نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 579

579

579

هبط شعاع الضوء القوي الآخر على سهل مستوٍ على الحافة بالقرب من الصباح الجنوبي. في اللحظة التي لامس فيها الأرض ، تسبب في اهتزاز الأرض ، وجعلت موجة من القوة على شكل حلقة جميع سكان الأراضي القاحلة الشرقية في المنطقة ، إلى جانب جميع سكان الجزر القريبة من القارة ، يشعرون وكأن عشرات الآلاف من الجبال ضغطوا على أجسادهم. سعلوا دما. بل إن بعضهم انفجر غير قادر على تحمل هذا الضغط الجبار الذي ظهر فجأة!

 

 

 

كانت هذه علامة على هبوط محارب قوي!

في اللحظة التي لامس فيها الظل الأرض تقريبًا ، تحطمت السهول بأكملها بانفجار. اخترقت شروخ ضخمة الأرض ، وانهارت طبقات من الأرض قبل أن تبدأ بالاندفاع للخارج في جميع الاتجاهات.

 

بعد لحظة ، فتح باب القاعة فجأة ، وخرج شخص ببطء!

هز ظهور أشعة الضوء الأراضي الشرقية بأكملها وجذب قدرًا كبيرًا من الانتباه. كما لفتت نظرات جميع المحاربين الأقوياء.

أصبح الدوي الصادم ثابتا ، وتحول إلى أصداء تكرر نفسها مرارًا وتكرارًا. بعد مرور بعض الوقت ، عندما بدأوا في التلاشي تدريجياً ، اختفت السهول ، وما ظهر في مكانهم كان حفرة عملاقة!

 

“نحن تلاميذ طائفة الورقة الخالدة العظيمة. تحياتي ، السلف دي تيان! نرحب بنسختك في الأراضي القاحلة الشرقية لـلبيرسيركرز!”

كان الأمر كذلك بشكل خاص لوجود معين يقع في شرق الأراضي القاحلة الشرقية. في تلك اللحظة ، ظهرت طبقة من الضباب ارتفعت إلى السماء من العدم. اجتاحت الأرض وانتشرت بقوة. غطى الضباب على الفور مساحة دائرية تبلغ مائة ألف لي ، وبينما غطى العالم ، تحول إلى وجه ضخم كانت عيناه مثبتتين على ركيزتي الضوء.

 

 

 

“دي تيان!” أطلق الإنسان في الضباب هديرًا صادمًا سافر في كل الاتجاهات

 

 

“سأواصل البحث بإحساسي الإلهي. أود أن أرى كم من الوقت يمكنك الاختباء عني! “أغلق دي تيان عينيه وظل ساكناً.

 

لم يستطع العثور عليه!

 

في اللحظة التي تحدث فيها ، كان عمود الضوء في القاعة في الجبل ، الواقع في وسط الأراضي الشرقية ويسجده عشرة آلاف شخص ، يلمع بشكل أكثر ذكاءً. عندما ملأ الهواء نزل الإنسان. لا يمكن رؤية وجهه. يمكن للمصلين فقط رؤية الشخص المختفي داخل القاعة في ومضة.

في اللحظة التي تحدث فيها ، كان عمود الضوء في القاعة في الجبل ، الواقع في وسط الأراضي الشرقية ويسجده عشرة آلاف شخص ، يلمع بشكل أكثر ذكاءً. عندما ملأ الهواء نزل الإنسان. لا يمكن رؤية وجهه. يمكن للمصلين فقط رؤية الشخص المختفي داخل القاعة في ومضة.

علاوة على ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما تمكن حقًا من التحرك حول هذه التموجات والهبوط في الأراضي القاحلة الشرقية ، فمن المؤكد أن الرجل في منتصف العمر سيكون مستعدًا لها من خلال مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأساليب التي كانت تحت تصرفه.

 

 

بعد لحظة ، فتح باب القاعة فجأة ، وخرج شخص ببطء!

كان الأمر كما لو أن شهابًا سقط من السماء وتحطم على الأرض. وغطت الحفرة مساحة تبلغ عشرات الآلاف من الأقدام. بمجرد أن إختفى الضوء القوي تدريجياً ، طاف ظل ببطء من الحفرة!

 

هبط شعاع الضوء القوي الآخر على سهل مستوٍ على الحافة بالقرب من الصباح الجنوبي. في اللحظة التي لامس فيها الأرض ، تسبب في اهتزاز الأرض ، وجعلت موجة من القوة على شكل حلقة جميع سكان الأراضي القاحلة الشرقية في المنطقة ، إلى جانب جميع سكان الجزر القريبة من القارة ، يشعرون وكأن عشرات الآلاف من الجبال ضغطوا على أجسادهم. سعلوا دما. بل إن بعضهم انفجر غير قادر على تحمل هذا الضغط الجبار الذي ظهر فجأة!

كان رجلاً في منتصف العمر ، وكان يتمتع بمظهر صارم ومذهل. امتد شعره الأسود على كتفيه ، وكان يرتدي… رداء الإمبراطور المذهل ، لكنه لم يرتدي أي تاج. كانت عيناه طويلة وضيقة ، وكشفت عن هالة قاتلة يمكن أن تجعل كل من رآها يشعر بالرعب.

 

 

“الهواء الذي طال انتظاره يين الموت…”

خرج ببطء ، وفي اللحظة التي وصل فيها خارج القاعة ، قام بأرجحة ذراعيه ، ثم رفع رأسه لينظر إلى السماء من بعيد… وأخذ نفسا عميقا.

 

 

 

“الهواء الذي طال انتظاره يين الموت…”

 

 

كان الصياد كما تذكره سو مينغ. كان كئيبًا وصعب التحدث معه  . عندما ألقى بصره على محيطه ، لم يكن من الممكن رؤية عواطفه على وجهه ، وكان مثل الوحش الذي أخفى وجوده.

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات فمه ، عبّر العشرة آلاف شخص الذين يتعبدون عند سفح الجبل عن تعابير محترمة بشكل لا يصدق وهم يتحدثون معًا ، وانتقلت أصواتهم في جميع الاتجاهات في موجات!

ثم رأى رجلين يخرجان من منزل خشبي كبير. كان أحدهم زعيم قبيلة الجبل المظلم  ، تشين لونغ. كان هناك تجهم بين حاجبيه ، وبدا كما لو كان منزعجًا من شيء ما. الرجل الذي خلفه كان قد نحت نفسه بعمق في ذكريات سو مينغ … شان هين !

 

كان لهذا الشخص نفس المظهر تمامًا مثل الشخص الذي هبط في الرقعة الواقعة على الجبل في وسط الأراضي القاحلة الشرقية!

“نحن تلاميذ طائفة الورقة الخالدة العظيمة. تحياتي ، السلف دي تيان! نرحب بنسختك في الأراضي القاحلة الشرقية لـلبيرسيركرز!”

 

 

 

كانت الأصوات المرتفعة تصم الآذان. تجاهل الرجل في منتصف العمر تمامًا الأشخاص الذين أظهروا احترامهم. تنفس في الهواء ، وببطء ، ازدادت الهالة القاتلة في عينيه قوة. كما انتشرت طبقة رقيقة من الضباب من جسده. عندما أحاطت به ، صعدت إلى السماء ، مما تسبب في تفكك كل الغيوم أعلاه. لقد خلق عمودًا أبيض من الضباب يغطي مساحة دائرية تبلغ مائة ألف لي وأصبح وجودًا مذهلاً بشكل لا يصدق فوق الأراضي القاحلة الشرقية!

 

 

 

كان الرجل دي تيان!

كان الصياد كما تذكره سو مينغ. كان كئيبًا وصعب التحدث معه  . عندما ألقى بصره على محيطه ، لم يكن من الممكن رؤية عواطفه على وجهه ، وكان مثل الوحش الذي أخفى وجوده.

 

كانت الكارثة قد حلت بالفعل ، ولكن خلال تلك اللحظة ، كان سو مينغ لا يزال في الجزيرة الصغيرة في البحر الميت. وقف هناك بهدوء وكأنه فقد روحه. وظهرت طبقة من الضباب تدريجيًا حوله تغطي جسده. حتى أنها غطت الكركي الأصلع ، وفي النهاية ، بمجرد أن غطت الجزيرة بأكملها ،…

لقد كان أحد إستنساخات  لدي تيان التي هبطت مرة أخرى في أرض البيرسيركرز بعد سنوات عديدة منذ أن أرسل النسخة السابقة!

كانت الأصوات المرتفعة تصم الآذان. تجاهل الرجل في منتصف العمر تمامًا الأشخاص الذين أظهروا احترامهم. تنفس في الهواء ، وببطء ، ازدادت الهالة القاتلة في عينيه قوة. كما انتشرت طبقة رقيقة من الضباب من جسده. عندما أحاطت به ، صعدت إلى السماء ، مما تسبب في تفكك كل الغيوم أعلاه. لقد خلق عمودًا أبيض من الضباب يغطي مساحة دائرية تبلغ مائة ألف لي وأصبح وجودًا مذهلاً بشكل لا يصدق فوق الأراضي القاحلة الشرقية!

 

… بدا وكأنه اختفى من البحر الميت!

الأمور لم تنته عند هذا الحد. نزل استنساخ دي تيان الفوري على الجبل في وسط الأراضي القاحلة الشرقية وسعل عدد كبير من الناس دما وحتى ماتوا بسبب الصدمة التي عانوا منها ، كان هناك عمود آخر من الضوء. نزل عليه ظل في ومضة في السهول بالقرب من حافة القارة.

 

 

هذه… كانت الكارثة التي قال عنها صانع شون القديم لسو مينغ!

 

كان الأمر كما لو أن شهابًا سقط من السماء وتحطم على الأرض. وغطت الحفرة مساحة تبلغ عشرات الآلاف من الأقدام. بمجرد أن إختفى الضوء القوي تدريجياً ، طاف ظل ببطء من الحفرة!

 

 

في اللحظة التي لامس فيها الظل الأرض تقريبًا ، تحطمت السهول بأكملها بانفجار. اخترقت شروخ ضخمة الأرض ، وانهارت طبقات من الأرض قبل أن تبدأ بالاندفاع للخارج في جميع الاتجاهات.

رأى تشين شين جالسة بجانبه ، ناظرتا  إلى بي لينغ بنظرة لطيفة في عينيها. كان هناك وعاء مملوء بالماء في يديها ، وبدت وكأنها على وشك المشي وتسليم هذا الوعاء لبي لينغ ، الذي كان يتعرق.

 

 

أصبح الدوي الصادم ثابتا ، وتحول إلى أصداء تكرر نفسها مرارًا وتكرارًا. بعد مرور بعض الوقت ، عندما بدأوا في التلاشي تدريجياً ، اختفت السهول ، وما ظهر في مكانهم كان حفرة عملاقة!

 

 

 

كان الأمر كما لو أن شهابًا سقط من السماء وتحطم على الأرض. وغطت الحفرة مساحة تبلغ عشرات الآلاف من الأقدام. بمجرد أن إختفى الضوء القوي تدريجياً ، طاف ظل ببطء من الحفرة!

قبيلة الجبل المظلم!

 

 

كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي تاجًا ورداءً للإمبراطور. كان هناك تعبير بارد ومنفصل على وجهه الوسيم مع هواء قديم. رداء الإمبراطور أعطاه مظهراً قوياً ومدهشاً!

“تونغ تونغ…” حدق سو مينغ في الفتاة أمامه بهدوء ، وارتجف جسده. لم ير هذه الفتاة فحسب ، بل رأى أيضًا… القبيلة المألوفة بشكل لا يصدق من حوله والتي كانت محفورة بعمق في ذكرياته!

 

 

في اللحظة التي طاف فيها إلى أعلى ، نظر نحو الصباح الجنوبي  بهدوء ، وظهر في عينيه وهج تقشعر له الأبدان يمكن أن يجمد السماء نفسها.

هز ظهور أشعة الضوء الأراضي الشرقية بأكملها وجذب قدرًا كبيرًا من الانتباه. كما لفتت نظرات جميع المحاربين الأقوياء.

 

 

“مصير ، لا يمكنك الهروب!” قال بصوت أجش. رفع يده اليمنى واستولى على الهواء في اتجاه السماء بأصابعه الخمسة. على الفور ، اندلعت طبقة غير مرئية من التموجات المحيطة به إلى الخارج في كل الاتجاهات.

رأى سو مينغ أيضًا لي تشين . كان أعز أصدقائه وشقيقه ، باستثناء الدم ، نظرة حزينة على رأسه المنخفض في الوقت الحالي ، حيث كان يتم توبيخه بلا توقف من قبل امرأة في منتصف العمر.

 

 

 

 

استمرت التموجات في الانتشار للخارج. مائة ألف لي، مليون لي ، عشرة ملايين لي… واستمروا في الانتشار حتى غطوا نصف الأراضي القاحلة الشرقية. لا أحد يستطيع أن يلاحظ البقع التي تغطيها التموجات ، ولن يكون لها أي تأثير على الكائنات الحية في تلك المناطق. ومع ذلك… غطت التموجات معظم الأراضي التي تشعبت من الصباح الجنوبي وكانت قريبة من الأراضي الشرقية.

 

 

ثم رأى رجلين يخرجان من منزل خشبي كبير. كان أحدهم زعيم قبيلة الجبل المظلم  ، تشين لونغ. كان هناك تجهم بين حاجبيه ، وبدا كما لو كان منزعجًا من شيء ما. الرجل الذي خلفه كان قد نحت نفسه بعمق في ذكريات سو مينغ … شان هين !

ما لم يأخذ شخص ما دائرة كبيرة حول البحر الميت وهبط على الأراضي الشرقية من اتجاه آخر ، فسيتم بالتأكيد تنبيه هذا الرجل في منتصف العمر في رداء الإمبراطور إلى وجودهم.

 

 

 

علاوة على ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما تمكن حقًا من التحرك حول هذه التموجات والهبوط في الأراضي القاحلة الشرقية ، فمن المؤكد أن الرجل في منتصف العمر سيكون مستعدًا لها من خلال مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأساليب التي كانت تحت تصرفه.

 

 

أصبح الدوي الصادم ثابتا ، وتحول إلى أصداء تكرر نفسها مرارًا وتكرارًا. بعد مرور بعض الوقت ، عندما بدأوا في التلاشي تدريجياً ، اختفت السهول ، وما ظهر في مكانهم كان حفرة عملاقة!

كان لهذا الشخص نفس المظهر تمامًا مثل الشخص الذي هبط في الرقعة الواقعة على الجبل في وسط الأراضي القاحلة الشرقية!

 

 

كلهم غادروا في اتجاهات مختلفة.

لقد كان أيضًا استنساخ دي تيان!

 

 

 

هذه المرة ، لم يرسل دي تيان نسخة واحدة فقط إلى أرض البيرسيركيرز… ولكن اثنين!

 

 

 

يمكن فهم أفكار دي تيان من المواقع المختارة للنزول. سيتم استخدام الشخص الذي هبط على الجبل في وسط الأرض للدفاع عن فرع طائفة الورقة العظمى الخالدة في هذه الأرض ، وأيضًا… لمحاربة الضباب الأسود الشرير في شرق الأراضي القاحلة الشرقية!

 

 

 

أما بالنسبة للاستنساخ الذي هبط على الحافة ، بالقرب من الصباح الجنوبي ، فمن الواضح أنه كان هناك… لشخص واحد ، وكان ذلك سو مينغ!

هبط شعاع الضوء القوي الآخر على سهل مستوٍ على الحافة بالقرب من الصباح الجنوبي. في اللحظة التي لامس فيها الأرض ، تسبب في اهتزاز الأرض ، وجعلت موجة من القوة على شكل حلقة جميع سكان الأراضي القاحلة الشرقية في المنطقة ، إلى جانب جميع سكان الجزر القريبة من القارة ، يشعرون وكأن عشرات الآلاف من الجبال ضغطوا على أجسادهم. سعلوا دما. بل إن بعضهم انفجر غير قادر على تحمل هذا الضغط الجبار الذي ظهر فجأة!

 

 

نظر هذا المستنسخ الحامل للتاج في اتجاه جنوب الصباح وتحرك نحو الأجزاء الخارجية من الحفرة. عندما ارتفع إلى الحافة ، كان هناك أربعة بيرسيركرز من الاراضي القاحلة الشرقية  يقفون على بعد آلاف الأمتار منه. في تلك اللحظة ، كانت وجوههم شاحبة وهم ينظرون إليه بصدمة. كانت هناك ثلاث جثث منفجرة ملقاة بجانبهم. كان هناك في الأصل سبعة منهم ، لكن ثلاثة منهم لم يتمكنوا من تحمل الضغط وماتوا. كان الأربعة الآخرون قد سعلوا دماء وانهارت قاعدة زراعتهم بالكامل وانهارت ، لكنهم لم يمتوا.

كلهم غادروا في اتجاهات مختلفة.

 

 

 

كل من جاء لاحقًا بسبب فضولهم تجاه عمود الضوء وجدوا جميعًا رؤوسهم تنفجر بمجرد رؤيتهم دي تيان ، وعندما ظهر وجه الشبح على جثثهم ، كانوا سيغادرون.

 

علاوة على ذلك ، حتى لو كان هناك شخص ما تمكن حقًا من التحرك حول هذه التموجات والهبوط في الأراضي القاحلة الشرقية ، فمن المؤكد أن الرجل في منتصف العمر سيكون مستعدًا لها من خلال مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأساليب التي كانت تحت تصرفه.

كان وجه دي تيان باردًا عندما نظر إلى الصباح الجنوبي ، ولكن كان هناك عبوس على وجهه. خلال لحظة وصوله ، أرسل إحساسه الإلهي يجتاح الأرض… لكنه لم يكن قادرًا على اكتشاف وجود المصير أو تقلبات التشي الخاصة به.

في اللحظة التي تحدث فيها ، كان عمود الضوء في القاعة في الجبل ، الواقع في وسط الأراضي الشرقية ويسجده عشرة آلاف شخص ، يلمع بشكل أكثر ذكاءً. عندما ملأ الهواء نزل الإنسان. لا يمكن رؤية وجهه. يمكن للمصلين فقط رؤية الشخص المختفي داخل القاعة في ومضة.

 

 

لم يستطع العثور عليه!

رأى بي لينغ واقفًا من بعيد ، يتدرب بقوسه وسهمه. كما رأى أيضًا الشخصية الطويلة الشاهقة لرأبيس الحرس المظلم للجبال المظلم ، الذي كان يعلم ابنه كيفية إطلاق السهم الأقوى.

 

لقد رأى وو لا ، التي ماتت بين ذراعيه وهي تمتم اسم مو سو حتى أنفاسها الأخيرة. هذه الفتاة العنيدة كانت محاطة بمجموعة من الأطفال ، وكانت تحكي لهم القصص. التغييرات الحية في تعابيرها وكلماتها المنمقة جعلتهم يطلقون ضحكًا رنانًا ، وداخل ذلك الضحك كان جو من السعادة ينبع من أعماق قلوبهم.

بعد لحظة من الصمت المتأمل ، أطلق دي تيان همهمة باردة وقرر الجلوس. في اللحظة التي فعل ذلك ، قام الأشخاص الأربعة على بعد عدة آلاف من الأمتار بسعل دماء. انفجرت رؤوسهم وسقطوا قتلى على الأرض.

كان رجلاً في منتصف العمر ، وكان يتمتع بمظهر صارم ومذهل. امتد شعره الأسود على كتفيه ، وكان يرتدي… رداء الإمبراطور المذهل ، لكنه لم يرتدي أي تاج. كانت عيناه طويلة وضيقة ، وكشفت عن هالة قاتلة يمكن أن تجعل كل من رآها يشعر بالرعب.

 

 

كانت الجثث السبع كلها مفقودة من الرؤوس. بقيت أجسادهم فقط. دمهم دمهم المنطقة بأكملها ، مما تسبب في امتلاء المكان بالصمت المميت. لم يعر دي تيان أي اهتمام لأي من هذا. لم يرفع يده اليمنى إلا ليشكل ختمًا قبل أن يقذف يده للخارج. على الفور ، ارتجفت الجثث السبع… وبدأوا في الزحف إلى أقدامهم.

 

 

 

بمجرد صعودهم ، مزقوا ملابسهم لتكشف عن صدورهم. ظهر وجه شبح غير واضح على كل واحد ، وبدا جميعهم وكأنهم يصرخون. في اللحظة التالية ، اقتحمت الجثث السبع نحو سبعة اتجاهات مختلفة.

 

 

لقد رأى وو لا ، التي ماتت بين ذراعيه وهي تمتم اسم مو سو حتى أنفاسها الأخيرة. هذه الفتاة العنيدة كانت محاطة بمجموعة من الأطفال ، وكانت تحكي لهم القصص. التغييرات الحية في تعابيرها وكلماتها المنمقة جعلتهم يطلقون ضحكًا رنانًا ، وداخل ذلك الضحك كان جو من السعادة ينبع من أعماق قلوبهم.

كل من جاء لاحقًا بسبب فضولهم تجاه عمود الضوء وجدوا جميعًا رؤوسهم تنفجر بمجرد رؤيتهم دي تيان ، وعندما ظهر وجه الشبح على جثثهم ، كانوا سيغادرون.

كان الصياد كما تذكره سو مينغ. كان كئيبًا وصعب التحدث معه  . عندما ألقى بصره على محيطه ، لم يكن من الممكن رؤية عواطفه على وجهه ، وكان مثل الوحش الذي أخفى وجوده.

 

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات فمه ، عبّر العشرة آلاف شخص الذين يتعبدون عند سفح الجبل عن تعابير محترمة بشكل لا يصدق وهم يتحدثون معًا ، وانتقلت أصواتهم في جميع الاتجاهات في موجات!

كلهم غادروا في اتجاهات مختلفة.

 

 

كلهم غادروا في اتجاهات مختلفة.

“سأواصل البحث بإحساسي الإلهي. أود أن أرى كم من الوقت يمكنك الاختباء عني! “أغلق دي تيان عينيه وظل ساكناً.

الأمور لم تنته عند هذا الحد. نزل استنساخ دي تيان الفوري على الجبل في وسط الأراضي القاحلة الشرقية وسعل عدد كبير من الناس دما وحتى ماتوا بسبب الصدمة التي عانوا منها ، كان هناك عمود آخر من الضوء. نزل عليه ظل في ومضة في السهول بالقرب من حافة القارة.

 

“دي تيان!” أطلق الإنسان في الضباب هديرًا صادمًا سافر في كل الاتجاهات

هذه… كانت الكارثة التي قال عنها صانع شون القديم لسو مينغ!

“مصير ، لا يمكنك الهروب!” قال بصوت أجش. رفع يده اليمنى واستولى على الهواء في اتجاه السماء بأصابعه الخمسة. على الفور ، اندلعت طبقة غير مرئية من التموجات المحيطة به إلى الخارج في كل الاتجاهات.

 

 

كانت الكارثة قد حلت بالفعل ، ولكن خلال تلك اللحظة ، كان سو مينغ لا يزال في الجزيرة الصغيرة في البحر الميت. وقف هناك بهدوء وكأنه فقد روحه. وظهرت طبقة من الضباب تدريجيًا حوله تغطي جسده. حتى أنها غطت الكركي الأصلع ، وفي النهاية ، بمجرد أن غطت الجزيرة بأكملها ،…

 

 

لقد كان أحد إستنساخات  لدي تيان التي هبطت مرة أخرى في أرض البيرسيركرز بعد سنوات عديدة منذ أن أرسل النسخة السابقة!

 

 

… بدا وكأنه اختفى من البحر الميت!

 

 

في اللحظة التي غادرت فيها هذه الكلمات فمه ، عبّر العشرة آلاف شخص الذين يتعبدون عند سفح الجبل عن تعابير محترمة بشكل لا يصدق وهم يتحدثون معًا ، وانتقلت أصواتهم في جميع الاتجاهات في موجات!

حدق سو مينغ في الفتاة الصغيرة التي تقف أمامه ، وهي تعانق دمية بين ذراعيها بينما كانت تنظر إليه بعينين رائعتين واسعتين. كان هناك فرح على وجه الفتاة ، وقد أظهر بوضوح مدى سعادتها في الوقت الحالي.

كانت الكارثة قد حلت بالفعل ، ولكن خلال تلك اللحظة ، كان سو مينغ لا يزال في الجزيرة الصغيرة في البحر الميت. وقف هناك بهدوء وكأنه فقد روحه. وظهرت طبقة من الضباب تدريجيًا حوله تغطي جسده. حتى أنها غطت الكركي الأصلع ، وفي النهاية ، بمجرد أن غطت الجزيرة بأكملها ،…

 

“دي تيان!” أطلق الإنسان في الضباب هديرًا صادمًا سافر في كل الاتجاهات

“تونغ تونغ…” حدق سو مينغ في الفتاة أمامه بهدوء ، وارتجف جسده. لم ير هذه الفتاة فحسب ، بل رأى أيضًا… القبيلة المألوفة بشكل لا يصدق من حوله والتي كانت محفورة بعمق في ذكرياته!

ما لم يأخذ شخص ما دائرة كبيرة حول البحر الميت وهبط على الأراضي الشرقية من اتجاه آخر ، فسيتم بالتأكيد تنبيه هذا الرجل في منتصف العمر في رداء الإمبراطور إلى وجودهم.

 

في اللحظة التي تحدث فيها ، كان عمود الضوء في القاعة في الجبل ، الواقع في وسط الأراضي الشرقية ويسجده عشرة آلاف شخص ، يلمع بشكل أكثر ذكاءً. عندما ملأ الهواء نزل الإنسان. لا يمكن رؤية وجهه. يمكن للمصلين فقط رؤية الشخص المختفي داخل القاعة في ومضة.

قبيلة الجبل المظلم!

هذه… كانت الكارثة التي قال عنها صانع شون القديم لسو مينغ!

 

في اللحظة التي تحدث فيها ، كان عمود الضوء في القاعة في الجبل ، الواقع في وسط الأراضي الشرقية ويسجده عشرة آلاف شخص ، يلمع بشكل أكثر ذكاءً. عندما ملأ الهواء نزل الإنسان. لا يمكن رؤية وجهه. يمكن للمصلين فقط رؤية الشخص المختفي داخل القاعة في ومضة.

العشب والأشجار والمنازل وكل شيء وحتى الهواء المألوف… كان من الواضح أن هذا الجبل المظلم من ذكرياته ، المكان الذي اعتقد أنه لم يعد بإمكانه العودة إليه… ذلك المكان الخيالي!

لقد رأى وو لا ، التي ماتت بين ذراعيه وهي تمتم اسم مو سو حتى أنفاسها الأخيرة. هذه الفتاة العنيدة كانت محاطة بمجموعة من الأطفال ، وكانت تحكي لهم القصص. التغييرات الحية في تعابيرها وكلماتها المنمقة جعلتهم يطلقون ضحكًا رنانًا ، وداخل ذلك الضحك كان جو من السعادة ينبع من أعماق قلوبهم.

 

لقد كان أحد إستنساخات  لدي تيان التي هبطت مرة أخرى في أرض البيرسيركرز بعد سنوات عديدة منذ أن أرسل النسخة السابقة!

ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يعلم أنها مزيفة ، على الرغم من أنه رأى بيلينغ و تشينشين وذهب في جميع التغييرات ، في تلك اللحظة ، لم يستطع خداع نفسه. لذلك ، على الرغم من أن ما رآه لم يستطع خداعه ، إلا أنه كان لا يزال… المكان الذي كان يتوق إليه غالياً… منزله.

أصبح الدوي الصادم ثابتا ، وتحول إلى أصداء تكرر نفسها مرارًا وتكرارًا. بعد مرور بعض الوقت ، عندما بدأوا في التلاشي تدريجياً ، اختفت السهول ، وما ظهر في مكانهم كان حفرة عملاقة!

 

أصبح الدوي الصادم ثابتا ، وتحول إلى أصداء تكرر نفسها مرارًا وتكرارًا. بعد مرور بعض الوقت ، عندما بدأوا في التلاشي تدريجياً ، اختفت السهول ، وما ظهر في مكانهم كان حفرة عملاقة!

الجبل المظلم .

 

 

 

رأى بي لينغ واقفًا من بعيد ، يتدرب بقوسه وسهمه. كما رأى أيضًا الشخصية الطويلة الشاهقة لرأبيس الحرس المظلم للجبال المظلم ، الذي كان يعلم ابنه كيفية إطلاق السهم الأقوى.

قبيلة الجبل المظلم!

 

 

رأى تشين شين جالسة بجانبه ، ناظرتا  إلى بي لينغ بنظرة لطيفة في عينيها. كان هناك وعاء مملوء بالماء في يديها ، وبدت وكأنها على وشك المشي وتسليم هذا الوعاء لبي لينغ ، الذي كان يتعرق.

هذه المرة ، لم يرسل دي تيان نسخة واحدة فقط إلى أرض البيرسيركيرز… ولكن اثنين!

 

 

لقد رأى وو لا ، التي ماتت بين ذراعيه وهي تمتم اسم مو سو حتى أنفاسها الأخيرة. هذه الفتاة العنيدة كانت محاطة بمجموعة من الأطفال ، وكانت تحكي لهم القصص. التغييرات الحية في تعابيرها وكلماتها المنمقة جعلتهم يطلقون ضحكًا رنانًا ، وداخل ذلك الضحك كان جو من السعادة ينبع من أعماق قلوبهم.

أما بالنسبة للاستنساخ الذي هبط على الحافة ، بالقرب من الصباح الجنوبي ، فمن الواضح أنه كان هناك… لشخص واحد ، وكان ذلك سو مينغ!

 

 

رأى سو مينغ أيضًا لي تشين . كان أعز أصدقائه وشقيقه ، باستثناء الدم ، نظرة حزينة على رأسه المنخفض في الوقت الحالي ، حيث كان يتم توبيخه بلا توقف من قبل امرأة في منتصف العمر.

 

 

كانت الجثث السبع كلها مفقودة من الرؤوس. بقيت أجسادهم فقط. دمهم دمهم المنطقة بأكملها ، مما تسبب في امتلاء المكان بالصمت المميت. لم يعر دي تيان أي اهتمام لأي من هذا. لم يرفع يده اليمنى إلا ليشكل ختمًا قبل أن يقذف يده للخارج. على الفور ، ارتجفت الجثث السبع… وبدأوا في الزحف إلى أقدامهم.

حدق سو مينغ في كل هذا بصراحة. لقد نسي بالفعل كل شيء. كان عقله فارغًا. بدا أن كلمات تونغ تونغ قد ابتعدت بعيدًا ، ولم يعد بإمكانه سماعها بوضوح.

 

 

هز ظهور أشعة الضوء الأراضي الشرقية بأكملها وجذب قدرًا كبيرًا من الانتباه. كما لفتت نظرات جميع المحاربين الأقوياء.

ثم رأى رجلين يخرجان من منزل خشبي كبير. كان أحدهم زعيم قبيلة الجبل المظلم  ، تشين لونغ. كان هناك تجهم بين حاجبيه ، وبدا كما لو كان منزعجًا من شيء ما. الرجل الذي خلفه كان قد نحت نفسه بعمق في ذكريات سو مينغ … شان هين !

“دي تيان!” أطلق الإنسان في الضباب هديرًا صادمًا سافر في كل الاتجاهات

 

كان الرجل دي تيان!

كان الصياد كما تذكره سو مينغ. كان كئيبًا وصعب التحدث معه  . عندما ألقى بصره على محيطه ، لم يكن من الممكن رؤية عواطفه على وجهه ، وكان مثل الوحش الذي أخفى وجوده.

أما بالنسبة للاستنساخ الذي هبط على الحافة ، بالقرب من الصباح الجنوبي ، فمن الواضح أنه كان هناك… لشخص واحد ، وكان ذلك سو مينغ!

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط