400
عندما تحدث سو مينغ ، نمت مقلة العين بشكل أكبر ، واستمرت في التحرك للأمام ، وسرعان ما أصبحت بحجم قبضة اليد. انتشرت الشعيرات الدموية الحمراء في جميع أنحاء سطحها ، وظهرت الأشكال الثمانية ذات الثلاث خطوط متوازية بخفوت عليها. نظرًا لمظهرها الفريد ، أعطت مقلة العين حضورًا غريبًا ووحشيًا.
في اللحظة التي دفع فيها سو مينغ مقلة العين إلى الأمام ، ظهر بريق خافت في عيون دي تيان ، لكنه لم يتوقف ولو للحظة. لقد استمر ببساطة في أفعاله ، كما لو لم يكن هناك أحد ولا قوة في العالم يمكن أن تجعله يتوقف حتى ولو للحظة واحدة إذا أراد مواصلة التقدم للأمام.
حتى الفن القديم لطائفة التنين الخفي لن يستطع فعل ذلك!
من بحر الدم الذي ملأ السماء بأكملها ، برز وجه عملاق. غطى حوالي نصف البحر ، وكان هذا الوجه يخص سو مينغ!
“أنا السماوات ، وسأمنحك… عقاب السماء!”
علاوة على ذلك ، حتى لو كان للفن القديم سمعة كبيرة لقوته ، فإن الرجل العجوز من طائفة التنين الخفي كان قادرًا فقط على إلقاء قطعة صغيرة من هذا الفن. حتى لو كان بإمكان سو مينغ ذو الشعر الأحمر دفعه إلى الكمال قليلاً ، فإنه لا يزال لا يمكن مقارنته بالشكل الحقيقي للفن القديم. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان فنًا قديمًا ، فقد كان على مستوى عالي بشكل لا يصدق بين جميع القدرات والفنون الإلهية. كانت القوة التي يحتويها كافية لتدمير السماء والأرض.
ساءت تعبيرات سو مينغ على الفور. لقد صدم مرة أخرى من قوة دي تيان. مع تغير تعبيره ، عض لسانه على الفور وسعل دمًا من فمه ، ثم أطلق صيحة منخفضة.
كان الأمر كما لو أن شعره كان بحر الدماء وأصبح جسده كبيرًا جدًا لدرجة لا يمكن قياسه. وقف في السماء مثل قوة السماء نفسها وزأر في دي تيان ، ثم جلب بحر الدماء معه ، اندفع.
مع السماء مثل البحر ، واللون القرمزي كلونه ، تحولت السماء بأكملها إلى بحر لا نهاية له من الدم. هدر ذلك البحر واستعر في السماء ، وأحدث كمية كبيرة من الأمواج الغاضبة. من بعيد كان هذا المشهد أشبه بنهاية العالم ، وإذا رآه أي أحد ، كان قلبه سيرتجف من الكفر.
بمجرد أن تضخمت مقلة العين ، ومضت الثمانية أشكال ذات الثلاث خطوط متوازية، واندفعت قوة مظلمة من الداخل. في نفس الوقت الذي انتشرت فيه تلك القوة ، أظلمت السماء المشرقة في الأصل فجأة. يمكن سماع أصوات الغمغمة يتردد صداها في الهواء ، مما يجعل الناس غير قادرين على سماع ما يقال بوضوح.
كلاهما اصطدم ببعضهما البعض في لحظة. تردد دوي صادم في السماء وانتشر في جزء صغير من أرض الشامان ، مما تسبب في ارتعاش الأرض. مع انتشار الصوت ، لاحظه جميع المحاربين الأقوياء في أرض الشامان ، شعر به جميع المحاربين الأقوياء في أرض البيرسيركرز ، و اهتزوا جميعا للنخاع.
يحمل الثمانية أشكال في يده ، ورفع رأسه لينظر إلى السماء. قام بلف يده اليمنى في قبضة يد ، وانهارت الأشكال الثمانية على الفور ، وتحولت إلى كمية لا نهائية من الشظايا التي سقطت وتناثرت بعيدًا. تحولوا إلى شرارات متلألئة من الضوء أضاءت للحظة قبل أن تتلاشى وتختفي.
ارتفعت الأصوات أعلى وزاد عدد الأصوات. في النهاية ، وصلوا إلى مستوى صادم لدرجة أنه يمكن أن يهز السماء والأرض ، يصم الآذان. كان الأمر كما لو كان هناك عدد لا نهائي من الأشخاص غير المرئيين في المنطقة يتمتمون في نفس الوقت. في ذلك الوقت ، بدأت الثماني أشكال ذات الثلاث خطوط متوازية في مقلة العين تدور ببطء ، و تزداد سرعتها ، وفي غمضة عين ، لم يعد من الممكن رؤية مقلة العين بوضوح.
إذا أعطى بحر الدم للآخرين شعورًا بأن سو مينغ ذو الشعر الأحمر كان شريرًا متجسدًا ، ثم مقارنة بغرابة بحر الدم ، إذا كان أي شخص يراقب من الجانب ، فسيشعر أن دي تيان مليء بالصلاح والعدالة!
في تلك اللحظة ، اختفت التشوهات والتموجات الناجمة عن الأصوات الغامضة التي لا نهاية لها من إعدام العدالة الخفية حول دي تيان ، وكشفت عن جسده في الداخل. لقد رفع يده اليمنى ، وعلى كفه كانت هناك الثمانية أشكال ذات ثلاث خطوط متوازية التي اتجهت نحوه أثناء دورانها.
“أنت لست روح هذه الأرض. ليست هناك حاجة لسماوات البيرسيركرز لتنفيذ عقابهم عليك. لقد تغير الزمن ، والسماء الآن ملك الخالدون!” مع تلويحة ذراع دي تيان ، ظهر تغيير غريب في السماء. أظلمت فجأة ، ولم يكن هذا بسبب تغطية السماء. بدلاً من ذلك ، تحولت السماء التي يمكن رؤيتها إلى الليل ، كما لو أن الشمس والقمر قد عكسوا موقعهم!
مع وجهه الهادئ دائمًا ، سار دي تيان ، كما لو كان غير مهتم تمامًا بغرابة مقلة العين والأصوات الغامضة التي لا نهاية لها من حوله. لقد شكل فقط ختمًا بيده اليمنى ، وبينما كان يتقدم للأمام ، أشار بها إلى مقلة العين.
“طهروا السماوات!”
“أنا السماوات. كل أنواع الحياة موجودة تحت السماء. تحت حكمي ، يتم إعطاء كل الأحياء أرواح مختلفة. إذا لم أرغب ، يمكنني استعادة تلك الأرواح… الحرمان السماوي من الأرواح.”
حتى الفن القديم لطائفة التنين الخفي لن يستطع فعل ذلك!
في اللحظة التي قال فيها دي تيان تلك الكلمات بهدوء ، دون ذرة من العاطفة ، أشار إلى مقلة العين في الهواء بإصبعه الأيمن.
منذ البداية ، كان هكذا ، يأخذ وقته في فعل كل شيء ، مثل ملك يسير في عالمه الخاص. بدا الأمر أنه حتى لو السماء انهارت وتحطمت الأرض ، فلن يظهر أي تلميح من المشاعر. ربما لم يكن هناك حقًا شيء في العالم يمكن أن يؤثر عليه في أدنى درجة.
في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، بدأ دوران الأشكال الثمانية في مقلة العين يتباطأ ، و أظهرت الأصوات الغامضة من حولهم والتي وصلت للتو حجمًا معينًا على الفور علامات الضعف ، وأصبحت أكثر ليونة.
“بتلويحة من ذراعي ، يمكنني غمر الشمس والقمر. كيف تجرؤ على استخدام الدم الملوث لتلطيخ السماء أمامي؟”
من خلال ما يبدو ، سيستغرق الأمر بضع أنفاس قبل أن تختفي تمامًا!
بتعبير هادئ على وجهه ، تحدث دي تيان بنبرة باهتة ، وأثناء قيامه بذلك ، لوح بذراعه نحو السماء ، مباشرة في مواجهة بحر الدم المتدفق بسرعة وشخصية سو مينغ الدموية في الداخل.
ساءت تعبيرات سو مينغ على الفور. لقد صدم مرة أخرى من قوة دي تيان. مع تغير تعبيره ، عض لسانه على الفور وسعل دمًا من فمه ، ثم أطلق صيحة منخفضة.
يحمل الثمانية أشكال في يده ، ورفع رأسه لينظر إلى السماء. قام بلف يده اليمنى في قبضة يد ، وانهارت الأشكال الثمانية على الفور ، وتحولت إلى كمية لا نهائية من الشظايا التي سقطت وتناثرت بعيدًا. تحولوا إلى شرارات متلألئة من الضوء أضاءت للحظة قبل أن تتلاشى وتختفي.
“مخفي ، تحطم!”
ومع ذلك ، من الواضح ، في حين أن هذه التلويحة بالذراع التي تقصد غمر الشمس والقمر قد تبدو سهلة ، في الحقيقة ، بالنسبة لدي تيان ، لم يكن هذا تلويحا عاديًا بذراعه.
استمرت أصوات الدوي في التردد في الهواء ، و تدمر بحر الدم في السماء. عندما تأرجح ذلك الكم الذهبي فيه ، تحطم ، وبمجرد أن عاد إلى ضباب الدم ، انهار مرة أخرى. في نهاية المطاف ، تجمع ضباب الدم المتقطع في الجو وعاد إلى سو مينغ.
“إعدام العدالة ، انفجر!”
تم نطق كلمات سو مينغ على الفور ، وتألقت الشعيرات الدموية في مقلة العين بوهج أحمر وانتشرت كمية كبيرة من الضوء عبر مقلة العين. انفجرت فجأة ، و الأشكال الثمانية التي كانت تدور انفصلوا عنها. بمجرد امتصاصهم لقوة انفجار مقلة العين ، استمرت الثمانية أشكال ذات الثلاث خطوط متوازية في الدوران. ثم اتجهوا نحو دي تيان بعواء.
في الوقت نفسه ، زاد حجم أصوات الغمغمة حول المنطقة بشكل كبير. اندفع كل منهم نحو دي تيان ، مما تسبب في ظهور كمية كبيرة من التموجات والتشوهات من حوله.
“أنت لست روح هذه الأرض. ليست هناك حاجة لسماوات البيرسيركرز لتنفيذ عقابهم عليك. لقد تغير الزمن ، والسماء الآن ملك الخالدون!” مع تلويحة ذراع دي تيان ، ظهر تغيير غريب في السماء. أظلمت فجأة ، ولم يكن هذا بسبب تغطية السماء. بدلاً من ذلك ، تحولت السماء التي يمكن رؤيتها إلى الليل ، كما لو أن الشمس والقمر قد عكسوا موقعهم!
“أنا السماوات. كل أنواع الحياة موجودة تحت السماء. تحت حكمي ، يتم إعطاء كل الأحياء أرواح مختلفة. إذا لم أرغب ، يمكنني استعادة تلك الأرواح… الحرمان السماوي من الأرواح.”
“بتلويحة من ذراعي ، يمكنني غمر الشمس والقمر. كيف تجرؤ على استخدام الدم الملوث لتلطيخ السماء أمامي؟”
عرف سو مينغ أنه كان من الصعب على هذا الفن أن يكون له تأثير كبير على دي تيان. ومع ذلك ، يجب أن يكون قادرًا على كبحه لعدة أنفاس. لم يزعج سو مينغ نفسه بعناء النظر إلى نتيجة الفن القديم.
كان وجه دي تيان لا يزال منعزلًا كما كان دائمًا. رفع قدمه وسار نحو سو مينغ.
تراجع بسرعة ، وأثناء ذلك ، بدأ في تشكيل الأختام بيديه. تألق شعره الأحمر بتوهج ساحر ، وكان اللون القرمزي في عينيه أكثر إشراقًا. في الواقع ، كان جسده بالكامل ، بما في ذلك بشرته ، يلمع بلون أحمر ساطع لدرجة أنه بدا وكأنه ينير السماء.
كان الظل الأحمر مثل الدم ، وكان مشهدًا مرعبًا.
“لا أعتقد أنني لا أستطيع حتى قتل إسقاطك!” ظهر تعبير شرس على وجه سو مينغ. عندما شكل الأختام ، استدار فجأة ، وتحول إلى زوبعة حمراء. ترددت أصوات العواء في الهواء ، وظهرت كمية كبيرة من البقع الدموية على الفور على جلد سو مينغ.
“لا يمكنني قبول هذا. هذا مستحيل حتى أنني لا أستطيع محاربة نسخة منه!
بمجرد ظهور بقع الدم هذه ، تسربت كمية كبيرة من الدم الطازج من جلده ، وفي اللحظة التي ظهر فيها الدم ، تم امتصاصه على الفور في الزوبعة. بعد عدة أنفاس ، ملأت طبقة من ضباب الدم المنطقة بأكملها خارج الزوبعة الحمراء!
كانت دماء سو مينغ.
في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، بدأ دوران الأشكال الثمانية في مقلة العين يتباطأ ، و أظهرت الأصوات الغامضة من حولهم والتي وصلت للتو حجمًا معينًا على الفور علامات الضعف ، وأصبحت أكثر ليونة.
“فن الدم!” جاء صوت سو مينغ من داخل الزوبعة. في تلك اللحظة ، كان وجهه شاحبًا. تم إخراج معظم دمه من جسده لإلقاء القدرة الإلهية المحرمة التي لا يستطيع أن يلقيها إلا عندما كان في أوج حالته!
“طهروا السماوات!”
كانت دماء سو مينغ.
في اللحظة التي تحدث فيها سو مينغ ، توقفت الزوبعة ، التي كان بداخلها ، بشكل مفاجئ ، و بمجرد تجمد الزوبعة للحظة ، استخدم ضباب الدم قوة دوران الزوبعة للانتشار. غطى السماء بأكملها ، وصبغها باللون الأحمر على الفور. في الوقت نفسه ، داس سو مينغ لأسفل بقدمه اليمنى وألقى بنفسه أعلى ، واختفى في ضباب الدم.
بمجرد ظهور بقع الدم هذه ، تسربت كمية كبيرة من الدم الطازج من جلده ، وفي اللحظة التي ظهر فيها الدم ، تم امتصاصه على الفور في الزوبعة. بعد عدة أنفاس ، ملأت طبقة من ضباب الدم المنطقة بأكملها خارج الزوبعة الحمراء!
“طهروا السماوات!”
عندما تحدث سو مينغ ، نمت مقلة العين بشكل أكبر ، واستمرت في التحرك للأمام ، وسرعان ما أصبحت بحجم قبضة اليد. انتشرت الشعيرات الدموية الحمراء في جميع أنحاء سطحها ، وظهرت الأشكال الثمانية ذات الثلاث خطوط متوازية بخفوت عليها. نظرًا لمظهرها الفريد ، أعطت مقلة العين حضورًا غريبًا ووحشيًا.
عندما تحدث سو مينغ ، نمت مقلة العين بشكل أكبر ، واستمرت في التحرك للأمام ، وسرعان ما أصبحت بحجم قبضة اليد. انتشرت الشعيرات الدموية الحمراء في جميع أنحاء سطحها ، وظهرت الأشكال الثمانية ذات الثلاث خطوط متوازية بخفوت عليها. نظرًا لمظهرها الفريد ، أعطت مقلة العين حضورًا غريبًا ووحشيًا.
عندما اختفى سو مينغ في السماء ، كان الأمر كما لو أن السماء زأرت. انتشرت أصوات الأزيز المكتومة ، وبدأ ضباب الدم في الإزدياد بسرعة. لم يستغرق الضباب سوى لحظة حتى يزداد كثيرًا لدرجة أنه تحول إلى موجة من الدم.
مع السماء مثل البحر ، واللون القرمزي كلونه ، تحولت السماء بأكملها إلى بحر لا نهاية له من الدم. هدر ذلك البحر واستعر في السماء ، وأحدث كمية كبيرة من الأمواج الغاضبة. من بعيد كان هذا المشهد أشبه بنهاية العالم ، وإذا رآه أي أحد ، كان قلبه سيرتجف من الكفر.
كلاهما اصطدم ببعضهما البعض في لحظة. تردد دوي صادم في السماء وانتشر في جزء صغير من أرض الشامان ، مما تسبب في ارتعاش الأرض. مع انتشار الصوت ، لاحظه جميع المحاربين الأقوياء في أرض الشامان ، شعر به جميع المحاربين الأقوياء في أرض البيرسيركرز ، و اهتزوا جميعا للنخاع.
من بحر الدم الذي ملأ السماء بأكملها ، برز وجه عملاق. غطى حوالي نصف البحر ، وكان هذا الوجه يخص سو مينغ!
كان الأمر كما لو أن شعره كان بحر الدماء وأصبح جسده كبيرًا جدًا لدرجة لا يمكن قياسه. وقف في السماء مثل قوة السماء نفسها وزأر في دي تيان ، ثم جلب بحر الدماء معه ، اندفع.
عندما اختفى سو مينغ في السماء ، كان الأمر كما لو أن السماء زأرت. انتشرت أصوات الأزيز المكتومة ، وبدأ ضباب الدم في الإزدياد بسرعة. لم يستغرق الضباب سوى لحظة حتى يزداد كثيرًا لدرجة أنه تحول إلى موجة من الدم.
في تلك اللحظة ، اختفت التشوهات والتموجات الناجمة عن الأصوات الغامضة التي لا نهاية لها من إعدام العدالة الخفية حول دي تيان ، وكشفت عن جسده في الداخل. لقد رفع يده اليمنى ، وعلى كفه كانت هناك الثمانية أشكال ذات ثلاث خطوط متوازية التي اتجهت نحوه أثناء دورانها.
منذ البداية ، كان هكذا ، يأخذ وقته في فعل كل شيء ، مثل ملك يسير في عالمه الخاص. بدا الأمر أنه حتى لو السماء انهارت وتحطمت الأرض ، فلن يظهر أي تلميح من المشاعر. ربما لم يكن هناك حقًا شيء في العالم يمكن أن يؤثر عليه في أدنى درجة.
يحمل الثمانية أشكال في يده ، ورفع رأسه لينظر إلى السماء. قام بلف يده اليمنى في قبضة يد ، وانهارت الأشكال الثمانية على الفور ، وتحولت إلى كمية لا نهائية من الشظايا التي سقطت وتناثرت بعيدًا. تحولوا إلى شرارات متلألئة من الضوء أضاءت للحظة قبل أن تتلاشى وتختفي.
عندما اختفى سو مينغ في السماء ، كان الأمر كما لو أن السماء زأرت. انتشرت أصوات الأزيز المكتومة ، وبدأ ضباب الدم في الإزدياد بسرعة. لم يستغرق الضباب سوى لحظة حتى يزداد كثيرًا لدرجة أنه تحول إلى موجة من الدم.
“بتلويحة من ذراعي ، يمكنني غمر الشمس والقمر. كيف تجرؤ على استخدام الدم الملوث لتلطيخ السماء أمامي؟”
تسببت السماء في جعل جميع الخالدين في أرض الصباح الجنوبي يظهرون تعبيرات عن الخوف والارتباك ، لأن هذه السماء تخص الخالدين!
بتعبير هادئ على وجهه ، تحدث دي تيان بنبرة باهتة ، وأثناء قيامه بذلك ، لوح بذراعه نحو السماء ، مباشرة في مواجهة بحر الدم المتدفق بسرعة وشخصية سو مينغ الدموية في الداخل.
تسببت تلك التلويحة على الفور في لمعان رداء الإمبراطور الخاص به ، قبل أن يتلاشى قليلاً. ظهرت بعض التجاعيد أيضًا على جلده ، لكن سيكون من الصعب ملاحظتها ما لم ينظر شخص ما عن كثب.
“أنا السماوات. كل أنواع الحياة موجودة تحت السماء. تحت حكمي ، يتم إعطاء كل الأحياء أرواح مختلفة. إذا لم أرغب ، يمكنني استعادة تلك الأرواح… الحرمان السماوي من الأرواح.”
ومع ذلك ، من الواضح ، في حين أن هذه التلويحة بالذراع التي تقصد غمر الشمس والقمر قد تبدو سهلة ، في الحقيقة ، بالنسبة لدي تيان ، لم يكن هذا تلويحا عاديًا بذراعه.
كان الأمر كما لو أن شعره كان بحر الدماء وأصبح جسده كبيرًا جدًا لدرجة لا يمكن قياسه. وقف في السماء مثل قوة السماء نفسها وزأر في دي تيان ، ثم جلب بحر الدماء معه ، اندفع.
انبثق ضوء ذهبي من جسده. بعد تحركات يده ، ظهر الضوء الذهبي وانتشر بسرعة في السماء فوقه ، وتحول على ما يبدو إلى بحر ذهبي ضخم تحت هذا البحر من الدم. كان هناك قدر هائل من القوة متضمن في ذلك البحر الذهبي العملاق.
استمرت أصوات الدوي في التردد في الهواء ، و تدمر بحر الدم في السماء. عندما تأرجح ذلك الكم الذهبي فيه ، تحطم ، وبمجرد أن عاد إلى ضباب الدم ، انهار مرة أخرى. في نهاية المطاف ، تجمع ضباب الدم المتقطع في الجو وعاد إلى سو مينغ.
إذا أعطى بحر الدم للآخرين شعورًا بأن سو مينغ ذو الشعر الأحمر كان شريرًا متجسدًا ، ثم مقارنة بغرابة بحر الدم ، إذا كان أي شخص يراقب من الجانب ، فسيشعر أن دي تيان مليء بالصلاح والعدالة!
من خلال ما يبدو ، سيستغرق الأمر بضع أنفاس قبل أن تختفي تمامًا!
تحركت كمية كبيرة من الأمواج في ذلك البحر الذهبي ، وبينما استمر في الاقتراب من ذلك البحر من الدم ، تغير مظهره إلى مظهر كم. كان عبارة عن كم ذهبي شكله البحر الذهبي. تأرجح في بحر الدم القادم.
بتعبير هادئ على وجهه ، تحدث دي تيان بنبرة باهتة ، وأثناء قيامه بذلك ، لوح بذراعه نحو السماء ، مباشرة في مواجهة بحر الدم المتدفق بسرعة وشخصية سو مينغ الدموية في الداخل.
كلاهما اصطدم ببعضهما البعض في لحظة. تردد دوي صادم في السماء وانتشر في جزء صغير من أرض الشامان ، مما تسبب في ارتعاش الأرض. مع انتشار الصوت ، لاحظه جميع المحاربين الأقوياء في أرض الشامان ، شعر به جميع المحاربين الأقوياء في أرض البيرسيركرز ، و اهتزوا جميعا للنخاع.
حدق سو مينغ في دي تيان ، الذي وقف عن بعد. لقد تجاوزت قوة دي تيان هذا ما كان عليه في ذكرياته الباهتة. لقد جعله يشعر بالمرارة ، لكنه في نفس الوقت ، ساخط بشكل لا يصدق.
استمرت أصوات الدوي في التردد في الهواء ، و تدمر بحر الدم في السماء. عندما تأرجح ذلك الكم الذهبي فيه ، تحطم ، وبمجرد أن عاد إلى ضباب الدم ، انهار مرة أخرى. في نهاية المطاف ، تجمع ضباب الدم المتقطع في الجو وعاد إلى سو مينغ.
تدفق الدم من زوايا شفاه سو مينغ. كان وجهه شاحبًا ، وشعره الأحمر الناري أصبح باهتًا أيضًا. كانت هناك عدة شقوق على رداءه ، وبمجرد تشكله ، أُجبر على التراجع عدة آلاف من الأقدام. سعل كمية كبيرة من الدم ، وظهر وهج قرمزي في عينيه.
“لا يمكنني قبول هذا. هذا مستحيل حتى أنني لا أستطيع محاربة نسخة منه!
كلاهما اصطدم ببعضهما البعض في لحظة. تردد دوي صادم في السماء وانتشر في جزء صغير من أرض الشامان ، مما تسبب في ارتعاش الأرض. مع انتشار الصوت ، لاحظه جميع المحاربين الأقوياء في أرض الشامان ، شعر به جميع المحاربين الأقوياء في أرض البيرسيركرز ، و اهتزوا جميعا للنخاع.
حدق سو مينغ في دي تيان ، الذي وقف عن بعد. لقد تجاوزت قوة دي تيان هذا ما كان عليه في ذكرياته الباهتة. لقد جعله يشعر بالمرارة ، لكنه في نفس الوقت ، ساخط بشكل لا يصدق.
كان الظل الأحمر مثل الدم ، وكان مشهدًا مرعبًا.
كان وجه دي تيان لا يزال منعزلًا كما كان دائمًا. رفع قدمه وسار نحو سو مينغ.
كان وجه دي تيان لا يزال منعزلًا كما كان دائمًا. رفع قدمه وسار نحو سو مينغ.
بمجرد ظهور بقع الدم هذه ، تسربت كمية كبيرة من الدم الطازج من جلده ، وفي اللحظة التي ظهر فيها الدم ، تم امتصاصه على الفور في الزوبعة. بعد عدة أنفاس ، ملأت طبقة من ضباب الدم المنطقة بأكملها خارج الزوبعة الحمراء!
منذ البداية ، كان هكذا ، يأخذ وقته في فعل كل شيء ، مثل ملك يسير في عالمه الخاص. بدا الأمر أنه حتى لو السماء انهارت وتحطمت الأرض ، فلن يظهر أي تلميح من المشاعر. ربما لم يكن هناك حقًا شيء في العالم يمكن أن يؤثر عليه في أدنى درجة.
“مخفي ، تحطم!”
“بما أنك لا ترغب في أن تكون مختومًا ، سأعطيك رغبتك. سأشتت روحك وأفصل روحك عن هذا الجسد… لم تنفث أنفاسك الأخيرة بعيدًا في الماضي ، بسبب ختمي ، سمحت لك للهروب من عقاب السماء. الآن ، كما ستشتت ، يجب أن تتلقى عقاب السماء مرة أخرى.
بتعبير هادئ على وجهه ، تحدث دي تيان بنبرة باهتة ، وأثناء قيامه بذلك ، لوح بذراعه نحو السماء ، مباشرة في مواجهة بحر الدم المتدفق بسرعة وشخصية سو مينغ الدموية في الداخل.
“أنا السماوات ، وسأمنحك… عقاب السماء!”
“لا يمكنني قبول هذا. هذا مستحيل حتى أنني لا أستطيع محاربة نسخة منه!
تحدث دي تيان ببطء ، وبينما كان يسير نحو سو مينغ ، رفع يده اليمنى و لوح بها في السماء.
“أنت لست روح هذه الأرض. ليست هناك حاجة لسماوات البيرسيركرز لتنفيذ عقابهم عليك. لقد تغير الزمن ، والسماء الآن ملك الخالدون!” مع تلويحة ذراع دي تيان ، ظهر تغيير غريب في السماء. أظلمت فجأة ، ولم يكن هذا بسبب تغطية السماء. بدلاً من ذلك ، تحولت السماء التي يمكن رؤيتها إلى الليل ، كما لو أن الشمس والقمر قد عكسوا موقعهم!
علاوة على ذلك ، حتى لو كان للفن القديم سمعة كبيرة لقوته ، فإن الرجل العجوز من طائفة التنين الخفي كان قادرًا فقط على إلقاء قطعة صغيرة من هذا الفن. حتى لو كان بإمكان سو مينغ ذو الشعر الأحمر دفعه إلى الكمال قليلاً ، فإنه لا يزال لا يمكن مقارنته بالشكل الحقيقي للفن القديم. ومع ذلك ، نظرًا لأنه كان فنًا قديمًا ، فقد كان على مستوى عالي بشكل لا يصدق بين جميع القدرات والفنون الإلهية. كانت القوة التي يحتويها كافية لتدمير السماء والأرض.
“لا أعتقد أنني لا أستطيع حتى قتل إسقاطك!” ظهر تعبير شرس على وجه سو مينغ. عندما شكل الأختام ، استدار فجأة ، وتحول إلى زوبعة حمراء. ترددت أصوات العواء في الهواء ، وظهرت كمية كبيرة من البقع الدموية على الفور على جلد سو مينغ.
أشرقت النجوم في السماء ، لكن تلك النجوم أصبحت غير واضحة ، وبدأ بعضها في الحركة. في غمضة عين ، ظهر مشهد صادم في السماء. كانت النجوم كافية لجعل أي شامان أو بيرسيركر يشعر أنه لم يكن على دراية بهم عندما نظروا لأعلى. هذه… لم تعد السماء تنتمي إلى قبيلة البيرسيركرز!
تسببت السماء في جعل جميع الخالدين في أرض الصباح الجنوبي يظهرون تعبيرات عن الخوف والارتباك ، لأن هذه السماء تخص الخالدين!
كانت دماء سو مينغ.
إذا كان سو مينغ الحقيقي مستيقظًا في هذه اللحظة ، فسيكون قادرًا بالتأكيد على إدراك أن السماء كانت تمامًا مثل السماء المرصعة بالنجوم الوهمية التي ظهرت فوق الجبل المظلم في الماضي عندما استخدم شيخه عمود العلم وقام بتغيير سماء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
