نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 550

550

550

تسبب ظهور النار في تقلص بؤبؤ أعين سو مينغ.

 

 

 

أمام عينيه مباشرة ، حيث واصل هي فنغ الزئير في عدم رغبته في الاعتراف بالهزيمة ، وملأ الجنون قلبه بالكامل ، وعندما ظهرت النيران على جسده ، بدأوا في الاحتراق أقوى. زاد حجمها حتى غطت جسده بالكامل في النهاية.

“أنا بيرسيركر النار!

 

 

“أنا بيرسيركر النار!

 

 

 

“أنا بيرسيركر النار  الوحيد في هذا العالم!

لم يتراجع سو مينغ. بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى أيضًا ، لكن قبضته لم تحتوي على أي نار، فقط قوة عظام البيرسيركر في جسده ، جنبًا إلى جنب مع إشارة إلى وجود زراعة الحياة.

 

“الطبقة الثامنة هي المكان الذي توجد فيه القبيلة العظيمة لـ السماء المتجمدة . على مر السنين ، لم يأت أي خبر من هناك. وكأنهم قد تم قطعهم عنا.

“أنا أكثر المؤمنين بنار البيرسيركر في هذا العالم!

 

 

“الطبقة التاسعة… هي أراضي العزلة لسي ما شين.” رفع زعيم قبيلة منصة الشبح  رأسه ونظر إلى سو مينغ بهدوء وهو يتحدث ببطء.

صرخ هي فنغ. ومع ظهور المزيد من ألسنة اللهب على جسده ، ظهر الشعور بأنه يتحكم في النار في قلبه مرة أخرى. علاوة على ذلك ، بمجرد ظهور ألسنة اللهب على جسده ، بدأت موجة من الحرارة كانت أقوى من ذي قبل تنتشر عبر المنطقة ، وكأنها تريد إذابة كل شيء.

 

 

حتى وفاته ، لم يفهم هي فنغ سبب حرقه بنيرانه. كان سو مينغ هو الوحيد الذي كان قادرًا على رؤية جزء منه وفهم القليل مما كان يحدث ، وكان التنوير  الذي اكتسبه بمثابة تجربة بالنسبة له نحو طريق زراعة الحياة.

شاهد سو مينغ هي فينغ  ، وظهر ضوء لامع في عينيه تدريجياً.

 

 

صرخ هي فنغ. ومع ظهور المزيد من ألسنة اللهب على جسده ، ظهر الشعور بأنه يتحكم في النار في قلبه مرة أخرى. علاوة على ذلك ، بمجرد ظهور ألسنة اللهب على جسده ، بدأت موجة من الحرارة كانت أقوى من ذي قبل تنتشر عبر المنطقة ، وكأنها تريد إذابة كل شيء.

“هذه علامة على الحياة… قد لا يكون وجود زراعة الحياة ، لكنها ولدت بسبب قوة الإرادة العظيمة ، وهي قوة يمكنها التحكم بالقوى في العالم حتى يتمكن هي فينغ من التحكم في مصيره.

مع استمرار اشتعال النيران البيضاء ، انفجرت فجأة ، وانهارت السماء أخيرًا تحت هذا الانفجار. ظهرت حفرة عملاقة تؤدي مباشرة إلى الطبقة الخامسة!

 

تسبب تراجع هو فنغ في وقوفه في السماء. وبينما كان يزمجر مرة أخرى ، اشتعلت النيران على جسده بشكل متفجر مرة أخرى ، وفي تلك اللحظة ، تحطمت ساقيه وتحطمت إلى أشلاء ، واحترقت إلى رماد. ومع ذلك ، لم يكن يعرف الألم. بدلا من ذلك ، في جنونه ، استمر في الرغبة في ألسنة لهب أقوى!

“بسبب هوسه بالنار ، اندمجت إرادته معها ، ولهذا… يمكنه السيطرة عليها!

في اللحظة التي اقترب فيها ، رفع سو مينغ يده اليمنى بهدوء وألقى لكمة مرة أخرى.

 

 

“لم تعد النار على جسد هي فنغ ينتمي إلى بيرسيركرالنار  الذي جاء من  إله البيرسيركرز الثالث. إنه ينتمي إلى هي فينغ  نفسه… ”

 

 

“أنا بيرسيركر النار… أنا بيرسيركر النار!” كانت هذه الكلمات التي ظل يرددها. بمجرد أن تحول إلى نار مرة أخرى ، هرع هي فنغ واندفع نحو سو مينغ مرة أخرى.

بزغ الفهم على سو مينغ عندما نظر إلى هي فينغ. أدرك فجأة أن مصفوفة الحياة قد تكون لها صلة هائلة بشكل لا يصدق بقوة الإرادة مثل ضوء ساطع سطع فجأة في الظلام.

“الطبقة الثامنة هي المكان الذي توجد فيه القبيلة العظيمة لـ السماء المتجمدة . على مر السنين ، لم يأت أي خبر من هناك. وكأنهم قد تم قطعهم عنا.

 

عندما ألقى لكمة للأمام ، قام سو مينغ بتضييق عينيه وشد يده اليمنى في قبضة مرة أخرى قبل أن يصطدم مباشرة بلكمة هي فنغ. دوي دوي عالي في السماء صدى في الهواء. تم إجبار سو مينغ على التراجع عدة خطوات وتم تحريك التشي داخل جسده.

لم يقاطع سو مينغ تحول هي فينغ  لقد أراد الحصول على تنوير  أكبر منه.

 

 

 

في تلك اللحظة ، عندما ارتفعت النيران على جسد هي فنغ إلى السماء ، أصبح العالم أكثر سخونة. بعد لحظة ، فتح عينيه ورفع رأسه ليهتف في السماء قبل أن يتجه نحو سو مينغ.

 

 

في اللحظة التي اقترب فيها ، رفع سو مينغ يده اليمنى بهدوء وألقى لكمة مرة أخرى.

“أنا بيرسيركر النار!”

“أنا بيرسيركر النار… أنا بيرسيركر النار!” كانت هذه الكلمات التي ظل يرددها. بمجرد أن تحول إلى نار مرة أخرى ، هرع هي فنغ واندفع نحو سو مينغ مرة أخرى.

 

 

بصوت منخفض ، اقترب من سو مينغ. تحطمت موجة من الهواء الساخن على وجهه وقام بقبض يده اليمنى في قبضة قبل أن يقذفها نحو سو مينغ. احتوت تلك اللكمة على كل قوة النار في جسد هي فنغ ، ولأول مرة في حياته ، تمكن هي فنغ من السيطرة الكاملة على ناره.

مع الرمح الطويل في متناول اليد ، اتخذ سو مينغ خطوة نحو السماء. ثم ، مثل قوس بنفسجي طويل ، انطلق إلى الأعلى بصوت عالٍ ودفع الرمح إلى الأمام.

 

 

اشتعلت النيران من قبضته ، وتحولت إلى ذئب ناري إتجه نحو سو مينغ بزئير.

 

 

أمام عينيه مباشرة ، حيث واصل هي فنغ الزئير في عدم رغبته في الاعتراف بالهزيمة ، وملأ الجنون قلبه بالكامل ، وعندما ظهرت النيران على جسده ، بدأوا في الاحتراق أقوى. زاد حجمها حتى غطت جسده بالكامل في النهاية.

لم يتراجع سو مينغ. بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى أيضًا ، لكن قبضته لم تحتوي على أي نار، فقط قوة عظام البيرسيركر في جسده ، جنبًا إلى جنب مع إشارة إلى وجود زراعة الحياة.

 

 

شاهد سو مينغ هي فينغ  ، وظهر ضوء لامع في عينيه تدريجياً.

دوي دوي مرتفع هز السماء في الهواء. سعل هو فنغ الدم ، وتحطم ذئب النار إلى مجرد نار صغيرة. تم إرسال هي فينغ  متراجعًا لما يقرب من ألف قدم ، وعندما سعل الدم مرة أخرى ، بدا أكثر جنونًا من ذي قبل.

اندلعت كل قوة سو مينغ من جسده عندما اندفع للأمام ، وأثارت الرياح بيرسيركر في الهواء. انفجرت قوة البرق البيرسيركر أيضًا ، وبينما كان البرق يدق في السماء ، فإن هذا التلميح لوجود زراعة الحياة  أيضًا اندمج مع الرمح ، مما تسبب في بدء السماء بالارتعاش في اللحظة التي لمسها الرمح أثناء تقطيعه في الهواء مع عواء. في اللحظة التي ظهر فيها صدع كبير ، حرك سو مينغ قدميه وخطى في الشق!

 

لقد فتح الرجل الذي أمامه الآن بوابة ضخمة لأفكار سو مينغ وسمح له بفهم أشياء كثيرة.

“أعرض حياتي على النار وأنا على استعداد لأن أصبح خادمًا للنار. من فضلك امنحني قوة النار! أعطني نارا أقوى!” زأر هي فنغ بصوت عالٍ ، وانفجرت النيران على جسده مرة أخرى ، وأشتعلت أقوى من ذي قبل.

أمام عينيه مباشرة ، حيث واصل هي فنغ الزئير في عدم رغبته في الاعتراف بالهزيمة ، وملأ الجنون قلبه بالكامل ، وعندما ظهرت النيران على جسده ، بدأوا في الاحتراق أقوى. زاد حجمها حتى غطت جسده بالكامل في النهاية.

 

 

ومع ذلك ، بدأت تظهر على جسده أيضًا علامات دمارنتيجة انفجار ألسنة اللهب القوية. بدأ لحمه ودمه بالجفاف ، وكأنهم لم يعودوا قادرين على تحمل النار ، وتبخرت كمية كبيرة من دمه ، وتحول إلى ضباب أحمر ترك جسده. تحولت عيناه إلى اللون القرمزي ، وزاد جنونه أكثر.

اجتاحت تلك النيران الطبقة الخامسة ، وانتقلت صرخات الألم الصارخة عبر الفتحة هناك. كان أفراد القبيلة هناك قد قاموا بالفعل بالاستعدادات وكانوا مستعدين للقتال من أجل حريتهم ، لكنهم تحولوا جميعًا إلى تضحيات من أجل بحر النار الأبيض ، ومع انتشار النيران ، اختفى الناس دون أن يتركوا أثراً.

 

 

 

 

 

 

“أنا بيرسيركر النار… أنا بيرسيركر النار!” كانت هذه الكلمات التي ظل يرددها. بمجرد أن تحول إلى نار مرة أخرى ، هرع هي فنغ واندفع نحو سو مينغ مرة أخرى.

 

 

مع الرمح الطويل في متناول اليد ، اتخذ سو مينغ خطوة نحو السماء. ثم ، مثل قوس بنفسجي طويل ، انطلق إلى الأعلى بصوت عالٍ ودفع الرمح إلى الأمام.

في اللحظة التي اقترب فيها ، رفع سو مينغ يده اليمنى بهدوء وألقى لكمة مرة أخرى.

في تلك اللحظة ، عندما ارتفعت النيران على جسد هي فنغ إلى السماء ، أصبح العالم أكثر سخونة. بعد لحظة ، فتح عينيه ورفع رأسه ليهتف في السماء قبل أن يتجه نحو سو مينغ.

 

“أنا بيرسيركر النار!”

لقد أعادت تلك اللكمة هي فينغ إلى الوراء ، تمامًا كما فعلت في المرة السابقة. كما أنها جعلت ألسنة اللهب على جسده أكثر بهتانًا ، وجعلته يسعل كمية كبيرة من الدم ، وحتى ذراعه اليمنى إنفجرت وتحطمت.

 

“الطبقة التاسعة… هي أراضي العزلة لسي ما شين.” رفع زعيم قبيلة منصة الشبح  رأسه ونظر إلى سو مينغ بهدوء وهو يتحدث ببطء.

لكن سو مينغ اضطر أيضًا إلى التراجع!

كان تعبير الرجل العجوز معقدًا بعض الشيء. ركع هناك وانحنى نحو سو مينغ. كل أعضاء قبيلة فانتوم دايس خلفه فعلوا الشيء نفسه. وكان من بينهم الشيخ والنساء والأطفال.

 

 

“يا لها من إرادة قوية!”

 

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ وهو يشاهد هي فينغ. كان ذلك الرجل ، في تلك اللحظة ، مهزومًا تمامًا بجنونه ، وعندما أُعيد إلى الوراء ، زأر ، وارتفعت النيران على جسده مرة أخرى.

 

 

 

“هذه حالة… حالة فقد فيها منطقه بعد أن تغلب عليه جنونه. في هذه الحالة ، حصل على ناره ، أو ربما بشكل أكثر دقة ، حصل على حياته!

 

 

 

“كل شخص لديه مصفوفة الحياة الخاصة به ، وكل واحد منهم مختلف… هل يمكن أن يكون إجراء هذا النوع من التحول ضروريًا لفهم ما تعنيه مصفوفة الحياة حقًا والوصول إلى عالم زراعة الحياة؟

شاهد سو مينغ هي فينغ  ، وظهر ضوء لامع في عينيه تدريجياً.

 

 

“هل سأضطر إلى متابعة ما يحدث حاليًا لـ هي فينغ  الآن؟”

بصوت منخفض ، اقترب من سو مينغ. تحطمت موجة من الهواء الساخن على وجهه وقام بقبض يده اليمنى في قبضة قبل أن يقذفها نحو سو مينغ. احتوت تلك اللكمة على كل قوة النار في جسد هي فنغ ، ولأول مرة في حياته ، تمكن هي فنغ من السيطرة الكاملة على ناره.

 

 

نظر سو مينغ إلى هي فينغ  و دارت سلسلة طويلة من الأفكار من خلال رأسه.

 

 

لم يتكلم سو مينغ. بمجرد أن قام بمراقبة الرجل العجوز ، نظر نحو الأعضاء الآخرين في قبيلة منصة الشبح . كانوا جميعًا راكعين على الأرض بصمت ، وامتلأت وجوههم باللامبالاة.

لقد فتح الرجل الذي أمامه الآن بوابة ضخمة لأفكار سو مينغ وسمح له بفهم أشياء كثيرة.

شاهد سو مينغ هي فينغ  ، وظهر ضوء لامع في عينيه تدريجياً.

 

صرخ هي فنغ. ومع ظهور المزيد من ألسنة اللهب على جسده ، ظهر الشعور بأنه يتحكم في النار في قلبه مرة أخرى. علاوة على ذلك ، بمجرد ظهور ألسنة اللهب على جسده ، بدأت موجة من الحرارة كانت أقوى من ذي قبل تنتشر عبر المنطقة ، وكأنها تريد إذابة كل شيء.

تسبب تراجع هو فنغ في وقوفه في السماء. وبينما كان يزمجر مرة أخرى ، اشتعلت النيران على جسده بشكل متفجر مرة أخرى ، وفي تلك اللحظة ، تحطمت ساقيه وتحطمت إلى أشلاء ، واحترقت إلى رماد. ومع ذلك ، لم يكن يعرف الألم. بدلا من ذلك ، في جنونه ، استمر في الرغبة في ألسنة لهب أقوى!

 

 

لكن سو مينغ اضطر أيضًا إلى التراجع!

واستقبلهم. كانت النيران حول جسده شديدة السخونة لدرجة أن السماء بدت وكأنها لم تعد قادرة على الصمود أمامها وكانت تتماوج كما لو كانت ستذوب. في اللحظة التي وصلت فيها تلك النيران إلى أقوى حالاتها ، نظر هي فنغ نحو سو مينغ ، ومع ذراعه اليسرى المتبقية ، طار نحوه وألقى بقبضته إلى الأمام!

في اللحظة التي خطا فيها سو مينغ هناك ، سطع ضوء على الفور في عينيه. رأى الآلاف من الناس راكعين على أرض الطبقة السادسة ، كما لو كانوا ينتظرون وصوله.

 

 

“مت!” صرخ هي فنغ بشراسة.

“الطبقة السابعة هي قبيلة الحدود الجنوبية الخاضعة للسماء المتجمدة . دافعت هذه القبيلة عن الجبهة الجنوبية ويوجد في تلك القبيلة خمسمائة شخص ، ولكن حتى لو كان هناك خمسمائة منهم فقط ، فهم أحد النصال الحادة للجبهة الجنوبية. القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة!

 

عندما ألقى لكمة للأمام ، قام سو مينغ بتضييق عينيه وشد يده اليمنى في قبضة مرة أخرى قبل أن يصطدم مباشرة بلكمة هي فنغ. دوي دوي عالي في السماء صدى في الهواء. تم إجبار سو مينغ على التراجع عدة خطوات وتم تحريك التشي داخل جسده.

 

 

اشتعلت النيران من قبضته ، وتحولت إلى ذئب ناري إتجه نحو سو مينغ بزئير.

أما بالنسبة لـ هي فينغ ، فلم يعد لديه أي دم في جسده. وسقط إلى الوراء ، انفجرت ذراعه اليسرى ، ولم يتبق منه سوى نصف جسده. في اللحظة التي لامس فيها جسده السماء ، أطلق أقوى هدير في حياته.

في صمت ، صعد سو مينغ إلى الطبقة الخامسة. اختفت النيران هناك بالفعل ، ولكن كانت هناك سحب دخان كثيفة في الهواء. كانت الأرض متفحمة. لم تكن هناك جبال في هذه الطبقة ، وملأ الدخان السماء. لا توجد علامة على الحياة يمكن العثور عليها هنا.

 

“هل سأضطر إلى متابعة ما يحدث حاليًا لـ هي فينغ  الآن؟”

“أقدم روحي إلى نار العالم! أعطني… أعطني نارا أقوى!”

 

 

كان هناك تلميح من الرغبة في الحرية يكمن في تعبيراتهم اللامبالية ، وكان الأطفال ينظرون إلى سو مينغ بالخوف في أعينهم. كل هذه الأشياء ، جنبًا إلى جنب مع قبيلة منصة الشبح  بأكملها ، جعلت كلمات سو مينغ تموت في فمه.

في اللحظة التي خرجت فيها هذه الكلمات من فمه ، ظهرت ألسنة اللهب البيضاء على جسده ، وعندما حدث ذلك ، بدأ جسد هي فنغ يحترق بسرعة بعيدًا. حدق في سو مينغ.

بصوت منخفض ، اقترب من سو مينغ. تحطمت موجة من الهواء الساخن على وجهه وقام بقبض يده اليمنى في قبضة قبل أن يقذفها نحو سو مينغ. احتوت تلك اللكمة على كل قوة النار في جسد هي فنغ ، ولأول مرة في حياته ، تمكن هي فنغ من السيطرة الكاملة على ناره.

 

 

“سو مينغ ، أنا بيرسيركر النار  الحقيقي!”

 

 

 

كانت هذه كلماته الأخيرة ، لأنه عندما انتهى من قولها ، بقي رأسه فقط ، وتحول اللحم والدم عليه بسرعة إلى رماد. مع اشتعال النيران البيضاء ، اختفت حياته وروحه دون أن يترك أثرا في لحظة.

 

 

 

مع استمرار اشتعال النيران البيضاء ، انفجرت فجأة ، وانهارت السماء أخيرًا تحت هذا الانفجار. ظهرت حفرة عملاقة تؤدي مباشرة إلى الطبقة الخامسة!

“هي فنغ وجد هذا الأمر دون علمه ، وذلك بسبب جنونه… لكن في النهاية مات بسبب جنونه. إذن ، ماذا يبكون الأمر بالنسبة لي …؟

 

 

اجتاحت تلك النيران الطبقة الخامسة ، وانتقلت صرخات الألم الصارخة عبر الفتحة هناك. كان أفراد القبيلة هناك قد قاموا بالفعل بالاستعدادات وكانوا مستعدين للقتال من أجل حريتهم ، لكنهم تحولوا جميعًا إلى تضحيات من أجل بحر النار الأبيض ، ومع انتشار النيران ، اختفى الناس دون أن يتركوا أثراً.

“أرجوك ، امنحنا حريتنا!”

 

 

 

“لم تعد النار على جسد هي فنغ ينتمي إلى بيرسيركرالنار  الذي جاء من  إله البيرسيركرز الثالث. إنه ينتمي إلى هي فينغ  نفسه… ”

 

 

“أنت بيرسيركر النار.”

في صمت ، صعد سو مينغ إلى الطبقة الخامسة. اختفت النيران هناك بالفعل ، ولكن كانت هناك سحب دخان كثيفة في الهواء. كانت الأرض متفحمة. لم تكن هناك جبال في هذه الطبقة ، وملأ الدخان السماء. لا توجد علامة على الحياة يمكن العثور عليها هنا.

 

 

وقف سو مينغ هناك وأغمض عينيه ، ولم يفتحهما إلا بعد مرور وقت طويل. يمكن رؤية الفهم في عينيه. مات هو فنغ ، لكنه لم يمت بأيدي سو مينغ. مات من بحر النار.

 

 

تسبب ظهور النار في تقلص بؤبؤ أعين سو مينغ.

لأنه… لم ينقصه النار في حياته. لا يمكن أن تحتوي مصفوفة حياته على الكثير من النار. هذا هو السبب في أنه لم يستطع تحمل ذروة النار. إذا استوعبها بقوة ، سيموت فقط.

 

 

بزغ الفهم على سو مينغ عندما نظر إلى هي فينغ. أدرك فجأة أن مصفوفة الحياة قد تكون لها صلة هائلة بشكل لا يصدق بقوة الإرادة مثل ضوء ساطع سطع فجأة في الظلام.

“الطريق إلى زراعة الحياة أمر خطير ، وكل خطوة يتم اتخاذها هي لغز يكتنفه الغموض الكبير…” في صمت ، سار سو مينغ نحو الطبقة الخامسة.

“أنا بيرسيركر النار  الوحيد في هذا العالم!

 

تسبب ظهور النار في تقلص بؤبؤ أعين سو مينغ.

حتى وفاته ، لم يفهم هي فنغ سبب حرقه بنيرانه. كان سو مينغ هو الوحيد الذي كان قادرًا على رؤية جزء منه وفهم القليل مما كان يحدث ، وكان التنوير  الذي اكتسبه بمثابة تجربة بالنسبة له نحو طريق زراعة الحياة.

 

 

 

“لم يكن هو فنغ يعرف ما هي زراعة الحياة. ربما يوجد أشخاص يمارسون بالفعل زراعة الحياة في هذا العالم ، ولكن لا يوجد الكثير منهم… يجب أيضًا أن يكون هناك عدد كبير من الأشخاص في مملكة الروح البيرسيركر الذين حاولوا اقتحام تلك المملكة ، لكنهم ماتوا فيها من هنا.

 

 

لقد فتح الرجل الذي أمامه الآن بوابة ضخمة لأفكار سو مينغ وسمح له بفهم أشياء كثيرة.

“لأن الصدارة مفقودة. إنهم يفتقرون إلى القيادة اللازمة لهم للدخول إلى زراعة الحياة من عالم الروح بيرسيركر. إذا كانوا يريدون العثور على هذا الدليل ، فعليهم أن يفهموا ماهية مصفوفة الحياة  ، ومن هناك… خطوة حقيقية إلى هذا العالم.

 

 

نظر سو مينغ إلى هي فينغ  و دارت سلسلة طويلة من الأفكار من خلال رأسه.

“هي فنغ وجد هذا الأمر دون علمه ، وذلك بسبب جنونه… لكن في النهاية مات بسبب جنونه. إذن ، ماذا يبكون الأمر بالنسبة لي …؟

في تلك اللحظة ، عندما ارتفعت النيران على جسد هي فنغ إلى السماء ، أصبح العالم أكثر سخونة. بعد لحظة ، فتح عينيه ورفع رأسه ليهتف في السماء قبل أن يتجه نحو سو مينغ.

 

لقد فتح الرجل الذي أمامه الآن بوابة ضخمة لأفكار سو مينغ وسمح له بفهم أشياء كثيرة.

“غرق في الجنون بسبب هوسه بهوسه…”

 

 

 

في صمت ، صعد سو مينغ إلى الطبقة الخامسة. اختفت النيران هناك بالفعل ، ولكن كانت هناك سحب دخان كثيفة في الهواء. كانت الأرض متفحمة. لم تكن هناك جبال في هذه الطبقة ، وملأ الدخان السماء. لا توجد علامة على الحياة يمكن العثور عليها هنا.

 

 

كان الشخص في المقدمة رجل عجوز. كان لديه ضفيرة طويلة بشكل لا يصدق خلف رأسه قام بلفها حول جسده. ركع الرجل العجوز على الأرض بصمت ، وكان جميع أفراد قبيلته وراءه يمتلكون أيضًا شعرًا طويلًا بشكل لا يصدق.

بمجرد أن اجتاحت سو مينغ بصره عبر المنطقة ، نظر نحو السماء. رفع يده اليمنى ، وظهر الدرع البنفسجي على جسده مرة أخرى. ظهر رمح متعهد الشر في يده وكان هناك تلميح لوجود زراعة الحياة أحاط بالرمح. كانت هذه أقوى قوة استطاعت سو مينغ حشدها قبل أن يتحول إلى مصير!

لكن سو مينغ اضطر أيضًا إلى التراجع!

 

 

مع الرمح الطويل في متناول اليد ، اتخذ سو مينغ خطوة نحو السماء. ثم ، مثل قوس بنفسجي طويل ، انطلق إلى الأعلى بصوت عالٍ ودفع الرمح إلى الأمام.

 

 

“أنت بيرسيركر النار.”

اندلعت كل قوة سو مينغ من جسده عندما اندفع للأمام ، وأثارت الرياح بيرسيركر في الهواء. انفجرت قوة البرق البيرسيركر أيضًا ، وبينما كان البرق يدق في السماء ، فإن هذا التلميح لوجود زراعة الحياة  أيضًا اندمج مع الرمح ، مما تسبب في بدء السماء بالارتعاش في اللحظة التي لمسها الرمح أثناء تقطيعه في الهواء مع عواء. في اللحظة التي ظهر فيها صدع كبير ، حرك سو مينغ قدميه وخطى في الشق!

لأنه… لم ينقصه النار في حياته. لا يمكن أن تحتوي مصفوفة حياته على الكثير من النار. هذا هو السبب في أنه لم يستطع تحمل ذروة النار. إذا استوعبها بقوة ، سيموت فقط.

 

 

الطبقة السادسة!

مع استمرار اشتعال النيران البيضاء ، انفجرت فجأة ، وانهارت السماء أخيرًا تحت هذا الانفجار. ظهرت حفرة عملاقة تؤدي مباشرة إلى الطبقة الخامسة!

 

واستقبلهم. كانت النيران حول جسده شديدة السخونة لدرجة أن السماء بدت وكأنها لم تعد قادرة على الصمود أمامها وكانت تتماوج كما لو كانت ستذوب. في اللحظة التي وصلت فيها تلك النيران إلى أقوى حالاتها ، نظر هي فنغ نحو سو مينغ ، ومع ذراعه اليسرى المتبقية ، طار نحوه وألقى بقبضته إلى الأمام!

في اللحظة التي خطا فيها سو مينغ هناك ، سطع ضوء على الفور في عينيه. رأى الآلاف من الناس راكعين على أرض الطبقة السادسة ، كما لو كانوا ينتظرون وصوله.

 

 

 

كان الشخص في المقدمة رجل عجوز. كان لديه ضفيرة طويلة بشكل لا يصدق خلف رأسه قام بلفها حول جسده. ركع الرجل العجوز على الأرض بصمت ، وكان جميع أفراد قبيلته وراءه يمتلكون أيضًا شعرًا طويلًا بشكل لا يصدق.

 

 

بمجرد أن اجتاحت سو مينغ بصره عبر المنطقة ، نظر نحو السماء. رفع يده اليمنى ، وظهر الدرع البنفسجي على جسده مرة أخرى. ظهر رمح متعهد الشر في يده وكان هناك تلميح لوجود زراعة الحياة أحاط بالرمح. كانت هذه أقوى قوة استطاعت سو مينغ حشدها قبل أن يتحول إلى مصير!

كانت هذه… قبيلة منصة الشبح !

تسبب تراجع هو فنغ في وقوفه في السماء. وبينما كان يزمجر مرة أخرى ، اشتعلت النيران على جسده بشكل متفجر مرة أخرى ، وفي تلك اللحظة ، تحطمت ساقيه وتحطمت إلى أشلاء ، واحترقت إلى رماد. ومع ذلك ، لم يكن يعرف الألم. بدلا من ذلك ، في جنونه ، استمر في الرغبة في ألسنة لهب أقوى!

 

 

 

لم يتراجع سو مينغ. بدلاً من ذلك ، رفع يده اليمنى أيضًا ، لكن قبضته لم تحتوي على أي نار، فقط قوة عظام البيرسيركر في جسده ، جنبًا إلى جنب مع إشارة إلى وجود زراعة الحياة.

 

 

كان سو مينغ قد رأى الرجل العجوز من قبل في الماضي. كان زعيم قبيلة قبيلة منصة الشبح !

تسبب ظهور النار في تقلص بؤبؤ أعين سو مينغ.

 

 

“الطبقة السابعة هي قبيلة الحدود الجنوبية الخاضعة للسماء المتجمدة . دافعت هذه القبيلة عن الجبهة الجنوبية ويوجد في تلك القبيلة خمسمائة شخص ، ولكن حتى لو كان هناك خمسمائة منهم فقط ، فهم أحد النصال الحادة للجبهة الجنوبية. القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة!

“الطريق إلى زراعة الحياة أمر خطير ، وكل خطوة يتم اتخاذها هي لغز يكتنفه الغموض الكبير…” في صمت ، سار سو مينغ نحو الطبقة الخامسة.

 

 

“الطبقة الثامنة هي المكان الذي توجد فيه القبيلة العظيمة لـ السماء المتجمدة . على مر السنين ، لم يأت أي خبر من هناك. وكأنهم قد تم قطعهم عنا.

 

 

“أرجوك ، امنحنا حريتنا!”

“الطبقة التاسعة… هي أراضي العزلة لسي ما شين.” رفع زعيم قبيلة منصة الشبح  رأسه ونظر إلى سو مينغ بهدوء وهو يتحدث ببطء.

 

 

واستقبلهم. كانت النيران حول جسده شديدة السخونة لدرجة أن السماء بدت وكأنها لم تعد قادرة على الصمود أمامها وكانت تتماوج كما لو كانت ستذوب. في اللحظة التي وصلت فيها تلك النيران إلى أقوى حالاتها ، نظر هي فنغ نحو سو مينغ ، ومع ذراعه اليسرى المتبقية ، طار نحوه وألقى بقبضته إلى الأمام!

لم يتكلم سو مينغ. بمجرد أن قام بمراقبة الرجل العجوز ، نظر نحو الأعضاء الآخرين في قبيلة منصة الشبح . كانوا جميعًا راكعين على الأرض بصمت ، وامتلأت وجوههم باللامبالاة.

“أنا أكثر المؤمنين بنار البيرسيركر في هذا العالم!

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ وهو يشاهد هي فينغ. كان ذلك الرجل ، في تلك اللحظة ، مهزومًا تمامًا بجنونه ، وعندما أُعيد إلى الوراء ، زأر ، وارتفعت النيران على جسده مرة أخرى.

“سو مينغ ، نحن ، قبيلة منصة الشبح  ، نود أن نقدم لك صفقة. يمكنني أن أخبرك بمكان لي تشين  ، ويمكننا حتى أن نقدم لك المؤشر الوهمي  لمساعدتك في البحث عن الشبح المتساوي التالي. مع هذا البند ، يمكنك الشعور بمكان لي تشين  والعثور عليه!

 

 

تسبب ظهور النار في تقلص بؤبؤ أعين سو مينغ.

“لست بحاجة إلى الاستسلام . نحن نطلب فقط ذراعك اليسرى…” تحدث زعيم قبيلة منصة الشبح  العجوز بصوت منخفض.

لم يقاطع سو مينغ تحول هي فينغ  لقد أراد الحصول على تنوير  أكبر منه.

 

 

“يمكنك أيضًا اختيار عدم الموافقة على هذا ، ولكن بدون فننا ، لن تتمكن من الحصول على مؤشر الشبح ! لا أريد المشاركة في هذا الخلاف بينك وبين سي ما شين . نريد الحرية فقط!

“هذه علامة على الحياة… قد لا يكون وجود زراعة الحياة ، لكنها ولدت بسبب قوة الإرادة العظيمة ، وهي قوة يمكنها التحكم بالقوى في العالم حتى يتمكن هي فينغ من التحكم في مصيره.

 

“أرجوك ، امنحنا حريتنا!”

“أرجوك ، امنحنا حريتنا!”

شاهد سو مينغ هي فينغ  ، وظهر ضوء لامع في عينيه تدريجياً.

 

 

كان تعبير الرجل العجوز معقدًا بعض الشيء. ركع هناك وانحنى نحو سو مينغ. كل أعضاء قبيلة فانتوم دايس خلفه فعلوا الشيء نفسه. وكان من بينهم الشيخ والنساء والأطفال.

 

 

 

كان هناك تلميح من الرغبة في الحرية يكمن في تعبيراتهم اللامبالية ، وكان الأطفال ينظرون إلى سو مينغ بالخوف في أعينهم. كل هذه الأشياء ، جنبًا إلى جنب مع قبيلة منصة الشبح  بأكملها ، جعلت كلمات سو مينغ تموت في فمه.

“الطبقة السابعة هي قبيلة الحدود الجنوبية الخاضعة للسماء المتجمدة . دافعت هذه القبيلة عن الجبهة الجنوبية ويوجد في تلك القبيلة خمسمائة شخص ، ولكن حتى لو كان هناك خمسمائة منهم فقط ، فهم أحد النصال الحادة للجبهة الجنوبية. القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة!

لم يقاطع سو مينغ تحول هي فينغ  لقد أراد الحصول على تنوير  أكبر منه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط