نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 493

493

493

 

 

 

بدأت جميع أرواح تسعة يين من حوله في الوصول لعالم الصحوة ببطء. نظرت كلها إلى لي هوو ، وفي خضم صمتها ، ظلت كذلك.

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن أتقن سو مينغ الاندماج بين الماضي و المستقبل ، تم احتواء المصير بين يديه من الخلف و الأمام!

 

 

 

 

 

 

 

هذه الطريقة التي سمحت له بالتسبب في تدفق الوقت للوراء جاءت من خلال التنوير الذي اكتسبه عندما عزل نفسه خلال الشهرين الفارطين و أعاد روحه الوليدة إلى صحتها – أسلوب المصير خاصته!

 

 

 

 

لكن سو مينغ لم يندم!

 

بمجرد ظهور تلك الرياح ، أشار سو مينغ نحو السماء بيده اليمنى.

 

 

 

 

هذا كان خلقه ، النمط الثالث الذي جاء بعد إبادة البيرسيركر و تلك السرعة القصوى ، كان هذا ماضي المصير!

 

 

 

 

 

 

 

بدا هذا الأسلوب بسيطًا و كأنه يمكن أن يغير مجرى الوقت ، لكن في الحقيقة ، لم يكن الأمر كذلك. لا يزال سو مينغ لا يستطيع فعل ذلك حقًا. و مع ذلك ، فإن ما يمكن أن يفعله هو توجيه فهمه لتلك الكلمة الواحدة إلى الريح ، وجعل الأمر يبدو كما لو أن ذكريات الريح تتدفق إلى الوراء بناءً على هذا الفهم.

قام شمعة التنين الذي شكله الثعبان الصغير بسد أرواح تسعة يين في القصر تحته ، و اشترى لحظة لسو مينغ. سمحت له بالخروج بسرعة من القصر الخامس و الوصول إلى القصر السادس في عجلة من أمره!

 

 

 

 

 

“دعوه يذهب!” تحدث لي هوو مرة أخرى ، و كانت هناك نبرة في صوته تقول لسو مينغ أنه كان يودعه. ربما كان قد تعرف على سو مينغ فقط لفترة قصيرة من الوقت ، لكن الأشياء التي حدثت خلال الوقت الذي تعرفوا فيه لفترة وجيزة مع بعضهم البعض كانت أشياء لن ينساها لي هو أبدًا.

عندما يتحول حقًا إلى مصير ، عندها يمكنه أن يبرز قوة هذا الأسلوب الواحد إلى أقصى حد ، لكنه لم يتحول في الوقت الحالي. هذا هو السبب في أنه عندما نفذ ذلك الهجوم ، لم يكن بإمكانه سوى تحريك الأشياء في الاتجاه المعاكس للحظة واحدة.

 

 

تحت تلك الرياح التي جاءت لدفن الحياة ، أصبحت الأرواح السبعة القوية لـتسعة يين التي كانت تقترب من سو مينغ مثل الجثث. مع هبوب الرياح ، جفت أجسادهم بسرعة و تدفق قدر كبير من قوة حياتهم من أجسادهم. هدرت تلك الرياح و اجتاحت في كل الاتجاهات. وقف سو مينغ في عاصفة الرياح تلك ، و تسبب ذلك في أن يرقص شعره الطويل ، و يرفرف ثوبه ، و بدت عيناه شبحية!

 

 

 

 

و مع ذلك ، حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط ، كان لا يزال كافياً لإثارة صدمة كافية بين أرواح تسعة يين ، لأن هذا النوع من القدرة الإلهية قد وصل بالفعل إلى مستوى مذهل بشكل لا يصدق!

 

 

“في الماضي ، لم أكن أتمنى حتى أن أصبح خصمك… الآن ، أود أن أرى مدى تباعدنا!”

 

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، كان حراس القصور التابعة لأرواح تسعة يين أقوى مع كل مستوى جديد.

في تلك اللحظة ، كان هذا بالضبط ما شعرت به الروح التي يبلغ ارتفاعها ثلاثمائة قدم خارج القصر الرابع!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تكلف نفسها عناء إخفاء النظرة المعقدة على وجهها و هي تنظر إلى سو مينغ. كان اسمها… لي هوو!

 

 

 

 

“هناك أشياء معينة يستطيع و لا يستطيع الرجل فعلها! لأسباب شخصية ، لا يجب أن أوقفك… و لكن كعضو في عرقي ، يجب أن أوقفك! لقد أنقذتني من قبل ، أنا…” رفعت الروح اليد اليمنى فجأة و استولت على الهواء. على الفور ، ظهر فأس عملاق من فراغ مع إنفجار ضخم. بمجرد أن أمسكته في يدها ، وضعته على الأرض.

 

 

نظر سو مينغ أيضًا إلى الروح الهائلة أمامه ، و شعر كما لو أنه لا يزال بإمكانه سماع الكلمات التي قالتها الروح ذات مرة يتردد صداها بصوت ضعيف في أذنيه. “اسمي لي هوو. وفقًا للمعاهدة المبرمة بين قبيلتي و قبيلة الشامان ، أنا على استعداد لخدمتك.”

 

 

 

 

بأقصى سرعته ، صعد إلى فناء القصر السادس ، و في تلك اللحظة ، اتجهت نحوه سبعة تواجدات كانت مكافئة للشامان المتأخرين الذين وصلوا إلى الذروة ، مما تسبب في عدم وجود فرصة لسو مينغ في المراوغة أو التراجع و هو في الجو!

 

 

في مواجهة سؤال سو مينغ ، أصبحت النظرة المتضاربة على وجه لي هو أكبر. رفع رأسه بسرعة ، و ظهر قرار في عينيه.

 

 

“زي لونغ شين…”

 

 

 

“هناك أشياء معينة يستطيع و لا يستطيع الرجل فعلها! لأسباب شخصية ، لا يجب أن أوقفك… و لكن كعضو في عرقي ، يجب أن أوقفك! لقد أنقذتني من قبل ، أنا…” رفعت الروح اليد اليمنى فجأة و استولت على الهواء. على الفور ، ظهر فأس عملاق من فراغ مع إنفجار ضخم. بمجرد أن أمسكته في يدها ، وضعته على الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

ارتجفت الأرض و انتشرت الشقوق الرفيعة مع أصوات هدير عالية في الهواء.

 

 

 

 

 

 

 

“… ظلموك في هذا الأمر!”

 

 

 

 

” دفن القمر!”

 

 

ترك لي هو يده اليمنى. وقف فأسه على الأرض مباشرة ، و استدار و ضرب بيده اليمنى صدره بقسوة. ترنح بضع خطوات إلى الوراء و سعل كمية كبيرة من الدم. تحطمت خوذته ، و كشفت وجهه الخشبي الجاف ، و فتح الطريق!

ومع ذلك ، كان هذا هو القصر السادس لأرواح تسعة يين. في اللحظة التي تشكلت فيها عاصفة الرياح تقريبًا ، خرجت روح قديمة من القصر السادس ، و كانت تلك الروح القديمة أيضًا شخصًا آخر كان سو مينغ على دراية به!

 

 

 

في اللحظة التي أدارت فيها الألوهية الناشئة رأسها ، رفعت يده اليمنى وأرجحتها نحو السماء. تسبب ذلك التأرجح على الفور في انتشار صبغة حمراء دموية ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو أن السماء بأكملها تلطخ بالدم بسرعة.

 

و مع ذلك ، حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط ، كان لا يزال كافياً لإثارة صدمة كافية بين أرواح تسعة يين ، لأن هذا النوع من القدرة الإلهية قد وصل بالفعل إلى مستوى مذهل بشكل لا يصدق!

“اذهب!” صر لي هوو على أسنانه و زمجر.

في الماضي ، كان سو مينغ ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع خوض معركة ضد الروح القديمة في عينيه!

 

هذه الطريقة التي سمحت له بالتسبب في تدفق الوقت للوراء جاءت من خلال التنوير الذي اكتسبه عندما عزل نفسه خلال الشهرين الفارطين و أعاد روحه الوليدة إلى صحتها – أسلوب المصير خاصته!

 

 

 

“… ظلموك في هذا الأمر!”

بدأت جميع أرواح تسعة يين من حوله في الوصول لعالم الصحوة ببطء. نظرت كلها إلى لي هوو ، وفي خضم صمتها ، ظلت كذلك.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

قام سو مينغ بلف قبضته في راحة يده نحو لي هو ، و ظهرت أيضًا نظرة معقدة على وجهه. بحركة واحدة ، قفز و كان على وشك الاندفاع إلى القصر الخامس ، و لكن في اللحظة التي قفز فيها ، رفعت جميع أرواح تسعة يين الأخرى في القصر الرابع رأسها.

بأقصى سرعته ، صعد إلى فناء القصر السادس ، و في تلك اللحظة ، اتجهت نحوه سبعة تواجدات كانت مكافئة للشامان المتأخرين الذين وصلوا إلى الذروة ، مما تسبب في عدم وجود فرصة لسو مينغ في المراوغة أو التراجع و هو في الجو!

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، كان حراس القصور التابعة لأرواح تسعة يين أقوى مع كل مستوى جديد.

“دعوه يذهب!” تحدث لي هوو مرة أخرى ، و كانت هناك نبرة في صوته تقول لسو مينغ أنه كان يودعه. ربما كان قد تعرف على سو مينغ فقط لفترة قصيرة من الوقت ، لكن الأشياء التي حدثت خلال الوقت الذي تعرفوا فيه لفترة وجيزة مع بعضهم البعض كانت أشياء لن ينساها لي هو أبدًا.

 

 

 

 

 

 

لكن سو مينغ لم يندم!

 

 

 

 

 

 

 

 

لم ينجح في إكمال طلب سو مينغ الأخير ، حيث أعاد الفتاة فقط إلى مدينة الشامان. تعرض الصبي لحادث في طريق عودتهما.

 

 

 

 

 

 

 

سيشعر بالذنب إلى الأبد حيال ذلك.

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف… أن التوقيت ليس صحيحًا”.

 

سو مينغ لم يلف رأسه للخلف. كان استعارة القوة من تلك النقطة واستخدام فن الألوهية الوليدة لمنع الروح القديمة من إيقاف كل شيء حتى لا يتورط في القصر السادس. في تلك اللحظة ، عندما انطلق إلى الأمام مثل قوس طويل ، صعد سو مينغ مباشرة إلى فناء القصر السابع!

تحول سو مينغ إلى قوس طويل ، و في غمضة عين ، اتجه إلى القصر الخامس!

قام شمعة التنين الذي شكله الثعبان الصغير بسد أرواح تسعة يين في القصر تحته ، و اشترى لحظة لسو مينغ. سمحت له بالخروج بسرعة من القصر الخامس و الوصول إلى القصر السادس في عجلة من أمره!

 

تحول سو مينغ إلى قوس طويل ، و في غمضة عين ، اتجه إلى القصر الخامس!

 

 

 

قد لا تكون قوة الثعبان الصغير مثل شمعة التنين ضعيفة ، لكنه لم ينمو بشكل كامل. يمكنه فقط حبس أرواح تسعة يين في القصر الخامس لفترة قصيرة من الزمن. لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة.

في اللحظة التي وقف فيها في الهواء فوق فناء القصر الخامس ، اصطدم به هواء قوي مهيب. كانت هناك تسعة تماثيل حجرية عملاقة في الفناء ، و كلهم كانت تستيقظ واحدة تلو الأخرى. في نفس الوقت ، نظرت تلك الأرواح نحو سو مينغ بنظرة منعزلة ، خرجت روح تسعة يين التي لم تكن ترتدي خوذة من داخل القصر الخامس. بدت و كأنها رجل في منتصف العمر ، و وجهها المكون من الخشب الجاف لا يحتوي على أي تلميح من المشاعر.

ترك لي هو يده اليمنى. وقف فأسه على الأرض مباشرة ، و استدار و ضرب بيده اليمنى صدره بقسوة. ترنح بضع خطوات إلى الوراء و سعل كمية كبيرة من الدم. تحطمت خوذته ، و كشفت وجهه الخشبي الجاف ، و فتح الطريق!

 

 

 

 

 

 

“قف!” قالت روح تسعة يين في منتصف العمر بضعف. أعطى صوتها إحساسًا كما لو كان قديم. في ذلك الوقت ، انبثق الضغط القوي من الأرواح التسعة لـتسعة يين ، و كلها كانت أرواح تمتلك قوة تعادل قوة الشامان المتأخر!

 

 

 

 

 

 

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص للروح في منتصف العمر التي خرجت من القصر. قالت التموجات التي كانت تنتشر من جسدها لـسو مينغ أنها حتى لو لم يكن لديها قوة مكافئة لـشامان نهائي ، فسيظل لديه قوة مكافئة لـشامان متأخر الذي وصل إلى القمة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما يتحول حقًا إلى مصير ، عندها يمكنه أن يبرز قوة هذا الأسلوب الواحد إلى أقصى حد ، لكنه لم يتحول في الوقت الحالي. هذا هو السبب في أنه عندما نفذ ذلك الهجوم ، لم يكن بإمكانه سوى تحريك الأشياء في الاتجاه المعاكس للحظة واحدة.

كانت أرواح تسعة يين هذه كافية لاحتجاز سو مينغ في هذا المكان و منعه من الوصول إلى القصر السادس في فترة قصيرة من الزمن!

 

 

نظر سو مينغ أيضًا إلى الروح الهائلة أمامه ، و شعر كما لو أنه لا يزال بإمكانه سماع الكلمات التي قالتها الروح ذات مرة يتردد صداها بصوت ضعيف في أذنيه. “اسمي لي هوو. وفقًا للمعاهدة المبرمة بين قبيلتي و قبيلة الشامان ، أنا على استعداد لخدمتك.”

 

في اللحظة التي وقف فيها في الهواء فوق فناء القصر الخامس ، اصطدم به هواء قوي مهيب. كانت هناك تسعة تماثيل حجرية عملاقة في الفناء ، و كلهم كانت تستيقظ واحدة تلو الأخرى. في نفس الوقت ، نظرت تلك الأرواح نحو سو مينغ بنظرة منعزلة ، خرجت روح تسعة يين التي لم تكن ترتدي خوذة من داخل القصر الخامس. بدت و كأنها رجل في منتصف العمر ، و وجهها المكون من الخشب الجاف لا يحتوي على أي تلميح من المشاعر.

 

 

في اللحظة التي كشفت فيها جميع أرواح تسعة يين في الفناء قوتها الكاملة و رفعت رأسها ، استعدادًا للهجوم نحو سو مينغ ، الذي كان يقترب منها من الجو ، ظهر بريق في عيون سو مينغ ، و رفع الثعبان الصغير على كتفيه رأسه لإخراج عواء حاد.

 

 

 

 

 

 

بمجرد ظهور تلك الرياح ، أشار سو مينغ نحو السماء بيده اليمنى.

 

 

 

كان من الصعب على سو مينغ إبراز الكثير من القوة في هذا الفن إذا ألقى به في مرحلة تكوين الروح فقط. حتى لو استخدم كل الطاقة الموجودة في ألوهيته الوليدة ، فسيظل قادرًا فقط على إخراج نصف قوة الفن. و مع ذلك ، على الرغم من أنه كان النصف فقط ، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يؤدي إلى تطهير!

و بينما كان يعوي ، اتجه الثعبان الصغير. مع إلتواء واحد من جسده في الجو ، ظهر على الفور ظل وهمي لشمعة التنين عملاق في السماء!

 

 

كانت السماء مصبوغة باللون الأحمر القرمزي و كأن بحر من الدم قد ظهر. تشقلب البحر في جميع الاتجاهات و ظهر خلف سو مينغ مباشرة ، كما لو كان بمثابة حصار ، و قطع مسار روح تسعة يين القديمة عندما حاولت مطاردة سو مينغ. اندفع بحر الدم ، و كأن السماء قد انهارت ، اندمج كل اللون الأحمر في السماء في الألوهية الوليدة لسو مينغ ، و بمجرد حدوث ذلك ، اتجهت ألوهيته الوليدة مباشرة نحو روح تسعة يين القديمة.

 

 

 

بينما كانت الدوامة المتجمدة و الرياح الحارقة على الأرض تدور باستمرار في العالم ، اصطدما ببعضهما البعض فجأة ، و بينما فعلوا ذلك ، انفجرت عاصفة من الرياح كانت أقوى بكثير من الرياح التي استدعت من خلال تكوين الشمس انفجرت من العدم. و بينما كانت تعوي ، احتوت أيضًا على قوة يمكن أن تدمر الحياة. هذا… كان الدفن القمري!

زأر ظل شمعة التنين ذاك و فتح فمه على مصراعيه قبل أن يمسح رأسه على الأرض تحته. في الوقت نفسه ، تحول سو مينغ إلى قوس طويل و إنطلق عبر ظل شمعة التنين للاندفاع إلى الأمام.

قد لا تكون قوة الثعبان الصغير مثل شمعة التنين ضعيفة ، لكنه لم ينمو بشكل كامل. يمكنه فقط حبس أرواح تسعة يين في القصر الخامس لفترة قصيرة من الزمن. لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

قام شمعة التنين الذي شكله الثعبان الصغير بسد أرواح تسعة يين في القصر تحته ، و اشترى لحظة لسو مينغ. سمحت له بالخروج بسرعة من القصر الخامس و الوصول إلى القصر السادس في عجلة من أمره!

 

 

عندما يتحول حقًا إلى مصير ، عندها يمكنه أن يبرز قوة هذا الأسلوب الواحد إلى أقصى حد ، لكنه لم يتحول في الوقت الحالي. هذا هو السبب في أنه عندما نفذ ذلك الهجوم ، لم يكن بإمكانه سوى تحريك الأشياء في الاتجاه المعاكس للحظة واحدة.

 

تحت تلك الرياح التي جاءت لدفن الحياة ، أصبحت الأرواح السبعة القوية لـتسعة يين التي كانت تقترب من سو مينغ مثل الجثث. مع هبوب الرياح ، جفت أجسادهم بسرعة و تدفق قدر كبير من قوة حياتهم من أجسادهم. هدرت تلك الرياح و اجتاحت في كل الاتجاهات. وقف سو مينغ في عاصفة الرياح تلك ، و تسبب ذلك في أن يرقص شعره الطويل ، و يرفرف ثوبه ، و بدت عيناه شبحية!

 

 

قد لا تكون قوة الثعبان الصغير مثل شمعة التنين ضعيفة ، لكنه لم ينمو بشكل كامل. يمكنه فقط حبس أرواح تسعة يين في القصر الخامس لفترة قصيرة من الزمن. لم يستطع فعل ذلك لفترة طويلة.

 

 

 

 

 

 

 

عرف سو مينغ أنه… لم يكن لديه الكثير من الوقت!

كان هذا أحد أقوى الأساليب بين جميع فنون هونغ لو – تطهير السماء!

 

 

 

 

 

 

بأقصى سرعته ، صعد إلى فناء القصر السادس ، و في تلك اللحظة ، اتجهت نحوه سبعة تواجدات كانت مكافئة للشامان المتأخرين الذين وصلوا إلى الذروة ، مما تسبب في عدم وجود فرصة لسو مينغ في المراوغة أو التراجع و هو في الجو!

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ و اتخذ خطوة إلى الأمام ، ماشيا مباشرة من الدوامة التي كانت هي العاصفة من الرياح التي دفنت الأرواح. رفع يده اليمنى ، و مع النقرة التي خلقها بعد تطورات عديدة خلال تلك السنوات التي لا تحصى في العالم الذي لا يموت و الذي لا يفنى ، أشار إلى الأمام ، و تحركت تلك النقرة الواحدة مثل البرق. سرعان ما إقتربت من هجوم إصبع روح تسعة يين القديمة في الجو.

 

 

 

 

كانت الوجودات السبعة على وشك الاقتراب منه في اللحظة التالية. ومض بريق عيني سو مينغ. رفع يده اليمنى ، و اندلعت القوة الكاملة لبلورة ميراث الريح في جسده. بدأت دوامة تدور حول جسده ، و مع دوران تلك الدوامة ظهرت موجة من الهواء الساخن ، و كأن الدوامة قد تحولت إلى إعصار احتوى على حرارة كبيرة!

 

 

 

 

“… ظلموك في هذا الأمر!”

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، كان حراس القصور التابعة لأرواح تسعة يين أقوى مع كل مستوى جديد.

بمجرد ظهور تلك الرياح ، أشار سو مينغ نحو السماء بيده اليمنى.

ترك لي هو يده اليمنى. وقف فأسه على الأرض مباشرة ، و استدار و ضرب بيده اليمنى صدره بقسوة. ترنح بضع خطوات إلى الوراء و سعل كمية كبيرة من الدم. تحطمت خوذته ، و كشفت وجهه الخشبي الجاف ، و فتح الطريق!

 

 

 

 

 

لم تكلف نفسها عناء إخفاء النظرة المعقدة على وجهها و هي تنظر إلى سو مينغ. كان اسمها… لي هوو!

” دفن القمر!”

 

 

في اللحظة التي سقطت فيها هاتان الكلمتان من فمه ، تشكلت زوبعة عملاقة في السماء أيضًا. كانت درجة حرارة تلك الرياح مختلفة عن الزوبعة الساخنة على الأرض – فقد احتوت على برودة متجمدة. يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، و لكن في الحقيقة ، حدث كل شيء في لحظة.

 

 

 

“… ظلموك في هذا الأمر!”

في اللحظة التي سقطت فيها هاتان الكلمتان من فمه ، تشكلت زوبعة عملاقة في السماء أيضًا. كانت درجة حرارة تلك الرياح مختلفة عن الزوبعة الساخنة على الأرض – فقد احتوت على برودة متجمدة. يبدو أن كل هذا حدث على مدى فترة طويلة من الزمن ، و لكن في الحقيقة ، حدث كل شيء في لحظة.

 

 

 

 

حتى لو كان هناك قصرين فقط أمامه حتى يصل إلى الجبل الذي يختم تنينه القرمزي ، فإن هذين القصرين ، القصر السابع و الثامن ، كانا بالتأكيد خطيرين للغاية.

 

في اللحظة التي وقف فيها في الهواء فوق فناء القصر الخامس ، اصطدم به هواء قوي مهيب. كانت هناك تسعة تماثيل حجرية عملاقة في الفناء ، و كلهم كانت تستيقظ واحدة تلو الأخرى. في نفس الوقت ، نظرت تلك الأرواح نحو سو مينغ بنظرة منعزلة ، خرجت روح تسعة يين التي لم تكن ترتدي خوذة من داخل القصر الخامس. بدت و كأنها رجل في منتصف العمر ، و وجهها المكون من الخشب الجاف لا يحتوي على أي تلميح من المشاعر.

بينما كانت الدوامة المتجمدة و الرياح الحارقة على الأرض تدور باستمرار في العالم ، اصطدما ببعضهما البعض فجأة ، و بينما فعلوا ذلك ، انفجرت عاصفة من الرياح كانت أقوى بكثير من الرياح التي استدعت من خلال تكوين الشمس انفجرت من العدم. و بينما كانت تعوي ، احتوت أيضًا على قوة يمكن أن تدمر الحياة. هذا… كان الدفن القمري!

 

 

 

 

 

 

 

النمط الثاني لفصل الرياح – الدفن القمري!

بينما كانت الدوامة المتجمدة و الرياح الحارقة على الأرض تدور باستمرار في العالم ، اصطدما ببعضهما البعض فجأة ، و بينما فعلوا ذلك ، انفجرت عاصفة من الرياح كانت أقوى بكثير من الرياح التي استدعت من خلال تكوين الشمس انفجرت من العدم. و بينما كانت تعوي ، احتوت أيضًا على قوة يمكن أن تدمر الحياة. هذا… كان الدفن القمري!

 

 

 

 

 

 

تحت تلك الرياح التي جاءت لدفن الحياة ، أصبحت الأرواح السبعة القوية لـتسعة يين التي كانت تقترب من سو مينغ مثل الجثث. مع هبوب الرياح ، جفت أجسادهم بسرعة و تدفق قدر كبير من قوة حياتهم من أجسادهم. هدرت تلك الرياح و اجتاحت في كل الاتجاهات. وقف سو مينغ في عاصفة الرياح تلك ، و تسبب ذلك في أن يرقص شعره الطويل ، و يرفرف ثوبه ، و بدت عيناه شبحية!

 

 

 

 

 

 

 

ومع ذلك ، كان هذا هو القصر السادس لأرواح تسعة يين. في اللحظة التي تشكلت فيها عاصفة الرياح تقريبًا ، خرجت روح قديمة من القصر السادس ، و كانت تلك الروح القديمة أيضًا شخصًا آخر كان سو مينغ على دراية به!

ارتجف جسد روح تسعة يين القديمة. كان بإمكانها أن تقول أن سو مينغ لم يستخدم قوته بالكامل عندما ألقى هجومه. كان يريد فقط أن يستعير قوتها للإندفاع. عندما رأت أن سو مينغ كان يتجه مباشرة إلى القصر السابع ، ظهر بريق في عينيها. في اللحظة التي كانت على وشك المطاردة ، ظل الألوهية الوليدة لـسو مينغ ، الذي كان لا يزال يتبع خلف سو مينغ مباشرة ، لف رأسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الروح القديمة كانت بطبيعة الحال… الروح التي استأجرها سو مينغ في الماضي ، تلك التي تمتلك قوة تعادل قوة شامان نهائي! كما أنها هي من أخذ التنين القرمزي بطريقة غير معروفة و تسببت في ختم التنين القرمزي في هذا المكان!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كانت لديها أيضًا نظرة معقدة على وجهها ، و لكنها تختلف عن تنحي لي هوو جانبًا لمسح الطريق ، فقد اتخذت خطوة للأمام ، و بينما كانت تلك الرياح تحوم في الهواء ، رفعت يدها اليمنى وأشارت إلى الريح!

 

 

 

 

 

 

 

كان نفس الهجوم التي نفذته عندما ساعدت سو مينغ في محاربة معبد إله الشامان طوال تلك السنوات الماضية خلال حدث كنز القمار !

 

 

في الماضي ، كان سو مينغ ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع خوض معركة ضد الروح القديمة في عينيه!

 

 

 

 

“زي لونغ شين…”

 

 

 

 

 

 

 

بينما كان سو مينغ يقف في هبوب الرياح ، رأى الهجوم القادم لتلك الإشارة الواحدة. في تلك اللحظة ، تم الكشف عن جميع الشخصيات السبعة التي كانت تقترب منه منذ لحظات ، لكنها لم تتمكن من الاقتراب من سو مينغ. في هبوب الريح التي تهدف إلى دفن حياتها ، لم يكن بوسعها سوى بذل قصارى جهدها لمحاربتها.

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن قوة تلك الرياح قوية جدًا إذا تم تنفيذها من قبل شخص متوسط ​​القوة ، ولكن عندما قام سو مينغ بإلقاءها بالقوة الكاملة لجميع عظام البيرسيركر الخاصة به ، وصل ذاك الدفن القمري إلى حالة قوية بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

بدا هذا الأسلوب بسيطًا و كأنه يمكن أن يغير مجرى الوقت ، لكن في الحقيقة ، لم يكن الأمر كذلك. لا يزال سو مينغ لا يستطيع فعل ذلك حقًا. و مع ذلك ، فإن ما يمكن أن يفعله هو توجيه فهمه لتلك الكلمة الواحدة إلى الريح ، وجعل الأمر يبدو كما لو أن ذكريات الريح تتدفق إلى الوراء بناءً على هذا الفهم.

 

 

“في الماضي ، لم أكن أتمنى حتى أن أصبح خصمك… الآن ، أود أن أرى مدى تباعدنا!”

 

 

في اللحظة التي كشفت فيها جميع أرواح تسعة يين في الفناء قوتها الكاملة و رفعت رأسها ، استعدادًا للهجوم نحو سو مينغ ، الذي كان يقترب منها من الجو ، ظهر بريق في عيون سو مينغ ، و رفع الثعبان الصغير على كتفيه رأسه لإخراج عواء حاد.

 

 

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ و اتخذ خطوة إلى الأمام ، ماشيا مباشرة من الدوامة التي كانت هي العاصفة من الرياح التي دفنت الأرواح. رفع يده اليمنى ، و مع النقرة التي خلقها بعد تطورات عديدة خلال تلك السنوات التي لا تحصى في العالم الذي لا يموت و الذي لا يفنى ، أشار إلى الأمام ، و تحركت تلك النقرة الواحدة مثل البرق. سرعان ما إقتربت من هجوم إصبع روح تسعة يين القديمة في الجو.

 

 

 

 

هذه الطريقة التي سمحت له بالتسبب في تدفق الوقت للوراء جاءت من خلال التنوير الذي اكتسبه عندما عزل نفسه خلال الشهرين الفارطين و أعاد روحه الوليدة إلى صحتها – أسلوب المصير خاصته!

 

 

في الماضي ، كان سو مينغ ضعيفًا جدًا لدرجة أنه لم يستطع خوض معركة ضد الروح القديمة في عينيه!

 

 

كانت لديها أيضًا نظرة معقدة على وجهها ، و لكنها تختلف عن تنحي لي هوو جانبًا لمسح الطريق ، فقد اتخذت خطوة للأمام ، و بينما كانت تلك الرياح تحوم في الهواء ، رفعت يدها اليمنى وأشارت إلى الريح!

 

 

 

 

اعتبارًا من الآن ، كان لديه بالفعل الحق في محاربة هذه الروح القديمة!

 

 

 

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف… أن التوقيت ليس صحيحًا”.

 

 

 

 

بينما كان سو مينغ يقف في هبوب الرياح ، رأى الهجوم القادم لتلك الإشارة الواحدة. في تلك اللحظة ، تم الكشف عن جميع الشخصيات السبعة التي كانت تقترب منه منذ لحظات ، لكنها لم تتمكن من الاقتراب من سو مينغ. في هبوب الريح التي تهدف إلى دفن حياتها ، لم يكن بوسعها سوى بذل قصارى جهدها لمحاربتها.

 

 

في نفس اللحظة التي أشار فيها سو مينغ إلى الأمام ، قام بتحريك جسده قليلاً. تنهد في قلبه ، و عندما اصطدمت النقرة الواحدة منه بهجوم الروح القديم من إصبعه ، ارتفع دوي قوي هز السماء في الهواء.

 

 

بينما كانت الدوامة المتجمدة و الرياح الحارقة على الأرض تدور باستمرار في العالم ، اصطدما ببعضهما البعض فجأة ، و بينما فعلوا ذلك ، انفجرت عاصفة من الرياح كانت أقوى بكثير من الرياح التي استدعت من خلال تكوين الشمس انفجرت من العدم. و بينما كانت تعوي ، احتوت أيضًا على قوة يمكن أن تدمر الحياة. هذا… كان الدفن القمري!

 

 

 

 

وسط القرقرة ، تدفق الدم من زوايا شفتي سو مينغ. ترنح جسده إلى الوراء ، و بسبب التغيير الطفيف في وضعه ، لم يتراجع في الاتجاه الذي جاء منه. بدلا من ذلك ، كما لو أنه استعار قوة الروح القديمة ، اتجه مباشرة نحو القصر السابع!

بينما كانت الدوامة المتجمدة و الرياح الحارقة على الأرض تدور باستمرار في العالم ، اصطدما ببعضهما البعض فجأة ، و بينما فعلوا ذلك ، انفجرت عاصفة من الرياح كانت أقوى بكثير من الرياح التي استدعت من خلال تكوين الشمس انفجرت من العدم. و بينما كانت تعوي ، احتوت أيضًا على قوة يمكن أن تدمر الحياة. هذا… كان الدفن القمري!

 

 

 

 

 

 

ارتجف جسد روح تسعة يين القديمة. كان بإمكانها أن تقول أن سو مينغ لم يستخدم قوته بالكامل عندما ألقى هجومه. كان يريد فقط أن يستعير قوتها للإندفاع. عندما رأت أن سو مينغ كان يتجه مباشرة إلى القصر السابع ، ظهر بريق في عينيها. في اللحظة التي كانت على وشك المطاردة ، ظل الألوهية الوليدة لـسو مينغ ، الذي كان لا يزال يتبع خلف سو مينغ مباشرة ، لف رأسه.

نظر سو مينغ أيضًا إلى الروح الهائلة أمامه ، و شعر كما لو أنه لا يزال بإمكانه سماع الكلمات التي قالتها الروح ذات مرة يتردد صداها بصوت ضعيف في أذنيه. “اسمي لي هوو. وفقًا للمعاهدة المبرمة بين قبيلتي و قبيلة الشامان ، أنا على استعداد لخدمتك.”

 

كان من الصعب على سو مينغ إبراز الكثير من القوة في هذا الفن إذا ألقى به في مرحلة تكوين الروح فقط. حتى لو استخدم كل الطاقة الموجودة في ألوهيته الوليدة ، فسيظل قادرًا فقط على إخراج نصف قوة الفن. و مع ذلك ، على الرغم من أنه كان النصف فقط ، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يؤدي إلى تطهير!

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ و اتخذ خطوة إلى الأمام ، ماشيا مباشرة من الدوامة التي كانت هي العاصفة من الرياح التي دفنت الأرواح. رفع يده اليمنى ، و مع النقرة التي خلقها بعد تطورات عديدة خلال تلك السنوات التي لا تحصى في العالم الذي لا يموت و الذي لا يفنى ، أشار إلى الأمام ، و تحركت تلك النقرة الواحدة مثل البرق. سرعان ما إقتربت من هجوم إصبع روح تسعة يين القديمة في الجو.

 

 

في اللحظة التي أدارت فيها الألوهية الناشئة رأسها ، رفعت يده اليمنى وأرجحتها نحو السماء. تسبب ذلك التأرجح على الفور في انتشار صبغة حمراء دموية ، مما يجعل الأمر يبدو كما لو أن السماء بأكملها تلطخ بالدم بسرعة.

نظر سو مينغ أيضًا إلى الروح الهائلة أمامه ، و شعر كما لو أنه لا يزال بإمكانه سماع الكلمات التي قالتها الروح ذات مرة يتردد صداها بصوت ضعيف في أذنيه. “اسمي لي هوو. وفقًا للمعاهدة المبرمة بين قبيلتي و قبيلة الشامان ، أنا على استعداد لخدمتك.”

 

 

 

 

 

 

كان هذا أحد أقوى الأساليب بين جميع فنون هونغ لو – تطهير السماء!

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، حتى لو كان ذلك للحظة واحدة فقط ، كان لا يزال كافياً لإثارة صدمة كافية بين أرواح تسعة يين ، لأن هذا النوع من القدرة الإلهية قد وصل بالفعل إلى مستوى مذهل بشكل لا يصدق!

كان من الصعب على سو مينغ إبراز الكثير من القوة في هذا الفن إذا ألقى به في مرحلة تكوين الروح فقط. حتى لو استخدم كل الطاقة الموجودة في ألوهيته الوليدة ، فسيظل قادرًا فقط على إخراج نصف قوة الفن. و مع ذلك ، على الرغم من أنه كان النصف فقط ، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يؤدي إلى تطهير!

 

 

 

 

 

 

 

كانت السماء مصبوغة باللون الأحمر القرمزي و كأن بحر من الدم قد ظهر. تشقلب البحر في جميع الاتجاهات و ظهر خلف سو مينغ مباشرة ، كما لو كان بمثابة حصار ، و قطع مسار روح تسعة يين القديمة عندما حاولت مطاردة سو مينغ. اندفع بحر الدم ، و كأن السماء قد انهارت ، اندمج كل اللون الأحمر في السماء في الألوهية الوليدة لسو مينغ ، و بمجرد حدوث ذلك ، اتجهت ألوهيته الوليدة مباشرة نحو روح تسعة يين القديمة.

 

 

 

 

 

 

 

سو مينغ لم يلف رأسه للخلف. كان استعارة القوة من تلك النقطة واستخدام فن الألوهية الوليدة لمنع الروح القديمة من إيقاف كل شيء حتى لا يتورط في القصر السادس. في تلك اللحظة ، عندما انطلق إلى الأمام مثل قوس طويل ، صعد سو مينغ مباشرة إلى فناء القصر السابع!

 

 

تحت تلك الرياح التي جاءت لدفن الحياة ، أصبحت الأرواح السبعة القوية لـتسعة يين التي كانت تقترب من سو مينغ مثل الجثث. مع هبوب الرياح ، جفت أجسادهم بسرعة و تدفق قدر كبير من قوة حياتهم من أجسادهم. هدرت تلك الرياح و اجتاحت في كل الاتجاهات. وقف سو مينغ في عاصفة الرياح تلك ، و تسبب ذلك في أن يرقص شعره الطويل ، و يرفرف ثوبه ، و بدت عيناه شبحية!

 

 

 

 

كان وجهه شاحبًا بعض الشيء. بعد كل شيء ، تلك الهجمة من إصبع الروح القديم كانت تعادل هجوم من أحد الشامان النهائيين. إذا لم يكن جسده المادي قويًا بما يكفي و سمح له بتحمل وطأة الهجوم ، فربما انفجر سو مينغ على الفور.

 

 

 

 

زأر ظل شمعة التنين ذاك و فتح فمه على مصراعيه قبل أن يمسح رأسه على الأرض تحته. في الوقت نفسه ، تحول سو مينغ إلى قوس طويل و إنطلق عبر ظل شمعة التنين للاندفاع إلى الأمام.

 

 

و مع ذلك ، كان حراس القصور التابعة لأرواح تسعة يين أقوى مع كل مستوى جديد.

 

 

 

 

 

 

 

حتى لو كان هناك قصرين فقط أمامه حتى يصل إلى الجبل الذي يختم تنينه القرمزي ، فإن هذين القصرين ، القصر السابع و الثامن ، كانا بالتأكيد خطيرين للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

لكن سو مينغ لم يندم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“زي لونغ شين…”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط