نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 383

383

383

 

 

عندما فتح الوحش المغطى بالكامل بالشعر الأسود ذراعيه ببطء ، رفعت السيدة جي يدها اليمنى بينما كانت واقفة في حضنه ولمست الندبة على وجهها. اتجهت عيناها ، اللتان كانتا مثل ينابيع الخريف ، نحو سو مينغ ، وامتلأت نظرتها بالكراهية.

لمعت عيون سو مينغ ، و سطع ضوء أزرق من جسده. ظهر درع أزرق خافت وغطاه. كان هذا الدرع مختلفًا عن درع التضحية بالعظام ، وما لم يكن الشخص على علم ، سيكون من المستحيل تقريبًا أن يتعرف عليه للوهلة الأولى.

 

في ذلك الوقت ، اتخذ سو مينغ بضع خطوات سريعة للخلف قبل الإندفاع. بدأ أصل الريح في التحرك بداخله ، مما أدى إلى زيادة سرعته على الفور أضعافًا مضاعفة. مع ترك سلسلة من الصور اللاحقة ، وصل أمام الوحش ذي الشعر الأسود وألقى بقبضته إلى الأمام.

 

 

 

 

“أنت أول شخص يرى هذه الندبة على وجهي منذ أن حصلت عليها… سأجعلك تصرخ وتبكي لمدة سبعة أيام وسبع ليالي. سأستنزف كل لحمك ودمك ، وبمجرد أن أحول كل روحك وجوهرك إلى غذاءي. سأتركك تموت موتًا مؤلمًا… سأدعك تعاني من ألم أسوأ من الموت! ” فتحت السيدة جي فمها وأطلقت صريرًا ثاقبًا.

 

 

لم يكن سو مينغ غير مألوف مع هذا الزئير. جاء من الثعبان كالعصا ، بعد كل شيء. في تلك اللحظة ، مع وميض ، ظهر الثعبان مباشرة أمام سو مينغ ، وبينما كان يصدر صوت هسيس ، ارتجفت جميع المخلوقات السامة التي كانت تنقض عليه كما لو كانت مذهولة. رأى سو مينغ أيضًا أن الوحش ذو الشعر الأسود يرتجف أيضًا ، وبدأت قوة حياته تظهر عليها علامات الفوضى.

 

 

 

 

“أيتها السيدة ، أنت تتحدثين كثيرًا ،” سخر منها سو مينغ وعاد إلى الوراء بضع خطوات. كانت هذه المرأة أول عدو قوي واجهه منذ أن غادر قبيلة بحر الخريف. بالحكم على قدراتها الإلهية ، بدت وكأنها صائد روح ، ولكن كان هناك شيء مختلف عنها أيضًا. سلسلة حركات القتل التي نفذها سو مينغ سابقًا لم تسبب أضرارًا كبيرة لها أيضا.

 

 

 

 

 

 

صدى إنفجار عالي في الهواء ، ومن بعيد ، بدا الوحش ذو الشعر الأسود كما لو أن نصف جسده قد تم تفجيره بواسطة سو مينغ ، وانفجر في كمية كبيرة من الضباب الأسود.

 

 

 

 

بدا ذلك الوحش المغطى بالكامل بالشعر الأسود و الواقف بجانب المرأة وكأنه دمية. كان هناك قدر كبير من قوة الحياة منبثق منها ، لكن قوتها كانت مختلفة بشكل لافت للنظر عن دمية صائد الروح الأخرى التي واجهها في أرض البيرسيركرز. بمجرد قيام صائدي الأرواح بدمج تلك الدمى مع أجسادهم باستخدام تلك الطريقة الغريبة الخاصة بهم ، فإن تلك الدمى ستعطي شعورًا كما لو كانت على قيد الحياة ومع ذلك ميتة في نفس الوقت.

 

 

“لا تدعه يموت بسهولة ، زوجي. جي يون هاي… مزق جلده ، و ازرع بيض الحشرات فيه ، ودعه يصرخ من الألم كما فعلت كل تلك السنوات الماضية. وبينما يصرخ ، سأمتص كل جوهره… عليك أن تراقب من الجانب… “قالت السيدة جي وهي تواصل الأنين. كان معنى كلماتها كافياً لجعل كل من سمعها يرتجف!

 

عندما عاد سو مينغ إلى الوراء ، مسح بصره كل تلك المخلوقات السامة ، ثم وضع عينيه على الوحش ذي الشعر الأسود و السيدة جي مع عبوس بين حاجبيه. بدت تلك المخلوقات السامة شرسة للغاية ، ولكن في الحقيقة ، بمستواهم ، كان قتل هذه المخلوقات سهلاً للغاية. كان من الواضح أن السيدة جي كانت على علم بهذا ، لكنها ما زالت تترك تلك المخلوقات السامة تخرج ، وكان هذا شيئًا جعل سو مينغ يتردد.

 

 

شعر سو مينغ بتهديد قوي من جسد ذلك الوحش ، مما جعله يشعر بالحذر. إلى جانب قوة إله البيرسيركرز  ، كانت لديه الآن حركتين قاتلتين. ومع ذلك ، تطلبت واحدة منه استخدام النمط الموجود في هذا المكان ، بينما تطلبت منه الأخرى أن يفتح فم رأس التنين تمامًا ، مما يتسبب في زيادة قوة العالم. وسيؤدي النمط في هذا المكان بعد ذلك إلى رفع قوة إعدام الشرور الثلاثة حتى تصل إلى حالة مرعبة.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ما لم يكن في حاجة ماسة لذلك ، لم يرغب سو مينغ في استخدام هذه الطريقة ، لأنه بمجرد أن يفعل ذلك ، فلن تكون هناك طريقة لإخفاء هذا المكان بعد الآن. يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا كان مكانًا رائعًا للتدريب.

 

 

كانت هناك أيضًا حركة قتل أخرى – قوة التجسد التي اكتسبها بعد إيقاظ الرأس الخامس على جرس جبل هان. ومع ذلك ، بعد فحص تلك الخطوة خلال الأيام القليلة الماضية ، لاحظ أن إلقاء هذا الفن يمكن وصفه بأنه سيف ذو حدين.

 

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي لم يتفكك هو الجسد الرقيق والجاف. كانت عيون ذلك الشخص مغمضة وكانت هناك رائحة متعفنة تنبعث منه. كان من الواضح أن الجسم كان جثة و واحدة ميتة منذ مدة طويلة.

 

كانت تداعب نفسها ، وبينما كانت تحرك يديها في جميع أنحاء جسدها ، بدأت في فك أزرار رداءها الأحمر ، كاشفة عن بشرتها البيضاء اللؤلؤية.

إلى جانب ذلك ، كانت المرأة بمفردها بالفعل مشكلة كافية ، وظهور الدمية أعطى سو مينغ إحساسًا بالخطر كما لو كان يواجه شامان متأخر. لم يستطع سو مينغ سوى تقدير قوة إعدام الشرور الثلاثة ، ولم تكن لديه ثقة في أنه يمكن أن يقتلهم على التوالي.

 

 

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كانت المرأة بمفردها بالفعل مشكلة كافية ، وظهور الدمية أعطى سو مينغ إحساسًا بالخطر كما لو كان يواجه شامان متأخر. لم يستطع سو مينغ سوى تقدير قوة إعدام الشرور الثلاثة ، ولم تكن لديه ثقة في أنه يمكن أن يقتلهم على التوالي.

 

عبس سو مينغ. أصبح قرد النار أكثر هياجًا حيث استمر في إطلاق أنين ومهاجمة تلك المخلوقات السامة ، مما أدى إلى خلق المزيد من الضباب خماسي الألوان كما فعل ذلك. من الواضح أن أفكاره قد تأثرت بذلك الأنين.

 

 

كانت هناك أيضًا حركة قتل أخرى – قوة التجسد التي اكتسبها بعد إيقاظ الرأس الخامس على جرس جبل هان. ومع ذلك ، بعد فحص تلك الخطوة خلال الأيام القليلة الماضية ، لاحظ أن إلقاء هذا الفن يمكن وصفه بأنه سيف ذو حدين.

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، جاء زئير فجأة من جانبه. كانت هناك نغمة تقشعر لها الأبدان في ذلك الصوت ، إلى جانب ضغط متطرف و طاغي و مستبد بدا أنه قادر على جعل جميع المخلوقات الشرسة تخضع له.

 

بعيدا ، أصبح أنين السيدة جي أعلى. كانت قد خلعت بالفعل نصف ملابسها ، وكان جلدها الأبيض كاللؤلؤ المكشوف ينبعث منه هواء شهواني. عندما خلعت ملابسها ، يمكن رؤية ندبة غامضة أسفل صدرها الأيمن. لم تكن تلك الندبة طويلة ، لكن بدت وكأن أحدًا قد تركها وراءه بعد أن اخترق جلدها بيده!

سيكون من الرائع أن يقتل العدو ، لأن سو مينغ كان عليه أن يضحي بحوالي تسع من قوته لإلقاء الفن الذي يسمح للتنين ذي الرؤوس التسع بالتجسد. إذا فعل ذلك ، فهذا يعني عمليًا أن كلا الجانبين يجب أن يتكبدوا خسائر فادحة ، وإذا لم يكن خصمه ميتًا ولا تزال لديه بعض القدرات الإلهية ، فمن المؤكد أن سو مينغ نفسه هو الشخص الذي سيموت.

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، جاء زئير فجأة من جانبه. كانت هناك نغمة تقشعر لها الأبدان في ذلك الصوت ، إلى جانب ضغط متطرف و طاغي و مستبد بدا أنه قادر على جعل جميع المخلوقات الشرسة تخضع له.

لهذا السبب اتخذ سو مينغ قرارًا بمجرد قلب حركتي القتل في رأسه بسرعة. لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع استخدامها ، ولكن كان عليه أن ينتظر اللحظة الحاسمة ، وبمجرد أن يلقي بهذه الفنون ، يجب عليه التأكد من قدرته على قتل الخصم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، ما لم يكن في حاجة ماسة لذلك ، لم يرغب سو مينغ في استخدام هذه الطريقة ، لأنه بمجرد أن يفعل ذلك ، فلن تكون هناك طريقة لإخفاء هذا المكان بعد الآن. يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا كان مكانًا رائعًا للتدريب.

 

 

“إنه لأمر مؤسف أنني ما زلت لم أصقل ذلك البيرسيركر العجوز إلى دميتي وما زلت غير قادر على الاندماج مع بلورة ميراث البرق و الريح ، وإلا ستكون هذه المعركة بالتأكيد أسهل بكثير وستكون لدي فرص أكبر للفوز.”

 

 

 

 

 

 

“سأجعل حياتك بالتأكيد جحيما!”

تنهد سو مينغ. وبينما هو يتراجع ، حدق في السيدة جي والوحش بجانبها بعيون محترقة.

 

 

 

 

 

 

 

“سأجعل حياتك بالتأكيد جحيما!”

 

 

 

 

أخيرًا ، شد قبضته معًا قبل أن يفتح يده ويدفع راحة يده نحو تلك الجثة.

 

 

السيدة جي لمست الندبة على وجهها. وبينما كانت تصرخ ، بدأت العقارب متعددة الألوان والثعابين السامة التي بدت وكأنها مطرزة على رداءها الأحمر تتحرك معًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قفزت العقارب في الهواء ، وألوانها بعثت ضوءًا آسرًا بشكل غريب في الغسق. هسهسة الأفاعي السامة مع ألسنتها المتشعبة من أفواهها ، وبمجرد ظهورهم بجانب السيدة جي ، اندفعوا نحو سو مينغ.

 

 

في ذلك الوقت ، رفع الوحش ذو الشعر الأسود بجانب السيدة جي رأسه. ظهر ضوء غامق ساطع من الجشع في عينيه ، ومع صدور ضجة من جسده ، رفع قدمه وتحول إلى ظل أسود يتجه مباشرة نحو سو مينغ.

 

“لا تدعه يموت بسهولة ، زوجي. جي يون هاي… مزق جلده ، و ازرع بيض الحشرات فيه ، ودعه يصرخ من الألم كما فعلت كل تلك السنوات الماضية. وبينما يصرخ ، سأمتص كل جوهره… عليك أن تراقب من الجانب… “قالت السيدة جي وهي تواصل الأنين. كان معنى كلماتها كافياً لجعل كل من سمعها يرتجف!

 

أبقت السيدة جي نظرتها ثابتة على سو مينغ ، وزادت الكراهية في عينيها ، وبدأت أصوات الأنين تتسرب ببطء من فمها. كما انتشر ذلك الأنين في الهواء ، تردد صداه بتردد أقوى بكثير مقارنة بالسابق.

لم تكن هذه المخلوقات السامة كائنات عادية. أثناء سفرهم في الجو ، نمت أعدادهم بسرعة من عدة عشرات إلى عدة مئات ، ثم إلى الآلاف ، وحتى غطوا السماء والأرض ، مما تسبب في مشهد من شأنه أن يجعل جلد أي شخص يزحف.

 

 

أبقت السيدة جي نظرتها ثابتة على سو مينغ ، وزادت الكراهية في عينيها ، وبدأت أصوات الأنين تتسرب ببطء من فمها. كما انتشر ذلك الأنين في الهواء ، تردد صداه بتردد أقوى بكثير مقارنة بالسابق.

 

 

 

كما لو كان الضباب يتفكك ، فقد تحول إلى كمية كبيرة من الخنافس السوداء. كانت جميعها في حجم ظفر الإصبع ، وبدأت في الانتشار بدلاً من البقاء متصلة مع بعضها البعض. من بعيد ، بدت تلك الخنافس مثل ضباب أسود.

عندما عاد سو مينغ إلى الوراء ، مسح بصره كل تلك المخلوقات السامة ، ثم وضع عينيه على الوحش ذي الشعر الأسود و السيدة جي مع عبوس بين حاجبيه. بدت تلك المخلوقات السامة شرسة للغاية ، ولكن في الحقيقة ، بمستواهم ، كان قتل هذه المخلوقات سهلاً للغاية. كان من الواضح أن السيدة جي كانت على علم بهذا ، لكنها ما زالت تترك تلك المخلوقات السامة تخرج ، وكان هذا شيئًا جعل سو مينغ يتردد.

 

 

 

 

 

 

 

 

في غمضة عين ، مع وجود سو مينغ في المركز ، أطلقت كمية كبيرة من الضباب خماسي الألوان أينما لمس السائل من تلك المخلوقات السامة. في الوقت نفسه ، أصبحت الرائحة الحلوة التي شمها سو مينغ من قبل في الجو أقوى بكثير.

 

 

في ذلك الوقت ، جاء زئير فجأة من جانبه. كانت هناك نغمة تقشعر لها الأبدان في ذلك الصوت ، إلى جانب ضغط متطرف و طاغي و مستبد بدا أنه قادر على جعل جميع المخلوقات الشرسة تخضع له.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن سو مينغ غير مألوف مع هذا الزئير. جاء من الثعبان كالعصا ، بعد كل شيء. في تلك اللحظة ، مع وميض ، ظهر الثعبان مباشرة أمام سو مينغ ، وبينما كان يصدر صوت هسيس ، ارتجفت جميع المخلوقات السامة التي كانت تنقض عليه كما لو كانت مذهولة. رأى سو مينغ أيضًا أن الوحش ذو الشعر الأسود يرتجف أيضًا ، وبدأت قوة حياته تظهر عليها علامات الفوضى.

في ذلك الوقت ، اتخذ سو مينغ بضع خطوات سريعة للخلف قبل الإندفاع. بدأ أصل الريح في التحرك بداخله ، مما أدى إلى زيادة سرعته على الفور أضعافًا مضاعفة. مع ترك سلسلة من الصور اللاحقة ، وصل أمام الوحش ذي الشعر الأسود وألقى بقبضته إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتاح لـسو مينغ الوقت للتفكير في الأشياء التي تسببت في تردده ، هبت ريح عنيفة من ظهره. بعيون محتقنة بالدماء وهواء قاتل وحشي ، هجم قرد النار بعصا مرفوعة فوق رأسه مباشرة نحو تلك المخلوقات السامة. مع تلويحة واحدة من العصا ، تبعتها عاصفة من الرياح.

 

 

 

 

 

 

 

“شياو هونغ ، تراجع!” تم تثبيت عيون سو مينغ عليه وأمره على الفور. رفع يده اليمنى وكان مستعدًا فقط لطرد تلك المخلوقات السامة ، وليس قتلها ، ولكن في اللحظة التي انطلق فيها صوته ، توقف قرد النار للحظة ثم تجاهله تمامًا.

 

 

 

 

 

 

إلى جانب ذلك ، كانت المرأة بمفردها بالفعل مشكلة كافية ، وظهور الدمية أعطى سو مينغ إحساسًا بالخطر كما لو كان يواجه شامان متأخر. لم يستطع سو مينغ سوى تقدير قوة إعدام الشرور الثلاثة ، ولم تكن لديه ثقة في أنه يمكن أن يقتلهم على التوالي.

 

 

 

 

كانت أعينه حمراء تمامًا وكان يلهث بشدة. بدا تمامًا مثل الرجل من قبيلة الكركي الأسود الذي كان سابقًا في الضباب خماسي الألوان.

 

 

 

 

 

 

 

كان يلوح بتلك العصا ، و تتردد أصوات الإنفجارات في الهواء. انفجرت كمية كبيرة من العقارب والثعابين السامة أثناء الهسهسة. انطلق سائل أحمر و أخضر من أجسادهم ، وعندما انتشر السائل ، أطلق على الفور أصوات الهسهسة كما لو كان قد اصطدم بشيء في الهواء ، وتحول إلى ضباب خماسي الألوان في لحظة.

 

 

 

 

 

 

 

في غمضة عين ، مع وجود سو مينغ في المركز ، أطلقت كمية كبيرة من الضباب خماسي الألوان أينما لمس السائل من تلك المخلوقات السامة. في الوقت نفسه ، أصبحت الرائحة الحلوة التي شمها سو مينغ من قبل في الجو أقوى بكثير.

 

 

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، رفع الوحش ذو الشعر الأسود بجانب السيدة جي رأسه. ظهر ضوء غامق ساطع من الجشع في عينيه ، ومع صدور ضجة من جسده ، رفع قدمه وتحول إلى ظل أسود يتجه مباشرة نحو سو مينغ.

“شياو هونغ ، تراجع!” تم تثبيت عيون سو مينغ عليه وأمره على الفور. رفع يده اليمنى وكان مستعدًا فقط لطرد تلك المخلوقات السامة ، وليس قتلها ، ولكن في اللحظة التي انطلق فيها صوته ، توقف قرد النار للحظة ثم تجاهله تمامًا.

 

 

 

 

 

أصبح الضوء الداكن في عيون الدمية ذات الشعر الأسود المتجهة نحو سو مينغ أقوى وأصبحت سرعتها أسرع.

أبقت السيدة جي نظرتها ثابتة على سو مينغ ، وزادت الكراهية في عينيها ، وبدأت أصوات الأنين تتسرب ببطء من فمها. كما انتشر ذلك الأنين في الهواء ، تردد صداه بتردد أقوى بكثير مقارنة بالسابق.

 

 

 

 

أخيرًا ، شد قبضته معًا قبل أن يفتح يده ويدفع راحة يده نحو تلك الجثة.

 

 

كانت الشمس تغرب ، وبدا المساء وكأنه على وشك الانتهاء. أظهر القمر صورته الظلية من الجانب الآخر للشمس مباشرة ، وفي ذلك اليوم ، كان القمر كاملاً!

 

 

 

 

في اللحظة التي انقضت فيها ، اتجهت جميع الخنافس السوداء التي تناثرت حولها على الفور نحو سو مينغ بطنين. كان مشهدًا مرعبًا لرؤيته من بعيد. كان الضباب الأسود أمام سو مينغ ذاهب لإلتهامه ، وكانت تلك الجثة ذات العيون الرمادية تنطلق نحوه بسرعة قصوى لدرجة أنها كانت بالفعل على بعد أقل من خمسة أقدام منه!

 

 

استمر أنين السيدة جي دون توقف ، وبدا وكأنه لرجل وامرأة يتضاجعان. ولما انسكبوا من فمها ظهرت اللذة على وجهها وبدت وكأنها تستمتع بها ولكن الكراهية في عينيها لم تقل. بدلا من ذلك أصبحت أقوى.

 

 

ومع ذلك ، ما لم يكن في حاجة ماسة لذلك ، لم يرغب سو مينغ في استخدام هذه الطريقة ، لأنه بمجرد أن يفعل ذلك ، فلن تكون هناك طريقة لإخفاء هذا المكان بعد الآن. يمكن لأي شخص أن يرى أن هذا كان مكانًا رائعًا للتدريب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت تداعب نفسها ، وبينما كانت تحرك يديها في جميع أنحاء جسدها ، بدأت في فك أزرار رداءها الأحمر ، كاشفة عن بشرتها البيضاء اللؤلؤية.

اقتربت تلك الدمية ذات الشعر الأسود في لحظة وفتحت فمها وهي ترفع ذراعيها أيضًا. إذا حكمنا من خلال أفعالها ، بدا الأمر كما لو أنها تريد معانقة سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

عندما ملأت تلك التأوهات المغرية الأجواء ، خرجت الرغوة من فم الرجل من قبيلة الكركي الأسود وبدأ جسده يتشنج دون وعي. كانت عيناه مغمضتين ، لكن وجهه كان أحمر. تنفس ثقيل وآهات مكتومة تسمع من فمه.

لمعت عيون سو مينغ ، و سطع ضوء أزرق من جسده. ظهر درع أزرق خافت وغطاه. كان هذا الدرع مختلفًا عن درع التضحية بالعظام ، وما لم يكن الشخص على علم ، سيكون من المستحيل تقريبًا أن يتعرف عليه للوهلة الأولى.

 

 

 

 

 

 

أصبح الضوء الداكن في عيون الدمية ذات الشعر الأسود المتجهة نحو سو مينغ أقوى وأصبحت سرعتها أسرع.

 

 

 

 

 

 

 

عبس سو مينغ. أصبح قرد النار أكثر هياجًا حيث استمر في إطلاق أنين ومهاجمة تلك المخلوقات السامة ، مما أدى إلى خلق المزيد من الضباب خماسي الألوان كما فعل ذلك. من الواضح أن أفكاره قد تأثرت بذلك الأنين.

 

 

 

 

لهذا السبب اتخذ سو مينغ قرارًا بمجرد قلب حركتي القتل في رأسه بسرعة. لم يكن الأمر كما لو أنه لا يستطيع استخدامها ، ولكن كان عليه أن ينتظر اللحظة الحاسمة ، وبمجرد أن يلقي بهذه الفنون ، يجب عليه التأكد من قدرته على قتل الخصم.

 

 

اقتربت تلك الدمية ذات الشعر الأسود في لحظة وفتحت فمها وهي ترفع ذراعيها أيضًا. إذا حكمنا من خلال أفعالها ، بدا الأمر كما لو أنها تريد معانقة سو مينغ.

 

 

لمعت عيون سو مينغ ، و سطع ضوء أزرق من جسده. ظهر درع أزرق خافت وغطاه. كان هذا الدرع مختلفًا عن درع التضحية بالعظام ، وما لم يكن الشخص على علم ، سيكون من المستحيل تقريبًا أن يتعرف عليه للوهلة الأولى.

 

 

 

 

لمعت عيون سو مينغ ، و سطع ضوء أزرق من جسده. ظهر درع أزرق خافت وغطاه. كان هذا الدرع مختلفًا عن درع التضحية بالعظام ، وما لم يكن الشخص على علم ، سيكون من المستحيل تقريبًا أن يتعرف عليه للوهلة الأولى.

 

 

 

 

“سأجعل حياتك بالتأكيد جحيما!”

 

 

في ذلك الوقت ، اتخذ سو مينغ بضع خطوات سريعة للخلف قبل الإندفاع. بدأ أصل الريح في التحرك بداخله ، مما أدى إلى زيادة سرعته على الفور أضعافًا مضاعفة. مع ترك سلسلة من الصور اللاحقة ، وصل أمام الوحش ذي الشعر الأسود وألقى بقبضته إلى الأمام.

 

 

 

 

استمر أنين السيدة جي دون توقف ، وبدا وكأنه لرجل وامرأة يتضاجعان. ولما انسكبوا من فمها ظهرت اللذة على وجهها وبدت وكأنها تستمتع بها ولكن الكراهية في عينيها لم تقل. بدلا من ذلك أصبحت أقوى.

 

 

صدى إنفجار عالي في الهواء ، ومن بعيد ، بدا الوحش ذو الشعر الأسود كما لو أن نصف جسده قد تم تفجيره بواسطة سو مينغ ، وانفجر في كمية كبيرة من الضباب الأسود.

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، جاء زئير فجأة من جانبه. كانت هناك نغمة تقشعر لها الأبدان في ذلك الصوت ، إلى جانب ضغط متطرف و طاغي و مستبد بدا أنه قادر على جعل جميع المخلوقات الشرسة تخضع له.

 

اقتربت تلك الدمية ذات الشعر الأسود في لحظة وفتحت فمها وهي ترفع ذراعيها أيضًا. إذا حكمنا من خلال أفعالها ، بدا الأمر كما لو أنها تريد معانقة سو مينغ.

 

 

 

 

ما تبقى أمام سو مينغ كان جسدًا جافًا. سقط هذا الجسد إلى الوراء وذراعاه ما زالتا منتشرتان إلى الخارج. بدا ذلك الضباب الأسود المتناثر كما لو كان لحم الرجل ، تفجر بعيدًا عن الجسد.

 

 

ما تبقى أمام سو مينغ كان جسدًا جافًا. سقط هذا الجسد إلى الوراء وذراعاه ما زالتا منتشرتان إلى الخارج. بدا ذلك الضباب الأسود المتناثر كما لو كان لحم الرجل ، تفجر بعيدًا عن الجسد.

 

 

 

 

تقلصت بئابئ سو مينغ عند رؤية ذلك. لقد رأى بوضوح أن قبضته لم تلمس ذلك الوحش ذي الشعر الأسود. بدلاً من ذلك ، عندما كانت قبضته على بعد حوالي سبع بوصات ، تلاشى الجسد من تلقاء نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

كما لو كان الضباب يتفكك ، فقد تحول إلى كمية كبيرة من الخنافس السوداء. كانت جميعها في حجم ظفر الإصبع ، وبدأت في الانتشار بدلاً من البقاء متصلة مع بعضها البعض. من بعيد ، بدت تلك الخنافس مثل ضباب أسود.

لمعت عيون سو مينغ ، و سطع ضوء أزرق من جسده. ظهر درع أزرق خافت وغطاه. كان هذا الدرع مختلفًا عن درع التضحية بالعظام ، وما لم يكن الشخص على علم ، سيكون من المستحيل تقريبًا أن يتعرف عليه للوهلة الأولى.

 

 

 

 

 

 

الشيء الوحيد الذي لم يتفكك هو الجسد الرقيق والجاف. كانت عيون ذلك الشخص مغمضة وكانت هناك رائحة متعفنة تنبعث منه. كان من الواضح أن الجسم كان جثة و واحدة ميتة منذ مدة طويلة.

 

 

عندما فتح الوحش المغطى بالكامل بالشعر الأسود ذراعيه ببطء ، رفعت السيدة جي يدها اليمنى بينما كانت واقفة في حضنه ولمست الندبة على وجهها. اتجهت عيناها ، اللتان كانتا مثل ينابيع الخريف ، نحو سو مينغ ، وامتلأت نظرتها بالكراهية.

 

 

 

 

عندما تقلصت بئابئ سو مينغ ، فتحت الجثة التي جفت عينيها فجأة. كانا زوجان من العيون الرمادية ، وحتى البئابئ كانت رمادية. حدقت الجثة في سو مينغ وفتحت فمها ، وكشفت عن أسنان حادة. ثم اندفعت نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي انقضت فيها ، اتجهت جميع الخنافس السوداء التي تناثرت حولها على الفور نحو سو مينغ بطنين. كان مشهدًا مرعبًا لرؤيته من بعيد. كان الضباب الأسود أمام سو مينغ ذاهب لإلتهامه ، وكانت تلك الجثة ذات العيون الرمادية تنطلق نحوه بسرعة قصوى لدرجة أنها كانت بالفعل على بعد أقل من خمسة أقدام منه!

 

 

أصبح الضوء الداكن في عيون الدمية ذات الشعر الأسود المتجهة نحو سو مينغ أقوى وأصبحت سرعتها أسرع.

 

 

 

 

بعيدا ، أصبح أنين السيدة جي أعلى. كانت قد خلعت بالفعل نصف ملابسها ، وكان جلدها الأبيض كاللؤلؤ المكشوف ينبعث منه هواء شهواني. عندما خلعت ملابسها ، يمكن رؤية ندبة غامضة أسفل صدرها الأيمن. لم تكن تلك الندبة طويلة ، لكن بدت وكأن أحدًا قد تركها وراءه بعد أن اخترق جلدها بيده!

 

 

ثنى سبابته حتى تلمس إبهامه ، وعلى الفور ، ظهر الظل الوهمي لجرس جبل هان المصغر على راحة يده. بعد ذلك ، عندما رفع سو مينغ ثلاثة من أصابعه وقلب راحة يده إلى أسفل ، بدأ جرس جبل هان في اكتساب شكل جسدي.

 

 

 

 

“لا تدعه يموت بسهولة ، زوجي. جي يون هاي… مزق جلده ، و ازرع بيض الحشرات فيه ، ودعه يصرخ من الألم كما فعلت كل تلك السنوات الماضية. وبينما يصرخ ، سأمتص كل جوهره… عليك أن تراقب من الجانب… “قالت السيدة جي وهي تواصل الأنين. كان معنى كلماتها كافياً لجعل كل من سمعها يرتجف!

“لا تدعه يموت بسهولة ، زوجي. جي يون هاي… مزق جلده ، و ازرع بيض الحشرات فيه ، ودعه يصرخ من الألم كما فعلت كل تلك السنوات الماضية. وبينما يصرخ ، سأمتص كل جوهره… عليك أن تراقب من الجانب… “قالت السيدة جي وهي تواصل الأنين. كان معنى كلماتها كافياً لجعل كل من سمعها يرتجف!

 

“شياو هونغ ، تراجع!” تم تثبيت عيون سو مينغ عليه وأمره على الفور. رفع يده اليمنى وكان مستعدًا فقط لطرد تلك المخلوقات السامة ، وليس قتلها ، ولكن في اللحظة التي انطلق فيها صوته ، توقف قرد النار للحظة ثم تجاهله تمامًا.

 

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتاح لـسو مينغ الوقت للتفكير في الأشياء التي تسببت في تردده ، هبت ريح عنيفة من ظهره. بعيون محتقنة بالدماء وهواء قاتل وحشي ، هجم قرد النار بعصا مرفوعة فوق رأسه مباشرة نحو تلك المخلوقات السامة. مع تلويحة واحدة من العصا ، تبعتها عاصفة من الرياح.

جاءت الرائحة النتنة متحطمة نحو سو مينغ. اكتسب الدرع شكله الكامل وغطاه بالكامل في لحظة. بوجه صارم ، رفع يده اليمنى ، وفي اللحظة التي اندفعت فيها الجثة الجافة ، بدأ في تشكيل أختام اليد بيده اليمنى.

 

 

ما تبقى أمام سو مينغ كان جسدًا جافًا. سقط هذا الجسد إلى الوراء وذراعاه ما زالتا منتشرتان إلى الخارج. بدا ذلك الضباب الأسود المتناثر كما لو كان لحم الرجل ، تفجر بعيدًا عن الجسد.

 

 

 

 

ثنى سبابته حتى تلمس إبهامه ، وعلى الفور ، ظهر الظل الوهمي لجرس جبل هان المصغر على راحة يده. بعد ذلك ، عندما رفع سو مينغ ثلاثة من أصابعه وقلب راحة يده إلى أسفل ، بدأ جرس جبل هان في اكتساب شكل جسدي.

 

 

أبقت السيدة جي نظرتها ثابتة على سو مينغ ، وزادت الكراهية في عينيها ، وبدأت أصوات الأنين تتسرب ببطء من فمها. كما انتشر ذلك الأنين في الهواء ، تردد صداه بتردد أقوى بكثير مقارنة بالسابق.

 

 

 

 

أخيرًا ، شد قبضته معًا قبل أن يفتح يده ويدفع راحة يده نحو تلك الجثة.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أيتها السيدة ، أنت تتحدثين كثيرًا ،” سخر منها سو مينغ وعاد إلى الوراء بضع خطوات. كانت هذه المرأة أول عدو قوي واجهه منذ أن غادر قبيلة بحر الخريف. بالحكم على قدراتها الإلهية ، بدت وكأنها صائد روح ، ولكن كان هناك شيء مختلف عنها أيضًا. سلسلة حركات القتل التي نفذها سو مينغ سابقًا لم تسبب أضرارًا كبيرة لها أيضا.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط