نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 555

555

555

كان من الصعب وصف السماء في تلك اللحظة. في ذلك الوقت ، بدا الأمر كما لو أن السماء قد انهارت وكانت تتدحرج إلى الوراء مثل الأمواج ، ولكن عندما لامستها الزوبعة التي كان حجمها بمئات اللي ، تشكلت قوة تسببت في انهيار السماء وتفكك الزوبعة.

 

 

 

تلك القوة حطمت السماء وحولتها إلى لا شيء. جعلت الطبقتين الثامنة والتاسعة في بوابة السماء تتحطم إلى غبار…

 

 

كانت سلسلة الأحداث هذه خارج توقعاته تمامًا. لم يكن من الصعب فقط تحطيم إرادة سو مينغ ، حتى أن فن إله البيرسيركرز ‘الخطوات السبعة ‘ لم يكن قادرة على سحقه. الآن ، حتى فن السماء القاحلة الموجود داخل هذه المروحة التي لا تقدر بثمن لا يمكن أن تدمره.

“الأرض القاحلة!” زأر سي ما شين   ، وأرجح تلك المروحة في يده في سو مينغ مرة أخرى.

 

 

عندما رأى أن قبضة سو مينغ كانت على وشك أن تهبط عليه مرة أخرى ، تحولت عيون سي ما شين   إلى عيون دموية. عض طرف لسانه وحاول أن يسعل دمًا ، لكن ذلك الدم رفض أن يتدفق من فمه. وبدلاً من ذلك ، بدأ يتدفق عائدًا إلى حلقه.

كانت سلسلة الأحداث هذه خارج توقعاته تمامًا. لم يكن من الصعب فقط تحطيم إرادة سو مينغ ، حتى أن فن إله البيرسيركرز ‘الخطوات السبعة ‘ لم يكن قادرة على سحقه. الآن ، حتى فن السماء القاحلة الموجود داخل هذه المروحة التي لا تقدر بثمن لا يمكن أن تدمره.

 

 

 

في تلك اللحظة ، عندما ملأت نية القتل قلبه ، أطلق فن الأرض القاحلة الموجود داخل مروحة! كان هذا أقوى فن يمكن أن يجمعه مع هذا العنصر. كان فن الناس القاحل ين لا يزال بعيدًا عن متناوله بمستوى زراعته الحالي. إذا حاول إلقاءه بقوة ، فقبل أن يتمكن من قتل أي شخص ، سيصاب سي ما شين    نفسه بجروح خطيرة من خلال الارتداد.

 

 

 

عندما قام بأرجحة المروحة ، بدأت الأرض الممزقة أصلاً التي في الاسفل  ترتجف واندفعت نحو سو مينغ ، الذي كان يقف في الجو.

حدق سي ما شين  بشدة في خصمه. لم يستطع قبول هذا. كان لا يزال لديه قدر كبير من القدرات الإلهية التي كان لا يزال يتعين عليه استخدامها. كان لا يزال لديه كنوز لم ينجح في إخراجها ، ولكن نظرًا لمرة واحدة ذهب فيها بشكل سلبي ، تمكن سو مينغ من ضربه مرارًا وتكرارًا. لم يكن لدى سي ما شين   لحظة واحدة تمكن فيها من الهجوم المضاد. لقد احتاج إلى وقت ، حتى لو كان مجرد فترة أنفاس قليلة. سيكون قادرًا على مغادرة عالم سو مينغ الغريب الذي لا رياح فيه بحلول ذلك الوقت.

 

اشتعلت كراهيته تجاه سو مينغ بشكل أقوى في تلك اللحظة. كان على يقين من أنه سيختار التراجع. هذا… كان خياره الوحيد!

كان هناك كمية لا نهائية من الأرض في الأسفل. ومع اقترابها منه ، انفجر في الهواء حضور يصرخ بتدمير كل شيء. يبدو أن هذا الوجود يحتوي أيضًا على عاصفة قوية من الرياح ، تتجه نحو الزوبعة حول جسد سو مينغ التي كانت تتقلص مع تحطم السماء.

 

 

 

يمكن أن يسمح تكوين الشمس و دفن القمر لسو مينغ بالقتال ضد السماء القاحلة  هذا ، على الرغم من صعوبة كبيرة من جانبه. ومع ذلك ، قبل أن تختفي تلك السماء القاحلة  تمامًا ، كان عليه الآن محاربة فن الأرض القاحلة الأقوى.

 

 

تسلل الدم من شفتي سي ما شين   وبدأ جسده في التعافي بسرعة بوتيرة غريبة. كان الأمر كما لو كان هناك قوة حياة لا حدود لها داخل جسده. ربما بشكل أكثر دقة ، كان هناك كمية لا حصر لها من بذور البيرسيركر بداخله بسبب قدرته الإلهية. في كل مرة أصيب فيها بجروح خطيرة ، كان بذرة البيرسيركر تقدم حياته أو حياتها حتى يتمكن من التعافي.

أحاطت الأرض اللامحدودة التي تتصاعد من جميع أنحاء المنطقة بسو مينغ بصوت عالٍ. من خلال نظراته ، يبدو أنها تريد الاجتماع معه كمركز له وتحويله إلى جزء من نفسها!

اشتعلت كراهيته تجاه سو مينغ بشكل أقوى في تلك اللحظة. كان على يقين من أنه سيختار التراجع. هذا… كان خياره الوحيد!

 

لقد دفع ثمنًا باهظًا مقابل ذلك ، والفرصة التي حصل عليها بعد التضحية بكمية كبيرة من بذور بيرسيركر تم قطعها بضربة واحدة من ذراع سو مينغ بهذا الشكل. في الوقت نفسه ، ضربت لكمة سو مينغ جسده. في اللحظة التي تفكك فيها ، قام سو مينغ بتحريك ذراعه مرة أخرى. عاد الوقت إلى الوراء ، وغرقت سي ما شين  في دورة لا نهاية لها من التكرار.

نشَّط فن الأرض القاحلة قوة الأرض. كان الإحساس الثقيل والسميك الذي جلبته تلك القوة والرياح من الأرض التي أثارتها الأرض شيئًا لا يأمل سو مينغ في السيطرة عليه.

 

 

 

كانت زوابعه على وشك الاختفاء. وبينما كان يشاهد كمية الأرض التي لا نهاية لها من حوله والرياح التي لم يتمكن من السيطرة عليها تغطي المنطقة بأكملها من حوله ، صمت وأغلق عينيه.

خلال تلك اللحظة الحرجة ، اختار سو مينغ التحول إلى مصير !

 

 

في ذلك الوقت ، ظهرت الكلمات التي قالها بيرسيركرالرياح  لسو مينغ عندما تلقى الأنماط الثلاثة لفصل الرياح في رأسه.

لكن سي ما شين لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا. عندما تم القبض عليه في هذا الوضع اليائس وأجبر على التكرار اللانهائي ، تحطمت قطعة واحدة من عظامه قبل أن يصاب.

 

في هذا الوقت من الأزمة ، بزغ الفهم عليه فجأة. ظهرت ابتسامة على شفتيه. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك سوى خمسين قدمًا بينه وبين الأرض من حوله. بسط سو مينغ ذراعيه مفتوحة على مصراعيها.

“الريح موجودة في كل جزء من هذا العالم… إذا كان بإمكانك جعل جزء معين من العالم خاليًا من الرياح بسبب وجودك في ذلك المكان ، إذن… ستفهم حقًا النمط الثالث… فصل الرياح !

تلك القوة حطمت السماء وحولتها إلى لا شيء. جعلت الطبقتين الثامنة والتاسعة في بوابة السماء تتحطم إلى غبار…

 

حدق سي ما شين  بشدة في خصمه. لم يستطع قبول هذا. كان لا يزال لديه قدر كبير من القدرات الإلهية التي كان لا يزال يتعين عليه استخدامها. كان لا يزال لديه كنوز لم ينجح في إخراجها ، ولكن نظرًا لمرة واحدة ذهب فيها بشكل سلبي ، تمكن سو مينغ من ضربه مرارًا وتكرارًا. لم يكن لدى سي ما شين   لحظة واحدة تمكن فيها من الهجوم المضاد. لقد احتاج إلى وقت ، حتى لو كان مجرد فترة أنفاس قليلة. سيكون قادرًا على مغادرة عالم سو مينغ الغريب الذي لا رياح فيه بحلول ذلك الوقت.

انفتحت عيون سو مينغ. عندما فعل ذلك ، كانت الأرض قبله قد غطت بالفعل المنطقة بأكملها من حوله. كان الآن على بعد أقل من مائة قدم من جسده.

 

 

 

“فصل الرياح… لم أكن أعرف كيف أجعل الرياح تغادر مكانًا معينًا من قبل ، ولكن بفضل هي فينغ  ، أفهم الآن… أحتاج إلى دمج إرادتي في الريح ، وهو ليس اندماجًا بسيطًا ، ولا يفترض بي ان أكون متحدًا مع الريح. وبدلاً من ذلك ، علي أن… أتحكم فيها! ” تمتم سو مينغ في نفسه.

 

 

عندما رأى أن قبضة سو مينغ كانت على وشك أن تهبط عليه مرة أخرى ، تحولت عيون سي ما شين   إلى عيون دموية. عض طرف لسانه وحاول أن يسعل دمًا ، لكن ذلك الدم رفض أن يتدفق من فمه. وبدلاً من ذلك ، بدأ يتدفق عائدًا إلى حلقه.

 

“فصل الرياح لا يعني ترك الريح لي ، لكنني… سأكون الشخص الذي يترك الريح ورائي. هذا لا يعني أنني غير موجود حيث توجد ريح ، ولكن حيثما وجدت ، لن تكون هناك ريح ،” سو مينغ تمتم. بحلول ذلك الوقت ، كان هناك أقل من عشرين قدمًا بينه وبين الأرض المتدفقة. في لحظة ، أغلقت الأرض تلك العشرين قدمًا ودفنته تحتها

 

ظهرت ابتسامة شرسة على شفتي سي ما شين   ، ولكن مباشرة عندما انفجر جسده ، تجمد واتسعت عيناه.

في هذا الوقت من الأزمة ، بزغ الفهم عليه فجأة. ظهرت ابتسامة على شفتيه. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك سوى خمسين قدمًا بينه وبين الأرض من حوله. بسط سو مينغ ذراعيه مفتوحة على مصراعيها.

في ذلك الوقت ، ظهرت الكلمات التي قالها بيرسيركرالرياح  لسو مينغ عندما تلقى الأنماط الثلاثة لفصل الرياح في رأسه.

 

تسلل الدم من شفتي سي ما شين   وبدأ جسده في التعافي بسرعة بوتيرة غريبة. كان الأمر كما لو كان هناك قوة حياة لا حدود لها داخل جسده. ربما بشكل أكثر دقة ، كان هناك كمية لا حصر لها من بذور البيرسيركر بداخله بسبب قدرته الإلهية. في كل مرة أصيب فيها بجروح خطيرة ، كان بذرة البيرسيركر تقدم حياته أو حياتها حتى يتمكن من التعافي.

“فصل الرياح لا يعني ترك الريح لي ، لكنني… سأكون الشخص الذي يترك الريح ورائي. هذا لا يعني أنني غير موجود حيث توجد ريح ، ولكن حيثما وجدت ، لن تكون هناك ريح ،” سو مينغ تمتم. بحلول ذلك الوقت ، كان هناك أقل من عشرين قدمًا بينه وبين الأرض المتدفقة. في لحظة ، أغلقت الأرض تلك العشرين قدمًا ودفنته تحتها

 

 

 

وقف سو مينغ في مكانه ، غير متحرك ، ببساطة سمح للأرض بدفنه. بمجرد أن غطت جسده بالكامل ، ظهرت عليه طبقات أخرى من الأرض ، مما جعل المنطقة المحيطة به تبدو وكأنها جبل طويل من العالم وراءه!

اشتعلت كراهيته تجاه سو مينغ بشكل أقوى في تلك اللحظة. كان على يقين من أنه سيختار التراجع. هذا… كان خياره الوحيد!

 

 

انطلق هذا الجبل مباشرة إلى السماء السوداء ، وتحول إلى الجبل الوحيد في هذا العالم المكسور!

 

 

 

نظر سي ما شين   إلى ذلك ، ولكن لم يكن هناك أي تلميح من الفرح على وجهه. بدلاً من ذلك ، تقلصت تلاميذ أعينه  ليكشفوا عن دهشتهم ، وفي نفس الوقت بدأ يتراجع بسرعة.

كانت زوابعه على وشك الاختفاء. وبينما كان يشاهد كمية الأرض التي لا نهاية لها من حوله والرياح التي لم يتمكن من السيطرة عليها تغطي المنطقة بأكملها من حوله ، صمت وأغلق عينيه.

 

 

عندما بدأ الانسحاب ، اخترق صدع فجأة ذلك الجبل الوحيد في العالم. عندما انهارت الأرض ، خرج سو مينغ على مهل من الشق.

 

 

 

أينما ذهب ، لم يتم العثور على أي أثر للريح. لا يهم ما إذا كانت الرياح التي شكلتها الأرض أو النسيم هو الذي ارتفع بسبب مروحة سي ما شين    ، فقد اختفى كل منهم دون أن يترك أثراً من حوله.

خلال تلك اللحظة الحرجة ، اختار سو مينغ التحول إلى مصير !

 

في تلك اللحظة ، عندما ملأت نية القتل قلبه ، أطلق فن الأرض القاحلة الموجود داخل مروحة! كان هذا أقوى فن يمكن أن يجمعه مع هذا العنصر. كان فن الناس القاحل ين لا يزال بعيدًا عن متناوله بمستوى زراعته الحالي. إذا حاول إلقاءه بقوة ، فقبل أن يتمكن من قتل أي شخص ، سيصاب سي ما شين    نفسه بجروح خطيرة من خلال الارتداد.

 

 

بسبب عدم وجود الرياح ، لم تتمكن الأرض في الجبل من التجمع والاندماج معًا. عندما اتخذ سو مينغ خطوة من الجبل ، بدأ سي ما شين   بالفعل في العودة ، اختفى فجأة. عندما ظهر مرة أخرى ، كان يقف بالفعل بجانب خصمه. في اللحظة التي فعل فيها ذلك تقريبًا ، توقف سي ما شين   بشكل مفاجئ في انسحابه.

في هذا الوقت من الأزمة ، بزغ الفهم عليه فجأة. ظهرت ابتسامة على شفتيه. في الوقت الحالي ، لم يكن هناك سوى خمسين قدمًا بينه وبين الأرض من حوله. بسط سو مينغ ذراعيه مفتوحة على مصراعيها.

 

نظر سي ما شين   إلى ذلك ، ولكن لم يكن هناك أي تلميح من الفرح على وجهه. بدلاً من ذلك ، تقلصت تلاميذ أعينه  ليكشفوا عن دهشتهم ، وفي نفس الوقت بدأ يتراجع بسرعة.

لم يكن الأمر يتعلق بعدم رغبته في الاستمرار في الانسحاب ، لكن تنفسه توقف. في تلك اللحظة ، لم يعد هناك أي ريح حوله ، وخلال تلك الفترة شعر وكأنه لم يعد لديه أي قوة في جسده. سقط رأسه أولاً ، كما لو أنه فقد توازنه للتو.

 

 

 

تم إغلاق قبضة سو مينغ على سي ما شين   بسرعة البرق. اصطدمت مباشرة في صدره ، وعندما ضربته تلك اللكمة ، سعل سي ما شين  الدم. انهار صدره ، وعندما سقط مرة أخرى ، لحق به سو مينغ بخطوة واحدة فقط ، وأمسك بيده اليمنى وخطف المروحة التي تمكنت بالفعل من إدهاشه.

 

 

 

“هذه المروحة ملك لي الآن!” صرح سو مينغ ببرود ، ثم سرعان ما أبعد المروحة ، وألقى لكمة أخرى على جسد سي ما شين.

استقرت القوة الفوضوية بداخله التي كانت على وشك الانهيار مرة أخرى مع انعكاس الوقت لجسده المنفجر. تلاشت الابتسامة الشرسة على وجهه بعد أن تجمدت مباشرة ، وعادت إلى شكله السابق.

 

تسلل الدم من شفتي سي ما شين   وبدأ جسده في التعافي بسرعة بوتيرة غريبة. كان الأمر كما لو كان هناك قوة حياة لا حدود لها داخل جسده. ربما بشكل أكثر دقة ، كان هناك كمية لا حصر لها من بذور البيرسيركر بداخله بسبب قدرته الإلهية. في كل مرة أصيب فيها بجروح خطيرة ، كان بذرة البيرسيركر تقدم حياته أو حياتها حتى يتمكن من التعافي.

ضربت تلك اللكمة صدر الرجل ، تاركة وراءها حفرة ضخمة. احترق الغضب في عينيه ونظر إلى سو مينغ ، لكنه لم يمت!

 

 

 

تسلل الدم من شفتي سي ما شين   وبدأ جسده في التعافي بسرعة بوتيرة غريبة. كان الأمر كما لو كان هناك قوة حياة لا حدود لها داخل جسده. ربما بشكل أكثر دقة ، كان هناك كمية لا حصر لها من بذور البيرسيركر بداخله بسبب قدرته الإلهية. في كل مرة أصيب فيها بجروح خطيرة ، كان بذرة البيرسيركر تقدم حياته أو حياتها حتى يتمكن من التعافي.

 

 

صرخ سي ما شين  في قلبه. عندما جاءت قبضة سو مينغ تتجه نحوه مرة أخرى ، انهار جسده وتعافى ، ولكن في تلك اللحظة جاءت لكمة أخرى تجاهه مرة أخرى.

هذا ما جعل الفن العظيم لبذور البرسيركر غريبًا جدًا. كان أيضًا السبب وراء قرار الخالدين تمزيق أطراف ورأس إله البيرسيركرز الثاني!

 

 

في اللحظة التي أطلق فيها قلبه تحذيرا عاليًا ، انتهى سو مينغ من التحول إلى مصير. رفع يده اليمنى وأرجحها نحوه ، ومعها ، بدأ الوقت على الفور في التراجع حول جسد سي ما شين !

في صمت ، واصل سو مينغ الضغط على سي ما شين. بلكمة ، تسبب في انفجار رأس الرجل ، لكنه عاد على الفور!

 

 

 

وبلكمة أخرى انهار جسده لكنه تعافى مرة أخرى!

 

 

 

 

 

 

كان سي ما شين  يشعر بقلق شديد في تلك اللحظة. نظرًا لغياب الرياح بسبب التصاق سو مينغ به ، لم يكن بإمكانه سوى السماح لتلك الضربات بضرب جسده بشكل سلبي ، ولم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بذوره  تموت. كان من الممكن أن يكون جيدًا إذا استمرت لفترة قصيرة ، لكن بذور بيرسيركر الخاصة به لم تكن بلا حدود. لم يكن حقا… لا يقهر.

كان سي ما شين  يشعر بقلق شديد في تلك اللحظة. نظرًا لغياب الرياح بسبب التصاق سو مينغ به ، لم يكن بإمكانه سوى السماح لتلك الضربات بضرب جسده بشكل سلبي ، ولم يكن بإمكانه إلا أن يشاهد بذوره  تموت. كان من الممكن أن يكون جيدًا إذا استمرت لفترة قصيرة ، لكن بذور بيرسيركر الخاصة به لم تكن بلا حدود. لم يكن حقا… لا يقهر.

 

 

 

عندما رأى أن قبضة سو مينغ كانت على وشك أن تهبط عليه مرة أخرى ، تحولت عيون سي ما شين   إلى عيون دموية. عض طرف لسانه وحاول أن يسعل دمًا ، لكن ذلك الدم رفض أن يتدفق من فمه. وبدلاً من ذلك ، بدأ يتدفق عائدًا إلى حلقه.

 

 

صرخ سي ما شين  في قلبه. عندما جاءت قبضة سو مينغ تتجه نحوه مرة أخرى ، انهار جسده وتعافى ، ولكن في تلك اللحظة جاءت لكمة أخرى تجاهه مرة أخرى.

خلال ذلك الوقت ، شقت قبضة سو مينغ طريقها عبر جسده مرة أخرى. بمجرد أن تمزق جسد سي ما شين   إلى أشلاء ، اجتمع جسده معًا مرة أخرى ، وانفصلت لكمة سو مينغ عليه مرة أخرى.

 

 

 

حدق سي ما شين  بشدة في خصمه. لم يستطع قبول هذا. كان لا يزال لديه قدر كبير من القدرات الإلهية التي كان لا يزال يتعين عليه استخدامها. كان لا يزال لديه كنوز لم ينجح في إخراجها ، ولكن نظرًا لمرة واحدة ذهب فيها بشكل سلبي ، تمكن سو مينغ من ضربه مرارًا وتكرارًا. لم يكن لدى سي ما شين   لحظة واحدة تمكن فيها من الهجوم المضاد. لقد احتاج إلى وقت ، حتى لو كان مجرد فترة أنفاس قليلة. سيكون قادرًا على مغادرة عالم سو مينغ الغريب الذي لا رياح فيه بحلول ذلك الوقت.

كانت زوابعه على وشك الاختفاء. وبينما كان يشاهد كمية الأرض التي لا نهاية لها من حوله والرياح التي لم يتمكن من السيطرة عليها تغطي المنطقة بأكملها من حوله ، صمت وأغلق عينيه.

 

في تلك اللحظة ، عندما ملأت نية القتل قلبه ، أطلق فن الأرض القاحلة الموجود داخل مروحة! كان هذا أقوى فن يمكن أن يجمعه مع هذا العنصر. كان فن الناس القاحل ين لا يزال بعيدًا عن متناوله بمستوى زراعته الحالي. إذا حاول إلقاءه بقوة ، فقبل أن يتمكن من قتل أي شخص ، سيصاب سي ما شين    نفسه بجروح خطيرة من خلال الارتداد.

صرخ سي ما شين  في قلبه. عندما جاءت قبضة سو مينغ تتجه نحوه مرة أخرى ، انهار جسده وتعافى ، ولكن في تلك اللحظة جاءت لكمة أخرى تجاهه مرة أخرى.

 

 

 

عندما رأى سي ما شين   قبضة سو مينغ تندفع نحوه مرة أخرى ، امتلأت عيناه باللون الأحمر. في اللحظة التي أصيب فيها بالذهول ، دون أن يدخر حتى فكرة ثانية ، امتص قدرًا كبيرًا من قوة الحياة من بذوره البيرسيركر في نوبة جنون ، وبسعر موت العديد منهم ، دمر نفسه بنفسه!

 

 

كانت زوابعه على وشك الاختفاء. وبينما كان يشاهد كمية الأرض التي لا نهاية لها من حوله والرياح التي لم يتمكن من السيطرة عليها تغطي المنطقة بأكملها من حوله ، صمت وأغلق عينيه.

ستكون قوة ذلك الانفجار هائلة لدرجة أنها ستهز السماء والأرض. سوف يتحول إلى قوة مدمرة ستقتل سو مينغ اذا أكمل هجماته

 

 

خلال تلك اللحظة الحرجة ، اختار سو مينغ التحول إلى مصير !

هذا التأثير يمكن أن يصيب سو مينغ ويجبره أيضًا على فقدان فرصته التي حصل عليها بشق الأنفس. أما بالنسبة لـ سي ما شين   ، فقد يتعافى بسبب قدرته الإلهية الغريبة. على الرغم من أنه كان سيضحي بالعديد من بذور بيرسيركر ، مع هذه الفرصة ، يمكنه بعد ذلك الاستمرار في تنفيذ المزيد من القدرات الإلهية.

 

 

 

اشتعلت كراهيته تجاه سو مينغ بشكل أقوى في تلك اللحظة. كان على يقين من أنه سيختار التراجع. هذا… كان خياره الوحيد!

تذكر سي ما شين  فجأة قطع اللحم الممزقة من الجثث التي تجمعت معًا لتتحول إلى الناس مرة أخرى عندما هجم سو مينغ. لقد صدمه هذا المشهد عندما رآه.

 

 

ظهرت ابتسامة شرسة على شفتي سي ما شين   ، ولكن مباشرة عندما انفجر جسده ، تجمد واتسعت عيناه.

خلال تلك اللحظة الحرجة ، اختار سو مينغ التحول إلى مصير !

 

 

لم يكن لديه أي فكرة عما كان يحدث ، ولكن أمام عينيه مباشرة ، تحول سو مينغ إلى مراهق. كان نصف شعره أبيض ، والآخر بنفسجي. في تلك اللحظة ، انتشر حضور صادم مع هواء مخيف من جسد سو مينغ!

حدق سي ما شين  بشدة في خصمه. لم يستطع قبول هذا. كان لا يزال لديه قدر كبير من القدرات الإلهية التي كان لا يزال يتعين عليه استخدامها. كان لا يزال لديه كنوز لم ينجح في إخراجها ، ولكن نظرًا لمرة واحدة ذهب فيها بشكل سلبي ، تمكن سو مينغ من ضربه مرارًا وتكرارًا. لم يكن لدى سي ما شين   لحظة واحدة تمكن فيها من الهجوم المضاد. لقد احتاج إلى وقت ، حتى لو كان مجرد فترة أنفاس قليلة. سيكون قادرًا على مغادرة عالم سو مينغ الغريب الذي لا رياح فيه بحلول ذلك الوقت.

 

 

 

 

خلال تلك اللحظة الحرجة ، اختار سو مينغ التحول إلى مصير !

كانت زوابعه على وشك الاختفاء. وبينما كان يشاهد كمية الأرض التي لا نهاية لها من حوله والرياح التي لم يتمكن من السيطرة عليها تغطي المنطقة بأكملها من حوله ، صمت وأغلق عينيه.

 

“الأرض القاحلة!” زأر سي ما شين   ، وأرجح تلك المروحة في يده في سو مينغ مرة أخرى.

تذكر سي ما شين  فجأة قطع اللحم الممزقة من الجثث التي تجمعت معًا لتتحول إلى الناس مرة أخرى عندما هجم سو مينغ. لقد صدمه هذا المشهد عندما رآه.

في اللحظة التي حدثت ، ظهر مشهد جعل قبضة سو مينغ تتجمد في السماء!

 

 

في اللحظة التي أطلق فيها قلبه تحذيرا عاليًا ، انتهى سو مينغ من التحول إلى مصير. رفع يده اليمنى وأرجحها نحوه ، ومعها ، بدأ الوقت على الفور في التراجع حول جسد سي ما شين !

 

 

كان هذا اكتشافًا بالصدفة ، ولكن بمجرد اندماج عالم سو مينغ الخالي من الرياح مع مصير ، لاحظ على الفور أنه قد حصل للتو على قوة أقوى.

استقرت القوة الفوضوية بداخله التي كانت على وشك الانهيار مرة أخرى مع انعكاس الوقت لجسده المنفجر. تلاشت الابتسامة الشرسة على وجهه بعد أن تجمدت مباشرة ، وعادت إلى شكله السابق.

“فصل الرياح لا يعني ترك الريح لي ، لكنني… سأكون الشخص الذي يترك الريح ورائي. هذا لا يعني أنني غير موجود حيث توجد ريح ، ولكن حيثما وجدت ، لن تكون هناك ريح ،” سو مينغ تمتم. بحلول ذلك الوقت ، كان هناك أقل من عشرين قدمًا بينه وبين الأرض المتدفقة. في لحظة ، أغلقت الأرض تلك العشرين قدمًا ودفنته تحتها

 

 

 

 

 

 

لقد دفع ثمنًا باهظًا مقابل ذلك ، والفرصة التي حصل عليها بعد التضحية بكمية كبيرة من بذور بيرسيركر تم قطعها بضربة واحدة من ذراع سو مينغ بهذا الشكل. في الوقت نفسه ، ضربت لكمة سو مينغ جسده. في اللحظة التي تفكك فيها ، قام سو مينغ بتحريك ذراعه مرة أخرى. عاد الوقت إلى الوراء ، وغرقت سي ما شين  في دورة لا نهاية لها من التكرار.

“الأرض القاحلة!” زأر سي ما شين   ، وأرجح تلك المروحة في يده في سو مينغ مرة أخرى.

 

 

كان هذا اكتشافًا بالصدفة ، ولكن بمجرد اندماج عالم سو مينغ الخالي من الرياح مع مصير ، لاحظ على الفور أنه قد حصل للتو على قوة أقوى.

 

 

 

ارتفع اليأس في قلب سي ما شين. صرخ في قلبه بجنون. لم يستطع قبول هذا! لم يستطع!

 

 

 

يمكن أن يشعر بكمية كبيرة من بذور البيرسيركر تتلاشى ، وبعد فترة طويلة ، لن يكون لديه أي شيء متاح له لامتصاصه. في ذلك الوقت ، كان ينتظره الموت فقط.

كان هذا اكتشافًا بالصدفة ، ولكن بمجرد اندماج عالم سو مينغ الخالي من الرياح مع مصير ، لاحظ على الفور أنه قد حصل للتو على قوة أقوى.

 

 

لكن سي ما شين لم يكن بالتأكيد شخصًا عاديًا. عندما تم القبض عليه في هذا الوضع اليائس وأجبر على التكرار اللانهائي ، تحطمت قطعة واحدة من عظامه قبل أن يصاب.

انفتحت عيون سو مينغ. عندما فعل ذلك ، كانت الأرض قبله قد غطت بالفعل المنطقة بأكملها من حوله. كان الآن على بعد أقل من مائة قدم من جسده.

 

صرخ سي ما شين  في قلبه. عندما جاءت قبضة سو مينغ تتجه نحوه مرة أخرى ، انهار جسده وتعافى ، ولكن في تلك اللحظة جاءت لكمة أخرى تجاهه مرة أخرى.

في اللحظة التي حدثت ، ظهر مشهد جعل قبضة سو مينغ تتجمد في السماء!

عندما بدأ الانسحاب ، اخترق صدع فجأة ذلك الجبل الوحيد في العالم. عندما انهارت الأرض ، خرج سو مينغ على مهل من الشق.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط