نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 551

551

551

كان اختيار كل قبيلة مختلفًا. بمجرد أن أدركت قبيلة برج الراعي أنهم لا يستطيعون الحصول على ذراع سو مينغ ، استسلموا واختار شيخهم استخدام حياته مقابل إمكانية الحصول على الحرية لقبيلته.

كانت عيونهم رمادية وكذلك أجسادهم المكسورة. كان كل الأشخاص ذوي العيون الرمادية كائنات فقدت علامات الحياة في هذا العالم…

 

 

إن موقف قبيلة إمتصاص الدم القوي والثابت جعلهم يختارون التضحية بحياتهم. من خلال تضحياتهم وسيطرتهم على موتهم ، أظهروا نضالهم نحو القدر وقدموا لسو مينغ مساعدة  حتى تتمكن البقايا الصغيرة من أفراد قبيلتهم في العالم الخارجي من مواصلة خط قبيلتهم.

 

 

كانت عيونهم رمادية وكذلك أجسادهم المكسورة. كان كل الأشخاص ذوي العيون الرمادية كائنات فقدت علامات الحياة في هذا العالم…

اختارت قبيلة منصة الشبح  القيام بهذا النوع من التجارة. مع حياة قبيلتهم بأكملها على المحك ، توسلوا إلى سو مينغ أثناء الركوع على الأرض على أمل الحصول على ذراعه.

 

 

ربما لم يعد من الممكن حتى تسمية الناس. في مجال رؤية سو مينغ ، كانت المنطقة بأكملها التي تنتمي إلى القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة مجرد أطلال. كان بداخلهم عدد لا يحصى من الجثث. على الرغم من الحديث بدقة ، إلا أنها لم تكن جثثًا بالضبط ، لأن أعينها كانت مفتوحة ورمادية.

لم يرغبوا في التفكير فيما إذا كان من الممكن أن يقتل سو مينغ سي ما شين. كانوا خائفين من أنه حتى لو مات سي ما شين    ، فسيظل قادرًا على قتل الأشخاص الذين زرعت بذوره بداخلهم.

“سيدي ، الطبقة السادسة تختلف عن الطبقات الأخرى الموجودة أسفلنا. لقد وضع سي ما شين    السيطرة على حياتنا في السماء. إذا تحطمت السماء ، فسنموت جميعًا على الفور. كلنا ، سيموت جميع أفراد قبيلتي أمام عينيك مباشرة لحظة كسر هذه السماء.

 

لكن فور دخول سو مينغ إلى الطبقة الثامنة ، تقلصت تلاميذ عينيه  فجأة.

كانوا أكثر خوفًا من موت سو مينغ في أيدي سي ما شين    ، لأن هذا يعني أن مصيرًا أسوأ سيقع على قبيلة منصة الشبح.

 

كل الناس هنا… كانوا أيضًا من اللون الرمادي!

لقد أرادوا الحرية فقط ، وبأوامر سي ما شين    ، لم يتمكنوا من الحصول عليها إلا بأطراف سو مينغ.

كان يحمل الرمح الطويل في يده ، وكان هناك الآن خمسمائة من أرواح المعركة المتميزة بشكل لا يصدق تحيط رمح متعهد الشر. لم يطلقوا أي صرخات صاخبة ، ولم يبق عليهم سوى الصمت ، إلى جانب هالة قاتلة مخيفة اندلعت منهم.

 

 

عندما نظر سو مينغ إلى قبيلة منصة الشبح  ، تم تذكيره بأخيه الأكبر الثاني…

استدار بهدوء وخطى نحو الطبقة السابعة!

 

 

كان صامتا. ذكر زعيم القبيلة أنه كان يعرف مكان وجود لي تشين ، مما تسبب له أيضًا في صدمة كبيرة.

 

 

 

“عليك أن تحصل على الحرية بيديك. عندها فقط ستكون حراً حقاً”. مر وقت طويل قبل أن يتحدث سو مينغ بهدوء.

 

 

“سيدي المحترم!” وقف زعيم قبيلة قبيلة منصة الشبح  وصرخ بعد سو مينغ. نزلت الدموع من عينيه وظهر الحزن على وجهه.

“من فضلك امنحنا رغبتنا. نحن فقط نرغب في الحرية. نحن…” تطلع زعيم قبيلة منصة الشبح ، المليء بالأسى ، نحو سو مينغ. كان يعلم أن هذا الطلب كان أكثر من اللازم ، لكنه لم يستطع التفكير في طريقة أفضل للقيام بذلك.

“لأنني أيضًا أعتقد أحيانًا أن الموت هو الحرية!

 

 

تجاهل سو مينغ قبيلة منصة الشبح. إذا لم يهاجموا فلن يقتلهم. مشى نحو السماء ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، بدأ الرمح الطويل في يده يلمع بنور بنفسجي.

 

 

 

“سيدي المحترم!” وقف زعيم قبيلة قبيلة منصة الشبح  وصرخ بعد سو مينغ. نزلت الدموع من عينيه وظهر الحزن على وجهه.

 

 

 

“من فضلك اشفق على الأطفال في قبيلتي. إنهم ما زالوا صغارًا ، لكن لديهم بالفعل خيوط بيرسيركر من سي ما شين    في أجسادهم. ليس لديهم مستقبل ، وليس لدينا أي أفراد قبيلة أخرى في العالم في الخارج. نحن جميعًا هنا ، وسنموت أو نعيش حياتنا كما لو كنا أمواتًا بالفعل.

اندلعت معركة كبيرة في الطبقة السابعة ، وكانت سلسلة طويلة من القتل لم تتوقف. كان كل هذا بسبب عبارة واحدة تردد صدى في الهواء ، قالها سي ما شين   ، وصلت لحظة سو مينغ إلى الطبقة السابعة.

 

كان رجلا عجوزا. كان رأسه مليئًا بالشعر الأبيض ، والدم يسيل من زوايا فمه. نظر إلى سو مينغ ، ولم يكن هناك أي كراهية في وجهه. بدلا من ذلك كان هناك ابتسامة فقط على شفتيه.

“أرجوك… ساعدنا! لن ننسى أبدًا لطفك معنا!

نظر إليهم سو مينغ. وبينما كان يرفع يده اليمنى ، عوى الرمح الطويل ، واجتاز المنطقة بسرعة عالية. أينما ذهب الذبح يملأ الهواء. هؤلاء الناس لم يقاوموا. لقد استخدموا قوتهم الكاملة فقط وقاتلوا بقدراتهم الإلهية. حتى أن بعضهم اختار التدمير الذاتي عندما أصيبوا.

 

 

“سيدي ، لقد كان لدينا صراع معك منذ سنوات عديدة ، ولكن هذا كله في الماضي. لدينا فقط هذا العدد الكبير من الناس الآن ، يمكننا اختيار عدم المغادرة ، لكني أتمنى أن يحصل أطفالنا وصغارنا على الحرية حتى يمكن لقبيلة منصة الشبح أن تستمر في النمو! ”

كان الأمر كما قال زعيم القبيلة. بمجرد تدمير هذه السماء ، سيموت كل هؤلاء الناس.

 

لم يكن أي منهم من الناس العاديين. كلهم يمتلكون قوة بارزة ولديهم خبرة واسعة في المعركة. كان هناك  سيوف تجميد السماء  الحادة ، الأشخاص الذين دافعوا عن الحدود الجنوبية!

كان صوت زعيم قبيلة منصة الشبح  مليئًا بالحزن وهو يتوسل للشفقة. تضرع مرارا وتكرارا لسو مينغ. بدأ جميع أفراد قبيلة منصة الشبح من خلفه بالانحناء تجاهه في صمت مرة أخرى ، ورنّت أصوات رؤوسهم وهي تضرب الأرض في الهواء دون توقف.

العالم الذي تقع فيه القبيلة العظيمة لسماء متجمدة!

 

“كما هو متوقع ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس. كنت أصلاً أريد أن أعطي هؤلاء الأشخاص ما يرغبون فيه وفقًا لما وعدت به إذا أعطيتهم حقًا ذراعك ، لكن هذه الحرية ستكون الموت!

تطايرت صرخات الأطفال في الهواء. بكى العجوز. وبدأت النساء أيضا في البكاء بهدوء.

تطايرت صرخات الأطفال في الهواء. بكى العجوز. وبدأت النساء أيضا في البكاء بهدوء.

 

“سيدي ، الطبقة السادسة تختلف عن الطبقات الأخرى الموجودة أسفلنا. لقد وضع سي ما شين    السيطرة على حياتنا في السماء. إذا تحطمت السماء ، فسنموت جميعًا على الفور. كلنا ، سيموت جميع أفراد قبيلتي أمام عينيك مباشرة لحظة كسر هذه السماء.

تجمد سو مينغ للحظة في الجو قبل أن يواصل السير نحو السماء. نما الضوء البنفسجي على الرمح في يده بشكل أقوى ، وتوهجت نية القتل التي كان يحملها تجاه سي ما شين    بشكل أقوى في عينيه.

بدا هذا الرقم مشابهًا إلى حد ما لـ سي ما شين.

 

 

 

عندما نظر سو مينغ إلى قبيلة منصة الشبح  ، تم تذكيره بأخيه الأكبر الثاني…

 

ظل سو مينغ صامتًا. كان رأس رمحه قد لامس بالفعل حاجز السماء ، واندمجت إشارة وجود زراعة الحياة  في حاجز السماء. لقد شعر بالارتباط الذي يربط كل حياة أفراد قبيلة منصة الشبح  بالسماء.

“اللعبة” التي تحدث عنها سي ما شين    جعلت سو مينغ يتحمل محاكمة إنسانيته ، مما أجبره على مواجهة مواقف لا يستطيع فيها قتل الناس… أو اختيار عدم قتلهم!

 

 

 

في بعض الأحيان ، يكون اتخاذ القرار أمرًا صعبًا ، ولكن يكون اتخاذ هذا القرار أكثر صعوبة عندما لا يكون هناك خيار آخر موجود!

 

 

نظر إلى سو مينغ وبدأ فجأة في الضحك بصوت عالٍ. كان ضحكته ناعمًا وساما ، مما جعل أولئك الذين سمعوه يشعرون بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

عندما رأى زعيم القبيلة سو مينغ يرفع الرمح الطويل في يده اليمنى ، على وشك أن يطعن السماء في الطبقة السادسة ، ترددت صيحات اليأس في الهواء ، وامتلأت كل كلمة قالها بدموع الدم!

 

 

 

“سيدي ، الطبقة السادسة تختلف عن الطبقات الأخرى الموجودة أسفلنا. لقد وضع سي ما شين    السيطرة على حياتنا في السماء. إذا تحطمت السماء ، فسنموت جميعًا على الفور. كلنا ، سيموت جميع أفراد قبيلتي أمام عينيك مباشرة لحظة كسر هذه السماء.

ظل سو مينغ صامتًا. كان رأس رمحه قد لامس بالفعل حاجز السماء ، واندمجت إشارة وجود زراعة الحياة  في حاجز السماء. لقد شعر بالارتباط الذي يربط كل حياة أفراد قبيلة منصة الشبح  بالسماء.

 

أغمض سو مينغ عينيه ، وتحته ، ارتجف جميع أعضاء قبيلة منصة الشبح الراكعين وانفجروا عندما تمزقت السماء. مزقت كمية كبيرة من الخيوط الحمراء جلودهم ، وعندما مات هؤلاء الأشخاص ، تجمعت تلك الخيوط الحمراء في الجو لتتحول إلى شخصية غير واضحة المعالم.

“هذا هو قدرنا…”

 

 

اختارت قبيلة منصة الشبح  القيام بهذا النوع من التجارة. مع حياة قبيلتهم بأكملها على المحك ، توسلوا إلى سو مينغ أثناء الركوع على الأرض على أمل الحصول على ذراعه.

ظل سو مينغ صامتًا. كان رأس رمحه قد لامس بالفعل حاجز السماء ، واندمجت إشارة وجود زراعة الحياة  في حاجز السماء. لقد شعر بالارتباط الذي يربط كل حياة أفراد قبيلة منصة الشبح  بالسماء.

الطبقة الثامنة من بوابة السماء!

 

كان الأمر كما قال زعيم القبيلة. بمجرد تدمير هذه السماء ، سيموت كل هؤلاء الناس.

“كما هو متوقع ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس. كنت أصلاً أريد أن أعطي هؤلاء الأشخاص ما يرغبون فيه وفقًا لما وعدت به إذا أعطيتهم حقًا ذراعك ، لكن هذه الحرية ستكون الموت!

 

في النهاية ، أغمض عينيه ، وتحول درع جسده إلى كمية لا نهائية من الخيوط البنفسجية. انطلقت هذه الخيوط في كل الاتجاهات ، لكن لم يكن من الممكن سماع صرخة ألم واحدة. الأشياء الوحيدة التي رآها كانت ابتسامات هادئة ونظرات شاردة الذهن على وجوههم تقول إنهم قد أطلق سراحهم.

“سي ما شين  ، لقد حاولت أن تمزق قلبي مع باي سو في الماضي حتى تتمكن من زرع بذور بيرسيركر بداخلي… الآن ، لقد غيرت طريقتك. لقد أعددت كل الأشياء في بوابة السماء لتجعلني أتردد حتى تتمكن من تحقيق النتائج التي كنت تريدها في الماضي.

كان الأمر كما قال زعيم القبيلة. بمجرد تدمير هذه السماء ، سيموت كل هؤلاء الناس.

 

بدا هذا الرقم مشابهًا إلى حد ما لـ سي ما شين.

أغمض سو مينغ عينيه ، ثم بعد تلك اللحظة القصيرة من التوقف ، طعن الرمح الطويل في يده السماء!

 

 

 

اهتزت القعقعة التي أثارها هذا الدفع السماء والأرض ، مما تسبب في ظهور تشققات دقيقة في السماء. بمجرد أن تتصل هذه الشقوق ببعضها البعض ، فإنها تتحول إلى شظايا اندلعت بضجة عالية عند طرف رمح سو مينغ!

 

 

“أرجوك… ساعدنا! لن ننسى أبدًا لطفك معنا!

“في بعض الأحيان ، الموت هو شكل من أشكال الحرية…”

“عليك أن تحصل على الحرية بيديك. عندها فقط ستكون حراً حقاً”. مر وقت طويل قبل أن يتحدث سو مينغ بهدوء.

 

كان يحمل الرمح الطويل في يده ، وكان هناك الآن خمسمائة من أرواح المعركة المتميزة بشكل لا يصدق تحيط رمح متعهد الشر. لم يطلقوا أي صرخات صاخبة ، ولم يبق عليهم سوى الصمت ، إلى جانب هالة قاتلة مخيفة اندلعت منهم.

أغمض سو مينغ عينيه ، وتحته ، ارتجف جميع أعضاء قبيلة منصة الشبح الراكعين وانفجروا عندما تمزقت السماء. مزقت كمية كبيرة من الخيوط الحمراء جلودهم ، وعندما مات هؤلاء الأشخاص ، تجمعت تلك الخيوط الحمراء في الجو لتتحول إلى شخصية غير واضحة المعالم.

 

 

لقد رافقوا سو مينغ ، واندفعوا نحو السماء التي أدت إلى عالم الطبقة الثامنة ، واصطدموا بها. دوي دوي مرتفع هز السماء في الهواء ، وحدث صدع في سماء الطبقة السابعة. اندفع سو مينغ للأمام وتحول إلى شخصية بنفسجية. ثم ، مع الخمسمائة روح ، اندفع… إلى الطبقة الثامنة!

بدا هذا الرقم مشابهًا إلى حد ما لـ سي ما شين.

الطبقة الثامنة من بوابة السماء!

 

كان صامتا. ذكر زعيم القبيلة أنه كان يعرف مكان وجود لي تشين ، مما تسبب له أيضًا في صدمة كبيرة.

نظر إلى سو مينغ وبدأ فجأة في الضحك بصوت عالٍ. كان ضحكته ناعمًا وساما ، مما جعل أولئك الذين سمعوه يشعرون بعدم الارتياح بشكل لا يصدق.

 

 

 

“كما هو متوقع ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس. كنت أصلاً أريد أن أعطي هؤلاء الأشخاص ما يرغبون فيه وفقًا لما وعدت به إذا أعطيتهم حقًا ذراعك ، لكن هذه الحرية ستكون الموت!

 

“كما هو متوقع ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس. كنت أصلاً أريد أن أعطي هؤلاء الأشخاص ما يرغبون فيه وفقًا لما وعدت به إذا أعطيتهم حقًا ذراعك ، لكن هذه الحرية ستكون الموت!

“لأنني أيضًا أعتقد أحيانًا أن الموت هو الحرية!

في النهاية ، أغمض عينيه ، وتحول درع جسده إلى كمية لا نهائية من الخيوط البنفسجية. انطلقت هذه الخيوط في كل الاتجاهات ، لكن لم يكن من الممكن سماع صرخة ألم واحدة. الأشياء الوحيدة التي رآها كانت ابتسامات هادئة ونظرات شاردة الذهن على وجوههم تقول إنهم قد أطلق سراحهم.

 

 

“أنت جيد. أنت جيد جدًا… سأنتظرك في الطبقة التاسعة. لا تزال هناك طبقتان. من الأفضل أن تسرع ، وإلا ستضطر إلى مواجهة نفس الاختيار عندما تقابل باي سو… أود أن أرى ما سيكون اختيارك في ذلك الوقت! ”

 

 

كان صوت الرجل العجوز كالرعد. كما قرقرة في الهواء ، ظهر الاحترام على وجه سو مينغ. هزّ الرمح بيده اليمنى ، وعندما سار متجاوزًا الرجل العجوز أخذ روحه بعيدًا!

عندما قيلت هذه الكلمات ، فإن الشكل غير الواضح الذي تشكل من خيوط الدم تفكك وتناثر ، وتحول إلى بركة من الدم على الأرض. نية القتل أشرقت في عيون سو مينغ. في تلك اللحظة ، تحولت الرغبة في قتل سي ما شين   إلى وجود قوي يحترق بداخله.

“سيدي المحترم!” وقف زعيم قبيلة قبيلة منصة الشبح  وصرخ بعد سو مينغ. نزلت الدموع من عينيه وظهر الحزن على وجهه.

 

 

استدار بهدوء وخطى نحو الطبقة السابعة!

 

 

الطبقة الثامنة من بوابة السماء!

اندلعت معركة كبيرة في الطبقة السابعة ، وكانت سلسلة طويلة من القتل لم تتوقف. كان كل هذا بسبب عبارة واحدة تردد صدى في الهواء ، قالها سي ما شين   ، وصلت لحظة سو مينغ إلى الطبقة السابعة.

لم يقاتلوا من أجل حريتهم. كانوا يقاتلون فقط… حتى يموتوا في المعركة!

 

أغمض سو مينغ عينيه ، وتحته ، ارتجف جميع أعضاء قبيلة منصة الشبح الراكعين وانفجروا عندما تمزقت السماء. مزقت كمية كبيرة من الخيوط الحمراء جلودهم ، وعندما مات هؤلاء الأشخاص ، تجمعت تلك الخيوط الحمراء في الجو لتتحول إلى شخصية غير واضحة المعالم.

 

ارتفعت الهالة القاتلة من هؤلاء الخمسمائة شخص إلى السماء ، مما تسبب في صمت سو مينغ.

 

لم يعرف سو مينغ كم من الوقت قد مضى. ربما كانت امتداد نصف عود بخور ، ربما كان أطول. عندما اختف هدير وأصوات المعركة من حوله وظهرت مادة لزجة على الأرض ، فتح عينيه. عادت إليه الخيوط البنفسجية. بمجرد أن تحولوا إلى درع على جسده ، بقي أمامه شخص واحد فقط. كان ذلك الشخص يرتجف ، كان يبكي ولكنه كان يضغظ على أسنانه حتى لا يسقط.

“إذا وصل إلى الطبقة الثامنة ، فستموتون جميعًا!”

كان الأمر كما قال زعيم القبيلة. بمجرد تدمير هذه السماء ، سيموت كل هؤلاء الناس.

 

أغمض سو مينغ عينيه ، وتحته ، ارتجف جميع أعضاء قبيلة منصة الشبح الراكعين وانفجروا عندما تمزقت السماء. مزقت كمية كبيرة من الخيوط الحمراء جلودهم ، وعندما مات هؤلاء الأشخاص ، تجمعت تلك الخيوط الحمراء في الجو لتتحول إلى شخصية غير واضحة المعالم.

اندلعت سلسلة عمليات القتل في تلك اللحظة. لم يتم تبادل الكلمات بينهما. كان هناك تنفس خشن وكمية لا حصر لها من القدرات الإلهية تحلق في الهواء. يمكن أن يشعر سو مينغ بموجة من الهالة القاتلة والقسوة الباردة من 500 بيرسيركرز من حوله.

“اللعبة” التي تحدث عنها سي ما شين    جعلت سو مينغ يتحمل محاكمة إنسانيته ، مما أجبره على مواجهة مواقف لا يستطيع فيها قتل الناس… أو اختيار عدم قتلهم!

 

 

لم يكن أي منهم من الناس العاديين. كلهم يمتلكون قوة بارزة ولديهم خبرة واسعة في المعركة. كان هناك  سيوف تجميد السماء  الحادة ، الأشخاص الذين دافعوا عن الحدود الجنوبية!

 

 

كان رجلا عجوزا. كان رأسه مليئًا بالشعر الأبيض ، والدم يسيل من زوايا فمه. نظر إلى سو مينغ ، ولم يكن هناك أي كراهية في وجهه. بدلا من ذلك كان هناك ابتسامة فقط على شفتيه.

لم يقاتلوا من أجل حريتهم. كانوا يقاتلون فقط… حتى يموتوا في المعركة!

 

 

تجمد سو مينغ للحظة في الجو قبل أن يواصل السير نحو السماء. نما الضوء البنفسجي على الرمح في يده بشكل أقوى ، وتوهجت نية القتل التي كان يحملها تجاه سي ما شين    بشكل أقوى في عينيه.

إما أن يقتلوا أو يقتلوا. كان الموت في يد محارب قوي بالنسبة لهم ، أعلى شكل من أشكال المجد في حياتهم!

 

 

 

نظر إليهم سو مينغ. وبينما كان يرفع يده اليمنى ، عوى الرمح الطويل ، واجتاز المنطقة بسرعة عالية. أينما ذهب الذبح يملأ الهواء. هؤلاء الناس لم يقاوموا. لقد استخدموا قوتهم الكاملة فقط وقاتلوا بقدراتهم الإلهية. حتى أن بعضهم اختار التدمير الذاتي عندما أصيبوا.

 

 

 

ارتفعت الهالة القاتلة من هؤلاء الخمسمائة شخص إلى السماء ، مما تسبب في صمت سو مينغ.

 

 

لقد رافقوا سو مينغ ، واندفعوا نحو السماء التي أدت إلى عالم الطبقة الثامنة ، واصطدموا بها. دوي دوي مرتفع هز السماء في الهواء ، وحدث صدع في سماء الطبقة السابعة. اندفع سو مينغ للأمام وتحول إلى شخصية بنفسجية. ثم ، مع الخمسمائة روح ، اندفع… إلى الطبقة الثامنة!

في النهاية ، أغمض عينيه ، وتحول درع جسده إلى كمية لا نهائية من الخيوط البنفسجية. انطلقت هذه الخيوط في كل الاتجاهات ، لكن لم يكن من الممكن سماع صرخة ألم واحدة. الأشياء الوحيدة التي رآها كانت ابتسامات هادئة ونظرات شاردة الذهن على وجوههم تقول إنهم قد أطلق سراحهم.

 

 

 

لم يعرف سو مينغ كم من الوقت قد مضى. ربما كانت امتداد نصف عود بخور ، ربما كان أطول. عندما اختف هدير وأصوات المعركة من حوله وظهرت مادة لزجة على الأرض ، فتح عينيه. عادت إليه الخيوط البنفسجية. بمجرد أن تحولوا إلى درع على جسده ، بقي أمامه شخص واحد فقط. كان ذلك الشخص يرتجف ، كان يبكي ولكنه كان يضغظ على أسنانه حتى لا يسقط.

تطايرت صرخات الأطفال في الهواء. بكى العجوز. وبدأت النساء أيضا في البكاء بهدوء.

 

“سي ما شين  ، لقد حاولت أن تمزق قلبي مع باي سو في الماضي حتى تتمكن من زرع بذور بيرسيركر بداخلي… الآن ، لقد غيرت طريقتك. لقد أعددت كل الأشياء في بوابة السماء لتجعلني أتردد حتى تتمكن من تحقيق النتائج التي كنت تريدها في الماضي.

كان رجلا عجوزا. كان رأسه مليئًا بالشعر الأبيض ، والدم يسيل من زوايا فمه. نظر إلى سو مينغ ، ولم يكن هناك أي كراهية في وجهه. بدلا من ذلك كان هناك ابتسامة فقط على شفتيه.

 

 

 

“اقتلني. لا تدعني أموت بين يدي خيوط البيرسيركر الخسيسة لهذا الشقي سي ما شين. أنا تيان شين. استخدم رمحك الذي يمكن أن يمتص الأرواح وخذ روحي معك. حوّلني إلى روح معركة وسأدعني أساعدك في معركتك ضد سي ما شين ! ”

 

 

ظل سو مينغ صامتًا. كان رأس رمحه قد لامس بالفعل حاجز السماء ، واندمجت إشارة وجود زراعة الحياة  في حاجز السماء. لقد شعر بالارتباط الذي يربط كل حياة أفراد قبيلة منصة الشبح  بالسماء.

كان صوت الرجل العجوز كالرعد. كما قرقرة في الهواء ، ظهر الاحترام على وجه سو مينغ. هزّ الرمح بيده اليمنى ، وعندما سار متجاوزًا الرجل العجوز أخذ روحه بعيدًا!

 

 

لم يعرف سو مينغ كم من الوقت قد مضى. ربما كانت امتداد نصف عود بخور ، ربما كان أطول. عندما اختف هدير وأصوات المعركة من حوله وظهرت مادة لزجة على الأرض ، فتح عينيه. عادت إليه الخيوط البنفسجية. بمجرد أن تحولوا إلى درع على جسده ، بقي أمامه شخص واحد فقط. كان ذلك الشخص يرتجف ، كان يبكي ولكنه كان يضغظ على أسنانه حتى لا يسقط.

كان يحمل الرمح الطويل في يده ، وكان هناك الآن خمسمائة من أرواح المعركة المتميزة بشكل لا يصدق تحيط رمح متعهد الشر. لم يطلقوا أي صرخات صاخبة ، ولم يبق عليهم سوى الصمت ، إلى جانب هالة قاتلة مخيفة اندلعت منهم.

 

 

إن موقف قبيلة إمتصاص الدم القوي والثابت جعلهم يختارون التضحية بحياتهم. من خلال تضحياتهم وسيطرتهم على موتهم ، أظهروا نضالهم نحو القدر وقدموا لسو مينغ مساعدة  حتى تتمكن البقايا الصغيرة من أفراد قبيلتهم في العالم الخارجي من مواصلة خط قبيلتهم.

لقد رافقوا سو مينغ ، واندفعوا نحو السماء التي أدت إلى عالم الطبقة الثامنة ، واصطدموا بها. دوي دوي مرتفع هز السماء في الهواء ، وحدث صدع في سماء الطبقة السابعة. اندفع سو مينغ للأمام وتحول إلى شخصية بنفسجية. ثم ، مع الخمسمائة روح ، اندفع… إلى الطبقة الثامنة!

 

 

“كما هو متوقع ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس. كنت أصلاً أريد أن أعطي هؤلاء الأشخاص ما يرغبون فيه وفقًا لما وعدت به إذا أعطيتهم حقًا ذراعك ، لكن هذه الحرية ستكون الموت!

الطبقة الثامنة من بوابة السماء!

اختفت كل أيديهم اليسرى.

 

 

العالم الذي تقع فيه القبيلة العظيمة لسماء متجمدة!

أغمض سو مينغ عينيه ، ثم بعد تلك اللحظة القصيرة من التوقف ، طعن الرمح الطويل في يده السماء!

 

كل الناس هنا… كانوا أيضًا من اللون الرمادي!

لكن فور دخول سو مينغ إلى الطبقة الثامنة ، تقلصت تلاميذ عينيه  فجأة.

“من فضلك اشفق على الأطفال في قبيلتي. إنهم ما زالوا صغارًا ، لكن لديهم بالفعل خيوط بيرسيركر من سي ما شين    في أجسادهم. ليس لديهم مستقبل ، وليس لدينا أي أفراد قبيلة أخرى في العالم في الخارج. نحن جميعًا هنا ، وسنموت أو نعيش حياتنا كما لو كنا أمواتًا بالفعل.

 

 

 

 

 

 

كان هذا عالمًا مقفرًا ، عالمًا ليس به علامات الحياة. كانت السماء هنا رمادية ، وحتى الأرض كانت هكذا…

 

 

عندما قيلت هذه الكلمات ، فإن الشكل غير الواضح الذي تشكل من خيوط الدم تفكك وتناثر ، وتحول إلى بركة من الدم على الأرض. نية القتل أشرقت في عيون سو مينغ. في تلك اللحظة ، تحولت الرغبة في قتل سي ما شين   إلى وجود قوي يحترق بداخله.

كل الناس هنا… كانوا أيضًا من اللون الرمادي!

 

 

كان صوت زعيم قبيلة منصة الشبح  مليئًا بالحزن وهو يتوسل للشفقة. تضرع مرارا وتكرارا لسو مينغ. بدأ جميع أفراد قبيلة منصة الشبح من خلفه بالانحناء تجاهه في صمت مرة أخرى ، ورنّت أصوات رؤوسهم وهي تضرب الأرض في الهواء دون توقف.

كانت عيونهم رمادية وكذلك أجسادهم المكسورة. كان كل الأشخاص ذوي العيون الرمادية كائنات فقدت علامات الحياة في هذا العالم…

الطبقة الثامنة من بوابة السماء!

 

“كما هو متوقع ، أنت وأنا من نفس النوع من الناس. كنت أصلاً أريد أن أعطي هؤلاء الأشخاص ما يرغبون فيه وفقًا لما وعدت به إذا أعطيتهم حقًا ذراعك ، لكن هذه الحرية ستكون الموت!

ربما لم يعد من الممكن حتى تسمية الناس. في مجال رؤية سو مينغ ، كانت المنطقة بأكملها التي تنتمي إلى القبيلة العظيمة للسماء المتجمدة مجرد أطلال. كان بداخلهم عدد لا يحصى من الجثث. على الرغم من الحديث بدقة ، إلا أنها لم تكن جثثًا بالضبط ، لأن أعينها كانت مفتوحة ورمادية.

إما أن يقتلوا أو يقتلوا. كان الموت في يد محارب قوي بالنسبة لهم ، أعلى شكل من أشكال المجد في حياتهم!

 

تجاهل سو مينغ قبيلة منصة الشبح. إذا لم يهاجموا فلن يقتلهم. مشى نحو السماء ، وبينما كان يرفع يده اليمنى ، بدأ الرمح الطويل في يده يلمع بنور بنفسجي.

لم يتنفسوا ، ولم يشعروا بأي علامات قوة من أجسادهم. في هذا العالم الهادئ ، كان كل شيء رآه سو مينغ مليئًا بهواء غريب. ومن بين الجثث رجال ونساء وشيوخ وشباب ، وجميعهم ملقون على الأرض بهدوء ، وكأنهم نائمون… كلهم ​​أيضا كان لهم تشابه آخر – لم تكن لديهم أيدي يسرى!

كان صامتا. ذكر زعيم القبيلة أنه كان يعرف مكان وجود لي تشين ، مما تسبب له أيضًا في صدمة كبيرة.

 

 

اختفت كل أيديهم اليسرى.

 

 

 

كان هناك حجر كبير مخروطي الشكل في السماء الرمادية. كانت المنصة الحجرية كبيرة وواسعة للغاية ، وكان هناك شخص جالس عليها. عندما رأى ذلك الشخص سو مينغ ، ظهرت ابتسامة شريرة على شفتيه.

“سي ما شين  ، لقد حاولت أن تمزق قلبي مع باي سو في الماضي حتى تتمكن من زرع بذور بيرسيركر بداخلي… الآن ، لقد غيرت طريقتك. لقد أعددت كل الأشياء في بوابة السماء لتجعلني أتردد حتى تتمكن من تحقيق النتائج التي كنت تريدها في الماضي.

 

كل الناس هنا… كانوا أيضًا من اللون الرمادي!

ربما كانت تلك المنصة الحجرية ذات الشكل المخروطي هي الطبقة التاسعة من بوابة السماء ، لأن سو مينغ يمكن أن يتعرف على الشخص الجالس هناك بنظرة واحدة. كان… سي ما شين!

اندلعت سلسلة عمليات القتل في تلك اللحظة. لم يتم تبادل الكلمات بينهما. كان هناك تنفس خشن وكمية لا حصر لها من القدرات الإلهية تحلق في الهواء. يمكن أن يشعر سو مينغ بموجة من الهالة القاتلة والقسوة الباردة من 500 بيرسيركرز من حوله.

كان هذا عالمًا مقفرًا ، عالمًا ليس به علامات الحياة. كانت السماء هنا رمادية ، وحتى الأرض كانت هكذا…

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط