه يحمي امرأة في منتصف العمر في أحضانه.

 

 

“من أنت؟” سأل سو مينغ بضعف ، تقلص بؤبؤه.

 

 

 

 

كانت قبعة الخيزران على رأس المرأة قد تحطمت بالفعل ، وكشفت عن شعرها الجميل ، وعينيها التي بدت مثل الينابيع في الخريف ، وكذلك وجهها… الذي كان في الأصل من شأنه أن يتسبب في تليين القلوب بمجرد النظر إليه.

عندما سطع الضوء ، انطلقت يد من داخل الدائرة. كانت تلك اليد مغطاة بشعر أسود ومليئة بضغط قوي. كانت أظافر تلك اليد حادة ، وبمجرد أن امتدت ، اصطدمت بالسيف الكبير الذي كان يقطع نحوها.

 

 

 

 

 

 

للأسف. كانت هناك ندبة تركت وراءها ، شوهت وجهها لسنوات عديدة حتى الآن ، وانتشرت في كامل وجهها الصغير. كانت الندبة ذات لون ضارب إلى الحمرة القاتمة ، وكان بعض لحم المرأة من تحت جلدها مكشوفًا في الخارج. بدا الأمر… مرعبا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط