نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 465

465

465

 

تسعة يين المقدسة هي شمعة التنين.

 

 

لم يؤمن سو مينغ بكلمات شمعة التنين على الإطلاق. ومع ذلك… حتى لو كان قد صدقهم ، فسيظل من الصعب عليه مشاهدة ثعبانه الصغير يلتهم فقط حتى يتمكن من الحصول على قوة لا تصدق و حظ عظيم.

 

 

 

 

 

 

 

“عندما يعيش رجل في العالم ، يجب أن يعيش دون أي ندم… أحلم بأن أصبح أقوى ، و أحلم بالقوة ، و أحلم بتمزيق القدر بيدي ، ولكن… إذا تخليت عن الثعبان اليوم فقط حتى يمكنني الحصول على هذه الأشياء ، ثم غدًا سأتخلى عن أشياء أخرى من أجل رغبات أقوى. بمجرد أن أتخلى عن هذه الأشياء ، ثم من أجل الرغبات الأخرى التي تأتي بعد ذلك ، قد أتخلى عن الجبل المظلم ، وبعد ذلك أفكاري ، و بعد ذلك ستكون ذكرياتي…

 

 

 

 

 

 

 

“عندما أتخلى عن كل شيء ، فعندئذ في ذلك الوقت… هل سأظل أنا..؟ أتوق إلى القوة ، أريد أن أصبح قوياً ، لكن الأساس لكل هذا يجب أن يكون أنني لا أتخلى عن أي شيء!

 

 

 

 

 

 

فتحت شمعة تنين فمها و أطلقت هديرًا مليئًا بهالة قاتلة و تعطش للدماء التي تصاعدت إلى السماء. بدا هذا المشهد و كأن السماء كانت تسقط بقصد تدمير كل الأرواح.

سأفعل ما يمليه قلبي. حتى لو تحولت إلى شرير قاتل ، حتى لو كانت يدي ملطخة بالدماء ، فلن أخجل من قراراتي! تمتم سو مينغ في قلبه.

 

 

ضيق سو مينغ عينيه و رفع يده اليمنى بسرعة. اندلعت كمية كبيرة من البرق من عظم بيرسيركر البرق ، كما لو أن سو مينغ قد اكتسح طبقة من البرق. في نفس اللحظة ، تجمعت صواعق البرق التي انتشرت عبر المنطقة بسرعة ، مما جعل يده اليمنى تبدو وكأنها مغطاة بالبرق.

 

ضيق سو مينغ عينيه و رفع يده اليمنى بسرعة. اندلعت كمية كبيرة من البرق من عظم بيرسيركر البرق ، كما لو أن سو مينغ قد اكتسح طبقة من البرق. في نفس اللحظة ، تجمعت صواعق البرق التي انتشرت عبر المنطقة بسرعة ، مما جعل يده اليمنى تبدو وكأنها مغطاة بالبرق.

 

 

لقد كان يبحث عن الجبل المظلم باستمرار ، و لكن إذا تخلى عن العودة إلى الجبل المظلم أثناء البحث عن طريق العودة ، فسيخسر روحه.

 

 

خلال تلك اللحظة أيضًا ، بدأت الكتلة العملاقة من اللحم تتحول إلى اللون الأسود بسرعة لسبب غير معروف. بدت كما لو كانت مصبوغة بالحبر الأسود بسرعة.

 

 

 

 

استيقظ جزء من ذكرياته. و أحيانًا كانت نداءات الفتاة الخافتة تدق في رأسه. إذا واجهه قرار بالتخلي عن الصوت الداعي له للحصول على شيء ، فماذا يفعل..؟

 

 

بعد كل شيء ، كان الرأس مختبئًا في كتلة اللحم هذه ، و لم تكن هناك حاجة لتكشف عن نفسها عندما وصل سو مينغ. من الواضح أن هدفها كان مجرد جذب كل انتباهه!

 

 

 

 

 

 

 

ضيق سو مينغ عينيه و رفع يده اليمنى بسرعة. اندلعت كمية كبيرة من البرق من عظم بيرسيركر البرق ، كما لو أن سو مينغ قد اكتسح طبقة من البرق. في نفس اللحظة ، تجمعت صواعق البرق التي انتشرت عبر المنطقة بسرعة ، مما جعل يده اليمنى تبدو وكأنها مغطاة بالبرق.

كانت هناك بعض الأشياء في العالم التي بمجرد حدوثها مرة واحدة ، فإنها ستحدث مرة ثانية ، و ثالثة…

ظهر بريق في عيني المرأة. مع إرادتها المتبقية ، إذا ألقت العالم الذي لا يموت و لا يفنى ، فسوف تسقط في سبات عميق ، ولن يستيقظ سوى جزء منها بعد سنوات عديدة.

 

 

 

 

 

 

لم يتعثر سو مينغ و ألقى بقبضته مباشرة نحو رأس المرأة. في اللحظة التي اقتربت منها ، ظهرت فجأة طبقة من التموجات الوهمية حول ذلك الرأس الجميل. بعد فترة وجيزة ، جاءت ضحكة مكتومة خفيفة من داخل تلك الكتلة العملاقة من اللحم و ترددت في جميع الاتجاهات.

كان مباشرة في تلك اللحظة أن تعبير سو مينغ تغير فجأة. ظهر نفس التغيير في التعبير أيضًا على وجه المرأة!

 

 

 

 

 

 

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة سو مينغ بالرأس ، و أصبحت تلك التموجات حول الرأس غير مرئية و اختفت دون أثر ، و اختفت أمام عينيه مباشرة.

 

 

 

 

من الواضح أن هذا الرأس لم يكن جسدها الحقيقي ، بل مجرد وهم. كان الهدف من وراء ذلك هو جذب انتباه سو مينغ ، و من ثم يمكنها… شراء المزيد من الوقت لالتهام ثعبانه.

 

 

 

 

 

عندما ارتجف عقل سو مينغ ، عض لسانه. انطلق ألم حاد في جسده ، و ظهر صدع خافت وهمي على جسد شمعة التنين العملاقة أمامه.

من الواضح أن هذا الرأس لم يكن جسدها الحقيقي ، بل مجرد وهم. كان الهدف من وراء ذلك هو جذب انتباه سو مينغ ، و من ثم يمكنها… شراء المزيد من الوقت لالتهام ثعبانه.

كانت هناك بعض الأشياء في العالم التي بمجرد حدوثها مرة واحدة ، فإنها ستحدث مرة ثانية ، و ثالثة…

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، من الواضح أن إرادة شمعة التنين المتبقية لم تتوقع أن يكون سو مينغ حاسمًا للغاية في أفعاله. لقد هاجم دون تردد ، مما تسبب في أن الوقت الذي تم شراؤه ليس كافيًا على الإطلاق لالتهام الثعبان.

 

 

 

 

 

 

 

ظل تعبير سو مينغ كالمعتاد. لم يظهر أي تلميح من الصدمة على وجهه عندما رأى رأسها يختفي فجأة. بكل صدق ، كان قد رأى منذ فترة طويلة أن هناك شيئًا ما خاطئ حول هذا.

 

 

نظر الرأس الجميل نحو سو مينغ ، و للمرة الأولى ، فتحت جفونها ، و كشفت عن زوج من العيون الرمادية ، مع تسعة بئابئ شكلت نوعًا من الرموز الرونية داخل كل من عينيها!

 

“عندما يعيش رجل في العالم ، يجب أن يعيش دون أي ندم… أحلم بأن أصبح أقوى ، و أحلم بالقوة ، و أحلم بتمزيق القدر بيدي ، ولكن… إذا تخليت عن الثعبان اليوم فقط حتى يمكنني الحصول على هذه الأشياء ، ثم غدًا سأتخلى عن أشياء أخرى من أجل رغبات أقوى. بمجرد أن أتخلى عن هذه الأشياء ، ثم من أجل الرغبات الأخرى التي تأتي بعد ذلك ، قد أتخلى عن الجبل المظلم ، وبعد ذلك أفكاري ، و بعد ذلك ستكون ذكرياتي…

 

 

بعد كل شيء ، كان الرأس مختبئًا في كتلة اللحم هذه ، و لم تكن هناك حاجة لتكشف عن نفسها عندما وصل سو مينغ. من الواضح أن هدفها كان مجرد جذب كل انتباهه!

ظل تعبير سو مينغ كالمعتاد. لم يظهر أي تلميح من الصدمة على وجهه عندما رأى رأسها يختفي فجأة. بكل صدق ، كان قد رأى منذ فترة طويلة أن هناك شيئًا ما خاطئ حول هذا.

 

 

 

 

 

“بيرسيركر البرق ، الخطوة الأولى!” هدر سو مينغ. كانت هذه هي القدرة الإلهية التي تنتمي فقط إلى بيرسيركر البرق ، وكان هذا ما شعر به عندما امتص بقوة بلورة ميراث البرق الآن!

كان هذا هو السبب الذي دفع سو مينغ إلى نشر إحساسه الإلهي إلى الخارج بسرعة لحظة إطلاقه قبضته إلى الأمام ، و بعد ذلك مباشرة أرسل عظم بيرسيركر البرق على عموده الفقري قوسًا كهربائيًا قويًا انتشر إلى الخارج بمجرد أن سبح عبر جسده بالكامل.

 

 

 

 

تسعة يين المقدسة هي شمعة التنين.

 

دون أي تردد ، اتجه على الفور نحو المكان الذي شعر فيه بوجود الثعبان الصغير. في غمضة عين ، إقترب من تلك البقعة ، لكن في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، انطلق عواء حاد في ذهنه.

يبدو أن كمية لا نهائية من البرق انفجرت من جسم سو مينغ في اللحظة التي انتشر فيها القوس الكهربائي. بإحساس سو مينغ الإلهي ، اندفعت صواعق البرق هذه إلى الكتلة العملاقة من اللحم حولها ، مجتاحةً جدران اللحم مثل موجة ضخمة بحثًا عن إرادة شمعة التنين المتبقية.

 

 

سأفعل ما يمليه قلبي. حتى لو تحولت إلى شرير قاتل ، حتى لو كانت يدي ملطخة بالدماء ، فلن أخجل من قراراتي! تمتم سو مينغ في قلبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

انفجر عظم بيرسيركر الرياح أيضًا بقوة رياح قوية في تلك اللحظة ، مما تسبب في إثارة سو مينغ لإعصار من الهواء الرقيق ، والذي أصبح أقوى مع كل لحظة تمر. عندما ظهر بريق في عيون سو مينغ و في اللحظة التي وصلت فيها المعركة بين ثعبان-التنين و التنين ذو الرؤوس التسعة إلى أشد حالاتها كثافة ، اجتاح هذا الإعصار المنطقة بجنون ، و كان مركزها سو مينغ.

 

 

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة سو مينغ بالرأس ، و أصبحت تلك التموجات حول الرأس غير مرئية و اختفت دون أثر ، و اختفت أمام عينيه مباشرة.

 

“ألعن كلاكما أن تنفصل أرواحكم عن أجسادكم…

 

 

كان الأمر كما لو كان هناك عدة أزواج من الأيدي الضخمة تقلب كتلة اللحم في تلك اللحظة. رن الرعد ، و أطلقت الرياح أنين، وبدأت كتلة اللحم حول سو مينغ تتحرك على الفور كما لو كانت قطعة من الدخان تتطاير بفعل الرياح قبل أن يمزقها البرق.

بعد كل شيء ، كان الرأس مختبئًا في كتلة اللحم هذه ، و لم تكن هناك حاجة لتكشف عن نفسها عندما وصل سو مينغ. من الواضح أن هدفها كان مجرد جذب كل انتباهه!

 

“ألعن كلاكما أن تدخل أرواحكم عالمي…

 

 

 

 

 

 

 

 

خلال تلك اللحظة أيضًا ، بدأت الكتلة العملاقة من اللحم تتحول إلى اللون الأسود بسرعة لسبب غير معروف. بدت كما لو كانت مصبوغة بالحبر الأسود بسرعة.

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن لدى سو مينغ الوقت الكافي ليزعج نفسه بها ، لأنه عندما نشر إحساسه الإلهي ، و مسامير البرق ، و إعصاره عبر تلك الكتلة من اللحم ، وجد وجود ثعبانه الصغير في زاوية داخل كتلة اللحم !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا الجسد هو مجرد تلميح من إحساسي الإلهي. حتى لو مت هنا ، فلن يكون له تأثير كبير على جسدي.

دون أي تردد ، اتجه على الفور نحو المكان الذي شعر فيه بوجود الثعبان الصغير. في غمضة عين ، إقترب من تلك البقعة ، لكن في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، انطلق عواء حاد في ذهنه.

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، ظهر ظل هلال القمر في السماء. بدأ هذا الظل يسطع ببطء مع ضوء ساحر و هو معلق عالياً في السماء المظلمة. مع الأقمار التسعة الأخرى حوله ، أصبح القمر هو هلال القمر العاشر في السماء!

 

 

جاء هذا العواء الثاقب من المكان الذي شعر فيه سو مينغ بوجود الثعبان الصغير ، و جاء من رأس المرأة العائم بجانبه.

 

 

 

 

 

 

 

كان ذلك الرأس قد أغلق عينيه ولم يفتحهما حتى في تلك اللحظة. ومع ذلك ، فإن هذا العواء الحاد من فمها جعل عقل سو مينغ يهتز ، و ظهر وهم حتى أمام عينيه.

 

 

 

 

 

 

 

لقد كان ضئيل بشكل لا يصدق أمام هذا الوهم. أمامه كانت شمعة تنين ضخمة بشكل لا يصدق بدت و كأنها مدينة ، و حجمها لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

فتحت شمعة تنين فمها و أطلقت هديرًا مليئًا بهالة قاتلة و تعطش للدماء التي تصاعدت إلى السماء. بدا هذا المشهد و كأن السماء كانت تسقط بقصد تدمير كل الأرواح.

في الوقت نفسه ، اصطدمت قبضة سو مينغ بالرأس ، و أصبحت تلك التموجات حول الرأس غير مرئية و اختفت دون أثر ، و اختفت أمام عينيه مباشرة.

 

“ألعن كلاكما أن تنفصل أرواحكم عن أجسادكم…

 

 

 

في اللحظة التي ضغط فيها الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود على الثعبان ، تجمدت كتلة اللحم التي تغير لونها من حولهم فجأة. عواء حاد انطلق على الفور من فم المرأة.

عندما ارتجف عقل سو مينغ ، عض لسانه. انطلق ألم حاد في جسده ، و ظهر صدع خافت وهمي على جسد شمعة التنين العملاقة أمامه.

لقد كان ضئيل بشكل لا يصدق أمام هذا الوهم. أمامه كانت شمعة تنين ضخمة بشكل لا يصدق بدت و كأنها مدينة ، و حجمها لا يمكن وصفه بالكلمات.

 

 

 

خلال تلك اللحظة أيضًا ، بدأت الكتلة العملاقة من اللحم تتحول إلى اللون الأسود بسرعة لسبب غير معروف. بدت كما لو كانت مصبوغة بالحبر الأسود بسرعة.

 

 

كان رأس المرأة الجميل مخبأ في هذا الوهم. كانت عيناها مغلقتين ، و لكن داخل فمها المفتوح كانت أسنانها الحادة و السامة. كانت أيضًا تصدر صوت الهسهسة بلسانها المتشعب من فمها وهي تتجه نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

بغض النظر عن أي شيء ، لم يتبقى لشمعة التنين هذه سوى بعض بقايا إرادتها ، و قد فقدت الكثير منها على مر السنين. تم استخدام معظمها على ثعبان-التنين لمحاربة التنين ذو الرؤوس التسع في تلك اللحظة ، ولهذا السبب عندما استعاد سو مينغ حواسه ، وجد بعض التلميحات لكسر الوهم ، إلى جانب الرأس المخفي تحت الوهم.

أشرقت نية القتل في عيون سو مينغ و هو يحدق في الرجل العجوز. ظهر هذا الشخص فجأة ، و خرج فجأة عندما كان يقاتل ضد شمعة التنين. لسبب غير معروف ، يمكن أن يشعر سو مينغ أيضًا بشعور غريب منه ، و هو شعور يصرخ أنه يكره هذا الرجل العجوز تمامًا و يريد قتله.

 

 

 

 

 

“مصير ، أنت سريع جدًا ، لكنني أقترح ألا تكون متهورًا. شمعة التنين ، ليس لديك الكثير من الإرادة ، و أنا واثق من أنني أستطيع قتل هذا الثعبان قبل أن تهاجمي! هل تصدقيني ؟ ”

 

 

 

 

ضيق سو مينغ عينيه و رفع يده اليمنى بسرعة. اندلعت كمية كبيرة من البرق من عظم بيرسيركر البرق ، كما لو أن سو مينغ قد اكتسح طبقة من البرق. في نفس اللحظة ، تجمعت صواعق البرق التي انتشرت عبر المنطقة بسرعة ، مما جعل يده اليمنى تبدو وكأنها مغطاة بالبرق.

من الواضح أن هذا الرأس لم يكن جسدها الحقيقي ، بل مجرد وهم. كان الهدف من وراء ذلك هو جذب انتباه سو مينغ ، و من ثم يمكنها… شراء المزيد من الوقت لالتهام ثعبانه.

 

 

 

 

 

 

“بيرسيركر البرق ، الخطوة الأولى!” هدر سو مينغ. كانت هذه هي القدرة الإلهية التي تنتمي فقط إلى بيرسيركر البرق ، وكان هذا ما شعر به عندما امتص بقوة بلورة ميراث البرق الآن!

 

 

 

 

 

 

 

عندما ترددت صدى كلمات سو مينغ في الهواء ، زادت صواعق البرق التي تغطي يده اليمنى بشكل متفجر فجأة لتتحول إلى شفرة طويلة مصنوعة من البرق. يبلغ طول النصل عدة عشرات من الأقدام ، و كانت هناك تشوهات على حوافه. مع هدير الرعد في الهواء ، قام بأرجحة النصل لأسفل على رأس المرأة.

 

 

انفجر عظم بيرسيركر الرياح أيضًا بقوة رياح قوية في تلك اللحظة ، مما تسبب في إثارة سو مينغ لإعصار من الهواء الرقيق ، والذي أصبح أقوى مع كل لحظة تمر. عندما ظهر بريق في عيون سو مينغ و في اللحظة التي وصلت فيها المعركة بين ثعبان-التنين و التنين ذو الرؤوس التسعة إلى أشد حالاتها كثافة ، اجتاح هذا الإعصار المنطقة بجنون ، و كان مركزها سو مينغ.

 

 

 

كان مباشرة في تلك اللحظة أن تعبير سو مينغ تغير فجأة. ظهر نفس التغيير في التعبير أيضًا على وجه المرأة!

 

 

 

 

كان مباشرة في تلك اللحظة أن تعبير سو مينغ تغير فجأة. ظهر نفس التغيير في التعبير أيضًا على وجه المرأة!

 

 

 

 

 

 

عندما سمع كلمة مصير تسقط من فم الرجل العجوز ، تقلصت حدقات عين سو مينغ.

رأى سو مينغ خصلة من الضباب الأسود تظهر من العدم حيث شعر بوجود ثعبانه ، و تحول ذلك الضباب الأسود إلى يد ضخمة تمسك بالثعبان العائم الذي كان نائماً خلف الرأس ، و الذي كان ، إلى الرأس ، أهم مكان لها.

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، ظهر ظل هلال القمر في السماء. بدأ هذا الظل يسطع ببطء مع ضوء ساحر و هو معلق عالياً في السماء المظلمة. مع الأقمار التسعة الأخرى حوله ، أصبح القمر هو هلال القمر العاشر في السماء!

حدث كل هذا بسرعة كبيرة ، ولذا فإن حركة بيرسيركر البرق لسو مينغ و رأس المرأة لا يزالان يتصادمان.

“إذا تجرأ أي منكم على التحرك ، فسوف أسحق هذا الثعبان حتى الموت!” بينما كان الرجل العجوز يتحدث ، زاد من قوة قبضة يده اليمنى ، و بدأ جسد الثعبان الصغير يلتوي و يرتجف.

 

ظهر بريق في عيني المرأة. مع إرادتها المتبقية ، إذا ألقت العالم الذي لا يموت و لا يفنى ، فسوف تسقط في سبات عميق ، ولن يستيقظ سوى جزء منها بعد سنوات عديدة.

 

“إذا تجرأ أي منكم على التحرك ، فسوف أسحق هذا الثعبان حتى الموت!” بينما كان الرجل العجوز يتحدث ، زاد من قوة قبضة يده اليمنى ، و بدأ جسد الثعبان الصغير يلتوي و يرتجف.

 

 

عندما ترددت أصوات الدوي في الهواء ، انتشرت سلسلة طويلة من الضحك على الفور في جميع أنحاء المنطقة. ظهر رجل عجوز برداء أسود مع الضحك ، و أمسك الثعبان النائم بإحكام في يده بينما كانت عيناه تتألقان.

 

 

تسعة يين المقدسة هي شمعة التنين.

 

 

 

“إذا سقطتم و فقدتم أنفسكم ، فسأبتلع الثعبان و أحيي نفسي بنجاح. إذا استيقظت ، فسأسمح لنفسي بأن يلتهمني نوعي ، و سأبارك حياته الجديدة!

“إذا تجرأ أي منكم على التحرك ، فسوف أسحق هذا الثعبان حتى الموت!” بينما كان الرجل العجوز يتحدث ، زاد من قوة قبضة يده اليمنى ، و بدأ جسد الثعبان الصغير يلتوي و يرتجف.

خلال تلك اللحظة أيضًا ، بدأت الكتلة العملاقة من اللحم تتحول إلى اللون الأسود بسرعة لسبب غير معروف. بدت كما لو كانت مصبوغة بالحبر الأسود بسرعة.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي ضغط فيها الرجل العجوز ذو الجلباب الأسود على الثعبان ، تجمدت كتلة اللحم التي تغير لونها من حولهم فجأة. عواء حاد انطلق على الفور من فم المرأة.

“تحول شمعة التنين إلى حجر… القمر العاشر… هذه علامة على أن تسعة يين المقدسة قد نشط العالم الذي لا يفنى و لا يموت! طالما أن هذا القمر لا يختفي ، فسيظل هذا العالم إلى الأبد!” صرخ روح تسعة يين القديمة.

 

 

 

 

 

 

 

“ألعن كلاكما أن تنفصل أرواحكم عن أجسادكم…

 

 

أشرقت نية القتل في عيون سو مينغ و هو يحدق في الرجل العجوز. ظهر هذا الشخص فجأة ، و خرج فجأة عندما كان يقاتل ضد شمعة التنين. لسبب غير معروف ، يمكن أن يشعر سو مينغ أيضًا بشعور غريب منه ، و هو شعور يصرخ أنه يكره هذا الرجل العجوز تمامًا و يريد قتله.

 

 

 

 

“بيرسيركر البرق ، الخطوة الأولى!” هدر سو مينغ. كانت هذه هي القدرة الإلهية التي تنتمي فقط إلى بيرسيركر البرق ، وكان هذا ما شعر به عندما امتص بقوة بلورة ميراث البرق الآن!

 

 

“هذا الجسد هو مجرد تلميح من إحساسي الإلهي. حتى لو مت هنا ، فلن يكون له تأثير كبير على جسدي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“مصير ، أنت سريع جدًا ، لكنني أقترح ألا تكون متهورًا. شمعة التنين ، ليس لديك الكثير من الإرادة ، و أنا واثق من أنني أستطيع قتل هذا الثعبان قبل أن تهاجمي! هل تصدقيني ؟ ”

“بما أنكما رفضتما الخضوع ، و بما أنكما تصران على التدخل… عندها سأجعل العالم الذي لا يموت والذي لا يفنى يقرر قدركما. مع بقايا إرادتي ، سألعنكما…”

 

 

 

 

 

 

عندما سمع كلمة مصير تسقط من فم الرجل العجوز ، تقلصت حدقات عين سو مينغ.

“مصير ، أنت سريع جدًا ، لكنني أقترح ألا تكون متهورًا. شمعة التنين ، ليس لديك الكثير من الإرادة ، و أنا واثق من أنني أستطيع قتل هذا الثعبان قبل أن تهاجمي! هل تصدقيني ؟ ”

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك الزئير الحاد ، قال رأس المرأة بصوت شرير ، “ما طلبك!”

 

 

 

 

تسعة يين المقدسة هي شمعة التنين.

 

 

“شمعة التنين ، لا أريد أن أصبح عدو لك. أريدك فقط أن تلقي بالعالم الذي لا يموت و لا يفنى و تختميه بالداخل! بعد ذلك ، سأعيد لك على الفور هذا الثعبان المهم للغاية!”

 

 

 

 

 

 

ابتسم الرجل العجوز بالرداء الأسود الداكن و زاد من قوة يده اليمنى ، مما تسبب في التواء الثعبان الصغير أكثر بسبب الألم. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسمه و طافت حول المنطقة.

ابتسم الرجل العجوز بالرداء الأسود الداكن و زاد من قوة يده اليمنى ، مما تسبب في التواء الثعبان الصغير أكثر بسبب الألم. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسمه و طافت حول المنطقة.

من الواضح أن هذا الرأس لم يكن جسدها الحقيقي ، بل مجرد وهم. كان الهدف من وراء ذلك هو جذب انتباه سو مينغ ، و من ثم يمكنها… شراء المزيد من الوقت لالتهام ثعبانه.

 

لم يتعثر سو مينغ و ألقى بقبضته مباشرة نحو رأس المرأة. في اللحظة التي اقتربت منها ، ظهرت فجأة طبقة من التموجات الوهمية حول ذلك الرأس الجميل. بعد فترة وجيزة ، جاءت ضحكة مكتومة خفيفة من داخل تلك الكتلة العملاقة من اللحم و ترددت في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

ظهر بريق في عيني المرأة. مع إرادتها المتبقية ، إذا ألقت العالم الذي لا يموت و لا يفنى ، فسوف تسقط في سبات عميق ، ولن يستيقظ سوى جزء منها بعد سنوات عديدة.

 

 

لم يؤمن سو مينغ بكلمات شمعة التنين على الإطلاق. ومع ذلك… حتى لو كان قد صدقهم ، فسيظل من الصعب عليه مشاهدة ثعبانه الصغير يلتهم فقط حتى يتمكن من الحصول على قوة لا تصدق و حظ عظيم.

 

 

 

 

ما لم يكن ذلك ضروريًا للغاية ، فلن ترغب في إلقاء هذا الفن. كما أنها لن تكون قادرة على امتصاص هذا الثعبان إذا سقطت في نوم عميق. لن تستطع متابعة العملية إلا عندما تستيقظ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“بما أنكما رفضتما الخضوع ، و بما أنكما تصران على التدخل… عندها سأجعل العالم الذي لا يموت والذي لا يفنى يقرر قدركما. مع بقايا إرادتي ، سألعنكما…”

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كان الرأس مختبئًا في كتلة اللحم هذه ، و لم تكن هناك حاجة لتكشف عن نفسها عندما وصل سو مينغ. من الواضح أن هدفها كان مجرد جذب كل انتباهه!

 

 

نظر الرأس الجميل نحو سو مينغ ، و للمرة الأولى ، فتحت جفونها ، و كشفت عن زوج من العيون الرمادية ، مع تسعة بئابئ شكلت نوعًا من الرموز الرونية داخل كل من عينيها!

كان هذا هو السبب الذي دفع سو مينغ إلى نشر إحساسه الإلهي إلى الخارج بسرعة لحظة إطلاقه قبضته إلى الأمام ، و بعد ذلك مباشرة أرسل عظم بيرسيركر البرق على عموده الفقري قوسًا كهربائيًا قويًا انتشر إلى الخارج بمجرد أن سبح عبر جسده بالكامل.

 

 

 

 

 

لقد كان يبحث عن الجبل المظلم باستمرار ، و لكن إذا تخلى عن العودة إلى الجبل المظلم أثناء البحث عن طريق العودة ، فسيخسر روحه.

تسعة حدقات عين(بؤبؤ)!

 

 

“عندما أتخلى عن كل شيء ، فعندئذ في ذلك الوقت… هل سأظل أنا..؟ أتوق إلى القوة ، أريد أن أصبح قوياً ، لكن الأساس لكل هذا يجب أن يكون أنني لا أتخلى عن أي شيء!

 

ابتسم الرجل العجوز بالرداء الأسود الداكن و زاد من قوة يده اليمنى ، مما تسبب في التواء الثعبان الصغير أكثر بسبب الألم. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسمه و طافت حول المنطقة.

 

 

“ألعن كلاكما أن تنفصل أرواحكم عن أجسادكم…

 

 

 

 

 

 

 

“ألعن كلاكما أن تدخل أرواحكم عالمي…

كانت هناك بعض الأشياء في العالم التي بمجرد حدوثها مرة واحدة ، فإنها ستحدث مرة ثانية ، و ثالثة…

 

 

 

 

 

 

“ألعن كلاكما حتى تغرقان في حالة عدم القدرة على الموت و عدم القدرة على الهلاك ، ألعن كلاكما أنكما لن تكونا قادرين على التناسخ…

 

 

 

 

“بما أنكما رفضتما الخضوع ، و بما أنكما تصران على التدخل… عندها سأجعل العالم الذي لا يموت والذي لا يفنى يقرر قدركما. مع بقايا إرادتي ، سألعنكما…”

 

بعد ذلك الزئير الحاد ، قال رأس المرأة بصوت شرير ، “ما طلبك!”

“ألعن كلاكما حتى تخسران أنفسكما خلال مرور الوقت الذي لا نهاية له وتتحولان إلى” روح المحارب “الجديدة الخاصة بي…

 

 

 

 

في غمضة عين ، مباشرة أمام التنين القرمزي و التعبيرات المذهلة لروح تسعة يين القديمة ، تحول الجسم العملاق إلى تمثال حجري ضخم!

 

 

“إذا سقطتم و فقدتم أنفسكم ، فسأبتلع الثعبان و أحيي نفسي بنجاح. إذا استيقظت ، فسأسمح لنفسي بأن يلتهمني نوعي ، و سأبارك حياته الجديدة!

 

 

 

 

بعد كل شيء ، كان الرأس مختبئًا في كتلة اللحم هذه ، و لم تكن هناك حاجة لتكشف عن نفسها عندما وصل سو مينغ. من الواضح أن هدفها كان مجرد جذب كل انتباهه!

 

ابتسم الرجل العجوز بالرداء الأسود الداكن و زاد من قوة يده اليمنى ، مما تسبب في التواء الثعبان الصغير أكثر بسبب الألم. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسمه و طافت حول المنطقة.

“عالم لا يموت و لا يفنى ، مائة مليون روح انتقامية… افتح!”

 

 

 

 

 

 

 

 

تسعة يين المقدسة هي شمعة التنين.

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها الصوت الحاد ، ارتجف جسم شمعة التنين بالكامل بشكل مفاجئ ، مما تسبب في زيادة سماكة الضباب الذي غطى عشرات الآلاف من اللي. في الوقت نفسه ، بدأ جسمها الضخم في التحجر بسرعة…

 

 

 

 

 

 

 

في غمضة عين ، مباشرة أمام التنين القرمزي و التعبيرات المذهلة لروح تسعة يين القديمة ، تحول الجسم العملاق إلى تمثال حجري ضخم!

 

 

من الواضح أن هذا الرأس لم يكن جسدها الحقيقي ، بل مجرد وهم. كان الهدف من وراء ذلك هو جذب انتباه سو مينغ ، و من ثم يمكنها… شراء المزيد من الوقت لالتهام ثعبانه.

 

 

 

 

بعد ذلك مباشرة ، ظهر ظل هلال القمر في السماء. بدأ هذا الظل يسطع ببطء مع ضوء ساحر و هو معلق عالياً في السماء المظلمة. مع الأقمار التسعة الأخرى حوله ، أصبح القمر هو هلال القمر العاشر في السماء!

 

 

 

 

“شمعة التنين ، لا أريد أن أصبح عدو لك. أريدك فقط أن تلقي بالعالم الذي لا يموت و لا يفنى و تختميه بالداخل! بعد ذلك ، سأعيد لك على الفور هذا الثعبان المهم للغاية!”

 

“بما أنكما رفضتما الخضوع ، و بما أنكما تصران على التدخل… عندها سأجعل العالم الذي لا يموت والذي لا يفنى يقرر قدركما. مع بقايا إرادتي ، سألعنكما…”

في تلك اللحظة ، رأى كل الشامان و البيرسيركرز داخل مدينة الشامان ، و جميع أرواح تسعة يين ، و جميع الأحياء داخل و خارج تلك المليون لي ذلك الهلال!

 

 

ابتسم الرجل العجوز بالرداء الأسود الداكن و زاد من قوة يده اليمنى ، مما تسبب في التواء الثعبان الصغير أكثر بسبب الألم. انتشرت كمية كبيرة من الضباب الأبيض من جسمه و طافت حول المنطقة.

 

“ألعن كلاكما حتى تغرقان في حالة عدم القدرة على الموت و عدم القدرة على الهلاك ، ألعن كلاكما أنكما لن تكونا قادرين على التناسخ…

 

ظل تعبير سو مينغ كالمعتاد. لم يظهر أي تلميح من الصدمة على وجهه عندما رأى رأسها يختفي فجأة. بكل صدق ، كان قد رأى منذ فترة طويلة أن هناك شيئًا ما خاطئ حول هذا.

“تحول شمعة التنين إلى حجر… القمر العاشر… هذه علامة على أن تسعة يين المقدسة قد نشط العالم الذي لا يفنى و لا يموت! طالما أن هذا القمر لا يختفي ، فسيظل هذا العالم إلى الأبد!” صرخ روح تسعة يين القديمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان ذلك الرأس قد أغلق عينيه ولم يفتحهما حتى في تلك اللحظة. ومع ذلك ، فإن هذا العواء الحاد من فمها جعل عقل سو مينغ يهتز ، و ظهر وهم حتى أمام عينيه.

 

دون أي تردد ، اتجه على الفور نحو المكان الذي شعر فيه بوجود الثعبان الصغير. في غمضة عين ، إقترب من تلك البقعة ، لكن في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، انطلق عواء حاد في ذهنه.

 

“ألعن كلاكما أن تدخل أرواحكم عالمي…

تسعة يين المقدسة هي شمعة التنين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط