نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 560

560

560

قام سو مينغ فورًا بشبك يديه معًا وإيقاف نصل العظم ، وانتشرت كمية كبيرة من الهواء المتجمد على الفور من داخلها ، وتدفقت إلى جسده من خلال يديه. جمده البرد للحظة.

“النصل الذي أقسم الولاء لمالك خاطئ لا يستحق قتلي!” زأر سو مينغ ، وتوقف جسده الغارق عندما رفع رأسه وحدق في نصل العظم.

 

 

ومع ذلك ، ظلت عيناه صافيتين ، وكان هناك حتى تلميح من الضراوة داخلهما. نزل الدم من زوايا فمه. كانت هذه هي المرة الأولى التي نزلمنه الدم  عندما كان في شكل مصير.

كان شعر سو مينغ يعود إلى حالته الأصلية بسرعة ، وكان جسده يتغير تدريجيًا. أصبحت قوة الماضي أضعف بسرعة.

 

لم يكن يمتلك قوة واحدة بداخله قادرة على محاربة هذه الحالة حيث تم القبض عليه في دائرة التكرار ، حتى عندما كان سو مينغ لا يزال ممسكًا بالشفرة العظمية بيده اليمنى. جعل هذا سي ما شين يزمجر في قلبه ، غير قادر على قبول مصيره.

“النصل الذي أقسم الولاء لمالك خاطئ لا يستحق قتلي!” زأر سو مينغ ، وتوقف جسده الغارق عندما رفع رأسه وحدق في نصل العظم.

 

 

بمجرد قمع سي ما شين  صدمته ، قام بالسخرية ببرود منه. لم يعتقد أن سو مينغ ستنجح. بالنسبة له ، كان هذا العمل ببساطة مجنونًا جدًا.

“أنا سو مينغ ، أنا سيدك. من الآن فصاعدًا ، أنت ملك لي!”

 

 

في اللحظة التي حمل فيها سو مينغ هذا النصل ، اتخذ خطوة نحو  سي ما شين. كان ذلك الرجل يضحك بصوت عالٍ في الأصل ، لكن تعابيره تغيرت بسرعة إلى تعبير الصدمة. مثل قوس طويل ، هاجم سو مينغ بشفرة العظام في يده وقطع بها!

عندما قال هذه الكلمات مباشرة ، تحولت يداه إلى اللون الأسود ، حيث انتشر الهواء المتجمد ، وبدأ شعره يطفو. انطلقت ألوهيته الوليدة من جسده وتحولت إلى ظل عملاق خلفه قبل أن تتجه نحو شفرة العظام.

امتلأ جسد سي ما شين  الفوري بقوة الماضي وبدأ يتحرك للخلف بدلاً من الأمام ، قام سو مينغ بقبض يده اليسرى في قبضة وضربها بجسد خصمه. عندما انهار جسده وسعل الدم ، لوح سو مينغ بيده اليسرى مرة أخرى.

 

علاوة على ذلك ، ما لم يكن هناك شخص آخر لديه نفس الإرادة القوية مثل إرادته ، فعندئذ إذا ذهب إلى امتلاك شخص آخر ، فلن يجد شخصًا واحدًا يمكنه الوقوف ضده. كان للحيازة أوجه تشابه مع محاولة السيطرة على الأوعية المسحورة ، ولهذا السبب اختار سو مينغ إضعاف النصل أولاً ، لأن جميع أفعاله كانت في هذه اللحظة – للمطالبة بقوة بأن شفرة العظام هذه هي ملكه!

في اللحظة التي لمسها ، شعر بقوة قوية تصدّه. ومع ذلك ، بما أن سو مينغ قد قطع باستمرار قوة النصل سابقًا ، على الرغم من أن القوة التي صدته كانت قوية ، فقد تم تجميدها في مكانها وغير قادرة على الهروب. سمح هذا للألوهية الوليدة بالزحف إلى الداخل بجنون.

 

 

 

إذا كانت إرادة طبيعية تحاول الاستيلاء على هذه الشفرة بقوة مع الألوهية  الوليدة ، فربما لن تكون قادرة على فعل ذلك ، لكن أقوى جانب في سو مينغ لم يكن أبدًا قوته في الزراعة أو قوته القتالية ، لكن الإرادة التي تشكلت بعد المرور بدورات لا نهاية لها من التناسخات في عالم شمعة التنين الذي لا يفنى  !

قد لا تمتلك قوة إرادته الكثير من القوة القتالية العملية وكانت مثل الهواء الفارغ ، الذي يمتلك إحساسًا سطحيًا ، ولكن بمجرد دمجه مع ألوهيته الوليدة ، على الرغم من أن القوة التي ستندلع قد لا تكون قريبة من أي نوع من القوة القتالية ، لكنها قد تجعل سو مينغ لا مثيل لها تمامًا في محاولاته لامتلاك أي شيء.

 

لكنه… لم يستطع حتى أن يخرج اي صوت من فمه !

لقد تجاوزت قوة إرادته بكثير قدرته على الزراعة ، وحتى أولئك الذين حققوا الكمال في عالم روح البيرسيركر قد لا يتمكنون من المقارنة بها!

العملية تكرر نفسها. من الواضح أن الفترة الزمنية التي يمكن أن يظل فيها سو مينغ قد أصبحت أطول من ذلك بكثير. كان هذا مرتبطًا بالصدفة التي تلقاها من قبيلة إمتصاص الدم والمتصلة بزيادة مستوى زراعته.

 

ضحك سي ما شين بجنون. كان هناك جرح اخترق صدره وكان يتعافى بسرعة في هذه اللحظة. عندما رأى أن قدرة سو مينغ الإلهية آخذة في الضعف ، ضحك بصوت عالٍ عندما ظهر تعبير شرس على وجهه.

قد لا تمتلك قوة إرادته الكثير من القوة القتالية العملية وكانت مثل الهواء الفارغ ، الذي يمتلك إحساسًا سطحيًا ، ولكن بمجرد دمجه مع ألوهيته الوليدة ، على الرغم من أن القوة التي ستندلع قد لا تكون قريبة من أي نوع من القوة القتالية ، لكنها قد تجعل سو مينغ لا مثيل لها تمامًا في محاولاته لامتلاك أي شيء.

 

 

بمجرد قمع سي ما شين  صدمته ، قام بالسخرية ببرود منه. لم يعتقد أن سو مينغ ستنجح. بالنسبة له ، كان هذا العمل ببساطة مجنونًا جدًا.

علاوة على ذلك ، ما لم يكن هناك شخص آخر لديه نفس الإرادة القوية مثل إرادته ، فعندئذ إذا ذهب إلى امتلاك شخص آخر ، فلن يجد شخصًا واحدًا يمكنه الوقوف ضده. كان للحيازة أوجه تشابه مع محاولة السيطرة على الأوعية المسحورة ، ولهذا السبب اختار سو مينغ إضعاف النصل أولاً ، لأن جميع أفعاله كانت في هذه اللحظة – للمطالبة بقوة بأن شفرة العظام هذه هي ملكه!

 

 

 

عندما صدمت الألوهية الوليدة لسو مينغ ، بدأت شفرة العظم في المقاومة بعنف ، ولكن في لحظة ، جاء صوت خارق من داخل النصل. انتشرت قوة ضخمة من الداخل – كانت تحاول الكفاح ضد أيدي سو مينغ!

بدا هذا الطنين وكأنه صرخة استسلام ، مثل هدير نهائي غير مرغوب فيه بمجرد قمع كل شيء داخل النصل. في نفس اللحظة التي تردد صداها في الهواء ، حرر سو مينغ قبضة يده اليمنى. استدار نصل العظم على الفور ، مما تسبب في سقوط مقبض النصل في راحة يد سو مينغ. بمجرد أن أمسكها في يده ، بدأت قوة جميع عظام بيرسيركر في جسده تنتشر بداخله.

 

 

“لا شيء أضع عيناي عليه يمكن أن يهرب!”

ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يعتقد أن سو مينغ سينجح ، فقد كانت هذه فرصة له ، لأنه في ذلك الوقت ، كان خصمه يركز فقط على انتزاع شفرة العظام.

 

ومع ذلك ، ظلت عيناه صافيتين ، وكان هناك حتى تلميح من الضراوة داخلهما. نزل الدم من زوايا فمه. كانت هذه هي المرة الأولى التي نزلمنه الدم  عندما كان في شكل مصير.

تحولت تعبيرات سو مينغ إلى الظلام. شد يديه بقوة على النصل ولم يتركها. بمجرد اندفاع ألوهيته الوليدة  إلى شفرة العظام بسرعة قصوى ، بدأ في قمع جميع أشكال المقاومة  كان الأمر مثل سكين ساخن يقطع الزبدة.

علاوة على ذلك ، ما لم يكن هناك شخص آخر لديه نفس الإرادة القوية مثل إرادته ، فعندئذ إذا ذهب إلى امتلاك شخص آخر ، فلن يجد شخصًا واحدًا يمكنه الوقوف ضده. كان للحيازة أوجه تشابه مع محاولة السيطرة على الأوعية المسحورة ، ولهذا السبب اختار سو مينغ إضعاف النصل أولاً ، لأن جميع أفعاله كانت في هذه اللحظة – للمطالبة بقوة بأن شفرة العظام هذه هي ملكه!

 

 

عندما رأى سي ما شين  هذا المشهد من بعيد ، ظهرت نظرة صدمة مليئة بالكفر على وجهه. أذهلته تصرفات سو مينغ مرة أخرى. لم يكن يعتقد أنه سيكون مصمماً على ذلك… لانتزاع ذلك العظم منه.

 

 

ضحك سي ما شين بجنون. كان هناك جرح اخترق صدره وكان يتعافى بسرعة في هذه اللحظة. عندما رأى أن قدرة سو مينغ الإلهية آخذة في الضعف ، ضحك بصوت عالٍ عندما ظهر تعبير شرس على وجهه.

 

 

 

 

“إنك تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. ولدت هذه الشفرة من اليد اليسرى لإله بيرسيركيرز. لقد اكتسبت بالفعل وعيًا منذ وقت طويل. حتى لو كنت سليل إله بيرسيركرز ، يمكنني فقط استعارة قوتها. حتى أنني لا أستطيع السيطرة عليها ، وأنت تفكر في انتزاعها بعيدًا؟ أنت مجنون! ”

ضحك سي ما شين بجنون. كان هناك جرح اخترق صدره وكان يتعافى بسرعة في هذه اللحظة. عندما رأى أن قدرة سو مينغ الإلهية آخذة في الضعف ، ضحك بصوت عالٍ عندما ظهر تعبير شرس على وجهه.

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ واندفع مباشرة إلى البحر وبيده نصل العظم. ومع ذلك ، عندما اقترب من سطح البحر ، نشأ فيه إحساس بالخطر. دون تردد ، اختفى ، وعندما ظهر مرة أخرى على بعد ألف قدم ، رأى على الفور البقعة التي كان ينهار فيها من قبل بدويّ تحولت إلى دوامة.

بمجرد قمع سي ما شين  صدمته ، قام بالسخرية ببرود منه. لم يعتقد أن سو مينغ ستنجح. بالنسبة له ، كان هذا العمل ببساطة مجنونًا جدًا.

لم يتردد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، توجه سي ما شين ، الذي تعافى الآن في الغالب ، نحو سو مينغ. اقترب في لحظة ورفع يده اليمنى ليضرب جبهته. برزت نية القتل في عينيه ، واحتوت تلك الضربة أيضًا على الكراهية التي لا يمكن التوفيق بينها والتي كان يؤويها تجاه سو مينغ.

 

 

ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يعتقد أن سو مينغ سينجح ، فقد كانت هذه فرصة له ، لأنه في ذلك الوقت ، كان خصمه يركز فقط على انتزاع شفرة العظام.

“لا يمكنك الاستمرار بعد الآن ، سو مينغ ؟! لا يمكنك الاستمرار بعد الآن ؟!”

 

خلال تلك اللحظة ، اندلعت هالة قاتلة سوداء من نصل العظم في يده. قد يكون غير راغب وربما يكون قد أخضع نفسه للإذلال ، لكن في تلك اللحظة ، يمكن أن يتحكم فيه سو مينغ!

لم يتردد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، توجه سي ما شين ، الذي تعافى الآن في الغالب ، نحو سو مينغ. اقترب في لحظة ورفع يده اليمنى ليضرب جبهته. برزت نية القتل في عينيه ، واحتوت تلك الضربة أيضًا على الكراهية التي لا يمكن التوفيق بينها والتي كان يؤويها تجاه سو مينغ.

 

 

في اللحظة التي حمل فيها سو مينغ هذا النصل ، اتخذ خطوة نحو  سي ما شين. كان ذلك الرجل يضحك بصوت عالٍ في الأصل ، لكن تعابيره تغيرت بسرعة إلى تعبير الصدمة. مثل قوس طويل ، هاجم سو مينغ بشفرة العظام في يده وقطع بها!

في اللحظة التي وصلت فيها راحة يده ، ظهر بريق فجأة في عيون سو مينغ. ترك يده اليسرى تسقط من نصل العظم وأمسكها بيمينه ، غير مهتم بتدفق الدم إلى أسفل. بمجرد التأكد من أن شفرة العظام لن تكون قادرة على الهروب ، قام بأرجحة يده اليسرى نحو سي ما شين  في اللحظة التي اقترب فيها منه.

 

 

تحولت عيون سي ما شين إلى اللون الأحمر. لم يستطع قبول هذا! على الاطلاق لم يستطع قبول هذا!

وصلت القدرة على عكس الزمن مرة أخرى ، وجعل مظهرها وجه سي ما شين  يتحول على الفور إلى الشحوب. مرة أخرى ، أخطأ في التقدير. كان يعتقد في الأصل أن سو مينغ سيولي اهتمامًا كاملاً لانتزاع شفرة العظام ولم يكن يتوقع أنه سيظل قادرًا على إلقاء تلك القدرة الإلهية المرعبة.

 

 

 

 

 

لقد أخطأ في التقدير وعانى من العديد من النكسات أثناء قتاله ضد سو مينغ ، ووجهت كل هذه الأشياء ضربة قاسية تجاه ثقة سي ما شين. في الواقع ، كان لديه شعور بأنه بغض النظر عن عدد الصدفة التي تلقاها ، فإنه لا يزال غير قادر على محاربة سو مينغ  ، وأنه محكوم عليه بالفشل.

رفع سو مينغ رأسه. مع نصل العظم الأسود في يده ، وشعره الأسود يرقص خلف رأسه ، والضوء العميق والغريب في عينيه ، والتعبير المنعزل على وجهه ، كان مليئًا بهواء غامض لا يوصف!

 

ومع ذلك ، سقط النصف المتبقي من جسده في البحر حيث استمر في التراجع بينما ظل في فوضى دموية.

لم يكن بداخله سوى تلميح صغير من هذا الشعور في البداية ، ولكن مع مرور الوقت ، ملأ قلبه بالكامل ، خاصةً عندما تم جره إلى دورات التكرار مرة أخرى.

عندما قال هذه الكلمات مباشرة ، تحولت يداه إلى اللون الأسود ، حيث انتشر الهواء المتجمد ، وبدأ شعره يطفو. انطلقت ألوهيته الوليدة من جسده وتحولت إلى ظل عملاق خلفه قبل أن تتجه نحو شفرة العظام.

 

 

امتلأ جسد سي ما شين  الفوري بقوة الماضي وبدأ يتحرك للخلف بدلاً من الأمام ، قام سو مينغ بقبض يده اليسرى في قبضة وضربها بجسد خصمه. عندما انهار جسده وسعل الدم ، لوح سو مينغ بيده اليسرى مرة أخرى.

 

 

لاحظت سي ما شين هذا على الفور. عندما بدأ يتعافى ببطء من حالته المنهارة ، ظهر وهج قاتل في عينيه ، وحصل أخيرًا على فرصة للتحدث.

العملية تكرر نفسها. من الواضح أن الفترة الزمنية التي يمكن أن يظل فيها سو مينغ قد أصبحت أطول من ذلك بكثير. كان هذا مرتبطًا بالصدفة التي تلقاها من قبيلة إمتصاص الدم والمتصلة بزيادة مستوى زراعته.

 

 

وصلت القدرة على عكس الزمن مرة أخرى ، وجعل مظهرها وجه سي ما شين  يتحول على الفور إلى الشحوب. مرة أخرى ، أخطأ في التقدير. كان يعتقد في الأصل أن سو مينغ سيولي اهتمامًا كاملاً لانتزاع شفرة العظام ولم يكن يتوقع أنه سيظل قادرًا على إلقاء تلك القدرة الإلهية المرعبة.

قد يبدو سو مينغ كما لو كان في وضع غير مؤات من حين لآخر خلال هذه المعركة ، ولكن في الحقيقة ، نظرًا لأن كلاهما هاجم بعضهما البعض حقًا ، يمكن القول إنه كان يقود مسار المعركة تمامًا!

قبل أن تقطع الشفرة جسم سي ما شين  ، ظهر صوت خارق في الهواء كما لو أنه قطع عبر الفضاء نفسه ووميض شعاع أسود من الضوء ينتقل في قوس في الهواء. خلال تلك اللحظة ، كانت شفرة عظام سو مينغ قد وصلت بالفعل إلى قمة رأس سي ما شين  وقطعت جمجمته ، جسده ، حتى قطعته إلى نصفين.

 

 

لقد قمع سي ما شين تمامًا بقوته!

خلال تلك اللحظة ، اندلعت هالة قاتلة سوداء من نصل العظم في يده. قد يكون غير راغب وربما يكون قد أخضع نفسه للإذلال ، لكن في تلك اللحظة ، يمكن أن يتحكم فيه سو مينغ!

 

إذا كانت إرادة طبيعية تحاول الاستيلاء على هذه الشفرة بقوة مع الألوهية  الوليدة ، فربما لن تكون قادرة على فعل ذلك ، لكن أقوى جانب في سو مينغ لم يكن أبدًا قوته في الزراعة أو قوته القتالية ، لكن الإرادة التي تشكلت بعد المرور بدورات لا نهاية لها من التناسخات في عالم شمعة التنين الذي لا يفنى  !

كان الأمر كذلك بشكل خاص خلال هذه اللحظة. كانت يد  سو مينغ اليمنى حول نصل العظام حيث استمرت ألوهيته الوليدة في الاندماج فيه وقمع جميع أشكال المقاومة لترك علامته الروحية بالقوة ، بينما أطلقت يده اليسرى الفن للعودة إلى الماضي ، مما تسبب في غرق سي ما شين في الخوف والحزن .

ومع ذلك… شهق سو مينغ في قلبه. يمكن القول إن سي ما شين  هو أصعب شخص يقتل منذ أن نمت قوته بشكل كبير. كل هذا كان بسبب ذلك الفن العظيم لبذور بيرسيركر بلا قلب التي مارسها. إذا لم يكن لدى سي ما شين  هذا الفن ، لكان سو مينغ قد قتله منذ وقت طويل.

 

 

تحولت عيون سي ما شين إلى اللون الأحمر. لم يستطع قبول هذا! على الاطلاق لم يستطع قبول هذا!

 

 

 

لقد نال الميراث الثاني لإله البيرسيركيرز. كانت هذه صدفة نادرة بشكل لا يصدق في كامل أرض البيرسيركرز. كانت هذه فرصة عرضية من شأنها أن تجعل عددًا لا نهائيًا من الناس يصابون بالغيرة والحسد  ، لكن… كان لا يزال مكبوتًا من قبل سو مينغ!

 

 

لقد قمع سي ما شين تمامًا بقوته!

 

عندما ترددت أصوات الهدير في الهواء ، تحطم جسد سي ما شين  مرارًا وتكرارًا ، وبدأ تعافيه يتباطأ مع كل لحظة تمر. إذا استمر هذا ، فيعد وقت طويل ، سيموت تمامًا!

 

 

لم يكن يمتلك قوة واحدة بداخله قادرة على محاربة هذه الحالة حيث تم القبض عليه في دائرة التكرار ، حتى عندما كان سو مينغ لا يزال ممسكًا بالشفرة العظمية بيده اليمنى. جعل هذا سي ما شين يزمجر في قلبه ، غير قادر على قبول مصيره.

 

 

في اللحظة التي حمل فيها سو مينغ هذا النصل ، اتخذ خطوة نحو  سي ما شين. كان ذلك الرجل يضحك بصوت عالٍ في الأصل ، لكن تعابيره تغيرت بسرعة إلى تعبير الصدمة. مثل قوس طويل ، هاجم سو مينغ بشفرة العظام في يده وقطع بها!

لكنه… لم يستطع حتى أن يخرج اي صوت من فمه !

قام سو مينغ فورًا بشبك يديه معًا وإيقاف نصل العظم ، وانتشرت كمية كبيرة من الهواء المتجمد على الفور من داخلها ، وتدفقت إلى جسده من خلال يديه. جمده البرد للحظة.

 

 

عندما ترددت أصوات الهدير في الهواء ، تحطم جسد سي ما شين  مرارًا وتكرارًا ، وبدأ تعافيه يتباطأ مع كل لحظة تمر. إذا استمر هذا ، فيعد وقت طويل ، سيموت تمامًا!

قد يبدو سو مينغ كما لو كان في وضع غير مؤات من حين لآخر خلال هذه المعركة ، ولكن في الحقيقة ، نظرًا لأن كلاهما هاجم بعضهما البعض حقًا ، يمكن القول إنه كان يقود مسار المعركة تمامًا!

 

 

ومع ذلك… شهق سو مينغ في قلبه. يمكن القول إن سي ما شين  هو أصعب شخص يقتل منذ أن نمت قوته بشكل كبير. كل هذا كان بسبب ذلك الفن العظيم لبذور بيرسيركر بلا قلب التي مارسها. إذا لم يكن لدى سي ما شين  هذا الفن ، لكان سو مينغ قد قتله منذ وقت طويل.

 

 

 

حتى لو كان قد حصل على ميراث إله بيرسيركرز الثاني ، فلن يظل سي ما شين خصمًا لسو مينغ!

 

 

في اللحظة التي حمل فيها سو مينغ هذا النصل ، اتخذ خطوة نحو  سي ما شين. كان ذلك الرجل يضحك بصوت عالٍ في الأصل ، لكن تعابيره تغيرت بسرعة إلى تعبير الصدمة. مثل قوس طويل ، هاجم سو مينغ بشفرة العظام في يده وقطع بها!

لكن قوة حياة سي ما شين  ظلت كتيار لا ينتهي ، وكان وقت سو مينغ في كمصير محدودا. على الرغم من زيادة حده الزمني بهامش كبير جدًا بسبب زيادة قوته في الزراعة ، إلا أن وقته في المصير كان يجب أن ينتهي الآن.

 

 

قد يبدو سو مينغ كما لو كان في وضع غير مؤات من حين لآخر خلال هذه المعركة ، ولكن في الحقيقة ، نظرًا لأن كلاهما هاجم بعضهما البعض حقًا ، يمكن القول إنه كان يقود مسار المعركة تمامًا!

كان شعر سو مينغ يعود إلى حالته الأصلية بسرعة ، وكان جسده يتغير تدريجيًا. أصبحت قوة الماضي أضعف بسرعة.

بدا هذا الطنين وكأنه صرخة استسلام ، مثل هدير نهائي غير مرغوب فيه بمجرد قمع كل شيء داخل النصل. في نفس اللحظة التي تردد صداها في الهواء ، حرر سو مينغ قبضة يده اليمنى. استدار نصل العظم على الفور ، مما تسبب في سقوط مقبض النصل في راحة يد سو مينغ. بمجرد أن أمسكها في يده ، بدأت قوة جميع عظام بيرسيركر في جسده تنتشر بداخله.

 

 

لاحظت سي ما شين هذا على الفور. عندما بدأ يتعافى ببطء من حالته المنهارة ، ظهر وهج قاتل في عينيه ، وحصل أخيرًا على فرصة للتحدث.

في اللحظة التي وصلت فيها راحة يده ، ظهر بريق فجأة في عيون سو مينغ. ترك يده اليسرى تسقط من نصل العظم وأمسكها بيمينه ، غير مهتم بتدفق الدم إلى أسفل. بمجرد التأكد من أن شفرة العظام لن تكون قادرة على الهروب ، قام بأرجحة يده اليسرى نحو سي ما شين  في اللحظة التي اقترب فيها منه.

 

لكن قوة حياة سي ما شين  ظلت كتيار لا ينتهي ، وكان وقت سو مينغ في كمصير محدودا. على الرغم من زيادة حده الزمني بهامش كبير جدًا بسبب زيادة قوته في الزراعة ، إلا أن وقته في المصير كان يجب أن ينتهي الآن.

“لا يمكنك الاستمرار بعد الآن ، سو مينغ ؟! لا يمكنك الاستمرار بعد الآن ؟!”

 

 

“إنك تقضم أكثر مما تستطيع مضغه. ولدت هذه الشفرة من اليد اليسرى لإله بيرسيركيرز. لقد اكتسبت بالفعل وعيًا منذ وقت طويل. حتى لو كنت سليل إله بيرسيركرز ، يمكنني فقط استعارة قوتها. حتى أنني لا أستطيع السيطرة عليها ، وأنت تفكر في انتزاعها بعيدًا؟ أنت مجنون! ”

ضحك سي ما شين بجنون. كان هناك جرح اخترق صدره وكان يتعافى بسرعة في هذه اللحظة. عندما رأى أن قدرة سو مينغ الإلهية آخذة في الضعف ، ضحك بصوت عالٍ عندما ظهر تعبير شرس على وجهه.

لم يتردد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، توجه سي ما شين ، الذي تعافى الآن في الغالب ، نحو سو مينغ. اقترب في لحظة ورفع يده اليمنى ليضرب جبهته. برزت نية القتل في عينيه ، واحتوت تلك الضربة أيضًا على الكراهية التي لا يمكن التوفيق بينها والتي كان يؤويها تجاه سو مينغ.

 

صوت قرقرة مرتفع للغاية هز السماء و رنَّت الأرض. أطلق سي ما شين  صرخة شديدة من الألم بمجرد قطعه النصل تمامًا.

“أنت مزعج!” قال سو مينغ ببرود.

 

 

تحولت عيون سي ما شين إلى اللون الأحمر. لم يستطع قبول هذا! على الاطلاق لم يستطع قبول هذا!

في اللحظة التي عاد مظهره إلى طبيعته ، تحول شعره إلى اللون الأسود ، وعاد من كونه مصير، دوى ضحك سي ما شين في الهواء ، ولم يعد جسده مقيدًا بقوة العودة إلى الماضي. في الوقت الحالي ، تمكن أخيرًا من التراجع بسرعة ، انطلقت طنين خارقا من نصل العظم في يد سو مينغ اليمنى.

 

 

“لا شيء أضع عيناي عليه يمكن أن يهرب!”

 

 

بدا هذا الطنين وكأنه صرخة استسلام ، مثل هدير نهائي غير مرغوب فيه بمجرد قمع كل شيء داخل النصل. في نفس اللحظة التي تردد صداها في الهواء ، حرر سو مينغ قبضة يده اليمنى. استدار نصل العظم على الفور ، مما تسبب في سقوط مقبض النصل في راحة يد سو مينغ. بمجرد أن أمسكها في يده ، بدأت قوة جميع عظام بيرسيركر في جسده تنتشر بداخله.

قد يبدو سو مينغ كما لو كان في وضع غير مؤات من حين لآخر خلال هذه المعركة ، ولكن في الحقيقة ، نظرًا لأن كلاهما هاجم بعضهما البعض حقًا ، يمكن القول إنه كان يقود مسار المعركة تمامًا!

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ واندفع مباشرة إلى البحر وبيده نصل العظم. ومع ذلك ، عندما اقترب من سطح البحر ، نشأ فيه إحساس بالخطر. دون تردد ، اختفى ، وعندما ظهر مرة أخرى على بعد ألف قدم ، رأى على الفور البقعة التي كان ينهار فيها من قبل بدويّ تحولت إلى دوامة.

خلال تلك اللحظة ، اندلعت هالة قاتلة سوداء من نصل العظم في يده. قد يكون غير راغب وربما يكون قد أخضع نفسه للإذلال ، لكن في تلك اللحظة ، يمكن أن يتحكم فيه سو مينغ!

 

 

في اللحظة التي عاد مظهره إلى طبيعته ، تحول شعره إلى اللون الأسود ، وعاد من كونه مصير، دوى ضحك سي ما شين في الهواء ، ولم يعد جسده مقيدًا بقوة العودة إلى الماضي. في الوقت الحالي ، تمكن أخيرًا من التراجع بسرعة ، انطلقت طنين خارقا من نصل العظم في يد سو مينغ اليمنى.

لأنه بمجرد اندماج الألوهية الوليدة لـ سو مينغ مع إرادته المذهلة ، قام بقوة بإخضاع شفرة العظم ، على الرغم من أنها ولدت في اليد اليسرى لـإله البيرسيركرز  ، وعلى الرغم من… أنها كانت موجودة منذ ملايين السنين!

 

 

 

في اللحظة التي حمل فيها سو مينغ هذا النصل ، اتخذ خطوة نحو  سي ما شين. كان ذلك الرجل يضحك بصوت عالٍ في الأصل ، لكن تعابيره تغيرت بسرعة إلى تعبير الصدمة. مثل قوس طويل ، هاجم سو مينغ بشفرة العظام في يده وقطع بها!

 

 

بدا هذا الطنين وكأنه صرخة استسلام ، مثل هدير نهائي غير مرغوب فيه بمجرد قمع كل شيء داخل النصل. في نفس اللحظة التي تردد صداها في الهواء ، حرر سو مينغ قبضة يده اليمنى. استدار نصل العظم على الفور ، مما تسبب في سقوط مقبض النصل في راحة يد سو مينغ. بمجرد أن أمسكها في يده ، بدأت قوة جميع عظام بيرسيركر في جسده تنتشر بداخله.

 

 

 

بمجرد قمع سي ما شين  صدمته ، قام بالسخرية ببرود منه. لم يعتقد أن سو مينغ ستنجح. بالنسبة له ، كان هذا العمل ببساطة مجنونًا جدًا.

قبل أن تقطع الشفرة جسم سي ما شين  ، ظهر صوت خارق في الهواء كما لو أنه قطع عبر الفضاء نفسه ووميض شعاع أسود من الضوء ينتقل في قوس في الهواء. خلال تلك اللحظة ، كانت شفرة عظام سو مينغ قد وصلت بالفعل إلى قمة رأس سي ما شين  وقطعت جمجمته ، جسده ، حتى قطعته إلى نصفين.

 

 

لقد نال الميراث الثاني لإله البيرسيركيرز. كانت هذه صدفة نادرة بشكل لا يصدق في كامل أرض البيرسيركرز. كانت هذه فرصة عرضية من شأنها أن تجعل عددًا لا نهائيًا من الناس يصابون بالغيرة والحسد  ، لكن… كان لا يزال مكبوتًا من قبل سو مينغ!

صوت قرقرة مرتفع للغاية هز السماء و رنَّت الأرض. أطلق سي ما شين  صرخة شديدة من الألم بمجرد قطعه النصل تمامًا.

في اللحظة التي لمسها ، شعر بقوة قوية تصدّه. ومع ذلك ، بما أن سو مينغ قد قطع باستمرار قوة النصل سابقًا ، على الرغم من أن القوة التي صدته كانت قوية ، فقد تم تجميدها في مكانها وغير قادرة على الهروب. سمح هذا للألوهية الوليدة بالزحف إلى الداخل بجنون.

 

لم يتردد. في اللحظة التي قال فيها هذه الكلمات ، توجه سي ما شين ، الذي تعافى الآن في الغالب ، نحو سو مينغ. اقترب في لحظة ورفع يده اليمنى ليضرب جبهته. برزت نية القتل في عينيه ، واحتوت تلك الضربة أيضًا على الكراهية التي لا يمكن التوفيق بينها والتي كان يؤويها تجاه سو مينغ.

رفع سو مينغ رأسه. مع نصل العظم الأسود في يده ، وشعره الأسود يرقص خلف رأسه ، والضوء العميق والغريب في عينيه ، والتعبير المنعزل على وجهه ، كان مليئًا بهواء غامض لا يوصف!

تحولت عيون سي ما شين إلى اللون الأحمر. لم يستطع قبول هذا! على الاطلاق لم يستطع قبول هذا!

 

 

تحول النصف الأيسر من جانبي جسم سي ما شين  إلى طبقة من الظلام بمجرد قطعه إلى النصف ، وتحول في النهاية إلى سائل أسود سقط في البحر تحته.

 

 

 

ومع ذلك ، سقط النصف المتبقي من جسده في البحر حيث استمر في التراجع بينما ظل في فوضى دموية.

 

 

 

ظهر بريق في عيون سو مينغ واندفع مباشرة إلى البحر وبيده نصل العظم. ومع ذلك ، عندما اقترب من سطح البحر ، نشأ فيه إحساس بالخطر. دون تردد ، اختفى ، وعندما ظهر مرة أخرى على بعد ألف قدم ، رأى على الفور البقعة التي كان ينهار فيها من قبل بدويّ تحولت إلى دوامة.

العملية تكرر نفسها. من الواضح أن الفترة الزمنية التي يمكن أن يظل فيها سو مينغ قد أصبحت أطول من ذلك بكثير. كان هذا مرتبطًا بالصدفة التي تلقاها من قبيلة إمتصاص الدم والمتصلة بزيادة مستوى زراعته.

 

 

تسبب ظهور تلك الدوامة في ظهور دوامة على سطح البحر. في وسطها كانت اليد اليسرى لإله بيرسيركيرز ، التي غمرها البحر بالفعل!

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط