نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 401

401

401

 

 

مشهد دي تيان وهو يغير السماء بتلويحة واحدة فقط من كمه سقط في عيون سو مينغ ذو الشعر الأحمر وظهرت مرارة شديدة على وجهه.

قرر سو مينغ في تلك المرحلة أنه لن يتحمل هذا الألم و يتركه ينتشر عبر جسده بالكامل. كافح لرفع كلتا يديه وأشار إلى دي تيان. على الفور ، أطلق تنين هالة الأرض من حوله زئيرًا واتجه نحو الأعلى.

 

 

 

 

 

 

“إذن قوته وصلت بالفعل إلى هذا المستوى..؟ هذه القوة تعادل قوة لورد عالم… ولكن مع ذلك ، لن أستسلم ، فماذا لو كان لورد عالم؟!

 

 

 

 

كان وجه سو مينغ بدون دم. كما ضحك ، أصبح الألم في جسده أكثر عنفا. كانت الخيوط التسعة قد اختفت بالفعل من جلده وزحفت في جسده.

 

ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يشعر بالمرارة. قد تكون الهالة الترابية التي اقترضها وفيرة وكانت المنطقة لا تزال تزداد للخارج ، لكن كلاهما كان في أجزاء. حتى لو استطاعت تلك الهالة الترابية أن تكتسب شكل تنين تحت قدرته الإلهية ، فسيكون ذلك مجرد وهم ، تمامًا مثل الهالة الترابية التي دعاها قبل أيام قليلة. كانت كافية بالنسبة له ليتعامل مع الأشخاص العاديين ، لكن استخدامه لمهاجمة دي تيان كان بمثابة ضرب حجر ببيضة.

امتص سو مينغ ذو الشعر الأحمر نفسا عميقا وأجبر المرارة على قلبه. ظهرت نظرة حازمة على وجهه.

 

 

 

 

“ستستقبل الآن السادس على سبعة أيام من العقوبة!” حدق دي تيان في سو مينغ ببرود من السماء ورفع يده اليمنى ليشير إليه وهو جالس على الأرض.

 

 

 

مقارنة بالتنين الأزوري ، لا يمكن حتى تسمية التسعة تنانين يين بالتنين. يمكن اعتبارهم فقط ثعابين. اصطدم كلا الجانبين مع بعضهما البعض في الجو خلال لحظة. انفجرت أصوات الهدير من المكان ، وبدأت تنتشر بسرعة للخارج ، مما أدى إلى إحداث قدر كبير من التموجات والقوة ، مما تسبب في ظهور شقوق تشبه قشور الأسماك في السماء ، واستمرت تلك الشقوق في الانتشار.

 

 

لم يزعج نفسه بدي تيان الذي يلقي فنه. وبدلاً من ذلك ، خطا خطوة نحو الأرض وهبط على الأرض التي تبعد عشرات الآلاف. كانت الأرض ناعمة ، وبما أنها فقدت بعضًا من روحها ، شعر سو مينغ كما لو كان يدوس على الوحل بمجرد هبوطه ، وغرق نصف جسده في التربة.

 

 

 

 

إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على معرفة أن ريح يين التي شكلت أجساد تنانين يين التسعة هذه كانت مصنوعة من وجوه عديدة. بدت هذه الوجوه كما لو كانت مطبوعة على أجساد تنانين يين. كانت الأجزاء البارزة من أجسادهم مصنوعة من أيدي وأرجل تكافح. يمكن رؤية الألم على الوجوه ، وتلك الأصوات المنتحبة تتجمع معًا لتشكيل زئير تنانين يين.

 

“أرض هذا العالم ، يمكنني أن أشعر بضررك و حقدك. يمكنني أن أشعر أن الروابط بينك تختفي و تتلاشى بمجرد قطع جسدك… أحتاج إلى استعارة قوتك… من فضلك ، أقرضيني قوة عروق التنين التي تنتمي لك… ”

اختار أن يجلس القرفصاء. وضع يديه على الأرض بجانبه ، وأغمض عينيه ، وبدأت أصوات الغمغمة تتساقط من شفتيه.

 

 

 

 

كما تحدث دي تيان ، تحركت ريح يين على الفور في سماء الخالدين. كان لرياح يين تلك شكلًا ماديًا واحتوت على صبغة خضراء باهتة. عندما تجمعت في السماء ، عكست الصبغة الخضراء ضوء النجوم ، وتحولت إلى تنين طويل ، وبدأ على الفور في التحرك في السماء مع إطلاق هدير منخفض شرس.

 

 

في تلك اللحظة ، كان دي تيان ينظر ببرود إلى تصرفات سو مينغ. بمجرد أن لوح بذراعه اليمنى و تغيرت السماء ، دفع نحو السماء بأصابعه الخمسة.

“إذن قوته وصلت بالفعل إلى هذا المستوى..؟ هذه القوة تعادل قوة لورد عالم… ولكن مع ذلك ، لن أستسلم ، فماذا لو كان لورد عالم؟!

 

 

 

 

 

تدفقت كمية كبيرة من الدم من فم سو مينغ. في الوقت نفسه ، رفع التنين الأزوري المصنوع من هالة الأرض حوله رأسه وأطلق عواءًا نحو السماء. لم يحرك جسده بالكامل ، فقط رفع رأسه متجها نحو التسعة تنانين يين.

” تنقسم عقوبة السماء إلى تسعة مستويات من يانغ وتسعة مستويات من اليين. مع خطاياك ، ستتحمل عقوبة ستة مستويات من يانغ وسبعة مستويات من اليين… الموت مضمون في اليوم الثالث من الستة على سبعة أيام من العقوبة. اليوم الأول هو عقاب تنين يين… ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كما تحدث دي تيان ، تحركت ريح يين على الفور في سماء الخالدين. كان لرياح يين تلك شكلًا ماديًا واحتوت على صبغة خضراء باهتة. عندما تجمعت في السماء ، عكست الصبغة الخضراء ضوء النجوم ، وتحولت إلى تنين طويل ، وبدأ على الفور في التحرك في السماء مع إطلاق هدير منخفض شرس.

 

 

 

 

امتص سو مينغ ذو الشعر الأحمر نفسا عميقا وأجبر المرارة على قلبه. ظهرت نظرة حازمة على وجهه.

 

لم يزعج نفسه بدي تيان الذي يلقي فنه. وبدلاً من ذلك ، خطا خطوة نحو الأرض وهبط على الأرض التي تبعد عشرات الآلاف. كانت الأرض ناعمة ، وبما أنها فقدت بعضًا من روحها ، شعر سو مينغ كما لو كان يدوس على الوحل بمجرد هبوطه ، وغرق نصف جسده في التربة.

بمجرد ظهور تنين يين ، تجمعت كمية كبيرة من رياح يين معًا ، وبالتدريج ظهرت المزيد من تنانين يين على التوالي ، حيث عكس لون الريح المخضر ضوء النجوم. في النهاية ، كان هناك تسعة تنانين من يين وبدأوا في الزئير على الأرض من السماء. ارتفعت أصواتهم ، وانتشر حضور مدمر من أجسادهم سافر في كل الاتجاهات.

في تلك اللحظة ، كان سو مينغ يحدق في المشهد الغريب في السماء من وضعية الجلوس. قد يكون الضباب المحيط بالمنطقة الدائرية البالغة مائة ألف لي كثيفًا بالفعل لدرجة أنه بدا وكأنه بحر وكان له ضغط صادم ، لكن سو مينغ كان يعلم أن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

إذا ألقى أي شخص نظرة فاحصة ، فسيكون قادرًا على معرفة أن ريح يين التي شكلت أجساد تنانين يين التسعة هذه كانت مصنوعة من وجوه عديدة. بدت هذه الوجوه كما لو كانت مطبوعة على أجساد تنانين يين. كانت الأجزاء البارزة من أجسادهم مصنوعة من أيدي وأرجل تكافح. يمكن رؤية الألم على الوجوه ، وتلك الأصوات المنتحبة تتجمع معًا لتشكيل زئير تنانين يين.

 

 

 

 

امتص سو مينغ ذو الشعر الأحمر نفسا عميقا وأجبر المرارة على قلبه. ظهرت نظرة حازمة على وجهه.

 

 

جلس سو مينغ على الأرض بوجه شاحب. كانت لا تزال هناك بقع من الدم في زوايا فمه. وبينما استمر في الغمغمة ، فقدت الأرض ملمسها الناعم تدريجياً. بدأ ضغط غير واضح يتسرب منها.

 

 

 

 

كما تحدث دي تيان ، تحركت ريح يين على الفور في سماء الخالدين. كان لرياح يين تلك شكلًا ماديًا واحتوت على صبغة خضراء باهتة. عندما تجمعت في السماء ، عكست الصبغة الخضراء ضوء النجوم ، وتحولت إلى تنين طويل ، وبدأ على الفور في التحرك في السماء مع إطلاق هدير منخفض شرس.

 

 

 

 

 

 

“أرض هذا العالم ، يمكنني أن أشعر بضررك و حقدك. يمكنني أن أشعر أن الروابط بينك تختفي و تتلاشى بمجرد قطع جسدك… أحتاج إلى استعارة قوتك… من فضلك ، أقرضيني قوة عروق التنين التي تنتمي لك… ”

 

 

كان هناك واحد فقط من هذه المخلوقات في كل من الدمامل ، وكان هناك سبعة وستون منهم!

 

اختار أن يجلس القرفصاء. وضع يديه على الأرض بجانبه ، وأغمض عينيه ، وبدأت أصوات الغمغمة تتساقط من شفتيه.

 

 

تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء. ازداد الضغط من حوله من الأرض. إذا نظر أي شخص من السماء ، فسيجد أن الأرض حيث كان سو مينغ قد تحولت إلى مستنقع ضبابي.

“ستستقبل الآن السادس على سبعة أيام من العقوبة!” حدق دي تيان في سو مينغ ببرود من السماء ورفع يده اليمنى ليشير إليه وهو جالس على الأرض.

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بالمقارنة مع أرض الصباح الجنوبي بأكملها ، فإن الهالة الترابية الموجودة داخل مستنقع صغير من الضباب كانت ببساطة غير ذات أهمية.

بدأ دي تيان في تشكيل الأختام بيده اليمنى وأشار إلى السماء مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدأ دي تيان في تشكيل الأختام بيده اليمنى وأشار إلى السماء مرة أخرى.

 

 

 

 

امتص سو مينغ ذو الشعر الأحمر نفسا عميقا وأجبر المرارة على قلبه. ظهرت نظرة حازمة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

“العقوبة الثانية من ستة على سبعة أيام من العقوبة هي القيح الوهمي”.

 

 

 

 

ظهرت الأوردة على يدي سو مينغ ، والتي تم ضغطها على الأرض. تمسكوا بالأرض بقبضة الموت ، وعلى الفور ، تسربت طبقات فوق طبقات من الضباب حوله. كما انتشر ، غمر الأرض من مساحة دائرية تبلغ عشرة لي ومائة وألف ثم عشرة آلاف. بمجرد أن بدأ ، تحول إلى بحر من الضباب غطى عشرة آلاف لي ، وكانت تلك المنطقة لا تزال تزداد إلى الخارج.

 

اندفعت كمية كبيرة من الهالة الترابية من عدة مئات الآلاف من اللي حول سو مينغ نحوه ، وفي النهاية أجبرت الخيوط التسعة على الاختفاء في جسده.

كان صوت دي تيان هادئًا. عندما خرجت كلماته ، رنّت أصوات هادرة على الفور في سماء الخالدين ، وتشكلت نتوءات عملاقة ببطء في السماء بطريقة تنازلية. كان داخل كل واحدة من الدمامل(حبوب مقيحة) قاتم ، وانتشرت رائحة كريهة ، كما لو كانت هذه النتوءات مليئة بأكثر الأشياء النجسة الموجودة في العالم.

 

 

 

 

 

 

 

هذا المشهد سيجعل جلد الشخص يزحف لو كان يشاهد. يبدو أن السماء كلها تحولت إلى جلد الضفدع. في نفس الوقت الذي حدث فيه هذا ، بدأ نور مظلم يسطع من الداخل. لو ألقى أي شخص نظرة فاحصة لوجد أن عدد هذه النتوءات يصل إلى سبعة وستين!

” تنقسم عقوبة السماء إلى تسعة مستويات من يانغ وتسعة مستويات من اليين. مع خطاياك ، ستتحمل عقوبة ستة مستويات من يانغ وسبعة مستويات من اليين… الموت مضمون في اليوم الثالث من الستة على سبعة أيام من العقوبة. اليوم الأول هو عقاب تنين يين… ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أصبح وجه سو مينغ شاحبا بشكل متزايد. فتح عينيه ، وبينما بدت الهالة الترابية التي اقترضها من حوله كثيرة ، في الحقيقة ، لم تكن كافية. ظهرت المرارة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

“أرض هذا العالم ، باسمي ، أدعوك. هالة الأرض ، تحولي إلى تنين! لقد تحولت إلى وريد من الأرض عبر عصور من التنشئة. أحتاج إلى مساعدتك. استيقظي ، عروق تنين الأرض! استيقظي يا قوة الأرض!

 

 

 

 

 

 

 

“على اسمي ، استيقظي!”

 

 

 

 

 

 

إذا نظر أي شخص من السماء ، فسيجد أن الهالة الترابية حول سو مينغ أصبحت أكثر سمكًا ، خاصة بعدما اندمجت الهالة الترابية من وريد التنين الذي كان النهر مع الباقي. جعلت المنطقة المحيطة بسو مينغ تبدو كما لو أن تنين أزوري مصنوع من الهالة الترابية قد استقر هناك!

ظهرت الأوردة على يدي سو مينغ ، والتي تم ضغطها على الأرض. تمسكوا بالأرض بقبضة الموت ، وعلى الفور ، تسربت طبقات فوق طبقات من الضباب حوله. كما انتشر ، غمر الأرض من مساحة دائرية تبلغ عشرة لي ومائة وألف ثم عشرة آلاف. بمجرد أن بدأ ، تحول إلى بحر من الضباب غطى عشرة آلاف لي ، وكانت تلك المنطقة لا تزال تزداد إلى الخارج.

 

 

 

 

 

 

لم تكن ضحكة مكتومة. ألقى رأسه وضحك.

ومع ذلك ، لا يزال سو مينغ يشعر بالمرارة. قد تكون الهالة الترابية التي اقترضها وفيرة وكانت المنطقة لا تزال تزداد للخارج ، لكن كلاهما كان في أجزاء. حتى لو استطاعت تلك الهالة الترابية أن تكتسب شكل تنين تحت قدرته الإلهية ، فسيكون ذلك مجرد وهم ، تمامًا مثل الهالة الترابية التي دعاها قبل أيام قليلة. كانت كافية بالنسبة له ليتعامل مع الأشخاص العاديين ، لكن استخدامه لمهاجمة دي تيان كان بمثابة ضرب حجر ببيضة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لن تكون لديه فرصة للقتال ضد دي تيان إلا إذا أيقظ كل عروق التنين في أرض الصباح الجنوبي ، وإلا فإن كل أفكار هزيمة دي تيان ستظل حلماً.

 

 

 

 

 

 

 

“العقوبة الثالثة من ستة على سبعة أيام من العقوبة هي ولادة الأرواح!” تردد صدى صوت دي تيان في السماء ، وامتلأت كلماته بالقوة والهدوء. كان الأمر كما لو أنه لم يكن منزعجًا من أن سو مينغ ذي الشعر الأحمر قد يحاول الهروب. ربما بشكل أكثر دقة ، كان يعتقد أنه يستطيع التحكم في كل شيء في العالم حيث كان في الوقت الحالي.

 

 

 

احتوى الصباح الجنوبي على أربعة ونصف عروق تنين. إلى جانب وريد التنين غير المكتمل ذلك الموجود على حافة الأرض إلى الشرق ، كان اثنان من عروق التنين الأربعة في أرض الشامان ، بينما كان الاثنان الآخران في أرض البيرسيركرز.

 

إذا نظر أي شخص من السماء ، فسيجد أن الهالة الترابية حول سو مينغ أصبحت أكثر سمكًا ، خاصة بعدما اندمجت الهالة الترابية من وريد التنين الذي كان النهر مع الباقي. جعلت المنطقة المحيطة بسو مينغ تبدو كما لو أن تنين أزوري مصنوع من الهالة الترابية قد استقر هناك!

عندما تحدث ، أضاءت الأجزاء الداخلية الغامضة للسبعة والستين من الدمامل البارزة فجأة بضوء مظلم لامع ، وظهرت مخلوقات مثل الزيز في الداخل. قد تبدو هذه المخلوقات مثل الزيز ، لكنها كانت سوداء بالكامل. كانت مظاهرها وحشيا ، وبمجرد ظهورها بدأت تطرق على النتوءات من الداخل. يمكن أيضًا سماع الصراخ من الداخل.

ظل تعبير دي تيان منعزلًا كما كان دائمًا. لقد وقف هناك ولم يتحرك حتى قليلا لمراوغة التنين. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تنين الهالة الأرضية من الاقتراب منه ، انفجر السبعة وستون نتوء بارز في السماء في وقت واحد ، وعندما فعلوا ذلك ، سقطت كمية كبيرة من السائل مثل المطر من السماء.

 

 

 

“أرض هذا العالم ، يمكنني أن أشعر بضررك و حقدك. يمكنني أن أشعر أن الروابط بينك تختفي و تتلاشى بمجرد قطع جسدك… أحتاج إلى استعارة قوتك… من فضلك ، أقرضيني قوة عروق التنين التي تنتمي لك… ”

 

 

كان هناك واحد فقط من هذه المخلوقات في كل من الدمامل ، وكان هناك سبعة وستون منهم!

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان سو مينغ يحدق في المشهد الغريب في السماء من وضعية الجلوس. قد يكون الضباب المحيط بالمنطقة الدائرية البالغة مائة ألف لي كثيفًا بالفعل لدرجة أنه بدا وكأنه بحر وكان له ضغط صادم ، لكن سو مينغ كان يعلم أن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن اصطدم التسعة تنانين يين بتنين هالة الأرض ، بدأوا في الاختفاء ، وتحولوا إلى تسعة خيوط خضراء مندفعة في جسم تنين الأرض. أثناء سبحهم في جسده ، تسبب ذلك في جعل تنين الهالة الترابية يطلق عواء مؤلم.

 

 

 

 

“على اسمي ، سو مينغ ، استيقظي ، عروق تنين الأرض!” مع تمسك يديه بالأرض في قبضة الموت ، أطلق سو مينغ ذو الشعر الأحمر هديرًا منخفضًا.

احتوى الصباح الجنوبي على أربعة ونصف عروق تنين. إلى جانب وريد التنين غير المكتمل ذلك الموجود على حافة الأرض إلى الشرق ، كان اثنان من عروق التنين الأربعة في أرض الشامان ، بينما كان الاثنان الآخران في أرض البيرسيركرز.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي زأر فيها ، بدأت عروق التنين على الأرض التي لم يستطع إيقاظها حتى بعد فترة طويلة من الاستجابة له!

 

 

“أرض هذا العالم ، يمكنني أن أشعر بضررك و حقدك. يمكنني أن أشعر أن الروابط بينك تختفي و تتلاشى بمجرد قطع جسدك… أحتاج إلى استعارة قوتك… من فضلك ، أقرضيني قوة عروق التنين التي تنتمي لك… ”

 

 

 

 

 

عندما تحدث ، أضاءت الأجزاء الداخلية الغامضة للسبعة والستين من الدمامل البارزة فجأة بضوء مظلم لامع ، وظهرت مخلوقات مثل الزيز في الداخل. قد تبدو هذه المخلوقات مثل الزيز ، لكنها كانت سوداء بالكامل. كانت مظاهرها وحشيا ، وبمجرد ظهورها بدأت تطرق على النتوءات من الداخل. يمكن أيضًا سماع الصراخ من الداخل.

 

 

بدأت الأرض في أرض الصباح الجنوبي بأكملها ترتجف بخفة في تلك اللحظة. وقد أثرت تلك الهزات على منطقة القارة بأكملها ، وكانت هناك أربع نقاط اهتزت بعنف بشكل خاص.

 

 

 

 

 

 

اندفعت كمية كبيرة من الهالة الترابية من عدة مئات الآلاف من اللي حول سو مينغ نحوه ، وفي النهاية أجبرت الخيوط التسعة على الاختفاء في جسده.

احتوى الصباح الجنوبي على أربعة ونصف عروق تنين. إلى جانب وريد التنين غير المكتمل ذلك الموجود على حافة الأرض إلى الشرق ، كان اثنان من عروق التنين الأربعة في أرض الشامان ، بينما كان الاثنان الآخران في أرض البيرسيركرز.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان وريد التنين الذي كان يستجيب لسو مينغ واحدًا يقع في منطقة تبعد عشرات الآلاف من الأماكن عن مكان وجوده. كان وريد تنين يقع في أرض الشامان. لم تكن سلسلة جبال… بل نهر طويل!

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا النهر الطويل قد جف الآن ، ويقع على مقربة من سو مينغ. كان ذلك الجزء من النهر مجرد جزء من جسمه الضخم. في الحقيقة ، كان من الصعب للغاية على النهر أن يجف تمامًا. قبل فترة طويلة ، سوف يتعافى تلقائيًا.

لقد كان طويل جدًا لدرجة أنه قطع عمليا كل أراضي الشامان. كما تحدث سو مينغ ، استجاب له وريد التنين الذي كان النهر الطويل ، وفي نفس الوقت ، انطلقت كمية كبيرة من الهالة الترابية على الفور من داخله ، متجهة نحو مكان وجود سو مينغ.

 

 

 

بمجرد أن اصطدم التسعة تنانين يين بتنين هالة الأرض ، بدأوا في الاختفاء ، وتحولوا إلى تسعة خيوط خضراء مندفعة في جسم تنين الأرض. أثناء سبحهم في جسده ، تسبب ذلك في جعل تنين الهالة الترابية يطلق عواء مؤلم.

 

 

لقد كان طويل جدًا لدرجة أنه قطع عمليا كل أراضي الشامان. كما تحدث سو مينغ ، استجاب له وريد التنين الذي كان النهر الطويل ، وفي نفس الوقت ، انطلقت كمية كبيرة من الهالة الترابية على الفور من داخله ، متجهة نحو مكان وجود سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

كان وجه سو مينغ بدون دم. كما ضحك ، أصبح الألم في جسده أكثر عنفا. كانت الخيوط التسعة قد اختفت بالفعل من جلده وزحفت في جسده.

إذا نظر أي شخص من السماء ، فسيجد أن الهالة الترابية حول سو مينغ أصبحت أكثر سمكًا ، خاصة بعدما اندمجت الهالة الترابية من وريد التنين الذي كان النهر مع الباقي. جعلت المنطقة المحيطة بسو مينغ تبدو كما لو أن تنين أزوري مصنوع من الهالة الترابية قد استقر هناك!

 

 

 

 

 

 

 

“ستستقبل الآن السادس على سبعة أيام من العقوبة!” حدق دي تيان في سو مينغ ببرود من السماء ورفع يده اليمنى ليشير إليه وهو جالس على الأرض.

 

 

 

 

 

 

“على اسمي ، سو مينغ ، استيقظي ، عروق تنين الأرض!” مع تمسك يديه بالأرض في قبضة الموت ، أطلق سو مينغ ذو الشعر الأحمر هديرًا منخفضًا.

 

 

 

إذا نظر أي شخص من السماء ، فسيجد أن الهالة الترابية حول سو مينغ أصبحت أكثر سمكًا ، خاصة بعدما اندمجت الهالة الترابية من وريد التنين الذي كان النهر مع الباقي. جعلت المنطقة المحيطة بسو مينغ تبدو كما لو أن تنين أزوري مصنوع من الهالة الترابية قد استقر هناك!

بدأت تنانين يين التسعة على الفور في الزئير في السماء واتجهت نحو الأسفل. اندفعت تنانين يين التسعة بشراسة واستمرت الوجوه التي لا نهاية لها على أجسادهم في النحيب ، مما تسبب في امتلاء السماء بهواء مروع. حتى النجوم أصبحت غير واضحة.

” تنقسم عقوبة السماء إلى تسعة مستويات من يانغ وتسعة مستويات من اليين. مع خطاياك ، ستتحمل عقوبة ستة مستويات من يانغ وسبعة مستويات من اليين… الموت مضمون في اليوم الثالث من الستة على سبعة أيام من العقوبة. اليوم الأول هو عقاب تنين يين… ”

 

 

 

 

 

 

عندما اقتربوا ، رفع سو مينغ رأسه ورفع يديه عن الأرض لتشكيل الأختام. وضع يده اليسرى على يده اليمنى ، ثم أشار إلى التسعة تنانين يين القادمة بإصبع واحد.

 

 

“على اسمي ، استيقظي!”

 

 

 

 

“عروق تنين الأرض ، تنين هالة الأرض ، دمر السماء بالأرض!”

 

 

تردد صدى صوت سو مينغ في الهواء. ازداد الضغط من حوله من الأرض. إذا نظر أي شخص من السماء ، فسيجد أن الأرض حيث كان سو مينغ قد تحولت إلى مستنقع ضبابي.

 

 

 

 

تدفقت كمية كبيرة من الدم من فم سو مينغ. في الوقت نفسه ، رفع التنين الأزوري المصنوع من هالة الأرض حوله رأسه وأطلق عواءًا نحو السماء. لم يحرك جسده بالكامل ، فقط رفع رأسه متجها نحو التسعة تنانين يين.

عندما اقتربوا ، رفع سو مينغ رأسه ورفع يديه عن الأرض لتشكيل الأختام. وضع يده اليسرى على يده اليمنى ، ثم أشار إلى التسعة تنانين يين القادمة بإصبع واحد.

 

 

 

 

 

 

مقارنة بالتنين الأزوري ، لا يمكن حتى تسمية التسعة تنانين يين بالتنين. يمكن اعتبارهم فقط ثعابين. اصطدم كلا الجانبين مع بعضهما البعض في الجو خلال لحظة. انفجرت أصوات الهدير من المكان ، وبدأت تنتشر بسرعة للخارج ، مما أدى إلى إحداث قدر كبير من التموجات والقوة ، مما تسبب في ظهور شقوق تشبه قشور الأسماك في السماء ، واستمرت تلك الشقوق في الانتشار.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن اصطدم التسعة تنانين يين بتنين هالة الأرض ، بدأوا في الاختفاء ، وتحولوا إلى تسعة خيوط خضراء مندفعة في جسم تنين الأرض. أثناء سبحهم في جسده ، تسبب ذلك في جعل تنين الهالة الترابية يطلق عواء مؤلم.

كان هناك واحد فقط من هذه المخلوقات في كل من الدمامل ، وكان هناك سبعة وستون منهم!

 

 

 

 

 

 

اندفعت كمية كبيرة من الهالة الترابية من عدة مئات الآلاف من اللي حول سو مينغ نحوه ، وفي النهاية أجبرت الخيوط التسعة على الاختفاء في جسده.

 

 

في تلك اللحظة ، كان سو مينغ يحدق في المشهد الغريب في السماء من وضعية الجلوس. قد يكون الضباب المحيط بالمنطقة الدائرية البالغة مائة ألف لي كثيفًا بالفعل لدرجة أنه بدا وكأنه بحر وكان له ضغط صادم ، لكن سو مينغ كان يعلم أن هذا لم يكن كافيًا على الإطلاق.

 

 

 

 

ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، ارتجف جسد سو مينغ بالكامل بعنف وسعل كمية كبيرة من الدم. ظهرت تسعة خيوط على جسده ، وسبحت تلك الخيوط التسعة تحت جلده ، وأغرقته في ألم لا يوصف. اندلع العرق البارد على جسده بالكامل. هذا النوع من الألم الذي يحفر نفسه في القلب هو الذي يمكن أن يجعل عقول المحاربين الأقوياء تنهار. ومع ذلك ، ضحك سو مينغ فقط في مواجهة هذا الألم.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن ضحكة مكتومة. ألقى رأسه وضحك.

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الألم ليس شيئًا! دي تيان ، ماذا يمكنك أن تفعل أيضًا؟ فقط أخرجه كله!”

 

 

“هذا الألم ليس شيئًا! دي تيان ، ماذا يمكنك أن تفعل أيضًا؟ فقط أخرجه كله!”

 

 

 

 

 

 

 

كان وجه سو مينغ بدون دم. كما ضحك ، أصبح الألم في جسده أكثر عنفا. كانت الخيوط التسعة قد اختفت بالفعل من جلده وزحفت في جسده.

 

 

 

 

بمجرد أن اصطدم التسعة تنانين يين بتنين هالة الأرض ، بدأوا في الاختفاء ، وتحولوا إلى تسعة خيوط خضراء مندفعة في جسم تنين الأرض. أثناء سبحهم في جسده ، تسبب ذلك في جعل تنين الهالة الترابية يطلق عواء مؤلم.

 

 

قرر سو مينغ في تلك المرحلة أنه لن يتحمل هذا الألم و يتركه ينتشر عبر جسده بالكامل. كافح لرفع كلتا يديه وأشار إلى دي تيان. على الفور ، أطلق تنين هالة الأرض من حوله زئيرًا واتجه نحو الأعلى.

 

 

 

 

 

 

 

ظل تعبير دي تيان منعزلًا كما كان دائمًا. لقد وقف هناك ولم يتحرك حتى قليلا لمراوغة التنين. ومع ذلك ، قبل أن يتمكن تنين الهالة الأرضية من الاقتراب منه ، انفجر السبعة وستون نتوء بارز في السماء في وقت واحد ، وعندما فعلوا ذلك ، سقطت كمية كبيرة من السائل مثل المطر من السماء.

 

 

 

 

“هذا الألم ليس شيئًا! دي تيان ، ماذا يمكنك أن تفعل أيضًا؟ فقط أخرجه كله!”

 

 

ملأت الرائحة الكريهة العالم بأسره ، وعندما سقطت مياه الأمطار الملوثة ، نقع فيها تنين الهالة الترابية. ارتجف وأطلق صرخة من الألم. تقلص جسمه بشكل مستمر ، كما بدأت الهالة الترابية حول سو مينغ في الانكماش بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بدأ دي تيان في تشكيل الأختام بيده اليمنى وأشار إلى السماء مرة أخرى.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط