نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 428

428

428

 

 

 

 

“هذا سوء فهم…” ضحك نان جونج هين بسخرية ، لكن في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات وقبل أن يتمكن حتى من إنهاء كلامه ، قاطعته المرأة خلف حاجز الضوء على الفور ببرود.

 

 

كلمات سو مينغ جعلت نان جونج هين يبتلع على الفور الكلمات التي كان يفكر فيها للتوسط في الموقف. نظر نحو سو مينغ بصدمة داخلية ، وبدأ في تقدير قوة سو مينغ مرة أخرى. إذا حكمنا من خلال مظهره ، يبدو أنه كان ينوي حقًا القتال ضد شامان متأخر. إذا جاء هذا من أي شامان متوسط آخر ، فلن يصدقهم نان جونج هين على الإطلاق.

 

 

 

 

“نان جونج هين ، قتل ثلاثة من حراسي!”

 

 

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الهراوة المسننة ، تغير حجمها على الفور ، وأصبح طولها مائة قدم. كان اتساع هذه الهراوة صادمًا بنفس القدر ، مما تسبب في انفجار المنطقة على الفور في ضجة ، وخلال تلك اللحظة ، أطلقت الهراوة طنينًا في السماء ، مصحوبًا به عواءًا حادًا أثناء اختراقها في الهواء.

 

 

 

أعطى سو مينغ المرأة نظرة هادئة ، ثم استدار ، مشياً في الهواء بعيدا وظهره مواجه حاجز الضوء.

ماتت كلمات نان جونج هين في فمه. لقد كان فقط يجهد دماغه ويفكر فيما سيقوله عندما ابتسم سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ نان جونج ، لا تتورط في هذا. ساعدني في رعاية الطفلين. بمجرد أن أنتهي من هذا ، فلنواصل الشرب.” كما تحدث سو مينغ ، نظر نحو المرأة خلف حاجز الضوء.

امتص نان جونج هين نفسا حادا. عندما رأى سو مينغ يضع تلك الهراوة السوداء المسننة بعيدا، زادت قوة سو مينغ في تقديراته مرة أخرى. كان يعلم أنه حتى لو تمكن من تفادي تلك الضربة ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ مقابل ذلك. كان في الأصل حذرًا إلى حد ما من سو مينغ في البداية ، ونما هذا الحذر بشكل أعمق في هذه اللحظة ، و لكن في نفس الوقت ، ازدادت رغبته في تكوين صداقة معه.

 

 

 

 

 

 

“بالنسبة إلى ذلك الشامان المتأخر من قبيلتك ، أود أن أرى مدى قوته إذا ما قورن بي!”

بالعودة إلى الأرض ، رفع سو مينغ الهراوة مرة أخرى ببطء. تقلصت الهراوة المسننة بسرعة واختفت في النهاية من يد سو مينغ. كان وجه المرأة بدون دم. ترنحت إلى الوراء بضع خطوات ، وحدقت في الأرض ، ثم في سو مينغ. كان وجهها مليئًا بالصدمة ، وكانت تحدق به مذعورة.

 

 

 

 

 

 

لم يكن سو مينغ يكذب أو يبالغ. كان لديه استنساخه للروح الوليدة ، و كانت لديه تلك الجثة السامة في عالم روح البيرسيركر ، وكان لديه إرث بيرسيركر الريح ، لقد أراد حقًا معرفة مدى اتساع المسافة بينه وبين الشامان المتأخر!

 

 

“من هو ؟! فقط… ما هو ذلك الوعاى المسحور ؟!”

 

 

 

 

أما بالنسبة لمشكلة الكشف عن هويته… حسنًا ، كانت قوة سو مينغ مختلطة بشكل لا يصدق في الوقت الحالي. كانت لديه قوة الخالدين ، والبيرسيركرز، ولعنة الشامان. ما لم يكن هناك شامان نهائي حوله ، سيكون من الصعب على أي شخص معرفة هويته.

 

 

“لقد مر وقت حرق نصف عود البخور ، لكن الشامان المتأخر ليس موجودا هنا بعد.” أبعد سو مينغ نظره من السماء و نظر إلى المرأة خلف حاجز الضوء ، وتحدث بطريقة بطيئة.

 

 

 

 

بعد كل شيء ، الطريق إلى الحياة الخاص بهونغ لو مسح وجود سو مينغ ، وإذا وجد دي تيان صعوبة في اكتشافه ، فسيكون الأمر أكثر بكثير بالنسبة لأشخاص آخرين.

 

 

 

 

 

 

ظهرت نظرة رزينة على وجه سو مينغ تحت القناع ، لكن أعينه كانت ممتلئة بروح القتال. امتص نفسا عميقا وبدأ في تداول قوته. بدأت حلقات من الغبار تنتشر تحت قدميه ، ورفع رأسه لينظر.

كلمات سو مينغ جعلت نان جونج هين يبتلع على الفور الكلمات التي كان يفكر فيها للتوسط في الموقف. نظر نحو سو مينغ بصدمة داخلية ، وبدأ في تقدير قوة سو مينغ مرة أخرى. إذا حكمنا من خلال مظهره ، يبدو أنه كان ينوي حقًا القتال ضد شامان متأخر. إذا جاء هذا من أي شامان متوسط آخر ، فلن يصدقهم نان جونج هين على الإطلاق.

 

 

 

 

عندما رأت المرأة ذلك ، تنفست الصعداء في قلبها وقالت بسخرية باردة ، “لن تتمكن من كسر حاجز الضوء هذا!”

 

 

ومع ذلك ، فإن المفاجآت التي قدمها له سو مينغ كانت كثيرة. يمكن القول إن الإدراك الغريب الذي أظهره طوال طريقهم هنا و الذي سمح له باكتشاف الخطر غير مفهوم. كان هناك أيضًا أمر حول الجثتين اللتين رآهما للتو. من الواضح أن الأول مات بضربة واحدة فقط.

 

 

 

 

 

 

 

الغريبة هي الجثة الثانية. انطلاقا من ما تبدو ، بدت وكأنها… لعنة. ترك هذا نان جونج هين في حالة صدمة ، وفي نفس الوقت وجد نفسه غير قادر على الكلام. هز رأسه بدلا من ذلك إلى سو مينغ.

أصبح الصبي بجانب المرأة متوترًا على الفور ، لكن المرأة لم تبتسم إلا ببرود. لم تكن تعتقد أن سو مينغ يمكنه كسرحاجز الضوء هذه في فترة زمنية قصيرة.

 

 

 

 

 

عندما سمعت المرأة أن سو مينغ أرادت القتال ضد شامان متأخر ، بدت وكأنها سمعت للتو نكتة رائعة. ظهرت السخرية على وجهها.

عندما سمعت المرأة أن سو مينغ أرادت القتال ضد شامان متأخر ، بدت وكأنها سمعت للتو نكتة رائعة. ظهرت السخرية على وجهها.

“إذا كان هذا هو الحال ، فلن أنتظر بعد الآن.” كما تحدث سو مينغ ، مشى نحو حاجز الضوء.

 

 

 

كانت هذه الهراوة المسننة سوداء بالكامل ، وعندما ظهرت ، انطلق منها شعور بدائي وحشي. بمجرد أن حمل سو مينغ الهراوة ، استدار. ثم رفع تلك الهراوة المسننة وأسقطها نحو حاجز الضوء على بعد مائة قدم تحته.

 

 

“أنت تتباهى بدون خجل وتتصرف بغرور شديد. أنت مجرد شامان متوسط ، وتجرؤ على قول مثل هذه الكلمات؟ عندما يأتي عم قبيلتي إلى هنا ، دعنا نرى ما إذا كنت لا تزال تجرؤ على قول مثل هذه الكلمات!”

 

 

 

 

إذا كان أي شخص آخر ، فربما يكون قد هرب قبل ذلك بكثير.

 

“لا أستطيع كسرها؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.

أطلق الصبي بجانبها تنفس الصعداء. مع حماية الحاجز الضوئي ، أصبح أقل خوفًا بكثير. في تلك اللحظة ، كان ينظر إلى سو مينغ ببرود ، والحقد يحترق في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

وقع هذا الحادث في شارع مزدحم بشكل لا يصدق في مدينة شامان. مع استمرار الأمور بينهما ، جذبوا بالفعل قدرًا كبيرًا من الاهتمام. لم يشعر المتفرجون بأي نوع من الضغط إتجاه هذا النوع من الأحداث المثيرة ، وكان معظمهم يشاهدون من حولهم بنية الترفيه.

وبينما كانت الأرض ترتجف ، ظهرت دائرة من الشقوق الدقيقة. انتشرت تلك الشقوق في المنطقة بأصوات هدير ، وغطت حوالي ألف قدم ، مما تسبب في أن تكون الأرض في حالة حيث يمكن لأي شخص أن يمتص نفسًا حادًا بمجرد رؤيتها خوفًا.

 

 

 

 

 

لم تكن الوحيدة التي تتصرف بهذه الطريقة. كما ضحك الشامان الذين كانوا يراقبونهم. من الواضح أنهم كانوا يسخرون من رحيل سو مينغ على الرغم من أنه كان قاسيا جدا في وقت سابق.

إذا اكتسح أي شخص المكان على نطاق واسع ، فسيجد أن هناك عدة مئات من الأشخاص يشاهدون. كان هناك حتى بعض الشامان الذين كانوا يندفعون عندما سمعوا رفاقهم يرسلون الأخبار إليهم.

 

 

 

 

عندما سمعت المرأة أن سو مينغ أرادت القتال ضد شامان متأخر ، بدت وكأنها سمعت للتو نكتة رائعة. ظهرت السخرية على وجهها.

 

بالعودة إلى الأرض ، رفع سو مينغ الهراوة مرة أخرى ببطء. تقلصت الهراوة المسننة بسرعة واختفت في النهاية من يد سو مينغ. كان وجه المرأة بدون دم. ترنحت إلى الوراء بضع خطوات ، وحدقت في الأرض ، ثم في سو مينغ. كان وجهها مليئًا بالصدمة ، وكانت تحدق به مذعورة.

 

مع استمرار المتفرجين في الكلام ، ظهر اليأس في عيون المرأة لأول مرة. لقد بدأت تشعر بإشارات خافتة من الأسف لمعاملة الشباب الثلاثة بتلك الطريقة في وقت سابق…

 

ظهر بريق في عيون نان جونج شان. عندما نظرت إلى سو مينغ ، ظهر عدم اليقين في عينيها.

“أليست هذه السيدة تشاو من قبيلة السرمق الشرقية؟ كانت أجمل امرأة في قبيلة السرمق الشرقية في الماضي…”

 

 

 

 

 

 

“قد لا تكون قبيلة السرمق الشرقية قبيلة كبيرة ، لكنها تعتبر بالفعل واحدة من أكبر القبائل. قد لا يكون هناك شامان نهائي في القبيلة ، لكنني سمعت أن لديهم أربعة شامان متأخرين. من هو ذلك الشخص المقنع؟ كيف أساء لقبيلة السرمق الشرقية؟

 

 

 

 

كما أن سلوك سو مينغ المريح والهادئ في الوقت الحالي سبب لها بعض الضغط.

 

سخرت منه المرأة على الفور. كانت قلقة من أن سو مينغ سيهرب ، وكانت كلماتها مليئة بقصد استفزازي.

“مثير للاهتمام. لقد أُجبر السيدة تشاو فعليًا على إخراج حاجز حماية. أتذكر أن الأعضاء الأساسيين من هذه القبائل الأكبر فقط لديهم تعويذة واقية معهم. بمجرد تنشيط حاجز الضوء ، فإن أفراد القبيلة من جميع أنحاء المنطقة سيلاحظون ذلك على الفور “.

 

 

في يأسها ، بدت المرأة وكأنها وجدت الأمل للتو. وقفت بسرعة وصرخت بانفعال ، “عم القبيلة!”

 

 

 

 

وضع سو مينغ يديه خلف ظهره ووقف هناك ، وهو ينظر إلى السماء دون أن ينبس ببنت شفة.

 

 

اندلع دوي هز السماء والأرض من حاجز الضوء في تلك اللحظة ، وكان صوته عالياً لدرجة أنه كان يصم الآذان. في اللحظة التي طغى فيها الإنفجار على ضجة المتفرجين ، سطع حاجز الضوء بضوء قوي.

 

أما بالنسبة لمشكلة الكشف عن هويته… حسنًا ، كانت قوة سو مينغ مختلطة بشكل لا يصدق في الوقت الحالي. كانت لديه قوة الخالدين ، والبيرسيركرز، ولعنة الشامان. ما لم يكن هناك شامان نهائي حوله ، سيكون من الصعب على أي شخص معرفة هويته.

 

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الهراوة المسننة ، تغير حجمها على الفور ، وأصبح طولها مائة قدم. كان اتساع هذه الهراوة صادمًا بنفس القدر ، مما تسبب في انفجار المنطقة على الفور في ضجة ، وخلال تلك اللحظة ، أطلقت الهراوة طنينًا في السماء ، مصحوبًا به عواءًا حادًا أثناء اختراقها في الهواء.

بدا الأطفال الثلاثة الآن قلقين إلى حد ما ، ولكن عندما رأوا سلوك سو مينغ المريح ، هدأوا ببطء وأصبحت أعينهم مليئة بالترقب ، ولكن لا يزال هناك تلميح من القلق فيهم.

 

 

 

 

أما بالنسبة إلى لان لان و آهو ، فبمجرد أن تعافوا من صدمتهم ، بدأوا على الفور في الهتاف. كانوا لا يزالون أطفالًا ، وكان من السهل عليهم أن يبدأوا في تمجيد المحاربين الأقوياء ، وخاصة أولئك الذين يقفون إلى جانبهم. في عيونهم في تلك اللحظة ، جعلتهم قوة سو مينغ متحمسين للغاية لدرجة أنهم بدا أنهم هم الذين وجهوا تلك الضربة للتو.

 

 

مر الوقت ببطء ، وبعد أن مر وقت احتراق نصف عود بخور ، أصبحت المرأة التي تقف خلف حاجز الضوء قلقة. في الأصل ، بمجرد تنشيط حاجز الضوء ، يجب أن يصل عم قبيلتها من قبيلتها بسرعة ، لكنه لم يكن هنا ، حتى الآن.

 

 

 

 

 

 

في يأسها ، بدت المرأة وكأنها وجدت الأمل للتو. وقفت بسرعة وصرخت بانفعال ، “عم القبيلة!”

كما أن سلوك سو مينغ المريح والهادئ في الوقت الحالي سبب لها بعض الضغط.

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، الطريق إلى الحياة الخاص بهونغ لو مسح وجود سو مينغ ، وإذا وجد دي تيان صعوبة في اكتشافه ، فسيكون الأمر أكثر بكثير بالنسبة لأشخاص آخرين.

“لقد مر وقت حرق نصف عود البخور ، لكن الشامان المتأخر ليس موجودا هنا بعد.” أبعد سو مينغ نظره من السماء و نظر إلى المرأة خلف حاجز الضوء ، وتحدث بطريقة بطيئة.

 

 

 

 

 

 

وقع هذا الحادث في شارع مزدحم بشكل لا يصدق في مدينة شامان. مع استمرار الأمور بينهما ، جذبوا بالفعل قدرًا كبيرًا من الاهتمام. لم يشعر المتفرجون بأي نوع من الضغط إتجاه هذا النوع من الأحداث المثيرة ، وكان معظمهم يشاهدون من حولهم بنية الترفيه.

“إذا كان هذا هو الحال ، فلن أنتظر بعد الآن.” كما تحدث سو مينغ ، مشى نحو حاجز الضوء.

 

 

“لقد استخدم قوة الوعاء المسحور. أعتقد أن وزن الهراوة المدببة وحده قد وصل بالفعل إلى حد مرعب ، ولهذا السبب احتاج فقط إلى استخدام تلك القوة بمفردها وهي بالفعل كافية لجعل حاجز الضوء ذلك يتحطم…

 

بعد فترة قصيرة من الصمت ، اندلعت ضجة قوية من حولهم على الفور. كان المشهد الآن راسخًا بعمق في أذهان أولئك الذين شهدوا ما حدث ، ولن يختفي.

 

 

أصبح الصبي بجانب المرأة متوترًا على الفور ، لكن المرأة لم تبتسم إلا ببرود. لم تكن تعتقد أن سو مينغ يمكنه كسرحاجز الضوء هذه في فترة زمنية قصيرة.

لم تكن الوحيدة التي تتصرف بهذه الطريقة. كما ضحك الشامان الذين كانوا يراقبونهم. من الواضح أنهم كانوا يسخرون من رحيل سو مينغ على الرغم من أنه كان قاسيا جدا في وقت سابق.

 

 

 

 

 

 

مشى سو مينغ على مهل نحو شاشة الضوء ونقر عليها برفق بيده اليمنى. على الفور ، ارتدت يده اليمنى عدة بوصات.

مع استمرار المتفرجين في الكلام ، ظهر اليأس في عيون المرأة لأول مرة. لقد بدأت تشعر بإشارات خافتة من الأسف لمعاملة الشباب الثلاثة بتلك الطريقة في وقت سابق…

 

 

 

 

 

 

عندما رأت المرأة ذلك ، تنفست الصعداء في قلبها وقالت بسخرية باردة ، “لن تتمكن من كسر حاجز الضوء هذا!”

 

 

 

 

مع استمرار المتفرجين في الكلام ، ظهر اليأس في عيون المرأة لأول مرة. لقد بدأت تشعر بإشارات خافتة من الأسف لمعاملة الشباب الثلاثة بتلك الطريقة في وقت سابق…

 

 

أعطى سو مينغ المرأة نظرة هادئة ، ثم استدار ، مشياً في الهواء بعيدا وظهره مواجه حاجز الضوء.

 

 

مر الوقت ببطء ، وبعد أن مر وقت احتراق نصف عود بخور ، أصبحت المرأة التي تقف خلف حاجز الضوء قلقة. في الأصل ، بمجرد تنشيط حاجز الضوء ، يجب أن يصل عم قبيلتها من قبيلتها بسرعة ، لكنه لم يكن هنا ، حتى الآن.

 

 

 

 

“لماذا تغادر؟ هل يمكن أنك لم تعد تجرؤ على الانتظار! حتى لو تأخر عم قبيلتي ، فماذا يمكنك أن تفعل بنا ؟! الحماية بواسطة هذا الحاجز  ليس شيئًا يمكنك كسره!

 

 

 

 

 

 

 

“ألم تقل أنك ستكسر أرجلنا ؟! ألم تقل أنك ستنتظر وصول عم قبيلتي ؟! لماذا أنت خائف الآن ؟!”

 

 

عندما سمعت المرأة أن سو مينغ أرادت القتال ضد شامان متأخر ، بدت وكأنها سمعت للتو نكتة رائعة. ظهرت السخرية على وجهها.

 

 

 

 

سخرت منه المرأة على الفور. كانت قلقة من أن سو مينغ سيهرب ، وكانت كلماتها مليئة بقصد استفزازي.

 

 

 

 

“مثير للاهتمام. لقد أُجبر السيدة تشاو فعليًا على إخراج حاجز حماية. أتذكر أن الأعضاء الأساسيين من هذه القبائل الأكبر فقط لديهم تعويذة واقية معهم. بمجرد تنشيط حاجز الضوء ، فإن أفراد القبيلة من جميع أنحاء المنطقة سيلاحظون ذلك على الفور “.

 

كلمات سو مينغ جعلت نان جونج هين يبتلع على الفور الكلمات التي كان يفكر فيها للتوسط في الموقف. نظر نحو سو مينغ بصدمة داخلية ، وبدأ في تقدير قوة سو مينغ مرة أخرى. إذا حكمنا من خلال مظهره ، يبدو أنه كان ينوي حقًا القتال ضد شامان متأخر. إذا جاء هذا من أي شامان متوسط آخر ، فلن يصدقهم نان جونج هين على الإطلاق.

لم تكن الوحيدة التي تتصرف بهذه الطريقة. كما ضحك الشامان الذين كانوا يراقبونهم. من الواضح أنهم كانوا يسخرون من رحيل سو مينغ على الرغم من أنه كان قاسيا جدا في وقت سابق.

 

 

مر الوقت ببطء ، وبعد أن مر وقت احتراق نصف عود بخور ، أصبحت المرأة التي تقف خلف حاجز الضوء قلقة. في الأصل ، بمجرد تنشيط حاجز الضوء ، يجب أن يصل عم قبيلتها من قبيلتها بسرعة ، لكنه لم يكن هنا ، حتى الآن.

 

 

 

أصبح الصبي بجانب المرأة متوترًا على الفور ، لكن المرأة لم تبتسم إلا ببرود. لم تكن تعتقد أن سو مينغ يمكنه كسرحاجز الضوء هذه في فترة زمنية قصيرة.

ومع ذلك ، وافق معظم الناس على تصرفات سو مينغ. بعد كل شيء ، سيصل ذلك الشامان المتأخر في أي لحظة ، وإذا استمر في الانتظار ، فسيجلب الموت على رأسه.

 

 

 

 

بالعودة إلى الأرض ، رفع سو مينغ الهراوة مرة أخرى ببطء. تقلصت الهراوة المسننة بسرعة واختفت في النهاية من يد سو مينغ. كان وجه المرأة بدون دم. ترنحت إلى الوراء بضع خطوات ، وحدقت في الأرض ، ثم في سو مينغ. كان وجهها مليئًا بالصدمة ، وكانت تحدق به مذعورة.

 

 

إذا كان أي شخص آخر ، فربما يكون قد هرب قبل ذلك بكثير.

 

 

“نان جونج هين ، قتل ثلاثة من حراسي!”

 

 

 

 

تجاهل سو مينغ المرأة. بمجرد أن أصبح على بعد مائة قدم ، توقف بشكل مفاجئ ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، استدار بسرعة. على الفور ، ظهرت هراوة سوداء في يده اليمنى!

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، فإن المفاجآت التي قدمها له سو مينغ كانت كثيرة. يمكن القول إن الإدراك الغريب الذي أظهره طوال طريقهم هنا و الذي سمح له باكتشاف الخطر غير مفهوم. كان هناك أيضًا أمر حول الجثتين اللتين رآهما للتو. من الواضح أن الأول مات بضربة واحدة فقط.

كانت هذه الهراوة المسننة سوداء بالكامل ، وعندما ظهرت ، انطلق منها شعور بدائي وحشي. بمجرد أن حمل سو مينغ الهراوة ، استدار. ثم رفع تلك الهراوة المسننة وأسقطها نحو حاجز الضوء على بعد مائة قدم تحته.

 

 

 

 

“قد لا تكون قبيلة السرمق الشرقية قبيلة كبيرة ، لكنها تعتبر بالفعل واحدة من أكبر القبائل. قد لا يكون هناك شامان نهائي في القبيلة ، لكنني سمعت أن لديهم أربعة شامان متأخرين. من هو ذلك الشخص المقنع؟ كيف أساء لقبيلة السرمق الشرقية؟

 

 

في اللحظة التي تم فيها إطلاق الهراوة المسننة ، تغير حجمها على الفور ، وأصبح طولها مائة قدم. كان اتساع هذه الهراوة صادمًا بنفس القدر ، مما تسبب في انفجار المنطقة على الفور في ضجة ، وخلال تلك اللحظة ، أطلقت الهراوة طنينًا في السماء ، مصحوبًا به عواءًا حادًا أثناء اختراقها في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

كان الأمر كما لو أن الهراوة تحتوي على وزن لا يمكن تصوره ، و رسمت خط أسود أثناء تحركها إلى أسفل. اتسعت عيون المرأة ، و في الحظة التي ظهرت فيها الصدمة على وجهها ، بدا وكأن جبلًا ضخمًا سقط على حاجز الضوء ، مغطيا القمر في السماء و مشكلا ظلًا طويلًا على الأرض.

 

 

بالعودة إلى الأرض ، رفع سو مينغ الهراوة مرة أخرى ببطء. تقلصت الهراوة المسننة بسرعة واختفت في النهاية من يد سو مينغ. كان وجه المرأة بدون دم. ترنحت إلى الوراء بضع خطوات ، وحدقت في الأرض ، ثم في سو مينغ. كان وجهها مليئًا بالصدمة ، وكانت تحدق به مذعورة.

 

 

 

 

اندلع دوي هز السماء والأرض من حاجز الضوء في تلك اللحظة ، وكان صوته عالياً لدرجة أنه كان يصم الآذان. في اللحظة التي طغى فيها الإنفجار على ضجة المتفرجين ، سطع حاجز الضوء بضوء قوي.

 

 

 

 

 

 

 

وأثناء وميضه بعنف ، اخترق الجزء العلوي من حاجز الضوء بالتسعة أسنان ، بينما استمر صوت الإنفجار يتردد في الهواء. أطلق حاجز الضوء بأكمله صوت تكسير يصرخ بأنه لم يعد قادرًا على تحمل الضربة. تحطم ، و بإنفجار انفجرت بالقوة التي أغرقت المنطقة!

 

 

 

 

 

 

 

عندها ، مع قوة الحاجز الهائل الذي لا بزال باقية ، سقطت تلك الهراوة المسننة الصادمة على الأرض مع دوي ، مما تسبب في اهتزاز الأرض عدة مرات. كما ارتعدت منازل وشوارع المنطقة و تطاير الغبار في الهواء.

 

 

 

 

اندلع دوي هز السماء والأرض من حاجز الضوء في تلك اللحظة ، وكان صوته عالياً لدرجة أنه كان يصم الآذان. في اللحظة التي طغى فيها الإنفجار على ضجة المتفرجين ، سطع حاجز الضوء بضوء قوي.

 

 

وبينما كانت الأرض ترتجف ، ظهرت دائرة من الشقوق الدقيقة. انتشرت تلك الشقوق في المنطقة بأصوات هدير ، وغطت حوالي ألف قدم ، مما تسبب في أن تكون الأرض في حالة حيث يمكن لأي شخص أن يمتص نفسًا حادًا بمجرد رؤيتها خوفًا.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك أي تلميح للضرر الذي لحق بالهراوة العملاقة. بينما كانا تنضح بالوجود البدائي و الوحشي ، كان هناك أيضًا هواء بارد حولها. في الوقت نفسه ، امتص كل من شهد هذا المشهد نفسا حادا. لقد صُدموا جميعًا حتى النخاع ، و ذهلهم المنظر.

 

 

 

 

 

 

 

بالعودة إلى الأرض ، رفع سو مينغ الهراوة مرة أخرى ببطء. تقلصت الهراوة المسننة بسرعة واختفت في النهاية من يد سو مينغ. كان وجه المرأة بدون دم. ترنحت إلى الوراء بضع خطوات ، وحدقت في الأرض ، ثم في سو مينغ. كان وجهها مليئًا بالصدمة ، وكانت تحدق به مذعورة.

 

 

“من هو ؟! فقط… ما هو ذلك الوعاى المسحور ؟!”

 

 

 

 

سقط الصبي بجانبها على الأرض ، وهو يرتجف ، مرعوبًا لدرجة أنه كان على وشك الانهيار.

 

 

كما أن سلوك سو مينغ المريح والهادئ في الوقت الحالي سبب لها بعض الضغط.

 

 

 

“لا أستطيع كسرها؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.

“لا أستطيع كسرها؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.

لم يكن هناك أي تلميح للضرر الذي لحق بالهراوة العملاقة. بينما كانا تنضح بالوجود البدائي و الوحشي ، كان هناك أيضًا هواء بارد حولها. في الوقت نفسه ، امتص كل من شهد هذا المشهد نفسا حادا. لقد صُدموا جميعًا حتى النخاع ، و ذهلهم المنظر.

 

 

 

 

 

 

بعد فترة قصيرة من الصمت ، اندلعت ضجة قوية من حولهم على الفور. كان المشهد الآن راسخًا بعمق في أذهان أولئك الذين شهدوا ما حدث ، ولن يختفي.

 

 

 

 

 

 

لم يكن سو مينغ يكذب أو يبالغ. كان لديه استنساخه للروح الوليدة ، و كانت لديه تلك الجثة السامة في عالم روح البيرسيركر ، وكان لديه إرث بيرسيركر الريح ، لقد أراد حقًا معرفة مدى اتساع المسافة بينه وبين الشامان المتأخر!

كانت قوة تلك الضربة من الهراوة المسننة و قوة ذلك الضغط المهيب كافيين لجعل الجميع غير قادرين حتى على التفكير في المقاومة عندما يواجهونها وجهاً لوجه.

“نان جونج هين ، قتل ثلاثة من حراسي!”

 

 

 

 

 

في يأسها ، بدت المرأة وكأنها وجدت الأمل للتو. وقفت بسرعة وصرخت بانفعال ، “عم القبيلة!”

“من هو ؟! فقط… ما هو ذلك الوعاى المسحور ؟!”

 

 

 

 

 

 

 

“ضربة واحدة فقط ، وتمكن من كسر حاجز الضوء هذه بقوة. يا لها من قوة لا تصدق!”

إذا كان أي شخص آخر ، فربما يكون قد هرب قبل ذلك بكثير.

 

 

 

أطلق الصبي بجانبها تنفس الصعداء. مع حماية الحاجز الضوئي ، أصبح أقل خوفًا بكثير. في تلك اللحظة ، كان ينظر إلى سو مينغ ببرود ، والحقد يحترق في عينيه.

 

تجاهل سو مينغ المرأة. بمجرد أن أصبح على بعد مائة قدم ، توقف بشكل مفاجئ ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، استدار بسرعة. على الفور ، ظهرت هراوة سوداء في يده اليمنى!

“لقد استخدم قوة الوعاء المسحور. أعتقد أن وزن الهراوة المدببة وحده قد وصل بالفعل إلى حد مرعب ، ولهذا السبب احتاج فقط إلى استخدام تلك القوة بمفردها وهي بالفعل كافية لجعل حاجز الضوء ذلك يتحطم…

سقط الصبي بجانبها على الأرض ، وهو يرتجف ، مرعوبًا لدرجة أنه كان على وشك الانهيار.

 

وضع سو مينغ يديه خلف ظهره ووقف هناك ، وهو ينظر إلى السماء دون أن ينبس ببنت شفة.

 

عندما غرقت المرأة في حالة من اليأس ، انفجر حاجز الضوء ، وعندما بدأ جسدها يرتجف ، ظهر فجأة من السماء البرد. اتجهت خمسة أقواس طويلة نحو الضجة من السماء. كان الشخص في المقدمة رجلًا عجوزًا رأسه مليء بالشعر الفضي. كان فولاذيًا ، وكان الأشخاص الأربعة الذين خلفه يمتلكون جميعًا قوة غير عادية!

 

 

“ولكن بغض النظر عن أي شيء ، لن يكون لدى شامان متوسط عادي أي قوة لمحاولة الرد عندما يواجهون هذا الشخص!”

 

 

 

 

ومع ذلك ، وافق معظم الناس على تصرفات سو مينغ. بعد كل شيء ، سيصل ذلك الشامان المتأخر في أي لحظة ، وإذا استمر في الانتظار ، فسيجلب الموت على رأسه.

 

إذا كان أي شخص آخر ، فربما يكون قد هرب قبل ذلك بكثير.

مع استمرار المتفرجين في الكلام ، ظهر اليأس في عيون المرأة لأول مرة. لقد بدأت تشعر بإشارات خافتة من الأسف لمعاملة الشباب الثلاثة بتلك الطريقة في وقت سابق…

 

 

 

 

إذا اكتسح أي شخص المكان على نطاق واسع ، فسيجد أن هناك عدة مئات من الأشخاص يشاهدون. كان هناك حتى بعض الشامان الذين كانوا يندفعون عندما سمعوا رفاقهم يرسلون الأخبار إليهم.

 

 

امتص نان جونج هين نفسا حادا. عندما رأى سو مينغ يضع تلك الهراوة السوداء المسننة بعيدا، زادت قوة سو مينغ في تقديراته مرة أخرى. كان يعلم أنه حتى لو تمكن من تفادي تلك الضربة ، فسيتعين عليه دفع ثمن باهظ مقابل ذلك. كان في الأصل حذرًا إلى حد ما من سو مينغ في البداية ، ونما هذا الحذر بشكل أعمق في هذه اللحظة ، و لكن في نفس الوقت ، ازدادت رغبته في تكوين صداقة معه.

 

 

 

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون نان جونج شان. عندما نظرت إلى سو مينغ ، ظهر عدم اليقين في عينيها.

اندلع دوي هز السماء والأرض من حاجز الضوء في تلك اللحظة ، وكان صوته عالياً لدرجة أنه كان يصم الآذان. في اللحظة التي طغى فيها الإنفجار على ضجة المتفرجين ، سطع حاجز الضوء بضوء قوي.

 

 

 

 

 

 

أما بالنسبة إلى لان لان و آهو ، فبمجرد أن تعافوا من صدمتهم ، بدأوا على الفور في الهتاف. كانوا لا يزالون أطفالًا ، وكان من السهل عليهم أن يبدأوا في تمجيد المحاربين الأقوياء ، وخاصة أولئك الذين يقفون إلى جانبهم. في عيونهم في تلك اللحظة ، جعلتهم قوة سو مينغ متحمسين للغاية لدرجة أنهم بدا أنهم هم الذين وجهوا تلك الضربة للتو.

 

 

 

 

 

 

 

عندما غرقت المرأة في حالة من اليأس ، انفجر حاجز الضوء ، وعندما بدأ جسدها يرتجف ، ظهر فجأة من السماء البرد. اتجهت خمسة أقواس طويلة نحو الضجة من السماء. كان الشخص في المقدمة رجلًا عجوزًا رأسه مليء بالشعر الفضي. كان فولاذيًا ، وكان الأشخاص الأربعة الذين خلفه يمتلكون جميعًا قوة غير عادية!

 

 

 

 

 

 

 

من الواضح أن الخمسة قد تجاهلوا القاعدة التي تحظر الطيران في حدود مائة لي من مدينة الشامان وكانوا يقتربون بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

في يأسها ، بدت المرأة وكأنها وجدت الأمل للتو. وقفت بسرعة وصرخت بانفعال ، “عم القبيلة!”

كانت هذه الهراوة المسننة سوداء بالكامل ، وعندما ظهرت ، انطلق منها شعور بدائي وحشي. بمجرد أن حمل سو مينغ الهراوة ، استدار. ثم رفع تلك الهراوة المسننة وأسقطها نحو حاجز الضوء على بعد مائة قدم تحته.

 

 

 

لم تكن الوحيدة التي تتصرف بهذه الطريقة. كما ضحك الشامان الذين كانوا يراقبونهم. من الواضح أنهم كانوا يسخرون من رحيل سو مينغ على الرغم من أنه كان قاسيا جدا في وقت سابق.

 

 

ظهرت نظرة رزينة على وجه سو مينغ تحت القناع ، لكن أعينه كانت ممتلئة بروح القتال. امتص نفسا عميقا وبدأ في تداول قوته. بدأت حلقات من الغبار تنتشر تحت قدميه ، ورفع رأسه لينظر.

 

 

 

 

بدا الأطفال الثلاثة الآن قلقين إلى حد ما ، ولكن عندما رأوا سلوك سو مينغ المريح ، هدأوا ببطء وأصبحت أعينهم مليئة بالترقب ، ولكن لا يزال هناك تلميح من القلق فيهم.

 

 

 

 

 

في يأسها ، بدت المرأة وكأنها وجدت الأمل للتو. وقفت بسرعة وصرخت بانفعال ، “عم القبيلة!”

 

سقط الصبي بجانبها على الأرض ، وهو يرتجف ، مرعوبًا لدرجة أنه كان على وشك الانهيار.

 

 

 

“من هو ؟! فقط… ما هو ذلك الوعاى المسحور ؟!”

 

 

 

لم يكن هناك أي تلميح للضرر الذي لحق بالهراوة العملاقة. بينما كانا تنضح بالوجود البدائي و الوحشي ، كان هناك أيضًا هواء بارد حولها. في الوقت نفسه ، امتص كل من شهد هذا المشهد نفسا حادا. لقد صُدموا جميعًا حتى النخاع ، و ذهلهم المنظر.

 

 

 

 

 

 

 

بعد كل شيء ، الطريق إلى الحياة الخاص بهونغ لو مسح وجود سو مينغ ، وإذا وجد دي تيان صعوبة في اكتشافه ، فسيكون الأمر أكثر بكثير بالنسبة لأشخاص آخرين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط