نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 588

588

588

لولا عالم شمعة  التنين الذي لا يفنى  ، لكان سو مينغ قد غرق في هذه المرحلة ، ولن يكون قادرًا على فعل أي شيء حيال ذلك. ربما… عندما يستيقظ ، سيواجه جبلًا مظلما غير مألوف ، وربما لم يعد يُعرف باسم الجبل المظلم بعد الآن ، ولكن لا يزال هناك مكان ما ينتظره ليوقظه من نومه.

 

 

 

بعد ذلك ، سوف يستمر في النمو. ربما سيختبر أيضًا الدمار ، ويخوض العديد من الأشياء الأخرى. ربما يكتشف أيضًا عينين تراقبانه  في الظلام.

 

 

 

ربما سيكون قادرًا على الوصول إلى النقطة التي كان فيها الآن مرة أخرى ، ولكن ربما… كان عليه أن يسير على الطريق الذي يمليه عليه الآخرون ويصبح مصير مرة أخرى.

 

 

قال دي تيان بشكل قاطع “إكتساح السحابة “. في اللحظة التي لمست يده رأسه العملاق ، غرق جسده بالكامل فيه. بدون توقف واحد ، بمجرد أن مر ، تحرك نحو الأجزاء العميقة من رأسه.

ومع ذلك… كان ظهورهونغ لو  مثل الخطة الموضوعة بشكل مثالي. وقع حادث مفاجئ فاجأ الجميع. لم يكن أحد قادرًا على التنبؤ بذلك مسبقًا. هذا هو السبب في أن أول استنساخ لـ دي تيان  لم يدخر أي شيئ لإعادة الأمور إلى نصابها مرة أخرى  ، وكان كل ذلك من أجل إعادة الأشياء إلى مسارها الأصلي.

 

 

 

لقد نجح ، لأن هونغ لو مات ، لكنه فشل أيضًا ، لأن… سو مينغ نهض من سباته!

 

 

بعد ذلك ، سوف يستمر في النمو. ربما سيختبر أيضًا الدمار ، ويخوض العديد من الأشياء الأخرى. ربما يكتشف أيضًا عينين تراقبانه  في الظلام.

انفصل سو مينغ المستيقظ تمامًا عن سيطرة دي تيان . منذ ذلك الحين ، كل الأشياء التي مر بها كانت بسبب حظه الخاص ، وليس بسبب خطط أي شخص آخر.

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها حاجز ضوء ختم الاتجاهات الخمسة ، سار دي تيان. أما بالنسبة لسو مينغ ، فقد رفع رأسه بسرعة. الدم في زوايا شفتيه لم يجف بعد ، لكنه كان ينتظر اللحظة التي ستختفي فيها حاجز الضوء هذا!

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للعالم الذي لا يفنى. الأفعال التي اعتقد خادم دي تيان أنها ذكية ، في الواقع… جعلت إرادة هذا الشخص ، الذي قاتل وكافح وزحف في طريقه للخروج من دورات التناسخ ، نادرة بشكل لا يصدق!

“الفنون القاحلة الثلاثة العظيمة للسماء ، الأرض ، والإنسان ، الأرض القاحلة!”

 

كان صوت دي تيان مليئا بإيقاع غريب. مباشرة عندما مر إصبعه في الهواء ، ظهرت كرة من اللون الأخضر حوله.

عندما استعاد سو مينغ وعيه ، تسببت الصدمة في قلب دي تيان  في أن ينظر إلى سو مينغ بتعبير خطير للغاية على وجهه. كان هذا الشاب قد قدم له الكثير من المفاجآت خلال لقائهما هذه المرة.

“هذا مرة أخرى!”

 

على حد سواء!

أولاً ، كان قادرًا على إصابته ، ثم تمكن من استعادة وعيه بعد أن غرق في النسيان. كل هذه الأشياء تسببت في هذا التعبير الخطير على وجه دي تيان ، وفي الوقت نفسه ، ازدادت قوة الفكر في ذهنه.

 

 

 

“بغض النظر عن أي شيء ، يجب أن أجعله يتغير اليوم ، وإلا ، إذا كان لديه المزيد من الوقت ، فما لم تأتي ذاتي الحقيقية… مرت بضع سنوات فقط ، وقد تغير بالفعل كثيرًا.

تردد صدى الهدير في الهواء. لقد رفعت قوة السماء القاحلة السماء كما لو كانت مجرد ستارة ، جرت الخيوط الخضراء كما فعلت. في وسط الهدير ، ارتعدت الخيوط الخضراء التي انتشرت في جميع أنحاء سو مينغ في وقت واحد.

 

وإلا لما استخدم البرق الإلهي لسو مينغ لمحاولة كسر الختم في وقت سابق بدلاً من صب هذا الفن بنفسه.

“مصير … كما هو متوقع من المصير ، عضو من صانعي الهاوية !” سطع وهج متجمد في عيون دي تيان ، ورفع يده اليمنى بسرعة للإشارة إلى سو مينغ ، الذي بدأ يتراجع بسرعة بمجرد أن استعاد حواسه.

 

 

 

“المتجول الذي عاد إلى طريقه ، يكون الضباب عينيك ، وتكون السماوات مرشدك. هذه ستكون… متاهة السماء!”

 

 

 

كان صوت دي تيان مليئا بإيقاع غريب. مباشرة عندما مر إصبعه في الهواء ، ظهرت كرة من اللون الأخضر حوله.

 

 

 

انطلقت الخيوط الخضراء بسرعة وغطت المنطقة بأكملها في غمضة عين. بدت وكأنها كرة عملاقة من الخيوط ، وقد غطت المنطقة بأكملها ، وملأت العالم.

كان الضوء المتلألئ بداخلهم مثل ضوء النجوم ، وكانوا يحترقون ببراعة ، متفاخرين بروحه القتالية. كان سلوكًا يصرخ أنه حتى لو مات ، سيموت واقفًا ، يضحك ولن يندم على الإطلاق!

 

عندما استعاد سو مينغ وعيه ، تسببت الصدمة في قلب دي تيان  في أن ينظر إلى سو مينغ بتعبير خطير للغاية على وجهه. كان هذا الشاب قد قدم له الكثير من المفاجآت خلال لقائهما هذه المرة.

بدا الأمر كما لو كانوا يسافرون ببطء شديد ، لكنهم كانوا في الحقيقة ينتشرون للخارج بوتيرة سريعة للغاية نحو سو مينغ ، وكأنهم يريدون لفه في طبقات متعددة.

كان صوت دي تيان مليئا بإيقاع غريب. مباشرة عندما مر إصبعه في الهواء ، ظهرت كرة من اللون الأخضر حوله.

 

 

لم يعد بإمكان سو مينغ رؤية دي تيان  أمامه. امتلأت المنطقة المحيطة به بالكامل بالخيوط الخضراء الواردة ، ولم يستطع الهروب منها ، ولم يستطع الاختباء منها!

 

 

سافر دوي قوي من الرأس في تلك اللحظة ، وظهرت شقوق لا حصر لها على سطحه . في النهاية ، تمزق إلى أشلاء وانفجر.

كان وجه سو مينغ شاحبًا ، وكانت يده اليمنى لا تزال تتأرجح من الألم الشديد. كان تنفسه خشنًا ، لكن لم يكن هناك أي تلميح من اليأس في عينيه.

“التسعة المتشابهة كما قيلت في حماية السماء ستكون ما سأمنحه لك!”

 

” القدرة الإلهية للإله بيرسيركيرز الثاني…”

 

 

 

 

كان الضوء المتلألئ بداخلهم مثل ضوء النجوم ، وكانوا يحترقون ببراعة ، متفاخرين بروحه القتالية. كان سلوكًا يصرخ أنه حتى لو مات ، سيموت واقفًا ، يضحك ولن يندم على الإطلاق!

 

 

“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع كسر هذا الفن؟ إذا كان الختم الذي وضعه السير داو تشين طوال تلك السنوات الماضية ، فلن أتمكن من كسره ، ولكن الآن… الروح في هذا العنصر قد تبددت منذ فترة طويلة ، ولن يكون من الصعب علي فتحه!

“يمكن أن أموت ، ولكن حتى لو مت ، سأجعلك تدفع! إذا مت ، سأجعلكم أيها الخالدون تنزفون بحارا من الدم ! إذا مت ، سأجعل هذه السماء محرومة من كل الأفكار مدى الحياة!”

تحول وجه سو مينغ للشحوب ، لكنه لم يتوقف عن تحريك يديه. بدلاً من ذلك… قام بأرجحة المروحة مرة أخرى ، وهذه المرة ، أخرج الأسلوب الأخير في القدرة الإلهية الموجودة في هذا السلاح ، وهو الأسلوب الذي لم يتمكن حتى سي ما شين  من إلقاءه.

 

 

ضحك سو مينغ بصوت عال. انتشرت الخيوط الخضراء بسرعة ، وفي اللحظة التي كانت على بعد أقل من مائة قدم منه ، رفع يده اليمنى ، وفتح فمه وبصق شيئًا. ظهرت مروحة على الفور في يده.

“مؤسف. إذا كان إله البيرسيركرز هو الشخص الذي ألقى هذه المهارة  ، فعندئذٍ لن يتمكن هذا الجسم الذي هو مجرد نسخة من محاربته… ولكن إذا كنت أنت من يلقي به ، فسيكون أضعف بكثير!” بينما كان دي تيان يتحدث ، رفع يده اليسرى وقطع باتجاه الضباب الأسود القادم نحوه.

 

في اللحظة التي اختفى فيها حاجز ضوء ختم الاتجاهات الخمسة ، سار دي تيان. أما بالنسبة لسو مينغ ، فقد رفع رأسه بسرعة. الدم في زوايا شفتيه لم يجف بعد ، لكنه كان ينتظر اللحظة التي ستختفي فيها حاجز الضوء هذا!

بدا الأمر كما لو أنه تم تشكيلها من كمية لا حصر لها من الريش ، وكان الضوء ينسكب منها. مع أرجحة ، نمت المروحة على الفور ، وأمسكها ، وأرجح سو مينغ يده في الاتجاه أمامه!

بدا الأمر كما لو كانوا يسافرون ببطء شديد ، لكنهم كانوا في الحقيقة ينتشرون للخارج بوتيرة سريعة للغاية نحو سو مينغ ، وكأنهم يريدون لفه في طبقات متعددة.

 

انطلقت الخيوط الخضراء بسرعة وغطت المنطقة بأكملها في غمضة عين. بدت وكأنها كرة عملاقة من الخيوط ، وقد غطت المنطقة بأكملها ، وملأت العالم.

كان هذا المروحة بالفعل هي التي  انتزعها من سي ما شين  ، وكان كنزًا تم إنشاؤه شخصيًا بواسطة إله البيرسيركرز الثاني. كان… أيضًا عنصرًا يخص سو مينغ!

مع هذه الأرجحة بالمروحة ، جاء هدير يصم الآذان من السماء المغطاة بالغيوم المتدحرجة. تحطمت السماء شبرًا بشبر، وتحولت إلى اللون الأسود القاتم. بدت  هذه الأرجحة بالمروحة كما لو أنها تسببت في تقلب السماء إلى الوراء ، طبقة تلو الأخرى. بدت البقع الممزقة كما لو كانت قد جرفت ، مما جعل السماء بأكملها تبدو كما لو كانت قد تم رفعها بالكامل. اندمجت القطع المكسورة بقوة السماء ، وعندما اجتاحتها المروحة ، اتجهت جميعها نحو الخيوط الخضراء.

 

 

“الفنون القاحلة الثلاثة للسماء ، والأرض ، والإنسان ، السماء القاحلة !”

 

 

1.داو شين عندها معنى روحو شوفوه في غوغل

 

 

مع هذه الأرجحة بالمروحة ، جاء هدير يصم الآذان من السماء المغطاة بالغيوم المتدحرجة. تحطمت السماء شبرًا بشبر، وتحولت إلى اللون الأسود القاتم. بدت  هذه الأرجحة بالمروحة كما لو أنها تسببت في تقلب السماء إلى الوراء ، طبقة تلو الأخرى. بدت البقع الممزقة كما لو كانت قد جرفت ، مما جعل السماء بأكملها تبدو كما لو كانت قد تم رفعها بالكامل. اندمجت القطع المكسورة بقوة السماء ، وعندما اجتاحتها المروحة ، اتجهت جميعها نحو الخيوط الخضراء.

قال دي تيان بشكل قاطع “إكتساح السحابة “. في اللحظة التي لمست يده رأسه العملاق ، غرق جسده بالكامل فيه. بدون توقف واحد ، بمجرد أن مر ، تحرك نحو الأجزاء العميقة من رأسه.

 

 

تردد صدى الهدير في الهواء. لقد رفعت قوة السماء القاحلة السماء كما لو كانت مجرد ستارة ، جرت الخيوط الخضراء كما فعلت. في وسط الهدير ، ارتعدت الخيوط الخضراء التي انتشرت في جميع أنحاء سو مينغ في وقت واحد.

 

 

 

“الفنون القاحلة الثلاثة العظيمة للسماء ، الأرض ، والإنسان ، الأرض القاحلة!”

 

 

نظر دي تيان بظلام إلى سو مينغ. بينما كان يشاهد العاصفة السوداء من الرياح التي تنفثها سو مينغ وتحولت إلى طبقة من الضباب الأسود عندما اقتربت منه ، أطلق دي تيان  شخيرا باردًا.

قام سو مينغ بأرجحة المروحة في يده مرة أخرى ، واهتزت الاهتزازات عبر المروحة. أثناء ارتجافها ، أطلقت الجزيرة الموجودة أسفل جسده دويًا مدويًا ، ثم… عندما كانت مياه البحر تتأرجح وتتخبط ، جرفت المياه من البحر بينما كان سو مينغ يأرجح تلك المروحة لأعلى!

“مؤسف. إذا كان إله البيرسيركرز هو الشخص الذي ألقى هذه المهارة  ، فعندئذٍ لن يتمكن هذا الجسم الذي هو مجرد نسخة من محاربته… ولكن إذا كنت أنت من يلقي به ، فسيكون أضعف بكثير!” بينما كان دي تيان يتحدث ، رفع يده اليسرى وقطع باتجاه الضباب الأسود القادم نحوه.

 

 

تقلصت الجزيرة ، لكنها كانت لا تزال جزيرة وكتلة صغيرة من الأرض. انطلقت أصوات الهدير في السماء ، وبصوت طنين ، حلقت الجزيرة مباشرة من سطح البحر ، جالبة معها كمية لا نهائية من مياه البحر التي تتساقط مثل ستارة من المطر!

 

 

“هذا مرة أخرى!”

بعد لحظات ، تحطمت الأرض على الجزيرة ، وتحولت إلى كمية لا حصر لها من القطع الحجرية المكسرة التي اصطدمت بالخيوط الخضراء مرة أخرى. جاء أقوى انفجار من تحت السماء وفوق الأرض.

 

 

 

لقد أوجد وجودًا يمكن أن يدمر كل شيء ، ومع وجود سو مينغ في مركزه ، اجتاح جميع الاتجاهات!

في اللحظة التي تم فيها إلقاء هذا الفن ، زأر العالم الممزق. انطلقت الكمية اللانهائية من الحجر المكسر من خلال الخيوط الخضراء واتجهت نحو سو مينغ. في غمضة عين ، غطت جسده بالكامل وتجمع في رأس عملاق مع سو مينغ في وسطه!

 

أولاً ، كان قادرًا على إصابته ، ثم تمكن من استعادة وعيه بعد أن غرق في النسيان. كل هذه الأشياء تسببت في هذا التعبير الخطير على وجه دي تيان ، وفي الوقت نفسه ، ازدادت قوة الفكر في ذهنه.

تحول وجه سو مينغ للشحوب ، لكنه لم يتوقف عن تحريك يديه. بدلاً من ذلك… قام بأرجحة المروحة مرة أخرى ، وهذه المرة ، أخرج الأسلوب الأخير في القدرة الإلهية الموجودة في هذا السلاح ، وهو الأسلوب الذي لم يتمكن حتى سي ما شين  من إلقاءه.

ومع ذلك ، في اللحظة التي انفجرت فيها ، لمست أصابع اليد اليمنى لدي تيان حاجز الضوء الذهبي ذو الطبقات الخمس. ومض بشراسة ، ولكن حتى مع التحطم والتكسر باستمرار ، تمكن من إجبار دي تيان على العودة.

 

هذا هو السبب في أنه سمح لدي تيان بالهجوم على حاجز الضوء. عندما اختفى وجاء دي تيان ، رفع سو مينغ رأسه وفتح فمه ، وبجسده الذي تحول الآن إلى إله بيرسيركرز الثاني ، أطلق هدير!

“الفنون القاحلة الثلاثة العظيمة للسماء ، والأرض ، والإنسان ، الناس القاحلين !”

(لا اعلم ماهذا تؤجمتها صعبة لانو الانجليزية متغيرة تمام المهم هذا غير مهم )

 

“السماء تحميك وتثبّتك ، في كل ما تزدهره. أتمنى أن تصلك بركاتك طويل القامة مثل التلال العالية وكتل الجبال ، الأبدية على حد سواء في أعلى التلال ، على حد سواء أعظم الكتل ، وعلى حد سواء مجرى ، حتى لا يوجد أحد منك لا يزداد… أنت كالقمر في السماء أبدي ، لا يتضاءل أبدًا ، كالشمس المشرقة في الشرق ، لا تسقط أبدًا ، مثل التلال الجنوبية التي تتمتع بطول العمر ، لم تدمر  أبدًا. التنوب والسرو الغنيان ، عسى أن يكون معك حسن الحظ ويطول العمر. [2]!

في اللحظة التي تم فيها إلقاء هذا الفن ، زأر العالم الممزق. انطلقت الكمية اللانهائية من الحجر المكسر من خلال الخيوط الخضراء واتجهت نحو سو مينغ. في غمضة عين ، غطت جسده بالكامل وتجمع في رأس عملاق مع سو مينغ في وسطه!

 

 

هذا هو السبب في أنه سمح لدي تيان بالهجوم على حاجز الضوء. عندما اختفى وجاء دي تيان ، رفع سو مينغ رأسه وفتح فمه ، وبجسده الذي تحول الآن إلى إله بيرسيركرز الثاني ، أطلق هدير!

 

مع هذا الخط المائل ، بدأ الضباب الأسود يرتجف بسرعة. إنهار الجزء الأوسط منه على الفور ، مما أدى إلى فتح صدع بسبب القطع الغير المرئي. في نفس الوقت الذي حدث فيه هذا ، اتخذ دي تيان خطوة نحو ذلك الضباب ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه تحرك في لحظة ، وظهر مباشرة أمام الرأس الترابي العملاق الذي أخرجه سو مينغ. رفع يده اليمنى ودفع راحة يده على منتصف حواجبه.

 

“الفنون القاحلة الثلاثة العظيمة للسماء ، الأرض ، والإنسان ، الأرض القاحلة!”

كان الوجه الذي أظهرته هو نفسه تمامًا. اندمجت السماء الممزقة أيضًا في العيون الرأس الترابية العملاقة ، مما جعلها تتألق بنور ساطع.

لقد نجح ، لأن هونغ لو مات ، لكنه فشل أيضًا ، لأن… سو مينغ نهض من سباته!

 

هدير إله البيرسيركرز !

في اللحظة التي تم فيها تشكيل الرأس ، فتح سو مينغ فمه ونفث نفثًا من الهواء تجاه دي تيان المتجهم الذي يقف على مقربة منه. تحولت تلك النفخة من الهواء إلى ريح سوداء اجتاحت الإستنساخ ، ويمكنها أن تكسر السماء ، وتدمر الأرض ، وتطفئ نيران الحياة.

 

 

 

” القدرة الإلهية للإله بيرسيركيرز الثاني…”

بعد ذلك ، سوف يستمر في النمو. ربما سيختبر أيضًا الدمار ، ويخوض العديد من الأشياء الأخرى. ربما يكتشف أيضًا عينين تراقبانه  في الظلام.

 

“الفنون القاحلة الثلاثة العظيمة للسماء ، الأرض ، والإنسان ، الأرض القاحلة!”

نظر دي تيان بظلام إلى سو مينغ. بينما كان يشاهد العاصفة السوداء من الرياح التي تنفثها سو مينغ وتحولت إلى طبقة من الضباب الأسود عندما اقتربت منه ، أطلق دي تيان  شخيرا باردًا.

 

 

 

“مؤسف. إذا كان إله البيرسيركرز هو الشخص الذي ألقى هذه المهارة  ، فعندئذٍ لن يتمكن هذا الجسم الذي هو مجرد نسخة من محاربته… ولكن إذا كنت أنت من يلقي به ، فسيكون أضعف بكثير!” بينما كان دي تيان يتحدث ، رفع يده اليسرى وقطع باتجاه الضباب الأسود القادم نحوه.

“مصير … كما هو متوقع من المصير ، عضو من صانعي الهاوية !” سطع وهج متجمد في عيون دي تيان ، ورفع يده اليمنى بسرعة للإشارة إلى سو مينغ ، الذي بدأ يتراجع بسرعة بمجرد أن استعاد حواسه.

 

 

مع هذا الخط المائل ، بدأ الضباب الأسود يرتجف بسرعة. إنهار الجزء الأوسط منه على الفور ، مما أدى إلى فتح صدع بسبب القطع الغير المرئي. في نفس الوقت الذي حدث فيه هذا ، اتخذ دي تيان خطوة نحو ذلك الضباب ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه تحرك في لحظة ، وظهر مباشرة أمام الرأس الترابي العملاق الذي أخرجه سو مينغ. رفع يده اليمنى ودفع راحة يده على منتصف حواجبه.

 

 

 

قال دي تيان بشكل قاطع “إكتساح السحابة “. في اللحظة التي لمست يده رأسه العملاق ، غرق جسده بالكامل فيه. بدون توقف واحد ، بمجرد أن مر ، تحرك نحو الأجزاء العميقة من رأسه.

1.داو شين عندها معنى روحو شوفوه في غوغل

 

 

سافر دوي قوي من الرأس في تلك اللحظة ، وظهرت شقوق لا حصر لها على سطحه . في النهاية ، تمزق إلى أشلاء وانفجر.

بعد لحظات ، تحطمت الأرض على الجزيرة ، وتحولت إلى كمية لا حصر لها من القطع الحجرية المكسرة التي اصطدمت بالخيوط الخضراء مرة أخرى. جاء أقوى انفجار من تحت السماء وفوق الأرض.

 

 

ومع ذلك ، في اللحظة التي انفجرت فيها ، لمست أصابع اليد اليمنى لدي تيان حاجز الضوء الذهبي ذو الطبقات الخمس. ومض بشراسة ، ولكن حتى مع التحطم والتكسر باستمرار ، تمكن من إجبار دي تيان على العودة.

 

 

بدا الأمر كما لو أنه تم تشكيلها من كمية لا حصر لها من الريش ، وكان الضوء ينسكب منها. مع أرجحة ، نمت المروحة على الفور ، وأمسكها ، وأرجح سو مينغ يده في الاتجاه أمامه!

سقطت العديد من الحجارة المكسرة من السماء. ملأ الضوء الذهبي الهواء ، مع وقوف سو مينغ بداخله ، ويمكن أن يشعر به بوضوح حضور الإله الثاني من البيرسيركرز!

 

 

 

 

” القدرة الإلهية للإله بيرسيركيرز الثاني…”

خلال تلك الفترة الحرجة ، لم يتردد سو مينغ في الاندماج مع الترحيب بالآلهة مرة أخرى ، مما تسبب في تغيير وجوده وجسده. لقد بدا وكأنه الإله الثاني لـ بيرسيركرز!

مع هذا الخط المائل ، بدأ الضباب الأسود يرتجف بسرعة. إنهار الجزء الأوسط منه على الفور ، مما أدى إلى فتح صدع بسبب القطع الغير المرئي. في نفس الوقت الذي حدث فيه هذا ، اتخذ دي تيان خطوة نحو ذلك الضباب ، وكان سريعًا جدًا لدرجة أنه تحرك في لحظة ، وظهر مباشرة أمام الرأس الترابي العملاق الذي أخرجه سو مينغ. رفع يده اليمنى ودفع راحة يده على منتصف حواجبه.

 

بعد لحظات ، تحطمت الأرض على الجزيرة ، وتحولت إلى كمية لا حصر لها من القطع الحجرية المكسرة التي اصطدمت بالخيوط الخضراء مرة أخرى. جاء أقوى انفجار من تحت السماء وفوق الأرض.

“هذا مرة أخرى!”

لم يفهم المبدأ وراء اختفائها ، لكنه استشعر وجود الحياة من تلك الكلمات التسع!

 

 

عندما تراجع دي تيان ، تحولت تعابير وجهه إلى قاتمة بشكل لا يصدق. كان ختم  الإتجاهات الخمسة  صداعًا لا يصدق له. وبسبب هذا على وجه التحديد ، تمكن سو مينغ من دفع عظم إله البيسرسيكرز  إلى جسده. في الواقع ، حتى الآن ، لم يندمل هذا الجرح بعد ، بل كان يتفاقم باستمرار ، لدرجة أنه كان يؤثر بالفعل على قدرته على إخراج قوته.

كان وجه سو مينغ شاحبًا ، وكانت يده اليمنى لا تزال تتأرجح من الألم الشديد. كان تنفسه خشنًا ، لكن لم يكن هناك أي تلميح من اليأس في عينيه.

 

 

“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع كسر هذا الفن؟ إذا كان الختم الذي وضعه السير داو تشين طوال تلك السنوات الماضية ، فلن أتمكن من كسره ، ولكن الآن… الروح في هذا العنصر قد تبددت منذ فترة طويلة ، ولن يكون من الصعب علي فتحه!

ومع ذلك ، في اللحظة التي انفجرت فيها ، لمست أصابع اليد اليمنى لدي تيان حاجز الضوء الذهبي ذو الطبقات الخمس. ومض بشراسة ، ولكن حتى مع التحطم والتكسر باستمرار ، تمكن من إجبار دي تيان على العودة.

 

كان الضوء المتلألئ بداخلهم مثل ضوء النجوم ، وكانوا يحترقون ببراعة ، متفاخرين بروحه القتالية. كان سلوكًا يصرخ أنه حتى لو مات ، سيموت واقفًا ، يضحك ولن يندم على الإطلاق!

“السماء تحميك وتثبّتك ، في كل ما تزدهره. أتمنى أن تصلك بركاتك طويل القامة مثل التلال العالية وكتل الجبال ، الأبدية على حد سواء في أعلى التلال ، على حد سواء أعظم الكتل ، وعلى حد سواء مجرى ، حتى لا يوجد أحد منك لا يزداد… أنت كالقمر في السماء أبدي ، لا يتضاءل أبدًا ، كالشمس المشرقة في الشرق ، لا تسقط أبدًا ، مثل التلال الجنوبية التي تتمتع بطول العمر ، لم تدمر  أبدًا. التنوب والسرو الغنيان ، عسى أن يكون معك حسن الحظ ويطول العمر. [2]!

ومع ذلك… كان ظهورهونغ لو  مثل الخطة الموضوعة بشكل مثالي. وقع حادث مفاجئ فاجأ الجميع. لم يكن أحد قادرًا على التنبؤ بذلك مسبقًا. هذا هو السبب في أن أول استنساخ لـ دي تيان  لم يدخر أي شيئ لإعادة الأمور إلى نصابها مرة أخرى  ، وكان كل ذلك من أجل إعادة الأشياء إلى مسارها الأصلي.

 

 

(لا اعلم ماهذا تؤجمتها صعبة لانو الانجليزية متغيرة تمام المهم هذا غير مهم )

 

 

أولاً ، كان قادرًا على إصابته ، ثم تمكن من استعادة وعيه بعد أن غرق في النسيان. كل هذه الأشياء تسببت في هذا التعبير الخطير على وجه دي تيان ، وفي الوقت نفسه ، ازدادت قوة الفكر في ذهنه.

 

تحول وجه سو مينغ للشحوب ، لكنه لم يتوقف عن تحريك يديه. بدلاً من ذلك… قام بأرجحة المروحة مرة أخرى ، وهذه المرة ، أخرج الأسلوب الأخير في القدرة الإلهية الموجودة في هذا السلاح ، وهو الأسلوب الذي لم يتمكن حتى سي ما شين  من إلقاءه.

“التسعة المتشابهة كما قيلت في حماية السماء ستكون ما سأمنحه لك!”

“المتجول الذي عاد إلى طريقه ، يكون الضباب عينيك ، وتكون السماوات مرشدك. هذه ستكون… متاهة السماء!”

 

انفصل سو مينغ المستيقظ تمامًا عن سيطرة دي تيان . منذ ذلك الحين ، كل الأشياء التي مر بها كانت بسبب حظه الخاص ، وليس بسبب خطط أي شخص آخر.

شكّل دي تيان أختامًا بكلتا يديه ، وكما قال هذه الكلمات ، في كل مرة قال فيها كلمة ” متشابهة ” ، كان يغير الختم بسرعة ، وفقط بمجرد الانتهاء من قول التسعة المتشابهات ، انتهى من تشكيل جميع الأختام. وبينما كان يدفع بالفن إلى الأمام ، ظهرت تسعة “متشابهات” عملاقة في الهواء أمامه!

 

 

أولاً ، كان قادرًا على إصابته ، ثم تمكن من استعادة وعيه بعد أن غرق في النسيان. كل هذه الأشياء تسببت في هذا التعبير الخطير على وجه دي تيان ، وفي الوقت نفسه ، ازدادت قوة الفكر في ذهنه.

على حد سواء!

 

 

قام سو مينغ بأرجحة المروحة في يده مرة أخرى ، واهتزت الاهتزازات عبر المروحة. أثناء ارتجافها ، أطلقت الجزيرة الموجودة أسفل جسده دويًا مدويًا ، ثم… عندما كانت مياه البحر تتأرجح وتتخبط ، جرفت المياه من البحر بينما كان سو مينغ يأرجح تلك المروحة لأعلى!

هذه الكلمات التسع تنضح بالهواء القديم ، إلى جانب الوجود البدائي. في نفس الوقت  الذي ظهروا فيه  ، كبر استنساخ دي تيان لبضع سنوات. من الواضح أن فن المتشابهات التسعة هذا كما ورد في حماية السماء كان شيئًا غير عادي!

 

 

 

وإلا لما استخدم البرق الإلهي لسو مينغ لمحاولة كسر الختم في وقت سابق بدلاً من صب هذا الفن بنفسه.

 

 

 

كما أشار دي تيان إلى الأمام ، اتجهت الكلمات التسع نحو سو مينغ في ومضة. لم مراوغة سو مينغ. بدلاً من ذلك ، مع بريق في عينيه ، سمح للكلمات التسع بضرب حاجز ضوء ختم الاتجاهات الخمسة.

في اللحظة التي تم فيها إلقاء هذا الفن ، زأر العالم الممزق. انطلقت الكمية اللانهائية من الحجر المكسر من خلال الخيوط الخضراء واتجهت نحو سو مينغ. في غمضة عين ، غطت جسده بالكامل وتجمع في رأس عملاق مع سو مينغ في وسطه!

 

 

في اللحظة التي ضغطت فيها هذه الكلمات التسع ، توقف حاجز الضوء عن السطوع. بدلا من ذلك ، اختفى بسرعة من حول جسد سو مينغ.

 

 

 

لم يفهم المبدأ وراء اختفائها ، لكنه استشعر وجود الحياة من تلك الكلمات التسع!

 

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها حاجز ضوء ختم الاتجاهات الخمسة ، سار دي تيان. أما بالنسبة لسو مينغ ، فقد رفع رأسه بسرعة. الدم في زوايا شفتيه لم يجف بعد ، لكنه كان ينتظر اللحظة التي ستختفي فيها حاجز الضوء هذا!

 

 

“هذا مرة أخرى!”

يمكن استخدام هذا الختم للدفاع ، لكن سو مينغ لم يرغب في الدفاع… أراد الهجوم!

 

 

كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للعالم الذي لا يفنى. الأفعال التي اعتقد خادم دي تيان أنها ذكية ، في الواقع… جعلت إرادة هذا الشخص ، الذي قاتل وكافح وزحف في طريقه للخروج من دورات التناسخ ، نادرة بشكل لا يصدق!

هذا هو السبب في أنه سمح لدي تيان بالهجوم على حاجز الضوء. عندما اختفى وجاء دي تيان ، رفع سو مينغ رأسه وفتح فمه ، وبجسده الذي تحول الآن إلى إله بيرسيركرز الثاني ، أطلق هدير!

 

 

“هذا مرة أخرى!”

هدير إله البيرسيركرز !

 

 

انفصل سو مينغ المستيقظ تمامًا عن سيطرة دي تيان . منذ ذلك الحين ، كل الأشياء التي مر بها كانت بسبب حظه الخاص ، وليس بسبب خطط أي شخص آخر.

ملاحظات المترجم:

كان صوت دي تيان مليئا بإيقاع غريب. مباشرة عندما مر إصبعه في الهواء ، ظهرت كرة من اللون الأخضر حوله.

 

“هذا مرة أخرى!”

1.داو شين عندها معنى روحو شوفوه في غوغل

على حد سواء!

 

 

 

مع هذه الأرجحة بالمروحة ، جاء هدير يصم الآذان من السماء المغطاة بالغيوم المتدحرجة. تحطمت السماء شبرًا بشبر، وتحولت إلى اللون الأسود القاتم. بدت  هذه الأرجحة بالمروحة كما لو أنها تسببت في تقلب السماء إلى الوراء ، طبقة تلو الأخرى. بدت البقع الممزقة كما لو كانت قد جرفت ، مما جعل السماء بأكملها تبدو كما لو كانت قد تم رفعها بالكامل. اندمجت القطع المكسورة بقوة السماء ، وعندما اجتاحتها المروحة ، اتجهت جميعها نحو الخيوط الخضراء.

 

في اللحظة التي اختفى فيها حاجز ضوء ختم الاتجاهات الخمسة ، سار دي تيان. أما بالنسبة لسو مينغ ، فقد رفع رأسه بسرعة. الدم في زوايا شفتيه لم يجف بعد ، لكنه كان ينتظر اللحظة التي ستختفي فيها حاجز الضوء هذا!

 

“هل تعتقد حقًا أنني لا أستطيع كسر هذا الفن؟ إذا كان الختم الذي وضعه السير داو تشين طوال تلك السنوات الماضية ، فلن أتمكن من كسره ، ولكن الآن… الروح في هذا العنصر قد تبددت منذ فترة طويلة ، ولن يكون من الصعب علي فتحه!

 

كان الضوء المتلألئ بداخلهم مثل ضوء النجوم ، وكانوا يحترقون ببراعة ، متفاخرين بروحه القتالية. كان سلوكًا يصرخ أنه حتى لو مات ، سيموت واقفًا ، يضحك ولن يندم على الإطلاق!

  1. هذا كله مجرد قصيدة من لااعلم من اين هناك غوغل لاتتعبوني

هذا رابط إلى الأصل.

 

 

 

 

في اللحظة التي اختفى فيها حاجز ضوء ختم الاتجاهات الخمسة ، سار دي تيان. أما بالنسبة لسو مينغ ، فقد رفع رأسه بسرعة. الدم في زوايا شفتيه لم يجف بعد ، لكنه كان ينتظر اللحظة التي ستختفي فيها حاجز الضوء هذا!

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط