نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 464

464

464

 

 

 

“عندما يمتزج الجليد و النار معًا ، فإن ما يظهر هو الماء المغلي ، النار المتجمدة ، و وجود مختلف تمامًا عن الجليد والنار!

 

 

“التنين ذو الرؤوس التسعة…” قال الصوت القديم بصوت منخفض ، ترددت كلماته في الهواء. “لطالما أردت أن أسأل لورد كل السماوات لماذا يجب أن توجد الأرض بعد أن يكون للعالم سماء…

 

 

“إذا سار كل شيء وفقًا للخطة ، فسأكون قد حققت إنجازًا كبيرًا!”

 

 

 

 

“لماذا عندما يكون في العالم نار يجب أن يظهر الجليد..؟

 

 

“إذا وافقت على هذا ، فسأفي بقسمي!”

 

“سأمنحك حياة طويلة. سأدعك تكون مثلي ، حتى عندما تنهار السماء والأرض ، فلن تدمر ، حتى عندما تسقط السماء ، فلن تموت… اتريد هذا؟

 

 

 

 

 

 

“أردت أيضًا أن أسأل السماء عن سبب ولادة التنين ذو الرؤوس التسعة… حتى بعد وجودنا بالفعل! لقد قضيت حياتي كلها في البحث ، لكن لم أجد إجابة…

 

 

 

 

وجه المرأة الجميلة في تلك الكتلة من اللحم لم يتغير. كانت خيوط الضباب البيضاء الدقيقة لا تزال تتسرب باستمرار من الثعبان الصغير أمامها و تمتصها العلامة الموجودة في منتصف حاجبي المرأة.

 

 

“عندما يمتزج الجليد و النار معًا ، فإن ما يظهر هو الماء المغلي ، النار المتجمدة ، و وجود مختلف تمامًا عن الجليد والنار!

 

 

 

 

 

 

 

“عندما تندمج السماء و الأرض معًا ، فإن ما يظهر هو قطعة رمادية من السماء ، فراغ مكسور ، و قوة عالم واحد!

 

 

“يمكنني القيام بذلك. صدقني. يمكنني فعل ذلك حقًا. أنا شمعة التنين. أنا الأقوى بين كل شمعة التنانين… عندما كنت على قيد الحياة ، كان بإمكاني أن أجعل الظلام يسقط على مائة عالم في لحظة. إلتهمت أكثر من مائة مليون روح…

 

 

 

 

“إذن ، ما الذي يظهر بعد أن تندمج شمعة التنانين و التنانين ذات الرؤوس التسعة معًا..؟ ما هي..؟ ما هي..؟ ما هي ؟!” في النهاية ، كان الصوت قد انزلق عمليا من على الحافة ، و تردد زئيرها في المنطقة.

 

 

 

 

 

 

 

زأر الثعبان-التنين في نفس الوقت أيضًا. بتعبير وحشي و جنون ، اتجه نحو التنين ذو الرؤوس التسعة. كما انطلق تنين سو مينغ ذو الرؤوس التسعة ، وبدون أن يحتاج سو مينغ للسيطرة عليه ، اندفعت جميع الرؤوس الستة نحو الثعبان-التنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترددت أصوات الإنفجارات في كل الاتجاهات. كانت شمعة التنين قد ماتت بالفعل ، و تم تكوين الثعبان-التنين هذا بصعوبة كبيرة من خلال إرادتها المتبقية. كان الفرق بين شمعة التنين هذه و جسمها الأصلي مثل السماء و الأرض.

ترددت أصوات الإنفجارات في كل الاتجاهات. كانت شمعة التنين قد ماتت بالفعل ، و تم تكوين الثعبان-التنين هذا بصعوبة كبيرة من خلال إرادتها المتبقية. كان الفرق بين شمعة التنين هذه و جسمها الأصلي مثل السماء و الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، و بالمثل ، لم يكن لدى التنين ذو الرؤوس التسعة الخاص بسو مينغ جسد مادي ، فقط روح. كان وعاء روح جرس جبل هان ، و كان نائم لسنوات عديدة.كما أن لديه فقط ستة رؤوس مستيقظة ، ولهذا كانت قوته مختلفة إلى حد كبير عما كانت عليه عندما كان على قيد الحياة.

 

 

 

 

“أردت أيضًا أن أسأل السماء عن سبب ولادة التنين ذو الرؤوس التسعة… حتى بعد وجودنا بالفعل! لقد قضيت حياتي كلها في البحث ، لكن لم أجد إجابة…

 

ومضت نية القتل في عيون سو مينغ. لقد اتخذ خطوة للأمام ، و في اللحظة التي أقترب فيها من تلك الكتلة من اللحم ، بدأ يتشنج بشراسة. في نفس الوقت ، سافر ذلك الصوت القديم برفق.

 

 

 

“ما دمت مستيقظة ، و طالما أنني بعثت ، يمكنني أن أقسم قسم العرق الخاص بي ، سأفعل بالتأكيد كل ما قلته للتو… طالما أنك… لا تقاطع طقوس عرقي… طالما تتراجع الآن و لا تقترب.

على هذا النحو ، كانت شمعة التنين و التنين ذو الرؤوس التسعة لسو مينغ متكافئين مع بعضهما البعض. بدأ هذان الوحشان القويان اللذان يعتبران بعضهما البعض كعدو لدود في القتال بجنون.

 

 

 

 

 

 

 

وقف سو مينغ هناك مع لمحة من الارتباك في عينيه للحظة. مصدر ارتباكه كانت الكلمات التي نطق بها الصوت القديم للتو. تردد صدى تلك الكلمات في رأسه ، مما جعله يشعر و كأنه قد فهم شيئًا ما ، و لكن عندما فكر في الأمر بعناية ، وجد أنه لم يكتسب شيئًا منه.

 

 

 

 

 

 

 

“الاندماج بين الجليد و النار… الاندماج بين السماء و الأرض…”

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا النوع من الشعور يشبه تمامًا الشعور الذي حدث عندما جلس على المنصة خارج منزل كهفه في القمة التاسعة بعد التحدث إلى تيان شي زي. استغرق فهم تلك الكلمات عدة أشهر ، لكنه في النهاية حصل على خلقه من خلال التنوير!

 

 

 

 

 

 

 

لقد توصل إلى فهم طريقته الخاصة لتصفية عقله ، و ظهرت نفس عملية الارتباك التي أعقبها الفهم عندما رسم ذلك الخط و نفذ أول إبادة بيرسيركر.

 

 

 

 

 

 

 

و منذ ذلك الحين ، ازداد الارتباك في عيون سو مينغ. ترددت الكلمات من الصوت القديم في رأسه باستمرار. كان لدى سو مينغ حدس قوي بأنه إذا فهم هذه الكلمات تمامًا ، إذن… ستكون لديه سيطرة على قوة لا يمكن تصورها!

وجه المرأة الجميلة في تلك الكتلة من اللحم لم يتغير. كانت خيوط الضباب البيضاء الدقيقة لا تزال تتسرب باستمرار من الثعبان الصغير أمامها و تمتصها العلامة الموجودة في منتصف حاجبي المرأة.

 

 

 

كانت كل هذه الأشياء التي كان يرغب فيها ، كانت أشياء كان يتوق إليها بشدة لدرجة أنه كاد يحلم بها أثناء نومه.

 

 

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان بإمكانه فقط أن يعض على لسانه و يخرج نفسه منه. قد يكون هذا التنوير ثمينًا ، لكن التوقيت لم يكن مناسبًا على الإطلاق. إذا استمر في التفكير في الأمر ، فسوف يموت. لم يستطع التفكير في أي شيء آخر يمكن أن يخرج منه.

بأسلوب خاص ، رأى هذا الرجل العجوز في رداء أسود كل ما حدث بعد دخول سو مينغ إلى جسد شمعة التنين.

 

ظهر بريق في عينيه ، و فجأة تشكلت ابتسامة غريبة على شفتيه.

 

“لماذا لا تثق بي؟ كل ما قلته هو الحقيقة. طالما أنني بعثت ، سأفعل ذلك بالتأكيد. أنت لست أول شخص أقسم له. كان هناك من قبلك الذي استلم قسمي.. لا أتذكر اسمه و لكن إحساس دمه مشابه لك!

 

عندما ابتسم الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود ، رفع يده اليمنى و أشار إلى زلة اليشم الخضراء في وسط حاجبيه. اهتزت ، و تسربت كرة سوداء من الخيط من حوافها. كانت تلك الخيوط السوداء تنتشر بسرعة و في غمضة عين غطت وجهه بالكامل. كان هناك الكثير من تلك الخيوط السوداء بشكل خاص من زوايا عينيه. حتى أنهم تسللوا إلى عيون الرجل العجوز بينما استمروا في التمدد للخارج.

 

 

 

 

لهذا السبب ، على الرغم من أنه شعر أنه أمر مؤسف ، كان على سو مينغ أن يجبر نفسه على الإستيقاظ على الفور قبل أن ينغمس تمامًا في تلك الكلمات. عندما استعاد حواسه ، صدى إنفجار مروع في أذنيه. كان الثعبان-التنين و التنين ذو الرؤوس التسعة يقاتلان بعضهما البعض في الجو ، و وصل القتال بين هذين العدوين إلى أشد حالاته كثافة.

 

 

“إذا سار كل شيء وفقًا للخطة ، فسأكون قد حققت إنجازًا كبيرًا!”

 

 

 

“ما دمت مستيقظة ، و طالما أنني بعثت ، يمكنني أن أقسم قسم العرق الخاص بي ، سأفعل بالتأكيد كل ما قلته للتو… طالما أنك… لا تقاطع طقوس عرقي… طالما تتراجع الآن و لا تقترب.

ظهر بريق في عيون سو مينغ و تحول بسرعة إلى قوس طويل. عندما اتخذ خطوة للأمام ، دار حول الزوج المتقاتل ليتوجه مباشرة نحو الكتلة العملاقة من اللحم التي تطفو في الجو.

 

 

لقد توصل إلى فهم طريقته الخاصة لتصفية عقله ، و ظهرت نفس عملية الارتباك التي أعقبها الفهم عندما رسم ذلك الخط و نفذ أول إبادة بيرسيركر.

 

“إذا كنت لا تصدقني ، فيمكنني الاعتراف بك بصفتك سيدي ، لكن العملية تنقسم إلى جزأين. الجزء الأول هو الحالة الأولية فقط. إذا ذهبنا وفقًا لما وعدنا به ، فعندئذ بمجرد بعثي ، يمكننا إكمال الخطوة الثانية… سأفي بكل تأكيد بكل ما وعدت به. ستفقد فقط ثعبانًا رضيعًا فقط ، و ثعبان ليس لديه سلالة نقية أصلا ، و لكن مكانه سأكون أنا !

 

 

 

 

 

عندما ابتسم الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود ، رفع يده اليمنى و أشار إلى زلة اليشم الخضراء في وسط حاجبيه. اهتزت ، و تسربت كرة سوداء من الخيط من حوافها. كانت تلك الخيوط السوداء تنتشر بسرعة و في غمضة عين غطت وجهه بالكامل. كان هناك الكثير من تلك الخيوط السوداء بشكل خاص من زوايا عينيه. حتى أنهم تسللوا إلى عيون الرجل العجوز بينما استمروا في التمدد للخارج.

وجه المرأة الجميلة في تلك الكتلة من اللحم لم يتغير. كانت خيوط الضباب البيضاء الدقيقة لا تزال تتسرب باستمرار من الثعبان الصغير أمامها و تمتصها العلامة الموجودة في منتصف حاجبي المرأة.

كانت كل هذه الأشياء التي كان يرغب فيها ، كانت أشياء كان يتوق إليها بشدة لدرجة أنه كاد يحلم بها أثناء نومه.

 

 

 

 

 

 

ومضت نية القتل في عيون سو مينغ. لقد اتخذ خطوة للأمام ، و في اللحظة التي أقترب فيها من تلك الكتلة من اللحم ، بدأ يتشنج بشراسة. في نفس الوقت ، سافر ذلك الصوت القديم برفق.

ظهر بريق في عينيه ، و فجأة تشكلت ابتسامة غريبة على شفتيه.

 

 

 

“إذن ، ما الذي يظهر بعد أن تندمج شمعة التنانين و التنانين ذات الرؤوس التسعة معًا..؟ ما هي..؟ ما هي..؟ ما هي ؟!” في النهاية ، كان الصوت قد انزلق عمليا من على الحافة ، و تردد زئيرها في المنطقة.

 

 

 

 

 

 

“سأمنحك حياة طويلة. سأدعك تكون مثلي ، حتى عندما تنهار السماء والأرض ، فلن تدمر ، حتى عندما تسقط السماء ، فلن تموت… اتريد هذا؟

 

 

 

 

 

 

 

“سأمنحك قوة لا نهاية لها. سأجعل جسمك يكون تقريبًا مثل جسدي. يمكنني السماح لك بكسر قواعد العالم و الدخول في الفراغ اللامتناهي حتى تتمكن من رؤية عالم أكبر و رؤية النجوم في السماء… هل تريد ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

“يمكنني حتى منح الخلود لروحك حتى تكون أنت ألمع نجم تحت السماء. أستطيع أن أترك كل من يرونك بأعينهم يسجدون لك.. هل تريد ذلك..؟

 

 

 

 

 

 

 

“يمكنني أن أمنحك السيطرة على قوة عالم واحد. يمكنني السماح لك بأن تصبح محاربًا قويًا حتى تتمكن من فعل ما تريده… هل تريد ذلك؟

 

 

 

 

 

 

 

“يمكنني أن أمنحك القدرة على حل جميع الألغاز. يمكنني السماح لك بفهم ما هو أمامك ، فوق السماء الزرقاء. يمكنني السماح لك برؤية ما هو تحت الأرض. يمكنني السماح لك بالسيطرة على حياتك من خلال يديك و لن يستطيع أحد السيطرة عليها… أتريد ذلك ؟! ” عندما تحدث هذا الصوت القديم ، تجمدت خطوات سو مينغ للحظة عندما سمع تلك الكلمات.

قاموا باستبدال الشعيرات الدموية في عينيه ، و عندما تحولت إلى خيوط سوداء ، قاموا بتغطية حدقات عينيه. كما أصبحت شخصية سو مينغ المعكوسة فيها أكثر خفوتًا. في الوقت نفسه ، تلاشى اللون الأخضر على زلة اليشم بسرعة و أصبحت باهتة. بمجرد أن تحولت إلى اللون الأسود ، انفجرت بانفجار. و لكن في اللحظة التي تحولت إلى مسحوق ، فتح الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود فمه و أطلق نفخة من الهواء.

 

 

 

قاموا باستبدال الشعيرات الدموية في عينيه ، و عندما تحولت إلى خيوط سوداء ، قاموا بتغطية حدقات عينيه. كما أصبحت شخصية سو مينغ المعكوسة فيها أكثر خفوتًا. في الوقت نفسه ، تلاشى اللون الأخضر على زلة اليشم بسرعة و أصبحت باهتة. بمجرد أن تحولت إلى اللون الأسود ، انفجرت بانفجار. و لكن في اللحظة التي تحولت إلى مسحوق ، فتح الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود فمه و أطلق نفخة من الهواء.

 

رن إنفجار في رأس سو مينغ. تسارع تنفسه و هو يحدق بثبات في وجه المرأة. لا يمكن الشك في صدق كلماتها.

“يجب أن تكون لديك أحلام و رغبات. يمكنني مساعدتك في تحقيق كل رغباتك وأتيح لك الحصول على القوة لتحقيق تلك الأحلام والرغبات… يمكنك العثور على أحلامك. يمكنك تمزيق السماء التي تغطي عينيك. يمكنك التحكم في مصيرك. يمكنك… سحق كل أعدائك أمامك…

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان بإمكانه فقط أن يعض على لسانه و يخرج نفسه منه. قد يكون هذا التنوير ثمينًا ، لكن التوقيت لم يكن مناسبًا على الإطلاق. إذا استمر في التفكير في الأمر ، فسوف يموت. لم يستطع التفكير في أي شيء آخر يمكن أن يخرج منه.

 

 

 

 

 

 

“يمكنني القيام بذلك. صدقني. يمكنني فعل ذلك حقًا. أنا شمعة التنين. أنا الأقوى بين كل شمعة التنانين… عندما كنت على قيد الحياة ، كان بإمكاني أن أجعل الظلام يسقط على مائة عالم في لحظة. إلتهمت أكثر من مائة مليون روح…

 

 

“التنين ذو الرؤوس التسعة…” قال الصوت القديم بصوت منخفض ، ترددت كلماته في الهواء. “لطالما أردت أن أسأل لورد كل السماوات لماذا يجب أن توجد الأرض بعد أن يكون للعالم سماء…

 

 

 

 

 

 

 

 

“ما دمت مستيقظة ، و طالما أنني بعثت ، يمكنني أن أقسم قسم العرق الخاص بي ، سأفعل بالتأكيد كل ما قلته للتو… طالما أنك… لا تقاطع طقوس عرقي… طالما تتراجع الآن و لا تقترب.

 

 

 

 

 

 

 

“إذا وافقت على هذا ، فسأفي بقسمي!”

 

 

 

 

 

 

 

رن إنفجار في رأس سو مينغ. تسارع تنفسه و هو يحدق بثبات في وجه المرأة. لا يمكن الشك في صدق كلماتها.

 

 

 

 

 

 

كانت كل هذه الأشياء التي كان يرغب فيها ، كانت أشياء كان يتوق إليها بشدة لدرجة أنه كاد يحلم بها أثناء نومه.

لم يهتم بالحياة الأبدية و لا يهتم بامتلاك روح أبدية. لكنه كان يهتم بما يكمن فوق السماء الزرقاء. كان يهتم بالسيطرة على مصيره. كان يهتم بتمزيق الضباب الذي غطى عينيه. كان يهتم بالبحث عن الجبل المظلم ، مهتمًا بفهم المصدر الحقيقي وراء المصير!

 

 

 

 

 

 

 

 

“لكن إذا عرضت قوتي على تعويذة مصير ، عندها يمكنني إلقاء بعض القدرات الإلهية. قد لا تتمكن هذه القدرات الإلهية من تحقيق خططي الأولية لجعل مصير ينام مرة أخرى ، لكن… يمكنني استخدامها لإثارة إرادة شمعة التنين و جعلها تفتح العالم الذي لا يموت و لا يفنى حتى يتحول إلى قفص لتفخيخ مصير!

 

 

كانت كل هذه الأشياء التي كان يرغب فيها ، كانت أشياء كان يتوق إليها بشدة لدرجة أنه كاد يحلم بها أثناء نومه.

 

 

 

 

عندما ابتسم الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود ، رفع يده اليمنى و أشار إلى زلة اليشم الخضراء في وسط حاجبيه. اهتزت ، و تسربت كرة سوداء من الخيط من حوافها. كانت تلك الخيوط السوداء تنتشر بسرعة و في غمضة عين غطت وجهه بالكامل. كان هناك الكثير من تلك الخيوط السوداء بشكل خاص من زوايا عينيه. حتى أنهم تسللوا إلى عيون الرجل العجوز بينما استمروا في التمدد للخارج.

 

 

“إذا كنت لا تصدقني ، فيمكنني الاعتراف بك بصفتك سيدي ، لكن العملية تنقسم إلى جزأين. الجزء الأول هو الحالة الأولية فقط. إذا ذهبنا وفقًا لما وعدنا به ، فعندئذ بمجرد بعثي ، يمكننا إكمال الخطوة الثانية… سأفي بكل تأكيد بكل ما وعدت به. ستفقد فقط ثعبانًا رضيعًا فقط ، و ثعبان ليس لديه سلالة نقية أصلا ، و لكن مكانه سأكون أنا !

“سأمنحك حياة طويلة. سأدعك تكون مثلي ، حتى عندما تنهار السماء والأرض ، فلن تدمر ، حتى عندما تسقط السماء ، فلن تموت… اتريد هذا؟

 

و مع ذلك ، في تلك اللحظة ، كان بإمكانه فقط أن يعض على لسانه و يخرج نفسه منه. قد يكون هذا التنوير ثمينًا ، لكن التوقيت لم يكن مناسبًا على الإطلاق. إذا استمر في التفكير في الأمر ، فسوف يموت. لم يستطع التفكير في أي شيء آخر يمكن أن يخرج منه.

 

 

 

“أنا لا أثق بك!” في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، اتجه نحو رأس المرأة في تلك الكتلة من اللحم.

سقط سو مينغ صامتا ، و بعد فترة طويلة ، هز رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

“أنا لا أثق بك!” في اللحظة التي قال فيها تلك الكلمات ، اتجه نحو رأس المرأة في تلك الكتلة من اللحم.

 

 

 

 

“يمكنني حتى منح الخلود لروحك حتى تكون أنت ألمع نجم تحت السماء. أستطيع أن أترك كل من يرونك بأعينهم يسجدون لك.. هل تريد ذلك..؟

 

 

“لماذا لا تثق بي؟ كل ما قلته هو الحقيقة. طالما أنني بعثت ، سأفعل ذلك بالتأكيد. أنت لست أول شخص أقسم له. كان هناك من قبلك الذي استلم قسمي.. لا أتذكر اسمه و لكن إحساس دمه مشابه لك!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذا سار كل شيء وفقًا للخطة ، فسأكون قد حققت إنجازًا كبيرًا!”

“أطلق على نفسه… إله البيرسيركرز الثالث!”

ظهر بريق في عيون سو مينغ و تحول بسرعة إلى قوس طويل. عندما اتخذ خطوة للأمام ، دار حول الزوج المتقاتل ليتوجه مباشرة نحو الكتلة العملاقة من اللحم التي تطفو في الجو.

 

“سأمنحك حياة طويلة. سأدعك تكون مثلي ، حتى عندما تنهار السماء والأرض ، فلن تدمر ، حتى عندما تسقط السماء ، فلن تموت… اتريد هذا؟

 

 

 

“لماذا عندما يكون في العالم نار يجب أن يظهر الجليد..؟

في تلك اللحظة بالضبط ، داخل الضباب اللامتناهي الذي يحيط بالجثة العملاقة لتنين الشمعة ، كان الرجل العجوز في رداء أسود قد استخدم بالفعل آخر تعويذة مصير و هو جالس في ذلك الضباب. كانت المشاهد التي تومض في عينيه هي الأشياء التي كانت تحدث لسو مينغ في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

 

 

بأسلوب خاص ، رأى هذا الرجل العجوز في رداء أسود كل ما حدث بعد دخول سو مينغ إلى جسد شمعة التنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“لماذا عندما يكون في العالم نار يجب أن يظهر الجليد..؟

ظهر بريق في عينيه ، و فجأة تشكلت ابتسامة غريبة على شفتيه.

 

 

 

 

 

 

لهذا السبب ، على الرغم من أنه شعر أنه أمر مؤسف ، كان على سو مينغ أن يجبر نفسه على الإستيقاظ على الفور قبل أن ينغمس تمامًا في تلك الكلمات. عندما استعاد حواسه ، صدى إنفجار مروع في أذنيه. كان الثعبان-التنين و التنين ذو الرؤوس التسعة يقاتلان بعضهما البعض في الجو ، و وصل القتال بين هذين العدوين إلى أشد حالاته كثافة.

“الإرادة المتبقية لتنين الشمعة… قد تكون قوية ، لكن عليها الآن أن تلتهم سليلها و تواجه مصير… ربما يمكنني استخدامها.” أصبحت ابتسامة الرجل العجوز أكثر إشراقًا.

 

 

 

 

 

 

 

“مصير لديه ذلك التنين القرمزي و روح تسعة يين القديمة. من الصعب بالنسبة لي استعادة النظام و السماح له بمواصلة السير في طريقه المحدد… فقط عندما يكون في جسد شمعة التنين يمكنني تجنب التنين القرمزي. لكنني أيضًا لا أستطيع الدخول إلى جسدها. يمكنني فقط استخدام تعويذة مصير لرؤيته… “لعق الرجل العجوز شفتيه ، و تشوه شكل سو مينغ المعكوس في حدقات عينيه.

 

 

 

 

 

 

كان هذا النوع من الشعور يشبه تمامًا الشعور الذي حدث عندما جلس على المنصة خارج منزل كهفه في القمة التاسعة بعد التحدث إلى تيان شي زي. استغرق فهم تلك الكلمات عدة أشهر ، لكنه في النهاية حصل على خلقه من خلال التنوير!

“لكن إذا عرضت قوتي على تعويذة مصير ، عندها يمكنني إلقاء بعض القدرات الإلهية. قد لا تتمكن هذه القدرات الإلهية من تحقيق خططي الأولية لجعل مصير ينام مرة أخرى ، لكن… يمكنني استخدامها لإثارة إرادة شمعة التنين و جعلها تفتح العالم الذي لا يموت و لا يفنى حتى يتحول إلى قفص لتفخيخ مصير!

 

 

 

 

 

 

 

“سيتم إجباره على البقاء هناك ، و سأحقق نفس النتيجة كما في خطتي الأولية. سيكون لدي أيضًا وقت كافي لانتظار الإسقاط الثاني لسيدي!

“إذن ، ما الذي يظهر بعد أن تندمج شمعة التنانين و التنانين ذات الرؤوس التسعة معًا..؟ ما هي..؟ ما هي..؟ ما هي ؟!” في النهاية ، كان الصوت قد انزلق عمليا من على الحافة ، و تردد زئيرها في المنطقة.

 

 

 

“يجب أن تكون لديك أحلام و رغبات. يمكنني مساعدتك في تحقيق كل رغباتك وأتيح لك الحصول على القوة لتحقيق تلك الأحلام والرغبات… يمكنك العثور على أحلامك. يمكنك تمزيق السماء التي تغطي عينيك. يمكنك التحكم في مصيرك. يمكنك… سحق كل أعدائك أمامك…

 

 

“إذا سار كل شيء وفقًا للخطة ، فسأكون قد حققت إنجازًا كبيرًا!”

 

 

سقط سو مينغ صامتا ، و بعد فترة طويلة ، هز رأسه.

 

 

 

 

عندما ابتسم الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود ، رفع يده اليمنى و أشار إلى زلة اليشم الخضراء في وسط حاجبيه. اهتزت ، و تسربت كرة سوداء من الخيط من حوافها. كانت تلك الخيوط السوداء تنتشر بسرعة و في غمضة عين غطت وجهه بالكامل. كان هناك الكثير من تلك الخيوط السوداء بشكل خاص من زوايا عينيه. حتى أنهم تسللوا إلى عيون الرجل العجوز بينما استمروا في التمدد للخارج.

“يمكنني حتى منح الخلود لروحك حتى تكون أنت ألمع نجم تحت السماء. أستطيع أن أترك كل من يرونك بأعينهم يسجدون لك.. هل تريد ذلك..؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“إذن ، ما الذي يظهر بعد أن تندمج شمعة التنانين و التنانين ذات الرؤوس التسعة معًا..؟ ما هي..؟ ما هي..؟ ما هي ؟!” في النهاية ، كان الصوت قد انزلق عمليا من على الحافة ، و تردد زئيرها في المنطقة.

قاموا باستبدال الشعيرات الدموية في عينيه ، و عندما تحولت إلى خيوط سوداء ، قاموا بتغطية حدقات عينيه. كما أصبحت شخصية سو مينغ المعكوسة فيها أكثر خفوتًا. في الوقت نفسه ، تلاشى اللون الأخضر على زلة اليشم بسرعة و أصبحت باهتة. بمجرد أن تحولت إلى اللون الأسود ، انفجرت بانفجار. و لكن في اللحظة التي تحولت إلى مسحوق ، فتح الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود فمه و أطلق نفخة من الهواء.

 

 

 

 

زأر الثعبان-التنين في نفس الوقت أيضًا. بتعبير وحشي و جنون ، اتجه نحو التنين ذو الرؤوس التسعة. كما انطلق تنين سو مينغ ذو الرؤوس التسعة ، وبدون أن يحتاج سو مينغ للسيطرة عليه ، اندفعت جميع الرؤوس الستة نحو الثعبان-التنين.

 

 

بمجرد أن خرج هذا النفس من فمه ، تحول إلى ضباب أسود و اختفى إلى العدم.

 

 

 

 

 

 

“يمكنني القيام بذلك. صدقني. يمكنني فعل ذلك حقًا. أنا شمعة التنين. أنا الأقوى بين كل شمعة التنانين… عندما كنت على قيد الحياة ، كان بإمكاني أن أجعل الظلام يسقط على مائة عالم في لحظة. إلتهمت أكثر من مائة مليون روح…

على جانب سو مينغ ، في اللحظة التي سمع فيها شمعة التنين يذكر إله البيرسيركرز الثالث ، اهتز قلبه ، لكنه مع ذلك ، لم يتوقف. لقد انطلق في عمق كتلة اللحم ، و شد قبضته اليمنى و أطلقت عظام البيرسيركر السبعة في جسده قوة لا تصدق. في ذلك الوقت ، تمامًا كما كان على وشك أن يضرب بقبضته في رأس المرأة التي كانت تمتص تلك الخيوط البيضاء من جسد الثعبان الصغير –

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، ظهرت عاصفة من الرياح من العدم على حافة تلك الكتلة العملاقة من اللحم ، في مكان لم يستطع سو مينغ رؤيته. ظهرت طبقة من الضباب الأسود مع تلك الرياح و انجرفت بخفة إلى الكتلة العملاقة من اللحم ، و اختفت فيها. كل هذا حدث في لحظة ، وفي غمضة عين انتهى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة بالضبط ، داخل الضباب اللامتناهي الذي يحيط بالجثة العملاقة لتنين الشمعة ، كان الرجل العجوز في رداء أسود قد استخدم بالفعل آخر تعويذة مصير و هو جالس في ذلك الضباب. كانت المشاهد التي تومض في عينيه هي الأشياء التي كانت تحدث لسو مينغ في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط