نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 415

415

415

 

بعد لحظة من الصمت المتأمل ، ظهر بريق في عيون المستنسخ. رفع يده اليمنى ورسم دائرة على طبقة الجليد أمامه. بضغطة واحدة ، تحطمت الدائرة على الفور ، ثم اتخذ خطوة للخارج ليخرج من الحفرة في الجبل الجليدي.

“إنها لا تهتم بنا ، لكن أولئك المختومين في الجليد…”

سار إلى الأمام ببطء ، ولكن بمجرد أن خطا بضع خطوات ، ظهر الصراع على وجهه ، لكنه لم يستمر طويلاً. لم يتوقف سو مينغ عن الحركة ، وبينما استمر في التحرك للأمام ، عاد استنساخه على الفور وزحف إلى الحفرة في الجبل الجليدي.

 

 

 

 

 

 

ضيق سو مينغ عينيه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب له لإغضاب تلك السلحفاة السوداء الآن وأخذ الهراوة السوداء بقوة.

 

 

 

 

امتص نفسا عميقا وجلس على الفور القرفصاء على الأرض. لم يكن لديه الوقت للثعبان الصغير و قرد النار اللذان جاءا نحوه ، وسرعان ما تأمل لاستعادة تشي.

 

 

بعد لحظة من الصمت المتأمل ، ظهر بريق في عيون المستنسخ. رفع يده اليمنى ورسم دائرة على طبقة الجليد أمامه. بضغطة واحدة ، تحطمت الدائرة على الفور ، ثم اتخذ خطوة للخارج ليخرج من الحفرة في الجبل الجليدي.

 

 

 

 

 

 

أعطاها سو مينغ بعض التلويحات البسيطة ، وبمجرد أن تسببت تلك التأرجحات في ظهور أصوات أزيز من الحركات ، أنزل الهراوة أسفل ، لكن جسده ارتجف فجأة وقام بتوسيع عينيه ليحدق في السلاح في يديه. رفعها مرة أخرى ، ثم لوح بها مرة أخرى حول نفسه. ظهرت الدهشة في عينيه.

حدق سو مينغ في السلحفاة الداكنة وكان مستعدًا بالفعل لاستخدام روحه الوليدة للهروب ، لكن السلحفاة الداكنة ألقت فقط نظرة على الاستنساخ قبل أن تتجاهله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

علاوة على ذلك ، عندما كسرت ختم الجبل الجليدي لذلك الرجل ذو الحراشف الخضراء آخر مرة ، لم تظهر تلك السلحفاة. من الواضح أن مستوى الضرر الذي سببته لم يكن كبير بما يكفي. هذه المرة ، عندما كدت أن أنجح ، ظهر هذا المخلوق. الآن لفتت انتباهه. حتى لو أتيت في المرة القادمة عندما لا يكون موجودًا ، فسيظل من الصعب علي الاقتراب من ذلك العنصر.

“هل يمكن أن يكون ذلك طالما أننا لا نلمس الأشياء المجمدة هنا ، فلن تزعجنا السلحفاة..؟”

 

 

 

 

لحظة إختفاء سو مينغ ، غطى الجليد على الفور الجبل الجليدي مع بوابة الفراغ ، مما تسبب في زيادة حجم الجبل الجليدي على الفور بعدة أضعاف. بمجرد أن تم تجميده في العديد من الطبقات السميكة الجديدة ، طافت السلحفاة الداكنة للأعلى وأطلقت زئيرًا مجنونًا ، وهي تحرك ذيلها ذهابًا وإيابًا كما لو كانت غاضبة تمامًا.

 

 

صر سو مينغ أسنانه وخرج ببطء من داخل الحفرة في الجبل الجليدي. بمجرد أن خرج تمامًا ، بدأ قلبه في التسارع. رأى السلحفاة الداكنة تدير رأسها لتلقي نظرة متجمدة عليه قبل أن تحول نظرها. أطلق سو مينغ الصعداء في قلبه.

 

 

 

 

عندما انتهى من كل هذا ، أدار رأسه وحدق في السلحفاة للداكنة المخيفة بالخارج ، جنبًا إلى جنب مع استنساخه داخل الحفرة.

 

 

سار إلى الأمام ببطء ، ولكن بمجرد أن خطا بضع خطوات ، ظهر الصراع على وجهه ، لكنه لم يستمر طويلاً. لم يتوقف سو مينغ عن الحركة ، وبينما استمر في التحرك للأمام ، عاد استنساخه على الفور وزحف إلى الحفرة في الجبل الجليدي.

 

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ متوترًا بشكل لا يصدق كما فعل هذه السلسلة من الإجراءات. لقد لاحظ باستمرار تلك السلحفاة الداكنة ، وعندما رأى أنها لا تقوم بردود فعل كثيرة ، خطا بضع خطوات سريعة للأمام حتى وصل إلى بوابة الفراغ المجمدة الواقعة على بعد 800 قدم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن وقف داخل الجبل الجليدي الذي يحتوي على البوابة ، جاء سو مينغ على الفور للوقوف بجانبها وبدأ في التعامل مع الجليد حولها لإبقاء البوابة مفتوحة في جميع الأوقات.

 

 

تقدم سو مينغ بضع خطوات للأمام والتقط الهراوة الخشبية مرة أخرى. نظر إلى الأسنان التسعة ، تردد للحظة قبل أن يرجحها مرة أخرى. لم يقفز هذه المرة ، ولكن بدلاً من ذلك ، بمجرد أن بدأ في أرجحتها وفي اللحظة التي أعد فيها نفسه لتحطيمها نحو الأرض…

 

 

 

سعلت الروح الوليدة في استنساخه جرعة من الجوهر وتشوهت مرة أخرى ، مما تسبب في اختفاء سو مينغ دون أن يترك أثرا في اللحظة التي صدم فيها ذيل السلحفاة الداكنة جسده.

عندما انتهى من كل هذا ، أدار رأسه وحدق في السلحفاة للداكنة المخيفة بالخارج ، جنبًا إلى جنب مع استنساخه داخل الحفرة.

 

 

علاوة على ذلك ، عندما كسرت ختم الجبل الجليدي لذلك الرجل ذو الحراشف الخضراء آخر مرة ، لم تظهر تلك السلحفاة. من الواضح أن مستوى الضرر الذي سببته لم يكن كبير بما يكفي. هذه المرة ، عندما كدت أن أنجح ، ظهر هذا المخلوق. الآن لفتت انتباهه. حتى لو أتيت في المرة القادمة عندما لا يكون موجودًا ، فسيظل من الصعب علي الاقتراب من ذلك العنصر.

 

 

 

“لقد أصبحت أخف وزنا؟

 

مع وجود هذه الهراوة الخشبية السوداء العملاقة في متناول اليد ، واصل سو مينغ تأرجحه على الفور ، وأصبح وزنها أخف بشكل متزايد. في النهاية ، لم يستطع سو مينغ عمليًا الشعور بثقلها على الإطلاق. بمجرد أن رفعها ، قفز في الهواء وصدم العصا على الأرض.

 

 

“هل يجب أن أنتزعها أم لا..؟ من الواضح أن السلحفاة هي الوصي على هذا المكان. يجب أن تكون كل الأشياء التي تحرسها أشياء غير عادية. النهر الجليدي هنا كبير جدًا أيضًا. لدي سبب للاعتقاد… أن هذه السلحفاة ليست الوصي الوحيد على هذا المكان.

“لقد أصبحت أخف وزنا؟

 

 

 

 

 

بعد بضعة أيام ، فتح سو مينغ عينيه ، واستعاد وجهه لون صحي بعض الشيء. أطلق نفسا طويلا وأدار رأسه على الفور لينظر إلى الهراوة الخشبية السوداء العملاقة بجانب استنساخه. الأسنان التسعة عالقة في تلك الهراوة و تطلق أشعة ضوء متجمد.

علاوة على ذلك ، عندما كسرت ختم الجبل الجليدي لذلك الرجل ذو الحراشف الخضراء آخر مرة ، لم تظهر تلك السلحفاة. من الواضح أن مستوى الضرر الذي سببته لم يكن كبير بما يكفي. هذه المرة ، عندما كدت أن أنجح ، ظهر هذا المخلوق. الآن لفتت انتباهه. حتى لو أتيت في المرة القادمة عندما لا يكون موجودًا ، فسيظل من الصعب علي الاقتراب من ذلك العنصر.

 

 

 

 

 

 

 

أضاء وجه سو مينغ بتصميم.

 

 

 

 

 

 

 

على الفور ، ظهر بريق في عيون المستنسخ ، الذي كان داخل حفرة الجبل الجليدي الذي يختم ذلك الرجل الضخم على بعد 800 قدم. رفع يده اليمنى ونقر على الطبقة الرقيقة من الجليد بإصبعين من أصابعه. بمجرد النقر عليها مرارًا وتكرارًا ، تحطمت طبقة الجليد على الفور ، وكشفت عن الهراوة السوداء المسننة بالداخل!

 

 

 

 

 

 

 

كما لو أن السلحفاة السوداء قد أصيبت بالجنون ، بدأت في الزئير ، وبينما كانت تلوح ذيلها ذهابًا وإيابًا بشكل متكرر ، ضغط استنساخ سو مينغ على تلك الهراوة السوداء المسننة ، راغبًا في وضعها بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به. ومع ذلك ، فإن الهراوة لم تتزحزح. لم يستطع وضعها في حقيبة التخزين الخاصة به.

“اصبحي أخف وزنا… فقط أخف وزنا قليلا…”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

مع التصميم المحترق ، قام سو مينغ على الفور بجعل استنساخه يخترق الجليد بإصبعين. عندما تم الكشف عن نصف الهراوة السوداء المسننة ، استحوذ عليها المستنسخ و انتزعها. تردد إنفجار عالي في جميع أنحاء المنطقة ، وتم سحب الهراوة الخشبية السوداء العملاقة.

 

 

 

 

 

 

لحظة إختفاء سو مينغ ، غطى الجليد على الفور الجبل الجليدي مع بوابة الفراغ ، مما تسبب في زيادة حجم الجبل الجليدي على الفور بعدة أضعاف. بمجرد أن تم تجميده في العديد من الطبقات السميكة الجديدة ، طافت السلحفاة الداكنة للأعلى وأطلقت زئيرًا مجنونًا ، وهي تحرك ذيلها ذهابًا وإيابًا كما لو كانت غاضبة تمامًا.

 

 

 

عندما ظهروا مرة أخرى ، كانوا بالفعل بجانب بوابة الفراغ. سعل سو مينغ من فمه الدم. دندن جرس جبل هان وانكمش مرة أخرى في جسده. كما تحطم درع الجنرال الإلهي ، لكن الأزمة لم تنتهي بعد.

 

 

 

زأرت السلحفاة الداكنة وسدت مخرج الجبل الجليدي. كانت هناك نظرة قاتلة في عينيها عندما زأرت، لكن في تلك اللحظة ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام واندفع عدة مئات من الأقدام.

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، أطلق استنساخه صرخة حادة ، وكما لو كانت مشتعلة ، اندلعت كل قوة زراعته ، واستخدمها كلها في الانتقال . اندفع مع تلك الهراوة الخشبية السوداء المسننة ، ثم اختفى جسده مع تلك الهراوة الخشبية على الفور.

سقطت تلك الكلمة من فمه عندما تحطمت العصا الخشبية على الأرض. زاد وزنها أضعافًا مضاعفة ، وفي اللحظة التي سقطت فيها ، دوى انفجار صادم فجأة في الهواء. بعد فترة وجيزة ، اهتزت الأرض ، وبدأ صدع كبير ينتشر على السطح بأصوات هدير ، يمتد إلى مسافة بعيدة. انطلق من خلال الختم الذي وضعه هونغ لو وظهر في الأرض خلفه. امتد الصدع حتى وصل إلى عدة عشرات الآلاف من الأقدام.

 

عندما ظهر الاستنساخ ، أمسكه سو مينغ و اندفع مع صافرة في الماء باتجاه الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ بأقصى سرعة.

 

 

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها ، ذهلت السلحفاة السوداء. في نفس الوقت. على بعد 500 قدم ، ظهر استنساخ سو مينغ. لقد بدا كما كان عادة ، لكن الروح الوليدة لسو مينغ قد تقلصت بالفعل إلى حد كبير. كما بدت غير مستقرة إلى حد ما ، كما لو كانت على وشك التبدد و العودة إلى نواة.

سعلت الروح الوليدة في استنساخه جرعة من الجوهر وتشوهت مرة أخرى ، مما تسبب في اختفاء سو مينغ دون أن يترك أثرا في اللحظة التي صدم فيها ذيل السلحفاة الداكنة جسده.

 

 

 

 

 

 

عندما ظهر الاستنساخ ، أمسكه سو مينغ و اندفع مع صافرة في الماء باتجاه الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ بأقصى سرعة.

 

 

تقدم سو مينغ بضع خطوات للأمام والتقط الهراوة الخشبية مرة أخرى. نظر إلى الأسنان التسعة ، تردد للحظة قبل أن يرجحها مرة أخرى. لم يقفز هذه المرة ، ولكن بدلاً من ذلك ، بمجرد أن بدأ في أرجحتها وفي اللحظة التي أعد فيها نفسه لتحطيمها نحو الأرض…

 

 

 

 

حولت السلحفاة السوداء رأسها وأطلقت زئيرًا شديدًا. رفعت ساقها اليمنى وداست على الأرض. على الفور ، اهتز النهر الجليدي وارتفعت إبر الجليد من الأرض. لقد جاءت أيضًا من تحت الأرض من جميع أنحاء سو مينغ. ومع استمراره في الإندفاع ، انطلقوا مع أصوات انفجارات ، و تحولوا إلى سياج من إبر الجليد يحاول سد طريقه.

 

 

بدأ الطرف الآخر من بوابة الفراغ الواقع خارج الكهف في سلسلة الجبال في أرض الصباح الجنوبي بالوميض بضوء غامق ، ثم اندفع سو مينغ واستنساخه من الداخل.

 

 

 

 

 

عندما ظهر الاستنساخ ، أمسكه سو مينغ و اندفع مع صافرة في الماء باتجاه الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ بأقصى سرعة.

 

 

في الوقت نفسه ، كان ذيل السلحفاة يتأرجح مع صفارة في الماء ، محضرا معه موجة صادمة. مع تلك الأرجحة ، انفصلت مياه البحر. تحطمت جميع إبر الجليد التي لم تتمكن من منع سو مينغ من ذيل السلحفاة الداكنة ، لكنه لم يتباطئ على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، تحرك الذيل للأمام بشكل أسرع نحو سو مينغ.

على الفور ، ظهر بريق في عيون المستنسخ ، الذي كان داخل حفرة الجبل الجليدي الذي يختم ذلك الرجل الضخم على بعد 800 قدم. رفع يده اليمنى ونقر على الطبقة الرقيقة من الجليد بإصبعين من أصابعه. بمجرد النقر عليها مرارًا وتكرارًا ، تحطمت طبقة الجليد على الفور ، وكشفت عن الهراوة السوداء المسننة بالداخل!

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن كراهية السلحفاة السوداء لسو مينغ قد وصلت إلى مستويات لا تصدق. لم يقتصر الأمر على أرجحة ذيلها للأمام فحسب ، بل فتحت فمها أيضًا على مصراعيه و أطلقت نفخة من الهواء الأبيض عليه. عندما تم إطلاق تلك النفخة من الهواء الأبيض ، انطلقت أصوات الدوي على الفور ، وتحولت مياه البحر على الفور أمام السلحفاة المظلمة إلى جليد ، وانتشر بسرعة للأمام.

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها ، ذهلت السلحفاة السوداء. في نفس الوقت. على بعد 500 قدم ، ظهر استنساخ سو مينغ. لقد بدا كما كان عادة ، لكن الروح الوليدة لسو مينغ قد تقلصت بالفعل إلى حد كبير. كما بدت غير مستقرة إلى حد ما ، كما لو كانت على وشك التبدد و العودة إلى نواة.

 

سقطت تلك الكلمة من فمه عندما تحطمت العصا الخشبية على الأرض. زاد وزنها أضعافًا مضاعفة ، وفي اللحظة التي سقطت فيها ، دوى انفجار صادم فجأة في الهواء. بعد فترة وجيزة ، اهتزت الأرض ، وبدأ صدع كبير ينتشر على السطح بأصوات هدير ، يمتد إلى مسافة بعيدة. انطلق من خلال الختم الذي وضعه هونغ لو وظهر في الأرض خلفه. امتد الصدع حتى وصل إلى عدة عشرات الآلاف من الأقدام.

 

 

عندما انطلق سو مينغ و هو يسحب استنساخه خلفه ، تم حظره في طريقه بواسطة إبر الجليد التي انطلقت عبر الأرض ، لكنه لم يتوقف. في نفس الوقت قام بتنشيط سرعته ، وانتشر مصدر الرياح في جسده بسرعة ، مما تسبب في زيادة سرعته بشكل كبير ، وخرج من الحصار.

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى أنه على بعد أقل من ثلاثين قدمًا من الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ ، تسبب صوت الصفير خلفه في ضرب مياه البحر بشدة لدرجة أنه انفصل. شعر سو مينغ أن جلده يزحف. تجسد درع الجنرال الإلهي على جسده ، وفي الوقت نفسه ، أظهر جرس جبل هان نفسه.

“اصبحي أخف وزنا… فقط أخف وزنا قليلا…”

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان ذيل السلحفاة يتأرجح مع صفارة في الماء ، محضرا معه موجة صادمة. مع تلك الأرجحة ، انفصلت مياه البحر. تحطمت جميع إبر الجليد التي لم تتمكن من منع سو مينغ من ذيل السلحفاة الداكنة ، لكنه لم يتباطئ على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، تحرك الذيل للأمام بشكل أسرع نحو سو مينغ.

 

 

سعلت الروح الوليدة في استنساخه جرعة من الجوهر وتشوهت مرة أخرى ، مما تسبب في اختفاء سو مينغ دون أن يترك أثرا في اللحظة التي صدم فيها ذيل السلحفاة الداكنة جسده.

 

 

 

 

 

 

كان سو مينغ متوترًا بشكل لا يصدق كما فعل هذه السلسلة من الإجراءات. لقد لاحظ باستمرار تلك السلحفاة الداكنة ، وعندما رأى أنها لا تقوم بردود فعل كثيرة ، خطا بضع خطوات سريعة للأمام حتى وصل إلى بوابة الفراغ المجمدة الواقعة على بعد 800 قدم.

عندما ظهروا مرة أخرى ، كانوا بالفعل بجانب بوابة الفراغ. سعل سو مينغ من فمه الدم. دندن جرس جبل هان وانكمش مرة أخرى في جسده. كما تحطم درع الجنرال الإلهي ، لكن الأزمة لم تنتهي بعد.

 

 

 

 

بمجرد أن خرجوا ، سقط استنساخ سو مينغ على الجانب. كانت الروح الوليدة بالفعل في حالة اختفت فيها بالكامل تقريبًا. أغلقت الروح الوليدة عينيها في الاستنساخ ، وكانت بصمت تقوم بتعميم التشي الخاص بها للتعافي.

 

 

في اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ و سحب استنساخه للدخول إلى بوابة الفراغ ، أطلقت السلحفاة الداكنة خلفه نفخة بيضاء من الهواء ، واتجهت مياه البحر المتجمدة نحوه في نفس الوقت ، مما تسبب في امتلاء جسد سو مينغ بالقشعريرة. شحب وجهه على الفور ، لكن جسده لم يتوقف. قام بسحب استنساخه ، و مع الهراوة الخشبية السوداء التي احتفظ بها استنساخه ، انتقلوا إلى بوابة الفراغ.

قد يكون الصوت قد أتى من داخل الصدع ، لكنه في الحقيقة جاء من بقعة فوق الأرض خارج الختم. نظر الرجل العجوز ذو وجه القرد من قبيلة الثور الأبيض إلى الصدع الذي ظهر فجأة على بعد ثلاثين قدمًا منه بوجه شاحب ، وتناثر العرق البارد على جسده.

 

ضيق سو مينغ عينيه. لم يكن هذا هو الوقت المناسب له لإغضاب تلك السلحفاة السوداء الآن وأخذ الهراوة السوداء بقوة.

 

عندما رأى أنه على بعد أقل من ثلاثين قدمًا من الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ ، تسبب صوت الصفير خلفه في ضرب مياه البحر بشدة لدرجة أنه انفصل. شعر سو مينغ أن جلده يزحف. تجسد درع الجنرال الإلهي على جسده ، وفي الوقت نفسه ، أظهر جرس جبل هان نفسه.

 

 

 

“اللعنة على كل شيء! أي أحمق دموي جعل هذا الصدع يظهر فجأة ؟! لقد أخافني بحق الجحيم!

 

 

لحظة إختفاء سو مينغ ، غطى الجليد على الفور الجبل الجليدي مع بوابة الفراغ ، مما تسبب في زيادة حجم الجبل الجليدي على الفور بعدة أضعاف. بمجرد أن تم تجميده في العديد من الطبقات السميكة الجديدة ، طافت السلحفاة الداكنة للأعلى وأطلقت زئيرًا مجنونًا ، وهي تحرك ذيلها ذهابًا وإيابًا كما لو كانت غاضبة تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

في النهاية ، قررت أنها قد تستلقي هناك أيضًا وتثبت نظرها على بوابة الفراغ المجمدة. استمرت في التحديق فيها.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ الطرف الآخر من بوابة الفراغ الواقع خارج الكهف في سلسلة الجبال في أرض الصباح الجنوبي بالوميض بضوء غامق ، ثم اندفع سو مينغ واستنساخه من الداخل.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن خرجوا ، سقط استنساخ سو مينغ على الجانب. كانت الروح الوليدة بالفعل في حالة اختفت فيها بالكامل تقريبًا. أغلقت الروح الوليدة عينيها في الاستنساخ ، وكانت بصمت تقوم بتعميم التشي الخاص بها للتعافي.

 

 

 

 

 

 

لحظة إختفاء سو مينغ ، غطى الجليد على الفور الجبل الجليدي مع بوابة الفراغ ، مما تسبب في زيادة حجم الجبل الجليدي على الفور بعدة أضعاف. بمجرد أن تم تجميده في العديد من الطبقات السميكة الجديدة ، طافت السلحفاة الداكنة للأعلى وأطلقت زئيرًا مجنونًا ، وهي تحرك ذيلها ذهابًا وإيابًا كما لو كانت غاضبة تمامًا.

كان وجه سو مينغ شاحبا. أدار رأسه وألقى نظرة على بوابة الفراغ ، ويمكن رؤية الخوف باقي على وجهه. عندما تذكر ما فعله للتو ، اعتقد سو مينغ أن أفعاله كانت مجنونة بعض الشيء.

 

 

 

 

سار إلى الأمام ببطء ، ولكن بمجرد أن خطا بضع خطوات ، ظهر الصراع على وجهه ، لكنه لم يستمر طويلاً. لم يتوقف سو مينغ عن الحركة ، وبينما استمر في التحرك للأمام ، عاد استنساخه على الفور وزحف إلى الحفرة في الجبل الجليدي.

 

 

 

 

 

 

امتص نفسا عميقا وجلس على الفور القرفصاء على الأرض. لم يكن لديه الوقت للثعبان الصغير و قرد النار اللذان جاءا نحوه ، وسرعان ما تأمل لاستعادة تشي.

 

 

 

 

 

 

 

بعد بضعة أيام ، فتح سو مينغ عينيه ، واستعاد وجهه لون صحي بعض الشيء. أطلق نفسا طويلا وأدار رأسه على الفور لينظر إلى الهراوة الخشبية السوداء العملاقة بجانب استنساخه. الأسنان التسعة عالقة في تلك الهراوة و تطلق أشعة ضوء متجمد.

أعطاها سو مينغ بعض التلويحات البسيطة ، وبمجرد أن تسببت تلك التأرجحات في ظهور أصوات أزيز من الحركات ، أنزل الهراوة أسفل ، لكن جسده ارتجف فجأة وقام بتوسيع عينيه ليحدق في السلاح في يديه. رفعها مرة أخرى ، ثم لوح بها مرة أخرى حول نفسه. ظهرت الدهشة في عينيه.

 

 

 

بعد لحظة من الصمت المتأمل ، ظهر بريق في عيون المستنسخ. رفع يده اليمنى ورسم دائرة على طبقة الجليد أمامه. بضغطة واحدة ، تحطمت الدائرة على الفور ، ثم اتخذ خطوة للخارج ليخرج من الحفرة في الجبل الجليدي.

 

 

كانت الهراوة الخشبية السوداء بارتفاع سو مينغ وكانت مليئة بهواء وحشي. وقف سو مينغ وذهب بجانبها. بعد أن أخفض رأسه لأسفل لينظر إليها للحظة ، رفع يده اليمنى وأمسك بالهراوة الخشبية ، ثم ظهر عبوس بين حاجبيه. امتص نفسا خفيفا ورفع الهراوة الخشبية.

 

 

 

 

 

 

 

“أتساءل مما يتكون هذا الشيء. انه ثقيل جدا. سيكون رائعًا لو كان أخف قليلاً. ”

في اللحظة التي اختفى فيها ، ذهلت السلحفاة السوداء. في نفس الوقت. على بعد 500 قدم ، ظهر استنساخ سو مينغ. لقد بدا كما كان عادة ، لكن الروح الوليدة لسو مينغ قد تقلصت بالفعل إلى حد كبير. كما بدت غير مستقرة إلى حد ما ، كما لو كانت على وشك التبدد و العودة إلى نواة.

 

 

 

عندما انتهى من كل هذا ، أدار رأسه وحدق في السلحفاة للداكنة المخيفة بالخارج ، جنبًا إلى جنب مع استنساخه داخل الحفرة.

 

قد يكون الصوت قد أتى من داخل الصدع ، لكنه في الحقيقة جاء من بقعة فوق الأرض خارج الختم. نظر الرجل العجوز ذو وجه القرد من قبيلة الثور الأبيض إلى الصدع الذي ظهر فجأة على بعد ثلاثين قدمًا منه بوجه شاحب ، وتناثر العرق البارد على جسده.

أعطاها سو مينغ بعض التلويحات البسيطة ، وبمجرد أن تسببت تلك التأرجحات في ظهور أصوات أزيز من الحركات ، أنزل الهراوة أسفل ، لكن جسده ارتجف فجأة وقام بتوسيع عينيه ليحدق في السلاح في يديه. رفعها مرة أخرى ، ثم لوح بها مرة أخرى حول نفسه. ظهرت الدهشة في عينيه.

 

 

بمجرد أن وقف داخل الجبل الجليدي الذي يحتوي على البوابة ، جاء سو مينغ على الفور للوقوف بجانبها وبدأ في التعامل مع الجليد حولها لإبقاء البوابة مفتوحة في جميع الأوقات.

 

 

 

 

“لقد أصبحت أخف وزنا؟

 

 

 

 

 

 

 

“اصبحي أخف وزنا… فقط أخف وزنا قليلا…”

 

 

 

 

 

 

“أتساءل مما يتكون هذا الشيء. انه ثقيل جدا. سيكون رائعًا لو كان أخف قليلاً. ”

مع وجود هذه الهراوة الخشبية السوداء العملاقة في متناول اليد ، واصل سو مينغ تأرجحه على الفور ، وأصبح وزنها أخف بشكل متزايد. في النهاية ، لم يستطع سو مينغ عمليًا الشعور بثقلها على الإطلاق. بمجرد أن رفعها ، قفز في الهواء وصدم العصا على الأرض.

 

 

أعطاها سو مينغ بعض التلويحات البسيطة ، وبمجرد أن تسببت تلك التأرجحات في ظهور أصوات أزيز من الحركات ، أنزل الهراوة أسفل ، لكن جسده ارتجف فجأة وقام بتوسيع عينيه ليحدق في السلاح في يديه. رفعها مرة أخرى ، ثم لوح بها مرة أخرى حول نفسه. ظهرت الدهشة في عينيه.

 

عندما انطلق سو مينغ و هو يسحب استنساخه خلفه ، تم حظره في طريقه بواسطة إبر الجليد التي انطلقت عبر الأرض ، لكنه لم يتوقف. في نفس الوقت قام بتنشيط سرعته ، وانتشر مصدر الرياح في جسده بسرعة ، مما تسبب في زيادة سرعته بشكل كبير ، وخرج من الحصار.

 

 

في اللحظة التي تحطمت فيها العصا الخشبية العملاقة على الأرض ، اهتزت الأرض مع إنفجار ، وانتشر رد فعل قوي من تلك الهراوة الخشبية مباشرة من خلال يد سو مينغ اليمنى إلى جسده ، ما جعله يتمايل إلى الأمام ، واضطر لترك الهراوة. تراجع بضع خطوات إلى الوراء ، وكان وجهه مزيجًا من الأحمر والأبيض. تعافى فقط بعد فترة طويلة.

 

 

“أثقل!”

 

 

 

 

 

 

 

أعطاها سو مينغ بعض التلويحات البسيطة ، وبمجرد أن تسببت تلك التأرجحات في ظهور أصوات أزيز من الحركات ، أنزل الهراوة أسفل ، لكن جسده ارتجف فجأة وقام بتوسيع عينيه ليحدق في السلاح في يديه. رفعها مرة أخرى ، ثم لوح بها مرة أخرى حول نفسه. ظهرت الدهشة في عينيه.

“إذا أصبحت أخف فقط ، فإن قيمة هذا الشيء لا تتناسب مع المخاطرة التي أخذتها سابقًا…”

 

 

 

 

عندما ظهر الاستنساخ ، أمسكه سو مينغ و اندفع مع صافرة في الماء باتجاه الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ بأقصى سرعة.

 

 

تقدم سو مينغ بضع خطوات للأمام والتقط الهراوة الخشبية مرة أخرى. نظر إلى الأسنان التسعة ، تردد للحظة قبل أن يرجحها مرة أخرى. لم يقفز هذه المرة ، ولكن بدلاً من ذلك ، بمجرد أن بدأ في أرجحتها وفي اللحظة التي أعد فيها نفسه لتحطيمها نحو الأرض…

“أنا ، بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، أتمنى أن أراك ، سيدي صائد الروح. سيدي ،هل ما زلت تتذكرني؟ أنا الرجل الذي أعد العذارى الثلاث لك في القبيلة.”

 

 

 

“اصبحي أخف وزنا… فقط أخف وزنا قليلا…”

 

 

“أثقل!”

 

 

 

 

 

 

 

سقطت تلك الكلمة من فمه عندما تحطمت العصا الخشبية على الأرض. زاد وزنها أضعافًا مضاعفة ، وفي اللحظة التي سقطت فيها ، دوى انفجار صادم فجأة في الهواء. بعد فترة وجيزة ، اهتزت الأرض ، وبدأ صدع كبير ينتشر على السطح بأصوات هدير ، يمتد إلى مسافة بعيدة. انطلق من خلال الختم الذي وضعه هونغ لو وظهر في الأرض خلفه. امتد الصدع حتى وصل إلى عدة عشرات الآلاف من الأقدام.

في اللحظة التي تحطمت فيها العصا الخشبية العملاقة على الأرض ، اهتزت الأرض مع إنفجار ، وانتشر رد فعل قوي من تلك الهراوة الخشبية مباشرة من خلال يد سو مينغ اليمنى إلى جسده ، ما جعله يتمايل إلى الأمام ، واضطر لترك الهراوة. تراجع بضع خطوات إلى الوراء ، وكان وجهه مزيجًا من الأحمر والأبيض. تعافى فقط بعد فترة طويلة.

 

 

 

 

 

كان سو مينغ متوترًا بشكل لا يصدق كما فعل هذه السلسلة من الإجراءات. لقد لاحظ باستمرار تلك السلحفاة الداكنة ، وعندما رأى أنها لا تقوم بردود فعل كثيرة ، خطا بضع خطوات سريعة للأمام حتى وصل إلى بوابة الفراغ المجمدة الواقعة على بعد 800 قدم.

تدفق الدم من زوايا شفاه سو مينغ. لم يستطع إحكام قبضته على العصا الخشبية في يديه ، مما تسبب في قذفه من منطقة الارتداد وسقوطه على الأرض بجانبه. دوى دوي آخر في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

كان تنفس سو مينغ سريعًا. نظر إلى العصا الخشبية من بعيد ، ثم إلى الشق العملاق على الأرض. ضحك فجأة و ارتفع صوت ضحكاته في كل لحظة.

علاوة على ذلك ، عندما كسرت ختم الجبل الجليدي لذلك الرجل ذو الحراشف الخضراء آخر مرة ، لم تظهر تلك السلحفاة. من الواضح أن مستوى الضرر الذي سببته لم يكن كبير بما يكفي. هذه المرة ، عندما كدت أن أنجح ، ظهر هذا المخلوق. الآن لفتت انتباهه. حتى لو أتيت في المرة القادمة عندما لا يكون موجودًا ، فسيظل من الصعب علي الاقتراب من ذلك العنصر.

 

 

 

بمجرد أن وقف داخل الجبل الجليدي الذي يحتوي على البوابة ، جاء سو مينغ على الفور للوقوف بجانبها وبدأ في التعامل مع الجليد حولها لإبقاء البوابة مفتوحة في جميع الأوقات.

 

“أثقل!”

“أنا ، بطريرك قبيلة الثور الأبيض ، أتمنى أن أراك ، سيدي صائد الروح. سيدي ،هل ما زلت تتذكرني؟ أنا الرجل الذي أعد العذارى الثلاث لك في القبيلة.”

 

 

 

 

 

 

 

كما ضحك سو مينغ ، جاء صوت ضعيف ومتذمر من داخل الصدع على الأرض.

 

 

 

 

 

 

عندما ظهر الاستنساخ ، أمسكه سو مينغ و اندفع مع صافرة في الماء باتجاه الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ بأقصى سرعة.

قد يكون الصوت قد أتى من داخل الصدع ، لكنه في الحقيقة جاء من بقعة فوق الأرض خارج الختم. نظر الرجل العجوز ذو وجه القرد من قبيلة الثور الأبيض إلى الصدع الذي ظهر فجأة على بعد ثلاثين قدمًا منه بوجه شاحب ، وتناثر العرق البارد على جسده.

 

 

 

 

 

 

 

“اللعنة على كل شيء! أي أحمق دموي جعل هذا الصدع يظهر فجأة ؟! لقد أخافني بحق الجحيم!

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها ، ذهلت السلحفاة السوداء. في نفس الوقت. على بعد 500 قدم ، ظهر استنساخ سو مينغ. لقد بدا كما كان عادة ، لكن الروح الوليدة لسو مينغ قد تقلصت بالفعل إلى حد كبير. كما بدت غير مستقرة إلى حد ما ، كما لو كانت على وشك التبدد و العودة إلى نواة.

مسح الرجل العجوز عرقه.

كما لو أن السلحفاة السوداء قد أصيبت بالجنون ، بدأت في الزئير ، وبينما كانت تلوح ذيلها ذهابًا وإيابًا بشكل متكرر ، ضغط استنساخ سو مينغ على تلك الهراوة السوداء المسننة ، راغبًا في وضعها بعيدًا في حقيبة التخزين الخاصة به. ومع ذلك ، فإن الهراوة لم تتزحزح. لم يستطع وضعها في حقيبة التخزين الخاصة به.

 

في النهاية ، قررت أنها قد تستلقي هناك أيضًا وتثبت نظرها على بوابة الفراغ المجمدة. استمرت في التحديق فيها.

 

 

 

 

 

 

 

حدق سو مينغ في السلحفاة الداكنة وكان مستعدًا بالفعل لاستخدام روحه الوليدة للهروب ، لكن السلحفاة الداكنة ألقت فقط نظرة على الاستنساخ قبل أن تتجاهله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما ظهر الاستنساخ ، أمسكه سو مينغ و اندفع مع صافرة في الماء باتجاه الجبل الجليدي الذي يحتوي على بوابة الفراغ بأقصى سرعة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط