نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 453

453

453

 

 

رقصت الشوارب على رأس التنين القرمزي العملاق في مهب الريح مع شعر سو مينغ الطويل. أثناء هديره ، تسبب جسده الأحمر القرمزي و عيونه الشرسة في جعل سو مينغ ، بوجوده وحده ، كل الناس في جميع الاتجاهات صامتين.

 

 

 

 

 

 

تفاجأت وان تشيو. كانت تعرف بوضوح في قلبها أنها لم تستدعي ذلك التنين القرمزي القوي. لقد طار ذلك التنين من تلقاء نفسه!

اندلعت موجة ضغط قوية من جسد التنين القرمزي. كان التنين يزمجر في هذه اللحظة ، و الضغط من جسده الضخم تسبب في تجمد كل تنفس الناس.

“هل مازلت تريد أخذ الحجر القرمزي خاصتي؟” سأل سو مينغ على عجل.

 

 

 

 

 

“بما أن هذا هو التهور ، فسأكون متهورًا أيضًا اليوم”. رفع سو مينغ يده اليمنى و أشار إلى شيخ معبد إله الشامان. بتلك الإشارة ، طاف التنين القرمزي و اتجه مع سو مينغ نحو الرجل العجوز بسرعة لا تصدق.

 

 

 

 

تفاجأت وان تشيو. كانت تعرف بوضوح في قلبها أنها لم تستدعي ذلك التنين القرمزي القوي. لقد طار ذلك التنين من تلقاء نفسه!

 

 

 

 

 

 

تغير تعبير الرجل العجوز. كان قلبه لا يزال يرتجف. خلال تلك اللحظة ، شعر بتهديد شديد بالموت يلوح في الأفق فوق رأسه. كان من ثروته أن الإصبع قد سقط فقط على كفه. إذا كان قد هبط في وسط حواجبه ، فقد آمن بكل إخلاص أنه سيموت بالتأكيد ، وحتى روحه لن تكون قادرة على الهروب من الموت.

عندما نظرت إلى التنين القرمزي يزأر ، نظرت إليه و هو يطفو تحت أقدام مو سو ، نظرت إلى الصفاء في عينيه من خلال القناع الذي يغطي وجهه ، اتضحت الشكوك في قلب وان تشيو على الفور في لحظة!

 

 

 

 

“هل مازلت تريد أخذ الحجر القرمزي خاصتي؟” سأل سو مينغ على عجل.

 

 

حدقت تيان لان مينغ في سو مينغ بنظرة ذهول. عندما شاهدته يقف على التنين القرمزي الذي جلب الخوف إلى قلبها ، تحول عقلها إلى فراغ. خلفها ، وسع سلف ضباب السماء عينيه ، و يمكن رؤية عدم التصديق بداخلهما.

 

 

 

 

 

 

 

كان تاي مو في نفس الحالة. امتص نفسا حادا و نظر إلى سو مينغ ، ثم إلى التنين القرمزي تحت جسده. كما رأى مشهد الشيخ الأكبر يتدحرج إلى الوراء بصرير حاد بينما كانت ذراعه اليمنى محطمة. في الواقع ، مع مستواه الحالي في الزراعة ، لم يستطع حتى رؤية كيف حدث ذلك الحادث بوضوح.

 

 

“الآن ، أنا أقوى”. رفع سو مينغ رأسه و نظر إلى الشيخ الكبير الشاحب لمعبد إله الشامان ، و هو يتحدث بصوت هادئ.

 

 

 

استدعى سو مينغ الرجل العجوز من الطبقة الخامسة الذي كانت لديه قوة مكافئة لـشامان نهائي خلال الضربة الصادمة التي تبادلوها منذ لحظات. هذا المحارب القوي الذي يمكنه القتال بالتساوي ضد شامان نهائي قد استخدم إصبعًا واحدًا و أجبر الشيخ الأكبر على العودة. حتى أنه تسبب في سحق ذراعه اليمنى و تمزيقها إلى أشلاء دموية!

 

 

 

 

كانت الصدمة في قلبه شبيهة بعاصفة مستعرة. شعر فجأة أنه لم يعد بإمكانه الرؤية من خلال مو سو هذا ، خاصةً عندما تذكر أنهم قاتلوا ضد بعضهم البعض منذ شهر ، و شعر بسعادة و حظ إلى حد ما لأنه لم يصر على قتله في ذلك الوقت…

 

 

 

 

بعد ذلك ، في اللحظة التي ظهر فيها التنين القرمزي و زأر عندما اندفع تحت قدمي سو مينغ ، نظر نان جونج هين إلى سو مينغ ، و تداخل المشهد أمام عينيه مباشرة مع بعض الشائعات في الماضي. بدأ ظهر سو مينغ يشبه الظهر الذي رآه ذات مرة.

 

 

 

تسبب ظهور هذا الإصبع في حدوث تشوهات في المنطقة. هذا هو السبب وراء عدم رؤية أي شخص آخر لما حدث بوضوح بجانب سو مينغ و الشيخ الأكبر. كانوا قد رأوا سو مينغ يغمغم بجملة واحدة فقط ، ثم صرخ الشيخ الأكبر ، الذي كان يحاول الإمساك به ، بألم شديد قبل أن تنفجر ذراعه اليمنى و يتراجع مرعوبًا.

 

 

او ربما…

 

 

 

 

“ربما أكون قد تعرفت على اسمك فقط اليوم ، لكن وجودك يثير إعجابي حقًا… لقد تحديت شاماننا الأقوياء ، و ختمت زونغ زي لبحر الخريف ، و قمت بذلك حتى لا يعرف أحد من قبيلة الشامان عنك… إنه لأمر مؤسف أنك لم تظهر مرة أخرى بعد ذلك الوقت… إنه لمن حسن حظي أن أتمكن من رؤيتك اليوم ، يا أخي مو. ” نظر الرجل في منتصف العمر إلى سو مينغ و لف قبضته في راحة يده بابتسامة باهتة على وجهه.

 

 

ظهر تلميح من الحذر و الاحترام في عيون تاي مو عندما نظر إلى سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

نظر نان جونج هين بضياع و هو يقف بين الحشد على الأرض. لقد تغيرت الأمور بسرعة كبيرة ، و لم يجد نفسه قادرًا على الرد عليها. في تلك اللحظة ، عندما كان يحدق في التنين القرمزي و سو مينغ يقف عليه ، وجد نان جونج هين نفسه غير قادر إلى حد ما على التمييز بين ما هو واقع و ما هو خيال.

 

 

“إنه أنت حقًا… لكنك الآن أضعف بكثير من ذي قبل…”

 

 

 

 

إذا كان ذلك حقيقيًا ، فقد وجد صعوبة في تصديق ما رآه ، إذا كان خيالًا ، فلماذا كان مشهد الذراع اليمنى للشيخ الأكبر الممزقة و الدامية ، و وجهه الشاحب ، و تعبيره المرعب حقيقيًا جدًا.. ؟

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، في اللحظة التي ظهر فيها التنين القرمزي و زأر عندما اندفع تحت قدمي سو مينغ ، نظر نان جونج هين إلى سو مينغ ، و تداخل المشهد أمام عينيه مباشرة مع بعض الشائعات في الماضي. بدأ ظهر سو مينغ يشبه الظهر الذي رآه ذات مرة.

 

 

 

 

أنزل سو مينغ رأسه في السماء. كان صوت قديم يتردد في أذنيه. هذا الصوت لا يمكن سماعه من قبل أي شخص آخر ، فقط هو وحده.

 

 

تسارع تنفسه. كانت عيناه ضبابيتين في ارتباك ، و لكن في خضم تلك الحيرة ، ارتفعت الإثارة.

 

 

 

 

 

 

 

على حافة الحشد ، الموجود بعيدًا في المسافة ، كانت هناك نظرة بين جميع أزواج العيون الأخرى التي تنظر إلى السماء. كانت تلك النظرة تشتعل بكراهية شديدة ، و صاحبة تلك النظرة كانت امرأة ، امرأة كانت باردة مثل الجليد!

 

 

 

 

 

 

 

“إنه أنت حقًا… لكنك الآن أضعف بكثير من ذي قبل…”

 

 

 

 

“ربما أكون قد تعرفت على اسمك فقط اليوم ، لكن وجودك يثير إعجابي حقًا… لقد تحديت شاماننا الأقوياء ، و ختمت زونغ زي لبحر الخريف ، و قمت بذلك حتى لا يعرف أحد من قبيلة الشامان عنك… إنه لأمر مؤسف أنك لم تظهر مرة أخرى بعد ذلك الوقت… إنه لمن حسن حظي أن أتمكن من رؤيتك اليوم ، يا أخي مو. ” نظر الرجل في منتصف العمر إلى سو مينغ و لف قبضته في راحة يده بابتسامة باهتة على وجهه.

 

“تحياتي ، لورد المعبد الأرضي(أو الترابي)”.

قامت نان غونغ شان بجمع قبضتها و كشرت أسنانها. و مع ذلك ، فقد فهمت أنه حتى لو كان هذا الشخص أضعف مما كان عليه في الماضي ، فإنه لا يزال شخصًا لا تستطيع محاربته ، خاصةً عندما استخدم قدرة إلهية غير معروفة الآن لسحق الذراع اليمنى لذلك الشيخ الكبير ، الرجل. الذي كان بالفعل في منتصف الطريق ليصبح شامان نهائي. فقط أولئك الذين لديهم قوة شامان نهائي سيكونون قادرين على القيام بذلك.

 

 

أبعد سو مينغ نظره عن التنين القرمزي و نظر إلى الشيخ الأكبر لمعبد إله الشامان ، الذي كان يقف على بعد ألف قدم منه بوجه شاحب مميت لا يزال يحمل بقايا الصدمة والخوف عليه.

 

 

 

“ربما أكون قد تعرفت على اسمك فقط اليوم ، لكن وجودك يثير إعجابي حقًا… لقد تحديت شاماننا الأقوياء ، و ختمت زونغ زي لبحر الخريف ، و قمت بذلك حتى لا يعرف أحد من قبيلة الشامان عنك… إنه لأمر مؤسف أنك لم تظهر مرة أخرى بعد ذلك الوقت… إنه لمن حسن حظي أن أتمكن من رؤيتك اليوم ، يا أخي مو. ” نظر الرجل في منتصف العمر إلى سو مينغ و لف قبضته في راحة يده بابتسامة باهتة على وجهه.

 

 

 

 

 

 

 

 

أنزل سو مينغ رأسه في السماء. كان صوت قديم يتردد في أذنيه. هذا الصوت لا يمكن سماعه من قبل أي شخص آخر ، فقط هو وحده.

 

 

 

 

 

 

مع اعوجاج واحد ، جاء الاستنساخ للوقوف خلف سو مينغ. ظهرت الجثة السامة بجانبه مع وميض.

“لا تزال لديك فرصتان أخريان قبل أن تضطر إلى منحي نهب روح… إذا كنت تريد مني أن أقتل شخصًا ما ، فعليك أن تمنحني نهب روح مقابل كل شخص أقتله…”

 

 

 

 

نظرًا لكون سو مينغ مجهولًا ، بسبب غموضه ، بسبب التنين القرمزي الذي ظهر بزئير ، فقد أعطى الناس الآن شعورًا بأنه كان هاوية لا يمكن الرؤية من خلالها. هذا هو السبب في أن سو مينغ ، في نظر الجميع تقريبًا ، كان مليئا بالقوة المرعبة.

 

 

 

 

 

 

بتعبير هادئ ، ألقى سو مينغ نظرة على التنين القرمزي تحت قدميه. كان يعرف هذا المخلوق. في ذكريات هونغ لو ، استخدم هالة الأرض لخلق هذا التنين و منحه الحياة. في وقت لاحق ، لأن هونغ لو أراد مغادرة هذا العالم و لم يستطع إحضاره معه ، فقد قدمه كهدية إلى وان تشيو…

 

 

 

 

 

 

لم يتفاجأ سو مينغ تمامًا بظهوره. في الحقيقة ، عندما كان يقاتل ضد الشيخ الأكبر لمعبد إله الشامان ، كان قد شعر بالفعل بزئير التنين القرمزي الخافت و لكن الغاضب من قبيلة بحر الخريف.

 

 

 

 

 

 

او ربما…

تم إنشاؤه بواسطة هونغ لو ، وتم ختم هونغ لو في جسم سو مينغ. قد يكون ميتًا ، و لكن بسبب الطريق إلى الحياة ، فقد أعطى تقنيًا كامل إرثه إلى سو مينغ ، و لهذا السبب شعر التنين القرمزي أنه بينما لم يكن سو مينغ سيده ، هونغ لو… كان عمليا هو نفسه مثل سيده.

 

 

إذا كان ذلك حقيقيًا ، فقد وجد صعوبة في تصديق ما رآه ، إذا كان خيالًا ، فلماذا كان مشهد الذراع اليمنى للشيخ الأكبر الممزقة و الدامية ، و وجهه الشاحب ، و تعبيره المرعب حقيقيًا جدًا.. ؟

 

 

 

 

في اللحظة التي شعر فيها أن سو مينغ كان في خطر ، اخترق ختمه و كشف عن شكله الحقيقي.

 

 

 

 

 

 

 

أبعد سو مينغ نظره عن التنين القرمزي و نظر إلى الشيخ الأكبر لمعبد إله الشامان ، الذي كان يقف على بعد ألف قدم منه بوجه شاحب مميت لا يزال يحمل بقايا الصدمة والخوف عليه.

 

 

لا يمكن رؤية وجه هذا الشخص و عمره. بمجرد ظهوره ، رفع يده اليمنى ، و على الفور ، تجمع ذلك الضوء الحاد المحيط بجسده في يده اليمنى كما لو كان يتدفق إلى الوراء إلى تلك البقعة ، ما جعله يبدو و كأنه يحمل شمسًا في يده اليمنى و ما يجعل الأمر يبدو و كأن النهار قد حل ، رغم أنه مازال الفجر في العالم.

 

 

 

 

 

 

 

 

استدعى سو مينغ الرجل العجوز من الطبقة الخامسة الذي كانت لديه قوة مكافئة لـشامان نهائي خلال الضربة الصادمة التي تبادلوها منذ لحظات. هذا المحارب القوي الذي يمكنه القتال بالتساوي ضد شامان نهائي قد استخدم إصبعًا واحدًا و أجبر الشيخ الأكبر على العودة. حتى أنه تسبب في سحق ذراعه اليمنى و تمزيقها إلى أشلاء دموية!

 

 

 

 

 

 

 

تسبب ظهور هذا الإصبع في حدوث تشوهات في المنطقة. هذا هو السبب وراء عدم رؤية أي شخص آخر لما حدث بوضوح بجانب سو مينغ و الشيخ الأكبر. كانوا قد رأوا سو مينغ يغمغم بجملة واحدة فقط ، ثم صرخ الشيخ الأكبر ، الذي كان يحاول الإمساك به ، بألم شديد قبل أن تنفجر ذراعه اليمنى و يتراجع مرعوبًا.

 

 

 

 

 

 

“هل مازلت تريد أخذ الحجر القرمزي خاصتي؟” سأل سو مينغ على عجل.

 

 

 

 

نظرًا لكون سو مينغ مجهولًا ، بسبب غموضه ، بسبب التنين القرمزي الذي ظهر بزئير ، فقد أعطى الناس الآن شعورًا بأنه كان هاوية لا يمكن الرؤية من خلالها. هذا هو السبب في أن سو مينغ ، في نظر الجميع تقريبًا ، كان مليئا بالقوة المرعبة.

تسبب ظهور هذا الإصبع في حدوث تشوهات في المنطقة. هذا هو السبب وراء عدم رؤية أي شخص آخر لما حدث بوضوح بجانب سو مينغ و الشيخ الأكبر. كانوا قد رأوا سو مينغ يغمغم بجملة واحدة فقط ، ثم صرخ الشيخ الأكبر ، الذي كان يحاول الإمساك به ، بألم شديد قبل أن تنفجر ذراعه اليمنى و يتراجع مرعوبًا.

 

 

 

 

 

 

“الآن ، أنا أقوى”. رفع سو مينغ رأسه و نظر إلى الشيخ الكبير الشاحب لمعبد إله الشامان ، و هو يتحدث بصوت هادئ.

 

 

 

 

 

 

 

تغير تعبير الرجل العجوز. كان قلبه لا يزال يرتجف. خلال تلك اللحظة ، شعر بتهديد شديد بالموت يلوح في الأفق فوق رأسه. كان من ثروته أن الإصبع قد سقط فقط على كفه. إذا كان قد هبط في وسط حواجبه ، فقد آمن بكل إخلاص أنه سيموت بالتأكيد ، وحتى روحه لن تكون قادرة على الهروب من الموت.

 

 

 

 

 

 

 

لأن تلك النقرة الواحدة كانت… مرعبة للغاية!

 

 

 

 

 

 

 

“هل مازلت تريد أخذ الحجر القرمزي خاصتي؟” سأل سو مينغ على عجل.

 

 

 

 

تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري على الفور. أراد أن يشرح نفسه ، لكن لم يكن لديه الوقت حتى لفتح فمه. تراجع بسرعة ، لكن مهما كانت سرعته ، لم يستطع تجاوز التنين القرمزي. في لحظة ، اصطدمت قوة هائلة بالشيخ الكبير وجعلت كل ملابسه ترفرف.

 

 

كان الشيخ الكبير أخضر من الخوف و أحمر من الغضب. نظر إلى سو مينغ و امتص نفسًا عميقًا لتهدئة الرعب و الصدمة في قلبه. متجاهلًا ذراعه الممزقة و الدامية ، سأل بصوت منخفض: “فقط من أنت ؟!”

 

 

 

 

 

 

 

“مو سو”. لم يكن هناك أي تلميح للتغيير على وجه سو مينغ. في تلك اللحظة ، جعله الصمت من حوله و النظرات الملصقة عليه يرى كيف تغير الناس بشتى الطرق مع وقوع هذا الحادث.

 

 

 

 

 

 

 

 

قامت نان غونغ شان بجمع قبضتها و كشرت أسنانها. و مع ذلك ، فقد فهمت أنه حتى لو كان هذا الشخص أضعف مما كان عليه في الماضي ، فإنه لا يزال شخصًا لا تستطيع محاربته ، خاصةً عندما استخدم قدرة إلهية غير معروفة الآن لسحق الذراع اليمنى لذلك الشيخ الكبير ، الرجل. الذي كان بالفعل في منتصف الطريق ليصبح شامان نهائي. فقط أولئك الذين لديهم قوة شامان نهائي سيكونون قادرين على القيام بذلك.

 

 

 

مع اعوجاج واحد ، جاء الاستنساخ للوقوف خلف سو مينغ. ظهرت الجثة السامة بجانبه مع وميض.

 

 

“لقد كنت متهورًا اليوم. فيما يتعلق بهذا الأمر…” تحدث شيخ معبد إله الشامان بصعوبة بالغة. بدا هذا النوع من الكلمات محرجًا بشكل لا يصدق في فمه ، لأنه لم يتذكر تمامًا متى كانت آخر مرة قال فيها مثل هذه الكلمات بنفسه.

ابتسم الرجل في منتصف العمر بسخرية وقال بصوت خافت: “أخي مو ، هل تمانع في عدم الهجوم في الوقت الحالي والسماح لي بقول كلمة واحدة؟”

 

“تحياتي ، لورد المعبد الأرضي(أو الترابي)”.

 

 

 

 

“متهور؟” سطع وهج تقشعر له الأبدان في عيون سو مينغ. لقد داس بخفة على التنين القرمزي تحت قدميه و أرسل له فكرة. كانت هذه هي المرة الأولى التي يسيطر فيها على هذا التنين القرمزي ، و كانت أفعاله صدئة إلى حد ما. كل ما كان يعرفه هو أنه في ذكرياته ، أرسل هونغ لو أفكاره إلى التنين بهذه الطريقة حتى ينفذ أوامره.

 

 

قامت نان غونغ شان بجمع قبضتها و كشرت أسنانها. و مع ذلك ، فقد فهمت أنه حتى لو كان هذا الشخص أضعف مما كان عليه في الماضي ، فإنه لا يزال شخصًا لا تستطيع محاربته ، خاصةً عندما استخدم قدرة إلهية غير معروفة الآن لسحق الذراع اليمنى لذلك الشيخ الكبير ، الرجل. الذي كان بالفعل في منتصف الطريق ليصبح شامان نهائي. فقط أولئك الذين لديهم قوة شامان نهائي سيكونون قادرين على القيام بذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

“بمجرد قولك إنك متهور ، يمكنك أن تأتي وتنتزع حجري بوقاحة شديدة؟” في اللحظة التي أرسل فيها سو مينغ أفكاره تحته ، أطلق التنين القرمزي العملاق هديرًا أقوى. قام بلف ذيله بسرعة و اتجه نحو الأرض ، متجاوزًا روح تسعة يين ، استنساخ سو مينغ ، و جثة السم.

 

 

 

 

قامت نان غونغ شان بجمع قبضتها و كشرت أسنانها. و مع ذلك ، فقد فهمت أنه حتى لو كان هذا الشخص أضعف مما كان عليه في الماضي ، فإنه لا يزال شخصًا لا تستطيع محاربته ، خاصةً عندما استخدم قدرة إلهية غير معروفة الآن لسحق الذراع اليمنى لذلك الشيخ الكبير ، الرجل. الذي كان بالفعل في منتصف الطريق ليصبح شامان نهائي. فقط أولئك الذين لديهم قوة شامان نهائي سيكونون قادرين على القيام بذلك.

 

 

كان بارع في السيطرة على قوته. بمجرد اجتياز هؤلاء الأشخاص الثلاثة ، جعل الأختام حول أجسادهم تهتز بعنف ، ثم تحطمت. لم يتم لمس الثلاثة على الإطلاق من جراء الضربات أو أصيبوا بهم.

 

 

قامت نان غونغ شان بجمع قبضتها و كشرت أسنانها. و مع ذلك ، فقد فهمت أنه حتى لو كان هذا الشخص أضعف مما كان عليه في الماضي ، فإنه لا يزال شخصًا لا تستطيع محاربته ، خاصةً عندما استخدم قدرة إلهية غير معروفة الآن لسحق الذراع اليمنى لذلك الشيخ الكبير ، الرجل. الذي كان بالفعل في منتصف الطريق ليصبح شامان نهائي. فقط أولئك الذين لديهم قوة شامان نهائي سيكونون قادرين على القيام بذلك.

 

 

 

 

“بمجرد قولك إنك متهور ، يمكنك أن تقرر ما إذا كنت سأعيش أو أموت بقوتك؟” تردد صدى أصوات الإنفجارات في الهواء عندما سأل سو مينغ هذين السؤالين. ثم ، كما لو أن صوته و صوت الإنفجارات قد اندمجوا معًا ، بدا أن صوت سو مينغ قد تحول إلى رعد. و بينما كان ينفجر في الهواء ، استعادت روح تسعة يين قدرتها على الحركة و سارت إلى جانب سو مينغ. بمجرد أن فعلت ذلك ، كانت هناك صدمة في نظرها و هي تنظر إليه.

 

 

 

 

 

 

 

لم يصدم لأن ذلك الرجل العجوز من قبيلته قد هاجم ، و لكن بسبب التنين القرمزي تحت جسد سو مينغ. أعطاه هذا التنين القرمزي شعورًا بأنه قوي بشكل لا يصدق ، و أن هذا المستوى من القوة تجاوز قوته في عالمه الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

مع اعوجاج واحد ، جاء الاستنساخ للوقوف خلف سو مينغ. ظهرت الجثة السامة بجانبه مع وميض.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بما أن هذا هو التهور ، فسأكون متهورًا أيضًا اليوم”. رفع سو مينغ يده اليمنى و أشار إلى شيخ معبد إله الشامان. بتلك الإشارة ، طاف التنين القرمزي و اتجه مع سو مينغ نحو الرجل العجوز بسرعة لا تصدق.

رقصت الشوارب على رأس التنين القرمزي العملاق في مهب الريح مع شعر سو مينغ الطويل. أثناء هديره ، تسبب جسده الأحمر القرمزي و عيونه الشرسة في جعل سو مينغ ، بوجوده وحده ، كل الناس في جميع الاتجاهات صامتين.

 

 

 

 

 

 

تغير تعبير الرجل العجوز بشكل جذري على الفور. أراد أن يشرح نفسه ، لكن لم يكن لديه الوقت حتى لفتح فمه. تراجع بسرعة ، لكن مهما كانت سرعته ، لم يستطع تجاوز التنين القرمزي. في لحظة ، اصطدمت قوة هائلة بالشيخ الكبير وجعلت كل ملابسه ترفرف.

على حافة الحشد ، الموجود بعيدًا في المسافة ، كانت هناك نظرة بين جميع أزواج العيون الأخرى التي تنظر إلى السماء. كانت تلك النظرة تشتعل بكراهية شديدة ، و صاحبة تلك النظرة كانت امرأة ، امرأة كانت باردة مثل الجليد!

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، في تلك اللحظة بالذات ، تنهد لا يبدو أنه موجود فجأة تردد بين السماء و الأرض. في نفس الوقت ، أشرق ضوء حاد فجأة أمام التنين القرمزي و الشيخ الكبير ، في منتصف المساحة المتبقية من مائة قدم بين الإنسان و التنين. ثم ، من داخل ذلك الضوء ، جاء شخص.

تغير تعبير الرجل العجوز. كان قلبه لا يزال يرتجف. خلال تلك اللحظة ، شعر بتهديد شديد بالموت يلوح في الأفق فوق رأسه. كان من ثروته أن الإصبع قد سقط فقط على كفه. إذا كان قد هبط في وسط حواجبه ، فقد آمن بكل إخلاص أنه سيموت بالتأكيد ، وحتى روحه لن تكون قادرة على الهروب من الموت.

 

 

 

“بما أن هذا هو التهور ، فسأكون متهورًا أيضًا اليوم”. رفع سو مينغ يده اليمنى و أشار إلى شيخ معبد إله الشامان. بتلك الإشارة ، طاف التنين القرمزي و اتجه مع سو مينغ نحو الرجل العجوز بسرعة لا تصدق.

 

و مع ذلك ، من الواضح أن الشخص من الضوء قد استخدم كل قوته خلال تلك الضربة الآن. ربما يكون قد تسبب في توقف التنين القرمزي ، لكنه ترنح بضع خطوات إلى الوراء ، و تبدد الضوء حول جسده ليكشف عن رجل في منتصف العمر ذو بشرة فاتحة. من المؤكد أن أكثر ما يميزه هو زوج من العيون الطويلة والضيقة التي تشبه عين طائر الفينيق.

لا يمكن رؤية وجه هذا الشخص و عمره. بمجرد ظهوره ، رفع يده اليمنى ، و على الفور ، تجمع ذلك الضوء الحاد المحيط بجسده في يده اليمنى كما لو كان يتدفق إلى الوراء إلى تلك البقعة ، ما جعله يبدو و كأنه يحمل شمسًا في يده اليمنى و ما يجعل الأمر يبدو و كأن النهار قد حل ، رغم أنه مازال الفجر في العالم.

 

 

بمجرد ظهوره ، أطلق الشيخ الأكبر لمعبد إله الشامان تنهد الصعداء في قلبه ، ثم بوجه محترم بشكل لا يصدق ، انحنى إتجاه ذلك الشخص.

 

 

 

“لا تزال لديك فرصتان أخريان قبل أن تضطر إلى منحي نهب روح… إذا كنت تريد مني أن أقتل شخصًا ما ، فعليك أن تمنحني نهب روح مقابل كل شخص أقتله…”

تحركت اليد اليمنى لذلك الشخص بطريقة بدت بطيئة ، و لكن في الواقع ، اجتاحت بسرعة مذهلة للضغط على التنين القرمزي.

 

 

 

 

 

 

إذا كان ذلك حقيقيًا ، فقد وجد صعوبة في تصديق ما رآه ، إذا كان خيالًا ، فلماذا كان مشهد الذراع اليمنى للشيخ الأكبر الممزقة و الدامية ، و وجهه الشاحب ، و تعبيره المرعب حقيقيًا جدًا.. ؟

 

 

 

رقصت الشوارب على رأس التنين القرمزي العملاق في مهب الريح مع شعر سو مينغ الطويل. أثناء هديره ، تسبب جسده الأحمر القرمزي و عيونه الشرسة في جعل سو مينغ ، بوجوده وحده ، كل الناس في جميع الاتجاهات صامتين.

زأر التنين القرمزي و أضاء جسده بالكامل بضوء أحمر. في لحظة ، اصطدم بيد الشخص اليمنى. ترددى صدى الإنفجارات العالية و الصاخبة في جميع الاتجاهات ، و عندما هزت الضوضاء السماء و الأرض ، ترنح جسد سو مينغ إلى الأمام. أُجبر التنين القرمزي تحت قدميه على التوقف.

 

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، من الواضح أن الشخص من الضوء قد استخدم كل قوته خلال تلك الضربة الآن. ربما يكون قد تسبب في توقف التنين القرمزي ، لكنه ترنح بضع خطوات إلى الوراء ، و تبدد الضوء حول جسده ليكشف عن رجل في منتصف العمر ذو بشرة فاتحة. من المؤكد أن أكثر ما يميزه هو زوج من العيون الطويلة والضيقة التي تشبه عين طائر الفينيق.

 

 

 

 

 

 

 

ابتسم الرجل في منتصف العمر بسخرية وقال بصوت خافت: “أخي مو ، هل تمانع في عدم الهجوم في الوقت الحالي والسماح لي بقول كلمة واحدة؟”

“بما أن هذا هو التهور ، فسأكون متهورًا أيضًا اليوم”. رفع سو مينغ يده اليمنى و أشار إلى شيخ معبد إله الشامان. بتلك الإشارة ، طاف التنين القرمزي و اتجه مع سو مينغ نحو الرجل العجوز بسرعة لا تصدق.

 

 

 

 

 

 

بمجرد ظهوره ، أطلق الشيخ الأكبر لمعبد إله الشامان تنهد الصعداء في قلبه ، ثم بوجه محترم بشكل لا يصدق ، انحنى إتجاه ذلك الشخص.

 

 

 

 

“ربما أكون قد تعرفت على اسمك فقط اليوم ، لكن وجودك يثير إعجابي حقًا… لقد تحديت شاماننا الأقوياء ، و ختمت زونغ زي لبحر الخريف ، و قمت بذلك حتى لا يعرف أحد من قبيلة الشامان عنك… إنه لأمر مؤسف أنك لم تظهر مرة أخرى بعد ذلك الوقت… إنه لمن حسن حظي أن أتمكن من رؤيتك اليوم ، يا أخي مو. ” نظر الرجل في منتصف العمر إلى سو مينغ و لف قبضته في راحة يده بابتسامة باهتة على وجهه.

 

 

“تحياتي ، لورد المعبد الأرضي(أو الترابي)”.

استدعى سو مينغ الرجل العجوز من الطبقة الخامسة الذي كانت لديه قوة مكافئة لـشامان نهائي خلال الضربة الصادمة التي تبادلوها منذ لحظات. هذا المحارب القوي الذي يمكنه القتال بالتساوي ضد شامان نهائي قد استخدم إصبعًا واحدًا و أجبر الشيخ الأكبر على العودة. حتى أنه تسبب في سحق ذراعه اليمنى و تمزيقها إلى أشلاء دموية!

 

 

 

تغير تعبير الرجل العجوز. كان قلبه لا يزال يرتجف. خلال تلك اللحظة ، شعر بتهديد شديد بالموت يلوح في الأفق فوق رأسه. كان من ثروته أن الإصبع قد سقط فقط على كفه. إذا كان قد هبط في وسط حواجبه ، فقد آمن بكل إخلاص أنه سيموت بالتأكيد ، وحتى روحه لن تكون قادرة على الهروب من الموت.

 

تغير تعبير الرجل العجوز. كان قلبه لا يزال يرتجف. خلال تلك اللحظة ، شعر بتهديد شديد بالموت يلوح في الأفق فوق رأسه. كان من ثروته أن الإصبع قد سقط فقط على كفه. إذا كان قد هبط في وسط حواجبه ، فقد آمن بكل إخلاص أنه سيموت بالتأكيد ، وحتى روحه لن تكون قادرة على الهروب من الموت.

“ربما أكون قد تعرفت على اسمك فقط اليوم ، لكن وجودك يثير إعجابي حقًا… لقد تحديت شاماننا الأقوياء ، و ختمت زونغ زي لبحر الخريف ، و قمت بذلك حتى لا يعرف أحد من قبيلة الشامان عنك… إنه لأمر مؤسف أنك لم تظهر مرة أخرى بعد ذلك الوقت… إنه لمن حسن حظي أن أتمكن من رؤيتك اليوم ، يا أخي مو. ” نظر الرجل في منتصف العمر إلى سو مينغ و لف قبضته في راحة يده بابتسامة باهتة على وجهه.

“بمجرد قولك إنك متهور ، يمكنك أن تقرر ما إذا كنت سأعيش أو أموت بقوتك؟” تردد صدى أصوات الإنفجارات في الهواء عندما سأل سو مينغ هذين السؤالين. ثم ، كما لو أن صوته و صوت الإنفجارات قد اندمجوا معًا ، بدا أن صوت سو مينغ قد تحول إلى رعد. و بينما كان ينفجر في الهواء ، استعادت روح تسعة يين قدرتها على الحركة و سارت إلى جانب سو مينغ. بمجرد أن فعلت ذلك ، كانت هناك صدمة في نظرها و هي تنظر إليه.

 

 

 

 

 

 

 

 

“ربما أكون قد تعرفت على اسمك فقط اليوم ، لكن وجودك يثير إعجابي حقًا… لقد تحديت شاماننا الأقوياء ، و ختمت زونغ زي لبحر الخريف ، و قمت بذلك حتى لا يعرف أحد من قبيلة الشامان عنك… إنه لأمر مؤسف أنك لم تظهر مرة أخرى بعد ذلك الوقت… إنه لمن حسن حظي أن أتمكن من رؤيتك اليوم ، يا أخي مو. ” نظر الرجل في منتصف العمر إلى سو مينغ و لف قبضته في راحة يده بابتسامة باهتة على وجهه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط