نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 532

532

532

 

 

 

 

 

 

قبل أن يتحول سو مينغ إلى مصير ، لديه سبع كل عظامه متحولة إلى عظام بيرسيركر و يمتلك ميراث بيرسيركر الريح و بيرسيركر البرق. بمساعدة مخزونه الكبير من الكنوز المسحورة ، يمكنه تجاوز بيرسسيركر عادي قوي في عالم روح البيرسيركر ، و يمكن لقدراته القتالية حتى اللحاق بـبيرسيركر في المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

“قصر موروس ألبا الجنوبي ليو العظمى ، تجلي القدماء!” هدر مو لو.

 

حتى لو لم يستطع الفوز ضد أولئك الموجودين في المرحلة اللاحقة(المتأخرة) من عالم روح البيرسيركر ، فلا يزال بإمكانه الفوز ضد كل من كانوا تحت تلك المرحلة!

 

 

رأى باو شان يسعل الدم و يسقط إلى الوراء ، ثم اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام على حدة ، و لكن في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، رفع يده اليسرى و لوح بيده مرة أخرى. تجمد باو شان الذي كان يتراجع في الجو ، و كأن كل شيء سينعكس مرة أخرى ، لم يعد جسده يتراجع إلى الوراء!

 

 

 

 

بمجرد أن يتحول إلى مصير ، بسبب إتقانه للقوة بين الماضي و المستقبل و فهمه للقانون الذي يحكم المتضادات الثنائية ، فإن قدرته الإلهية الغريبة على جعل الماضي و المستقبل يتقاطعان مع بعضهما البعض يمكن أن تزيد قدراته القتالية بشكل لا نهائي… و مع كل مهاراته ، فإن وجوده سيزداد بشكل كبير لدرجة أنه سيكون قريبًا من أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

رأى باو شان يسعل الدم و يسقط إلى الوراء ، ثم اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام على حدة ، و لكن في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، رفع يده اليسرى و لوح بيده مرة أخرى. تجمد باو شان الذي كان يتراجع في الجو ، و كأن كل شيء سينعكس مرة أخرى ، لم يعد جسده يتراجع إلى الوراء!

 

نفذ مو لو الفن بكامل قوته. كان واثقًا بشكل لا يصدق من هذه القدرة الإلهية ، و التي كانت حقًا شكلاً من أشكال الكنز المسحور. منذ أن أعطته عشيرته هذا الكنز ، فقد صهره بجسده. كان هناك الكثير ممن ماتوا بين يديه بسبب هذا الفن ، و كان واثقًا من أنه حتى لو لم يستطع قتل سو مينغ ، فلا يزال بإمكانه محاصرته لبعض الوقت!

 

 

 

‘إنه من الصباح الجنوبي… هل يمكن أن يكون هذا واحدًا من أعظم ثلاثة بيرسيركرز أقوياء في الصباح الجنوبي؟! من بين العظماء الثلاثة ، يُقال إن تيان شي زي هو وحش قديم ، و الأمر نفسه بالنسبة إلى جورو لي لونج. فقط البيرسيركر الثالث الغامض القوي يبقى لغزا على الرغم من تحقيقاتنا. هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون هذا الشخص ؟!

مع ذلك ، فإن الوقت المسموح له بالبقاء في هذه الحالة في كل مرة يتحول فيها إلى مصير كان خمسة عشر نفسًا فقط! حتى لو كان سو مينغ يتدرب لسنوات في العالم المتجمد و أطال وقته كمصير لحوالي واحد أو اثنين من الأنفاس ، فإن المدة لن تتجاوز عشرين نفسًا!

و مع ذلك ، الآن ، على الرغم من أن سو مينغ كان بدون الدرع أمام عينيه ، فإن تلك القدرة الإلهية الغريبة ، وانعكاس الوقت المرعب ، و النقرات الثلاث الصادمة جعلت مو لو يدرك لصدمته أن… هذا الشخص لا يمكن اعتباره مرعبًا عندما كان في ذلك الدرع. هذا المظهر له عندما كان نصف شعره أبيض و الآخر بنفسجي ، و عندما كان بدون درع ، كان أقوى ما لديه!

 

اتسعت عيون مو لو و اندلعت عاصفة هائلة في قلبه. كان لديه حدس سابق ، لكنه كان يعتقد أنه بسبب الدرع البنفسجي. في الحقيقة ، كان ذلك هو الحال بالفعل. لم يكن لدى متعهد درع الشر أي شكل من أشكال القدرات الدفاعية. كانت له وظيفة واحدة فقط ، و هي الهجوم ، الهجوم ، الهجوم!

 

 

 

نفذ مو لو الفن بكامل قوته. كان واثقًا بشكل لا يصدق من هذه القدرة الإلهية ، و التي كانت حقًا شكلاً من أشكال الكنز المسحور. منذ أن أعطته عشيرته هذا الكنز ، فقد صهره بجسده. كان هناك الكثير ممن ماتوا بين يديه بسبب هذا الفن ، و كان واثقًا من أنه حتى لو لم يستطع قتل سو مينغ ، فلا يزال بإمكانه محاصرته لبعض الوقت!

 

 

 

 

و مع ذلك ، كان ذلك الوقت لا يزال كافيًا لـسو مينغ ليصبح وجودًا قويًا بشكل لا يصدق في العالم. حتى لو… كان بإمكانه أن يدوم فقط بضعة أنفاس في هذه الحالة ، كان لا يزال كافياً بالنسبة له لقيادة العالم كما يشاء!

 

 

 

 

لأنه كان أحد الأشخاص القلائل الذين رأوا حقًا سلالة يو العظمى ، و هو شخص رأى حقًا المدينة الإمبراطورية و قصورها العديدة. كيف يمكن أن يصدم من مجرد هذا التقليد؟

 

 

في اللحظة التي تحول فيها إلى مصير ، خرج سو مينغ من تمثال مو لو لإله بيرسيركرز المنهار. و بينما كان يتقدم للأمام ، بدا كما لو كان لا يزال بعيدًا ، و لكن في الحقيقة ، بخطوة واحدة فقط ، كان قد وصل بالفعل أمام باو شان.

 

 

 

 

 

 

 

ضاقت حدقات عين باو شان. في اللحظة التي سار فيها المراهق سو مينغ نحوه ، أخذ خطوة إلى الوراء بسرعة دون أي تردد. و مع ذلك ، عندما فعل ذلك ، رأى على الفور سو مينغ يرفع يده اليسرى أثناء المشي ، و بتعبير منعزل على وجهه ، قام بأرجحة ذراعه.

 

 

 

 

 

 

عندما ظهر هذا القصر ، تسرب الشعور بالقدم و القوة البدائية التي جعلت الناس يشعرون كما لو كانوا يتعفنون بعيدًا على الفور عبر المنطقة. ظهر بريق حاد في عيون سو مينغ. الشيء الوحيد الذي كان في مرمى نظره كان هذا القصر. لم يعد بإمكانه رؤية مو لو القديم.

 

 

 

 

شعر باو شان كما لو أن العالم أمامه قد تجمد و تحطم إلى أشلاء. اختلط عواء ثاقب بأصوات هدير متفجرة في أذنيه ، مما تسبب في تحطم العالم الذي رآه إلى أشلاء قبل إعادة تجميعه. و مع ذلك ، عندما استعاد بصره ، بدا كما لو أن الزمن تدفق إلى الوراء. كان يجب أن يتحرك إلى الوراء ، لكن أمام عينيه مباشرة ، رأى جسده يتحرك للأمام ضد إرادته بينما كان وقت العالم يتدفق في الاتجاه المعاكس!

 

 

 

 

عندما تذكر كيف كان مرعوبًا من وجود السير مو شيو و كيف لم يتمكن من إحضار أي قوة لمقاومته ، أصبح مو لو فجأة مهتمًا و متحمسًا بشكل لا يصدق لقتل واحد من البيرسيركرز الثلاثة العظماء للصباح الجنوبي.

 

 

لم يكن يتراجع ، بل كان يخطو خطوة للأمام كما لو كانت تحركاته تعكس. جعلت هذه التجربة الغريبة الصدمة تظهر في عيون باو شان. مع مستواه الحالي في الزراعة ، يمكنه أن يقول بنظرة واحدة عن نوع القوة التي لا تصدق التي يحتوي عليها هذا!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“هذا… هذا انعكاس للوقت!” عندما تغلبت الصدمة على باو شان ، عندها فقط وصلت كلمات سو مينغ عندما لوح ذراعه إلى أذنيه.

لا يزال يتذكر بوضوح التغييرات الغريبة التي حدثت لباو شان أمام هذا الشخص ، و كان يخشى أن ينتهي به الأمر بنفس الطريقة. في تلك اللحظة ، كان قد استخرج عمليا قوته الكاملة لتنفيذ هذا الفن.

 

 

 

 

 

 

“يدي اليسرى تمثل الماضي…”

 

 

 

 

 

 

 

في نظر مو لو ، كان هذا المشهد مختلفًا. لقد رأى باو شان يتحرك للخلف ، و لكن قبل أن تهبط قدمه ، اتخذ على الفور خطوة للأمام ، و مما يظهر ، بدا كما لو كان يسير طواعية نحو السبابة اليمنى لسو مينغ بينما تحرك سو مينغ إتجاهه.

‘إنه من الصباح الجنوبي… هل يمكن أن يكون هذا واحدًا من أعظم ثلاثة بيرسيركرز أقوياء في الصباح الجنوبي؟! من بين العظماء الثلاثة ، يُقال إن تيان شي زي هو وحش قديم ، و الأمر نفسه بالنسبة إلى جورو لي لونج. فقط البيرسيركر الثالث الغامض القوي يبقى لغزا على الرغم من تحقيقاتنا. هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون هذا الشخص ؟!

 

 

 

 

 

 

كما لاحظ قوة قوية للعالم تتموج في المنطقة في تلك اللحظة. علامات عكس الوقت أحدثت شقوقًا دقيقة في الفراغ ، حتى أن الدم على الأرض تدفق إلى الوراء!

 

 

عندما تذكر كيف كان مرعوبًا من وجود السير مو شيو و كيف لم يتمكن من إحضار أي قوة لمقاومته ، أصبح مو لو فجأة مهتمًا و متحمسًا بشكل لا يصدق لقتل واحد من البيرسيركرز الثلاثة العظماء للصباح الجنوبي.

 

 

 

ضاقت حدقات عين باو شان. في اللحظة التي سار فيها المراهق سو مينغ نحوه ، أخذ خطوة إلى الوراء بسرعة دون أي تردد. و مع ذلك ، عندما فعل ذلك ، رأى على الفور سو مينغ يرفع يده اليسرى أثناء المشي ، و بتعبير منعزل على وجهه ، قام بأرجحة ذراعه.

 

 

 

 

يبدو أن كل هذا حدث ببطء ، و لكن عندما سجل مو لو في النهاية ما كان يحدث ، رأى باو شان و هو يلامس السبابة اليمنى لسو مينغ. لم يُظهر أي علامات مقاومة أو صراع على الإطلاق ، و مع انفجار ، سعل دماء جديدة و سقط إلى الوراء.

 

 

كيف يجرؤ على القتال بمثل هذا الافتراض في رأسه؟ كان فكره الوحيد الآن هو العودة إلى المعبد على الفور. فقط عندما يكون هناك ستكون لديه القوة لحماية نفسه. بعد كل شيء ، كان ذلك المعبد… هو وعاء مسحور عزيز تلقاه من عشيرته بعد أن تم تكليفه بهذه المهمة!

 

‘إنه من الصباح الجنوبي… هل يمكن أن يكون هذا واحدًا من أعظم ثلاثة بيرسيركرز أقوياء في الصباح الجنوبي؟! من بين العظماء الثلاثة ، يُقال إن تيان شي زي هو وحش قديم ، و الأمر نفسه بالنسبة إلى جورو لي لونج. فقط البيرسيركر الثالث الغامض القوي يبقى لغزا على الرغم من تحقيقاتنا. هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون هذا الشخص ؟!

 

 

و لكن ذلك لم يكن النهاية. كانت صدمة و دهشة مو لو بعيدة كل البعد عن النهاية. لقد رأى مشهدًا آخر جعل جلده يزحف ، و حتى لو كان قد وصل بالفعل إلى ذروة المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر ، فإنه لا يزال يشعر بقشعريرة تسبح في عموده الفقري ، و شعر بالخوف ينمو فيه اتجاه سو مينغ!

مرت خمسة أنفاس فقط منذ أن تحول سو مينغ إلى مصير!

 

في لحظة ، أصبح الضوء الأصفر ساطعًا لدرجة أنه كان يخترق العينين ، و اختفت الغيوم في السماء ، و اختفى الدم على الأرض. ظهر قصر ضخم في العالم. لقد كان قصرًا مبنيًا بشكل لا يصدق ، و مع تدفق الضوء نحو المنطقة ، يمكن رؤية كلمات منحوتة بوضوح على اللوحة الموضوعة أمام المبنى مباشرة.

 

 

 

عندما تذكر كيف كان مرعوبًا من وجود السير مو شيو و كيف لم يتمكن من إحضار أي قوة لمقاومته ، أصبح مو لو فجأة مهتمًا و متحمسًا بشكل لا يصدق لقتل واحد من البيرسيركرز الثلاثة العظماء للصباح الجنوبي.

 

 

 

 

رأى باو شان يسعل الدم و يسقط إلى الوراء ، ثم اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام على حدة ، و لكن في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، رفع يده اليسرى و لوح بيده مرة أخرى. تجمد باو شان الذي كان يتراجع في الجو ، و كأن كل شيء سينعكس مرة أخرى ، لم يعد جسده يتراجع إلى الوراء!

 

 

 

 

“قصر موروس ألبا الجنوبي ليو العظمى ، تجلي القدماء!” هدر مو لو.

 

 

اتجه نحو سو مينغ ، و تجمع الدم الذي سعله في الجو ، و تحول إلى قطرات دم عادت إلى فم باو شان!

 

 

 

 

 

 

 

ثم ، كان سو مينغ ينقر بإصبعه في جسد باو شان مرة أخرى و هو يتقدم للأمام!

 

 

مع هذا الدرع مجهز ، سيمتلئ الشخص بهالة القتل. إذا لم تكن إرادة الشخص قوية بما فيه الكفاية ، فسيتم التغلب عليه على الفور من خلال نية القتل و يتحول إلى دمية بدون ذكاء لا يعرف سوى كيفية القتل!

 

“قصر موروس ألبا الجنوبي ليو العظمى ، تجلي القدماء!” هدر مو لو.

 

 

النقرة الأولى كانت على صدر باو شان ، و الثانية في منتصف حاجبيه ، و الثالثة على حلق الشامان! بدت النقرات الثلاث و كأنها حدثت خلال عدة دورات ، لكنها في الحقيقة لم تأخذ سوى لحظة!

مع ذلك ، فإن الوقت المسموح له بالبقاء في هذه الحالة في كل مرة يتحول فيها إلى مصير كان خمسة عشر نفسًا فقط! حتى لو كان سو مينغ يتدرب لسنوات في العالم المتجمد و أطال وقته كمصير لحوالي واحد أو اثنين من الأنفاس ، فإن المدة لن تتجاوز عشرين نفسًا!

 

 

 

 

 

 

بعد تلك اللحظة ، أطلق باو شان تأوهًا مكتومًا. سعل عدة لقمات من الدم ، و سقط جسده على الأرض من بعيد مع دوي. شحب وجهه من الصدمة و الرعب. تسلل الدم إلى زوايا شفتيه ، و بينما كان على وشك الوقوف و التراجع ، لم يلاحظ الابتسامة الباردة على شفتي سو مينغ ، ولم يلاحظ أن فم شمعة التنين يظهر فجأة خلفه.

 

 

 

 

 

 

النقرة الأولى كانت على صدر باو شان ، و الثانية في منتصف حاجبيه ، و الثالثة على حلق الشامان! بدت النقرات الثلاث و كأنها حدثت خلال عدة دورات ، لكنها في الحقيقة لم تأخذ سوى لحظة!

 

 

 

“الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! لقد وصلت إلى نالإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!”

كافح باو شان للوقوف. مع قلبه في حالة صدمة و خوفه المليء بعدم التصديق مكتوب بوضوح على وجهه ، شعر بإحساس قوي و شديد بالخطر يتجه نحوه ، لكنه لم يستطع مراوغته ، و أصبح كل شيء مظلمًا.

 

 

 

 

ضاقت حدقات عين باو شان. في اللحظة التي سار فيها المراهق سو مينغ نحوه ، أخذ خطوة إلى الوراء بسرعة دون أي تردد. و مع ذلك ، عندما فعل ذلك ، رأى على الفور سو مينغ يرفع يده اليسرى أثناء المشي ، و بتعبير منعزل على وجهه ، قام بأرجحة ذراعه.

 

 

الثعبان الصغير قد تحول إلى شمعة التنين و التهم باو شان. ظهر جسده الضخم في السماء ، و أطلق زئيرًا مدويًا عاليًا نحو السماء.

 

 

 

 

حتى لو لم يستطع الفوز ضد أولئك الموجودين في المرحلة اللاحقة(المتأخرة) من عالم روح البيرسيركر ، فلا يزال بإمكانه الفوز ضد كل من كانوا تحت تلك المرحلة!

 

 

“الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر! لقد وصلت إلى نالإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!”

 

 

 

 

 

 

اتجه نحو سو مينغ ، و تجمع الدم الذي سعله في الجو ، و تحول إلى قطرات دم عادت إلى فم باو شان!

 

النقرة الأولى كانت على صدر باو شان ، و الثانية في منتصف حاجبيه ، و الثالثة على حلق الشامان! بدت النقرات الثلاث و كأنها حدثت خلال عدة دورات ، لكنها في الحقيقة لم تأخذ سوى لحظة!

 

 

اتسعت عيون مو لو و اندلعت عاصفة هائلة في قلبه. كان لديه حدس سابق ، لكنه كان يعتقد أنه بسبب الدرع البنفسجي. في الحقيقة ، كان ذلك هو الحال بالفعل. لم يكن لدى متعهد درع الشر أي شكل من أشكال القدرات الدفاعية. كانت له وظيفة واحدة فقط ، و هي الهجوم ، الهجوم ، الهجوم!

 

 

 

 

 

 

مرت خمسة أنفاس فقط منذ أن تحول سو مينغ إلى مصير!

مع هذا الدرع مجهز ، سيمتلئ الشخص بهالة القتل. إذا لم تكن إرادة الشخص قوية بما فيه الكفاية ، فسيتم التغلب عليه على الفور من خلال نية القتل و يتحول إلى دمية بدون ذكاء لا يعرف سوى كيفية القتل!

 

 

 

 

في نظر مو لو ، كان هذا المشهد مختلفًا. لقد رأى باو شان يتحرك للخلف ، و لكن قبل أن تهبط قدمه ، اتخذ على الفور خطوة للأمام ، و مما يظهر ، بدا كما لو كان يسير طواعية نحو السبابة اليمنى لسو مينغ بينما تحرك سو مينغ إتجاهه.

 

 

و مع ذلك ، فإن هذا الدرع يمكن أن يجعل القوى القتالية للشخص ترتفع بشكل كبير و يجعلها تبرز مستوى من القوة يفوق بكثير مستوى نموه! هذا هو السبب في أن سو مينغ أعطى مو لو شعورًا بأنه كان مزعجا بشكل لا يصدق.

 

 

 

 

 

 

 

هذا هو السبب في أنه لم يجرؤ على الخروج بسرعة. بدلاً من ذلك ، أراد انتظاره حتى يضعف باستمرار.

 

 

 

 

 

 

لأنه كان أحد الأشخاص القلائل الذين رأوا حقًا سلالة يو العظمى ، و هو شخص رأى حقًا المدينة الإمبراطورية و قصورها العديدة. كيف يمكن أن يصدم من مجرد هذا التقليد؟

و مع ذلك ، الآن ، على الرغم من أن سو مينغ كان بدون الدرع أمام عينيه ، فإن تلك القدرة الإلهية الغريبة ، وانعكاس الوقت المرعب ، و النقرات الثلاث الصادمة جعلت مو لو يدرك لصدمته أن… هذا الشخص لا يمكن اعتباره مرعبًا عندما كان في ذلك الدرع. هذا المظهر له عندما كان نصف شعره أبيض و الآخر بنفسجي ، و عندما كان بدون درع ، كان أقوى ما لديه!

 

 

كان الوجود المنتشر من هذا القصر من يو العظمى نقيًا بشكل لا يصدق ، لكن… كان قليلًا جدًا! ربما يكون هذا الفن فعالاً ضد الآخرين ، لكن بالنسبة لسو مينغ ، هذا الوهم… كان مزيفًا للغاية!

 

 

 

 

مع ثلاث نقرات فقط ، تمكن من إصابة شامان نهائي بجروح خطيرة. كان هذا شيئًا لم يستطع مو لو فعله. في نظره ، الوحيدون الذين يستطيعون فعل شيء كهذا هم تلك الوحوش القديمة النادرة التي حققت الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!

 

 

شعر باو شان كما لو أن العالم أمامه قد تجمد و تحطم إلى أشلاء. اختلط عواء ثاقب بأصوات هدير متفجرة في أذنيه ، مما تسبب في تحطم العالم الذي رآه إلى أشلاء قبل إعادة تجميعه. و مع ذلك ، عندما استعاد بصره ، بدا كما لو أن الزمن تدفق إلى الوراء. كان يجب أن يتحرك إلى الوراء ، لكن أمام عينيه مباشرة ، رأى جسده يتحرك للأمام ضد إرادته بينما كان وقت العالم يتدفق في الاتجاه المعاكس!

 

 

 

ثم ، كان سو مينغ ينقر بإصبعه في جسد باو شان مرة أخرى و هو يتقدم للأمام!

هؤلاء الأشخاص فقط هم من يمتلكون مثل هذه القوة المذهلة وستكون لديهم القوة لقتل شامان نهائي بثلاث نقرات فقط!

 

 

 

 

 

 

 

‘إنه من الصباح الجنوبي… هل يمكن أن يكون هذا واحدًا من أعظم ثلاثة بيرسيركرز أقوياء في الصباح الجنوبي؟! من بين العظماء الثلاثة ، يُقال إن تيان شي زي هو وحش قديم ، و الأمر نفسه بالنسبة إلى جورو لي لونج. فقط البيرسيركر الثالث الغامض القوي يبقى لغزا على الرغم من تحقيقاتنا. هل يمكن أن يكون… هل يمكن أن يكون هذا الشخص ؟!

في اللحظة التي رأى فيها مو لو سو مينغ يختفي ، تقلصت حدقات عينه ، و في خوف ، أطلق زئيرًا ، مع العلم أنه سيكون من الصعب عليه العودة إلى المعبد. دون أي تردد رفع يده اليمنى و ضرب كفه على صدره.

 

كيف يجرؤ على القتال بمثل هذا الافتراض في رأسه؟ كان فكره الوحيد الآن هو العودة إلى المعبد على الفور. فقط عندما يكون هناك ستكون لديه القوة لحماية نفسه. بعد كل شيء ، كان ذلك المعبد… هو وعاء مسحور عزيز تلقاه من عشيرته بعد أن تم تكليفه بهذه المهمة!

 

لأنه كان أحد الأشخاص القلائل الذين رأوا حقًا سلالة يو العظمى ، و هو شخص رأى حقًا المدينة الإمبراطورية و قصورها العديدة. كيف يمكن أن يصدم من مجرد هذا التقليد؟

 

و مع ذلك ، فإن هذا الدرع يمكن أن يجعل القوى القتالية للشخص ترتفع بشكل كبير و يجعلها تبرز مستوى من القوة يفوق بكثير مستوى نموه! هذا هو السبب في أن سو مينغ أعطى مو لو شعورًا بأنه كان مزعجا بشكل لا يصدق.

أصبح وجه مو لو شاحبًا تمامًا ، و خفق قلبه ضد صدره ، و تنمل جلده. في اللحظة التي ظهر فيها هذا الفكر في قلبه ، تراجع بسرعة دون أي تردد ، و عاد مباشرة إلى المعبد.

 

 

 

 

و لكن ذلك لم يكن النهاية. كانت صدمة و دهشة مو لو بعيدة كل البعد عن النهاية. لقد رأى مشهدًا آخر جعل جلده يزحف ، و حتى لو كان قد وصل بالفعل إلى ذروة المرحلة اللاحقة من عالم روح البيرسيركر ، فإنه لا يزال يشعر بقشعريرة تسبح في عموده الفقري ، و شعر بالخوف ينمو فيه اتجاه سو مينغ!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لأنه كان أحد الأشخاص القلائل الذين رأوا حقًا سلالة يو العظمى ، و هو شخص رأى حقًا المدينة الإمبراطورية و قصورها العديدة. كيف يمكن أن يصدم من مجرد هذا التقليد؟

لقد جاء من الأراضي القاحلة الشرقية ، و كان وضعه مختلفًا عن الآخرين في الجزيرة. كان سبب قدومه إلى هذه الجزيرة لأنه تم تكليفه بالتحقيق في الثلاثة البيرسيركرز العظماء في الصباح الجنوبي !

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان بالفعل متأكدًا سبعة من عشرة من أن سو مينغ كان البيرسيركر الثالث العظيم الغامض في الصباح الجنوبي!

 

 

 

 

 

 

 

كيف يجرؤ على القتال بمثل هذا الافتراض في رأسه؟ كان فكره الوحيد الآن هو العودة إلى المعبد على الفور. فقط عندما يكون هناك ستكون لديه القوة لحماية نفسه. بعد كل شيء ، كان ذلك المعبد… هو وعاء مسحور عزيز تلقاه من عشيرته بعد أن تم تكليفه بهذه المهمة!

مع ذلك ، فإن الوقت المسموح له بالبقاء في هذه الحالة في كل مرة يتحول فيها إلى مصير كان خمسة عشر نفسًا فقط! حتى لو كان سو مينغ يتدرب لسنوات في العالم المتجمد و أطال وقته كمصير لحوالي واحد أو اثنين من الأنفاس ، فإن المدة لن تتجاوز عشرين نفسًا!

 

 

 

 

 

الثعبان الصغير قد تحول إلى شمعة التنين و التهم باو شان. ظهر جسده الضخم في السماء ، و أطلق زئيرًا مدويًا عاليًا نحو السماء.

و مع ذلك ، بمجرد أن استدرج من قبل سو مينغ ، لم تكن هناك طريقة لأن يمنحه فرصة للعودة. تقريبًا في اللحظة التي بدأ فيها مو لو في التراجع ، متجهًا نحو المعبد دون أي اهتمام بالعالم ، نظر سو مينغ نحوه بنظرة تقشعر لها الأبدان ، و في اللحظة التالية ، اختفى.

 

 

 

 

 

 

 

مرت خمسة أنفاس فقط منذ أن تحول سو مينغ إلى مصير!

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي رأى فيها مو لو سو مينغ يختفي ، تقلصت حدقات عينه ، و في خوف ، أطلق زئيرًا ، مع العلم أنه سيكون من الصعب عليه العودة إلى المعبد. دون أي تردد رفع يده اليمنى و ضرب كفه على صدره.

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن فعل ذلك ، فتح فمه و بصق شعاعا أصفر من الضوء. في اللحظة التي ظهر فيها ذلك الضوء ، بدأت كمية هائلة من الطاقة على الفور في التموج في المنطقة ، مما أدى إلى إثارة موجة لا نهاية لها من التموجات في الهواء من حوله.

 

 

 

 

“يدي اليسرى تمثل الماضي…”

 

يبدو أن كل هذا حدث ببطء ، و لكن عندما سجل مو لو في النهاية ما كان يحدث ، رأى باو شان و هو يلامس السبابة اليمنى لسو مينغ. لم يُظهر أي علامات مقاومة أو صراع على الإطلاق ، و مع انفجار ، سعل دماء جديدة و سقط إلى الوراء.

تقريبا في اللحظة التي ظهر فيها سو مينغ بجانب مو لو ، رفع الرجل العجوز يده اليسرى و أشار نحو شعاع الضوء الأصفر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“قصر موروس ألبا الجنوبي ليو العظمى ، تجلي القدماء!” هدر مو لو.

 

 

 

 

في اللحظة التي رأى فيها مو لو سو مينغ يختفي ، تقلصت حدقات عينه ، و في خوف ، أطلق زئيرًا ، مع العلم أنه سيكون من الصعب عليه العودة إلى المعبد. دون أي تردد رفع يده اليمنى و ضرب كفه على صدره.

 

 

لا يزال يتذكر بوضوح التغييرات الغريبة التي حدثت لباو شان أمام هذا الشخص ، و كان يخشى أن ينتهي به الأمر بنفس الطريقة. في تلك اللحظة ، كان قد استخرج عمليا قوته الكاملة لتنفيذ هذا الفن.

 

 

 

 

بمجرد أن يتحول إلى مصير ، بسبب إتقانه للقوة بين الماضي و المستقبل و فهمه للقانون الذي يحكم المتضادات الثنائية ، فإن قدرته الإلهية الغريبة على جعل الماضي و المستقبل يتقاطعان مع بعضهما البعض يمكن أن تزيد قدراته القتالية بشكل لا نهائي… و مع كل مهاراته ، فإن وجوده سيزداد بشكل كبير لدرجة أنه سيكون قريبًا من أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!

 

 

“حتى لو كنت قد حققت الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر ، و لكن مصدر قوة البيرسيركرز يأتي من معبد يو العظمى ، و في وجوده ، حتى أنت ستقع في حصاره. لن تتمكن من إيقافي من العودة إلى الداخل! ”

 

 

لأنه كان أحد الأشخاص القلائل الذين رأوا حقًا سلالة يو العظمى ، و هو شخص رأى حقًا المدينة الإمبراطورية و قصورها العديدة. كيف يمكن أن يصدم من مجرد هذا التقليد؟

 

 

 

في نظر مو لو ، كان هذا المشهد مختلفًا. لقد رأى باو شان يتحرك للخلف ، و لكن قبل أن تهبط قدمه ، اتخذ على الفور خطوة للأمام ، و مما يظهر ، بدا كما لو كان يسير طواعية نحو السبابة اليمنى لسو مينغ بينما تحرك سو مينغ إتجاهه.

نفذ مو لو الفن بكامل قوته. كان واثقًا بشكل لا يصدق من هذه القدرة الإلهية ، و التي كانت حقًا شكلاً من أشكال الكنز المسحور. منذ أن أعطته عشيرته هذا الكنز ، فقد صهره بجسده. كان هناك الكثير ممن ماتوا بين يديه بسبب هذا الفن ، و كان واثقًا من أنه حتى لو لم يستطع قتل سو مينغ ، فلا يزال بإمكانه محاصرته لبعض الوقت!

 

 

الثعبان الصغير قد تحول إلى شمعة التنين و التهم باو شان. ظهر جسده الضخم في السماء ، و أطلق زئيرًا مدويًا عاليًا نحو السماء.

 

 

 

 

ذلك المقدار من الوقت سيكون كافيًا له للعودة إلى المعبد ، و عندما يزيد قوته مع المعبد ، يمكنه إما القتال ضد سو مينغ أو التراجع و تفعيل رون للهروب من هذا المكان. يمكنه حتى استدعاء السير مو شيو لمساعدته.

 

 

 

 

 

 

لقد جاء من الأراضي القاحلة الشرقية ، و كان وضعه مختلفًا عن الآخرين في الجزيرة. كان سبب قدومه إلى هذه الجزيرة لأنه تم تكليفه بالتحقيق في الثلاثة البيرسيركرز العظماء في الصباح الجنوبي !

عندما تذكر كيف كان مرعوبًا من وجود السير مو شيو و كيف لم يتمكن من إحضار أي قوة لمقاومته ، أصبح مو لو فجأة مهتمًا و متحمسًا بشكل لا يصدق لقتل واحد من البيرسيركرز الثلاثة العظماء للصباح الجنوبي.

 

 

 

 

 

 

 

في لحظة ، أصبح الضوء الأصفر ساطعًا لدرجة أنه كان يخترق العينين ، و اختفت الغيوم في السماء ، و اختفى الدم على الأرض. ظهر قصر ضخم في العالم. لقد كان قصرًا مبنيًا بشكل لا يصدق ، و مع تدفق الضوء نحو المنطقة ، يمكن رؤية كلمات منحوتة بوضوح على اللوحة الموضوعة أمام المبنى مباشرة.

اتجه نحو سو مينغ ، و تجمع الدم الذي سعله في الجو ، و تحول إلى قطرات دم عادت إلى فم باو شان!

 

 

 

 

 

 

موروس ألبا الجنوبي ليو العظمى!

 

 

 

 

 

 

 

عندما ظهر هذا القصر ، تسرب الشعور بالقدم و القوة البدائية التي جعلت الناس يشعرون كما لو كانوا يتعفنون بعيدًا على الفور عبر المنطقة. ظهر بريق حاد في عيون سو مينغ. الشيء الوحيد الذي كان في مرمى نظره كان هذا القصر. لم يعد بإمكانه رؤية مو لو القديم.

 

 

 

 

 

 

في نظر مو لو ، كان هذا المشهد مختلفًا. لقد رأى باو شان يتحرك للخلف ، و لكن قبل أن تهبط قدمه ، اتخذ على الفور خطوة للأمام ، و مما يظهر ، بدا كما لو كان يسير طواعية نحو السبابة اليمنى لسو مينغ بينما تحرك سو مينغ إتجاهه.

“يو العظمى…”

 

 

بمجرد أن يتحول إلى مصير ، بسبب إتقانه للقوة بين الماضي و المستقبل و فهمه للقانون الذي يحكم المتضادات الثنائية ، فإن قدرته الإلهية الغريبة على جعل الماضي و المستقبل يتقاطعان مع بعضهما البعض يمكن أن تزيد قدراته القتالية بشكل لا نهائي… و مع كل مهاراته ، فإن وجوده سيزداد بشكل كبير لدرجة أنه سيكون قريبًا من أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

نظر سو مينغ إلى القصر. لم يلقي بالقدرة على التسبب في تدفق الوقت بعيدا. بدلًا من ذلك ، نظر إلى القصر فقط ، و ابتسامة باردة على شفتيه.

 

 

مع ذلك ، فإن الوقت المسموح له بالبقاء في هذه الحالة في كل مرة يتحول فيها إلى مصير كان خمسة عشر نفسًا فقط! حتى لو كان سو مينغ يتدرب لسنوات في العالم المتجمد و أطال وقته كمصير لحوالي واحد أو اثنين من الأنفاس ، فإن المدة لن تتجاوز عشرين نفسًا!

 

 

 

بمجرد أن يتحول إلى مصير ، بسبب إتقانه للقوة بين الماضي و المستقبل و فهمه للقانون الذي يحكم المتضادات الثنائية ، فإن قدرته الإلهية الغريبة على جعل الماضي و المستقبل يتقاطعان مع بعضهما البعض يمكن أن تزيد قدراته القتالية بشكل لا نهائي… و مع كل مهاراته ، فإن وجوده سيزداد بشكل كبير لدرجة أنه سيكون قريبًا من أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!

كان الوجود المنتشر من هذا القصر من يو العظمى نقيًا بشكل لا يصدق ، لكن… كان قليلًا جدًا! ربما يكون هذا الفن فعالاً ضد الآخرين ، لكن بالنسبة لسو مينغ ، هذا الوهم… كان مزيفًا للغاية!

 

 

موروس ألبا الجنوبي ليو العظمى!

 

 

 

 

لأنه كان أحد الأشخاص القلائل الذين رأوا حقًا سلالة يو العظمى ، و هو شخص رأى حقًا المدينة الإمبراطورية و قصورها العديدة. كيف يمكن أن يصدم من مجرد هذا التقليد؟

حتى لو لم يستطع الفوز ضد أولئك الموجودين في المرحلة اللاحقة(المتأخرة) من عالم روح البيرسيركر ، فلا يزال بإمكانه الفوز ضد كل من كانوا تحت تلك المرحلة!

 

شعر باو شان كما لو أن العالم أمامه قد تجمد و تحطم إلى أشلاء. اختلط عواء ثاقب بأصوات هدير متفجرة في أذنيه ، مما تسبب في تحطم العالم الذي رآه إلى أشلاء قبل إعادة تجميعه. و مع ذلك ، عندما استعاد بصره ، بدا كما لو أن الزمن تدفق إلى الوراء. كان يجب أن يتحرك إلى الوراء ، لكن أمام عينيه مباشرة ، رأى جسده يتحرك للأمام ضد إرادته بينما كان وقت العالم يتدفق في الاتجاه المعاكس!

 

 

 

 

 

 

 

 

كل هذا كان مثل أحمق يحاول تعليم سمكة كيفية السباحة.

 

 

 

 

اتجه نحو سو مينغ ، و تجمع الدم الذي سعله في الجو ، و تحول إلى قطرات دم عادت إلى فم باو شان!

 

 

 

لقد جاء من الأراضي القاحلة الشرقية ، و كان وضعه مختلفًا عن الآخرين في الجزيرة. كان سبب قدومه إلى هذه الجزيرة لأنه تم تكليفه بالتحقيق في الثلاثة البيرسيركرز العظماء في الصباح الجنوبي !

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بمجرد أن يتحول إلى مصير ، بسبب إتقانه للقوة بين الماضي و المستقبل و فهمه للقانون الذي يحكم المتضادات الثنائية ، فإن قدرته الإلهية الغريبة على جعل الماضي و المستقبل يتقاطعان مع بعضهما البعض يمكن أن تزيد قدراته القتالية بشكل لا نهائي… و مع كل مهاراته ، فإن وجوده سيزداد بشكل كبير لدرجة أنه سيكون قريبًا من أولئك الذين حققوا الإكمال العظيم في عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

 

 

 

كان الوجود المنتشر من هذا القصر من يو العظمى نقيًا بشكل لا يصدق ، لكن… كان قليلًا جدًا! ربما يكون هذا الفن فعالاً ضد الآخرين ، لكن بالنسبة لسو مينغ ، هذا الوهم… كان مزيفًا للغاية!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط