نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 583

583

583

في اللحظة التي غادر فيها سو مينغ الجزيرة تقريبًا ، ظهر وجه شبح فجأة على سطح البحر الميت. كانت جثة مخبأة تحت سطح البحر. لم يكن له رأس ، وشكل وجه الشبح على صدره العاري.

“لما يجب علي تصديقك؟”

 

وضع سو مينغ العلم على الجانب ، ثم ربت على حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، طار نصب حجري كبير – كان الإرث الذي خلفه إله بيرسيركرز الأول.

في البحر الميت على حافة الأراضي الشرقية ، كان هناك أكثر من اثني عشر من جثث وجوه الأشباح مثل هذه. أضاءت وجوه الأشباح على أجسادهم بنور غامق في ذلك الوقت ، وبدأت صيحات صاخبة لم يسمعها أحد يتردد صداها في الهواء.

بمجرد أن انتهى سو مينغ من القيام بكل هذه الأشياء ، وقع في فترة وجيزة من الصمت قبل أن يخرج سيفه. نظر إليه ، وظهرت في عينيه تلميح من التردد ، لكنه سرعان ما اختفى ، ليحل محله تعبير رسمي. بيده اليمنى ممسكة بالسيف ، ورفع يده اليسرى وحرك إصبعه برفق عبر النصل. وأثناء قيامه بذلك ، ظهر وهج غريب في عينيه وظهرت  سلسلة من الكلمات الرنانة المعقدة من فمه. حتى أنه تم تشتيت ألوهيته الوليدة لتندمج في السيف ببطء وهو يمرر إصبعه عبر النصل.

 

لقد وصل فقط إلى مستوى مصفوفة الحياة. ربما عندما كان في ذروة قوته ، كان أقوى ، لكن عندما كان في جسدي ، كان بالفعل في هذا المستوى فقط!

بعد ذلك مباشرة ، فتح الإستنساخ  الذي كان جالسا ويتأمل على حافة الأراضي القاحلة الشرقية ، ومضت قشعريرة باردة أمام عينيه.

 

 

 

ظهرت ابتسامة باردة قاسية على شفتيه.

طار سو مينغ بسرعة لا تصدق ، وبينما كان يمرعبر البحر ، تألقت عيناه بضوء متأمل.

 

“دي تيان…”

“لقد ظهرت أخيرًا يا بني”. وقف ببطء. ولكن بمجرد أن كان على وشك أن يخطو خطوة إلى الأمام في السماء ، عبس فجأة ، وبعد لحظة صمت تأمل ، جلس مرة أخرى.

حتى لو اكتسح سو مينغ إحساسه الإلهي عبر المنطقة ، فلو لم يترك إرادته في المخلوق التي تعمل كختم ، فسيكون من الصعب عليه العثور عليها.

 

رفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة وصفع صخرة الجبل الشفافة ، واختفى الختم الموجود على صخرة الجبل على الفور. في ذلك الوقت ، ألقى سو مينغ إحساسه الإلهي على الإنسان الأسود الصغير ، وبعد مسح سريع ، طار المخلوق من صخرة الجبل.

أخفى شخص ما وجود المصير تمامًا بعيدًا عني في وقت سابق ، ولم أتمكن من اكتشافه. إذا تم ذلك من قبل شخص ما ، فمن المؤكد أن قوة هذا الشخص لا يمكن الاستهزاء بها. الصباح الجنوبي… ‘أضاءت عيون دي تيان وظهرت سخرية باردة على شفتيه.

كانت هذه هي الضربة الخامسة التي أعدها سو مينغ لـ دي تيان .

 

 

في تلك اللحظة ، كان سو مينغ يطير بهدوء في السماء. ومع ذلك ، كان الحزن الموجود في روحه شيئا لا يمكن إخفاءه ببساطة. لقد أحاط بجسده بالكامل ، مما تسبب في عدم قدرة الآخرين على الاقتراب منه ، وإلا فسيكونون ضائعين في عالمه ويتأثرون بحزنه بالكامل.

 

 

 

“كارثة عظيمة… الشيء الوحيد الذي يمكن اعتباره كارثة عظيمة ويستهدفني فقط في منطقة يين الموت  هو… دي تيان!” تقلصت أعين سو مينغ ، لكن نية القتل تضاءلت في داخلهم.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة وصفع صخرة الجبل الشفافة ، واختفى الختم الموجود على صخرة الجبل على الفور. في ذلك الوقت ، ألقى سو مينغ إحساسه الإلهي على الإنسان الأسود الصغير ، وبعد مسح سريع ، طار المخلوق من صخرة الجبل.

“بالحكم في ذلك الوقت ، لقد حان الوقت أيضًا لإرسال دي تيان استنساخه هنا. هناك احتمال كبير أن تأتي هذه الكارثة العظيمة منه.

“دي تيان…”

 

 

أشرقت نية القتل في عيون سو مينغ ، وارتفعت روح قتالية محترقة في قلبه. بالنسبة له ، قد يكون دي تيان كارثة كبيرة ، ولكن بالمثل ، كان لدى سو مينغ تصميم على قتله تمامًا!

 

 

بمجرد ظهور المرج الأحمر ، بدأ ينتشر للخارج بسرعة ، وفي غمضة عين ، انتشر بالفعل إلى منطقة تبلغ عدة مئات من الأقدام. عض سو مينغ طرف لسانه وسعل جرعة من الدم سقطت على العشب. على الفور ، بدأ العشب الأحمر يتجول بطريقة غريبة ونما بسرعة. في غمضة عين ، غطى المرج الجزيرة بأكملها وانتشر ليغطي سطح البحر.

إذا لم يمت دي تيان ، فسيكون من الصعب على سو مينغ التحكم في أفعاله. كان وجود عدو مثل هذا قوة دافعة لسو مينغ نفسه. فقط عندما قتل استنساخ دي تيان سيكون قادرًا على التحكم في مصيره في أرض البيرسيركرز.

 

 

 

قد يكون دي تيان الحقيقي قويًا بشكل لا يصدق ، لكن على مر السنين ، أرسل فقط نسخه المستنسخة إلى هذا المكان. ربما لأنه… لا يمكنه المجيء إلى هنا بجسده الحقيقي !

 

 

“مصفوفة الحياة ، الحرمان من الحياة ، قصر الحياة ، عالم الحياة… هذه هي العوالم الأربعة العظيمة في زراعة الحياة. في الوقت الحالي ، من خلال الفهم الذي اكتسبته ، تمكنت من الوصول إلى حدود مصفوفة الحياة ، لكنني لم أصل إلى عالم روح البيرسيركر من حيث مستواي في الزراعة ، ولهذا السبب ليس لدي سوى وجود زراعة الحياة  ولكن لا يمكن حقًا أن أخطو على طريقها.

لكن هذا مجرد تخمين. إذا كان من أقاتل هذه المرة هو أيضًا استنساخه ، فهذا يعني أن تخميني صحيح! إذا كان هذا هو حقًا استنساخه ، فقد تكون لدي فرصة ضده! ”

 

 

 

غمس سو مينغ رأسه لأسفل ونظر إلى إصبعه الأيمن. كان ملفوفًا حوله جزءًا صغيرًا من شعر إله بيرسيركرز الأول!

 

 

تألق وهج تقشعر له الأبدان ببراعة في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى واستولى على الهواء قبل أن يدفع كفه إلى الأرض. مع ذلك ، بدأت الأرض تهتز ، وبعد ذلك مباشرة ، ظهر ظل لامع من اللون الأحمر في المكان الذي التقى فيه كف سو مينغ بالأرض.

لقد قتلت أول استنساخ لدي تيان قبل سنوات ، واليوم… سأقتله ثانية!

 

 

كل هذه مجرد تخميناتي. إذا جاء دي تيان نفسه إلى هنا هذه المرة ، فلن أتمكن من الهروب من هذه الكارثة ، وإذا كان استنساخه هذه المرة أقوى بكثير من الذي أرسله في الماضي ، فإن هذه المعركة… هي أيضًا مختومة إلى حد كبير لصالحه.

لم أتمكن من معرفة مدى قوة دي تيان في الماضي ، ولم أتمكن أيضًا من قياس مستوى زراعة هونغ لو. كنت أعرف فقط أنهم تجاوزوا مملكة عالم روح البيرسيركرز .

 

 

“ختمي على جسدك. يعتمد عليك تمامًا ما إذا كنت تريد قبول هذا العرض. سأعرض هذا مرة واحدة فقط ، ولن أقوم به مرة أخرى!” صرح سو مينغ بهدوء.

ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، من الواضح أن مستوى زراعة هونغ لو يعادل أولئك الذين يسيرون في طريق زراعة الحياة. من خلال نظراته ، لا يبدو أنه يعرف العنصر المفقود في حياته ، لذلك لم يكن يجب أن يصل إلى مرحلة الحرمان من الحياة !

تألق وهج تقشعر له الأبدان ببراعة في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى واستولى على الهواء قبل أن يدفع كفه إلى الأرض. مع ذلك ، بدأت الأرض تهتز ، وبعد ذلك مباشرة ، ظهر ظل لامع من اللون الأحمر في المكان الذي التقى فيه كف سو مينغ بالأرض.

 

 

 

“دي تيان…”

 

ولكن الآن بعد أن فكرت في الأمر ، من الواضح أن مستوى زراعة هونغ لو يعادل أولئك الذين يسيرون في طريق زراعة الحياة. من خلال نظراته ، لا يبدو أنه يعرف العنصر المفقود في حياته ، لذلك لم يكن يجب أن يصل إلى مرحلة الحرمان من الحياة !

لقد وصل فقط إلى مستوى مصفوفة الحياة. ربما عندما كان في ذروة قوته ، كان أقوى ، لكن عندما كان في جسدي ، كان بالفعل في هذا المستوى فقط!

إذا لم يمت دي تيان ، فسيكون من الصعب على سو مينغ التحكم في أفعاله. كان وجود عدو مثل هذا قوة دافعة لسو مينغ نفسه. فقط عندما قتل استنساخ دي تيان سيكون قادرًا على التحكم في مصيره في أرض البيرسيركرز.

 

 

أما بالنسبة لاستنساخ دي تيان ، فمن الواضح أن مستوى زراعته قد تجاوز مصفوفة الحياة ، لأنه كان بإمكانه قتل هونغ لو  ، لكن لم يكن يجب أن يصل إلى قصر الحياة  بعد. قصر الحياة… لفهم كل المتغيرات في العالم ، لمعرفة ندم الكون ، لمعرفة قوة القانون. إذا كان قد وصل إلى قصر الحياة ، فلن يكون قد أصيب عندما قتل هونغ لو!

لقد وصل فقط إلى مستوى مصفوفة الحياة. ربما عندما كان في ذروة قوته ، كان أقوى ، لكن عندما كان في جسدي ، كان بالفعل في هذا المستوى فقط!

 

“كارثة عظيمة… الشيء الوحيد الذي يمكن اعتباره كارثة عظيمة ويستهدفني فقط في منطقة يين الموت  هو… دي تيان!” تقلصت أعين سو مينغ ، لكن نية القتل تضاءلت في داخلهم.

أنا متأكد من أن استنساخه كان في عالم الحرمان من الحياة!

 

 

“اي عرض؟” كان صوتها إلى حد ما يخترق الأذنين.

“مصفوفة الحياة ، الحرمان من الحياة ، قصر الحياة ، عالم الحياة… هذه هي العوالم الأربعة العظيمة في زراعة الحياة. في الوقت الحالي ، من خلال الفهم الذي اكتسبته ، تمكنت من الوصول إلى حدود مصفوفة الحياة ، لكنني لم أصل إلى عالم روح البيرسيركر من حيث مستواي في الزراعة ، ولهذا السبب ليس لدي سوى وجود زراعة الحياة  ولكن لا يمكن حقًا أن أخطو على طريقها.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سو مينغ قوته الكاملة لتنشيط هذا المرج الأحمر بجعله يمتص كمية كافية من الدم والحياة. ومع انتشاره في البحر ، بلغ امتصاص الحياة أقصى طاقته.

 

 

“لكن… ليس الأمر كما لو أنه ليس لدي أي شيء أستخدمه عندما أقاتل ضد استنساخه!”

بمجرد ظهور المرج الأحمر ، بدأ ينتشر للخارج بسرعة ، وفي غمضة عين ، انتشر بالفعل إلى منطقة تبلغ عدة مئات من الأقدام. عض سو مينغ طرف لسانه وسعل جرعة من الدم سقطت على العشب. على الفور ، بدأ العشب الأحمر يتجول بطريقة غريبة ونما بسرعة. في غمضة عين ، غطى المرج الجزيرة بأكملها وانتشر ليغطي سطح البحر.

 

 

طار سو مينغ بسرعة لا تصدق ، وبينما كان يمرعبر البحر ، تألقت عيناه بضوء متأمل.

المخلوق اغمض عينيه كأنه نائم.

 

“دي تيان…”

كل هذه مجرد تخميناتي. إذا جاء دي تيان نفسه إلى هنا هذه المرة ، فلن أتمكن من الهروب من هذه الكارثة ، وإذا كان استنساخه هذه المرة أقوى بكثير من الذي أرسله في الماضي ، فإن هذه المعركة… هي أيضًا مختومة إلى حد كبير لصالحه.

“بالحكم في ذلك الوقت ، لقد حان الوقت أيضًا لإرسال دي تيان استنساخه هنا. هناك احتمال كبير أن تأتي هذه الكارثة العظيمة منه.

 

 

 

كان إحساس سو مينغ الإلهي مرتبطًا بالحطام. عندما حارب لأول مرة ضد العجوز مو لو في جزيرة تطهير الغربال  ، ظهرت فكرة في رأسه تتعلق بالفن الذي استخدمه لإخراج وهم يو العظيم. بعد ذلك ، أجرى بعض التجارب ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ذهب إلى سلالة يو العظمى الحقيقية من قبل ، إذا ألقى هذا الوهم ، فقد يكون بالتأكيد قويا .

“كارثة كبيرة…” في صمت ، تجاوز سو مينغ الحدود الضبابية لأراضي الصباح الجنوبي  ووصل إلى البحر الميت الشاسع خارجها مباشرة. وبينما كان يواصل الاندفاع عبر البحر ، ظهر وهج قاسٍ تدريجيًا في عينيه.

 

 

كان إحساس سو مينغ الإلهي مرتبطًا بالحطام. عندما حارب لأول مرة ضد العجوز مو لو في جزيرة تطهير الغربال  ، ظهرت فكرة في رأسه تتعلق بالفن الذي استخدمه لإخراج وهم يو العظيم. بعد ذلك ، أجرى بعض التجارب ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ذهب إلى سلالة يو العظمى الحقيقية من قبل ، إذا ألقى هذا الوهم ، فقد يكون بالتأكيد قويا .

اتجه نحو سطح البحر. أمامه مباشرة كانت جزيرة صغيرة. لم تكن كبيرة ، لكنه لم تكن صغيرة بشكل لا يصدق أيضًا. إذا حكمنا من خلال مساحتها ، فقد كانت بنفس حجم الجزيرة التي تنتمي إلى  العشيرة المنكوبة .

وضع سو مينغ العلم على الجانب ، ثم ربت على حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، طار نصب حجري كبير – كان الإرث الذي خلفه إله بيرسيركرز الأول.

 

قد يكون دي تيان الحقيقي قويًا بشكل لا يصدق ، لكن على مر السنين ، أرسل فقط نسخه المستنسخة إلى هذا المكان. ربما لأنه… لا يمكنه المجيء إلى هنا بجسده الحقيقي !

كانت الجزيرة هي نفسها مثل جميع الجزر الأخرى التي التقى بها سو مينغ في الطريق – لم تكن هناك أي علامة على الحياة يمكن العثور عليها . كانت فارغة ، ولا يمكن العثور على تلميح واحد من اللون الأخضر. بدا وكأنها نتوء في البحر.

“لكن… ليس الأمر كما لو أنه ليس لدي أي شيء أستخدمه عندما أقاتل ضد استنساخه!”

 

 

هبط سو مينغ  في الجزيرة. وبلمعان في عينيه ، نشر إحساسه الإلهي وغطى الجزيرة بأكملها. بمجرد أن فعل ذلك ، ذهب إلى المركز وجلس.

المخلوق اغمض عينيه كأنه نائم.

 

 

نظرًا لأن الكارثة ستحدث ، فقد أختار ساحة المعركة الخاصة بي أيضًا. سأنتظر هنا… حتى تصل الكارثة! ”

“بالحكم في ذلك الوقت ، لقد حان الوقت أيضًا لإرسال دي تيان استنساخه هنا. هناك احتمال كبير أن تأتي هذه الكارثة العظيمة منه.

 

“بكل قوتك ، ساعدني في قتل شخص ما. لا يهم ما إذا كنت سأعيش أو أموت في النهاية ، سأعيد لك حريتك!”

تألق وهج تقشعر له الأبدان ببراعة في عيون سو مينغ. رفع يده اليمنى واستولى على الهواء قبل أن يدفع كفه إلى الأرض. مع ذلك ، بدأت الأرض تهتز ، وبعد ذلك مباشرة ، ظهر ظل لامع من اللون الأحمر في المكان الذي التقى فيه كف سو مينغ بالأرض.

“ختمي على جسدك. يعتمد عليك تمامًا ما إذا كنت تريد قبول هذا العرض. سأعرض هذا مرة واحدة فقط ، ولن أقوم به مرة أخرى!” صرح سو مينغ بهدوء.

 

 

بمجرد ظهور المرج الأحمر ، بدأ ينتشر للخارج بسرعة ، وفي غمضة عين ، انتشر بالفعل إلى منطقة تبلغ عدة مئات من الأقدام. عض سو مينغ طرف لسانه وسعل جرعة من الدم سقطت على العشب. على الفور ، بدأ العشب الأحمر يتجول بطريقة غريبة ونما بسرعة. في غمضة عين ، غطى المرج الجزيرة بأكملها وانتشر ليغطي سطح البحر.

اتجه نحو سطح البحر. أمامه مباشرة كانت جزيرة صغيرة. لم تكن كبيرة ، لكنه لم تكن صغيرة بشكل لا يصدق أيضًا. إذا حكمنا من خلال مساحتها ، فقد كانت بنفس حجم الجزيرة التي تنتمي إلى  العشيرة المنكوبة .

 

عندما أقام هذا النصب التذكاري على الجزيرة ، وميض ضوء في عينيه. رفع يده اليمنى وصفع حقيبة التخزين الخاصة به ، وعلى الفور ، طار صخرة جبلية شفافة. بداخلها كان بشكل طبيعي الإنسان الأسود الصغير الذي فقد أحد أصابعه.

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سو مينغ قوته الكاملة لتنشيط هذا المرج الأحمر بجعله يمتص كمية كافية من الدم والحياة. ومع انتشاره في البحر ، بلغ امتصاص الحياة أقصى طاقته.

طار سو مينغ بسرعة لا تصدق ، وبينما كان يمرعبر البحر ، تألقت عيناه بضوء متأمل.

 

 

 

لكن هذا مجرد تخمين. إذا كان من أقاتل هذه المرة هو أيضًا استنساخه ، فهذا يعني أن تخميني صحيح! إذا كان هذا هو حقًا استنساخه ، فقد تكون لدي فرصة ضده! ”

 

 

تحولت الجزيرة بأكملها إلى اللون الأحمر تمامًا.

 

 

كانت هذه هي الضربة الخامسة التي أعدها سو مينغ لـ دي تيان .

عندما رفع سو مينغ يده اليمنى ، ظهرت سارية علم سوداء على كفه. لقد مضى وقت طويل منذ أن استخدم هذا الشيء. كان هذا… أحد الكنوز التي حصل عليها من مدينة جبل هان  ، وكانت إحدى القدرات الإلهية التي تخص سلف جبل هان.

 

 

 

لم يعرف سو مينغ التفاصيل ، لكن لا يزال بإمكانه إبراز بعض قوتها ، ويمكنه… جعلها تنفجر!

لم يعرف سو مينغ التفاصيل ، لكن لا يزال بإمكانه إبراز بعض قوتها ، ويمكنه… جعلها تنفجر!

 

كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها سو مينغ قوته الكاملة لتنشيط هذا المرج الأحمر بجعله يمتص كمية كافية من الدم والحياة. ومع انتشاره في البحر ، بلغ امتصاص الحياة أقصى طاقته.

كانت هذه أول هجوم مضاد أعده لعدوه!

 

 

كل هذه مجرد تخميناتي. إذا جاء دي تيان نفسه إلى هنا هذه المرة ، فلن أتمكن من الهروب من هذه الكارثة ، وإذا كان استنساخه هذه المرة أقوى بكثير من الذي أرسله في الماضي ، فإن هذه المعركة… هي أيضًا مختومة إلى حد كبير لصالحه.

وضع سو مينغ العلم على الجانب ، ثم ربت على حقيبة التخزين الخاصة به. على الفور ، طار نصب حجري كبير – كان الإرث الذي خلفه إله بيرسيركرز الأول.

 

 

 

لم يعد بإمكان أي شخص من بين البيرسيركرز الحصول على أي نوع من الميراث منه بعد الآن ، لكن وجوده نفسه تسبب في قوة مرعبة يمكن أن تخيف جميع الخالدين. إذا جاء دي تيان حقًا إلى هنا ، فعندئذ في اللحظة التي رأى فيها هذا النصب الحجري ، سيكون بالتأكيد متفاجئًا ومذعورًا!

في اللحظة التي خرج فيها ، رفع رأسه وأطلقهديرًا خارقًا نحو السماء قبل أن ينظر بسرعة نحو سو مينغ ، الذي ظل متماسكًا كما كان دائمًا أثناء النظر إلى الإنسان الأسود الصغير ببرود.

 

 

كانت هذه الضربة الثانية التي أعدها سو مينغ لـ دي تيان !

 

 

كان إحساس سو مينغ الإلهي مرتبطًا بالحطام. عندما حارب لأول مرة ضد العجوز مو لو في جزيرة تطهير الغربال  ، ظهرت فكرة في رأسه تتعلق بالفن الذي استخدمه لإخراج وهم يو العظيم. بعد ذلك ، أجرى بعض التجارب ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ذهب إلى سلالة يو العظمى الحقيقية من قبل ، إذا ألقى هذا الوهم ، فقد يكون بالتأكيد قويا .

عندما أقام هذا النصب التذكاري على الجزيرة ، وميض ضوء في عينيه. رفع يده اليمنى وصفع حقيبة التخزين الخاصة به ، وعلى الفور ، طار صخرة جبلية شفافة. بداخلها كان بشكل طبيعي الإنسان الأسود الصغير الذي فقد أحد أصابعه.

 

 

كافح الإنسان الأسود الصغير للحظة ، وظهرت لمحة من الجنون لفترة وجيزة في عينيه قبل أن يعطي إيماءة.

المخلوق اغمض عينيه كأنه نائم.

 

 

اتجه نحو سطح البحر. أمامه مباشرة كانت جزيرة صغيرة. لم تكن كبيرة ، لكنه لم تكن صغيرة بشكل لا يصدق أيضًا. إذا حكمنا من خلال مساحتها ، فقد كانت بنفس حجم الجزيرة التي تنتمي إلى  العشيرة المنكوبة .

“لدي عرض ، هل ستقبله؟” نظر سو مينغ إلى الإنسان الأسود الصغير وسأل بشكل قاطع.

“لدي عرض ، هل ستقبله؟” نظر سو مينغ إلى الإنسان الأسود الصغير وسأل بشكل قاطع.

 

“ختمي على جسدك. يعتمد عليك تمامًا ما إذا كنت تريد قبول هذا العرض. سأعرض هذا مرة واحدة فقط ، ولن أقوم به مرة أخرى!” صرح سو مينغ بهدوء.

لم يتحرك المخلوق ، ولكن بعد عدة أنفاس ، فتحت عيناه وحدق في سو مينغ ، وعيناه تتألقان بضوء غريب.

لقد قتلت أول استنساخ لدي تيان قبل سنوات ، واليوم… سأقتله ثانية!

 

 

“اي عرض؟” كان صوتها إلى حد ما يخترق الأذنين.

رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى بذراعه. على الفور ، ظهرت أمامه قطعة من الحجر من أحد قصور سلالة يو العظمى. لقد حصل على هذا الشيء في العالم المتجمد ، وعندما أخرجه ضغط بيده اليمنى عليه ، وغطاه المرج من حوله على الفور.

 

“سأثق بكلماتك ، ولا أريد أن أكون عدوك أيضًا. أهدافنا متشابهة ، كلانا يريد مغادرة هذا المكان!” بعد أن تحدث ، اختفى في الهواء بخطوة واحدة ، واختفى من عيون سو مينغ.

“بكل قوتك ، ساعدني في قتل شخص ما. لا يهم ما إذا كنت سأعيش أو أموت في النهاية ، سأعيد لك حريتك!”

“لدي عرض ، هل ستقبله؟” نظر سو مينغ إلى الإنسان الأسود الصغير وسأل بشكل قاطع.

 

ظل الإنسان الأسود الصغير صامتًا للحظة قبل أن يتكلم فجأة.

 

 

“لدي عرض ، هل ستقبله؟” نظر سو مينغ إلى الإنسان الأسود الصغير وسأل بشكل قاطع.

“لما يجب علي تصديقك؟”

لقد قتلت أول استنساخ لدي تيان قبل سنوات ، واليوم… سأقتله ثانية!

 

 

“ختمي على جسدك. يعتمد عليك تمامًا ما إذا كنت تريد قبول هذا العرض. سأعرض هذا مرة واحدة فقط ، ولن أقوم به مرة أخرى!” صرح سو مينغ بهدوء.

 

 

“كارثة كبيرة…” في صمت ، تجاوز سو مينغ الحدود الضبابية لأراضي الصباح الجنوبي  ووصل إلى البحر الميت الشاسع خارجها مباشرة. وبينما كان يواصل الاندفاع عبر البحر ، ظهر وهج قاسٍ تدريجيًا في عينيه.

كافح الإنسان الأسود الصغير للحظة ، وظهرت لمحة من الجنون لفترة وجيزة في عينيه قبل أن يعطي إيماءة.

 

 

“كارثة كبيرة…” في صمت ، تجاوز سو مينغ الحدود الضبابية لأراضي الصباح الجنوبي  ووصل إلى البحر الميت الشاسع خارجها مباشرة. وبينما كان يواصل الاندفاع عبر البحر ، ظهر وهج قاسٍ تدريجيًا في عينيه.

رفع سو مينغ يده اليمنى بسرعة وصفع صخرة الجبل الشفافة ، واختفى الختم الموجود على صخرة الجبل على الفور. في ذلك الوقت ، ألقى سو مينغ إحساسه الإلهي على الإنسان الأسود الصغير ، وبعد مسح سريع ، طار المخلوق من صخرة الجبل.

من خلال الطريقة الخاصة التي حصل عليها من هونغ لو  ، كان سيضحي بهذا السيف ويفجره ويستعمل تلك القوة للهجوم على دي تيان

 

“كارثة عظيمة… الشيء الوحيد الذي يمكن اعتباره كارثة عظيمة ويستهدفني فقط في منطقة يين الموت  هو… دي تيان!” تقلصت أعين سو مينغ ، لكن نية القتل تضاءلت في داخلهم.

في اللحظة التي خرج فيها ، رفع رأسه وأطلقهديرًا خارقًا نحو السماء قبل أن ينظر بسرعة نحو سو مينغ ، الذي ظل متماسكًا كما كان دائمًا أثناء النظر إلى الإنسان الأسود الصغير ببرود.

“ختمي على جسدك. يعتمد عليك تمامًا ما إذا كنت تريد قبول هذا العرض. سأعرض هذا مرة واحدة فقط ، ولن أقوم به مرة أخرى!” صرح سو مينغ بهدوء.

 

“لكن… ليس الأمر كما لو أنه ليس لدي أي شيء أستخدمه عندما أقاتل ضد استنساخه!”

ظل المخلوق صامتًا للحظة ، ثم لف قبضته في راحة يده نحو سو مينغ.

“كارثة كبيرة…” في صمت ، تجاوز سو مينغ الحدود الضبابية لأراضي الصباح الجنوبي  ووصل إلى البحر الميت الشاسع خارجها مباشرة. وبينما كان يواصل الاندفاع عبر البحر ، ظهر وهج قاسٍ تدريجيًا في عينيه.

 

 

“سأثق بكلماتك ، ولا أريد أن أكون عدوك أيضًا. أهدافنا متشابهة ، كلانا يريد مغادرة هذا المكان!” بعد أن تحدث ، اختفى في الهواء بخطوة واحدة ، واختفى من عيون سو مينغ.

ظل الإنسان الأسود الصغير صامتًا للحظة قبل أن يتكلم فجأة.

 

“كارثة عظيمة… الشيء الوحيد الذي يمكن اعتباره كارثة عظيمة ويستهدفني فقط في منطقة يين الموت  هو… دي تيان!” تقلصت أعين سو مينغ ، لكن نية القتل تضاءلت في داخلهم.

حتى لو اكتسح سو مينغ إحساسه الإلهي عبر المنطقة ، فلو لم يترك إرادته في المخلوق التي تعمل كختم ، فسيكون من الصعب عليه العثور عليها.

 

 

 

كانت هذه هي الهدية الثالثة التي أعدها سو مينغ لـ ديتيان .

 

 

“دي تيان…”

في تلك اللحظة ، كان سو مينغ يطير بهدوء في السماء. ومع ذلك ، كان الحزن الموجود في روحه شيئا لا يمكن إخفاءه ببساطة. لقد أحاط بجسده بالكامل ، مما تسبب في عدم قدرة الآخرين على الاقتراب منه ، وإلا فسيكونون ضائعين في عالمه ويتأثرون بحزنه بالكامل.

 

 

رفع سو مينغ يده اليمنى وألقى بذراعه. على الفور ، ظهرت أمامه قطعة من الحجر من أحد قصور سلالة يو العظمى. لقد حصل على هذا الشيء في العالم المتجمد ، وعندما أخرجه ضغط بيده اليمنى عليه ، وغطاه المرج من حوله على الفور.

كانت هذه هي الهدية الرابعة التي أعدها.

 

كانت هذه هي الهدية الثالثة التي أعدها سو مينغ لـ ديتيان .

 

كافح الإنسان الأسود الصغير للحظة ، وظهرت لمحة من الجنون لفترة وجيزة في عينيه قبل أن يعطي إيماءة.

 

 

كان إحساس سو مينغ الإلهي مرتبطًا بالحطام. عندما حارب لأول مرة ضد العجوز مو لو في جزيرة تطهير الغربال  ، ظهرت فكرة في رأسه تتعلق بالفن الذي استخدمه لإخراج وهم يو العظيم. بعد ذلك ، أجرى بعض التجارب ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ذهب إلى سلالة يو العظمى الحقيقية من قبل ، إذا ألقى هذا الوهم ، فقد يكون بالتأكيد قويا .

المخلوق اغمض عينيه كأنه نائم.

 

 

كانت هذه هي الهدية الرابعة التي أعدها.

أنا متأكد من أن استنساخه كان في عالم الحرمان من الحياة!

 

 

بمجرد أن انتهى سو مينغ من القيام بكل هذه الأشياء ، وقع في فترة وجيزة من الصمت قبل أن يخرج سيفه. نظر إليه ، وظهرت في عينيه تلميح من التردد ، لكنه سرعان ما اختفى ، ليحل محله تعبير رسمي. بيده اليمنى ممسكة بالسيف ، ورفع يده اليسرى وحرك إصبعه برفق عبر النصل. وأثناء قيامه بذلك ، ظهر وهج غريب في عينيه وظهرت  سلسلة من الكلمات الرنانة المعقدة من فمه. حتى أنه تم تشتيت ألوهيته الوليدة لتندمج في السيف ببطء وهو يمرر إصبعه عبر النصل.

أشرقت نية القتل في عيون سو مينغ ، وارتفعت روح قتالية محترقة في قلبه. بالنسبة له ، قد يكون دي تيان كارثة كبيرة ، ولكن بالمثل ، كان لدى سو مينغ تصميم على قتله تمامًا!

 

 

ارتجف السيف الناري الصغير وأطلق صافرة خارقة. بعد لحظة ، انبعث وهج يعمي العمى من نصله ، وانتشر جو مأساوي من الحزن من داخل السيف. كان هذا الوجود مليئًا بالتردد في التخلي عن سو مينغ ، جنبًا إلى جنب مع المودة…

لقد وصل فقط إلى مستوى مصفوفة الحياة. ربما عندما كان في ذروة قوته ، كان أقوى ، لكن عندما كان في جسدي ، كان بالفعل في هذا المستوى فقط!

 

 

كانت هذه هي الضربة الخامسة التي أعدها سو مينغ لـ دي تيان .

 

 

 

من خلال الطريقة الخاصة التي حصل عليها من هونغ لو  ، كان سيضحي بهذا السيف ويفجره ويستعمل تلك القوة للهجوم على دي تيان

 

كان إحساس سو مينغ الإلهي مرتبطًا بالحطام. عندما حارب لأول مرة ضد العجوز مو لو في جزيرة تطهير الغربال  ، ظهرت فكرة في رأسه تتعلق بالفن الذي استخدمه لإخراج وهم يو العظيم. بعد ذلك ، أجرى بعض التجارب ، مع الأخذ في الاعتبار أنه ذهب إلى سلالة يو العظمى الحقيقية من قبل ، إذا ألقى هذا الوهم ، فقد يكون بالتأكيد قويا .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط