نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 414

414

414

 

 

مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ستة أشهر. مر عام على الفوضى التي أحدثها هونغ لو لأرض الشامان.

رفع استنساخه على الفور إصبعين و نقر على الجليد خلفهما. نظرًا لأنه كان مجرد وقت قصير منذ تشكل ذلك الجليد ، فقد أدى ذلك النقر إلى صنع ثقب صغير على الفور. طارت خنفساء سوداء على الفور وزحفت من تلك الحفرة.

 

لم يلف سو مينغ رأسه للخلف ، ولكنه بدلاً من ذلك حدق في قشرة الجبل الجليدي والنهر الجليدي أمامه. بعد لحظة من الصمت المتأمل ، سقطت نظرته على المكان المختوم فيه الرجل ذو الحراشف الخضراء على بعد 800 قدم.

 

في الشهر الأخير من الأشهر الستة الماضية ، ذهب الرجل العجوز ذو وجه القرد ، بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، إلى المنطقة القريبة من سلسلة جبال سو مينغ عدة مرات. كان لا يزال يعتقد أن هناك شيئًا ما في المكان. عندما علم بالأشياء التي حدثت لـقبيلة الكركي الأسود ، أصبح أكثر تشككًا في سلسلة جبال سو مينغ.

 

 

حدثت عدة معارك واسعة النطاق في الحرب خارج مدينة ضباب السماء ، في حين أن المعارك الصغيرة التي شنت فوق منطقة الحرب كانت عديدة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن احتسابها. أصبحت هذه المعارك أكثر حدة.

 

 

 

 

 

 

 

كما تم إضعاف دفاع مدينة ضباب السماء تدريجياً. كان معظم البيرسيركرز الأقوياء في قبيلة البيرسيركرز يعملون كحاميين لمدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

 

 

بقي في صمت متأمل للحظة. عندما رأى الجبل الجليدي يغلق تدريجياً ، رفع يده اليمنى و لكم الطبقة الجليدية التي عادت حديثا بسمك ثلاثة بوصات خلفه. ترددت شقوق في الهواء ، وأصبح سمك طبقة الجليد بوصتين فقط.

كانت هناك شائعة بشأن كارثة الأراضي القاحلة الشرقية التي انتشرت سرًا بين البيرسيركرز ، وأخذها معظم الذين سمعوها كمزحة فقط .

 

 

على الفور ، ظهرت دوائر كثيفة من الشقوق على طبقة الجليد التي لكمها سو مينغ. ومض الضوء الأخضر ، وخرج السيف الصغير من نسخته ليطعن الشق. في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وعندما تراجع السيف ، ضغط بكفه على الجليد مرة أخرى.

 

زأرت الرؤوس الثلاثة لتلك السلحفاة السوداء في سو مينغ في نفس الوقت. ومع ذلك ، وقفت فقط وزأرت. لم تفعل أي شيء آخر. خبأ سو مينغ نفسه في طبقة الجليد. كان استنساخه في المقدمة ، وكان كلاهما مختوم بواسطة الجبل الجليدي المستعاد حديثًا. عندما نظر سو مينغ إلى السلحفاة السوداء ذات الرؤوس الثلاثة في الخارج ، تأوه داخليًا.

 

 

 

 

 

لم تعد هناك أي قبائل موجودة على حافة البحر الميت في أرض الشامان. هاجر ما يقرب من سبع القبائل.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كانت هناك بعض القبائل التي لم تهاجر. هذه القبائل إما لم يكن لديها قوة للهجرة أو كانت قبائل صغيرة ستواجه صعوبات إذا ابتعدت كثيرًا حتى لو أرادت الهجرة ، ولهذا قرروا… البقاء.

 

 

لم يعد هناك أي دم يتدفق من ظهر سو مينغ. تعافى جرحه ببطء خلال الأشهر الستة. حتى الآن ، لم يكن هناك سوى نتوء يمكن رؤيته ينتمي إلى بلورة ميراث البرق. أما بالنسبة لبلورة ميراث رياح ، فلم يعد من الممكن رؤيتها عمليًا بعد الآن.

 

 

 

 

كانت قبيلة الثور الأبيض إحدى القبائل في الفئة الأخيرة. لقد ناضلوا من قبل ، و فكروا في الأمر ، وكانت لديهم الرغبة في الهجرة ، بل أرسلوا شعبهم للخروج بحثًا عن أي قبائل مهاجرة قد تمر عبر قبيلتهم ، لكن في النهاية ، لم يكن لديهم خيار سوى الاستسلام.

بعد التفكير لبعض الوقت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ولمس طبقة الجليد أمامه. على الفور ، تصدعت. بعد لحظة أخرى ، انهارت ، واندفعت مياه البحر السوداء على الفور ، ولكن في اللحظة التي تدفقت فيها مياه البحر ، كان سو مينغ قد خرج بالفعل من الجبل الجليدي. تبعه استنساخه أيضًا.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه أرضًا نائية في البداية. إذا سافر أفراد قبيلتهم إلى مسافات بعيدة ، فربما يصطدمون بالقبائل المهاجرة ، لكن هذا كان مجرد احتمال. إذا لم يقابلوا أيًا منهم ، فعندئذ بدلاً من تدميرهم ، يفضلون البقاء في قبيلتهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لمعت عينيه. في الوقت الحالي ، كانت هناك بالفعل حفرة كبيرة واسعة بما يكفي لاستيعاب شخص محفورة في الجبل الجليدي. كان على بعد أقل من ثلاث بوصات من تلك الهراوة ، وسرعان ما سيكون قادرًا على حفرها بالكامل. ومع ذلك ، فإن وصول هذا الهدير المنخفض جعل سو مينغ يتردد للحظة قبل أن تظهر نظرة حازمة على وجهه.

في الشهر الأخير من الأشهر الستة الماضية ، ذهب الرجل العجوز ذو وجه القرد ، بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، إلى المنطقة القريبة من سلسلة جبال سو مينغ عدة مرات. كان لا يزال يعتقد أن هناك شيئًا ما في المكان. عندما علم بالأشياء التي حدثت لـقبيلة الكركي الأسود ، أصبح أكثر تشككًا في سلسلة جبال سو مينغ.

حدثت عدة معارك واسعة النطاق في الحرب خارج مدينة ضباب السماء ، في حين أن المعارك الصغيرة التي شنت فوق منطقة الحرب كانت عديدة بالفعل لدرجة أنه لا يمكن احتسابها. أصبحت هذه المعارك أكثر حدة.

 

 

 

 

 

في اللحظة التي أغلقوا فيها المدخل ، اكتشف سو مينغ ، لصدمته ، أن النهر الجليدي بأكمله يرتجف. تقلصت بئابئه ، ورأى وحشًا شرسًا عملاقًا بضغط مذهل يظهر في مياه البحر.

كان الرجل العجوز مهذبًا في كل مرة يأتي فيها إلى المكان ، حتى بعد أن زار المكان عدة مرات. كان يصرخ باحترام خارج سلسلة الجبال على أمل مقابلة سو مينغ ، لكنه لم يتلقى أي رد. ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يستسلم. كان دائما يعود مرة كل بضعة أيام.

 

 

 

 

 

 

مر الوقت ، وفي غمضة عين ، مرت ستة أشهر. مر عام على الفوضى التي أحدثها هونغ لو لأرض الشامان.

 

 

 

 

مر الوقت على هذا النحو ، و قرد النار مستلقي بهدوء داخل ختم سلسلة الجبال. طار الثعبان الصغير في الجو. أما بالنسبة لجثة السم ، فقد واصلت الوقوف عند مدخل دار الكهف ولم تتحرك مرة واحدة خلال تلك الأشهر الستة.

 

 

 

 

 

 

 

بقي الجليد على بوابة الفراغ المجمدة خلال تلك النصف سنة. استمر في إطلاق الهواء البارد و لم يذوب أبدًا.

 

 

 

 

 

 

قام على الفور بلف يده اليمنى على شكل قبضة و صدمها بالطبقة الرقيقة من الجليد. هاجم استنساخه في نفس الوقت ، بهدف الاختراق قبل مجيء المخلوق المجهول.

كان سو مينغ يجلس القرفصاء في الجبل الجليدي الواقع في الجبل الجليدي المحاط بمياه البحر السوداء. تم تجميد جسده بالكامل. لقد قام استنساخه بحمايته لمدة نصف عام.

 

 

كان سو مينغ يجلس القرفصاء في الجبل الجليدي الواقع في الجبل الجليدي المحاط بمياه البحر السوداء. تم تجميد جسده بالكامل. لقد قام استنساخه بحمايته لمدة نصف عام.

 

 

 

 

لم يعد هناك أي دم يتدفق من ظهر سو مينغ. تعافى جرحه ببطء خلال الأشهر الستة. حتى الآن ، لم يكن هناك سوى نتوء يمكن رؤيته ينتمي إلى بلورة ميراث البرق. أما بالنسبة لبلورة ميراث رياح ، فلم يعد من الممكن رؤيتها عمليًا بعد الآن.

سار إلى الأمام حتى كان على بعد ثمانمائة قدم من الجبل الجليدي. عندما وصل إلى المكان الذي مختوم فيه ذلك الرجل ذو الحراشف الخضراء ، شعر سو مينغ مرة أخرى بالفرق بين نفسه الحالية ونفسه السابقة. قبل أن يندمج مع بلورة ميراث رياح ، كان المشي لمسافة 800 قدم بالفعل هو الحد الأقصى له ، ولكن الآن ، شعر أنه لا يزال بإمكانه المشي عدة عشرات من الأقدام إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ازدهرت فكرة في قلب سو مينغ واقترب أكثر من طبقة الجليد الرقيقة. على الفور ، زأرت السلحفاة السوداء في الخارج بشكل أكثر شراسة. كانت تلوح بذيلها ذهابًا وإيابًا ، و تترك عواء حاد.

كانت هناك أربع عظام بيرسيركر في العمود الفقري لـسو مينغ ، ولكن في تلك اللحظة ، كانت الفقرة الخامسة تتألق بضوء أخضر ، وبدا كما لو أنها قد تحولت بالفعل. ربما لم يتغير مظهرها ، لكنها أعطت الناس شعورًا مشابهًا لشعور بلورة ميراث الرياح. كان الأمر كما لو أن بلورة الميراث المنكمشة قد تم امتصاصها من قبل عظم بيرسيركر الخامس.

بقي في صمت متأمل للحظة. عندما رأى الجبل الجليدي يغلق تدريجياً ، رفع يده اليمنى و لكم الطبقة الجليدية التي عادت حديثا بسمك ثلاثة بوصات خلفه. ترددت شقوق في الهواء ، وأصبح سمك طبقة الجليد بوصتين فقط.

 

بينما كان يحدق في الجبل الجليدي الذي يختم الرجل ذو الحراشف الخضراء ، قام سو مينغ بلف يده اليمنى في قبضة يد و لكم. في الوقت نفسه ، خطى استنساخه من خلفه خطوة إلى الأمام وأشار إلى الجليد عبر الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مر شهر آخر. في هذا اليوم ، اهتزت فجأة طبقة الجليد المحيطة بسو مينغ ، الذي عزل نفسه هناك لمدة سبعة أشهر. في نفس الوقت الذي بدأت فيه تتحطم وتتشقق ، فتح سو مينغ عينيه ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي فتح فيها عينيه ، إلى جانب العمق في نظرته الذي كان موجودًا بالفعل ، كانت هناك أيضًا دوامة بدت وكأنها زوبعة في عينيه. في الوقت نفسه ، تحطمت طبقة الجليد من حوله بانفجار ، ما جعل سو مينغ يستعيد قدرته على الحركة.

 

 

 

 

 

 

لم تكن هذه سلحفاة برأسين ، بل سلحفاة داكنة بثلاثة رؤوس!

لقد شعر بصمت بالتغيرات في جسده ، وكان يشعر بوضوح أنه أصبح أقوى بكثير مقارنة بما كان عليه قبل أن يعزل نفسه ، والأهم من ذلك…

 

 

 

 

 

 

 

” تكوين الشمس ، هاه..؟”

 

 

 

 

 

 

 

خفض سو مينغ رأسه ونظر إلى يده اليمنى. كان هناك وميض رائع في عينيه. في إحدى الفرص التي كان عليها أن يكتسب تنوير خلال كامل عملية فهمه لميراث بيرسيركر الريح ، حاول مرات لا حصر لها أن يلقي تكوين الشمس. في هذا النوع من الظروف للحصول على تنوير ، كان لدى سو مينغ شعور بأنه قد ولد من جديد في هذا الوهم المليء بالرياح.

 

 

 

 

 

 

 

شكل قبضة برفق ووقف ببطء. في اللحظة التي وقف فيها ، فعل المستنسخ خلفه الشيء نفسه.

 

 

 

 

 

 

كان الرجل العجوز مهذبًا في كل مرة يأتي فيها إلى المكان ، حتى بعد أن زار المكان عدة مرات. كان يصرخ باحترام خارج سلسلة الجبال على أمل مقابلة سو مينغ ، لكنه لم يتلقى أي رد. ومع ذلك ، فإن الرجل العجوز لم يستسلم. كان دائما يعود مرة كل بضعة أيام.

 

 

 

 

لم يلف سو مينغ رأسه للخلف ، ولكنه بدلاً من ذلك حدق في قشرة الجبل الجليدي والنهر الجليدي أمامه. بعد لحظة من الصمت المتأمل ، سقطت نظرته على المكان المختوم فيه الرجل ذو الحراشف الخضراء على بعد 800 قدم.

 

 

ارتفعت معنويات سو مينغ و زاد من سرعته. من خلال العمل مع إستنساخه ، حفروا حفرة في الجبل الجليدي تدريجيًا ، وخلف تلك الحفرة كانت الهراوة الخشبية السوداء بتسعة أسنان التي يمسك بها الرجل ذو الحراشف الخضراء.

 

 

 

 

بعد التفكير لبعض الوقت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ولمس طبقة الجليد أمامه. على الفور ، تصدعت. بعد لحظة أخرى ، انهارت ، واندفعت مياه البحر السوداء على الفور ، ولكن في اللحظة التي تدفقت فيها مياه البحر ، كان سو مينغ قد خرج بالفعل من الجبل الجليدي. تبعه استنساخه أيضًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم يزعج نفسه بشأن الجبل الجليدي خلفه. هبطت عليهم موجة من الضغط في مياه البحر السوداء ، مما تسبب في غرق سو مينغ ، لكن تعبيره كان هادئًا وهو يمشي إلى الأمام ببطء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

سار إلى الأمام حتى كان على بعد ثمانمائة قدم من الجبل الجليدي. عندما وصل إلى المكان الذي مختوم فيه ذلك الرجل ذو الحراشف الخضراء ، شعر سو مينغ مرة أخرى بالفرق بين نفسه الحالية ونفسه السابقة. قبل أن يندمج مع بلورة ميراث رياح ، كان المشي لمسافة 800 قدم بالفعل هو الحد الأقصى له ، ولكن الآن ، شعر أنه لا يزال بإمكانه المشي عدة عشرات من الأقدام إلى الأمام.

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان يحدق في الجبل الجليدي الذي يختم الرجل ذو الحراشف الخضراء ، قام سو مينغ بلف يده اليمنى في قبضة يد و لكم. في الوقت نفسه ، خطى استنساخه من خلفه خطوة إلى الأمام وأشار إلى الجليد عبر الماء.

 

 

 

 

 

 

 

على الفور ، ظهرت دوائر كثيفة من الشقوق على طبقة الجليد التي لكمها سو مينغ. ومض الضوء الأخضر ، وخرج السيف الصغير من نسخته ليطعن الشق. في تلك اللحظة ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، وعندما تراجع السيف ، ضغط بكفه على الجليد مرة أخرى.

حدق سو مينغ في الحشرة. عندما رأت السلحفاة السوداء الحشرة وهي تطير للخارج ، لم تدخرها سوى لمحة ولم تعد تزعج نفسها بها. سمحت للحشرة الصغيرة بالطيران على بعد 800 قدم إلى حيث كانت بوابة الفراغ في الجبل الجليدي.

 

 

 

 

 

 

تكررت العملية عدة مرات ، وعندما انتشرت الشقوق الموجودة على طبقة الجليد ببطء إلى الخارج ، سقط الجليد المسحوق أيضًا.

بينما كان يحدق في الجبل الجليدي الذي يختم الرجل ذو الحراشف الخضراء ، قام سو مينغ بلف يده اليمنى في قبضة يد و لكم. في الوقت نفسه ، خطى استنساخه من خلفه خطوة إلى الأمام وأشار إلى الجليد عبر الماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتفعت معنويات سو مينغ و زاد من سرعته. من خلال العمل مع إستنساخه ، حفروا حفرة في الجبل الجليدي تدريجيًا ، وخلف تلك الحفرة كانت الهراوة الخشبية السوداء بتسعة أسنان التي يمسك بها الرجل ذو الحراشف الخضراء.

 

 

 

 

 

 

 

عندما أصبحت طبقة الجليد أرق باستمرار و عندما كان على بعد ثلاث بوصات فقط من طرف الهراوة ، فجأة ، انطلق تيار قوي من مياه البحر السوداء فوق النهر الجليدي. في نفس الوقت ، سمع سو مينغ صوت هدير مكتوم.

 

 

 

 

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، انبعث شكل ضخم مشوش من مياه البحر السوداء. مع اقترابه ، هز هديره المنخفض النهر الجليدي ، مما تسبب في تدحرج مياه البحر ، و جعل الضغط المتشكل قلب سو مينغ يهتز.

تغير تعبير سو مينغ. دون أي تردد ، زحف على الفور إلى الحفرة الكبيرة التي حفرها. زحف استنساخه في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

 

لمعت عينيه. في الوقت الحالي ، كانت هناك بالفعل حفرة كبيرة واسعة بما يكفي لاستيعاب شخص محفورة في الجبل الجليدي. كان على بعد أقل من ثلاث بوصات من تلك الهراوة ، وسرعان ما سيكون قادرًا على حفرها بالكامل. ومع ذلك ، فإن وصول هذا الهدير المنخفض جعل سو مينغ يتردد للحظة قبل أن تظهر نظرة حازمة على وجهه.

 

 

كان سو مينغ متوترًا بشكل لا يصدق في هذه اللحظة ، لكن رأسه كان هادئًا. بمجرد أن رأى أفعال السلحفاة الداكنة ، عرف أنه كلما طالت مدة بقائه في المكان ، سيكون الأمر أسوأ بالنسبة له. هذا هو السبب في أنه أرسل فكرة إلى استنساخه.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك أربع عظام بيرسيركر في العمود الفقري لـسو مينغ ، ولكن في تلك اللحظة ، كانت الفقرة الخامسة تتألق بضوء أخضر ، وبدا كما لو أنها قد تحولت بالفعل. ربما لم يتغير مظهرها ، لكنها أعطت الناس شعورًا مشابهًا لشعور بلورة ميراث الرياح. كان الأمر كما لو أن بلورة الميراث المنكمشة قد تم امتصاصها من قبل عظم بيرسيركر الخامس.

قام على الفور بلف يده اليمنى على شكل قبضة و صدمها بالطبقة الرقيقة من الجليد. هاجم استنساخه في نفس الوقت ، بهدف الاختراق قبل مجيء المخلوق المجهول.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، قبل أن يتمكن سو مينغ من الهجوم ، سافر الهدير المنخفض إلى أذنيه كما لو أن الصوت جاء من جانبه مباشرة. بدأت مياه البحر من حوله في التشوه ، واندفعت قوة لا تصدق نحوه.

 

 

 

 

 

 

 

تغير تعبير سو مينغ. دون أي تردد ، زحف على الفور إلى الحفرة الكبيرة التي حفرها. زحف استنساخه في نفس الوقت.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي أغلقوا فيها المدخل ، اكتشف سو مينغ ، لصدمته ، أن النهر الجليدي بأكمله يرتجف. تقلصت بئابئه ، ورأى وحشًا شرسًا عملاقًا بضغط مذهل يظهر في مياه البحر.

 

 

حدق سو مينغ في الحشرة. عندما رأت السلحفاة السوداء الحشرة وهي تطير للخارج ، لم تدخرها سوى لمحة ولم تعد تزعج نفسها بها. سمحت للحشرة الصغيرة بالطيران على بعد 800 قدم إلى حيث كانت بوابة الفراغ في الجبل الجليدي.

 

 

 

 

كانت سلحفاة داكنة برأسين!

 

 

 

 

 

 

 

كان اثنان من رؤوسها العملاقة خارج قوقعتها وكانا يحدقان ببرودة في طبقة الجليد حيث خبأ سو مينغ نفسه. في اللحظة التي ظهر فيها بريق شرس في عينيها ، لوحت بذيلها ، وعلى الفور ارتفع رأس آخر على ذيلها!

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن هذه سلحفاة برأسين ، بل سلحفاة داكنة بثلاثة رؤوس!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن جسدها بهذا الحجم حقًا ، فقط بحجم ألف قدم. وقفت على الجبل الجليدي ولم يكن بالإمكان رؤية الكثير من التموجات المتكونة من هالتها. ومع ذلك ، فإن ضغطها جعل سو مينغ خائفًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ يجلس القرفصاء في الجبل الجليدي الواقع في الجبل الجليدي المحاط بمياه البحر السوداء. تم تجميد جسده بالكامل. لقد قام استنساخه بحمايته لمدة نصف عام.

 

 

زئييير!

لم يكن جسدها بهذا الحجم حقًا ، فقط بحجم ألف قدم. وقفت على الجبل الجليدي ولم يكن بالإمكان رؤية الكثير من التموجات المتكونة من هالتها. ومع ذلك ، فإن ضغطها جعل سو مينغ خائفًا.

 

 

 

 

 

 

زأرت الرؤوس الثلاثة لتلك السلحفاة السوداء في سو مينغ في نفس الوقت. ومع ذلك ، وقفت فقط وزأرت. لم تفعل أي شيء آخر. خبأ سو مينغ نفسه في طبقة الجليد. كان استنساخه في المقدمة ، وكان كلاهما مختوم بواسطة الجبل الجليدي المستعاد حديثًا. عندما نظر سو مينغ إلى السلحفاة السوداء ذات الرؤوس الثلاثة في الخارج ، تأوه داخليًا.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، تدريجيًا ، لاحظ سو مينغ شيئًا غريبًا في هذه السلحفاة المظلمة. المخلوق فقط زأر ولم يهاجمه. أذهل هذا سو مينغ للحظات.

 

 

 

 

كانت هناك أربع عظام بيرسيركر في العمود الفقري لـسو مينغ ، ولكن في تلك اللحظة ، كانت الفقرة الخامسة تتألق بضوء أخضر ، وبدا كما لو أنها قد تحولت بالفعل. ربما لم يتغير مظهرها ، لكنها أعطت الناس شعورًا مشابهًا لشعور بلورة ميراث الرياح. كان الأمر كما لو أن بلورة الميراث المنكمشة قد تم امتصاصها من قبل عظم بيرسيركر الخامس.

 

 

بقي في صمت متأمل للحظة. عندما رأى الجبل الجليدي يغلق تدريجياً ، رفع يده اليمنى و لكم الطبقة الجليدية التي عادت حديثا بسمك ثلاثة بوصات خلفه. ترددت شقوق في الهواء ، وأصبح سمك طبقة الجليد بوصتين فقط.

 

 

بعد فترة وجيزة ، انبعث شكل ضخم مشوش من مياه البحر السوداء. مع اقترابه ، هز هديره المنخفض النهر الجليدي ، مما تسبب في تدحرج مياه البحر ، و جعل الضغط المتشكل قلب سو مينغ يهتز.

 

 

 

 

في تلك اللحظة أيضًا ، زأرت السلحفاة السوداء ذات الرؤوس الثلاثة بشدة كما لو جن جنونها. أخذت خطوة كبيرة إلى الأمام ، وفي نفس الوقت اقتربت من الجبل الجليدي ، واتجه ذيلها نحو الجبل الجليدي بصفارة ، لكنه لم يصطدم بالجليد. وبدلاً من ذلك ، بمجرد أن أرجحته بجانب الجبل الجليدي ، أصبح وجه السلحفاة الداكنة أكثر وحشية ، وبدأت في الزئير بينما كانت تريد قتل سو مينغ.

 

 

كان سو مينغ يجلس القرفصاء في الجبل الجليدي الواقع في الجبل الجليدي المحاط بمياه البحر السوداء. تم تجميد جسده بالكامل. لقد قام استنساخه بحمايته لمدة نصف عام.

 

 

 

 

توضح قوة التشي أنها تتمتع بقوة لا تصدق ، وهي قوة قوية جدًا لدرجة أنني لم أرى مثلها من قبل… لكنها تبدو وكأنها لا تعرف أي قدرات إلهية. ” لمعت عيون سو مينغ.

في اللحظة التي أغلقوا فيها المدخل ، اكتشف سو مينغ ، لصدمته ، أن النهر الجليدي بأكمله يرتجف. تقلصت بئابئه ، ورأى وحشًا شرسًا عملاقًا بضغط مذهل يظهر في مياه البحر.

 

 

 

 

 

 

“و من خلال أفعالها السابقة… هل يمكن أن يكون هذا المخلوق لا يستطيع تدمير الجبل الجليدي هنا..؟ هل يمكن أن يكون هذا هو الوحش الحارس للمكان؟

 

 

كما تم إضعاف دفاع مدينة ضباب السماء تدريجياً. كان معظم البيرسيركرز الأقوياء في قبيلة البيرسيركرز يعملون كحاميين لمدينة ضباب السماء.

 

 

 

 

ازدهرت فكرة في قلب سو مينغ واقترب أكثر من طبقة الجليد الرقيقة. على الفور ، زأرت السلحفاة السوداء في الخارج بشكل أكثر شراسة. كانت تلوح بذيلها ذهابًا وإيابًا ، و تترك عواء حاد.

 

 

بعد التفكير لبعض الوقت ، رفع سو مينغ يده اليمنى ولمس طبقة الجليد أمامه. على الفور ، تصدعت. بعد لحظة أخرى ، انهارت ، واندفعت مياه البحر السوداء على الفور ، ولكن في اللحظة التي تدفقت فيها مياه البحر ، كان سو مينغ قد خرج بالفعل من الجبل الجليدي. تبعه استنساخه أيضًا.

 

 

 

بعد فترة وجيزة ، انبعث شكل ضخم مشوش من مياه البحر السوداء. مع اقترابه ، هز هديره المنخفض النهر الجليدي ، مما تسبب في تدحرج مياه البحر ، و جعل الضغط المتشكل قلب سو مينغ يهتز.

انكمش سو مينغ على الفور ، ووضع مسافة بينه وبين طبقة الجليد الرقيقة. من الواضح أن السلحفاة الداكنة استرخت ولم تعد تنظر إلى سو مينغ ، ولكنها بدلاً من ذلك حدقت في الرجل ذي الحراشف الخضراء الذي كان على بعد عدة بوصات من سو مينغ ، المختوم داخل الطبقة الرقيقة من الجليد.

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ متوترًا بشكل لا يصدق في هذه اللحظة ، لكن رأسه كان هادئًا. بمجرد أن رأى أفعال السلحفاة الداكنة ، عرف أنه كلما طالت مدة بقائه في المكان ، سيكون الأمر أسوأ بالنسبة له. هذا هو السبب في أنه أرسل فكرة إلى استنساخه.

 

 

 

 

 

 

 

رفع استنساخه على الفور إصبعين و نقر على الجليد خلفهما. نظرًا لأنه كان مجرد وقت قصير منذ تشكل ذلك الجليد ، فقد أدى ذلك النقر إلى صنع ثقب صغير على الفور. طارت خنفساء سوداء على الفور وزحفت من تلك الحفرة.

كما تم إضعاف دفاع مدينة ضباب السماء تدريجياً. كان معظم البيرسيركرز الأقوياء في قبيلة البيرسيركرز يعملون كحاميين لمدينة ضباب السماء.

 

لم تعد هناك أي قبائل موجودة على حافة البحر الميت في أرض الشامان. هاجر ما يقرب من سبع القبائل.

 

 

 

 

حدق سو مينغ في الحشرة. عندما رأت السلحفاة السوداء الحشرة وهي تطير للخارج ، لم تدخرها سوى لمحة ولم تعد تزعج نفسها بها. سمحت للحشرة الصغيرة بالطيران على بعد 800 قدم إلى حيث كانت بوابة الفراغ في الجبل الجليدي.

 

 

 

 

“و من خلال أفعالها السابقة… هل يمكن أن يكون هذا المخلوق لا يستطيع تدمير الجبل الجليدي هنا..؟ هل يمكن أن يكون هذا هو الوحش الحارس للمكان؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، تدريجيًا ، لاحظ سو مينغ شيئًا غريبًا في هذه السلحفاة المظلمة. المخلوق فقط زأر ولم يهاجمه. أذهل هذا سو مينغ للحظات.

 

 

 

 

 

لمعت عينيه. في الوقت الحالي ، كانت هناك بالفعل حفرة كبيرة واسعة بما يكفي لاستيعاب شخص محفورة في الجبل الجليدي. كان على بعد أقل من ثلاث بوصات من تلك الهراوة ، وسرعان ما سيكون قادرًا على حفرها بالكامل. ومع ذلك ، فإن وصول هذا الهدير المنخفض جعل سو مينغ يتردد للحظة قبل أن تظهر نظرة حازمة على وجهه.

 

 

 

 

 

لم يلف سو مينغ رأسه للخلف ، ولكنه بدلاً من ذلك حدق في قشرة الجبل الجليدي والنهر الجليدي أمامه. بعد لحظة من الصمت المتأمل ، سقطت نظرته على المكان المختوم فيه الرجل ذو الحراشف الخضراء على بعد 800 قدم.

 

 

 

 

 

مر شهر آخر. في هذا اليوم ، اهتزت فجأة طبقة الجليد المحيطة بسو مينغ ، الذي عزل نفسه هناك لمدة سبعة أشهر. في نفس الوقت الذي بدأت فيه تتحطم وتتشقق ، فتح سو مينغ عينيه ببطء.

لم تكن هذه سلحفاة برأسين ، بل سلحفاة داكنة بثلاثة رؤوس!

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط