نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 446

446

446

 

 

 

 

انتظر سو مينغ بصبر و استمر في المشاهدة حيث تم بيع الدُفعات الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة من الأحجار القرمزية ، ثم تم فتحها بعد ذلك من قبل المشترين أمام كل الشامان.

 

 

 

 

 

 

اندفعت الأقواس الطويلة المائة إلى حلقات الضوء المسحورة الخاصة بها. اشترى سو مينغ الحجر القرمزي رقم 697 ، و كانت حلقة الضوء المسحورة المخصصة له هي الحلقة 97. و بينما كان يقف هناك ، نظر بهدوء إلى الوعاء المسحور الوامض. شاهد حلقة الضوء تدور ببطء في مكانها بينما دوى أزيز عندما تقاطعت الأضواء مع بعضها البعض.

طوال الوقت ، إلى جانب الانتظار ، لاحظ سو مينغ أيضًا كيف يتحكم الناس في تلك الحلقات الضوئية ، بالإضافة إلى غرابة حلقة الضوء المسحورة ، خاصةً عملية وضع حقيبة تخزين عليها قبل أن يتم تفعيلها. سمحت هذه الملاحظات لسو مينغ بمعرفة أن كمية بلورات الشامان التي اشترى هؤلاء الأشخاص الأحجار من أجلها يجب أن تكون موجودة في أكياس التخزين تلك.

خلال ذلك الوقت ، صر نان جونج هين على أسنانه واشترى حجر قرمزي آخر ، لكن…

 

 

 

 

 

 

 

“رأيته يقاتل ضد الكبير تاي مو في ذلك اليوم. قوة تلك المعركة شيء لا يمكن أن يقاتل ضدها شامان متوسط!”

 

 

كان سو مينغ يراقب أيضًا الشامان المجانين تقريبًا الذين اشتعلت مشاعرهم تمامًا من حوله.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها أمام أعين الشامان لشراء الحجر القرمزي الخاص به في حدث كنز القمار. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقطع فيها حجر قرمزي أمام الحشد!

 

 

 

 

 

 

قام سو مينغ ببعض الحسابات المختصرة. من بين الخمسمائة حجر قرمزي المفتوحة ، كان هناك اثنا عشر حجرًا لمع بذلك الضوء غير العادي ، لكن خمسة منها فقط احتوت على شيء بداخلها ، و الباقي كان فارغًا.

 

 

“450.000!” صرح سو مينغ بهدوء مع تعبير هادئ على وجهه.

 

 

 

 

و مع ذلك ، فإن اثنين فقط من الأحجار الخمسة التي احتوت على أشياء مادية جعلت الحشد ينفجر في حالة من الاضطراب. كانت إحداها القطعة التي اشترتها قبيلة بحر الخريف و الأخرى كانت ااصخرة التي تحتوي على خصلة من الشعر الأسود بداخلها!

كان هناك الكثير من الناس في المنطقة ، وكان من المستحيل على سو مينغ أن يعرف من قدم هذا العرض إذا لم ينشر إحساسه الإلهي. ومع ذلك ، نظرًا لاستضافة معبد إله الشامان هذا الحدث ، كان من النادر أن يقوم أي شخص بتقديم عرض وهمي. إذا فعلوا مثل هذا الشيء ، فسيحتاجون إلى فهم عواقب أفعالهم.

 

بدأ الحشد أيضًا يتنفس بشكل أسرع ، و هو واقف تحت. نظرتهم كانت تابثة على الناس في السماء. لقد أرادوا معرفة ما إذا كان سيكون هناك أي ضوء قادم من الأحجار القرمزية و ما إذا كان سيتم العثور على أي كنز!

 

 

 

كانت جودة الغبار المتناثر في حقيبة التخزين أعلى بكثير أيضًا من جودة تلك التي أخذها!

بدت خصلة الشعر داخل تلك الصخرة الجبلية الشفافة بحجم كف اليد ، كما لو كانت لا تزال تحتوي على كميات كبيرة من قوة الحياة. يبدو أنه إذا قام أي شخص بسحق تلك الصخور الجبلية ، فسيكون قادرًا على استخراجها بشكلها الكامل.

 

 

 

 

 

 

“180.000!”

 

 

 

 

حتى الشيخ العظيم لمعبد إله الشامان تم الاستيلاء عليه بوضوح من قبل هذا العنصر ، واشتراه بسعر باهظ!

 

 

“إنه هو!”

 

 

 

 

استمر الوقت يمر. كان منتصف الليل. و مع ذلك ، تحت إضاءة الأضواء العديدة من الأحجار القرمزية في السماء ، بدت الأرض بأكملها لا تختلف عما كانت عليه خلال النهار.

 

 

 

 

 

 

 

خلال ذلك الوقت ، صر نان جونج هين على أسنانه واشترى حجر قرمزي آخر ، لكن…

جلس تاي مو داخل قاعته ، و كان هناك أعضاء آخرون من قبيلته يجلسون حوله. كانت المرأة من بينهم ، و بينما كانت تحدق في سو مينغ ، تألقت الكراهية لفترة وجيزة في عينيها.

 

طوال الوقت ، إلى جانب الانتظار ، لاحظ سو مينغ أيضًا كيف يتحكم الناس في تلك الحلقات الضوئية ، بالإضافة إلى غرابة حلقة الضوء المسحورة ، خاصةً عملية وضع حقيبة تخزين عليها قبل أن يتم تفعيلها. سمحت هذه الملاحظات لسو مينغ بمعرفة أن كمية بلورات الشامان التي اشترى هؤلاء الأشخاص الأحجار من أجلها يجب أن تكون موجودة في أكياس التخزين تلك.

 

بينما ظل سلف ضباب السماء جالسًا بهدوء في القاعة الثالثة ، نظرت تيان لان مينغ و تيان لان يو ، اللذان كانا جالسين أمامه ، إلى العالم في الخارج. تركزت نظرة تيان لان مينغ على جسد سو مينغ ، و كان هناك عدم يقين في عينيها.

 

“ما لم يخفي مستواه الحقيقي في الزراعة ، فإن هذا الشخص هو بالتأكيد الأقوى بين جميع الشامان المتوسطين!”

“الأخ مو ، لن أستمر بعد الآن ، سأشاهد فقط… آه… الألف حجر قرمزي هذه غير مقدرة لي… يا أخي مو ، ألن تشتري بعضها؟” بدا نان جونج هين كما لو أنه استسلم لمصيره و تنهد بجانب سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لقد ذهل الشبان الثلاثة بجانبهم مما رأوه. كانت وجوههم مليئة بالصدمة. يمكن للجو المكثف أن يؤثر بسهولة على مشاعر جميع الناس في المنطقة ، وسيتقلص ضبط النفس إلى أقصى الحدود.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ سو مينغ. في تلك اللحظة ، انتشر صوت الشيخ العظيم لمعبد إله الشامان بهدوء عبر الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

“لن يتوقف حدث كنز القمار حتى نبيع جميع الأحجار القرمزية التي يبلغ عددها الألف. إذا كان هناك أي منكم غير راغب في المتابعة ، فيمكنه المغادرة في أي وقت يريده. الآن ، سنبدأ المزاد على الأحجار القرمزية من رقم 601 إلى 700! ” مرر الرجل العجوز بصره عبر الأرض بتعبير هادئ بينما كان يتحدث.

 

 

“230.000!”

 

 

 

 

امتص سو مينغ نفسا عميقا. لقد كان ينتظر كل اليوم لهذه اللحظة!

 

 

 

 

 

 

 

“230.000!”

استمر الوقت يمر. كان منتصف الليل. و مع ذلك ، تحت إضاءة الأضواء العديدة من الأحجار القرمزية في السماء ، بدت الأرض بأكملها لا تختلف عما كانت عليه خلال النهار.

 

“230.000!”

 

 

 

 

“370.000!”

استمر الناس في تقديم عروضهم دون توقف. ظل تعبير سو مينغ هادئًا ، وبمجرد أن طلب أحدهم عرضًا بقيمة 230.000 ، ظهر بريق في عينيه ، وقدم أول عرض له منذ وصوله إلى حدث الكنز!

 

 

 

 

 

 

“420.000!”

 

 

 

 

 

 

 

قد يكون الوقت قد وصل بالفعل لمنتصف الليل ، لكن الحيوية في المكان لم تتضاءل. بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر كثافة. لقد أصبحت العطاءات التي قدمها هؤلاء الأشخاص أعلى!

“الأخ مو ، حظا سعيدا!” لف نان جونج هين قبضته في راحة يده نحو سو مينغ ، الذي أعطاه إيماءة ، و امتص نفسًا عميقًا ، و بحركة واحدة ، إتجه نحو السماء.

 

 

 

“إنه هو…”

 

 

ظل سو مينغ صامتا. كان لا يزال ينتظر ، وعندما تم شراء الحجر القرمزي رقم 696 من قبل شخص آخر مقابل 420.000 ، المزايدة على الحجر القرمزي رقم 697 بدأت!

 

 

 

 

 

 

 

الحجر القرمزي الذي كان أطول بقليل من الإنسان لا يختلف عن الأحجار الأخرى و لم يكن له مظهر لامع. ومع ذلك ، كان سو مينغ هو الوحيد الذي عرف أن هناك زهرة ثلاثية البتلات موجودة في الداخل. على الرغم من أن اثنتين من هذه البتلات قد تلاشت بالفعل ، إلا أن البتلة الأخيرة المتبقية كانت على قيد الحياة!

 

 

 

 

 

 

“ليس لدي ما يكفي من بلورات الشامان.” ظل تعبير سو مينغ هادئًا كالمعتاد عندما نظر نحو الشيخ لمعبد إله الشامان.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“150000!”

 

 

امتص سو مينغ نفسا عميقا. لقد كان ينتظر كل اليوم لهذه اللحظة!

 

“إنه هو…”

 

 

في اللحظة التي بدأ فيها المزاد لهذا الحجر القرمزي ، صرخ شخص ما على الفور. لم يكن هذا بسبب اكتشاف الشخص الذي قدم العطاء تفرد هذا الحجر ، ولكن لأن هذا كان ببساطة ما حدث بمجرد وضع جميع الأحجار القرمزية في العطاء.

 

 

 

 

 

 

حدق تاي مو في سو مينغ. بينما كان قد دخل في صراع مع سو مينغ ، ولكن بسبب لطف الآخر ، أصبح معجبا به قليلاً. عندما رأى سو مينغ ، ظل صامتًا ، و لم تعد نية القتل التي كان يحملها منذ بعض الوقت موجودة.

“180.000!”

 

 

 

 

 

 

 

“200.000!”

 

 

بينما كان الرجل العجوز يبدو هادئًا كما كان دائمًا ، كان قلبه في حالة صدمة ، لأنه رأى خمسة غبار متناثر في حقيبة التخزين! كان قد رأى الغبار المتناثر من قبل وقد التهم أحدها. عندما رآهم ، سمح له الشعور الفريد من الغبار المتناثر بالتعرف على أصالة هذه العناصر بنظرة واحدة فقط.

 

 

 

 

“230.000!”

“مالك الحجر القرمزي رقم 697 ، أخرج الكمية الكافية من بلورات الشامان و أضئ وعاءك المسحور!” عندما تركزت نظرات الناس على سو مينغ ، نظر إليه الشيخ العظيم لمعبد إله الشامان و تحدث بصوت منخفض.

 

 

 

 

 

امتص سو مينغ نفسا عميقا. لقد كان ينتظر كل اليوم لهذه اللحظة!

استمر الناس في تقديم عروضهم دون توقف. ظل تعبير سو مينغ هادئًا ، وبمجرد أن طلب أحدهم عرضًا بقيمة 230.000 ، ظهر بريق في عينيه ، وقدم أول عرض له منذ وصوله إلى حدث الكنز!

 

 

 

 

 

 

 

300000!

“230.000!”

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ،في اللحظة التي أصبح فيها سو مينغ مركز الاهتمام ، تغيرت تعبيرات الناس في أربع من القاعات الثمانية في السماء حيث تأثروا بمشاعر مختلفة.

عندما سمع نان جونج هين صوت سو مينغ العالي ، نظر إليه على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

أصبح الشباب الثلاثة أيضًا متحمسين بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

“إنه هو…”

 

 

“350.000!” قام شخص آخر من الحشد بتقديم عرض.

أومأ سو مينغ. في تلك اللحظة ، انتشر صوت الشيخ العظيم لمعبد إله الشامان بهدوء عبر الأرض.

 

 

 

 

 

كان هناك الكثير من الناس في المنطقة ، وكان من المستحيل على سو مينغ أن يعرف من قدم هذا العرض إذا لم ينشر إحساسه الإلهي. ومع ذلك ، نظرًا لاستضافة معبد إله الشامان هذا الحدث ، كان من النادر أن يقوم أي شخص بتقديم عرض وهمي. إذا فعلوا مثل هذا الشيء ، فسيحتاجون إلى فهم عواقب أفعالهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استمر الناس في تقديم عروضهم دون توقف. ظل تعبير سو مينغ هادئًا ، وبمجرد أن طلب أحدهم عرضًا بقيمة 230.000 ، ظهر بريق في عينيه ، وقدم أول عرض له منذ وصوله إلى حدث الكنز!

“400000!” أعلن سو مينغ دون أي تردد.

 

 

 

 

 

 

“إنه هو!”

400000 كان متوسط ​​سعر الأحجار القرمزية الذي تم طرحها خلال النصف الأخير من المزاد. إذا عرضوا سعراً أعلى ، و فشلوا ، فسيتعين عليهم تحمل الألم الهائل لمثل هذه الخسارة الكبيرة. ما لم يكونوا واثقين حقًا ، فعادة ما يتوقف الناس عن تقديم العطاءات في هذه اللحظة. بعد كل شيء ، كانت لا تزال هناك العديد من الحجارة القرمزية بعد ذلك ، و لم تكن هناك حاجة لهم للتركيز على تلك القطعة الواحدة.

 

 

كان هناك الكثير من الناس في المنطقة ، وكان من المستحيل على سو مينغ أن يعرف من قدم هذا العرض إذا لم ينشر إحساسه الإلهي. ومع ذلك ، نظرًا لاستضافة معبد إله الشامان هذا الحدث ، كان من النادر أن يقوم أي شخص بتقديم عرض وهمي. إذا فعلوا مثل هذا الشيء ، فسيحتاجون إلى فهم عواقب أفعالهم.

 

 

 

“370.000!”

“420.000!” في الوقت الحالي يتوقف معظم الناس عن تقديم العطاءات ، قام شخص ما بتقديم عرض آخر.

في الوقت نفسه ، كان هناك شخص يرتدي أردية سوداء يقف وسط الحشد على الأرض. رفع رأسه قليلاً وظهرت سخرية باردة على شفتيه بينما كان يحدق في سو مينغ مع بريق متجمد في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“450.000!” صرح سو مينغ بهدوء مع تعبير هادئ على وجهه.

 

 

400000 كان متوسط ​​سعر الأحجار القرمزية الذي تم طرحها خلال النصف الأخير من المزاد. إذا عرضوا سعراً أعلى ، و فشلوا ، فسيتعين عليهم تحمل الألم الهائل لمثل هذه الخسارة الكبيرة. ما لم يكونوا واثقين حقًا ، فعادة ما يتوقف الناس عن تقديم العطاءات في هذه اللحظة. بعد كل شيء ، كانت لا تزال هناك العديد من الحجارة القرمزية بعد ذلك ، و لم تكن هناك حاجة لهم للتركيز على تلك القطعة الواحدة.

 

 

 

“230.000!”

مرت عدة أنفاس ، وعندما لم يستمر أي شخص آخر في تقديم العطاءات ، بدأ الشيخ العظيم لمعبد إله الشامان المزاد على الحجر القرمزي رقم 698.

“ليس لدي ما يكفي من بلورات الشامان.” ظل تعبير سو مينغ هادئًا كالمعتاد عندما نظر نحو الشيخ لمعبد إله الشامان.

 

أومأ سو مينغ. في تلك اللحظة ، انتشر صوت الشيخ العظيم لمعبد إله الشامان بهدوء عبر الأرض.

 

 

 

“200.000!”

بعد لحظة ، بمجرد بيع الأحجار القرمزية لهذه الدفعة ، سافر الأشخاص الذين اشتروا الأحجار القرمزية بإثارة و هدوء أو شغف باتجاه مائة حلقة ضوئية مسحورة.

 

 

 

 

 

 

 

“الأخ مو ، حظا سعيدا!” لف نان جونج هين قبضته في راحة يده نحو سو مينغ ، الذي أعطاه إيماءة ، و امتص نفسًا عميقًا ، و بحركة واحدة ، إتجه نحو السماء.

 

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يظهر فيها أمام أعين الشامان لشراء الحجر القرمزي الخاص به في حدث كنز القمار. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يقطع فيها حجر قرمزي أمام الحشد!

 

 

 

 

 

 

 

سيكون هذا أيضا بداية تبختر سو مينغ!

استمر الناس في تقديم عروضهم دون توقف. ظل تعبير سو مينغ هادئًا ، وبمجرد أن طلب أحدهم عرضًا بقيمة 230.000 ، ظهر بريق في عينيه ، وقدم أول عرض له منذ وصوله إلى حدث الكنز!

 

طوال الوقت ، إلى جانب الانتظار ، لاحظ سو مينغ أيضًا كيف يتحكم الناس في تلك الحلقات الضوئية ، بالإضافة إلى غرابة حلقة الضوء المسحورة ، خاصةً عملية وضع حقيبة تخزين عليها قبل أن يتم تفعيلها. سمحت هذه الملاحظات لسو مينغ بمعرفة أن كمية بلورات الشامان التي اشترى هؤلاء الأشخاص الأحجار من أجلها يجب أن تكون موجودة في أكياس التخزين تلك.

 

بدت خصلة الشعر داخل تلك الصخرة الجبلية الشفافة بحجم كف اليد ، كما لو كانت لا تزال تحتوي على كميات كبيرة من قوة الحياة. يبدو أنه إذا قام أي شخص بسحق تلك الصخور الجبلية ، فسيكون قادرًا على استخراجها بشكلها الكامل.

 

 

اندفعت الأقواس الطويلة المائة إلى حلقات الضوء المسحورة الخاصة بها. اشترى سو مينغ الحجر القرمزي رقم 697 ، و كانت حلقة الضوء المسحورة المخصصة له هي الحلقة 97. و بينما كان يقف هناك ، نظر بهدوء إلى الوعاء المسحور الوامض. شاهد حلقة الضوء تدور ببطء في مكانها بينما دوى أزيز عندما تقاطعت الأضواء مع بعضها البعض.

 

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، ذهبت الأحجار القرمزية المرقمة بين 601 و 700 أمام أصحابها. عندما ظهروا أمام الحشد ، نظر سو مينغ إلى الحجر القرمزي. إنه بالفعل الذي رآه سابقًا. في الواقع ، يمكنه حتى شم رائحة ذلك العطر الطبي الباهت و غير الواضح مرة أخرى.

 

 

 

 

طوال الوقت ، إلى جانب الانتظار ، لاحظ سو مينغ أيضًا كيف يتحكم الناس في تلك الحلقات الضوئية ، بالإضافة إلى غرابة حلقة الضوء المسحورة ، خاصةً عملية وضع حقيبة تخزين عليها قبل أن يتم تفعيلها. سمحت هذه الملاحظات لسو مينغ بمعرفة أن كمية بلورات الشامان التي اشترى هؤلاء الأشخاص الأحجار من أجلها يجب أن تكون موجودة في أكياس التخزين تلك.

 

 

 

جلس تاي مو داخل قاعته ، و كان هناك أعضاء آخرون من قبيلته يجلسون حوله. كانت المرأة من بينهم ، و بينما كانت تحدق في سو مينغ ، تألقت الكراهية لفترة وجيزة في عينيها.

 

 

أحضر معظم الأشخاص من حوله حقائب تحتوي على بلورات الشامان بتعبيرات مختلفة على وجوههم ، لكن النظرة المنتظرة كانت على كل منهم. وضعوا حقائبهم على حلقات الضوء المسحورة الخاصة بهم ، وأشرق ضوء قوي من الأوعية المسحورة ، كما لو كانت قد اشتعلت للتو.

“ليس لدي ما يكفي من بلورات الشامان.” ظل تعبير سو مينغ هادئًا كالمعتاد عندما نظر نحو الشيخ لمعبد إله الشامان.

 

 

 

 

 

 

بدأ الحشد أيضًا يتنفس بشكل أسرع ، و هو واقف تحت. نظرتهم كانت تابثة على الناس في السماء. لقد أرادوا معرفة ما إذا كان سيكون هناك أي ضوء قادم من الأحجار القرمزية و ما إذا كان سيتم العثور على أي كنز!

 

 

 

 

 

 

 

 

“رأيته يقاتل ضد الكبير تاي مو في ذلك اليوم. قوة تلك المعركة شيء لا يمكن أن يقاتل ضدها شامان متوسط!”

 

“400000!” أعلن سو مينغ دون أي تردد.

عندما أضاءت تسعة و تسعون من حلقات الضوء المسحورة في السماء و أمكن لهؤلاء الأشخاص البدء في تقطيع أحجارهم ، فقط الوعاء المسحور الخاص بسو مينج لم يكن مضاء ، مما خلق مشهدًا واضحًا بشكل لا يصدق في السماء.

“420.000!” في الوقت الحالي يتوقف معظم الناس عن تقديم العطاءات ، قام شخص ما بتقديم عرض آخر.

 

 

 

 

 

 

لم يظهر هذا النوع من الأشياء اليوم أبدا. تجمعت نظرات الناس تحتهم على الفور على سو مينغ ، و في نفس الوقت انجذبوا إلى القناع على وجهه ، تعرفوا عليه أيضًا!

 

 

كان هناك الكثير من الناس في المنطقة ، وكان من المستحيل على سو مينغ أن يعرف من قدم هذا العرض إذا لم ينشر إحساسه الإلهي. ومع ذلك ، نظرًا لاستضافة معبد إله الشامان هذا الحدث ، كان من النادر أن يقوم أي شخص بتقديم عرض وهمي. إذا فعلوا مثل هذا الشيء ، فسيحتاجون إلى فهم عواقب أفعالهم.

 

 

 

 

“إنه هو!”

 

 

 

 

 

 

بعد لحظة ، ذهبت الأحجار القرمزية المرقمة بين 601 و 700 أمام أصحابها. عندما ظهروا أمام الحشد ، نظر سو مينغ إلى الحجر القرمزي. إنه بالفعل الذي رآه سابقًا. في الواقع ، يمكنه حتى شم رائحة ذلك العطر الطبي الباهت و غير الواضح مرة أخرى.

“لقد وصل إلى التعادل ضد تاي مو ، الشامان المتأخر(اللاحق) من قبيلة السرمق الشرقية! اسمه مو سو!”

 

 

 

 

 

 

 

“ما لم يخفي مستواه الحقيقي في الزراعة ، فإن هذا الشخص هو بالتأكيد الأقوى بين جميع الشامان المتوسطين!”

 

 

“لن يتوقف حدث كنز القمار حتى نبيع جميع الأحجار القرمزية التي يبلغ عددها الألف. إذا كان هناك أي منكم غير راغب في المتابعة ، فيمكنه المغادرة في أي وقت يريده. الآن ، سنبدأ المزاد على الأحجار القرمزية من رقم 601 إلى 700! ” مرر الرجل العجوز بصره عبر الأرض بتعبير هادئ بينما كان يتحدث.

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان هناك شخص يرتدي أردية سوداء يقف وسط الحشد على الأرض. رفع رأسه قليلاً وظهرت سخرية باردة على شفتيه بينما كان يحدق في سو مينغ مع بريق متجمد في عينيه.

“رأيته يقاتل ضد الكبير تاي مو في ذلك اليوم. قوة تلك المعركة شيء لا يمكن أن يقاتل ضدها شامان متوسط!”

قد يكون الوقت قد وصل بالفعل لمنتصف الليل ، لكن الحيوية في المكان لم تتضاءل. بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر كثافة. لقد أصبحت العطاءات التي قدمها هؤلاء الأشخاص أعلى!

 

 

 

 

 

قد يكون الوقت قد وصل بالفعل لمنتصف الليل ، لكن الحيوية في المكان لم تتضاءل. بدلاً من ذلك ، أصبحت أكثر كثافة. لقد أصبحت العطاءات التي قدمها هؤلاء الأشخاص أعلى!

في الوقت نفسه ،في اللحظة التي أصبح فيها سو مينغ مركز الاهتمام ، تغيرت تعبيرات الناس في أربع من القاعات الثمانية في السماء حيث تأثروا بمشاعر مختلفة.

في القاعة الرابعة كانت امرأة بيضاء ذات شعر طويل. حدقت في سو مينغ بوجه خالي من التعبير ، و كان هناك ارتباك مع مزيج من المشاعر المعقدة في عينيها. إذا لم تكن العذراء السماوية ولا يزال بإمكانها الشعور بالحضور القادم من ذلك الجسد ، الذي لا يزال موجودًا ، و إن كان باهتًا ، فلن تتمكن من إدراك أن الشخص الذي كانت تنظر إليه الآن… كان هو.

 

 

 

“180.000!”

 

 

جلس تاي مو داخل قاعته ، و كان هناك أعضاء آخرون من قبيلته يجلسون حوله. كانت المرأة من بينهم ، و بينما كانت تحدق في سو مينغ ، تألقت الكراهية لفترة وجيزة في عينيها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه هو…”

 

 

“رأيته يقاتل ضد الكبير تاي مو في ذلك اليوم. قوة تلك المعركة شيء لا يمكن أن يقاتل ضدها شامان متوسط!”

 

 

 

 

حدق تاي مو في سو مينغ. بينما كان قد دخل في صراع مع سو مينغ ، ولكن بسبب لطف الآخر ، أصبح معجبا به قليلاً. عندما رأى سو مينغ ، ظل صامتًا ، و لم تعد نية القتل التي كان يحملها منذ بعض الوقت موجودة.

 

 

 

 

 

 

 

وقفت السيدة المقدسة وان تشيو من قبيلة بحر الخريف على الدرج في القاعة الأخرى و هي تنظر إلى سو مينغ واقفة في السماء المظلمة و تحت إضاءة الضوء القرمزي الوامض في الظلام. عبست.

 

 

 

 

 

 

 

“أجسادهم متشابهة ، و لكن… يبدو أن الحضور الذي يقدمه هذا الشخص مختلف قليلاً عن حضوره.” عندما انغمست وان تشيو في أفكارها ، أضاءت العلامة الحمراء للتنين على ذراعها اليمنى بخفوت.

 

 

 

 

 

 

 

بينما ظل سلف ضباب السماء جالسًا بهدوء في القاعة الثالثة ، نظرت تيان لان مينغ و تيان لان يو ، اللذان كانا جالسين أمامه ، إلى العالم في الخارج. تركزت نظرة تيان لان مينغ على جسد سو مينغ ، و كان هناك عدم يقين في عينيها.

 

 

في الوقت نفسه ،في اللحظة التي أصبح فيها سو مينغ مركز الاهتمام ، تغيرت تعبيرات الناس في أربع من القاعات الثمانية في السماء حيث تأثروا بمشاعر مختلفة.

 

 

 

 

في القاعة الرابعة كانت امرأة بيضاء ذات شعر طويل. حدقت في سو مينغ بوجه خالي من التعبير ، و كان هناك ارتباك مع مزيج من المشاعر المعقدة في عينيها. إذا لم تكن العذراء السماوية ولا يزال بإمكانها الشعور بالحضور القادم من ذلك الجسد ، الذي لا يزال موجودًا ، و إن كان باهتًا ، فلن تتمكن من إدراك أن الشخص الذي كانت تنظر إليه الآن… كان هو.

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا ظهرت هنا..؟ هل تعرف نوع الخطر الذي جلبته على نفسك للتو بالظهور هنا..؟” تمتمت المرأة ذات الشعر الطويل بصوت لا تسمعه ، واختفى الارتباك في عينيها ليحل محله تلميح من القلق.

 

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، كان هناك شخص يرتدي أردية سوداء يقف وسط الحشد على الأرض. رفع رأسه قليلاً وظهرت سخرية باردة على شفتيه بينما كان يحدق في سو مينغ مع بريق متجمد في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

“مالك الحجر القرمزي رقم 697 ، أخرج الكمية الكافية من بلورات الشامان و أضئ وعاءك المسحور!” عندما تركزت نظرات الناس على سو مينغ ، نظر إليه الشيخ العظيم لمعبد إله الشامان و تحدث بصوت منخفض.

 

 

 

 

“لقد وصل إلى التعادل ضد تاي مو ، الشامان المتأخر(اللاحق) من قبيلة السرمق الشرقية! اسمه مو سو!”

 

 

“ليس لدي ما يكفي من بلورات الشامان.” ظل تعبير سو مينغ هادئًا كالمعتاد عندما نظر نحو الشيخ لمعبد إله الشامان.

 

 

 

 

“أجسادهم متشابهة ، و لكن… يبدو أن الحضور الذي يقدمه هذا الشخص مختلف قليلاً عن حضوره.” عندما انغمست وان تشيو في أفكارها ، أضاءت العلامة الحمراء للتنين على ذراعها اليمنى بخفوت.

 

 

كان الشيخ العظيم بالفعل في منتصف الطريق ليصبح شامان نهائي ، ولم يعد يُظهر مشاعره على وجهه. في تلك اللحظة ، نظر إلى سو مينغ بنظرته الهادئة المعتادة على وجهه وصرح بتردد: “سأمنحك مدى ثلاثة أنفاس. بعد ثلاثة أنفاس ، إذا كنت لا تزال غير قادر على إخراج شيء مساوي للقيمة المطلوبة من بلورات شامان ، سأقتلك على الفور “.

 

 

 

 

امتص سو مينغ نفسا عميقا. لقد كان ينتظر كل اليوم لهذه اللحظة!

 

 

 

 

 

أحضر معظم الأشخاص من حوله حقائب تحتوي على بلورات الشامان بتعبيرات مختلفة على وجوههم ، لكن النظرة المنتظرة كانت على كل منهم. وضعوا حقائبهم على حلقات الضوء المسحورة الخاصة بهم ، وأشرق ضوء قوي من الأوعية المسحورة ، كما لو كانت قد اشتعلت للتو.

بطبيعة الحال ، كان سو مينغ مستعدًا لهذا منذ وقت طويل. دون كلمة أخرى ، أحضر حقيبة تخزين كان قد أعدها وألقى بها نحو الشيخ الأكبر.

 

 

 

 

 

 

 

توقفت حقيبة التخزين أمام الرجل العجوز. ألقى نظرة باردة على سو مينغ ، ثم رفع يده ليأخذها. بعد إلقاء نظرة شاملة على المحتويات ، بينما ظل بلا تعبير ، رفع يده اليمنى وأشار إلى حلقة الضوء المسحورة أمام سو مينغ. أضيء الوعاء المسحور على الفور ، وكان جاهزا للاستخدام في أي وقت!

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان الرجل العجوز يبدو هادئًا كما كان دائمًا ، كان قلبه في حالة صدمة ، لأنه رأى خمسة غبار متناثر في حقيبة التخزين! كان قد رأى الغبار المتناثر من قبل وقد التهم أحدها. عندما رآهم ، سمح له الشعور الفريد من الغبار المتناثر بالتعرف على أصالة هذه العناصر بنظرة واحدة فقط.

 

 

 

 

 

 

 

كانت جودة الغبار المتناثر في حقيبة التخزين أعلى بكثير أيضًا من جودة تلك التي أخذها!

 

 

 

 

 

 

 

 

خلال ذلك الوقت ، صر نان جونج هين على أسنانه واشترى حجر قرمزي آخر ، لكن…

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط