نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 392

392

392

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن لا ينبغي أن أكون ضعيفًا جدًا. لم أكن في الأصل ضعيفًا جدًا…” وقف سو مينغ على التنين الأحمر العملاق ، وبينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ، أنزل رأسه لأسفل لينظر إلى جسده. افترقت شفتيه الأرجوانيتين وامتص نفسًا في الاتجاه الذي أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

مع هذا الشهيق ، تغير الطقس على الفور. تراجعت الرياح والغيوم ، وبزخم مذهل ، تجمعت قوة العالم من كل مكان حوله بوتيرة جنونية ، وتم امتصاص كل ذلك في فم سو مينغ.

 

 

 

 

“الضرر الذي لحق بهالة اليين خاصتك كبير جدًا. أنت لست على مستوى المعيار.” استدار سو مينغ ولم يعد يزعج نفسه بالمرأة. كان على وشك المغادرة عندما تحدثت المرأة.

 

 

رنَّت أصوات الإنفجارات في جميع أنحاء جسده. زاد السائل الموجود داخل ذلك المسار المفتوح في جسده على الفور بعدة أضعاف. مع استمرار الزيادة ، بدأ ذلك السائل في الدوران بسرعة عبر المسار. نظرًا للزيادة المستمرة ، تقريبًا في لحظة ، فإن بداية ونهاية السائل في هذا المسار اتصلا معًا ، و تحول إلى دائرة كاملة. في نفس الوقت ، صدى صوت مدوي.

بعد مرور بعض الوقت ، تجمع الضباب الأحمر معًا ليتحول إلى تنين. وقف سو مينغ على رأس التنين. عندما صعد التنين إلى السماء واختفى في العدم ، كان الوحش الشبيه بالنمر يرقد في سلسلة الجبال على وشك الموت. انقسمت كرة اللحم المثيرة للاشمئزاز إلى نصفين وتسببت كمية كبيرة من الدم الأسود في تآكل الأرض من حولها ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة.

 

 

 

 

 

 

بمجرد إتصال بداية ونهاية درب السائل معًا لتشكيل دائرة كاملة تسع مرات في جسده ، تردد صوت تسع انفجارات على التوالي بداخله. اختفى السائل في هذا المسار في لحظة. في اللحظة التي اختفى فيها تقريبًا ، ظهر جوهر دائري بحجم ظفر الإصبع في معدة سو مينغ!

 

 

 

 

 

 

 

تألق ذلك الجوهر بضوء ذهبي ، مما تسبب في أن يكون جسم سو مينغ محاطًا بهذا الضوء ، لكن هذه لم تكن النهاية. في نفس الوقت الذي ظهر فيه الجوهر الذهبي واستمر سو مينغ في امتصاص قوة العالم من خلال شفتيه الأرجوانيتين المنفصلتين ، اندمجت القوة الكثيفة للعالم بسرعة في المسار ، وتحولت إلى سائل يدور عبر هذا المسار مرة أخرى قبل الاندماج في الجوهر الذهبي. تكررت هذه العملية لعدد غير معروف من المرات ، وفي النهاية ، تضخم الجوهر الذهبي في منطقة دانتيان سو مينغ [1] إلى حجم قبضة اليد.

 

 

 

 

 

 

 

استمر سو مينغ بالإندفاع في السماء. أينما مر التنين الأحمر العملاق ، فإن الناس في أرض الشامان الذين رأوه سيشعرون بقلوبهم ترتجف ، والخوف ينفجر بسرعة في داخلهم.

 

 

 

 

 

 

 

قد لا تكون قوة سو مينغ عظيمة ، ولكن عندما ظهر شعره الأحمر واستيقظت الإرادة التي كانت مختومة بداخله عندما تحطم الختم بسبب هجوم رغباته الخاصة ، تجلى إحساسه الإلهي بداخله بقوة قوية لم يكن يمتلكها من قبل. كانت قوة هذا الحس الإلهي هي ما شعر به المحاربون الأقوياء في أرض الصباح الجنوبي ، القوة التي تجاوزت حالة النهاية.

 

 

“أنا تلميذة لمعبد إله الشامان. إذا لمستني ، فلن يدعك معبد إله الشامان بأكمله يفلت من العقاب!” أصبح اليأس في عيون المرأة بارزًا بشكل متزايد.

 

“الطريقة الوحيدة بالنسبة لي هي… إلقاء ذلك الفن السري. سأستخدم ذلك الفن السري لتحفيز هذا الجسد حتى أتمكن من الحصول على أقوى قوة ممكنة في غضون فترة زمنية قصيرة! أتذكر أن هناك نوعين من الفنون السرية ستسمح لي بذلك! ” ظهر بريق في عيون سو مينغ وظهر تعبير مخيف على وجهه.

 

 

مع تقدمه ، استمر سو مينغ في امتصاص قوة العالم. تدريجيًا ، أينما مر في أرض الشامان ، ستصبح الأرض باهتة كما لو كانت قد فقدت حياتها. ذبل العشب على الأرض ، وانهارت طبقات السحب في السماء ، ولكن في المقابل ، ظهر صدع في ذلك الجوهر الذهبي داخل جسم سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

استمر ذلك الصدع في الانتشار ، وكأن هناك حياة جديدة على وشك أن تولد من الداخل. انتشر حضور فريد من نوعه وأحاط بسو مينغ.

 

 

“الفن السري الآخر يتطلب مني البحث عن المحاربين الأقوياء في هذا المكان واستيعاب قوة الجوهر من أجسادهم ، مما سيسمح لي بأن أصبح قويًا لفترة قصيرة من الوقت ،” غمغم سو مينغ. لمعت عيناه ، و نشر إحساسه الإلهي.

 

بدا سو مينغ ذو الشعر الأحمر هادئًا كما كان دائمًا ولم يزعج نفسه بصراخ المرأة الحادة. أبقى يده اليمنى على منتصف حاجبي المرأة. بعد فترة طويلة ، عبس.

 

 

“هذا الجسد ضعيف جدًا… لقد ورث إحساسي الإلهي ، لكنه لا يمكنه إظهار سوى عُشر قوتي ، ولكن بمساعدة إحساسي الإلهي ، يمكنني جعله ينمو بشكل أقوى ، وسأكون قادرًا على إخراج حوالي خمس قوتي… “تمتم سو مينغ. بعيون حمراء رفع يده اليمنى وضرب جسده. تسببت تلك الضربة على الفور في انفجار الجوهر الذهبي المتشقق في جسده. عندما انفجر الجوهر الذهبي ، ظهر داخل جسده إنسان صغير بشعر أحمر بنفس مظهره.

لقد مرت معظم الوحوش الضارية بنفس المصير.

 

 

 

 

 

ظهر نفس المشهد في أماكن كثيرة في أرض الشامان في ذلك اليوم. في صدمتهم ، أُجبر جميع الشامان الأقوياء المختبئين على مواجهة وجود أرعبهم ، وتم امتصاص قدر كبير من قوتهم بعيدًا.

 

 

 

 

“لازال ضعيفًا جدًا. بجسم مثل هذا ومستوى زراعة مثل هذا ، كيف يمكنني قتل دي تيان؟!” توقف التنين الأحمر العملاق في الجو. عندما وقف سو مينغ على رأس التنين ، أظلم تعبيره.

 

 

 

 

 

 

 

“أستطيع أن أشعر بذلك. لدي سبعة أيام فقط لأبقى مستيقظًا هذه المرة. بعد سبعة أيام ، سأنام مرة أخرى… سبعة أيام. اللعنة عليك ، سبعة أيام. من المستحيل بالنسبة لي أن أجعل هذا الجسد يصل إلى مستوى يمكنني من قتل دي تيان في سبعة أيام…

 

 

 

 

 

 

 

“الطريقة الوحيدة بالنسبة لي هي… إلقاء ذلك الفن السري. سأستخدم ذلك الفن السري لتحفيز هذا الجسد حتى أتمكن من الحصول على أقوى قوة ممكنة في غضون فترة زمنية قصيرة! أتذكر أن هناك نوعين من الفنون السرية ستسمح لي بذلك! ” ظهر بريق في عيون سو مينغ وظهر تعبير مخيف على وجهه.

“من أنت؟!” صرخت المرأة بصوت حاد. وبينما كانت ترتجف ، امتلأت عيناها باليأس.

 

 

 

كان الرجل العجوز الراكع على الأرض يسعل كمية كبيرة من الدم. بوجه شاحب ، نظر في الاتجاه الذي تركه سو مينغ بصدمة وخوف. ضعف جسده بشكل لا يصدق ، لكنه كافح على الفور للوقوف على قدميه بغض النظر عن جسده الضعيف وغادر المنطقة بسرعة.

 

 

“أحدهم هو فن موضوع التنين ،يين سيمورغ [2]. يتطلب هذا الفن السري تسع عذارى بأجساد يين مطلقة. سيتعين علي استخدام قوة اليين خاصتهم للإندماج مع إحساسي الإلهي ، حتى تظهر كل إمكانياتي وحياتي في فترة زمنية قصيرة!

ظهر نفس المشهد في أماكن كثيرة في أرض الشامان في ذلك اليوم. في صدمتهم ، أُجبر جميع الشامان الأقوياء المختبئين على مواجهة وجود أرعبهم ، وتم امتصاص قدر كبير من قوتهم بعيدًا.

 

 

 

 

 

 

“الفن السري الآخر يتطلب مني البحث عن المحاربين الأقوياء في هذا المكان واستيعاب قوة الجوهر من أجسادهم ، مما سيسمح لي بأن أصبح قويًا لفترة قصيرة من الوقت ،” غمغم سو مينغ. لمعت عيناه ، و نشر إحساسه الإلهي.

 

 

 

 

 

 

“من أنت؟!” صرخت المرأة بصوت حاد. وبينما كانت ترتجف ، امتلأت عيناها باليأس.

في لحظة ، اجتاح إحساسه الإلهي جزءًا كبيرًا من أرض الشامان. بناءً على متطلباته ، بحث إحساسه الإلهي بسرعة في المنطقة التي امتد إليها ، ثم أدار سو مينغ رأسه لينظر إلى السماء من بعيد.

 

 

 

 

 

 

 

“لا يوجد أي شخص يفي بمتطلبات فن موضوع التنين ، يين سيمورغ ، ولكن هذه المرأة… على الرغم من أنها تناسب المتطلبات قليلاً ، إلا أنها لا تزال كافية. هناك عدد غير قليل ممن يلائمون متطلبات الفن السري الثاني ، رغم ذلك “. أطلق التنين الأحمر العملاق تحت سو مينغ هديرًا واتجه نحو الفضاء في السماء قبل أن يختفي دون أن يترك أثراً.

 

 

 

 

“أستطيع أن أشعر بذلك. لدي سبعة أيام فقط لأبقى مستيقظًا هذه المرة. بعد سبعة أيام ، سأنام مرة أخرى… سبعة أيام. اللعنة عليك ، سبعة أيام. من المستحيل بالنسبة لي أن أجعل هذا الجسد يصل إلى مستوى يمكنني من قتل دي تيان في سبعة أيام…

 

 

بعد فترة وجيزة ، تشوهت فجأة السماء فوق سهل من العشب في أرض الشامان وأطلق تنين أحمر طويل عواء. دون أن يتوقف ولو للحظة قصيرة ، تحطم على الأرض.

 

 

“الضرر الذي لحق بهالة اليين خاصتك كبير جدًا. أنت لست على مستوى المعيار.” استدار سو مينغ ولم يعد يزعج نفسه بالمرأة. كان على وشك المغادرة عندما تحدثت المرأة.

 

“أحدهم هو فن موضوع التنين ،يين سيمورغ [2]. يتطلب هذا الفن السري تسع عذارى بأجساد يين مطلقة. سيتعين علي استخدام قوة اليين خاصتهم للإندماج مع إحساسي الإلهي ، حتى تظهر كل إمكانياتي وحياتي في فترة زمنية قصيرة!

 

 

كان من الممكن سماع عواء غاضب في وسط هذا الدمدمة العالية حيث كان يتردد صداها في السماء. تحطمت الأرض تحت هذه الدمدمة وظهر صدع كبير. زحفت كمية لا حصر لها من الضباب الأحمر عندما تحطم التنين العملاق في الأرض وحاصر المنطقة ، مما تسبب في تغطية المكان بضباب أحمر. في نفس وقت مجيء العواء من داخل الضباب ، شكل أحمر في السماء اندفع في الضباب بتعبير شرس.

 

 

لقد مرت معظم الوحوش الضارية بنفس المصير.

 

 

 

 

استمر الهدير المستمر لمدة ساعة ، ثم هدأت المنطقة. اجتمع هذا الضباب الأحمر معًا وبمجرد أن تحول إلى ذلك التنين الأحمر العملاق مرة أخرى ، قفز من الأرض وحلّق باتجاه السماء. في الوقت نفسه ، تم الكشف عن شخصيتين في حفرة عميقة على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

وقف أحدهم هناك برداء أحمر وشعر أحمر وشفاه أرجوانية غريبة. كان هذا الشخص بطبيعة الحال هو سو مينغ ذو الشعر الأحمر. كانت يده اليمنى تضغط على رأس رجل عجوز.

 

 

 

 

 

 

كان حولها ثماني جثث ، وماتوا جميعًا ميتة مروعة. كان من الصعب عليها أن تنسى ما حدث منذ لحظات. كانت تتدرب هناك بهدوء ، لكن هذا الرجل ذو الشعر الأحمر ظهر فجأة ، وبضربة واحدة فقط من ذراعه ، بدأ جميع أتباعها في القتال وقتل بعضهم البعض كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.

ارتجف ذلك الرجل العجوز وهو راكع أمام سو مينغ. تم تثبيت يديه على الأرض مع تعبير مؤلم على وجهه. لما تحطم جسده بقشعريرة عنيفة ، زحفت خصلات من الدخان الأبيض من عينيه وأذنيه وأنفه وشفتيه ، وسرعان ما تسربت إلى جسد سو مينغ.

 

 

 

 

استمر سو مينغ بالإندفاع في السماء. أينما مر التنين الأحمر العملاق ، فإن الناس في أرض الشامان الذين رأوه سيشعرون بقلوبهم ترتجف ، والخوف ينفجر بسرعة في داخلهم.

 

“الفن السري الآخر يتطلب مني البحث عن المحاربين الأقوياء في هذا المكان واستيعاب قوة الجوهر من أجسادهم ، مما سيسمح لي بأن أصبح قويًا لفترة قصيرة من الوقت ،” غمغم سو مينغ. لمعت عيناه ، و نشر إحساسه الإلهي.

استمرت هذه العملية لبعض الوقت قبل أن يتركه سو مينغ. استدار و أخذ خطوة في الهواء ليهبط على التنين الأحمر الطويل. عندما أطلق التنين عواء ، انطلق في الفضاء واختفى مرة أخرى.

بعد مرور بعض الوقت ، تجمع الضباب الأحمر معًا ليتحول إلى تنين. وقف سو مينغ على رأس التنين. عندما صعد التنين إلى السماء واختفى في العدم ، كان الوحش الشبيه بالنمر يرقد في سلسلة الجبال على وشك الموت. انقسمت كرة اللحم المثيرة للاشمئزاز إلى نصفين وتسببت كمية كبيرة من الدم الأسود في تآكل الأرض من حولها ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة.

 

 

 

 

 

“أستطيع أن أشعر بذلك. لدي سبعة أيام فقط لأبقى مستيقظًا هذه المرة. بعد سبعة أيام ، سأنام مرة أخرى… سبعة أيام. اللعنة عليك ، سبعة أيام. من المستحيل بالنسبة لي أن أجعل هذا الجسد يصل إلى مستوى يمكنني من قتل دي تيان في سبعة أيام…

كان الرجل العجوز الراكع على الأرض يسعل كمية كبيرة من الدم. بوجه شاحب ، نظر في الاتجاه الذي تركه سو مينغ بصدمة وخوف. ضعف جسده بشكل لا يصدق ، لكنه كافح على الفور للوقوف على قدميه بغض النظر عن جسده الضعيف وغادر المنطقة بسرعة.

 

 

 

 

 

 

ارتجف ذلك الرجل العجوز وهو راكع أمام سو مينغ. تم تثبيت يديه على الأرض مع تعبير مؤلم على وجهه. لما تحطم جسده بقشعريرة عنيفة ، زحفت خصلات من الدخان الأبيض من عينيه وأذنيه وأنفه وشفتيه ، وسرعان ما تسربت إلى جسد سو مينغ.

داخل سلسلة جبال في أرض الشامان ، كان هناك وحشان عملاقان شرسان يبلغ ارتفاعهما 10000 قدم يتقاتلان ضد بعضهما البعض. بدا أحدهم مثل النمر ولكن كان لديه زوج من الأجنحة. هز زئيره السماء والأرض.

 

 

 

 

 

 

 

كان المخلوق الذي يقاتل النمر عبارة عن كرة من اللحم تطفو في الجو. استمرت كرة اللحم في التذبذب ، مما تسبب في سقوط سائل أسود على الأرض ، مما أدى إلى إطلاق أصوات الأزيز بمجرد أن لمس الأرض. كان هناك العديد من المجسات على جسدها ، وفي نهاية كل مخالب كانت هناك عثة كبيرة. كان هناك العديد من الأسنان الحادة داخل تلك الأفواه ، وكانوا جميعًا يقاتلون هذا المخلوق الشبيه بالنمر.

 

 

 

 

“أنا سو مينغ”. بحركة واحدة ، اختفى سو مينغ ذو الشعر الأحمر من المكان.

 

“أنا سو مينغ”. بحركة واحدة ، اختفى سو مينغ ذو الشعر الأحمر من المكان.

استمرت تلك المعركة لعدة أيام ، ولكن في هذا اليوم ، حيث واصلوا القتال ضد بعضهم البعض ، فجأة ، انطلق تنين أحمر دموي من الفضاء في السماء فوقهم بعواء. في الوقت نفسه ، اتجه نحو الوحشين ، وأثار كمية كبيرة من الضباب الأحمر في المنطقة. أصيب الوحشان بالصدمة ، وعندما رفعوا رأسيهما لينظروا ، قفز شكل أحمر في الضباب. انتقلت الأصوات المرتفعة والصاخبة من الضباب ، جنبًا إلى جنب مع صيحات وهدير الوحوش الشرسة.

 

 

 

 

“هذا الجسد ضعيف جدًا… لقد ورث إحساسي الإلهي ، لكنه لا يمكنه إظهار سوى عُشر قوتي ، ولكن بمساعدة إحساسي الإلهي ، يمكنني جعله ينمو بشكل أقوى ، وسأكون قادرًا على إخراج حوالي خمس قوتي… “تمتم سو مينغ. بعيون حمراء رفع يده اليمنى وضرب جسده. تسببت تلك الضربة على الفور في انفجار الجوهر الذهبي المتشقق في جسده. عندما انفجر الجوهر الذهبي ، ظهر داخل جسده إنسان صغير بشعر أحمر بنفس مظهره.

 

كان هذا اليوم بمثابة كارثة للمحاربين الأقوياء في قبيلة الشامان. عندما اكتشف سو مينغ هؤلاء المحاربين في المنطقة بإحساسه الإلهي ، عندما ذهب إليهم ، عندما استمر في مهاجمة واستيعاب قوتهم ، نما مستوى زراعته بوتيرة مروعة ، وأصبح أقوى بشكل متزايد.

بعد مرور بعض الوقت ، تجمع الضباب الأحمر معًا ليتحول إلى تنين. وقف سو مينغ على رأس التنين. عندما صعد التنين إلى السماء واختفى في العدم ، كان الوحش الشبيه بالنمر يرقد في سلسلة الجبال على وشك الموت. انقسمت كرة اللحم المثيرة للاشمئزاز إلى نصفين وتسببت كمية كبيرة من الدم الأسود في تآكل الأرض من حولها ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة.

 

 

استمرت تلك المعركة لعدة أيام ، ولكن في هذا اليوم ، حيث واصلوا القتال ضد بعضهم البعض ، فجأة ، انطلق تنين أحمر دموي من الفضاء في السماء فوقهم بعواء. في الوقت نفسه ، اتجه نحو الوحشين ، وأثار كمية كبيرة من الضباب الأحمر في المنطقة. أصيب الوحشان بالصدمة ، وعندما رفعوا رأسيهما لينظروا ، قفز شكل أحمر في الضباب. انتقلت الأصوات المرتفعة والصاخبة من الضباب ، جنبًا إلى جنب مع صيحات وهدير الوحوش الشرسة.

 

“من أنت؟!” صرخت المرأة بصوت حاد. وبينما كانت ترتجف ، امتلأت عيناها باليأس.

 

 

ظهر نفس المشهد في أماكن كثيرة في أرض الشامان في ذلك اليوم. في صدمتهم ، أُجبر جميع الشامان الأقوياء المختبئين على مواجهة وجود أرعبهم ، وتم امتصاص قدر كبير من قوتهم بعيدًا.

كان هذا اليوم بمثابة كارثة للمحاربين الأقوياء في قبيلة الشامان. عندما اكتشف سو مينغ هؤلاء المحاربين في المنطقة بإحساسه الإلهي ، عندما ذهب إليهم ، عندما استمر في مهاجمة واستيعاب قوتهم ، نما مستوى زراعته بوتيرة مروعة ، وأصبح أقوى بشكل متزايد.

 

لقد مرت معظم الوحوش الضارية بنفس المصير.

 

 

 

 

لقد مرت معظم الوحوش الضارية بنفس المصير.

بعد مرور بعض الوقت ، تجمع الضباب الأحمر معًا ليتحول إلى تنين. وقف سو مينغ على رأس التنين. عندما صعد التنين إلى السماء واختفى في العدم ، كان الوحش الشبيه بالنمر يرقد في سلسلة الجبال على وشك الموت. انقسمت كرة اللحم المثيرة للاشمئزاز إلى نصفين وتسببت كمية كبيرة من الدم الأسود في تآكل الأرض من حولها ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة.

 

كان منتصف الليل. داخل وادي في أرض الشامان كانت امرأة جميلة. كانت ترتجف وهي تحدق بثبات في الشخص الذي يقف أمامها.

 

كان منتصف الليل. داخل وادي في أرض الشامان كانت امرأة جميلة. كانت ترتجف وهي تحدق بثبات في الشخص الذي يقف أمامها.

 

 

كان منتصف الليل. داخل وادي في أرض الشامان كانت امرأة جميلة. كانت ترتجف وهي تحدق بثبات في الشخص الذي يقف أمامها.

 

 

“لكن لا ينبغي أن أكون ضعيفًا جدًا. لم أكن في الأصل ضعيفًا جدًا…” وقف سو مينغ على التنين الأحمر العملاق ، وبينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ، أنزل رأسه لأسفل لينظر إلى جسده. افترقت شفتيه الأرجوانيتين وامتص نفسًا في الاتجاه الذي أمامه.

 

 

 

 

برداء أحمر ، ورأس مليء بالشعر الأحمر ، وشفاه أرجوانية ، كان ذلك الشخص ينضح بحضور بارد. كان بطبيعة الحال سو مينغ ذو الشعر الأحمر. في تلك اللحظة ، كانت سبابته اليمنى تشير إلى منتصف حاجبي المرأة مع عبوس على وجهه ، رغم أنه لم يكن لدى أي شخص أي فكرة عما كان يفكر فيه.

 

 

 

 

 

 

 

“من أنت؟!” صرخت المرأة بصوت حاد. وبينما كانت ترتجف ، امتلأت عيناها باليأس.

 

 

 

 

 

 

 

كان حولها ثماني جثث ، وماتوا جميعًا ميتة مروعة. كان من الصعب عليها أن تنسى ما حدث منذ لحظات. كانت تتدرب هناك بهدوء ، لكن هذا الرجل ذو الشعر الأحمر ظهر فجأة ، وبضربة واحدة فقط من ذراعه ، بدأ جميع أتباعها في القتال وقتل بعضهم البعض كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا تلميذة لمعبد إله الشامان. إذا لمستني ، فلن يدعك معبد إله الشامان بأكمله يفلت من العقاب!” أصبح اليأس في عيون المرأة بارزًا بشكل متزايد.

 

 

 

 

“الضرر الذي لحق بهالة اليين خاصتك كبير جدًا. أنت لست على مستوى المعيار.” استدار سو مينغ ولم يعد يزعج نفسه بالمرأة. كان على وشك المغادرة عندما تحدثت المرأة.

 

 

بدا سو مينغ ذو الشعر الأحمر هادئًا كما كان دائمًا ولم يزعج نفسه بصراخ المرأة الحادة. أبقى يده اليمنى على منتصف حاجبي المرأة. بعد فترة طويلة ، عبس.

 

 

 

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف. قد تكونين عذراء ، لكن هالة يين لديك ليست كافية. يجب أن تكون مرتبطة بطريقة الزراعة التي تمارسينها. يجب أن تتدربي هنا لأن هالة يين في هذا المكان قوية أيضًا. ” هز سو مينغ رأسه ، ثم أنزل سبابته اليمنى من منتصف حاجبيها. نقر على رداء المرأة ، وعلى الفور تمزق رداءها واختفى.

اجتاح بصر سو مينغ عبر جسد المرأة. لم يبدو أنه كان ينظر إلى جسد ، لكن نظرته الباردة جعلت الأمر يبدو وكأنه كان ينظر فقط إلى أحد المكونات. بعد فترة طويلة هز رأسه مرة أخرى.

 

 

 

 

 

مع هذا الشهيق ، تغير الطقس على الفور. تراجعت الرياح والغيوم ، وبزخم مذهل ، تجمعت قوة العالم من كل مكان حوله بوتيرة جنونية ، وتم امتصاص كل ذلك في فم سو مينغ.

مع الدموع والكراهية في عينيها ، أغلقت المرأة عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

اجتاح بصر سو مينغ عبر جسد المرأة. لم يبدو أنه كان ينظر إلى جسد ، لكن نظرته الباردة جعلت الأمر يبدو وكأنه كان ينظر فقط إلى أحد المكونات. بعد فترة طويلة هز رأسه مرة أخرى.

وقف أحدهم هناك برداء أحمر وشعر أحمر وشفاه أرجوانية غريبة. كان هذا الشخص بطبيعة الحال هو سو مينغ ذو الشعر الأحمر. كانت يده اليمنى تضغط على رأس رجل عجوز.

 

 

 

 

 

مع تقدمه ، استمر سو مينغ في امتصاص قوة العالم. تدريجيًا ، أينما مر في أرض الشامان ، ستصبح الأرض باهتة كما لو كانت قد فقدت حياتها. ذبل العشب على الأرض ، وانهارت طبقات السحب في السماء ، ولكن في المقابل ، ظهر صدع في ذلك الجوهر الذهبي داخل جسم سو مينغ.

“الضرر الذي لحق بهالة اليين خاصتك كبير جدًا. أنت لست على مستوى المعيار.” استدار سو مينغ ولم يعد يزعج نفسه بالمرأة. كان على وشك المغادرة عندما تحدثت المرأة.

تألق ذلك الجوهر بضوء ذهبي ، مما تسبب في أن يكون جسم سو مينغ محاطًا بهذا الضوء ، لكن هذه لم تكن النهاية. في نفس الوقت الذي ظهر فيه الجوهر الذهبي واستمر سو مينغ في امتصاص قوة العالم من خلال شفتيه الأرجوانيتين المنفصلتين ، اندمجت القوة الكثيفة للعالم بسرعة في المسار ، وتحولت إلى سائل يدور عبر هذا المسار مرة أخرى قبل الاندماج في الجوهر الذهبي. تكررت هذه العملية لعدد غير معروف من المرات ، وفي النهاية ، تضخم الجوهر الذهبي في منطقة دانتيان سو مينغ [1] إلى حجم قبضة اليد.

 

“لكن لا ينبغي أن أكون ضعيفًا جدًا. لم أكن في الأصل ضعيفًا جدًا…” وقف سو مينغ على التنين الأحمر العملاق ، وبينما كانوا يتقدمون إلى الأمام ، أنزل رأسه لأسفل لينظر إلى جسده. افترقت شفتيه الأرجوانيتين وامتص نفسًا في الاتجاه الذي أمامه.

 

 

 

رنَّت أصوات الإنفجارات في جميع أنحاء جسده. زاد السائل الموجود داخل ذلك المسار المفتوح في جسده على الفور بعدة أضعاف. مع استمرار الزيادة ، بدأ ذلك السائل في الدوران بسرعة عبر المسار. نظرًا للزيادة المستمرة ، تقريبًا في لحظة ، فإن بداية ونهاية السائل في هذا المسار اتصلا معًا ، و تحول إلى دائرة كاملة. في نفس الوقت ، صدى صوت مدوي.

“فقط من أنت ؟!” فتحت عينيها بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا سو مينغ”. بحركة واحدة ، اختفى سو مينغ ذو الشعر الأحمر من المكان.

 

 

تألق ذلك الجوهر بضوء ذهبي ، مما تسبب في أن يكون جسم سو مينغ محاطًا بهذا الضوء ، لكن هذه لم تكن النهاية. في نفس الوقت الذي ظهر فيه الجوهر الذهبي واستمر سو مينغ في امتصاص قوة العالم من خلال شفتيه الأرجوانيتين المنفصلتين ، اندمجت القوة الكثيفة للعالم بسرعة في المسار ، وتحولت إلى سائل يدور عبر هذا المسار مرة أخرى قبل الاندماج في الجوهر الذهبي. تكررت هذه العملية لعدد غير معروف من المرات ، وفي النهاية ، تضخم الجوهر الذهبي في منطقة دانتيان سو مينغ [1] إلى حجم قبضة اليد.

 

 

 

كان حولها ثماني جثث ، وماتوا جميعًا ميتة مروعة. كان من الصعب عليها أن تنسى ما حدث منذ لحظات. كانت تتدرب هناك بهدوء ، لكن هذا الرجل ذو الشعر الأحمر ظهر فجأة ، وبضربة واحدة فقط من ذراعه ، بدأ جميع أتباعها في القتال وقتل بعضهم البعض كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.

“سو مينغ… سو مينغ!” كشرت المرأة أسنانها ونقشت هذا الاسم بعمق في عقلها.

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا اليوم بمثابة كارثة للمحاربين الأقوياء في قبيلة الشامان. عندما اكتشف سو مينغ هؤلاء المحاربين في المنطقة بإحساسه الإلهي ، عندما ذهب إليهم ، عندما استمر في مهاجمة واستيعاب قوتهم ، نما مستوى زراعته بوتيرة مروعة ، وأصبح أقوى بشكل متزايد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان من الممكن سماع عواء غاضب في وسط هذا الدمدمة العالية حيث كان يتردد صداها في السماء. تحطمت الأرض تحت هذه الدمدمة وظهر صدع كبير. زحفت كمية لا حصر لها من الضباب الأحمر عندما تحطم التنين العملاق في الأرض وحاصر المنطقة ، مما تسبب في تغطية المكان بضباب أحمر. في نفس وقت مجيء العواء من داخل الضباب ، شكل أحمر في السماء اندفع في الضباب بتعبير شرس.

 

بعد مرور بعض الوقت ، تجمع الضباب الأحمر معًا ليتحول إلى تنين. وقف سو مينغ على رأس التنين. عندما صعد التنين إلى السماء واختفى في العدم ، كان الوحش الشبيه بالنمر يرقد في سلسلة الجبال على وشك الموت. انقسمت كرة اللحم المثيرة للاشمئزاز إلى نصفين وتسببت كمية كبيرة من الدم الأسود في تآكل الأرض من حولها ، مما أدى إلى ظهور رائحة كريهة.

 

 

 

في لحظة ، اجتاح إحساسه الإلهي جزءًا كبيرًا من أرض الشامان. بناءً على متطلباته ، بحث إحساسه الإلهي بسرعة في المنطقة التي امتد إليها ، ثم أدار سو مينغ رأسه لينظر إلى السماء من بعيد.

 

 

 

 

 

كان حولها ثماني جثث ، وماتوا جميعًا ميتة مروعة. كان من الصعب عليها أن تنسى ما حدث منذ لحظات. كانت تتدرب هناك بهدوء ، لكن هذا الرجل ذو الشعر الأحمر ظهر فجأة ، وبضربة واحدة فقط من ذراعه ، بدأ جميع أتباعها في القتال وقتل بعضهم البعض كما لو كانوا قد أصيبوا بالجنون.

 

“أنا تلميذة لمعبد إله الشامان. إذا لمستني ، فلن يدعك معبد إله الشامان بأكمله يفلت من العقاب!” أصبح اليأس في عيون المرأة بارزًا بشكل متزايد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط