385
“بالتأكيد سأجعلك تصرخ وتبكي لمدة سبعة أيام وسبع ليالي قبل أن تموت ، وبمجرد أن أمتص كل دمك وجوهرك ، سأحولك إلى جثة جافة!”
بقفزة ، اتجهت السيدة جي نحو سو مينغ. في اللحظة التي اقتربت فيها ، انحرفت جميع تعبيرات الشخصيات المألوفة حول سو مينغ ، واتجهت جميعها بسرعة نحوه من جميع الاتجاهات.
في الوقت نفسه ، بدأ ذلك الضباب خماسي الألوان في الهواء في التموج و التدفق نحو سو مينغ من جميع الاتجاهات. كانت السيدة جي أسرع من وصل. عندما كانت على بعد أقل من خمسة أقدام منه ، رفعت يدها اليمنى وظهرت شوكة سوداء على كفها. ثم ، تمامًا عندما كانت على وشك طعن تلك الشوكة في منتصف حواجب سو مينغ—
تم استبدال النظرة المعتمة في عيون سو مينغ بلمحة من السخرية ، ومعها زوج من العيون الواضحة. في تلك اللحظة ، لم يكن هناك أي تلميح من الشهوة على وجهه. كل ما حدث من قبل كان عملاً مقصودًا ، وكان له غرض واحد فقط – لقد أراد الإقتراب من السيدة جي ، ثم قتلها بحركة واحدة!
“سو مينغ! انه سو مينغ !! إنه يلقي بفن! ظهر الكفر في عيون يوي فنغ وهو يصرخ بجنون في قلبه.
“مزعج.”
كان لدى السيدة جي الكثير من الحيل في جعبتها ، وكان سو مينغ قلقا من أن يكون باقي لديها حركات أخرى. هذا هو السبب في أنه استخدم نفسه كطعم لإغرائها!
“سو مينغ! انه سو مينغ !! إنه يلقي بفن! ظهر الكفر في عيون يوي فنغ وهو يصرخ بجنون في قلبه.
في اللحظة التي رأت فيها النظرة الساخرة في عيون سو مينغ ، تغير تعبير السيدة جي بشكل جذري. أطلق قلبها نبضا عاليًا. أرادت التراجع ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. اتخذ سو مينغ خطوة سريعة إلى الأمام ، وكان سريعًا لدرجة أنه وصل أمامها في غمضة عين. رفع يده اليسرى وأمسك بيد السيدة جي اليمنى التي كانت تحمل الشوكة ، وفي الوقت نفسه صدم جسده مباشرة في صدرها.
ارتجفت السيدة جي و صدرت أصوات طقطقة من جسدها. تراجعت وسال الدم من شفتيها. ظهر الذعر والصدمة على وجهها مع لمحة من الرعب. ومع ذلك ، قبل أن تتمكن من التراجع قليلاً ، كان سو مينغ قد قام بالفعل بتفعيل تلك السرعة المرعبة له و لحق بها مرة أخرى. مع تلويحة واحدة بساقه ، ركل رأس السيدة جي.
انفجار!
لم يكن هذا كل شيء. اكتشف سو مينغ أيضًا أن أعضائه بدأت في الفشل ، كما لو كانت تتعفن. حتى أنفاسه كانت لها رائحة التعفن.
سعلت السيدة جي كمية كبيرة من الدم. كان رأسها قد التوى إلى الجانب وجسدها قذف. ومع ذلك ، عبس سو مينغ. لم يلاحظ هالة الموت من جسد المرأة. بدلاً من ذلك ، أصبحت قوة حياتها أكثر وفرة. ترك همف باردة.
كان لنهب الروح تأثيرات مذهلة عند استخدامه ضد هذه الأشياء التي لا تموت ، لكن قوة السيدة جي هذه كانت مختلفة عن قوة صائد الروح الشاب.
سو مينغ لم يتوقف. تقدم خطوة للأمام ولحق بها مرة أخرى ، ثم رفع يده اليمنى ولفها بقبضة في الهواء. على الفور ، بدأت صواعق البرق تسبح في السماء. في اللحظة التي رفع فيها يده اليمنى ، تجمعت صواعق البرق معًا لتتحول إلى كرات من البرق.
رن الرعد ، وأطلقت كرات البرق صواعق في يد سو مينغ ، ثم دفعهم جميعًا إلى وسط حواجب السيدة جي.
رنَّ إنفجار عالي في السماء ، وأطلقت السيدة جي صرخة ألم شديدة. ومع ذلك ، لم ينتهي هجوم سو مينغ. بحركة واحدة ، أغلق عليها مرة أخرى ورفع يده اليسرى. على الفور ، تشكلت زوبعة سريعة في الهواء ، وبمجرد أن اقتربت من السيدة جي ، بدأت في الدوران بسرعة ، مما تسبب في تطاير الدم واللحم في الهواء.
انفجار!
سو مينغ لم يتوقف. تقدم خطوة للأمام ولحق بها مرة أخرى ، ثم رفع يده اليمنى ولفها بقبضة في الهواء. على الفور ، بدأت صواعق البرق تسبح في السماء. في اللحظة التي رفع فيها يده اليمنى ، تجمعت صواعق البرق معًا لتتحول إلى كرات من البرق.
أصيبت السيدة جي بشكل متكرر خلال انسحابها. أرادت المقاومة ، لكن عندما اقترب منها سو مينغ ، صنع ختمًا بيده اليمنى وأشار إلى السماء. على الفور ، أطلق جرس جبل هان البعيد فجأة رنين الجرس الذي أذهل القلب والروح.
جاء رنين الجرس فجأة. عندما وقع في أذني السيدة جي ، تسبب في تباطؤ حركات المرأة وهي تحاول المقاومة. في اللحظة التي ارتجف فيها عقلها وروحها ، أشرق الضوء الأخضر أمام سو مينغ ، واندفع سيفه الصغير مع وميض. تحت سيطرة الحس الإلهي لسو مينغ ، اتجه نحو رأس السيدة جي.
في تلك اللحظة ، تم رش كمية كبيرة من الدم في الهواء. عندما قطع السيف الصغير ، طار رأس. كان الليل ، والبدر معلق عالياً في السماء. في تلك اللحظة ، طار ذلك الرأس مع تناثر الدم حوله.
حتى أنه كانت هناك شائعات تقول أن هذه التعويذة لم يتم إنشاؤها بواسطة الشامان ولكن تم تركها على بعض العناصر من العصور القديمة في شكل صور. لقد تحولت تدريجياً إلى هذه التعويذة بعد أن بدأ بعض الناس في فحصها.
ظهرت نية القتل في عيون السيدة جي. كانت اللعنة أقوى تعويذة لصائدي الأرواح. في الواقع ، لم تأتي هذه التعويذة من شمعة التنين. بدلاً من ذلك ، من خلال أبحاث أجيال من صائدي الأرواح ، توصلوا إلى حركة القتل القوية هذه جنبًا إلى جنب مع أولئك الذين يسيرون في طريق الروح المتوسطة و عرافي الفكر باستخدام بعض الأساليب الفريدة.
رنَّ إنفجار عالي في السماء ، وأطلقت السيدة جي صرخة ألم شديدة. ومع ذلك ، لم ينتهي هجوم سو مينغ. بحركة واحدة ، أغلق عليها مرة أخرى ورفع يده اليسرى. على الفور ، تشكلت زوبعة سريعة في الهواء ، وبمجرد أن اقتربت من السيدة جي ، بدأت في الدوران بسرعة ، مما تسبب في تطاير الدم واللحم في الهواء.
ومع ذلك ، لم يرتاح سو مينغ حتى عندما طار رأس السيدة جي في السماء. بدلاً من ذلك ، عندما طار رأسها ، أصبح الإحساس الذي يهدد حياته أقوى بكثير. في اللحظة التي تقلص فيها بؤبؤه ، رأى السيدة جي ، التي فقدت رأسها بالفعل ، ترفع يدها اليمنى لتلتقط الرأس الذي انفصل عن جسدها. ظهر الجنون والكراهية في عينيها ، وبينما كانت تحدق في سو مينغ ، أطلقت صرخة حادة.
مع كل دائرة يرسمها ، تقل قوة موجة الصوت. كانت كل دائرة من تلك الدوائر عبارة عن زوبعة ، وبعد رسم العديد من تلك الدوائر و تراجع حوالي ثلاثمائة قدم ، تدفق الدم من أذنيه.
تحولت تلك الصرخة إلى موجة من الأصوات أثارت تموجات في الهواء. كانت قوة تلك الموجة من الصوت مثل إبرة طعنت في أذني سو مينغ ، مما جعل أذنيه ترن. تراجع على الفور ، وفي نفس الوقت ، رسم عدة دوائر أمامه بيده اليمنى.
بدأ سو مينغ يرتجف في اللحظة التي امتصت فيها السيدة جي رذاذ الدم. ظهرت فجأة دوامة عملاقة من الدم في الهواء فوق رأسه. ظهرت تلك الدوامة فجأة ، وفي اللحظة التي تجلت فيها بدأت تدور بسرعة.
مع كل دائرة يرسمها ، تقل قوة موجة الصوت. كانت كل دائرة من تلك الدوائر عبارة عن زوبعة ، وبعد رسم العديد من تلك الدوائر و تراجع حوالي ثلاثمائة قدم ، تدفق الدم من أذنيه.
“هل يمكن أن يكون كل صائدي الأرواح قد صقلوا أجسادهم حتى يصبحوا جميعًا لا يموتون ؟!” توتر مزاج سو مينغ. لم يكن عدم موت السيدة جي مفاجأة له. كانت حالتها الحالية هي نفسها مثل صائد الروح الشاب الذي التقى به في الماضي.
كانت تمسك قطرة الدم هذه بقبضة ميتة في قبضة يدها في تلك اللحظة ولم تهتم باللآلئ الثلاثة التي كانت تتجه بسرعة نحو سو مينغ ، و التي أعطتها إحساسًا بالضغط. ضاقت عينيها في شقوق.
كان لنهب الروح تأثيرات مذهلة عند استخدامه ضد هذه الأشياء التي لا تموت ، لكن قوة السيدة جي هذه كانت مختلفة عن قوة صائد الروح الشاب.
كان الأمر كما لو أنها لم تمارس أسلوب زراعة صائد الروح وحده.
“أنا لا أفكر في ذلك. الترتيب ليس مهمًا بالنسبة لي. ما يهمني هو هذه الحرب بالنسبة لنا ، البيرسيركرز”. هز يوي فنغ رأسه ، وكان هناك تلميح من القلق على وجهه. أدت كلماته وتعبيراته على الفور إلى زيادة احترام الناس من حوله له.
“أقدم دمي وحياتي إلى ظلال العالم المقفرة ، وبدم هذا الشخص كإغراء ، اسرق دمه وحياته! لعنة!”
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن لعنة. في الحقيقة ، لقد سمع عن هذه التعويذة الغامضة بين قبيلة الشامان من وو ديو. قلة قليلة من الناس كانت تتحكم في هذه التعويذة ، لذا الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها ، ولم تكن هناك أي طريقة للتخلي عن فرصة كهذه.
عندما عاد سو مينغ إلى الوراء ، رفع يده اليمنى واستولى على الهواء في اتجاه سلسلة الجبال خلفه. على الفور ، من مكان إقامته في الكهف في سلسلة الجبال ، تحولت حبوب نهب الروح الثلاثة التي كانت تطفو فوق رأس البيرسيركر العجوز لتجميده في مكانه إلى ثلاثة أقواس طويلة تتألق بضوء مظلم منطلقة من الكهف لتتجه نحو يد سو مينغ اليمنى.
في اللحظة التي رأت فيها النظرة الساخرة في عيون سو مينغ ، تغير تعبير السيدة جي بشكل جذري. أطلق قلبها نبضا عاليًا. أرادت التراجع ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. اتخذ سو مينغ خطوة سريعة إلى الأمام ، وكان سريعًا لدرجة أنه وصل أمامها في غمضة عين. رفع يده اليسرى وأمسك بيد السيدة جي اليمنى التي كانت تحمل الشوكة ، وفي الوقت نفسه صدم جسده مباشرة في صدرها.
ومع ذلك ، في اللحظة التي استدعاهم فيها ، كانت السيدة جي قد أمسكت برأسها ووضعته على رقبتها. سرعان ما نما دمها ولحمها في مكانهما ، وفي غمضة عين ، اندمج رأسها مع رقبتها. في الوقت نفسه ، رفعت يدها اليمنى ، وكانت في راحة يدها قطرة من الدم الطازج.
هذا الدم لم يكن ملكًا لها ، ولكن لسو مينغ. كانت هذه قطرة دم حصلت عليها سراً عندما سعل دمه سابقاً!
كانت تمسك قطرة الدم هذه بقبضة ميتة في قبضة يدها في تلك اللحظة ولم تهتم باللآلئ الثلاثة التي كانت تتجه بسرعة نحو سو مينغ ، و التي أعطتها إحساسًا بالضغط. ضاقت عينيها في شقوق.
كانت تمسك قطرة الدم هذه بقبضة ميتة في قبضة يدها في تلك اللحظة ولم تهتم باللآلئ الثلاثة التي كانت تتجه بسرعة نحو سو مينغ ، و التي أعطتها إحساسًا بالضغط. ضاقت عينيها في شقوق.
“لورد شامان التسعة لي ، بعد صباح اليوم التاسع منذ يوم ولادتك… قوة رفيقك التي تخليت عنها تحولت إلى ظلال مقفرة في العالم وانصهرت في طريق الحياة لجميع الأحياء وبالتالي ، يجب أن يعيش ويموت كل من له روح. إذا كانوا موجودين ، سيأتي يوم يختفون فيه ، وإذا كانوا مباركين… سيأتي يوم يُلعنون فيه!
“أقدم دمي وحياتي إلى ظلال العالم المقفرة ، وبدم هذا الشخص كإغراء ، اسرق دمه وحياته! لعنة!”
بدأ جسد السيدة جي يذبل بسرعة ، وفي غمضة عين ، بدت وكأنها قد تحولت إلى جثة جافة. كما تقدمت في العمر. أصبح وجهها الجميل شاحبًا ، وأصبح جسدها المثير قبيحًا.
حتى أنه كانت هناك شائعات تقول أن هذه التعويذة لم يتم إنشاؤها بواسطة الشامان ولكن تم تركها على بعض العناصر من العصور القديمة في شكل صور. لقد تحولت تدريجياً إلى هذه التعويذة بعد أن بدأ بعض الناس في فحصها.
جاء إنفجار من يدها اليمنى ، وانفجرت قطرة دم سو مينغ ، وتحولت إلى رذاذ من الدم دخل إلى عيون وأنف وأذني وفم السيدة جي لما اسنشقته.
كانت تمسك قطرة الدم هذه بقبضة ميتة في قبضة يدها في تلك اللحظة ولم تهتم باللآلئ الثلاثة التي كانت تتجه بسرعة نحو سو مينغ ، و التي أعطتها إحساسًا بالضغط. ضاقت عينيها في شقوق.
ظهرت نية القتل في عيون السيدة جي. كانت اللعنة أقوى تعويذة لصائدي الأرواح. في الواقع ، لم تأتي هذه التعويذة من شمعة التنين. بدلاً من ذلك ، من خلال أبحاث أجيال من صائدي الأرواح ، توصلوا إلى حركة القتل القوية هذه جنبًا إلى جنب مع أولئك الذين يسيرون في طريق الروح المتوسطة و عرافي الفكر باستخدام بعض الأساليب الفريدة.
لم يكن هذا كل شيء. اكتشف سو مينغ أيضًا أن أعضائه بدأت في الفشل ، كما لو كانت تتعفن. حتى أنفاسه كانت لها رائحة التعفن.
ظهرت نية القتل في عيون السيدة جي. كانت اللعنة أقوى تعويذة لصائدي الأرواح. في الواقع ، لم تأتي هذه التعويذة من شمعة التنين. بدلاً من ذلك ، من خلال أبحاث أجيال من صائدي الأرواح ، توصلوا إلى حركة القتل القوية هذه جنبًا إلى جنب مع أولئك الذين يسيرون في طريق الروح المتوسطة و عرافي الفكر باستخدام بعض الأساليب الفريدة.
حتى أنه كانت هناك شائعات تقول أن هذه التعويذة لم يتم إنشاؤها بواسطة الشامان ولكن تم تركها على بعض العناصر من العصور القديمة في شكل صور. لقد تحولت تدريجياً إلى هذه التعويذة بعد أن بدأ بعض الناس في فحصها.
يمكن إلقاء هذه التعويذة بواسطة الروح المتوسطة و عراف الفكر ، لكن قوة التعويذة عندما يلقيها صائد الروح كانت الأغرب والأكثر صعوبة في التنبؤ! ومع ذلك ، لم يكن شيئًا يمكن للجميع أن يلقي به أيضًا. كانت ترانيم التعويذة من أكثر الأسرار سرية بين الشامان ، وكانت سجلات تلك الترانيم محفوظة فقط في القبائل الكبيرة ، وكان معظمها غير مكتمل. الترنيمة الكاملة كانت موجودة فقط في معبد إله الشامان.
لم يستطع حتى جي يون هاي الحصول على الترنيمة الكاملة بمكانته. يمكنه فقط الحصول على الترنيمة غير المكتملة. ومع ذلك ، فقد صادف قطعة أثرية قديمة تركت منذ العصور الماضية بالصدفة ، ومع عبقريته ، اكتشف كيف يلقي باللعنة من خلال الكثير من التجارب و الأخطاء. ومع ذلك ، فقد جلب كارثة على نفسه بفعله ذلك.
كان هناك رجل رشيق المظهر ، طويل الشعر يرتدي رداءًا أبيض يشبه إلى حد ما سو مينغ في المعركة اليومية الصغيرة بين الشامان و البيرسيركرز خارج مدينة ضباب السماء. في اللحظة التي بدأ فيها سو مينغ حرق دمه تقريبًا ، أخذ هذا الرجل حياة شامان بابتسامة قاسية على شفتيه.
“أنا لا أفكر في ذلك. الترتيب ليس مهمًا بالنسبة لي. ما يهمني هو هذه الحرب بالنسبة لنا ، البيرسيركرز”. هز يوي فنغ رأسه ، وكان هناك تلميح من القلق على وجهه. أدت كلماته وتعبيراته على الفور إلى زيادة احترام الناس من حوله له.
جاءت لعنة السيدة جي من زوجها جي يون هاي. ومع ذلك ، مع إمكاناتها ، كان بإمكانها فقط إتقان الأساسيات ، ولم يكن بإمكانها سوى تقديم القرابين إلى سلف قبيلة الشامان – روح تسعة لي. إذا كان جي يون هان ، فسيكون قادرًا على تقديم عرض لوجود قوي كان موجودًا قبل قبائل الشامان و البيرسيركر في مقابل قوة مرعبة.
جاءت لعنة السيدة جي من زوجها جي يون هاي. ومع ذلك ، مع إمكاناتها ، كان بإمكانها فقط إتقان الأساسيات ، ولم يكن بإمكانها سوى تقديم القرابين إلى سلف قبيلة الشامان – روح تسعة لي. إذا كان جي يون هان ، فسيكون قادرًا على تقديم عرض لوجود قوي كان موجودًا قبل قبائل الشامان و البيرسيركر في مقابل قوة مرعبة.
بدأ سو مينغ يرتجف في اللحظة التي امتصت فيها السيدة جي رذاذ الدم. ظهرت فجأة دوامة عملاقة من الدم في الهواء فوق رأسه. ظهرت تلك الدوامة فجأة ، وفي اللحظة التي تجلت فيها بدأت تدور بسرعة.
لم يكن هذا كل شيء. اكتشف سو مينغ أيضًا أن أعضائه بدأت في الفشل ، كما لو كانت تتعفن. حتى أنفاسه كانت لها رائحة التعفن.
مع دورانها ، اكتشف سو مينغ على الفور أن جسده قد تم تجميده في مكانه ولا يمكنه التحرك إلا في مساحة عشرة أقدام. لم يستطع تركها. بدأ الضباب الأبيض ينتشر من عينيه وأذنيه وأنفه وفمه ، وسرعان ما امتص هذا الضباب من تلك الدوامة.
بدأ جسده يذبل ببطء وظهر لون رمادي على جذور شعره. كان دمه ، وقوة حياته ، وكل شيء يمتص باستمرار من تلك الدوامة.
لم يكن هذا كل شيء. اكتشف سو مينغ أيضًا أن أعضائه بدأت في الفشل ، كما لو كانت تتعفن. حتى أنفاسه كانت لها رائحة التعفن.
مر الوقت ، وبعد سبع أنفاس ، جف جسد سو مينغ بالفعل ، لكن عينيه كانتا لا تزالان تتألقان. يبدو أنه اكتشف شيئًا ما من الدوامة ، لكن كانت هناك العديد من الأشياء التي ظلت غير واضحة له.
كان وجه السيدة جي غامقًا حيث وقفت خارج الدوامة. إلقاء تلك التعويذة وضع عبئًا كبيرًا عليها. لكنها كانت قد اتخذت قرارها بالفعل. بمجرد أن تقتل سو مينغ ، ستعود بالتأكيد إلى قبيلة الكركي الأسود و تبيدها.
“مزعج.”
“استمتع بشعور الموت و هو يأتي إليك. انظر إلى جسدك يذبل. شاهد حياتك تتسرب من جسدك. انظر إلى نفسك تتحول إلى جثة. هذه نتيجة إهانتك لي!” كان وجه السيدة جي مليئًا بالخبث. كان صوتها حادًا ، وكان وجهها قبيحًا ، وكانت جافة جدًا ونحيفة ، بدت وكأنها هيكل عظمي.
“مزعج.”
“لورد شامان التسعة لي ، بعد صباح اليوم التاسع منذ يوم ولادتك… قوة رفيقك التي تخليت عنها تحولت إلى ظلال مقفرة في العالم وانصهرت في طريق الحياة لجميع الأحياء وبالتالي ، يجب أن يعيش ويموت كل من له روح. إذا كانوا موجودين ، سيأتي يوم يختفون فيه ، وإذا كانوا مباركين… سيأتي يوم يُلعنون فيه!
“هل يمكن أن يكون كل صائدي الأرواح قد صقلوا أجسادهم حتى يصبحوا جميعًا لا يموتون ؟!” توتر مزاج سو مينغ. لم يكن عدم موت السيدة جي مفاجأة له. كانت حالتها الحالية هي نفسها مثل صائد الروح الشاب الذي التقى به في الماضي.
ظهر بريق مخيف في عيون سو مينغ. حتى لو كانت أفعاله مقيدة وكان بإمكانه التحرك فقط في مساحة عشرة أقدام ، لم يكن خائفًا. كانت لديه حركة يمكن أن تسمح له بالمغادرة. في الحقيقة ، كان يحتاج فقط إلى استخدام قوة إله البيرسيركرز مرة واحدة ويمكنه الخروج من هذا المكان.
ومع ذلك ، لم يفعل ذلك. أثارت قوة اللعنة قدرا كبيرا من الاهتمام لسو مينغ. رفع رأسه وحدق في الدوامة بعيون متلألئة بينما كانت قوة حياته ودمه يستنزفان من جسده. لقد تجاهل السيدة جي تمامًا وجلس في تلك المنطقة لفحص تلك الدوامة.
عندما رأت تصرفات سو مينغ المغرورة ، انكمشت شفاه السيدة جي في سخرية باردة ، و احترق قلبها مع غضب أقوى.
“أنا لا أفكر في ذلك. الترتيب ليس مهمًا بالنسبة لي. ما يهمني هو هذه الحرب بالنسبة لنا ، البيرسيركرز”. هز يوي فنغ رأسه ، وكان هناك تلميح من القلق على وجهه. أدت كلماته وتعبيراته على الفور إلى زيادة احترام الناس من حوله له.
مر الوقت ، وبعد سبع أنفاس ، جف جسد سو مينغ بالفعل ، لكن عينيه كانتا لا تزالان تتألقان. يبدو أنه اكتشف شيئًا ما من الدوامة ، لكن كانت هناك العديد من الأشياء التي ظلت غير واضحة له.
كان القمر معلقًا عالياً في السماء في تلك اللحظة. مع بريق في عينيه ، رفع سو مينغ إصبعه الأيمن ، ووضعه في فمه ، وعضه ، و مرر إصبعه عبر عينه اليسرى ، ثم مرر دمه على عينه اليمنى أيضًا.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتجف يوي فنغ فجأة ، و للحظة ، ظهر في قلبه تلميح أن شيئًا سيئًا سيحدث ، إلى جانب الشعور بالخطر. كان على وشك فحص محيطه عندما تغير تعبيره بشكل جذري. سعل دفعة كبيرة من الدم ووجهه كبر بعشر سنوات في لحظة.
حرق الدم!
بدأ سو مينغ يرتجف في اللحظة التي امتصت فيها السيدة جي رذاذ الدم. ظهرت فجأة دوامة عملاقة من الدم في الهواء فوق رأسه. ظهرت تلك الدوامة فجأة ، وفي اللحظة التي تجلت فيها بدأت تدور بسرعة.
“الأخ الأكبر يوي فنغ ، يجب أن تصل رتبتك إلى أعلى ستين هذه المرة بمجرد أن نعود إلى المدينة بعد المعركة.” كان هناك بعض البيرسيركرز بجانب الرجل ، وهذه هي الكلمات التي قالها أحدهم بابتسامة بينما واصلوا القتال.
مع قوة حرق الدم ، يمكنه الحصول على قوة الحياة واستخدامها لكسب المزيد من الوقت للسماح لنفسه بفحص هذه الدوامة. أثارت هذه التعويذة الغريبة اهتمام سو مينغ.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها عن لعنة. في الحقيقة ، لقد سمع عن هذه التعويذة الغامضة بين قبيلة الشامان من وو ديو. قلة قليلة من الناس كانت تتحكم في هذه التعويذة ، لذا الآن ، كانت هذه هي المرة الأولى التي يراها ، ولم تكن هناك أي طريقة للتخلي عن فرصة كهذه.
“سو مينغ! انه سو مينغ !! إنه يلقي بفن! ظهر الكفر في عيون يوي فنغ وهو يصرخ بجنون في قلبه.
كان هناك رجل رشيق المظهر ، طويل الشعر يرتدي رداءًا أبيض يشبه إلى حد ما سو مينغ في المعركة اليومية الصغيرة بين الشامان و البيرسيركرز خارج مدينة ضباب السماء. في اللحظة التي بدأ فيها سو مينغ حرق دمه تقريبًا ، أخذ هذا الرجل حياة شامان بابتسامة قاسية على شفتيه.
عندما عاد سو مينغ إلى الوراء ، رفع يده اليمنى واستولى على الهواء في اتجاه سلسلة الجبال خلفه. على الفور ، من مكان إقامته في الكهف في سلسلة الجبال ، تحولت حبوب نهب الروح الثلاثة التي كانت تطفو فوق رأس البيرسيركر العجوز لتجميده في مكانه إلى ثلاثة أقواس طويلة تتألق بضوء مظلم منطلقة من الكهف لتتجه نحو يد سو مينغ اليمنى.
في اللحظة التي رأت فيها النظرة الساخرة في عيون سو مينغ ، تغير تعبير السيدة جي بشكل جذري. أطلق قلبها نبضا عاليًا. أرادت التراجع ، لكن الأوان كان قد فات بالفعل. اتخذ سو مينغ خطوة سريعة إلى الأمام ، وكان سريعًا لدرجة أنه وصل أمامها في غمضة عين. رفع يده اليسرى وأمسك بيد السيدة جي اليمنى التي كانت تحمل الشوكة ، وفي الوقت نفسه صدم جسده مباشرة في صدرها.
“الأخ الأكبر يوي فنغ ، يجب أن تصل رتبتك إلى أعلى ستين هذه المرة بمجرد أن نعود إلى المدينة بعد المعركة.” كان هناك بعض البيرسيركرز بجانب الرجل ، وهذه هي الكلمات التي قالها أحدهم بابتسامة بينما واصلوا القتال.
تحولت تلك الصرخة إلى موجة من الأصوات أثارت تموجات في الهواء. كانت قوة تلك الموجة من الصوت مثل إبرة طعنت في أذني سو مينغ ، مما جعل أذنيه ترن. تراجع على الفور ، وفي نفس الوقت ، رسم عدة دوائر أمامه بيده اليمنى.
“أنا لا أفكر في ذلك. الترتيب ليس مهمًا بالنسبة لي. ما يهمني هو هذه الحرب بالنسبة لنا ، البيرسيركرز”. هز يوي فنغ رأسه ، وكان هناك تلميح من القلق على وجهه. أدت كلماته وتعبيراته على الفور إلى زيادة احترام الناس من حوله له.
تم استبدال النظرة المعتمة في عيون سو مينغ بلمحة من السخرية ، ومعها زوج من العيون الواضحة. في تلك اللحظة ، لم يكن هناك أي تلميح من الشهوة على وجهه. كل ما حدث من قبل كان عملاً مقصودًا ، وكان له غرض واحد فقط – لقد أراد الإقتراب من السيدة جي ، ثم قتلها بحركة واحدة!
كان لدى السيدة جي الكثير من الحيل في جعبتها ، وكان سو مينغ قلقا من أن يكون باقي لديها حركات أخرى. هذا هو السبب في أنه استخدم نفسه كطعم لإغرائها!
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتجف يوي فنغ فجأة ، و للحظة ، ظهر في قلبه تلميح أن شيئًا سيئًا سيحدث ، إلى جانب الشعور بالخطر. كان على وشك فحص محيطه عندما تغير تعبيره بشكل جذري. سعل دفعة كبيرة من الدم ووجهه كبر بعشر سنوات في لحظة.
تم استبدال النظرة المعتمة في عيون سو مينغ بلمحة من السخرية ، ومعها زوج من العيون الواضحة. في تلك اللحظة ، لم يكن هناك أي تلميح من الشهوة على وجهه. كل ما حدث من قبل كان عملاً مقصودًا ، وكان له غرض واحد فقط – لقد أراد الإقتراب من السيدة جي ، ثم قتلها بحركة واحدة!
“سو مينغ! انه سو مينغ !! إنه يلقي بفن! ظهر الكفر في عيون يوي فنغ وهو يصرخ بجنون في قلبه.
بدأ جسد السيدة جي يذبل بسرعة ، وفي غمضة عين ، بدت وكأنها قد تحولت إلى جثة جافة. كما تقدمت في العمر. أصبح وجهها الجميل شاحبًا ، وأصبح جسدها المثير قبيحًا.
يمكن إلقاء هذه التعويذة بواسطة الروح المتوسطة و عراف الفكر ، لكن قوة التعويذة عندما يلقيها صائد الروح كانت الأغرب والأكثر صعوبة في التنبؤ! ومع ذلك ، لم يكن شيئًا يمكن للجميع أن يلقي به أيضًا. كانت ترانيم التعويذة من أكثر الأسرار سرية بين الشامان ، وكانت سجلات تلك الترانيم محفوظة فقط في القبائل الكبيرة ، وكان معظمها غير مكتمل. الترنيمة الكاملة كانت موجودة فقط في معبد إله الشامان.
مع كل دائرة يرسمها ، تقل قوة موجة الصوت. كانت كل دائرة من تلك الدوائر عبارة عن زوبعة ، وبعد رسم العديد من تلك الدوائر و تراجع حوالي ثلاثمائة قدم ، تدفق الدم من أذنيه.
سعلت السيدة جي كمية كبيرة من الدم. كان رأسها قد التوى إلى الجانب وجسدها قذف. ومع ذلك ، عبس سو مينغ. لم يلاحظ هالة الموت من جسد المرأة. بدلاً من ذلك ، أصبحت قوة حياتها أكثر وفرة. ترك همف باردة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
