نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 537

537

537

 

 

 

 

غادر سو مينغ جزيرة تطهير الغربال ، وخلفه كان طائر كركي أصلع بنظرة تملق بينما كان يحاول إرضائه.

عندما رأوا ذلك ، غادر الستة على عجل جزيرة تطهير الغربال دون تردد. اندلعت عواصف شديدة في قلوبهم ، و في أذهانهم ، ظهرت الكلمات المكتوبة بالدم على النصب الحجري وكذلك اسم سو مينغ في نفس الوقت!

 

 

 

 

 

 

في مخالب الكركي كان مو لو ، الذي لم يمت تمامًا ، لكن عالمه قد تحطم تمامًا. تسببت معركته ضد سو مينغ في إظهار قوته لعلامات الانهيار ، و تم نقش قوة سو مينغ في عظامه.

 

 

بعد ذلك ، سيتوجه إلى الأراضي القاحلة الشرقية!

 

 

 

 

و مع ذلك ، على الرغم من أنه كان خائفًا من الموت ، رغم أنه كان مذعورًا ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من أنه يستطيع البقاء على قيد الحياة من خلال هذا و مواصلة بناء فصيل القوة خاصته. كان واثقًا من أنه لا يزال بإمكانه العودة عاجلاً أم آجلاً بذكائه و أساليبه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك… جعله مظهر الكركي يبدأ في الشك في ذكائه ، و تحطم عالمه بسبب ذلك. لم يستطع تصديق أنه قد خدع بمثل هذا الكركي الأصلع القذر ، بل إنه كان يقدم عروضاً أثناء محاولته جعله راضيا في السنوات القليلة الماضية.

الصمت المميت الذي ملأ الجزيرة بأكملها و رائحة الدم الكثيفة التي هبت في أنوفهم تسببت في ظهور الصدمة على وجوه الأشخاص الستة. عندما داسوا على الأرض ، كان الدم الذي غطى كل شبر من الأرض و لم يجف بعد ، جعل تنفسهم سريعًا على الفور ، و شحبت وجوههم على الفور.

 

 

 

 

 

الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما قابل هذا الكركي الأصلع الوقح في الماضي ، كانت كل أفعاله و ما يسمى بـ “الرحمة” مزيفة!

 

 

 

 

“ربما هذا هو المفتاح الذي سيقودني إلى الأخ الأكبر الأول!” تمتم سو مينغ ، و أحضر معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على المغادرة لأنه كان لا يزال خائف منه. تحولوا إلى قوس طويل في السماء و غادروا بعيدا.

 

 

كان من الواضح أنه كان تمثيل ، و من الواضح أنه كان مجرد تقديم عرض ، و قد صدق ذلك بالفعل…

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أسأل زونغ زي عما إذا كان الأخ الأكبر الأول قد أخذ هذا معه في الماضي. إذا كان هذا هو الحال ، فكيف انتهى الأمر بهذا في يد مو لو؟

يمكن أن يشعر سو مينغ بأفكار مو لو ، لكنه لم يزعج نفسه بشأنه. كانت جزيرة تطهير الغربال خلفه في تلك اللحظة ، و بينما كان يسير في الجو ، امتلأت كل الأرض بالصمت المميت. كانت الأرض كلها مغطاة بالدماء و تحولت إلى جزيرة ميتة!

 

 

 

 

 

 

 

قام سو مينغ أيضًا بقطع جبل قبل أن يغادر ، وقام بتقطيعه على شكل نصب تذكاري ضخم من الحجر ، و الذي وضعه في وسط الجزيرة ، في أكثر بقعة لافتة للنظر على الأرض!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ترك وراءه سطرًا من الكلمات ، و كُتبت كل كلمة بدمٍ طازج. هالة القتل و نية القتل أحرقت السماء من ذلك النصب التذكاري ، ستصدم و تخيف كل سكان الأراضي القاحلة الشرقية الذين قد يأتون إلى الجزيرة في المستقبل!

 

 

في مخالب الكركي كان مو لو ، الذي لم يمت تمامًا ، لكن عالمه قد تحطم تمامًا. تسببت معركته ضد سو مينغ في إظهار قوته لعلامات الانهيار ، و تم نقش قوة سو مينغ في عظامه.

 

 

 

 

“سيتم إعدام كل من يجرؤ على إذلالنا من الصباح الجنوبي ، بغض النظر عن مدى بعدك! دع هذا المكان بمثابة تحذير أول لجميع سكان الأراضي القاحلة الشرقية الذين انتهكوا الصباح الجنوبي!”

 

 

 

 

 

 

 

خلف هذه الجملة مباشرة ، كتب سو مينغ اسمه.

 

 

قال زونغ زي الحقيقة عندما سُئل عن ثلاثمائة أرواح شامان والسوار الذي أجبر سو مينغ على تركه وراءه في الماضي في قبيلة بحر الخريف بينما كانت لديه مشاعر مختلطة في قلبه.

 

 

 

 

“سو مينغ ، من الصباح الجنوبي!”

“ربما هذا هو المفتاح الذي سيقودني إلى الأخ الأكبر الأول!” تمتم سو مينغ ، و أحضر معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على المغادرة لأنه كان لا يزال خائف منه. تحولوا إلى قوس طويل في السماء و غادروا بعيدا.

 

كان يعلم أنه بعد هذه المعركة ، سينتشر اسمه كالنار في الهشيم في هذه الأرض الأجنبية. و كان ذلك بالضبط ما أراده. هذه الصدمة كانت ما سيفعله للصباح الجنوبي.

 

 

 

 

كان يعلم أنه بعد هذه المعركة ، سينتشر اسمه كالنار في الهشيم في هذه الأرض الأجنبية. و كان ذلك بالضبط ما أراده. هذه الصدمة كانت ما سيفعله للصباح الجنوبي.

 

 

 

 

 

 

تدريجيًا ، علم المزيد من الأشخاص بما حدث لجزيرة تطهير الغربال ، و عرف المزيد عن سو مينغ من الصباح الجنوبي!

بمجرد أن ترك ذلك النصب التذكاري وراءه ، اتخذ خطوة إلى الأمام و سار نحو جزيرة المستنقع الجنوبية. لم يكن ينوي البقاء طويلاً في منطقة البحر الميت الواقعة بين الصباح الجنوبي و الأراضي القاحلة الشرقية. سيعود أولاً إلى القمة التاسعة. أراد أن يرى كيف تسير الأمور حاليًا ، و أراد أن يرى ما إذا كان يمكنه العثور على أي أخبار عن هو زي هناك.

 

 

 

 

 

 

 

بعد ذلك ، سيتوجه إلى الأراضي القاحلة الشرقية!

“ربما هذا هو المفتاح الذي سيقودني إلى الأخ الأكبر الأول!” تمتم سو مينغ ، و أحضر معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على المغادرة لأنه كان لا يزال خائف منه. تحولوا إلى قوس طويل في السماء و غادروا بعيدا.

 

عندما طار سو مينغ نحو الصباح الجنوبي في طريق عودته إلى القمة التاسعة ، كان بإمكانه بالفعل أن يخمن مستوى الصدمة التي قد يجلبها إلى الأراضي القاحلة الشرقية من خلال المذبحة التي جلبها على جزيىة تطهير الغربال. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تتحول الصدمة قريبًا إلى هبوب رياح عنيفة تجتاح الأراضي الشرقية بأكملها و البحر وراءها!

 

 

 

 

كان هناك نصل أسود طويل في حقيبة تخزين سو مينغ في الوقت الحالي ، و كان هناك ظل من الضباب عليه. تم تثبيت ذلك الظل على النصل ، و بمجرد أن أخذه سو مينغ بعيدًا ، ظل يرتجف في حقيبة التخزين الخاصة به.

“هذه جزيرة تطهير الغربال. سيقام المهرجان هنا. أنا على دراية بالكبير مو لو ، عندما يحين الوقت ، يمكننا…” ضحك أحد الرجال من بين الأشخاص الستة أثناء حديثه. بتعبير راض إلى حدٍ ما ، اقترب من الجزيرة مع بقية مجموعته ، لكن في اللحظة التي وصلوا فيها ، ماتت كلماته على لسانه.

 

 

 

“ربما هذا هو المفتاح الذي سيقودني إلى الأخ الأكبر الأول!” تمتم سو مينغ ، و أحضر معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على المغادرة لأنه كان لا يزال خائف منه. تحولوا إلى قوس طويل في السماء و غادروا بعيدا.

 

“هذه جزيرة تطهير الغربال. سيقام المهرجان هنا. أنا على دراية بالكبير مو لو ، عندما يحين الوقت ، يمكننا…” ضحك أحد الرجال من بين الأشخاص الستة أثناء حديثه. بتعبير راض إلى حدٍ ما ، اقترب من الجزيرة مع بقية مجموعته ، لكن في اللحظة التي وصلوا فيها ، ماتت كلماته على لسانه.

كان سو مينغ على دراية بالظل المرأة. كانت أيضًا السبب في أنه لم يقتل مو لو على الفور ، لكنه اختار بدلاً من ذلك إعادته إلى جزيرة المستتقع الجنوبية!

 

 

كان من الواضح أنه كان تمثيل ، و من الواضح أنه كان مجرد تقديم عرض ، و قد صدق ذلك بالفعل…

 

الآن بعد أن فكر في الأمر ، عندما قابل هذا الكركي الأصلع الوقح في الماضي ، كانت كل أفعاله و ما يسمى بـ “الرحمة” مزيفة!

 

 

 

 

 

 

كان هذا الظل هو المرأة من السوار الذي قدمه له أخوه الأكبر الأول كهدية في الماضي ، و الذي صادف أنه واحد من ثلاثمائة أرواح شامان لتسعة لي !

 

 

 

 

 

 

 

“يجب أن أسأل زونغ زي عما إذا كان الأخ الأكبر الأول قد أخذ هذا معه في الماضي. إذا كان هذا هو الحال ، فكيف انتهى الأمر بهذا في يد مو لو؟

 

 

غادر سو مينغ ، حاملاً معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على ترك جانبه. تحولوا إلى قوس طويل و اختفوا في السماء. و خلفه كان هناك شخص يقف في جزيرة المستنقع الجنوبية و هو يراقبه بهدوء. عندما غادر سو مينغ بعيدا ، عندما تلاشى من بصرها ، تحولت نظرتها إلى تنهيدة مؤلمة…

 

 

 

 

 

كان انطباعه عن مو لو عميقًا. بعد كل شيء ، فقد خسر أمام هذا الشخص في الماضي. عندما رأى الرجل مرة أخرى في تلك اللحظة ، اندلعت عاصفة هائلة في قلب زونغ زي.

 

 

“ربما هذا هو المفتاح الذي سيقودني إلى الأخ الأكبر الأول!” تمتم سو مينغ ، و أحضر معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على المغادرة لأنه كان لا يزال خائف منه. تحولوا إلى قوس طويل في السماء و غادروا بعيدا.

 

 

 

 

كان هذا الظل هو المرأة من السوار الذي قدمه له أخوه الأكبر الأول كهدية في الماضي ، و الذي صادف أنه واحد من ثلاثمائة أرواح شامان لتسعة لي !

 

 

عندما وصل المساء ، عاد سو مينغ ! إلى جزيرة المستنقع الجنوبية. في تلك اللحظة ، أصبح حاجز الضوء الواقي حول الجزيرة أكثر سمكًا ، و كان يتم إصلاح الرون بسرعة البرق. كان سكان الجزيرة يحاولون إرجاعه إلى شكله الكامل حتى تغرق الجزيرة مرة أخرى و يمكنهم تجنب الكارثة.

 

 

“سأغادر غدًا. الكبير زونغ زي ، آمل أن تعتني بـكانغ لان و زي يان. سأكون ممتنًا للغاية لذلك.” قبل أن يغادر سو مينغ كهف زونغ زي ، توقفت خطواته و استدار و نظر إلى الشامان ، ثم لف قبضته في راحة يده و انحنى باتجاهه.

 

 

 

 

لم يلفت سو مينغ الكثير من الاهتمام عندما عاد ، و لكن بمجرد هبوطه على الجزيرة ، اتجه مباشرة نحو زونغ زي. مباشرة عندما رآه الشامان ، دخلت رائحة كريهة دموية في أنفه ، و رأى أيضًا مو لو المختوم و المربوط!

 

 

 

 

 

 

قال زونغ زي الحقيقة عندما سُئل عن ثلاثمائة أرواح شامان والسوار الذي أجبر سو مينغ على تركه وراءه في الماضي في قبيلة بحر الخريف بينما كانت لديه مشاعر مختلطة في قلبه.

كان انطباعه عن مو لو عميقًا. بعد كل شيء ، فقد خسر أمام هذا الشخص في الماضي. عندما رأى الرجل مرة أخرى في تلك اللحظة ، اندلعت عاصفة هائلة في قلب زونغ زي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لم يكن يتوقع عودة سو مينغ بهذه السرعة ، و لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا حقًا على تدمير جزيرة تطهير الغربال بالكامل. عندما ملأت الصدمة قلبه ، نشأ شعور أكثر تعقيدًا بداخله و هو يتطلع نحو سو مينغ.

ترك وراءه سطرًا من الكلمات ، و كُتبت كل كلمة بدمٍ طازج. هالة القتل و نية القتل أحرقت السماء من ذلك النصب التذكاري ، ستصدم و تخيف كل سكان الأراضي القاحلة الشرقية الذين قد يأتون إلى الجزيرة في المستقبل!

 

 

 

عندما طار سو مينغ نحو الصباح الجنوبي في طريق عودته إلى القمة التاسعة ، كان بإمكانه بالفعل أن يخمن مستوى الصدمة التي قد يجلبها إلى الأراضي القاحلة الشرقية من خلال المذبحة التي جلبها على جزيىة تطهير الغربال. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تتحول الصدمة قريبًا إلى هبوب رياح عنيفة تجتاح الأراضي الشرقية بأكملها و البحر وراءها!

 

 

قال زونغ زي الحقيقة عندما سُئل عن ثلاثمائة أرواح شامان والسوار الذي أجبر سو مينغ على تركه وراءه في الماضي في قبيلة بحر الخريف بينما كانت لديه مشاعر مختلطة في قلبه.

منذ ذلك الحين فصاعدًا ، أصبحت الجزيرة التي امتلأت برائحة كريهة دموية و الموت بمثابة تحذير ، مما تسبب في إصابة جميع المزارعين حول الأراضي القاحلة الشرقية بالخوف!

 

 

 

قام سو مينغ أيضًا بقطع جبل قبل أن يغادر ، وقام بتقطيعه على شكل نصب تذكاري ضخم من الحجر ، و الذي وضعه في وسط الجزيرة ، في أكثر بقعة لافتة للنظر على الأرض!

 

 

“سأغادر غدًا. الكبير زونغ زي ، آمل أن تعتني بـكانغ لان و زي يان. سأكون ممتنًا للغاية لذلك.” قبل أن يغادر سو مينغ كهف زونغ زي ، توقفت خطواته و استدار و نظر إلى الشامان ، ثم لف قبضته في راحة يده و انحنى باتجاهه.

 

 

 

 

 

 

 

أومأ زونغ زي برأسه و شاهد سو مينغ و هو يغادر. وسط كل المشاعر المعقدة في قلبه ، تنهد ، ثم اختفى من كهفه. عاد فقط في صباح اليوم التالي.

“ربما هذا هو المفتاح الذي سيقودني إلى الأخ الأكبر الأول!” تمتم سو مينغ ، و أحضر معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على المغادرة لأنه كان لا يزال خائف منه. تحولوا إلى قوس طويل في السماء و غادروا بعيدا.

 

بمجرد أن ترك ذلك النصب التذكاري وراءه ، اتخذ خطوة إلى الأمام و سار نحو جزيرة المستنقع الجنوبية. لم يكن ينوي البقاء طويلاً في منطقة البحر الميت الواقعة بين الصباح الجنوبي و الأراضي القاحلة الشرقية. سيعود أولاً إلى القمة التاسعة. أراد أن يرى كيف تسير الأمور حاليًا ، و أراد أن يرى ما إذا كان يمكنه العثور على أي أخبار عن هو زي هناك.

 

 

 

 

 

عندما حل الصباح ، قبل عودة زونغ زي ، كان سو مينغ قد غادر بالفعل جزيرة المستنقع الجنوبية. بفضل القدرات الإلهية لـفانغ كانغ لان ، كان قادرًا على رؤية ذكريات مو لو ، و تمكن أيضًا من رؤية كيف انتهى سوار أخيه الأكبر الأول الذي أخذ منه في يديه.

 

 

ذهب إلى جزيرة تطهير الغربال ، و هناك رأى الدم على الجزيرة ، جنبًا إلى جنب مع نصب حجري أقيم حديثًا. تحول ذلك المشهد إلى تأثير قوي وجه له ضربة صادمة ، و جعله أيضًا يولي مزيدًا من الاهتمام لمسألة سو مينغ طالبًا منه الاهتمام بـكانغ لان و زي يان.

بمجرد أن ترك ذلك النصب التذكاري وراءه ، اتخذ خطوة إلى الأمام و سار نحو جزيرة المستنقع الجنوبية. لم يكن ينوي البقاء طويلاً في منطقة البحر الميت الواقعة بين الصباح الجنوبي و الأراضي القاحلة الشرقية. سيعود أولاً إلى القمة التاسعة. أراد أن يرى كيف تسير الأمور حاليًا ، و أراد أن يرى ما إذا كان يمكنه العثور على أي أخبار عن هو زي هناك.

 

 

 

 

 

لم يعد لديه متسع من الوقت ، و على الرغم من أنه لم يكن خائفًا من الموت ، و لكن بسبب الجزيرة ، أصبح محترمًا اتجاه سو مينغ ، و كان هذا الاحترام هو السبب في أنه قرر التعامل مع طلبه بجدية.

 

 

 

 

 

 

 

عندما حل الصباح ، قبل عودة زونغ زي ، كان سو مينغ قد غادر بالفعل جزيرة المستنقع الجنوبية. بفضل القدرات الإلهية لـفانغ كانغ لان ، كان قادرًا على رؤية ذكريات مو لو ، و تمكن أيضًا من رؤية كيف انتهى سوار أخيه الأكبر الأول الذي أخذ منه في يديه.

 

 

 

 

 

 

لم يكن يتوقع عودة سو مينغ بهذه السرعة ، و لم يكن يتوقع أن يكون قادرًا حقًا على تدمير جزيرة تطهير الغربال بالكامل. عندما ملأت الصدمة قلبه ، نشأ شعور أكثر تعقيدًا بداخله و هو يتطلع نحو سو مينغ.

بمجرد أن علم بكل شيء ، غادر سو مينغ بتعبير مظلم مثل الرعد. قبل مغادرته ، جاءت زي يان إليه و سألت عن مكان زي تشي ، و لكن في النهاية ، غادرت مكتئبة.

 

 

و مع ذلك ، على الرغم من أنه كان خائفًا من الموت ، رغم أنه كان مذعورًا ، إلا أنه كان لا يزال واثقًا من أنه يستطيع البقاء على قيد الحياة من خلال هذا و مواصلة بناء فصيل القوة خاصته. كان واثقًا من أنه لا يزال بإمكانه العودة عاجلاً أم آجلاً بذكائه و أساليبه.

 

 

 

 

غادر سو مينغ ، حاملاً معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على ترك جانبه. تحولوا إلى قوس طويل و اختفوا في السماء. و خلفه كان هناك شخص يقف في جزيرة المستنقع الجنوبية و هو يراقبه بهدوء. عندما غادر سو مينغ بعيدا ، عندما تلاشى من بصرها ، تحولت نظرتها إلى تنهيدة مؤلمة…

 

 

بعد ثلاثة أيام من مغادرة سو مينغ ، جاءت ستة أقواس طويلة متجهة نحو جزيرة تطهير الغربال. كان هناك رجال و نساء داخل تلك الأقواس الستة ، و عندما ملأت الثرثرة والضحك الهواء ، اقتربوا من الجزيرة.

 

في مخالب الكركي كان مو لو ، الذي لم يمت تمامًا ، لكن عالمه قد تحطم تمامًا. تسببت معركته ضد سو مينغ في إظهار قوته لعلامات الانهيار ، و تم نقش قوة سو مينغ في عظامه.

 

و مع ذلك… جعله مظهر الكركي يبدأ في الشك في ذكائه ، و تحطم عالمه بسبب ذلك. لم يستطع تصديق أنه قد خدع بمثل هذا الكركي الأصلع القذر ، بل إنه كان يقدم عروضاً أثناء محاولته جعله راضيا في السنوات القليلة الماضية.

عندما طار سو مينغ نحو الصباح الجنوبي في طريق عودته إلى القمة التاسعة ، كان بإمكانه بالفعل أن يخمن مستوى الصدمة التي قد يجلبها إلى الأراضي القاحلة الشرقية من خلال المذبحة التي جلبها على جزيىة تطهير الغربال. و مع ذلك ، لم يكن يتوقع أن تتحول الصدمة قريبًا إلى هبوب رياح عنيفة تجتاح الأراضي الشرقية بأكملها و البحر وراءها!

 

 

 

 

 

 

“هذه جزيرة تطهير الغربال. سيقام المهرجان هنا. أنا على دراية بالكبير مو لو ، عندما يحين الوقت ، يمكننا…” ضحك أحد الرجال من بين الأشخاص الستة أثناء حديثه. بتعبير راض إلى حدٍ ما ، اقترب من الجزيرة مع بقية مجموعته ، لكن في اللحظة التي وصلوا فيها ، ماتت كلماته على لسانه.

بعد ثلاثة أيام من مغادرة سو مينغ ، جاءت ستة أقواس طويلة متجهة نحو جزيرة تطهير الغربال. كان هناك رجال و نساء داخل تلك الأقواس الستة ، و عندما ملأت الثرثرة والضحك الهواء ، اقتربوا من الجزيرة.

 

 

غادر سو مينغ ، حاملاً معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على ترك جانبه. تحولوا إلى قوس طويل و اختفوا في السماء. و خلفه كان هناك شخص يقف في جزيرة المستنقع الجنوبية و هو يراقبه بهدوء. عندما غادر سو مينغ بعيدا ، عندما تلاشى من بصرها ، تحولت نظرتها إلى تنهيدة مؤلمة…

 

 

 

 

“هذه جزيرة تطهير الغربال. سيقام المهرجان هنا. أنا على دراية بالكبير مو لو ، عندما يحين الوقت ، يمكننا…” ضحك أحد الرجال من بين الأشخاص الستة أثناء حديثه. بتعبير راض إلى حدٍ ما ، اقترب من الجزيرة مع بقية مجموعته ، لكن في اللحظة التي وصلوا فيها ، ماتت كلماته على لسانه.

 

 

كان سو مينغ على دراية بالظل المرأة. كانت أيضًا السبب في أنه لم يقتل مو لو على الفور ، لكنه اختار بدلاً من ذلك إعادته إلى جزيرة المستتقع الجنوبية!

 

 

 

 

الصمت المميت الذي ملأ الجزيرة بأكملها و رائحة الدم الكثيفة التي هبت في أنوفهم تسببت في ظهور الصدمة على وجوه الأشخاص الستة. عندما داسوا على الأرض ، كان الدم الذي غطى كل شبر من الأرض و لم يجف بعد ، جعل تنفسهم سريعًا على الفور ، و شحبت وجوههم على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

الدم الذي ملأ الأرض بأكملها ، و الأنقاض في كل مكان ، و البحر اللامتناهي من الجثث المشوهة ، جعل المكان يبدو على الفور وكأنه جحيم. ملأت هالة الموت الهواء في المكان. بدأ الرجال الستة يرتجفون و شحبت وجوههم. كانت عيونهم مفتوحة على مصراعيها ، و بينما كانت مليئة بالصدمة ، رأوا النصب الحجري الضخم قائمًا في المنتصف!

غادر سو مينغ ، حاملاً معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على ترك جانبه. تحولوا إلى قوس طويل و اختفوا في السماء. و خلفه كان هناك شخص يقف في جزيرة المستنقع الجنوبية و هو يراقبه بهدوء. عندما غادر سو مينغ بعيدا ، عندما تلاشى من بصرها ، تحولت نظرتها إلى تنهيدة مؤلمة…

 

 

 

عندما حل الصباح ، قبل عودة زونغ زي ، كان سو مينغ قد غادر بالفعل جزيرة المستنقع الجنوبية. بفضل القدرات الإلهية لـفانغ كانغ لان ، كان قادرًا على رؤية ذكريات مو لو ، و تمكن أيضًا من رؤية كيف انتهى سوار أخيه الأكبر الأول الذي أخذ منه في يديه.

 

 

عندما رأوا ذلك ، غادر الستة على عجل جزيرة تطهير الغربال دون تردد. اندلعت عواصف شديدة في قلوبهم ، و في أذهانهم ، ظهرت الكلمات المكتوبة بالدم على النصب الحجري وكذلك اسم سو مينغ في نفس الوقت!

 

 

“سو مينغ ، من الصباح الجنوبي!”

 

 

 

 

بعد عدة أيام ، جاءت مجموعة أخرى من الناس لحضور مهرجان تطهير الغربال ، و لكن بعد لحظة ، تغيرت تعبيراتهم بشكل جذري إلى الشحوب و الرعب ، و هربوا على عجل من الجزيرة.

 

 

 

 

 

 

 

تدريجيًا ، علم المزيد من الأشخاص بما حدث لجزيرة تطهير الغربال ، و عرف المزيد عن سو مينغ من الصباح الجنوبي!

“ربما هذا هو المفتاح الذي سيقودني إلى الأخ الأكبر الأول!” تمتم سو مينغ ، و أحضر معه الكركي الأصلع الذي لم يجرؤ على المغادرة لأنه كان لا يزال خائف منه. تحولوا إلى قوس طويل في السماء و غادروا بعيدا.

 

 

 

 

 

 

منذ ذلك الحين فصاعدًا ، أصبحت الجزيرة التي امتلأت برائحة كريهة دموية و الموت بمثابة تحذير ، مما تسبب في إصابة جميع المزارعين حول الأراضي القاحلة الشرقية بالخوف!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما رأوا ذلك ، غادر الستة على عجل جزيرة تطهير الغربال دون تردد. اندلعت عواصف شديدة في قلوبهم ، و في أذهانهم ، ظهرت الكلمات المكتوبة بالدم على النصب الحجري وكذلك اسم سو مينغ في نفس الوقت!

 

 

 

بمجرد أن علم بكل شيء ، غادر سو مينغ بتعبير مظلم مثل الرعد. قبل مغادرته ، جاءت زي يان إليه و سألت عن مكان زي تشي ، و لكن في النهاية ، غادرت مكتئبة.

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط