نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 584

584

584

استخدم سو مينغ سيفه في يده وطعنه في المرج. بمجرد أن غرق في الأرض ، أغلق عينيه قليلاً ، وبينما كان صدى الجرس يتردد بداخله ، تجلى جرس جبل هان  خارج جسده. بمجرد أن طار ، اكتسبت صورة التنين ذو الرؤوس التسعة بدا كما لو أنه حي، وبدا كما لو أن زئيره ملأ العالم.

 

 

“لعنة…”

همس سو مينغ بهدوء “التنين ذو الرؤوس التسعة…”.

في اللحظة التي سقط فيها كف سو مينغ ، أتى طنين من النصب التذكاري ، وظهر حضور ينتمي إلى إله بيرسيركرز الأول في العالم ، مما تسبب في تغيير تعبير دي تيان  لأول مرة وهو يمشي!

 

 

“شمعة التنين …” في اللحظة التي قال فيها هاتين الكلمتين ، طارشمعة  التنين الصغيرمن جسمه  على الفور ، ومع قفزة ، زحف إلى المرج واختفى. في الوقت نفسه ، نما الجرس في السماء ، ومع نموه إلى ما لا نهاية ، حل محل السماء فوق سو مينغ قبل أن يندفع إلى السحب الكثيفة المظلمة أعلاه ويختبئ بعيدًا عن الأنظار.

كان يعلم أن الكارثة هذه المرة ستكون صعبة للغاية ، لكنه لم يستطع التراجع عن هذه المعركة ، ولم يكن لديه أي مساحة للانسحاب. يمكنه فقط القتال!

 

أطلق سو مينغ تنهدا باردًا. في اللحظة التي ارتفع جسده إلى السماء ، تقدم خطوة إلى الأمام. عندما هبطت قدمه ، زأر الهواء. لم تكن هذه خطوة عادية ، لقد كانت… خطوات سو مينغ السبع لإله البيرسيركر الثاني!

كانت هذه هي الهدية السادسة التي أعدها سو مينغ للكارثة!

 

 

كان عليه أن يقاتل!

“والسابع…” تألق عيون سو مينغ. نظر إلى علامة التنين القرمزي على ذراعه. فتح التنين القرمزي عينيه في الوقت الحالي وكان ينظر أيضًا إلى سو مينغ. كان هناك قرار في نظره.

 

 

 

حتى دون الحاجة إلى سو مينغ للتحدث ، ظهر التنين القرمزي على ذراعه ، ثم رفع رأسه وزأر قبل أن ينطلق في السماء بجسده العملاق. اختفى بسرعة في السحب واختفى عن الأنظار.

“هذا… وجود ليو شان شيو!”

 

لقد بادر بالهجوم ، ولم يعد يقاوم فقط كما فعل كل تلك السنوات الماضية. يرمز هذا الرمح إلى معركته ضد القدر. يمثل هذا الرمح العزيمة في قلبه. هذا الرمح… احتوى على كراهيته تجاه دي تيان!

لكنه كان  لا يزال هناك. يمكن لسو مينغ أن يشعر أنه بفكرة واحدة منه ، سيكون التنين القرمزي قادرا على تفجير قوة هجوم قوية جدا .

 

 

 

كانت هذه هديته السابعة!

يقاتل!

 

 

امتص سو مينغ نفسا عميقا. عندما رفع يديه ، اندلعت قوة البرق من بلورة البرق للميراث بداخله. أحاطت هذه القوة بجسده ، وبينما كان يشاهد الكم اللامتناهي من شرارات البرق تسبح على جلده ، أغلق عينيه وضرب صدره بيده اليمنى.

عندما انتهى سو مينغ من تنفيذ الخطوات السبع لإله البيرسيركرز الثاني ، وصلت سرعته إلى حد لا يمكن تصوره. عندما استمر الزئير الثاقب في هز العالم وكان الفضاء نفسه لا يزال ممزقًا ، كان قد اندفع بالفعل في الهواء مع درع ورمح متعهد الشر . مثل قوس طويل ينطلق في الفضاء ، ظهر أمام دي تيان وأرسل رمحه مباشرة نحو مركز حواجب الاستنساخ!

 

عندما وصل اليوم الخامس ووصلت روح معركة سو مينغ إلى ذروتها ، ظهرت موجة من التشوهات في السماء على مسافة بعيدة ، وخرج شخص من الداخل.

عندما كان البرق يتصاعد في جميع أنحاء جسده ، فتح سو مينغ فمه وبصق عنصرًا!

 

 

أطلق سو مينغ تنهدا باردًا. في اللحظة التي ارتفع جسده إلى السماء ، تقدم خطوة إلى الأمام. عندما هبطت قدمه ، زأر الهواء. لم تكن هذه خطوة عادية ، لقد كانت… خطوات سو مينغ السبع لإله البيرسيركر الثاني!

كان هذا العنصر أسودًا وكان جسمًا على شكل مرجل به تسعة ثقوب. كان هذا الشيء دائمًا في جسد سو مينغ ، وكان العنصر الذي تم تشكيله عندما امتص البرق من العالم أثناء استيقاظه في مدينة جبل هان !

كانت هذه هي الهدية الثامنة التي أعدها للشخص الذي سيجلب له مصيبته!

 

 

لم يكن هناك الكثير من التغييرات داخل هذا العنصر ، حيث كان موجودًا في جسده ، حتى اللحظة التي امتص فيها ميراث بيرسيركر البرق. لقد شعر سو مينغ بشيء مختلف بداخله ، كما لو كان هناك الآلاف والآلاف من الخيوط التي تربط هذا العنصر بـ برق البيرسيركر.

 

 

 

في الواقع ، حتى لو لعبت قطعة الحجر الأسود الدور الأكبر في قدرته على الحصول على ميراث برق البيرسيركر ، فبدون هذا الشيء الذي يشبه المرجل ، لن يتمكن الجزء الحجري من العثور على دليل لإخراج البرق.

 

 

بمجرد أن اتخذ سو مينغ هذه الخطوة ، اتخذ خطوة أخرى على الفور. لم يتوقف عن تحريك قدميه وسار ست خطوات أخرى إلى الأمام. بمجرد الانتهاء ، ظهرت ستة آثار أقدام كان كل منها أكبر من آخرها واستبدلت السماء بأكملها فوق رأس دي تيان. بصوت عالٍ ، غرقوا واصطدموا بالضباب الواسع الذي ظهر عندما قام دي تيان بتحريك ذراعه.

قام سو مينغ فورًا ببصق الشيء ذي التسعة فتحات على شكل مرجل والذي كان عبارة عن وعاء الأصل الخاصة به ، انطلق البرق من حوله في العنصر واختفى دون أي أثر ، مما تسبب في امتلاء إحدى الثقوب التسعة  بالبرق!

“والسابع…” تألق عيون سو مينغ. نظر إلى علامة التنين القرمزي على ذراعه. فتح التنين القرمزي عينيه في الوقت الحالي وكان ينظر أيضًا إلى سو مينغ. كان هناك قرار في نظره.

 

ظهرت الشعيرات الدموية الحمراء تدريجياً تحت عيون سو مينغ المغمضة. ارتفعت في جسده روح قتالية ونية قاتلة ، ومثل العاصفة ، بدأت تجتاح المنطقة بأكملها.

ضاقت عيني سو مينغ. بضربة من ذراعه ، انطلق العنصر في السحب في السماء. في اللحظة ، دفن نفسه هناك ، قرقرة الرعد ، وبدأت كمية لا حصر لها من البرق تسبح في جميع الاتجاهات في السماء ، ثم تجمع داخل المرجل ذي الفتحات التسعة!

 

 

 

لم تكن هذه النهاية. بدأ سو مينغ بتشكيل أختام مختلفة بيديه وغطت ألوهيته الوليدة جسده بالكامل. لقد كان ، في تلك اللحظة ، يلقي التحولات التسعة للخالدين من تسعة تحولات ، عشرة تحولات ، فن صوت واحد!

لم يكن هناك الكثير من التغييرات داخل هذا العنصر ، حيث كان موجودًا في جسده ، حتى اللحظة التي امتص فيها ميراث بيرسيركر البرق. لقد شعر سو مينغ بشيء مختلف بداخله ، كما لو كان هناك الآلاف والآلاف من الخيوط التي تربط هذا العنصر بـ برق البيرسيركر.

 

لكنه كان  لا يزال هناك. يمكن لسو مينغ أن يشعر أنه بفكرة واحدة منه ، سيكون التنين القرمزي قادرا على تفجير قوة هجوم قوية جدا .

 

كانت قوة استنساخ دي تيان عظيمة لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلا لإصبع واحد لإصابة سو مينغ… ولكن كان هناك ثمن لذلك. ظهر جرح رقيق على إصبع دي تيان.

 

 

التحول الأول ، التحول الثاني ، التحول الثالث… في كل مرة غيّر فيها سو مينغ الختم بيده ، كان يرسل هذا التحول إلى الختم. مع كل تحول ، سيزداد البرق في السماء بمقدار لا يحصى ، مما أدى إلى ملء الفتحة الثانية داخل المرجل ذي الفتحات التسعة ، وتم ملء الحفرة الثالثة أيضًا بالبرق تدريجيًا.

 

 

 

وصل حد سو مينغ إلى التحول السابع بسبب مستوى زراعته. في تلك اللحظة ، كانت أربعة ثقوب داخل المرجل ذي الفتحات التسعة في السحب قد امتلأت بالفعل بالبرق.

كانت قوة استنساخ دي تيان عظيمة لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلا لإصبع واحد لإصابة سو مينغ… ولكن كان هناك ثمن لذلك. ظهر جرح رقيق على إصبع دي تيان.

 

 

كانت هذه هي الهدية الثامنة التي أعدها للشخص الذي سيجلب له مصيبته!

 

 

أطلق سو مينغ تنهدا باردًا. في اللحظة التي ارتفع جسده إلى السماء ، تقدم خطوة إلى الأمام. عندما هبطت قدمه ، زأر الهواء. لم تكن هذه خطوة عادية ، لقد كانت… خطوات سو مينغ السبع لإله البيرسيركر الثاني!

‘مرة اخرى…’

انتشر الانفجار بصوت عالٍ طمر جميع الأصوات الأخرى بسرعة ، لكن نظرة دي تيان كانت هادئة كما كانت دائمًا. لا يمكن رؤية أي تلميح للتغيير في تعبيره . في الواقع ، إنه لم يأخذ نصف خطوة إلى الوراء. قام فقط برفع يده اليمنى وطرق رأس رمح سو مينغ.

 

 

نظر سو مينغ إلى يده اليسرى. تحت نظره ، تحولت تدريجياً إلى اللون الأسود ، وسرعان ما ملأ ذلك الظل الداكن راحة يده بالكامل. ومع ذلك ، سرعان ما بدأ هذا الظل الأسود يتلاشى تدريجياً ، و… فقط خطوط كف يده اليسرى بقيت سوداء. بالمقارنة مع لون بشرته الطبيعي ، كانت تلك الخطوط السوداء مشهدا مرعبا.

 

 

 

“لعنة…”

 

 

عندما انتهى سو مينغ من تنفيذ الخطوات السبع لإله البيرسيركرز الثاني ، وصلت سرعته إلى حد لا يمكن تصوره. عندما استمر الزئير الثاقب في هز العالم وكان الفضاء نفسه لا يزال ممزقًا ، كان قد اندفع بالفعل في الهواء مع درع ورمح متعهد الشر . مثل قوس طويل ينطلق في الفضاء ، ظهر أمام دي تيان وأرسل رمحه مباشرة نحو مركز حواجب الاستنساخ!

عندما غمغم سو مينغ في أنفاسه ، سقطت نظرته على يده اليمنى. كان هناك وهج أسود لامع على يده اليمنى في هذه اللحظة ، لكنه سرعان ما اختفى وكأنه كان مختبئًا في يده اليمنى.

كان عليه أن يقاتل!

 

 

“هذه هي الهدية التاسعة… دي تيان ، دعنا نأمل أن تكون حقًا الشخص الذي سيحضر لي هذه الكارثة… سأنتظرك هنا… بهذه الهدايا التسع!”

عندما انتهى سو مينغ من تنفيذ الخطوات السبع لإله البيرسيركرز الثاني ، وصلت سرعته إلى حد لا يمكن تصوره. عندما استمر الزئير الثاقب في هز العالم وكان الفضاء نفسه لا يزال ممزقًا ، كان قد اندفع بالفعل في الهواء مع درع ورمح متعهد الشر . مثل قوس طويل ينطلق في الفضاء ، ظهر أمام دي تيان وأرسل رمحه مباشرة نحو مركز حواجب الاستنساخ!

 

 

 

انتظر سو مينغ لمدة ثلاثة أيام. خلالهم لم يتحرك شبرًا واحدًا وأغلق عينيه وهو يتأمل ، وبذلك استمرت حالته في التحسن حتى وصل إلى أقوى حالاته.

أغلق سو مينغ عينيه وهدأ تنفسه. بدأ ينتظر في صمت.

“يبدو أنك تحسنت بهامش كبير جدًا على مر السنين ، مع الأخذ في الاعتبار أنك تمكنت من إصابة استنساخي… ولكن لا تزال بحاجة إلى السير في المسار المحدد مسبقًا حتى لا أشعر بخيبة أمل.”

 

عندما غمغم سو مينغ في أنفاسه ، سقطت نظرته على يده اليمنى. كان هناك وهج أسود لامع على يده اليمنى في هذه اللحظة ، لكنه سرعان ما اختفى وكأنه كان مختبئًا في يده اليمنى.

لقد وضع كل إستعداداته بأكملها بالفعل لساحة المعركة ، ولن يغادر هذا المكان الآن على الإطلاق. إذا كانت هذه الكارثة هي دي تيان حقًا ، فسيأتي بالتأكيد.

 

 

 

انتظر سو مينغ لمدة ثلاثة أيام. خلالهم لم يتحرك شبرًا واحدًا وأغلق عينيه وهو يتأمل ، وبذلك استمرت حالته في التحسن حتى وصل إلى أقوى حالاته.

 

 

 

كان يعلم أن الكارثة هذه المرة ستكون صعبة للغاية ، لكنه لم يستطع التراجع عن هذه المعركة ، ولم يكن لديه أي مساحة للانسحاب. يمكنه فقط القتال!

 

 

لكنه كان  لا يزال هناك. يمكن لسو مينغ أن يشعر أنه بفكرة واحدة منه ، سيكون التنين القرمزي قادرا على تفجير قوة هجوم قوية جدا .

كان عليه أن يقاتل!

لكنه اعتقد أن فترة الفراغ هذه ، حيث لم يراه ، لم تكن كافية لسقوط خططه!

 

 

كان عليه أن يشق طريقه ، ليمهد لنفسه طريقًا للسيطرة على مصيره. كان عليه أن يقتل حتى يتغير كل شيء!

في اللحظة التي اتخذ فيها دي تيان تلك الخطوة وبدأ العالم في الصراخ ، طارت عيون سو مينغ. بحركة واحدة ، طار جسده ، وغطى درع متعهد الشر جسده . بمجرد أن فعل ذلك ، ظهر الرمح في يده.

 

كان ذلك الشخص يرتدي رداء الإمبراطور ويرتدي تاجًا. بنظرة منعزلة على وجهه ، ألقى نظرة باردة على سو مينغ جالسًا على الجزيرة تحته. بطبيعة الحال ، كان هذا الشخص دي تيان!

يقاتل!

بعد الانتظار لعدة أيام ، لاحظ أن سو مينغ لم يعد يتجه نحو الأراضي القاحلة الشرقية. بعد لحظة من التردد ، اختار ألا ينتظر أكثر وأن يأتي إلى سو مينغ بنفسه. بالنسبة له ، لن يكون تغيير مسار المصير صعبًا للغاية… على الرغم من أنه قد مر بفترة تفتقر إلى السيطرة خلال كل سنواته في مراقبة سو مينغ.

 

‘مرة اخرى…’

ظهرت الشعيرات الدموية الحمراء تدريجياً تحت عيون سو مينغ المغمضة. ارتفعت في جسده روح قتالية ونية قاتلة ، ومثل العاصفة ، بدأت تجتاح المنطقة بأكملها.

كان ذلك الشخص يرتدي رداء الإمبراطور ويرتدي تاجًا. بنظرة منعزلة على وجهه ، ألقى نظرة باردة على سو مينغ جالسًا على الجزيرة تحته. بطبيعة الحال ، كان هذا الشخص دي تيان!

 

 

أراد القتال. لقد أراد القتال ضد دي تيان ، ومحاربة مصيره ، ومحاربة ارتباكه ، ومحاربة حياته كلها!

“يبدو أنك تحسنت بهامش كبير جدًا على مر السنين ، مع الأخذ في الاعتبار أنك تمكنت من إصابة استنساخي… ولكن لا تزال بحاجة إلى السير في المسار المحدد مسبقًا حتى لا أشعر بخيبة أمل.”

 

“دي تيان!” هدر سو مينغ. رفع يده اليمنى وضغطها سريعًا على النصب الحجري الذي يبدو عاديًا ، النصب التذكاري الذي تركه إله بيرسيركيرز الأول وراءه يحتوي على ميراثه الذي سيستمر فقط حتى إله البيرسيركيرز الثالث!

عندما وصل اليوم الخامس ووصلت روح معركة سو مينغ إلى ذروتها ، ظهرت موجة من التشوهات في السماء على مسافة بعيدة ، وخرج شخص من الداخل.

يقاتل!

 

 

كان ذلك الشخص يرتدي رداء الإمبراطور ويرتدي تاجًا. بنظرة منعزلة على وجهه ، ألقى نظرة باردة على سو مينغ جالسًا على الجزيرة تحته. بطبيعة الحال ، كان هذا الشخص دي تيان!

يقاتل!

 

قام سو مينغ فورًا ببصق الشيء ذي التسعة فتحات على شكل مرجل والذي كان عبارة عن وعاء الأصل الخاصة به ، انطلق البرق من حوله في العنصر واختفى دون أي أثر ، مما تسبب في امتلاء إحدى الثقوب التسعة  بالبرق!

بعد الانتظار لعدة أيام ، لاحظ أن سو مينغ لم يعد يتجه نحو الأراضي القاحلة الشرقية. بعد لحظة من التردد ، اختار ألا ينتظر أكثر وأن يأتي إلى سو مينغ بنفسه. بالنسبة له ، لن يكون تغيير مسار المصير صعبًا للغاية… على الرغم من أنه قد مر بفترة تفتقر إلى السيطرة خلال كل سنواته في مراقبة سو مينغ.

عندما غمغم سو مينغ في أنفاسه ، سقطت نظرته على يده اليمنى. كان هناك وهج أسود لامع على يده اليمنى في هذه اللحظة ، لكنه سرعان ما اختفى وكأنه كان مختبئًا في يده اليمنى.

 

كان هذا العنصر أسودًا وكان جسمًا على شكل مرجل به تسعة ثقوب. كان هذا الشيء دائمًا في جسد سو مينغ ، وكان العنصر الذي تم تشكيله عندما امتص البرق من العالم أثناء استيقاظه في مدينة جبل هان !

لكنه اعتقد أن فترة الفراغ هذه ، حيث لم يراه ، لم تكن كافية لسقوط خططه!

 

 

 

لم يقل دي تيان حتى كلمة واحدة عندما رأى سو مينغ. لقد اتخذ ببساطة خطوة نحو الجزيرة حيث كان. في تلك اللحظة ، أعطى مظهره المنعزل وتعبيره الخالي من المشاعر صوتًا مرتفعًا لسلوكه الاستبدادي!

 

 

 

 

 

 

 

إلى جانب رداء الإمبراطور ، تسبب الحضور المذهل في جعل دي تيان يبدو كما لو كان صاحب السيادة في هذا العالم ، كما لو أن كل قطعة أرض تحت السماء هي ملكه ، وبوجود متغطرس صارخ من وجوده الملك الوحيد الذي يمكن أن يوجد في هذا العالم ، هبطت قدمه. زأر العالم ، وأخذ البحر الميت من تحته يتماوج ويتدحرج إلى الوراء ، وكأنه لا يستطيع تحمل ضغط وصوله!

 

 

 

في تلك اللحظة ، كان الوجود المهيب لدي تيان هو نفس الوجود الإستنساخ الذي قاتل ضد هونغ لو كل تلك السنوات الماضية!

بعد الانتظار لعدة أيام ، لاحظ أن سو مينغ لم يعد يتجه نحو الأراضي القاحلة الشرقية. بعد لحظة من التردد ، اختار ألا ينتظر أكثر وأن يأتي إلى سو مينغ بنفسه. بالنسبة له ، لن يكون تغيير مسار المصير صعبًا للغاية… على الرغم من أنه قد مر بفترة تفتقر إلى السيطرة خلال كل سنواته في مراقبة سو مينغ.

 

 

“إنه ليس ختمه الحقيقي…”

كانت الأهمية وراء تغييره من إجباره على القتال والهجوم بمفرده ، وكان التغيير بحد ذاته هائلاً مثل العالم الذي انقلب!

 

عندما انتهى سو مينغ من تنفيذ الخطوات السبع لإله البيرسيركرز الثاني ، وصلت سرعته إلى حد لا يمكن تصوره. عندما استمر الزئير الثاقب في هز العالم وكان الفضاء نفسه لا يزال ممزقًا ، كان قد اندفع بالفعل في الهواء مع درع ورمح متعهد الشر . مثل قوس طويل ينطلق في الفضاء ، ظهر أمام دي تيان وأرسل رمحه مباشرة نحو مركز حواجب الاستنساخ!

في اللحظة التي اتخذ فيها دي تيان تلك الخطوة وبدأ العالم في الصراخ ، طارت عيون سو مينغ. بحركة واحدة ، طار جسده ، وغطى درع متعهد الشر جسده . بمجرد أن فعل ذلك ، ظهر الرمح في يده.

إلى جانب رداء الإمبراطور ، تسبب الحضور المذهل في جعل دي تيان يبدو كما لو كان صاحب السيادة في هذا العالم ، كما لو أن كل قطعة أرض تحت السماء هي ملكه ، وبوجود متغطرس صارخ من وجوده الملك الوحيد الذي يمكن أن يوجد في هذا العالم ، هبطت قدمه. زأر العالم ، وأخذ البحر الميت من تحته يتماوج ويتدحرج إلى الوراء ، وكأنه لا يستطيع تحمل ضغط وصوله!

 

 

كل هذه الأشياء حدثت في لمح البصر. في غمضة عين ، كان سو مينغ قد جهز بالفعل درع متعهد الشر.

قام سو مينغ فورًا ببصق الشيء ذي التسعة فتحات على شكل مرجل والذي كان عبارة عن وعاء الأصل الخاصة به ، انطلق البرق من حوله في العنصر واختفى دون أي أثر ، مما تسبب في امتلاء إحدى الثقوب التسعة  بالبرق!

 

 

تجاهل دي تيان مظهر الدرع تمامًا. بمجرد أن اتخذ الخطوة الأولى ، رفع يده اليمنى وأرجح ذراعه نحو سو مينغ عبر الهواء. بدأت موجة مدهشة من الضباب تتماوج ، وكأنها تريد تغطية العالم بأسره من الداخل ، اندفعت إلى الأمام نحو سو مينغ!

كان هذا العنصر أسودًا وكان جسمًا على شكل مرجل به تسعة ثقوب. كان هذا الشيء دائمًا في جسد سو مينغ ، وكان العنصر الذي تم تشكيله عندما امتص البرق من العالم أثناء استيقاظه في مدينة جبل هان !

 

 

أطلق سو مينغ تنهدا باردًا. في اللحظة التي ارتفع جسده إلى السماء ، تقدم خطوة إلى الأمام. عندما هبطت قدمه ، زأر الهواء. لم تكن هذه خطوة عادية ، لقد كانت… خطوات سو مينغ السبع لإله البيرسيركر الثاني!

دوى دوي في الهواء ، وسعل سو مينغ جرعة من الدم وترنح إلى الوراء قبل أن يتحول إلى قوس يسقط على الجزيرة. لقد… فشل في هذه الضربة!

 

 

الخطوة الأولى!

لكنه كان  لا يزال هناك. يمكن لسو مينغ أن يشعر أنه بفكرة واحدة منه ، سيكون التنين القرمزي قادرا على تفجير قوة هجوم قوية جدا .

 

 

مع ذلك ، تضاءلت طبقات السحب فوق رأس دي تيان ، وظهرت بصمة ضخمة. بعواء خارق ، اتجهت نحو دي تيان.

 

 

 

بمجرد أن اتخذ سو مينغ هذه الخطوة ، اتخذ خطوة أخرى على الفور. لم يتوقف عن تحريك قدميه وسار ست خطوات أخرى إلى الأمام. بمجرد الانتهاء ، ظهرت ستة آثار أقدام كان كل منها أكبر من آخرها واستبدلت السماء بأكملها فوق رأس دي تيان. بصوت عالٍ ، غرقوا واصطدموا بالضباب الواسع الذي ظهر عندما قام دي تيان بتحريك ذراعه.

انتظر سو مينغ لمدة ثلاثة أيام. خلالهم لم يتحرك شبرًا واحدًا وأغلق عينيه وهو يتأمل ، وبذلك استمرت حالته في التحسن حتى وصل إلى أقوى حالاته.

 

 

في اللحظة ، دوى هدير صادم في الهواء ، اتخذ سو مينغ خطوته السابعة ، ومعها ، هبط أكبر أثر قدم فجأة ، مما تسبب في أصوات الهدير ، التي كانت بالفعل صادمة بدرجة كافية ، لتصبح أعلى بكثير!

“هذه هي الهدية التاسعة… دي تيان ، دعنا نأمل أن تكون حقًا الشخص الذي سيحضر لي هذه الكارثة… سأنتظرك هنا… بهذه الهدايا التسع!”

 

الخطوة الأولى!

عندما انتهى سو مينغ من تنفيذ الخطوات السبع لإله البيرسيركرز الثاني ، وصلت سرعته إلى حد لا يمكن تصوره. عندما استمر الزئير الثاقب في هز العالم وكان الفضاء نفسه لا يزال ممزقًا ، كان قد اندفع بالفعل في الهواء مع درع ورمح متعهد الشر . مثل قوس طويل ينطلق في الفضاء ، ظهر أمام دي تيان وأرسل رمحه مباشرة نحو مركز حواجب الاستنساخ!

“لعنة…”

 

كانت الأهمية وراء تغييره من إجباره على القتال والهجوم بمفرده ، وكان التغيير بحد ذاته هائلاً مثل العالم الذي انقلب!

كان هذا سو مينغ!

انتظر سو مينغ لمدة ثلاثة أيام. خلالهم لم يتحرك شبرًا واحدًا وأغلق عينيه وهو يتأمل ، وبذلك استمرت حالته في التحسن حتى وصل إلى أقوى حالاته.

 

ضاقت عيني سو مينغ. بضربة من ذراعه ، انطلق العنصر في السحب في السماء. في اللحظة ، دفن نفسه هناك ، قرقرة الرعد ، وبدأت كمية لا حصر لها من البرق تسبح في جميع الاتجاهات في السماء ، ثم تجمع داخل المرجل ذي الفتحات التسعة!

 

لم يكن هناك الكثير من التغييرات داخل هذا العنصر ، حيث كان موجودًا في جسده ، حتى اللحظة التي امتص فيها ميراث بيرسيركر البرق. لقد شعر سو مينغ بشيء مختلف بداخله ، كما لو كان هناك الآلاف والآلاف من الخيوط التي تربط هذا العنصر بـ برق البيرسيركر.

لقد بادر بالهجوم ، ولم يعد يقاوم فقط كما فعل كل تلك السنوات الماضية. يرمز هذا الرمح إلى معركته ضد القدر. يمثل هذا الرمح العزيمة في قلبه. هذا الرمح… احتوى على كراهيته تجاه دي تيان!

 

 

 

كانت الأهمية وراء تغييره من إجباره على القتال والهجوم بمفرده ، وكان التغيير بحد ذاته هائلاً مثل العالم الذي انقلب!

انتشر الانفجار بصوت عالٍ طمر جميع الأصوات الأخرى بسرعة ، لكن نظرة دي تيان كانت هادئة كما كانت دائمًا. لا يمكن رؤية أي تلميح للتغيير في تعبيره . في الواقع ، إنه لم يأخذ نصف خطوة إلى الوراء. قام فقط برفع يده اليمنى وطرق رأس رمح سو مينغ.

 

 

انتشر الانفجار بصوت عالٍ طمر جميع الأصوات الأخرى بسرعة ، لكن نظرة دي تيان كانت هادئة كما كانت دائمًا. لا يمكن رؤية أي تلميح للتغيير في تعبيره . في الواقع ، إنه لم يأخذ نصف خطوة إلى الوراء. قام فقط برفع يده اليمنى وطرق رأس رمح سو مينغ.

 

 

لقد بادر بالهجوم ، ولم يعد يقاوم فقط كما فعل كل تلك السنوات الماضية. يرمز هذا الرمح إلى معركته ضد القدر. يمثل هذا الرمح العزيمة في قلبه. هذا الرمح… احتوى على كراهيته تجاه دي تيان!

دوى دوي في الهواء ، وسعل سو مينغ جرعة من الدم وترنح إلى الوراء قبل أن يتحول إلى قوس يسقط على الجزيرة. لقد… فشل في هذه الضربة!

في اللحظة ، دوى هدير صادم في الهواء ، اتخذ سو مينغ خطوته السابعة ، ومعها ، هبط أكبر أثر قدم فجأة ، مما تسبب في أصوات الهدير ، التي كانت بالفعل صادمة بدرجة كافية ، لتصبح أعلى بكثير!

 

بمجرد أن اتخذ سو مينغ هذه الخطوة ، اتخذ خطوة أخرى على الفور. لم يتوقف عن تحريك قدميه وسار ست خطوات أخرى إلى الأمام. بمجرد الانتهاء ، ظهرت ستة آثار أقدام كان كل منها أكبر من آخرها واستبدلت السماء بأكملها فوق رأس دي تيان. بصوت عالٍ ، غرقوا واصطدموا بالضباب الواسع الذي ظهر عندما قام دي تيان بتحريك ذراعه.

 

كان هذا العنصر أسودًا وكان جسمًا على شكل مرجل به تسعة ثقوب. كان هذا الشيء دائمًا في جسد سو مينغ ، وكان العنصر الذي تم تشكيله عندما امتص البرق من العالم أثناء استيقاظه في مدينة جبل هان !

 

 

كانت قوة استنساخ دي تيان عظيمة لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلا لإصبع واحد لإصابة سو مينغ… ولكن كان هناك ثمن لذلك. ظهر جرح رقيق على إصبع دي تيان.

“هذا… وجود ليو شان شيو!”

 

 

“يبدو أنك تحسنت بهامش كبير جدًا على مر السنين ، مع الأخذ في الاعتبار أنك تمكنت من إصابة استنساخي… ولكن لا تزال بحاجة إلى السير في المسار المحدد مسبقًا حتى لا أشعر بخيبة أمل.”

 

 

 

كما تحدث دي تيان ، اقترب من الجزيرة. ومع ذلك ، في اللحظة التي سقط فيها سو مينغ على الأرض ، ظهرت ابتسامة غريبة باهتة على زوايا شفتيه.

 

 

كان هذا سو مينغ!

كانت هناك ثلاثة أسباب وراء شن سو مينغ هجومه. أحدهم كان بسبب عزمه وتغير موقفه. كان الآخر هو اختبار مدى قدرة جسده على تحمله. السبب الأخير… كان لجذب دي تيان إلى هذه الجزيرة!

كانت قوة استنساخ دي تيان عظيمة لدرجة أنه لم يكن بحاجة إلا لإصبع واحد لإصابة سو مينغ… ولكن كان هناك ثمن لذلك. ظهر جرح رقيق على إصبع دي تيان.

 

عندما وصل اليوم الخامس ووصلت روح معركة سو مينغ إلى ذروتها ، ظهرت موجة من التشوهات في السماء على مسافة بعيدة ، وخرج شخص من الداخل.

الآن ، كان خصمه هنا!

 

 

كما تحدث دي تيان ، اقترب من الجزيرة. ومع ذلك ، في اللحظة التي سقط فيها سو مينغ على الأرض ، ظهرت ابتسامة غريبة باهتة على زوايا شفتيه.

“دي تيان!” هدر سو مينغ. رفع يده اليمنى وضغطها سريعًا على النصب الحجري الذي يبدو عاديًا ، النصب التذكاري الذي تركه إله بيرسيركيرز الأول وراءه يحتوي على ميراثه الذي سيستمر فقط حتى إله البيرسيركيرز الثالث!

 

 

انتشر الانفجار بصوت عالٍ طمر جميع الأصوات الأخرى بسرعة ، لكن نظرة دي تيان كانت هادئة كما كانت دائمًا. لا يمكن رؤية أي تلميح للتغيير في تعبيره . في الواقع ، إنه لم يأخذ نصف خطوة إلى الوراء. قام فقط برفع يده اليمنى وطرق رأس رمح سو مينغ.

في اللحظة التي سقط فيها كف سو مينغ ، أتى طنين من النصب التذكاري ، وظهر حضور ينتمي إلى إله بيرسيركرز الأول في العالم ، مما تسبب في تغيير تعبير دي تيان  لأول مرة وهو يمشي!

كان هذا سو مينغ!

 

 

“هذا… وجود ليو شان شيو!”

كانت هناك ثلاثة أسباب وراء شن سو مينغ هجومه. أحدهم كان بسبب عزمه وتغير موقفه. كان الآخر هو اختبار مدى قدرة جسده على تحمله. السبب الأخير… كان لجذب دي تيان إلى هذه الجزيرة!

مع ذلك ، تضاءلت طبقات السحب فوق رأس دي تيان ، وظهرت بصمة ضخمة. بعواء خارق ، اتجهت نحو دي تيان.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط