نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 522

522

522

 

“لقد غادر بالفعل ، لست بحاجة إلى تضييع وقتك في الاختبار و شرح نفسك.” ظهر تلميح من السخرية في عيون فانغ كانغ لان.

 

 

 

 

عندما أظلمت السماء و فقدت الشمس أشعتها ، حتى السماء الزرقاء أظلمت. فقط ضوء النجوم ومض في السماء ، مما تسبب في اندماج الأرض أيضًا في الظلام الغامض.

 

 

 

 

“تشتتت”. فتحت فانغ كانغ لان عينيها ونظرت إلى سو مينغ ، في الوجه الذي لم تكن قادرة على نسيانه طوال العشرين عامًا الماضية. قد لا يكون هذا المقدار من الوقت طويلاً ، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا. علاوة على ذلك ، حدثت أشياء كثيرة جدًا خلال هذه السنوات العشرين.

 

 

كان هذا التغيير جنبًا إلى جنب مع التموجات القوية المنتشرة من جبل فانغ كانغ لان مثل اللهب الساطع المشتعل في الظلام. كل الناس في جزيرة المستنقع الجنوبي يمكن أن يشعروا بذلك بوضوح.

“لقد مر وقت طويل.” بعد وقت طويل ، تحدث سو مينغ بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يعد البرج موجودًا على قمة الجبل ، و تحول إلى أنقاض. كانت هناك حفرة عميقة على الأرض. في الواقع ، كانت هناك أيضًا موجات خافتة و غير واضحة من الهواء المتجمد حول المنطقة و التي كانت تنتشر في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

لكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، فجأة ، جاء صوت منعزل بشكل لا يصدق شديد البرودة لدرجة أنه بدا لاسع ، رياح متجمدة إجتاحت جلده جاءت من خلفه.

 

 

كانت فانغ كانغ لان تجلس القرفصاء على الأرض و تنظر إلى سو مينغ بابتسامة سعيدة على وجهها.

 

 

“لم يكن طويلا جدا”. ابتسمت فانغ كانغ لان بهدوء و لفت خصلة من شعرها. وضعت جمجمة اليشم في يدها بعيدا.

 

 

 

 

خطى سو مينغ بضع خطوات للأمام و جلس أمامها. سقطت نظرته على وجه المرأة. كان لديه شعور غامض بأنه عاد إلى الماضي ، كان مجرد أن الظلام المحيط بهم تسبب في تلاشي ذكرياته و عدم وضوحها.

 

 

 

 

لكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، فجأة ، جاء صوت منعزل بشكل لا يصدق شديد البرودة لدرجة أنه بدا لاسع ، رياح متجمدة إجتاحت جلده جاءت من خلفه.

 

 

“لقد مر وقت طويل.” بعد وقت طويل ، تحدث سو مينغ بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

“لم يكن طويلا جدا”. ابتسمت فانغ كانغ لان بهدوء و لفت خصلة من شعرها. وضعت جمجمة اليشم في يدها بعيدا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى فانغ كانغ لان. عندما نظر إلى الفرح في عينيها و الوجه الذي كان موجودًا في ذكرياته ، لم يعرف فجأة ما يريد أن يقوله. في هذا الظلام ، في جزيرة المستنقع الجنوبي هذه التي كانت موجودة في أعماق البحر ، ظهرت الأشياء التي حدثت في الماضي أمام عينيه.

“أيضًا ، كلمة ” يجب ” غير موجودة في قاموسي. إذا كنت أنا ، فانغ كانغ لان ، غير راغبة في فعل شيء ما ، فأنا أفضل الموت. و أنا أفعل ، لا ، أريد ، أن ، أكون ، محظيتك!”

 

“لا يمكنني إخراجك من هذا المكان ، لكن يمكنني قتل الشخص الذي يجبرك رغماً عنك”. نظر سو مينغ إلى فانغ كانغ لان و تحدث بصوت منخفض.

 

“لقد غادر بالفعل ، لست بحاجة إلى تضييع وقتك في الاختبار و شرح نفسك.” ظهر تلميح من السخرية في عيون فانغ كانغ لان.

 

 

مر الوقت ، و بدا أن فترة طويلة قد مرت. اختفت الابتسامة على وجه فانغ كانغ لان تدريجياً و تحولت إلى هدوء. تنهدت في قلبها و أخفضت رأسها تدريجيًا. تمامًا مثل سو مينغ ، بقيت صامتة.

 

 

 

 

 

 

ضيق يون لاي عينيه و أطلق همف باردة. رفع قدمه و اتخذ خطوة أخرى للأمام ، مفكرًا في الاقتراب من فانغ كانغ لان.

“كيف حال مدينة جبل هان؟” سأل سو مينغ بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

أغمضت فانغ كانغ لان عينيها و غمغمت ، “لم تعد هناك مدينة جبل هان”.

 

 

 

 

“تشتتت”. فتحت فانغ كانغ لان عينيها ونظرت إلى سو مينغ ، في الوجه الذي لم تكن قادرة على نسيانه طوال العشرين عامًا الماضية. قد لا يكون هذا المقدار من الوقت طويلاً ، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا. علاوة على ذلك ، حدثت أشياء كثيرة جدًا خلال هذه السنوات العشرين.

 

 

“قبيلتك…”

“لقد مر وقت طويل.” بعد وقت طويل ، تحدث سو مينغ بهدوء.

 

 

 

 

 

 

“تشتتت”. فتحت فانغ كانغ لان عينيها ونظرت إلى سو مينغ ، في الوجه الذي لم تكن قادرة على نسيانه طوال العشرين عامًا الماضية. قد لا يكون هذا المقدار من الوقت طويلاً ، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا. علاوة على ذلك ، حدثت أشياء كثيرة جدًا خلال هذه السنوات العشرين.

 

 

“ذهبنا إلى عشيرة السماء المتجمدة معًا.”

 

“إنه لأمر مؤسف أن كل شيء ضاع. لا يمكنني استخدامها بعد الآن.” خفضت فانغ كانغ لان رأسها و نظرت إلى يدها. رفعت رأسها فجأة ، و سقطت عيناها اللامعتان على وجه سو مينغ.

 

 

صمت الاثنان مرة أخرى في الظلام ، كما لو لم يكن لديهما ما يقولانه لبعضهما البعض.

 

 

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، كسر سو مينغ الصمت. “أخبرتني زي يان الأشياء التي مر بها كلاكما خلال السنوات القليلة الماضية…”

و مع ذلك ، لم تتخذ باي سو طريق العودة الذي قدمه لها سو مينغ. في حين أن تجنب تيان لان مينغ نظرته و صمتها اللاحق في عالم تسعة يين تسبب أيضًا في عودة ذلك الانطباع العميق تدريجيًا إلى شيء طبيعي.

 

 

 

‘ربما’ ، أجاب سو مينغ بهدوء في قلبه. إلى جانب باي لينغ ، كانت هناك امرأتان أخريان تركتا أعمق انطباع في قلبه. كانت الأولى باي سو و الأخرى تيان لان مينغ.

 

 

عضت فانغ كانغ لان شفتها السفلية و همست بهدوء ، “لقد تخلت الأخت الكبرى زي يان على الكثير من أجلي ، لكن لا يمكنني أن أرد لها جميلها”.

 

 

“إذا لم تكن لدي القدرة الإلهية التي تسمح لي برؤية ماضي الآخرين و لم أكن أعرف الأشياء التي حدثت لك على مدار العشرين عامًا الماضية ، فهل سيكون لدينا المزيد لنقوله لبعضنا البعض؟”

 

 

 

 

“لهذا السبب أعددت خطة القتل تلك فقط لقتل ذلك الشخص المسمى يون لاي؟” نظر سو مينغ إلى المرأة التي كانت تبدو وديعة و لطيفة أمامه. كانت كما رآها في الماضي. كان هناك موقف صارم مخفي تحت ذلك السلوك الوديع لها.

 

 

عضت فانغ كانغ لان شفتها السفلية و همست بهدوء ، “لقد تخلت الأخت الكبرى زي يان على الكثير من أجلي ، لكن لا يمكنني أن أرد لها جميلها”.

 

 

 

 

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن كل شيء ضاع. لا يمكنني استخدامها بعد الآن.” خفضت فانغ كانغ لان رأسها و نظرت إلى يدها. رفعت رأسها فجأة ، و سقطت عيناها اللامعتان على وجه سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها هذا الصوت ، استدار يون لاي بسرعة ، و كان أول ما رآه شخصًا ظهر خلفه في وقت غير معروف. كان يرتدي أردية طويلة و رأسه مملوء بالشعر الأسود. كان وجهه وسيمًا ، لكن تعابيره كانت باردة كالشتاء.

“إذا لم تكن لدي القدرة الإلهية التي تسمح لي برؤية ماضي الآخرين و لم أكن أعرف الأشياء التي حدثت لك على مدار العشرين عامًا الماضية ، فهل سيكون لدينا المزيد لنقوله لبعضنا البعض؟”

“بما أنك لن تأخذني بعيدًا ، فلماذا أتيت إلى هنا؟ أليس من الأفضل أن تدعني أغمر نفسي في عالم ذكرياتي؟ سو مينغ… إذهب!” كانت عيون فانغ كانغ لان لا تزال مغلقة ، و لكن كانت هناك نبرة قوية في صوتها الناعم.

 

 

 

“تم إعداد هذا لي ، أليس كذلك؟” كان الرجل بطبيعة الحال هو الشخص الذي تحدثت زي يان عنه ، يون لاي. بمجرد أن مرر بصره في المنطقة ، ألقى نظرة على المكان الذي كان يجب أن تكون فيه الشمس ، و انكمشت حدقات عيونه.

 

“نحن اصدقاء.” عندما سمع سو مينغ كلمات فانغ كانغ لان ، تحدث بهدوء.

فتح سو مينغ فمه ، كما لو أنه يريد أن يقول شيئًا ما ، لكنه في النهاية اختار أن يظل صامتًا. هذه المرأة التي أمامه كانت تحبه في الماضي ، و ما زالت تحبه حتى الآن ، لكنه لم يعرف كيف يرد عليها. في الواقع ، تجمد أيضًا انطباعه عنها في قلبه ، على صورة الماضي تلك.

 

 

 

 

“ذهبنا إلى عشيرة السماء المتجمدة معًا.”

 

بعد مرور بعض الوقت ، كسر سو مينغ الصمت. “أخبرتني زي يان الأشياء التي مر بها كلاكما خلال السنوات القليلة الماضية…”

 

 

 

 

 

 

 

“لا أفهم. من أين تأتي كراهيتك إتجاهي؟ إذا لم أكن أنا ، لكنت قد واجهت مصيرًا بائسًا ، و كانت تلك العاهرة زي يان تمر بنفس الشيء أيضًا. إذا لم أكن أنا ، كنت ستصبحين شبحًا الآن”.

“تعرفنا على بعضنا البعض عندما كنا في مدينة جبل هان.”

 

 

 

 

 

 

 

“ذهبنا إلى عشيرة السماء المتجمدة معًا.”

 

 

 

 

و مع ذلك ، لم تتخذ باي سو طريق العودة الذي قدمه لها سو مينغ. في حين أن تجنب تيان لان مينغ نظرته و صمتها اللاحق في عالم تسعة يين تسبب أيضًا في عودة ذلك الانطباع العميق تدريجيًا إلى شيء طبيعي.

 

 

قالت فانغ كانغ لان بهدوء: “بذرة الحب التي زرعها سي ما شين بداخلي تدمرت طوال تلك السنوات الماضية بفضلك. أنت… لا تدين لي بأي شيء”. تردد صدى صوتها اللطيف في الهواء من حولهم ، و أطلق نفس الشعور الذي شعرت به المرأة نفسها – فقد كانا وديعين و حساسين.

 

 

“لقد ساعدتك بالفعل عدة مرات في الماضي. لن أذكر حتى دوافعك الخفية وخططك ، لكن الأوقات التي ساعدتك فيها كانت كافية بالفعل لسداد ثمن حمايتك” ، ردت فانغ كانغ لان بهدوء.

 

 

 

 

“نحن اصدقاء.” عندما سمع سو مينغ كلمات فانغ كانغ لان ، تحدث بهدوء.

همست بهدوء ، و في حزنها سقطت دموع أكثر من عينيها. عندما ظهر أمامها مرة أخرى الشخص الذي كانت تجد صعوبة دائمًا في نسيانه حتى خلال هذه السنوات العشرين ، كانت نهايتهم كما كانت من قبل. لم يتغير شيء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أصدقاء…؟ نحن أصدقاء” ، غمغمت فانغ كانغ لان ، و ظهرت ابتسامة على وجهها مرة أخرى ، لكن تلك الابتسامة كانت مختلفة تمامًا مقارنة بالابتسامة التي أظهرتها له عندما لاحظته في الأول.

 

 

 

 

 

 

لم يعد البرج موجودًا على قمة الجبل ، و تحول إلى أنقاض. كانت هناك حفرة عميقة على الأرض. في الواقع ، كانت هناك أيضًا موجات خافتة و غير واضحة من الهواء المتجمد حول المنطقة و التي كانت تنتشر في جميع الاتجاهات.

لم تكن تلك الابتسامة ابتسامة فرح لكنها كانت تحمل لمحة من الألم.

 

 

“كلاكما احتاج فقط لدفع ثمن هذا. ستصبحين ببساطة محظيتي ، هذا كل شيء. هذه تجارة ، لماذا تكرهينها؟ الضعيف فريسة للقوي ، هذا هو القانون الذي وضعته السماء إذا كنت تريدين البقاء على قيد الحياة ، إذا كنت تريدين الحصول على الحماية من الأقوياء ، فكيف لا يمكنك التنازل عن شيء في المقابل؟

 

 

 

“تشتتت”. فتحت فانغ كانغ لان عينيها ونظرت إلى سو مينغ ، في الوجه الذي لم تكن قادرة على نسيانه طوال العشرين عامًا الماضية. قد لا يكون هذا المقدار من الوقت طويلاً ، لكنه لم يكن قصيرًا أيضًا. علاوة على ذلك ، حدثت أشياء كثيرة جدًا خلال هذه السنوات العشرين.

“أعرف بالفعل لماذا أتيت إلى هنا…

“بعد ذلك ستأتي هالة السيف التسعة و التسعين من الجبل. بمجرد أن تغطي المنطقة بأكملها ، ستجعلني غير قادر على العثور على حركة القتل الحقيقية التي تسقط من السماء.” وقف يون لاي على بعد ثلاثين قدمًا من فانغ كانغ لان ، و سقطت نظرته على جسدها.

 

“هذا لا يكفي. لا يمكنني أن أتحمل قتلك بهذا الشكل. لكني غيرت رأيي بشأن تلك العاهرة زي يان ، سأعيدها… أما بالنسبة لك ، يمكنني أن أسامحك ، لكن ليس لديك خيار.يجب أن تأتي و تصبحي محظيتي! ” ظهر بريق في عيون يون لاي. أخذ خطوة إلى الأمام مرة أخرى ، و كان هناك الآن أقل من عشرين قدمًا بينهما.

 

 

 

 

“إما أن تأخذني بعيدًا ، أو… لا تهتم بي.” أغلقت فانغ كانغ لان عينيها مرة أخرى.

“تم إعداد هذا لي ، أليس كذلك؟” كان الرجل بطبيعة الحال هو الشخص الذي تحدثت زي يان عنه ، يون لاي. بمجرد أن مرر بصره في المنطقة ، ألقى نظرة على المكان الذي كان يجب أن تكون فيه الشمس ، و انكمشت حدقات عيونه.

 

عندما أظلمت السماء و فقدت الشمس أشعتها ، حتى السماء الزرقاء أظلمت. فقط ضوء النجوم ومض في السماء ، مما تسبب في اندماج الأرض أيضًا في الظلام الغامض.

 

 

 

 

صمت سو مينغ.

 

 

رفعت فانغ كانغ لان رأسها و نظرت إلى يون لاي بتعبير منفصل. لم تتكلم.

 

 

 

 

 

“إنه لأمر مؤسف أن كل شيء ضاع. لا يمكنني استخدامها بعد الآن.” خفضت فانغ كانغ لان رأسها و نظرت إلى يدها. رفعت رأسها فجأة ، و سقطت عيناها اللامعتان على وجه سو مينغ.

 

همست بهدوء ، و في حزنها سقطت دموع أكثر من عينيها. عندما ظهر أمامها مرة أخرى الشخص الذي كانت تجد صعوبة دائمًا في نسيانه حتى خلال هذه السنوات العشرين ، كانت نهايتهم كما كانت من قبل. لم يتغير شيء.

“بما أنك لن تأخذني بعيدًا ، فلماذا أتيت إلى هنا؟ أليس من الأفضل أن تدعني أغمر نفسي في عالم ذكرياتي؟ سو مينغ… إذهب!” كانت عيون فانغ كانغ لان لا تزال مغلقة ، و لكن كانت هناك نبرة قوية في صوتها الناعم.

 

 

“لا أفهم. من أين تأتي كراهيتك إتجاهي؟ إذا لم أكن أنا ، لكنت قد واجهت مصيرًا بائسًا ، و كانت تلك العاهرة زي يان تمر بنفس الشيء أيضًا. إذا لم أكن أنا ، كنت ستصبحين شبحًا الآن”.

 

“لقد كنت مختلفًا عنك مقارنةً بجميع النساء الأخريات. إذا كنت غير راغبة ، فلن أجبرك. مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين ، هل سبق لي أن أجبرتك على أي شيء؟” هز يون لاي رأسه و سأل ببطء.

 

 

“لا يمكنني إخراجك من هذا المكان ، لكن يمكنني قتل الشخص الذي يجبرك رغماً عنك”. نظر سو مينغ إلى فانغ كانغ لان و تحدث بصوت منخفض.

 

 

حدق في فانغ كانغ لان و الحجر من حولها ببرود قبل أن يمشي نحوها.

 

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها هذا الصوت ، استدار يون لاي بسرعة ، و كان أول ما رآه شخصًا ظهر خلفه في وقت غير معروف. كان يرتدي أردية طويلة و رأسه مملوء بالشعر الأسود. كان وجهه وسيمًا ، لكن تعابيره كانت باردة كالشتاء.

“لست بحاجة إلى ذلك. لماذا لا أرغب في ذلك؟ إذا كنت لا تأخذني بعيدًا ، فحينئذٍ سأحتاج إلى اختيار كيف سأعيش.” كان وجه فانغ كانغ لان هادئًا و كانت كلماتها لا تزال لطيفة كما كانت دائمًا ، و لكن في ذلك اللطف كان حزنًا. يمكن أن يشعر سو مينغ بذلك.

“إنه لأمر مؤسف أن كل شيء ضاع. لا يمكنني استخدامها بعد الآن.” خفضت فانغ كانغ لان رأسها و نظرت إلى يدها. رفعت رأسها فجأة ، و سقطت عيناها اللامعتان على وجه سو مينغ.

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، كسر سو مينغ الصمت. “أخبرتني زي يان الأشياء التي مر بها كلاكما خلال السنوات القليلة الماضية…”

 

“ربما يكون النسيان هو الخيار الأفضل.” أخفضت فانغ كانغ لان رأسها ، لكنها في اللحظة التي أخفضت فيها رأسها لأسفل ، ظهر شخص آخر على الجبل بعيدًا عنها.

 

رفعت فانغ كانغ لان رأسها و نظرت إلى يون لاي بتعبير منفصل. لم تتكلم.

 

 

ظل صامتًا للحظة ، ثم ألقى نظرة معقدة على فانغ كانغ لان و وقف بصمت ، مبتعدًا بعيدًا.

 

 

 

 

 

 

كانت فانغ كانغ لان تجلس القرفصاء على الأرض و تنظر إلى سو مينغ بابتسامة سعيدة على وجهها.

لم يستطع قبول فانغ كانغ لان. لم يكن الأمر أن هذه المرأة لم تكن جيدة بما فيه الكفاية. تكمن المشكلة في سو مينغ نفسه. لم يكن يريد أن تكون لديه الكثير من المخاوف تقيده. كان الحب شيئًا دفنه في الجبل المظلم طوال تلك السنوات الماضية. كما أن كلمات وأفعال النساء خلال حدث كنز القمار في عالم تسعة يين قد سمحت له برؤية المزيد من الأشياء في العالم.

 

 

 

 

لم تكن تلك الابتسامة ابتسامة فرح لكنها كانت تحمل لمحة من الألم.

 

 

“أنا حقاً أحسد باي سو… أريد أن أعرف ، سو مينغ ، خلال كل هذه السنوات ، أي امرأة كان من الصعب عليك محوها من قلبك؟” سافر صوت فانغ كانغ لان الناعم و اللطيف من خلف سو مينغ.

خطى سو مينغ بضع خطوات للأمام و جلس أمامها. سقطت نظرته على وجه المرأة. كان لديه شعور غامض بأنه عاد إلى الماضي ، كان مجرد أن الظلام المحيط بهم تسبب في تلاشي ذكرياته و عدم وضوحها.

 

لم يعد البرج موجودًا على قمة الجبل ، و تحول إلى أنقاض. كانت هناك حفرة عميقة على الأرض. في الواقع ، كانت هناك أيضًا موجات خافتة و غير واضحة من الهواء المتجمد حول المنطقة و التي كانت تنتشر في جميع الاتجاهات.

 

 

 

 

توقفت خطواته للحظة ، و ظهرت الوجوه التي رآها في عينيه. كان هناك بعضها كان واضحًا و البعض الآخر خافتًا ، ولكن في النهاية ، تلاشت كلها ، و لم يبقى شيء… إذا كان عليه أن يقول أنه كانت هناك واحدة ، فربما كانت الفتاة التي تدعى باي لينغ قد جعلت قلبه يرفرف عندما كان لا يزال صبي كانت الشخص الذي لا يزال من الصعب عليه نسيانه حتى هذا التاريخ.

 

 

 

 

 

 

 

لكن هذا كان بالفعل في الماضي.

 

 

 

 

 

 

 

“أنت رجل بلا قلب… سو مينغ…” يبدو أن فانغ كانغ لان قد خمّنت بالفعل ما كان يدور في ذهن سو مينغ ، و تحدثت بهدوء خلفه.

 

 

 

 

 

 

 

‘ربما’ ، أجاب سو مينغ بهدوء في قلبه. إلى جانب باي لينغ ، كانت هناك امرأتان أخريان تركتا أعمق انطباع في قلبه. كانت الأولى باي سو و الأخرى تيان لان مينغ.

لكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، فجأة ، جاء صوت منعزل بشكل لا يصدق شديد البرودة لدرجة أنه بدا لاسع ، رياح متجمدة إجتاحت جلده جاءت من خلفه.

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، لم تتخذ باي سو طريق العودة الذي قدمه لها سو مينغ. في حين أن تجنب تيان لان مينغ نظرته و صمتها اللاحق في عالم تسعة يين تسبب أيضًا في عودة ذلك الانطباع العميق تدريجيًا إلى شيء طبيعي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما غادر سو مينغ و كانت فانغ كانغ لان الوحيدة على الجبل ، فتحت عينيها بهدوء أثناء جلوسها هناك. سقطت الدموع على وجهها ، مما تسبب في جعل العالم ضبابي في بصرها.

 

 

 

 

 

 

“بعد ذلك ستأتي هالة السيف التسعة و التسعين من الجبل. بمجرد أن تغطي المنطقة بأكملها ، ستجعلني غير قادر على العثور على حركة القتل الحقيقية التي تسقط من السماء.” وقف يون لاي على بعد ثلاثين قدمًا من فانغ كانغ لان ، و سقطت نظرته على جسدها.

“يمكنني رؤية ماضي الآخرين ، و لكن ليس مستقبلي…”

 

 

 

 

 

 

 

همست بهدوء ، و في حزنها سقطت دموع أكثر من عينيها. عندما ظهر أمامها مرة أخرى الشخص الذي كانت تجد صعوبة دائمًا في نسيانه حتى خلال هذه السنوات العشرين ، كانت نهايتهم كما كانت من قبل. لم يتغير شيء.

 

 

 

 

“لقد مر وقت طويل.” بعد وقت طويل ، تحدث سو مينغ بهدوء.

 

 

“ربما يكون النسيان هو الخيار الأفضل.” أخفضت فانغ كانغ لان رأسها ، لكنها في اللحظة التي أخفضت فيها رأسها لأسفل ، ظهر شخص آخر على الجبل بعيدًا عنها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان رجلا في رداء كبير. كان أصلع و عيناه تتألق بنور قاتم. كان مليئًا بهواء شيطاني ، و بدا أنه اندمج مع الجبل تحت قدميه.

“يجب أن تكون لديك طرق أخرى ستستمرين في تنفيذها حتى تقتلينني أيضًا. ليس سيئًا! ليس سيئًا حقًا! كما هو متوقع من المرأة التي أعشقها. لديك قلب حسابي و روح متحملة. لكن تلك العاهرة زي يان يجب أن تشارك في هذا أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ضحك يون لاي فجأة.

 

 

 

 

 

 

حدق في فانغ كانغ لان و الحجر من حولها ببرود قبل أن يمشي نحوها.

 

 

 

 

 

 

 

كان جسده مثل الوهم. عندما اقترب ، بدأ الهواء المحيط به في التشوه ، و استمر في الإلتواء حتى كان الرجل على بعد مائة قدم من فانغ كانغ لان.

 

 

أغمضت فانغ كانغ لان عينيها و غمغمت ، “لم تعد هناك مدينة جبل هان”.

 

 

 

كان هذا التغيير جنبًا إلى جنب مع التموجات القوية المنتشرة من جبل فانغ كانغ لان مثل اللهب الساطع المشتعل في الظلام. كل الناس في جزيرة المستنقع الجنوبي يمكن أن يشعروا بذلك بوضوح.

“تم إعداد هذا لي ، أليس كذلك؟” كان الرجل بطبيعة الحال هو الشخص الذي تحدثت زي يان عنه ، يون لاي. بمجرد أن مرر بصره في المنطقة ، ألقى نظرة على المكان الذي كان يجب أن تكون فيه الشمس ، و انكمشت حدقات عيونه.

“ربما يكون النسيان هو الخيار الأفضل.” أخفضت فانغ كانغ لان رأسها ، لكنها في اللحظة التي أخفضت فيها رأسها لأسفل ، ظهر شخص آخر على الجبل بعيدًا عنها.

 

 

 

“لهذا السبب أعددت خطة القتل تلك فقط لقتل ذلك الشخص المسمى يون لاي؟” نظر سو مينغ إلى المرأة التي كانت تبدو وديعة و لطيفة أمامه. كانت كما رآها في الماضي. كان هناك موقف صارم مخفي تحت ذلك السلوك الوديع لها.

 

 

رفعت فانغ كانغ لان رأسها و نظرت إلى يون لاي بتعبير منفصل. لم تتكلم.

صمت سو مينغ.

 

“لهذا السبب أعددت خطة القتل تلك فقط لقتل ذلك الشخص المسمى يون لاي؟” نظر سو مينغ إلى المرأة التي كانت تبدو وديعة و لطيفة أمامه. كانت كما رآها في الماضي. كان هناك موقف صارم مخفي تحت ذلك السلوك الوديع لها.

 

بعد مرور بعض الوقت ، كسر سو مينغ الصمت. “أخبرتني زي يان الأشياء التي مر بها كلاكما خلال السنوات القليلة الماضية…”

 

 

“البرج هنا من قبل و موجات التموجات من الرونيات بداخله كان من المفترض أن تجعلني أتجمد للحظة عندما يتم القبض عليّ فيها” قال يون لاي بهدوء و هبطت نظرته في الحفرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

لم تكن تلك الابتسامة ابتسامة فرح لكنها كانت تحمل لمحة من الألم.

 

 

“بعد أن أخرج من البرج ، سأخطو إلى رون آخر. يمكن لهذا الرون أن يجمدني ، و حتى مع مستواي في الزراعة ، سأكون مختوما للحظة.” ظهر تلميح من الإعجاب على وجه يون لاي ، و اقترب بضع خطوات أخرى.

 

 

 

 

 

 

 

“بعد ذلك ستأتي هالة السيف التسعة و التسعين من الجبل. بمجرد أن تغطي المنطقة بأكملها ، ستجعلني غير قادر على العثور على حركة القتل الحقيقية التي تسقط من السماء.” وقف يون لاي على بعد ثلاثين قدمًا من فانغ كانغ لان ، و سقطت نظرته على جسدها.

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن تكون لديك طرق أخرى ستستمرين في تنفيذها حتى تقتلينني أيضًا. ليس سيئًا! ليس سيئًا حقًا! كما هو متوقع من المرأة التي أعشقها. لديك قلب حسابي و روح متحملة. لكن تلك العاهرة زي يان يجب أن تشارك في هذا أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ضحك يون لاي فجأة.

 

 

خطى سو مينغ بضع خطوات للأمام و جلس أمامها. سقطت نظرته على وجه المرأة. كان لديه شعور غامض بأنه عاد إلى الماضي ، كان مجرد أن الظلام المحيط بهم تسبب في تلاشي ذكرياته و عدم وضوحها.

 

 

 

 

“لا أفهم. من أين تأتي كراهيتك إتجاهي؟ إذا لم أكن أنا ، لكنت قد واجهت مصيرًا بائسًا ، و كانت تلك العاهرة زي يان تمر بنفس الشيء أيضًا. إذا لم أكن أنا ، كنت ستصبحين شبحًا الآن”.

 

 

“يجب أن تكون لديك طرق أخرى ستستمرين في تنفيذها حتى تقتلينني أيضًا. ليس سيئًا! ليس سيئًا حقًا! كما هو متوقع من المرأة التي أعشقها. لديك قلب حسابي و روح متحملة. لكن تلك العاهرة زي يان يجب أن تشارك في هذا أيضًا ، أليس كذلك؟ ” ضحك يون لاي فجأة.

 

 

 

 

“كلاكما احتاج فقط لدفع ثمن هذا. ستصبحين ببساطة محظيتي ، هذا كل شيء. هذه تجارة ، لماذا تكرهينها؟ الضعيف فريسة للقوي ، هذا هو القانون الذي وضعته السماء إذا كنت تريدين البقاء على قيد الحياة ، إذا كنت تريدين الحصول على الحماية من الأقوياء ، فكيف لا يمكنك التنازل عن شيء في المقابل؟

 

 

 

 

 

 

 

“لقد كنت مختلفًا عنك مقارنةً بجميع النساء الأخريات. إذا كنت غير راغبة ، فلن أجبرك. مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين ، هل سبق لي أن أجبرتك على أي شيء؟” هز يون لاي رأسه و سأل ببطء.

 

 

 

 

“بعد أن أخرج من البرج ، سأخطو إلى رون آخر. يمكن لهذا الرون أن يجمدني ، و حتى مع مستواي في الزراعة ، سأكون مختوما للحظة.” ظهر تلميح من الإعجاب على وجه يون لاي ، و اقترب بضع خطوات أخرى.

 

 

“لماذا تسأل و أنت تعرف الإجابة بالفعل؟ الشيء الذي تقدره في داخلي هو مهاراتي و قدراتي الإلهية. لقد رأيت أيضًا ذكرياتك ، كل أولائك متورطين على ما يبدو عندما اصطدمت بي و أختي الكبرى بمحض الصدفة.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد ساعدتك بالفعل عدة مرات في الماضي. لن أذكر حتى دوافعك الخفية وخططك ، لكن الأوقات التي ساعدتك فيها كانت كافية بالفعل لسداد ثمن حمايتك” ، ردت فانغ كانغ لان بهدوء.

“لقد كنت مختلفًا عنك مقارنةً بجميع النساء الأخريات. إذا كنت غير راغبة ، فلن أجبرك. مرت عدة سنوات منذ ذلك الحين ، هل سبق لي أن أجبرتك على أي شيء؟” هز يون لاي رأسه و سأل ببطء.

 

 

 

 

 

 

“هذا لا يكفي. لا يمكنني أن أتحمل قتلك بهذا الشكل. لكني غيرت رأيي بشأن تلك العاهرة زي يان ، سأعيدها… أما بالنسبة لك ، يمكنني أن أسامحك ، لكن ليس لديك خيار.يجب أن تأتي و تصبحي محظيتي! ” ظهر بريق في عيون يون لاي. أخذ خطوة إلى الأمام مرة أخرى ، و كان هناك الآن أقل من عشرين قدمًا بينهما.

 

 

 

 

لكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، فجأة ، جاء صوت منعزل بشكل لا يصدق شديد البرودة لدرجة أنه بدا لاسع ، رياح متجمدة إجتاحت جلده جاءت من خلفه.

 

 

“لقد غادر بالفعل ، لست بحاجة إلى تضييع وقتك في الاختبار و شرح نفسك.” ظهر تلميح من السخرية في عيون فانغ كانغ لان.

“لقد غادر بالفعل ، لست بحاجة إلى تضييع وقتك في الاختبار و شرح نفسك.” ظهر تلميح من السخرية في عيون فانغ كانغ لان.

 

 

 

 

“تم إعداد هذا لي ، أليس كذلك؟” كان الرجل بطبيعة الحال هو الشخص الذي تحدثت زي يان عنه ، يون لاي. بمجرد أن مرر بصره في المنطقة ، ألقى نظرة على المكان الذي كان يجب أن تكون فيه الشمس ، و انكمشت حدقات عيونه.

 

 

 

 

“أيضًا ، كلمة ” يجب ” غير موجودة في قاموسي. إذا كنت أنا ، فانغ كانغ لان ، غير راغبة في فعل شيء ما ، فأنا أفضل الموت. و أنا أفعل ، لا ، أريد ، أن ، أكون ، محظيتك!”

 

 

 

 

 

 

 

ضيق يون لاي عينيه و أطلق همف باردة. رفع قدمه و اتخذ خطوة أخرى للأمام ، مفكرًا في الاقتراب من فانغ كانغ لان.

 

 

 

 

 

 

 

لكن في اللحظة التي رفع فيها قدمه ، فجأة ، جاء صوت منعزل بشكل لا يصدق شديد البرودة لدرجة أنه بدا لاسع ، رياح متجمدة إجتاحت جلده جاءت من خلفه.

 

 

“لا أفهم. من أين تأتي كراهيتك إتجاهي؟ إذا لم أكن أنا ، لكنت قد واجهت مصيرًا بائسًا ، و كانت تلك العاهرة زي يان تمر بنفس الشيء أيضًا. إذا لم أكن أنا ، كنت ستصبحين شبحًا الآن”.

 

 

 

 

“قالت إنها لا تريد ذلك ، ألم تسمعها؟”

 

 

 

 

كان جسده مثل الوهم. عندما اقترب ، بدأ الهواء المحيط به في التشوه ، و استمر في الإلتواء حتى كان الرجل على بعد مائة قدم من فانغ كانغ لان.

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها هذا الصوت ، استدار يون لاي بسرعة ، و كان أول ما رآه شخصًا ظهر خلفه في وقت غير معروف. كان يرتدي أردية طويلة و رأسه مملوء بالشعر الأسود. كان وجهه وسيمًا ، لكن تعابيره كانت باردة كالشتاء.

 

 

في اللحظة التي تحدث فيها هذا الصوت ، استدار يون لاي بسرعة ، و كان أول ما رآه شخصًا ظهر خلفه في وقت غير معروف. كان يرتدي أردية طويلة و رأسه مملوء بالشعر الأسود. كان وجهه وسيمًا ، لكن تعابيره كانت باردة كالشتاء.

 

 

 

“من النادر العثور على زميل بيرسيركر قوي. إذا كنت تحب هذه المرأة ، فأنا أخشى أنني كنت وقحًا إتجاهها.”

ضيق يون لاي عينيه و وزع قوته كبيرسيركر في المرحلة المتوسطة من عالم روح البيرسيركر من خلال جسده بالكامل ، مما تسبب في تشويه الهواء المحيط به بعنف لدرجة أنه بدا و كأنه على وشك التمزق. وقف هناك و حدق في سو مينغ ، ثم ابتسم فجأة.

“لهذا السبب أعددت خطة القتل تلك فقط لقتل ذلك الشخص المسمى يون لاي؟” نظر سو مينغ إلى المرأة التي كانت تبدو وديعة و لطيفة أمامه. كانت كما رآها في الماضي. كان هناك موقف صارم مخفي تحت ذلك السلوك الوديع لها.

 

 

 

 

 

 

“من النادر العثور على زميل بيرسيركر قوي. إذا كنت تحب هذه المرأة ، فأنا أخشى أنني كنت وقحًا إتجاهها.”

عضت فانغ كانغ لان شفتها السفلية و همست بهدوء ، “لقد تخلت الأخت الكبرى زي يان على الكثير من أجلي ، لكن لا يمكنني أن أرد لها جميلها”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط