نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 404

404

404

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

“انت مستيقظ.” ظل دي تيان صامتا للحظة قبل أن يتحدث بهدوء. كان تلميح الصدمة الذي ظهر على وجهه سابقاً قد اختفى الآن. أصبح منعزل مرة أخرى.

 

 

كما رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يتجه إلى قبيلة بحر الخريف و يختم السماء برفع يده فقط. بمجرد أن ختم زونغ زي في السماء ، أنزل يديه وختم الأرض ، وبمجرد أن ختم جميع أعضاء قبيلة بحر الخريف ، سار باتجاه السيدة المقدسة لقبيلة بحر الخريف ، ثم أمسك وان تشيو و غادر المكان بشعره الأحمر وهو يرقص في مهب الريح.

 

 

 

تعبير دي تيان لم يتغير ولو ولو قليلا في مواجهة كلمات سو مينغ. انتقل إلى مسافة عشرين قدمًا من سو مينغ ونظر إليه ببرود ، والذي كان على بعد بوصة واحدة فقط من الركوع. نظر إلى الأوردة التي ظهرت على وجهه ، والدم على ركبتيه ، ومقاومته للضغط اللامتناهي ، والذي تسبب في ظهور كمية كبيرة من الشعيرات الدموية على يده اليسرى ، التي كانت تضغط على الأرض.

“أتذكرها…” تمتم سو مينغ. لقد فهم فجأة. ربما كان هذا الحلم… ليس حلما.

 

 

 

 

 

 

 

واشتد الحزن في عينيه تدريجياً و لن يختفي. لمعت عيناه وسقطت الدموع من عينيه ، وسقطت على التمثال الحجري.

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.

 

 

 

“اركع!”

 

 

في نفس الوقت ، في اللحظة التي سقطت فيها تلك الدموع على التمثال الحجري ، ظهرت مشاهد جديدة في ذهنه… في تلك المشاهد ، رأى سو مينغ نفسه ، بأردية حمراء و كان شعره أحمر.

 

 

 

 

“اسمع أيها الفتى. لدي ضغينة عميقة ضد دي تيان ، لكن قوته تجاوزت ما أتذكره. لا أعرف كم من الوقت كنت محبوسًا ، والآن أنا على وشك الموت كبشري ، لكن أنا لست على استعداد لذلك!

 

 

رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يخرج من الكهف ويخرج هالة من الأرض لتحويلها إلى تنين قرمزي. لقد رأى نفسه يمتص القوة من عدد كبير من المحاربين الأقوياء في أرض الشامان أينما ذهب ، حتى أنه لم يترك بعض الوحوش القوية التي أمكنه إيجادها…

 

 

 

 

“سأفعل ذلك بالتأكيد!” أعلن سو مينغ بأسنانه القاسية ، تصميمه واضح في كل كلمة من كلماته. في نفس الوقت ، نادى البوابة إلى الفراغ في قلبه.

 

 

كما رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يتجه إلى قبيلة بحر الخريف و يختم السماء برفع يده فقط. بمجرد أن ختم زونغ زي في السماء ، أنزل يديه وختم الأرض ، وبمجرد أن ختم جميع أعضاء قبيلة بحر الخريف ، سار باتجاه السيدة المقدسة لقبيلة بحر الخريف ، ثم أمسك وان تشيو و غادر المكان بشعره الأحمر وهو يرقص في مهب الريح.

تعبير دي تيان لم يتغير ولو ولو قليلا في مواجهة كلمات سو مينغ. انتقل إلى مسافة عشرين قدمًا من سو مينغ ونظر إليه ببرود ، والذي كان على بعد بوصة واحدة فقط من الركوع. نظر إلى الأوردة التي ظهرت على وجهه ، والدم على ركبتيه ، ومقاومته للضغط اللامتناهي ، والذي تسبب في ظهور كمية كبيرة من الشعيرات الدموية على يده اليسرى ، التي كانت تضغط على الأرض.

 

 

 

 

 

“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.

رأى سو مينغ فن موضوع التنين ، يين سيمورغ ، رأى العملية بأكملها لذو الشعر الأحمر و هو يلقي هذا الفن مع وان تشيو. بدا كما لو أن رحلة هونغ لو خلال تلك الأيام القليلة القصيرة كانت تومض بأعين سو مينغ بوتيرة سريعة.

 

 

واشتد الحزن في عينيه تدريجياً و لن يختفي. لمعت عيناه وسقطت الدموع من عينيه ، وسقطت على التمثال الحجري.

 

 

 

“بعد ذلك ستكون لديك فترة من الوقت ستكون فيها حراً حقًا… لم أستخدم هذا الفن سابقًا لأن هناك فرصة واحدة فقط بالنسبة لي لإلقاءه ، وإذا لم يكن هناك سليل بالنسبة لي ، فلا يمكنني إلقاءه على أي حال… إلى جانب ذلك ، إذا استخدمت هذا الفن للهروب ، فسيظل من الصعب علي الهروب من الختم ، وقد لا تتاح لي فرصة للإستيقاظ  مرة أخرى. أفضل… الموت!

 

 

 

 

كما رأى نفسه ذو الشعر الأحمر يقاتل ضد العجوز الخالد و المطرد من السماء وهو يعدمه بطريقة استبدادية بشكل لا يصدق ، وأيضًا… نفسه يلقي فن موضوع التنين ، يين سيمورغ على المرأة ذات الشعر الطويل…

 

 

 

 

 

 

 

حتى اللحظة التي ظهر فيها الجبل المقدس لقبيلة الشامان ، حتى اللحظة التي ظهر فيها دي تيان وأشركه في تلك المعركة المدمرة. في النهاية ، توقفت ذاكرته عند اختفاء روح هونغ لو ، وهو يضحك و يرسل إلى جسده… طريق الحياة!

 

 

 

 

 

 

كما أنها لم تكشف عن أي نوع من الضغط عندما ظهرت أيضًا. لهذا السبب لم ينتبه حتى دي تيان إلى اليد اليمنى لسو مينغ التي استولت على التابوت. وبطبيعة الحال ، لم يرى أيضًا خصلة الشعر الإضافية في إصبعه.

 

 

 

 

“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.

 

 

 

 

تعبير دي تيان لم يتغير ولو ولو قليلا في مواجهة كلمات سو مينغ. انتقل إلى مسافة عشرين قدمًا من سو مينغ ونظر إليه ببرود ، والذي كان على بعد بوصة واحدة فقط من الركوع. نظر إلى الأوردة التي ظهرت على وجهه ، والدم على ركبتيه ، ومقاومته للضغط اللامتناهي ، والذي تسبب في ظهور كمية كبيرة من الشعيرات الدموية على يده اليسرى ، التي كانت تضغط على الأرض.

 

 

“اسمع أيها الفتى. لدي ضغينة عميقة ضد دي تيان ، لكن قوته تجاوزت ما أتذكره. لا أعرف كم من الوقت كنت محبوسًا ، والآن أنا على وشك الموت كبشري ، لكن أنا لست على استعداد لذلك!

“بوابة الفراغ في قلبك. نادي عليها ، وستفتح! مستوى زراعتك ليس مرتفعًا ، لكن عندما تصبح محاربًا قويًا يومًا ما ، ساعدني في الإنتقام. اقتل دي تيان!”

 

 

 

 

 

 

“أنا ابن إمبراطور البشر. من خلال الفن القديم للعائلة المالكة – طريق الحياة ، أعطيك القوة لتحرير ختمك. سيصبح هذا الفن أقوى كلما ارتفع مستواك في الزراعة ، و سيساعدك على كسر ختم ذكرياتك!

 

 

 

 

 

 

 

“يمكن أيضًا أن يحول دمك ويتيح لك امتلاك أنقى دماء بين جميع الخالدين… في داخل ذلك الدم يكمن كل ما عندي من داو ، وفنون ، وقدراتي الإلهية. كلهم ​​سيكونون لك!

“انت مستيقظ.” ظل دي تيان صامتا للحظة قبل أن يتحدث بهدوء. كان تلميح الصدمة الذي ظهر على وجهه سابقاً قد اختفى الآن. أصبح منعزل مرة أخرى.

 

“لا أحد يستطيع أن يختم ذكرياتي مرة أخرى ، ولا يمكنك أنت أيضًا!” كانت خصلة شعر ملفوفة حول إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ دون أن يلاحظها أحد. كانت خصلة الشعر هذه تجسيدًا لقوة ضربة من إله البيرسيركرز ، والغريب ، عندما كان جسم سو مينغ تحت سيطرة هونغ لو ، اختفت خصلة الشعر تلك كما لو كانت قد تبددت. حتى هونغ لو لم يتمكن من ملاحظة ذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنا أحرق ما تبقى من حياتي لألقي طريق الحياة وأرسلك إلى التابوت. أستطيع أن أشعر أن التابوت مهم جدًا بالنسبة لك… لا تهتم بتهديد مواجهة دي تيان وحدك. لقد فكرت بالفعل في طريقة لمساعدتك في حل هذه المشكلة. طالما يمكنك سماع هذه الكلمات ، فستنجح بالتأكيد!

عندما كان يحدق في التمثال الحجري في التابوت ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك حافة التابوت بقبضة.

 

تجمع الحس الإلهي القوي لدي تيان وقوة إرادته على جسد سو مينغ ، مما جعله يشعر كما لو كانت هناك جبال ثقيلة تضغط عليه ، مما تسبب في ظهور أصوات طقطقة من ركبتيه ، وبدأوا يرتجفون بعنف.

 

 

 

 

 

 

 

“انت مستيقظ.” ظل دي تيان صامتا للحظة قبل أن يتحدث بهدوء. كان تلميح الصدمة الذي ظهر على وجهه سابقاً قد اختفى الآن. أصبح منعزل مرة أخرى.

 

حتى اللحظة التي ظهر فيها الجبل المقدس لقبيلة الشامان ، حتى اللحظة التي ظهر فيها دي تيان وأشركه في تلك المعركة المدمرة. في النهاية ، توقفت ذاكرته عند اختفاء روح هونغ لو ، وهو يضحك و يرسل إلى جسده… طريق الحياة!

 

 

“طريق الحياة يمكن أن ينتقل إلى شخص واحد فقط في كل جيل من العائلة المالكة ، وبمجرد أن يتقنه ذلك الشخص ، بغض النظر عن مدى موهبة الآخرين ، لن يتمكنوا من تعلمه. هذه هو حكم ثابت! لا يمكن لجميع سليل هذا الفن سوى إلقاء هذا مرة واحدة في حياتهم. لا يحتوي على أي قدرات هجومية ويمكن استخدامه فقط لنقل الميراث…

نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.

 

 

 

 

 

 

“لهذا السبب لا يعرف دي تيان طريق الحياة. كما أنه لا يعرف أن هذا الفن يمكن أن يفتح البوابة إلى الفراغ ، والتي يمكن أن تنقلك! هذا في الأصل طريق للهروب بالنسبة لنا في حالة حدوث حالة طارئة بينما نمرر الميراث. تركت علامة في المكان الذي استيقظت فيه من قبل ، ويمكن للبوابة أن تعيدك إلى هناك…

ومع ذلك ، في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، استدار سو مينغ بسرعة وحدق في دي تيان بعيون ثابتة مميتة.

 

إذا لم يكن يريد ذلك ، فلا داعي له أن يقول أي شيء آخر!

 

 

 

 

“بمجرد فتح البوابة إلى الفراغ ، لن يكون دي تيان قادرًا على التدخل فيها بقوته. يمكن أن يغطي طريق الحياة أيضًا وجودك ، مما يجعل إحساس دي تيان الإلهي غير قادر على العثور عليك.

 

 

 

 

 

 

 

“بعد ذلك ستكون لديك فترة من الوقت ستكون فيها حراً حقًا… لم أستخدم هذا الفن سابقًا لأن هناك فرصة واحدة فقط بالنسبة لي لإلقاءه ، وإذا لم يكن هناك سليل بالنسبة لي ، فلا يمكنني إلقاءه على أي حال… إلى جانب ذلك ، إذا استخدمت هذا الفن للهروب ، فسيظل من الصعب علي الهروب من الختم ، وقد لا تتاح لي فرصة للإستيقاظ  مرة أخرى. أفضل… الموت!

 

 

 

 

 

 

 

“بوابة الفراغ في قلبك. نادي عليها ، وستفتح! مستوى زراعتك ليس مرتفعًا ، لكن عندما تصبح محاربًا قويًا يومًا ما ، ساعدني في الإنتقام. اقتل دي تيان!”

“اليوم ، يمكنك أن تجعلني أركع أمامك بقوتك ، ولكن في المستقبل… سأجعلك بالتأكيد تسدد عدة أضعاف ما فعلته اليوم! ولن تكون أنت وحدك ، سأجعل قبيلتك الخالدة بأكملها تركع تحت قدمي ، سأجعلك تنزل رأسك أمامي!

 

 

 

 

 

 

 

“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.

 

 

شعر سو مينغ بطعنة من الألم في رأسه واختفت تلك المشاهد على الفور. في الحقيقة ، لقد شعر أن وقتًا طويلاً قد مضى منذ ظهور المشاهد حتى اختفوا ، لكن تلك الفترة الزمنية كانت مجرد عقله يعيد تلك الذكريات. بالنسبة للغرباء ، فقد استمر ذلك للحظة.

 

 

 

 

حدق دي تيان في سو مينغ بوجه منعزل وخالي من التعبيرات. في اللحظة التي نظر فيها إليه سو مينغ ، رفع ساقه اليمنى وخطى نحوه.

 

 

قبل وفاته ، سافر صوت هونغ لو مع “طريق الحياة” وتجنب الإحساس الإلهي لدي تيان ليثبت نفسه في عقل سو مينغ. فقط عندما يستيقظ سو مينغ سيكون قادرًا على سماعه.

 

 

 

 

“اليوم ، يمكنك أن تجعلني أركع أمامك بقوتك ، ولكن في المستقبل… سأجعلك بالتأكيد تسدد عدة أضعاف ما فعلته اليوم! ولن تكون أنت وحدك ، سأجعل قبيلتك الخالدة بأكملها تركع تحت قدمي ، سأجعلك تنزل رأسك أمامي!

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، استدار سو مينغ بسرعة وحدق في دي تيان بعيون ثابتة مميتة.

عندما كان يحدق في التمثال الحجري في التابوت ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك حافة التابوت بقبضة.

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.

 

 

“ما كان يجب أن تستيقظ. مظهرك الحالي يجعلني… محبطًا جدًا… كان هونغ لو حادثًا ، وقد استعدت النظام بالفعل. نام ، مصير…” بعد فترة من الصمت ، تحدث دي تيان ببطء.

ومع ذلك ، الآن ، كما عادت إرادة سو مينغ ، عادت خصلة الشعر هذه للظهور عليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي غادرت فيها كلماته فمه ، استدار سو مينغ بسرعة وحدق في دي تيان بعيون ثابتة مميتة.

 

 

 

 

 

 

“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.

“لا أحد يستطيع أن يختم ذكرياتي مرة أخرى ، ولا يمكنك أنت أيضًا!” كانت خصلة شعر ملفوفة حول إصبع السبابة الأيمن لسو مينغ دون أن يلاحظها أحد. كانت خصلة الشعر هذه تجسيدًا لقوة ضربة من إله البيرسيركرز ، والغريب ، عندما كان جسم سو مينغ تحت سيطرة هونغ لو ، اختفت خصلة الشعر تلك كما لو كانت قد تبددت. حتى هونغ لو لم يتمكن من ملاحظة ذلك.

 

 

“لا أحتاج إلى أن يخضع قلبك لي أيضًا ، يكفي إذا ركع جسدك”. قال دي تيان ببطء ، ورفع يده اليمنى وتحرك للإشارة إلى وسط حواجب سو مينغ بسرعة. بمجرد أن يسقط هذا الإصبع ، سيعود كل شيء إلى ما كان عليه قبل عدة أيام. ستختتم ذكريات سو مينغ مرة أخرى ، وعندما يستيقظ مرة أخرى ، سيظل محتارًا بشأن ماضيه ومستقبله.

 

 

 

 

ومع ذلك ، الآن ، كما عادت إرادة سو مينغ ، عادت خصلة الشعر هذه للظهور عليه.

“انت مستيقظ.” ظل دي تيان صامتا للحظة قبل أن يتحدث بهدوء. كان تلميح الصدمة الذي ظهر على وجهه سابقاً قد اختفى الآن. أصبح منعزل مرة أخرى.

 

“لقد مارست الطاوية لمدة ثلاثين ألف عام… الآن سأعود إلى الوراء وأصبح بشرًا ، ولن أكون خالداً!” أثار هذا الضحك الصاخب طبقات من التموجات في ذهن سو مينغ ، وعندما اختفى في النهاية ، تحول إلى صوت أجش وقديم.

 

 

 

 

كما أنها لم تكشف عن أي نوع من الضغط عندما ظهرت أيضًا. لهذا السبب لم ينتبه حتى دي تيان إلى اليد اليمنى لسو مينغ التي استولت على التابوت. وبطبيعة الحال ، لم يرى أيضًا خصلة الشعر الإضافية في إصبعه.

نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.

 

“ما الحق الذي لديك لتجعلني اركع ؟!” صر سو مينغ أسنانه ورفع رأسه ليحدق في دي تيان. ظلت ساقيه مستقيمة. طعنات ألم حادة أصابت جسده ، لكنها لم تستطع أن تجعله يستسلم.

 

 

 

 

 

 

 

“اركع!”

كانت هذه الورقة الرابحة لسو مينغ. كانت أيضًا سببًا لكونه هادئًا حتى بعد أن التقى بدي تيان. لقد قرر بالفعل. قوة تلك الضربة الواحدة من إله البيرسيركرز ، القوة التي لم تسنح له فرصة ليستخدمها ، في هذا اليوم ، كان سيستخدمها مرة واحدة!

 

 

 

 

“أتذكرها…” تمتم سو مينغ. لقد فهم فجأة. ربما كان هذا الحلم… ليس حلما.

 

 

حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه قتل دي تيان عندما يستخدم هذه القوة ، دي تيان هذا الذي لم يستطع حتى هونغ لو الفوز ضده ، وحتى لو كان هونغ لو قد قام بالفعل باستعدادات مثالية له للفرار قبل أن يموت.

ولكن في اللحظة التي كانت ركبته على وشك أن تلمس الأرض ، ضغط سو مينغ بيده اليسرى على الأرض وتمسك بها ، مما تسبب في تعليق ركبته اليمنى فوقها بمقدار بوصة واحدة.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، لم يرغب سو مينغ في المغادرة هكذا!

 

 

 

 

 

 

عندما كان يحدق في التمثال الحجري في التابوت ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك حافة التابوت بقبضة.

إذا لم يكن يريد ذلك ، فلا داعي له أن يقول أي شيء آخر!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدق دي تيان في سو مينغ بوجه منعزل وخالي من التعبيرات. في اللحظة التي نظر فيها إليه سو مينغ ، رفع ساقه اليمنى وخطى نحوه.

إذا لم يكن يريد ذلك ، فلا داعي له أن يقول أي شيء آخر!

 

 

 

 

 

 

“بصفتك ابني ، لم تخيب ظني فحسب ، بل ما زلت تتصرف بطريقة طفولية كما كنت دائمًا!” بهذه الخطوة ، انطلقت موجة على الفور من أسفل قدم دي تيان. كانت قوة تلك الموجة قوية جدًا لدرجة أنها أغلقت على سو مينغ في لحظة.

 

 

 

 

“طريق الحياة يمكن أن ينتقل إلى شخص واحد فقط في كل جيل من العائلة المالكة ، وبمجرد أن يتقنه ذلك الشخص ، بغض النظر عن مدى موهبة الآخرين ، لن يتمكنوا من تعلمه. هذه هو حكم ثابت! لا يمكن لجميع سليل هذا الفن سوى إلقاء هذا مرة واحدة في حياتهم. لا يحتوي على أي قدرات هجومية ويمكن استخدامه فقط لنقل الميراث…

 

 

ضغط قوي لا يمكن مواجهته انحدر بسرعة على سو مينغ ، ليعلقه في مكانه. بمجرد أن اجتاحت الموجة قدميه ، ارتجف سو مينغ وسعل من فمه الدم.

 

 

 

 

 

 

 

“اركع!”

 

 

ولكن في اللحظة التي كانت ركبته على وشك أن تلمس الأرض ، ضغط سو مينغ بيده اليسرى على الأرض وتمسك بها ، مما تسبب في تعليق ركبته اليمنى فوقها بمقدار بوصة واحدة.

 

 

 

 

تجمع الحس الإلهي القوي لدي تيان وقوة إرادته على جسد سو مينغ ، مما جعله يشعر كما لو كانت هناك جبال ثقيلة تضغط عليه ، مما تسبب في ظهور أصوات طقطقة من ركبتيه ، وبدأوا يرتجفون بعنف.

 

 

“سأفعل ذلك بالتأكيد!” أعلن سو مينغ بأسنانه القاسية ، تصميمه واضح في كل كلمة من كلماته. في نفس الوقت ، نادى البوابة إلى الفراغ في قلبه.

 

 

 

 

“ما الحق الذي لديك لتجعلني اركع ؟!” صر سو مينغ أسنانه ورفع رأسه ليحدق في دي تيان. ظلت ساقيه مستقيمة. طعنات ألم حادة أصابت جسده ، لكنها لم تستطع أن تجعله يستسلم.

 

 

 

 

 

 

 

“أيها الفتى المتمرد. لقد ربيتك وأنت ترفض الركوع؟ اركع للأسفل!” مشى دي تيان نحو سو مينغ واقترب منه. في تلك اللحظة ، كان هناك ثلاثون قدمًا فقط بين الاثنين.

 

 

شعر سو مينغ بطعنة من الألم في رأسه واختفت تلك المشاهد على الفور. في الحقيقة ، لقد شعر أن وقتًا طويلاً قد مضى منذ ظهور المشاهد حتى اختفوا ، لكن تلك الفترة الزمنية كانت مجرد عقله يعيد تلك الذكريات. بالنسبة للغرباء ، فقد استمر ذلك للحظة.

 

“ما كان يجب أن تستيقظ. مظهرك الحالي يجعلني… محبطًا جدًا… كان هونغ لو حادثًا ، وقد استعدت النظام بالفعل. نام ، مصير…” بعد فترة من الصمت ، تحدث دي تيان ببطء.

 

 

لما ارتفع صوت دي تيان المنعزل ، مع إنفجار ، تدفق الدم من ركبتي سو مينغ. ترنح. شعر أن قوة الإرادة الهائلة تلك والضغط كما لو كان لديهم جسد وهم يضغطون عليه ، ولم يكن ذلك شيئًا يمكنه التحكم فيه بإرادته. قد لا يركع قلبه ، لكن مع استمرار هذا الضغط في دفعه للأسفل ، بدأت ركبته اليمنى في السقوط على الأرض.

“يمكن أيضًا أن يحول دمك ويتيح لك امتلاك أنقى دماء بين جميع الخالدين… في داخل ذلك الدم يكمن كل ما عندي من داو ، وفنون ، وقدراتي الإلهية. كلهم ​​سيكونون لك!

 

 

 

 

 

“بعد ذلك ستكون لديك فترة من الوقت ستكون فيها حراً حقًا… لم أستخدم هذا الفن سابقًا لأن هناك فرصة واحدة فقط بالنسبة لي لإلقاءه ، وإذا لم يكن هناك سليل بالنسبة لي ، فلا يمكنني إلقاءه على أي حال… إلى جانب ذلك ، إذا استخدمت هذا الفن للهروب ، فسيظل من الصعب علي الهروب من الختم ، وقد لا تتاح لي فرصة للإستيقاظ  مرة أخرى. أفضل… الموت!

 

 

 

عندما كان يحدق في التمثال الحجري في التابوت ، رفع سو مينغ يده اليمنى وأمسك حافة التابوت بقبضة.

ولكن في اللحظة التي كانت ركبته على وشك أن تلمس الأرض ، ضغط سو مينغ بيده اليسرى على الأرض وتمسك بها ، مما تسبب في تعليق ركبته اليمنى فوقها بمقدار بوصة واحدة.

 

 

 

 

 

 

 

“غير امتلاكك قوة أكثر مني ، ماذا لديك أكثر مني أيضًا؟! يمكنك أن تجعل جسدي يركع ، لكن لا يمكنك أن تجعل قلبي يفعل الشيء نفسه!” رفع سو مينغ رأسه ونظر إلى دي تيان بعيون محتقنة بالدم والدم يسيل من فمه. تلك العيون الساكنة القاتلة جعلت هدوءًا قاتلًا يظهر أيضًا على وجهه.

 

 

نظر سو مينغ إلى التمثال الحجري للفتاة الصغيرة في التابوت. وبينما كان ينظر إلى وجهها ، انتقل ذلك الصوت الشاب من ذكرياته إلى أذنيه ، مما تسبب في ظهور تلميح من الحزن على وجهه.

 

 

 

“اليوم ، يمكنك أن تجعلني أركع أمامك بقوتك ، ولكن في المستقبل… سأجعلك بالتأكيد تسدد عدة أضعاف ما فعلته اليوم! ولن تكون أنت وحدك ، سأجعل قبيلتك الخالدة بأكملها تركع تحت قدمي ، سأجعلك تنزل رأسك أمامي!

ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع دي تيان إصبعه وكان على وشك لمس حواجب سو مينغ ، تغيرت تعبيراته فجأة. قوة لا تنتمي إلى سو مينغ ، قوة بدت مثل الفراغ البارد في العالم اندلعت من جسده.

 

حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه قتل دي تيان عندما يستخدم هذه القوة ، دي تيان هذا الذي لم يستطع حتى هونغ لو الفوز ضده ، وحتى لو كان هونغ لو قد قام بالفعل باستعدادات مثالية له للفرار قبل أن يموت.

 

 

 

 

“سأفعل ذلك بالتأكيد!” أعلن سو مينغ بأسنانه القاسية ، تصميمه واضح في كل كلمة من كلماته. في نفس الوقت ، نادى البوابة إلى الفراغ في قلبه.

 

 

 

 

في نفس الوقت ، في اللحظة التي سقطت فيها تلك الدموع على التمثال الحجري ، ظهرت مشاهد جديدة في ذهنه… في تلك المشاهد ، رأى سو مينغ نفسه ، بأردية حمراء و كان شعره أحمر.

 

 

تعبير دي تيان لم يتغير ولو ولو قليلا في مواجهة كلمات سو مينغ. انتقل إلى مسافة عشرين قدمًا من سو مينغ ونظر إليه ببرود ، والذي كان على بعد بوصة واحدة فقط من الركوع. نظر إلى الأوردة التي ظهرت على وجهه ، والدم على ركبتيه ، ومقاومته للضغط اللامتناهي ، والذي تسبب في ظهور كمية كبيرة من الشعيرات الدموية على يده اليسرى ، التي كانت تضغط على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

“لا أحتاج إلى أن يخضع قلبك لي أيضًا ، يكفي إذا ركع جسدك”. قال دي تيان ببطء ، ورفع يده اليمنى وتحرك للإشارة إلى وسط حواجب سو مينغ بسرعة. بمجرد أن يسقط هذا الإصبع ، سيعود كل شيء إلى ما كان عليه قبل عدة أيام. ستختتم ذكريات سو مينغ مرة أخرى ، وعندما يستيقظ مرة أخرى ، سيظل محتارًا بشأن ماضيه ومستقبله.

في نفس الوقت ، في اللحظة التي سقطت فيها تلك الدموع على التمثال الحجري ، ظهرت مشاهد جديدة في ذهنه… في تلك المشاهد ، رأى سو مينغ نفسه ، بأردية حمراء و كان شعره أحمر.

 

 

 

 

 

 

سيكون هناك أيضًا زوجان من العيون خلفه تراقب باستمرار كل تحركاته.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي رفع دي تيان إصبعه وكان على وشك لمس حواجب سو مينغ ، تغيرت تعبيراته فجأة. قوة لا تنتمي إلى سو مينغ ، قوة بدت مثل الفراغ البارد في العالم اندلعت من جسده.

 

 

“أيها الفتى المتمرد. لقد ربيتك وأنت ترفض الركوع؟ اركع للأسفل!” مشى دي تيان نحو سو مينغ واقترب منه. في تلك اللحظة ، كان هناك ثلاثون قدمًا فقط بين الاثنين.

 

 

 

 

كانت تلك القوة عظيمة لدرجة أن لحظة اندلاعها ، جعلت إصبع دي تيان يتجمد. كان الأمر كما لو أن تلك القوة كانت تقاتل ضده ، وفي غضون بضع أنفاس قصيرة ، أطلق دي تيان تأوهًا مكتومًا و تراجع خطوة إلى الوراء.

 

 

 

 

 

 

بهذه الخطوة إلى الوراء ، اختفت على الفور الموجة المحيطة بالمنطقة حول سو مينغ. تبدد الإحساس الإلهي والضغط على جسده على الفور.

بهذه الخطوة إلى الوراء ، اختفت على الفور الموجة المحيطة بالمنطقة حول سو مينغ. تبدد الإحساس الإلهي والضغط على جسده على الفور.

 

 

حتى لو لم يكن يعرف ما إذا كان بإمكانه قتل دي تيان عندما يستخدم هذه القوة ، دي تيان هذا الذي لم يستطع حتى هونغ لو الفوز ضده ، وحتى لو كان هونغ لو قد قام بالفعل باستعدادات مثالية له للفرار قبل أن يموت.

 

 

 

“اركع!”

ولما انطلقت هذه القوة من جسده ظهرت تشوهات في الفراغ الذي خلفه. تشكلت دوامة عملاقة بيضاوية الشكل!

 

 

في نفس الوقت ، في اللحظة التي سقطت فيها تلك الدموع على التمثال الحجري ، ظهرت مشاهد جديدة في ذهنه… في تلك المشاهد ، رأى سو مينغ نفسه ، بأردية حمراء و كان شعره أحمر.

 

 

 

ومع ذلك ، لم يرغب سو مينغ في المغادرة هكذا!

في نفس الوقت الذي ظهرت فيه تلك الدوامة تجمدت كل الحركات في العالم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط