نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 441

441

441

 

 

توقف سو مينغ عن الحركة ، ثم أدار رأسه لينظر إلى الرجل ذو الشعر الأبيض.

 

 

 

 

 

 

 

رفع الرجل يده اليسرى وأخرج حقيبة تخزين من حضنه. بمجرد أن قام بفرز الأشياء الموجودة بالداخل و عدها لفترة وجيزة ، ألقى بها نحو سو مينغ ، واتجهت تلك الحقيبة على الفور نحوه. بمجرد أن أمسك بها ، وجه سو مينغ انتباهه نحوها.

 

 

 

 

 

 

كانت تلك الشفافية هي نفسها تمامًا مثل الصخرة الجبلية التي تحتوي على البشري الأسود الصغير!

كان هناك بالضبط مائتان و عشرة آلاف بلورة شامان هناك. ربما لم يكن هذا المبلغ الضخم من المال شيئًا للناس في عالم تسعة يين ، ولكن بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا أكبر مبلغ من بلورات الشامان امتلكه على الإطلاق.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، بالمقارنة مع بلورات الشامان هذه ، كان سو مينغ أكثر إهتماما بشأن الحجر القرمزي الموضوع في منتصف الغرفة! سار بضع خطوات إلى الأمام ، و تحت عيني الرجل ذو الرداء الأبيض ، سار نحوه ، ثم رفع يده اليمنى و أرجحها للأمام. على الفور ، اختفى الحجر القرمزي العملاق في حقيبة تخزينه. ومع ذلك ، كان سو مينغ حذرًا للغاية ، فلم يضع الحجر في نفس الحقيبة الموجود فيها الإنسان الأسود ولكن في حقيبة أخرى.

 

 

 

 

أشرق رون النقل. عندما اختفى سو مينغ ، رفع الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه وظهر تعبير غامق على وجهه. بدا وكأنه متردد في شيء ما ، ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت تموجات خلفه فجأة ، وخرج رجل عجوز يرتدي رداءًا أسود طويلًا و بيده عصا برأس ثعبان.

 

 

بمجرد أن وضع الحجر القرمزي بعيدًا ، أخرج سو مينغ حبوب الغبار المتناثر المتبقية من خصره و نفض معصمه إلى الرجل ذو الرداء الأبيض. على الفور ، طارت حبوب الغبار المتناثر تلك. بمجرد أن أمسك بها الرجل ، استدار سو مينغ وسار نحو رون النقل.

“ما هذا الشيء فقط… أنا أعرف فقط أن إصبعه هو أحد المكونات الرئيسية التي أحتاجها لإنشاء الترحيب بالآلهة…” تمتم ، وقام بقياس ذلك الإنسان الأسود الصغير.

 

 

 

 

 

“مولاي ، لقد حصلت على الحجر القرمزي هذا بالصدفة في الماضي. كان أحد الأحجار المستخدمة خلال حدث كنز القمار السابق. أردت في الأصل فحصه ، لكنه كان فارغًا. إنه حجر عديم الفائدة.

أشرق رون النقل. عندما اختفى سو مينغ ، رفع الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه وظهر تعبير غامق على وجهه. بدا وكأنه متردد في شيء ما ، ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت تموجات خلفه فجأة ، وخرج رجل عجوز يرتدي رداءًا أسود طويلًا و بيده عصا برأس ثعبان.

 

 

 

 

 

 

 

على الفور أنزل الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه وانحنى نحوه. بدا محترما بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

أصبح نظر سو مينغ حاد. عندما اهتز إحساسه الإلهي و دخل في حالة هياج ، أطلق همف باردة و قطع ذلك الصوت الذي كان ينتشر إلى الخارج. بموجة من ذراعه ، وضع على الفور تلك الصخرة الجبلية التي تحتوي على البشري الأسود الصغير في حقيبة تخزينه ووضع ختمًا خارج الحقيبة بسرعة بإحساسه الإلهي!

 

 

 

وقف سو مينغ وتحرك بجانب الحجر القرمزي. بعد أن ألقى عليه بضع نظرات ، رفع يده اليمنى وضغطها على الأرض. مع ذلك ، بدأ الحجر القرمزي على الفور يرتجف وسقطت شظايا.

 

 

بمجرد خروج الرجل العجوز ، نظر إلى رون النقل ، الذي استخدمه سو مينغ للمغادرة ، وتحدث بصوت أجش. “قوة هذا الشخص متنوعة للغاية. يمكنني أن أشعر بنوع من التهديد يأتي منه. لا تفكر في أي شيء آخر.”

في اللحظة التي ظهر فيها الحجر القرمزي ، رأى سو مينغ على الفور الإنسان الأسود الصغير في صخرة الجبل يرتجف كما لو كان يكافح لفتح عينيه. بدأت الصورة في وسط حواجبه بالوميض ، وظهرت مرة أخرى الأوراق السبع السامة على شكل رأس ثعبان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

وقف سو مينغ وتحرك بجانب الحجر القرمزي. بعد أن ألقى عليه بضع نظرات ، رفع يده اليمنى وضغطها على الأرض. مع ذلك ، بدأ الحجر القرمزي على الفور يرتجف وسقطت شظايا.

رفع الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه و سأل بتردد: “هل يمكن أن يجعلك تشعر بالتهديد يا سيدي؟ هل يمكن أن يكون… هذا الشخص هو شامان نهائي؟”

 

 

عبس سو مينغ. كانت قوة ضربة كف واحدة كافية له الآن لتقسيم الجبال و كسر الحجارة ، ولكن عندما سقطت على ذلك الحجر القرمزي ، تم سحق جزء صغير فقط من طبقته الخارجية.

 

 

 

 

ظل الرجل العجوز صامتًا للحظة قبل أن يتحدث دون استعجال: “هناك هذا الاحتمال. ما هي الصفقة مع الحجر القرمزي؟ وكم عدد الغبار المتناثر الذي ما زلنا بحاجة إليه؟”

 

 

 

 

 

 

 

“مولاي ، لقد حصلت على الحجر القرمزي هذا بالصدفة في الماضي. كان أحد الأحجار المستخدمة خلال حدث كنز القمار السابق. أردت في الأصل فحصه ، لكنه كان فارغًا. إنه حجر عديم الفائدة.

 

 

 

 

رفع الرجل يده اليسرى وأخرج حقيبة تخزين من حضنه. بمجرد أن قام بفرز الأشياء الموجودة بالداخل و عدها لفترة وجيزة ، ألقى بها نحو سو مينغ ، واتجهت تلك الحقيبة على الفور نحوه. بمجرد أن أمسك بها ، وجه سو مينغ انتباهه نحوها.

 

 

“فيما يتعلق بكمية الغبار المتناثر التي ما زلنا بحاجة إليها ، مع الحبوب الثلاث ذات الجودة الجيدة التي حصلنا عليها اليوم ، سنظل بحاجة إلى حبتين أخريين و سنكون جميعًا مستعدين!” قال الرجل ذو الرداء الأبيض على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

“اثنان آخران…” سقط الرجل العجوز في دقيقة صمت تأمل قبل أن يستدير ويختفي في التموجات المشوهة.

 

 

 

 

 

 

 

بالنسبة إلى سو مينغ ، بمجرد خروجه من جناح شامان التسعة ، لم يعد على الفور إلى النزل ، ولكنه بدأ في التنزه حول مدينة شامان. نشر إحساسه الإلهي إلى الخارج ، وبمجرد التأكد من عدم وجود أحد يتبعه ، عاد إلى مظهره الأصلي و لبس القناع الأسود. عندما وصل المساء ، كان قد ذهب بالفعل إلى عدد كبير من المحلات التجارية في مدينة الشامان وأنفق ما يقرب من مائة ألف من بلورات شامان لشراء جميع الأعشاب الطبية التي يحتاجها قبل أن يعود إلى النزل بتعبير هادئ.

 

 

 

 

 

 

 

 

“امنحه… لي… أعدك بحياة مليئة بالثروات… سأمنحك حياة تحظى فيها بأعلى درجات الاحترام… أعطه… لي…”

 

 

بمجرد أن عاد إلى غرفته ، كان الظلام بالفعل في الخارج قليلاً. جلس سو مينغ القرفصاء وملأ المنطقة بأكملها بإحساسه الإلهي ، مما جعل المكان تحت سيطرته. ثم أخذ نفسا عميقا وأخرج صخرة الجبل التي اشتراها من المزاد الذي استضافه خارج عشيرة السماء المتجمدة من حقيبة التخزين الخاصة به. عندما نظر إلى البشري الأسود الصغير الذي يجلس القرفصاء في الداخل ، ضيق سو مينغ عينيه.

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، أيعد سو مينغ نظره و رفع يده اليمنى لصفع حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، عندما أشرق ضوء أحمر غامق ، ظهر الحجر القرمزي العملاق أمامه.

“ما هذا الشيء فقط… أنا أعرف فقط أن إصبعه هو أحد المكونات الرئيسية التي أحتاجها لإنشاء الترحيب بالآلهة…” تمتم ، وقام بقياس ذلك الإنسان الأسود الصغير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك خصائص معينة داخل هذه الصخرة الجبلية تشبه تلك الموجودة في حجر القرمزي ، ولكن كان من الصعب استخدام الحس الإلهي لإجراء فحص كامل. لم يربط سو مينغ بينهما معًا من قبل ، ولكن في هذه اللحظة ، عندما نظر إلى هذه الصخرة ، بدأ في العثور على قدر متزايد من أوجه التشابه بينهما.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه قطعة حجرية غير مستوية بحجم كفين تقريبًا. لما رفعها سو مينغ ، رائحة طبية باهتة ذخلت أنفه. مصدر تلك الرائحة كان بالفعل من هذه القطعة الحجرية.

بعد لحظة ، أيعد سو مينغ نظره و رفع يده اليمنى لصفع حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، عندما أشرق ضوء أحمر غامق ، ظهر الحجر القرمزي العملاق أمامه.

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن عاد إلى غرفته ، كان الظلام بالفعل في الخارج قليلاً. جلس سو مينغ القرفصاء وملأ المنطقة بأكملها بإحساسه الإلهي ، مما جعل المكان تحت سيطرته. ثم أخذ نفسا عميقا وأخرج صخرة الجبل التي اشتراها من المزاد الذي استضافه خارج عشيرة السماء المتجمدة من حقيبة التخزين الخاصة به. عندما نظر إلى البشري الأسود الصغير الذي يجلس القرفصاء في الداخل ، ضيق سو مينغ عينيه.

 

 

 

رفع الرجل يده اليسرى وأخرج حقيبة تخزين من حضنه. بمجرد أن قام بفرز الأشياء الموجودة بالداخل و عدها لفترة وجيزة ، ألقى بها نحو سو مينغ ، واتجهت تلك الحقيبة على الفور نحوه. بمجرد أن أمسك بها ، وجه سو مينغ انتباهه نحوها.

في اللحظة التي ظهر فيها الحجر القرمزي ، رأى سو مينغ على الفور الإنسان الأسود الصغير في صخرة الجبل يرتجف كما لو كان يكافح لفتح عينيه. بدأت الصورة في وسط حواجبه بالوميض ، وظهرت مرة أخرى الأوراق السبع السامة على شكل رأس ثعبان.

 

 

 

 

 

 

 

بدأ البشري الأسود الصغير يرتجف بشدة مع كل لحظة تمر. بدأت موجات الضباب الأسود بالانتشار إلى الخارج من جسده كما لو أن قطرة من الحبر قد سقطت في الماء وانتشرت إلى الخارج عبر تلك الصخور الجبلية الشفافة.

كانت تلك الشفافية هي نفسها تمامًا مثل الصخرة الجبلية التي تحتوي على البشري الأسود الصغير!

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى ، وبعد ختم واحد أشار إلى السيف الصغير. صعد على الفور إلى الجو ، وعندما أشرق ، نما السيف بسرعة أكبر. بمجرد أن تحول إلى سيف يبلغ طوله حوالي عشرة أقدام ، قطع بشكل مستقيم عند الحجر القرمزي تحته ، تمامًا في مركزه ، حيث كان الخط المستقيم الذي شكله عدد ثقوب السيف العديدة.

في تلك اللحظة ، تقلصت حدقات عين سو مينغ. نشأ في قلبه فجأة إحساس بالخطر ، و كان واحد قد وصل فجأة بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

 

“أعطني إياه… أعطني إياه..” فجأة ، تردد صدى صوت أجش ومليء بالكراهية في ذهن سو مينغ. عندما تحدث ذلك الصوت ، شعر إحساس سو مينغ الإلهي ، الذي كان منتشر في الغرفة ، على الفور بقشعريرة باردة. بدا أن هذا الصوت جاء من عصور سابقة، وكانت كلماته مليئة بالشوق و العمر. يمكن أن يجعل الأشخاص الذين سمعوه يشعرون كما لو كانوا يتعفنون.

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن وضع الحجر القرمزي بعيدًا ، أخرج سو مينغ حبوب الغبار المتناثر المتبقية من خصره و نفض معصمه إلى الرجل ذو الرداء الأبيض. على الفور ، طارت حبوب الغبار المتناثر تلك. بمجرد أن أمسك بها الرجل ، استدار سو مينغ وسار نحو رون النقل.

“امنحه… لي… أعدك بحياة مليئة بالثروات… سأمنحك حياة تحظى فيها بأعلى درجات الاحترام… أعطه… لي…”

 

 

 

 

 

 

 

كانت هناك قوة غريبة في الصوت. مع انتشاره في جميع أنحاء الغرفة ، أثار الحس الإلهي لسو مينغ ، مما تسبب في ظهور عدد لا نهائي من التشوهات حوله ، و بدت كل الأشياء التي تحتوي على شكل المادي في الغرفة غير واضحة لدرجة أنها فقدت شكلها العام.

 

حدق فيه بهدوء ، ولكن ظهر بريق حاد في عينيه تدريجياً ، لأن القطعة الحجرية في يده لم تعد حمراء داكنة ، بل شفافة…

 

رفع الرجل يده اليسرى وأخرج حقيبة تخزين من حضنه. بمجرد أن قام بفرز الأشياء الموجودة بالداخل و عدها لفترة وجيزة ، ألقى بها نحو سو مينغ ، واتجهت تلك الحقيبة على الفور نحوه. بمجرد أن أمسك بها ، وجه سو مينغ انتباهه نحوها.

 

 

أصبح نظر سو مينغ حاد. عندما اهتز إحساسه الإلهي و دخل في حالة هياج ، أطلق همف باردة و قطع ذلك الصوت الذي كان ينتشر إلى الخارج. بموجة من ذراعه ، وضع على الفور تلك الصخرة الجبلية التي تحتوي على البشري الأسود الصغير في حقيبة تخزينه ووضع ختمًا خارج الحقيبة بسرعة بإحساسه الإلهي!

 

 

 

 

 

 

هذا الحجر غريب حقًا. إذا حاولت قطعه ، يمكنني قطع ثلاث بوصات فقط ، ولكن سيكون من الأسهل إذا اخترقته بطرف سيف… ”

 

كانت الغرفة بأكملها الآن فارغة.

 

 

“أعطه إياه… أعطه لي… أعطه… لي..” بدأ الصوت في حقيبة التخزين يتلاشى فقط بعد فترة طويلة. نمى بشكل متزايد أضعف ، وفي النهاية ، تحت عيون سو مينغ المراقبة ، هدأ جسم الإنسان الأسود الصغير ببطء. بدأ الضباب الأسود الذي انتشر أيضًا بالتدفق للخلف ، شيئًا فشيئًا ، عائداً إلى جسم البشري الصغير.

 

 

 

 

 

 

 

عندما اختفى الضباب الأسود ، اختفى ذلك الشعور بالخطر الذي شعر به سو مينغ. لمعت عيناه ، و عندما أدار رأسه إلى الوراء لينظر إلى محيطه ، تقلصت بئابئه. تحولت كل الأشياء في الغرفة إلى غبار. عندما نظر إليهم سو مينغ ، كان هذا الغبار يختفي في الأرض.

 

 

بعد لحظة ، أيعد سو مينغ نظره و رفع يده اليمنى لصفع حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، عندما أشرق ضوء أحمر غامق ، ظهر الحجر القرمزي العملاق أمامه.

 

 

 

 

كانت الغرفة بأكملها الآن فارغة.

 

 

 

 

 

 

 

فقط الحجر القرمزي بقي هادئا أمام سو مينغ. لا يمكن رؤية أي تلميح للتغيير عليه.

 

 

كان هناك بالضبط مائتان و عشرة آلاف بلورة شامان هناك. ربما لم يكن هذا المبلغ الضخم من المال شيئًا للناس في عالم تسعة يين ، ولكن بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا أكبر مبلغ من بلورات الشامان امتلكه على الإطلاق.

 

 

 

كان وسط كل نصف من هذا الحجر الكبير فارغًا. إذا كانا متصلين معًا ، فسيخلقان مساحة فارغة كروية. من خلال ما يبدو ، استخدم شخص ما طريقة ما لفصل هذا الجزء عن الحجر.

ظل سو مينغ صامتًا لفترة طويلة ، ويمكن رؤية التجهم باستمرار بين حواجبه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ صوت ذلك الأسود ، الصغير، البشري. كان يعتقد في الأصل أنه ميت ، لكن الآن… لا يبدو الأمر كذلك.

عبس سو مينغ. كانت قوة ضربة كف واحدة كافية له الآن لتقسيم الجبال و كسر الحجارة ، ولكن عندما سقطت على ذلك الحجر القرمزي ، تم سحق جزء صغير فقط من طبقته الخارجية.

 

 

 

“أعطه إياه… أعطه لي… أعطه… لي..” بدأ الصوت في حقيبة التخزين يتلاشى فقط بعد فترة طويلة. نمى بشكل متزايد أضعف ، وفي النهاية ، تحت عيون سو مينغ المراقبة ، هدأ جسم الإنسان الأسود الصغير ببطء. بدأ الضباب الأسود الذي انتشر أيضًا بالتدفق للخلف ، شيئًا فشيئًا ، عائداً إلى جسم البشري الصغير.

 

 

 

 

 

 

“فقط ما هو هذا الشيء الصغير ، الأسود، البشري..؟ لماذا حدث مثل هذا التغيير له عندما رأى الحجر القرمزي؟ وهل يمكن أن تكون الصورة الوامضة في وسط حواجبه هي في الواقع الشيء الموجود داخل الحجر القرمزي؟ نظر سو مينغ إلى الحجر القرمزي ، و ظهرت نظرة التصميم لفترة وجيزة في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

“يمكنني أن أضع جانبًا مسألة ماهية هذا البشري الأسود الصغير في الوقت الحالي. أما بالنسبة للحجر القرمزي… إذا كان فارغًا فلن يتغير شيء. ولكن إذا كان هناك بالفعل عشب طبي لا يمكن لأحد العثور عليه ، و هذه العشبة الطبية هي حقًا الصورة الموجودة في وسط حواجب البشري الصغيرة ، إذن… ”

 

 

 

 

“يا لها من صخرة قوية!” ظل سو مينغ في صمت متأمل للحظة ، ثم رفع يده اليمنى وأشار إلى السيف الصغير. اقترب على الفور من الحجر القرمزي بصافرة مرة أخرى. هذه المرة ، لم يحاول السيف قطع الحجر. بدلاً من ذلك ، قام سو مينغ بإغراق السيف في الحجر بقصد اختراقه.

 

 

وقف سو مينغ وتحرك بجانب الحجر القرمزي. بعد أن ألقى عليه بضع نظرات ، رفع يده اليمنى وضغطها على الأرض. مع ذلك ، بدأ الحجر القرمزي على الفور يرتجف وسقطت شظايا.

 

 

 

 

 

 

 

عبس سو مينغ. كانت قوة ضربة كف واحدة كافية له الآن لتقسيم الجبال و كسر الحجارة ، ولكن عندما سقطت على ذلك الحجر القرمزي ، تم سحق جزء صغير فقط من طبقته الخارجية.

“فيما يتعلق بكمية الغبار المتناثر التي ما زلنا بحاجة إليها ، مع الحبوب الثلاث ذات الجودة الجيدة التي حصلنا عليها اليوم ، سنظل بحاجة إلى حبتين أخريين و سنكون جميعًا مستعدين!” قال الرجل ذو الرداء الأبيض على الفور.

 

وقف سو مينغ وتحرك بجانب الحجر القرمزي. بعد أن ألقى عليه بضع نظرات ، رفع يده اليمنى وضغطها على الأرض. مع ذلك ، بدأ الحجر القرمزي على الفور يرتجف وسقطت شظايا.

 

 

 

كانت هناك خصائص معينة داخل هذه الصخرة الجبلية تشبه تلك الموجودة في حجر القرمزي ، ولكن كان من الصعب استخدام الحس الإلهي لإجراء فحص كامل. لم يربط سو مينغ بينهما معًا من قبل ، ولكن في هذه اللحظة ، عندما نظر إلى هذه الصخرة ، بدأ في العثور على قدر متزايد من أوجه التشابه بينهما.

 

 

 

 

نظر نحو الثقوب الصغيرة العديدة على حجر القرمزي ، ورجع بضع خطوات للوراء ، ثم أضاء الضوء الأخضر في منتصف حاجبيه. طار السيف الصغير على الفور ، و بصافرة السيف ، بدأ الضوء الأخضر يتألق ببراعة. اتجه السيف الصغير نحو الحجر و قطعه.

 

 

 

 

 

 

 

مع ذلك القطع ، رنّت أصوات هادرة فورًا. إذا لم يختم سو مينغ محيطه بإحساسه الإلهي ، لكان هذا الصوت ينتشر على الفور عبر النزل بأكمله.

 

 

 

 

 

 

بمجرد خروج الرجل العجوز ، نظر إلى رون النقل ، الذي استخدمه سو مينغ للمغادرة ، وتحدث بصوت أجش. “قوة هذا الشخص متنوعة للغاية. يمكنني أن أشعر بنوع من التهديد يأتي منه. لا تفكر في أي شيء آخر.”

بمجرد أن تلاشت تلك الأصوات الهادرة ، تم رفع السيف الصغير. ظهر صدع بعمق حوالي ثلاث بوصات على الطبقة الخارجية من الحجر القرمزي الذي تم وضعه أمام سو مينغ. عندما رأى هذا ، تغير تعبير سو مينغ.

 

 

هذا الحجر غريب حقًا. إذا حاولت قطعه ، يمكنني قطع ثلاث بوصات فقط ، ولكن سيكون من الأسهل إذا اخترقته بطرف سيف… ”

 

 

 

 

 

 

 

 

“يا لها من صخرة قوية!” ظل سو مينغ في صمت متأمل للحظة ، ثم رفع يده اليمنى وأشار إلى السيف الصغير. اقترب على الفور من الحجر القرمزي بصافرة مرة أخرى. هذه المرة ، لم يحاول السيف قطع الحجر. بدلاً من ذلك ، قام سو مينغ بإغراق السيف في الحجر بقصد اختراقه.

 

 

 

 

كان وسط كل نصف من هذا الحجر الكبير فارغًا. إذا كانا متصلين معًا ، فسيخلقان مساحة فارغة كروية. من خلال ما يبدو ، استخدم شخص ما طريقة ما لفصل هذا الجزء عن الحجر.

 

ظل سو مينغ صامتًا لفترة طويلة ، ويمكن رؤية التجهم باستمرار بين حواجبه. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسمع فيها سو مينغ صوت ذلك الأسود ، الصغير، البشري. كان يعتقد في الأصل أنه ميت ، لكن الآن… لا يبدو الأمر كذلك.

مع دوي ، دفن السيف الصغير في عمق الحجر ، مباشرة حتى طرفه. هذا المشهد جعل عيون سو مينغ تتألق. بعد لحظة ، طار السيف الصغير ، وغير موقعه ، ثم طعن الحجر مرة أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

كرر العملية عدة مرات ، حتى شكلت الثقوب التي أحدثها السيف بعد طعنه في الحجر ثم سحبه بعد ذلك خطًا مستقيمًا يقسم الحجر القرمزي إلى أسفل من المركز.

 

 

 

 

هذا الحجر غريب حقًا. إذا حاولت قطعه ، يمكنني قطع ثلاث بوصات فقط ، ولكن سيكون من الأسهل إذا اخترقته بطرف سيف… ”

 

 

هذا الحجر غريب حقًا. إذا حاولت قطعه ، يمكنني قطع ثلاث بوصات فقط ، ولكن سيكون من الأسهل إذا اخترقته بطرف سيف… ”

بمجرد أن عاد إلى غرفته ، كان الظلام بالفعل في الخارج قليلاً. جلس سو مينغ القرفصاء وملأ المنطقة بأكملها بإحساسه الإلهي ، مما جعل المكان تحت سيطرته. ثم أخذ نفسا عميقا وأخرج صخرة الجبل التي اشتراها من المزاد الذي استضافه خارج عشيرة السماء المتجمدة من حقيبة التخزين الخاصة به. عندما نظر إلى البشري الأسود الصغير الذي يجلس القرفصاء في الداخل ، ضيق سو مينغ عينيه.

 

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى ، وبعد ختم واحد أشار إلى السيف الصغير. صعد على الفور إلى الجو ، وعندما أشرق ، نما السيف بسرعة أكبر. بمجرد أن تحول إلى سيف يبلغ طوله حوالي عشرة أقدام ، قطع بشكل مستقيم عند الحجر القرمزي تحته ، تمامًا في مركزه ، حيث كان الخط المستقيم الذي شكله عدد ثقوب السيف العديدة.

مع هذا القطع ، ترددت أصوات الهدير الممزوجة بأصوات التكسير ، و تشكلت عندما تحطمت الفراغات بين الثقوب الصغيرة واتصلت هذه الثقوب ببعضها البعض. عندما اختفت أصوات الهدير ، بسبب حدة ذلك السيف الأخضر الكبير ، عندما رفعه سو مينغ ، ارتجف الحجر القرمزي أمامه ، وانهار ، وانقسم إلى نصفين من المركز مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

مع دوي ، دفن السيف الصغير في عمق الحجر ، مباشرة حتى طرفه. هذا المشهد جعل عيون سو مينغ تتألق. بعد لحظة ، طار السيف الصغير ، وغير موقعه ، ثم طعن الحجر مرة أخرى.

 

 

مع هذا القطع ، ترددت أصوات الهدير الممزوجة بأصوات التكسير ، و تشكلت عندما تحطمت الفراغات بين الثقوب الصغيرة واتصلت هذه الثقوب ببعضها البعض. عندما اختفت أصوات الهدير ، بسبب حدة ذلك السيف الأخضر الكبير ، عندما رفعه سو مينغ ، ارتجف الحجر القرمزي أمامه ، وانهار ، وانقسم إلى نصفين من المركز مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

كان وسط كل نصف من هذا الحجر الكبير فارغًا. إذا كانا متصلين معًا ، فسيخلقان مساحة فارغة كروية. من خلال ما يبدو ، استخدم شخص ما طريقة ما لفصل هذا الجزء عن الحجر.

 

 

 

 

 

 

 

خطا سو مينغ خطوات قليلة للأمام وحدق في نصفي الحجر الكبير. في النهاية ، وقعت عيناه على النصف الأيمن من الحجر. العطر الطبي الباهت الذي اكتشفه جاء من هذا النصف.

 

 

 

 

 

 

كانت هذه قطعة حجرية غير مستوية بحجم كفين تقريبًا. لما رفعها سو مينغ ، رائحة طبية باهتة ذخلت أنفه. مصدر تلك الرائحة كان بالفعل من هذه القطعة الحجرية.

بعد لحظة من الصمت المتأمل ، سيطر سو مينغ على السيف الأخضر الصغير و قطّع ذلك النصف من الحجر ، تمامًا كما فعل من قبل. عندما قام بتقسيم هذا النصف من الحجر إلى ثماني قطع ، التقط سو مينغ واحدة منهم.

 

 

 

 

 

 

“أعطه إياه… أعطه لي… أعطه… لي..” بدأ الصوت في حقيبة التخزين يتلاشى فقط بعد فترة طويلة. نمى بشكل متزايد أضعف ، وفي النهاية ، تحت عيون سو مينغ المراقبة ، هدأ جسم الإنسان الأسود الصغير ببطء. بدأ الضباب الأسود الذي انتشر أيضًا بالتدفق للخلف ، شيئًا فشيئًا ، عائداً إلى جسم البشري الصغير.

كانت هذه قطعة حجرية غير مستوية بحجم كفين تقريبًا. لما رفعها سو مينغ ، رائحة طبية باهتة ذخلت أنفه. مصدر تلك الرائحة كان بالفعل من هذه القطعة الحجرية.

 

 

 

 

 

 

كان هناك بالضبط مائتان و عشرة آلاف بلورة شامان هناك. ربما لم يكن هذا المبلغ الضخم من المال شيئًا للناس في عالم تسعة يين ، ولكن بالنسبة إلى سو مينغ ، كان هذا أكبر مبلغ من بلورات الشامان امتلكه على الإطلاق.

في الواقع ، يمكن لسو مينغ رؤية الجزء المكسور لورقة في المكان الذي كان ينظر إليه في ذلك الوقت. كانت الورقة قد اندمجت بالفعل مع القطعة الحجرية ، ولكن إذا ألقى نظرة فاحصة ، فلا يزال بإمكانه رؤية أنها موجودة بالفعل.

 

 

 

 

 

 

 

كانت ورقة ، ولكن عندما قطع سو مينغ الحجر ، قطع زاوية من تلك الورقة.

 

 

 

 

كانت ورقة ، ولكن عندما قطع سو مينغ الحجر ، قطع زاوية من تلك الورقة.

 

 

أمسك الحجر بيده ، واستخدم الأخرى لضرب القطعة بشكل متكرر. كانت أفعاله لطيفة للغاية. سقطت كمية كبيرة من الرقائق ، وأصبحت القطعة الحجرية أصغر تدريجيًا. بعد ساعتين ، لم يتبقى سوى نصف تلك القطعة الحجرية في يدي سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

حدق فيه بهدوء ، ولكن ظهر بريق حاد في عينيه تدريجياً ، لأن القطعة الحجرية في يده لم تعد حمراء داكنة ، بل شفافة…

 

 

 

 

 

 

 

كانت تلك الشفافية هي نفسها تمامًا مثل الصخرة الجبلية التي تحتوي على البشري الأسود الصغير!

 

 

 

 

داخل هذا الحجر الشفاف كان هناك عشب طبي ذو سبع أوراق. ستة منهم لم تعد لديهم أي علامات للحياة ، حتى أن أحدهم فقد ركنًا لأنه امتد إلى سطح الحجر.

 

 

داخل هذا الحجر الشفاف كان هناك عشب طبي ذو سبع أوراق. ستة منهم لم تعد لديهم أي علامات للحياة ، حتى أن أحدهم فقد ركنًا لأنه امتد إلى سطح الحجر.

 

 

 

 

بعد لحظة من الصمت المتأمل ، سيطر سو مينغ على السيف الأخضر الصغير و قطّع ذلك النصف من الحجر ، تمامًا كما فعل من قبل. عندما قام بتقسيم هذا النصف من الحجر إلى ثماني قطع ، التقط سو مينغ واحدة منهم.

 

في اللحظة التي ظهر فيها الحجر القرمزي ، رأى سو مينغ على الفور الإنسان الأسود الصغير في صخرة الجبل يرتجف كما لو كان يكافح لفتح عينيه. بدأت الصورة في وسط حواجبه بالوميض ، وظهرت مرة أخرى الأوراق السبع السامة على شكل رأس ثعبان.

ومع ذلك ، كانت هناك ورقة طويلة برأس يشبه الثعبان. على الرغم من أنها كانت مختومة داخل الحجر ، إلا أنها لا تزال تبدو كما لو كانت على قيد الحياة.

 

 

أشرق رون النقل. عندما اختفى سو مينغ ، رفع الرجل ذو الرداء الأبيض رأسه وظهر تعبير غامق على وجهه. بدا وكأنه متردد في شيء ما ، ولكن في تلك اللحظة ، ظهرت تموجات خلفه فجأة ، وخرج رجل عجوز يرتدي رداءًا أسود طويلًا و بيده عصا برأس ثعبان.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط