نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 523

523

523

 

 

 

 

عندما ابتسم يون لاي ، تراجع قليلاً و غادر المكان الذي كانت فيه فانغ كانغ لان لتجنب أي سوء تفاهم. في الحقيقة ، لقد قام بالفعل بتحضيرات قبل وصوله إلى هذا المكان.

ظهر شخص آخر خلف زونغ زي. بدا ذلك الشخص كبيرًا في السن ، و استناداً إلى مظهره ، كان زونغ زي أيضًا. بعد ذلك مباشرة ، ظهر شخص آخر ، و كان ذلك الشخص أيضًا زونغ زي ، لكنه بدا أكبر سنًا.

 

“أما بالنسبة لزي يان ، بدوني لكانت قد ماتت منذ زمن طويل في فوضى الكارثة. هذه تجارة ، لم أفعل أي شيء خطأ!”

 

“سيدي ، دعني أتحدث! ربما قمت بحماية فانغ كانغ لان لسنوات عديدة ، لكنني لم ألمس حتى خصلة شعر واحدة على رأسها!

 

 

بعد كل شيء ، لقد شعر بالفعل بالوجود الذي اجتاح جزيرة المستنقع الجنوبية بأكملها قبل رؤية التغيير في الجبل حيث كانت فانغ كانغ لان. بمجرد ربطه للأشياء ، إستطاع تخمين ما حدث بسهولة تامة.

قوة. جنون. ذبح. مزقت تلك الأحاسيس قلب زونغ زي ، مما تسبب في ظهور تعبير ذهول لفترة وجيزة في عينيه. شعر كما لو أن قلبه و روحه قد انجرا إلى دوامة تسمى الهاوية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى تخطيطات الرونيات و شعر بالتموجات المتبقية في الهواء بمجرد وصوله ، أصبح حذرًا من الشخص الغامض الذي جاء فجأة إلى جزيرة المستنقع الجنوبية.

 

 

وقف زونغ زي وجهاً لوجه ضد عاصفة الشظايا القادمة وسط كل مشاعره المختلطة. رفع يده اليمنى ، و شكل ختمًا ، و دفع إلى الأمام. في اللحظة التي لمس جسده عاصفة الشظايا التي كانت مكتسحة باتجاهه ، تردد صدى أصوات الإنفجارات في الهواء.

 

تسعة تحولات ، عشرة تبدلات ، صوت واحد! قال سو مينغ بهدوء.

 

عندما ابتسم يون لاي ، تراجع قليلاً و غادر المكان الذي كانت فيه فانغ كانغ لان لتجنب أي سوء تفاهم. في الحقيقة ، لقد قام بالفعل بتحضيرات قبل وصوله إلى هذا المكان.

كان يون لاي دائمًا رجلًا حذرًا و لن يهاجم بسهولة ، خاصة في مواجهة عدو لا يستطيع الرؤية من خلاله. كان سو مينغ ، الذي كان يقف أمام عينيه في هذا الوقت ، أحدهم.

تم تنشيط ذلك الفن في لحظة و تحول إلى نصل أحمر طويل في يد سو مينغ اليمنى. رفعه لأعلى و قطع نحو نفس النصل الأحمر الطويل الذي كان ينزل من السماء.

 

في نفس اللحظة ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام بوجه خالي من التعبيرات و اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف بالفعل أمام يون لاي. ظهر الرعب في عيون الرجل. عندما هوجم في ذلك الوقت ، شعر يون لاي على الفور بقوة هجومية قوية تنطلق من جسد سو مينغ. بهذا عرف أنه لا أمل له في الوقوف ضدها. في الواقع ، عندما ألقى تلك اللكمة الواحدة و النقرة الواحدة ، كان لدى يون لاي انطباع بأنه واجه الكارثة التي وقعت في الصباح الجنوبي كل تلك السنوات.

 

 

 

 

حتى لو كان يعتقد أن فانغ كانغ لان كانت مهمة جدًا ، كانت المرأة شرسة جدًا و كانت قدراتها الإلهية غريبة. قد لا تتمتع بمستوى عالي من الزراعة ، لكنه كان كافي ليجعل من الصعب على يون لاي أن يجعلها تخضع له. لهذا السبب اختار أن يكون لطيفًا معها لكسب قلبها. و مع ذلك ، بالمقارنة مع الإساءة إلى الشخص الذي أمامه ، فإن طبيعته الحذرة جعلته يختار تعليق هذا الأمر.

بعد كل شيء ، لقد شعر بالفعل بالوجود الذي اجتاح جزيرة المستنقع الجنوبية بأكملها قبل رؤية التغيير في الجبل حيث كانت فانغ كانغ لان. بمجرد ربطه للأشياء ، إستطاع تخمين ما حدث بسهولة تامة.

 

 

 

 

 

 

 

 

تم تنشيط ذلك الفن في لحظة و تحول إلى نصل أحمر طويل في يد سو مينغ اليمنى. رفعه لأعلى و قطع نحو نفس النصل الأحمر الطويل الذي كان ينزل من السماء.

في عقله ، كان قد تواضع بالفعل على الرغم من مستوى زراعته ، لذا لا ينبغي لهذا الشخص أن يختار إثارة صراع معه. ثم سيكون لدى يون لاي الوقت الكافي لفهمه. كان لديه متسع من الوقت لذلك.

 

 

 

 

حتى لو كان يعتقد أن فانغ كانغ لان كانت مهمة جدًا ، كانت المرأة شرسة جدًا و كانت قدراتها الإلهية غريبة. قد لا تتمتع بمستوى عالي من الزراعة ، لكنه كان كافي ليجعل من الصعب على يون لاي أن يجعلها تخضع له. لهذا السبب اختار أن يكون لطيفًا معها لكسب قلبها. و مع ذلك ، بالمقارنة مع الإساءة إلى الشخص الذي أمامه ، فإن طبيعته الحذرة جعلته يختار تعليق هذا الأمر.

 

 

 

 

 

 

كان هذا الاستسلام الحاسم هو السبب في أنه إستطاع أن يصبح قائد منطقة قبل الكارثة و بعدها ، و أيضًا السبب الرئيسي وراء تمكنه من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. إذا تواجه وجهًا لوجه في معركة لم يكن لديه ثقة في الفوز ، فسيبذل قصارى جهده لعدم الانخراط في المعركة.

 

 

 

 

 

 

 

كان فقط أنه اصطدم بسو مينغ…

 

 

 

 

 

 

 

ظلت تعبيرات سو مينغ منعزلة. في اللحظة التي تحدث فيها يون لاي بابتسامة تقريبًا ، اتخذ خطوة للأمام ، ثم مثل السهم الذي ترك القوس ، وصل أمامه.

 

 

 

 

 

 

 

كان سريعًا لدرجة أنه إقترب من الرجل في غمضة عين. تغير تعبير يون لاي ، و على الفور أخذ بضع خطوات إلى الوراء ، ثم رفع يده اليمنى و لوح بذراعه. على الفور ، انتشرت التشوهات من حوله إلى الأمام ، واتجهت مباشرة نحو سو مينغ و اصطدمت بالإصبع الذي مده سو مينغ عندما اقترب من يون لاي.

 

 

 

 

 

 

كان يون لاي دائمًا رجلًا حذرًا و لن يهاجم بسهولة ، خاصة في مواجهة عدو لا يستطيع الرؤية من خلاله. كان سو مينغ ، الذي كان يقف أمام عينيه في هذا الوقت ، أحدهم.

تردد انفجار قوي في الهواء. ظل تعبير سو مينغ هادئا و ومض ضوء ذهبي حول جسده بالكامل. في خضم صوت الانفجار ، لم يتحرك جسده للوراء و لو بوصة واحدة ، و تحمل ببساطة من خلال الموجات المرتدة بالقوة الخام قبل أن يواصل التحرك للأمام.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

في نظره ، كان هذا الشخص غير معقول تمامًا. لقد أخفض نفسه بالفعل ، لكن هذا الشخص ما زال يهاجم. جعل هذا يون لاي يشعر بالغضب للنخاع ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

أما بالنسبة لـيون لاي ، فقد شعر بقوة هائلة تتدحرج إلى الوراء و تصطدم به ، و ارتجف جسده. جعلته يتراجع مسافة مائة قدم تقريبا لما تردد صوت الانفجار في الهواء. أصبح وجهه أبيضًا ناصعا ، و رفع رأسه على الفور للتحديق في سو مينغ ، الذي كان يمشي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أنت تتمادى. لقد استسلمت بالفعل و سلمت المرأة إليك! لا توجد ضغائن و لا أي شكل من العداوة بيننا ، لماذا تفعل هذا ؟!”

 

 

قوة. جنون. ذبح. مزقت تلك الأحاسيس قلب زونغ زي ، مما تسبب في ظهور تعبير ذهول لفترة وجيزة في عينيه. شعر كما لو أن قلبه و روحه قد انجرا إلى دوامة تسمى الهاوية.

 

انتشرت أصوات الهادر ، و تحطم النصلان الطويلان معًا تمامًا ، و لكن قبل أن تختفي الشظايا ، أطلق سو مينغ نفسًا ، و تحول ذلك النفس إلى عاصفة عنيفة من الرياح اجتاحت شظايا النصل الأحمر لتتجه نحو يون لاي.

 

 

“لست بحاجة إلى سبب للقتل”. قال سو مينغ بهدوء. في عينيه ، كان على يون لاي أن يموت. حتى لو لم يكن من أجل فانغ كانغ لاي ، فإن كلمات زي يان وحدها قد أقنعت بالفعل سو مينغ بقتل هذا الشخص.

 

 

 

 

 

 

انفجر التمثال على الفور مع دوي مدوي ، و انسكبت خيوط حمراء من الهالة من جسده ، متجهة نحو يد سو مينغ اليمنى. كان هذا الاستيلاء و المسك إحدى القدرات الإلهية التي ولدت من الثنائي المضاد ، الذي أتقنه سو مينغ في العالم الذي لا يموت و لا يفنى.

 

 

 

بمجرد أن ضربوا بقبضة سو مينغ في الجو ، ارتعدت جزيرة المستنقع الجنوبية بأكملها بشدة ، و انهارت كل الظلال. تغير تعبير يون لاي باستمرار ، و بدأ في التراجع.

إذا كان عليه حقًا تقديم سبب ، فذلك لأنه أراد أن يكون قادرًا على القول إنه لم يغض عينه عن زي يان لأخيه الأكبر الثاني. كان يعتقد أنه إذا كان شقيقه الأكبر الثاني هنا ، فإنه سيفعل الشيء نفسه.

 

 

 

 

 

 

 

بحركة واحدة ، رفع يده اليمنى و ألقى بقبضته بسرعة إلى الأمام. سقطت تلك اللكمة في الهواء ، و تردد صدى انفجارات صادمة. أطلق يون لاي هديرًا منخفضًا و رفع يديه لتشكيل ختم. ظهرت طبقة من الضباب الأحمر على الفور أمامه.

 

 

في اللحظة التي عاد فيها الوضوح إلى عينيه ، وجد نفسه في مواجهة مشهد لن ينساه أبدًا – لون بنفسجي ملأ السماء بأكملها. رأى سو مينغ يرفع يده و يقذف ذلك الرمح الطويل بسرعة للخارج. مع همهمة ، انطلق من خلال حاجز الضوء العازل الذي وضعه زونغ زي ، و لم يستطع حاجز الضوء المقاومة حتى للحظة واحدة. تشتت في قطع ، و خلال تلك اللحظة تحول الرمح الطويل إلى ظل أرجواني صعد إلى السماء و اتجه مباشرة نحو السحب. كان سريعًا لدرجة أنه بدا و كأنه شق العالم ليخترق يون لاي الذي يشعر بالصدمة و المرعب تمامًا.

 

 

 

 

تشقلب الضباب و تحول إلى العديد من الظلال. كان كل واحد منها من النساء ، و بصراخ حاد ، انقضوا على سو مينغ من جميع الجوانب.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن ضربوا بقبضة سو مينغ في الجو ، ارتعدت جزيرة المستنقع الجنوبية بأكملها بشدة ، و انهارت كل الظلال. تغير تعبير يون لاي باستمرار ، و بدأ في التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

خرج سو مينغ من الضباب الأحمر المنهار و نظر نحو يون لاي ، الذي كان بالفعل في الجو مغادرا هذا المكان. رفع يده اليمنى واستولى على الهواء. ظهرت على الفور دوامة عملاقة في السماء المزيفة. دارت تلك الدوامة و اندفعت باتجاه يد سو مينغ اليمنى مع أصوات صاخبة. في غمضة عين ، وصلت إلى يده اليمنى كما لو كان قد أمسك بها ، ثم لوح بها نحو السماء.

 

 

 

 

 

 

 

 

ظلت تعبيرات سو مينغ منعزلة. في اللحظة التي تحدث فيها يون لاي بابتسامة تقريبًا ، اتخذ خطوة للأمام ، ثم مثل السهم الذي ترك القوس ، وصل أمامه.

 

 

في اللحظة التي لوح فيها بيده ، بدا كما لو أن دوامة الريح انفجرت و تحولت إلى ريح عنيفة هبت في كل الاتجاهات. اقتربت من يون لاي الهارب ، و في اللحظة التي اجتاحته ، انسكب الضوء من جسد يون لاي بالكامل. بمجرد أن اخترقها بالقوة الخام ، تدفق الدم من زوايا شفتيه ، و توقف للحظة.

 

 

 

 

 

 

 

في نفس اللحظة ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام بوجه خالي من التعبيرات و اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف بالفعل أمام يون لاي. ظهر الرعب في عيون الرجل. عندما هوجم في ذلك الوقت ، شعر يون لاي على الفور بقوة هجومية قوية تنطلق من جسد سو مينغ. بهذا عرف أنه لا أمل له في الوقوف ضدها. في الواقع ، عندما ألقى تلك اللكمة الواحدة و النقرة الواحدة ، كان لدى يون لاي انطباع بأنه واجه الكارثة التي وقعت في الصباح الجنوبي كل تلك السنوات.

 

 

قوة. جنون. ذبح. مزقت تلك الأحاسيس قلب زونغ زي ، مما تسبب في ظهور تعبير ذهول لفترة وجيزة في عينيه. شعر كما لو أن قلبه و روحه قد انجرا إلى دوامة تسمى الهاوية.

 

 

 

 

في نظره ، كان هذا الشخص غير معقول تمامًا. لقد أخفض نفسه بالفعل ، لكن هذا الشخص ما زال يهاجم. جعل هذا يون لاي يشعر بالغضب للنخاع ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك.

 

 

 

 

ظهر شخص آخر خلف زونغ زي. بدا ذلك الشخص كبيرًا في السن ، و استناداً إلى مظهره ، كان زونغ زي أيضًا. بعد ذلك مباشرة ، ظهر شخص آخر ، و كان ذلك الشخص أيضًا زونغ زي ، لكنه بدا أكبر سنًا.

 

عندما أطلق صرخات الألم ، انفجر ، و طعن ذلك الرمح الطويل في جبل فارغ على مسافة مع انفجار. ارتجف ذلك الجبل و تحول إلى رماد…

‘اللعنة. مستوى زراعة هذا الشخص مرتفع جدًا ، و هو غير معقول تمامًا. هذا…’ عندما رأى سو مينغ يقترب منه ، ملأ إحساس خطر الحياة و الموت قلب و جسد يون لاي. و بينما كان يتراجع على عجل ، تحدث بسرعة مرة أخرى.

“لست بحاجة إلى سبب للقتل”. قال سو مينغ بهدوء. في عينيه ، كان على يون لاي أن يموت. حتى لو لم يكن من أجل فانغ كانغ لاي ، فإن كلمات زي يان وحدها قد أقنعت بالفعل سو مينغ بقتل هذا الشخص.

 

 

 

 

 

 

“سيدي ، دعني أتحدث! ربما قمت بحماية فانغ كانغ لان لسنوات عديدة ، لكنني لم ألمس حتى خصلة شعر واحدة على رأسها!

 

 

 

 

 

 

 

“أما بالنسبة لزي يان ، بدوني لكانت قد ماتت منذ زمن طويل في فوضى الكارثة. هذه تجارة ، لم أفعل أي شيء خطأ!”

 

 

 

 

بمجرد أن سحبه يون لاي ، جلس في الهواء و انسكبت سلسلة من التعاويذ من فمه. همهم النصل الطويل الأحمر الدموي و انطلقت هالة قاتلة في السماء قبل أن تنتشر. أحاطت حوالي مائة روح نسائية بذلك النصل الطويل ، و قطع نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

كلمات يون لاي لم تجعل سو مينغ يتوقف و لو للحظة واحدة. لقد استمر ببساطة في التحرك بهدوء إلى الأمام ، و عندما اقترب مرة أخرى ، لوح بيده اليمنى ، و سبحت صواعق البرق على الفور في الهواء مع هدير الرعد ، و ظهرت عشرات كرات البرق في الهواء. عندما سبحوا ، اندمجوا مع كرات البرق و اتجهوا مباشرة نحو يون لاي.

 

 

وقف سو مينغ في الجو. سرعان ما تلاشى الضوء البنفسجي الذي يغطي جسده بالكامل ، و تغير الدرع إلى خيوط دقيقة تسربت إلى جسده. الرمح الطويل الذي ألقاه للتو بعيدا تحول أيضًا إلى شعاع من الضوء البنفسجي عاد إلى يد سو مينغ. في فترة من نفس ، عاد إلى طبيعته ، و لف يده في قبضته نحو زونغ زي في اعتذار.

 

في نفس اللحظة ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام بوجه خالي من التعبيرات و اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف بالفعل أمام يون لاي. ظهر الرعب في عيون الرجل. عندما هوجم في ذلك الوقت ، شعر يون لاي على الفور بقوة هجومية قوية تنطلق من جسد سو مينغ. بهذا عرف أنه لا أمل له في الوقوف ضدها. في الواقع ، عندما ألقى تلك اللكمة الواحدة و النقرة الواحدة ، كان لدى يون لاي انطباع بأنه واجه الكارثة التي وقعت في الصباح الجنوبي كل تلك السنوات.

 

 

 

 

 

 

“سيدي ، كيف يمكنك أن تكون غير معقول إلى هذا الحد ؟! هل تعتقد حقًا أنني خائف منك ؟!”

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأى يون لاي أن سو مينغ قد تجاهل تمامًا كلماته ، تقلصت حدقات عينيه. مع هدير منخفض ، مد ذراعيه بعيدًا ، و على الفور ظهر تمثال إله البيرسيركرز خاصته خلفه. كان للتمثال تسعة أذرع و ثلاث عيون في وسط حواجبه. بمجرد أن تجلى ، نمى بسرعة في الحجم. بدأ الضوء الداكن في الوميض على جسده ، و رفع كل أذرعه التسعة في نفس الوقت للضغط على سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

في نفس الوقت ، عض يون لاي طرف لسانه و سعل الدم. انفجر على الفور و تحول إلى طبقة من ضباب الدم. مد يون لاي يده اليمنى للداخل و أمسك بشيء ما. بعد ذلك ، تم سحب نصل مثير للإعجاب و طويل و لونه أحمر الدم من الضباب.

في نفس اللحظة ، اتخذ سو مينغ خطوة للأمام بوجه خالي من التعبيرات و اختفى. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف بالفعل أمام يون لاي. ظهر الرعب في عيون الرجل. عندما هوجم في ذلك الوقت ، شعر يون لاي على الفور بقوة هجومية قوية تنطلق من جسد سو مينغ. بهذا عرف أنه لا أمل له في الوقوف ضدها. في الواقع ، عندما ألقى تلك اللكمة الواحدة و النقرة الواحدة ، كان لدى يون لاي انطباع بأنه واجه الكارثة التي وقعت في الصباح الجنوبي كل تلك السنوات.

 

 

 

 

 

“أما بالنسبة لزي يان ، بدوني لكانت قد ماتت منذ زمن طويل في فوضى الكارثة. هذه تجارة ، لم أفعل أي شيء خطأ!”

بمجرد أن سحبه يون لاي ، جلس في الهواء و انسكبت سلسلة من التعاويذ من فمه. همهم النصل الطويل الأحمر الدموي و انطلقت هالة قاتلة في السماء قبل أن تنتشر. أحاطت حوالي مائة روح نسائية بذلك النصل الطويل ، و قطع نحو سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

 

كانت تعبيرات سو مينغ هادئة كالمعتاد. فور اقتراب التمثال منه ، رفع يده اليمنى و استولى على الهواء في اتجاهه. تسبب الإمساك الذي يبدو بسيطًا على الفور في صدور أصوات انفجارات من كامل التمثال القادم. ظهرت تشققات عليه ، و في اللحظة التي انتشرت فيها ، جمع سو مينغ يده في قبضة ، بدا وكأنه قد أمسك بشيء ما.

 

 

 

 

 

 

 

انفجر التمثال على الفور مع دوي مدوي ، و انسكبت خيوط حمراء من الهالة من جسده ، متجهة نحو يد سو مينغ اليمنى. كان هذا الاستيلاء و المسك إحدى القدرات الإلهية التي ولدت من الثنائي المضاد ، الذي أتقنه سو مينغ في العالم الذي لا يموت و لا يفنى.

 

 

 

 

 

 

كان هذا الاستسلام الحاسم هو السبب في أنه إستطاع أن يصبح قائد منطقة قبل الكارثة و بعدها ، و أيضًا السبب الرئيسي وراء تمكنه من البقاء على قيد الحياة حتى الآن. إذا تواجه وجهًا لوجه في معركة لم يكن لديه ثقة في الفوز ، فسيبذل قصارى جهده لعدم الانخراط في المعركة.

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، أحاطت هالة حمراء بذراع سو مينغ. بدت و كأنها ضباب ، و قد تشكلت عندما تحطم تمثال إله البيرسيركرز ليون لاي. كانت هناك أيضًا طبقة كبيرة من الضباب الأحمر تتدحرج أمامه. كان بداخله نصل طويل أحمر دموي ، و كان يتجه نحوه مباشرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تسعة تحولات ، عشرة تبدلات ، صوت واحد! قال سو مينغ بهدوء.

 

 

 

 

 

 

 

انتشرت ألوهيته الوليدة فجأة و لفته قبل أن تتحول إلى جسد ألوهيته الوليدة. حدقت تلك الألوهية الوليدة في النصل الطويل و ظهر وميض لامع في عينيه. ظهر ظل النصل القادم في عينيها تدريجياً. في الوقت نفسه ، تداعت الهالة الحمراء حول ذراع سو مينغ الأيمن و تحولت أيضًا إلى نصل أحمر طويل!

 

 

 

 

 

 

كانت هذه هي القدرة الإلهية الخالدة التي حصل عليها سو مينغ – فن التحولات التسعة لهونغ لو ، و الذي كان جزءًا من فن تسعة تحولات ، عشرة تبدلات ، صوت واحد.

 

 

 

 

 

 

كلمات يون لاي لم تجعل سو مينغ يتوقف و لو للحظة واحدة. لقد استمر ببساطة في التحرك بهدوء إلى الأمام ، و عندما اقترب مرة أخرى ، لوح بيده اليمنى ، و سبحت صواعق البرق على الفور في الهواء مع هدير الرعد ، و ظهرت عشرات كرات البرق في الهواء. عندما سبحوا ، اندمجوا مع كرات البرق و اتجهوا مباشرة نحو يون لاي.

تم تنشيط ذلك الفن في لحظة و تحول إلى نصل أحمر طويل في يد سو مينغ اليمنى. رفعه لأعلى و قطع نحو نفس النصل الأحمر الطويل الذي كان ينزل من السماء.

 

 

 

 

 

 

 

انتشرت أصوات الهادر ، و تحطم النصلان الطويلان معًا تمامًا ، و لكن قبل أن تختفي الشظايا ، أطلق سو مينغ نفسًا ، و تحول ذلك النفس إلى عاصفة عنيفة من الرياح اجتاحت شظايا النصل الأحمر لتتجه نحو يون لاي.

 

 

 

 

في اللحظة التي لوح فيها بيده ، بدا كما لو أن دوامة الريح انفجرت و تحولت إلى ريح عنيفة هبت في كل الاتجاهات. اقتربت من يون لاي الهارب ، و في اللحظة التي اجتاحته ، انسكب الضوء من جسد يون لاي بالكامل. بمجرد أن اخترقها بالقوة الخام ، تدفق الدم من زوايا شفتيه ، و توقف للحظة.

 

 

“زونغ زي! إذا مت ، ستعود جزيرة المستنقع الجنوبية إلى سطح البحر! هل مازلت لن تفعل شيئًا بعد ؟!”

 

 

 

 

 

 

 

ظهرت الصدمة و الرعب على وجه يون لاي. لقد تجاوزت قوة سو مينغ توقعاته بكثير ، و قد صُدم أيضًا من القدرات الإلهية التي يمتلكها سو مينغ. عندما رأى شظايا النصل الأحمر تتجه نحوه بصافرة حادة ، هرب على عجل و بدأ على الفور بالصراخ.

 

 

 

 

 

 

 

تقريبا في اللحظة التي أطلق فيها ذلك ازئير ، تردد صدى تنهد في العالم ، و خطى زونغ زي خطوة من الهواء بجانب يون لاي الهارب. في اللحظة التي خرج فيها ، نظر إلى سو مينغ بنظرة معقدة. واصل يون لاي الفرار من خلفه ، متجهًا مباشرة نحو منزله في الكهف بينما كان قلبه يدق بجنون. لا تزال أمامه حركة قاتلة واحدة ، لكن كان عليه العودة إلى منزله في الكهف قبل أن يتمكن من تنفيذها بمساعدة القرابين(العروض) هناك.

في اللحظة التي عاد فيها الوضوح إلى عينيه ، وجد نفسه في مواجهة مشهد لن ينساه أبدًا – لون بنفسجي ملأ السماء بأكملها. رأى سو مينغ يرفع يده و يقذف ذلك الرمح الطويل بسرعة للخارج. مع همهمة ، انطلق من خلال حاجز الضوء العازل الذي وضعه زونغ زي ، و لم يستطع حاجز الضوء المقاومة حتى للحظة واحدة. تشتت في قطع ، و خلال تلك اللحظة تحول الرمح الطويل إلى ظل أرجواني صعد إلى السماء و اتجه مباشرة نحو السحب. كان سريعًا لدرجة أنه بدا و كأنه شق العالم ليخترق يون لاي الذي يشعر بالصدمة و المرعب تمامًا.

 

 

 

 

 

تقريبا في اللحظة التي أطلق فيها ذلك ازئير ، تردد صدى تنهد في العالم ، و خطى زونغ زي خطوة من الهواء بجانب يون لاي الهارب. في اللحظة التي خرج فيها ، نظر إلى سو مينغ بنظرة معقدة. واصل يون لاي الفرار من خلفه ، متجهًا مباشرة نحو منزله في الكهف بينما كان قلبه يدق بجنون. لا تزال أمامه حركة قاتلة واحدة ، لكن كان عليه العودة إلى منزله في الكهف قبل أن يتمكن من تنفيذها بمساعدة القرابين(العروض) هناك.

وقف زونغ زي وجهاً لوجه ضد عاصفة الشظايا القادمة وسط كل مشاعره المختلطة. رفع يده اليمنى ، و شكل ختمًا ، و دفع إلى الأمام. في اللحظة التي لمس جسده عاصفة الشظايا التي كانت مكتسحة باتجاهه ، تردد صدى أصوات الإنفجارات في الهواء.

 

 

ظهر شخص آخر خلف زونغ زي. بدا ذلك الشخص كبيرًا في السن ، و استناداً إلى مظهره ، كان زونغ زي أيضًا. بعد ذلك مباشرة ، ظهر شخص آخر ، و كان ذلك الشخص أيضًا زونغ زي ، لكنه بدا أكبر سنًا.

 

عندما ابتسم يون لاي ، تراجع قليلاً و غادر المكان الذي كانت فيه فانغ كانغ لان لتجنب أي سوء تفاهم. في الحقيقة ، لقد قام بالفعل بتحضيرات قبل وصوله إلى هذا المكان.

 

 

ظهر شخص آخر خلف زونغ زي. بدا ذلك الشخص كبيرًا في السن ، و استناداً إلى مظهره ، كان زونغ زي أيضًا. بعد ذلك مباشرة ، ظهر شخص آخر ، و كان ذلك الشخص أيضًا زونغ زي ، لكنه بدا أكبر سنًا.

 

 

 

 

انتشرت أصوات الهادر ، و تحطم النصلان الطويلان معًا تمامًا ، و لكن قبل أن تختفي الشظايا ، أطلق سو مينغ نفسًا ، و تحول ذلك النفس إلى عاصفة عنيفة من الرياح اجتاحت شظايا النصل الأحمر لتتجه نحو يون لاي.

 

عندما رأى تخطيطات الرونيات و شعر بالتموجات المتبقية في الهواء بمجرد وصوله ، أصبح حذرًا من الشخص الغامض الذي جاء فجأة إلى جزيرة المستنقع الجنوبية.

ظهر ثمانية من تلك الشخصيات الأكبر سناً و وقفت في طابور لمقاومة الريح قبل أن تندمج معًا في النهاية ، و تعود إلى زونغ زي. فتح ذراعيه على مصراعيهما ، و تحول ضغط ينتمي إلى الشامان النهائي على الفور إلى حاجز من الضوء يفصل بين سو مينغ و يون لاي الفار بسرعة.

في اللحظة التي لوح فيها بيده ، بدا كما لو أن دوامة الريح انفجرت و تحولت إلى ريح عنيفة هبت في كل الاتجاهات. اقتربت من يون لاي الهارب ، و في اللحظة التي اجتاحته ، انسكب الضوء من جسد يون لاي بالكامل. بمجرد أن اخترقها بالقوة الخام ، تدفق الدم من زوايا شفتيه ، و توقف للحظة.

 

 

 

 

 

 

“إذا مات صديقي يون لاي ، فستواجه جزيرة المستنقع الجنوبية تغييرًا كبيرًا. هناك الآلاف من الشامان و البيرسيركرز في هذه الجزيرة ، من فضلك…”

 

 

 

 

 

 

 

قبل أن ينهي زونغ زي حديثه ، تقلصت حدقات عينيه و عاد على الفور بضع خطوات إلى الوراء. ضغطه باعتباره شامان نهائي انطلق من جسده مرة أخرى ، و في نفس اللحظة ، شكل ختمًا بكلتا يديه و نقر على بعض النقاط على جسده قبل وميض ضوء غامق في عينيه.

 

 

تقريبا في اللحظة التي أطلق فيها ذلك ازئير ، تردد صدى تنهد في العالم ، و خطى زونغ زي خطوة من الهواء بجانب يون لاي الهارب. في اللحظة التي خرج فيها ، نظر إلى سو مينغ بنظرة معقدة. واصل يون لاي الفرار من خلفه ، متجهًا مباشرة نحو منزله في الكهف بينما كان قلبه يدق بجنون. لا تزال أمامه حركة قاتلة واحدة ، لكن كان عليه العودة إلى منزله في الكهف قبل أن يتمكن من تنفيذها بمساعدة القرابين(العروض) هناك.

 

 

 

 

كان السبب وراء أفعاله هو أن ضوء بنفسجي بدأ في الوميض على جسد سو مينغ بينما كان يواصل السير نحوه. كان ذلك الضوء البنفسجي مثل المياه المتدفقة. بمجرد أن غطى جسم سو مينغ بالكامل ، تحول إلى مجموعة من الدروع البنفسجية. في الوقت نفسه ، رفع سو مينغ يده اليمنى ، و خلال تلك العملية ، انتشر ذلك الضوء البنفسجي ، و ظهر رمح بنفسجي طويل من عدة عشرات من الأقدام بطريقة مذهلة أمام عيني زونغ زي.

حتى لو كان يعتقد أن فانغ كانغ لان كانت مهمة جدًا ، كانت المرأة شرسة جدًا و كانت قدراتها الإلهية غريبة. قد لا تتمتع بمستوى عالي من الزراعة ، لكنه كان كافي ليجعل من الصعب على يون لاي أن يجعلها تخضع له. لهذا السبب اختار أن يكون لطيفًا معها لكسب قلبها. و مع ذلك ، بالمقارنة مع الإساءة إلى الشخص الذي أمامه ، فإن طبيعته الحذرة جعلته يختار تعليق هذا الأمر.

 

 

 

 

 

 

قوة. جنون. ذبح. مزقت تلك الأحاسيس قلب زونغ زي ، مما تسبب في ظهور تعبير ذهول لفترة وجيزة في عينيه. شعر كما لو أن قلبه و روحه قد انجرا إلى دوامة تسمى الهاوية.

ظهرت الصدمة و الرعب على وجه يون لاي. لقد تجاوزت قوة سو مينغ توقعاته بكثير ، و قد صُدم أيضًا من القدرات الإلهية التي يمتلكها سو مينغ. عندما رأى شظايا النصل الأحمر تتجه نحوه بصافرة حادة ، هرب على عجل و بدأ على الفور بالصراخ.

 

في تلك اللحظة ، أحاطت هالة حمراء بذراع سو مينغ. بدت و كأنها ضباب ، و قد تشكلت عندما تحطم تمثال إله البيرسيركرز ليون لاي. كانت هناك أيضًا طبقة كبيرة من الضباب الأحمر تتدحرج أمامه. كان بداخله نصل طويل أحمر دموي ، و كان يتجه نحوه مباشرة.

 

 

 

 

في اللحظة التي عاد فيها الوضوح إلى عينيه ، وجد نفسه في مواجهة مشهد لن ينساه أبدًا – لون بنفسجي ملأ السماء بأكملها. رأى سو مينغ يرفع يده و يقذف ذلك الرمح الطويل بسرعة للخارج. مع همهمة ، انطلق من خلال حاجز الضوء العازل الذي وضعه زونغ زي ، و لم يستطع حاجز الضوء المقاومة حتى للحظة واحدة. تشتت في قطع ، و خلال تلك اللحظة تحول الرمح الطويل إلى ظل أرجواني صعد إلى السماء و اتجه مباشرة نحو السحب. كان سريعًا لدرجة أنه بدا و كأنه شق العالم ليخترق يون لاي الذي يشعر بالصدمة و المرعب تمامًا.

 

 

 

 

كانت تعبيرات سو مينغ هادئة كالمعتاد. فور اقتراب التمثال منه ، رفع يده اليمنى و استولى على الهواء في اتجاهه. تسبب الإمساك الذي يبدو بسيطًا على الفور في صدور أصوات انفجارات من كامل التمثال القادم. ظهرت تشققات عليه ، و في اللحظة التي انتشرت فيها ، جمع سو مينغ يده في قبضة ، بدا وكأنه قد أمسك بشيء ما.

 

 

عندما أطلق صرخات الألم ، انفجر ، و طعن ذلك الرمح الطويل في جبل فارغ على مسافة مع انفجار. ارتجف ذلك الجبل و تحول إلى رماد…

 

 

 

 

 

 

 

وقف سو مينغ في الجو. سرعان ما تلاشى الضوء البنفسجي الذي يغطي جسده بالكامل ، و تغير الدرع إلى خيوط دقيقة تسربت إلى جسده. الرمح الطويل الذي ألقاه للتو بعيدا تحول أيضًا إلى شعاع من الضوء البنفسجي عاد إلى يد سو مينغ. في فترة من نفس ، عاد إلى طبيعته ، و لف يده في قبضته نحو زونغ زي في اعتذار.

 

 

 

 

أما بالنسبة لـيون لاي ، فقد شعر بقوة هائلة تتدحرج إلى الوراء و تصطدم به ، و ارتجف جسده. جعلته يتراجع مسافة مائة قدم تقريبا لما تردد صوت الانفجار في الهواء. أصبح وجهه أبيضًا ناصعا ، و رفع رأسه على الفور للتحديق في سو مينغ ، الذي كان يمشي.

 

 

“آسف ، انزلقت يدي”.

 

 

 

 

 

 

ظهرت الصدمة و الرعب على وجه يون لاي. لقد تجاوزت قوة سو مينغ توقعاته بكثير ، و قد صُدم أيضًا من القدرات الإلهية التي يمتلكها سو مينغ. عندما رأى شظايا النصل الأحمر تتجه نحوه بصافرة حادة ، هرب على عجل و بدأ على الفور بالصراخ.

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط