نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 431

431

431

 

 

 

إذا لم يأتي أحد ، فهذا يعني أن هذا الشخص حقًا لم يكن لديه أي نوع من الخلفية وراءه. إذا كان هذا هو الحال ، فلن يكون قد فات الأوان ليقتله تاي مو.

كان تاي مو يشعر بالفعل بالأسف إلى حد ما في قلبه ، وكان غضبه إتجاه المتاعب التي تسببت فيها المرأة يحترق بشدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتفكير في الأمر. كان عليه أن يستغل الفرصة قبل أن يعلن هذا الشخص عن خلفيته وقبيلته لقتله أو إصابته بجروح بالغة.

 

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي شعر فيها سو مينغ أنه أصبح أقوى في أرض الشامان. هذا النوع من الشعور جعله يختبر عددًا لا يحصى من المشاعر.

 

 

استدار و ساقه اليمنى اجتاحت للأمام مثل هبوب ريح شديدة. على الفور ، ظهر محيط أصفر متدحرج إلى الغرب ، تدحرج و اكتسح كمية كبيرة من الرمال الصفراء الوهمية التي اندلعت في السماء.

أصبح تعبير تاي مو أكثر دفئًا. بمجرد أن أنهى حديثه ، استدار وطلب من أفراد قبيلته إحضار الصبي والمرأة للمغادرة في الهواء. عندما غادروا ، كانت هناك بقعة صفراء على القماش بين ساقي الصبي ، وكانت هناك رائحة بول كريهة قادمة من هناك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

القصيدة الرابعة: البحر الشمالي! زمجر تاي مو ، وبينما كان جسده يدور حوله ، لوح بساقه اليسرى نحو الشمال. بعد فترة وجيزة ، ظهر بحر أسود في الشمال ، وتحطم باتجاهه مع هدير الأمواج.

ومع ذلك ، بمجرد تأكده من أن الشخص الذي أمامه هو جي يون هاي ، ظهرت موجة عميقة من الرهبة على الفور في قلبه. لقد توقف فجأة ونظر نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

تراجع سو مينغ ، وأثناء قيامه بذلك ، رفع العصا(أو الهراوة) المسننة في يديه وأرجحها حوله. بينما كان مستنسخه يقاتل ضد تاي مو ، كانت العصا المسننة في يد سو مينغ قد تأرجحت بالفعل أربع مرات ، وكانت كل دائرة أكبر من سابقتها. بعد تلك الدوائر الأربع ، أصبحت الهراوة المسننة طويلة بشكل لا يصدق ، وكانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه كان أقصى وزن يمكن أن يتحمله جسم سو مينغ المادي.

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك خطأ في هذا. هذه هي حشرات الشامان الأصلية لجي يون هاي… كيف… كيف يمكن أن يتحول إلى دمية لشخص آخر ؟! حدق تاي مو في جي يون هاي ، الذي كان يقف بجانب سو مينغ ، وشحب وجهه تدريجيًا.

كان هدف سو مينغ في هذه المعركة هو اختبار قدراته القتالية ، وليس المخاطرة بحياته في هذه المعركة. هذا هو السبب في أنه بعد التلويح بتلك الهراوة أربع مرات ، لم يعد يزيد وزن الهراوة المرتفع. حتى لو كان قد تساءل عدة مرات في قلبه… ما هو الوزن الذي يمكن أن يضيفه إلى الهراوة المسننة التي أخذها من النهر الجليدي.

 

 

 

 

 

 

 

تسببت الدوائر الأربع في إحداث أصوات تصم الآذان في السماء. كل همهمة جعلت الناس في الأسفل يشعرون بالخوف في قلوبهم بعد أن سمعوها. لحظة اصطدام قصيدة المحيطات الأربع لتاي مو في التنين الأزوري للهالة الأرضية و المحيط المتشكل من أول تحول من فن التحولات التسع الذي ينتمي إلى استنساخ سو مينغ ، رسمت الهراوة المسننة لدى سو مينغ قوسًا كبيرًا ، مشكلة شكل قوسا عملاقا في السماء ، وغطت الضوء من الأقمار التسعة في لحظة ، ثم تحطمت على المحيطات الوهمية و تاي مو.

 

 

في تلك اللحظة ، بمجرد أن أسقط سو مينغ تلك الهراوة ، أصيب بألم حاد يده اليمنى ، وكان معظم جسده مخدرًا تمامًا. عندما تراجع بسرعة ، أصبح وجهه شاحبًا قليلاً.

 

عندما شعر تاي مو بالصدمة حتى النخاع ، اندلعت ضجة شديدة بين الحشد تحته. حتى نان جونج هين كان في حالة عدم تصديق.

 

 

 

 

 

 

هزت أصوات الإنفجارات السماء والأرض. تحطمت المحيطات الوهمية على الفور ، و دمرت بسبب مصدرين للقوة. أحدهما جاء داخليًا من المستنسخ ، والآخر اصطدم به خارجيًا ، بسبب هراوة سو مينغ المسننة التي هبطت عليها من السماء.

 

 

تقلصت العصا المسننة بسرعة ، وبمجرد أن وضعها سو مينغ بعيدًا ، عادت نسخته إلى جانبه مع تشوه.(تشوه بمعنى تشوه مكاني…انتقال..).

 

حدق تاي مو في سو مينغ ، بينما اندلعت عاصفة ضخمة في قلبه. إنه ببساطة لا يستطيع أن يتخيل كيف يمكن لشخص آخر أن يحول شامان قوي مثل جي يون هاي إلى دمية!

 

 

عندما انهارت المحيطات ، تطاير البحر الذي صنعه الاستنساخ بعيدًا ، وامتزج مع المحيط من حوله ، وصبغ الهواء بظلال حمراء باهتة. في الوقت نفسه ، تراجع الاستنساخ بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، عاد إلى جانب سو مينغ.

 

 

 

 

“كبير ، مستوى زراعتك عميق ، وأنا لست مناسبًا لك. حتى لو استخدمت كل قوتي ، ما زلت في وضع غير مؤات ، لن أجرؤ على الاستمرار…” ابتسم سو مينغ بسخرية ولف قبضته في الكف نحو الرجل العجوز بتعبير محترم.

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي انحرف فيها الاستنساخ إلى الوراء ، جاء هدير غاضب من مكان إختفاء المحيط الوهمي أمامه. بدا أشعثًا ، أقترب تاي مو من الاستنساخ في لحظة. كانت عيناه محتقنة بالدماء ، وفتح يده اليمنى على مصراعيها ، وأمسك المستنسخ بالسرعة التي كان يتحرك بها.

أظهر ظهور تلك الجثة السامة و الوجود الذي نضح منها بوضوح أن حالته الأصلية كانت حالة بيرسيركر في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

 

 

أمسك بحلق الاستنساخ ، وعندما أراد تاي مو أن يسحق بوحشية ما اعتقد أنه دمية ، فجأة ، تردد صدى صوت عالي في الهواء حول استنساخ سو مينغ ، وتحول بسرعة إلى طبقة كبيرة من الضباب الأسود الذي كان ينتشر عبر المنطقة بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أمسك بحلق الاستنساخ ، وعندما أراد تاي مو أن يسحق بوحشية ما اعتقد أنه دمية ، فجأة ، تردد صدى صوت عالي في الهواء حول استنساخ سو مينغ ، وتحول بسرعة إلى طبقة كبيرة من الضباب الأسود الذي كان ينتشر عبر المنطقة بسرعة.

يتكون هذا الضباب الأسود من عدة خنافس سوداء. في الواقع ، الجزء الذي استولت عليه يد تاي مو اليمنى كان مصنوعًا من الخنافس السوداء. حتى أنه لم يمسك بالجسم الحقيقي للنسخة. كان جسد الاستنساخ الحقيقي يحدق في تاي مو ببرود وهو يتراجع بسرعة.

 

 

 

 

 

 

حدق تاي مو في سو مينغ ، بينما اندلعت عاصفة ضخمة في قلبه. إنه ببساطة لا يستطيع أن يتخيل كيف يمكن لشخص آخر أن يحول شامان قوي مثل جي يون هاي إلى دمية!

 

 

 

 

عندما انتشرت تلك الخنافس السوداء بينما فوجئ تاي مو بالمشهد ، ظهر مظهر الاستنساخ بوضوح أمامه. بمجرد أن رأى تاي مو الجسد جاف وتلك العيون الرمادية ، تغير تعبيره بشكل كبير لأول مرة. تقلصت بئابئه حتى ، و ارتفع الكفر مع الصدمة على وجهه.

تراجع سو مينغ ، وأثناء قيامه بذلك ، رفع العصا(أو الهراوة) المسننة في يديه وأرجحها حوله. بينما كان مستنسخه يقاتل ضد تاي مو ، كانت العصا المسننة في يد سو مينغ قد تأرجحت بالفعل أربع مرات ، وكانت كل دائرة أكبر من سابقتها. بعد تلك الدوائر الأربع ، أصبحت الهراوة المسننة طويلة بشكل لا يصدق ، وكانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه كان أقصى وزن يمكن أن يتحمله جسم سو مينغ المادي.

 

 

 

 

 

 

“جي يون هاي! أنت جي يون هاي!” تغير تعبير تاي مو بشكل كبير. لقد تعرف على صاحب تلك العيون الرمادية. كان جي يون هاي ، الرجل الذي تعرف عليه لفترة وجيزة في الماضي!

عندما شعر تاي مو بالصدمة حتى النخاع ، اندلعت ضجة شديدة بين الحشد تحته. حتى نان جونج هين كان في حالة عدم تصديق.

 

 

 

 

 

 

كان من السهل تذكره بشكل خاص عندما رأى الخنافس السوداء تنقض عليه من كل مكان بعواء. جعلت تلك الخنافس تاي مو متأكد تمامًا من أن هذا الشخص كان جي يون هاي!

“قد يكون في وضع غير مؤات في هذه المعركة ، لكنه بالفعل قوي بشكل لا يصدق ليكون قادرًا على القتال ضد شامان متأخر حتى هذه النقطة!”

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بمجرد تأكده من أن الشخص الذي أمامه هو جي يون هاي ، ظهرت موجة عميقة من الرهبة على الفور في قلبه. لقد توقف فجأة ونظر نحو سو مينغ.

 

 

كان من السهل تذكره بشكل خاص عندما رأى الخنافس السوداء تنقض عليه من كل مكان بعواء. جعلت تلك الخنافس تاي مو متأكد تمامًا من أن هذا الشخص كان جي يون هاي!

 

لم يكن هناك ضوء في عيني جثة السم ، ولكن الضغط المهيب ، والظل الداكن الذي غطى جسدها كله ، والتشوهات التي ظهرت في الهواء بسبب السم الذي كان ينتشر منها بشكل واضح ، لم تكتفي بإمساك تركيز الجماهير حول المنطقة على حين غرة تماما ، كما ذهل تاي مو للحظات. بعد ذلك مباشرة ، تغير تعبيره على الفور!

 

 

في تلك اللحظة ، بمجرد أن أسقط سو مينغ تلك الهراوة ، أصيب بألم حاد يده اليمنى ، وكان معظم جسده مخدرًا تمامًا. عندما تراجع بسرعة ، أصبح وجهه شاحبًا قليلاً.

بالإضافة إلى حذره إتجاه أساليب سو مينغ المتنوعة وشكوكه إتجاه وضعه ، نما هذا الولع الطفيف في قلب تاي مو ، وألقى نظرة عميقة على سو مينغ.

 

“سيدي ، لقد قتلت العديد من أفراد قبيلتي ، وقد عاقبتها الآن أيضًا. دعونا الآن نضع هذا الأمر وراءنا. إذا كنت لا تزال ترغب في مواصلة القتال ، فسأقاتلك حتى النهاية!” أدار تاي مو رأسه ونظر إلى سو مينغ ببرود.

 

 

 

 

تقلصت العصا المسننة بسرعة ، وبمجرد أن وضعها سو مينغ بعيدًا ، عادت نسخته إلى جانبه مع تشوه.(تشوه بمعنى تشوه مكاني…انتقال..).

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

حدق تاي مو في سو مينغ ، بينما اندلعت عاصفة ضخمة في قلبه. إنه ببساطة لا يستطيع أن يتخيل كيف يمكن لشخص آخر أن يحول شامان قوي مثل جي يون هاي إلى دمية!

 

 

 

 

“هذا الشخص تمكن بالفعل من تحويل جي يون هاي إلى دميته. إذا لم يقم بتنقيحها بمفرده ، فسيكون من المستحيل على هذا الشخص أن يسيطر عليه…”

 

 

هذا النوع من الأشياء جعل تاي مو يشعر على الفور بالرعب إتجاه سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

امتص نفسا حادا ، و بهزة من جسده ، ارتدت الخنافس السوداء على الفور عدة عشرات من الأقدام ، لكنها اندفعت نحوه مرة أخرى دون خوف من الموت.

 

 

 

 

 

 

 

“ليس هناك خطأ في هذا. هذه هي حشرات الشامان الأصلية لجي يون هاي… كيف… كيف يمكن أن يتحول إلى دمية لشخص آخر ؟! حدق تاي مو في جي يون هاي ، الذي كان يقف بجانب سو مينغ ، وشحب وجهه تدريجيًا.

 

 

 

 

 

 

 

“لديه كنوز قيمة ، وقد قام جي يون هاي بدور الدمية له ، وهو صائد الروح ، كما أن قدراته الإلهية غريبة وغير متوقعة… فقط من… هذا الشخص ؟!”

 

 

 

 

كان هدف سو مينغ في هذه المعركة هو اختبار قدراته القتالية ، وليس المخاطرة بحياته في هذه المعركة. هذا هو السبب في أنه بعد التلويح بتلك الهراوة أربع مرات ، لم يعد يزيد وزن الهراوة المرتفع. حتى لو كان قد تساءل عدة مرات في قلبه… ما هو الوزن الذي يمكن أن يضيفه إلى الهراوة المسننة التي أخذها من النهر الجليدي.

 

 

عندما شعر تاي مو بالصدمة حتى النخاع ، اندلعت ضجة شديدة بين الحشد تحته. حتى نان جونج هين كان في حالة عدم تصديق.

 

 

 

 

 

 

 

“جي يون هاي! قال كبير تاي مو أن الدمية هي جي يون هاي!”

 

 

تراجع سو مينغ ، وأثناء قيامه بذلك ، رفع العصا(أو الهراوة) المسننة في يديه وأرجحها حوله. بينما كان مستنسخه يقاتل ضد تاي مو ، كانت العصا المسننة في يد سو مينغ قد تأرجحت بالفعل أربع مرات ، وكانت كل دائرة أكبر من سابقتها. بعد تلك الدوائر الأربع ، أصبحت الهراوة المسننة طويلة بشكل لا يصدق ، وكانت ثقيلة جدًا لدرجة أنه كان أقصى وزن يمكن أن يتحمله جسم سو مينغ المادي.

 

لوح تاي مو بذراعه في السماء ، وبمجرد أن دفع كل الخنافس السوداء من حوله بعيدًا ، حول عينيه بقوة من جسد جي يون هاي ونظر نحو سو مينغ.

 

 

“إنه يتحدث عن جي يون هاي ، أفضل صائد روح تحت كل الشامان النهائيين ، الشخص الذي اختفى لسنوات عديدة!”

 

 

 

 

كان من السهل تذكره بشكل خاص عندما رأى الخنافس السوداء تنقض عليه من كل مكان بعواء. جعلت تلك الخنافس تاي مو متأكد تمامًا من أن هذا الشخص كان جي يون هاي!

 

هزت أصوات الإنفجارات السماء والأرض. تحطمت المحيطات الوهمية على الفور ، و دمرت بسبب مصدرين للقوة. أحدهما جاء داخليًا من المستنسخ ، والآخر اصطدم به خارجيًا ، بسبب هراوة سو مينغ المسننة التي هبطت عليها من السماء.

“هذا الشخص تمكن بالفعل من تحويل جي يون هاي إلى دميته. إذا لم يقم بتنقيحها بمفرده ، فسيكون من المستحيل على هذا الشخص أن يسيطر عليه…”

 

 

 

 

“إنه ليس شامان متوسط ، هذا… إنه ببساطة يذهب بعيدًا جدًا!”

 

 

 

استدار و ساقه اليمنى اجتاحت للأمام مثل هبوب ريح شديدة. على الفور ، ظهر محيط أصفر متدحرج إلى الغرب ، تدحرج و اكتسح كمية كبيرة من الرمال الصفراء الوهمية التي اندلعت في السماء.

 

“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف أطلب التعلم منك مرة أخرى.” ابتسم سو مينغ بصوت خافت. و تألق بريق شديد في عينيه ، و لوح بيده اليمنى ، وعلى الفور ظهر دخان أسود و تكثف بجانبه. عندما اجتمع و تقلص ، تشكلت جثة السم!

“قد يكون في وضع غير مؤات في هذه المعركة ، لكنه بالفعل قوي بشكل لا يصدق ليكون قادرًا على القتال ضد شامان متأخر حتى هذه النقطة!”

 

 

 

 

 

 

 

ظل نان جونج هين مذهولًا لفترة طويلة قبل أن يبدأ في النهاية في الضحك بسخرية. لقد تغير تقديره لقوة سو مينغ عدة مرات وكان يعتقد في الأصل أنها لن تتغير بعد الآن ، ولكن من خلال ما يبدو ، كان لا يزال يقلل من شأن سو مينغ بمسافة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بمجرد تأكده من أن الشخص الذي أمامه هو جي يون هاي ، ظهرت موجة عميقة من الرهبة على الفور في قلبه. لقد توقف فجأة ونظر نحو سو مينغ.

 

 

لوح تاي مو بذراعه في السماء ، وبمجرد أن دفع كل الخنافس السوداء من حوله بعيدًا ، حول عينيه بقوة من جسد جي يون هاي ونظر نحو سو مينغ.

 

 

 

 

إذا كانوا في الخارج ، لكان الأمر جيدًا ، لكنهم دخلوا للتو عالم تسعة يين ، ولم تنفذ قبيلة السرمق الشرقية خطتها بعد. لا يمكن أن يتأذى.

 

 

“سوف أسألك مرة أخرى. إلى أي قبيلة تنتمي ؟!” أعرب تاي مو عن سؤاله كلمة بكلمة.

 

 

يتكون هذا الضباب الأسود من عدة خنافس سوداء. في الواقع ، الجزء الذي استولت عليه يد تاي مو اليمنى كان مصنوعًا من الخنافس السوداء. حتى أنه لم يمسك بالجسم الحقيقي للنسخة. كان جسد الاستنساخ الحقيقي يحدق في تاي مو ببرود وهو يتراجع بسرعة.

 

 

 

يتكون هذا الضباب الأسود من عدة خنافس سوداء. في الواقع ، الجزء الذي استولت عليه يد تاي مو اليمنى كان مصنوعًا من الخنافس السوداء. حتى أنه لم يمسك بالجسم الحقيقي للنسخة. كان جسد الاستنساخ الحقيقي يحدق في تاي مو ببرود وهو يتراجع بسرعة.

“إنها مجرد قبيلة صغيرة. لم تكن لتسمعها من قبل ، كبير تاي مو.” ظلت إجابة سو مينغ كما هي ، وكان تعبيره هادئًا. دارت قوته في جسده ، واستمرت روحه القتالية تحترق في عينيه.

 

 

 

 

إذا كانوا في الخارج ، لكان الأمر جيدًا ، لكنهم دخلوا للتو عالم تسعة يين ، ولم تنفذ قبيلة السرمق الشرقية خطتها بعد. لا يمكن أن يتأذى.

 

لوح تاي مو بذراعه في السماء ، وبمجرد أن دفع كل الخنافس السوداء من حوله بعيدًا ، حول عينيه بقوة من جسد جي يون هاي ونظر نحو سو مينغ.

“يا له من شقي غير ممتن. حتى لو كان لديك جي يون هاي كدميتك ، لكنني كنت أستخدم جزءًا فقط من قوتي الآن… أعطيتك فرصة ، إذا كنت لن تخبرني الحقيقة ، فأنا سوف أأسرك اليوم و أجعل الكبار في قبيلتك يأتون و يحصلون عليك! ”

 

 

 

 

عندما انتشرت تلك الخنافس السوداء بينما فوجئ تاي مو بالمشهد ، ظهر مظهر الاستنساخ بوضوح أمامه. بمجرد أن رأى تاي مو الجسد جاف وتلك العيون الرمادية ، تغير تعبيره بشكل كبير لأول مرة. تقلصت بئابئه حتى ، و ارتفع الكفر مع الصدمة على وجهه.

 

كان من السهل تذكره بشكل خاص عندما رأى الخنافس السوداء تنقض عليه من كل مكان بعواء. جعلت تلك الخنافس تاي مو متأكد تمامًا من أن هذا الشخص كان جي يون هاي!

تغيرت أفكار تاي مو بالفعل ، وكان قد بدأ في عدم الرغبة في قتل سو مينغ. كانت لديه بالفعل خطة في رأسه. إذا كان لهذا الشخص بالفعل بعض الخلفية وراءه ، فمن المؤكد أن شخصًا ما سيأتي لمساعدته قريبًا.

يتكون هذا الضباب الأسود من عدة خنافس سوداء. في الواقع ، الجزء الذي استولت عليه يد تاي مو اليمنى كان مصنوعًا من الخنافس السوداء. حتى أنه لم يمسك بالجسم الحقيقي للنسخة. كان جسد الاستنساخ الحقيقي يحدق في تاي مو ببرود وهو يتراجع بسرعة.

 

“يا له من شقي غير ممتن. حتى لو كان لديك جي يون هاي كدميتك ، لكنني كنت أستخدم جزءًا فقط من قوتي الآن… أعطيتك فرصة ، إذا كنت لن تخبرني الحقيقة ، فأنا سوف أأسرك اليوم و أجعل الكبار في قبيلتك يأتون و يحصلون عليك! ”

 

 

 

 

إذا لم يأتي أحد ، فهذا يعني أن هذا الشخص حقًا لم يكن لديه أي نوع من الخلفية وراءه. إذا كان هذا هو الحال ، فلن يكون قد فات الأوان ليقتله تاي مو.

 

 

“هذا الشخص تمكن بالفعل من تحويل جي يون هاي إلى دميته. إذا لم يقم بتنقيحها بمفرده ، فسيكون من المستحيل على هذا الشخص أن يسيطر عليه…”

 

 

 

أمسك بحلق الاستنساخ ، وعندما أراد تاي مو أن يسحق بوحشية ما اعتقد أنه دمية ، فجأة ، تردد صدى صوت عالي في الهواء حول استنساخ سو مينغ ، وتحول بسرعة إلى طبقة كبيرة من الضباب الأسود الذي كان ينتشر عبر المنطقة بسرعة.

“إذا كان الأمر كذلك ، فسوف أطلب التعلم منك مرة أخرى.” ابتسم سو مينغ بصوت خافت. و تألق بريق شديد في عينيه ، و لوح بيده اليمنى ، وعلى الفور ظهر دخان أسود و تكثف بجانبه. عندما اجتمع و تقلص ، تشكلت جثة السم!

 

 

 

 

كان هدف سو مينغ في هذه المعركة هو اختبار قدراته القتالية ، وليس المخاطرة بحياته في هذه المعركة. هذا هو السبب في أنه بعد التلويح بتلك الهراوة أربع مرات ، لم يعد يزيد وزن الهراوة المرتفع. حتى لو كان قد تساءل عدة مرات في قلبه… ما هو الوزن الذي يمكن أن يضيفه إلى الهراوة المسننة التي أخذها من النهر الجليدي.

 

 

 

 

 

 

أظهر ظهور تلك الجثة السامة و الوجود الذي نضح منها بوضوح أن حالته الأصلية كانت حالة بيرسيركر في المرحلة الأولى من عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن هناك ضوء في عيني جثة السم ، ولكن الضغط المهيب ، والظل الداكن الذي غطى جسدها كله ، والتشوهات التي ظهرت في الهواء بسبب السم الذي كان ينتشر منها بشكل واضح ، لم تكتفي بإمساك تركيز الجماهير حول المنطقة على حين غرة تماما ، كما ذهل تاي مو للحظات. بعد ذلك مباشرة ، تغير تعبيره على الفور!

 

 

 

 

لوح تاي مو بذراعه في السماء ، وبمجرد أن دفع كل الخنافس السوداء من حوله بعيدًا ، حول عينيه بقوة من جسد جي يون هاي ونظر نحو سو مينغ.

 

 

مع تغير تعبيره ، بدأ تاي مو أيضًا في الضحك بسخرية في قلبه.

 

 

“إنه يتحدث عن جي يون هاي ، أفضل صائد روح تحت كل الشامان النهائيين ، الشخص الذي اختفى لسنوات عديدة!”

 

إذا لم يأتي أحد ، فهذا يعني أن هذا الشخص حقًا لم يكن لديه أي نوع من الخلفية وراءه. إذا كان هذا هو الحال ، فلن يكون قد فات الأوان ليقتله تاي مو.

 

 

“فقط ما هي خلفية هذا الشخص؟ ليس لديه جي يون هاي فحسب ، بل لديه أيضًا دمية مصنوعة من بيرسيركر في عالم روح البيرسيركر ، ومن الواضح أن هذه الدمية مليئة بالسم… والصبي لديه الكثير من المهارات تحت تصرفه. من خلال مظهره ، لا يزال لديه الكثير لم يكشف عنه. اللعنة ، فقط كيف واجهت هذا الوحش في العالم ؟!

 

 

 

 

 

 

 

“إنه ليس شامان متوسط ، هذا… إنه ببساطة يذهب بعيدًا جدًا!”

 

 

القصيدة الرابعة: البحر الشمالي! زمجر تاي مو ، وبينما كان جسده يدور حوله ، لوح بساقه اليسرى نحو الشمال. بعد فترة وجيزة ، ظهر بحر أسود في الشمال ، وتحطم باتجاهه مع هدير الأمواج.

 

 

 

 

لم يستطع تاي مو التوقف عن الضحك بسخرية في قلبه. إذا كانت مجرد دمية جي يون هاي ، فلا تزال لديه ثقة في القتال ضده بكامل قوته… ولكن إذا ألقى هذا الشخص بجثة السموم غير العادية في هذا المزيج… حتى لو تمكن من الفوز في هذه المعركة ، فستكون هناك عواقب وخيمة عليه.

 

 

 

 

 

 

 

إذا كانوا في الخارج ، لكان الأمر جيدًا ، لكنهم دخلوا للتو عالم تسعة يين ، ولم تنفذ قبيلة السرمق الشرقية خطتها بعد. لا يمكن أن يتأذى.

 

 

امتص نفسا حادا ، و بهزة من جسده ، ارتدت الخنافس السوداء على الفور عدة عشرات من الأقدام ، لكنها اندفعت نحوه مرة أخرى دون خوف من الموت.

 

 

 

 

لقد كان محقا. لا يزال لدى سو مينغ بالفعل بعض المهارات التي لم يكشف عنها. كان لا يزال لم يستخدم ثلاث قطع لفصل الرياح ، وكان هذا إذا لم يذكر جميع هجماته الأخرى. من خلال هذه المعركة ، عندما ظهرت دمى سو مينغ الواحدة تلو الأخرى ، وجد الفرق بينه وبين الشامان المتأخر.

 

 

تغيرت أفكار تاي مو بالفعل ، وكان قد بدأ في عدم الرغبة في قتل سو مينغ. كانت لديه بالفعل خطة في رأسه. إذا كان لهذا الشخص بالفعل بعض الخلفية وراءه ، فمن المؤكد أن شخصًا ما سيأتي لمساعدته قريبًا.

 

 

 

 

إذا هاجم وحده ، فلن يكون قادرًا على مجاراته بمفرده في القتال. إذا ظهر استنساخه ، فلا يزال بإمكانه خوض معركة إلى حد ما ، ولكن إذا أخرج أيضًا جثة السم ، فيمكنه محاربة المرحلة الأولية من شامان متأخر ، ولن يخسر بالضرورة أمام ذلك الشامان!

 

 

كان من السهل تذكره بشكل خاص عندما رأى الخنافس السوداء تنقض عليه من كل مكان بعواء. جعلت تلك الخنافس تاي مو متأكد تمامًا من أن هذا الشخص كان جي يون هاي!

 

 

 

حدق تاي مو في سو مينغ ، بينما اندلعت عاصفة ضخمة في قلبه. إنه ببساطة لا يستطيع أن يتخيل كيف يمكن لشخص آخر أن يحول شامان قوي مثل جي يون هاي إلى دمية!

كانت هذه هي المرة الأولى التي شعر فيها سو مينغ أنه أصبح أقوى في أرض الشامان. هذا النوع من الشعور جعله يختبر عددًا لا يحصى من المشاعر.

 

 

استدار و ساقه اليمنى اجتاحت للأمام مثل هبوب ريح شديدة. على الفور ، ظهر محيط أصفر متدحرج إلى الغرب ، تدحرج و اكتسح كمية كبيرة من الرمال الصفراء الوهمية التي اندلعت في السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

بعض هجماتي هي قوى خارجية. أتساءل متى سأتمكن من استخدام قوتي الحقيقية للقتال ضد شامان متأخر دون استخدام نسخة أو دمية… ”

 

 

 

 

 

 

 

تردد تاي مو للحظة وأطلق الصعداء. ألقى نظرة معقدة على سو مينغ ، ثم دون كلمة أخرى ، استدار و اتجه نحو الأرض ، وهبط بجانب المرأة التي صدمت الآن إلى حد الغباء بهجمات سو مينغ ، ثم رفع يده وصفعها على وجهها.

 

 

 

 

 

 

 

سعلت المرأة دما وسقطت على الجانب. انتفخ خدها ، وخفضت رأسها ولم تتجرأ على الكلام. بينما كانت تراقب مو سو ومعركة الرجل العجوز ، كانت تعلم بالفعل أنها تسببت في المتاعب…

 

 

 

 

 

 

 

“سيدي ، لقد قتلت العديد من أفراد قبيلتي ، وقد عاقبتها الآن أيضًا. دعونا الآن نضع هذا الأمر وراءنا. إذا كنت لا تزال ترغب في مواصلة القتال ، فسأقاتلك حتى النهاية!” أدار تاي مو رأسه ونظر إلى سو مينغ ببرود.

يتكون هذا الضباب الأسود من عدة خنافس سوداء. في الواقع ، الجزء الذي استولت عليه يد تاي مو اليمنى كان مصنوعًا من الخنافس السوداء. حتى أنه لم يمسك بالجسم الحقيقي للنسخة. كان جسد الاستنساخ الحقيقي يحدق في تاي مو ببرود وهو يتراجع بسرعة.

 

 

 

“لديه كنوز قيمة ، وقد قام جي يون هاي بدور الدمية له ، وهو صائد الروح ، كما أن قدراته الإلهية غريبة وغير متوقعة… فقط من… هذا الشخص ؟!”

 

 

“كبير ، مستوى زراعتك عميق ، وأنا لست مناسبًا لك. حتى لو استخدمت كل قوتي ، ما زلت في وضع غير مؤات ، لن أجرؤ على الاستمرار…” ابتسم سو مينغ بسخرية ولف قبضته في الكف نحو الرجل العجوز بتعبير محترم.

 

 

 

 

كان هدف سو مينغ في هذه المعركة هو اختبار قدراته القتالية ، وليس المخاطرة بحياته في هذه المعركة. هذا هو السبب في أنه بعد التلويح بتلك الهراوة أربع مرات ، لم يعد يزيد وزن الهراوة المرتفع. حتى لو كان قد تساءل عدة مرات في قلبه… ما هو الوزن الذي يمكن أن يضيفه إلى الهراوة المسننة التي أخذها من النهر الجليدي.

 

 

عندما رأى تاي مو موقف سو مينغ وسمع كلماته ، تحسنت تعابيره قليلاً. ربما يكون هذا الشخص قد هاجمه وقاتل ضده ، لكنه ظل مهذبًا إلى حد ما. لقد خاطب دائمًا تاي مو بصفته كبير ، وكان يساعده حتى في الحفاظ على كرامته أمام هؤلاء الأشخاص.

 

 

 

 

 

 

 

لقد جعل أسلوبه تاي مو غير قادر على الشعور بالغضب الشديد إتجاهه. في الواقع ، كان لديه شعور بأن هناك احتمال كبير أن يكون شعبه هم من استفزوه أولاً.

“فقط ما هي خلفية هذا الشخص؟ ليس لديه جي يون هاي فحسب ، بل لديه أيضًا دمية مصنوعة من بيرسيركر في عالم روح البيرسيركر ، ومن الواضح أن هذه الدمية مليئة بالسم… والصبي لديه الكثير من المهارات تحت تصرفه. من خلال مظهره ، لا يزال لديه الكثير لم يكشف عنه. اللعنة ، فقط كيف واجهت هذا الوحش في العالم ؟!

 

إذا كانوا في الخارج ، لكان الأمر جيدًا ، لكنهم دخلوا للتو عالم تسعة يين ، ولم تنفذ قبيلة السرمق الشرقية خطتها بعد. لا يمكن أن يتأذى.

 

 

 

 

لا شعوريًا ، بدد فكرة مطاردة سو مينغ بعد الانتهاء من مهمته. حتى أن تاي مو نما مولعا به قليلا.

 

ظل نان جونج هين مذهولًا لفترة طويلة قبل أن يبدأ في النهاية في الضحك بسخرية. لقد تغير تقديره لقوة سو مينغ عدة مرات وكان يعتقد في الأصل أنها لن تتغير بعد الآن ، ولكن من خلال ما يبدو ، كان لا يزال يقلل من شأن سو مينغ بمسافة طويلة.

 

 

 

كان تاي مو يشعر بالفعل بالأسف إلى حد ما في قلبه ، وكان غضبه إتجاه المتاعب التي تسببت فيها المرأة يحترق بشدة. ومع ذلك ، لم يكن هذا هو الوقت المناسب له للتفكير في الأمر. كان عليه أن يستغل الفرصة قبل أن يعلن هذا الشخص عن خلفيته وقبيلته لقتله أو إصابته بجروح بالغة.

بالإضافة إلى حذره إتجاه أساليب سو مينغ المتنوعة وشكوكه إتجاه وضعه ، نما هذا الولع الطفيف في قلب تاي مو ، وألقى نظرة عميقة على سو مينغ.

 

 

 

 

عندما انهارت المحيطات ، تطاير البحر الذي صنعه الاستنساخ بعيدًا ، وامتزج مع المحيط من حوله ، وصبغ الهواء بظلال حمراء باهتة. في الوقت نفسه ، تراجع الاستنساخ بسرعة ، وفي غضون بضع أنفاس ، عاد إلى جانب سو مينغ.

 

 

“حسنًا ، أنتم الشباب بحاجة إلى الاندفاع في أمور معينة. نظرًا لأن قبيلتي كانت غير منطقية في هذا الأمر ، يمكنني أن أفهم لماذا هاجمتم. لست بحاجة إلى أن تكون متواضع بشأن هذا أيضًا. انتهت هذه المعركة في التعادل! ”

بعض هجماتي هي قوى خارجية. أتساءل متى سأتمكن من استخدام قوتي الحقيقية للقتال ضد شامان متأخر دون استخدام نسخة أو دمية… ”

 

ومع ذلك ، بمجرد تأكده من أن الشخص الذي أمامه هو جي يون هاي ، ظهرت موجة عميقة من الرهبة على الفور في قلبه. لقد توقف فجأة ونظر نحو سو مينغ.

 

 

 

 

أصبح تعبير تاي مو أكثر دفئًا. بمجرد أن أنهى حديثه ، استدار وطلب من أفراد قبيلته إحضار الصبي والمرأة للمغادرة في الهواء. عندما غادروا ، كانت هناك بقعة صفراء على القماش بين ساقي الصبي ، وكانت هناك رائحة بول كريهة قادمة من هناك.

 

 

 

 

 

 

 

الولد الذي لم يكن شامانًا وليد ، لن ينسى معركة هذا اليوم.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن غادر الناس من قبيلة السرمق الشرقية ، نظر الناس في جميع أنحاء المنطقة نحو سو مينغ. كانت عيونهم مليئة والاحترام . بغض النظر عن أي شيء ، كانت قوة سو مينغ محفورة بعمق في كل قلوبهم. قبل فترة طويلة ، ستعرف مدينة الشامان بأكملها عن المعركة بين مو سو و تاي مو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط