نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 543

543

543

 

 

 

“أمنحك عيون الليل القرمزية…” قال سو مينغ بخفة ، ثم لوح بذراعه في اتجاه السماء.

 

 

في اللحظة التي دخل فيها سو مينغ إلى الرون تقريبًا ، نشر إحساسه الإلهي إلى الخارج و رأى كل شيء آخر داخل بوابة السماء. كما تمكن من الشعور بعدة موجات قوية من التموجات داخل هذا المكان.

 

 

 

 

ارتجفت الأرض بشدة ، و بما أن هذا المكان كان في الأصل بعدًا مجزأًا في البداية ، لم تحدث شقوق في الأرض عندما ظهرت تلك الهزات ، و لكن التموجات التي بدت مثل تلك التي ظهرت عند إلقاء حجر في بحيرة انتشرت في لحظة و بدأت تردد في المنطقة.

 

 

لم يستطع إخفاء هالة الموت القادمة من جسده. صعدت إلى السماء لتتحول إلى ضباب أسود. بدا ذلك الضباب الأسود شرسًا ، كما لو كان روحًا شريرة كانت تتحرك لالتهام كل شيء من حولها. ظهرت بعض التجاعيد الدقيقة تدريجياً على وجه سو مينغ الشاب في الأصل ، مما جعله يبدو أنه تحول إلى رجل في منتصف العمر.

 

 

 

 

 

 

 

الأشخاص التسعة الذين كانوا يتأملون و هم جالسون على الأعمدة الحجرية التسعة حوله فتحوا أعينهم في نفس الوقت ، وظهرت الصدمة على وجوههم. في لحظة ، سقطت نظراتهم على سو مينغ ، الذي كان يقف في وسط الرون.

 

 

 

 

 

 

 

في اللحظة التي رأوه فيها ، وقفوا جميعًا.

 

 

 

 

 

 

 

“من أنت ؟! أنت تسأل عن الموت فقط إذا تعديت على بوابة السماء!”

 

 

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه. في اللحظة التي التقى فيها بنظرات هؤلاء الأشخاص التسعة ، تقدم ثلاثة منهم خطوة إلى الأمام و اندفعوا نحوه. قبل حتى أن يقتربوا ، ظهرت القدرات الإلهية في الهواء ، و لما جميع أنواع الأضواء بألوان مختلفة ملأت المكان حول سو مينغ ، اقتربوا منه في غمضة عين.

 

 

 

 

 

 

 

 

“اقتلوا الكل و لا تعفوا عن أي ممن اعتدوا على بوابة السماء!”

 

 

ظل سو مينغ هادئًا ، لكن نية القتل في عينيه كانت قوية كما كانت دائمًا. تقدم خطوة إلى الأمام و وصل على الفور أمام أحد الرجال الثلاثة. في اللحظة التي تجاوز فيها ذلك الشخص ، كان قد نقر بالفعل على منتصف حواجبه بإصبعه.

 

 

 

 

 

 

 

كان يتحرك بسرعة كبيرة جدًا ، لدرجة أنه قبل أن يتمكن الأشخاص من حوله من رؤية ما كان يحدث ، بدأ الرجل الذي تم نقره بين حاجبيه يرتجف و انفجر رأسه بقوة. مع التفاف ، صعد سو مينغ في الجو. كان خلفه ضباب أسود ، و فوقه كان ضباب أسود أكثر ، يزأر و هو ينتشر إلى الخارج.

كان يتحرك بسرعة كبيرة جدًا ، لدرجة أنه قبل أن يتمكن الأشخاص من حوله من رؤية ما كان يحدث ، بدأ الرجل الذي تم نقره بين حاجبيه يرتجف و انفجر رأسه بقوة. مع التفاف ، صعد سو مينغ في الجو. كان خلفه ضباب أسود ، و فوقه كان ضباب أسود أكثر ، يزأر و هو ينتشر إلى الخارج.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أمنحك شفاه السماء البنفسجية…”

كان ظهوره أشبه بعاصفة نهاية العالم المستعرة في عالم هادئ!

 

 

‘إنه ذلك الشخص من القمة التاسعة! ذلك سو مينغ الذي قاتل ضد السير سي ما كل تلك السنوات الماضية!’

 

 

 

 

“أنا ، تلميذ القمة التاسعة ، سو مينغ ، هنا لأطرح عليكم جميعًا في بوابة السماء سؤالًا واحدًا. هل… تعرفون قوانين القمة التاسعة عن الدم؟” سأل بهدوء ، لكن كلماته بدت و كأنها هدير رعد ، و صوته يقعقع في الهواء داخل بوابة السماء.

اختفت الأرض كلها و تحولت إلى السماء ، مما تسبب في دهشة الأقواس الطويلة التي كانت تتجه نحوه بهذا التغيير ، و على الفور اكتشفوا لصدمتهم و رعبهم أن أجسادهم قد تجمدت. لا يمكنهم حتى التحرك شبر واحد!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

كان هذا الصوت المتفجر يصم الآذان ، بل إنه تحول إلى موجة لا نهاية لها من الأصداء التي امتدت إلى المنطقة بأكملها.

 

 

 

 

 

 

 

“لقد سرقتم أغراض السيد الخاص بي ، و عذبتم أخي الأكبر ، و هددتم وجود القمة التاسعة. اليوم ، سأحل محل سيدي ، سو مينغ ، تلميذ القمة التاسعة ، و نيابة عن أخي الأكبر الأول وأخي الأكبر الثاني ، سأجعل بوابة السماء تدفع! ”

 

 

كان يتحرك بسرعة كبيرة جدًا ، لدرجة أنه قبل أن يتمكن الأشخاص من حوله من رؤية ما كان يحدث ، بدأ الرجل الذي تم نقره بين حاجبيه يرتجف و انفجر رأسه بقوة. مع التفاف ، صعد سو مينغ في الجو. كان خلفه ضباب أسود ، و فوقه كان ضباب أسود أكثر ، يزأر و هو ينتشر إلى الخارج.

 

 

 

 

انفجرت تلك الكلمة الأخيرة في الهواء ، و خلال تلك اللحظة ، اندفع الأشخاص الثمانية على الأرض مع تكشير أسنانهم ، و لكن في اللحظة التي اندفعوا فيها ، رفع سو مينغ يده اليمنى و استولى نحو لأسفل.

 

 

قبل وفاته ، كان يعاني من ألم تجاوز بكثير ما يمكن أن يتحمله. سحقت لكمة سو مينغ الأولى كل عظامه ، و حولتها إلى كمية لا حصر لها من المسامير العظمية التي مزقت قلبه وممرات التشي ، لكنه ظل على قيد الحياة. عندما سقطت اللكمة الثانية ، بدأ دمه يتدفق في الاتجاه المعاكس. كان جسده مثل كيس مليء بالإبر الحادة ، و إذا ضربه أي شخص بقوة هائلة ، فإن تلك الإبر سوف تخترق ذلك الكيس ، مما يتسبب في تمزيق البيرسيركر القوي من بوابة السماء بواسطة المسامير العظمية المكسرة في جسده ، و ما يعني أنه مات موتًا مؤلمًا و مروعًا!

 

مع وجود العقد العظمي في متناول اليد ، أدار سو مينغ رأسه و نظر نحو الإثنين من البيرسيركرز الأقوياء الآخرين في عالم روح البيرسيركرز الذين كانوا يفرون في حالة صدمة. اتخذ خطوة إتجاههم.

 

كانت كلماته لا تزال تتردد في رؤوسهم و هم ينظرون إلى وجهه. بدأ تلاميذ بوابة السماء الذين رأوه من قبل في ربط اسمه تدريجيًا بذلك الشخص من ذكرياتهم طوال تلك السنوات الماضية.

ارتجفت الأرض.

‘ لهذا قلت لا يجب استفزاز القمة التاسعة! كل الناس هناك مجانين! ‘

 

 

 

 

 

 

كان الأشخاص الثمانية جميعهم بيرسيركرز في عالم التضحية بالعظام. في تلك اللحظة ، توقفت أجسادهم كما لو كانوا قد تجمدوا ، و انفجرت عظام البيرسيركر في عظامهم مع دوي في نفس الوقت ، كما لو أنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط. ثم جمع سو مينغ قبضته ، و عندما انهارت أجساد الأشخاص الثمانية ، تسربت خصلات من الدخان الأبيض منهم ، و أمسك بها سو مينغ في يده.

بدأت أشعة الضوء تتألق من تلك التموجات. صارت الأرض شفافة تحت هذا الضوء ، و تقريبا في غمضة عين… اختفت أمام أعين الناس!

 

 

 

اختفت الأرض كلها و تحولت إلى السماء ، مما تسبب في دهشة الأقواس الطويلة التي كانت تتجه نحوه بهذا التغيير ، و على الفور اكتشفوا لصدمتهم و رعبهم أن أجسادهم قد تجمدت. لا يمكنهم حتى التحرك شبر واحد!

 

 

كانت كرة الخيوط البيضاء التي يحملها في يده هي اندماج قوة حياة هؤلاء الأشخاص الثمانية و قاعدتهم الزراعية ، لكن سو مينغ لم يعرف طريقة لامتصاص هذه القوة. إذا أخذها بقوة ، سيبدأ جسده في إظهار علامات عدم الاستقرار.

 

 

في تلك اللحظة ، كان تلاميذ بوابة السماء الأقرب إلى سو مينغ على بعد أقل من ألف قدم منه ، لكن تلك المسافة بدت و كأنها واد يفصل بين السماء والأرض. لم يتمكنوا من عبوره!

 

 

 

 

 

 

 

 

لهذا السبب لم يمتص هذه الخيوط البيضاء عند القتل في الماضي.

 

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه. في اللحظة التي التقى فيها بنظرات هؤلاء الأشخاص التسعة ، تقدم ثلاثة منهم خطوة إلى الأمام و اندفعوا نحوه. قبل حتى أن يقتربوا ، ظهرت القدرات الإلهية في الهواء ، و لما جميع أنواع الأضواء بألوان مختلفة ملأت المكان حول سو مينغ ، اقتربوا منه في غمضة عين.

 

بقدرة إلهية واحدة ختم السماء و الأرض. ظل سو مينغ هادئ كما كان دائمًا حيث عادت ألوهيته الوليدة إلى جانبه. إلى الأمام ، و ظهره ، و يساره ، و يمينه ، وفي كل مكان من حوله ، كان أشخاص عددهم يقارب الألف متوقفون في الجو. كانت وجوههم شاحبة و مرعوبة و هم ينظرون إليه.

 

 

عندما حمل كرة قوة الحياة هذه ، ظهر بريق في عينيه ، و في تلك اللحظة ، اهتزت بوابة السماء بأكملها بسبب التغيير في السماء ، و الصدى ، وكذلك كلمات سو مينغ.

 

 

 

 

 

 

كان هذا الصوت المتفجر يصم الآذان ، بل إنه تحول إلى موجة لا نهاية لها من الأصداء التي امتدت إلى المنطقة بأكملها.

ارتفعت أقواس طويلة نحو السماء وا ندفعت نحوه من جميع الجهات. هذه الأقواس الطويلة كانت كل الناس من بوابة السماء. كان هناك أيضًا أشخاص يطيرون من التسعة قصور العائمة في السماء. كانت أعدادهم كثيفة ، و في تلك اللحظة ، هزت عواءات خارقة السماء والأرض لما قطعت الأقواس طويلة عبر الهواء في هذا العالم الصغير الذي ينتمي إلى بوابة السماء.

“من أنت ؟! أنت تسأل عن الموت فقط إذا تعديت على بوابة السماء!”

 

 

 

 

 

 

“اقتلوا الكل و لا تعفوا عن أي ممن اعتدوا على بوابة السماء!”

 

 

 

 

 

 

 

“كيف تجرؤ على التعدي على بوابة السماء للسماء المتجمدة ؟!”

“من أنت ؟! أنت تسأل عن الموت فقط إذا تعديت على بوابة السماء!”

 

 

 

 

 

ارتفعت كل أنواع الأفكار في قلوب الناس ، و لكن بسبب تجمد أجسادهم لدرجة أنه حتى تنفسهم بدا و كأنه قد توقف ، لم تتردد تلك الكلمات إلا في قلوبهم. لم يتمكنوا من التعبير عن أفكارهم.

“القمة التاسعة؟ سو مينغ؟”

 

 

 

 

“سيدي ، أنقذني!” أطلق أحدهما صرخة في حالة من اليأس بينما كان قلبه يرتجف خوفًا ، لأنه رأى سو مينغ يقترب منه.

 

 

كان ظهور تلك الأقواس الطويلة مصحوبًا بصيحات غاضبة. نظر سو مينغ فقط عندما اقتربوا منه ، و بينما فعل ذلك ، وجد أن الأضعف بين هذه الأقواس كان في المرحلة اللاحقة من عالم الصحوة و كان معظمهم في عالم التضحية بالعظام. كان هناك حتى ثلاثة بيرسيركرز أقوياء من بينهم كانوا في عالم روح البيرسيركر ، و كانوا جميعًا يقتربون منه بتعبيرات مظلمة على وجوههم.

 

 

رفع سو مينغ رأسه. في اللحظة التي التقى فيها بنظرات هؤلاء الأشخاص التسعة ، تقدم ثلاثة منهم خطوة إلى الأمام و اندفعوا نحوه. قبل حتى أن يقتربوا ، ظهرت القدرات الإلهية في الهواء ، و لما جميع أنواع الأضواء بألوان مختلفة ملأت المكان حول سو مينغ ، اقتربوا منه في غمضة عين.

 

 

 

 

ظل سو مينغ هادئًا و ألقى نظرة على كرة الخيوط في يده اليمنى. أشرق وميض من الضوء في عينيه ، و انتشر كل إحساسه الإلهي من جسده. ظهر ظل ألوهيته الوليدة خلفه أيضًا ، و عندما ظهرت ، رفعت يدها اليمنى و شكلت ختمًا. بمجرد صنع هذا الختم ، قامت الألوهية الوليدة على الفور بتغيير شكل يديه ، و في لحظة ، قام بتشكيل تسعة أختام مختلفة لتشكيل واحد كامل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

“أمنحك عيون الليل القرمزية…” قال سو مينغ بخفة ، ثم لوح بذراعه في اتجاه السماء.

 

 

 

 

 

 

و مع ذلك ، في اللحظة التي هدر فيها و الدم يسيل من كل فتحة في جسده ، ألقى سو مينغ لكمة أخرى. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، أطلق البيرسيركر في عالم روح البيرسيركر الذي كان وجودًا متفوقًا على بقية تلاميذ بوابة السماء صرخة ألم حادة و انفجر جسده و تحول إلى ضباب دم!

في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، أصبحت ألوهيته الوليدة على الفور باهتة قليلًا ، لكن عينيه ظلت منعزلة و منفصلة كما كانت دائمًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما لوح بذراعه ، ظهر ضوءان قرمزيان في الضباب الأسود الذي شكلته هالة الموت المنتشرة في السماء. كان هذان الضوءان القرمزي مثل النجوم الساطعة. في اللحظة التي ظهروا فيها ، انتشر ضغط قوي بسرعة من داخل الضباب الأسود ليغطي الأرض بينما استمر في الانتشار للخارج. جميع الأقواس الطويلة التي أحاطت بهذا الضغط وجدت على الفور أجسادها مجمدة بقوة في الجو ، و تغيرت تعابيرها بشكل كبير!

 

 

 

 

 

 

 

“أمنحك شفاه السماء البنفسجية…”

 

 

 

 

 

 

 

كان صوت سو مينغ رقيقًا ، لكنه لا يزال قادرًا على الهبوط في آذان الناس ، مما تسبب في ارتعاش عقولهم. شكلت الألوهية الوليدة تسعة أختام أخرى بيدها اليمنى و دفعتها نحو الأرض.

كان الأشخاص الثمانية جميعهم بيرسيركرز في عالم التضحية بالعظام. في تلك اللحظة ، توقفت أجسادهم كما لو كانوا قد تجمدوا ، و انفجرت عظام البيرسيركر في عظامهم مع دوي في نفس الوقت ، كما لو أنهم لم يعودوا قادرين على تحمل الضغط. ثم جمع سو مينغ قبضته ، و عندما انهارت أجساد الأشخاص الثمانية ، تسربت خصلات من الدخان الأبيض منهم ، و أمسك بها سو مينغ في يده.

 

قبل وفاته ، كان يعاني من ألم تجاوز بكثير ما يمكن أن يتحمله. سحقت لكمة سو مينغ الأولى كل عظامه ، و حولتها إلى كمية لا حصر لها من المسامير العظمية التي مزقت قلبه وممرات التشي ، لكنه ظل على قيد الحياة. عندما سقطت اللكمة الثانية ، بدأ دمه يتدفق في الاتجاه المعاكس. كان جسده مثل كيس مليء بالإبر الحادة ، و إذا ضربه أي شخص بقوة هائلة ، فإن تلك الإبر سوف تخترق ذلك الكيس ، مما يتسبب في تمزيق البيرسيركر القوي من بوابة السماء بواسطة المسامير العظمية المكسرة في جسده ، و ما يعني أنه مات موتًا مؤلمًا و مروعًا!

 

 

 

 

ارتجفت الأرض بشدة ، و بما أن هذا المكان كان في الأصل بعدًا مجزأًا في البداية ، لم تحدث شقوق في الأرض عندما ظهرت تلك الهزات ، و لكن التموجات التي بدت مثل تلك التي ظهرت عند إلقاء حجر في بحيرة انتشرت في لحظة و بدأت تردد في المنطقة.

 

 

هذه القدرة الإلهية فاقت خيالهم ، و عاد لهم في تلك اللحظة رعب القمة التاسعة من ذكرياتهم!

 

 

 

 

بدأت أشعة الضوء تتألق من تلك التموجات. صارت الأرض شفافة تحت هذا الضوء ، و تقريبا في غمضة عين… اختفت أمام أعين الناس!

 

 

 

 

 

 

 

في مكانها كانت سماء مضيئة!

 

 

 

 

لقد تحولت الأرض إلى السماء!

 

 

لقد تحولت الأرض إلى السماء!

كان صوت سو مينغ رقيقًا ، لكنه لا يزال قادرًا على الهبوط في آذان الناس ، مما تسبب في ارتعاش عقولهم. شكلت الألوهية الوليدة تسعة أختام أخرى بيدها اليمنى و دفعتها نحو الأرض.

 

 

 

 

 

 

أدى تنفيذ هذه القدرة الإلهية إلى جعل ألوهية سو مينغ الوليدة أكثر باهتة. كان هذا فن ختم ينتمي في الأصل إلى هونغ لو ، و على الرغم من أن سو مينغ كان بإمكانه إلقاءه ، إلا أنه لم يستطع رفعه إلى مستوى هونغ لو و ختم شامان نهائيين!

 

 

“اقتلوا الكل و لا تعفوا عن أي ممن اعتدوا على بوابة السماء!”

 

 

 

 

و مع ذلك ، مع المستوى الحالي من زراعة سو مينغ ، عندما نفذ فن الختم – الليل و النهار ، كان بإمكانه ختم… كل من هم تحت عالم روح البيرسيركر!

 

 

 

 

 

 

 

 

اختفت الأرض كلها و تحولت إلى السماء ، مما تسبب في دهشة الأقواس الطويلة التي كانت تتجه نحوه بهذا التغيير ، و على الفور اكتشفوا لصدمتهم و رعبهم أن أجسادهم قد تجمدت. لا يمكنهم حتى التحرك شبر واحد!

 

 

 

 

 

 

اختفت الأرض كلها و تحولت إلى السماء ، مما تسبب في دهشة الأقواس الطويلة التي كانت تتجه نحوه بهذا التغيير ، و على الفور اكتشفوا لصدمتهم و رعبهم أن أجسادهم قد تجمدت. لا يمكنهم حتى التحرك شبر واحد!

 

 

 

 

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان تلاميذ بوابة السماء الأقرب إلى سو مينغ على بعد أقل من ألف قدم منه ، لكن تلك المسافة بدت و كأنها واد يفصل بين السماء والأرض. لم يتمكنوا من عبوره!

 

 

 

 

 

 

 

بقدرة إلهية واحدة ختم السماء و الأرض. ظل سو مينغ هادئ كما كان دائمًا حيث عادت ألوهيته الوليدة إلى جانبه. إلى الأمام ، و ظهره ، و يساره ، و يمينه ، وفي كل مكان من حوله ، كان أشخاص عددهم يقارب الألف متوقفون في الجو. كانت وجوههم شاحبة و مرعوبة و هم ينظرون إليه.

 

 

‘سو مينغ…’

 

 

 

‘إنه ذلك الشخص من القمة التاسعة! ذلك سو مينغ الذي قاتل ضد السير سي ما كل تلك السنوات الماضية!’

في تلك اللحظة ، جميع تلاميذ بوابة السماء المتجمدين و أولئك الذين لم يتمكنوا من الطيران و يبدو أنهم اختفوا و لكن تم حظرهم بالفعل من تلك المساحة كما لو كانوا معزولين في بُعد آخر ألقوا نظرهم على سو مينغ.

 

 

 

 

مع وجود العقد العظمي في متناول اليد ، أدار سو مينغ رأسه و نظر نحو الإثنين من البيرسيركرز الأقوياء الآخرين في عالم روح البيرسيركرز الذين كانوا يفرون في حالة صدمة. اتخذ خطوة إتجاههم.

 

“اقتلوا الكل و لا تعفوا عن أي ممن اعتدوا على بوابة السماء!”

كانت كلماته لا تزال تتردد في رؤوسهم و هم ينظرون إلى وجهه. بدأ تلاميذ بوابة السماء الذين رأوه من قبل في ربط اسمه تدريجيًا بذلك الشخص من ذكرياتهم طوال تلك السنوات الماضية.

 

 

“لقد سرقتم أغراض السيد الخاص بي ، و عذبتم أخي الأكبر ، و هددتم وجود القمة التاسعة. اليوم ، سأحل محل سيدي ، سو مينغ ، تلميذ القمة التاسعة ، و نيابة عن أخي الأكبر الأول وأخي الأكبر الثاني ، سأجعل بوابة السماء تدفع! ”

 

 

 

 

‘سو مينغ…’

 

 

 

 

 

 

 

‘إنه ذلك الشخص من القمة التاسعة! ذلك سو مينغ الذي قاتل ضد السير سي ما كل تلك السنوات الماضية!’

كان ظهور تلك الأقواس الطويلة مصحوبًا بصيحات غاضبة. نظر سو مينغ فقط عندما اقتربوا منه ، و بينما فعل ذلك ، وجد أن الأضعف بين هذه الأقواس كان في المرحلة اللاحقة من عالم الصحوة و كان معظمهم في عالم التضحية بالعظام. كان هناك حتى ثلاثة بيرسيركرز أقوياء من بينهم كانوا في عالم روح البيرسيركر ، و كانوا جميعًا يقتربون منه بتعبيرات مظلمة على وجوههم.

 

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه. في اللحظة التي التقى فيها بنظرات هؤلاء الأشخاص التسعة ، تقدم ثلاثة منهم خطوة إلى الأمام و اندفعوا نحوه. قبل حتى أن يقتربوا ، ظهرت القدرات الإلهية في الهواء ، و لما جميع أنواع الأضواء بألوان مختلفة ملأت المكان حول سو مينغ ، اقتربوا منه في غمضة عين.

‘ لهذا قلت لا يجب استفزاز القمة التاسعة! كل الناس هناك مجانين! ‘

 

 

 

 

 

 

 

ارتفعت كل أنواع الأفكار في قلوب الناس ، و لكن بسبب تجمد أجسادهم لدرجة أنه حتى تنفسهم بدا و كأنه قد توقف ، لم تتردد تلك الكلمات إلا في قلوبهم. لم يتمكنوا من التعبير عن أفكارهم.

 

 

 

 

 

 

 

ربما يكون سو مينغ قد ختم تلاميذ بوابة السماء هؤلاء ، و لكن كان هناك ثلاثة بيرسيركرز أقوياء في عالم روح البيرسيركر بين الأقواس الطويلة. شعروا فقط أن الهواء من حولهم أصبح ثقيلًا و لزجًا ، لكنهم ما زالوا قادرين على الحركة. و مع ذلك ، لم يكن أي منهم سعيد قليلا من قدرتهم على الحركة. سقط الرعب في قلوبهم مثل موجة المد ، و لم يعد الثلاثة يتقدمون ، بل اختاروا التراجع.

و مع ذلك ، في اللحظة التي هدر فيها و الدم يسيل من كل فتحة في جسده ، ألقى سو مينغ لكمة أخرى. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، أطلق البيرسيركر في عالم روح البيرسيركر الذي كان وجودًا متفوقًا على بقية تلاميذ بوابة السماء صرخة ألم حادة و انفجر جسده و تحول إلى ضباب دم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

هذه القدرة الإلهية فاقت خيالهم ، و عاد لهم في تلك اللحظة رعب القمة التاسعة من ذكرياتهم!

 

 

 

 

 

 

“أنا ، تلميذ القمة التاسعة ، سو مينغ ، هنا لأطرح عليكم جميعًا في بوابة السماء سؤالًا واحدًا. هل… تعرفون قوانين القمة التاسعة عن الدم؟” سأل بهدوء ، لكن كلماته بدت و كأنها هدير رعد ، و صوته يقعقع في الهواء داخل بوابة السماء.

تقريبًا في اللحظة التي بدأ فيها أولائك الأشخاص الثلاثة في التراجع ، اتخذ سو مينغ خطوة إلى الأمام بهدوء. هبطت قدمه في الهواء ، لكن البيرسيركيرز الثلاثة المنسحبين شعروا أن قلوبهم تنبض بصوت عالي على صدورهم. كان كما لو أن سو مينغ قد داس على قلوبهم!

 

 

 

 

كان صوت سو مينغ رقيقًا ، لكنه لا يزال قادرًا على الهبوط في آذان الناس ، مما تسبب في ارتعاش عقولهم. شكلت الألوهية الوليدة تسعة أختام أخرى بيدها اليمنى و دفعتها نحو الأرض.

 

 

بدت تلك الخطوة طبيعية ، لكن في اللحظة التي هبطت فيها قدم سو مينغ ، تجمدت أجساد الثلاثي المتراجع على الفور ، و كان التوقف المؤقت في تحركاتهم يعني الموت!

 

 

ربما يكون سو مينغ قد ختم تلاميذ بوابة السماء هؤلاء ، و لكن كان هناك ثلاثة بيرسيركرز أقوياء في عالم روح البيرسيركر بين الأقواس الطويلة. شعروا فقط أن الهواء من حولهم أصبح ثقيلًا و لزجًا ، لكنهم ما زالوا قادرين على الحركة. و مع ذلك ، لم يكن أي منهم سعيد قليلا من قدرتهم على الحركة. سقط الرعب في قلوبهم مثل موجة المد ، و لم يعد الثلاثة يتقدمون ، بل اختاروا التراجع.

 

 

 

 

ظهر سو مينغ بسرعة أمام أحدهم ، و جمع يده اليمنى في قبضة ، و ألقى بكمة مباشرة على صدر البيرسيركر القوي. تلك اللكمة الواحدة جعلت ذلك الشخص يسعل دمًا على الفور. عندما كان جسده يتراجع إلى الوراء ، ظهر الرعب على وجهه ، و أطلق هديرًا.

 

 

انفجرت تلك الكلمة الأخيرة في الهواء ، و خلال تلك اللحظة ، اندفع الأشخاص الثمانية على الأرض مع تكشير أسنانهم ، و لكن في اللحظة التي اندفعوا فيها ، رفع سو مينغ يده اليمنى و استولى نحو لأسفل.

 

 

 

 

و مع ذلك ، في اللحظة التي هدر فيها و الدم يسيل من كل فتحة في جسده ، ألقى سو مينغ لكمة أخرى. في اللحظة التي فعل فيها ذلك ، أطلق البيرسيركر في عالم روح البيرسيركر الذي كان وجودًا متفوقًا على بقية تلاميذ بوابة السماء صرخة ألم حادة و انفجر جسده و تحول إلى ضباب دم!

“لقد سرقتم أغراض السيد الخاص بي ، و عذبتم أخي الأكبر ، و هددتم وجود القمة التاسعة. اليوم ، سأحل محل سيدي ، سو مينغ ، تلميذ القمة التاسعة ، و نيابة عن أخي الأكبر الأول وأخي الأكبر الثاني ، سأجعل بوابة السماء تدفع! ”

 

 

 

 

 

 

قبل وفاته ، كان يعاني من ألم تجاوز بكثير ما يمكن أن يتحمله. سحقت لكمة سو مينغ الأولى كل عظامه ، و حولتها إلى كمية لا حصر لها من المسامير العظمية التي مزقت قلبه وممرات التشي ، لكنه ظل على قيد الحياة. عندما سقطت اللكمة الثانية ، بدأ دمه يتدفق في الاتجاه المعاكس. كان جسده مثل كيس مليء بالإبر الحادة ، و إذا ضربه أي شخص بقوة هائلة ، فإن تلك الإبر سوف تخترق ذلك الكيس ، مما يتسبب في تمزيق البيرسيركر القوي من بوابة السماء بواسطة المسامير العظمية المكسرة في جسده ، و ما يعني أنه مات موتًا مؤلمًا و مروعًا!

 

 

 

 

رفع سو مينغ رأسه. في اللحظة التي التقى فيها بنظرات هؤلاء الأشخاص التسعة ، تقدم ثلاثة منهم خطوة إلى الأمام و اندفعوا نحوه. قبل حتى أن يقتربوا ، ظهرت القدرات الإلهية في الهواء ، و لما جميع أنواع الأضواء بألوان مختلفة ملأت المكان حول سو مينغ ، اقتربوا منه في غمضة عين.

 

 

قد يكون سو مينغ باردًا عندما قتل أشخاصًا آخرين ، لكنه لم يكن من النوع الذي سيعذب الناس حتى يموتوا. لقد فعل هذا فقط لأنه كان هناك… عقدًا من العظام حول عنق الشخص ثم انتزعه بعيدًا في اللحظة التي مات فيها الشخص بسبب اللكمة الثانية!

 

 

 

 

 

 

 

كانت واحدة من ممتلكات تيان شي زي الشخصية!

 

 

في تلك اللحظة ، كان تلاميذ بوابة السماء الأقرب إلى سو مينغ على بعد أقل من ألف قدم منه ، لكن تلك المسافة بدت و كأنها واد يفصل بين السماء والأرض. لم يتمكنوا من عبوره!

 

 

 

 

مع وجود العقد العظمي في متناول اليد ، أدار سو مينغ رأسه و نظر نحو الإثنين من البيرسيركرز الأقوياء الآخرين في عالم روح البيرسيركرز الذين كانوا يفرون في حالة صدمة. اتخذ خطوة إتجاههم.

 

 

 

 

 

 

عندما لوح بذراعه ، ظهر ضوءان قرمزيان في الضباب الأسود الذي شكلته هالة الموت المنتشرة في السماء. كان هذان الضوءان القرمزي مثل النجوم الساطعة. في اللحظة التي ظهروا فيها ، انتشر ضغط قوي بسرعة من داخل الضباب الأسود ليغطي الأرض بينما استمر في الانتشار للخارج. جميع الأقواس الطويلة التي أحاطت بهذا الضغط وجدت على الفور أجسادها مجمدة بقوة في الجو ، و تغيرت تعابيرها بشكل كبير!

“سيدي ، أنقذني!” أطلق أحدهما صرخة في حالة من اليأس بينما كان قلبه يرتجف خوفًا ، لأنه رأى سو مينغ يقترب منه.

كانت واحدة من ممتلكات تيان شي زي الشخصية!

 

 

 

ضحك سو مينغ ببرود.

 

 

في اللحظة التي ترددت فيها صيحاته طلبا للمساعدة في الهواء ، جاء صوت من القصر الثالث الذي كان يطفو في السماء في صمت ، و كان ذلك الصوت مليئا بالحذر.

ربما يكون سو مينغ قد ختم تلاميذ بوابة السماء هؤلاء ، و لكن كان هناك ثلاثة بيرسيركرز أقوياء في عالم روح البيرسيركر بين الأقواس الطويلة. شعروا فقط أن الهواء من حولهم أصبح ثقيلًا و لزجًا ، لكنهم ما زالوا قادرين على الحركة. و مع ذلك ، لم يكن أي منهم سعيد قليلا من قدرتهم على الحركة. سقط الرعب في قلوبهم مثل موجة المد ، و لم يعد الثلاثة يتقدمون ، بل اختاروا التراجع.

 

 

 

ضحك سو مينغ ببرود.

 

 

“سيدي المحترم ، أنت تلميذ القمة التاسعة ، و أنت عائلة لنا في بوابة السماء…”

 

 

 

 

 

 

 

“عائلة؟”

 

 

كانت كرة الخيوط البيضاء التي يحملها في يده هي اندماج قوة حياة هؤلاء الأشخاص الثمانية و قاعدتهم الزراعية ، لكن سو مينغ لم يعرف طريقة لامتصاص هذه القوة. إذا أخذها بقوة ، سيبدأ جسده في إظهار علامات عدم الاستقرار.

 

 

 

 

ضحك سو مينغ ببرود.

 

 

 

 

 

 

 

 

ارتجفت الأرض.

 

 

 

 

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط